- إنضم
- 20 يوليو 2022
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 16
- نقاط
- 318
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اهلا بيكم انا العقرب و ديه اول قصة ليا في المنتدي ممكن تكون مش احسن حاجة بس ما الي فيها حصل معايا حقيقي انا عمال اسماء مستعارة
انا عمر عندي ١٩ سنة انا دلوقتي في تانية جامعة القصة ديه بدأت من ايام ما كنت في اعدادي و انا عندي ١٤ سنة ساعتها كان طولي حاولي ١٦٩ سم
و وني كام ٦٥ و حسني كان حلو مكنش رياضي اوي اسف علي طول المقدمة نبدأ القصة
كان في بنت اسمها سارة ديه كانت فعلا شرموطة الدفعة كانت ماشية مع واد اسمه علي و علي ده ملوش دور في القصة المهم في يوم مروح من المدرسة فا لمحتهم ماشيين مع بعض مردتش ارحم عليهم و اسلم بس انا لقيتهم دخلو عمارة محدش فيهم ساكن فيها بدأ الشيطان يلعب معايا دخلت وراهم لحد ما طلعوا علي السطوح و هنا كانت المفاجأة علي زانق سارة و عمال يقفشلها و يبوس فيها و بدأ الموقف كل الآتي
علي: وحشتيني اوي يا سارة بقالي كتير مشوفتش شفايفك
سارة: منا لسة كنت معاك من كام يوم
علي: منا ملحقتش اشبع منهم
و علي قام ماسك سارة و قلعها الي التيشيرت الي كانت لابساه و كانت لابسة حتة برا اصفر كان بزها قرب ينط منه (اه صح نسيت اوصفلكم سارة هي قصيرة حاولي ١٥٥ و وزنها حاولي ٦٠ و وشها حلو و ابيض بس مش احسن حاجة و بزها متوسط و طيزها حلوة وعلي قدها ))
و قام مقلعها البرا و اول ما انا شوفت بزها ولي بقي زي الحديدة و هو قعد يمص في بزها شوية في اليمين و شوية في الشمال و هي كل الي عليها عمالة تقول اه اه اه اه اه الحس يا علي الحسهم اههههه و بعد ما علي خلص بزها و كان هيقلعها البنطلون بس قالت له احنا متفقناش علي كدة قام زرعها بالقلم و شها بقي احمر ددمم و قام ماسكها من شعرها و نزلها عند بتاعه و قالها مصر يا لبوة يا بنت الشرموطة و قعد يدخله و يخرجه لحد ما جابهم علي بزها و سارة كانت يتمسح بزها فا لقيتها بصة تحيتي و بصت علي ولي و هو واقف و بعدها انا قلقت و قمت خالع روحت البيت و عدي اليوم و محصلش حاجة عدا ٨ شهور و بقيت داخل علي ١٦ سنة و داخل علي أولي ثانوي عرفت من واحدة صحبتي أن سارة و علي سابو بعض الحوار كان عدي عليه فترة بس انا نحطتش في دماغي و يومها بليل قاعد علي الواتس و بكلم احمد صحبي و لقيته بيقولي
احمد : انت محظوظ فشخ ياض يا عمر
انا : محظوظ ؟! ايه الي حصل
احمد : قالي عرفت مين طلبت رقمك من هبة انهاردة
انا : مين
احمد : سارة
انا : يعمي و انا الي قولت شيرين و هدي
(شيرين و هدي ليهم دور معانا بس قدام شوية دول بقي مش شراميط الدفعة دول كلمة ممثلات سكس الدفعة قليلة عليهم )
احمد : شيرين و هدي ايه بس ده لو عرابي او زغلول عرفوا انك فكرت بس هيساووك بالاسفلت
انا : بس ايه رأيك في حوار البت سارة . ده
احمد : انت كدة كدة عاوز حد ترتبط بيه و بعدين منت كنت معجب بيها
انا : كنت بقي
احمد : و ايه الي خلاك تغير رأيك
انا : هيبقي اقولك بعدين
احمد: اوك سلام بقي عشان عندي مشوار الصبح
انا : ماشي تصبح علي خير
قعدت افكر بقي هي خدت رقمي ليه و انا بصراحة مكنش ليه في موضوع النيك و الارتباط و الجنس ده كنت محترم و في حالي
و الساعة جت ٢ و لقيت رقم غريب بيرن
