NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحلقة السادسة أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة في غرفته

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,719
نقاط
18,307
vyanzlq11g.jpg

نظرت ميرنا شقيقة أحمد إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت ميرنا شققة أحمد انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته ميرنا بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما رباب جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…ميرنا تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد ميرنا أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد احمد مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت ميرنا أحمد بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر أحمد أن رباب و ميرنا يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: ميرنا يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت ميرنا: هقلك…بس تدفع كام….ضحك أحمد ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت ميرنا: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها…..أشاح احمد بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست ميرنا مستفهمة: بتقول أيه؟! أحمد: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت ميرنا تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح احمد في أفكاره في رباب و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و أحمد و رباب يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق أحمد و رباب نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, أحمد: وحشتيني……رباب: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…أحمد: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….رباب: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…أحمد متحمساً: طنط موجودة….رباب: لأ…ليه…أحمد: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و ميرنا في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….رباب وخفق قلبها: لأ…مينفعش….أحمد مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! رباب مرتاعة: لا..انت مجنون….أحمد: طيب خلاص أنا مستنيكي…..رباب: بلاش يا أحمد دلوقتي…..أحمد مهدداً: خلاص أنا جايلك…رباب تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع أحمد إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت رباب بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت رباب و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و احمد قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا احمد….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و رباب تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: أحمد…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح أحمد و رباب في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها احمد! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت رباب و شهقت: أوووووه…..لا ياحمد لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج أحمد زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة ميرنا شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها رباب فهرولت لغرفتها وقد أحس أحمد بوجودها!
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%