- إنضم
- 3 أبريل 2023
- المشاركات
- 471
- مستوى التفاعل
- 828
- نقاط
- 77
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Syria
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
مرحبا
انا سامي ١٩ سنة بشرتي بيضاء عيون رمادي ومتكحلة كده من **** و رموشي طويلة شفايفي احمر كرزي و شعري اصفر طويل وعامله كيرلي.
طولي ١٧٤ سم ووزني ٦٦. جسم رياضي ما عندي شعر لا بجسمي ولا وجهي. كنت و لا زالت مطمع للشباب و طبعا انا سالب. سالب جدا و اللي يعجبني لازم و ضروري اعمل علاقة معاه حتى لو كان استريت و ما عنده ميول لبني جنسه و اموت من اللي يتجاهلني وادفع عمري حتى اطبقه. (اعتقد دي حالة مرضية عندي بس انا كده)
انا من عائلة ميسورة. بابا مهندس معمار و ماما دكتورة أسنان و اخي الكبير في أمريكا ومقيم هناك و اختي متجوزة ومقيمة في دبي وحاليا بدرس سنة ثانية مهندس عمار ووضعنا المادي ممتاز جدا ولا زلت إلى الآن دلوع جدا جدا من اهلي و يمكن ده السبب الأكبر لكوني سالب. بالاضافة لنعومتي و طراوتي و طبعي الهادي.
في سنة اولى جامعة اتعرفت على مجموعة شباب و طبعا منهم الغايز سوالب و تبادل و موجبين و منهم استريت وعندي علاقات جنسية مع ٦ من صحابي بس ولا واحد عارف عن التاني اي حاجة ابدا يعني بحفظ سرهم و يحفظوا سري و صاحبي لؤي هو محور قصتي.
لؤي عمره ٢١ سنة و عاد البكالوريا مرتين عشان يجيب مجموع و يدخل هندسة
طوله ١٨٠ سم وزنه ٧٥ اسمر فاتح برونزي شعره اسود لامع طويل شوية وعيون خضر شعر وجهه قليل جدا وبر يعني وجسمه رياضي انا و هوا من هواة السباحة فكنت عارف كل تفاصيل جسمه. رجليه و صدره و بطنه و كتافه و هو كمان عارف جسمي اوي كنا دايما نتسبح عندنا في البيت عندي و كان يقولي بالهزار طبعا ( انا مش عارف لما تتجوز مين فيكم حينيك التاني انت تنيك مراتك او مراتك تنيكك بزبر صناعي) وكلامنا كله هزار زي كده و هو بشكل عام راجل ذكر عنيف و عصبي و حمش بكل حاجة وبيحب البنات موت والبنات بتحبه و عنده اكتر من ١٠ بنات صحابه و مقضيها سكس وتفريش و نيك كنت انا و هوا مقربين لبعضينا جدا هوا بيحبني كصديق و راجل زيه و انا بحبه و مشتهيه جنسيا جدا جدا و كنت بهزر معاه كتير جدا لما نكون لوحدنا واتعمد امسكه من زبره فوق الهدوم او أوقف قدامه و اقوله نيكني انا وحدة من صاحباتك البنات وهو كأنه ينيكني بالحركات من فوق الملابس بضحك وهزار ويوقعني على الأرض و يثبتني وانا جسمي يرتخي واقول بيني وبين نفسي يمكن ينيكني بجد و يريحني لكن هو يعمل انه بينيكني كده دقيقة او دقيقتين و يضحك و يسيبني بس ولا مرة شعرت او حسيت ان زبره وقف ابدا. أو مشتهيني او بيفكر فيني جنسيا. زبه بس بيوقف عالبنات حصرا.
واما ماديا هو كان وضعه المادي فوق الضعيف والده متوفي و عنده اخت ١٢ سنة و عايشين من تقاعد ابوه. وكان بيستلف مني فلوس و دايما ما يقدرش يردهم حتى في مرة موبايله اتكسر وانا جبتله موبايل قديم عندي مش بستعمله لاني عارف ميقدرش يصلح موبايله ولا يقدر يشتري موبايل. وولا يقدر يقعد بلا موبايل عشان صاحباته البنات و عشان انا بحب اكلمه كتير وكنت اعذره عشان الفلوس لاني عارف وضعه و بحبه و مشتهيه جنسيا بس للأسف من طرف واحد بس.
بصراحة كنت ممحون بس كنت خايف من ردة فعله لانه ما لوش في المثلية ابدا. زرته مرتين في بيته وبيته في منطقة شعبية ومتواضع جدا وباين ان لؤي فقير ومحتاج حاجات كتير ناقصة في البيت وعندة غرفة خاصة فيه. بس غرفة عادية جدا. وطبعا كان لؤي يحب جدا يزورني في بيتنا لان بيتنا كبير دورين وعندي كل وسائل الترفيه و العاب كمبيوتر وصالة جيم وبركة سباحة إضافة للأكل و الفاكهة و الحلويات.. والفضل والبركة الماكولات يرجع للشغاله ام علي و بطبخها و حلوياتها اللذيذة جدا (وطبعا عندي تجارب كتيرة مع علي ابن ام علي حاحكيلكم اياها لاحقا) و خلينا حاليا مع لؤي . كان لؤي بيحب يجي عندي كتير وأحيانا يبات عندي. و جسمي يشعل نار بس كنت أخاف اطلب منه. كنت أحاول اغريه بلبسي و حركاتي و بوكسراتي جسمي و بارفاناتي اللي كتير منها حريمي واي حاجة تلفت نظره بس هو كان زي الحيطة مش بيفهم و لا عايز يفهم و لا يهمه او يحركه اي حاجة يمكن لانه ما عندوش اي حرمان جنسي و بينيك بنات كل فترة و كمان يوميا بيكلم صاحباته و بينزل لبنه. عشان كده مالوش اي اهتمام او تفكير بالجنس مع الولاد و لا المثلية بالعكس كان بيكرههم جدا ولما يشوف حد مايص او باين عليه يقول ايه القرف ده و يشتم ويقول خولات ولاد متناكة لازم نحرقهم و هما عايشين و هو بيحب ان الشب حتى لو كان حلو وناعم بس لازم يكون راجل ودكر زيه.
ولاني عيني منه ولازم اي حاجة اشتهيها اخدها قررت أن لازم ينيكني ولازم كمان هو اللي يطلب مني بس مش عارف ازاي
وقلت خليها للايام بقا .