انا : الو
و كان صوت واحدة
هي:مش عارف صوتي بمحن بقي
انا : تخلصي و قولي مين
هي:هتكون مين يعني
انا عرفت أن هي سارة
انا:متقولي بدل ما أقل ادبي عليكي
هي : زي ما قليت ادبك و و انت بتتفرج عليا انا و علي
عرفت بقي أن هي شافتني
انا : و انت شوفيني و سكتي ليه
سارة : عشان بصراحة كنت عايزة اشوف رد فعلك
انا:و شوفتيه
سارة:اه و كان باين عليه تعبان اوي
انا : دنتي شوفيته بجد بقي
سارة:اه و كنت عايزة تخطو في بقو
و هي بتقولي كدة زبي بقي مش قادر و طلعته و قعدت اضرب عشرة
انا سكت فجأة
سارة : انت روحت فين
انا : موجود اهو
سارة: شكلك بتنام اسيبك دلوقتي و نتكلم بعدين
انا: تمام سلام
و قفلت من هنا و ضربت جبته بتاع مرتين
و عدي يوم و كلمتني نتقابل بعد الدرس
و قابلتها كانت علي المغرب كدة و قالتلي تعالي نجيب حاجة من عند خالتي و هنتكلم و احنا ماشيين و بدأ الحوار ما الآتي
هي ؛ ايه الي خلاك تعمل كدة
انا : اعمل ايه ؟!
هي : تمشي ورانا
انا :انا كنت مروح و لمحتكم و الفضول كلني بصراحة
هي: و ياتري الفضول كلك امبارح
انا فهمت قصدها علي طول
انا : اه كلني اوي
هي طب تعالي نطلع علي طول و ننزل كنا وصلنا و المفجأة نفس العمارة الي كانت ليها هي و علي و سألتها احنا رايحين فين قالت طالعين لخالتي و ضحكت ضحكة بشرمطة قومت مديها بعبوص في طيزها و قالت:مستعجل ليه
و اول مطلعها علي السطح قومت زنقها في الحيطة و ختها في بوسة طويلة و انا مش سائب بزها و قلعتها الطرحة و نزلت علي رقبتها و هي كانت ساحت معايا خالص و عمالة تطلع اهات خفيفة كدة و قومت مقلعها البلوزة و مكنتش لابسة برا و مسكت بزها قعدت أرضع منه و هي عمالة تقولي مش قادرة يا عمر براحة براحة عليا اه
و قومت مقلعها البنطلون و هي مكنش عندها مانع و نزلت علي كسها قعدت احسس عليه من الاندر
و لقيته مليان عسل و قومت منزل البنطلون بتاعي و هي اول ما شافت وبي قالت ايه كل ده ده اكبر من بتاع علي بكتير انا بتاعي مكنش كبير اوي كان متوسط و بتاع علي كان صغير عشان كدة هي استغربت
و قعدت تمص و كانت مصاصة محترفة بنت القحبة
و انا كنت قريت احيبهم قولتها قومي قومتها و لفتها وضع الدوجي و نزلت الاندرو قعدت الخس في كسها و هي كل الي عمالة اقول اه اه اه اه الحس يا عمر الحس جامد و انا هجت و مكنتش قادر قومت ماسك بتاع قعدت امشيه علي شفايف كسها و هي دخلو ريحني ابوس ايدك سألتها انت مفتوحة ولا لا قالت لا قومت مسكت بتاعي و دخلته براحة في خرم طيزها كان ضيق شوية و هي بتقول اه اه اه لا دخله مش قااااادرة دخله كله قومت رازعه كله مرة واحدة و قومت خاطط أيدي علي بوقها و فضلت ادخله و أطلعه ادخله و أطلعه و هي اما هديت شلت ايدي من علي بوقها و فضلت اسمع الهاتف الخفيفة بتاعتها و عمالة تقولي بتاعك حلو اوي اه اه اه اه براحة عليا بقي اه اه اه اه
و قربت اجيب قولتلها اجيب فين قالت هات جوة و خلاص و انا بجيب قومت مدخله كله و هي صرخت جامد و فضلت تقول اه اه اه اه اه اه ايوة هو ده دافئ اوي اه اه اه اه و بعد ما خلصت مكنتش قادر أسند طولي لبست و قعدت في الأرض و هي فاقت و قامت لبست و قالتلي انت كنت محبي الوحش ده كله فين مردتش عليها و نازلين فا سمعنا صوت روحت تحية الصوت لقيت احمد و هدي و لقيتهم ...........
