- إنضم
- 12 مايو 2023
- المشاركات
- 678
- مستوى التفاعل
- 684
- نقاط
- 191
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- تونس
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
أرجو أن يتسع صدر وعقل الجميع لما سأكتب ... حقيقة أشعر بالالم والحزن وأنا أخط هذه الاسطر ... أعلمكم أني سأخالف قواعدي هذه المرة ولن أنهي هذه القصة ... نعم لن أنهيها وسأتركها لخيالكم .. كنت أريدها نهاية لمسيرة كاتب مجنون ومختلف نوعا ما ... نهاية أشبه بمقابلة إعتزال ... ساترك الحرية لكل منكم أن يرسم نهاية يستلهمها من فكره ... فيبدو أنه رغم ربع مليون مشاهدة وكمية التعليقات و صبري لمدة 3 أشهر من الترقب وسعة البال ... فهذا العمل لم يرق لمشرفي المكان قصد تثبيته ... حقيقة لا اعرف من المسؤول على ذلك ؟؟؟
لكن هو مجرّد سؤال بسيط ... ألا يستحق هذا العمل مجرّد تكريم بسيط ... التثبيت في أعلى قائمة الاعمال ؟؟؟
الأمر ليس مسألة شخصية ... فالحقيقة وبالنسبة لتقييمي الشخصي لقصة التحكم عن قرب فهي الأضعف من بين أعمالي من ناحية البناء الدرامي المفردات و تعقيد العلاقات وتناسق الاحداث والإستطراد و التفريعات ... وكل ما تعود عليه القراء مني ... الحقيقة وكما سبق أن أشرت إليه فأنا أكتب هنا دون شغف ... الشغف هو وقود الإبداع ... فلذلك برز هذا العمل في صورة ضبابية مبهمة نوعا ما رغم إجتهادي لتجاوز هذا الشعور ... لكني حقيقة فقدت الشغف ... كنت سأنسحب بهدوء ولكن هذا يتنافى مع شخصيتي التي عرفها الكثير سابقا وحاليا ...
أنا لست من الباحثين عن التكريم أو الإشادة ... الأمر بالنسبة لي أشبه بلاعب كرة قدم معتزل يتسلى بالمشاركة مع المواهب الجديدة ... فقد نلت جميع الأوسمة فيما سبق ... لكني شخصيا أهتم بالتفاصيل ...
في الفترة السابقة كانت مقعاعد الاعمال المثبتة عددها ثلاثة ... أحدها محجوز للمشرف وأخريان تتناوب عليها الأعمال تباعا ... وحقيقة لا تستهويني نوعية الأعمال المطروحة فلم أطالعها لمقارنتها بكتابتي ... ساعتها قلت علّ قصتي أضعف منها فلم تنل ذلك الشرف ... ثم ألغي ذلك الإمتياز بغياب المشرف أو إنسحابه
لتعود بعد مدة بعدد مقاعد بلغ خمسة وكذلك لم يرتقي عملي لينال ذلك الشرف المؤقت فلم أبالي ... الآن صارت المقاعد ستة ... حاولت أن أفهم مقياس تثبيت تلك الأعمال ... هل هي التعليقات ... هل هو إنتظام الكتاب في تنزيل الأجزاء ... هل هو عدد المشاهدات ... فلم أفهم ؟؟؟؟ ...
قارنت بين عملي والاعمال المثبتة فوجدت أن عملي يتفوق على أغلبها من ناحية عدد التعليقات والمشاهدات والحجم والترتيب والرسم والتنقيط ... لن أخوض في المحتوى فقد قلتها سابقا أن المشرفين هنا ليسوا بالقراء ...
ما إستخلصته هو أن قصتي أو ربما شخصي ليست على هوى إدارة المكان ... فقط لا غير
أصابني الإحباط ... الآن إجتمع الإحباط مع فقدان الشغف
الجميع يتسائل عن غياب وإنسحاب بعض الكتاب أو اغلبهم من المكان ولم تصل اي إجابة مقنعة ... أظن أنكم فهمتم السبب
كما أظن أن هذه الأسطر البسيطة هي تتمة لمذكراتي ... وهي إعلان إنسحابي النهائي ... أعتذر من الجميع لكن الأمر أكبر من تجاوزه ... شكرا لكل من ساندني ....
لكن هو مجرّد سؤال بسيط ... ألا يستحق هذا العمل مجرّد تكريم بسيط ... التثبيت في أعلى قائمة الاعمال ؟؟؟
الأمر ليس مسألة شخصية ... فالحقيقة وبالنسبة لتقييمي الشخصي لقصة التحكم عن قرب فهي الأضعف من بين أعمالي من ناحية البناء الدرامي المفردات و تعقيد العلاقات وتناسق الاحداث والإستطراد و التفريعات ... وكل ما تعود عليه القراء مني ... الحقيقة وكما سبق أن أشرت إليه فأنا أكتب هنا دون شغف ... الشغف هو وقود الإبداع ... فلذلك برز هذا العمل في صورة ضبابية مبهمة نوعا ما رغم إجتهادي لتجاوز هذا الشعور ... لكني حقيقة فقدت الشغف ... كنت سأنسحب بهدوء ولكن هذا يتنافى مع شخصيتي التي عرفها الكثير سابقا وحاليا ...
أنا لست من الباحثين عن التكريم أو الإشادة ... الأمر بالنسبة لي أشبه بلاعب كرة قدم معتزل يتسلى بالمشاركة مع المواهب الجديدة ... فقد نلت جميع الأوسمة فيما سبق ... لكني شخصيا أهتم بالتفاصيل ...
في الفترة السابقة كانت مقعاعد الاعمال المثبتة عددها ثلاثة ... أحدها محجوز للمشرف وأخريان تتناوب عليها الأعمال تباعا ... وحقيقة لا تستهويني نوعية الأعمال المطروحة فلم أطالعها لمقارنتها بكتابتي ... ساعتها قلت علّ قصتي أضعف منها فلم تنل ذلك الشرف ... ثم ألغي ذلك الإمتياز بغياب المشرف أو إنسحابه
لتعود بعد مدة بعدد مقاعد بلغ خمسة وكذلك لم يرتقي عملي لينال ذلك الشرف المؤقت فلم أبالي ... الآن صارت المقاعد ستة ... حاولت أن أفهم مقياس تثبيت تلك الأعمال ... هل هي التعليقات ... هل هو إنتظام الكتاب في تنزيل الأجزاء ... هل هو عدد المشاهدات ... فلم أفهم ؟؟؟؟ ...
قارنت بين عملي والاعمال المثبتة فوجدت أن عملي يتفوق على أغلبها من ناحية عدد التعليقات والمشاهدات والحجم والترتيب والرسم والتنقيط ... لن أخوض في المحتوى فقد قلتها سابقا أن المشرفين هنا ليسوا بالقراء ...
ما إستخلصته هو أن قصتي أو ربما شخصي ليست على هوى إدارة المكان ... فقط لا غير
أصابني الإحباط ... الآن إجتمع الإحباط مع فقدان الشغف
الجميع يتسائل عن غياب وإنسحاب بعض الكتاب أو اغلبهم من المكان ولم تصل اي إجابة مقنعة ... أظن أنكم فهمتم السبب
كما أظن أن هذه الأسطر البسيطة هي تتمة لمذكراتي ... وهي إعلان إنسحابي النهائي ... أعتذر من الجميع لكن الأمر أكبر من تجاوزه ... شكرا لكل من ساندني ....