الجزء التاسع عشــــــر منال واصحابها

[دكتور نسوانجي]

الجزء التاسع عشر


ولما شافني هشام قالي: تعالي يا وحش في حضني، ابتسمت بخجل وقولتله: إتلم يا قليل الادب قالي: انا قليل الادب يا منال؟ قولتله: ايوه ورخم وغلس كمان، ولاء قالتلي: هشام رخم وغلس يا منال ده عسل؟ (طبعا انا كان كلامي عباره عن هزار ومشاغبه لاني الانسان اللي احبه اشاغبه واقوله كلام من النوع ده) قولتلها: ده عسل اسود ومنيل، وقتها هشام وولاء كانوا فاهمين إني بتدلع وبغيظ وبأشاغب مع هشام وإتاكدو إني حبيت هشام اوووي لدرجة إني اخدت عليه وكمان بشتموا بس بهزار ومشاغبه ودلع مني لاقيت هشام قالي: لا يا منال ده عسل ابيض وعجبك كمان واسآلي بوقك وطيازك من جوه يا مزه، ابتسمت وعضيت على شفايفي وقولتله بدلع: انت قليل الادب قالي: انا لما بكون معاكي بيكون معنديش أدب اصلا قولتله: طيب كفايه اللي حصل وروح اوضتك بقى يا هشام قالي: حاضر ووقف من على السرير وهو رايح ناحية البلكونه وبيمر من جنبي لاقيت بيشد الفوطه ووقعها في الارض وبقيت عريانه ملط لاني مكنتش لابسه حاجه تحت الفوطه وحضني من وراء ومشي لغاية السرير وانا بضحك وبتمايص عليه وقالي: امشي ايه يا منال انا مصدقت لاقيتك وراح زقني على السرير وخلاني نمت جمبك ولاء وانا بقول: آآآآآه طيب بالراحه وضحكت وانا شايفه في عنيه نظرات تلهب الحجر وقتها خلاني استسلمت له وبقيت بلعب في بزازي وبقفش فيهم قدام عنيه وهو بيبصلي وهاج عليا وانا بقفش لبزازي ولاقيته جه وراح نام على جسمي الملبن وكإني سريره الحنين اللي بيستقبل جسمه علشان يريحه وبقى بيمص في شفايفي وانا شبه مخدره من الهري بتاعه واللي بيعملوا فيا وقضينا الليل كله وهو بينيكني انا وولاء لغاية ما تعب ونام وهو حاضني من وراء وزبه محشور في طيازي وصحينا على الباب وهو بيخبط وقتها صحيت هشام وولاء وقولتلهم الباب بيخبط اصحى ولما قولت: مين بيخبط؟ لاقيتها هايدي مرات هشام قالتلي: انا هايدي يامنال انا آسفه ياحبيبتي لاني قلقتك قولتلها: خير يا هايدي عاوزه حاجه يا حبيبتي؟ قالتلي: مشوفتيش هشام!؟ صحيت من بدري ولاقيته مش موجود جمبي على السرير قولتلها: لا ياحبيبتي تلاقيه نزل تحت يجيب حاجه قالتلي: طيب يا منال انا آسفه لاني صحيتك قولتلها: لا ياحبيبتي ولا يهمك بس لما يجي إبقى طمنيني (كل ده وانا بكلمها من ورا الباب لاني كنت خايفه افتح الباب وتدخل وتشوف جوزها وهو نايم في سريري) ولما مشيت قولت لهشام : قوم بقى ياهشام قبل ما تيجيبلنا مصيبه، قام هشام ولبس الشورت والتيشرت وغسل وجهه وظبط نفسه وطلع من باب الغرفه بعد ما طلعت وإتاكدت إن مفيش حد موجود في الطرقه وطلع هشام من الغرفه متجه ناحية غرفته ودخلت لولاء وكنا بنضحك على الموقف لاقيت ولاء بتقولي: اعملي حسابك هننزل انا وانتي وهايدي كمان شويه علشان نشتري شوية حاجات وهنروح من غير ازواجنا وهنتأخر شويه قولتلها: اوكيه يا ولاء بس نطمن الاول على سامي وحسين قالتلي: طيب تعالي نروح لهم واحنا رايحين قابلت الراجل الاسود واقف قدام باب غرفته وبيتكلم في الموبايل وكانت لغته سوادني وكلامه مش مفهوم ولما لمحني خارجه من الاوضه وقتها كنت لابسه روب ستان لونه احمر قصير لغاية نصف افخادي كان بيبصلي اووي المهم كالعاده انا تجاهلته ودخلنا غرفة ولاء لاقيت سامي نايم وحسين جوه الحمام بيأخد شاور قعدت جمب سامي افوقه ولما فاق سامي ولاء قالتله: احنا هنروح مشوار انا ومنال وهايدي ممكن نتأخر يا سامي قالها: مشوار ايه ده؟ قالتله: هنشتري حاجات بنات قالها: طيب روحي انتي وهايدي وسيبي منال انا عايزها وكان بيحضني من وسطي وانا قاعده جمبه على السرير، ولاء قالتله: لما نرجع يا سامي ابقى اهريها وقطعها براحتك بس سيبها تيجي معانا قالها طيب مشوار ايه ده اللي انت مصممه ان منال تروح معاكي؟ قالتله: هنشتري حاجات بنات ياسامي مينفعش تعرفها قالها: طيب هتتأخرو قالتله: هيا وظروفها، وقتها عرفنا انا وسامي اننا هنتأخر وفي الحقيقه انا مكنتش اعرف احنا هنروح نشتري ايه؟ المهم روحنا اوضتنا انا وسامي وقالي: اطلبيلي قهوه على ما أخد شاور يا منال قولتله: حاضر ياحبيبي ودخل سامي الحمام وطلبتلوا القهوه ولما طلع سامي من الحمام شرب القهوه وهو بيبص لوراكي وبزازي نظره انا عارفها كويس نظره شهوانيه ولما لاقيت عنيا هتطلع على لحم جسمي الملبن بقيت بدلع وبتمايص وبنحني قدامه وكإني بدور على حاجه تحت السرير، وقتها لاقيت سامي هجم عليا ولزق زبه بعد ما قلع البوكسر في فلقات طيازي من فوق الروب الستان ومكنتش لابسه حاجه تحت الروب وانا كنت بضحك وبقول آآآآآه بدلع ومياصه وكنت فرحانه، وقتها سامي قالي: واحشتيني اووي يا نونو بقالي كام يوم مدقتش الشهد قولتله بدلع ومياصه وبصوت دلوع: الشهد اهو قدامك قطع وكل ياحبيبي وقتها لاقيته بقى عامل زي المجنون من دلعي ومياصتي وبقى بيقلعني الروب بعنف وبسرعه وانا ببصلوا بإستغراب وكنت خايفه منه اوووي بعد ما قلعني ونيمني على السرير هراني تقطيع وتقفيش في جسمي وبعدين خلاني مصيتلوا زبه وابوس رأس زبه التخينه الناعمه وبعد مسكني وخلاني فلقست وهو جه من ورايا ورزع زبه في طيازي خلاني شهقت وصرخت وقولتله بدلع: إخص عليكي يا سامي خضيتني، ضحك عليا وقالي: ما انتي عارفه ان انا هدخلوا يا حبيبتي قولتله بدلع: ايوه بس مكنتش فاكره انك هتدخلوا في طيازي بقوه مره واحده قالي: اسف ياحبيبتي اصلك واحشتيني اووي وواحشتني الكبيره الطريه دي وراح ضرب على فلقتي خلاني صوت بدلع وقولت: آآآآآآآه قالي: سلامتك يا حبيبتي، وقتها ضحكت وانا حاطه ايدي على بوقي من خجلي، لاقيته بيدخل زبه وبيطلعوا من طيازي بكل قوه وانا بصوت وبصرخ بصوت مكتوم وخايفه حد يسمعني من نزلاء الفندق وقتها لاقيت ولاء دخلت علينا وكنا ناسيين باب الغرفه ومكنش مقفول بالمفتاح ولما دخلت ولاء كانت لابسه ملابس خروج ولما شافتنا ضحكت وقالتلي: طيب هتتأخري يامنال؟ ضحكت وقولتلها: مش عارفه اسالي اخوكي؟! قالت لسامي: هتأخرنا كده ياسامي كنت خليها لما نرجع بالليل قالها: معليش ياولاء عشر دقايق ونكون خلصنا، ولاء قالتله: لاء عشر دقايق كتير هما خمسه بس وقالتلي انا: وانتي يامنال شدي حيلك مع سامي شويه خليه يخلص، ابتسمت بتعجب وقولتلها: اشد حيلي اعملوا ايه يعني ياولاء؟ غمزتلي بعنيها وابتسمت وقالتلي: هو انا هقولك تعملي ايه يا نونو!! (وقتها كنت فاهمه ولاء تقصد اني اتغنج وادلع واتمايص واصرخ بدلع علشان سامي يجيب بسرعه) قولتلها: حاضر ياولاء، كل ده وسامي حاطت زبه في طيازي وانا مفلقسه وبنكلم ولاء وقالتلي: انا عند رايحه لهايدي في غرفتها ومتتأخريش ياهانم وراحت خرجت وقفلت باب الغرفه علينا وكمل سامي وهو بيدق في طيازي وإبتديت أتغنج واصوت بصوت عالي وسامي كل ما يسمع صوتي وانا بتغنج وبقول: آآآآآآآه يسرع ويضرب زبه اقوى جوه طيازي وبقيت بشد الملايه واعض فيها وابص لسامي وانا بشد في ملاية السرير بسناني وقتها سامي لما شافني بعض في الملايه من زبه لاقيته بيترعش وزبه بيطلق لبنه جوه طيازي وهو بيعصر في فلقات طيازي وقتها سامي مكملش دقيقتين من بعد ما خرجت ولاء من اوضتي وكان سامي ملى طيازي بلبنه، وقتها مكنتش انا لسه جبت شهوتي بس مش مهم علشان متأخرش على ولاء وهايدي، ولما طيازي حلبت لبن زبه لاقيت ايد سامي بترتخي من على فلقات طيازي وإبتدى يسحب زبه من طيازي وقالي: اسف ياحبيبتي لاني جبت قبلك، ابتسمت وقربت شفايفي من خده وبوسته وقولتله: ولايهمك ياحبيبي اهم حاجه راحتك انت لاني متأكده انك هتعوضهالي لما ارجع من مشوار ولاء قالي: طيب متتأخريش يامنال، قومت من على السرير وقولتله: قول لاختك هيا اللي هتأخرنا قالي: طيب انا هكلمها وروحت دخلت اخدت شاور وطلعت لبست برموده جينز كان ضيق اووي على طيازي ووراكي وكان شكلهم كبير اوووي وملفت في الجينز الضيق لان طيازي بارزه للخلف ومرفوعه لفوق وكمان اجناب وراكي كانت بارزه على الاجناب من أعلى وراكي ورجليا كانت عريانه من تحت ركبتي لغاية ضوافري رجليا اللي رسمتهم بالمناكير هيا وضوافر ايدي باللون الاصفر ولبست بدي لونه اصفر بلون الشبشب وطبعا كنت لابسه تحتهم اندر فتله وسنتيانه بترفع بزازي وتكورهم وتبرزهم لان البدي كان ضيق على بطني وصدري قصدي بزازي وكان شق بزازي باين اووي وقعدت حطيت ميكاب سيمبل بودره وكحله واي شادو ومسكارا وحددت حواجبي وحطيت روج لونه روز وبعد ما خلصت ولبست روحت لولاء في غرفة هايدي خبطت على باب الغرفه وفتحتلي ولاء ولما شافتني قالتلي: يعيني على المزز والصاوريخ ايه يانونو الجمال ده وقتها اتكسفت بجد وقولتلها بإبتسامه: بس بقى ياولاء متكسفنيش ويلا علشان منتأخرش بره علشان سامي قالي متتأخريش قالتلي: تعالي بس ادخلي وسيبك من سامي انا هظبطهولك ولما دخلت الغرفه لاقيت هايدي قاعده على السرير وهشام نايم جمبها على السرير ولما شافوني هشام قالي وهو بيبتسملي: آآآه ياقلبي ايه الجمال ده يا منال، لاقيت نفسي اتكسفت وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض من خجلي وهايدي ابتسمت وقالتلي: ايه القمر ده يالولو كده انا اخاف عليكي تتشقطي مننا في الشارع بصيتلها بإستغراب وانا مبتسمه وقولتلها: بس إتلمي يا هايدي ايه اللي انتي بتقوليه ده! قالتلي: يابنتي ما انتي اللي حلوه جدا عضيت على شفايفي، وقتها ولاء قالتلها: يلا ياهايدي واحنا ماشيين وقبل ما نخرج من الاوضه بصيت على هشام بطرف عيني لاقيته بيبصلي وعطاني بوسه في الهوى وقتها ماخوفتش من هايدي احسن تشوفنا ولاقيت نفسي ببادله نفس البوسه في الهوى وروحت خرجت بسرعه قبل ما هايدي تشوفنا واحنا ماشيين سألت ولاء وقولتلها: هو احنا هنروح فين ياولاء؟ قالتلي: هنروح مركز للمساج الاول علشان جسمي بيوجعني وكمان هايدي عاوزه تعمل مساج وانتي كمان لازم تعملي مساج علشان يفكلك جسمك قولتلها: طيب هو راجل ولا ست اللي بتعملكم المساج؟ قالتلي بتبتسم: انتي عاوزه ست ولا عاوزه راجل؟ ابتسمت بخجل وقولتلها: إتلمي ياقليلة الادب، ضحكت وقالتلي: انا بيعملي المساج راجل وهايدي كمان بيعملها المساج راجل لكن متخافيش انا هخلي مدربه يعني واحده ست اللي تعملك المساج، ضحكت وقولتلها: طيب إشمعنا انتوا بتختارو رجاله اللي تعملكم المساج ليه مش ستات زأيكم، راحت هايدي ضحكت وقالتلي: علشان انا وولاء سافلين يامنال وضحكنا كلنا ولما وصلنا للمركز ده كان عباره عن شقه جوه عماره ولما دخلنا رحبت بينا واحده ست حوالي 50 سنه وقالتلنا : اهلا وسهلا اتفضلوا ودخلنا غرفه زي غرفة كشف وكان موجوده فيها شاب حوالي 36 سنه لابس بالطوا وكان قاعد وقدامه مكتب رحب بينا وقالنا اتفضلوا ولما قعدنا ولاء قالتله: عايزين نعمل مساج بس بسرعه لاننا مستعجلين وبالنسبه للمدام عايزه واحده ست اللي تعملها المساج المدرب قالها: طيب مبدائيا مدة الجلسه 50دقيقه اما بالنسبه للمدام انا بعتذرلها لان مش موجود في المركز حاليا مدربه تعملك الجلسه لانها في وقت الراحه دلوقتي ممكن تنتظروها ساعة واحده وهتيجي المركز، وقتها ولاء بصيتلي وقالتلي: خلاص ياحبيبتي خليه مدرب اللي يعملك الجلسه قولتلها بعصبيه: لاء طبعا، ابتسمت ولاء وقالتلي: طيب خلاص اهدي، راحت ولاء قالت للمدرب: طيب احنا آسفين هيا مش موافقه انها تعمل المساج واحنا بجد مستعجلين، راح المدرب قالنا وهو بيبتسم: وانا مقدرش ازعلكم خصوصا انها اول مره تشرفونا وراح مسك الموبايل بتاعه واتصل بواحده اسمها نهى وقالها: ممكن يا نهى تقطعي وقت الراحه بتاعك وتنزلي المركز وتبقي تأخدي وقت الراحه بعد الجلسه، المهم بعد ما خلص المكالمه قال لولاء: المدربه نازله ولاء قالتله: نازله منين؟ قالها: المدربه موجوده في شقتها في الشقه اللي فوق المركز هنا وممكن حضراتكم تتفضلوا في غرفة المساج ولما تجهزوا خلي قولوا لمدام انتصار ورن الجرس جت الست انتصار ودخلت معانا غرفة المساج وكانت عباره عن غرفه واحده وخمس سراير وما بين كل سرير والتاني ستاره تفصل ما بينهم، اول ما دخلنا لاقيت ولاء وهايدي ابتدوا يقلعوا ملابسهم وانا واقفه ومكسوفه اقلع زأيهم، وقتها ولاء قالتلي: في ايه يامنال ما تقلعي! قولتلها وانا مرتبكه: اصل انا انا... قاطعتني هايدي وقالتلي: انتي ايه! انتي مكسوفه يامنال؟ سكت وبصيت على الست انتصار وبصيت في الارض وقتها ولاء قالت للست انتصار ممكن يامدام تنظري بره شويه لغاية ما المدام تقلع ملابسها قالت: اه طبعا انا آسفه لو كنت ضايقتك ولما تجهزو ابقي رني اضغطي على الزر ده وشاورت لولاء على الزر وخليكم بالمايوهات فقط وقبل ما تخرج قالتلي بإبتسامه: على فكره انا ست زأيك متخافيش مني وراحت طلعت بره الغرفه وقفلت الباب وبقينا انا وولاء وهايدي لوحدنا ولاء قالتلي: في ايه مالك يامنال انتي لسه مكسوفه قولتلها: انا كنت خايفه من الست انتصار دي وهيا بتبص على