و فيوم كان بيتنا فاضي اسبوعين كاملين ماما و بابا في مؤتمرات برا البلد لأسبوع. و الشغالة تيجي من الساعة ١٠ الصبح للساعة ٤ العصر وكان البيت عندنا فيه كمرات مراقبة في مدخل البيت من الخارج في الجنينة وبركة السباحة عشان الحرامية وفي المطبخ و الصالة عشان ام علي وانا عندي كاميرا مخفية في غرفتي داخل لوحة و مشبوكة على موبايلي و منفصلة عن كاميرات البيت . و كان يوم خميس و رجعنا انا و لؤي من الجامعة والدنيا حر موت والساعة ٣ تغدينا و ام علي وضبت كل حاجة و مشيت. وبعد الغدا اتمددنا بغرفتي اكتر من ساعة طبعا انا لابس بس شورت و طيزي مرسومة وواضحة. وجسمي زي الأطفال بدون شعر و بيلمع من كريمات الترطيب اللي بستعملها و حلماتي من المحنة واقفة زي زنبور البنات المراهقات و شفايفي بتلمع و جسمي نار و سخن جدا و لؤي لسا بملابسه قمنا شربنا عصير و أكلنا حلويات ولؤي وقع العصير و تيابه تبهدلت و اتوسخت و اديته شورت و فنله من عندي حتى نغسل ملابسه وابتدا يكلم البنات من موبايله يخلص من بنت ويتكلم مع التانية اكتر من ٧ بنات بنفس الوقت مسنجر و سناب وانستغرام و بحكم معرفتي فيه وان هو كان يحكيلي مغامرات و قصص نيك البنات. كان يضرب عشرات عالتلفون سكس فون يعني. وكل يوم مخصصه لبنت معينة و احيانا بنتين او تلاته في يوم واحد وفي اوقات مختلفة. المهم وهو بيكلم صاحبته كان واضح ان زبه وقف و متكوم جوا البوكسر وواضح ان زبه كبير جدا وكان عامل خيمة و شوي ياخده يمين وشوي شمال و انا كنت بصطنع اني مش واخد بالي و بلعب بموبايلي. وهوي منسجم جدا لقيته رفع زبره لفوق و خرج رأس زبره من البوكسر. كان واضح جدا أن زبره اكتر من ٢٠ سم. طربوش زبه اسمر وردي و كبير جدا و منفوخ. بصراحة هيجني جدا. و فجأه انتبه وبسرعة ستر نفسه لانه مستحيل حد يشوف زبره ابدا هو بيرفض وبيقول حرام حد يشوف عورة حد وقلي ممكن تخلع شوية عاوز اكلم صاحبتي في موضوع خاص و مهم وانا فهمت انه عايز يضرب ١٠ وقلتله وانا بضحك انا ممكن اساعدك لو حبيت وقلي تساعدني ازاي يا معرص و عملت حركة بأيدي وبقي ولساني كاني ارضعله قلتله ممكن ارضعلك زبرك وممكن تشربني لبن وترتاح و تريحني و ضحك و رماني بالمخدة وقلي اطلع برا لانيك اهلك يا وسخ وانا خرجت بس كنت مبعوص جدا و غيران من صاحبته جدا جدا و قلتله ماشي يا عم زبرك مالوش بشفايفي نصيب وخرجت وهوا قفل الباب فورا و انا خرجت و فتحت موبايلي عالكاميرا .و لؤي مباشرة اتأكد مرة ثانية من قفل الباب و قلع كل ملابسه و ارتمى على تختي و زبره كبير جدا اعتقد فوق ٢٠ سم زي ما قلت واقف زي السيف و بيلعب فيه اكتر من ربع ساعة كلام عالموبايل و شوي ينيك التخت بتاعي و يحك زبره فيه و شوي ينيك المخدات و شوي بايده وفجأه جسمه اتشنج و اخد مناديل بسرعة و هو بيحلب زبه و ابتدا يرمي لبنه اللي وصل لوجهه و صدره و المناديل صارت كلها لبن يمكن دفق لبن عمري ما شفت كمية زيه و مسح اللبن باالمناديل و رماها تحت سريري و ارتاح شوية وانا من محنتي كنت بدخل صوابعي في طيزي لدرجه دخلت اربع صوابع ونكت نفسي بخيارة كبيرة دخلتها كلها بس بمساعدة زيت بيبي جونسون و نزلت لبني على منظر زبره و جسمه ومسحت لبني ولحست شوية منهن وخرجت الختيارة و حطيتها على الطاولة ونسيتها وقعدت اراقبه حيعمل ايه . وفجأة فتح شاشة التلفزيون وانا كنت دايما بعمل كونكشن عالللاب و كنت بحضر افلام شواذ و بحب مقاطع لما حد ينزل اللبن على الوجه والشفايف قصدي cum facial. هو كان مستغرب و بيبحلق في التلفزيون. ويحك شعره ويتطلع على الباب و ويرجع للتلفزيون وفجأة حسيته اتعصب و طفى التلفزيون وفتح اللاب بتاعي و فتح الهيستوري وملف اخر الملفات المفتوحة وشاف البلاوي اللي فيه كلها افلام شواذ وصور ليا وانا برضع زبر علي ابن الشغاله من غير ما يبان وجهي او وجه علي بس عرفني من جسمي وصور و اللبن على شفايفي و بطني و طيزي وكمان كنت عامل بروفايل على غريندر و منجم و شاف صور انا محتفظ فيها زبر بيدخل طيزي أو انا دوغي و حد بيركبني وصورة واضحة لعلي نايم فوقي و يعشرني وأفلام قصيرة مدتها ١٠ ثواني لكل فلم بنتاك فيهم مع اكتر من ٤ اشخاص كل شخص لوحده وفي أماكن مختلفة ومقاطع مع علي كلها نيك ولبن وشرمطة ولقيته بيضرب ايده براسه وكأنه مش مصدق اللي شايفه . للأسف انا كنت بمسح الهيستوري بس نسيت و عارف ان ما فيش حد في البيت وكمان ولا حد يمسك اغراضي او اللاب بتاعي او موبايلي و لقيته فتح موبايله و نقل الصور والافلام على موبايله و خرج. وانا مباشرة فتحت الببجي و عامل اني بلعب بس باين عليي كمان اني متوتر. وانا عندي حالة فسيولوجية الكل عارفها و هو كمان يعرفها عني اني لما اتعصب او اتوتر خدودي وشفايفي بتصير حمرا زي الدم . كان متعصب جدا ونظراته كأنه قرفان مني و مستحقرني و متفاجئ من اللي شافه . سألته مالك في ايه. وقلي ولا حاجة انت اللي مالك متحمرط كده ليه كانك شايف عفريت قلتله مافيش بس خسرت على الببجي و تعصبت شوية وسألته انت مالك مش على بعضك و قلي انو متعصب من صاحبته. بس حسيت انه ابتدا يتذكر و يراجع كل المزح و الهزار مع أصحابنا في الجامعة و الحركات و الكلمات اللي كنا منقولها انا وهوا وآخرها لما قلتله اني ممكن اساعده يضرب ١٠ مع صاحبته و الحركات اللي عملتها. ولاني متوتر نسيت الخيارة على الطاولة جنبي وكانت بتلمع من الزيت و علبة زيت بيبي جونسون عالارض مع المناديل اللي مسحت فيها لبني ووطا ومسك علبة الزيت وحطها جنب الخيارة و وقالي ليه تعمل كده. انا بحبك يا سامي انا بحب سامي الراجل الدكر. انا اتلبكت واتخضيت و مش عارف ارد. فقلتله يمكن ام علي نسيت تنضف هنا لما كانت تعمل السلطة ونسيت الخيار. وحسيته متعصب مني جدا