NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية الشهوة تحكم أحيانا ـ سبعة اجزاء 27/4/2024

جميله
 
  • حبيته
التفاعلات: ALbrens
كمل 👍
 
  • عجبني
التفاعلات: ALbrens
فكرت الأخو العزيز...

@قاتل الأساطير

آلـޢޢــمـޢޢــقـޢޢــډمـޢޢــهـޢޢـ
الشهوة
كل انسان وبيجي عليه وقت مبيقدرش يتحكم في شهوته وبتسيطر عليه ذكر كان او انثي ليس لها علاقه بالأخلاق او التربية لأنها غريزه موجوده في الانسان.
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
الجزء الاول

كانت تسكن امرأه في احدي الاحياء الشعبية اسمها دينا
تبلغ من العمر. 30 عام.. وصفها(الطول. 165.. الوزن. 75.. بزازها متوسطه .. وطيزها كبيره بس مش اوي وواخده شكل قلب . وفخادها ممتلئه قليلآ)
متزوجه.. من علي.وكان يسافر كثيراً لظروف عمله فهو يعمل شيف في احدي الفنادق...

كانت حالتها الاجتماعية متوسطه. ولديها ولد يبلغ من العمر سنه. وبسبب ظروف المعيشه الصعبه كانت تعمل في مصنع ملابس وكانت تترك ابنها عند والدتها معظم الوقت..

وكما تعلمون في كل الاحياء الشعبيه يتواجد فيها الشباب الفاسد المسمي ايضاً (السرسجيه) الشباب الذي يقف علي النواصي ويدخنون الحشيش والمخدرات الاخري تحت مسمي (الكيف) ويتوجد ايضآ السوق الذي يتخذه المتحرشين وسيلة لممارسة التحرش بسبب الزحمه.
ويتواجد ايضاً تجار المخدرات.. حقآ انها معيشه صعبه من جميع النواحي وبالزات لأمرأه جميلة مثل دينا.
وبسبب هذه الظروف كانت تتعرض لمواقف كثيره من المعاكسات والملامسات من المتحرشين والشباب الفاسد ايضاً (كده وضحنا شكل الحياة اللي بتعيش فيها دينا)

تستيقظ دينا في ال7صباحآ

دينا.. صباح الخير يحبيبي.

علي.. بيبوس دماغها.صباح الورد ياقلبي يلا بقا حضرلنا الفطار عشان مسافر.

دينا.. عيني. وتقوم تقبل ابنها الصغير الغارق في النوم.
وتذهب للمطبخ وبتحضر الفطار لزوجها.

علي.. تعرفي مش انا شيف اهو بس برضوا الاكل من ايدك حاجه تانيا.

دينا.. تسلم ياحبيبي بالهنا الوشفا.

وبيخلصه اكل وبيخرج زوجها من المنزل.

بتقوم دينا تحضر الرضعه لأبنها وبتلبس چيبه واسعه. حتي لا يظهر اي من مفاتن جسمها معتقده ان هذا اللبس يحميها من المعاكسات. وبعد ما شربت ابنها الرضعه. تخرج من المنزل.
شاب. خخخخخخ ايه الملبن ده.
شاب 2. الچيبه دي اكيد مداريا الملبن.
شاب. بيعلي صوته. كسم طيزها عايزه تتفشخ.

بتسمع دينا الكلام ده وبتمد في المشي وبتذهب لبيت والدتها.

دينا.. صباح الخير يا ماما.
امها.. صباح الخير ايه الشملول جوزك سافر.
دينا بحزن.. اه.
امها.. هو لحق يقعد عشان يسافر ده ايه الهم ده.
دينا.. اعمل ايه يعني اديني مستحمله خلي الواد معاكي وادي الرضعا اهي حضرتهاله عشان لو جاع سلام انا رايحه الشغل.

وبتروح تركب الاتوبيس وكما تعلمون كم العدد الذي يبقي في الاتوبيس. وتقف دينا في طرقة الاتوبيس لعدم توافر مكان فاضي. وبعد شوية وقت ومع الزحمة الذي لا تطاق
تشعر دينا بملامسة خفيفه علي مؤخرتها. تتقدم قليلا للأمام لتجد الشاب يلاحقها ويقف ورائها وقضيبه منتصب ويلامس مؤخرتها. تغضب دينا وتنظر لهو في حده. يشعر الشاب بالخوف ويبتعد عنها حتي لا تتكلم.
ثم تأتي المحطه وتنزل دينا من هذا الاتوبيس اللعين.
وتذهب الي المصنع.

وفاء(صديقة دينا). مالك شكلك مضايق.
دينا.. ما انتي عارفه القرف بتاع كل يوم والزحمه.
وفاء.. انتي هتقوليلي ده انا حفظاه صم
دينا.. سيبك بقا من الكلام ده وخلينا نشوف القرف بتاع الشغل.
وفاء.. ههههههههههههههه ده لسا لما يجي ويقعد يحكها زي كل يوم.
دينا.. يعني هي نقصاه هو كمان.

صاحب المصنع.. ايه الاخبار يبنات.
كلهم.. تمام الحمد****.
صاحب المصنع.. اذيك يا دينا.
دينا.. تمام ماشي الحال.
صاحب المصنع.. شغلك اخر فتره فوق الممتاز. وعشان كده انا صرفتلك مكافأة ابقي عدي عليا في المكتب خديها.
دينا.. تمام ياستاذ.
وبتبتدي دينا في الشغل المرهق ولكن ليس لها اختيار اخر..
في الساعة 4 عصرآ تنتهي دينا من عملها وتذهب لصاحب المصنع..
صاحب المصنع.. اهلاً يادينا اتفضلي اقعدي..
دينا.. ما انت عارف حضرتك ان لازم اروح عشان ابني.
صاحب المصنع.. تمام تمام وبيقوم يقف امام دينا ويعطي لها ظرف فيه المكافأة...
وتشكره دينا علي المكافأة.. ولكن!!

صاحب المصنع.. لا شكر علي واجب ده حقق ولازم تاخديه وبيطبطب علي كتفها ثم ينزل بيده علي دراعها من الجمب وكأنه يهنئها علي كفائتها في العمل..

دينا.. تمام شكراً ليك.. وتخرج دينا وهي غاضبه بسبب ما حدث ولكنها مضطره ان تتحمل لأحتياجها للمال وليس هي فقط فهناك العديد من الفتيات يتحملان افعال اصحاب العمل لأحتياجهم للمال..

وتخرج دينا من المصنع لتذهب الي المنزل وكالعاده تضطر دينا ان تركب الاتوبيس المزدحم بشده ولكن هذه المره كان مزدحم غير العاده...

يركب شاب الاتوبيس ويري دينا واقفه وسط الزحمه الشديدة ثم يعافر ويغوص في الزحمه حتي يقف ورائها.

تشعر دينا في هذا الوقت بقضيب الشاب وهو منغرس في مؤخرتها ثم تحاول ان تبتعد عنه ولكن ليس لها مفر بسبب الزحمه الشديده ويبدء الشاب بنزول يده علي فخذيها. تنزعج دينا ثم تحاول ان تلتفت لكي تقفه عند حده...
ولكن الحظ كان حليف هذا الشاب بسبب ركوب بعض الاشخاص ولم تستطيع دينا ان تلتفت..

