من خلال تقرير الأمم المتحدة لسنة 2022 تحت عنوان
wirld Happiness Report 2022 de L ONU نجد أسماء البلدان التالية التي تم تصنيفها بناء على مستوى سعادة سكانها: وهي كما يلي بالترتيب:
= فنلندا = الدانمارك = إيسلندا = سويسرا = هولندا = اللكسمبرغ = السويد = النرويج = إسرائيل = نيوزيلاندا
وأ ما المعايير التي يستعين بها صاحب التقرير فهي التالية :
= الإنتاج الداخلي الخام. اي معدل ما يصنعه وينتجه كل فرد سنويا من الخيرات .
= معدل الأعمار في كل بلد. باعتبار أن جودة الحياة ترفع من معدل السنين التي يعيشها الناس، وكلما ارتفع مقدار السنوات كلما كان ذلك يعني أن الناس يعيشون سعداء.
= مستوى الطيبوبة والكرم، وهذا يعني استعداد الناس للتضامن والتعاون فيما بينهم.
= غياب الرشوة والمحسوبية. أي سيادة القانون. فكل واحد يحصل على القدر الذي يستحقه من ثروات البلد اعتمادا على الجهود التي يقدمها، وعلى الكفاءة وليس بواسطة التدخلات والرشوة.
= الدعم الاجتماعي. وهذا له علاقة بعنصر الكرم، ولكنه يعكس مدى جهود البلد رسميا لدعم الفئات الضعيفة والمريضة ودعم جهود الطلبة وجمعيات الإحسان..إلخ
= مستوى حرية الناس في كل بلد. فالبلد الذي يحس فيه السكان بأنهم أحرار وغير مضطهدين أو مهددين يشعرون بسعادة أكثر ويكون عطاؤهم العلمي أو الثقافي أو الاقتصادي أكبر. والحرية هنا ليس معناها الفوضى، لأن كل المجالات مقننة ومنظمة، ولا يسمح لأي كان بالتدخل في حياة غيره، وفي طريقة عيشه، أو لباسه أو نوعية الأفكار والمعتقدات التي يميل إليها. لذلك نجد في هذه البلدان، جمعيات للدفاع عن حرية المثليين، ونجد بعض الأسر تختار بكل حرية نمط الزواج والأسرة التي تحب. فنجد عندهم أسرا مكونة من رجلين أو امرأتين، أو حتى من ثلاثة أشخاص. رجلان وامرأة أو امرأتان ورجل..كما تكثر الأسر التي يتفاهم أعضاؤها على تبادل الزوجات والأزواج والأسر التي يحرر فيها الزوج أو الزوجة شريكه أو شريكها ليتحصل على حاجته من اللمتعة إذا احتاج إليها ولم يوفرها له الشريك بالقدر الكافي..إلخ.
wirld Happiness Report 2022 de L ONU نجد أسماء البلدان التالية التي تم تصنيفها بناء على مستوى سعادة سكانها: وهي كما يلي بالترتيب:
= فنلندا = الدانمارك = إيسلندا = سويسرا = هولندا = اللكسمبرغ = السويد = النرويج = إسرائيل = نيوزيلاندا
وأ ما المعايير التي يستعين بها صاحب التقرير فهي التالية :
= الإنتاج الداخلي الخام. اي معدل ما يصنعه وينتجه كل فرد سنويا من الخيرات .
= معدل الأعمار في كل بلد. باعتبار أن جودة الحياة ترفع من معدل السنين التي يعيشها الناس، وكلما ارتفع مقدار السنوات كلما كان ذلك يعني أن الناس يعيشون سعداء.
= مستوى الطيبوبة والكرم، وهذا يعني استعداد الناس للتضامن والتعاون فيما بينهم.
= غياب الرشوة والمحسوبية. أي سيادة القانون. فكل واحد يحصل على القدر الذي يستحقه من ثروات البلد اعتمادا على الجهود التي يقدمها، وعلى الكفاءة وليس بواسطة التدخلات والرشوة.
= الدعم الاجتماعي. وهذا له علاقة بعنصر الكرم، ولكنه يعكس مدى جهود البلد رسميا لدعم الفئات الضعيفة والمريضة ودعم جهود الطلبة وجمعيات الإحسان..إلخ
= مستوى حرية الناس في كل بلد. فالبلد الذي يحس فيه السكان بأنهم أحرار وغير مضطهدين أو مهددين يشعرون بسعادة أكثر ويكون عطاؤهم العلمي أو الثقافي أو الاقتصادي أكبر. والحرية هنا ليس معناها الفوضى، لأن كل المجالات مقننة ومنظمة، ولا يسمح لأي كان بالتدخل في حياة غيره، وفي طريقة عيشه، أو لباسه أو نوعية الأفكار والمعتقدات التي يميل إليها. لذلك نجد في هذه البلدان، جمعيات للدفاع عن حرية المثليين، ونجد بعض الأسر تختار بكل حرية نمط الزواج والأسرة التي تحب. فنجد عندهم أسرا مكونة من رجلين أو امرأتين، أو حتى من ثلاثة أشخاص. رجلان وامرأة أو امرأتان ورجل..كما تكثر الأسر التي يتفاهم أعضاؤها على تبادل الزوجات والأزواج والأسر التي يحرر فيها الزوج أو الزوجة شريكه أو شريكها ليتحصل على حاجته من اللمتعة إذا احتاج إليها ولم يوفرها له الشريك بالقدر الكافي..إلخ.