NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة الصدمة والشهوة | السلسلة الأولي | - حتي الجزء الثالث 11/7/2023

كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde

القصة جميله جدا ومشوقه وسردك اكتر من رائع بس اهم شئ انك ماتتاخرش في الاجزاء وحاول تخليك زي مانت متغيرش صخصيتك انت بداتها صح كمل صح موضوع ان يبقي فيها دياثة وشغل مريض بلاش عشان هتفقد مصداقيتك احساسك وانت كاره ابن خالتك عشان بيبص لامك واختك احساس طبيعي جدا حتي لو انت حبيت تعمل حاجه معاهم هيبقي من نابع الجنسي وانهم بتوعك ولكن لو سبتهم لحد غيرك هتقل من نظر المشاهد وهتضيع شخصية البطل

تقبل تحيتي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و نياك البنات الجامده
دي اول قصة ليا في المنتدي أنا متابع بقالي 3 سنين من ايام المنتدي القديم وبما إني شوفت كل الناس بتقدر تثبت حقائق حصلت معاهم في حياتهم فأنا اخيرا قررت اني احكيلكم قصتي بكل تحنيكة حصلت فيها ،
القصة حقيقة 100% مع اختلاف الأسماء والأماكن فقط ..
الجزء الاول
في البداية أحب اوصف كل شخصية في القصة عشان تقدروا تعيشوا القصة كلها معايا ..
انا : محمد رجب 27 سنة خريج كلية تمريض جامعة حلوان دفعة 2018 طولي 182 سم جسمي عريض شيوية بسبب إني شغلي زمان كان في الحديد والصلب مع جوز عمتي وفردت بشرتي سمرة وجسمي كله معضل حتي بعد مابطلت اشتغل مع جوز عمتي وانا لسة محافظ علي جسمي انا من القاهرة ومش لازم اذكر المنطقة بالتحديد ..
امي : سحر 52 سنة دلوقتي وقت بداية الحكاية كانت 48 سنة ، ست بيت مصرية طولها حوالي 170 سم جسمها ابيض فشخ عريضة شيوية كعادة المصريين صدرها واقف وحلماتها دايما واقفة وسطها رفيع وطيزها مرفوع بشكل رهيب هي لو قاصدة ترسمهم بإيدها وتخليهم بالمنظر ده مش هتعرف شعرها اسود وناعم فشخ كان بيوصل لحد طيزها ..
ابويا : رجب عبد التواب 54 سنة اكبر من امي بسنتين بس تشوفه تقول عليه ملك زمانه كان مهتم اوي بصحته من حيث الاكل والشرب وبيلعب كورة لحد اللحظة اللي انا بكتبلك فيهم الكلام ده وعنتيل في النيك ماقولكش اسمراني شيوية وجسمه يميل للرفع وشعره ابيض شكله كدة جذاب فشخ .
اخويا : محمود رجب 23 سنة لسة مخلص تجارة جامعة القاهرة اقصر مني شيوية وطالع لامي في كل حاجة شكله جميل فشخ وابيض كدة وتشوفه تقول عليه غلبان ومالوش في حاجة .
اختي : عزة علي اسم ستي المتوفية ودلعها زوزا 21 سنة بشرتها قمحي شيوية قريبة من بشرة ابوها وارثة امها في كل حاجة صدر مشدود وطيز مرفوعة ووسط رفيع واحلي حاجة فيها شفايفة اللي هي الشفايف اللي واخدة وضع البوس دايما في 2 كلية حقوق جامعة ، كانت دلوعة البيت وبتتدلع علي الكبير قبل الصغير وماكنش حد يقدر يقولها لأ علي اي حاجة تطلبها كنا كلنا عزوة ليها زي مالكتاب بيقول .

دي كل عايلتي وفي ناس تانية هتنضم معانا في الأحداث وهيتم وصفهم في التسلسل الخاص بالقصة .
تبدي قصتنا لمي كنت في شغلي بالمناسبة انا كنت شغال في القاهرة في مستشفي ما مش حابب اني اذكرها لان اغلب الناس يعرفوها هنا ، المهم كنت في شغلي وكلمتني امي
امي : الو ازيك يا حبيبي عامل ايه في شغلك
انا : الحمد**** تمام يا قلبي الدنيا هادية النهاردة والحالات قليلة ومافيش ضغط شغل واحتمال اخلص بدري .
امي : طب كويس يا حبيبي ياريت تيجي بدري عشان انت بقالك يومين مطبق وانا قلبي واكلني عليك اوي يا حبيبي
انا : حاضر يا ست الكل الساعة تدق 8 هبصم بس وهتلاقيني مسافة السكة عندك .. بين بيتي والمستشفي اللي بشتغل بيها حوالي ربع ساعة بالظبط .
امي : ماشي يا حبيبي تيجي بالسلامة هستناك .
قفلت مع امي وطلعت كملت شغل كانت الدنيا هادية اليوم ده الي حد ما وماكنش ضروري اني استني حد واسلمه الحالة اللي كنت ماسكها فالساعة جات 8 خدت بعضي ونزلت لبست ومشيت ، ولعتلي سيجارة واتمشيت شيوية لحد بيتنا ووصلت سلمت علي عمي حمادة بواب العمارة راجل كبير في السن صعيدي جسمه شادد وتحسه كدة بيلعب حديد ابن الوسخة وشه كله تجاعيد واسمراني وطويل .
المهم سلمت عليه وطلعت شقتنا احنا ساكنين في الدور التالت ساكن تحت مننا المعلم مصطفي عنده حوالي 40 سنة ومراته حنان عندها حوالي 35 ست جامدة طويلة ورفيعة ماعندهاش اي دهون واحلي حاجة فيها طيزها بالمناسبة مافيش ست في عمارتنا طيزها ماكنتش حلوة الكل بلا استثناء طيازهم تهيج اي دكر ، وساكن في الدور الاول خالي عبده 47 سنة ومراته سامية 41 سامية ودي كانت كل اللي فيها طياز بس لاكن كشكل ماكنتش قد كدة بس بالنسبة لجسمها فهي تصنف من ضمن ابطال العمارة ، المفروض يسموها ( عمارة الطياز )
نكمل .. طلعت لبيتنا رنيت الجرس قبل مافتح بالمفتاح وفتحت ودخلت سلمت علي امي واختي ولقيت ابن خالتي ريهام 57 سنة اكبر من امي ودي دورها ووصفها هييجي بعدين المهم لقيت البضان هشام ابنها 29 سنة كان اسمراني فشخ بس وسيم بصراحة جسمه رفيع وطويل قاعد سلمت عليه وحضنته من غير نفس ماكنتش بحبه بسبب إني ماكنتش برتاحله بسبب نظراته لأمي واختي بس المشكلة كانت امي بتحبه فشخ ولا كأنه عيل من عيالها وكانت بتتعامل معاه بحسن نية وبتقعد قدامه براحتها عادي بعباية بنص كم وبشعرها بس اصلا امي مهم تلبس طيزها وصدرها هيظهروا في اي حاجة تلبسها بسبب حجمهم وشدتهم المهم امي كانت لابسة عباية نبيتي ستان من اللي بتلزق علي الجسم دي فوق النص بشيوية مبين كل دراعتها وطويلة لحد السمانة كدة ولمة شعرها كحكة وشكلها سكسي فشخ سلمت عليهم ودخلت خدت شاور وغيرت هدومي وطلعت اقعد معاهم وانا طالع من باب الاوضة لمحت هشام بيبص علي امي وهي رايحة المطبخ وطيازها بتتهز وراها ومنظرهم جامد نيك .. قولت في بالي وبعدين في ابن ديك الكلب ده بس في نفس الوقت انا عمري ماهصارحه ولا اصارح امي بحاجة زي دي انت متخيل حد يروح يقول لامه ابن اختك بيبص علي طيزك !!
قعدنا شيوية وامي كانت كل شيوية تجيب نوع عصير مختلف وشيوية تجيب حلويات بتهتم بابن الوسخة ده كأنه فعلا واحد من البيت ماكنش متجوز رغم سنه فمعرفش بقا كان بيصعب عليها ولا كانت فعلا بتحبه من جواها بس في الاول والاخر هو ابن اختها بردو مش حد غريب .. شربنا العصير وكل شيوية يبص علي طيز امي وهي بتتحرك في البيت لحد مابدأت اتخنقت وقولت هقوم امشي بدل مافقد اعصابي واشتم كسمه واللي يحصل يحصل .. وانا ماشي جرس البيت رن ولقيت الباب بيتفتح قولت اكيد بابا خلص شغل ( بابا كان بيشتغل مفتش صحي ) وساعات كان بياخد نبطشيات ويرجع متأخر فاليوم ده كان عنده نبطشية وماكنش لسة رجع لحد مانا كنت موجود المهم لقيت اللي بيفتح الباب عزة اختي دخلت وسلمت علينا وهي بتسلم علي هشام قام حضنها ومسك في جسمها وانا واقف وفي نار بتطلع من عيني هو في ايه يا جماعة هو ملاك نازل من السما !!
عزة : هشام عامل ايه يا حبيبي
هشام : تمام يا زوزا يا قمر انتي عاملة ايه
عزة : انا كويسة خالتو عاملة ايه ومرام اختك عاملة ايه
هشام : كويسن بيسلموا عليكم كلكم
عزة : بقالك اسبوع ماجتش يعني مش عوايدك
هشام : انا قولت اوحشك انتي وخالتي هههه ( ضحكته سمجة )
عزة : يعم انت بتوحشنا كل يوم ده انت اخونا
هشام : ده العشم بردو يابنت خالتي واختي
عزة : استني هدخل اغير هدومي واجيلك عشان نتعشي كلنا سوا بقا علي مابابا ييجي
امي ردت في الوقت ده : اكيد يا حبيبتي هشام هيقعد يتعشي معانا انا كلمت باباكي وقدامه ربع ساعة بالظبط ويكون هنا علي ماتاخديلك شاور وتغيري هدومك
عزة : حاضر يا ماما أقل من ربع ساعة واكون هنا
ومشيت عزة اختي لاوضتها وهي ماشية طيزها ماسلمتش من هشام كانت لابسة بنطلون جينز ضيق فشخ ومقسم طيزها بطريقة بنت وسخة وعليها سويت شيرت خفيف من فوق المهم فلق طيزها بعنيه بصيت عليه بردو واتضايقت واللي كان مضايقني منه اكتر بحاحته في البص ، يا اخي ده انا من أهل الدار واستحي ابص بصتك بنت المتناكة دي اللي هتفلق طيز امي واختي !! ، دخلت عزة اخدت شاور وغيرت وخرجت لينا لابسة برمودا محزق علي طيزها اوي وتيشرت نص كم ماسك بزازها وشكلها يهيج وكالعادة هشام بص عليها وكان هياكلها بعنيه المشكلة أن امي واختي مايعرفوش ان دي مش بصات بريئة وان ابن الوسخة ده هايج علي الاتنين ، كان بابا وصل وقعدنا كلنا نتعشي وكان هشام قاعد جنب امي وامي عمالة تأكله في بوقه شيوية وتزعقله عشان ياكل شيوية حاجات كلها تحرق الدم يا صديقي أنا وأنت وكتير من اللي بيقرأ القصة عاشها ..
اكلنا وخلصنا واخيرا هشام قام عشان يمشي وهو ماشي سلم علينا كلنا وجه عند امي وقرب منها وراح حاضنها وامي ماكدبتش خبر حضنته ولا اللي يكون بقاله 20 سنة ماجاش عندنا مش هو كله علي بعضه اسبوع !! وهو بيحضن امي طول وجسمه لازق في جسمها وقالها عايزة حاجة يا خالتو
امي : لا ياحبيبي طمني عليك لمي توصل وسلملي علي ريهام كتير وقولها لو لقيت نفسي فاضية اليومين دول هجيلك شيوية
انا في بالي : احا يا ماما هو مسافر !! ده 10 دقائق من بيتنا ويبقي في كسم بيتهم
هشام : يوصل يا خالتو هطمنك يا حبيبتي لمي اوصل يلا سلام
هشام خرج وانا استأذنت ادخل انام كنت مطبق بقالي يومين ومش شايف قدامي وعزة كذلك الأمر دخلت تنام ماكنش محمود لسة رجع من برة كان منعزل شيوية بعيد عننا وكان ليه حياته الخاصة تحسه إنه مش شبهنا كدة .
مافضلش غير ابويا وامي قاعدة جنبه بيشربوا شاي مع بعض وشيوية وهم قاعدين
ابويا : ايه العباية اللي انتي لابساها دي يا ولية دي لازقة علي جسمك زي قمصان النوم بالظبط والبغل ابن اختك ده قاعد لا واللي حرق دمي لمي قام يحضنك وقافش في جسمك !
امي : يا رجب يا حبيبي العبايات دي عندي من سنين وانت عارف ان انا مابرتاحش غير في العبايات دي وبعدين مانا كل يوم بلبسها
ابويا : ايوه بتلبسيها قدام عيالك مش قدام حد غريب
امي : وهو هشام حد غريب يا رجب ده ابن اختي حبيبتي وبييجي عندنا كل يوم
ابويا : سيبك من شغل ابن اختي وحبيبي وبييجي عندنا كل يوم ورضعته وهو صغير والكلام ده عشان بيضايقني
امي : ياراجل وانا قولتلك اني رضعته قبل كدة ولا جبت سيرة الرضاعة
ابويا : عشان فقري مانالش شرف إنه يرضع من أحسن بز في الدنيا
امي : ياراجل عيب مالك قلبت الخناقة معاكسة ليه كدة وبعدين لمي انا بز حلو اوي كدة سبتني ونمت انبارح ليه
ابويا : يا ولية انا لمي بحس اني مش هقدر اخليكي تطلعي كل اللي جواكي مابرضاش المسك عشان ماتعبكيش علي الفاضي وتضايقني مني
امي : تعرف يا حبيبي انا حسيت بده عشان كدة مارضتش اذود في الدلع
ابويا : انا كنت عايز انيكك واكيف كسك المتناك ده بس انتي مابتشتبعيش يا سحر وعايزة تتناكي طول الليل وانا بصراحة ماكنتش قادر فقولت نخليها بكرة أحسن عشان افوقلك يا جامد انت .
امي : وهو في حد يكره النيك يا رجب دي نعمة واللي يكرهها تزول ، طب ادينا جينا بكرة ياخويا وانا تعبانة اوي ومتزوقالك ولو ماتنكتش النهاردة هزعل اوي
ابويا : واللي يشوف كسم بزازك الفاجرة دي وطيزك اللي تهيج الحجر ماينكيش ازاي يا لبوة
امي : اوف .. طب يلا عشان انا جسمي بدأ يسيح مني
ابويا : طب اصبري ساعة بس العيال دي تنام انا كدة كدة اجازة بكرة وهنسهر براحتنا
امي : العيال كدة كدة ناموا دول جايين مهددودين ومحمود ابنك مابيرجعش من برة دلوقتي
ابويا : بردو عشان اعرف اكيف الفرسة وانا بالي رايق .
امي : طب هقوم أعملنا صينية كيكة بالشوكولاتة تسلي وقتنا لحد مالليل يتأخر
ابويا : ماشي يا فرسة واهو برضو انا بحبها والحاجات المسكرة بتعلي الأداء .
امي : يا دكري انت علي طول ادائك عالي وضحكت ضحكة شرموطة ومشيت ترج طيزها قدامه وهو بيبص عليها وبيقولها
ابويا : ده كويس أن الشباب في الشوارع مابيشوفوش الطيز دي والا كانوا فضوا لبنهم والبلد باظت
امي : وانا عارفة اروح في حتة ياخويا منك يلا لمي اعملك الكيكة واجي
دخلت امي المطبخ بعد شيوية معاكسات من ابويا عملت الكيكة وطلعت وقعدوا شيوية مع بعض لحد الساعة ماجات 12 بالليل وقاموا دخلوا وامي لبست قميص نوم اسود مبين بياض جسمها مفتوح من عند الصدر مبين تقريبا كل صدرها وتحت طيزها بشيوية بس طيزها رافعة القميص لفوق ومبين اخر كسها من ورا ، في الوقت ده كنت أنا غرقان في سابع نومة وفجأة تليفوني رن كذا مرة لحد ما صحيت وكانوا بيكلموني في الشغل بيسألوني علي حاجة تخص المريض اللي كنت شغال معاه المهم صحيت مقريف لان الحاجة دي تافهة ومش مستاهلة يصحوني ، قولت اطلع اشرب سيجارة في البلكونة وارجع انام تاني وانا خارج كان اوضة ابويا وامي في وش اوضتي لقيت نور احمر خفيف كدة انا عارف ان النور ده مابيشتغلش الا والحاج ناوي يعمل واجب مع امي ، ضحكت ضحكة خفيفة كدة وخرجت دخلت البلكونة وقفت ولعت سيجارة وخلصت وانا داخل كان صوتهم عالي بيتكلموا عادي قولت ادخل الحمام دخلت وانا خارج سمعت الاسم اللي مبطيقوش واكيد جه في بالكم ( هشام ) وبيضحكوا هم الاتنين بيني وبينكم انا عمري مافكرت اني اتصنت علي ابويا وامي قبل كدة بس الفضول خلاني اقرب من الاوضة بتاعتهم كدة وكان الحوار كالتالي
ابويا : هشام زي الشحط يا ولية عيب الاحضان والبوس دي قدام عيالك اكيد بيتضايقوا
امي : يا راجل يضايقوا من ابن خالتهم اللي متربي معاهم وبعدين انا مابوستش انا حضنت بس وبتضحك
ابويا : حضنتي بس يا لبوة اومال كنتي عايزة تعملي ايه تاني
امي : وانا اقدر اعمل حاجة مع حد غيرك يا جوزي يا حبيبي
ابويا : الواد مسكك من جسمك من ورا كان شيوية وهينزل يقفش طيزك وتقولي حضنتي بس
امي : يقفش طيز خالته اللي مربياه
ابويا : يقفش ويقطع في طيزك كمان ده حلم كل شاب يشوف الطيز دي أنه يوصلها
كلام ابويا بالطريقة دي هيج امي شيوية وخلاها تقلع ثوب الاحترام وتبادله الكلام وهي حست إنه بيمط في الطريقة دي وحابب يتكلم فيها اكتر .
امي : طب ماكان يقفش براحته خالته ويعمل فيها اللي هو عايزه
ابويا : بقا يا متناكة عايزاه يقفش في طيزك دي وجوزك قاعد
امي : اااااااه كان نفسي يا هشام يا حبيبي تقفش في طيزي زي ماقفشت في جسمي كله وجوزي وابني الكبير قاعدين
ابويا زبه وصل للسقف من شرمطة امي ونفسه بدأ يسخن وانا واقف برة مصدوم من اللي بيحصل معقول دي امي المحترمة اللي مابتقومش من علي السجادة !!!!
امي خدت بالها من هيجان ابويا وهي كانت هايجة من قبلها اصلا وكانت مستنياه الليلة دي عشان يعوض ليلة انبارح وينيكها
ابويا : وبتقوليها صريحة يا كسمك طب لمي انتي نفسك يقفش في طيزك مانزلتيش أيده علي طيزك ليه
امي بتصطنع أنها متضايقة بمحن وشرمطة : اوف بقا من حظي الوحش لولا أنك أنت وابنك كنتوا قاعدين كنت مسكت كفوف أيده الاتنين وحطيت كله كف علي فردة طيز وخليته ياكل طيزي بإيده الاتنين
ابويا عياره فلت وابتدي يعرق من الكلام ونفسه بدأ يسرع وبيعلن هيجانه بشكل صريح والتسخين بقا علني من امي وانا واقف برة وسط الصدمة اللي انا فيها زبي وقف علي آخره احا يا جدعان دي بتتكلم ولا اجدعها شرموطة انا عمري مابصيتلها بصة شهوة ولا فكرت فيها بس اللي بيحصل يكاد يكون يأثر في اي بني ادم انا سخنت وزبي بقا علي آخره ولو نطقت بكلمة كمان هنطر لبني كله علي الارض !
ابويا بينهج من الهيجان وبينطق : بجد يا سحر كنتي هتخلي هشام يقفش طيزك ؟
امي : اه يا رجب كنت هخليه يقفش طيزي ويريح نفسه الواد ماتجوزش لحد دلوقتي وتلاقيه يا عيني علي آخره وماهيصدق يمسك اي لحمة لا ومش اي لحمة دي لحمة مراتك اللي ياما قولت أن طيزها أحسن طيز ممكن بني ادم يشوفها ..
ابويا : هي فعلا احلي طيز شوفتها في حياتي واحلي طيز ممكن تتمسك ، انا زبري علي آخره يا بنت المتناكة هيجتي كسمي .. وقام مقربها وقعد يبوس ويلحس فيها ويلحس كل حتة في وشها ونزل علي رقبتها يلحس فيها بشهوة وبسرعة بسبب هيجانه من كلامها وامي بتتأوه تآوهات بسيطة ونزل عند كسها وقعد يبوس في شفايفة ويلحس زنبورها بالراحة لحد مازنبورها أعلن انتصابعه وهي بتتقطع وبتشد من شعره علي كسها جامد وبتتآوه
امي : اوووووووووووووف بيووووجعني اوووووي
ابويا : خليه يوجعك يا متناكة ياللي عايزة هشام يقفش طيزك
امي : ااااااااااااااه بالرااااااااحة يا رجب
ابويا : مش هسيبك يا كسمك غير لمي تقولي هتسيبي هشام يقفش طيزك ولالا
امي كانت مستمتعة وحست أن طريقة الكلام دي مهيجة ابويا علي الاخر وانا كنت واقف برة زبي كان قرب يخرم الشورت اللي لابسه واتحولت صدمتي لشهوة وفضلت واقف من غير ماتحرك
امي : ااااااااااااااه لا مش هخليه يقفش طيزي ااااااااااااه
ده انا هخليه يأكلها بسنانه اوووووووووووف
ابويا الدم كان هينطر من وشه وجسمه كله بسبب الهيجان
ابويا : خخخخخخ احااا يا متناااااكة ده انا هقطع كسك ده النهاردة
امي : اوووووووووووووي قطعه اووووووي المتناك ده اللي مابيشبعش نيك بس ماتجيش جنب طيزي عشان هشام هو اللي هايقطعها لمي ييجي تاني عندنا
ابويا خلاص مش قادر وحاسس أنه هينطر برميل لبن من زبه اللي بقا زي الحديدة من شرمطة امي وكلامها وانا يا عيني زي ابويا واقف برة في أقصي شهوة وصلت ليها في حياتي ، امي المحترمة اللي عمرها ماطلع منها لفظ واحد علي السرير بالمنظر والهيجان والمنيكة والشرمطة دي ، واقف مصدوم مش مصدق نفسي زبي أعلن الانفجار لكمية لبن تقريبا هي اكتر مرة في حياتي نطرت فيها لبن بالمنظر ده الشورت اتغرق وبقا بينقط من كتر اللبن اللي نزل مني وابويا خلاص هيموت من كلام الشرموطة اللي معاه جوة اللي عمره في حياته ماكان يتخيل أنها توصل أو توصله هو شخصيا للمرحلة دي
ابويا بكل غضب وهيجان فتح رجلها الاتنين علي آخرهم وماستناش يبل زبه الطويل الاسمر بريقه حتي أو يخليها تمصله زي ماتعودين بكل ماعنده من عزم رزع زبه في كسها خلاها شهقت شهقة تصحي اللي في العمارة كلهم
ابويا : خدي يابنت المتناكة يا شرموطة في كسك خدي اوي يابنت اللبوة ياللي عايزة ابن اختك يقطع طيزك بسنانه ، وبيرزع فيها علي آخره
امي : ااااااااااااااه هموووووت تحت منك زبك ناااار في كسي اول مرة ترزع كدة اوووووووووووووف ارزع كمان وكمان يا دكري ارزع في كسي الجعان وماتلمسش طيزي عشان هشام
ابويا خلاص كلام امي خلاه مش قادر يتحكم في نفسه وينطر كمية لبن تدب كل احصان كس امي يمكن دي اكتر مرة ابويا جاب فيها في امي من كتر مابيتوجع وهو بيجيب في كس امي فضل حوالي 30 ثانية يتوجع وينطر في لبن وامي في نفس اللحظة صرخت بصوت عالي : اااااااااااااااه بجيب بجيب يا رجب اااااااااااااه ونطرت كمية لبن بهدلت زب وفخاد ابويا
وانا لتاني مرة بنطر لبن علي نفسي في نفس اللحظة اللي ابويا وامي نطروا فيها ، بعد ماخلصوا قولت الحق نفسي وامسح اللبن اللي نقط مني وارجع اوضتي قبل مايشوفوني اكيد بعد كمية اللبن والرايحة اللي طالعة من نيكهم هيقوموا يستحموا دلوقتي مسحت اللبن اللي نقط مني ورجعت علي سريري مابين نارين احساس اني مصدوم في امي وابويا اللي بيعرصوا في النيك وهل دي اول مرة ولا علي طول مقضينها تعريص وإحساس الشهوة بسبب كلام امي وصوتها اللي خلوني نطرت مرتين في اقل من نص ساعة ..
فردت جسمي ونمت علي السرير بعد معاناة مع زبي اللي كان هيموت وينطر لبنه للمرة التالتة نمت ومافوقتش غير وعزة بتصحيني عشان انزل شغلي ..
بكدة نكون وصلنا لنهاية الجزء الاول واللي من تعليقاتكم ورأيكم هيحدد إذا كنت هكمل ليكم قصة حياتي اللي لسة مستمرة لحد اللحظة اللي بكتب ليكم فيها دلوقتي
روعه روعه تسلم
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و نياك البنات الجامده
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
برجاء دمج الجزء الثاني .
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و نياك البنات الجامده
كمل بس بلاش دياثة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و نياك البنات الجامده
رائعههه ومبدعه وطريقه كتابتك جميله وجايبه الصوره كلها للقصه مش هقولك ضيف حاجه او طريقه عشان هي رائعه بس اتمني يبقي فيها دياثه اكتر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و نياك البنات الجامده
بليز نزل جزء طويل انهارده القصة حلوة اوى❤️❤️❤️❤️
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: غدر الناس و Hayde
الجزء الثاني منزلة بقاله يومين ماحدش من المشرفين فكر يدمجه ..
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
أمته جزء تالت
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الصقر الوحيد
ايه الفجر ده يابنى
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
حاول تطول الأجزاء شوية او نزل جزئين مرة وحدة اسلوبك في الكتابة سلس ومشوق
دي اول قصة ليا في المنتدي أنا متابع بقالي 3 سنين من ايام المنتدي القديم وبما إني شوفت كل الناس بتقدر تثبت حقائق حصلت معاهم في حياتهم فأنا اخيرا قررت اني احكيلكم قصتي بكل تحنيكة حصلت فيها ،
القصة حقيقة 100% مع اختلاف الأسماء والأماكن فقط ..
الجزء الاول
في البداية أحب اوصف كل شخصية في القصة عشان تقدروا تعيشوا القصة كلها معايا ..
انا : محمد رجب 27 سنة خريج كلية تمريض جامعة حلوان دفعة 2018 طولي 182 سم جسمي عريض شيوية بسبب إني شغلي زمان كان في الحديد والصلب مع جوز عمتي وفردت بشرتي سمرة وجسمي كله معضل حتي بعد مابطلت اشتغل مع جوز عمتي وانا لسة محافظ علي جسمي انا من القاهرة ومش لازم اذكر المنطقة بالتحديد ..
امي : سحر 52 سنة دلوقتي وقت بداية الحكاية كانت 48 سنة ، ست بيت مصرية طولها حوالي 170 سم جسمها ابيض فشخ عريضة شيوية كعادة المصريين صدرها واقف وحلماتها دايما واقفة وسطها رفيع وطيزها مرفوع بشكل رهيب هي لو قاصدة ترسمهم بإيدها وتخليهم بالمنظر ده مش هتعرف شعرها اسود وناعم فشخ كان بيوصل لحد طيزها ..
ابويا : رجب عبد التواب 54 سنة اكبر من امي بسنتين بس تشوفه تقول عليه ملك زمانه كان مهتم اوي بصحته من حيث الاكل والشرب وبيلعب كورة لحد اللحظة اللي انا بكتبلك فيهم الكلام ده وعنتيل في النيك ماقولكش اسمراني شيوية وجسمه يميل للرفع وشعره ابيض شكله كدة جذاب فشخ .
اخويا : محمود رجب 23 سنة لسة مخلص تجارة جامعة القاهرة اقصر مني شيوية وطالع لامي في كل حاجة شكله جميل فشخ وابيض كدة وتشوفه تقول عليه غلبان ومالوش في حاجة .
اختي : عزة علي اسم ستي المتوفية ودلعها زوزا 21 سنة بشرتها قمحي شيوية قريبة من بشرة ابوها وارثة امها في كل حاجة صدر مشدود وطيز مرفوعة ووسط رفيع واحلي حاجة فيها شفايفة اللي هي الشفايف اللي واخدة وضع البوس دايما في 2 كلية حقوق جامعة ، كانت دلوعة البيت وبتتدلع علي الكبير قبل الصغير وماكنش حد يقدر يقولها لأ علي اي حاجة تطلبها كنا كلنا عزوة ليها زي مالكتاب بيقول .