وبعد بضع دقائق تستسلم دينا في محاولتها ضد ما يحدث ويستمر الشاب في مداعبتها حتي قشعرت دينا بسبب ما يحدث..
نعم فهي بشر ولديها شهوة فهذا ليس لها علاقه بأخلاقها ويستمر هذا اللعين في اللمسات حتي ترتعش دينا ويتغرق كلوتها من الافرازات ويرتعش هو ايضآ من الواضح انهو لا يتحمل هذا الجسد المتفجر بالأنوثه حتي قذف بمجرد ملامسات..

تنزل دينا من الاتوبيس ثم تلاحظ هذا الشاب الذي يلاحقها. نعم فا هو ذلك الشاب. ثم يقرب منها الشاب.

الشاب.. بس ايه الملبن ده. طب ردي علينا طيييب.
دينا.. امشي والا هلم عليك الناس.
الشاب.. مالك يطهره ما احنا كنا لسا مبسوطين ولا دول حركتين بس عشان محدش ياخد باله.. ما انا مش هحلك.
دينا.. تلتفت وتضربه بالقلم ثم تصرخ.

والشاب من الصدمه تمسمر في الارض مكانه وبتتجمع الناس وشلاليط علي بونيات علي اقلام علي كام قفا من الاخر كده كل علقه ووشه بقا شوارع.

(نصيحه. لكل واحد اياك أن تفعل هذه الاشياء ليس كل السكوت رضي احيانآ بيبقي خوف او عدم وجود حل زي ما شوفنا كده وصدقني مفيش حاجه بتعدي كده هيتردلك حتي لو معندكش حد هيتردلك انت شخصيآ)

تذهب دينا الي بيت والدتها لكي تأخذ صغيرها الذي يهون عليها الايام الصعبه الذي تعيش فيها بمجرد ان ترا ضحكته البريئه تنسي كل شئ..

(الجزء ده مجرد توضيح لحياة بطلة القصه واللي بتشبه لحياة الكثير. هيتم وصف الشخصيات التي لم يتم وصفها وهناك اشخاص جدد سوف نذكرهم في الجزء الثاني)

انتظرو الجزء القادم.. (Albrens)

الجزء الثاني......(Albrens)

شخصيات..(وفاء.. 40 سنه صديقة دينا في المصنع.. بزازها كبااااار وطيزها كبيره ومليانه حبتين 100ك)

صاحب المصنع (واسمه كرم 50سنه متوسط الطول واقرع وبكرش)
سيتم بعد ذلك ذكر الشخصيات في وقتهم.....
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
تدخل دينا البيت وهي تحمل صغيرها النائم في حضنها فهي بالنسبة له موطنه الذي يشعر فيه بالأمان. تقبله وتضعه علي سريره الصغير...


مشهد المصنع..

وفاء.. احححححح نيك نييييك اقوي..
كرم.. راكب عليها دوجي وبيرزع فيها. احا يلبوه ده انا جايب اخري.
وفاء.. نااار في كسي ناااار اااااااااااااه وبتجيب.
كرم.. اوووف ده انتي شرموطه وبيجبهم.

وبيقعده علي المرتبه اللي في الارض...

وفاء.. مقولتليش عملت ايه مع دينا.
كرم.. انا لحقت اعمل حاجه ده انا يدوب بطبطب علي كتفها اتدايقت ومشيت.
وفاء.. منا قولتلك اصبر عقبال ملين دماغها وانت اللي مش صابر.
كرم.. سيبتهالك يستي ورينا الهما وليكي عندي اللي هتطلبيه هيبقا عندك.
وفاء.. احا مالك يراجل مريل عليها كده ليه.
كرم.. البت جامده وقمر ومفيهاش غلطه.
وفاء.. هو انا مش ماليا عينك ولا ايه ولا زهقت مني.
كرم.. هو انتي في حد يزهق منك ده انتي بطل بس البت دي مش عارف معلقه معايا برضوا.

(ايواا وفاء صديقة دينا بتنام مع كرم لا وكمان عايزه تلين دماغها عشان ينيكها🤦🏻‍♂️)

تقف دينا تحت الدش وتتذكر ما حدث لها في هذا اليوم اللعين وتبكي بسبب الموقف وبسبب حرمانها من الجنس بسبب زوجها الذي يسافر كثيراً نعم فهي تحتاج للجنس بالتأكيد وبالأخص بسبب المواقف المتتاليه سواء كانت معاكسات او ملامسات شئ مهلك بالتأكيد لأمرأه ذات شهوة عاليا مثل دينا ولكن تحاول كدر الامكان ان لا تتضعف وسط هذه العروض اليوميا من رجال وشباب.

في الشارع الذي تسكن فيه دينا يوجد شاب من ضمن الشباب الفاسد يراقب دينا من وقت الي اخر وهو(حمو.. شاب ضايع سرسجي 25 سنه طويل ورفييع فشخ شبه الشمامين وبيبيع مخدرات علي النواصي)

عامر..خخخخخ شايف المرا اللي شايله الشنط اللي هناك دي كسم طيزها احا عالفجر.
حمو.. ماسك سجارة حشيش وبيشرب منها ومبيردش عليه.
عامر.. ايه يعم سرحاان في ايه.
حمو.. انا هموت ياض يعامر علي البت دينا.
عامر.. يعم البت دي محترمه وصعب فشخ تيجي معاك.
حمو.. اللي ميجيش بالذوق يجي بالعافيا.
عامر.. انت ناوي علي نوش بس خلي بالك لو قلشت منك هتتبقلش (هتتحبس) وانا مش راكب(انا مش معاك).
حمو.. خلاص يكسمك بس بعد كده متجيش تقولي ركبني معاك عشان ساعتها هفكرك بالكلام ده.
عامر.. يعم اميين ده لو عرفت تعمل حاجه.
حمو.. هنشوف يكسمك.

تخرج دينا من الحمام وهي ترتدي البرنص ثم تقف قدام المرايا وتخلع البرنص وتنظر الي جسدها وتمسك ثديها وتعصره وتداعب حلماتها وتجلس علي السرير ثم تنزل بيديها علي شفرات كسها تداعبهم وهي تلعب بصدرها الذي وقفت حلماته بسبب الاثارة تستمر دينا في مداعبت جسدها حتي ترتعش فهي كأغلب النساء تلجأ لمداعبة نفسها حتي لا تقع في الغلط وتستسلم فهذا اسلم حل.

وهناك رجل اخر وأسمه(المعلم سعد.. راجل جسمه ضخم وهمجي. عنده محل جزاره واغلب الناس اللي في المنطقه بيعملولوا حساب. هيموت علي دينا)
سعد.. اهلاً بالست سعاد(والدة دينا)
سعاد.. ازيك يمعلم ايه الاخبار.
سعد.. تمام التمام يست الكل اؤمريني.
سعاد.. كنت عايزه كيلو لحمه بس ناقهالي حمرا.
سعد.. احلي حتة لحمة لست الكل. وبيجيبلها طلبها وزيادة.
سعاد.. انت متأكد ان دي كيلو.
سعد.. وحتي لو مش كيلو ده كفايه انك نورتيني.
سعاد.. دايمآ اقول عليك راجل جدع.
سعد.. تسلمي يست الكل.

