متسلسلة الشراميط المنتشرة ـ حتي الجزء الثالث 16/9/2023

[الشبكشى]

قبل مانبدأ بجزء جديد أحب أقولكم أني هعمل تعديل بسيط في مجريات القصة.
في الجزء الأول أحمد أتعرف على مريم في الطريق

مريم كانت مقطوعة من شجرة مالهاش حد أحمد عرض عليها أنها تعيش معاه بالشقة
شبيه بالمساكنه لكن بمقابل مادي اتفق بيها الطرفين زي ماهو واضح في الجزء الأول وهيبقى عنصر التشويق والإثارة في الأجزاء المقبلة

الجزء الثاني​

بعد ماستحمت طلعت عريانه والميه بتنقط من جسمها
جريت بسرعه لفيت الفوطة على وسطها وحسيت بأنفاسها الدافئة وريحتها الحلوة
ضميتها لحضني برومانسية وبديت أشم ريحة شعرها ورحت بوستها من رقبتها
ولما شفايفي وصلت لشفايفها أتكسفت وبعدت عني شوي بس ضعفها ورغبتها فضحت وشها لشدة احمرار خدودها .
قلتلها : ماتتكسفيش خدي راحتك وكأنك في شقتك
قالتلي وهي مكسوفة : عايزة أنشف جسمي وشعري
خدتها للأوضة وأديتها مجفف الشعر عشان تنشف شعرها
وقلتلها : انا هعمل حاجة نشربها تكوني أنتي خلصتي
قالتلي وعينيها فيها نظرة حب وشهوة : طب أنا هبقى كدة بالفوطة!
قلتلها : انتي كدة أحلى بس لومش مرتاحة انا ممكن أجبلك بيجاما لوعايزة .
هنا مريم بصتلي مع ابتسامة وبدت تنشف شعرها .
رحت أنا جري للمطبخ طلعت أزازتين بيرة وشوية مكسرات لزوم القعدة
بعد مامريم خلصت جت للصالون وقعت قدامي ولفت رجل على رجل
قمت صبيت البيرة في الكوبيات وديتها كوبايتها وقعدت جنبها وحطيت ايدي على كتفها والأيد التانية على فخذها هنا حسيت بنفسها وعنيها مغمضة
وابتسامة رقيقة مرسومة على وشها وأنا بفرك بفخدها مسكت أيدي وسحبتها لكسها كسها كان دافي ومبلول وشفايفها بتترعش
وفجأة قامت كدة بسرعة وقعدت على حجري ونزلت فيا بوس ورجعت مسكت أيدي وحطتها من فتحة الفوطة بكسها وكملت بوس فيا وشفايفنا بتقطع بعضها
أنا كدة ولعت زبي هينفجر باللحظة دي رحت حاملها جري عالسرير وهي متشعبطة فيا رميتها عالسرير وسحبت الفوطة من على جسمها الأبيض الملبن
وقلعت هدومي وطبيت عليها جسمها كان مولع وبزازها الكبيرة نار نزلت امص افيهم وهي ماسكة زبي بشدة وعنف وعايزه أدخله في كسها الأبيض الرطب
قمت فتحت رجليها ونزلت لحس في فخادها البيضة الكبيرة لحد ماوصلت لكسها الأبيض المنفوخ ولساني بيلعب لعب في شفرات كسها الدهنية فضلت أمصهم وألحسهم وهي بتترعش وتتلولو وتعتصر لحد الانفجار
قامت كدة بسرعة ومسكت زبي ونزلت مص فيه زي لي عندها جوع قديم
وبعدها زقتني على ظهري ومسكت زبي شويه ومصته وقامت دخلته بكسها وقعدت عليه كانت تتناك وايدي ماسك طيزها الملبن وهي بتتناك وتترعش
هي صح وزنها تقيل بس النيكة كانت ممتعة وانا حاسس بكسها الرطب وبزازها الكبيرة لي بتنطط قدامي وهي بتتناك كان شعور جميل مع أني مارست الجنس مع نسوان قطعيتها ناعمة بس دي أول تجربة ممتعة لي مع القطعية دي
نرجع للأحداث :
وهي قاعدة على زبي بتتناك حسيت بميه دافيه بتسرسب على زبي وبطني
وزبي منتصب رحت منيمها على بطنها وطيزها البيضة المربربة قدامي
رحت نزلت فيها بوس لسا ريحة الصابون عليها رحت نايم فوقيها وبفرك زبي بفلقة طيزها المربرب وهي متشنجة شوي وتقولي بلاش ياأحمد تحطه فطيزي
مسكت زبي وعايزة تسحبه لكسها
قلتها خلينا نجرب ولو ماعجبكيش بلاش وهي مصره وخايفة وحاطه أيدها على طيزها مش عايزة
قلتلها هفركه من بره وبالراحة شوي شوي سحبت ايدها وانا بفرك زبي بفلقات طيزها جبتهم على طيزها بس كنت عايز أنيكها من طيزها .

