NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mohamed 🥵

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
29
مستوى التفاعل
307
نقاط
28
الجنس
ذكر
الدولة
Hong-Kong
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: NASnas2000, N ahmed elgamed, A7aneeeek و 61 آخرين
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
كمل حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
عاش استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بدايه ممتازه استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
كمل
انا شايف خالتي زيه ونفسي انيكها هي وبنتها
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
الجزء التاني نزل دلوقتي ياريت بقي تعليقات وتفاعل معاه
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: عازف الموت و Hayde
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
جامده
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
كمل القصة وكتب الاجزاﻋ بسرعة وطول بالكتابة
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و medo medo20
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: تايسون البابا و Hayde
القصة حلوه زبائن عليها حتكون جامده فشخ
استمر يا مبدع ولا تتأخر علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
17سنه وعارف ده كله ومن اول مره طيب قول انك كنت مقدبها نت والكلام ده وتعلمت مت الافلام بس حلو كمل
 
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
انيكها
 
قصة خيالية كملها ونحكم عليها
 
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
 
قصه رائعه
 
اهلا بيكم في قصة جديدة والقصة دي قصة خياليه لا اكثر

و يا ريت الكل يكتب رايه في القصة ولو في حاجة معجبتهوش يقولي عشان احاول اصلح فيها بعد كده

اعرفكم بالشخصيات ( خالتي امل -- الخدامة هدير -- و انا محمد )

اهلا بيكم انا محمد عندي 17 سنة ودي كانت اول تجربة ليا في حياتي في السكس انا يتيم الاب والام و عايش دلوقتي مع خالتي امل في مصر ساعتها كان عندي 7 سنين واعتبرت خالتي دي هي امي ولكن بعد اللي حصل في الليلة دي مبقتش خالتي ولا امي بقت حبيبتي ولم اهتم ان العلاقة بينا كانت علاقة محرمة ..

خالتي امل هي كانت جامدة فشخ هي كانت طويلة و تخينة شوية صغيرين وكان بزازها حجمها كبيرة بس مش اوي اما بالنسبة ل طيزها فكانت عامله زي المهلبية كانت كبيرة فشخ و متدورة و كانت لون طيزها او جسمها عموما كان لونه قمحي