جسمي بطريقه غريبه اووي ابتسمت هايدي وولاء وهايدي قالتلي: شكلها معجبه بيكي وعاوزه تنام معاكي وضحكت هيا وولاء وانا وقولتلها: اتلمي ياسافله قالتلي وهيا بتضحك: يابنتي دي ست زأيها زأيك وبعدين ده اللي زأيك مش مفروض يتكسف من بعد ما نمتي مع حسين جوز ولاء، إبتسمت وقولتلها: هقلع خلاص اخرسي بقى ده انتي فضيحه ، ولما قلعت وبقيت بالاندر والسنتيانه لاقيت هايدي بتبحلق في جسمي وقالتلي: جسمك تحفه يا منال عليكي امكانيات ياريتها كانت تبقى فيا، ابتسمت وقولتلها من باب المجامله: انتي جسمك اجمل يا حبيبتي، راحت ولاء قالتلنا: يلا بقى اترزعوا على السراير واتغطوا بالفوط دي علشان ارن الجرس، وراحت ولاء رنت الجرس ولاقيت الشاب اللي كان قاعد بره على المكتب وواحد معاه حوالي 34سنه وبنت قصيره حوالي 27 سنه وكانوا الشابين جسمهم جامد وواحد منهم طويل واجسامهم كلها عضل وهما داخلين لمحتهم بيبصوا على رجليا ولما قربوا مننا الشاب اللي كان بيكلمنا في المكتب قال للبنت: خليكي مع المدام يا نهى ولاقيتهم بيبصولي وقربت البنت مني وقالتلي: انا اسمي نهى وحضرتك قولتلها: منال اسمي منال قالتلي: اهلا وسهلا بيكي يا مدام ولا انسه؟ قولتلها: مدام قالتلي: اتشرفت بمعرفتك واتمنى انك تستمتعي في بالجلسه، ابتسمت ابتسامه خفيفه وهيا بتحضر الزيوت وجمبها ولمحت بطرف عيني لاقيت المدربين الشباب بيتكلموا مع هايدي وولاء وبيبصوا عليا كلهم، وقتها قولت لنهى المدربه ممكن تقفلي الستاره اللي ما بينا قالتلي: هما المدامات الاتنين مش تبعك؟ قولتلها: اه اصحابي قالتلي: طيب حضرتك محرجه منهم ليه؟ قولتلها: مش منهم انا مكسوفه من المدربين قالتلي: اه صح انا آسفه حاضر وراحت قفلت الستاره وقالتلي: بما اننا بنات زي بعض ياريت تقلعي السنتيانه علشان مش تضايقني وانا شغاله قولتلها: لاء مش هينفع قالتلي بإبتسامه: حضرتك احنا بنات زي بعض وكمان انا قفلت الستاره ولو محرجه تقلعيها خالص ممكن تفكي المشبك وخلي السنتيانه على صدرك بس علشان مش تضايقني، وبعد إصرار منها وافقت اني افك المشبك من على ظهري وقالتلي: نامي على وشك لفيت نفسي ونمت على بطني وانا ماسكه السنتيانه من عند بزازي علشان متوقعش مني ولما نمت سيبتها ولاقيت نهى بتحط الزيوت على ظهري واكتافي ورجليا واذرعتي وفلقات طيازي ولما حسيت بالزيت لمس فلقات طيازي مش عارفه ليه وازاي حسيت بهيجان غريب وإبتديت تدلك وتفرك بإيديها في ظهري واكتافي ورقبتي ورجليا ووراكي ولما إيديها كانت بتفرك في فلقات طيازي كنت بحس برعشه ولذه غريبه وقتها كنت وجهي في اتجاه نهى يعني كانت شايفه ملامح وجهي، كانت بتبص لوجهي لما كانت بتملس فلقات طيازي وحسيت انها عاوزه تعرف شعوري واحساسي او رد فعلي لما بتفركلي فلقات طيازي وقتها وبصراحه كنت بغمض عيوني ومستمتعه جدا لان ببساطه محستش بمتعه ولذه فرك وتدليك طيازي قبل كده حتى لما كنت مع سامي او هشام اوحسين محستش بنفس اللذه دي وكنت في عالم تاني وانا عايشه لذه ومتعه لا توصف لغاية ما فوقتني نهى لما قالتلي: نامي على ظهرك يامدام منال، لاقيت نفسي بلف جسمي بدون شعور وانا كنت ناسيه انها ممكن تكتشف اني شيميل وان ليا زب ولما نمت