(اكيد طبعاً مش بيكراش علي سعاد 😂 بس هو بيعمل كده لخطة معينه مش هقولها الجزء ده)
عند دينا...

تلفونها بيرن. الو
علي.. ايه الاخبار يحبيبتي وحشتيني.
دينا.. الحمد**** بخير وانت كمان واحشني اوووي.
علي.. واحمد عامل ايه(ابنهم)
دينا.. بخير كويس.
علي.. طب تمام بقولك انتي فاضيا دلوقتي ولا ولا وراكي حاجه.
دينا.. لا فاضيا ليه.
علي.. يبت ما انتي عارفه يلا افتحي الكاميرا.
دينا.. تمام وبتفتح الكاميرا وبتتكلم بهيجان. استني خمسه وراجعالك.
علي.. طب ما تتأخريش.. وبيشوف طيزها بتتهز وهي ماشيا. خخخخ كسم طيازك دي.

دينا.. بتضحك بمرقعه. وبتدخل تلبس قميص نوم بنفسجي علي اللحم وفخادها اللبن باينه ونص بزازها خارج بره وطيزها واخده وضعها وشكلها كبير في القميص.
علي.. اوووف ايه ده وبيدعك زبه.
دينا.. عجبك القميص.
علي.. عجبني بس ده جاااااامد فشخ ياقلبي بصي انتي عملتي فيه ايه.. وبيطلع زبه.
دينا.. اووووف ده شكله تعبان خاالص.
علي.. ده جايب اخره نفسه يتدفي فكسك.
دينا.. اممممممم وايه كمان. وبتلعب في كسها.
علي.. مشتاق للمسة ايدك عليه وصاحبه نفسه يقطع شفايفك وبزازك يلبوه.
دينا.. اححححح نار ياعلي نار وبتفتح فخادها وبتفشخ وتلعب في كسها وتدخل ايدها ااااااااااااااه تعبانه اووووووي.
علي.. احححححح وبيترعش ويجيبهم. خلاص يحبيبتي كلها يومين وهرجع وهنيكك يقلبي.
دينا.. ماشي يا علي ماشي.
علي.. سلام بقا عشان ورايا مشاغل. وبيقفل.

بتزعل دينا حقها ياصديقي حتي زوجها لم ينتظر معها ولو شوية وقت تجيب هي كمان وبتبكي من الحرمان اللي هي فيه وبتقوم تغير اللي هي لابساه عشان تنام.
لتكمل هذه الحياة الخاويا الكئيبه الذي اهلكتها بالتأكيد أن هذه الحياة تهلكنا نحن الرجال فماذا عن امرأه ضعيفه جميلة طمع للوحوش الذي يريدون ان يلتهموها وهي تقف لهم وحدها للمحافظه علي اخلاقها وتربيتها.

عند علي.
علي.. مالك بس يبت في ايه ماحنا كنا لسه حلويين.
سمر(تبقا شغاله مع علي في المطبخ عندها 26سنه جسمها وسط بزاز وطياز متوسطه بس لبووه فشخ.. وعلي بيحاول معاها)
سمر.. مفيش بس مش واخد بالك انك زودت في الهزار.
علي.. يستي حقق عليا.
سمر.. خلاص ماشي وبتسيبه وتمشي.
علي في دماغه.. ما انا هنيكها يعني هنيكها.

المشهد الاخير
حمو بيتسحب وبيروح ناحية بيت دينا وبيدخل المنور وبيطلع علي المواسير بس بيخيب ظنه لما بيلاقي الشباك مقفول من جوا..(من ناحية تانيه.. عند سعد. بقولك يبت انتي عارفه هتعملي ايه وليكي عندي الحلاوة.
البت.. هيههيهي مالك يراجل هايج عليها كده ليه.
سعد.. مالكيش فيه بقا انتي تنفذي وليكي فلوس
البت.. خلاص يمعلم طب مش هنتقابل بليل وبتحسس علي زبه.
سعد.. خلاص ماشي يبت ابقي عدي عليا بليل)

(ياترا حمو هيعمل ايه وناوي لدينا علي ايه. وسعد بيفكر في ايه ومين البت دي وقايلها تعمل ايه.. ودينا هتفضل محافظه علي نفسها كده وبتقاوم ولا هتضعف.. كل ده هنعرفه في الجزء الثالث)

كان معكم ( Albrens )
كمل يصاحبي انا وقفت العشره عاشن القصه خلصت اتبضنت😂 كملها انهارده بقا خليك جدع عشان اخوك البروستاتا هتفشخه كدا
 
  • بيضحكني
التفاعلات: ALbrens و قاتل الأساطير
كمل يصاحبي انا وقفت العشره عاشن القصه خلصت اتبضنت😂 كملها انهارده بقا خليك جدع عشان اخوك البروستاتا هتفشخه كدا
خلصانه 😂😂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: قاتل الأساطير
فكرت الأخو العزيز...

@قاتل الأساطير

آلـޢޢــمـޢޢــقـޢޢــډمـޢޢــهـޢޢـ
الشهوة
كل انسان وبيجي عليه وقت مبيقدرش يتحكم في شهوته وبتسيطر عليه ذكر كان او انثي ليس لها علاقه بالأخلاق او التربية لأنها غريزه موجوده في الانسان.
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
الجزء الاول

كانت تسكن امرأه في احدي الاحياء الشعبية اسمها دينا
تبلغ من العمر. 30 عام.. وصفها(الطول. 165.. الوزن. 75.. بزازها متوسطه .. وطيزها كبيره بس مش اوي وواخده شكل قلب . وفخادها ممتلئه قليلآ)
متزوجه.. من علي.وكان يسافر كثيراً لظروف عمله فهو يعمل شيف في احدي الفنادق...

كانت حالتها الاجتماعية متوسطه. ولديها ولد يبلغ من العمر سنه. وبسبب ظروف المعيشه الصعبه كانت تعمل في مصنع ملابس وكانت تترك ابنها عند والدتها معظم الوقت..

وكما تعلمون في كل الاحياء الشعبيه يتواجد فيها الشباب الفاسد المسمي ايضاً (السرسجيه) الشباب الذي يقف علي النواصي ويدخنون الحشيش والمخدرات الاخري تحت مسمي (الكيف) ويتوجد ايضآ السوق الذي يتخذه المتحرشين وسيلة لممارسة التحرش بسبب الزحمه.
ويتواجد ايضاً تجار المخدرات.. حقآ انها معيشه صعبه من جميع النواحي وبالزات لأمرأه جميلة مثل دينا.
وبسبب هذه الظروف كانت تتعرض لمواقف كثيره من المعاكسات والملامسات من المتحرشين والشباب الفاسد ايضاً (كده وضحنا شكل الحياة اللي بتعيش فيها دينا)

تستيقظ دينا في ال7صباحآ

دينا.. صباح الخير يحبيبي.