والم وصل لراسه و عروق ايديه ظهرت وهوي بيكور ايده كأنه عايز يضرب حد وبدون مقدمات لقيته تف بوشي وقلي بتنتاك ليه يا خول. حرام عليك انت شب زي الفل وابن عالم وناس وأهلك محترمين ومش ناقصك حاجة وكل حاجة كويسة معاك بتتناك ليه يا كلب يا ابن الكلب و كان بيعيط. وهو بيفتح الأفلام والصور على موبايله و يوريهالي ويقول ليه. فأنا صرخت فيه وقلتله مش شغلك اذا مش عاجبك تقدر تمشي. بعدين انت مالك. طيزي ولا طيزك. انا كده بحب الزبر وبعشق ألنيك من الأولاد وكتير صحابي في الجامعة ناكوني وانا عاجبني كده ومرتاح ومبسوط انت محروق كده ليه مالك ومالي هو انت من بقية اهلي ولا اخويا ولا جوزي . لقيته جن جنونه وشتمني وقلي يا ابن المتناكة انت بتتناك و خيبت أملي فيك بس مش دي مشكلتي. مشكلتي لما تكون انت بتتناك وتمشي معايا قدام الناس وفي الجامعة والناس تشوفنا مع بعض ويقولوا ما دام انا صاحبك يعني حكون خول زيك. أما بتناك زيك او بنيكك يا ابن المتناكة يا ابن الكلب وانا من غير ما أشعر قلتله امك المتناكة وابوك كلب وخول كمان وامشي اخرج من بيتي. حالا. وانا قلت كده و يا ريتني ما قلتش هجم عليا زي المجنون وضربني قلمين على وشي ومسكني من شعري وخدني غرفتي وسكر الباب ورانا وانا حاولت أقاومه بس انفجر زي الإعصار يشد شعري و يدوس فوقي و كفوف وشلاليت وعلى راسي وظهري وكل جسمي و ماني عالارض على بطني ونام فوقي و ثبتني من رقبتي زي ما يكون يخنقني ويصرخ بجنون وكأنه مش بوعيه ويقولي انا مش خول. انا مش خول. ويرجع يقول انا بحبك انت اخويا ليه كده انا بحبك يا سومة. انت اخويا. انا مش خول وانت لازم تبطل تكون خول. انا بحبك يا صاحبي انت راجل مش خول. انا رح اخليك تتوب وتبقى راجل طول عمرك. وكان يبكي بحرقة. و بيضربني بنفس الوقت وانا مش قادر امنعه او احوشه عني
انا كنت ضعيف هوا ااقوى مني عظوه و عصبه عضلاته ااقوى مني ومش قادر ادافع عن نفسي غير بلساني. وقلتله انا حوديك في داهية بتتهجم علي جوا بيتي وحياة شرفك لانيك امك يا ابن الكلب. ورجع قال انا رح اخليك تكره ألنيك وتبطله طول عمرك. وانا رح اخليك تنيك امي بجد واكون ابن كلب لو ما خليتك ترجع صاحبي و حبيبي وتكره الزبر والنيك للأبد. واخد سكارف و كتف ايديي ورا ضهري وانا مرمى عالارض. و الغريب في الموضوع انه كان مقهور جدا جدا جدا. مقهور فوق الوصف و بيبكي زي الأطفال واخد فردة شراب من بتوعه كانت على الأرض وحطها في بقي غصب عني عشان ما يطلع صوتي وماكانش عليي غير البوكسر و قطعه حتتين بأيديه وبقت طيزي مكشوفة وابتدى يعمل سبانك قوي جدا على فردتين طيزي بصراحة بكيت ودموعي ملت وشي و هوا بيضربني بيقلي بحبك يا سوما انت راجل مش خول ارجوك يا حبيبي انت لازم تكره النيك وتنسخه من حياتك وبدون مقدمات نام فوقي ومسك زبره وكان مقوم نص قومة وابتدى يحطه على خرمي ويحفه من فوق ولتحت وزبه اتملا زيت من اللي كنت حاطه جوا طيزي لما كنت بدخل الخيار جو. وحسيت زبره صار مشدود اوي وبحركة وحدة يقصد منها ان يموتني وجع و يكرهني بالنيك راح راشق زبره مرة وحدة وعالناشف بس شوية الزيت اللي كانوا جوا طيزي. حسيت روحي طلعت مني كان خنجر طعني مره واحدة ومزق بطني وامعائي وما قدرتش اصرخ كنت ببكي بدون صوت. وابتدى ينيك بعنف شديد جدا ويخرج زبره للآخر ويرجع يدخله مرة وحدة لاخره حتى بيوضه تضرب ببيوضي كنت اول مرة اتوجع من النيك وفضل ينيكني ويبكي زي المجنون وبعد دقيقتين فتحتي اتوسعت و جسمي هدي ومابقيتش بتوجع زي الاول ولما حس ان بطلت بكا. رفعني شوية وخلاني بوضعية الدوغي وحس اني متجاوب معاه وعرفت بعدين ان كان عاوز يوجعني باي طريقة. يعني مش كان هدفه ينيكني و يبسطني لاء هدفه يموتني وجع ويخليني اكره ألنيك واتوجه وابطل اتناك ومسك زبره ودفه مرة وحدة وصار ينيكني و يدخل زبره بالعرض ويفشخني جامد وفوق كده دخل اصبعين من اصابعه جوا طيزي من فوق ودخل زبره تحت الأصابع وصار ينيك ويشد اصابعه و طيزي تتشق وتفتح وتتوسع اكتر واكتر وفضل ينيكني اكتر من ٢٥ دقيقة بعدين خرج صوابعه وضربني بايده على ضهري عشان انام على بطني تاني نام فوقي نزل ينيك وينيك وزبه واصل لاعمق نقطة جوا بطني ومع كل طعنة بزبره يقول لازم تبطل تتناك لازم تنسى النيك. النيك كله وجع والم. بطل يا حبيبي انا بحبك يا سومة ارجوك كفاية نييك وخليك راجل ومش عارف هيا دموعه او عرقه كان ينقط على ضهري. وانا كنت مع وجع الضرب على جسمي مستمتع متعة غريبة. أول مرة اتتناك كده بجد مش عارف جسمي متكسر من الضرب و العلاقة الجامدة منه بس مستمتع بالدكر او الوحش اللي فوقي و بينيكني بالعنف ده وفجأه حسيت جسمه بيتشنج ويهتز بقوة وعنف وزبره داخل فيني للآخر للبيضان ووو زبه ابتدا يضخ لبنه جوا طيزي. زبره نفض اكتر من ١٢ مره وحسيت بلسوعه. طيزي كانت بتلسعني وانا مش قادر أشد عضلات طيزي على زبره لكن الغريب كان مع كل دفعة لبن يقول اه ه ه ه ه. امم م م م م مممم م. كأنه مستمتع عاجبه اللي حصل ونفسه هدى وارتخى. وفجأه جسمه هدي ونام فوقي ١٠ دقايق من غير ولا كلمة وطبعا زبره نام واتزفلط وخرج لوحده بس حاول يرفع جسمه بحيث يكون زبره على خرمي ويحك شوية من غير ما يشعرني انه بيعمل كده وشعرت باللبن بينزل على بيضاني وفخادي و بينزل عالارض. وفضل فوقي شوية وبعدين قام من فوقي من غير كلام ولبس البوكسر بتاعه واخد ملابسه من الغسالة نص ناشفين لسا فيهن رطوبة ولبسهن وفك السكارف من ابديا وانا بقيت على الأرض وخد شرابه من بقي وقلي. على فكرة طيزك بتنزف ددمم وانا عايزها تنزف و تتشرم وتبطل تتناك و تبقى راجل اتمنى بعد اللي جرى تكون كرهت الزبر للأبد. وتصير الراجل اللي اتمنى صاحبي سامي يكون سيد الرجالة . وتركني ومشي.
