NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة البيت المسكون | السلسلة الثانية | ـ ثمانية أجزاء 11/9/2022

Schuhmacher

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
إنضم
25 فبراير 2022
المشاركات
40
مستوى التفاعل
57
نقاط
47
الجنس
ذكر
الدولة
Deutschland
توجه جنسي
أنجذب للإناث

لمتابعة السلسلة الأولي​



الجزء الأول

"امي" نظر دانيل الى الساعة التي بجوار سريره.

الصباح كان قد حل تقريبا. كان مع امه قد فقدوا صوابهم الليلة السابقة وقد خلدت الى النوم وهي تركبه. كان قضيبه كبير كفأيه ليبقى داخلها حتى وهو مرتخي. مرر دانيل يديه على جوانبها الطرية وعلى انحناءات افخاذها الرائعة. كانت اثدائها الضخمة تلتصق بترقوته ورأسها يرتاح على الوسادة وفمها بجوار اذنه. كان يستطيع سماع صوت انفاسها الرقيقة وهي نائمه. "لقد حل الصباح يا امي. يجب ان تعودي الى ابي"

"ماذا؟ ماذا كان ذلك يا كتكوتي؟" فتحت جوليا عينيها. استغرقت لحظات لتدرك اين هي. عندما أدركت انها في سرير ابنها تجمدت في مكانها. "ما هو الوقت الان؟" يا إلهي هل كان ذلك هو قضيبه المرتخي الذي مازال محشور في مهبلها. مهبلها انتفض بشكل غير ارادي. اوه لا لقد كان ينتصب.

"انها الرابعة والنصف" اصابع دانيل كان تضغط على لحم مؤخرتها الطري اللين. حتى وهو يعرف انها يجب ان تغادر.

"اوه عزيزي.. اوه عزيزي" رفعت جوليا حوضها وسحبته من داخلها. تساقط المني البارد على ساقيها. لقد كنت خائفة من ان يحدث هذا. "لو وجد ابوك.." التقطت صدارتها وكلسونها بعد ان وجدتهم على الارض في ضوء القمر. الهواء البارد أرسل قشعريرة في ساقيها وذراعيها. غطت عريها بروب الاستحمام. "يجب ان اغادر يا حلوي" استدارت جوليا باتجاه الباب.

"وداعا امي. انا احبك"

"انا احبك أيضا" استدارت جوليا مره اخرى باتجاه السرير واسرعت الى دانيل. قبلته على شفتيه وعلى خده الطري ثم اسرعت الى الباب. "ساراك على الفطور خلال ساعات قليله" نظرت مره اخرى من فوق كتفها وهي تفتح الباب لترى قضيب ابنها المراهق منتصب مره اخرى ويبرز في الهواء. ياله من منظر جميل.

"امي"

"نعم" توقفت جوليا على الباب.

"هل تذكرين تلك المرة التي فعلناها معا بعد ان كنت تركضين على جهاز المشي في البدروم" شاهد دانيل وجهها الجميل الرقيق يتخفى في الظلال.

"نعم" ارتعشت جوليا عندما تذكرت كيف اخذها من الخلف على الغسالة.

"هل تستطيعين.. ربما.. مممم.. ان تركضي عليها عاريه عندما اعود من المدرسة؟"

"عاريه؟ لا يا داني. لا أستطيع ان افعل هذا. اثدائي تحتاج الى الدعم وابوك في المنزل واختك أيضا. لماذا تسال في الاساس مثل هذه الأشياء؟" كانت نبرتها حازمه أكثر من المقصود.

"اسف" طاطا دانييل راسه. "فقط اعتقدت انه سيكون مثير"

"مثير؟" التفكير في اسعاد ابنها المراهق الذي لا يمكن اشباعه كان لا يزال جديد ومداعب لجوليا. انه يريدها حقا. "ربما مره أخرى. حسنا؟"

"حسنا" شاهد دانيل جسمها الملفوف بالروب وهو يختفي من الباب. كان يحتاج فقط ان يستمني بشده. التفكير بجسمها المرتج على جهاز المشي أرسل موجات من السعادة في جسمه.

000000000000000000

"هل تسمعين هذا يا عزيزتي؟" توقف جورج عن العمل في غرفه الضيوف.