دي كل عايلتي وفي ناس تانية هتنضم معانا في الأحداث وهيتم وصفهم في التسلسل الخاص بالقصة .
تبدي قصتنا لمي كنت في شغلي بالمناسبة انا كنت شغال في القاهرة في مستشفي ما مش حابب اني اذكرها لان اغلب الناس يعرفوها هنا ، المهم كنت في شغلي وكلمتني امي
امي : الو ازيك يا حبيبي عامل ايه في شغلك
انا : الحمد**** تمام يا قلبي الدنيا هادية النهاردة والحالات قليلة ومافيش ضغط شغل واحتمال اخلص بدري .
امي : طب كويس يا حبيبي ياريت تيجي بدري عشان انت بقالك يومين مطبق وانا قلبي واكلني عليك اوي يا حبيبي
انا : حاضر يا ست الكل الساعة تدق 8 هبصم بس وهتلاقيني مسافة السكة عندك .. بين بيتي والمستشفي اللي بشتغل بيها حوالي ربع ساعة بالظبط .
امي : ماشي يا حبيبي تيجي بالسلامة هستناك .
قفلت مع امي وطلعت كملت شغل كانت الدنيا هادية اليوم ده الي حد ما وماكنش ضروري اني استني حد واسلمه الحالة اللي كنت ماسكها فالساعة جات 8 خدت بعضي ونزلت لبست ومشيت ، ولعتلي سيجارة واتمشيت شيوية لحد بيتنا ووصلت سلمت علي عمي حمادة بواب العمارة راجل كبير في السن صعيدي جسمه شادد وتحسه كدة بيلعب حديد ابن الوسخة وشه كله تجاعيد واسمراني وطويل .
المهم سلمت عليه وطلعت شقتنا احنا ساكنين في الدور التالت ساكن تحت مننا المعلم مصطفي عنده حوالي 40 سنة ومراته حنان عندها حوالي 35 ست جامدة طويلة ورفيعة ماعندهاش اي دهون واحلي حاجة فيها طيزها بالمناسبة مافيش ست في عمارتنا طيزها ماكنتش حلوة الكل بلا استثناء طيازهم تهيج اي دكر ، وساكن في الدور الاول خالي عبده 47 سنة ومراته سامية 41 سامية ودي كانت كل اللي فيها طياز بس لاكن كشكل ماكنتش قد كدة بس بالنسبة لجسمها فهي تصنف من ضمن ابطال العمارة ، المفروض يسموها ( عمارة الطياز )
نكمل .. طلعت لبيتنا رنيت الجرس قبل مافتح بالمفتاح وفتحت ودخلت سلمت علي امي واختي ولقيت ابن خالتي ريهام 57 سنة اكبر من امي ودي دورها ووصفها هييجي بعدين المهم لقيت البضان هشام ابنها 29 سنة كان اسمراني فشخ بس وسيم بصراحة جسمه رفيع وطويل قاعد سلمت عليه وحضنته من غير نفس ماكنتش بحبه بسبب إني ماكنتش برتاحله بسبب نظراته لأمي واختي بس المشكلة كانت امي بتحبه فشخ ولا كأنه عيل من عيالها وكانت بتتعامل معاه بحسن نية وبتقعد قدامه براحتها عادي بعباية بنص كم وبشعرها بس اصلا امي مهم تلبس طيزها وصدرها هيظهروا في اي حاجة تلبسها بسبب حجمهم وشدتهم المهم امي كانت لابسة عباية نبيتي ستان من اللي بتلزق علي الجسم دي فوق النص بشيوية مبين كل دراعتها وطويلة لحد السمانة كدة ولمة شعرها كحكة وشكلها سكسي فشخ سلمت عليهم ودخلت خدت شاور وغيرت هدومي وطلعت اقعد معاهم وانا طالع من باب الاوضة لمحت هشام بيبص علي امي وهي رايحة المطبخ وطيازها بتتهز وراها ومنظرهم جامد نيك .. قولت في بالي وبعدين في ابن ديك الكلب ده بس في نفس الوقت انا عمري ماهصارحه ولا اصارح امي بحاجة زي دي انت متخيل حد يروح يقول لامه ابن اختك بيبص علي طيزك !!
قعدنا شيوية وامي كانت كل شيوية تجيب نوع عصير مختلف وشيوية تجيب حلويات بتهتم بابن الوسخة ده كأنه فعلا واحد من البيت ماكنش متجوز رغم سنه فمعرفش بقا كان بيصعب عليها ولا كانت فعلا بتحبه من جواها بس في الاول والاخر هو ابن اختها بردو مش حد غريب .. شربنا العصير وكل شيوية يبص علي طيز امي وهي بتتحرك في البيت لحد مابدأت اتخنقت وقولت هقوم امشي بدل مافقد اعصابي واشتم كسمه واللي يحصل يحصل .. وانا ماشي جرس البيت رن ولقيت الباب بيتفتح قولت اكيد بابا خلص شغل ( بابا كان بيشتغل مفتش صحي ) وساعات كان بياخد نبطشيات ويرجع متأخر فاليوم ده كان عنده نبطشية وماكنش لسة رجع لحد مانا كنت موجود المهم لقيت اللي بيفتح الباب عزة اختي دخلت وسلمت علينا وهي بتسلم علي هشام قام حضنها ومسك في جسمها وانا واقف وفي نار بتطلع من عيني هو في ايه يا جماعة هو ملاك نازل من السما !!
عزة : هشام عامل ايه يا حبيبي
هشام : تمام يا زوزا يا قمر انتي عاملة ايه
عزة : انا كويسة خالتو عاملة ايه ومرام اختك عاملة ايه
هشام : كويسن بيسلموا عليكم كلكم
عزة : بقالك اسبوع ماجتش يعني مش عوايدك
هشام : انا قولت اوحشك انتي وخالتي هههه ( ضحكته سمجة )
عزة : يعم انت بتوحشنا كل يوم ده انت اخونا
هشام : ده العشم بردو يابنت خالتي واختي
عزة : استني هدخل اغير هدومي واجيلك عشان نتعشي كلنا سوا بقا علي مابابا ييجي
امي ردت في الوقت ده : اكيد يا حبيبتي هشام هيقعد يتعشي معانا انا كلمت باباكي وقدامه ربع ساعة بالظبط ويكون هنا علي ماتاخديلك شاور وتغيري هدومك
عزة : حاضر يا ماما أقل من ربع ساعة واكون هنا
ومشيت عزة اختي لاوضتها وهي ماشية طيزها ماسلمتش من هشام كانت لابسة بنطلون جينز ضيق فشخ ومقسم طيزها بطريقة بنت وسخة وعليها سويت شيرت خفيف من فوق المهم فلق طيزها بعنيه بصيت عليه بردو واتضايقت واللي كان مضايقني منه اكتر بحاحته في البص ، يا اخي ده انا من أهل الدار واستحي ابص بصتك بنت المتناكة دي اللي هتفلق طيز امي واختي !! ، دخلت عزة اخدت شاور وغيرت وخرجت لينا لابسة برمودا محزق علي طيزها اوي وتيشرت نص كم ماسك بزازها وشكلها يهيج وكالعادة هشام بص عليها وكان هياكلها بعنيه المشكلة أن امي واختي مايعرفوش ان دي مش بصات بريئة وان ابن الوسخة ده هايج علي الاتنين ، كان بابا وصل وقعدنا كلنا نتعشي وكان هشام قاعد جنب امي وامي عمالة تأكله في بوقه شيوية وتزعقله عشان ياكل شيوية حاجات كلها تحرق الدم يا صديقي أنا وأنت وكتير من اللي بيقرأ القصة عاشها ..
اكلنا وخلصنا واخيرا هشام قام عشان يمشي وهو ماشي سلم علينا كلنا وجه عند امي وقرب منها وراح حاضنها وامي ماكدبتش خبر حضنته ولا اللي يكون بقاله 20 سنة ماجاش عندنا مش هو كله علي بعضه اسبوع !! وهو بيحضن امي طول وجسمه لازق في جسمها وقالها عايزة حاجة يا خالتو
امي : لا ياحبيبي طمني عليك لمي توصل وسلملي علي ريهام كتير وقولها لو لقيت نفسي فاضية اليومين دول هجيلك شيوية
انا في بالي : احا يا ماما هو مسافر !! ده 10 دقائق من بيتنا ويبقي في كسم بيتهم
هشام : يوصل يا خالتو هطمنك يا حبيبتي لمي اوصل يلا سلام
هشام خرج وانا استأذنت ادخل انام كنت مطبق بقالي يومين ومش شايف قدامي وعزة كذلك الأمر دخلت تنام ماكنش محمود لسة رجع من برة كان منعزل شيوية بعيد عننا وكان ليه حياته الخاصة تحسه إنه مش شبهنا كدة .
مافضلش غير ابويا وامي قاعدة جنبه بيشربوا شاي مع بعض وشيوية وهم قاعدين
ابويا : ايه العباية اللي انتي لابساها دي يا ولية دي لازقة علي جسمك زي قمصان النوم بالظبط والبغل ابن اختك ده قاعد لا واللي حرق دمي لمي قام يحضنك وقافش في جسمك !
امي : يا رجب يا حبيبي العبايات دي عندي من سنين وانت عارف ان انا مابرتاحش غير في العبايات دي وبعدين مانا كل يوم بلبسها
ابويا : ايوه بتلبسيها قدام عيالك مش قدام حد غريب
امي : وهو هشام حد غريب يا رجب ده ابن اختي حبيبتي وبييجي عندنا كل يوم
ابويا : سيبك من شغل ابن اختي وحبيبي وبييجي عندنا كل يوم ورضعته وهو صغير والكلام ده عشان بيضايقني
امي : ياراجل وانا قولتلك اني رضعته قبل كدة ولا جبت سيرة الرضاعة
ابويا : عشان فقري مانالش شرف إنه يرضع من أحسن بز في الدنيا
امي : ياراجل عيب مالك قلبت الخناقة معاكسة ليه كدة وبعدين لمي انا بز حلو اوي كدة سبتني ونمت انبارح ليه
ابويا : يا ولية انا لمي بحس اني مش هقدر اخليكي تطلعي كل اللي جواكي مابرضاش المسك عشان ماتعبكيش علي الفاضي وتضايقني مني
امي : تعرف يا حبيبي انا حسيت بده عشان كدة مارضتش اذود في الدلع
ابويا : انا كنت عايز انيكك واكيف كسك المتناك ده بس انتي مابتشتبعيش يا سحر وعايزة تتناكي طول الليل وانا بصراحة ماكنتش قادر فقولت نخليها بكرة أحسن عشان افوقلك يا جامد انت .
امي : وهو في حد يكره النيك يا رجب دي نعمة واللي يكرهها تزول ، طب ادينا جينا بكرة ياخويا وانا تعبانة اوي ومتزوقالك ولو ماتنكتش النهاردة هزعل اوي
ابويا : واللي يشوف كسم بزازك الفاجرة دي وطيزك اللي تهيج الحجر ماينكيش ازاي يا لبوة
امي : اوف .. طب يلا عشان انا جسمي بدأ يسيح مني
ابويا : طب اصبري ساعة بس العيال دي تنام انا كدة كدة اجازة بكرة وهنسهر براحتنا
امي : العيال كدة كدة ناموا دول جايين مهددودين ومحمود ابنك مابيرجعش من برة دلوقتي
ابويا : بردو عشان اعرف اكيف الفرسة وانا بالي رايق .
امي : طب هقوم أعملنا صينية كيكة بالشوكولاتة تسلي وقتنا لحد مالليل يتأخر
ابويا : ماشي يا فرسة واهو برضو انا بحبها والحاجات المسكرة بتعلي الأداء .
امي : يا دكري انت علي طول ادائك عالي وضحكت ضحكة شرموطة ومشيت ترج طيزها قدامه وهو بيبص عليها وبيقولها
ابويا : ده كويس أن الشباب في الشوارع مابيشوفوش الطيز دي والا كانوا فضوا لبنهم والبلد باظت
امي : وانا عارفة اروح في حتة ياخويا منك يلا لمي اعملك الكيكة واجي
دخلت امي المطبخ بعد شيوية معاكسات من ابويا عملت الكيكة وطلعت وقعدوا شيوية مع بعض لحد الساعة ماجات 12 بالليل وقاموا دخلوا وامي لبست قميص نوم اسود مبين بياض جسمها مفتوح من عند الصدر مبين تقريبا كل صدرها وتحت طيزها بشيوية بس طيزها رافعة القميص لفوق ومبين اخر كسها من ورا ، في الوقت ده كنت أنا غرقان في سابع نومة وفجأة تليفوني رن كذا مرة لحد ما صحيت وكانوا بيكلموني في الشغل بيسألوني علي حاجة تخص المريض اللي كنت شغال معاه المهم صحيت مقريف لان الحاجة دي تافهة ومش مستاهلة يصحوني ، قولت اطلع اشرب سيجارة في البلكونة وارجع انام تاني وانا خارج كان اوضة ابويا وامي في وش اوضتي لقيت نور احمر خفيف كدة انا عارف ان النور ده مابيشتغلش الا والحاج ناوي يعمل واجب مع امي ، ضحكت ضحكة خفيفة كدة وخرجت دخلت البلكونة وقفت ولعت سيجارة وخلصت وانا داخل كان صوتهم عالي بيتكلموا عادي قولت ادخل الحمام دخلت وانا خارج سمعت الاسم اللي مبطيقوش واكيد جه في بالكم ( هشام ) وبيضحكوا هم الاتنين بيني وبينكم انا عمري مافكرت اني اتصنت علي ابويا وامي قبل كدة بس الفضول خلاني اقرب من الاوضة بتاعتهم كدة وكان الحوار كالتالي
ابويا : هشام زي الشحط يا ولية عيب الاحضان والبوس دي قدام عيالك اكيد بيتضايقوا
امي : يا راجل يضايقوا من ابن خالتهم اللي متربي معاهم وبعدين انا مابوستش انا حضنت بس وبتضحك
ابويا : حضنتي بس يا لبوة اومال كنتي عايزة تعملي ايه تاني
امي : وانا اقدر اعمل حاجة مع حد غيرك يا جوزي يا حبيبي
ابويا : الواد مسكك من جسمك من ورا كان شيوية وهينزل يقفش طيزك وتقولي حضنتي بس
امي : يقفش طيز خالته اللي مربياه
ابويا : يقفش ويقطع في طيزك كمان ده حلم كل شاب يشوف الطيز دي أنه يوصلها
كلام ابويا بالطريقة دي هيج امي شيوية وخلاها تقلع ثوب الاحترام وتبادله الكلام وهي حست إنه بيمط في الطريقة دي وحابب يتكلم فيها اكتر .
امي : طب ماكان يقفش براحته خالته ويعمل فيها اللي هو عايزه
ابويا : بقا يا متناكة عايزاه يقفش في طيزك دي وجوزك قاعد
امي : اااااااه كان نفسي يا هشام يا حبيبي تقفش في طيزي زي ماقفشت في جسمي كله وجوزي وابني الكبير قاعدين
ابويا زبه وصل للسقف من شرمطة امي ونفسه بدأ يسخن وانا واقف برة مصدوم من اللي بيحصل معقول دي امي المحترمة اللي مابتقومش من علي السجادة !!!!
امي خدت بالها من هيجان ابويا وهي كانت هايجة من قبلها اصلا وكانت مستنياه الليلة دي عشان يعوض ليلة انبارح وينيكها
ابويا : وبتقوليها صريحة يا كسمك طب لمي انتي نفسك يقفش في طيزك مانزلتيش أيده علي طيزك ليه
امي بتصطنع أنها متضايقة بمحن وشرمطة : اوف بقا من حظي الوحش لولا أنك أنت وابنك كنتوا قاعدين كنت مسكت كفوف أيده الاتنين وحطيت كله كف علي فردة طيز وخليته ياكل طيزي بإيده الاتنين
ابويا عياره فلت وابتدي يعرق من الكلام ونفسه بدأ يسرع وبيعلن هيجانه بشكل صريح والتسخين بقا علني من امي وانا واقف برة وسط الصدمة اللي انا فيها زبي وقف علي آخره احا يا جدعان دي بتتكلم ولا اجدعها شرموطة انا عمري مابصيتلها بصة شهوة ولا فكرت فيها بس اللي بيحصل يكاد يكون يأثر في اي بني ادم انا سخنت وزبي بقا علي آخره ولو نطقت بكلمة كمان هنطر لبني كله علي الارض !
ابويا بينهج من الهيجان وبينطق : بجد يا سحر كنتي هتخلي هشام يقفش طيزك ؟
امي : اه يا رجب كنت هخليه يقفش طيزي ويريح نفسه الواد ماتجوزش لحد دلوقتي وتلاقيه يا عيني علي آخره وماهيصدق يمسك اي لحمة لا ومش اي لحمة دي لحمة مراتك اللي ياما قولت أن طيزها أحسن طيز ممكن بني ادم يشوفها ..
ابويا : هي فعلا احلي طيز شوفتها في حياتي واحلي طيز ممكن تتمسك ، انا زبري علي آخره يا بنت المتناكة هيجتي كسمي .. وقام مقربها وقعد يبوس ويلحس فيها ويلحس كل حتة في وشها ونزل علي رقبتها يلحس فيها بشهوة وبسرعة بسبب هيجانه من كلامها وامي بتتأوه تآوهات بسيطة ونزل عند كسها وقعد يبوس في شفايفة ويلحس زنبورها بالراحة لحد مازنبورها أعلن انتصابعه وهي بتتقطع وبتشد من شعره علي كسها جامد وبتتآوه
امي : اوووووووووووووف بيووووجعني اوووووي
ابويا : خليه يوجعك يا متناكة ياللي عايزة هشام يقفش طيزك
امي : ااااااااااااااه بالرااااااااحة يا رجب
ابويا : مش هسيبك يا كسمك غير لمي تقولي هتسيبي هشام يقفش طيزك ولالا
امي كانت مستمتعة وحست أن طريقة الكلام دي مهيجة ابويا علي الاخر وانا كنت واقف برة زبي كان قرب يخرم الشورت اللي لابسه واتحولت صدمتي لشهوة وفضلت واقف من غير ماتحرك
امي : ااااااااااااااه لا مش هخليه يقفش طيزي ااااااااااااه
ده انا هخليه يأكلها بسنانه اوووووووووووف
ابويا الدم كان هينطر من وشه وجسمه كله بسبب الهيجان
ابويا : خخخخخخ احااا يا متناااااكة ده انا هقطع كسك ده النهاردة
امي : اوووووووووووووي قطعه اووووووي المتناك ده اللي مابيشبعش نيك بس ماتجيش جنب طيزي عشان هشام هو اللي هايقطعها لمي ييجي تاني عندنا
ابويا خلاص مش قادر وحاسس أنه هينطر برميل لبن من زبه اللي بقا زي الحديدة من شرمطة امي وكلامها وانا يا عيني زي ابويا واقف برة في أقصي شهوة وصلت ليها في حياتي ، امي المحترمة اللي عمرها ماطلع منها لفظ واحد علي السرير بالمنظر والهيجان والمنيكة والشرمطة دي ، واقف مصدوم مش مصدق نفسي زبي أعلن الانفجار لكمية لبن تقريبا هي اكتر مرة في حياتي نطرت فيها لبن بالمنظر ده الشورت اتغرق وبقا بينقط من كتر اللبن اللي نزل مني وابويا خلاص هيموت من كلام الشرموطة اللي معاه جوة اللي عمره في حياته ماكان يتخيل أنها توصل أو توصله هو شخصيا للمرحلة دي
ابويا بكل غضب وهيجان فتح رجلها الاتنين علي آخرهم وماستناش يبل زبه الطويل الاسمر بريقه حتي أو يخليها تمصله زي ماتعودين بكل ماعنده من عزم رزع زبه في كسها خلاها شهقت شهقة تصحي اللي في العمارة كلهم
ابويا : خدي يابنت المتناكة يا شرموطة في كسك خدي اوي يابنت اللبوة ياللي عايزة ابن اختك يقطع طيزك بسنانه ، وبيرزع فيها علي آخره
امي : ااااااااااااااه هموووووت تحت منك زبك ناااار في كسي اول مرة ترزع كدة اوووووووووووووف ارزع كمان وكمان يا دكري ارزع في كسي الجعان وماتلمسش طيزي عشان هشام
ابويا خلاص كلام امي خلاه مش قادر يتحكم في نفسه وينطر كمية لبن تدب كل احصان كس امي يمكن دي اكتر مرة ابويا جاب فيها في امي من كتر مابيتوجع وهو بيجيب في كس امي فضل حوالي 30 ثانية يتوجع وينطر في لبن وامي في نفس اللحظة صرخت بصوت عالي : اااااااااااااااه بجيب بجيب يا رجب اااااااااااااه ونطرت كمية لبن بهدلت زب وفخاد ابويا
وانا لتاني مرة بنطر لبن علي نفسي في نفس اللحظة اللي ابويا وامي نطروا فيها ، بعد ماخلصوا قولت الحق نفسي وامسح اللبن اللي نقط مني وارجع اوضتي قبل مايشوفوني اكيد بعد كمية اللبن والرايحة اللي طالعة من نيكهم هيقوموا يستحموا دلوقتي مسحت اللبن اللي نقط مني ورجعت علي سريري مابين نارين احساس اني مصدوم في امي وابويا اللي بيعرصوا في النيك وهل دي اول مرة ولا علي طول مقضينها تعريص وإحساس الشهوة بسبب كلام امي وصوتها اللي خلوني نطرت مرتين في اقل من نص ساعة ..
فردت جسمي ونمت علي السرير بعد معاناة مع زبي اللي كان هيموت وينطر لبنه للمرة التالتة نمت ومافوقتش غير وعزة بتصحيني عشان انزل شغلي ..
بكدة نكون وصلنا لنهاية الجزء الاول واللي من تعليقاتكم ورأيكم هيحدد إذا كنت هكمل ليكم قصة حياتي اللي لسة مستمرة لحد اللحظة اللي بكتب ليكم فيها دلوقتي

الجزء الثاني

وقفنا الجزء اللي فات بعد نيكة ابويا وامي اللي غيرت فيا حاجات كتير وغيرت تفكيري ناحية اهلي رغم أن الموضوع كان ممتمع بعدها لاكن الصدمة كانت كبيرة ماحدش فينا يقدر ينكر متعة الشهوة ولكن دول اهلي في الاول والاخر فصدمتي ماكنتش قليلة بردو المهم ندخل في أحداث الجزء الثاني ..