هنا ينتهي الجزء الثاني وأحمد كان نفسه ينيك مريم من طيزها بس هي أمتنعت بس ممكن توافق بعدها في الأجزاء التاليه .













الجزء الثالث




أحمد بعد أول ليلة سخنة قضاها مع مريم
في الصباحية بيصحى من النوم بيلاقي مريم بتشرب قهوة .
أحمد : صباح الخير ياعسل
مريم : صباح الفل تشرب معايا قهوة
أحمد : اه بس من غير سكر
مريم وهي بتظبط القهوة بيقوم أحمد ويضمها ويهمس في ودنها
أحمد : أتبسطي ياقلبي ليلة مباراح
مريم : أه هههه بس كنت مفتري
أحمد : ماتجيبي بوسة احلي فيها بوقي قبل ماروح الشغل
أحمد يحضنها جامد ويقطعها بوس .
مريم : مش هنشرب القهوة بقى هههه
أحمد : طبعآ عشان ألحق ادخل وأستحمى عشان متأخرش عالشغل .
مريم : عايزة أتكلم في موضوع هو أنا هبقى في البيت لوحدي عشان بزهق
عايزة تشوف لي شغلانة عشان مابحبش اقعد كدة .
أحمد : ياحبيبتي أنتي هتبقي ست البيت تروقي الشقة تحضيري الفطار والغدا والعشا تغسلي هدومنا وهديلك فلوس تزوقي نفسك وتشتري هدوم وتكجولي نفسك وهعرفك على ناس راقية وتعملي علاقات أجتماعية .
مريم : متشكرة ياأحمد بس مش فاهمة يعني ايه نوعية العلاقات الاجتماعية لي هعملها !
أحمد : بص ياحبيبتي في السهرة هشرحلك بس مختصر الكلام هخليكي ست كلاس هقلب حياتك ويبقى مستواكي أعلى .
أحمد بيبص في الساعة وبيروح ياخد شاور سريع عشان مايتأخرش عالشغل .

أحمد هدفه أنه يقدم مريم للمجتمع المخملي الراقي
وطبعآ هيزبط شكلها ولبسها عشان تندمج معهم
عشان يعرفها على شخصيات مهمة من الطبقة المخملية
ليقدر يسيطر على الشخصيات الكبيرة وخصوصآ شخصية الباشا
الباشا ده عمره ستين سنة سادي مالتي ملياردير
مش أي ست تعجبه وهو مشترط أي ست هتسيطر عليه
هيتجوزها ويكتب لها نص أملاكه ..

أحمد جهز نفسه وقبل مايخرج من البيت ؛
أحمد : خدي الفلوس دي وانزلي اعملي شوبينغ وجيبي حاجاتك الخاصة وخدي نسخة مفتاح الشقة عشان أنا ممكن أتأخر شويه.
مريم : أوك طب أنا لو عوزتك بحاجة أزاي أقدر اتواصل معاك وكلمك ؟
أحمد بيطلع الكرت بتاعه لي مكتوب عليه نمرة تليفونه ويقولها : ده رقم تليفوني لو عوزتي حاجة كلميني وانا لما أرجع في الليل هجبلك موبايل وخط .

أحمد راح لشغله ومريم بترتب الشقه وتنزل تشتري حاجتها
وهي بتفكر وبتقول في نفسها ياترى هيعمل بيا اي
يقصد أيه أنه يقلب حياتي انا لازم أفهم هيعمل فيا أي ؟

أحمد هو بمكتبه بيتصل لصديقه اللبناني حازم .
حازم رجل أجتماعي متزوج متحرر مش بيحب القيود
بيعشق الفلوس لدرجة انه يبيع مراته للي بيدفع أكتر ...
نيرمين مرات حازم بتشتغل مع جوزها بنفس الشركة
مغرورة جدآ واثقة من نفسها متحررة وشخصيتها قوية قدام المجتمع
ولكنها ضعيفة قدام حازم ومتقدرش تقوله لا ...

أحمد بيتصل لحازم عشان هو ومراته وضعهم الاجتماعي أفضل عشان مريم تندمج للمجتمع المخملي .
أحمد بيكدب على حازم ويقوله أنه أتجوز مريم وانها مراته ...
وعايز مريم تصاحب نيرمين وتتعلم منها الأتيكيت وتعلمها أزاي تتكلم مع المجتمعات الراقية
عشان تدمجها مع المجتمع الراقي وتبقى زيها سيدة مجتمع

حازم يوافق على طلب أحمد ويحدد معاه ميعاد عشان يزوره هو مراته زيارة مباركة لزواج أحمد وعشان يتعرفو على مريم .

