الحلقة الخامسة من السلسلة الثانية من ( السمكة التى وصلتنى الى عائلة مراتى )

[osama fadl]

وقفنا الحلقة الرابعة من السلسلة الثانية من ( السمكة التى وصلتنى الى عائلة مراتى )

فلاش باك

انا من الارهاق نمت نوم عميق وصحيت على الساعة 7 واخدت دش وفطرت ولبست وخرجت على الشغل وسيبت منال نايمه واللى حصل بعد كده وسماح لما شافتنى فى الشغل واللى حصل بعد ما روحت البيت كل ده هنعرفه فى الحلقة القادمة اللى فيها لقاء السحاب والعملاق سوزان عملت ايه وانا عملت ايه وازاى اتعاملت معاها وحست بايه ده اللى هنعرفه الليلة

عوده من الفلاش باك

وصلت الشغل الساعة 8ونص وروحت تابعت الخطوط وتوزيع العمال والبنات على اماكنهم ورجعت اراجع الارصدة واذونات الصرف والحسابات والستات شغاله وسماح فى مكانها بتبص عليا وانا عامل مش واخد بالى ولاحظت ان فيه اتنين من الستات اللى معاها بيتغمزوا على سماح ويضحكوا ستات متوسطة يعنى ممكن برضه فيهم لمحة انوثة وجسم حلو وحلاوتهم مقبولة وسنهم فى الاربعينات عملت نفسى مش مهتم عشان ميخدوش بالهم وقعدت اشتغل لحد الساعة 12 الضهر وجه معاد البريك واللى عاوز يروح البوفيه واللى عايز يريح فى استراحة مخصصة للعاملات ولقيت رسالة على تليفونى من سماح بتقولى بحبك وحشتنى اوى اوى اوى ضحكت مع نفسى وانا شايفها وهى شايفانى بس بنبعت رسايل وحدش ياخد باله وقالتلى انا هرن عليك لما اكون لوحدى فى البوفيه قولتلها اوك يا قلبى وروحت اراجع الخطوط وقت الراحة ورجعت على المكتب ومفيش حد موجود غيرى كله فى البريك بتاعه ولقيت سماح بترن رديت عليها .

انا : اخبارك ايه يا موحه وحشتينى اوى وايه حكايه الغمزات اللى شوفتها من سميره و بثينه اللى معاك .

سماح : قالتلى انت اخدت بالك منهم .

انا : ايوه وحسيت بحاجة من غمزاتهم لكى هما مالهم وليه بتغمزوا وبيضحكوا .

سماح : بيقولولى شايفه محسن بيبصلك ازاى من تحت لتحت نقطع دراعاتنا ان فيه حاجة بينكم ومش بعيد تكونوا بتتقابلوا عشا لما محسن بيغيب انتى مش بتيجى وده ملوش غير تفسير واحد انكم بتتقابلوا وتقضوا اليوم مع بعض والدليل ان وشك نور ورجعت ضحكتك تانى ولازم نعرف حكايتكم بصراحة .

انا : وانتى قولتلهم ايه .

سماح : عملت نفسى متفاجئه من كلامهم وانهم بيتخيلوا ومفيش حاجة من اللى بيدور فى دماغهم لكن فاجئونى بحاجة معرفتش ارد عليهم وكنت فى نص هدومى .

انا : مفاجأة ايه اللى فاجئوكى بيها وليه معرفتيش تردى .

سماح : انت عارف سميره .

انا : ايوه سميره اللى معاكى وهى اللى كانت بتتغمز عليكى مع بثينه .

سماح : ايوه وعارف هى ساكنه فين .

انا : لا معرفش .

سماح : سميره ساكنه جنب المخبز اللى فى الشارع اللى وراك وقالتلى انها عارفاك وعارفه انت ساكن فين بس انت متعرفهاش لأنك مش مندمج فى الشارع وبتخرج على الشغل وترجع البيت متخرجش ومنعزل عن الناس فى الشارع وفاجأتنى اكتر لما قالتلى انها شافتنى وانا داخله البيت عندك وعرفت انه بيتك وقالتلى سرك فى بير ومحدش يعرف غيرى وانا مش عبيطه واطمنى بس صارحينى ايه اللى بينك وبينك وازاى وقعتيه وانا بقالى سنين شغاله ومش عارفه اوقعه ولا اكلمه .