انا من تعبي نمت وصحيت بعد ٣ ساعات جسمي متكسر و مش قادر أوقف. اخدت دش ساخن ونمت مرة تانية وصحيت الجمعة تعبان ومريض وأم علي خافت عليا وقالت لعلي ينادي الدكتور. بس انا رفضت وعشان وجع طيزي كان عندي مرهم طبي معقم ومطهر وبيرم الجروح و استعملته ٣ ايام وراح الوجع وعدي. اليوم لغاية يوم الأحد ما رحتش الكلية. اتصلوا صحابي يتطمنوا عليا. وقلتلهم تعبان شويه و بكرة حانزل الكلية وسألت عن لؤي وقالي صاحبي انه داوم بس شكلة زعلان من حاجة وكان لوحده ومش عايز يكلم حد. والاتنين انا داومت ولؤي ما جاش الكلية وتقابلنا الثلاثاء بس ما كلمني ولا بصلي كأنه مش عارفني. لغاية يوم الخميس يعني اسبوع بحاله ما اتكلمنا مع بعض ابدا. وانا اتسبحت واخدت حمام شمس وكنت لابس بوكسر احمر واصفر قد جسمي وبقلب بالموبايل بتاعي اشوف حد اعمل معاه سكس لقيت رسايل واتس اب من لؤي بفتحها لقيت ابعتلي صور قديمة وانا بتناك وبمص ازبار لما كان عمري ١٧ سنة وقلي انه عمل استرداد ملفات من الموبايل اللي اديته اياه وطلعتلوا الصور دي وشووية مقاطع فيديو ليا بتناك مع عدة اشخاص وقلي انه عايز يشوفني ويرجعلي الموبايل عشان مش لازمه بعد اليوم وان صوري ما حدش شافهم ابدا. وقلتله مافيش مشكلة اهلا وسهلا وقلي الساعة ٨ بيكون عندي.
وفعلا وصل وقعدنا واول مرة اشوف نظرات عينيه لجسمي مش عادية ابدا. كان بيلكلني بنظرات ويبص بشفايفي وكأنه عايز يفترسني بصراحة انا خفت ليضربني تاني ودخلت المطبخ اجيب عصير وعملت نفسي بتكلم بالموبايل عشان يخاف وبقول بصوت عالي عشان يسمع (ايوه يا بابا ازاييك انا عندي لؤي. لاء متقلقش يمكن ينام عندي ماشي يا بابا. باي باي يا حبيبي) وخرجت وقلتله بابا بيسلم عليك. وشربنا عصير برتقال وسألني عن صحتي وقلتله زي البمب. وسألني بخجل عن طيزي والدم وقلتله بوقاحة اصل انا متعود عالنيك ومافيش اي وجع. وحسيته فرح بالكلام ده. وفتح الموبايل ووراني انه حذف كل الملفات حذف نهائي. وقلي. مش عايز الموبايل ولا عايز يكلم اي بنت ولا اي شب تاني. وانا رفضت اخد الموبايل طبعا وقالي عايز اقولك سر وقلتله اتفضل.
قلي ان من يوم المشكلة وهو مش قادر انسى اللي حصل ومن يومها ما كلمت اي بنت و لا ضربت عشرات ابدا. وطول الوقت بفكر باللي عملته معاك. ياترى كرهت الزبر والنيك ولا لاء. وقلتله بوقاحة وبصوت عالي طبعا لاء. انا ده اختياري ودي رغبتي وانا عايز كده. فقال على فكرة انا اول مرة انتبه انا جسمك فاجر و ان طيزك اكدع من طيز اي بنت. قلتله باستعلاء شكرا يا عم عالمجاملة اللطيفة. وقالي يا سامية ودي اول مرة يقولي يا سامية انا عاوز انيكك. انتي خليتيني اسيب البنات واعشقك زبي مش عايز غيرك يا سامية ولقيته زبه واقف زي الصاروخ ورافع البنطلون القطن بتاعه و ومسك ايدي وقرب مني وانت خفت يضربني وحاولت ابعد لقيته نزل على شفايفي مص ويدخل لسانه ويمص لساني وأيده بتلعب بحلماتي وبيقرصها بنعومة و وبايده التانيه نزل بنطلونه و البوكسر ومسك ايدي وحطها على زبرة عشان ادعكله وحملني وراح غرفتي ونزلني عالسرير وهاتك يا مص وشفشفة ويرضع حلماتي ويتكلم كلام مش مفهوم كأنه محروم نيك وبعدين حط زبره في بقى ومسكني من شعري وابتدى ينيكني من بقي. ويدخله نصه وانا اتخنق من طوله و ساكته وهو نازل نيك وتفعيص اكتر من ربع ساعة و ابتدت الرجفة والرعشان وقلي حنزل في بقك وتشربه كله وبالفعل نزل و شربته لآخر نقطة ونضفت زبره. ونيمني على ضهري وقلعني البوكسر وابتدى يلعب بزبري و شد زبري عالاخر واتفاجئت لما لقيته قرب ورضعلي زبري شوية ونيمني على بطني ودخل أصبعه جوا طيزي وقلي اصبع واحد بس وبعدها انيكك. ونام فوقي زي المرة اللي فاتت و دخل زبه بالراحة بعد ما تف على خرمي و مسح زبره بالتفافة وابتدى ينيكني بكل الأوضاع. اكتر من ٤٥ دقيقة لغاية ما تعبت ومتت واقوله هاته ارجوك ويقولي شوية واجيبه. و جسمي وجسمة مليانين عرق وصوت الخبط و الهبد على طيزي بمحن و يخليني نار و نزلت وانا بتناك من غير ما المس زبري وصار يسرع بالنيك وينهج ويشدني من كتافي ويزء زبره الاعماق كسي وفجأة نام فوقي وارتخى عالاخر وزبره بيرمي لبنه السخن جوا بطني وهوا بياكل شفايفي ويقلي جيت اخليك تبطل خول وتبقى راجل. خليتني اعشق طيزك واسيب البنات وابقى خول زيك. فقلتله خول زيي وانا راجل زييك. ومن يومها ولؤي بايسكشوال بس لازم كل يومين يعشرني.
