NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,839
مستوى التفاعل
12,829
نقاط
14,309
التعريص والشرمطة فى ايطاليا
كانت مفاجأة غير عادية عندما دخل علينا زوجي مصطفى بعد أن أنهى عمله في شركة السياحة التي يمتلكها في وسط القاهرة و في يمينه طوقا من الياسمين و ضعه على عنقي في هدوء و هو يقبلني أمام أولادنا الثلاثة .. و في يساره تذكرتي سفر الى مدينة ميلانو الايطالية .. كان مصطفى رائعا و هو يقدم لي شكره على تحملي له و لمهام عمله التي كانت تفترض في بعض الأحيان غيابه عن المنزل لأسوعين أو ثلاثة .. و لكن في النهاية كانت المحصلة شركة سياحية كبرى في أرقى أحياء لقاهره و شابين و فتاة في مختلف مراحل التعليم الجامعي .. كم كان لطيفا و غير عاديا و هو يعدني بأن تون رحلتنا الى ميلانو كلها حلما كبيرا .. و سعادة لا توصف !!

في الموعد المحدد .. توجهنا في هدوء الى مطار القاهره حيث جلسنا على مقعدينا بلطائرة المتجهة الى ميلانو .. و دأت يد مصطفى تداعب عنقي و هو يهمس في أذني أن أستعد لقضاء أسعد أيام حياتي في مدينة العشاق .. ثم وجدته في حركة مفاجئة يقوم بنزع الدبابيس التي تحكم ال**** حول رأسي واحد تلو الاخر .. و انا في دهشة أسأله عن سبب ما يفعل .. فاكتفى بابتسامة هادئة .. مردفا اياها بطلب أن أذهب الى حمام الطائرة لاعادة تهذيب شعري الأسود و اعداده لهذه الأجازة التي وعدني أن تكون كلها اثارة و حب!!

في دهشة و قلق .. أخذت طريقي الى حمام الطائرة ببطء .. و في يميني أدوات الماكياج و رأسي تدور حول ما فعل مصطفى و السبب فيه و أنا التي أعرف غيرته الشديدة علي .. ما السبب الذي يجعله يطالبني بخلعي لل**** في هذه الرحله؟الا انني شعرت أن هذه الرحلة ستكون مليئة بالمفاجات .. و ان ما يحدث الان .. ما هو الا أول الغيث!!

عدت الى مصطفى في هيئة جديدة .. حتى اني وجدت صعوبة في التعرف على ملامحي .. فرغم أني في الخامسة و الأربعين من عمري الا أن جسدي كان محتفظا بتناسق رائع يندر تواجده لدى النساء في هذه السن .. و استحقت هيئتي بعد التجديد شهقة اعجاب من مصطفى لذي اختفى وجه خلف كاميرا الفيديو الخاصة به .. و بدا و كأنه بدا في تسجيل ملاسات هذه الرحلة صوتا و صورة !!

ما ان حطت الطائرة في ميلانو حتى أخذني مصطفى الى الفندق الذي حجز لنا فيه صديقه الايطالي روبيرو في وسط ميلانو .. صعدنا الى غرفتنا في الفندق البسيط .. و دونما فرصة لالتقاط الأنفاس .. أخرج مصطفى من حقيبته فستانا أحمرا قصيرا مكشوف الكتفين و ملابسا داخلية .. و طلب مني أن استبدل ملابسي بهذه الملاس التي أعتقدت لوهلة أنها لابنتنا هدى .. الا انه فاجئني بأنها لي .. و أمام استغرابي من ذلك اقترب مني مصطفى و وضع يده حول عنقي و هو يهمس في أذني “نادية .. نحن الان في مكان لا يعرفنا فيه أحد و يجب أن نستمتع سويا بكل دقيقة في هذه الأيام ..!!”

“حبيبتي .. أنا اعرف تماما انك في حاجة لان تعيشي لحظات من عمرك كأنثى .. و لكن أعباء المنزل و مسئولية تربية الأولاد منعتك من هذا كثيرا” هكذا قالها مصطفى و تركني في حيرة شديدة .. و لكنه استمر في حديثه قائلا “سأعطيكي الفرصة في هذا الأسبوع لأن تعبري عن نفسك كأنثى” .. و بالفعل فقد بدأت في خلع ملابسي و استبدالها بتلك الملابس التي تكشف من جسدي كثر مما تستر .. و تفضح عن مفاتني أكثر مما تخبئ .. و ما ان انتهيت من ذلك حتى تابطني مصطفى و أخذني في جولة على الاقدام وسط ميلانو!!

ما هي الا عشرة دقائق قطعناها سيرا .. حتى فاجئي مصطفى بالدخول في حدى المحال التجارية التي لم أتبين نشاطها جيدا .. الا أن ما لفت نظري تمدد عددا من النساء في أوضاع شبه عارية امام شباب يكتبون بالوشم على أجسادهن .. الا أنني انتهت الى أن مصطفى يتجاذب طرفا من الحديث مع أحدهم ايطالية بليغه انتهت بأن دس مصطفى في جيبه بعض من الليرات الايطالية .. ثم تقدم الشاب نحوي و أخذني من يدي الى ركن من أركان المحل .. و أنا انظر الى مصطفى الذي انشغل تجهيز كاميرا الفيديو بعد أن قال “نادية .. افعلي ما سيطلبه منك .. و لا تقلقي!!”

و ما ان وصلنا الى أريكة خالية في أحد الأركان .. حتى طلب مني الايطالي الشاب أن أجلس على أربع على الأريكه .. فنظرت الى مصطفى فوجدته مبتسما و هو يسجل كل ذلك بكاميرا الفيديو .. فجلست كما طلب الشاب الذي أخذ يسحب الفستان -القصير أصلا- الى أعلى حتى وصل به الى ما فوق وسطي بقليل .. ثم انتفضت و أنا أشعر به يسحب الاندر لاسفل حتى توقف في منتصف طيزي بهدوء!!

كان وجهي في تلك اللحظات ملصقا بأرضية المحل .. و لونه لا يختلف كثيرا عن لون الفستان المرفوع .. و أنا أتسائل عما سيفعله الشاب في طيزي النصف عارية أمامه .. احاول أن اختلس بعض النظرت الى مصطفى الذي كان في قمة الاثارة .. ثم بدأ الشاب في رسم “تاتو” على اخر منطقة من ظهري .. و أنا أشعر ببلل غريب قد احتل مساحات واسعه من الاندر المسحوب لأسفل من فرط الخجل و الاثارة سويا ..!!

بضربة دوت في أرجاء صالة المحل الواسعه من يد الشاب الايطالي على فخدي الأيمن .. شعرت معها انه انتهى من عمله .. و بعد أن سلم عليه مصطفى اخذنا طريقنا عائدين الى الفندق .. ثم سألني مصطفى عن رأيي في “التاتو” الذي كان عبرة عن كلمات ايطالية أسفلها سهم قصير ثبتت رأسه على بداية فلقة طيزي .. و لكنني لم أتمالك نفسي و أنا أسمع مصطفى يترجم تلك الكلمات الايطالية المرسومة على ظهري و التي كان معناها “الاثارة .. في هذا الاتجاه

رابط القصة
/>
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%