NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,690
لقد توقفنا في الجزء السابق عندما تكلم وائل عن شروط للتهدئه مع زوجتي وحل كل المشاكل التي بين عائلة وائل وعائلة زوجتي وكذلك الأحقاد بين اخت وائل وزوجتي .. لكن زوجتي رفضت وفضلت الحرب لأنه الحل الوحيد لرد كرامتها وشرفها.. وقال وائل انه سيجعل وسيط بينه وبين زوجتي وهي (جيهان) فتاة جميله عمرها 25 سنه وهي من المغرب وهي صديقة زوجتي قبل زواجنا وهي التي ستقوم بالتسويه وحل النزاع .. مرت ايام على حادثة الأغتصاب وتغيرت سلوكيات زوجتي .. لقد اصبحت زوجتي تعاني نفسيا مضطربة السلوك .. لقد كنت عندما اتحدث معها احيانا لاتهتم بكلامي .. مرت الأيام ثم رن جرس البيت فقالت زوجتي لي قم يارامي واذهب الى مجلس الرجال لأن صديقتي جيهان عند الباب لأنه في بلدنا النساء تلبس ال**** والعباءه وتحتشم وحتى في الزيارات يجب ان تبقى النساء لوحدهن وقسم خاص لهن لقد انصرفت الى قسم الرجال لكنني رأيت جيهان تلك الفتاة الجميله ثم دخلت في ضيافة زوجتي ثم استقبلتها زوجتي استقبالا حارا وكانت زوجتي سعيده ولأول مره بقدوم وزيارة جيهان لقد بدأت جيهان تداعب زوجتي وكانت تفعل حركات بزوجتي لقد كن يمزحن مزحا ولأول مره أرى زوجتي بهذا المرح والمداعبه حتى ان جيهان وضعت اصبعها في مؤخرة زوجتي وهن يضحكن وكانت زوجتي سلوى تقهقه وتقول لصديقتها جيهان دعيني ياقحبه يابنت الأيه .. ثم يجلسن ويضحكن ببعض الأستهتار ويتذكرن ايام الصداقه في السنوات التي مضت .. لقد بدأت جيهان تتناول القهوة والحلويات .. ان جيهان كانت تحب زوجتي حبا كبيرا .. وبعد ذلك قالت جيهان حسنا ياصديقتي يجب ان اعرض عليكي شروط هدنة وائل بسرعه فقالت زوجتي حسنا ياجيهان قولي ماعندك فأنا متشوقه لسماع ذلك .. فقالت جيهان .. الشروط هي : ان تعترفين بأن وائل وعائلته هم اسيادكم ويجب على عائلتكم الرجوع والخضوع لهم .. ان تقدمين اعتذارا لأخت وائل .. ان تقوم كل افراد عائلتكم بالتصويت لأنتخاب ابو وائل عمدة للحي خمس سنوات قادمه .. ان يكون هناك اجتماعا مغلقا وسريا جدا بينكي وبين وائل عند الموافقه على هذه الشروط المبدئيه .. وستحصلين مقابل ذلك على 15000 دولار وستحظون بالأمتيازات التي ستمنحها لكم عائلة وائل وستكونون حلفائهم وسيلبي جميع احتياجاتكم وستصبح معاملاتكم في الدوائر الحكوميه سهلة دون تعقيد او تأخير.. انتهت الشروط ... لكن زوجتي ضحكت هههههههه لقد كان وائل احمقا وغبيا لعرضه هذه الشروط السخيفه ههههه هل يظن وائل انني سأسترجع شرفي وعرضي بهذه السهوله .. اسمعي ياجيهان الشرف لايستعاد الا بالدم والثأر .. لكن جيهان ضحكت وقالت: اسمعي ياسلوى انتي صديقتي وانا احبك ويجب ان اوضح لكي الأمور حتى لوكانت كمرارة الحنظل لو كان خصمك شابا عاديا لكان ذلك شيئا آخر.. لكن ياسلوى لماذا تعقدين الأمور اذا كان على اغتصابك فلم يراكي احد سوى التايلندي ووائل فقط .. والشيء الآخر ليس غريبا ان تتعرض بعض النساء للأغتصاب فأنتي لستي فتاة عذراء وبكر .. لكي تكوني مفضوحه .. انك لازلتي الطبيبه سلوى ذات المكانه الكبيرة والتي