انا : مش فاهم قصدها ايه بكلامها ده وليه عايزه تعرف منك اللى حصل وبتقولك سرك فى بير .

سماح : حبيبى مفيش غير معنى واحد انها دايبه فيك ونفسها تتفشخ منك بس مش عارفه وما صدقت مسكت حاجة وكل شويه تقولى يا سموحه انا حبيبتك اخدمينى مره واحده انام معاه واتمتع بيه وانا عارفه انك ممكن تساعدينى بسهوله وبأى طريقه وبتترجانى اظبطلها معاك .

انا : واشمعنى انا يعنى وعشان كده بتستغل انها شافتك وبتضغط عليكى عشان توصليها ليه .

سماح : ايوه وانا محتاره مش عارفه اعمل ايه زخايفاك تزعل منى وتفكر انى انا اللى قولتلهم وانا عمرى مفضحك ولا افضح نفسى ومش عارفه اعمل ايه فى المصيبة دى اللى لاذقة فيا .

انا : طيب وايه الحل دلوقت .

سماح : انا شايفه اننا ناخدها بالراحة يمكن تحل عنى وتنسى .

انا : شكلها مش هتحل عنك وهتفضل وراكى لحد متوصل لغرضها وعموما هنشوف .

سماح : حبيبى وايه المشكلة لو وافقت مره وخلاص واعتبرها حاجة عملتها غصب عنك وبعد كده نفضلها .

انا : انتى عايزانى اركبها وخلاص وبعدين دى كبيرة مش صغيرة وشكلها يعنى مش فرسه

سماح : حبيبى يعنى مش مهم شكلها بس هى نضيفه بصراحة ومهتمه بجسمها ولبسها وممكن تعجبك ولو ما عجبتكش اهى مره وخلاص وتبعد عنى وتسكت وتبقى جربت مره زى ما قالت .

انا : ماشى ويمكن تنسى ومعتش تكلمك وتيجى منها عموما انا هخلص شغل على الساعة 3 وبعد كده هكلمك لو فاضيه .

سماح : اوك يا حبيبى

وخلص البريك وكل الخطوط اشتغلت وكل العاملات راحت اماكنها و انا رتبت الشغل وعمل الاذونات وبدأت الم اوراقى واحطها فى الدولاب وفجأة سماح رنت عليا .

انا : ايوه يا سماح انا قدامى ربع ساعة واخلص لوانتى خلصتى استنينى فى البوفيه واعملى انك عندك شويه صداع وبعدين اخرجى على اول الشارع وانا هجيلك بالعربية .

سماح : حبيبى انا رنيت عليك عشان اقولك انها كلمتنى دلوقت تانى وبتقولى ياسموحه كلمتيه عنى ومستنيه منى رد بعد ربع ساعة ومش عارفه حاسه انها بتستغلنى عشان توصلك بأى طريقة ومش عارفه اعمل ايه .

انا : موحه بقولك ايه هى اللى جابته لنفسها بقا ولازم تتفشخ عشان تحرم بعد كده والنهارده كمان بقولك ايه قوليلها انا كلمته ورايحه معاه بعد الشغل وقوليلها تعالى معانا وشوفيها هتقولك ايه وردى عليا .

سماح : اوك هقولها وارد عليك .

وقفلت المكتب وسلمت الانتاج وخارج وسماح رنت عليا .

انا : ايوه يا سماح انا خارج دقيقتين اكون عندك .

سماح : حبيبى سميره معايا اول ما قولتلها حسيت انها فرحت ومش مصدقه وانا قولتلها اننا هنروح معاك بس تستحملى اللى هيحصلك لقيتها بتقولى لو قطعنى حتت هستحمل .