على ظهري حسيت بإيد نهى بتعدل الفوطه من على وسطي وابتديت تحط الزيوت على بطني ووراكي ورجليا، وقتها قالتلي: انا خايفه السنتيانه يجي عليها زيت ياريت تقلعيها وانا هحط على صدرك فوطه وقتها قلعتها بدون تردد لاقيتها جابت فوطه صغيره وقبل ما تحطها على بزازي فتحت عيوني لاقيتها بتبص لبزازي اوي، وقتها لما شافتني وانا فاتحه عيوني وببصلها راحت حطيت الفوطه على بزازي وإبتديت تكمل تدليك وبدأت بأكتافي من قدام ونزلت على بزازي وبقيت بتفركهم وبتعصرهم وانا ابتديت اترعش واسيح اكتر من لمسات ايديها لصدري وغمضت عيوني وقتها حسيت إنها بتقصد إنها تثير شهوتي من تدليك إماكن اثارتي ولما بدأت تفرك في حلمة بزتي الشمال طلعت مني إإإممممم حسيت إن كل اللي موجودين في الاوضه سمعني ولاقيتها نزلت على بطني وسوتي ولما إبتديت تنزل بإيديها اول وراكي من الاجناب حسيت بلذه وقلبي بيدق بسرعه من اللحظه اللي جايه واول ما إيديها خبطت في زبي وبيضاتي فوقتني وقتها لما لاقيتها شهقت وقالت: إيه ده؟ فتحت عيوني بسرعه وانا كنت مكسوفه اووي لاقيتها بتبصلي وبتبص بين وراكي من فوق ومش متأكده من اللي حصل لان الفوطه كانت ساتره زبي الصغنون اووي ولاقيت باسلوب فضولي اووي بترفع طرف الفوطه من تحت بالراحه ولما شافت زبي شهقت وقالتلي بذهول: ايه ده؟ لاقيت نفسي بشاورلها بإيدي وبقولها وطي صوتك علشان المدربين قالتلي: هو انتي شيميل؟ قولتلها: ايوه يانهى بس وطي صوتك ارجوكي قالتلي: انا اول مره اشوف شيميل بجد مستحيل انا متوقعتش الجسم الجميل ده وتكوني مش بنت انا آسفه قولتلها: لاء يانهى ولايهمك بس قوليلي هو الجلسه خلصت كده؟ قالتلي: لا لسه طبعا، ولاقيتها شالت من على وسطي الفوطه وإبتديت تدلك وراكي وتنزل بإيديها لتحت وكنت شايفها وهيا بتدلك جسمي كانت عنيها على زبي الصغنون وبتبتسم وقتها قولت لنفسي هيا اكيد مش معجبه بزبي ولا حاجه لانه لما بينتصب بيبقى أد عقلتين صباع دي أكيد مستغرباني وفعلا لاقيتها بتقولي: رجليكي حلوه اووي يامدام منال، رديت عليها بصوت مبحوح وكله شهوه ومحنه وقولتلها: ميرسيه يانهى، ولاقيتها طلعت بإيديها تاني لبزازي وإبتديت تفرك في حلماتي وكانت بتضغط على حلمة بزتي الشمال اكتر وانا كنت بكتم صوتي وانا حاسه اني قربت اجيب على نفسي من إيديها وقتها قالتلي: نامي على بطنك نمت بسرعه بدون تردد لاني كنت عاوزه ايديها تتجول على فلقاتي وفعلا اول ما نمت على بطني لاقيت ايديها راحت على فلقات طيازي وحسيت وهيا بتحط الزيت على فلقاتي وكان بينزل عند فتحة طيازي، وقتها انا كنت قافله عيوني نص قفله وكنت شايفاها وهيا بتبصلي لما بتقفش وبتدلك في طيازي وقتها انا كنت بغمض عيوني وبعض على شفايفي وفي عالم تاني وحسيت إنها إتأكدت من إني هيجت وسيحت بين ايديها ولاقيتها بتدخل ايديها بين فلقاتي وبتمشي كف إيديها بين فلقاتي وانا سايحه وممحونه اووي وبعض على شفايفي واول ما صباع ايديها لمس فتحتي شهقت وطلعت مني آآآآه مسموعه ولاقيتها بتتمادى وانا مش قادره ولا عارفه اقولها كفايه ولما إتأكدت من آهاتي اني سايحه ومستمتعه إبتدي الموضوع يبقى مكشوف وواضح اووي وإبتديت تدلك فتحتة طيازي ولما سمعتي