ملاحظة : لو عايزين قصتي مع علي ابن ام علي. ارجو الرد وشكرا.
انا سامي ١٩ سنة بشرتي بيضاء عيون رمادي ومتكحلة كده من **** و رموشي طويلة شفايفي احمر كرزي و شعري اصفر طويل وعامله كيرلي.
طولي ١٧٤ سم ووزني ٦٦. جسم رياضي ما عندي شعر لا بجسمي ولا وجهي. كنت و لا زالت مطمع للشباب و طبعا انا سالب. سالب جدا و اللي يعجبني لازم و ضروري اعمل علاقة معاه حتى لو كان استريت و ما عنده ميول لبني جنسه و اموت من اللي يتجاهلني وادفع عمري حتى اطبقه. (اعتقد دي حالة مرضية عندي بس انا كده)
انا من عائلة ميسورة. بابا مهندس معمار و ماما دكتورة أسنان و اخي الكبير في أمريكا ومقيم هناك و اختي متجوزة ومقيمة في دبي وحاليا بدرس سنة ثانية مهندس عمار ووضعنا المادي ممتاز جدا ولا زلت إلى الآن دلوع جدا جدا من اهلي و يمكن ده السبب الأكبر لكوني سالب. بالاضافة لنعومتي و طراوتي و طبعي الهادي.
في سنة اولى جامعة اتعرفت على مجموعة شباب و طبعا منهم الغايز سوالب و تبادل و موجبين و منهم استريت وعندي علاقات جنسية مع ٦ من صحابي بس ولا واحد عارف عن التاني اي حاجة ابدا يعني بحفظ سرهم و يحفظوا سري و صاحبي لؤي هو محور قصتي.
لؤي عمره ٢١ سنة و عاد البكالوريا مرتين عشان يجيب مجموع و يدخل هندسة
طوله ١٨٠ سم وزنه ٧٥ اسمر فاتح برونزي شعره اسود لامع طويل شوية وعيون خضر شعر وجهه قليل جدا وبر يعني وجسمه رياضي انا و هوا من هواة السباحة فكنت عارف كل تفاصيل جسمه. رجليه و صدره و بطنه و كتافه و هو كمان عارف جسمي اوي كنا دايما نتسبح عندنا في البيت عندي و كان يقولي بالهزار طبعا ( انا مش عارف لما تتجوز مين فيكم حينيك التاني انت تنيك مراتك او مراتك تنيكك بزبر صناعي) وكلامنا كله هزار زي كده و هو بشكل عام راجل ذكر عنيف و عصبي و حمش بكل حاجة وبيحب البنات موت والبنات بتحبه و عنده اكتر من ١٠ بنات صحابه و مقضيها سكس وتفريش و نيك كنت انا و هوا مقربين لبعضينا جدا هوا بيحبني كصديق و راجل زيه و انا بحبه و مشتهيه جنسيا جدا جدا و كنت بهزر معاه كتير جدا لما نكون لوحدنا واتعمد امسكه من زبره فوق الهدوم او أوقف قدامه و اقوله نيكني انا وحدة من صاحباتك البنات وهو كأنه ينيكني بالحركات من فوق الملابس بضحك وهزار ويوقعني على الأرض و يثبتني وانا جسمي يرتخي واقول بيني وبين نفسي يمكن ينيكني بجد و يريحني لكن هو يعمل انه بينيكني كده دقيقة او دقيقتين و يضحك و يسيبني بس ولا مرة شعرت او حسيت ان زبره وقف ابدا. أو مشتهيني او بيفكر فيني جنسيا. زبه بس بيوقف عالبنات حصرا.
واما ماديا هو كان وضعه المادي فوق الضعيف والده متوفي و عنده اخت ١٢ سنة و عايشين من تقاعد ابوه. وكان بيستلف مني فلوس و دايما ما يقدرش يردهم حتى في مرة موبايله اتكسر وانا جبتله موبايل قديم عندي مش بستعمله لاني عارف ميقدرش يصلح موبايله ولا يقدر يشتري موبايل. وولا يقدر يقعد بلا موبايل عشان صاحباته البنات و عشان انا بحب اكلمه كتير وكنت اعذره عشان الفلوس لاني عارف وضعه و بحبه و مشتهيه جنسيا بس للأسف من طرف واحد بس.
بصراحة كنت ممحون بس كنت خايف من ردة فعله لانه ما لوش في المثلية ابدا. زرته مرتين في بيته وبيته في منطقة شعبية ومتواضع جدا وباين ان لؤي فقير ومحتاج حاجات كتير ناقصة في البيت وعندة غرفة خاصة فيه. بس غرفة عادية جدا. وطبعا كان لؤي يحب جدا يزورني في بيتنا لان بيتنا كبير دورين وعندي كل وسائل الترفيه و العاب كمبيوتر وصالة جيم وبركة سباحة إضافة للأكل و الفاكهة و الحلويات.. والفضل والبركة الماكولات يرجع للشغاله ام علي و بطبخها و حلوياتها اللذيذة جدا (وطبعا عندي تجارب كتيرة مع علي ابن ام علي حاحكيلكم اياها لاحقا) و خلينا حاليا مع لؤي . كان لؤي بيحب يجي عندي كتير وأحيانا يبات عندي. و جسمي يشعل نار بس كنت أخاف اطلب منه. كنت أحاول اغريه بلبسي و حركاتي و بوكسراتي جسمي و بارفاناتي اللي كتير منها حريمي واي حاجة تلفت نظره بس هو كان زي الحيطة مش بيفهم و لا عايز يفهم و لا يهمه او يحركه اي حاجة يمكن لانه ما عندوش اي حرمان جنسي و بينيك بنات كل فترة و كمان يوميا بيكلم صاحباته و بينزل لبنه. عشان كده مالوش اي اهتمام او تفكير بالجنس مع الولاد و لا المثلية بالعكس كان بيكرههم جدا ولما يشوف حد مايص او باين عليه يقول ايه القرف ده و يشتم ويقول خولات ولاد متناكة لازم نحرقهم و هما عايشين و هو بيحب ان الشب حتى لو كان حلو وناعم بس لازم يكون راجل ودكر زيه.
ولاني عيني منه ولازم اي حاجة اشتهيها اخدها قررت أن لازم ينيكني ولازم كمان هو اللي يطلب مني بس مش عارف ازاي
وقلت خليها للايام بقا .