نمت ومدرتش بنفسي غير واختي عزة بتصحيني وكانت لابسة شورت ابن متناكة لازق علي فخادها وراسم طيزها وكات مقسم بزازها
عزة : محمد اصحي الساعة بقت ٨ وربع وانت كدة متأخر
انا : يابنتي طالما ماصحتش يبقي اكيد ماعنديش شغل النهاردة
عزة : ولمي انت ماعندكش شغل ماقولتش ليه قبل ماتنام بدل مانت سايبني ملطوعة كل ده بصحي فيك
انا : معلش يا حبيبتي انا جيت مقتول انبارح اصلا ومالحقتش اقولكم وهشام كان موجود فنسيت
عزة : ولا يهمك يا حبيبي طب قوم أفطر معانا بقا قبل مانزل الجامعة
انا : حاضر يا حبيبتي دقيقة واحدة وابقي عندكم
قومت بس بيني وبينكم مكسوف اشوف امي بعد اللي سمعته انبارح رغم أنها ماتعرفش اني سمعت حاجة ألا وإن الموقف ماكنش هين عليا طلعت غسلت وشي ورجعت قعدت اهزر شيوية مع عزة اختي لحد مامي خلصت اكل وجاتلنا علي السفرة بس وهي جاية بدأت ابص ليها بصة غريبة كدة وإحساس أنها امي كان مطاردني في الاول لحد مالشهوة انتصرت وفصصت جسمها كله بعينيا كانت فاجرة اوي يا جدعان في لبس البيت كان لابسة قميص نص كم ستان كعادة لبسها فوق الركبة بشيوية ويدوب مبين اول فلق بزها بالعافية وطيزها رافعة القميص لفوق ( طيزها ترفع اي لبس بتلبسه حتي لو كان لبس خروج ) فصصتها بعينيا بصيتلها بصة شهوة بنت متناكة طبعا امي ماخدتش بالها من بصتي لان عمري مابصيت ليها بالطريقة دي ولا هي ولا اختي جابت لينا الفطار وقعدت وانا ليلة انبارح مخلياني مش علي بعضي
امي : مالك يا حبيبي شكلك تعبان
انا : شيوية إرهاق بس يا ماما انتي عارفة شغلي والضغط اللي بيبقي فيه
امي : انا مش عارفة يا حبيبي انت بتستحمل قلة النوم دي ازاي
انا : اتعودت يا ماما خلاص نصيبي كدة اعمل ايه جوزك هو اللي مختارلي الكلية دي عشان مستقبلها في الشغل حلو
امي : اه يا ضنايا ماديك شوفت اول ماتخرجت اشتغلت علي طول
انا : هي فعلا دي الميزة الوحيدة اللي فيها
امي : مش هنفرح بيك بقا يا محمد يابني
انا : ضحكت ضحكة بسيطة كدة وحاولت أتوه الموضوع وبصراحة أنا كنت صارف نظر عن الموضوع ده بسبب الشرموطة اللي كنت بشوفها في شغلي من الممرضين زمايلي كنت خايف البس فكنت مأجل الموضوع ده شيوية
انا : طب شوفيلي واحدة حلوة زيك كدة وانا اتقدملها
امي : حلوة ايه يا واد ده انا راحت عليا خلاص
انا في بالي .. راحت عليكي يا شرموطة واللي كان بيحصل علي السرير في نص الليل ده ايه احا ده انتي ولا اجدعها شرموطة في الدنيا
انا : راحت عليكي ايه يا ماما انتي مش شايفة نفسك ولا ايه
امي : بتعاكسني يا محمد ولا ايه
انا بضحكة مصطنعة : وانتي في حد يشوفك ومايقدرش يعاكسك يا ماما
عزة : ايوه يعم علي الدلع يا بختك يا سحر
امي : بس يابت اسكتي .. **** يجبر بخاطرك يا حبيبي
قعدت كملت فطار انا وامي واختي عزة وسألتهم علي محمود اخويا قالولي أنه نايم جوة بيصحوه مرضيش يصحي شيوية وماما قالتلنا أنها رايحة تزور خالتي ريهام ، اول ما قالت كدة انا اتصدمت قولت احا تكون رايحة تخلي هشام يقفش في طيزها حتي لو كان اللي بينها وبين ابويا علي السرير بالليل مجرد شهوة فأنا عقلي النجس صورلي حاجات بنت متناكة فكنت هشيط من جوايا مش عارف دي شهوة ولا زعل ولا ايه بالظبط بقيت مضارب بطريقة وسخة
قولتلها : ماهشام كان هنا انبارح يا ماما واكيد سلملك علي خالتو ريهام
امي : مانا قولتله يقولها لو فضيت هجيلك واديني فاضية اهو يابني وعايز اشوفها ماشوفتهاش بقالي كتير
انا : خلاص يا حبيبتي اللي تشوفيه انا قولت بس عشان ماتتعبيش
امي : لا يا حبيبي ولا تعب ولا حاجة ده هم 10 دقايق وابقي عندهم
وقامت لبست عبايتها السودة اللي مهما توسع فيها هتبين طيزها بردو انتوا مش متخيلين منظر طيزها يا جماعة مدورة ومصبوبة كدة ( قلب مقلوب ) لبست العباية وهي خارجة وبعد ليلة انبارح غصب عني بصيت علي طيزها وقولت في سري بقا يابابا تنزل شغلك وتسيب الطيز دي كدة ! دي لو معايا يا جدعان انا مش هقوم من علي خرمها مش هبطل نيك فيها طول حياتي ، خرجت ووصلت عند خالتي ريهام
خالتي ريهام دي متجوزة مصطفي الحسيني وعيلتهم مكونة من
خالتي ريهام .. 57 سنة اكبر من امي وجميلة شكلا بس جسمها مش زي امي نهائي جسمها حلو الي حد ما صدرها ملموم رغم سنها وطيزها مدورة بس مش زي طيز امي
مصطفي الحسيني .. 58 سنة بيشتغل في الجزارة من قديم الأزل وجزار قد الدنيا راجل بكرش كدة طيب فشخ بس مشكلته اني بحس أن مالوش كلمة في بيته
هشام البضان .. 29 سنة وده تم وصفة في الجزء الاول
حسناء .. بنت خالتي ريهام 27 سنة من سني متجوزة في مكان في القاهرة فلقة قمر فيها شبه من اسماء جلال مدورة ورفيعة في نفسها كدة وصدرها صغير بس متجسم وطيزها مرفوعة بشكل سكسي عاملة زي الموديل بالظبط
دي عايلة خالتي ريهام
دخلت امي سلمت علي ريهام اختها وباسوا وحضنوا بعض وقلعت امي الطرحة اللي كان مغطية رقبتها واول فلق بزها ، شيوية وهشام صحي وخرج من اوضته لقي امي قاعدة اتفاجأ بيها وفرح اوي وراح يسلم عليها والشرموطة امي اول ماشافته قامت عشان تسلم .. ماهو كان لسة معاكي انبارح يا لبوة لازم تقفي عشان يحضن ويبوس !! .. ، قرب منها وحضنها وكعادته أيده كلها مفرودة علي ضهرها وبيقفش في ضهرها
هشام : خالتو حبيبتي وحشتيني اوي
امي : ياولا ده سواد الليل مانت كنت عندنا
ريهام : لا يا سحر ده الواد مابيبطلش كلام عليكي ولو عليه ياختي عايز يبجي يعيش معاكي
امي : ييجي ياحبيبتي ينور العمارة كلها انا ماعنديش اغلي من هشام ده من مقام عيالي بالظبط
هشام : عيالك ايه يا خالتو ماتحسسنيش ان عندك 100 سنة ده انا لو ماكنتش ابن اختك كنت قولت انك ماجبتيش ال 30 حتي
امي وهي مبسوطة من هشام : كبرنا بقا يا حبيبي وبعدين انت والولا محمد عمالين تعاكسوني علي الصبح في ايه
ريهام : خليهم ياختي يعاكسوكي بدل مانحس أننا اندفنا بالحياة
امي : علي رأيك دول ولادي ولو ماكنش هم اللي هيقولوا كلمة حلوة مين هيقول
ريهام : لمي اقوم اعملك حاجة تشربيها ياختي انتي فطرتي الاول ولا اجيبلك فطار
امي : لا ياحبيبتي تسلميلي انا فطرت لو كدة هي كوباية شاي بس
ريهام : حاضر من عينيا يا حبيبتي
وقامت خالتو ريهام دخلت المطبخ تعمل لامي كوباية شاي وامي في اللحظة دي رمت ضهرها علي الركنة وكان كلامي وكلام هشام مخلينها فخورة بنفسها أنها لسة بتتعاكس حتي لو من باب المجاملة بس اهي اي حاجة تهون عليها وخلاص
امي بصت لهشام : عملت ايه يا حبيبي مع العروسة اللي كان أبوك جايبهالك
هشام : شوفتها يا خالتو بس ماعجبتنيش
امي : ازاي يعني يا ولا ده كانوا بيقولوا أنها فلقة قمر
هشام : انا منكرش أنها حلوة كشكل بس جسمها مادخلش دماغي مش ده اللي انا عايزه
امي استغربت كلامه بس الفضول فاشخها
امي : ازاي يعني يا هشام جسمها ماعجبكش
هشام قرب من امي وفرح أنها بتسأله في حاجة زي دي
هشام : رفيعة يا خالتو واحنا الرجالة بنحب الحاجات المليانة والمدورة
امي افتكرت كلامها مع ابويا كله عن هشام واللي حصل بينهم علي السرير وبدأت تسخن وافتكرت ابويا وهو بيقولها نفسك يقفش في طيزك ولالا وقالت لهشام
امي : رفيعة ازاي يا واد ده أبوك كان بيقول عليها ملكة جمال يا فقري
هشام : وانا قولتلك اني مأنكرتش ده بس من الاخر كدة يا خالتو انا مش هتجوز واحدة مش مدورة من ورا دي اهم صفة بالنسبالي
امي حست بالفخر وهشام بيقول كدة
امي : يابني الحاجات دي مش كل حاجة المهم تبقي إنسانة كويسة وتصونك هتعمل ايه بجسمها لو هي مش كويسة
هشام بضحكة خبيثة : هعمل ايه .. هعمل كتير وكتير ده انا اكلها بسناني
امي بتبص لهشام وتفتكر كل حاجة حصلت مع ابويا ليلة انبارح وجسمها بيولع من طريقته وبجاحته
امي بشرمطة : طب لمي انت ياخويا مش قادر علي نفسك كدة ماتجوزتش ليه لحد دلوقتي
هشام قرب منها : و**** يا سحر الاقي واحدة في جسمك ده بس وانا هتجوزها في نفس اليوم
امي تعبت وبدأت سنة عرق بسيطة تنزل منها من كتر ماهي سخنة : هشام احترم نفسك انا خالتك وفي مقام امك وبتبص في عينيه
هشام حس انها سخنت والكلام علي هواها : وانا فتحت بوقي يا قمر انا بدردش معاكي وبقولك نفسي في ايه
امي لمي حست إن هشام خاف من رد فعلها وطريقته هتتغير قالت تطمنه
امي : وبعدين ايه اللي حلو في جسمي يعني ده انا خلاص بشطب
هشام اتأكد إنها مش عايزة تبطل كلام وإتاكد مليون في المئة من هيجانها
هشام : ده انتي جسمك كله علي بعض يتاكل يا خالتي ده انا بحسد رجب جوزك علي البطل اللي معاه
امي لمي حست إن الموضوع هيوصل لمرحلة تانية قالت توقف كلام واتحججت أنها تقوم تدخل الحمام تكون خالتي عملت الشاي وماتبقاش لوحدها مع هشام ، قامت تمشي تدخل الحمام وبتهز طيزها وهشام عينه هتفلق طيزها بصت وراها لقيت هشام بيبص علي طيزها ومركز وماهتمش إنه بتبصله وشايفاه وهو بيبص علي طيزها قامت مبطئة خطوتها وبقت تخلي كل فلقة في طيزها تصقف علي الفلقة التانية دخلت الحمام وسندت بضهرها علي الحيطة جوة وبدأت تتنفس بصوت عالي من الهيجان وكلام هشام علي جسمها ، رفعت عبايتها لحد كسها ومسكت كسها وضغطت عليه من فرط الشهوة اللي كانت فيه دعكت فيه شيوية وبعدين فاقت من الشهوة اللي هي فيها ونزلت عبايتها وحست بالندم وغسلت وشها وخرجت لقيت خالتي جابت الشاي وقاعدة مستنياها شربت الشاي علي طول ولبست طرحتها ومارضتش تطول اكتر من كدة ، خايفة لتضعف وهشام يبجح معاها في الكلام اكتر من كدة فخرجت وروحت واول ما وصلت البيت دخلت وكان باين علي وشها أنها مش طبيعية كنت أنا قاعد برة بتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت سلمت ودخلت علي اوضتها وقفلت علي نفسها ونامت علي السرير علي بطنها بالعباية من غير ماتقلعها وهي زعلانة من نفسها بسبب الشهوة اللي وصلت ليها بسبب كلام هشام
أنا قاعد برة مستغرب من منظرها وهي داخلة وبقول في بالي هو ايه اللي بيحصل وايه اللي مخلي امي داخلة بالمنظر ده بيني وبينكم شكيت من كسم معاملتها مع هشام واول ما تصحي الصبح تجري علي خالتي حسيت أن في حاجة مش طبيعية بتحصل حواليا وفي نفس الوقت امي يا جدعان كسم احترام الدنيا والآخرة فيها دي بتصلي ليل ونهار ماحبتش اظلم بتفكيري اكتر من كدة ومن كتر خنقتي بسبب تفكيري دخلت اوضتي ولعت سيجارة وبعدت تفكيري نهائي عن إن ممكن تكون امي بتعمل حاجة مش كويسة .
امي في اوضتها نايمة علي بطنها وطيزها مرفوعة للسقف وشها لمراية اوضة النوم بتبص علي طيزها ، هي نفسها موهومة من منظر طيزها معقول ست في سنها 48 سنة ده يبقي منظر طيزها ، رفعت العباية لحد الاسترتش اللي كانت لابساه وهي نايمة علي بطنها وبتبص علي طيزها قامت وقفت قدام المرايا وقلعت العباية بدأت تلف جسمها شمال ويمين زي اللي بيستعرضوا وبتحسس علي وسطها من فوق وايدها علي استك الاسترتش مسكت الاستك بايدها ونزلت الاسترتش واحدة واحدة بالراااحة خالص لحد ماظهر الاندر الأزرق اللي كانت لابساه اللي مدفون جوة طيزها لفت للمرايا وحطت أيدها علي الفلقتين ، كف أيدها مش مغطي حتي ربع طيزها ضغطت بايدها علي الفلقتين وفتحت طيزها شيوية ، منظر طيزها مهيجها هي حتي !! ، نزلت منها دمعة ندم علي اللي بتعمله في نفسها شالت أيدها من علي طيزها ودخلت الحمام قلعت ملط واترمت في البانيو وفتحت المياه الساقعة وغمضت عينها وسندت بضهرها في البانيو .. ودي نهاية الجزء الثاني

بالنسبة للي حابب أن في حاجة معينة تظهر في القصة ، أحب أبلغكم أن دي قصة حقيقة 100% وانا مش هقدر ارتجل فيها زي مانتوا عايزين انا بحكي قصة عاشت معايا لسنين فأنت ماتطلبش مني حاجة معينة اكتبها لأن انا مش هقدر اكتب غير اللي حصل معايا بالظبط وشكرا ليكم علي دعمكم وإنتقادتكم .
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
دي اول قصة ليا في المنتدي أنا متابع بقالي 3 سنين من ايام المنتدي القديم وبما إني شوفت كل الناس بتقدر تثبت حقائق حصلت معاهم في حياتهم فأنا اخيرا قررت اني احكيلكم قصتي بكل تحنيكة حصلت فيها ،
القصة حقيقة 100% مع اختلاف الأسماء والأماكن فقط ..
الجزء الاول
في البداية أحب اوصف كل شخصية في القصة عشان تقدروا تعيشوا القصة كلها معايا ..
انا : محمد رجب 27 سنة خريج كلية تمريض جامعة حلوان دفعة 2018 طولي 182 سم جسمي عريض شيوية بسبب إني شغلي زمان كان في الحديد والصلب مع جوز عمتي وفردت بشرتي سمرة وجسمي كله معضل حتي بعد مابطلت اشتغل مع جوز عمتي وانا لسة محافظ علي جسمي انا من القاهرة ومش لازم اذكر المنطقة بالتحديد ..
امي : سحر 52 سنة دلوقتي وقت بداية الحكاية كانت 48 سنة ، ست بيت مصرية طولها حوالي 170 سم جسمها ابيض فشخ عريضة شيوية كعادة المصريين صدرها واقف وحلماتها دايما واقفة وسطها رفيع وطيزها مرفوع بشكل رهيب هي لو قاصدة ترسمهم بإيدها وتخليهم بالمنظر ده مش هتعرف شعرها اسود وناعم فشخ كان بيوصل لحد طيزها ..
ابويا : رجب عبد التواب 54 سنة اكبر من امي بسنتين بس تشوفه تقول عليه ملك زمانه كان مهتم اوي بصحته من حيث الاكل والشرب وبيلعب كورة لحد اللحظة اللي انا بكتبلك فيهم الكلام ده وعنتيل في النيك ماقولكش اسمراني شيوية وجسمه يميل للرفع وشعره ابيض شكله كدة جذاب فشخ .
اخويا : محمود رجب 23 سنة لسة مخلص تجارة جامعة القاهرة اقصر مني شيوية وطالع لامي في كل حاجة شكله جميل فشخ وابيض كدة وتشوفه تقول عليه غلبان ومالوش في حاجة .
اختي : عزة علي اسم ستي المتوفية ودلعها زوزا 21 سنة بشرتها قمحي شيوية قريبة من بشرة ابوها وارثة امها في كل حاجة صدر مشدود وطيز مرفوعة ووسط رفيع واحلي حاجة فيها شفايفة اللي هي الشفايف اللي واخدة وضع البوس دايما في 2 كلية حقوق جامعة ، كانت دلوعة البيت وبتتدلع علي الكبير قبل الصغير وماكنش حد يقدر يقولها لأ علي اي حاجة تطلبها كنا كلنا عزوة ليها زي مالكتاب بيقول .

دي كل عايلتي وفي ناس تانية هتنضم معانا في الأحداث وهيتم وصفهم في التسلسل الخاص بالقصة .
تبدي قصتنا لمي كنت في شغلي بالمناسبة انا كنت شغال في القاهرة في مستشفي ما مش حابب اني اذكرها لان اغلب الناس يعرفوها هنا ، المهم كنت في شغلي وكلمتني امي
امي : الو ازيك يا حبيبي عامل ايه في شغلك
انا : الحمد**** تمام يا قلبي الدنيا هادية النهاردة والحالات قليلة ومافيش ضغط شغل واحتمال اخلص بدري .
امي : طب كويس يا حبيبي ياريت تيجي بدري عشان انت بقالك يومين مطبق وانا قلبي واكلني عليك اوي يا حبيبي
انا : حاضر يا ست الكل الساعة تدق 8 هبصم بس وهتلاقيني مسافة السكة عندك .. بين بيتي والمستشفي اللي بشتغل بيها حوالي ربع ساعة بالظبط .
امي : ماشي يا حبيبي تيجي بالسلامة هستناك .
قفلت مع امي وطلعت كملت شغل كانت الدنيا هادية اليوم ده الي حد ما وماكنش ضروري اني استني حد واسلمه الحالة اللي كنت ماسكها فالساعة جات 8 خدت بعضي ونزلت لبست ومشيت ، ولعتلي سيجارة واتمشيت شيوية لحد بيتنا ووصلت سلمت علي عمي حمادة بواب العمارة راجل كبير في السن صعيدي جسمه شادد وتحسه كدة بيلعب حديد ابن الوسخة وشه كله تجاعيد واسمراني وطويل .
المهم سلمت عليه وطلعت شقتنا احنا ساكنين في الدور التالت ساكن تحت مننا المعلم مصطفي عنده حوالي 40 سنة ومراته حنان عندها حوالي 35 ست جامدة طويلة ورفيعة ماعندهاش اي دهون واحلي حاجة فيها طيزها بالمناسبة مافيش ست في عمارتنا طيزها ماكنتش حلوة الكل بلا استثناء طيازهم تهيج اي دكر ، وساكن في الدور الاول خالي عبده 47 سنة ومراته سامية 41 سامية ودي كانت كل اللي فيها طياز بس لاكن كشكل ماكنتش قد كدة بس بالنسبة لجسمها فهي تصنف من ضمن ابطال العمارة ، المفروض يسموها ( عمارة الطياز )
نكمل .. طلعت لبيتنا رنيت الجرس قبل مافتح بالمفتاح وفتحت ودخلت سلمت علي امي واختي ولقيت ابن خالتي ريهام 57 سنة اكبر من امي ودي دورها ووصفها هييجي بعدين المهم لقيت البضان هشام ابنها 29 سنة كان اسمراني فشخ بس وسيم بصراحة جسمه رفيع وطويل قاعد سلمت عليه وحضنته من غير نفس ماكنتش بحبه بسبب إني ماكنتش برتاحله بسبب نظراته لأمي واختي بس المشكلة كانت امي بتحبه فشخ ولا كأنه عيل من عيالها وكانت بتتعامل معاه بحسن نية وبتقعد قدامه براحتها عادي بعباية بنص كم وبشعرها بس اصلا امي مهم تلبس طيزها وصدرها هيظهروا في اي حاجة تلبسها بسبب حجمهم وشدتهم المهم امي كانت لابسة عباية نبيتي ستان من اللي بتلزق علي الجسم دي فوق النص بشيوية مبين كل دراعتها وطويلة لحد السمانة كدة ولمة شعرها كحكة وشكلها سكسي فشخ سلمت عليهم ودخلت خدت شاور وغيرت هدومي وطلعت اقعد معاهم وانا طالع من باب الاوضة لمحت هشام بيبص علي امي وهي رايحة المطبخ وطيازها بتتهز وراها ومنظرهم جامد نيك .. قولت في بالي وبعدين في ابن ديك الكلب ده بس في نفس الوقت انا عمري ماهصارحه ولا اصارح امي بحاجة زي دي انت متخيل حد يروح يقول لامه ابن اختك بيبص علي طيزك !!
قعدنا شيوية وامي كانت كل شيوية تجيب نوع عصير مختلف وشيوية تجيب حلويات بتهتم بابن الوسخة ده كأنه فعلا واحد من البيت ماكنش متجوز رغم سنه فمعرفش بقا كان بيصعب عليها ولا كانت فعلا بتحبه من جواها بس في الاول والاخر هو ابن اختها بردو مش حد غريب .. شربنا العصير وكل شيوية يبص علي طيز امي وهي بتتحرك في البيت لحد مابدأت اتخنقت وقولت هقوم امشي بدل مافقد اعصابي واشتم كسمه واللي يحصل يحصل .. وانا ماشي جرس البيت رن ولقيت الباب بيتفتح قولت اكيد بابا خلص شغل ( بابا كان بيشتغل مفتش صحي ) وساعات كان بياخد نبطشيات ويرجع متأخر فاليوم ده كان عنده نبطشية وماكنش لسة رجع لحد مانا كنت موجود المهم لقيت اللي بيفتح الباب عزة اختي دخلت وسلمت علينا وهي بتسلم علي هشام قام حضنها ومسك في جسمها وانا واقف وفي نار بتطلع من عيني هو في ايه يا جماعة هو ملاك نازل من السما !!
عزة : هشام عامل ايه يا حبيبي
هشام : تمام يا زوزا يا قمر انتي عاملة ايه
عزة : انا كويسة خالتو عاملة ايه ومرام اختك عاملة ايه
هشام : كويسن بيسلموا عليكم كلكم
عزة : بقالك اسبوع ماجتش يعني مش عوايدك
هشام : انا قولت اوحشك انتي وخالتي هههه ( ضحكته سمجة )
عزة : يعم انت بتوحشنا كل يوم ده انت اخونا
هشام : ده العشم بردو يابنت خالتي واختي
عزة : استني هدخل اغير هدومي واجيلك عشان نتعشي كلنا سوا بقا علي مابابا ييجي
امي ردت في الوقت ده : اكيد يا حبيبتي هشام هيقعد يتعشي معانا انا كلمت باباكي وقدامه ربع ساعة بالظبط ويكون هنا علي ماتاخديلك شاور وتغيري هدومك
عزة : حاضر يا ماما أقل من ربع ساعة واكون هنا
ومشيت عزة اختي لاوضتها وهي ماشية طيزها ماسلمتش من هشام كانت لابسة بنطلون جينز ضيق فشخ ومقسم طيزها بطريقة بنت وسخة وعليها سويت شيرت خفيف من فوق المهم فلق طيزها بعنيه بصيت عليه بردو واتضايقت واللي كان مضايقني منه اكتر بحاحته في البص ، يا اخي ده انا من أهل الدار واستحي ابص بصتك بنت المتناكة دي اللي هتفلق طيز امي واختي !! ، دخلت عزة اخدت شاور وغيرت وخرجت لينا لابسة برمودا محزق علي طيزها اوي وتيشرت نص كم ماسك بزازها وشكلها يهيج وكالعادة هشام بص عليها وكان هياكلها بعنيه المشكلة أن امي واختي مايعرفوش ان دي مش بصات بريئة وان ابن الوسخة ده هايج علي الاتنين ، كان بابا وصل وقعدنا كلنا نتعشي وكان هشام قاعد جنب امي وامي عمالة تأكله في بوقه شيوية وتزعقله عشان ياكل شيوية حاجات كلها تحرق الدم يا صديقي أنا وأنت وكتير من اللي بيقرأ القصة عاشها ..
اكلنا وخلصنا واخيرا هشام قام عشان يمشي وهو ماشي سلم علينا كلنا وجه عند امي وقرب منها وراح حاضنها وامي ماكدبتش خبر حضنته ولا اللي يكون بقاله 20 سنة ماجاش عندنا مش هو كله علي بعضه اسبوع !! وهو بيحضن امي طول وجسمه لازق في جسمها وقالها عايزة حاجة يا خالتو
امي : لا ياحبيبي طمني عليك لمي توصل وسلملي علي ريهام كتير وقولها لو لقيت نفسي فاضية اليومين دول هجيلك شيوية
انا في بالي : احا يا ماما هو مسافر !! ده 10 دقائق من بيتنا ويبقي في كسم بيتهم
هشام : يوصل يا خالتو هطمنك يا حبيبتي لمي اوصل يلا سلام
هشام خرج وانا استأذنت ادخل انام كنت مطبق بقالي يومين ومش شايف قدامي وعزة كذلك الأمر دخلت تنام ماكنش محمود لسة رجع من برة كان منعزل شيوية بعيد عننا وكان ليه حياته الخاصة تحسه إنه مش شبهنا كدة .
مافضلش غير ابويا وامي قاعدة جنبه بيشربوا شاي مع بعض وشيوية وهم قاعدين
ابويا : ايه العباية اللي انتي لابساها دي يا ولية دي لازقة علي جسمك زي قمصان النوم بالظبط والبغل ابن اختك ده قاعد لا واللي حرق دمي لمي قام يحضنك وقافش في جسمك !
امي : يا رجب يا حبيبي العبايات دي عندي من سنين وانت عارف ان انا مابرتاحش غير في العبايات دي وبعدين مانا كل يوم بلبسها
ابويا : ايوه بتلبسيها قدام عيالك مش قدام حد غريب
امي : وهو هشام حد غريب يا رجب ده ابن اختي حبيبتي وبييجي عندنا كل يوم
ابويا : سيبك من شغل ابن اختي وحبيبي وبييجي عندنا كل يوم ورضعته وهو صغير والكلام ده عشان بيضايقني
امي : ياراجل وانا قولتلك اني رضعته قبل كدة ولا جبت سيرة الرضاعة
ابويا : عشان فقري مانالش شرف إنه يرضع من أحسن بز في الدنيا
امي : ياراجل عيب مالك قلبت الخناقة معاكسة ليه كدة وبعدين لمي انا بز حلو اوي كدة سبتني ونمت انبارح ليه
ابويا : يا ولية انا لمي بحس اني مش هقدر اخليكي تطلعي كل اللي جواكي مابرضاش المسك عشان ماتعبكيش علي الفاضي وتضايقني مني
امي : تعرف يا حبيبي انا حسيت بده عشان كدة مارضتش اذود في الدلع
ابويا : انا كنت عايز انيكك واكيف كسك المتناك ده بس انتي مابتشتبعيش يا سحر وعايزة تتناكي طول الليل وانا بصراحة ماكنتش قادر فقولت نخليها بكرة أحسن عشان افوقلك يا جامد انت .
امي : وهو في حد يكره النيك يا رجب دي نعمة واللي يكرهها تزول ، طب ادينا جينا بكرة ياخويا وانا تعبانة اوي ومتزوقالك ولو ماتنكتش النهاردة هزعل اوي
ابويا : واللي يشوف كسم بزازك الفاجرة دي وطيزك اللي تهيج الحجر ماينكيش ازاي يا لبوة
امي : اوف .. طب يلا عشان انا جسمي بدأ يسيح مني
ابويا : طب اصبري ساعة بس العيال دي تنام انا كدة كدة اجازة بكرة وهنسهر براحتنا
امي : العيال كدة كدة ناموا دول جايين مهددودين ومحمود ابنك مابيرجعش من برة دلوقتي
ابويا : بردو عشان اعرف اكيف الفرسة وانا بالي رايق .
امي : طب هقوم أعملنا صينية كيكة بالشوكولاتة تسلي وقتنا لحد مالليل يتأخر
ابويا : ماشي يا فرسة واهو برضو انا بحبها والحاجات المسكرة بتعلي الأداء .
امي : يا دكري انت علي طول ادائك عالي وضحكت ضحكة شرموطة ومشيت ترج طيزها قدامه وهو بيبص عليها وبيقولها
ابويا : ده كويس أن الشباب في الشوارع مابيشوفوش الطيز دي والا كانوا فضوا لبنهم والبلد باظت
امي : وانا عارفة اروح في حتة ياخويا منك يلا لمي اعملك الكيكة واجي
دخلت امي المطبخ بعد شيوية معاكسات من ابويا عملت الكيكة وطلعت وقعدوا شيوية مع بعض لحد الساعة ماجات 12 بالليل وقاموا دخلوا وامي لبست قميص نوم اسود مبين بياض جسمها مفتوح من عند الصدر مبين تقريبا كل صدرها وتحت طيزها بشيوية بس طيزها رافعة القميص لفوق ومبين اخر كسها من ورا ، في الوقت ده كنت أنا غرقان في سابع نومة وفجأة تليفوني رن كذا مرة لحد ما صحيت وكانوا بيكلموني في الشغل بيسألوني علي حاجة تخص المريض اللي كنت شغال معاه المهم صحيت مقريف لان الحاجة دي تافهة ومش مستاهلة يصحوني ، قولت اطلع اشرب سيجارة في البلكونة وارجع انام تاني وانا خارج كان اوضة ابويا وامي في وش اوضتي لقيت نور احمر خفيف كدة انا عارف ان النور ده مابيشتغلش الا والحاج ناوي يعمل واجب مع امي ، ضحكت ضحكة خفيفة كدة وخرجت دخلت البلكونة وقفت ولعت سيجارة وخلصت وانا داخل كان صوتهم عالي بيتكلموا عادي قولت ادخل الحمام دخلت وانا خارج سمعت الاسم اللي مبطيقوش واكيد جه في بالكم ( هشام ) وبيضحكوا هم الاتنين بيني وبينكم انا عمري مافكرت اني اتصنت علي ابويا وامي قبل كدة بس الفضول خلاني اقرب من الاوضة بتاعتهم كدة وكان الحوار كالتالي
ابويا : هشام زي الشحط يا ولية عيب الاحضان والبوس دي قدام عيالك اكيد بيتضايقوا
امي : يا راجل يضايقوا من ابن خالتهم اللي متربي معاهم وبعدين انا مابوستش انا حضنت بس وبتضحك
ابويا : حضنتي بس يا لبوة اومال كنتي عايزة تعملي ايه تاني
امي : وانا اقدر اعمل حاجة مع حد غيرك يا جوزي يا حبيبي
ابويا : الواد مسكك من جسمك من ورا كان شيوية وهينزل يقفش طيزك وتقولي حضنتي بس
امي : يقفش طيز خالته اللي مربياه
ابويا : يقفش ويقطع في طيزك كمان ده حلم كل شاب يشوف الطيز دي أنه يوصلها
كلام ابويا بالطريقة دي هيج امي شيوية وخلاها تقلع ثوب الاحترام وتبادله الكلام وهي حست إنه بيمط في الطريقة دي وحابب يتكلم فيها اكتر .
امي : طب ماكان يقفش براحته خالته ويعمل فيها اللي هو عايزه
ابويا : بقا يا متناكة عايزاه يقفش في طيزك دي وجوزك قاعد
امي : اااااااه كان نفسي يا هشام يا حبيبي تقفش في طيزي زي ماقفشت في جسمي كله وجوزي وابني الكبير قاعدين
ابويا زبه وصل للسقف من شرمطة امي ونفسه بدأ يسخن وانا واقف برة مصدوم من اللي بيحصل معقول دي امي المحترمة اللي مابتقومش من علي السجادة !!!!
امي خدت بالها من هيجان ابويا وهي كانت هايجة من قبلها اصلا وكانت مستنياه الليلة دي عشان يعوض ليلة انبارح وينيكها
ابويا : وبتقوليها صريحة يا كسمك طب لمي انتي نفسك يقفش في طيزك مانزلتيش أيده علي طيزك ليه
امي بتصطنع أنها متضايقة بمحن وشرمطة : اوف بقا من حظي الوحش لولا أنك أنت وابنك كنتوا قاعدين كنت مسكت كفوف أيده الاتنين وحطيت كله كف علي فردة طيز وخليته ياكل طيزي بإيده الاتنين
ابويا عياره فلت وابتدي يعرق من الكلام ونفسه بدأ يسرع وبيعلن هيجانه بشكل صريح والتسخين بقا علني من امي وانا واقف برة وسط الصدمة اللي انا فيها زبي وقف علي آخره احا يا جدعان دي بتتكلم ولا اجدعها شرموطة انا عمري مابصيتلها بصة شهوة ولا فكرت فيها بس اللي بيحصل يكاد يكون يأثر في اي بني ادم انا سخنت وزبي بقا علي آخره ولو نطقت بكلمة كمان هنطر لبني كله علي الارض !
ابويا بينهج من الهيجان وبينطق : بجد يا سحر كنتي هتخلي هشام يقفش طيزك ؟
امي : اه يا رجب كنت هخليه يقفش طيزي ويريح نفسه الواد ماتجوزش لحد دلوقتي وتلاقيه يا عيني علي آخره وماهيصدق يمسك اي لحمة لا ومش اي لحمة دي لحمة مراتك اللي ياما قولت أن طيزها أحسن طيز ممكن بني ادم يشوفها ..
ابويا : هي فعلا احلي طيز شوفتها في حياتي واحلي طيز ممكن تتمسك ، انا زبري علي آخره يا بنت المتناكة هيجتي كسمي .. وقام مقربها وقعد يبوس ويلحس فيها ويلحس كل حتة في وشها ونزل علي رقبتها يلحس فيها بشهوة وبسرعة بسبب هيجانه من كلامها وامي بتتأوه تآوهات بسيطة ونزل عند كسها وقعد يبوس في شفايفة ويلحس زنبورها بالراحة لحد مازنبورها أعلن انتصابعه وهي بتتقطع وبتشد من شعره علي كسها جامد وبتتآوه
امي : اوووووووووووووف بيووووجعني اوووووي
ابويا : خليه يوجعك يا متناكة ياللي عايزة هشام يقفش طيزك
امي : ااااااااااااااه بالرااااااااحة يا رجب
ابويا : مش هسيبك يا كسمك غير لمي تقولي هتسيبي هشام يقفش طيزك ولالا
امي كانت مستمتعة وحست أن طريقة الكلام دي مهيجة ابويا علي الاخر وانا كنت واقف برة زبي كان قرب يخرم الشورت اللي لابسه واتحولت صدمتي لشهوة وفضلت واقف من غير ماتحرك
امي : ااااااااااااااه لا مش هخليه يقفش طيزي ااااااااااااه
ده انا هخليه يأكلها بسنانه اوووووووووووف
ابويا الدم كان هينطر من وشه وجسمه كله بسبب الهيجان
ابويا : خخخخخخ احااا يا متناااااكة ده انا هقطع كسك ده النهاردة
امي : اوووووووووووووي قطعه اووووووي المتناك ده اللي مابيشبعش نيك بس ماتجيش جنب طيزي عشان هشام هو اللي هايقطعها لمي ييجي تاني عندنا
ابويا خلاص مش قادر وحاسس أنه هينطر برميل لبن من زبه اللي بقا زي الحديدة من شرمطة امي وكلامها وانا يا عيني زي ابويا واقف برة في أقصي شهوة وصلت ليها في حياتي ، امي المحترمة اللي عمرها ماطلع منها لفظ واحد علي السرير بالمنظر والهيجان والمنيكة والشرمطة دي ، واقف مصدوم مش مصدق نفسي زبي أعلن الانفجار لكمية لبن تقريبا هي اكتر مرة في حياتي نطرت فيها لبن بالمنظر ده الشورت اتغرق وبقا بينقط من كتر اللبن اللي نزل مني وابويا خلاص هيموت من كلام الشرموطة اللي معاه جوة اللي عمره في حياته ماكان يتخيل أنها توصل أو توصله هو شخصيا للمرحلة دي
ابويا بكل غضب وهيجان فتح رجلها الاتنين علي آخرهم وماستناش يبل زبه الطويل الاسمر بريقه حتي أو يخليها تمصله زي ماتعودين بكل ماعنده من عزم رزع زبه في كسها خلاها شهقت شهقة تصحي اللي في العمارة كلهم
ابويا : خدي يابنت المتناكة يا شرموطة في كسك خدي اوي يابنت اللبوة ياللي عايزة ابن اختك يقطع طيزك بسنانه ، وبيرزع فيها علي آخره
امي : ااااااااااااااه هموووووت تحت منك زبك ناااار في كسي اول مرة ترزع كدة اوووووووووووووف ارزع كمان وكمان يا دكري ارزع في كسي الجعان وماتلمسش طيزي عشان هشام
ابويا خلاص كلام امي خلاه مش قادر يتحكم في نفسه وينطر كمية لبن تدب كل احصان كس امي يمكن دي اكتر مرة ابويا جاب فيها في امي من كتر مابيتوجع وهو بيجيب في كس امي فضل حوالي 30 ثانية يتوجع وينطر في لبن وامي في نفس اللحظة صرخت بصوت عالي : اااااااااااااااه بجيب بجيب يا رجب اااااااااااااه ونطرت كمية لبن بهدلت زب وفخاد ابويا
وانا لتاني مرة بنطر لبن علي نفسي في نفس اللحظة اللي ابويا وامي نطروا فيها ، بعد ماخلصوا قولت الحق نفسي وامسح اللبن اللي نقط مني وارجع اوضتي قبل مايشوفوني اكيد بعد كمية اللبن والرايحة اللي طالعة من نيكهم هيقوموا يستحموا دلوقتي مسحت اللبن اللي نقط مني ورجعت علي سريري مابين نارين احساس اني مصدوم في امي وابويا اللي بيعرصوا في النيك وهل دي اول مرة ولا علي طول مقضينها تعريص وإحساس الشهوة بسبب كلام امي وصوتها اللي خلوني نطرت مرتين في اقل من نص ساعة ..
فردت جسمي ونمت علي السرير بعد معاناة مع زبي اللي كان هيموت وينطر لبنه للمرة التالتة نمت ومافوقتش غير وعزة بتصحيني عشان انزل شغلي ..
بكدة نكون وصلنا لنهاية الجزء الاول واللي من تعليقاتكم ورأيكم هيحدد إذا كنت هكمل ليكم قصة حياتي اللي لسة مستمرة لحد اللحظة اللي بكتب ليكم فيها دلوقتي