نبدا قصتنا بقي مع وصف الخدامة في القصة

بعد وفاة امي وابويا مكانش قدام خالتي غير انها تاخدني وتربيني معها في نفس البيت و كانت لسه متجوزتش و قعدت ترفض كل العرسان اللي كانت بتجيلها عشاني بتخاف لحد يعاملني وحش ف اكتفت ان اكون انا وهي بس كان عندي 8 سنين وكنت بنام انا وهيا في اوضة واحدة عادي وكانت لما بتنام كانت بتحب تقلع كل حاجة وتسيب البرا والكلوت تنام بيهم خصوصا في الصيف يعني وانا ساعتها مكانش عندي اي فكره عن الجنس او اي حاجة ولما بقي عندي 17 سنه ابتديت افهم كل حاجة وافتكرت خالتي لما كانت بتنام جنبي عريانة ساعتها انا بقيت انام في اوضه لوحدي طبعا وساعتها كنت بقعد اتخيلها وهي جانبي عل السرير وعريانة وكنت بمسك المخدة و احك زبي فيها كانها خالتي يعني وكنت ببقي هيجان عل الاخر وكنت كل يوم كده ببقي هيجان عل الاخر لحد ما في يوم لقيت خالتي بتقولي بما انك في اجازة الصيف بتاع السنادي و هتبقي لوحدك في البيت ( عشان هي يعني بتروح شغل مش بتخلص غير عل 5 او 5 ونص بالكتير ) ف مش هعرف اعمل اكل ل نفسي قالتلي انها هتجيب خدامة تعملي كل حاجة انا عايزها من اكل و اي حاجة يعني قولتلها ماشي اقعدت افكر بقي في شكل الخدامة وانها هتبقي شكلها وحش ومتعصبه عشان انها هتقعد تعملي حاجات كتير ف مفكرتش كتير فيها لحد تاني يوم كان يوم جمعة لقيت باب الشقة بيخبط ف بفتح الباب لقيت واحدة طويلة لبسه قميص مناسب عل جسمها وكذالك البنطلون الجينز اللي هي لبساه وكانت بزازها تقريبا في حجم بزاز خالتي و طيزها مش كبيرة كانت متوسطة يعني بس كانت جامدة فرسة زي ما بيقولوا وكانت مسيبه شعرها وتقريبا يعني سنها كان 30 او 32 سنة المهم بقولها مين حضرتك قالتلي وهي بتضحك انها هدير الخدامة ف قولت في سري هو انتي وقولتلها اتفضلي لقيت خالتي طالعه و بترحب بيها و عرفتها عليا فعلا وبقت طول اليوم بتعرفها تعمل ايه وتفهمها عل كل حاجة و لقيتها بالصدفة كده بتبصلي بعينها من غير ما خالتي تاخد بالها و بتضحكلي ف عملت نفسي مش واخد بالي ف المهم لقيت خالتي بتجهزلها اوضة جنب اوضتها المهم عدي يوم واتنين وخالتي راحت الشغل ولقيت حد بيصحيني من النوم وقعدت اقول من غير مفتح عيني سبيني ي خالتي لقيت في صوت بيقولي انا مش خالتك انا هدير اصحي بقي عايز انضف الاوضة بعد ما جهزت الفطار وبفتح عيني وببص لها لقيتها قاعدة عل السرير بركبتها كده ومميله عليا وكانت لابسه تيشيرت قط و فتحت بزازها نصها باين وبصالي وبتضحك وتقولي اصحي يالا عملت نفسي كأن مفيش حاجة وقمت من عل السرير وببص عليها من ورا لقيتها لابسه بنطلون بيتي كده مجسم عليها ومبين دوران طيزها ولمحتني بعينها كده من غير ما اخد بالي وطلعت دخلت الحمام لقيت كده البرا متعلق جوه بس مفيش كلوت عرفت انها قصده تهيجني بس طلعت من الحمام كأن مفيش حاجة ولقيت الاكل محطوط عل الترابيزة ف ناديت عليها عشان تيجي تفطر معايا وجت وقعدت جنبي وبدات تتكلم معايا في حاجات عني وعن خالتي وكده ولقيتها مرة واحد قايمة وبتوطي وبينت فتحت بزازها تاني ف كنت خلاص هجت عليها مبقتش عارف هتعمل معايا ايه ورجعت قعدت تاني و قالتلي انها ولا اتجوزت ولا اي حاجة عايشه لوحدها تماما فالمهم لغاية اما خلصت فطار وقمت اغسل ايدي لقيتها هي قامت ورايا بتشيل الاطباق لحد ما انا خلصت الحمام ودخلت ورايا عل طول ولقيتها بتغسل بوقها وبتوطي ب محن كده وتهز طيزها كده لحد ما خلصت ولقيتني واقف وراها ببص عليها وبتقولي في حاجة ولا ايه قولتلها لا لا مفيش وقعدت برا اتفرج عل التلفيزيون لحد ما خلصت غسل الاطباق وجت قعدت جنبي عادي مفيش حاجة و لحد ما لقيتها بتسحب يدها كده عل رجلي وبتلمس عليها رايح جاي وقمت قايلها انتي عايزة مني ايه ي هدير قالتلي انا اول ما شوفتك حبيتك وحسيت كده بحاجة ناحيتك ولقيتني بعمل كل ده وكنت قاصدة اثيرك واهيجك قولتلها يعني ايه لقيتها مرة واحدة قامت وقاعدت عل رجلي كان كسها عل زبي بالضبط وحاسس ب هيجان كسها وبصتلها ف وشها لقيتها مرة واحدة هجمت عل بوقي ومسكت دماغي وبدات تقطع في شفايفي وتفرك بكسها عل زبي وانا هجت عل الاخر قمت ماسكها من وسطها وقالبها عل الكنبة ونمت فوقها وبقيت انا اللي احرك زبي بسرعة عل كسها وقفش في بزازها وكل ده واحنا بنقطع في شفايف بعض من الهيجان اللي فيه احنا الاتنين وبدات تلعب بعينها كده من الهيجان وده خلاني بسرعة قمت مقلعها التشيرت والبنطلون والكلوت وقلعت انا كمان وشافت زبي وقالتلي يلهوووي ده انت هتفشخني النهاردة وقامت نزلة ماصة في زبي وانا ماسكها من راسها وبدخله وبطلعه ف بوقها وساعات كنت بخنقها بيه لحد ما قومتها و رجعتها عل الكنبة تاني وفتحت رجلها كده عل الاخر وكان كسها غرقان فشخ من عسلها وهيجانها قمت نزلت مصيت مش مصيت ده انا قطعت كسها حتت من اللحس والمص لحد ما لقيت جسمها بيرعش كده وبتجيبهم عل وشي قمت ماسكها وبايسها من بوقها عشان تدوق طعم عسلها وهيجانها وقمت نازل فارك كسها بيدي كده بسرعة ومدخل زبي فيها قامت مصوته كده عل طول و قولتلها وطي صوتك شوية عشان الجيران وقمت زانقها كده في الكنبة ورافع رجلها ل فوق ونايم عليها ومحرك زبي جواها باقصي سرعة ليا و نازل ترزيع فيها و قمت ماسك بزازها و حلبتها في بوقي لحد ما قومت من عليها وماسك رجلها وكانت لابسه ف رجلها شراب ضيق علي رجلها قمت اقلعتهلها و ماسك صوابع رجلها ولحسها ومصصها لحد ما لقيت رجلها بيضا من كتر ما لحستها لاني اكتشفت قبل كده اني بحب رجول الستات فشخ المهم قولتلها انتي قربتي تجيبيهم وقبل ما ترد لقيتها جبتهم عل زبي وبتضحك و بتقول اديني جاوبت قومت قايلها انا خلاص هجيبهم قمت مطلعه من كسها ومنزلها قدام زبي كده ومصت زبي وجبتهم في بوقها واتفاجت انها حبت طعمه قوي ولقيته بتبلعه قولتلها من غير ما اقصد اه يشرموطة من غير ما اقصد خالص لقيتها بتضحك وبتقولي بجد شكرا ليك لانك حسستني بقيمتي قولتلها انت قميتك بقت كبيرة اووي بالنسبالي ف قامت ضاحكة كده قولتلها طب يالا نقوم نستحمي قبل ما خالتي ما تيجي وتشوفنا قالتلي ماشي المهم خلصنا وجت قعدت جنبي تاني بعد ما خلصنا حمامنا ولقيتها بتقولي انت بتحب خالتلك قولتلها اقولك عل حاجة قولتلها ان من زمان كان نفسي اعمل مع خالتي نفس اللي عملته معاكي ده قالتلي بس كده وقامت قايله من عنيا الاتنين قولتلها يعني ايه قالتلي هخليها هي تجيلك لحد عندك وتقولك نيكني وافشخني من كل اخرامي قولتلها يا ريت .

يتبع.. ولي عايز الجزء التاني ينزل رد عل سؤالي بعد ما تكتبوا القصة عجبتكم ولا لا واللي هو

انت شايف خالتك ازاي و هتعمل ايه مع خالتك لو كنت مكاني بس الكل يقول ؟
قصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Mohamed 🥵

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%