"ماذا؟" توقفت جوليا عن ترتيب السرير. براد وبينلوب كانوا سينامون عندهم في الغد وكانت تريد تجهيز غرفه الضيوف. استمعت جوليا. "انه صوت دقات. انها ساعة يا جورج"

"اعرف انها ساعة" الطريقة التي تملا فيها زوجته رداءها كانت مغريه. النظر الي جمالها كان يرهق قلبه، "ولكن ليس لدينا ساعة جدي ولا اي ساعة تدق" مشى خلفها وامسك بحوضها الواسع. امتدت يده الى ما فوق بطنها. هناك الكثير من الانحناءات. أكثر مما يتذكر. ربما كانت تلك الأثداء الأكبر نذيرًا لمزيد من الدهون في المستقبل.

"توقف يا جورج. انا أرتب السرير" دفعت جوليا يديه بعيدا. "ربما قطرات من الماء تتساقط في مكان ما" ولكن جوليا كانت تعرف انها ساعة. لم تراها من قبل، ولكن تسمعها منذ شهور.

"امل ان لا يكون ذلك. تخيلي هذه الكارثة" ادارها باتجاهه وقبلها على شفتيها. "

انت متسخ من العمل يا جورج. ربما لاحقا" دفعت جوليا بدون بذل الكثير من الجهد.

"تبدين رائعة يا جوليا" بابتسامه دفعها جورج على السرير ورفع فستانها وركب عليها.

"تحتاج الى واقي ذكري" ولكن جوليا لم تصر على هذا. تركته يفعل ما يحلو له. كان من العدل ان يأخذ دوره بعد ما فعل ابنه بها في الليلة السابقة.

"سأكون حذرا" شد جورج كلسونها جانبا ودخلها. بعد ثلاث دقائق استلقى عليها وهو يلهث ومرهق تماما. "كيف كان هذا؟"

"رائع" كذبت جوليا. لم تكد تحس به. انتهى الامر قبل حتى ان يبدا. امضت حياتها وهي تعتقد ان ممارسه الجنس مع جورج هو الجنس الحقيقي لكنها كانت مخطئه. "والان انهض"

"اعطيني دقيقه فقط" كان جورج ينفخ ويلهث.

"ابنك وزوجته سينامون هنا غدا على هذا السرير. الا تخجل من نفسك يا سيد اندرسون؟" ضربت جوليا كتفه ممازحة وهي تتذكر كل تلك المرات التي دمر فيها دانيل مهبلها على سريرها الزوجي.

"لا" تدحرج جورج عن زوجته وسحب بنطلونه "سأعود الى العمل كما اعتقد"

0000000000000000000

مرت بينلوب على المدرسة واخذت دانيل في سيارتها.

"لقد نسيت أنك الملكة العائدة الى وطنها" نظر دانيل الى بينلوب. كانت عيونها الزرقاء حازمه وهي تنظر الى الطريق.

"نعم. المضحك في الموضوع ان براد لم يتغلب على الملك العائد الى الوطن" رفعت يدها اليمنى عن عجله القيادة ومدتها الى حجر دانيل. فتحت زر بنطلونه بخفه ثم انزلت السحاب واخرجت قضيبه الثقيل شبه المنتصب. كان ساخن في يديها الباردة.

"ربما عليك ان تضعي يديك الاثنتين على عجله القيادة" كان دانيال يحب الاهتمام، ولكنه يحب الحياة أكثر. كانت الثلوج تتساقط على السيارة. كانت تبدو كسفينة فضاء من افلام حرب النجوم التي يشاهدها.

"ايام الجامعة كان براد يشك انني اخونه مع كابتن فريق كره القدم. كان غبي اليس كذلك؟" استمرت يدها في تدليك قضيبه من اعلى الى أسفل. مع كل لمسه كان قضيبه يصبح أكبر وأكبر "ربما كان يعتقد انني اخونه لان هذا ما كان سيفعله" ضحكت بينلوب. "كل الفتيات كانوا يحبون كابتن الفريق. كلهم كانوا يحبون الملك، ولكن مراهقة صغيره غبيه مثلي كانت ترى براد فقط".

"اوه.. بين" أحب دانيل فكره ان براد غيور من الملك العائد الى الوطن واخلاص بينلوب الراسخ. سيطرت الفكرة على خيال دانيل لدرجه ان خصيتيه بدأت تنقبض.