نكمل في الجزء التاني معلش الجزء ده طويل شوية
انا عمر عندي ١٩ سنة انا دلوقتي في تانية جامعة القصة ديه بدأت من ايام ما كنت في اعدادي و انا عندي ١٤ سنة ساعتها كان طولي حاولي ١٦٩ سم
و وني كام ٦٥ و حسني كان حلو مكنش رياضي اوي اسف علي طول المقدمة نبدأ القصة
كان في بنت اسمها سارة ديه كانت فعلا شرموطة الدفعة كانت ماشية مع واد اسمه علي و علي ده ملوش دور في القصة المهم في يوم مروح من المدرسة فا لمحتهم ماشيين مع بعض مردتش ارحم عليهم و اسلم بس انا لقيتهم دخلو عمارة محدش فيهم ساكن فيها بدأ الشيطان يلعب معايا دخلت وراهم لحد ما طلعوا علي السطوح و هنا كانت المفاجأة علي زانق سارة و عمال يقفشلها و يبوس فيها و بدأ الموقف كل الآتي
علي: وحشتيني اوي يا سارة بقالي كتير مشوفتش شفايفك
سارة: منا لسة كنت معاك من كام يوم
علي: منا ملحقتش اشبع منهم
و علي قام ماسك سارة و قلعها الي التيشيرت الي كانت لابساه و كانت لابسة حتة برا اصفر كان بزها قرب ينط منه (اه صح نسيت اوصفلكم سارة هي قصيرة حاولي ١٥٥ و وزنها حاولي ٦٠ و وشها حلو و ابيض بس مش احسن حاجة و بزها متوسط و طيزها حلوة وعلي قدها ))
و قام مقلعها البرا و اول ما انا شوفت بزها ولي بقي زي الحديدة و هو قعد يمص في بزها شوية في اليمين و شوية في الشمال و هي كل الي عليها عمالة تقول اه اه اه اه اه الحس يا علي الحسهم اههههه و بعد ما علي خلص بزها و كان هيقلعها البنطلون بس قالت له احنا متفقناش علي كدة قام زرعها بالقلم و شها بقي احمر ددمم و قام ماسكها من شعرها و نزلها عند بتاعه و قالها مصر يا لبوة يا بنت الشرموطة و قعد يدخله و يخرجه لحد ما جابهم علي بزها و سارة كانت يتمسح بزها فا لقيتها بصة تحيتي و بصت علي ولي و هو واقف و بعدها انا قلقت و قمت خالع روحت البيت و عدي اليوم و محصلش حاجة عدا ٨ شهور و بقيت داخل علي ١٦ سنة و داخل علي أولي ثانوي عرفت من واحدة صحبتي أن سارة و علي سابو بعض الحوار كان عدي عليه فترة بس انا نحطتش في دماغي و يومها بليل قاعد علي الواتس و بكلم احمد صحبي و لقيته بيقولي
احمد : انت محظوظ فشخ ياض يا عمر
انا : محظوظ ؟! ايه الي حصل
احمد : قالي عرفت مين طلبت رقمك من هبة انهاردة
انا : مين
احمد : سارة
انا : يعمي و انا الي قولت شيرين و هدي
(شيرين و هدي ليهم دور معانا بس قدام شوية دول بقي مش شراميط الدفعة دول كلمة ممثلات سكس الدفعة قليلة عليهم )
احمد : شيرين و هدي ايه بس ده لو عرابي او زغلول عرفوا انك فكرت بس هيساووك بالاسفلت
انا : بس ايه رأيك في حوار البت سارة . ده
احمد : انت كدة كدة عاوز حد ترتبط بيه و بعدين منت كنت معجب بيها
انا : كنت بقي
احمد : و ايه الي خلاك تغير رأيك
انا : هيبقي اقولك بعدين
احمد: اوك سلام بقي عشان عندي مشوار الصبح
انا : ماشي تصبح علي خير
قعدت افكر بقي هي خدت رقمي ليه و انا بصراحة مكنش ليه في موضوع النيك و الارتباط و الجنس ده كنت محترم و في حالي
و الساعة جت ٢ و لقيت رقم غريب بيرن
انا : الو
و كان صوت واحدة
هي:مش عارف صوتي بمحن بقي
انا : تخلصي و قولي مين
هي:هتكون مين يعني
انا عرفت أن هي سارة
انا:متقولي بدل ما أقل ادبي عليكي
هي : زي ما قليت ادبك و و انت بتتفرج عليا انا و علي
عرفت بقي أن هي شافتني
انا : و انت شوفيني و سكتي ليه
سارة : عشان بصراحة كنت عايزة اشوف رد فعلك
انا:و شوفتيه
سارة:اه و كان باين عليه تعبان اوي
انا : دنتي شوفيته بجد بقي
سارة:اه و كنت عايزة تخطو في بقو
و هي بتقولي كدة زبي بقي مش قادر و طلعته و قعدت اضرب عشرة
انا سكت فجأة
سارة : انت روحت فين
انا : موجود اهو
سارة: شكلك بتنام اسيبك دلوقتي و نتكلم بعدين
انا: تمام سلام
و قفلت من هنا و ضربت جبته بتاع مرتين
و عدي يوم و كلمتني نتقابل بعد الدرس
و قابلتها كانت علي المغرب كدة و قالتلي تعالي نجيب حاجة من عند خالتي و هنتكلم و احنا ماشيين و بدأ الحوار ما الآتي
هي ؛ ايه الي خلاك تعمل كدة
انا : اعمل ايه ؟!