بعد مرور ساعات أحمد بيخلص شغله ويرجع للبيت .
بيلاقي مريم لابسة بيبي دول أسود شفاف وريحة البارفن قوية مالي الشقة
أحمد بيقرب منها ويحضنها ..
مريم : مش عايز تتعشى انا عملت عشا أتمنى أنه يعجبك .
أحمد : انتي عشايا وهاكلك من كل حتة .
مريم : بجد تعالا نتعشى ومنه تبقى تشرحلي أزاي هتقلب لي حياتي .
أحمد : تعالي معايا ( أحمد بياخدها لأوضة النوم ) ركزي معايا
أنتي هتبقي مراتي قدام الناس مش عايز حد يعرف وضعنا ماشي أزاي.
مريم : أزاي أبقى مراتك طب ليه مانتجوز وابقى فعلآ مراتك .
أحمد : ماينفعش دلوقتي بس أوعدك لما أنجح أني خليكي سيدة أعمال في مجتمع راقي هتبقي مراتي فعلآ .
مريم : مش فاهمة حاجة منك خالص يعني انت عايزني أعمل أيه؟
أحمد : بصي هخليكي تنسي الحياة الزبالة لي عشتيها ، هغير حياتك هغير كلامك وتصرفاتك هغير لبسك وهتبقي شريكتي وسيدة أعمال راقية ويبقى ليكي شبكة علاقات واسعة مع المجتمع الراقي وهنكبر سوى ويبقى عندنا شركات و فلوس أكتر .
مريم : طب ازاي كل ده هيحصل وانا معنديش خبرة .
أحمد : سيبي موضوع الخبرة عليا بس زي ماتفقنا أنتي مراتي وبالمناسبة صديقي حازم ومراته هيجو يباركو لنا بمناسبة جوازنا وعايزك تتعرفي على مراته عشان هتبقو صحاب وهي فرصة هتتعلمي منها البرستيج وحاجات مهمة أزاي تندمجي مع المجتمع الراقي .
مريم : اوك ، مش هنتعشى ؟
أحمد : هنتعشى أحلى عشى .
أحمد بيحضن مريم ويقطع شفايفها بوس
ويحط أيده على طيزها وبيفغص فيها
مريم وهي بتضحك : بلاش الحته دي .
أحمد بيحط رأسه في طيزها ويبوسها بشراهة .
مريم بتضحك وكانت بتغير من الحركة دي وتتقلب عالسرير
وبتسحب راس أحمد وتحطه على كسها أحمد نزل بوس ولحس بكسها وفخادها بعدها بيقوم وبيقلع البنطلون والبوكسر ويطب فوقيها
وينزل بيها بوس من شفايفها ورقبتها نزولآ لبزازها الكبيرة
وهي ممحونة وبتتقطع وبتمسك زبه جامد وتدعكه عشان تحطو في كسها
أحمد : لفي
مريم : لا كدة أحسن بلاش طيزي
أحمد : هنجرب بس لو دايقتك وتوجعتي هسيب طيزك .
مريم : أنا خايفة
أحمد : متخفيش أنا هحطوه في كسك من ورا وهحاول أدخله شوي فطيزك واطلعة بسرعه لو وجعك .
مريم : طب بس بالراحة .
مريم بتمسك زب أحمد وهو بيحطه فطيزها .
مريم بتتألم وبتحاول تبعد أحمد لكن ماقدرتش عشان كان مسيطر عليها
مريم وهي بتصرخ : كفايه
أحمد بيهديها ويفرك زبه بفلقات طيزها ويرجع يدخله ويطلعه ومريم بتتقطع من الوجع وتترجاه عش يوقف
أحمد : ليه هوأنتي حاسة بأيه دي أمتع حاجة نيك الطيز
مريم : إيه المتعه دانا حاسة سيخ حامي بيحرق فطيزي
أحمد : هو في الأول كدة بعدها هتتبسطي
أحمد بيكمل ومريم بتتألم من الألم لحد مانزل لبنه في طيزها .
مريم : طيزي بتحرقني بلاش نعملها تاني .
مريم بتقوم وبتاخد المنديل وبتمسح طيزها .
وترجع عالسرير وبتقعد على فخاد أحمد وبتفرك كسها الرطب على فخاده
لحد مافخادة أتبلت.
أحمد : كنتي أستني بعد مانتعشى كنا كملنا
مريم : مش قادرة كسي بيحرقني
أحمد : هطفيه بعد العشا
أحمد بيقوم من على السرير وبيفتح شنطته ويطلع موبايل جديد
أحمد : خدي أمسكي ده أحدث موبايل بتلات كاميرات وسيفت لك رقم تليفوني .
مريم : ياه تسلم أيدك ياحبيبي بس انا مابفهمش فيه وازاي أشتغل علية
أحمد : تعال اعلمك أزاي تستخدمية .
أحمد بيقعد مع مريم وبيعلمها أزاي تستخدمه .

فى قمه الروعه الجزء التانى والتالت
الاول لازم تتم تعديله سياغته من الاول
فى انتظار المزيد من الابداع والتميز