"هل تتذكر العراك الذي قام به براد ايام الجامعة" اتسعت ابتسامتها "كانت عينه زرقاء في حفله التخرج. هل تتذكر؟ لقد كانت من كابتن فريق كره القدم. لقد اتهمه ابراد انه سرق صديقته وقام بمهاجمته، ولكن الكابتن دافع عن نفسه"

"سوف اقذف يا بين"

"اوه" انحرفت بينلوب بالسيارة الى شارع جانبي. "لا يمكنك ان تحدث فوضى في سيارتي"

نظرت حولها وجعلت السيارة تتوقف ثم قامت بإنزال راسها الى حجر دانيل. شعرت انها ستتقيأ عندما اجبرت طوله المتوحش الى داخل حلقها. يا له من شعور. بيدها اليسرى قامت بتدليك خصيتيه الثقيلة. عندما فكرت ان هذه الخصيتين المتدلية سترطم بمؤخرتها قريبا بدا مهبلها يسيل.

"ملكتي العائدة الى الوطن" قال دانيل. بدا بالتأوه وهو يفرغ خصيتيه مباشره في بطنها. صوتها وهي تبتلع ملا السيارة. نظفت راس قضيبه بحذر.

اخيرا اعتدلت في مقعد السائق وابتسمت "دعنا نذهب الى منزلي" قادت السيارة واتجهت الى الطريق. لاحظت ان دانيل لم يدخل قضيبه. لم تكن هذه مشكله بالنسبة لها.

بعد عشر دقائق بينيلوب ترتدي حماله الصدر فقط. كانت تضغط يديها على حائط الباب الامامي. كانت اطارات الصور تتراقص مع كل ضربه تمتصها من الخلف.

"انا... انننننغغغغغغ... أحب هذا يا داني. انت تخرج احشائي الى الخارج" كانت تشعر بأصابعه تنغرس في اللحم الذي حول حوضها. الرغبة التي ولدتها كانت جامحه.

"لا تمارسي الجنس مع براد لمده أسبوع" نظر دانيل الى احدى الصور المتراقصة. احدى صور حفل الزفاف وغطاء وجه بينلوب مرفوع الى اعلى وابتسامه كبيره ترتسم على وجهها. لم تكن هذه المرأة تعرف انها ستمنح نفسها لصبي يجلس في الزحام ذلك اليوم.

"لماذا؟" نظرت الى صور مختلفة هي وبراد في شهر العسل ترتدي بدله السباحة على الشاطئ.

"اريد ان يبقى بدون حتى القليل" مد دانيل يده وسحب شعرها.

"حسنا... غغغغغغغغغغغغ" ارتعشت بينلوب. وصلت الى النشوة وهي تنظر الى ماضيها وهي سعيدة جدا على الشاطئ. عندما استعادت وعيها كان دانيل لايزال يعطيها من الخلف بضربات قوية وطويله. "اريد ان اخبرك شيء"

"نعم"

"انا..." كان من الصعب ان تقول، ولكنها كانت تريد ان يعرف دانيل "انا... حامل"

"ماذا؟" توقف دانيل وترك قضيبه بالكامل داخلها. "حقا؟ هل هو من براد؟" ارخى قبضته عن شعرها. هزت بنلوب راسها وحركت مؤخرتها الشاحبة الى الخلف باتجاهه "هل هو مني؟"

أومأت بينلوب ونظرت الى الخلف. "انه شيء جيد يا داني. اريد طفلك".

"لقد كنت اعتقد أنك تتناولين حبوب منع الحمل" كان دانيال يشعر بمهبلها يعتصر قضيبه وهو ساكن في اعماقها. سيل المشاعر كان متضارب ومربك.

"لقد حصل" هزت بينلوب كتفها بدون مبالاة. بالأخص عندما تنسي اخذ حبوب منع الحمل لسبب مجنون. وهذا ما لم تقله.

