سادية واقعية العصافرة بدون توقف

[قرمووط الطيظ]

فى الدرجة الأولى الممتازة فى القطار الروسى الجديد جلست الى جوار دكتورة آمال زميلة زوجتى و يجلس فى المقعدين أمامنا ابنتها و ابنها الجميل لولو و قبلت امال فى خدها ثم فى شفتيها قبلة طويلة ساخنة تسابفت و تصارعت فيها شفايفها فى التهام بعضها بعضا و يدى تضم آمال من تحت ابطها تعتصر جانب بزها بشراهة و همست لها (وحشتينى ) و همست لى و عيونها تلمع (ح اموت عليك موش قادرة استنى) و انطلق القطار ناعما انيقا تزايد سرعته و آمال تسند راسها و وجهها فى صدرى و يدها تتحسس افخاذى و قضيبى بلهفة ، و نظرت فرايت قضيب ابنها الطالب فى الثانوى عاريا منتصبا كبيرا بين اصابع يده يتحسس و يدلك راسه و هو يتابع بشغف قبلاتى فى فم امه آمال و هى تمتص وترضع لسانى بينما ابنتها الجامعية فيفى تتحسس البظر بين شفايف كسها و هى تقوم بتصوير فيلم فيديو بين افخاذ ماما آمال العاريتين و اصبعى ينيك كس آمال بانتظام عميق و قلت لآمال (كسك مولع زى الفرن يجنن انا مشتاق لكسك قوى) همست (طياظى انا اللى خلاص تموتنى عاوزة زوبرك باى وسيلة موش قادرة موش عارفة تسكت خالص)، سألتها (آمال جوزك الخول المتناك فين ؟ بقاله كثير مختفى خالص؟) قالت (ح يوصل من الإمارات بعد ثلاث ايام و يحصلنا فى الإسكندرية وسالنى عليك كثير قال لى زوبرك وحشه قوى بيحلم بيك و بزوبرك بينيكه ليل ونهار و تعبان قوى من الشوق لحضنك) قلت لها بصوت يسمعه ابنها (انا مشتاق اكثر انيك ابنك الجميل لولو الحلو الدلوعة ده اتمتع بيه على مزاجى و اعمل معاه حاجات وخيارات نيك كثير زحمة فى دماغى قوى واعيش معاه و فى طيظه وحضنه عالم عالى قوى قوى فوق السحاب) قالت آمال (نيكه ياحبيبى دة بتاعك انت لوحدك بس و بنت بنوت لسة مقفول منتظر زوبرك انت تفتحه بحنانك و حبك و رجولتك و انا ح اكون جنبه ساعتها اتمتع معاكم) قالت فيفى بنتها (وانا كمان لازم اكون جنب اخويا حبيبى لولى و حضرتك يا عمو بتنيكه و أشارك معاه فى كل ثانية ولحظة و اسجل كل شىء لاهم لحظات حياتنا مع بعض و لما ماما توافق عاوزاك تنيكنى انا كمان ياعمو قدام فى كسى و ورايا فى طيظى .. فاكر ياعمو لما كنت انت بتنيك ماما فى فندق النقابة على النيل فى الجزيرة و انا فى اولى ثانوى اقف جنبكم و اسأل ماما هو عمو بيعمل لك ايه و انت تضحك و تاخدنى اركب على طياظ ماما و تحك زوبرك فى فتحة طيظى باللبن و انا اغنج لك ؟؟ ماما قالت لى لما تاخدى الليسانس عمو ح ينيكك ؟ عاوزاك تنفذ وعدك باة )
و فى العصافرة نكت آمال فى كسها و فى طيظها و انا نايم بحنان عليها و سألتها (مبسوطة) حضنتنى قوى و همست (موش معقول خالص كانى احلم معاك فى حضنك ) قلت (شبعت ؟) قالت (مستحيل اشبع من زوبرك نيكنى كمان بدون توقف لغاية خالد ما يوصل و ييجى و يقف جنبنا و يشوفك بتنيكنى و تمتعنى و يقعد جنبى يتفرج عليا فخاذى على كتفك و زوبرك جوايا بيضرب جوايا و يمتعنى وانا اغنج لك انت و ابص جوة عنين جوزى و اقول له زوبر عشيقك سامى متعة موش معقولة خالص ياخالد ده احلى هدية 🎁 فى عمرنا تهديها لى و لابنك و بنتك ينيكنا و يبسطنا و يهنينا .. ) قال ابنها لولو (وانا عاوز اقول لبابا خالد و احكى له انا عاوز عمو سامى ينيكنى و يفتحنى ازاى و يمتعنى و يصورنا بابا خالد بنفسه و انا اتناك من عمو سامى ) و اندفع اللبن الساخن متدفقا من زوبرى فى كس الدكتورة آمال بقوة وهى تشهق و تغنج و تتلوى ، بينما باب الشقة يرن و يدخل خالد و يرانى أنيك آمال زوجته و يقف بجوارها يقبل شفتيها و يتحسس شفايف كسها

 

[بشار]

قصة حلوة لازم تكملها

 

[Mike75]