علي.. بيبوس دماغها.صباح الورد ياقلبي يلا بقا حضرلنا الفطار عشان مسافر.

دينا.. عيني. وتقوم تقبل ابنها الصغير الغارق في النوم.
وتذهب للمطبخ وبتحضر الفطار لزوجها.

علي.. تعرفي مش انا شيف اهو بس برضوا الاكل من ايدك حاجه تانيا.

دينا.. تسلم ياحبيبي بالهنا الوشفا.

وبيخلصه اكل وبيخرج زوجها من المنزل.

بتقوم دينا تحضر الرضعه لأبنها وبتلبس چيبه واسعه. حتي لا يظهر اي من مفاتن جسمها معتقده ان هذا اللبس يحميها من المعاكسات. وبعد ما شربت ابنها الرضعه. تخرج من المنزل.
شاب. خخخخخخ ايه الملبن ده.
شاب 2. الچيبه دي اكيد مداريا الملبن.
شاب. بيعلي صوته. كسم طيزها عايزه تتفشخ.

بتسمع دينا الكلام ده وبتمد في المشي وبتذهب لبيت والدتها.

دينا.. صباح الخير يا ماما.
امها.. صباح الخير ايه الشملول جوزك سافر.
دينا بحزن.. اه.
امها.. هو لحق يقعد عشان يسافر ده ايه الهم ده.
دينا.. اعمل ايه يعني اديني مستحمله خلي الواد معاكي وادي الرضعا اهي حضرتهاله عشان لو جاع سلام انا رايحه الشغل.

وبتروح تركب الاتوبيس وكما تعلمون كم العدد الذي يبقي في الاتوبيس. وتقف دينا في طرقة الاتوبيس لعدم توافر مكان فاضي. وبعد شوية وقت ومع الزحمة الذي لا تطاق
تشعر دينا بملامسة خفيفه علي مؤخرتها. تتقدم قليلا للأمام لتجد الشاب يلاحقها ويقف ورائها وقضيبه منتصب ويلامس مؤخرتها. تغضب دينا وتنظر لهو في حده. يشعر الشاب بالخوف ويبتعد عنها حتي لا تتكلم.
ثم تأتي المحطه وتنزل دينا من هذا الاتوبيس اللعين.
وتذهب الي المصنع.

وفاء(صديقة دينا). مالك شكلك مضايق.
دينا.. ما انتي عارفه القرف بتاع كل يوم والزحمه.
وفاء.. انتي هتقوليلي ده انا حفظاه صم
دينا.. سيبك بقا من الكلام ده وخلينا نشوف القرف بتاع الشغل.
وفاء.. ههههههههههههههه ده لسا لما يجي ويقعد يحكها زي كل يوم.
دينا.. يعني هي نقصاه هو كمان.

صاحب المصنع.. ايه الاخبار يبنات.
كلهم.. تمام الحمد****.
صاحب المصنع.. اذيك يا دينا.
دينا.. تمام ماشي الحال.
صاحب المصنع.. شغلك اخر فتره فوق الممتاز. وعشان كده انا صرفتلك مكافأة ابقي عدي عليا في المكتب خديها.
دينا.. تمام ياستاذ.
وبتبتدي دينا في الشغل المرهق ولكن ليس لها اختيار اخر..
في الساعة 4 عصرآ تنتهي دينا من عملها وتذهب لصاحب المصنع..
صاحب المصنع.. اهلاً يادينا اتفضلي اقعدي..
دينا.. ما انت عارف حضرتك ان لازم اروح عشان ابني.
صاحب المصنع.. تمام تمام وبيقوم يقف امام دينا ويعطي لها ظرف فيه المكافأة...
وتشكره دينا علي المكافأة.. ولكن!!

صاحب المصنع.. لا شكر علي واجب ده حقق ولازم تاخديه وبيطبطب علي كتفها ثم ينزل بيده علي دراعها من الجمب وكأنه يهنئها علي كفائتها في العمل..

دينا.. تمام شكراً ليك.. وتخرج دينا وهي غاضبه بسبب ما حدث ولكنها مضطره ان تتحمل لأحتياجها للمال وليس هي فقط فهناك العديد من الفتيات يتحملان افعال اصحاب العمل لأحتياجهم للمال..

وتخرج دينا من المصنع لتذهب الي المنزل وكالعاده تضطر دينا ان تركب الاتوبيس المزدحم بشده ولكن هذه المره كان مزدحم غير العاده...

يركب شاب الاتوبيس ويري دينا واقفه وسط الزحمه الشديدة ثم يعافر ويغوص في الزحمه حتي يقف ورائها.

تشعر دينا في هذا الوقت بقضيب الشاب وهو منغرس في مؤخرتها ثم تحاول ان تبتعد عنه ولكن ليس لها مفر بسبب الزحمه الشديده ويبدء الشاب بنزول يده علي فخذيها. تنزعج دينا ثم تحاول ان تلتفت لكي تقفه عند حده...
ولكن الحظ كان حليف هذا الشاب بسبب ركوب بعض الاشخاص ولم تستطيع دينا ان تلتفت..

وبعد بضع دقائق تستسلم دينا في محاولتها ضد ما يحدث ويستمر الشاب في مداعبتها حتي قشعرت دينا بسبب ما يحدث..
نعم فهي بشر ولديها شهوة فهذا ليس لها علاقه بأخلاقها ويستمر هذا اللعين في اللمسات حتي ترتعش دينا ويتغرق كلوتها من الافرازات ويرتعش هو ايضآ من الواضح انهو لا يتحمل هذا الجسد المتفجر بالأنوثه حتي قذف بمجرد ملامسات..

تنزل دينا من الاتوبيس ثم تلاحظ هذا الشاب الذي يلاحقها. نعم فا هو ذلك الشاب. ثم يقرب منها الشاب.

الشاب.. بس ايه الملبن ده. طب ردي علينا طيييب.
دينا.. امشي والا هلم عليك الناس.
الشاب.. مالك يطهره ما احنا كنا لسا مبسوطين ولا دول حركتين بس عشان محدش ياخد باله.. ما انا مش هحلك.
دينا.. تلتفت وتضربه بالقلم ثم تصرخ.

والشاب من الصدمه تمسمر في الارض مكانه وبتتجمع الناس وشلاليط علي بونيات علي اقلام علي كام قفا من الاخر كده كل علقه ووشه بقا شوارع.

(نصيحه. لكل واحد اياك أن تفعل هذه الاشياء ليس كل السكوت رضي احيانآ بيبقي خوف او عدم وجود حل زي ما شوفنا كده وصدقني مفيش حاجه بتعدي كده هيتردلك حتي لو معندكش حد هيتردلك انت شخصيآ)

تذهب دينا الي بيت والدتها لكي تأخذ صغيرها الذي يهون عليها الايام الصعبه الذي تعيش فيها بمجرد ان ترا ضحكته البريئه تنسي كل شئ..

