- إنضم
- 4 يونيو 2024
- المشاركات
- 110
- مستوى التفاعل
- 52
- نقاط
- 630
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
انا اسراء
27 سنة
ممرضة بالمستشفى العام و كل يوم ارجع وش الفجر
ساكنه فى حى شعبى..
حكايتى لاصحاب القلوب القوية فقط
بينى و بينكم
لما اقبلته مكنتش اعرف انه كدا
و ياريتنى ما عرفته
لانه مش عاوز يسيبنى
عوزة حد يساعدنى
لو مهتمين
استنونى
و اسمعونى كويس
لان اللى انا فيه ممكن يصيب اى واحدة فيكم
(الحلقة الاولى )
انا جميلة..كل الدكاترة بيقولوا كدا عليا
بيضا..شعرى اسود طويل بلمه بتوكة على هيئة ديل حصان
عيونى واسعه..تندب فيها رصاصة ههههههه
كنت بغير هدوم الشغل و بلبس هدوم المرواح من المستشفى
لما حبيبه زميلتى قربت منى و قالت:
-خالى بالك يا اسراء الدكتور حاتم عينه منك
ضحكت و انا بعدل شعرى قدام المرايا و قلت:
-مش اول واحد
و مشيت و انا سمعها بتهمس من ورايا:
-مغرورة
كلهم غيرانين منى
حتى اهل المرضى بيخافوا على ازواجهم منى
هههههههههههههه
و ذنبى ايه ف انى حلوة بزيادة
كنت عارفة ان اى راجل نفسة بس فى ابتسامة من شفايفى
مجرد ما اشاور عشرين تاكسى يقفوا باشارة صباعى
مفيش مصلحة حكومية ادخلها الا و تخلص مصلحتى فى دقيقة
و انا يوم ما انوى اتجوز هتجوز اللى يقدر جمالى
نزلت من التاكسى
و طلعت بيتى فى الدور التانى
كانت امى بتحضر العشا
امى: هتتعشى؟
-لا..انا بعمل رجيم
-رجيم ايه بس؟..انتى بقيتى جلد على عضم
قال ابويا و كان فاهمنى:
-سبيها يا وليه..خاليها تبقى احلى و احلى
امى:
-انت اللى تلفتها يا راجل بكلامك دا بقى عندها 27 سنة و لسة ماتخطبتش رفضة و لا يجى 7 عرسان لغاية دلوقتى
هزيت راسى فى غرور و قلت:
-انا ماتجوزش واحد بيئة من حارتنا
و سبتهم و غيرت هدومى بهدوم النوم
و دخلت سريرى
و انا بحلم بالدكتور
او رجل الاعمال
اللى هييجى يخطبنى
و يطلعنى من الحارة الهم دى
و نعست
و لاول مرة
قبل الفجر..
اشعر بالاحساس المريب دا
كان فى حد معايا فى الاوضة
و مش فى اى حتة
دا هناك
عند حرف السرير
اكاد اسمع صوت تنفسة..
انا مش لوحدى
فى غريب معايا
هنا......!!!
(تتبع)
27 سنة
ممرضة بالمستشفى العام و كل يوم ارجع وش الفجر
ساكنه فى حى شعبى..
حكايتى لاصحاب القلوب القوية فقط
بينى و بينكم
لما اقبلته مكنتش اعرف انه كدا
و ياريتنى ما عرفته
لانه مش عاوز يسيبنى
عوزة حد يساعدنى
لو مهتمين
استنونى
و اسمعونى كويس
لان اللى انا فيه ممكن يصيب اى واحدة فيكم
(الحلقة الاولى )
انا جميلة..كل الدكاترة بيقولوا كدا عليا
بيضا..شعرى اسود طويل بلمه بتوكة على هيئة ديل حصان
عيونى واسعه..تندب فيها رصاصة ههههههه
كنت بغير هدوم الشغل و بلبس هدوم المرواح من المستشفى
لما حبيبه زميلتى قربت منى و قالت:
-خالى بالك يا اسراء الدكتور حاتم عينه منك
ضحكت و انا بعدل شعرى قدام المرايا و قلت:
-مش اول واحد
و مشيت و انا سمعها بتهمس من ورايا:
-مغرورة
كلهم غيرانين منى
حتى اهل المرضى بيخافوا على ازواجهم منى
هههههههههههههه
و ذنبى ايه ف انى حلوة بزيادة
كنت عارفة ان اى راجل نفسة بس فى ابتسامة من شفايفى
مجرد ما اشاور عشرين تاكسى يقفوا باشارة صباعى
مفيش مصلحة حكومية ادخلها الا و تخلص مصلحتى فى دقيقة
و انا يوم ما انوى اتجوز هتجوز اللى يقدر جمالى
نزلت من التاكسى
و طلعت بيتى فى الدور التانى
كانت امى بتحضر العشا
امى: هتتعشى؟
-لا..انا بعمل رجيم
-رجيم ايه بس؟..انتى بقيتى جلد على عضم
قال ابويا و كان فاهمنى:
-سبيها يا وليه..خاليها تبقى احلى و احلى
امى:
-انت اللى تلفتها يا راجل بكلامك دا بقى عندها 27 سنة و لسة ماتخطبتش رفضة و لا يجى 7 عرسان لغاية دلوقتى
هزيت راسى فى غرور و قلت:
-انا ماتجوزش واحد بيئة من حارتنا
و سبتهم و غيرت هدومى بهدوم النوم
و دخلت سريرى
و انا بحلم بالدكتور
او رجل الاعمال
اللى هييجى يخطبنى
و يطلعنى من الحارة الهم دى
و نعست
و لاول مرة
قبل الفجر..
اشعر بالاحساس المريب دا
كان فى حد معايا فى الاوضة
و مش فى اى حتة
دا هناك
عند حرف السرير
اكاد اسمع صوت تنفسة..
انا مش لوحدى
فى غريب معايا
هنا......!!!
(تتبع)