كنت طالع فى الاسانسير لإحدى السفارات المهمة اعدادا للسفر لبعثة حصول على دكتوراة و معى زميلة من جامعة أخرى، نحن فقط فى الاسانسير ، وجدتها تنظر لى بشكل غريب وابتسامة خجل و كسوف و حبات عرق على فمها و جبهتها و هى تنظر لقضيبى الشبه منتصب فزاد انتصاب بقوة مؤلمة فجأة، و مددت يدى نحو الازرار لاغلق باب المصعد ، فالقت زميلتى بنفسها بين ذراعى بقوة واحتضنتها و هى تتاوه بقلق و تهمس لى ارجوك موش هنا ابوس ايدك بلاش هنا انا بنت بنوت ، فاحتضنتها وغبت معها فى قبلات قوية و همست لها احنا ح نتغدى مع بعض انا وانت و ماما و اعرفك عليها بعد ما نخلص أوراق السفر دلوقت ... وفعلا اخدتها فى بيت ماما و اتغدينا كويس وشربنا بيرة و سجاير و ماما تركتنا و نزلت تزور صديقتها و غمزت لى قائلة (بشويش على البت باين عليها غلبانة خالص وانت مجرم ) ، وفعلا نمت مع البنت و خرقتها و تكرر القذف م مرات عديدة ثم نمت معاها من الخلف ومارست فى فتحتها الشرجية العذراء و فتحتها خالص ،، و عادت ماما لمعالجة زميلتى المعيدة فى الجامعة و تصر على بقاءها فى ضيافتى اسبوع قبل ان تسافر إلى مقر البعثة فى الولايات المتحدة الأمريكية... و سافرت بعدها انا بأسبوع لاجدها هناك فى تكساس معها عريس مصرى يدرس هناك للدكتوراة أيضا و صار صديقى ، ولم يمض اسبوعين حتى صار حبيبى و عشيقى لان قضيبه كان جميلا وكبيرا وهو كان رقيقا متحررا بشكل رائع جدا ، ولم تمض سنة حتى رزقت زوجته وعشيقتى بطفلة جميلة جدا تشبهنى انا تماما ... و للقصة بقايا