فى الدرجة الأولى الممتازة فى القطار الروسى الجديد جلست الى جوار دكتورة آمال زميلة زوجتى و يجلس فى المقعدين أمامنا ابنتها و ابنها الجميل لولو و قبلت امال فى خدها ثم فى شفتيها قبلة طويلة ساخنة تسابفت و تصارعت فيها شفايفها فى التهام بعضها بعضا و يدى تضم آمال من تحت ابطها تعتصر جانب بزها بشراهة و همست لها (وحشتينى ) و همست لى و عيونها تلمع (ح اموت عليك موش قادرة استنى) و انطلق القطار ناعما انيقا تزايد سرعته و آمال تسند راسها و وجهها فى صدرى و يدها تتحسس افخاذى و قضيبى بلهفة ، و نظرت فرايت قضيب ابنها الطالب فى الثانوى عاريا منتصبا كبيرا بين اصابع يده يتحسس و يدلك راسه و هو يتابع بشغف قبلاتى فى فم امه آمال و هى تمتص وترضع لسانى بينما ابنتها الجامعية فيفى تتحسس البظر بين شفايف كسها و هى تقوم بتصوير فيلم فيديو بين افخاذ ماما آمال العاريتين و اصبعى ينيك كس آمال بانتظام عميق و قلت لآمال (كسك مولع زى الفرن يجنن انا مشتاق لكسك قوى) همست (طياظى انا اللى خلاص تموتنى عاوزة زوبرك باى وسيلة موش قادرة موش عارفة تسكت خالص)، سألتها (آمال جوزك الخول المتناك فين ؟ بقاله كثير مختفى خالص؟) قالت (ح يوصل من الإمارات بعد ثلاث ايام و يحصلنا فى الإسكندرية وسالنى عليك كثير قال لى زوبرك وحشه قوى بيحلم بيك و بزوبرك بينيكه ليل ونهار و تعبان قوى من الشوق لحضنك) قلت لها بصوت يسمعه ابنها (انا مشتاق اكثر انيك ابنك الجميل لولو الحلو الدلوعة ده اتمتع بيه على مزاجى و اعمل معاه حاجات وخيارات نيك كثير زحمة فى دماغى قوى واعيش معاه و فى طيظه وحضنه عالم عالى قوى قوى فوق السحاب) قالت آمال (نيكه ياحبيبى دة بتاعك انت لوحدك بس و بنت بنوت لسة مقفول منتظر زوبرك انت تفتحه بحنانك و حبك و رجولتك و انا ح اكون جنبه ساعتها اتمتع معاكم) قالت فيفى بنتها (وانا كمان لازم اكون جنب اخويا حبيبى لولى و حضرتك يا عمو بتنيكه و أشارك معاه فى كل ثانية ولحظة و اسجل كل شىء لاهم لحظات حياتنا مع بعض و لما ماما توافق عاوزاك تنيكنى انا كمان ياعمو قدام فى كسى و ورايا فى طيظى .. فاكر ياعمو لما كنت انت بتنيك ماما فى فندق النقابة على النيل فى الجزيرة و انا فى اولى ثانوى اقف جنبكم و اسأل ماما هو عمو بيعمل لك ايه و انت تضحك و تاخدنى اركب على طياظ ماما و تحك زوبرك فى فتحة طيظى باللبن و انا اغنج لك ؟؟ ماما قالت لى لما تاخدى الليسانس عمو ح ينيكك ؟ عاوزاك تنفذ وعدك باة )
و فى العصافرة نكت آمال فى كسها و فى طيظها و انا نايم بحنان عليها و سألتها (مبسوطة) حضنتنى قوى و همست (موش معقول خالص كانى احلم معاك فى حضنك ) قلت (شبعت ؟) قالت (مستحيل اشبع من زوبرك نيكنى كمان بدون توقف لغاية خالد ما يوصل و ييجى و يقف جنبنا و يشوفك بتنيكنى و تمتعنى و يقعد جنبى يتفرج عليا فخاذى على كتفك و زوبرك جوايا بيضرب جوايا و يمتعنى وانا اغنج لك انت و ابص جوة عنين جوزى و اقول له زوبر عشيقك سامى متعة موش معقولة خالص ياخالد ده احلى هدية 🎁 فى عمرنا تهديها لى و لابنك و بنتك ينيكنا و يبسطنا و يهنينا .. ) قال ابنها لولو (وانا عاوز اقول لبابا خالد و احكى له انا عاوز عمو سامى ينيكنى و يفتحنى ازاى و يمتعنى و يصورنا بابا خالد بنفسه و انا اتناك من عمو سامى ) و اندفع اللبن الساخن متدفقا من زوبرى فى كس الدكتورة آمال بقوة وهى تشهق و تغنج و تتلوى ، بينما باب الشقة يرن و يدخل خالد و يرانى أنيك آمال زوجته و يقف بجوارها يقبل شفتيها و يتحسس شفايف كسها

 

[Mike75]

واوووووو، قصة رائعة ومهيجة جداً
كمل لو سمحت حبيبي❤️🐦‍🔥👍