الجزء الثاني

وقفنا الجزء اللي فات بعد نيكة ابويا وامي اللي غيرت فيا حاجات كتير وغيرت تفكيري ناحية اهلي رغم أن الموضوع كان ممتمع بعدها لاكن الصدمة كانت كبيرة ماحدش فينا يقدر ينكر متعة الشهوة ولكن دول اهلي في الاول والاخر فصدمتي ماكنتش قليلة بردو المهم ندخل في أحداث الجزء الثاني ..

نمت ومدرتش بنفسي غير واختي عزة بتصحيني وكانت لابسة شورت ابن متناكة لازق علي فخادها وراسم طيزها وكات مقسم بزازها
عزة : محمد اصحي الساعة بقت ٨ وربع وانت كدة متأخر
انا : يابنتي طالما ماصحتش يبقي اكيد ماعنديش شغل النهاردة
عزة : ولمي انت ماعندكش شغل ماقولتش ليه قبل ماتنام بدل مانت سايبني ملطوعة كل ده بصحي فيك
انا : معلش يا حبيبتي انا جيت مقتول انبارح اصلا ومالحقتش اقولكم وهشام كان موجود فنسيت
عزة : ولا يهمك يا حبيبي طب قوم أفطر معانا بقا قبل مانزل الجامعة
انا : حاضر يا حبيبتي دقيقة واحدة وابقي عندكم
قومت بس بيني وبينكم مكسوف اشوف امي بعد اللي سمعته انبارح رغم أنها ماتعرفش اني سمعت حاجة ألا وإن الموقف ماكنش هين عليا طلعت غسلت وشي ورجعت قعدت اهزر شيوية مع عزة اختي لحد مامي خلصت اكل وجاتلنا علي السفرة بس وهي جاية بدأت ابص ليها بصة غريبة كدة وإحساس أنها امي كان مطاردني في الاول لحد مالشهوة انتصرت وفصصت جسمها كله بعينيا كانت فاجرة اوي يا جدعان في لبس البيت كان لابسة قميص نص كم ستان كعادة لبسها فوق الركبة بشيوية ويدوب مبين اول فلق بزها بالعافية وطيزها رافعة القميص لفوق ( طيزها ترفع اي لبس بتلبسه حتي لو كان لبس خروج ) فصصتها بعينيا بصيتلها بصة شهوة بنت متناكة طبعا امي ماخدتش بالها من بصتي لان عمري مابصيت ليها بالطريقة دي ولا هي ولا اختي جابت لينا الفطار وقعدت وانا ليلة انبارح مخلياني مش علي بعضي
امي : مالك يا حبيبي شكلك تعبان
انا : شيوية إرهاق بس يا ماما انتي عارفة شغلي والضغط اللي بيبقي فيه
امي : انا مش عارفة يا حبيبي انت بتستحمل قلة النوم دي ازاي
انا : اتعودت يا ماما خلاص نصيبي كدة اعمل ايه جوزك هو اللي مختارلي الكلية دي عشان مستقبلها في الشغل حلو
امي : اه يا ضنايا ماديك شوفت اول ماتخرجت اشتغلت علي طول
انا : هي فعلا دي الميزة الوحيدة اللي فيها
امي : مش هنفرح بيك بقا يا محمد يابني
انا : ضحكت ضحكة بسيطة كدة وحاولت أتوه الموضوع وبصراحة أنا كنت صارف نظر عن الموضوع ده بسبب الشرموطة اللي كنت بشوفها في شغلي من الممرضين زمايلي كنت خايف البس فكنت مأجل الموضوع ده شيوية
انا : طب شوفيلي واحدة حلوة زيك كدة وانا اتقدملها
امي : حلوة ايه يا واد ده انا راحت عليا خلاص
انا في بالي .. راحت عليكي يا شرموطة واللي كان بيحصل علي السرير في نص الليل ده ايه احا ده انتي ولا اجدعها شرموطة في الدنيا
انا : راحت عليكي ايه يا ماما انتي مش شايفة نفسك ولا ايه
امي : بتعاكسني يا محمد ولا ايه
انا بضحكة مصطنعة : وانتي في حد يشوفك ومايقدرش يعاكسك يا ماما
عزة : ايوه يعم علي الدلع يا بختك يا سحر
امي : بس يابت اسكتي .. **** يجبر بخاطرك يا حبيبي
قعدت كملت فطار انا وامي واختي عزة وسألتهم علي محمود اخويا قالولي أنه نايم جوة بيصحوه مرضيش يصحي شيوية وماما قالتلنا أنها رايحة تزور خالتي ريهام ، اول ما قالت كدة انا اتصدمت قولت احا تكون رايحة تخلي هشام يقفش في طيزها حتي لو كان اللي بينها وبين ابويا علي السرير بالليل مجرد شهوة فأنا عقلي النجس صورلي حاجات بنت متناكة فكنت هشيط من جوايا مش عارف دي شهوة ولا زعل ولا ايه بالظبط بقيت مضارب بطريقة وسخة
قولتلها : ماهشام كان هنا انبارح يا ماما واكيد سلملك علي خالتو ريهام
امي : مانا قولتله يقولها لو فضيت هجيلك واديني فاضية اهو يابني وعايز اشوفها ماشوفتهاش بقالي كتير
انا : خلاص يا حبيبتي اللي تشوفيه انا قولت بس عشان ماتتعبيش
امي : لا يا حبيبي ولا تعب ولا حاجة ده هم 10 دقايق وابقي عندهم
وقامت لبست عبايتها السودة اللي مهما توسع فيها هتبين طيزها بردو انتوا مش متخيلين منظر طيزها يا جماعة مدورة ومصبوبة كدة ( قلب مقلوب ) لبست العباية وهي خارجة وبعد ليلة انبارح غصب عني بصيت علي طيزها وقولت في سري بقا يابابا تنزل شغلك وتسيب الطيز دي كدة ! دي لو معايا يا جدعان انا مش هقوم من علي خرمها مش هبطل نيك فيها طول حياتي ، خرجت ووصلت عند خالتي ريهام
خالتي ريهام دي متجوزة مصطفي الحسيني وعيلتهم مكونة من
خالتي ريهام .. 57 سنة اكبر من امي وجميلة شكلا بس جسمها مش زي امي نهائي جسمها حلو الي حد ما صدرها ملموم رغم سنها وطيزها مدورة بس مش زي طيز امي
مصطفي الحسيني .. 58 سنة بيشتغل في الجزارة من قديم الأزل وجزار قد الدنيا راجل بكرش كدة طيب فشخ بس مشكلته اني بحس أن مالوش كلمة في بيته
هشام البضان .. 29 سنة وده تم وصفة في الجزء الاول
حسناء .. بنت خالتي ريهام 27 سنة من سني متجوزة في مكان في القاهرة فلقة قمر فيها شبه من اسماء جلال مدورة ورفيعة في نفسها كدة وصدرها صغير بس متجسم وطيزها مرفوعة بشكل سكسي عاملة زي الموديل بالظبط
دي عايلة خالتي ريهام
دخلت امي سلمت علي ريهام اختها وباسوا وحضنوا بعض وقلعت امي الطرحة اللي كان مغطية رقبتها واول فلق بزها ، شيوية وهشام صحي وخرج من اوضته لقي امي قاعدة اتفاجأ بيها وفرح اوي وراح يسلم عليها والشرموطة امي اول ماشافته قامت عشان تسلم .. ماهو كان لسة معاكي انبارح يا لبوة لازم تقفي عشان يحضن ويبوس !! .. ، قرب منها وحضنها وكعادته أيده كلها مفرودة علي ضهرها وبيقفش في ضهرها
هشام : خالتو حبيبتي وحشتيني اوي
امي : ياولا ده سواد الليل مانت كنت عندنا
ريهام : لا يا سحر ده الواد مابيبطلش كلام عليكي ولو عليه ياختي عايز يبجي يعيش معاكي
امي : ييجي ياحبيبتي ينور العمارة كلها انا ماعنديش اغلي من هشام ده من مقام عيالي بالظبط
هشام : عيالك ايه يا خالتو ماتحسسنيش ان عندك 100 سنة ده انا لو ماكنتش ابن اختك كنت قولت انك ماجبتيش ال 30 حتي
امي وهي مبسوطة من هشام : كبرنا بقا يا حبيبي وبعدين انت والولا محمد عمالين تعاكسوني علي الصبح في ايه
ريهام : خليهم ياختي يعاكسوكي بدل مانحس أننا اندفنا بالحياة
امي : علي رأيك دول ولادي ولو ماكنش هم اللي هيقولوا كلمة حلوة مين هيقول
ريهام : لمي اقوم اعملك حاجة تشربيها ياختي انتي فطرتي الاول ولا اجيبلك فطار
امي : لا ياحبيبتي تسلميلي انا فطرت لو كدة هي كوباية شاي بس
ريهام : حاضر من عينيا يا حبيبتي
وقامت خالتو ريهام دخلت المطبخ تعمل لامي كوباية شاي وامي في اللحظة دي رمت ضهرها علي الركنة وكان كلامي وكلام هشام مخلينها فخورة بنفسها أنها لسة بتتعاكس حتي لو من باب المجاملة بس اهي اي حاجة تهون عليها وخلاص
امي بصت لهشام : عملت ايه يا حبيبي مع العروسة اللي كان أبوك جايبهالك
هشام : شوفتها يا خالتو بس ماعجبتنيش
امي : ازاي يعني يا ولا ده كانوا بيقولوا أنها فلقة قمر
هشام : انا منكرش أنها حلوة كشكل بس جسمها مادخلش دماغي مش ده اللي انا عايزه
امي استغربت كلامه بس الفضول فاشخها
امي : ازاي يعني يا هشام جسمها ماعجبكش
هشام قرب من امي وفرح أنها بتسأله في حاجة زي دي
هشام : رفيعة يا خالتو واحنا الرجالة بنحب الحاجات المليانة والمدورة
امي افتكرت كلامها مع ابويا كله عن هشام واللي حصل بينهم علي السرير وبدأت تسخن وافتكرت ابويا وهو بيقولها نفسك يقفش في طيزك ولالا وقالت لهشام
امي : رفيعة ازاي يا واد ده أبوك كان بيقول عليها ملكة جمال يا فقري
هشام : وانا قولتلك اني مأنكرتش ده بس من الاخر كدة يا خالتو انا مش هتجوز واحدة مش مدورة من ورا دي اهم صفة بالنسبالي
امي حست بالفخر وهشام بيقول كدة
امي : يابني الحاجات دي مش كل حاجة المهم تبقي إنسانة كويسة وتصونك هتعمل ايه بجسمها لو هي مش كويسة
هشام بضحكة خبيثة : هعمل ايه .. هعمل كتير وكتير ده انا اكلها بسناني
امي بتبص لهشام وتفتكر كل حاجة حصلت مع ابويا ليلة انبارح وجسمها بيولع من طريقته وبجاحته
امي بشرمطة : طب لمي انت ياخويا مش قادر علي نفسك كدة ماتجوزتش ليه لحد دلوقتي
هشام قرب منها : و**** يا سحر الاقي واحدة في جسمك ده بس وانا هتجوزها في نفس اليوم
امي تعبت وبدأت سنة عرق بسيطة تنزل منها من كتر ماهي سخنة : هشام احترم نفسك انا خالتك وفي مقام امك وبتبص في عينيه
هشام حس انها سخنت والكلام علي هواها : وانا فتحت بوقي يا قمر انا بدردش معاكي وبقولك نفسي في ايه
امي لمي حست إن هشام خاف من رد فعلها وطريقته هتتغير قالت تطمنه
امي : وبعدين ايه اللي حلو في جسمي يعني ده انا خلاص بشطب
هشام اتأكد إنها مش عايزة تبطل كلام وإتاكد مليون في المئة من هيجانها
هشام : ده انتي جسمك كله علي بعض يتاكل يا خالتي ده انا بحسد رجب جوزك علي البطل اللي معاه
امي لمي حست إن الموضوع هيوصل لمرحلة تانية قالت توقف كلام واتحججت أنها تقوم تدخل الحمام تكون خالتي عملت الشاي وماتبقاش لوحدها مع هشام ، قامت تمشي تدخل الحمام وبتهز طيزها وهشام عينه هتفلق طيزها بصت وراها لقيت هشام بيبص علي طيزها ومركز وماهتمش إنه بتبصله وشايفاه وهو بيبص علي طيزها قامت مبطئة خطوتها وبقت تخلي كل فلقة في طيزها تصقف علي الفلقة التانية دخلت الحمام وسندت بضهرها علي الحيطة جوة وبدأت تتنفس بصوت عالي من الهيجان وكلام هشام علي جسمها ، رفعت عبايتها لحد كسها ومسكت كسها وضغطت عليه من فرط الشهوة اللي كانت فيه دعكت فيه شيوية وبعدين فاقت من الشهوة اللي هي فيها ونزلت عبايتها وحست بالندم وغسلت وشها وخرجت لقيت خالتي جابت الشاي وقاعدة مستنياها شربت الشاي علي طول ولبست طرحتها ومارضتش تطول اكتر من كدة ، خايفة لتضعف وهشام يبجح معاها في الكلام اكتر من كدة فخرجت وروحت واول ما وصلت البيت دخلت وكان باين علي وشها أنها مش طبيعية كنت أنا قاعد برة بتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت سلمت ودخلت علي اوضتها وقفلت علي نفسها ونامت علي السرير علي بطنها بالعباية من غير ماتقلعها وهي زعلانة من نفسها بسبب الشهوة اللي وصلت ليها بسبب كلام هشام
أنا قاعد برة مستغرب من منظرها وهي داخلة وبقول في بالي هو ايه اللي بيحصل وايه اللي مخلي امي داخلة بالمنظر ده بيني وبينكم شكيت من كسم معاملتها مع هشام واول ما تصحي الصبح تجري علي خالتي حسيت أن في حاجة مش طبيعية بتحصل حواليا وفي نفس الوقت امي يا جدعان كسم احترام الدنيا والآخرة فيها دي بتصلي ليل ونهار ماحبتش اظلم بتفكيري اكتر من كدة ومن كتر خنقتي بسبب تفكيري دخلت اوضتي ولعت سيجارة وبعدت تفكيري نهائي عن إن ممكن تكون امي بتعمل حاجة مش كويسة .
امي في اوضتها نايمة علي بطنها وطيزها مرفوعة للسقف وشها لمراية اوضة النوم بتبص علي طيزها ، هي نفسها موهومة من منظر طيزها معقول ست في سنها 48 سنة ده يبقي منظر طيزها ، رفعت العباية لحد الاسترتش اللي كانت لابساه وهي نايمة علي بطنها وبتبص علي طيزها قامت وقفت قدام المرايا وقلعت العباية بدأت تلف جسمها شمال ويمين زي اللي بيستعرضوا وبتحسس علي وسطها من فوق وايدها علي استك الاسترتش مسكت الاستك بايدها ونزلت الاسترتش واحدة واحدة بالراااحة خالص لحد ماظهر الاندر الأزرق اللي كانت لابساه اللي مدفون جوة طيزها لفت للمرايا وحطت أيدها علي الفلقتين ، كف أيدها مش مغطي حتي ربع طيزها ضغطت بايدها علي الفلقتين وفتحت طيزها شيوية ، منظر طيزها مهيجها هي حتي !! ، نزلت منها دمعة ندم علي اللي بتعمله في نفسها شالت أيدها من علي طيزها ودخلت الحمام قلعت ملط واترمت في البانيو وفتحت المياه الساقعة وغمضت عينها وسندت بضهرها في البانيو .. ودي نهاية الجزء الثاني

بالنسبة للي حابب أن في حاجة معينة تظهر في القصة ، أحب أبلغكم أن دي قصة حقيقة 100% وانا مش هقدر ارتجل فيها زي مانتوا عايزين انا بحكي قصة عاشت معايا لسنين فأنت ماتطلبش مني حاجة معينة اكتبها لأن انا مش هقدر اكتب غير اللي حصل معايا بالظبط وشكرا ليكم علي دعمكم وإنتقادتكم .
حلوه بس مش هقدر اكمل لو فيها دياثه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
بلاش دياثه ياسطا ولو فيها دياثه عرفني
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
القصه فيها دياثه اسف مش هقدر اقراها بعد كدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
دي اول قصة ليا في المنتدي أنا متابع بقالي 3 سنين من ايام المنتدي القديم وبما إني شوفت كل الناس بتقدر تثبت حقائق حصلت معاهم في حياتهم فأنا اخيرا قررت اني احكيلكم قصتي بكل تحنيكة حصلت فيها ،
القصة حقيقة 100% مع اختلاف الأسماء والأماكن فقط ..
الجزء الاول
في البداية أحب اوصف كل شخصية في القصة عشان تقدروا تعيشوا القصة كلها معايا ..
انا : محمد رجب 27 سنة خريج كلية تمريض جامعة حلوان دفعة 2018 طولي 182 سم جسمي عريض شيوية بسبب إني شغلي زمان كان في الحديد والصلب مع جوز عمتي وفردت بشرتي سمرة وجسمي كله معضل حتي بعد مابطلت اشتغل مع جوز عمتي وانا لسة محافظ علي جسمي انا من القاهرة ومش لازم اذكر المنطقة بالتحديد ..
امي : سحر 52 سنة دلوقتي وقت بداية الحكاية كانت 48 سنة ، ست بيت مصرية طولها حوالي 170 سم جسمها ابيض فشخ عريضة شيوية كعادة المصريين صدرها واقف وحلماتها دايما واقفة وسطها رفيع وطيزها مرفوع بشكل رهيب هي لو قاصدة ترسمهم بإيدها وتخليهم بالمنظر ده مش هتعرف شعرها اسود وناعم فشخ كان بيوصل لحد طيزها ..
ابويا : رجب عبد التواب 54 سنة اكبر من امي بسنتين بس تشوفه تقول عليه ملك زمانه كان مهتم اوي بصحته من حيث الاكل والشرب وبيلعب كورة لحد اللحظة اللي انا بكتبلك فيهم الكلام ده وعنتيل في النيك ماقولكش اسمراني شيوية وجسمه يميل للرفع وشعره ابيض شكله كدة جذاب فشخ .
اخويا : محمود رجب 23 سنة لسة مخلص تجارة جامعة القاهرة اقصر مني شيوية وطالع لامي في كل حاجة شكله جميل فشخ وابيض كدة وتشوفه تقول عليه غلبان ومالوش في حاجة .
اختي : عزة علي اسم ستي المتوفية ودلعها زوزا 21 سنة بشرتها قمحي شيوية قريبة من بشرة ابوها وارثة امها في كل حاجة صدر مشدود وطيز مرفوعة ووسط رفيع واحلي حاجة فيها شفايفة اللي هي الشفايف اللي واخدة وضع البوس دايما في 2 كلية حقوق جامعة ، كانت دلوعة البيت وبتتدلع علي الكبير قبل الصغير وماكنش حد يقدر يقولها لأ علي اي حاجة تطلبها كنا كلنا عزوة ليها زي مالكتاب بيقول .