"هل يجب ان اسحب قضيبي الى الخارج؟ انا أعنى من الممكن ان أؤذي الجنين"

"لا كل شيء على ما يرام" راقصت مؤخرتها ليستعيد ايقاعه مجددا. "افعلها معي يا داني"

"واو" وضع دانيل يديه على حوضها وبدا يحرك نفسه من الداخل الى الخارج ليستعيد ايقاعه مره أخرى. "وماذا سنفعل بشأن هذا؟"

"انا.. لا.. اوه... اعلم يا داني. سأربيه.. انا.. وبراد.. كما أعتقد" كانت تشعر بنشوه اخرى تقترب. "لقد اخبرته بانه سيصبح اب"

كانت بينلوب هي اول من يحضر لدانيل هذه الهدية وليست صديقته الغبيه. جعلها هذا تشعر بالفخر. بدا زجاج الصور يصدر اصواتا ودانييل يقترب من القذف. لقد زرع بذوره في امراه اخيه والان تثمر. كانت الفكرة مقلقة، لكنها أيضًا مقنعة للغاية. فكر في كل تلك المرات التي قذف فيها داخل امه. هل تجنبا فعلا هذه الطلقة. وخضره أيضا.

"ااااااااااااااااااه" قام بإفراغ نفسه في مهبل بينلوب وهو يفكر في كل النساء التي يمكن ان يحبلها.

عندما استراحوا قليلا سحبته من داخلها واستدارت ونزلت على ركبتيها وبدأت بتنظيف المني بلسانها. بينما تلعق نظرت الى دانيل "هل يمكنني ان أصبح صديقتك الحميمة؟ انا اعني... انا اعرف ان لديك تلك الصديقة الغامضة" ادخلته في فمها وحركت لسانها حول راس قضيبه ثم اخرجته مره أخرى. "ولكن هل يمكنني ان أصبح صديقتك الحميمة السرية أيضا؟"

ماذا يستطيع ان يقول دانيل لقد نكحها وجعلها تحمل. "بالتأكيد يا بين. انت صديقتي الحميمة السرية أيضا"

"إذا صديقتك الحميمة الاخرى سر؟" قبلت كل خصيه ووقفت.

"لم اقل ذلك" ارتدى دانييل ثيابه وهو يشاهد مؤخرتها الشاحبة الواسعة وهي ترتج عندما ارتدت كلسونها.

"نعم لقد قلت ذلك. سأكتشف من هي يوما ما ايها الذكي"

"كما تريدين" ارتدي حذائه "لدي اختبار بعد قليل. هل يمكن ان تأخذيني الى المدرسة؟"

"بالطبع. انا متأكدة أنك ستحقق الدرجة الكاملة. انت دائما تلميذ مجتهد"

قلبت عينيها وهي تمازحه وفي نفس الوقت تلاحظ رد فعله. ضحك دانيل فتنهدت بينلوب. كانت تعرف انه احيانا يكون حساس عندما تستفزه في هكذا مواضيع. "هل ستاتي غدا؟"

"بالطبع" مشي دانيل واعطي مؤخرتها صفعه من فوق الفستان. كان يريد قول شيء بالنسبة للحمل لكن لم يكن يعرف ماذا سيقول.

"لا تقلق بشأن الحمل يا داني" وضعت يدها على بطنها. "سأتدبر الامر انا وبراد"

"حسنا" أومأ دانيل. "سيكون كل شيء على ما يرام" تبع بنلوب الى كراج السيارة ليلحق امتحانه.

0000000000000000000000000000

الهواء البارد في القبو كان يلفح جوليا وهي تتعرى. بدأيه قامت بخلع حذائها، ثم جراباتها، ثم بنطلون اليوجا، ثم الكلسون والقميص وحماله الصدر. وقفت عاريه ترتعش. عاد جهاز المشي الى الحياة عندما قامت جوليا بالضغط على زر البدء. بدأت بزيادة سرعتها بالتدريج حتى بدأت تهرول. كانت اثدائها الثقيلة تقفز قفزات طويله من جانب الى اخر ومن الاعلى الى الأسفل. كانت تؤلمها، ولكن ليس بالدرجة التي توقعتها جوليا. كان وقت عوده التوأم من المدرسة وفي العادة لم تكن تتوقع ان يأتي اي شخص الى القبو. لكنها تركت ملاحظه جميله لدانيل على مكتبه لتخبره اين سيجدها وما هي الحالة التي ستكون عليها. لذلك كانت جوليا تتوقع ابنها في كل لحظه.

"ماذا تفعلين بحق الجحيم يا جوليا؟" كان جورج يقف أسفل السلم يشاهد زوجته العارية تهرول على جهاز الركض. الطريقة التي تهتز فيها فلقات مؤخرتها كانت أخاذة، ولكن في نفس الوقت فاضحه. ماذا لو دخل اي شخص غير زوجها الى القبو.

