- إنضم
- 28 مارس 2022
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 47
- نقاط
- 168
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Iraq
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
في البدايه داخل كل شخص فينا يوجد شذوذ لا يقدر ان يفصح عنه ويبقى بداخله إلى أن يأتي يوم لا تستطيع الكتم اكثر
في البدايه هذه قصه حقيقيه ولكن بأسماء مزيفه
انا اسمي سامر وعايش في إحدى أحياء العاصمه بغداد ولي اسره متكونه من ٤ أشخاص ابي رجل كبير ومحترم وله عمله الخاص بعدما انهكته الحروب حيث كان في زمن النظام السابق كل يوم يستدعي الرجال لاداء الخدمه العسكريه على العموم.... وامي ربه منزل بيضاء وذات جمال مقبول ولكن جسم خرافي طيز يلفت الانظار ومحور القصه اختي الصغيره ندى التي تصغرني بسنتين ....
تبدأ القصه عندما كنا في السن الثانيه عشره وهي في العاشره حيث كنا نلعب في الحي مع بقيه الأطفال حتى في يوم كنا نلعب عندما بلغنا سن ١٥ وهي بدأت تظهر عليها ولو قليل مظاهر الانوثه لعبه الشرطه والحرامي حيث يقوم الذي تقى عليه القرعه بلعب دور الشرطي ويقبض على الحرامي وهم بقيه الأطفال هنا حصل شي غير نظرتي لها حيث كانت رشيقه وكانت اخر الأطفال الذين تم امساكهم وبعد عناء وركض مسكتها وطوقت جسمها بيدي وفي لحظه المنتصر مسكتها من صدرها البرعم وعند حملها أصبح كسها مقابل وجهي وانفي في هذي اللحظه وقعت في غرام اختي ....
عند مرور الايام و السنين بدأت اتقرب لها ولكن بدون اي شي جنسي لاني اخاف ان تفضحني أمام والديه حيث كنت حذر اكثر من الازم لان في مجتمعنا وخاصه في العراق لا يوجد انفتاح مثل باقي الدول العربيه وبقت على هذه الوضعيه إلى أن دخلت إلى الدراسه الاعداديه وهي في المتوسطه وكنت دائما نذهب في نفس الطريق كون مدارسنا تقع في منطقتين متجاوره وكانت عند وصول إلى منطقه التي توجد فيها المدرسه كانت لديها صديقه من مرحله الابتدائية وكانت جميله واسمها وسن كانت ندى و صديقتها وسن صديقات متقاربات ولا توجد حسب ماعرفت بعد حين انه لا توجد اي أسرار بينهما وكانت وسن تكن بعض المشاعر لي وفي يوم تأخرت بالرجوع إلى مدرسه اختي لارجاعها إلى البيت بسبب وجود إضافي (درس تقويه) بقيت اختي بانتظاري أمام مدرستها مما قد عرضها إلى بعض التحرش من بعض الطلاب الذكور هي وصديقتها وسن وعند الانتهاء من درس التقويه رجعت راكضا لهن حيث وجدتهم بحاله خوف من الموجودين وبعد وصولي رأيت اختي وعندنا التقت اعيننا أحسست انها اطمئنت ولكن كانت غاضبه و زعلانه علي جدا وقبل لا اتكلم اي كلمه معها تشاجرت مع بعض الأشخاص الذين كانوا السبب في خوفها حتى في نهايه المشاجره ضربني أحدهم بحجر براسي ونزفت دما منه وعندما رأوا هذا المنظر هربوا جميعهم وركضت اختي وصديقتها الي و اول مره أرى الحب في عين اختي اتجاهي حيث تحاملت على نفسي و خلعت وسن غطاء راسها وربطت راسي حينها أحسست بغيره بعيون اختي ندى (و قلت في نفسي لابد أن استغل هذا الشي للوصول إلى قلبها وجسمها وتتحقق امنيتي ) وعند إيصال وسن إلى بيتها أصر والدها ايصالنا انا واختي للبيت وبعدها إلى المستشفى كان أبي في المحل الخاص بيه وامي في البيت وعندما رأتني بهذه الحاله خافت ذهب بس إلى أقرب مشفى وعندها حصلت على أربع غرز خيط فيه ....