دي كل عايلتي وفي ناس تانية هتنضم معانا في الأحداث وهيتم وصفهم في التسلسل الخاص بالقصة .
تبدي قصتنا لمي كنت في شغلي بالمناسبة انا كنت شغال في القاهرة في مستشفي ما مش حابب اني اذكرها لان اغلب الناس يعرفوها هنا ، المهم كنت في شغلي وكلمتني امي
امي : الو ازيك يا حبيبي عامل ايه في شغلك
انا : الحمد**** تمام يا قلبي الدنيا هادية النهاردة والحالات قليلة ومافيش ضغط شغل واحتمال اخلص بدري .
امي : طب كويس يا حبيبي ياريت تيجي بدري عشان انت بقالك يومين مطبق وانا قلبي واكلني عليك اوي يا حبيبي
انا : حاضر يا ست الكل الساعة تدق 8 هبصم بس وهتلاقيني مسافة السكة عندك .. بين بيتي والمستشفي اللي بشتغل بيها حوالي ربع ساعة بالظبط .
امي : ماشي يا حبيبي تيجي بالسلامة هستناك .
قفلت مع امي وطلعت كملت شغل كانت الدنيا هادية اليوم ده الي حد ما وماكنش ضروري اني استني حد واسلمه الحالة اللي كنت ماسكها فالساعة جات 8 خدت بعضي ونزلت لبست ومشيت ، ولعتلي سيجارة واتمشيت شيوية لحد بيتنا ووصلت سلمت علي عمي حمادة بواب العمارة راجل كبير في السن صعيدي جسمه شادد وتحسه كدة بيلعب حديد ابن الوسخة وشه كله تجاعيد واسمراني وطويل .
المهم سلمت عليه وطلعت شقتنا احنا ساكنين في الدور التالت ساكن تحت مننا المعلم مصطفي عنده حوالي 40 سنة ومراته حنان عندها حوالي 35 ست جامدة طويلة ورفيعة ماعندهاش اي دهون واحلي حاجة فيها طيزها بالمناسبة مافيش ست في عمارتنا طيزها ماكنتش حلوة الكل بلا استثناء طيازهم تهيج اي دكر ، وساكن في الدور الاول خالي عبده 47 سنة ومراته سامية 41 سامية ودي كانت كل اللي فيها طياز بس لاكن كشكل ماكنتش قد كدة بس بالنسبة لجسمها فهي تصنف من ضمن ابطال العمارة ، المفروض يسموها ( عمارة الطياز )
نكمل .. طلعت لبيتنا رنيت الجرس قبل مافتح بالمفتاح وفتحت ودخلت سلمت علي امي واختي ولقيت ابن خالتي ريهام 57 سنة اكبر من امي ودي دورها ووصفها هييجي بعدين المهم لقيت البضان هشام ابنها 29 سنة كان اسمراني فشخ بس وسيم بصراحة جسمه رفيع وطويل قاعد سلمت عليه وحضنته من غير نفس ماكنتش بحبه بسبب إني ماكنتش برتاحله بسبب نظراته لأمي واختي بس المشكلة كانت امي بتحبه فشخ ولا كأنه عيل من عيالها وكانت بتتعامل معاه بحسن نية وبتقعد قدامه براحتها عادي بعباية بنص كم وبشعرها بس اصلا امي مهم تلبس طيزها وصدرها هيظهروا في اي حاجة تلبسها بسبب حجمهم وشدتهم المهم امي كانت لابسة عباية نبيتي ستان من اللي بتلزق علي الجسم دي فوق النص بشيوية مبين كل دراعتها وطويلة لحد السمانة كدة ولمة شعرها كحكة وشكلها سكسي فشخ سلمت عليهم ودخلت خدت شاور وغيرت هدومي وطلعت اقعد معاهم وانا طالع من باب الاوضة لمحت هشام بيبص علي امي وهي رايحة المطبخ وطيازها بتتهز وراها ومنظرهم جامد نيك .. قولت في بالي وبعدين في ابن ديك الكلب ده بس في نفس الوقت انا عمري ماهصارحه ولا اصارح امي بحاجة زي دي انت متخيل حد يروح يقول لامه ابن اختك بيبص علي طيزك !!
قعدنا شيوية وامي كانت كل شيوية تجيب نوع عصير مختلف وشيوية تجيب حلويات بتهتم بابن الوسخة ده كأنه فعلا واحد من البيت ماكنش متجوز رغم سنه فمعرفش بقا كان بيصعب عليها ولا كانت فعلا بتحبه من جواها بس في الاول والاخر هو ابن اختها بردو مش حد غريب .. شربنا العصير وكل شيوية يبص علي طيز امي وهي بتتحرك في البيت لحد مابدأت اتخنقت وقولت هقوم امشي بدل مافقد اعصابي واشتم كسمه واللي يحصل يحصل .. وانا ماشي جرس البيت رن ولقيت الباب بيتفتح قولت اكيد بابا خلص شغل ( بابا كان بيشتغل مفتش صحي ) وساعات كان بياخد نبطشيات ويرجع متأخر فاليوم ده كان عنده نبطشية وماكنش لسة رجع لحد مانا كنت موجود المهم لقيت اللي بيفتح الباب عزة اختي دخلت وسلمت علينا وهي بتسلم علي هشام قام حضنها ومسك في جسمها وانا واقف وفي نار بتطلع من عيني هو في ايه يا جماعة هو ملاك نازل من السما !!
عزة : هشام عامل ايه يا حبيبي
هشام : تمام يا زوزا يا قمر انتي عاملة ايه
عزة : انا كويسة خالتو عاملة ايه ومرام اختك عاملة ايه
هشام : كويسن بيسلموا عليكم كلكم
عزة : بقالك اسبوع ماجتش يعني مش عوايدك
هشام : انا قولت اوحشك انتي وخالتي هههه ( ضحكته سمجة )
عزة : يعم انت بتوحشنا كل يوم ده انت اخونا
هشام : ده العشم بردو يابنت خالتي واختي
عزة : استني هدخل اغير هدومي واجيلك عشان نتعشي كلنا سوا بقا علي مابابا ييجي
امي ردت في الوقت ده : اكيد يا حبيبتي هشام هيقعد يتعشي معانا انا كلمت باباكي وقدامه ربع ساعة بالظبط ويكون هنا علي ماتاخديلك شاور وتغيري هدومك
عزة : حاضر يا ماما أقل من ربع ساعة واكون هنا
ومشيت عزة اختي لاوضتها وهي ماشية طيزها ماسلمتش من هشام كانت لابسة بنطلون جينز ضيق فشخ ومقسم طيزها بطريقة بنت وسخة وعليها سويت شيرت خفيف من فوق المهم فلق طيزها بعنيه بصيت عليه بردو واتضايقت واللي كان مضايقني منه اكتر بحاحته في البص ، يا اخي ده انا من أهل الدار واستحي ابص بصتك بنت المتناكة دي اللي هتفلق طيز امي واختي !! ، دخلت عزة اخدت شاور وغيرت وخرجت لينا لابسة برمودا محزق علي طيزها اوي وتيشرت نص كم ماسك بزازها وشكلها يهيج وكالعادة هشام بص عليها وكان هياكلها بعنيه المشكلة أن امي واختي مايعرفوش ان دي مش بصات بريئة وان ابن الوسخة ده هايج علي الاتنين ، كان بابا وصل وقعدنا كلنا نتعشي وكان هشام قاعد جنب امي وامي عمالة تأكله في بوقه شيوية وتزعقله عشان ياكل شيوية حاجات كلها تحرق الدم يا صديقي أنا وأنت وكتير من اللي بيقرأ القصة عاشها ..
اكلنا وخلصنا واخيرا هشام قام عشان يمشي وهو ماشي سلم علينا كلنا وجه عند امي وقرب منها وراح حاضنها وامي ماكدبتش خبر حضنته ولا اللي يكون بقاله 20 سنة ماجاش عندنا مش هو كله علي بعضه اسبوع !! وهو بيحضن امي طول وجسمه لازق في جسمها وقالها عايزة حاجة يا خالتو
امي : لا ياحبيبي طمني عليك لمي توصل وسلملي علي ريهام كتير وقولها لو لقيت نفسي فاضية اليومين دول هجيلك شيوية
انا في بالي : احا يا ماما هو مسافر !! ده 10 دقائق من بيتنا ويبقي في كسم بيتهم
هشام : يوصل يا خالتو هطمنك يا حبيبتي لمي اوصل يلا سلام
هشام خرج وانا استأذنت ادخل انام كنت مطبق بقالي يومين ومش شايف قدامي وعزة كذلك الأمر دخلت تنام ماكنش محمود لسة رجع من برة كان منعزل شيوية بعيد عننا وكان ليه حياته الخاصة تحسه إنه مش شبهنا كدة .
مافضلش غير ابويا وامي قاعدة جنبه بيشربوا شاي مع بعض وشيوية وهم قاعدين
ابويا : ايه العباية اللي انتي لابساها دي يا ولية دي لازقة علي جسمك زي قمصان النوم بالظبط والبغل ابن اختك ده قاعد لا واللي حرق دمي لمي قام يحضنك وقافش في جسمك !
امي : يا رجب يا حبيبي العبايات دي عندي من سنين وانت عارف ان انا مابرتاحش غير في العبايات دي وبعدين مانا كل يوم بلبسها
ابويا : ايوه بتلبسيها قدام عيالك مش قدام حد غريب
امي : وهو هشام حد غريب يا رجب ده ابن اختي حبيبتي وبييجي عندنا كل يوم
ابويا : سيبك من شغل ابن اختي وحبيبي وبييجي عندنا كل يوم ورضعته وهو صغير والكلام ده عشان بيضايقني
امي : ياراجل وانا قولتلك اني رضعته قبل كدة ولا جبت سيرة الرضاعة
ابويا : عشان فقري مانالش شرف إنه يرضع من أحسن بز في الدنيا
امي : ياراجل عيب مالك قلبت الخناقة معاكسة ليه كدة وبعدين لمي انا بز حلو اوي كدة سبتني ونمت انبارح ليه
ابويا : يا ولية انا لمي بحس اني مش هقدر اخليكي تطلعي كل اللي جواكي مابرضاش المسك عشان ماتعبكيش علي الفاضي وتضايقني مني
امي : تعرف يا حبيبي انا حسيت بده عشان كدة مارضتش اذود في الدلع
ابويا : انا كنت عايز انيكك واكيف كسك المتناك ده بس انتي مابتشتبعيش يا سحر وعايزة تتناكي طول الليل وانا بصراحة ماكنتش قادر فقولت نخليها بكرة أحسن عشان افوقلك يا جامد انت .
امي : وهو في حد يكره النيك يا رجب دي نعمة واللي يكرهها تزول ، طب ادينا جينا بكرة ياخويا وانا تعبانة اوي ومتزوقالك ولو ماتنكتش النهاردة هزعل اوي
ابويا : واللي يشوف كسم بزازك الفاجرة دي وطيزك اللي تهيج الحجر ماينكيش ازاي يا لبوة
امي : اوف .. طب يلا عشان انا جسمي بدأ يسيح مني
ابويا : طب اصبري ساعة بس العيال دي تنام انا كدة كدة اجازة بكرة وهنسهر براحتنا
امي : العيال كدة كدة ناموا دول جايين مهددودين ومحمود ابنك مابيرجعش من برة دلوقتي
ابويا : بردو عشان اعرف اكيف الفرسة وانا بالي رايق .
امي : طب هقوم أعملنا صينية كيكة بالشوكولاتة تسلي وقتنا لحد مالليل يتأخر
ابويا : ماشي يا فرسة واهو برضو انا بحبها والحاجات المسكرة بتعلي الأداء .
امي : يا دكري انت علي طول ادائك عالي وضحكت ضحكة شرموطة ومشيت ترج طيزها قدامه وهو بيبص عليها وبيقولها
ابويا : ده كويس أن الشباب في الشوارع مابيشوفوش الطيز دي والا كانوا فضوا لبنهم والبلد باظت
امي : وانا عارفة اروح في حتة ياخويا منك يلا لمي اعملك الكيكة واجي
دخلت امي المطبخ بعد شيوية معاكسات من ابويا عملت الكيكة وطلعت وقعدوا شيوية مع بعض لحد الساعة ماجات 12 بالليل وقاموا دخلوا وامي لبست قميص نوم اسود مبين بياض جسمها مفتوح من عند الصدر مبين تقريبا كل صدرها وتحت طيزها بشيوية بس طيزها رافعة القميص لفوق ومبين اخر كسها من ورا ، في الوقت ده كنت أنا غرقان في سابع نومة وفجأة تليفوني رن كذا مرة لحد ما صحيت وكانوا بيكلموني في الشغل بيسألوني علي حاجة تخص المريض اللي كنت شغال معاه المهم صحيت مقريف لان الحاجة دي تافهة ومش مستاهلة يصحوني ، قولت اطلع اشرب سيجارة في البلكونة وارجع انام تاني وانا خارج كان اوضة ابويا وامي في وش اوضتي لقيت نور احمر خفيف كدة انا عارف ان النور ده مابيشتغلش الا والحاج ناوي يعمل واجب مع امي ، ضحكت ضحكة خفيفة كدة وخرجت دخلت البلكونة وقفت ولعت سيجارة وخلصت وانا داخل كان صوتهم عالي بيتكلموا عادي قولت ادخل الحمام دخلت وانا خارج سمعت الاسم اللي مبطيقوش واكيد جه في بالكم ( هشام ) وبيضحكوا هم الاتنين بيني وبينكم انا عمري مافكرت اني اتصنت علي ابويا وامي قبل كدة بس الفضول خلاني اقرب من الاوضة بتاعتهم كدة وكان الحوار كالتالي
ابويا : هشام زي الشحط يا ولية عيب الاحضان والبوس دي قدام عيالك اكيد بيتضايقوا
امي : يا راجل يضايقوا من ابن خالتهم اللي متربي معاهم وبعدين انا مابوستش انا حضنت بس وبتضحك
ابويا : حضنتي بس يا لبوة اومال كنتي عايزة تعملي ايه تاني
امي : وانا اقدر اعمل حاجة مع حد غيرك يا جوزي يا حبيبي
ابويا : الواد مسكك من جسمك من ورا كان شيوية وهينزل يقفش طيزك وتقولي حضنتي بس
امي : يقفش طيز خالته اللي مربياه
ابويا : يقفش ويقطع في طيزك كمان ده حلم كل شاب يشوف الطيز دي أنه يوصلها
كلام ابويا بالطريقة دي هيج امي شيوية وخلاها تقلع ثوب الاحترام وتبادله الكلام وهي حست إنه بيمط في الطريقة دي وحابب يتكلم فيها اكتر .
امي : طب ماكان يقفش براحته خالته ويعمل فيها اللي هو عايزه
ابويا : بقا يا متناكة عايزاه يقفش في طيزك دي وجوزك قاعد
امي : اااااااه كان نفسي يا هشام يا حبيبي تقفش في طيزي زي ماقفشت في جسمي كله وجوزي وابني الكبير قاعدين
ابويا زبه وصل للسقف من شرمطة امي ونفسه بدأ يسخن وانا واقف برة مصدوم من اللي بيحصل معقول دي امي المحترمة اللي مابتقومش من علي السجادة !!!!
امي خدت بالها من هيجان ابويا وهي كانت هايجة من قبلها اصلا وكانت مستنياه الليلة دي عشان يعوض ليلة انبارح وينيكها
ابويا : وبتقوليها صريحة يا كسمك طب لمي انتي نفسك يقفش في طيزك مانزلتيش أيده علي طيزك ليه
امي بتصطنع أنها متضايقة بمحن وشرمطة : اوف بقا من حظي الوحش لولا أنك أنت وابنك كنتوا قاعدين كنت مسكت كفوف أيده الاتنين وحطيت كله كف علي فردة طيز وخليته ياكل طيزي بإيده الاتنين
ابويا عياره فلت وابتدي يعرق من الكلام ونفسه بدأ يسرع وبيعلن هيجانه بشكل صريح والتسخين بقا علني من امي وانا واقف برة وسط الصدمة اللي انا فيها زبي وقف علي آخره احا يا جدعان دي بتتكلم ولا اجدعها شرموطة انا عمري مابصيتلها بصة شهوة ولا فكرت فيها بس اللي بيحصل يكاد يكون يأثر في اي بني ادم انا سخنت وزبي بقا علي آخره ولو نطقت بكلمة كمان هنطر لبني كله علي الارض !
ابويا بينهج من الهيجان وبينطق : بجد يا سحر كنتي هتخلي هشام يقفش طيزك ؟
امي : اه يا رجب كنت هخليه يقفش طيزي ويريح نفسه الواد ماتجوزش لحد دلوقتي وتلاقيه يا عيني علي آخره وماهيصدق يمسك اي لحمة لا ومش اي لحمة دي لحمة مراتك اللي ياما قولت أن طيزها أحسن طيز ممكن بني ادم يشوفها ..
ابويا : هي فعلا احلي طيز شوفتها في حياتي واحلي طيز ممكن تتمسك ، انا زبري علي آخره يا بنت المتناكة هيجتي كسمي .. وقام مقربها وقعد يبوس ويلحس فيها ويلحس كل حتة في وشها ونزل علي رقبتها يلحس فيها بشهوة وبسرعة بسبب هيجانه من كلامها وامي بتتأوه تآوهات بسيطة ونزل عند كسها وقعد يبوس في شفايفة ويلحس زنبورها بالراحة لحد مازنبورها أعلن انتصابعه وهي بتتقطع وبتشد من شعره علي كسها جامد وبتتآوه
امي : اوووووووووووووف بيووووجعني اوووووي
ابويا : خليه يوجعك يا متناكة ياللي عايزة هشام يقفش طيزك
امي : ااااااااااااااه بالرااااااااحة يا رجب
ابويا : مش هسيبك يا كسمك غير لمي تقولي هتسيبي هشام يقفش طيزك ولالا
امي كانت مستمتعة وحست أن طريقة الكلام دي مهيجة ابويا علي الاخر وانا كنت واقف برة زبي كان قرب يخرم الشورت اللي لابسه واتحولت صدمتي لشهوة وفضلت واقف من غير ماتحرك
امي : ااااااااااااااه لا مش هخليه يقفش طيزي ااااااااااااه
ده انا هخليه يأكلها بسنانه اوووووووووووف
ابويا الدم كان هينطر من وشه وجسمه كله بسبب الهيجان
ابويا : خخخخخخ احااا يا متناااااكة ده انا هقطع كسك ده النهاردة
امي : اوووووووووووووي قطعه اووووووي المتناك ده اللي مابيشبعش نيك بس ماتجيش جنب طيزي عشان هشام هو اللي هايقطعها لمي ييجي تاني عندنا
ابويا خلاص مش قادر وحاسس أنه هينطر برميل لبن من زبه اللي بقا زي الحديدة من شرمطة امي وكلامها وانا يا عيني زي ابويا واقف برة في أقصي شهوة وصلت ليها في حياتي ، امي المحترمة اللي عمرها ماطلع منها لفظ واحد علي السرير بالمنظر والهيجان والمنيكة والشرمطة دي ، واقف مصدوم مش مصدق نفسي زبي أعلن الانفجار لكمية لبن تقريبا هي اكتر مرة في حياتي نطرت فيها لبن بالمنظر ده الشورت اتغرق وبقا بينقط من كتر اللبن اللي نزل مني وابويا خلاص هيموت من كلام الشرموطة اللي معاه جوة اللي عمره في حياته ماكان يتخيل أنها توصل أو توصله هو شخصيا للمرحلة دي
ابويا بكل غضب وهيجان فتح رجلها الاتنين علي آخرهم وماستناش يبل زبه الطويل الاسمر بريقه حتي أو يخليها تمصله زي ماتعودين بكل ماعنده من عزم رزع زبه في كسها خلاها شهقت شهقة تصحي اللي في العمارة كلهم
ابويا : خدي يابنت المتناكة يا شرموطة في كسك خدي اوي يابنت اللبوة ياللي عايزة ابن اختك يقطع طيزك بسنانه ، وبيرزع فيها علي آخره
امي : ااااااااااااااه هموووووت تحت منك زبك ناااار في كسي اول مرة ترزع كدة اوووووووووووووف ارزع كمان وكمان يا دكري ارزع في كسي الجعان وماتلمسش طيزي عشان هشام
ابويا خلاص كلام امي خلاه مش قادر يتحكم في نفسه وينطر كمية لبن تدب كل احصان كس امي يمكن دي اكتر مرة ابويا جاب فيها في امي من كتر مابيتوجع وهو بيجيب في كس امي فضل حوالي 30 ثانية يتوجع وينطر في لبن وامي في نفس اللحظة صرخت بصوت عالي : اااااااااااااااه بجيب بجيب يا رجب اااااااااااااه ونطرت كمية لبن بهدلت زب وفخاد ابويا
وانا لتاني مرة بنطر لبن علي نفسي في نفس اللحظة اللي ابويا وامي نطروا فيها ، بعد ماخلصوا قولت الحق نفسي وامسح اللبن اللي نقط مني وارجع اوضتي قبل مايشوفوني اكيد بعد كمية اللبن والرايحة اللي طالعة من نيكهم هيقوموا يستحموا دلوقتي مسحت اللبن اللي نقط مني ورجعت علي سريري مابين نارين احساس اني مصدوم في امي وابويا اللي بيعرصوا في النيك وهل دي اول مرة ولا علي طول مقضينها تعريص وإحساس الشهوة بسبب كلام امي وصوتها اللي خلوني نطرت مرتين في اقل من نص ساعة ..
فردت جسمي ونمت علي السرير بعد معاناة مع زبي اللي كان هيموت وينطر لبنه للمرة التالتة نمت ومافوقتش غير وعزة بتصحيني عشان انزل شغلي ..
بكدة نكون وصلنا لنهاية الجزء الاول واللي من تعليقاتكم ورأيكم هيحدد إذا كنت هكمل ليكم قصة حياتي اللي لسة مستمرة لحد اللحظة اللي بكتب ليكم فيها دلوقتي

الجزء الثاني

وقفنا الجزء اللي فات بعد نيكة ابويا وامي اللي غيرت فيا حاجات كتير وغيرت تفكيري ناحية اهلي رغم أن الموضوع كان ممتمع بعدها لاكن الصدمة كانت كبيرة ماحدش فينا يقدر ينكر متعة الشهوة ولكن دول اهلي في الاول والاخر فصدمتي ماكنتش قليلة بردو المهم ندخل في أحداث الجزء الثاني ..

نمت ومدرتش بنفسي غير واختي عزة بتصحيني وكانت لابسة شورت ابن متناكة لازق علي فخادها وراسم طيزها وكات مقسم بزازها
عزة : محمد اصحي الساعة بقت ٨ وربع وانت كدة متأخر
انا : يابنتي طالما ماصحتش يبقي اكيد ماعنديش شغل النهاردة
عزة : ولمي انت ماعندكش شغل ماقولتش ليه قبل ماتنام بدل مانت سايبني ملطوعة كل ده بصحي فيك
انا : معلش يا حبيبتي انا جيت مقتول انبارح اصلا ومالحقتش اقولكم وهشام كان موجود فنسيت
عزة : ولا يهمك يا حبيبي طب قوم أفطر معانا بقا قبل مانزل الجامعة
انا : حاضر يا حبيبتي دقيقة واحدة وابقي عندكم
قومت بس بيني وبينكم مكسوف اشوف امي بعد اللي سمعته انبارح رغم أنها ماتعرفش اني سمعت حاجة ألا وإن الموقف ماكنش هين عليا طلعت غسلت وشي ورجعت قعدت اهزر شيوية مع عزة اختي لحد مامي خلصت اكل وجاتلنا علي السفرة بس وهي جاية بدأت ابص ليها بصة غريبة كدة وإحساس أنها امي كان مطاردني في الاول لحد مالشهوة انتصرت وفصصت جسمها كله بعينيا كانت فاجرة اوي يا جدعان في لبس البيت كان لابسة قميص نص كم ستان كعادة لبسها فوق الركبة بشيوية ويدوب مبين اول فلق بزها بالعافية وطيزها رافعة القميص لفوق ( طيزها ترفع اي لبس بتلبسه حتي لو كان لبس خروج ) فصصتها بعينيا بصيتلها بصة شهوة بنت متناكة طبعا امي ماخدتش بالها من بصتي لان عمري مابصيت ليها بالطريقة دي ولا هي ولا اختي جابت لينا الفطار وقعدت وانا ليلة انبارح مخلياني مش علي بعضي
امي : مالك يا حبيبي شكلك تعبان
انا : شيوية إرهاق بس يا ماما انتي عارفة شغلي والضغط اللي بيبقي فيه
امي : انا مش عارفة يا حبيبي انت بتستحمل قلة النوم دي ازاي
انا : اتعودت يا ماما خلاص نصيبي كدة اعمل ايه جوزك هو اللي مختارلي الكلية دي عشان مستقبلها في الشغل حلو
امي : اه يا ضنايا ماديك شوفت اول ماتخرجت اشتغلت علي طول
انا : هي فعلا دي الميزة الوحيدة اللي فيها
امي : مش هنفرح بيك بقا يا محمد يابني
انا : ضحكت ضحكة بسيطة كدة وحاولت أتوه الموضوع وبصراحة أنا كنت صارف نظر عن الموضوع ده بسبب الشرموطة اللي كنت بشوفها في شغلي من الممرضين زمايلي كنت خايف البس فكنت مأجل الموضوع ده شيوية
انا : طب شوفيلي واحدة حلوة زيك كدة وانا اتقدملها
امي : حلوة ايه يا واد ده انا راحت عليا خلاص
انا في بالي .. راحت عليكي يا شرموطة واللي كان بيحصل علي السرير في نص الليل ده ايه احا ده انتي ولا اجدعها شرموطة في الدنيا
انا : راحت عليكي ايه يا ماما انتي مش شايفة نفسك ولا ايه
امي : بتعاكسني يا محمد ولا ايه
انا بضحكة مصطنعة : وانتي في حد يشوفك ومايقدرش يعاكسك يا ماما
عزة : ايوه يعم علي الدلع يا بختك يا سحر
امي : بس يابت اسكتي .. **** يجبر بخاطرك يا حبيبي
قعدت كملت فطار انا وامي واختي عزة وسألتهم علي محمود اخويا قالولي أنه نايم جوة بيصحوه مرضيش يصحي شيوية وماما قالتلنا أنها رايحة تزور خالتي ريهام ، اول ما قالت كدة انا اتصدمت قولت احا تكون رايحة تخلي هشام يقفش في طيزها حتي لو كان اللي بينها وبين ابويا علي السرير بالليل مجرد شهوة فأنا عقلي النجس صورلي حاجات بنت متناكة فكنت هشيط من جوايا مش عارف دي شهوة ولا زعل ولا ايه بالظبط بقيت مضارب بطريقة وسخة
قولتلها : ماهشام كان هنا انبارح يا ماما واكيد سلملك علي خالتو ريهام
امي : مانا قولتله يقولها لو فضيت هجيلك واديني فاضية اهو يابني وعايز اشوفها ماشوفتهاش بقالي كتير
انا : خلاص يا حبيبتي اللي تشوفيه انا قولت بس عشان ماتتعبيش
امي : لا يا حبيبي ولا تعب ولا حاجة ده هم 10 دقايق وابقي عندهم
وقامت لبست عبايتها السودة اللي مهما توسع فيها هتبين طيزها بردو انتوا مش متخيلين منظر طيزها يا جماعة مدورة ومصبوبة كدة ( قلب مقلوب ) لبست العباية وهي خارجة وبعد ليلة انبارح غصب عني بصيت علي طيزها وقولت في سري بقا يابابا تنزل شغلك وتسيب الطيز دي كدة ! دي لو معايا يا جدعان انا مش هقوم من علي خرمها مش هبطل نيك فيها طول حياتي ، خرجت ووصلت عند خالتي ريهام
خالتي ريهام دي متجوزة مصطفي الحسيني وعيلتهم مكونة من
خالتي ريهام .. 57 سنة اكبر من امي وجميلة شكلا بس جسمها مش زي امي نهائي جسمها حلو الي حد ما صدرها ملموم رغم سنها وطيزها مدورة بس مش زي طيز امي
مصطفي الحسيني .. 58 سنة بيشتغل في الجزارة من قديم الأزل وجزار قد الدنيا راجل بكرش كدة طيب فشخ بس مشكلته اني بحس أن مالوش كلمة في بيته
هشام البضان .. 29 سنة وده تم وصفة في الجزء الاول
حسناء .. بنت خالتي ريهام 27 سنة من سني متجوزة في مكان في القاهرة فلقة قمر فيها شبه من اسماء جلال مدورة ورفيعة في نفسها كدة وصدرها صغير بس متجسم وطيزها مرفوعة بشكل سكسي عاملة زي الموديل بالظبط
دي عايلة خالتي ريهام
دخلت امي سلمت علي ريهام اختها وباسوا وحضنوا بعض وقلعت امي الطرحة اللي كان مغطية رقبتها واول فلق بزها ، شيوية وهشام صحي وخرج من اوضته لقي امي قاعدة اتفاجأ بيها وفرح اوي وراح يسلم عليها والشرموطة امي اول ماشافته قامت عشان تسلم .. ماهو كان لسة معاكي انبارح يا لبوة لازم تقفي عشان يحضن ويبوس !! .. ، قرب منها وحضنها وكعادته أيده كلها مفرودة علي ضهرها وبيقفش في ضهرها
هشام : خالتو حبيبتي وحشتيني اوي
امي : ياولا ده سواد الليل مانت كنت عندنا
ريهام : لا يا سحر ده الواد مابيبطلش كلام عليكي ولو عليه ياختي عايز يبجي يعيش معاكي
امي : ييجي ياحبيبتي ينور العمارة كلها انا ماعنديش اغلي من هشام ده من مقام عيالي بالظبط
هشام : عيالك ايه يا خالتو ماتحسسنيش ان عندك 100 سنة ده انا لو ماكنتش ابن اختك كنت قولت انك ماجبتيش ال 30 حتي
امي وهي مبسوطة من هشام : كبرنا بقا يا حبيبي وبعدين انت والولا محمد عمالين تعاكسوني علي الصبح في ايه
ريهام : خليهم ياختي يعاكسوكي بدل مانحس أننا اندفنا بالحياة
امي : علي رأيك دول ولادي ولو ماكنش هم اللي هيقولوا كلمة حلوة مين هيقول
ريهام : لمي اقوم اعملك حاجة تشربيها ياختي انتي فطرتي الاول ولا اجيبلك فطار
امي : لا ياحبيبتي تسلميلي انا فطرت لو كدة هي كوباية شاي بس
ريهام : حاضر من عينيا يا حبيبتي
وقامت خالتو ريهام دخلت المطبخ تعمل لامي كوباية شاي وامي في اللحظة دي رمت ضهرها علي الركنة وكان كلامي وكلام هشام مخلينها فخورة بنفسها أنها لسة بتتعاكس حتي لو من باب المجاملة بس اهي اي حاجة تهون عليها وخلاص
امي بصت لهشام : عملت ايه يا حبيبي مع العروسة اللي كان أبوك جايبهالك
هشام : شوفتها يا خالتو بس ماعجبتنيش
امي : ازاي يعني يا ولا ده كانوا بيقولوا أنها فلقة قمر
هشام : انا منكرش أنها حلوة كشكل بس جسمها مادخلش دماغي مش ده اللي انا عايزه
امي استغربت كلامه بس الفضول فاشخها
امي : ازاي يعني يا هشام جسمها ماعجبكش
هشام قرب من امي وفرح أنها بتسأله في حاجة زي دي
هشام : رفيعة يا خالتو واحنا الرجالة بنحب الحاجات المليانة والمدورة
امي افتكرت كلامها مع ابويا كله عن هشام واللي حصل بينهم علي السرير وبدأت تسخن وافتكرت ابويا وهو بيقولها نفسك يقفش في طيزك ولالا وقالت لهشام
امي : رفيعة ازاي يا واد ده أبوك كان بيقول عليها ملكة جمال يا فقري
هشام : وانا قولتلك اني مأنكرتش ده بس من الاخر كدة يا خالتو انا مش هتجوز واحدة مش مدورة من ورا دي اهم صفة بالنسبالي
امي حست بالفخر وهشام بيقول كدة
امي : يابني الحاجات دي مش كل حاجة المهم تبقي إنسانة كويسة وتصونك هتعمل ايه بجسمها لو هي مش كويسة
هشام بضحكة خبيثة : هعمل ايه .. هعمل كتير وكتير ده انا اكلها بسناني
امي بتبص لهشام وتفتكر كل حاجة حصلت مع ابويا ليلة انبارح وجسمها بيولع من طريقته وبجاحته
امي بشرمطة : طب لمي انت ياخويا مش قادر علي نفسك كدة ماتجوزتش ليه لحد دلوقتي
هشام قرب منها : و**** يا سحر الاقي واحدة في جسمك ده بس وانا هتجوزها في نفس اليوم
امي تعبت وبدأت سنة عرق بسيطة تنزل منها من كتر ماهي سخنة : هشام احترم نفسك انا خالتك وفي مقام امك وبتبص في عينيه
هشام حس انها سخنت والكلام علي هواها : وانا فتحت بوقي يا قمر انا بدردش معاكي وبقولك نفسي في ايه
امي لمي حست إن هشام خاف من رد فعلها وطريقته هتتغير قالت تطمنه
امي : وبعدين ايه اللي حلو في جسمي يعني ده انا خلاص بشطب
هشام اتأكد إنها مش عايزة تبطل كلام وإتاكد مليون في المئة من هيجانها
هشام : ده انتي جسمك كله علي بعض يتاكل يا خالتي ده انا بحسد رجب جوزك علي البطل اللي معاه
امي لمي حست إن الموضوع هيوصل لمرحلة تانية قالت توقف كلام واتحججت أنها تقوم تدخل الحمام تكون خالتي عملت الشاي وماتبقاش لوحدها مع هشام ، قامت تمشي تدخل الحمام وبتهز طيزها وهشام عينه هتفلق طيزها بصت وراها لقيت هشام بيبص علي طيزها ومركز وماهتمش إنه بتبصله وشايفاه وهو بيبص علي طيزها قامت مبطئة خطوتها وبقت تخلي كل فلقة في طيزها تصقف علي الفلقة التانية دخلت الحمام وسندت بضهرها علي الحيطة جوة وبدأت تتنفس بصوت عالي من الهيجان وكلام هشام علي جسمها ، رفعت عبايتها لحد كسها ومسكت كسها وضغطت عليه من فرط الشهوة اللي كانت فيه دعكت فيه شيوية وبعدين فاقت من الشهوة اللي هي فيها ونزلت عبايتها وحست بالندم وغسلت وشها وخرجت لقيت خالتي جابت الشاي وقاعدة مستنياها شربت الشاي علي طول ولبست طرحتها ومارضتش تطول اكتر من كدة ، خايفة لتضعف وهشام يبجح معاها في الكلام اكتر من كدة فخرجت وروحت واول ما وصلت البيت دخلت وكان باين علي وشها أنها مش طبيعية كنت أنا قاعد برة بتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت سلمت ودخلت علي اوضتها وقفلت علي نفسها ونامت علي السرير علي بطنها بالعباية من غير ماتقلعها وهي زعلانة من نفسها بسبب الشهوة اللي وصلت ليها بسبب كلام هشام
أنا قاعد برة مستغرب من منظرها وهي داخلة وبقول في بالي هو ايه اللي بيحصل وايه اللي مخلي امي داخلة بالمنظر ده بيني وبينكم شكيت من كسم معاملتها مع هشام واول ما تصحي الصبح تجري علي خالتي حسيت أن في حاجة مش طبيعية بتحصل حواليا وفي نفس الوقت امي يا جدعان كسم احترام الدنيا والآخرة فيها دي بتصلي ليل ونهار ماحبتش اظلم بتفكيري اكتر من كدة ومن كتر خنقتي بسبب تفكيري دخلت اوضتي ولعت سيجارة وبعدت تفكيري نهائي عن إن ممكن تكون امي بتعمل حاجة مش كويسة .
امي في اوضتها نايمة علي بطنها وطيزها مرفوعة للسقف وشها لمراية اوضة النوم بتبص علي طيزها ، هي نفسها موهومة من منظر طيزها معقول ست في سنها 48 سنة ده يبقي منظر طيزها ، رفعت العباية لحد الاسترتش اللي كانت لابساه وهي نايمة علي بطنها وبتبص علي طيزها قامت وقفت قدام المرايا وقلعت العباية بدأت تلف جسمها شمال ويمين زي اللي بيستعرضوا وبتحسس علي وسطها من فوق وايدها علي استك الاسترتش مسكت الاستك بايدها ونزلت الاسترتش واحدة واحدة بالراااحة خالص لحد ماظهر الاندر الأزرق اللي كانت لابساه اللي مدفون جوة طيزها لفت للمرايا وحطت أيدها علي الفلقتين ، كف أيدها مش مغطي حتي ربع طيزها ضغطت بايدها علي الفلقتين وفتحت طيزها شيوية ، منظر طيزها مهيجها هي حتي !! ، نزلت منها دمعة ندم علي اللي بتعمله في نفسها شالت أيدها من علي طيزها ودخلت الحمام قلعت ملط واترمت في البانيو وفتحت المياه الساقعة وغمضت عينها وسندت بضهرها في البانيو .. ودي نهاية الجزء الثاني