حازت على احترام الكثير من الناس لذلك بدأ وائل حربه معك لأيقاف هذا الثقه والشعبيه في مدينتنا التي حصلتي عليها وانتي محبوبه من جميع الناس .. اسمعي ياسلوى ولا تغضبي مني ان عائلة وائل هم اسيادكم وهم اصحاب الخير عليكم هم ساعدوا اجدادكم بعدما كنتم عائلة مهجرة ومهمشه ومشرده فلا تنسي ذلك ان التاريخ والقوة والأصل العريق والكريم والسياده كلها مع عائلة وائل .. لاتغضبي ياسلوى ان قلت لكي : اسألي أي شخص بل اسألي حتى صغار السن من هم في العاشره من هي عائلة وائل سيخبرك حتما بذلك .. وانا لا أقلل من شأن عائلتك يا سلوى فأنا احببت عائلة اسعد اكثر من وائل لكنني قررت ان اكون وسيط صلح وسلام بينكم ولو كانت امرأه غيرك لما قلت لوائل انني سأخوض غمار الوساطه والصلح . وهو لشيء واحد ياسلوى انني احبك واحب عائلتك .
بعد ذلك انحنت جيهان وبدأت تقبل زوجتي وتهديء من هول الموقف وتنصحها بالصلح مادام الصلح مفتوح بكل المغريات .. لكن زوجتي قالت لن ارد الآن ياجيهان .. اريد بعض الوقت لدراسة شروط وائل .. بعد ذلك وافقت جيهان .. ثم اخذت زوجتي ورقة الشروط .. ثم بدأ الضحك والأستهتار بين زوجتي وجيهان وكانت زوجتي تسترجع الذكريات الماضيه مع جيهان فقالت زوجتي لجيهان .. ماهي اخبار صديقتنا سوسن الشيطانه السحاقيه وماهي اخبار اختها تهاني صاحبة الأنف الطويل ( الساحره ) ثم ضحكت جيهان ههههههه مازلتي تتذكرينها ياسلوى .. فقالت زوجتي لجيهان كيف انسى افضل واعز صديقة لنا .. هل تتذكرين ياجيهان فرقتنا في النت انا وانتي وسوسن فرقة السحاقيات الحمر .. اتذكرين ليال السحاق الجميله .. ثم بدأت جيهان تتنهت ويخرج الهواء من صدرها متقطعا وهي تقول يالها من ليال جميله لن تمحى من الذاكرة فقالت جيهان : ان السبب الذي فرقنا وجعلنا مبتعدين عن بعض هو الزواج سحقا للزواج فقالت زوجتي هل مازلتي عزباء ياجيهان فقالت جيهان نعم .. فقالت زوجتي : انتي لازلت عذراء فقالت جيهان : للأسف لا ثم قالت زوجتي : لماذا ؟ فقالت جيهان لقد قام بأغتصابي ابن حينا عندما رفضت الزواج منه وكان ذلك في بلدي المغرب .. بعد ذلك قالت لم ايأس مثلك ياسلوى عندما اغتصبني ذلك الحقير بل تعرفت على شاب ووافق على الزواج مني وسيكون حفل زفافي السنه القادمه في المغرب .. بعد ذلك قالت زوجتي انني مشتاقة لسماع اخبارك واخبار سوسن .. لكن سأقوم هذه الليلة بدعوتك انتي وسوسن على تناول العشاء معي هنا في بيتي ولنسهر سويا ونسترجع قصص الماضي .. وسنستمتع بآخر مغامرات صديقتنا سوسن ..هل ستوافقين ياجيهان.. لقد قالت جيهان وهي تصفق وتقول اووووووو هههههه فكرة جميلة ياسلوى انني مشتاقة لشيطانة السحاق سوسن اووووو هذه الليلة ستكون ليلة ورديه .. فقالت جيهان حسنا .. سأذهب الآن وفي الليل سأكون حاضرة معك في البيت لتلبية دعوة العشاء وسأصحب صديقتي سوسن لتأتي معي لتكون مفاجأه هذه الليلة ..فقالت زوجتي .. هذا رائع ياجيهان .. حسنا سأقوم بترتيب واعداد العشاء وسيكون المكان مهيأ للسهره هذه الليلة .. ثم ذهبت جيهان ..