انا : خلاص هى حره وانا جايلكم اهو .

وخرجت من المصنع وركبت عربيتى ومشيت لحد اول الشارع ولقيت سماح واقفه لوحدها سألتها امال فين الغندوره قالتلى فى المحل بتشترى حاجة وجايه اهى .

وفعلا لقيتها جايه ومكسوفة وبتقولى انا اسفه لو مضايق انا ممكن امشى .

انا : لا مفيش حاجة اركبوا يلا وركبوا وانا مشيت بالعربيه وفجأة لقيت سماح بتقولى يا محسن ايه رأيك نروح عندى فى شقتى مفيش حد والدتى سافرت عند خالى واخدت ابنى معاها وانا لوحدى .

انا : حسيت ان سماح مش عايزه تخليها تروح عندى عشان محدش يشوفها او حد من اهل مراتى يجى فجأة وتبوظ الليلة وقولتلها مفيش مشكلة بس هستاذنكم ربع ساعة هجيب حاجة نتغدى مش معقول هتلحقوا تعملوا حاجة بس انا خايف سميره تتأخر ويقلقوا عليها .

سميره : مين هيقلق عليا يا حسره لا زوج ولا عيل انا لوحدى بين اربع حيطان وانا مصدقت اتونس بيكم .

انا : تمام كده اطمنت وقفت عند مطعم اسماك واشتريت جمبرى واستاكوزا وقولتله جهزهم بسرعة مستعجل قالى نص ساعة يكونوا جاهزين والمطعم كان قريب من بيت سماح يعنى 10 دقايق بالعربية قولتلهم هوصلكم واسيبكم نص ساعة وارجع اجيب الاكل تكونوا جهزتوا السفرة وغيرتو لبسكم واجيلكم .

سماح : ماشى يا حبيبى متتأخرش .

سميره : ساكته ومكسوفه

انا : سميره ساكته يعنى ولا رجعتى فى كلامك وعايزه تروحى .

سميره : ارجع فى كلامى ازاى لا انا بس متاخده شويه .

وصلنا بيت سماح نزلوا وانا مشيت رجعت اجيب الاكل وبالمره اجيب حبايه من الصيدليه والبخاخ عشان اقدر افشخ سميره واخليها تروح بتعرج وتحرم وانا بفكر مع نفسى قولت سميره مش وحشه واول مره اشوفها واشوف جسمها بشهوة وبزازها كبيرة وطيزها حلوة وبارزه وتحس انهم مرفوعين بطريقة ملفته وفلتين طيزها تحس انهم بعيد عن بعض يعنى دى لو فنست هتحس ان طيزها مفتوحه قدامك واهى تجربة وخلاص ولو عجبتنى اهى تبقى عندها شقتها ولوحدها ووصلت المطعم وكان الاكل جاهز اخدته وحاسبت ومشيت جبت حباية والبخاخ وروحت على بيت سماح ورنيت عليها قولتلها انا تحت البيت قالتلى اطلع الدور التانى اول شقة .

انا : اوك يا موحه انا على السلم وصلت لقيتها فتحت الباب ولسه هدخل باب الشقه اللى جنبها اتفتح وخرجت منه مزه تحل من على حبل المشنقه ونازله الشارع وبصتلى وضحكت وانا مش فى دماغى ودخلت وسماح قفلت الباب وانا قولتلها الست اللى خرجت دى مش ممكن تقول حاجة وخصوصا انها شافتنى داخل لوحدى عندك .

سماح : فاتن لا متقلقش دى جارتى وبعدين صديقتى ولو سألتنى هقولها ابن خالى جاى هو ومراته يقعدوا شويه .

انا : ماشى امال فين سميره مش باينه

سماح : سميره دخلت الحمام من ساعة ما وصلنا بتاخد دش وبتستعدلك .

انا : اوك جهزوا الغداء انا ميت من الجوع وهاتى كوباية ميه

جابت كوباية ميه وراحت تحط الاكل وانا اخدت الحباية عشان تلحق تعمل مفعول مع الجمبرى وشوربة الجمبرى .