بالنسبة للي حابب أن في حاجة معينة تظهر في القصة ، أحب أبلغكم أن دي قصة حقيقة 100% وانا مش هقدر ارتجل فيها زي مانتوا عايزين انا بحكي قصة عاشت معايا لسنين فأنت ماتطلبش مني حاجة معينة اكتبها لأن انا مش هقدر اكتب غير اللي حصل معايا بالظبط وشكرا ليكم علي دعمكم وإنتقادتكم .
طول الجزء شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
دي اول قصة ليا في المنتدي أنا متابع بقالي 3 سنين من ايام المنتدي القديم وبما إني شوفت كل الناس بتقدر تثبت حقائق حصلت معاهم في حياتهم فأنا اخيرا قررت اني احكيلكم قصتي بكل تحنيكة حصلت فيها ،
القصة حقيقة 100% مع اختلاف الأسماء والأماكن فقط ..
الجزء الاول
في البداية أحب اوصف كل شخصية في القصة عشان تقدروا تعيشوا القصة كلها معايا ..
انا : محمد رجب 27 سنة خريج كلية تمريض جامعة حلوان دفعة 2018 طولي 182 سم جسمي عريض شيوية بسبب إني شغلي زمان كان في الحديد والصلب مع جوز عمتي وفردت بشرتي سمرة وجسمي كله معضل حتي بعد مابطلت اشتغل مع جوز عمتي وانا لسة محافظ علي جسمي انا من القاهرة ومش لازم اذكر المنطقة بالتحديد ..
امي : سحر 52 سنة دلوقتي وقت بداية الحكاية كانت 48 سنة ، ست بيت مصرية طولها حوالي 170 سم جسمها ابيض فشخ عريضة شيوية كعادة المصريين صدرها واقف وحلماتها دايما واقفة وسطها رفيع وطيزها مرفوع بشكل رهيب هي لو قاصدة ترسمهم بإيدها وتخليهم بالمنظر ده مش هتعرف شعرها اسود وناعم فشخ كان بيوصل لحد طيزها ..
ابويا : رجب عبد التواب 54 سنة اكبر من امي بسنتين بس تشوفه تقول عليه ملك زمانه كان مهتم اوي بصحته من حيث الاكل والشرب وبيلعب كورة لحد اللحظة اللي انا بكتبلك فيهم الكلام ده وعنتيل في النيك ماقولكش اسمراني شيوية وجسمه يميل للرفع وشعره ابيض شكله كدة جذاب فشخ .
اخويا : محمود رجب 23 سنة لسة مخلص تجارة جامعة القاهرة اقصر مني شيوية وطالع لامي في كل حاجة شكله جميل فشخ وابيض كدة وتشوفه تقول عليه غلبان ومالوش في حاجة .
اختي : عزة علي اسم ستي المتوفية ودلعها زوزا 21 سنة بشرتها قمحي شيوية قريبة من بشرة ابوها وارثة امها في كل حاجة صدر مشدود وطيز مرفوعة ووسط رفيع واحلي حاجة فيها شفايفة اللي هي الشفايف اللي واخدة وضع البوس دايما في 2 كلية حقوق جامعة ، كانت دلوعة البيت وبتتدلع علي الكبير قبل الصغير وماكنش حد يقدر يقولها لأ علي اي حاجة تطلبها كنا كلنا عزوة ليها زي مالكتاب بيقول .

دي كل عايلتي وفي ناس تانية هتنضم معانا في الأحداث وهيتم وصفهم في التسلسل الخاص بالقصة .
تبدي قصتنا لمي كنت في شغلي بالمناسبة انا كنت شغال في القاهرة في مستشفي ما مش حابب اني اذكرها لان اغلب الناس يعرفوها هنا ، المهم كنت في شغلي وكلمتني امي
امي : الو ازيك يا حبيبي عامل ايه في شغلك
انا : الحمد**** تمام يا قلبي الدنيا هادية النهاردة والحالات قليلة ومافيش ضغط شغل واحتمال اخلص بدري .
امي : طب كويس يا حبيبي ياريت تيجي بدري عشان انت بقالك يومين مطبق وانا قلبي واكلني عليك اوي يا حبيبي
انا : حاضر يا ست الكل الساعة تدق 8 هبصم بس وهتلاقيني مسافة السكة عندك .. بين بيتي والمستشفي اللي بشتغل بيها حوالي ربع ساعة بالظبط .
امي : ماشي يا حبيبي تيجي بالسلامة هستناك .
قفلت مع امي وطلعت كملت شغل كانت الدنيا هادية اليوم ده الي حد ما وماكنش ضروري اني استني حد واسلمه الحالة اللي كنت ماسكها فالساعة جات 8 خدت بعضي ونزلت لبست ومشيت ، ولعتلي سيجارة واتمشيت شيوية لحد بيتنا ووصلت سلمت علي عمي حمادة بواب العمارة راجل كبير في السن صعيدي جسمه شادد وتحسه كدة بيلعب حديد ابن الوسخة وشه كله تجاعيد واسمراني وطويل .
المهم سلمت عليه وطلعت شقتنا احنا ساكنين في الدور التالت ساكن تحت مننا المعلم مصطفي عنده حوالي 40 سنة ومراته حنان عندها حوالي 35 ست جامدة طويلة ورفيعة ماعندهاش اي دهون واحلي حاجة فيها طيزها بالمناسبة مافيش ست في عمارتنا طيزها ماكنتش حلوة الكل بلا استثناء طيازهم تهيج اي دكر ، وساكن في الدور الاول خالي عبده 47 سنة ومراته سامية 41 سامية ودي كانت كل اللي فيها طياز بس لاكن كشكل ماكنتش قد كدة بس بالنسبة لجسمها فهي تصنف من ضمن ابطال العمارة ، المفروض يسموها ( عمارة الطياز )
نكمل .. طلعت لبيتنا رنيت الجرس قبل مافتح بالمفتاح وفتحت ودخلت سلمت علي امي واختي ولقيت ابن خالتي ريهام 57 سنة اكبر من امي ودي دورها ووصفها هييجي بعدين المهم لقيت البضان هشام ابنها 29 سنة كان اسمراني فشخ بس وسيم بصراحة جسمه رفيع وطويل قاعد سلمت عليه وحضنته من غير نفس ماكنتش بحبه بسبب إني ماكنتش برتاحله بسبب نظراته لأمي واختي بس المشكلة كانت امي بتحبه فشخ ولا كأنه عيل من عيالها وكانت بتتعامل معاه بحسن نية وبتقعد قدامه براحتها عادي بعباية بنص كم وبشعرها بس اصلا امي مهم تلبس طيزها وصدرها هيظهروا في اي حاجة تلبسها بسبب حجمهم وشدتهم المهم امي كانت لابسة عباية نبيتي ستان من اللي بتلزق علي الجسم دي فوق النص بشيوية مبين كل دراعتها وطويلة لحد السمانة كدة ولمة شعرها كحكة وشكلها سكسي فشخ سلمت عليهم ودخلت خدت شاور وغيرت هدومي وطلعت اقعد معاهم وانا طالع من باب الاوضة لمحت هشام بيبص علي امي وهي رايحة المطبخ وطيازها بتتهز وراها ومنظرهم جامد نيك .. قولت في بالي وبعدين في ابن ديك الكلب ده بس في نفس الوقت انا عمري ماهصارحه ولا اصارح امي بحاجة زي دي انت متخيل حد يروح يقول لامه ابن اختك بيبص علي طيزك !!
قعدنا شيوية وامي كانت كل شيوية تجيب نوع عصير مختلف وشيوية تجيب حلويات بتهتم بابن الوسخة ده كأنه فعلا واحد من البيت ماكنش متجوز رغم سنه فمعرفش بقا كان بيصعب عليها ولا كانت فعلا بتحبه من جواها بس في الاول والاخر هو ابن اختها بردو مش حد غريب .. شربنا العصير وكل شيوية يبص علي طيز امي وهي بتتحرك في البيت لحد مابدأت اتخنقت وقولت هقوم امشي بدل مافقد اعصابي واشتم كسمه واللي يحصل يحصل .. وانا ماشي جرس البيت رن ولقيت الباب بيتفتح قولت اكيد بابا خلص شغل ( بابا كان بيشتغل مفتش صحي ) وساعات كان بياخد نبطشيات ويرجع متأخر فاليوم ده كان عنده نبطشية وماكنش لسة رجع لحد مانا كنت موجود المهم لقيت اللي بيفتح الباب عزة اختي دخلت وسلمت علينا وهي بتسلم علي هشام قام حضنها ومسك في جسمها وانا واقف وفي نار بتطلع من عيني هو في ايه يا جماعة هو ملاك نازل من السما !!
عزة : هشام عامل ايه يا حبيبي
هشام : تمام يا زوزا يا قمر انتي عاملة ايه
عزة : انا كويسة خالتو عاملة ايه ومرام اختك عاملة ايه
هشام : كويسن بيسلموا عليكم كلكم
عزة : بقالك اسبوع ماجتش يعني مش عوايدك
هشام : انا قولت اوحشك انتي وخالتي هههه ( ضحكته سمجة )
عزة : يعم انت بتوحشنا كل يوم ده انت اخونا
هشام : ده العشم بردو يابنت خالتي واختي
عزة : استني هدخل اغير هدومي واجيلك عشان نتعشي كلنا سوا بقا علي مابابا ييجي
امي ردت في الوقت ده : اكيد يا حبيبتي هشام هيقعد يتعشي معانا انا كلمت باباكي وقدامه ربع ساعة بالظبط ويكون هنا علي ماتاخديلك شاور وتغيري هدومك
عزة : حاضر يا ماما أقل من ربع ساعة واكون هنا
ومشيت عزة اختي لاوضتها وهي ماشية طيزها ماسلمتش من هشام كانت لابسة بنطلون جينز ضيق فشخ ومقسم طيزها بطريقة بنت وسخة وعليها سويت شيرت خفيف من فوق المهم فلق طيزها بعنيه بصيت عليه بردو واتضايقت واللي كان مضايقني منه اكتر بحاحته في البص ، يا اخي ده انا من أهل الدار واستحي ابص بصتك بنت المتناكة دي اللي هتفلق طيز امي واختي !! ، دخلت عزة اخدت شاور وغيرت وخرجت لينا لابسة برمودا محزق علي طيزها اوي وتيشرت نص كم ماسك بزازها وشكلها يهيج وكالعادة هشام بص عليها وكان هياكلها بعنيه المشكلة أن امي واختي مايعرفوش ان دي مش بصات بريئة وان ابن الوسخة ده هايج علي الاتنين ، كان بابا وصل وقعدنا كلنا نتعشي وكان هشام قاعد جنب امي وامي عمالة تأكله في بوقه شيوية وتزعقله عشان ياكل شيوية حاجات كلها تحرق الدم يا صديقي أنا وأنت وكتير من اللي بيقرأ القصة عاشها ..
اكلنا وخلصنا واخيرا هشام قام عشان يمشي وهو ماشي سلم علينا كلنا وجه عند امي وقرب منها وراح حاضنها وامي ماكدبتش خبر حضنته ولا اللي يكون بقاله 20 سنة ماجاش عندنا مش هو كله علي بعضه اسبوع !! وهو بيحضن امي طول وجسمه لازق في جسمها وقالها عايزة حاجة يا خالتو
امي : لا ياحبيبي طمني عليك لمي توصل وسلملي علي ريهام كتير وقولها لو لقيت نفسي فاضية اليومين دول هجيلك شيوية
انا في بالي : احا يا ماما هو مسافر !! ده 10 دقائق من بيتنا ويبقي في كسم بيتهم
هشام : يوصل يا خالتو هطمنك يا حبيبتي لمي اوصل يلا سلام
هشام خرج وانا استأذنت ادخل انام كنت مطبق بقالي يومين ومش شايف قدامي وعزة كذلك الأمر دخلت تنام ماكنش محمود لسة رجع من برة كان منعزل شيوية بعيد عننا وكان ليه حياته الخاصة تحسه إنه مش شبهنا كدة .
مافضلش غير ابويا وامي قاعدة جنبه بيشربوا شاي مع بعض وشيوية وهم قاعدين
ابويا : ايه العباية اللي انتي لابساها دي يا ولية دي لازقة علي جسمك زي قمصان النوم بالظبط والبغل ابن اختك ده قاعد لا واللي حرق دمي لمي قام يحضنك وقافش في جسمك !
امي : يا رجب يا حبيبي العبايات دي عندي من سنين وانت عارف ان انا مابرتاحش غير في العبايات دي وبعدين مانا كل يوم بلبسها
ابويا : ايوه بتلبسيها قدام عيالك مش قدام حد غريب
امي : وهو هشام حد غريب يا رجب ده ابن اختي حبيبتي وبييجي عندنا كل يوم
ابويا : سيبك من شغل ابن اختي وحبيبي وبييجي عندنا كل يوم ورضعته وهو صغير والكلام ده عشان بيضايقني
امي : ياراجل وانا قولتلك اني رضعته قبل كدة ولا جبت سيرة الرضاعة
ابويا : عشان فقري مانالش شرف إنه يرضع من أحسن بز في الدنيا
امي : ياراجل عيب مالك قلبت الخناقة معاكسة ليه كدة وبعدين لمي انا بز حلو اوي كدة سبتني ونمت انبارح ليه
ابويا : يا ولية انا لمي بحس اني مش هقدر اخليكي تطلعي كل اللي جواكي مابرضاش المسك عشان ماتعبكيش علي الفاضي وتضايقني مني
امي : تعرف يا حبيبي انا حسيت بده عشان كدة مارضتش اذود في الدلع
ابويا : انا كنت عايز انيكك واكيف كسك المتناك ده بس انتي مابتشتبعيش يا سحر وعايزة تتناكي طول الليل وانا بصراحة ماكنتش قادر فقولت نخليها بكرة أحسن عشان افوقلك يا جامد انت .
امي : وهو في حد يكره النيك يا رجب دي نعمة واللي يكرهها تزول ، طب ادينا جينا بكرة ياخويا وانا تعبانة اوي ومتزوقالك ولو ماتنكتش النهاردة هزعل اوي
ابويا : واللي يشوف كسم بزازك الفاجرة دي وطيزك اللي تهيج الحجر ماينكيش ازاي يا لبوة
امي : اوف .. طب يلا عشان انا جسمي بدأ يسيح مني
ابويا : طب اصبري ساعة بس العيال دي تنام انا كدة كدة اجازة بكرة وهنسهر براحتنا
امي : العيال كدة كدة ناموا دول جايين مهددودين ومحمود ابنك مابيرجعش من برة دلوقتي
ابويا : بردو عشان اعرف اكيف الفرسة وانا بالي رايق .
امي : طب هقوم أعملنا صينية كيكة بالشوكولاتة تسلي وقتنا لحد مالليل يتأخر
ابويا : ماشي يا فرسة واهو برضو انا بحبها والحاجات المسكرة بتعلي الأداء .
امي : يا دكري انت علي طول ادائك عالي وضحكت ضحكة شرموطة ومشيت ترج طيزها قدامه وهو بيبص عليها وبيقولها
ابويا : ده كويس أن الشباب في الشوارع مابيشوفوش الطيز دي والا كانوا فضوا لبنهم والبلد باظت
امي : وانا عارفة اروح في حتة ياخويا منك يلا لمي اعملك الكيكة واجي
دخلت امي المطبخ بعد شيوية معاكسات من ابويا عملت الكيكة وطلعت وقعدوا شيوية مع بعض لحد الساعة ماجات 12 بالليل وقاموا دخلوا وامي لبست قميص نوم اسود مبين بياض جسمها مفتوح من عند الصدر مبين تقريبا كل صدرها وتحت طيزها بشيوية بس طيزها رافعة القميص لفوق ومبين اخر كسها من ورا ، في الوقت ده كنت أنا غرقان في سابع نومة وفجأة تليفوني رن كذا مرة لحد ما صحيت وكانوا بيكلموني في الشغل بيسألوني علي حاجة تخص المريض اللي كنت شغال معاه المهم صحيت مقريف لان الحاجة دي تافهة ومش مستاهلة يصحوني ، قولت اطلع اشرب سيجارة في البلكونة وارجع انام تاني وانا خارج كان اوضة ابويا وامي في وش اوضتي لقيت نور احمر خفيف كدة انا عارف ان النور ده مابيشتغلش الا والحاج ناوي يعمل واجب مع امي ، ضحكت ضحكة خفيفة كدة وخرجت دخلت البلكونة وقفت ولعت سيجارة وخلصت وانا داخل كان صوتهم عالي بيتكلموا عادي قولت ادخل الحمام دخلت وانا خارج سمعت الاسم اللي مبطيقوش واكيد جه في بالكم ( هشام ) وبيضحكوا هم الاتنين بيني وبينكم انا عمري مافكرت اني اتصنت علي ابويا وامي قبل كدة بس الفضول خلاني اقرب من الاوضة بتاعتهم كدة وكان الحوار كالتالي
ابويا : هشام زي الشحط يا ولية عيب الاحضان والبوس دي قدام عيالك اكيد بيتضايقوا
امي : يا راجل يضايقوا من ابن خالتهم اللي متربي معاهم وبعدين انا مابوستش انا حضنت بس وبتضحك
ابويا : حضنتي بس يا لبوة اومال كنتي عايزة تعملي ايه تاني
امي : وانا اقدر اعمل حاجة مع حد غيرك يا جوزي يا حبيبي
ابويا : الواد مسكك من جسمك من ورا كان شيوية وهينزل يقفش طيزك وتقولي حضنتي بس
امي : يقفش طيز خالته اللي مربياه
ابويا : يقفش ويقطع في طيزك كمان ده حلم كل شاب يشوف الطيز دي أنه يوصلها
كلام ابويا بالطريقة دي هيج امي شيوية وخلاها تقلع ثوب الاحترام وتبادله الكلام وهي حست إنه بيمط في الطريقة دي وحابب يتكلم فيها اكتر .
امي : طب ماكان يقفش براحته خالته ويعمل فيها اللي هو عايزه
ابويا : بقا يا متناكة عايزاه يقفش في طيزك دي وجوزك قاعد
امي : اااااااه كان نفسي يا هشام يا حبيبي تقفش في طيزي زي ماقفشت في جسمي كله وجوزي وابني الكبير قاعدين
ابويا زبه وصل للسقف من شرمطة امي ونفسه بدأ يسخن وانا واقف برة مصدوم من اللي بيحصل معقول دي امي المحترمة اللي مابتقومش من علي السجادة !!!!
امي خدت بالها من هيجان ابويا وهي كانت هايجة من قبلها اصلا وكانت مستنياه الليلة دي عشان يعوض ليلة انبارح وينيكها
ابويا : وبتقوليها صريحة يا كسمك طب لمي انتي نفسك يقفش في طيزك مانزلتيش أيده علي طيزك ليه
امي بتصطنع أنها متضايقة بمحن وشرمطة : اوف بقا من حظي الوحش لولا أنك أنت وابنك كنتوا قاعدين كنت مسكت كفوف أيده الاتنين وحطيت كله كف علي فردة طيز وخليته ياكل طيزي بإيده الاتنين
ابويا عياره فلت وابتدي يعرق من الكلام ونفسه بدأ يسرع وبيعلن هيجانه بشكل صريح والتسخين بقا علني من امي وانا واقف برة وسط الصدمة اللي انا فيها زبي وقف علي آخره احا يا جدعان دي بتتكلم ولا اجدعها شرموطة انا عمري مابصيتلها بصة شهوة ولا فكرت فيها بس اللي بيحصل يكاد يكون يأثر في اي بني ادم انا سخنت وزبي بقا علي آخره ولو نطقت بكلمة كمان هنطر لبني كله علي الارض !
ابويا بينهج من الهيجان وبينطق : بجد يا سحر كنتي هتخلي هشام يقفش طيزك ؟
امي : اه يا رجب كنت هخليه يقفش طيزي ويريح نفسه الواد ماتجوزش لحد دلوقتي وتلاقيه يا عيني علي آخره وماهيصدق يمسك اي لحمة لا ومش اي لحمة دي لحمة مراتك اللي ياما قولت أن طيزها أحسن طيز ممكن بني ادم يشوفها ..
ابويا : هي فعلا احلي طيز شوفتها في حياتي واحلي طيز ممكن تتمسك ، انا زبري علي آخره يا بنت المتناكة هيجتي كسمي .. وقام مقربها وقعد يبوس ويلحس فيها ويلحس كل حتة في وشها ونزل علي رقبتها يلحس فيها بشهوة وبسرعة بسبب هيجانه من كلامها وامي بتتأوه تآوهات بسيطة ونزل عند كسها وقعد يبوس في شفايفة ويلحس زنبورها بالراحة لحد مازنبورها أعلن انتصابعه وهي بتتقطع وبتشد من شعره علي كسها جامد وبتتآوه
امي : اوووووووووووووف بيووووجعني اوووووي
ابويا : خليه يوجعك يا متناكة ياللي عايزة هشام يقفش طيزك
امي : ااااااااااااااه بالرااااااااحة يا رجب
ابويا : مش هسيبك يا كسمك غير لمي تقولي هتسيبي هشام يقفش طيزك ولالا
امي كانت مستمتعة وحست أن طريقة الكلام دي مهيجة ابويا علي الاخر وانا كنت واقف برة زبي كان قرب يخرم الشورت اللي لابسه واتحولت صدمتي لشهوة وفضلت واقف من غير ماتحرك
امي : ااااااااااااااه لا مش هخليه يقفش طيزي ااااااااااااه
ده انا هخليه يأكلها بسنانه اوووووووووووف
ابويا الدم كان هينطر من وشه وجسمه كله بسبب الهيجان
ابويا : خخخخخخ احااا يا متناااااكة ده انا هقطع كسك ده النهاردة
امي : اوووووووووووووي قطعه اووووووي المتناك ده اللي مابيشبعش نيك بس ماتجيش جنب طيزي عشان هشام هو اللي هايقطعها لمي ييجي تاني عندنا
ابويا خلاص مش قادر وحاسس أنه هينطر برميل لبن من زبه اللي بقا زي الحديدة من شرمطة امي وكلامها وانا يا عيني زي ابويا واقف برة في أقصي شهوة وصلت ليها في حياتي ، امي المحترمة اللي عمرها ماطلع منها لفظ واحد علي السرير بالمنظر والهيجان والمنيكة والشرمطة دي ، واقف مصدوم مش مصدق نفسي زبي أعلن الانفجار لكمية لبن تقريبا هي اكتر مرة في حياتي نطرت فيها لبن بالمنظر ده الشورت اتغرق وبقا بينقط من كتر اللبن اللي نزل مني وابويا خلاص هيموت من كلام الشرموطة اللي معاه جوة اللي عمره في حياته ماكان يتخيل أنها توصل أو توصله هو شخصيا للمرحلة دي
ابويا بكل غضب وهيجان فتح رجلها الاتنين علي آخرهم وماستناش يبل زبه الطويل الاسمر بريقه حتي أو يخليها تمصله زي ماتعودين بكل ماعنده من عزم رزع زبه في كسها خلاها شهقت شهقة تصحي اللي في العمارة كلهم
ابويا : خدي يابنت المتناكة يا شرموطة في كسك خدي اوي يابنت اللبوة ياللي عايزة ابن اختك يقطع طيزك بسنانه ، وبيرزع فيها علي آخره
امي : ااااااااااااااه هموووووت تحت منك زبك ناااار في كسي اول مرة ترزع كدة اوووووووووووووف ارزع كمان وكمان يا دكري ارزع في كسي الجعان وماتلمسش طيزي عشان هشام
ابويا خلاص كلام امي خلاه مش قادر يتحكم في نفسه وينطر كمية لبن تدب كل احصان كس امي يمكن دي اكتر مرة ابويا جاب فيها في امي من كتر مابيتوجع وهو بيجيب في كس امي فضل حوالي 30 ثانية يتوجع وينطر في لبن وامي في نفس اللحظة صرخت بصوت عالي : اااااااااااااااه بجيب بجيب يا رجب اااااااااااااه ونطرت كمية لبن بهدلت زب وفخاد ابويا
وانا لتاني مرة بنطر لبن علي نفسي في نفس اللحظة اللي ابويا وامي نطروا فيها ، بعد ماخلصوا قولت الحق نفسي وامسح اللبن اللي نقط مني وارجع اوضتي قبل مايشوفوني اكيد بعد كمية اللبن والرايحة اللي طالعة من نيكهم هيقوموا يستحموا دلوقتي مسحت اللبن اللي نقط مني ورجعت علي سريري مابين نارين احساس اني مصدوم في امي وابويا اللي بيعرصوا في النيك وهل دي اول مرة ولا علي طول مقضينها تعريص وإحساس الشهوة بسبب كلام امي وصوتها اللي خلوني نطرت مرتين في اقل من نص ساعة ..
فردت جسمي ونمت علي السرير بعد معاناة مع زبي اللي كان هيموت وينطر لبنه للمرة التالتة نمت ومافوقتش غير وعزة بتصحيني عشان انزل شغلي ..
بكدة نكون وصلنا لنهاية الجزء الاول واللي من تعليقاتكم ورأيكم هيحدد إذا كنت هكمل ليكم قصة حياتي اللي لسة مستمرة لحد اللحظة اللي بكتب ليكم فيها دلوقتي

الجزء الثاني

وقفنا الجزء اللي فات بعد نيكة ابويا وامي اللي غيرت فيا حاجات كتير وغيرت تفكيري ناحية اهلي رغم أن الموضوع كان ممتمع بعدها لاكن الصدمة كانت كبيرة ماحدش فينا يقدر ينكر متعة الشهوة ولكن دول اهلي في الاول والاخر فصدمتي ماكنتش قليلة بردو المهم ندخل في أحداث الجزء الثاني ..

