NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نورالشام

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
4 أغسطس 2022
المشاركات
1,770
مستوى التفاعل
1,479
نقاط
6
الجنس
ذكر
الدولة
سوريا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
تسألني: من هو الحبيب الأول؟
فأقولُ لكَ:
الحبيب الأولُ ليس أول شخصٍ تعطيه قلبكَ،
ولكنه أول شخصٍ لا تستطيعُ أن تستردَّ قلبكَ منه!
الحبيبُ الأول ليس بالضرورة أنه أول شخصٍ يصلُ إليك،
ولكنه الشخص الذي لا يسبقه أحدٌ في قلبك،
وإن وصل الآخرون قبله!


في أحيانٍ كثيرة نحن لا نفهم مشاعرنا جيداً،
إننا نحسبُ الإعجاب حُباً،
ونحسبُ الاعتياد حُباً،
ذلك أن في كل منا فراغ لا يملأه إلا حُبٌّ كبير،
وقبل أن يصل هذا الحُب،
ومن فرط لهفتنا إليه،
نعتقد أن كل حالةٍ شعورية هو هذا الحُب،
ثم ما نلبثُ أن نكتشف أننا لم نكن نُحب،
كنا مُعجبين فقط،
أو ربما نألف بفعل الاعتياد،
أما الحُبُّ فشأن آخر!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي تعتقدُ فيه أنك تملكُ زمام قلبكَ وعقلكَ،
ثم تكتشف فجأة أن قلبكَ لم يعد لكَ!
وأنَّ عقلكَ أعجز من أن يشُدَّ قلبكَ من أُذنه،
ويقول له: تريَّثْ قليلاً!
ستجدُ نفسكَ مندفعاً كحصان في سباق الخيل،
لا يرى الجمهور رغم كثرته،
ولا يحسب حساباً لشبَّاك التذاكر والمراهنات،
كل ما يعنيه أن يصل إلى وجهته!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي يُخبركَ
أن كل مشاعر حب قد شعرتَ بها من قبل،
كانت طفولية وغير ناضجة!
وأنَّ هذا أوان قلبكَ ليعرف الحُبَّ لأول مرة،
تعيشه بدهشة ***ٍ لم يرَ المطرَ من قبل،
يشعرُ بلذة البلل وينظر إلى السماء،
يريدُ أن يعرف من أين يسقط المطر،
وعندما لا يفهم السبب لا يحزن كثيراً،
روعة البلل ستغنيه عن شغف المعرفة!


الحُبُّ الأول يأتي صاخباً،
يحملُ في يده معولاً،
يحفرُ حفرةً كبيرة،
ويضع كل مشاعرك السابقة فيها،
ثم يهيل عليها التراب،
ويقول لكَ: أنا هنا أخيراً،
فعِشني بكلِّ شغفكَ!

والسلام لقلبك
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: Justme, الذئب_الابيض, rafefq و 4 آخرين
احسنت النشر تسلم
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر و نورالشام
بالفعل .. احسنت و ابدعت .. معك حق
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: نورالشام و زهايمر
روعه❤❤❤
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: نورالشام و زهايمر
  • عجبني
التفاعلات: نورالشام
"لن يصل إليك إلا من يحمل في روحه شيء من روحك"
 
  • عجبني
التفاعلات: نورالشام
تسألني: من هو الحبيب الأول؟
فأقولُ لكَ:
الحبيب الأولُ ليس أول شخصٍ تعطيه قلبكَ،
ولكنه أول شخصٍ لا تستطيعُ أن تستردَّ قلبكَ منه!
الحبيبُ الأول ليس بالضرورة أنه أول شخصٍ يصلُ إليك،
ولكنه الشخص الذي لا يسبقه أحدٌ في قلبك،
وإن وصل الآخرون قبله!