و فيوم كان بيتنا فاضي اسبوعين كاملين ماما و بابا في مؤتمرات برا البلد لأسبوع. و الشغالة تيجي من الساعة ١٠ الصبح للساعة ٤ العصر وكان البيت عندنا فيه كمرات مراقبة في مدخل البيت من الخارج في الجنينة وبركة السباحة عشان الحرامية وفي المطبخ و الصالة عشان ام علي وانا عندي كاميرا مخفية في غرفتي داخل لوحة و مشبوكة على موبايلي و منفصلة عن كاميرات البيت . و كان يوم خميس و رجعنا انا و لؤي من الجامعة والدنيا حر موت والساعة ٣ تغدينا و ام علي وضبت كل حاجة و مشيت. وبعد الغدا اتمددنا بغرفتي اكتر من ساعة طبعا انا لابس بس شورت و طيزي مرسومة وواضحة. وجسمي زي الأطفال بدون شعر و بيلمع من كريمات الترطيب اللي بستعملها و حلماتي من المحنة واقفة زي زنبور البنات المراهقات و شفايفي بتلمع و جسمي نار و سخن جدا و لؤي لسا بملابسه قمنا شربنا عصير و أكلنا حلويات ولؤي وقع العصير و تيابه تبهدلت و اتوسخت و اديته شورت و فنله من عندي حتى نغسل ملابسه وابتدا يكلم البنات من موبايله يخلص من بنت ويتكلم مع التانية اكتر من ٧ بنات بنفس الوقت مسنجر و سناب وانستغرام و بحكم معرفتي فيه وان هو كان يحكيلي مغامرات و قصص نيك البنات. كان يضرب عشرات عالتلفون سكس فون يعني. وكل يوم مخصصه لبنت معينة و احيانا بنتين او تلاته في يوم واحد وفي اوقات مختلفة. المهم وهو بيكلم صاحبته كان واضح ان زبه وقف و متكوم جوا البوكسر وواضح ان زبه كبير جدا وكان عامل خيمة و شوي ياخده يمين وشوي شمال و انا كنت بصطنع اني مش واخد بالي و بلعب بموبايلي. وهوي منسجم جدا لقيته رفع زبره لفوق و خرج رأس زبره من البوكسر. كان واضح جدا أن زبره اكتر من ٢٠ سم. طربوش زبه اسمر وردي و كبير جدا و منفوخ. بصراحة هيجني جدا. و فجأه انتبه وبسرعة ستر نفسه لانه مستحيل حد يشوف زبره ابدا هو بيرفض وبيقول حرام حد يشوف عورة حد وقلي ممكن تخلع شوية عاوز اكلم صاحبتي في موضوع خاص و مهم وانا فهمت انه عايز يضرب ١٠ وقلتله وانا بضحك انا ممكن اساعدك لو حبيت وقلي تساعدني ازاي يا معرص و عملت حركة بأيدي وبقي ولساني كاني ارضعله قلتله ممكن ارضعلك زبرك وممكن تشربني لبن وترتاح و تريحني و ضحك و رماني بالمخدة وقلي اطلع برا لانيك اهلك يا وسخ وانا خرجت بس كنت مبعوص جدا و غيران من صاحبته جدا جدا و قلتله ماشي يا عم زبرك مالوش بشفايفي نصيب وخرجت وهوا قفل الباب فورا و انا خرجت و فتحت موبايلي عالكاميرا .و لؤي مباشرة اتأكد مرة ثانية من قفل الباب و قلع كل ملابسه و ارتمى على تختي و زبره كبير جدا اعتقد فوق ٢٠ سم زي ما قلت واقف زي السيف و بيلعب فيه اكتر من ربع ساعة كلام عالموبايل و شوي ينيك التخت بتاعي و يحك زبره فيه و شوي ينيك المخدات و شوي بايده وفجأه جسمه اتشنج و اخد مناديل بسرعة و هو بيحلب زبه و ابتدا يرمي لبنه اللي وصل لوجهه و صدره و المناديل صارت كلها لبن يمكن دفق لبن عمري ما شفت كمية زيه و مسح اللبن باالمناديل و رماها تحت سريري و ارتاح شوية وانا من محنتي كنت بدخل صوابعي في طيزي لدرجه دخلت اربع صوابع ونكت نفسي بخيارة كبيرة دخلتها كلها بس بمساعدة زيت بيبي جونسون و نزلت لبني على منظر زبره و جسمه ومسحت لبني ولحست شوية منهن وخرجت الختيارة و حطيتها على الطاولة ونسيتها وقعدت اراقبه حيعمل ايه . وفجأة فتح شاشة التلفزيون وانا كنت دايما بعمل كونكشن عالللاب و كنت بحضر افلام شواذ و بحب مقاطع لما حد ينزل اللبن على الوجه والشفايف قصدي cum facial. هو كان مستغرب و بيبحلق في التلفزيون. ويحك شعره ويتطلع على الباب و ويرجع للتلفزيون وفجأة حسيته اتعصب و طفى التلفزيون وفتح اللاب بتاعي و فتح الهيستوري وملف اخر الملفات المفتوحة وشاف البلاوي اللي فيه كلها افلام شواذ وصور ليا وانا برضع زبر علي ابن الشغاله من غير ما يبان وجهي او وجه علي بس عرفني من جسمي وصور و اللبن على شفايفي و بطني و طيزي وكمان كنت عامل بروفايل على غريندر و منجم و شاف صور انا محتفظ فيها زبر بيدخل طيزي أو انا دوغي و حد بيركبني وصورة واضحة لعلي نايم فوقي و يعشرني وأفلام قصيرة مدتها ١٠ ثواني لكل فلم بنتاك فيهم مع اكتر من ٤ اشخاص كل شخص لوحده وفي أماكن مختلفة ومقاطع مع علي كلها نيك ولبن وشرمطة ولقيته بيضرب ايده براسه وكأنه مش مصدق اللي شايفه . للأسف انا كنت بمسح الهيستوري بس نسيت و عارف ان ما فيش حد في البيت وكمان ولا حد يمسك اغراضي او اللاب بتاعي او موبايلي و لقيته فتح موبايله و نقل الصور والافلام على موبايله و خرج. وانا مباشرة فتحت الببجي و عامل اني بلعب بس باين عليي كمان اني متوتر. وانا عندي حالة فسيولوجية الكل عارفها و هو كمان يعرفها عني اني لما اتعصب او اتوتر خدودي وشفايفي بتصير حمرا زي الدم . كان متعصب جدا ونظراته كأنه قرفان مني و مستحقرني و متفاجئ من اللي شافه . سألته مالك في ايه. وقلي ولا حاجة انت اللي مالك متحمرط كده ليه كانك شايف عفريت قلتله مافيش بس خسرت على الببجي و تعصبت شوية وسألته انت مالك مش على بعضك و قلي انو متعصب من صاحبته. بس حسيت انه ابتدا يتذكر و يراجع كل المزح و الهزار مع أصحابنا في الجامعة و الحركات و الكلمات اللي كنا منقولها انا وهوا وآخرها لما قلتله اني ممكن اساعده يضرب ١٠ مع صاحبته و الحركات اللي عملتها. ولاني متوتر نسيت الخيارة على الطاولة جنبي وكانت بتلمع من الزيت و علبة زيت بيبي جونسون عالارض مع المناديل اللي مسحت فيها لبني ووطا ومسك علبة الزيت وحطها جنب الخيارة و وقالي ليه تعمل كده. انا بحبك يا سامي انا بحب سامي الراجل الدكر. انا اتلبكت واتخضيت و مش عارف ارد. فقلتله يمكن ام علي نسيت تنضف هنا لما كانت تعمل السلطة ونسيت الخيار. وحسيته متعصب مني جدا