السر فى تركببة الحقنة

[سامية سالب]

كنت الاحظ باستمرار و انا نونة صغيرة طولى تحت الفخذتين والكس ان ماما ب تعمل حقنة شرجية حوالى اربعة او خمس مرات و تطلب منى اساعدها فى الحمام التواليت واحط لها فى خرم طيظها من جوة الانبوبة الزوبر الطخين قوى المتصل بخرطوم الخزان الكبير بتاع الحقنة الشرجية و مليانة سائل ماء دافي بالعسل الأسود و بهارات و شيكولاتة سائل و بلح مفروم خالص ، ويملا بطنها لما تكاد تنفجر بالسائل و تفرغها جامد فى التواليت اربع مرات و هى تتاوه وتغنج و فى المرتين الخامسة والسادسة تعمل الحقنتين بمياه ساخنة زيادة شوية وتفرغ طيظها خالص وتحط كريم مخصوص . و تكمل الاستحمام و تطلع تروح لبابا ينيكها فى طيظها و تغنج وتشهق و تشخر وبابا نازل فيها نيك قدام المرايات و عمال ياخد صور وأفلام وهو ب ينيك ماما و ماما تتخانق معاه وتقول له سيب التصوير والأفلام و يركز مخه ومتعته معاها فى النيك و يجيب باة علشان هى تعبت .. و بابا يقول لها عاوز ياخد كام فيلم وصورة حلوين قوى بزوايا توضح كويس طيظ ماما و زوبر بابا داخل خارج فبها علشان يفرجها للزملاء و الزميلات فى الشغل و يشوفهم هايجين عليه و عليها قوى و يمارسوا العادة السرية قدامه و هو يساعدهم و يدعك لهم كسهم و ازبارهم و يغرقوه لبن على وشه و فى بقه ويشرب اللبن علشان يبقى قوى جدا .. وبخاصة زميله الرهيب العملاق الاستاذ عبدالتواب .. تروح ماما تضحك قوى وتغنج و تقول له طيب ياللا صورتى حلو قدام المرايات و تبدأ تغنج وتصرخ وتقول ل بابا يا عبد التواب زبرك نار موش قادرة عليه .. و انا اتفرج لغاية مايشبعوا نيك و ادخل معاهم الحمام اساعد ماما تتشطف و تتزين احلى زينة و تاخدنى معاها نروح لصديقتها ام امانى زوجة الاستاذ عبدالتواب و الحقيقة نروح للأستاذ فى شقته الخاصة السرية علشان ينيك ماما قدام المرايات فى طيظها و يصورها افلام و يبعت الأفلام لبابا و يشكره على الهدية الحلوة وطيظ ماما الجميلة قوى و يقول له ان زوجته ام امانى منتظرة بابا بكرة الصبح من بدرى علشان ينيكها و ينبسط

 

[الخديوى]

تسلم الايادي على مجهودك الطيب..
مع خالص تحياتى...​

 

[ايام الغضب]

حلاوتك ياسوما