وفجأة باب الحمام اتفتح ولقيت واحده خارجة معرفتهاش بصراحة اتبدلت سميره وخرجت واحده تانية خالص وكان الاكل اتحط وقعدنا اكلنا وكانت سميره تبص عليا من تحت لتحت وانا قاعد اكل واقولها انتى مكسوفه يا سموره ضحكت وسكتت وانا كملت اكل وقمت غسلت ايدى وقولتلهم عايز فنجان قهوة دوبل .

سميره : انا هعملك احلى فنجان قهوة .

انا : ولعت سيجارة والقهوة جت وقعدنا نتكلم شويه وانا بشرب القهوة والسيجارة وسماح قالت ايه رأيك يا محسن فى سميرة .

انا : قولتلها هى فين سميره مش شايفها .

سميره : للدرجة دى مش شايفنى ومش واخد بالك .

انا : هو انتى سميره بجد انا فكرتك قمر معدى على الشارع انا مش مصدق انك سميره مكنتش اعرف انك جميله كده .

سماح : لا ولسه لما تلبس وتتذوقلك هتلاقيها واحده تانيه خالص على ما تشرب السيجارة والقهوة هندخل الاوضة وهندهلك .

انا : اوك حبيبتى خدو راحتكم .

قعدت ربع ساعة سرحان ازاى سميره كده ومكنتش شايفها ولا تراب الزمن والحرمان بيغيروا الانسان وفجأة سمعت سماح بتنده عليا وتقولى ادخل .

انا : دخلت الاوضه لقيت ملكة جمال على السرير ولابسه قميص نوم نبيتى لحد طيزها مع جسمها البرونزى حاجة تجنن ومفيش اندر ولا سوتيان وجسمها منور وميكب خفيف هياكل من جسمها انا صفرت صفارة اعجاب وهى اتكسفت وضحكت وسماح واقفة تضحك وتقولى عروستك منتظراك خليك حنين عليها وانا قولتلها وانتى رايحه فين يا موحه مغيرتيش ليه قالتلى الليلة ليلة سميره لوحده وعايزاك تبسطها وانا هتفرج عليكم .

انا : اصيله يا موحه عايزه تبسطى صاحبتك ومش عايزه تشاركيها فيا انتى بجد جميلة وقلبك طيب .