(الجزء ده مجرد توضيح لحياة بطلة القصه واللي بتشبه لحياة الكثير. هيتم وصف الشخصيات التي لم يتم وصفها وهناك اشخاص جدد سوف نذكرهم في الجزء الثاني)

انتظرو الجزء القادم.. (Albrens)

الجزء الثاني......(Albrens)

شخصيات..(وفاء.. 40 سنه صديقة دينا في المصنع.. بزازها كبااااار وطيزها كبيره ومليانه حبتين 100ك)

صاحب المصنع (واسمه كرم 50سنه متوسط الطول واقرع وبكرش)
سيتم بعد ذلك ذكر الشخصيات في وقتهم.....
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
تدخل دينا البيت وهي تحمل صغيرها النائم في حضنها فهي بالنسبة له موطنه الذي يشعر فيه بالأمان. تقبله وتضعه علي سريره الصغير...


مشهد المصنع..

وفاء.. احححححح نيك نييييك اقوي..
كرم.. راكب عليها دوجي وبيرزع فيها. احا يلبوه ده انا جايب اخري.
وفاء.. نااار في كسي ناااار اااااااااااااه وبتجيب.
كرم.. اوووف ده انتي شرموطه وبيجبهم.

وبيقعده علي المرتبه اللي في الارض...

وفاء.. مقولتليش عملت ايه مع دينا.
كرم.. انا لحقت اعمل حاجه ده انا يدوب بطبطب علي كتفها اتدايقت ومشيت.
وفاء.. منا قولتلك اصبر عقبال ملين دماغها وانت اللي مش صابر.
كرم.. سيبتهالك يستي ورينا الهما وليكي عندي اللي هتطلبيه هيبقا عندك.
وفاء.. احا مالك يراجل مريل عليها كده ليه.
كرم.. البت جامده وقمر ومفيهاش غلطه.
وفاء.. هو انا مش ماليا عينك ولا ايه ولا زهقت مني.
كرم.. هو انتي في حد يزهق منك ده انتي بطل بس البت دي مش عارف معلقه معايا برضوا.

(ايواا وفاء صديقة دينا بتنام مع كرم لا وكمان عايزه تلين دماغها عشان ينيكها🤦🏻‍♂️)

تقف دينا تحت الدش وتتذكر ما حدث لها في هذا اليوم اللعين وتبكي بسبب الموقف وبسبب حرمانها من الجنس بسبب زوجها الذي يسافر كثيراً نعم فهي تحتاج للجنس بالتأكيد وبالأخص بسبب المواقف المتتاليه سواء كانت معاكسات او ملامسات شئ مهلك بالتأكيد لأمرأه ذات شهوة عاليا مثل دينا ولكن تحاول كدر الامكان ان لا تتضعف وسط هذه العروض اليوميا من رجال وشباب.

في الشارع الذي تسكن فيه دينا يوجد شاب من ضمن الشباب الفاسد يراقب دينا من وقت الي اخر وهو(حمو.. شاب ضايع سرسجي 25 سنه طويل ورفييع فشخ شبه الشمامين وبيبيع مخدرات علي النواصي)

عامر..خخخخخ شايف المرا اللي شايله الشنط اللي هناك دي كسم طيزها احا عالفجر.
حمو.. ماسك سجارة حشيش وبيشرب منها ومبيردش عليه.
عامر.. ايه يعم سرحاان في ايه.
حمو.. انا هموت ياض يعامر علي البت دينا.
عامر.. يعم البت دي محترمه وصعب فشخ تيجي معاك.
حمو.. اللي ميجيش بالذوق يجي بالعافيا.
عامر.. انت ناوي علي نوش بس خلي بالك لو قلشت منك هتتبقلش (هتتحبس) وانا مش راكب(انا مش معاك).
حمو.. خلاص يكسمك بس بعد كده متجيش تقولي ركبني معاك عشان ساعتها هفكرك بالكلام ده.
عامر.. يعم اميين ده لو عرفت تعمل حاجه.
حمو.. هنشوف يكسمك.

تخرج دينا من الحمام وهي ترتدي البرنص ثم تقف قدام المرايا وتخلع البرنص وتنظر الي جسدها وتمسك ثديها وتعصره وتداعب حلماتها وتجلس علي السرير ثم تنزل بيديها علي شفرات كسها تداعبهم وهي تلعب بصدرها الذي وقفت حلماته بسبب الاثارة تستمر دينا في مداعبت جسدها حتي ترتعش فهي كأغلب النساء تلجأ لمداعبة نفسها حتي لا تقع في الغلط وتستسلم فهذا اسلم حل.

وهناك رجل اخر وأسمه(المعلم سعد.. راجل جسمه ضخم وهمجي. عنده محل جزاره واغلب الناس اللي في المنطقه بيعملولوا حساب. هيموت علي دينا)
سعد.. اهلاً بالست سعاد(والدة دينا)
سعاد.. ازيك يمعلم ايه الاخبار.
سعد.. تمام التمام يست الكل اؤمريني.
سعاد.. كنت عايزه كيلو لحمه بس ناقهالي حمرا.
سعد.. احلي حتة لحمة لست الكل. وبيجيبلها طلبها وزيادة.
سعاد.. انت متأكد ان دي كيلو.
سعد.. وحتي لو مش كيلو ده كفايه انك نورتيني.
سعاد.. دايمآ اقول عليك راجل جدع.
سعد.. تسلمي يست الكل.

(اكيد طبعاً مش بيكراش علي سعاد 😂 بس هو بيعمل كده لخطة معينه مش هقولها الجزء ده)
عند دينا...

تلفونها بيرن. الو
علي.. ايه الاخبار يحبيبتي وحشتيني.
دينا.. الحمد**** بخير وانت كمان واحشني اوووي.
علي.. واحمد عامل ايه(ابنهم)
دينا.. بخير كويس.
علي.. طب تمام بقولك انتي فاضيا دلوقتي ولا ولا وراكي حاجه.
دينا.. لا فاضيا ليه.
علي.. يبت ما انتي عارفه يلا افتحي الكاميرا.
دينا.. تمام وبتفتح الكاميرا وبتتكلم بهيجان. استني خمسه وراجعالك.
علي.. طب ما تتأخريش.. وبيشوف طيزها بتتهز وهي ماشيا. خخخخ كسم طيازك دي.

دينا.. بتضحك بمرقعه. وبتدخل تلبس قميص نوم بنفسجي علي اللحم وفخادها اللبن باينه ونص بزازها خارج بره وطيزها واخده وضعها وشكلها كبير في القميص.
علي.. اوووف ايه ده وبيدعك زبه.
دينا.. عجبك القميص.
علي.. عجبني بس ده جاااااامد فشخ ياقلبي بصي انتي عملتي فيه ايه.. وبيطلع زبه.
دينا.. اووووف ده شكله تعبان خاالص.
علي.. ده جايب اخره نفسه يتدفي فكسك.
دينا.. اممممممم وايه كمان. وبتلعب في كسها.
علي.. مشتاق للمسة ايدك عليه وصاحبه نفسه يقطع شفايفك وبزازك يلبوه.
دينا.. اححححح نار ياعلي نار وبتفتح فخادها وبتفشخ وتلعب في كسها وتدخل ايدها ااااااااااااااه تعبانه اووووووي.
علي.. احححححح وبيترعش ويجيبهم. خلاص يحبيبتي كلها يومين وهرجع وهنيكك يقلبي.
دينا.. ماشي يا علي ماشي.
علي.. سلام بقا عشان ورايا مشاغل. وبيقفل.