نظرت جوليا من فوق كتفها وكادت تتعثر. حافظت على توازنها بعد ان وضعت يدها على الحامل ورفعت قدميها عن الحزام المتحرك.

"جورج لقد كنت فقط..." نزلت عن جهاز المشي وغطت اثداءها ومهبلها بيديها وذراعيها.

"ماذا؟"

"كنت فقط..."

"ماذا؟" مشى جورج من خلال القبو الى غرفه الغسيل. "انت محظوظة انني انا الذي وجدتك وانت تركضين كالمجنونة وانت عاريه. سيصل التوأم الى المنزل في اي لحظه. ماذا لو دخل أحدهم اليك وانت عاريه؟"

"الركض وانت عاري... من المفترض ان يكون جيد ل....." نظرت جوليا الى السقف وهي تفكر في كذبه. "لقد قرات على الانترنت ان الركض عاري جيد للشيخوخة. انها تحمي اجسادنا من الترهلات. انت تعرف ايام الاغريق لم تكن النساء ترتدي ملابس داخليه"

"هل يجب عليك ان تركضي كرجل الكهف؟" وقف جورج عند باب غرفه الغسيل.

"امراه الكهف. نعم" أومأت جوليا وهي ترتدي ملابسها.

"لا يجب ان تقلقي من الترهلات يا جوليا" نظر جورج الى اثدائها وهي تختفي خلف الصدارة. "انا أعنى اثدائك تتدلى قليلا الى الاسفل، ولكنهم رائعين. أفضل من يوم زواجنا"

"شكرا لك عزيزي" احمرت جوليا وسحبت بنطلونها الى اعلى.

"واو امي انا...." تجمد دانييل على السلم. "اوه. مرحبا يا ابي"

"أغمض عينيك يا داني أمك ترتدي ملابسها" نظر جورج الى جوليا نظره لقد اخبرتك بذلك. عندما ارتدت قميصها نظر جورج مره اخرى الى دانيل "مرحبا في المنزل. لقد حذرت شخص ما من مثل هذا الموقف"

"ماذا؟" رفع دانيل حاجبيه ونقل نظرته بين والديه. "انا اسف للمقاطعة. لقد رأيت ملاحظتك يا امي واعتقدت..." هز دانيل كتفيه بشكل مبالغ فيه.

"ملاحظه؟" أحس جورج انه يجهل شيء ما.

"اوه. لقد تركت ملاحظه على مكتب داني لأرحب به في المنزل واهنئه على امتحانه" تفحصت جوليا وجه جورج لترى مدى اقتناعه بالكذبة. كان يبدو مقتنع. متى أصبح الكذب عاده لديها. متى اصبحت جيده في الكذب.

"امتحان؟" نظر جورج. "لقد حققت درجات جيده في امتحان؟"

"نعم. لقد حصلت على الدرجة الكاملة في امتحان الرياضيات اليوم" كانت هذه كذبه أيضا. بالكاد نجح في الامتحان. بعد ان احضرته بنلوب الى المدرسة لم يستطيع التركيز بعد الاخبار التي جاءته بها. عدم الدراسة لم يساعد أيضا.

"ممتاز. لك حلوى زيادة هذه الليلة ايها الولد"

ابتسم جورج وفتح الباب واختفى في غرفه الغسيل. نظر دانيل الى جوليا نظره ماذا يفعل هنا بحق الجحيم. حركت جوليا شفتيها بكلمه اسفه دون ان تنطقها.

" نعم الكثير من الحلوى لك هذه الليلة يا داني. الان اصعد السلم وسألحق بك لاحقا" غمزت له. "إذا كنت في غرفتك ربما احضر لك حلوى مبكرا خلال دقائق"

"اوه حسنا. شكرا امي" ابتسم دانيل وصعد السلم.

"جورج هل انت مشغول في الساعة القادمة" نادت جوليا.

"نعم يجب ان اعمل على هذا الصمام الذي يسيل. لماذا؟ هل تريدين شيئا؟" نادي جورج عليها.

"لا كل شيء على ما يرام يا عزيزي" لم تكن جوليا تستطيع ان تبعد الابتسامة التي ترتسم على وجهها.

"ساراك عند العشاء ستكون المياه مقطوعة لفتره" قام جورج بقفل المحبس الرئيسي وعاد الى العمل. المنزل بالتأكيد يبقيه مشغول.