والم وصل لراسه و عروق ايديه ظهرت وهوي بيكور ايده كأنه عايز يضرب حد وبدون مقدمات لقيته تف بوشي وقلي بتنتاك ليه يا خول. حرام عليك انت شب زي الفل وابن عالم وناس وأهلك محترمين ومش ناقصك حاجة وكل حاجة كويسة معاك بتتناك ليه يا كلب يا ابن الكلب و كان بيعيط. وهو بيفتح الأفلام والصور على موبايله و يوريهالي ويقول ليه. فأنا صرخت فيه وقلتله مش شغلك اذا مش عاجبك تقدر تمشي. بعدين انت مالك. طيزي ولا طيزك. انا كده بحب الزبر وبعشق ألنيك من الأولاد وكتير صحابي في الجامعة ناكوني وانا عاجبني كده ومرتاح ومبسوط انت محروق كده ليه مالك ومالي هو انت من بقية اهلي ولا اخويا ولا جوزي . لقيته جن جنونه وشتمني وقلي يا ابن المتناكة انت بتتناك و خيبت أملي فيك بس مش دي مشكلتي. مشكلتي لما تكون انت بتتناك وتمشي معايا قدام الناس وفي الجامعة والناس تشوفنا مع بعض ويقولوا ما دام انا صاحبك يعني حكون خول زيك. أما بتناك زيك او بنيكك يا ابن المتناكة يا ابن الكلب وانا من غير ما أشعر قلتله امك المتناكة وابوك كلب وخول كمان وامشي اخرج من بيتي. حالا. وانا قلت كده و يا ريتني ما قلتش هجم عليا زي المجنون وضربني قلمين على وشي ومسكني من شعري وخدني غرفتي وسكر الباب ورانا وانا حاولت أقاومه بس انفجر زي الإعصار يشد شعري و يدوس فوقي و كفوف وشلاليت وعلى راسي وظهري وكل جسمي و ماني عالارض على بطني ونام فوقي و ثبتني من رقبتي زي ما يكون يخنقني ويصرخ بجنون وكأنه مش بوعيه ويقولي انا مش خول. انا مش خول. ويرجع يقول انا بحبك انت اخويا ليه كده انا بحبك يا سومة. انت اخويا. انا مش خول وانت لازم تبطل تكون خول. انا بحبك يا صاحبي انت راجل مش خول. انا رح اخليك تتوب وتبقى راجل طول عمرك. وكان يبكي بحرقة. و بيضربني بنفس الوقت وانا مش قادر امنعه او احوشه عني
انا كنت ضعيف هوا ااقوى مني عظوه و عصبه عضلاته ااقوى مني ومش قادر ادافع عن نفسي غير بلساني. وقلتله انا حوديك في داهية بتتهجم علي جوا بيتي وحياة شرفك لانيك امك يا ابن الكلب. ورجع قال انا رح اخليك تكره ألنيك وتبطله طول عمرك. وانا رح اخليك تنيك امي بجد واكون ابن كلب لو ما خليتك ترجع صاحبي و حبيبي وتكره الزبر والنيك للأبد. واخد سكارف و كتف ايديي ورا ضهري وانا مرمى عالارض. و الغريب في الموضوع انه كان مقهور جدا جدا جدا. مقهور فوق الوصف و بيبكي زي الأطفال واخد فردة شراب من بتوعه كانت على الأرض وحطها في بقي غصب عني عشان ما يطلع صوتي وماكانش عليي غير البوكسر و قطعه حتتين بأيديه وبقت طيزي مكشوفة وابتدى يعمل سبانك قوي جدا على فردتين طيزي بصراحة بكيت ودموعي ملت وشي و هوا بيضربني بيقلي بحبك يا سوما انت راجل مش خول ارجوك يا حبيبي انت لازم تكره النيك وتنسخه من حياتك وبدون مقدمات نام فوقي ومسك زبره وكان مقوم نص قومة وابتدى يحطه على خرمي ويحفه من فوق ولتحت وزبه اتملا زيت من اللي كنت حاطه جوا طيزي لما كنت بدخل الخيار جو. وحسيت زبره صار مشدود اوي وبحركة وحدة يقصد منها ان يموتني وجع و يكرهني بالنيك راح راشق زبره مرة وحدة وعالناشف بس شوية الزيت اللي كانوا جوا طيزي. حسيت روحي طلعت مني كان خنجر طعني مره واحدة ومزق بطني وامعائي وما قدرتش اصرخ كنت ببكي بدون صوت. وابتدى ينيك بعنف شديد جدا ويخرج زبره للآخر ويرجع يدخله مرة وحدة لاخره حتى بيوضه تضرب ببيوضي كنت اول مرة اتوجع من النيك وفضل ينيكني ويبكي زي المجنون وبعد دقيقتين فتحتي اتوسعت و جسمي هدي ومابقيتش بتوجع زي الاول ولما حس ان بطلت بكا. رفعني شوية وخلاني بوضعية الدوغي وحس اني متجاوب معاه وعرفت بعدين ان كان عاوز يوجعني باي طريقة. يعني مش كان هدفه ينيكني و يبسطني لاء هدفه يموتني وجع ويخليني اكره ألنيك واتوجه وابطل اتناك ومسك زبره ودفه مرة وحدة وصار ينيكني و يدخل زبره بالعرض ويفشخني جامد وفوق كده دخل اصبعين من اصابعه جوا طيزي من فوق ودخل زبره تحت الأصابع وصار ينيك ويشد اصابعه و طيزي تتشق وتفتح وتتوسع اكتر واكتر وفضل ينيكني اكتر من ٢٥ دقيقة بعدين خرج صوابعه وضربني بايده على ضهري عشان انام على بطني تاني نام فوقي نزل ينيك وينيك وزبه واصل لاعمق نقطة جوا بطني ومع كل طعنة بزبره يقول لازم تبطل تتناك لازم تنسى النيك. النيك كله وجع والم. بطل يا حبيبي انا بحبك يا سومة ارجوك كفاية نييك وخليك راجل ومش عارف هيا دموعه او عرقه كان ينقط على ضهري. وانا كنت مع وجع الضرب على جسمي مستمتع متعة غريبة. أول مرة اتتناك كده بجد مش عارف جسمي متكسر من الضرب و العلاقة الجامدة منه بس مستمتع بالدكر او الوحش اللي فوقي و بينيكني بالعنف ده وفجأه حسيت جسمه بيتشنج ويهتز بقوة وعنف وزبره داخل فيني للآخر للبيضان ووو زبه ابتدا يضخ لبنه جوا طيزي. زبره نفض اكتر من ١٢ مره وحسيت بلسوعه. طيزي كانت بتلسعني وانا مش قادر أشد عضلات طيزي على زبره لكن الغريب كان مع كل دفعة لبن يقول اه ه ه ه ه. امم م م م م مممم م. كأنه مستمتع عاجبه اللي حصل ونفسه هدى وارتخى. وفجأه جسمه هدي ونام فوقي ١٠ دقايق من غير ولا كلمة وطبعا زبره نام واتزفلط وخرج لوحده بس حاول يرفع جسمه بحيث يكون زبره على خرمي ويحك شوية من غير ما يشعرني انه بيعمل كده وشعرت باللبن بينزل على بيضاني وفخادي و بينزل عالارض. وفضل فوقي شوية وبعدين قام من فوقي من غير كلام ولبس البوكسر بتاعه واخد ملابسه من الغسالة نص ناشفين لسا فيهن رطوبة ولبسهن وفك السكارف من ابديا وانا بقيت على الأرض وخد شرابه من بقي وقلي. على فكرة طيزك بتنزف ددمم وانا عايزها تنزف و تتشرم وتبطل تتناك و تبقى راجل اتمنى بعد اللي جرى تكون كرهت الزبر للأبد. وتصير الراجل اللي اتمنى صاحبي سامي يكون سيد الرجالة . وتركني ومشي.