بتزعل دينا حقها ياصديقي حتي زوجها لم ينتظر معها ولو شوية وقت تجيب هي كمان وبتبكي من الحرمان اللي هي فيه وبتقوم تغير اللي هي لابساه عشان تنام.
لتكمل هذه الحياة الخاويا الكئيبه الذي اهلكتها بالتأكيد أن هذه الحياة تهلكنا نحن الرجال فماذا عن امرأه ضعيفه جميلة طمع للوحوش الذي يريدون ان يلتهموها وهي تقف لهم وحدها للمحافظه علي اخلاقها وتربيتها.

عند علي.
علي.. مالك بس يبت في ايه ماحنا كنا لسه حلويين.
سمر(تبقا شغاله مع علي في المطبخ عندها 26سنه جسمها وسط بزاز وطياز متوسطه بس لبووه فشخ.. وعلي بيحاول معاها)
سمر.. مفيش بس مش واخد بالك انك زودت في الهزار.
علي.. يستي حقق عليا.
سمر.. خلاص ماشي وبتسيبه وتمشي.
علي في دماغه.. ما انا هنيكها يعني هنيكها.

المشهد الاخير
حمو بيتسحب وبيروح ناحية بيت دينا وبيدخل المنور وبيطلع علي المواسير بس بيخيب ظنه لما بيلاقي الشباك مقفول من جوا..(من ناحية تانيه.. عند سعد. بقولك يبت انتي عارفه هتعملي ايه وليكي عندي الحلاوة.
البت.. هيههيهي مالك يراجل هايج عليها كده ليه.
سعد.. مالكيش فيه بقا انتي تنفذي وليكي فلوس
البت.. خلاص يمعلم طب مش هنتقابل بليل وبتحسس علي زبه.
سعد.. خلاص ماشي يبت ابقي عدي عليا بليل)

(ياترا حمو هيعمل ايه وناوي لدينا علي ايه. وسعد بيفكر في ايه ومين البت دي وقايلها تعمل ايه.. ودينا هتفضل محافظه علي نفسها كده وبتقاوم ولا هتضعف.. كل ده هنعرفه في الجزء الثالث)

كان معكم ( Albrens )
كانت عايزه تبقي طويله شويه
 
  • حبيته
التفاعلات: ALbrens
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: RE HAM
فكرت الأخو العزيز...

@قاتل الأساطير

آلـޢޢــمـޢޢــقـޢޢــډمـޢޢــهـޢޢـ
الشهوة
كل انسان وبيجي عليه وقت مبيقدرش يتحكم في شهوته وبتسيطر عليه ذكر كان او انثي ليس لها علاقه بالأخلاق او التربية لأنها غريزه موجوده في الانسان.
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
الجزء الاول

كانت تسكن امرأه في احدي الاحياء الشعبية اسمها دينا
تبلغ من العمر. 30 عام.. وصفها(الطول. 165.. الوزن. 75.. بزازها متوسطه .. وطيزها كبيره بس مش اوي وواخده شكل قلب . وفخادها ممتلئه قليلآ)
متزوجه.. من علي.وكان يسافر كثيراً لظروف عمله فهو يعمل شيف في احدي الفنادق...

كانت حالتها الاجتماعية متوسطه. ولديها ولد يبلغ من العمر سنه. وبسبب ظروف المعيشه الصعبه كانت تعمل في مصنع ملابس وكانت تترك ابنها عند والدتها معظم الوقت..

وكما تعلمون في كل الاحياء الشعبيه يتواجد فيها الشباب الفاسد المسمي ايضاً (السرسجيه) الشباب الذي يقف علي النواصي ويدخنون الحشيش والمخدرات الاخري تحت مسمي (الكيف) ويتوجد ايضآ السوق الذي يتخذه المتحرشين وسيلة لممارسة التحرش بسبب الزحمه.
ويتواجد ايضاً تجار المخدرات.. حقآ انها معيشه صعبه من جميع النواحي وبالزات لأمرأه جميلة مثل دينا.
وبسبب هذه الظروف كانت تتعرض لمواقف كثيره من المعاكسات والملامسات من المتحرشين والشباب الفاسد ايضاً (كده وضحنا شكل الحياة اللي بتعيش فيها دينا)

تستيقظ دينا في ال7صباحآ

دينا.. صباح الخير يحبيبي.

علي.. بيبوس دماغها.صباح الورد ياقلبي يلا بقا حضرلنا الفطار عشان مسافر.

دينا.. عيني. وتقوم تقبل ابنها الصغير الغارق في النوم.
وتذهب للمطبخ وبتحضر الفطار لزوجها.

علي.. تعرفي مش انا شيف اهو بس برضوا الاكل من ايدك حاجه تانيا.

دينا.. تسلم ياحبيبي بالهنا الوشفا.

وبيخلصه اكل وبيخرج زوجها من المنزل.

بتقوم دينا تحضر الرضعه لأبنها وبتلبس چيبه واسعه. حتي لا يظهر اي من مفاتن جسمها معتقده ان هذا اللبس يحميها من المعاكسات. وبعد ما شربت ابنها الرضعه. تخرج من المنزل.
شاب. خخخخخخ ايه الملبن ده.
شاب 2. الچيبه دي اكيد مداريا الملبن.
شاب. بيعلي صوته. كسم طيزها عايزه تتفشخ.

بتسمع دينا الكلام ده وبتمد في المشي وبتذهب لبيت والدتها.

دينا.. صباح الخير يا ماما.
امها.. صباح الخير ايه الشملول جوزك سافر.
دينا بحزن.. اه.
امها.. هو لحق يقعد عشان يسافر ده ايه الهم ده.
دينا.. اعمل ايه يعني اديني مستحمله خلي الواد معاكي وادي الرضعا اهي حضرتهاله عشان لو جاع سلام انا رايحه الشغل.

وبتروح تركب الاتوبيس وكما تعلمون كم العدد الذي يبقي في الاتوبيس. وتقف دينا في طرقة الاتوبيس لعدم توافر مكان فاضي. وبعد شوية وقت ومع الزحمة الذي لا تطاق
تشعر دينا بملامسة خفيفه علي مؤخرتها. تتقدم قليلا للأمام لتجد الشاب يلاحقها ويقف ورائها وقضيبه منتصب ويلامس مؤخرتها. تغضب دينا وتنظر لهو في حده. يشعر الشاب بالخوف ويبتعد عنها حتي لا تتكلم.
ثم تأتي المحطه وتنزل دينا من هذا الاتوبيس اللعين.
وتذهب الي المصنع.

وفاء(صديقة دينا). مالك شكلك مضايق.
دينا.. ما انتي عارفه القرف بتاع كل يوم والزحمه.
وفاء.. انتي هتقوليلي ده انا حفظاه صم
دينا.. سيبك بقا من الكلام ده وخلينا نشوف القرف بتاع الشغل.
وفاء.. ههههههههههههههه ده لسا لما يجي ويقعد يحكها زي كل يوم.
دينا.. يعني هي نقصاه هو كمان.