في أحيانٍ كثيرة نحن لا نفهم مشاعرنا جيداً،
إننا نحسبُ الإعجاب حُباً،
ونحسبُ الاعتياد حُباً،
ذلك أن في كل منا فراغ لا يملأه إلا حُبٌّ كبير،
وقبل أن يصل هذا الحُب،
ومن فرط لهفتنا إليه،
نعتقد أن كل حالةٍ شعورية هو هذا الحُب،
ثم ما نلبثُ أن نكتشف أننا لم نكن نُحب،
كنا مُعجبين فقط،
أو ربما نألف بفعل الاعتياد،
أما الحُبُّ فشأن آخر!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي تعتقدُ فيه أنك تملكُ زمام قلبكَ وعقلكَ،
ثم تكتشف فجأة أن قلبكَ لم يعد لكَ!
وأنَّ عقلكَ أعجز من أن يشُدَّ قلبكَ من أُذنه،
ويقول له: تريَّثْ قليلاً!
ستجدُ نفسكَ مندفعاً كحصان في سباق الخيل،
لا يرى الجمهور رغم كثرته،
ولا يحسب حساباً لشبَّاك التذاكر والمراهنات،
كل ما يعنيه أن يصل إلى وجهته!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي يُخبركَ
أن كل مشاعر حب قد شعرتَ بها من قبل،
كانت طفولية وغير ناضجة!
وأنَّ هذا أوان قلبكَ ليعرف الحُبَّ لأول مرة،
تعيشه بدهشة ***ٍ لم يرَ المطرَ من قبل،
يشعرُ بلذة البلل وينظر إلى السماء،
يريدُ أن يعرف من أين يسقط المطر،
وعندما لا يفهم السبب لا يحزن كثيراً،
روعة البلل ستغنيه عن شغف المعرفة!


الحُبُّ الأول يأتي صاخباً،
يحملُ في يده معولاً،
يحفرُ حفرةً كبيرة،
ويضع كل مشاعرك السابقة فيها،
ثم يهيل عليها التراب،
ويقول لكَ: أنا هنا أخيراً،
فعِشني بكلِّ شغفكَ!

والسلام لقلبك
لا يوجد حب افلاطونى . لا حب بدون جنس
 
  • عجبني
التفاعلات: نورالشام
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لا يوجد حب افلاطونى . لا حب بدون جنس
صح كلامك
لكن بالحب الصادق تسعي لأن يكون الجنس ضمن الزواج بالطريقة الصح
 
روعه أبدع الاحساس ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: نورالشام
نايس تكست
 
  • حبيته
التفاعلات: نورالشام
تسألني: من هو الحبيب الأول؟
فأقولُ لكَ:
الحبيب الأولُ ليس أول شخصٍ تعطيه قلبكَ،
ولكنه أول شخصٍ لا تستطيعُ أن تستردَّ قلبكَ منه!
الحبيبُ الأول ليس بالضرورة أنه أول شخصٍ يصلُ إليك،
ولكنه الشخص الذي لا يسبقه أحدٌ في قلبك،
وإن وصل الآخرون قبله!


في أحيانٍ كثيرة نحن لا نفهم مشاعرنا جيداً،
إننا نحسبُ الإعجاب حُباً،
ونحسبُ الاعتياد حُباً،
ذلك أن في كل منا فراغ لا يملأه إلا حُبٌّ كبير،
وقبل أن يصل هذا الحُب،
ومن فرط لهفتنا إليه،
نعتقد أن كل حالةٍ شعورية هو هذا الحُب،
ثم ما نلبثُ أن نكتشف أننا لم نكن نُحب،
كنا مُعجبين فقط،
أو ربما نألف بفعل الاعتياد،
أما الحُبُّ فشأن آخر!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي تعتقدُ فيه أنك تملكُ زمام قلبكَ وعقلكَ،
ثم تكتشف فجأة أن قلبكَ لم يعد لكَ!
وأنَّ عقلكَ أعجز من أن يشُدَّ قلبكَ من أُذنه،
ويقول له: تريَّثْ قليلاً!
ستجدُ نفسكَ مندفعاً كحصان في سباق الخيل،
لا يرى الجمهور رغم كثرته،
ولا يحسب حساباً لشبَّاك التذاكر والمراهنات،
كل ما يعنيه أن يصل إلى وجهته!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي يُخبركَ
أن كل مشاعر حب قد شعرتَ بها من قبل،
كانت طفولية وغير ناضجة!
وأنَّ هذا أوان قلبكَ ليعرف الحُبَّ لأول مرة،
تعيشه بدهشة ***ٍ لم يرَ المطرَ من قبل،
يشعرُ بلذة البلل وينظر إلى السماء،
يريدُ أن يعرف من أين يسقط المطر،
وعندما لا يفهم السبب لا يحزن كثيراً،
روعة البلل ستغنيه عن شغف المعرفة!