بزوم إإإمممم بصوت واطي مش مسموع غير ليها لاقيتها بتدخل صباعها جوه فتحتي ببطئ شديد وانا في عالم تاني وفي وسط صمت سمعت صوت صراخ هايدي بتقول: آآآآآآه آآآآآي آآآآآآآآآه آآآآآآوف، وكانت آهاتها المتقطعه دي دليل كبير على إنها وإخده زب شاب جواها، وقتها إتفزعت وفتحت عيوني بسرعه لما سمعت آهات هايدي ولما بصيت لنهى لاقيتها بتبتسملي بادلتها نفس الابتسامه وفهمت من إبتسامتها إنها فهمت وعرفت ان في بنت من اصحابي بتتناك من المدرب، الغريب اني لاقيت نهى بتكمل تدليك بين فلقات طيازي وراحت دخلت صباعها تاني جوه طيازي وقتها كانت هايدي بتصرخ بالنيابه عني من اللذه وفي وسط ما انا مغمضه عيوني لاقيت ايد نهى بعدت عني لفتره قصيره وقتها قولت لنفسي اكيد هتحطلي زيت على طيازي لكن حسيت بحركه على السرير بتاعي مهتمتش وكنت مغمضه عيوني شبه مخدره وفجأه حسيت بحاجه سخنه بتدخل وتقتحم فلقاتي ولمسة فتحتي وإقتحمت فتحتي ودخلت جوه طيازي وقتها انا كنت مستمتعه وسايحه وممحونه اوووي لكن حسيت اني عاوزه افتح عيوني واشوف ايه اللي بيحصل وايه اللي دخ جوه طيازي ده ولما فتحت عيوني لاقيت الشاب اللي كان بيكلمنا في المكتب راكب على طيازي وزبه راشق ومحشور جوايا وقتها على أد ما إتفاجت على أد ما كنت مستمتعه ومكنتش قادره اعترض ولا قادره اقاومه حتى لاني فقدت اعصابي من الشهوه واللذه والمتعه وثانيا لان الشاب ده اقوى مني وكله عضل وكمان مسيطر عليا كويس لانه راكبني ونايم بجسمه على طيازي، وقتها مكنش قدامي خيار غير اني استسلم للآمر الواقع واسيبلو نفسي واستمتع بزبه اللي مغروس في سر انوثتي وبقى يضرب زبه في طيازي بكل قوه علشان يحسسني بقوته وبرجولته وانا بعض على شفايفي وبتألم من زبه مع العلم انه زبه كان ارفع بكتير من زب سامي لاكنه طويل، ولما نام بجسمه كله على جسمي بدأ يتلوى بوسطه وزبه بيخبط وبيلف جوه طيازي وبنصرخ انا وهو وبقينا بنترعش وبنجيب انا وهو في وقت واحد ولما خلص ونزل جوه طيازي ونزل اخر نقطة لبن جوايا قام من عليا، وقتها كنت مضايقه اوووي من نفسي وإزاي سيبتوا يعمل معايا كده انا بالوضع ده بكون شرموطه لكل الرجاله انا حيوانه لكن ارجع واقول هيا مره وعدت وخلاص مش هتتكرر، ولما فتحت عيوني لاقيت ولاء ونهى واقفين جمب السرير وبيبتسمولي بصيت لولاء وقولتلها: انتي ازاي تخليه يعمل معايا كده ياولاء؟ قالتلي: ياحبيبتي انا شوفتك مبسوطه ومستمتعه سيبتك تتمتعي وكمان هو قبل ما يجيلك كان بينيكني انا كمان، وقتها وانا واقفه بتكلم مع ولاء حسيت بلبن الشاب بينزل من فتحة طيازي ونازل على وراكي ولاقيت نهى المدربه بتبص على اللبن وهو بينزل على وراكي، وقتها إتكسفت اوي وبصيت في الارض بخجل لاقيت نهى جابتلي منديل وقالتلي: ممكن اقولك حاجه يامدام منال! أخدت منها المنديل وبدأت امسك وراكي وطيازي من اللبن وقولتلها: اتفضلي يانهى قالتلي: انا عاوزه متحسيش بالذنب خصوصا لانك استمتعتي، في نفس الوقت كنت سامعه صوت هايدي وهيا بتصوت وبتصرخ بآهات ممحونه : آآآآآه آآآآآآآي إإإمممم ضحكنا انا وولاء ونهى وقولتلها: خلاص محصلش حاجه ممكن تجيبي ملابسي من على الشماعه قالتلي: حاضر وقتها ولاء