صاحب المصنع.. ايه الاخبار يبنات.
كلهم.. تمام الحمد****.
صاحب المصنع.. اذيك يا دينا.
دينا.. تمام ماشي الحال.
صاحب المصنع.. شغلك اخر فتره فوق الممتاز. وعشان كده انا صرفتلك مكافأة ابقي عدي عليا في المكتب خديها.
دينا.. تمام ياستاذ.
وبتبتدي دينا في الشغل المرهق ولكن ليس لها اختيار اخر..
في الساعة 4 عصرآ تنتهي دينا من عملها وتذهب لصاحب المصنع..
صاحب المصنع.. اهلاً يادينا اتفضلي اقعدي..
دينا.. ما انت عارف حضرتك ان لازم اروح عشان ابني.
صاحب المصنع.. تمام تمام وبيقوم يقف امام دينا ويعطي لها ظرف فيه المكافأة...
وتشكره دينا علي المكافأة.. ولكن!!

صاحب المصنع.. لا شكر علي واجب ده حقق ولازم تاخديه وبيطبطب علي كتفها ثم ينزل بيده علي دراعها من الجمب وكأنه يهنئها علي كفائتها في العمل..

دينا.. تمام شكراً ليك.. وتخرج دينا وهي غاضبه بسبب ما حدث ولكنها مضطره ان تتحمل لأحتياجها للمال وليس هي فقط فهناك العديد من الفتيات يتحملان افعال اصحاب العمل لأحتياجهم للمال..

وتخرج دينا من المصنع لتذهب الي المنزل وكالعاده تضطر دينا ان تركب الاتوبيس المزدحم بشده ولكن هذه المره كان مزدحم غير العاده...

يركب شاب الاتوبيس ويري دينا واقفه وسط الزحمه الشديدة ثم يعافر ويغوص في الزحمه حتي يقف ورائها.

تشعر دينا في هذا الوقت بقضيب الشاب وهو منغرس في مؤخرتها ثم تحاول ان تبتعد عنه ولكن ليس لها مفر بسبب الزحمه الشديده ويبدء الشاب بنزول يده علي فخذيها. تنزعج دينا ثم تحاول ان تلتفت لكي تقفه عند حده...
ولكن الحظ كان حليف هذا الشاب بسبب ركوب بعض الاشخاص ولم تستطيع دينا ان تلتفت..

وبعد بضع دقائق تستسلم دينا في محاولتها ضد ما يحدث ويستمر الشاب في مداعبتها حتي قشعرت دينا بسبب ما يحدث..
نعم فهي بشر ولديها شهوة فهذا ليس لها علاقه بأخلاقها ويستمر هذا اللعين في اللمسات حتي ترتعش دينا ويتغرق كلوتها من الافرازات ويرتعش هو ايضآ من الواضح انهو لا يتحمل هذا الجسد المتفجر بالأنوثه حتي قذف بمجرد ملامسات..

تنزل دينا من الاتوبيس ثم تلاحظ هذا الشاب الذي يلاحقها. نعم فا هو ذلك الشاب. ثم يقرب منها الشاب.

الشاب.. بس ايه الملبن ده. طب ردي علينا طيييب.
دينا.. امشي والا هلم عليك الناس.
الشاب.. مالك يطهره ما احنا كنا لسا مبسوطين ولا دول حركتين بس عشان محدش ياخد باله.. ما انا مش هحلك.
دينا.. تلتفت وتضربه بالقلم ثم تصرخ.

والشاب من الصدمه تمسمر في الارض مكانه وبتتجمع الناس وشلاليط علي بونيات علي اقلام علي كام قفا من الاخر كده كل علقه ووشه بقا شوارع.

(نصيحه. لكل واحد اياك أن تفعل هذه الاشياء ليس كل السكوت رضي احيانآ بيبقي خوف او عدم وجود حل زي ما شوفنا كده وصدقني مفيش حاجه بتعدي كده هيتردلك حتي لو معندكش حد هيتردلك انت شخصيآ)

تذهب دينا الي بيت والدتها لكي تأخذ صغيرها الذي يهون عليها الايام الصعبه الذي تعيش فيها بمجرد ان ترا ضحكته البريئه تنسي كل شئ..

(الجزء ده مجرد توضيح لحياة بطلة القصه واللي بتشبه لحياة الكثير. هيتم وصف الشخصيات التي لم يتم وصفها وهناك اشخاص جدد سوف نذكرهم في الجزء الثاني)

انتظرو الجزء القادم.. (Albrens)

الجزء الثاني......(Albrens)

شخصيات..(وفاء.. 40 سنه صديقة دينا في المصنع.. بزازها كبااااار وطيزها كبيره ومليانه حبتين 100ك)

صاحب المصنع (واسمه كرم 50سنه متوسط الطول واقرع وبكرش)
سيتم بعد ذلك ذكر الشخصيات في وقتهم.....
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
تدخل دينا البيت وهي تحمل صغيرها النائم في حضنها فهي بالنسبة له موطنه الذي يشعر فيه بالأمان. تقبله وتضعه علي سريره الصغير...


مشهد المصنع..

وفاء.. احححححح نيك نييييك اقوي..
كرم.. راكب عليها دوجي وبيرزع فيها. احا يلبوه ده انا جايب اخري.
وفاء.. نااار في كسي ناااار اااااااااااااه وبتجيب.
كرم.. اوووف ده انتي شرموطه وبيجبهم.

وبيقعده علي المرتبه اللي في الارض...

وفاء.. مقولتليش عملت ايه مع دينا.
كرم.. انا لحقت اعمل حاجه ده انا يدوب بطبطب علي كتفها اتدايقت ومشيت.
وفاء.. منا قولتلك اصبر عقبال ملين دماغها وانت اللي مش صابر.
كرم.. سيبتهالك يستي ورينا الهما وليكي عندي اللي هتطلبيه هيبقا عندك.
وفاء.. احا مالك يراجل مريل عليها كده ليه.
كرم.. البت جامده وقمر ومفيهاش غلطه.
وفاء.. هو انا مش ماليا عينك ولا ايه ولا زهقت مني.
كرم.. هو انتي في حد يزهق منك ده انتي بطل بس البت دي مش عارف معلقه معايا برضوا.

(ايواا وفاء صديقة دينا بتنام مع كرم لا وكمان عايزه تلين دماغها عشان ينيكها🤦🏻‍♂️)

تقف دينا تحت الدش وتتذكر ما حدث لها في هذا اليوم اللعين وتبكي بسبب الموقف وبسبب حرمانها من الجنس بسبب زوجها الذي يسافر كثيراً نعم فهي تحتاج للجنس بالتأكيد وبالأخص بسبب المواقف المتتاليه سواء كانت معاكسات او ملامسات شئ مهلك بالتأكيد لأمرأه ذات شهوة عاليا مثل دينا ولكن تحاول كدر الامكان ان لا تتضعف وسط هذه العروض اليوميا من رجال وشباب.