وفي حلول الليل واقتراب وقت العشاء .. قالت زوجتي لي اسمع يارامي يجب ان تكون في مكان بعيدا عن قسم النساء لأنني سأدعوا صديقاتي هذه الليلة لتناول العشاء والسهره معي .. فقلت حسنا لكي ماتريدين .. وفي وقت العشاء حضرت جيهان وبرفقتها صديقتها سوسن تلك الفتاة الجميله .. ثم استقبلتهن زوجتي استقبال حارا لقد كانت سوسن تداعب زوجتي وكذلك جيهان .. وبعد الجلوس قليلا قامت زوجتي بتقديم العشاء لقد كنت اراقب مايحدث من خلال نافذة المجلس النسائي .. وبعد العشاء بدأت السهره .. (وسنتتطرق لاحقا في احد اجزاء هذه القصه عن تاريخ زوجتي وصديقاتها السحاقيات سوسن وجيهان) .. لقد بدأت السهرة وكانت زوجتي تسأل صديقتها سوسن عن حياتها بعد الزواج .. فاستائت سوسن ثم قالت ياليتني لم اتزوج ولم انجب ان الزواج قد فرقنا وافسد حلم فرقتنا السحاقيات الحمر بعدما كنا نستمتع بحرية وحياتنا سعيده دون القيود الزوجيه فقالت زوجتي معك حق ياسوسن .. يجب ان نقوم بالإتحاد كفريق واحد وان نسترجع ايام سعادتنا. فأتفقت زوجتي وصديقاتها ان يكون اسم الفرقة نفس الاسم القديم السحاقيات الحمر .. فقالت زوجتي ذلك هو السبيل الوحيد لكسر الملل والقيود الزوجيه الممله والغابره ..
ثم قالت سوسن : هل لازلتن تحبن السحاق ؟ فقالت جيهان : انني اموت فيه .. فقالت زوجتي انا سحاقيه حتى النهايه .. واتفقت سوسن ان تتوسع الفرقه فقالت زوجتي : كيف ذلك فقالت سوسن : ستنضم معنا اختي تهاني ( الساحره ) فقالت زوجتي : يالها من مفاجئه رائعه فقالت جيهان : وانا اعرف صديقة تعمل معي بمحل الكوافير وهي مغربيه ستنضم معنا .. فقالت سوسن : لكن ينقصنا من ستكون الزعيمة رئيسة الفرقه فقالت زوجتي : معكي حق ياسوسن جميعنا لانصلح لهذا المنصب .. فقالت زوجتي : حسنا لقد وجدتها !!! لايصلح لهذا المنصب الا صديقتي الممرضه في المستشفى .. انها (أمل) وهي سيده جميله ولها شخصية قوية جديرة بالأحترام .. وهي ذات خبرة لأنها تقارب ال 47 سنه من عمرها .. وهي سحاقيه لأنها عرضت علي ذلك في سهرة في منزلها لكنني كنت خائفة فرفضت ذلك
بعد ذلك بدأت زوجتي وصديقاتها يصفقن لأنهن اتفقن على ذلك ثم بدأن يشربن العصير ثم بدأت القصص والمغامرات فقالت صديقة زوجتي .. اسمعي ياسلوى وانتي ياجيهان وهذا سر بيني وبينكم ؟ هل تريدين حياة ممتعه ومريحه ؟ فقالت زوجتي : نعم وهذا ما ابحث عنه ؟ فقالت صديقة زوجتي : اذن اسمعن هذه القصة الممتعة التي حدثت معي بعد زواجي ... لقد تزوجت واحسست بالملل من بعض القيود من زوجي الذي كان يسألني كثيرا اين تريدين الذهاب ؟ ولماذا ؟ ومن اين اتيتي ؟ ومن هو صاحب السيارة الذي قام بأيصالك للبيت ؟ كان دائما غاضبا وكان دائما يشك في كل شيء حتى ان اخي يقوم بأيصالي الى البيت كان يشك حتى في اخي .. لقد مرت الأيام وسئمت العيش معه حتى انني فكرت بالطلاق منه لكنني كلما فكرت بأبني الصغير اتراجع عن قرار الطلاق .. حتى اتى ذلك اليوم ؟ وهو عندما سافر زوجي مدة اسبوع وذلك بتكليف من العمل وهو تكليف الزامي في احد المناطق النائيه والقرى البعيدة عن المدينة التي نسكن فيها .. لقد كان غيابه عن البيت لمدة اسبوع كيوم العيد وفي اول يوم دعوت صديقاتي للسهرة معي لقد استمتعت كثيرا في غياب زوجي لكن رغم كل هذا كان دائم الأتصال على هاتفي حتى انني اكتشفت انه كان قد اوصى احد السائقين الأجانب بمراقبة البيت .. لأن زوجي اكتشف ان صديقاتي عندي في البيت للسهرة ومن حسن الحظ ان امي كانت عندي في البيت .. فعندما اتصل زوجي يقول وهو غاضب من النساء التي معكي في بيتنا .. فقلت ان امي زارتني هذه الليلة في البيت وقررت البقاء معي في البيت اثناء غيابك خوفا علي وقد دعوت صديقاتي كذلك للعشاء في البيت هذه الليلة ثم قلت لأمي كلمي يا أمي انه زوجي يريد السلام عليك .. فكلمت امي زوجي وسلمت عليه وكانت تسأله عن احوال عمله بعد ذلك كلمني زوجي وهو يتأسف مني وهو يقول انا اسف يازوجتي انني ظننتكي تكذبين انا الآن اطمئنيت انكي لن تكوني لوحدك في البيت وبعد انتهاء المكالمه .. بصقت على الهاتف وانا اخاطب نفسي في مكان لوحدي بعيدا عن امي وصديقاتي وقلت: ايها الزوج الحقير الوقح الى متى وانا اصبر على شكوكك القذره الى متى وانا في نظرك خائنك بل شرموطة وزانيه لن اسكت على هذه الأهانات والشكوك بعد ذلك فكرت ان اسأل صديقاتي عن هذه الظاهره دون ان اذكر ماحدث بيني وبين زوجي .. فقالت اغلب صديقاتي .. اذا كان القاضي خائن والمتهم بريء بنظر القاضي ماذا سيكون المتهم البريء ؟ حتما الأجابه سيكون المتهم البريء خائن في نظر القاضي .. فقالت صديقتي : يعني اذا كنتي خائنه او بريئه فستكونين امام زوجك الخائن خائنه .. بعد انتهاء السهرة وانصراف صديقاتي وبقاء امي معي في البيت لقد كانت امي تحب ان تبقى في غرفة منعزله في ملحق في اخر البيت ومعها الخادمه التي تقوم بخدمتها .. كانت امي تنام اول الليل وهي كبيرة في السن لكنه نشيطه وفي صحه جيده وكانت امي تذهب في الصباح الباكر مع السائق للبقاء عند اخي في بيته في الحي المجاور حتى حلول ****** ثم تأتي للنوم معي في البيت لأنني لوحدي في البيت مع ابني ..
وفي يوم من الأيام وفي الصباح كنت مع ابني شادي الصغير ذو الثلاث سنوات في حديقة البيت وكان باب حديقة البيت مفتوحا للخارج ثم فجأة لم أجد ابني شادي معي لقد اختفى ثم بسرعه حاولت البحث عنه في الحديقة لم اجد ابني في الحديقة لقد دق قلبي من الخوف على ابني ثم توجهت مسرعه نحو الخادمه لكي تساعدني للبحث عن ابني .. وبعد ذلك اضطررت للبحث عن ابني انا والخادمه خارج البيت في الشارع .. لقد كنت ابكي اين ابني ؟ اين ابني ؟ اين ابني ؟ وفجأه صرخت الخادمه سيدتي سيدتي وكانت الخادمه تبكي فقلت : ماذا هل وجدتي ابني ؟ ثم اخذتني وبسرعه للمكان .. وفجأه وجدت ابني الصغير متمددا على الطريق وكان وجهه مملوء بالدماء وكان يصرخ .. لقد كان احد الماره مع الشارع مسرعا بسيارته ثم فجأه لم يرى الا وابني قد خرج من البيت محاولا عبور الطريق لكنه صدم ابني ثم ولى هاربا عندما رأني اركض مسرعه نحو ابني .. كم كان موقف ومنظرا لن انساه ابدا انه اسوء موقف قد مر علي في حياتي .. وفجأه كان ابني يتنفس بصعوبه بالغه .. فقالت الخادمه ان لم نأخذه الى المستشفى الآن ياسيدتي سيكون بينه وبين الموت لحظات .. فقلت للخادمه : من اين لنا سيارة تنقله ؟ ثم اتصلت على اخي وكان اخي قد اغلق هاتفه كعادته في كل صباح .. فقالت الخادمه : ليس هناك مجال ان تكلمي احد في الهاتف يجب ايقاف أي سيارة تمر من هنا .. بعد ذلك كنت مرتبكه وكنت ابكي .. لكن فجأه رأيت سيارة تتجه نحونا مسرعه وفجأه يقف صاحب سيارة من المارة مع الطريق ثم ينزل من سيارته بسرعه نحونا كالنمر وكان شابا وسيما جدا ابيض الوجه شعره اسود وطويل كأنه القمر الكامل الساطع نوره وكان ذلك الشاب يدرس في الجامعه لأنه كان يرتدي ملابس احتفال عليها شعار الجامعه وغير ذلك كتبه المبعثره في سيارته .. لقد حمل ابني بيديه وكان ابني مملوء بالدماء التي سالت على ملابس الشاب المنقذ .. ثم امرني ان اركب معه بسرعه للذهاب للمستشفى لكنني ارتبكت فرفضت وقال : اين ام الولد ؟ فقلت انا امه ثم استغرب وقال : هل تريدين ابنك ان يموت ؟ فقلت : لا فقال : هيا اركبي معي ايتها الغبيه انه ابنك .. ثم بدأ الأرتباك علي .. لكنه قام بأخذ ابني وضعه بالسياره ثم قام ذلك الشاب وامسك بيدي واركبني بالقوه معه انا والخادمه ثم توجه بنا مسرعا الى المستشفى .. ثم قمنا بأسعاف ابني حتى قال الدكتور من حسن الحظ انه الضربه التي في رأس الولد سطحيه وليست خطيره لكنه يجب ان ينام 6 ساعات في المستشفى .. بعد ذلك قال الشاب : هيا ياسيدتي انا سأقوم بأيصالكم الى البيت وانا سأرجع للمستشفى لأبقى مع ابنك ياسيدتي .. بعد ذلك قام ذلك الشاب بأيصالي الى البيت وبقي هو والخادمه في الغرفه مع ابني الصغير .. وعندما وصلت للبيت اتصلت بأخي وذهبنا الى المستشفى بسرعه فقابل اخي ذلك الشاب ثم شكره شكرا جزيلا على شهامته ومروئته لأنقاذ ابني الصغير .. بعد ذلك رفض الشاب من اخي عندما كان يريد ان يكافئه بمبلغ من المال بل كان شهما عندما قال انا لم انقذ الولد لأخذ مقابل ذلك المال بل انا تعلمت من عائلتي ان افعل الخير ولا أمد يدي لأخذ مقابل بل انا لست بحاجة للمال لأنني من عائلة غنيه .. وقبل ان يذهب ذلك الشاب كان ينظر الي نظرات اعجاب وكأنه كان يريدني ان اشكره لقد كان امامي يرفع شعر رأسه الطويل بيده كان جميلا ووسيما وكأنه يعرض نفسه امامي .. لقد رأيت وجهه الجميل الأمرد الذي ليس فيه شعرة واحده وكأنه فتاة جميله وشفتاه الحمراء ووجنتيه وخدوده البيضاء ذات الأحمرار وعيناه الواسعتان وحاجبيه وكأنهما سيفان حادان وانفه الطويل قليلا ذو الشكل الجميل .. ثم ذهب وغادر المستشفى لقد ندمت اشد الندم لأنني لم اشكره لأنه فعلا انقذ ابني .. لكن اخي كان لايروق له ذلك الشاب لأن اخي كان يقول انه شاب متكبر ومتغطرس ليته لم ينقذ ابنك لماذا لم يقبل المال الذي عرضته عليه ؟ فقلت : ربما انه كان محقا انه من عائلة غنية وعندما قرر الطبيب خروج ابني اخذت ابني من السرير وفجأه رأيت محفظة ذلك الشاب وهي قد سقطت منه تحت سرير ابني في المستشفى عندما كان يحمل ابني وكان ذلك الشاب لايعلم بسقوط محفظته منه .. ثم اخذت المحفظه معي وخبأتها في حقيبتي وبعد وصولنا للبيت اطمأن اخي على سلامة ابني ثم انصرف اخي لبيته .. وبقيت انا والخادمه فقط وامي قررت ان تنام تلك الليلة في بيت اخي لقد كان الوقت في تلك الليلة متأخرا .. لقد نامت الخادمه لقد بقيت لوحدي افكر في ذلك الشاب الوسيم الذي سلب عقلي وقلبي .. لقد فكرت ان ارى مافي داخل محفظته لعلني اجد شيئا يدلني عليه .. نعم لقد فتحت محفظته ووجدت نقودا ثم وجدت بطاقته في الجامعه وكان اسمه ( امجد ) نعم لقد وجدت في اخر البطاقه رقم هاتفه الموبايل الخاص لقد اخذت صورته معي ثم بدأت اقبلها واحضنها حتى بدأ جسمي يشتعل نارا عندما تذكرت زوجي وهو يتهمني بالخيانه .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي ترتفع وتنخفض ثم تذكرت كلام صديقاتي الذي اثارني جنسيا في قولهن ( اذا كان القاضي خائن فأنه لافرق بنظره بين بريء وخائن ) فقلت في نفسي حسنا يازوجي اذا كنت انت خائن وانا بريئه فأنه لن افرق امامك ان كانت زوجتك خائنه او بريئه واذا كنت انا في نظر زوجي خائنه وانا نزيهه وشريفه فما احسن قضاء الليل مع شاب جميل مثل ( امجد ) وبعد تردد كثير وكنت ولأول مره اقدم على هذا الفعل هو ان اكلم شاب من هاتفي الشخصي ثم عزمت ان اكلم امجد وبعد تفكير عميق .. اتصلت على هاتف امجد الشخصي الموجود لدي في بطاقته الجامعيه ثم رد امجد على اتصالي لقد بدأ يدق قلبي دقه دقه دقه عندما قال امجد آلوو آلوو من يتصل بي فقلت : مرحبا .. وبعدما سمع امجد صوتي الأنثوي الناعم الكسول قال امجد وقد بدأ يحسن من صوته ونبرته معي ثم قال : مرحبا واهلا وسهلا .. ثم قلت : هل انت امجد ؟ فقال : نعم انا امجد .. فقلت له : انا ام الطفل الصغير الذي انت انقذت حياته هذا اليوم انا سوسن .. فقال امجد ولم يصدق ذلك حتى قلت له انني وجدت محفظتك قد سقطت منك تحت سرير ابني .. بعد ذلك صدق امجد كل ماقلته ثم بدأ امجد يتعتع في كلامه لم يصدق ذلك فقلت : اسمع ياامجد انا كنت اريد ان اشكرك هذا اليوم على مافعلته من معروف بي وبأبني الذي انقذت حياته فقال : لا داعي لذلك ياسوسن انا يكفيني سعادة انكي انتي شكرتيني فقط وهذا يكفيني حتى عن المال .. فقلت : شكرا لك يا أمجد .. لكن يا أمجد انا اريدك الآن ان تحضر لتأخذ محفظتك .. فقال امجد : حسنا لكن الوقت متأخر ياسوسن واخشى ان اسبب لكي احراج او تراني بعض العيون فيظنوني اريد بكم السوء .. فقلت:لاعليك ياامجد انت من أهل بيتي وزوجي ليس موجودا انه مسافر في تكليف من الشركة التي يعمل بها فقال امجد : حسنا .. فقلت : لكن عندما تقترب من البيت قم بأيقاف سيارتك في آخر الحي ثم تعال الى البيت مشيا على الأقدام وسأترك لك باب المنزل الخارجي مفتوحا حاول ان تدخل البيت دون ان يراك احد .. فقال امجد ضاحكا : حسنا سأكون هذه الليلة لص وليس ضيف ثم ضحكت ورديت على امجد : انت يا أمجد ضيف عزيز وغالي علينا .. بعد ذلك رد امجد قائلا : شكرا ياسوسن على لطفك .. حسنا الآن سأتجه الى بيتك لكي لايضيع الوقت ..