تبدا القصة في احدي الكليات، بطلة القصة معروفة ب عاهرة الدفعة، طولها 169 سم وزنها 75 كجم قمحاوية اللون ممتلئة الصدر، ذات حلمات بارزة وردية و مؤخرة ممتلئة مستديرة، و كس حليق ذات شفرات منتفخة يتساقط منه ماء كالعسل، كانت دائمة التواجد في مخبأ معروف في الكلية لممارسة الجنس و تدخين الحشيش مع مجموعة مكونة من اربعة اولاد، المكان عبارة عن مدخل خلفي لمبني مهجور في اخر الكلية، كانو دائما يتجمعون الساعة السادسة صباحا و يذهبون جميعا الي المخبأ و يدخنون الحشيش ثم يبدأو في حفلة جنس جماعي، حيث نورهان بطلة القصة تبدا بمص الازباب كلها واحد تلو الاخر حتي يكون كل زب صلب جاهز لاختراقها ثم تقوم باطلاق ثدييها حتي ينهال عليها اثنان يمصون و يلحسون حلماتها و هي تداعب زب بيدها و زب بفمها و بعد ذلك تكشف عن كسها الحليق و يبدا من يلحسون حلماتها بمداعبة شفرات كسها بايديهم، و هي تتاوه من فرط المتعة ثم تاتي الحظة الحاسمة و تطلب مزيد من المتعة بان يتم مضاجعتها من كسها و طيزها في نفس الوقت ، فيعدلون الوضع بنوم واحد علي ظهره و تقوم نورهان بادخال زبه في كسها بالنوم عليه و ياتي الاخر و يدخل زبه في طيزها و تبدا حفلة النيك الجماعي و الاهات و الولدين الاخرين تلعب بازبارهم في يديها حتي ينتظروا دورهم في النيك الجماعي، اخذوا جميعا في تبادل الادوار حتي جاؤا شهوتهم جميعا في كسها و طيزها و فمها و علي ثدييها، ثم قامت نورهان و بلعت المني الذي يملئ فمها و لحست الباقي من علي ثدييها و بدات بلبس ملابسها و المني يتساقط من بين رجليها، ثم تذهب لحضور المحاضرات و تبدا غريزتها الشهوانية من جديد....... انتظروا مغامرات عاهرة الجامعة