قالتلي: صاحبتك بتتروق هناك ولسه ولاء هتشد الستاره قولتلها: لاءلاءلاء سبيها براحتها ياولاء متحرجيهاش قالتلي وهيا بتضحك: وهيا دي بتتحرج دي سافله وضحكنا وقتها نهى جابتلي الملابس انا وولاء وانتظرنا بره في المكتب مع الشاب اللي كان بينيكني وابتدى يتكلم مع ولاء وانا كانت عنيا في الارض من لحظة ما شوفته وكنت باصه في الارض من خجلي وكان بيتكلم مع ولاء وبيهزروا ولما كانوا بيضحكوا انا كنت ببتسم وانا باصه في الارض على كلامه ولما كنت برفع عيني والمحه الاقيه بيبصلي ومستني مني نظره ولما كانت عنيا بتيجي في عنيا كنت ببص في الارض تاني من خجلي وكسوفي من اللي عملوا معايا وقتها قال لولاء: هيا منال مشزأيك كده ليه ياولاء شكلها بتتكسف اوي قالتله: جدا هيا عمرها ما عملت كده مع حد غير جوزها لاقيته بصلي وابتسم وقالي: انا آسف جدا لو كنت ضايقتك باللي حصل بس صدقيني انا عمري ما لاقيت حد في جمالك ومن ولحظة ما شوفتك وانا اتمنيت انك تكوني انسه علشان اتقدملك، وقتها كنت ببصلوا ومكنتش قادره انطق ولا عارفه اقول ايه! بس اللي إتاكدت منه وقتها هو كلامه كان صادق وقالي: تسمحيلي اخددد تليفونك علشان اطمن عليكي من وقت للتاني بصيتلو بإستغراب وقولتله: انا آسفه انا متجوزه وبحب جوزي ومش عارفه انا سيبتك تعمل معايا كده إزي ولو انت حبيتني بجد ياريت تنساني وتنسى اللي حصل ده نهائي قالي: انا ممكن اسمع كلامك في اي حاجه حتي لو قولتيلي موت نفسك دلوقتي مش هتردد لحظه لكن انتي بتطلبي مني حاجه فوق طاقتي وهي اني انسى اجمل لحظه عيشتها بحياتي قولتله : انت عارف انا بقى اللي ممكن اموت نفسي لو انت منستنيش وطلعتني من دماغك قالي بكل زوق : لالالا خلاص انا آسف مقصدتش اضايقك واتمنالك انتي كمان تنسي الموقف اللي ضايقك ده وتعيشي مع جوزك حياه سعيده قولتله: ميرسيه وانا كمان اتمنالك انك تلاقي بنت الحلال اللي تنسيك بنات الدنيا كلهم قالي: انا لاقيتها من حوالي بالظبط وراح بص في ساعته وقالي من حوالي ساعه إبتسمت وقولتله: انا قصدي تتجوزها قالي: ما كان نفسي اتجوزها قولتله: مع الآسف هيا متجوزه جرب حظك مع واحده غيرها، وقتها لاقينا هايدي خارجه من غرفة المساج بتضحك هيا والشاب اللي كان نايم معاها ولما طلعت الشاب اللي كان قاعد على المكتب ضحك هو وولاء على هايدي والشاب اللي مع هايدي وقتها لاقيت نفسي كنت هتضحك زأيهم على هايدي وهيا خارجه بتضحك لكن ابتسمت وبصيت في الارض وقولت لولاء: يلا بينا قالتلي: استني لما ندفع الحساب! وقتها الشاب اللي كان واقف مع هايدي قالها: الحساب إتدفع خلاص، وقتها بصيتلوا انا وولاء بإستغراب وولاء قالتله: ومين اللي دفع الحساب!؟ قالها: هايدي وهو بيشدها من وسطها ناحيته، وقتها إضايقت اكتر وقولتلهم بعصبيه: يلا بقى يازفته انتي وهيا وروحنا خرجنا ونظرات الشباب بتلاحقنا لغاية ما خرجنا من المركز وطلعنا وركبنا السياره وكانت هايدي اللي سايقه وقالت: المدرب شريف دمه خفيف اوووي ولاء قالت: دمه ولا حاجه تانيه؟! وراحوا ضحكوا ولاقيت نفسي ضحكت معاهم مع العلم اني كنت مضايقه من اللي حصلي جوه المركز

:g014::g058: منـــــــال :g058::g014:

اضغط لقراءة المزيد...