بعد ذلك انتهت المكالمه كان قلبي يدق ويدق خوفا ان يرانا احد ولهفة للقاء امجد .. ثم دخلت الى غرفتي ثم بدأت اتعطر واتزين ثم لبست تنورة ضيقه ثم لبست على جسمي وشاحا احمرا خفيفا وشفافا على اكتافي حتى اسفل ظهري ثم لبست نقابا احمرا شفافا مثيرا للشهوة .. لقد جربت هذا ال**** اول مره مع احد اصدقاء اخي عندما خرج اخي لأحضار بعض الطلبات من السوبر ماركة وكنت اعلم ان صديقه لوحده في المجلس .. ثم لبست ال**** الأحمر الشفاف وتنورتي الضيقه ثم تعمدت الدخول على صديق اخي وكأنني لا اعلم بوجوده وبعدما دخلت وتفاجىء بي لقد رأني ورأى جسمي المملوء والمتناسق ورأي ال**** المثير للشهوة وبعد ذلك قمت بالخروج من المجلس بسرعه ثم بعد ذلك اخرج الشاب قضيبه وزوبره الذي انتصب وكان طويلا وغليظا ذو اسمرار في خصيتاه وشعر حواليه ثم بدأ يحلب قضيبه بسرعه فائقه حتى بدأ الحليب يتناثر ويتطاير على الكنب ثم تمدد ذلك الشاب وقال : ماذا رأيت هل هي ملاك ام فاتنه تريد قتلي ؟ لقد كانت هوايتي اغراء الشباب دون ان ينالوا مني ... لكن ماحدث معي ومع امجد هو شيئا اخر .. لقد كنت انتظر امجد على احر من الجمر لأنني انتظر شابا جميلا في الرابعة والعشرين من عمره وعمري انا في السابعه والعشرين اما زوجي عمره في التاسعه والخمسين ليس بسبب عمره بل شكوكه التي قتلتني وانا لم افعل شيئا .. لقد كرهت زوجي واحببت امجد .. لقد نزلت الى حديقة البيت وقد اطفأت اضواء حديقة البيت الخارجيه .. ثم ذهبت الى الطابق الثاني من البيت لمراقبة الشارع من النافذه المطله على الحي .. وفجأة رأيت امجد وهو متسلل يمشي من اخر الحي متجه نحو بيتنا .. لقد كانت لحظات مثيره لقد احسست برعشة الخيانه الزوجيه لقد بدأت اشتعل بنار اللذة والشهوة كل قطعة لحم بي تريد امجد عيناي تريدان النظر لأمجد شفائف فمي الحمراء تريد شفائف امجد لساني يريد لسان امجد لعابي يريد ان يختلط بلعاب امجد اثدائي تريدان اصابع امجد ان يقلبهما وبطني الذي بدأ ينتفخ في بدايات الحمل يتمنى ان تلمسه يد امجد كسي المنتفخ ذو البظر الطويل جاهز لأستقبال زوبر وقضيب امجد حتى مؤخرتي البيضاء الملساء السمينه تريد ان ترقص طربا لقدوم امجد .. لقد بدأت اتكلم مع ابني الجنين الذي في بطني المنتفخ واقول له : انظر الى امجد انه عدو ابوك الذي لم يتوقعه ان ابوك اغلق كل باب للشرف والصلح ويجب ان تتعود على زيارة امجد اليك في بطني .. وبعد ذلك دخل امجد متسللا الى الحديقة ثم اتصل بي هاتفيا وقال انا الآن ياسوسن في الحديقة وقد اغلقت باب الحديقة من ورائي لكي لايراني احد من الخارج .. بعد ذلك قلت : حسنا سأنزل اليك في الحديقه .. ثم نزلت الى امجد في الحديقة لقد بدأت انا بالسلام ثم صافحته بيدي ثم رأيته ينظر الى نقابي الأحمر ثم تشكرت من امجد فقال : لاشكر على واجب وقد امتدحته بأنه شهم وشجاع .. لكن قلت له : اسمع يا أمجد انت ضيف ويجب ان اقوم بأكرامك ولو بفنجان من القهوة .. فقال : انتي تعرفين ياسوسن ان مجتمعنا متحفظ ولا يسمح بمقابلة الرجل للمرأه واين في بيتها ومتى في ساعة متأخره من الليل فقلت: لاتخاف يا أمجد امي ليست موجوده وليس هناك احد موجود الا انا هيا تفضل ولا ترد دعوتي اليك .. ثم قال امجد : حسنا ياسوسن انا موافق .. ثم دخل امجد البيت ثم جلس امجد في المجلس على الكنب الأسفنجي الفخم المريح .. لقد كان امجد من حركاته