هي : تمشي ورانا
انا :انا كنت مروح و لمحتكم و الفضول كلني بصراحة
هي: و ياتري الفضول كلك امبارح
انا فهمت قصدها علي طول
انا : اه كلني اوي
هي طب تعالي نطلع علي طول و ننزل كنا وصلنا و المفجأة نفس العمارة الي كانت ليها هي و علي و سألتها احنا رايحين فين قالت طالعين لخالتي و ضحكت ضحكة بشرمطة قومت مديها بعبوص في طيزها و قالت:مستعجل ليه
و اول مطلعها علي السطح قومت زنقها في الحيطة و ختها في بوسة طويلة و انا مش سائب بزها و قلعتها الطرحة و نزلت علي رقبتها و هي كانت ساحت معايا خالص و عمالة تطلع اهات خفيفة كدة و قومت مقلعها البلوزة و مكنتش لابسة برا و مسكت بزها قعدت أرضع منه و هي عمالة تقولي مش قادرة يا عمر براحة براحة عليا اه
و قومت مقلعها البنطلون و هي مكنش عندها مانع و نزلت علي كسها قعدت احسس عليه من الاندر
و لقيته مليان عسل و قومت منزل البنطلون بتاعي و هي اول ما شافت وبي قالت ايه كل ده ده اكبر من بتاع علي بكتير انا بتاعي مكنش كبير اوي كان متوسط و بتاع علي كان صغير عشان كدة هي استغربت
و قعدت تمص و كانت مصاصة محترفة بنت القحبة
و انا كنت قريت احيبهم قولتها قومي قومتها و لفتها وضع الدوجي و نزلت الاندرو قعدت الخس في كسها و هي كل الي عمالة اقول اه اه اه اه الحس يا عمر الحس جامد و انا هجت و مكنتش قادر قومت ماسك بتاع قعدت امشيه علي شفايف كسها و هي دخلو ريحني ابوس ايدك سألتها انت مفتوحة ولا لا قالت لا قومت مسكت بتاعي و دخلته براحة في خرم طيزها كان ضيق شوية و هي بتقول اه اه اه لا دخله مش قااااادرة دخله كله قومت رازعه كله مرة واحدة و قومت خاطط أيدي علي بوقها و فضلت ادخله و أطلعه ادخله و أطلعه و هي اما هديت شلت ايدي من علي بوقها و فضلت اسمع الهاتف الخفيفة بتاعتها و عمالة تقولي بتاعك حلو اوي اه اه اه اه براحة عليا بقي اه اه اه اه
و قربت اجيب قولتلها اجيب فين قالت هات جوة و خلاص و انا بجيب قومت مدخله كله و هي صرخت جامد و فضلت تقول اه اه اه اه اه اه ايوة هو ده دافئ اوي اه اه اه اه و بعد ما خلصت مكنتش قادر أسند طولي لبست و قعدت في الأرض و هي فاقت و قامت لبست و قالتلي انت كنت محبي الوحش ده كله فين مردتش عليها و نازلين فا سمعنا صوت روحت تحية الصوت لقيت احمد و هدي و لقيتهم ...........
نكمل في الجزء التاني معلش الجزء ده طويل شوية