في الشارع الذي تسكن فيه دينا يوجد شاب من ضمن الشباب الفاسد يراقب دينا من وقت الي اخر وهو(حمو.. شاب ضايع سرسجي 25 سنه طويل ورفييع فشخ شبه الشمامين وبيبيع مخدرات علي النواصي)

عامر..خخخخخ شايف المرا اللي شايله الشنط اللي هناك دي كسم طيزها احا عالفجر.
حمو.. ماسك سجارة حشيش وبيشرب منها ومبيردش عليه.
عامر.. ايه يعم سرحاان في ايه.
حمو.. انا هموت ياض يعامر علي البت دينا.
عامر.. يعم البت دي محترمه وصعب فشخ تيجي معاك.
حمو.. اللي ميجيش بالذوق يجي بالعافيا.
عامر.. انت ناوي علي نوش بس خلي بالك لو قلشت منك هتتبقلش (هتتحبس) وانا مش راكب(انا مش معاك).
حمو.. خلاص يكسمك بس بعد كده متجيش تقولي ركبني معاك عشان ساعتها هفكرك بالكلام ده.
عامر.. يعم اميين ده لو عرفت تعمل حاجه.
حمو.. هنشوف يكسمك.

تخرج دينا من الحمام وهي ترتدي البرنص ثم تقف قدام المرايا وتخلع البرنص وتنظر الي جسدها وتمسك ثديها وتعصره وتداعب حلماتها وتجلس علي السرير ثم تنزل بيديها علي شفرات كسها تداعبهم وهي تلعب بصدرها الذي وقفت حلماته بسبب الاثارة تستمر دينا في مداعبت جسدها حتي ترتعش فهي كأغلب النساء تلجأ لمداعبة نفسها حتي لا تقع في الغلط وتستسلم فهذا اسلم حل.

وهناك رجل اخر وأسمه(المعلم سعد.. راجل جسمه ضخم وهمجي. عنده محل جزاره واغلب الناس اللي في المنطقه بيعملولوا حساب. هيموت علي دينا)
سعد.. اهلاً بالست سعاد(والدة دينا)
سعاد.. ازيك يمعلم ايه الاخبار.
سعد.. تمام التمام يست الكل اؤمريني.
سعاد.. كنت عايزه كيلو لحمه بس ناقهالي حمرا.
سعد.. احلي حتة لحمة لست الكل. وبيجيبلها طلبها وزيادة.
سعاد.. انت متأكد ان دي كيلو.
سعد.. وحتي لو مش كيلو ده كفايه انك نورتيني.
سعاد.. دايمآ اقول عليك راجل جدع.
سعد.. تسلمي يست الكل.

(اكيد طبعاً مش بيكراش علي سعاد 😂 بس هو بيعمل كده لخطة معينه مش هقولها الجزء ده)
عند دينا...

تلفونها بيرن. الو
علي.. ايه الاخبار يحبيبتي وحشتيني.
دينا.. الحمد**** بخير وانت كمان واحشني اوووي.
علي.. واحمد عامل ايه(ابنهم)
دينا.. بخير كويس.
علي.. طب تمام بقولك انتي فاضيا دلوقتي ولا ولا وراكي حاجه.
دينا.. لا فاضيا ليه.
علي.. يبت ما انتي عارفه يلا افتحي الكاميرا.
دينا.. تمام وبتفتح الكاميرا وبتتكلم بهيجان. استني خمسه وراجعالك.
علي.. طب ما تتأخريش.. وبيشوف طيزها بتتهز وهي ماشيا. خخخخ كسم طيازك دي.

دينا.. بتضحك بمرقعه. وبتدخل تلبس قميص نوم بنفسجي علي اللحم وفخادها اللبن باينه ونص بزازها خارج بره وطيزها واخده وضعها وشكلها كبير في القميص.
علي.. اوووف ايه ده وبيدعك زبه.
دينا.. عجبك القميص.
علي.. عجبني بس ده جاااااامد فشخ ياقلبي بصي انتي عملتي فيه ايه.. وبيطلع زبه.
دينا.. اووووف ده شكله تعبان خاالص.
علي.. ده جايب اخره نفسه يتدفي فكسك.
دينا.. اممممممم وايه كمان. وبتلعب في كسها.
علي.. مشتاق للمسة ايدك عليه وصاحبه نفسه يقطع شفايفك وبزازك يلبوه.
دينا.. اححححح نار ياعلي نار وبتفتح فخادها وبتفشخ وتلعب في كسها وتدخل ايدها ااااااااااااااه تعبانه اووووووي.
علي.. احححححح وبيترعش ويجيبهم. خلاص يحبيبتي كلها يومين وهرجع وهنيكك يقلبي.
دينا.. ماشي يا علي ماشي.
علي.. سلام بقا عشان ورايا مشاغل. وبيقفل.

بتزعل دينا حقها ياصديقي حتي زوجها لم ينتظر معها ولو شوية وقت تجيب هي كمان وبتبكي من الحرمان اللي هي فيه وبتقوم تغير اللي هي لابساه عشان تنام.
لتكمل هذه الحياة الخاويا الكئيبه الذي اهلكتها بالتأكيد أن هذه الحياة تهلكنا نحن الرجال فماذا عن امرأه ضعيفه جميلة طمع للوحوش الذي يريدون ان يلتهموها وهي تقف لهم وحدها للمحافظه علي اخلاقها وتربيتها.

عند علي.
علي.. مالك بس يبت في ايه ماحنا كنا لسه حلويين.
سمر(تبقا شغاله مع علي في المطبخ عندها 26سنه جسمها وسط بزاز وطياز متوسطه بس لبووه فشخ.. وعلي بيحاول معاها)
سمر.. مفيش بس مش واخد بالك انك زودت في الهزار.
علي.. يستي حقق عليا.
سمر.. خلاص ماشي وبتسيبه وتمشي.
علي في دماغه.. ما انا هنيكها يعني هنيكها.

المشهد الاخير
حمو بيتسحب وبيروح ناحية بيت دينا وبيدخل المنور وبيطلع علي المواسير بس بيخيب ظنه لما بيلاقي الشباك مقفول من جوا..(من ناحية تانيه.. عند سعد. بقولك يبت انتي عارفه هتعملي ايه وليكي عندي الحلاوة.
البت.. هيههيهي مالك يراجل هايج عليها كده ليه.
سعد.. مالكيش فيه بقا انتي تنفذي وليكي فلوس
البت.. خلاص يمعلم طب مش هنتقابل بليل وبتحسس علي زبه.
سعد.. خلاص ماشي يبت ابقي عدي عليا بليل)

(ياترا حمو هيعمل ايه وناوي لدينا علي ايه. وسعد بيفكر في ايه ومين البت دي وقايلها تعمل ايه.. ودينا هتفضل محافظه علي نفسها كده وبتقاوم ولا هتضعف.. كل ده هنعرفه في الجزء الثالث)

كان معكم ( Albrens )
كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: ALbrens
  • عجبني
التفاعلات: Moheb sex
  • عجبني
التفاعلات: ALbrens
  • محزن
التفاعلات: Moheb sex
  • محزن
التفاعلات: ALbrens
  • محزن
التفاعلات: Moheb sex
  • عجبني
التفاعلات: ALbrens
  • عجبني
التفاعلات: Moheb sex
  • لا تعليق
التفاعلات: ALbrens

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%