شابا جسورا لايخاف كان يحب استكشاف كل شيء حوله كان ينظر الى بعض المجسمات والصور حتى انه كان ينظر من بعيد الى غرفة نومي .. لقد كنت انا مشغولة في المطبخ في اعداد القهوة .. لكنني احب الشاب الجسور .. وبعد تقديم القهوة بدأنا نشرب القهوة فقال امجد لي انه معجب اشد الأعجاب في مجسمات وديكور البيت وكنت انا وامجد في القسم النسائي من البيت ثم قال امجد هل تسمحي لي ان انظر الى البيت والغرف فأنني رأيت تصميمه من بعيد واريد ان انظر اليه من الداخل فقلت :حسنا .. لكن ليس غرف نوم المحارم فقال امجد حسنا .. بعد ذلك بدأت اتلذذ واستمتع بكلام امجد وهو يستأذنني في الدخول الى الحمام النسائي لقضاء الحاجه وكان في الحمام الكلسيون الكلوت الاحمر وستيانات اثدائي معلقه في تواليت الحمام وبعض الكريمات المرطبه حتى وصلت بي اللذة انني بدأت بأنزال الحليب من كسي بلمسة واحدة بأصبعي من فوق الملابس لقد كانت لحظات مثيره جدا .. لكن فجأه خرج امجد من الحمام وبسرعه وكنت انا امسح كسي بالمنديل الأبيض ولم اتوقع خروجه بهذه السرعه ثم اخفيت كل شيء بسرعه وكأنني لم افعل شيئا لكن امجد قد كشف امري ثم التف امجد نحوي وقال وهو متردد وملامح وجهه تغيرت .. اسمعي ياسوسن بكل صراحه ومن دون لف ودوران ولعب على بعض .. فقلت : ماذا تريد ان تقوله ياامجد ؟ فقال امجد : انا شاب غريب ادخل في محارم بيت من البيوت والتي تسمح لي بدخول البيت الزوجه في غياب زوجها وفي ساعه متأخره من الليل .. ماذا تسمين هذا في أي ظرف من الظروف ؟ فقلت لأمجد : ماذا تقصد بكلامك هذا يا أمجد ؟ فقال امجد : انتي تعلمين ماذا اقصد ؟ واقترب امجد مني ثم امسك بي في زاوية ضيقه حاولت ان اتخلص منه لكنه امسكني بقوه ثم بدأ يقبلني من وراء ال**** الاحمر الشفاف .. فقلت : ارجوك يا أمجد دعني اتركني .. انا زوجة نزيهه وشريفه .. كان امجد يشتعل نارا وهو يقبلني مع خدودي ووجنتي ورقبتي .. وكان يدغدغني مع صدري حتى بدأ يعصر بيديه اثدائي من فوق اللباس وهو يقول : لماذا لا نصبح اصدقاء انا اعلم انني احبك واعلم انكي تحبيني ياسوسن ثم قال امجد ان زوجك بعيدا عننا وانا اعرف الرجال انهم يطلبون من زوجاتهم النزاهه والشرف وعدم الخيانه في غيابهم عن البيت وهم يخونون زوجاتهم ثم بدأ امجد يقبلني مع فمي ثم شيئا فشيئا حتى وضع يده على كسي من فوق التنوره .. لكنني دفعته بقوه ثم قلت له احترم نفسك يا أمجد انت في بيتي ثم بعد ذلك تآسف امجد وقال اعذريني ياسوسن انني اهيم في حبك انني احبك وقد تعلقت بك فقلت: اسمع يا امجد يجب ان تحترم هذا البيت لأن له حرمه وشرف وانت تعلم انني متزوجه وان العلاقة التي تريدها مني هي غير شرعيه لأنني بذمة شخص اخر انا بذمة زوجي .. ضحك امجد وقال : انا سأقول لكي هل انتي متأكده انه مخلص معك .. فقلت : نعم .. فقال امجد : هل ترينه الآن وتعلمين ماذا يفعل ؟ فقلت : لا .. فقال : انتي طيبة القلب ياسوسن لو رأيتي اصدقائي المتزوجين ماذا يفعلون في غياب زوجاتهم .. ستقولين ان كل الرجال خائنين.. وفجأه يرن هاتفي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%