نمت ومدرتش بنفسي غير واختي عزة بتصحيني وكانت لابسة شورت ابن متناكة لازق علي فخادها وراسم طيزها وكات مقسم بزازها
عزة : محمد اصحي الساعة بقت ٨ وربع وانت كدة متأخر
انا : يابنتي طالما ماصحتش يبقي اكيد ماعنديش شغل النهاردة
عزة : ولمي انت ماعندكش شغل ماقولتش ليه قبل ماتنام بدل مانت سايبني ملطوعة كل ده بصحي فيك
انا : معلش يا حبيبتي انا جيت مقتول انبارح اصلا ومالحقتش اقولكم وهشام كان موجود فنسيت
عزة : ولا يهمك يا حبيبي طب قوم أفطر معانا بقا قبل مانزل الجامعة
انا : حاضر يا حبيبتي دقيقة واحدة وابقي عندكم
قومت بس بيني وبينكم مكسوف اشوف امي بعد اللي سمعته انبارح رغم أنها ماتعرفش اني سمعت حاجة ألا وإن الموقف ماكنش هين عليا طلعت غسلت وشي ورجعت قعدت اهزر شيوية مع عزة اختي لحد مامي خلصت اكل وجاتلنا علي السفرة بس وهي جاية بدأت ابص ليها بصة غريبة كدة وإحساس أنها امي كان مطاردني في الاول لحد مالشهوة انتصرت وفصصت جسمها كله بعينيا كانت فاجرة اوي يا جدعان في لبس البيت كان لابسة قميص نص كم ستان كعادة لبسها فوق الركبة بشيوية ويدوب مبين اول فلق بزها بالعافية وطيزها رافعة القميص لفوق ( طيزها ترفع اي لبس بتلبسه حتي لو كان لبس خروج ) فصصتها بعينيا بصيتلها بصة شهوة بنت متناكة طبعا امي ماخدتش بالها من بصتي لان عمري مابصيت ليها بالطريقة دي ولا هي ولا اختي جابت لينا الفطار وقعدت وانا ليلة انبارح مخلياني مش علي بعضي
امي : مالك يا حبيبي شكلك تعبان
انا : شيوية إرهاق بس يا ماما انتي عارفة شغلي والضغط اللي بيبقي فيه
امي : انا مش عارفة يا حبيبي انت بتستحمل قلة النوم دي ازاي
انا : اتعودت يا ماما خلاص نصيبي كدة اعمل ايه جوزك هو اللي مختارلي الكلية دي عشان مستقبلها في الشغل حلو
امي : اه يا ضنايا ماديك شوفت اول ماتخرجت اشتغلت علي طول
انا : هي فعلا دي الميزة الوحيدة اللي فيها
امي : مش هنفرح بيك بقا يا محمد يابني
انا : ضحكت ضحكة بسيطة كدة وحاولت أتوه الموضوع وبصراحة أنا كنت صارف نظر عن الموضوع ده بسبب الشرموطة اللي كنت بشوفها في شغلي من الممرضين زمايلي كنت خايف البس فكنت مأجل الموضوع ده شيوية
انا : طب شوفيلي واحدة حلوة زيك كدة وانا اتقدملها
امي : حلوة ايه يا واد ده انا راحت عليا خلاص
انا في بالي .. راحت عليكي يا شرموطة واللي كان بيحصل علي السرير في نص الليل ده ايه احا ده انتي ولا اجدعها شرموطة في الدنيا
انا : راحت عليكي ايه يا ماما انتي مش شايفة نفسك ولا ايه
امي : بتعاكسني يا محمد ولا ايه
انا بضحكة مصطنعة : وانتي في حد يشوفك ومايقدرش يعاكسك يا ماما
عزة : ايوه يعم علي الدلع يا بختك يا سحر
امي : بس يابت اسكتي .. **** يجبر بخاطرك يا حبيبي
قعدت كملت فطار انا وامي واختي عزة وسألتهم علي محمود اخويا قالولي أنه نايم جوة بيصحوه مرضيش يصحي شيوية وماما قالتلنا أنها رايحة تزور خالتي ريهام ، اول ما قالت كدة انا اتصدمت قولت احا تكون رايحة تخلي هشام يقفش في طيزها حتي لو كان اللي بينها وبين ابويا علي السرير بالليل مجرد شهوة فأنا عقلي النجس صورلي حاجات بنت متناكة فكنت هشيط من جوايا مش عارف دي شهوة ولا زعل ولا ايه بالظبط بقيت مضارب بطريقة وسخة
قولتلها : ماهشام كان هنا انبارح يا ماما واكيد سلملك علي خالتو ريهام
امي : مانا قولتله يقولها لو فضيت هجيلك واديني فاضية اهو يابني وعايز اشوفها ماشوفتهاش بقالي كتير
انا : خلاص يا حبيبتي اللي تشوفيه انا قولت بس عشان ماتتعبيش
امي : لا يا حبيبي ولا تعب ولا حاجة ده هم 10 دقايق وابقي عندهم
وقامت لبست عبايتها السودة اللي مهما توسع فيها هتبين طيزها بردو انتوا مش متخيلين منظر طيزها يا جماعة مدورة ومصبوبة كدة ( قلب مقلوب ) لبست العباية وهي خارجة وبعد ليلة انبارح غصب عني بصيت علي طيزها وقولت في سري بقا يابابا تنزل شغلك وتسيب الطيز دي كدة ! دي لو معايا يا جدعان انا مش هقوم من علي خرمها مش هبطل نيك فيها طول حياتي ، خرجت ووصلت عند خالتي ريهام
خالتي ريهام دي متجوزة مصطفي الحسيني وعيلتهم مكونة من
خالتي ريهام .. 57 سنة اكبر من امي وجميلة شكلا بس جسمها مش زي امي نهائي جسمها حلو الي حد ما صدرها ملموم رغم سنها وطيزها مدورة بس مش زي طيز امي
مصطفي الحسيني .. 58 سنة بيشتغل في الجزارة من قديم الأزل وجزار قد الدنيا راجل بكرش كدة طيب فشخ بس مشكلته اني بحس أن مالوش كلمة في بيته
هشام البضان .. 29 سنة وده تم وصفة في الجزء الاول
حسناء .. بنت خالتي ريهام 27 سنة من سني متجوزة في مكان في القاهرة فلقة قمر فيها شبه من اسماء جلال مدورة ورفيعة في نفسها كدة وصدرها صغير بس متجسم وطيزها مرفوعة بشكل سكسي عاملة زي الموديل بالظبط
دي عايلة خالتي ريهام
دخلت امي سلمت علي ريهام اختها وباسوا وحضنوا بعض وقلعت امي الطرحة اللي كان مغطية رقبتها واول فلق بزها ، شيوية وهشام صحي وخرج من اوضته لقي امي قاعدة اتفاجأ بيها وفرح اوي وراح يسلم عليها والشرموطة امي اول ماشافته قامت عشان تسلم .. ماهو كان لسة معاكي انبارح يا لبوة لازم تقفي عشان يحضن ويبوس !! .. ، قرب منها وحضنها وكعادته أيده كلها مفرودة علي ضهرها وبيقفش في ضهرها
هشام : خالتو حبيبتي وحشتيني اوي
امي : ياولا ده سواد الليل مانت كنت عندنا
ريهام : لا يا سحر ده الواد مابيبطلش كلام عليكي ولو عليه ياختي عايز يبجي يعيش معاكي
امي : ييجي ياحبيبتي ينور العمارة كلها انا ماعنديش اغلي من هشام ده من مقام عيالي بالظبط
هشام : عيالك ايه يا خالتو ماتحسسنيش ان عندك 100 سنة ده انا لو ماكنتش ابن اختك كنت قولت انك ماجبتيش ال 30 حتي
امي وهي مبسوطة من هشام : كبرنا بقا يا حبيبي وبعدين انت والولا محمد عمالين تعاكسوني علي الصبح في ايه
ريهام : خليهم ياختي يعاكسوكي بدل مانحس أننا اندفنا بالحياة
امي : علي رأيك دول ولادي ولو ماكنش هم اللي هيقولوا كلمة حلوة مين هيقول
ريهام : لمي اقوم اعملك حاجة تشربيها ياختي انتي فطرتي الاول ولا اجيبلك فطار
امي : لا ياحبيبتي تسلميلي انا فطرت لو كدة هي كوباية شاي بس
ريهام : حاضر من عينيا يا حبيبتي
وقامت خالتو ريهام دخلت المطبخ تعمل لامي كوباية شاي وامي في اللحظة دي رمت ضهرها علي الركنة وكان كلامي وكلام هشام مخلينها فخورة بنفسها أنها لسة بتتعاكس حتي لو من باب المجاملة بس اهي اي حاجة تهون عليها وخلاص
امي بصت لهشام : عملت ايه يا حبيبي مع العروسة اللي كان أبوك جايبهالك
هشام : شوفتها يا خالتو بس ماعجبتنيش
امي : ازاي يعني يا ولا ده كانوا بيقولوا أنها فلقة قمر
هشام : انا منكرش أنها حلوة كشكل بس جسمها مادخلش دماغي مش ده اللي انا عايزه
امي استغربت كلامه بس الفضول فاشخها
امي : ازاي يعني يا هشام جسمها ماعجبكش
هشام قرب من امي وفرح أنها بتسأله في حاجة زي دي
هشام : رفيعة يا خالتو واحنا الرجالة بنحب الحاجات المليانة والمدورة
امي افتكرت كلامها مع ابويا كله عن هشام واللي حصل بينهم علي السرير وبدأت تسخن وافتكرت ابويا وهو بيقولها نفسك يقفش في طيزك ولالا وقالت لهشام
امي : رفيعة ازاي يا واد ده أبوك كان بيقول عليها ملكة جمال يا فقري
هشام : وانا قولتلك اني مأنكرتش ده بس من الاخر كدة يا خالتو انا مش هتجوز واحدة مش مدورة من ورا دي اهم صفة بالنسبالي
امي حست بالفخر وهشام بيقول كدة
امي : يابني الحاجات دي مش كل حاجة المهم تبقي إنسانة كويسة وتصونك هتعمل ايه بجسمها لو هي مش كويسة
هشام بضحكة خبيثة : هعمل ايه .. هعمل كتير وكتير ده انا اكلها بسناني
امي بتبص لهشام وتفتكر كل حاجة حصلت مع ابويا ليلة انبارح وجسمها بيولع من طريقته وبجاحته
امي بشرمطة : طب لمي انت ياخويا مش قادر علي نفسك كدة ماتجوزتش ليه لحد دلوقتي
هشام قرب منها : و**** يا سحر الاقي واحدة في جسمك ده بس وانا هتجوزها في نفس اليوم
امي تعبت وبدأت سنة عرق بسيطة تنزل منها من كتر ماهي سخنة : هشام احترم نفسك انا خالتك وفي مقام امك وبتبص في عينيه
هشام حس انها سخنت والكلام علي هواها : وانا فتحت بوقي يا قمر انا بدردش معاكي وبقولك نفسي في ايه
امي لمي حست إن هشام خاف من رد فعلها وطريقته هتتغير قالت تطمنه
امي : وبعدين ايه اللي حلو في جسمي يعني ده انا خلاص بشطب
هشام اتأكد إنها مش عايزة تبطل كلام وإتاكد مليون في المئة من هيجانها
هشام : ده انتي جسمك كله علي بعض يتاكل يا خالتي ده انا بحسد رجب جوزك علي البطل اللي معاه
امي لمي حست إن الموضوع هيوصل لمرحلة تانية قالت توقف كلام واتحججت أنها تقوم تدخل الحمام تكون خالتي عملت الشاي وماتبقاش لوحدها مع هشام ، قامت تمشي تدخل الحمام وبتهز طيزها وهشام عينه هتفلق طيزها بصت وراها لقيت هشام بيبص علي طيزها ومركز وماهتمش إنه بتبصله وشايفاه وهو بيبص علي طيزها قامت مبطئة خطوتها وبقت تخلي كل فلقة في طيزها تصقف علي الفلقة التانية دخلت الحمام وسندت بضهرها علي الحيطة جوة وبدأت تتنفس بصوت عالي من الهيجان وكلام هشام علي جسمها ، رفعت عبايتها لحد كسها ومسكت كسها وضغطت عليه من فرط الشهوة اللي كانت فيه دعكت فيه شيوية وبعدين فاقت من الشهوة اللي هي فيها ونزلت عبايتها وحست بالندم وغسلت وشها وخرجت لقيت خالتي جابت الشاي وقاعدة مستنياها شربت الشاي علي طول ولبست طرحتها ومارضتش تطول اكتر من كدة ، خايفة لتضعف وهشام يبجح معاها في الكلام اكتر من كدة فخرجت وروحت واول ما وصلت البيت دخلت وكان باين علي وشها أنها مش طبيعية كنت أنا قاعد برة بتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت سلمت ودخلت علي اوضتها وقفلت علي نفسها ونامت علي السرير علي بطنها بالعباية من غير ماتقلعها وهي زعلانة من نفسها بسبب الشهوة اللي وصلت ليها بسبب كلام هشام
أنا قاعد برة مستغرب من منظرها وهي داخلة وبقول في بالي هو ايه اللي بيحصل وايه اللي مخلي امي داخلة بالمنظر ده بيني وبينكم شكيت من كسم معاملتها مع هشام واول ما تصحي الصبح تجري علي خالتي حسيت أن في حاجة مش طبيعية بتحصل حواليا وفي نفس الوقت امي يا جدعان كسم احترام الدنيا والآخرة فيها دي بتصلي ليل ونهار ماحبتش اظلم بتفكيري اكتر من كدة ومن كتر خنقتي بسبب تفكيري دخلت اوضتي ولعت سيجارة وبعدت تفكيري نهائي عن إن ممكن تكون امي بتعمل حاجة مش كويسة .
امي في اوضتها نايمة علي بطنها وطيزها مرفوعة للسقف وشها لمراية اوضة النوم بتبص علي طيزها ، هي نفسها موهومة من منظر طيزها معقول ست في سنها 48 سنة ده يبقي منظر طيزها ، رفعت العباية لحد الاسترتش اللي كانت لابساه وهي نايمة علي بطنها وبتبص علي طيزها قامت وقفت قدام المرايا وقلعت العباية بدأت تلف جسمها شمال ويمين زي اللي بيستعرضوا وبتحسس علي وسطها من فوق وايدها علي استك الاسترتش مسكت الاستك بايدها ونزلت الاسترتش واحدة واحدة بالراااحة خالص لحد ماظهر الاندر الأزرق اللي كانت لابساه اللي مدفون جوة طيزها لفت للمرايا وحطت أيدها علي الفلقتين ، كف أيدها مش مغطي حتي ربع طيزها ضغطت بايدها علي الفلقتين وفتحت طيزها شيوية ، منظر طيزها مهيجها هي حتي !! ، نزلت منها دمعة ندم علي اللي بتعمله في نفسها شالت أيدها من علي طيزها ودخلت الحمام قلعت ملط واترمت في البانيو وفتحت المياه الساقعة وغمضت عينها وسندت بضهرها في البانيو .. ودي نهاية الجزء الثاني

بالنسبة للي حابب أن في حاجة معينة تظهر في القصة ، أحب أبلغكم أن دي قصة حقيقة 100% وانا مش هقدر ارتجل فيها زي مانتوا عايزين انا بحكي قصة عاشت معايا لسنين فأنت ماتطلبش مني حاجة معينة اكتبها لأن انا مش هقدر اكتب غير اللي حصل معايا بالظبط وشكرا ليكم علي دعمكم وإنتقادتكم .
قصة حلوة كمل يابطل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
دي اول قصة ليا في المنتدي أنا متابع بقالي 3 سنين من ايام المنتدي القديم وبما إني شوفت كل الناس بتقدر تثبت حقائق حصلت معاهم في حياتهم فأنا اخيرا قررت اني احكيلكم قصتي بكل تحنيكة حصلت فيها ،
القصة حقيقة 100% مع اختلاف الأسماء والأماكن فقط ..
الجزء الاول
في البداية أحب اوصف كل شخصية في القصة عشان تقدروا تعيشوا القصة كلها معايا ..
انا : محمد رجب 27 سنة خريج كلية تمريض جامعة حلوان دفعة 2018 طولي 182 سم جسمي عريض شيوية بسبب إني شغلي زمان كان في الحديد والصلب مع جوز عمتي وفردت بشرتي سمرة وجسمي كله معضل حتي بعد مابطلت اشتغل مع جوز عمتي وانا لسة محافظ علي جسمي انا من القاهرة ومش لازم اذكر المنطقة بالتحديد ..
امي : سحر 52 سنة دلوقتي وقت بداية الحكاية كانت 48 سنة ، ست بيت مصرية طولها حوالي 170 سم جسمها ابيض فشخ عريضة شيوية كعادة المصريين صدرها واقف وحلماتها دايما واقفة وسطها رفيع وطيزها مرفوع بشكل رهيب هي لو قاصدة ترسمهم بإيدها وتخليهم بالمنظر ده مش هتعرف شعرها اسود وناعم فشخ كان بيوصل لحد طيزها ..
ابويا : رجب عبد التواب 54 سنة اكبر من امي بسنتين بس تشوفه تقول عليه ملك زمانه كان مهتم اوي بصحته من حيث الاكل والشرب وبيلعب كورة لحد اللحظة اللي انا بكتبلك فيهم الكلام ده وعنتيل في النيك ماقولكش اسمراني شيوية وجسمه يميل للرفع وشعره ابيض شكله كدة جذاب فشخ .
اخويا : محمود رجب 23 سنة لسة مخلص تجارة جامعة القاهرة اقصر مني شيوية وطالع لامي في كل حاجة شكله جميل فشخ وابيض كدة وتشوفه تقول عليه غلبان ومالوش في حاجة .
اختي : عزة علي اسم ستي المتوفية ودلعها زوزا 21 سنة بشرتها قمحي شيوية قريبة من بشرة ابوها وارثة امها في كل حاجة صدر مشدود وطيز مرفوعة ووسط رفيع واحلي حاجة فيها شفايفة اللي هي الشفايف اللي واخدة وضع البوس دايما في 2 كلية حقوق جامعة ، كانت دلوعة البيت وبتتدلع علي الكبير قبل الصغير وماكنش حد يقدر يقولها لأ علي اي حاجة تطلبها كنا كلنا عزوة ليها زي مالكتاب بيقول .