انا : قعدت على السرير وقولت ايه يا سميره لسه مكسوفه ومسكت ايدها وقامت وقفت وانا واقف قدامها وحطيت ايدى على خدها وبوستها من خدها ورقبتها وقولتلها تسمحيلى بالرقصة دى هزت راسها بأه وحطيت ايدى على وسطها وايد فى ايدها ورقصنا سلو وانا بحاول اخليها تفك لأنها مكسوفه وبدأت تفك شويه وتتفاعل معايا وانا واخدها فى حضنى ونرقص وايدى تتفحص جسمها طلوعا ونزولا بلمسات حانية وشفايفى بتقرب من شفايفها وشبكتهم فى بوسه رومانسية مص ولحس ولسان على لسان وطعم شفايفها بصراحة عسل وحسيت نفسها اتغير وساحت وبترتعش وانا بدأت احسس على جسمها من تحت القميص وحسيت بنعومة غريبه ودابت فى ايدى وحست بنار الشهوة طالع من كل حته فى جسمها وطبعا كان لازم ادوس اكتر وبزازها بتلعب قدام وشى و حلمات مش غامقه لأنها مرضعتش ومش بتخلف وده سبب انفصالها وعدم جوازها وده اللى عرفته بعد كده من كلامنا مع بعض ونزلت بصباعى اغوص فى لحم كسها وطيزها وحسيت جسمها مشدود وصوتها بيقطع بس وانا بلمس كسها حسيت ان زنبوره بارز جدا وكبير اد حبه السودانى وبمجرد ما فركته بصوابعى حسيت زلزال فى جسمها وكمية عسل نزلت غرقتنى وزودت القرص فى زنبورها وكسها مفتوح بيجيب شلال عسل وهى مش حاسه غير حراااااااااااااام انا بموت ايه اللى عملته فيا انا مش حاسه انى كنت عايشه انا كنت مدفونه ومركونه على الرف عمرى ما حسيت بشهوتى كده ولا شوفت عسل بينزل من كسى ولا حسيت بطعم النيك غير زب يدخل وينزلهم ويطلع ومعرفش ان فيه حاجات بتنزل منى كده وانا مستمر فى دعك كسها ونيمتها على السرير ورفعت رجليها وظهر كسها منفوخ ومبطرخ وكان غامق شويه بس نضيف واحمر من جوه وريحته تهيج ونزلت بلسانى الحس وامص شفرات كسها والعسل نازل منه متخزن من سنين حرمان ودخلت صباع فى كسها وكان ضيق اوى وانا بلحس وبدخل صباعى وزنبورها بين سنانى وفجأة نافورة طلعت فى بوقى واهاااااااااات تهيج الزب وانا مستمر فى المص واللعب فى حلمات بزازها مع كسها واللحس وهى بترفص من المتعة الغريبة وتقولى حرام عليك مش قادره ريحنى وانا مش عايز اسيب كسها اللى هيجنى وحاسس بنار طالعه منه بتحرق شفايفى و رفعت رجليها لحد بزازها وحطيت زبى يحك فى كسها واخدت شفايفها فى بوقى بوس جامد وانا برزع زبى فى كسها عشان صوتها يبقى فى بوقى وفعلا رزعته لاخره فى كسها وبفعل العسل اللى بينزل دخل بصعوبة لأن خرم كسها ضيق بس شهوتها كانت بتساعد زبى يدخل لأخره وسيبته شويه لما خرمها ياخد عليه وطلعته شويه ودخلته لحد ماخدت عليه ونزلت رزع وطحن فى كسها وبوس وعض شفايفها وبزازها ونافورة مفتوحة بتجيب عسل وقلبتها على بطنها ورفعت طيزها لفوق وشفت احلى خرم طيز مفتوحه وفردتين طيزها بعيد عن بعض يعنى الخرم مش محتاج توسعله ده ظاهر بينادى على الزب يفشخه ونزلت بلسانى على المنطقة بين خرم كسها وخرم طيزها الحسها بلسانى وهى تتنطط اكتر وكسها يقفل ويفتح وجسمها يرتعش وينقبض وشهوتها تصرخ وجيت على خرم طيزها ودلكته بصباعى وادخل عقله بصعوبة لحد ما لانت شويه وخرم طيزها بقا اوسع شوية ودخلت صباع والعب فى زنبورها وانا بدخل صباعى مع شهوتها وصراخ المتعة دخلت صباعين مع بعض وانا ضاغط عليها وسماح جت قعدت بكسها على بوق سميرة تجننها شويه وسميره تلحس كس سماح وانا شوفتها سرحانه فى كس سماح وسماح غمزتلى روحت راشق زبى فى خرم طيزها وسماح قعدت بكسها على بوقها عشان متعرفش تصرخ وكنت رازع زبى فى طيزها للأخر وسيبته جوه دقيقة وبدأت احركه شويه واطلع وادخل بس حسيت بدم على زبى من خرم طيزها وللعلم خرم طيزها كان نضيف جدا جدا كأنها غسلته كويس من جوه وهى فى الحمام وفضلت ارزع فى طيزها وهى توحوح وااااااااااهات المتعة ممزوجة بشوية الم لكن مبسوطه وهى بتقولى نيك اكتر افشخ طيزى وحسيت انى هجيب وهى قالتلى هجيب نيك جامد هجيب هجيب وانا قولتلها عايزاهم فين قالتلى عايزهم فى كسى روحت مطلعه من طيزها ورزعته فى كسها وفضلت ارزع لحد محسيت ان نفورة انفتحت فى كسها وهى قافله عليه بتصفيه من اللبن لحد مخلصت كل نقطه فى زبى وارتمين جنب بعض على السرير وهى سدت خرم كسها بمنديل وقالت مش عايزه لبنك يخرج من كسى قولتلها مش خايفه تحملى قالتلى انا مش بخلف وده سبب انقالى عن جوزى ورفضى الجواز من اى حد عشان اللى هيتجوزنى يا اما عايز خداه او عايز ممرضه وانا فضلت اعيش مع نفسى بحريتى من غير ما اكون مجرد خدامه او ممرضه ومكنتش اعرف ان النيك حلو كده وعمرى محسيت بنفسى غير النهارده وندمت انى قولت لسماح مره واحده وبس ومش عارفه هقدر اصبر ولا اعمل ايه وخايفه اضعف قدام اى حد واتفضح .