انا من تعبي نمت وصحيت بعد ٣ ساعات جسمي متكسر و مش قادر أوقف. اخدت دش ساخن ونمت مرة تانية وصحيت الجمعة تعبان ومريض وأم علي خافت عليا وقالت لعلي ينادي الدكتور. بس انا رفضت وعشان وجع طيزي كان عندي مرهم طبي معقم ومطهر وبيرم الجروح و استعملته ٣ ايام وراح الوجع وعدي. اليوم لغاية يوم الأحد ما رحتش الكلية. اتصلوا صحابي يتطمنوا عليا. وقلتلهم تعبان شويه و بكرة حانزل الكلية وسألت عن لؤي وقالي صاحبي انه داوم بس شكلة زعلان من حاجة وكان لوحده ومش عايز يكلم حد. والاتنين انا داومت ولؤي ما جاش الكلية وتقابلنا الثلاثاء بس ما كلمني ولا بصلي كأنه مش عارفني. لغاية يوم الخميس يعني اسبوع بحاله ما اتكلمنا مع بعض ابدا. وانا اتسبحت واخدت حمام شمس وكنت لابس بوكسر احمر واصفر قد جسمي وبقلب بالموبايل بتاعي اشوف حد اعمل معاه سكس لقيت رسايل واتس اب من لؤي بفتحها لقيت ابعتلي صور قديمة وانا بتناك وبمص ازبار لما كان عمري ١٧ سنة وقلي انه عمل استرداد ملفات من الموبايل اللي اديته اياه وطلعتلوا الصور دي وشووية مقاطع فيديو ليا بتناك مع عدة اشخاص وقلي انه عايز يشوفني ويرجعلي الموبايل عشان مش لازمه بعد اليوم وان صوري ما حدش شافهم ابدا. وقلتله مافيش مشكلة اهلا وسهلا وقلي الساعة ٨ بيكون عندي.
وفعلا وصل وقعدنا واول مرة اشوف نظرات عينيه لجسمي مش عادية ابدا. كان بيلكلني بنظرات ويبص بشفايفي وكأنه عايز يفترسني بصراحة انا خفت ليضربني تاني ودخلت المطبخ اجيب عصير وعملت نفسي بتكلم بالموبايل عشان يخاف وبقول بصوت عالي عشان يسمع (ايوه يا بابا ازاييك انا عندي لؤي. لاء متقلقش يمكن ينام عندي ماشي يا بابا. باي باي يا حبيبي) وخرجت وقلتله بابا بيسلم عليك. وشربنا عصير برتقال وسألني عن صحتي وقلتله زي البمب. وسألني بخجل عن طيزي والدم وقلتله بوقاحة اصل انا متعود عالنيك ومافيش اي وجع. وحسيته فرح بالكلام ده. وفتح الموبايل ووراني انه حذف كل الملفات حذف نهائي. وقلي. مش عايز الموبايل ولا عايز يكلم اي بنت ولا اي شب تاني. وانا رفضت اخد الموبايل طبعا وقالي عايز اقولك سر وقلتله اتفضل.
قلي ان من يوم المشكلة وهو مش قادر انسى اللي حصل ومن يومها ما كلمت اي بنت و لا ضربت عشرات ابدا. وطول الوقت بفكر باللي عملته معاك. ياترى كرهت الزبر والنيك ولا لاء. وقلتله بوقاحة وبصوت عالي طبعا لاء. انا ده اختياري ودي رغبتي وانا عايز كده. فقال على فكرة انا اول مرة انتبه انا جسمك فاجر و ان طيزك اكدع من طيز اي بنت. قلتله باستعلاء شكرا يا عم عالمجاملة اللطيفة. وقالي يا سامية ودي اول مرة يقولي يا سامية انا عاوز انيكك. انتي خليتيني اسيب البنات واعشقك زبي مش عايز غيرك يا سامية ولقيته زبه واقف زي الصاروخ ورافع البنطلون القطن بتاعه و ومسك ايدي وقرب مني وانت خفت يضربني وحاولت ابعد لقيته نزل على شفايفي مص ويدخل لسانه ويمص لساني وأيده بتلعب بحلماتي وبيقرصها بنعومة و وبايده التانيه نزل بنطلونه و البوكسر ومسك ايدي وحطها على زبرة عشان ادعكله وحملني وراح غرفتي ونزلني عالسرير وهاتك يا مص وشفشفة ويرضع حلماتي ويتكلم كلام مش مفهوم كأنه محروم نيك وبعدين حط زبره في بقى ومسكني من شعري وابتدى ينيكني من بقي. ويدخله نصه وانا اتخنق من طوله و ساكته وهو نازل نيك وتفعيص اكتر من ربع ساعة و ابتدت الرجفة والرعشان وقلي حنزل في بقك وتشربه كله وبالفعل نزل و شربته لآخر نقطة ونضفت زبره. ونيمني على ضهري وقلعني البوكسر وابتدى يلعب بزبري و شد زبري عالاخر واتفاجئت لما لقيته قرب ورضعلي زبري شوية ونيمني على بطني ودخل أصبعه جوا طيزي وقلي اصبع واحد بس وبعدها انيكك. ونام فوقي زي المرة اللي فاتت و دخل زبه بالراحة بعد ما تف على خرمي و مسح زبره بالتفافة وابتدى ينيكني بكل الأوضاع. اكتر من ٤٥ دقيقة لغاية ما تعبت ومتت واقوله هاته ارجوك ويقولي شوية واجيبه. و جسمي وجسمة مليانين عرق وصوت الخبط و الهبد على طيزي بمحن و يخليني نار و نزلت وانا بتناك من غير ما المس زبري وصار يسرع بالنيك وينهج ويشدني من كتافي ويزء زبره الاعماق كسي وفجأة نام فوقي وارتخى عالاخر وزبره بيرمي لبنه السخن جوا بطني وهوا بياكل شفايفي ويقلي جيت اخليك تبطل خول وتبقى راجل. خليتني اعشق طيزك واسيب البنات وابقى خول زيك. فقلتله خول زيي وانا راجل زييك. ومن يومها ولؤي بايسكشوال بس لازم كل يومين يعشرني.
ملاحظة : لو عايزين قصتي مع علي ابن ام علي. ارجو الرد وشكرا.