دي كل عايلتي وفي ناس تانية هتنضم معانا في الأحداث وهيتم وصفهم في التسلسل الخاص بالقصة .
تبدي قصتنا لمي كنت في شغلي بالمناسبة انا كنت شغال في القاهرة في مستشفي ما مش حابب اني اذكرها لان اغلب الناس يعرفوها هنا ، المهم كنت في شغلي وكلمتني امي
امي : الو ازيك يا حبيبي عامل ايه في شغلك
انا : الحمد**** تمام يا قلبي الدنيا هادية النهاردة والحالات قليلة ومافيش ضغط شغل واحتمال اخلص بدري .
امي : طب كويس يا حبيبي ياريت تيجي بدري عشان انت بقالك يومين مطبق وانا قلبي واكلني عليك اوي يا حبيبي
انا : حاضر يا ست الكل الساعة تدق 8 هبصم بس وهتلاقيني مسافة السكة عندك .. بين بيتي والمستشفي اللي بشتغل بيها حوالي ربع ساعة بالظبط .
امي : ماشي يا حبيبي تيجي بالسلامة هستناك .
قفلت مع امي وطلعت كملت شغل كانت الدنيا هادية اليوم ده الي حد ما وماكنش ضروري اني استني حد واسلمه الحالة اللي كنت ماسكها فالساعة جات 8 خدت بعضي ونزلت لبست ومشيت ، ولعتلي سيجارة واتمشيت شيوية لحد بيتنا ووصلت سلمت علي عمي حمادة بواب العمارة راجل كبير في السن صعيدي جسمه شادد وتحسه كدة بيلعب حديد ابن الوسخة وشه كله تجاعيد واسمراني وطويل .
المهم سلمت عليه وطلعت شقتنا احنا ساكنين في الدور التالت ساكن تحت مننا المعلم مصطفي عنده حوالي 40 سنة ومراته حنان عندها حوالي 35 ست جامدة طويلة ورفيعة ماعندهاش اي دهون واحلي حاجة فيها طيزها بالمناسبة مافيش ست في عمارتنا طيزها ماكنتش حلوة الكل بلا استثناء طيازهم تهيج اي دكر ، وساكن في الدور الاول خالي عبده 47 سنة ومراته سامية 41 سامية ودي كانت كل اللي فيها طياز بس لاكن كشكل ماكنتش قد كدة بس بالنسبة لجسمها فهي تصنف من ضمن ابطال العمارة ، المفروض يسموها ( عمارة الطياز )
نكمل .. طلعت لبيتنا رنيت الجرس قبل مافتح بالمفتاح وفتحت ودخلت سلمت علي امي واختي ولقيت ابن خالتي ريهام 57 سنة اكبر من امي ودي دورها ووصفها هييجي بعدين المهم لقيت البضان هشام ابنها 29 سنة كان اسمراني فشخ بس وسيم بصراحة جسمه رفيع وطويل قاعد سلمت عليه وحضنته من غير نفس ماكنتش بحبه بسبب إني ماكنتش برتاحله بسبب نظراته لأمي واختي بس المشكلة كانت امي بتحبه فشخ ولا كأنه عيل من عيالها وكانت بتتعامل معاه بحسن نية وبتقعد قدامه براحتها عادي بعباية بنص كم وبشعرها بس اصلا امي مهم تلبس طيزها وصدرها هيظهروا في اي حاجة تلبسها بسبب حجمهم وشدتهم المهم امي كانت لابسة عباية نبيتي ستان من اللي بتلزق علي الجسم دي فوق النص بشيوية مبين كل دراعتها وطويلة لحد السمانة كدة ولمة شعرها كحكة وشكلها سكسي فشخ سلمت عليهم ودخلت خدت شاور وغيرت هدومي وطلعت اقعد معاهم وانا طالع من باب الاوضة لمحت هشام بيبص علي امي وهي رايحة المطبخ وطيازها بتتهز وراها ومنظرهم جامد نيك .. قولت في بالي وبعدين في ابن ديك الكلب ده بس في نفس الوقت انا عمري ماهصارحه ولا اصارح امي بحاجة زي دي انت متخيل حد يروح يقول لامه ابن اختك بيبص علي طيزك !!
قعدنا شيوية وامي كانت كل شيوية تجيب نوع عصير مختلف وشيوية تجيب حلويات بتهتم بابن الوسخة ده كأنه فعلا واحد من البيت ماكنش متجوز رغم سنه فمعرفش بقا كان بيصعب عليها ولا كانت فعلا بتحبه من جواها بس في الاول والاخر هو ابن اختها بردو مش حد غريب .. شربنا العصير وكل شيوية يبص علي طيز امي وهي بتتحرك في البيت لحد مابدأت اتخنقت وقولت هقوم امشي بدل مافقد اعصابي واشتم كسمه واللي يحصل يحصل .. وانا ماشي جرس البيت رن ولقيت الباب بيتفتح قولت اكيد بابا خلص شغل ( بابا كان بيشتغل مفتش صحي ) وساعات كان بياخد نبطشيات ويرجع متأخر فاليوم ده كان عنده نبطشية وماكنش لسة رجع لحد مانا كنت موجود المهم لقيت اللي بيفتح الباب عزة اختي دخلت وسلمت علينا وهي بتسلم علي هشام قام حضنها ومسك في جسمها وانا واقف وفي نار بتطلع من عيني هو في ايه يا جماعة هو ملاك نازل من السما !!
عزة : هشام عامل ايه يا حبيبي
هشام : تمام يا زوزا يا قمر انتي عاملة ايه
عزة : انا كويسة خالتو عاملة ايه ومرام اختك عاملة ايه
هشام : كويسن بيسلموا عليكم كلكم
عزة : بقالك اسبوع ماجتش يعني مش عوايدك
هشام : انا قولت اوحشك انتي وخالتي هههه ( ضحكته سمجة )
عزة : يعم انت بتوحشنا كل يوم ده انت اخونا
هشام : ده العشم بردو يابنت خالتي واختي
عزة : استني هدخل اغير هدومي واجيلك عشان نتعشي كلنا سوا بقا علي مابابا ييجي
امي ردت في الوقت ده : اكيد يا حبيبتي هشام هيقعد يتعشي معانا انا كلمت باباكي وقدامه ربع ساعة بالظبط ويكون هنا علي ماتاخديلك شاور وتغيري هدومك
عزة : حاضر يا ماما أقل من ربع ساعة واكون هنا
ومشيت عزة اختي لاوضتها وهي ماشية طيزها ماسلمتش من هشام كانت لابسة بنطلون جينز ضيق فشخ ومقسم طيزها بطريقة بنت وسخة وعليها سويت شيرت خفيف من فوق المهم فلق طيزها بعنيه بصيت عليه بردو واتضايقت واللي كان مضايقني منه اكتر بحاحته في البص ، يا اخي ده انا من أهل الدار واستحي ابص بصتك بنت المتناكة دي اللي هتفلق طيز امي واختي !! ، دخلت عزة اخدت شاور وغيرت وخرجت لينا لابسة برمودا محزق علي طيزها اوي وتيشرت نص كم ماسك بزازها وشكلها يهيج وكالعادة هشام بص عليها وكان هياكلها بعنيه المشكلة أن امي واختي مايعرفوش ان دي مش بصات بريئة وان ابن الوسخة ده هايج علي الاتنين ، كان بابا وصل وقعدنا كلنا نتعشي وكان هشام قاعد جنب امي وامي عمالة تأكله في بوقه شيوية وتزعقله عشان ياكل شيوية حاجات كلها تحرق الدم يا صديقي أنا وأنت وكتير من اللي بيقرأ القصة عاشها ..
اكلنا وخلصنا واخيرا هشام قام عشان يمشي وهو ماشي سلم علينا كلنا وجه عند امي وقرب منها وراح حاضنها وامي ماكدبتش خبر حضنته ولا اللي يكون بقاله 20 سنة ماجاش عندنا مش هو كله علي بعضه اسبوع !! وهو بيحضن امي طول وجسمه لازق في جسمها وقالها عايزة حاجة يا خالتو
امي : لا ياحبيبي طمني عليك لمي توصل وسلملي علي ريهام كتير وقولها لو لقيت نفسي فاضية اليومين دول هجيلك شيوية
انا في بالي : احا يا ماما هو مسافر !! ده 10 دقائق من بيتنا ويبقي في كسم بيتهم
هشام : يوصل يا خالتو هطمنك يا حبيبتي لمي اوصل يلا سلام
هشام خرج وانا استأذنت ادخل انام كنت مطبق بقالي يومين ومش شايف قدامي وعزة كذلك الأمر دخلت تنام ماكنش محمود لسة رجع من برة كان منعزل شيوية بعيد عننا وكان ليه حياته الخاصة تحسه إنه مش شبهنا كدة .
مافضلش غير ابويا وامي قاعدة جنبه بيشربوا شاي مع بعض وشيوية وهم قاعدين
ابويا : ايه العباية اللي انتي لابساها دي يا ولية دي لازقة علي جسمك زي قمصان النوم بالظبط والبغل ابن اختك ده قاعد لا واللي حرق دمي لمي قام يحضنك وقافش في جسمك !
امي : يا رجب يا حبيبي العبايات دي عندي من سنين وانت عارف ان انا مابرتاحش غير في العبايات دي وبعدين مانا كل يوم بلبسها
ابويا : ايوه بتلبسيها قدام عيالك مش قدام حد غريب
امي : وهو هشام حد غريب يا رجب ده ابن اختي حبيبتي وبييجي عندنا كل يوم
ابويا : سيبك من شغل ابن اختي وحبيبي وبييجي عندنا كل يوم ورضعته وهو صغير والكلام ده عشان بيضايقني
امي : ياراجل وانا قولتلك اني رضعته قبل كدة ولا جبت سيرة الرضاعة
ابويا : عشان فقري مانالش شرف إنه يرضع من أحسن بز في الدنيا
امي : ياراجل عيب مالك قلبت الخناقة معاكسة ليه كدة وبعدين لمي انا بز حلو اوي كدة سبتني ونمت انبارح ليه
ابويا : يا ولية انا لمي بحس اني مش هقدر اخليكي تطلعي كل اللي جواكي مابرضاش المسك عشان ماتعبكيش علي الفاضي وتضايقني مني
امي : تعرف يا حبيبي انا حسيت بده عشان كدة مارضتش اذود في الدلع
ابويا : انا كنت عايز انيكك واكيف كسك المتناك ده بس انتي مابتشتبعيش يا سحر وعايزة تتناكي طول الليل وانا بصراحة ماكنتش قادر فقولت نخليها بكرة أحسن عشان افوقلك يا جامد انت .
امي : وهو في حد يكره النيك يا رجب دي نعمة واللي يكرهها تزول ، طب ادينا جينا بكرة ياخويا وانا تعبانة اوي ومتزوقالك ولو ماتنكتش النهاردة هزعل اوي
ابويا : واللي يشوف كسم بزازك الفاجرة دي وطيزك اللي تهيج الحجر ماينكيش ازاي يا لبوة
امي : اوف .. طب يلا عشان انا جسمي بدأ يسيح مني
ابويا : طب اصبري ساعة بس العيال دي تنام انا كدة كدة اجازة بكرة وهنسهر براحتنا
امي : العيال كدة كدة ناموا دول جايين مهددودين ومحمود ابنك مابيرجعش من برة دلوقتي
ابويا : بردو عشان اعرف اكيف الفرسة وانا بالي رايق .
امي : طب هقوم أعملنا صينية كيكة بالشوكولاتة تسلي وقتنا لحد مالليل يتأخر
ابويا : ماشي يا فرسة واهو برضو انا بحبها والحاجات المسكرة بتعلي الأداء .
امي : يا دكري انت علي طول ادائك عالي وضحكت ضحكة شرموطة ومشيت ترج طيزها قدامه وهو بيبص عليها وبيقولها
ابويا : ده كويس أن الشباب في الشوارع مابيشوفوش الطيز دي والا كانوا فضوا لبنهم والبلد باظت
امي : وانا عارفة اروح في حتة ياخويا منك يلا لمي اعملك الكيكة واجي
دخلت امي المطبخ بعد شيوية معاكسات من ابويا عملت الكيكة وطلعت وقعدوا شيوية مع بعض لحد الساعة ماجات 12 بالليل وقاموا دخلوا وامي لبست قميص نوم اسود مبين بياض جسمها مفتوح من عند الصدر مبين تقريبا كل صدرها وتحت طيزها بشيوية بس طيزها رافعة القميص لفوق ومبين اخر كسها من ورا ، في الوقت ده كنت أنا غرقان في سابع نومة وفجأة تليفوني رن كذا مرة لحد ما صحيت وكانوا بيكلموني في الشغل بيسألوني علي حاجة تخص المريض اللي كنت شغال معاه المهم صحيت مقريف لان الحاجة دي تافهة ومش مستاهلة يصحوني ، قولت اطلع اشرب سيجارة في البلكونة وارجع انام تاني وانا خارج كان اوضة ابويا وامي في وش اوضتي لقيت نور احمر خفيف كدة انا عارف ان النور ده مابيشتغلش الا والحاج ناوي يعمل واجب مع امي ، ضحكت ضحكة خفيفة كدة وخرجت دخلت البلكونة وقفت ولعت سيجارة وخلصت وانا داخل كان صوتهم عالي بيتكلموا عادي قولت ادخل الحمام دخلت وانا خارج سمعت الاسم اللي مبطيقوش واكيد جه في بالكم ( هشام ) وبيضحكوا هم الاتنين بيني وبينكم انا عمري مافكرت اني اتصنت علي ابويا وامي قبل كدة بس الفضول خلاني اقرب من الاوضة بتاعتهم كدة وكان الحوار كالتالي
ابويا : هشام زي الشحط يا ولية عيب الاحضان والبوس دي قدام عيالك اكيد بيتضايقوا
امي : يا راجل يضايقوا من ابن خالتهم اللي متربي معاهم وبعدين انا مابوستش انا حضنت بس وبتضحك
ابويا : حضنتي بس يا لبوة اومال كنتي عايزة تعملي ايه تاني
امي : وانا اقدر اعمل حاجة مع حد غيرك يا جوزي يا حبيبي
ابويا : الواد مسكك من جسمك من ورا كان شيوية وهينزل يقفش طيزك وتقولي حضنتي بس
امي : يقفش طيز خالته اللي مربياه
ابويا : يقفش ويقطع في طيزك كمان ده حلم كل شاب يشوف الطيز دي أنه يوصلها
كلام ابويا بالطريقة دي هيج امي شيوية وخلاها تقلع ثوب الاحترام وتبادله الكلام وهي حست إنه بيمط في الطريقة دي وحابب يتكلم فيها اكتر .
امي : طب ماكان يقفش براحته خالته ويعمل فيها اللي هو عايزه
ابويا : بقا يا متناكة عايزاه يقفش في طيزك دي وجوزك قاعد
امي : اااااااه كان نفسي يا هشام يا حبيبي تقفش في طيزي زي ماقفشت في جسمي كله وجوزي وابني الكبير قاعدين
ابويا زبه وصل للسقف من شرمطة امي ونفسه بدأ يسخن وانا واقف برة مصدوم من اللي بيحصل معقول دي امي المحترمة اللي مابتقومش من علي السجادة !!!!
امي خدت بالها من هيجان ابويا وهي كانت هايجة من قبلها اصلا وكانت مستنياه الليلة دي عشان يعوض ليلة انبارح وينيكها
ابويا : وبتقوليها صريحة يا كسمك طب لمي انتي نفسك يقفش في طيزك مانزلتيش أيده علي طيزك ليه
امي بتصطنع أنها متضايقة بمحن وشرمطة : اوف بقا من حظي الوحش لولا أنك أنت وابنك كنتوا قاعدين كنت مسكت كفوف أيده الاتنين وحطيت كله كف علي فردة طيز وخليته ياكل طيزي بإيده الاتنين
ابويا عياره فلت وابتدي يعرق من الكلام ونفسه بدأ يسرع وبيعلن هيجانه بشكل صريح والتسخين بقا علني من امي وانا واقف برة وسط الصدمة اللي انا فيها زبي وقف علي آخره احا يا جدعان دي بتتكلم ولا اجدعها شرموطة انا عمري مابصيتلها بصة شهوة ولا فكرت فيها بس اللي بيحصل يكاد يكون يأثر في اي بني ادم انا سخنت وزبي بقا علي آخره ولو نطقت بكلمة كمان هنطر لبني كله علي الارض !
ابويا بينهج من الهيجان وبينطق : بجد يا سحر كنتي هتخلي هشام يقفش طيزك ؟
امي : اه يا رجب كنت هخليه يقفش طيزي ويريح نفسه الواد ماتجوزش لحد دلوقتي وتلاقيه يا عيني علي آخره وماهيصدق يمسك اي لحمة لا ومش اي لحمة دي لحمة مراتك اللي ياما قولت أن طيزها أحسن طيز ممكن بني ادم يشوفها ..
ابويا : هي فعلا احلي طيز شوفتها في حياتي واحلي طيز ممكن تتمسك ، انا زبري علي آخره يا بنت المتناكة هيجتي كسمي .. وقام مقربها وقعد يبوس ويلحس فيها ويلحس كل حتة في وشها ونزل علي رقبتها يلحس فيها بشهوة وبسرعة بسبب هيجانه من كلامها وامي بتتأوه تآوهات بسيطة ونزل عند كسها وقعد يبوس في شفايفة ويلحس زنبورها بالراحة لحد مازنبورها أعلن انتصابعه وهي بتتقطع وبتشد من شعره علي كسها جامد وبتتآوه
امي : اوووووووووووووف بيووووجعني اوووووي
ابويا : خليه يوجعك يا متناكة ياللي عايزة هشام يقفش طيزك
امي : ااااااااااااااه بالرااااااااحة يا رجب
ابويا : مش هسيبك يا كسمك غير لمي تقولي هتسيبي هشام يقفش طيزك ولالا
امي كانت مستمتعة وحست أن طريقة الكلام دي مهيجة ابويا علي الاخر وانا كنت واقف برة زبي كان قرب يخرم الشورت اللي لابسه واتحولت صدمتي لشهوة وفضلت واقف من غير ماتحرك
امي : ااااااااااااااه لا مش هخليه يقفش طيزي ااااااااااااه
ده انا هخليه يأكلها بسنانه اوووووووووووف
ابويا الدم كان هينطر من وشه وجسمه كله بسبب الهيجان
ابويا : خخخخخخ احااا يا متناااااكة ده انا هقطع كسك ده النهاردة
امي : اوووووووووووووي قطعه اووووووي المتناك ده اللي مابيشبعش نيك بس ماتجيش جنب طيزي عشان هشام هو اللي هايقطعها لمي ييجي تاني عندنا
ابويا خلاص مش قادر وحاسس أنه هينطر برميل لبن من زبه اللي بقا زي الحديدة من شرمطة امي وكلامها وانا يا عيني زي ابويا واقف برة في أقصي شهوة وصلت ليها في حياتي ، امي المحترمة اللي عمرها ماطلع منها لفظ واحد علي السرير بالمنظر والهيجان والمنيكة والشرمطة دي ، واقف مصدوم مش مصدق نفسي زبي أعلن الانفجار لكمية لبن تقريبا هي اكتر مرة في حياتي نطرت فيها لبن بالمنظر ده الشورت اتغرق وبقا بينقط من كتر اللبن اللي نزل مني وابويا خلاص هيموت من كلام الشرموطة اللي معاه جوة اللي عمره في حياته ماكان يتخيل أنها توصل أو توصله هو شخصيا للمرحلة دي
ابويا بكل غضب وهيجان فتح رجلها الاتنين علي آخرهم وماستناش يبل زبه الطويل الاسمر بريقه حتي أو يخليها تمصله زي ماتعودين بكل ماعنده من عزم رزع زبه في كسها خلاها شهقت شهقة تصحي اللي في العمارة كلهم
ابويا : خدي يابنت المتناكة يا شرموطة في كسك خدي اوي يابنت اللبوة ياللي عايزة ابن اختك يقطع طيزك بسنانه ، وبيرزع فيها علي آخره
امي : ااااااااااااااه هموووووت تحت منك زبك ناااار في كسي اول مرة ترزع كدة اوووووووووووووف ارزع كمان وكمان يا دكري ارزع في كسي الجعان وماتلمسش طيزي عشان هشام
ابويا خلاص كلام امي خلاه مش قادر يتحكم في نفسه وينطر كمية لبن تدب كل احصان كس امي يمكن دي اكتر مرة ابويا جاب فيها في امي من كتر مابيتوجع وهو بيجيب في كس امي فضل حوالي 30 ثانية يتوجع وينطر في لبن وامي في نفس اللحظة صرخت بصوت عالي : اااااااااااااااه بجيب بجيب يا رجب اااااااااااااه ونطرت كمية لبن بهدلت زب وفخاد ابويا
وانا لتاني مرة بنطر لبن علي نفسي في نفس اللحظة اللي ابويا وامي نطروا فيها ، بعد ماخلصوا قولت الحق نفسي وامسح اللبن اللي نقط مني وارجع اوضتي قبل مايشوفوني اكيد بعد كمية اللبن والرايحة اللي طالعة من نيكهم هيقوموا يستحموا دلوقتي مسحت اللبن اللي نقط مني ورجعت علي سريري مابين نارين احساس اني مصدوم في امي وابويا اللي بيعرصوا في النيك وهل دي اول مرة ولا علي طول مقضينها تعريص وإحساس الشهوة بسبب كلام امي وصوتها اللي خلوني نطرت مرتين في اقل من نص ساعة ..
فردت جسمي ونمت علي السرير بعد معاناة مع زبي اللي كان هيموت وينطر لبنه للمرة التالتة نمت ومافوقتش غير وعزة بتصحيني عشان انزل شغلي ..
بكدة نكون وصلنا لنهاية الجزء الاول واللي من تعليقاتكم ورأيكم هيحدد إذا كنت هكمل ليكم قصة حياتي اللي لسة مستمرة لحد اللحظة اللي بكتب ليكم فيها دلوقتي

الجزء الثاني

وقفنا الجزء اللي فات بعد نيكة ابويا وامي اللي غيرت فيا حاجات كتير وغيرت تفكيري ناحية اهلي رغم أن الموضوع كان ممتمع بعدها لاكن الصدمة كانت كبيرة ماحدش فينا يقدر ينكر متعة الشهوة ولكن دول اهلي في الاول والاخر فصدمتي ماكنتش قليلة بردو المهم ندخل في أحداث الجزء الثاني ..

نمت ومدرتش بنفسي غير واختي عزة بتصحيني وكانت لابسة شورت ابن متناكة لازق علي فخادها وراسم طيزها وكات مقسم بزازها
عزة : محمد اصحي الساعة بقت ٨ وربع وانت كدة متأخر
انا : يابنتي طالما ماصحتش يبقي اكيد ماعنديش شغل النهاردة
عزة : ولمي انت ماعندكش شغل ماقولتش ليه قبل ماتنام بدل مانت سايبني ملطوعة كل ده بصحي فيك
انا : معلش يا حبيبتي انا جيت مقتول انبارح اصلا ومالحقتش اقولكم وهشام كان موجود فنسيت
عزة : ولا يهمك يا حبيبي طب قوم أفطر معانا بقا قبل مانزل الجامعة
انا : حاضر يا حبيبتي دقيقة واحدة وابقي عندكم
قومت بس بيني وبينكم مكسوف اشوف امي بعد اللي سمعته انبارح رغم أنها ماتعرفش اني سمعت حاجة ألا وإن الموقف ماكنش هين عليا طلعت غسلت وشي ورجعت قعدت اهزر شيوية مع عزة اختي لحد مامي خلصت اكل وجاتلنا علي السفرة بس وهي جاية بدأت ابص ليها بصة غريبة كدة وإحساس أنها امي كان مطاردني في الاول لحد مالشهوة انتصرت وفصصت جسمها كله بعينيا كانت فاجرة اوي يا جدعان في لبس البيت كان لابسة قميص نص كم ستان كعادة لبسها فوق الركبة بشيوية ويدوب مبين اول فلق بزها بالعافية وطيزها رافعة القميص لفوق ( طيزها ترفع اي لبس بتلبسه حتي لو كان لبس خروج ) فصصتها بعينيا بصيتلها بصة شهوة بنت متناكة طبعا امي ماخدتش بالها من بصتي لان عمري مابصيت ليها بالطريقة دي ولا هي ولا اختي جابت لينا الفطار وقعدت وانا ليلة انبارح مخلياني مش علي بعضي
امي : مالك يا حبيبي شكلك تعبان
انا : شيوية إرهاق بس يا ماما انتي عارفة شغلي والضغط اللي بيبقي فيه
امي : انا مش عارفة يا حبيبي انت بتستحمل قلة النوم دي ازاي
انا : اتعودت يا ماما خلاص نصيبي كدة اعمل ايه جوزك هو اللي مختارلي الكلية دي عشان مستقبلها في الشغل حلو
امي : اه يا ضنايا ماديك شوفت اول ماتخرجت اشتغلت علي طول
انا : هي فعلا دي الميزة الوحيدة اللي فيها
امي : مش هنفرح بيك بقا يا محمد يابني
انا : ضحكت ضحكة بسيطة كدة وحاولت أتوه الموضوع وبصراحة أنا كنت صارف نظر عن الموضوع ده بسبب الشرموطة اللي كنت بشوفها في شغلي من الممرضين زمايلي كنت خايف البس فكنت مأجل الموضوع ده شيوية
انا : طب شوفيلي واحدة حلوة زيك كدة وانا اتقدملها
امي : حلوة ايه يا واد ده انا راحت عليا خلاص
انا في بالي .. راحت عليكي يا شرموطة واللي كان بيحصل علي السرير في نص الليل ده ايه احا ده انتي ولا اجدعها شرموطة في الدنيا
انا : راحت عليكي ايه يا ماما انتي مش شايفة نفسك ولا ايه
امي : بتعاكسني يا محمد ولا ايه
انا بضحكة مصطنعة : وانتي في حد يشوفك ومايقدرش يعاكسك يا ماما
عزة : ايوه يعم علي الدلع يا بختك يا سحر
امي : بس يابت اسكتي .. **** يجبر بخاطرك يا حبيبي
قعدت كملت فطار انا وامي واختي عزة وسألتهم علي محمود اخويا قالولي أنه نايم جوة بيصحوه مرضيش يصحي شيوية وماما قالتلنا أنها رايحة تزور خالتي ريهام ، اول ما قالت كدة انا اتصدمت قولت احا تكون رايحة تخلي هشام يقفش في طيزها حتي لو كان اللي بينها وبين ابويا علي السرير بالليل مجرد شهوة فأنا عقلي النجس صورلي حاجات بنت متناكة فكنت هشيط من جوايا مش عارف دي شهوة ولا زعل ولا ايه بالظبط بقيت مضارب بطريقة وسخة
قولتلها : ماهشام كان هنا انبارح يا ماما واكيد سلملك علي خالتو ريهام
امي : مانا قولتله يقولها لو فضيت هجيلك واديني فاضية اهو يابني وعايز اشوفها ماشوفتهاش بقالي كتير
انا : خلاص يا حبيبتي اللي تشوفيه انا قولت بس عشان ماتتعبيش
امي : لا يا حبيبي ولا تعب ولا حاجة ده هم 10 دقايق وابقي عندهم
وقامت لبست عبايتها السودة اللي مهما توسع فيها هتبين طيزها بردو انتوا مش متخيلين منظر طيزها يا جماعة مدورة ومصبوبة كدة ( قلب مقلوب ) لبست العباية وهي خارجة وبعد ليلة انبارح غصب عني بصيت علي طيزها وقولت في سري بقا يابابا تنزل شغلك وتسيب الطيز دي كدة ! دي لو معايا يا جدعان انا مش هقوم من علي خرمها مش هبطل نيك فيها طول حياتي ، خرجت ووصلت عند خالتي ريهام
خالتي ريهام دي متجوزة مصطفي الحسيني وعيلتهم مكونة من
خالتي ريهام .. 57 سنة اكبر من امي وجميلة شكلا بس جسمها مش زي امي نهائي جسمها حلو الي حد ما صدرها ملموم رغم سنها وطيزها مدورة بس مش زي طيز امي
مصطفي الحسيني .. 58 سنة بيشتغل في الجزارة من قديم الأزل وجزار قد الدنيا راجل بكرش كدة طيب فشخ بس مشكلته اني بحس أن مالوش كلمة في بيته
هشام البضان .. 29 سنة وده تم وصفة في الجزء الاول
حسناء .. بنت خالتي ريهام 27 سنة من سني متجوزة في مكان في القاهرة فلقة قمر فيها شبه من اسماء جلال مدورة ورفيعة في نفسها كدة وصدرها صغير بس متجسم وطيزها مرفوعة بشكل سكسي عاملة زي الموديل بالظبط
دي عايلة خالتي ريهام
دخلت امي سلمت علي ريهام اختها وباسوا وحضنوا بعض وقلعت امي الطرحة اللي كان مغطية رقبتها واول فلق بزها ، شيوية وهشام صحي وخرج من اوضته لقي امي قاعدة اتفاجأ بيها وفرح اوي وراح يسلم عليها والشرموطة امي اول ماشافته قامت عشان تسلم .. ماهو كان لسة معاكي انبارح يا لبوة لازم تقفي عشان يحضن ويبوس !! .. ، قرب منها وحضنها وكعادته أيده كلها مفرودة علي ضهرها وبيقفش في ضهرها
هشام : خالتو حبيبتي وحشتيني اوي
امي : ياولا ده سواد الليل مانت كنت عندنا
ريهام : لا يا سحر ده الواد مابيبطلش كلام عليكي ولو عليه ياختي عايز يبجي يعيش معاكي
امي : ييجي ياحبيبتي ينور العمارة كلها انا ماعنديش اغلي من هشام ده من مقام عيالي بالظبط
هشام : عيالك ايه يا خالتو ماتحسسنيش ان عندك 100 سنة ده انا لو ماكنتش ابن اختك كنت قولت انك ماجبتيش ال 30 حتي
امي وهي مبسوطة من هشام : كبرنا بقا يا حبيبي وبعدين انت والولا محمد عمالين تعاكسوني علي الصبح في ايه
ريهام : خليهم ياختي يعاكسوكي بدل مانحس أننا اندفنا بالحياة
امي : علي رأيك دول ولادي ولو ماكنش هم اللي هيقولوا كلمة حلوة مين هيقول
ريهام : لمي اقوم اعملك حاجة تشربيها ياختي انتي فطرتي الاول ولا اجيبلك فطار
امي : لا ياحبيبتي تسلميلي انا فطرت لو كدة هي كوباية شاي بس
ريهام : حاضر من عينيا يا حبيبتي
وقامت خالتو ريهام دخلت المطبخ تعمل لامي كوباية شاي وامي في اللحظة دي رمت ضهرها علي الركنة وكان كلامي وكلام هشام مخلينها فخورة بنفسها أنها لسة بتتعاكس حتي لو من باب المجاملة بس اهي اي حاجة تهون عليها وخلاص
امي بصت لهشام : عملت ايه يا حبيبي مع العروسة اللي كان أبوك جايبهالك
هشام : شوفتها يا خالتو بس ماعجبتنيش
امي : ازاي يعني يا ولا ده كانوا بيقولوا أنها فلقة قمر
هشام : انا منكرش أنها حلوة كشكل بس جسمها مادخلش دماغي مش ده اللي انا عايزه
امي استغربت كلامه بس الفضول فاشخها
امي : ازاي يعني يا هشام جسمها ماعجبكش
هشام قرب من امي وفرح أنها بتسأله في حاجة زي دي
هشام : رفيعة يا خالتو واحنا الرجالة بنحب الحاجات المليانة والمدورة
امي افتكرت كلامها مع ابويا كله عن هشام واللي حصل بينهم علي السرير وبدأت تسخن وافتكرت ابويا وهو بيقولها نفسك يقفش في طيزك ولالا وقالت لهشام
امي : رفيعة ازاي يا واد ده أبوك كان بيقول عليها ملكة جمال يا فقري
هشام : وانا قولتلك اني مأنكرتش ده بس من الاخر كدة يا خالتو انا مش هتجوز واحدة مش مدورة من ورا دي اهم صفة بالنسبالي
امي حست بالفخر وهشام بيقول كدة
امي : يابني الحاجات دي مش كل حاجة المهم تبقي إنسانة كويسة وتصونك هتعمل ايه بجسمها لو هي مش كويسة
هشام بضحكة خبيثة : هعمل ايه .. هعمل كتير وكتير ده انا اكلها بسناني
امي بتبص لهشام وتفتكر كل حاجة حصلت مع ابويا ليلة انبارح وجسمها بيولع من طريقته وبجاحته
امي بشرمطة : طب لمي انت ياخويا مش قادر علي نفسك كدة ماتجوزتش ليه لحد دلوقتي
هشام قرب منها : و**** يا سحر الاقي واحدة في جسمك ده بس وانا هتجوزها في نفس اليوم
امي تعبت وبدأت سنة عرق بسيطة تنزل منها من كتر ماهي سخنة : هشام احترم نفسك انا خالتك وفي مقام امك وبتبص في عينيه
هشام حس انها سخنت والكلام علي هواها : وانا فتحت بوقي يا قمر انا بدردش معاكي وبقولك نفسي في ايه
امي لمي حست إن هشام خاف من رد فعلها وطريقته هتتغير قالت تطمنه
امي : وبعدين ايه اللي حلو في جسمي يعني ده انا خلاص بشطب
هشام اتأكد إنها مش عايزة تبطل كلام وإتاكد مليون في المئة من هيجانها
هشام : ده انتي جسمك كله علي بعض يتاكل يا خالتي ده انا بحسد رجب جوزك علي البطل اللي معاه
امي لمي حست إن الموضوع هيوصل لمرحلة تانية قالت توقف كلام واتحججت أنها تقوم تدخل الحمام تكون خالتي عملت الشاي وماتبقاش لوحدها مع هشام ، قامت تمشي تدخل الحمام وبتهز طيزها وهشام عينه هتفلق طيزها بصت وراها لقيت هشام بيبص علي طيزها ومركز وماهتمش إنه بتبصله وشايفاه وهو بيبص علي طيزها قامت مبطئة خطوتها وبقت تخلي كل فلقة في طيزها تصقف علي الفلقة التانية دخلت الحمام وسندت بضهرها علي الحيطة جوة وبدأت تتنفس بصوت عالي من الهيجان وكلام هشام علي جسمها ، رفعت عبايتها لحد كسها ومسكت كسها وضغطت عليه من فرط الشهوة اللي كانت فيه دعكت فيه شيوية وبعدين فاقت من الشهوة اللي هي فيها ونزلت عبايتها وحست بالندم وغسلت وشها وخرجت لقيت خالتي جابت الشاي وقاعدة مستنياها شربت الشاي علي طول ولبست طرحتها ومارضتش تطول اكتر من كدة ، خايفة لتضعف وهشام يبجح معاها في الكلام اكتر من كدة فخرجت وروحت واول ما وصلت البيت دخلت وكان باين علي وشها أنها مش طبيعية كنت أنا قاعد برة بتفرج علي التلفزيون اول ما دخلت سلمت ودخلت علي اوضتها وقفلت علي نفسها ونامت علي السرير علي بطنها بالعباية من غير ماتقلعها وهي زعلانة من نفسها بسبب الشهوة اللي وصلت ليها بسبب كلام هشام
أنا قاعد برة مستغرب من منظرها وهي داخلة وبقول في بالي هو ايه اللي بيحصل وايه اللي مخلي امي داخلة بالمنظر ده بيني وبينكم شكيت من كسم معاملتها مع هشام واول ما تصحي الصبح تجري علي خالتي حسيت أن في حاجة مش طبيعية بتحصل حواليا وفي نفس الوقت امي يا جدعان كسم احترام الدنيا والآخرة فيها دي بتصلي ليل ونهار ماحبتش اظلم بتفكيري اكتر من كدة ومن كتر خنقتي بسبب تفكيري دخلت اوضتي ولعت سيجارة وبعدت تفكيري نهائي عن إن ممكن تكون امي بتعمل حاجة مش كويسة .
امي في اوضتها نايمة علي بطنها وطيزها مرفوعة للسقف وشها لمراية اوضة النوم بتبص علي طيزها ، هي نفسها موهومة من منظر طيزها معقول ست في سنها 48 سنة ده يبقي منظر طيزها ، رفعت العباية لحد الاسترتش اللي كانت لابساه وهي نايمة علي بطنها وبتبص علي طيزها قامت وقفت قدام المرايا وقلعت العباية بدأت تلف جسمها شمال ويمين زي اللي بيستعرضوا وبتحسس علي وسطها من فوق وايدها علي استك الاسترتش مسكت الاستك بايدها ونزلت الاسترتش واحدة واحدة بالراااحة خالص لحد ماظهر الاندر الأزرق اللي كانت لابساه اللي مدفون جوة طيزها لفت للمرايا وحطت أيدها علي الفلقتين ، كف أيدها مش مغطي حتي ربع طيزها ضغطت بايدها علي الفلقتين وفتحت طيزها شيوية ، منظر طيزها مهيجها هي حتي !! ، نزلت منها دمعة ندم علي اللي بتعمله في نفسها شالت أيدها من علي طيزها ودخلت الحمام قلعت ملط واترمت في البانيو وفتحت المياه الساقعة وغمضت عينها وسندت بضهرها في البانيو .. ودي نهاية الجزء الثاني

بالنسبة للي حابب أن في حاجة معينة تظهر في القصة ، أحب أبلغكم أن دي قصة حقيقة 100% وانا مش هقدر ارتجل فيها زي مانتوا عايزين انا بحكي قصة عاشت معايا لسنين فأنت ماتطلبش مني حاجة معينة اكتبها لأن انا مش هقدر اكتب غير اللي حصل معايا بالظبط وشكرا ليكم علي دعمكم وإنتقادتكم .
روعه كمل يا غالي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%