انا : بصراحة حسيت انها صادقة ومش بتاعت حوارات واول مره تعمل كده وصعبت عليا وسماح كمان حسيت انها هتعيط عشان سميرة وانا لحقتها وقولتلها سميره انتى وسماح مع بعض فى اى وقت انا هجيلكم واوعى تبيعى نفسك مهما حصل واللى حصل ده مفيش تالت هيعرفه الا لو انتى قولتى وده سر فى بير وطبعا انتى وسماح ظبطوا مع بعض وانا معاكم مش هسيبكم .

انا : انا هدخل اخد دش عشان الوقت بيجرى والليل دخل بصيت فى الساعة لقيتها 10 مساءا يعنى بقالنا حوالى 5 ساعات بس بصراحة سميره طلعت غير ما تصورتها خالص واخدت دش ولبست هدومى و حضنتهم وقولت لسميره هتعملى ايه هتروحى ولا هتباتى مع سماح قالتلى مش عارفه سماح ردت وقالتلى باتى معايا ونروح الشغل سوا وخلاص الجو اتأخر وسميره قالت خلاص هبات مع سماح وانا سيبتهم ومشيت روحت البيت وفتحت ودخلت شقتى ولقيت منال قاعدة قدام التليفزيون واول ما شافتنى قامت فى حضنى وباستنى وقالت كنت فين كل ده .

انا : اخبارك ايه يا قلبى انا كان معايا شوية شغل عشان مرحتش امبارح وخلصت وجيت .

منال : اوعى تنسى بكره سوزان جايه بكره جهز نفسك وارفع راسنا .

انا : متقلقيش انا جاهز من دلوقت طبعا مكنتش جاهز انا كنت خالص بس عشان متحسش انى كنت بعط عند سماح وقالتلى تشرب قهوة

انا : ياريت بجد محتاج قهوة .

عملت 2 قهوة وجت وانا ولعت سيجارة وهى قالتلى هات سيجارة مع انها مش بتشرب كتير وشربنا القهوة والسيجارة وقعدنا نتفرج على فيلم لحد الساعة 1 والنوم بيلعب فى عيونى وكانت منال نامت على صدرى قومتها وقولتلها يلا ندخل ننام جوه ودخلنا اوضتى ونيمتها على السرير وطلعت جنبها وحضنتنى ونمنا نوم عميق وصحيت على الساعة 7 وسيبتها نايمه واخدت دش ولبس وعملت شاى مع كيك وفطرت ونزلت الشغل وطبعا ده يوم هيبقا طويل بعد الشغل فيه سهرة جنسية وعضو جديد هينضم للنادى وسوزان هتكون بداية رحلة المال والمشاريع والانتقال الى عالم البزنس والاقتصاد ولكن كيف واين وماذا سيحدث وكيف الوصول الى عالم الاقتصاد ده اللى هنعرفه غدا بعد اللقاء الاول مع سوزان وكيف ستنقلنى وما ثمن الانتقال الى البزنس والاقتصاد والثراء هذا ما ستعرفوه غدا

والى ان نلتقى لكم منى تحياتى ولا تنسو تعليقاتكم الذهبية او نقدكم البناء

تصبحون على خير

اضغط لقراءة المزيد...