صح هذا الجزء لا يوجد فيه جنس ولكنه مهم لتبيان بدايه القصه
إلى هنا ينتهي الجزء الأول من القصه
في البدايه هذه قصه حقيقيه ولكن بأسماء مزيفه
انا اسمي سامر وعايش في إحدى أحياء العاصمه بغداد ولي اسره متكونه من ٤ أشخاص ابي رجل كبير ومحترم وله عمله الخاص بعدما انهكته الحروب حيث كان في زمن النظام السابق كل يوم يستدعي الرجال لاداء الخدمه العسكريه على العموم.... وامي ربه منزل بيضاء وذات جمال مقبول ولكن جسم خرافي طيز يلفت الانظار ومحور القصه اختي الصغيره ندى التي تصغرني بسنتين ....
تبدأ القصه عندما كنا في السن الثانيه عشره وهي في العاشره حيث كنا نلعب في الحي مع بقيه الأطفال حتى في يوم كنا نلعب عندما بلغنا سن ١٥ وهي بدأت تظهر عليها ولو قليل مظاهر الانوثه لعبه الشرطه والحرامي حيث يقوم الذي تقى عليه القرعه بلعب دور الشرطي ويقبض على الحرامي وهم بقيه الأطفال هنا حصل شي غير نظرتي لها حيث كانت رشيقه وكانت اخر الأطفال الذين تم امساكهم وبعد عناء وركض مسكتها وطوقت جسمها بيدي وفي لحظه المنتصر مسكتها من صدرها البرعم وعند حملها أصبح كسها مقابل وجهي وانفي في هذي اللحظه وقعت في غرام اختي ....
عند مرور الايام و السنين بدأت اتقرب لها ولكن بدون اي شي جنسي لاني اخاف ان تفضحني أمام والديه حيث كنت حذر اكثر من الازم لان في مجتمعنا وخاصه في العراق لا يوجد انفتاح مثل باقي الدول العربيه وبقت على هذه الوضعيه إلى أن دخلت إلى الدراسه الاعداديه وهي في المتوسطه وكنت دائما نذهب في نفس الطريق كون مدارسنا تقع في منطقتين متجاوره وكانت عند وصول إلى منطقه التي توجد فيها المدرسه كانت لديها صديقه من مرحله الابتدائية وكانت جميله واسمها وسن كانت ندى و صديقتها وسن صديقات متقاربات ولا توجد حسب ماعرفت بعد حين انه لا توجد اي أسرار بينهما وكانت وسن تكن بعض المشاعر لي وفي يوم تأخرت بالرجوع إلى مدرسه اختي لارجاعها إلى البيت بسبب وجود إضافي (درس تقويه) بقيت اختي بانتظاري أمام مدرستها مما قد عرضها إلى بعض التحرش من بعض الطلاب الذكور هي وصديقتها وسن وعند الانتهاء من درس التقويه رجعت راكضا لهن حيث وجدتهم بحاله خوف من الموجودين وبعد وصولي رأيت اختي وعندنا التقت اعيننا أحسست انها اطمئنت ولكن كانت غاضبه و زعلانه علي جدا وقبل لا اتكلم اي كلمه معها تشاجرت مع بعض الأشخاص الذين كانوا السبب في خوفها حتى في نهايه المشاجره ضربني أحدهم بحجر براسي ونزفت دما منه وعندما رأوا هذا المنظر هربوا جميعهم وركضت اختي وصديقتها الي و اول مره أرى الحب في عين اختي اتجاهي حيث تحاملت على نفسي و خلعت وسن غطاء راسها وربطت راسي حينها أحسست بغيره بعيون اختي ندى (و قلت في نفسي لابد أن استغل هذا الشي للوصول إلى قلبها وجسمها وتتحقق امنيتي ) وعند إيصال وسن إلى بيتها أصر والدها ايصالنا انا واختي للبيت وبعدها إلى المستشفى كان أبي في المحل الخاص بيه وامي في البيت وعندما رأتني بهذه الحاله خافت ذهب بس إلى أقرب مشفى وعندها حصلت على أربع غرز خيط فيه ....
صح هذا الجزء لا يوجد فيه جنس ولكنه مهم لتبيان بدايه القصه
إلى هنا ينتهي الجزء الأول من القصه