الحُبُّ الأول يأتي صاخباً،
يحملُ في يده معولاً،
يحفرُ حفرةً كبيرة،
ويضع كل مشاعرك السابقة فيها،
ثم يهيل عليها التراب،
ويقول لكَ: أنا هنا أخيراً،
فعِشني بكلِّ شغفكَ!

والسلام لقلبك
👍👍👍👍👍
روعة
 
  • حبيته
التفاعلات: نورالشام
تسألني: من هو الحبيب الأول؟
فأقولُ لكَ:
الحبيب الأولُ ليس أول شخصٍ تعطيه قلبكَ،
ولكنه أول شخصٍ لا تستطيعُ أن تستردَّ قلبكَ منه!
الحبيبُ الأول ليس بالضرورة أنه أول شخصٍ يصلُ إليك،
ولكنه الشخص الذي لا يسبقه أحدٌ في قلبك،
وإن وصل الآخرون قبله!


في أحيانٍ كثيرة نحن لا نفهم مشاعرنا جيداً،
إننا نحسبُ الإعجاب حُباً،
ونحسبُ الاعتياد حُباً،
ذلك أن في كل منا فراغ لا يملأه إلا حُبٌّ كبير،
وقبل أن يصل هذا الحُب،
ومن فرط لهفتنا إليه،
نعتقد أن كل حالةٍ شعورية هو هذا الحُب،
ثم ما نلبثُ أن نكتشف أننا لم نكن نُحب،
كنا مُعجبين فقط،
أو ربما نألف بفعل الاعتياد،
أما الحُبُّ فشأن آخر!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي تعتقدُ فيه أنك تملكُ زمام قلبكَ وعقلكَ،
ثم تكتشف فجأة أن قلبكَ لم يعد لكَ!
وأنَّ عقلكَ أعجز من أن يشُدَّ قلبكَ من أُذنه،
ويقول له: تريَّثْ قليلاً!
ستجدُ نفسكَ مندفعاً كحصان في سباق الخيل،
لا يرى الجمهور رغم كثرته،
ولا يحسب حساباً لشبَّاك التذاكر والمراهنات،
كل ما يعنيه أن يصل إلى وجهته!

الحُبُّ الأول،
هو ذاك الذي يُخبركَ
أن كل مشاعر حب قد شعرتَ بها من قبل،
كانت طفولية وغير ناضجة!
وأنَّ هذا أوان قلبكَ ليعرف الحُبَّ لأول مرة،
تعيشه بدهشة ***ٍ لم يرَ المطرَ من قبل،
يشعرُ بلذة البلل وينظر إلى السماء،
يريدُ أن يعرف من أين يسقط المطر،
وعندما لا يفهم السبب لا يحزن كثيراً،
روعة البلل ستغنيه عن شغف المعرفة!


الحُبُّ الأول يأتي صاخباً،
يحملُ في يده معولاً،
يحفرُ حفرةً كبيرة،
ويضع كل مشاعرك السابقة فيها،
ثم يهيل عليها التراب،
ويقول لكَ: أنا هنا أخيراً،
فعِشني بكلِّ شغفكَ!

والسلام لقلبك


 
  • حبيته
التفاعلات: نورالشام

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%