"لا مشكله" استدارت جوليا واتجهت الى السلم وهي تامل ان تعود المياه في الوقت الذي تحتاج فيه الى الاستحمام. يجب ان يكون هذا سريعا هذه المرة. ليس أكثر من ساعة و عدت نفسها.

00000000000000000000



"لقد كنت أفكر أنك يمكن ان تضعه في مؤخرتي اليوم. ما الذي تريده انت يا حلوي؟" قامت جوليا بتدليك قضيبه بأثدائها وتلحس راس قضيبه من حين الى اخر.

"بالنسبة لهذا..." اخذ دانيل نفسا عميقا. كان يأمل ان لا تغضب منه. من الافضل ان يخبرها وهي تلف اثدائها حول قضيبه. بهذه الطريقة ستكون احتماليه انت توبخه قليلة. "اللسان الصادق يدوم للأبد واللسان الكاذب فقط للحظه. اليس كذلك؟"

"لا تستخدم نصوص مقدسه وانا افعل هذا لك يا كتكوتي" كانت تنظر اليه بأعجاب متسائلة متى سيركبها. من الافضل ان يركبها الان والا سينفذ منهم الوقت.

"لقد جعلت فتاه تحمل"

"انت ماذا؟" توقفت جوليا عن تحريك اثدائها من الاعلى الى الأسفل. اوقفتهم ومازال قضيبه محشور في الداخل. نظرت الى ابنها الوسيم بعيون واسعه "ما الذي فعلته؟"

"لقد كان حادثا"

"لقد كنت اتحسب لهذا دائما" تحركت يداها وكأنها تتحرك من تلقاء نفسها لتضغط على اثدائها وتحركهم من اعلى الى أسفل ببطء. "من هي؟ هل هي احدى زميلاتك في الفصل؟ هل قمت باستعمال الواقي الذكري الذي احضرته لك؟ اعتقد ان هذا حصل قبل ان احضر لك الواقي الذكري. ربما تأخرت كثيرا"

بدأت يداها تسرع في الحركة "انها ليست زميلتي" انحنى دانيل الى الخلف على سريره. كان دانيال لا يصدق انها اكملت في تدليك قضيبه بعد الاخبار العاجلة التي جاء بها.

"لقد سيطرت على مراهقة بهذا الشيء العملاق؟ ألم تفعل ذلك؟" وقفت جوليا وامتطت ابنها. وضعت راس قضيبه على مدخلها. كان يجب ان تكون غاضبة. ولكن التفكير في ان ابنها نكح احدى الفتيات المراهقات سيطر عليها تماما. كانت تود رؤية عيون تلك الفتاه عندما قام دانييل بتحطيم رحمها. "اااااااااااااااااااه" انزلت جوليا نفسها على قضيبه وكانت تشعر به انش تلو الاخر ينزلق الى الداخل. "هذا هو القضيب الذي... انننننننننغغغغغغغغغ.. اخترق فتاه بريئة"

"لقد اخبرتك.. اوه.. اوه.. يا امي" شخر دانيل عندما ثبتت امه قدميها على السرير وبدأت بركوبه بحركات طويله متراقصه. "انها أكبر مني"

"هل فعلت هذا؟" كان وجه جوليا يتلوى من الشهوة. نظرت الى عيون دانييل الزرقاء وعرفت. الام تعرف هذا دائما. "انت... اننننننننغغغغغغ... لم تتوقف عن فعل هذا مع... بينلوب. اليس كذلك؟"

هز دانييل راسه وراقب اثدائها وهي تهتز وتقفز.

"اوه يا إلهي داني. هل نكحت امراه اخوك؟" التفكير في ذلك جعل جوليا تشتعل. اسرعت من حركتها وبدأت تحك بظرها على دانيل بحركات متلويه "ما الذي فعلته؟"

"لقد كانت تأخذ حبوب منع الحمل"

"ساءلك المنوي كان قوي جدا... اووووههه... ليتغلب على حبوب منع الحمل" كم هي عدد الذنوب التي ترتكب في هذه اللحظة. نشوه عارمه اعترت جوليا وبدأت تتشنج بحركات سريعة منتفضه أعلى دانيل "اااااههههههه"

عندما استعادت وعيها من النشوة شعرت برشقه ساخنه داخلها وسمعت تنهيدات دانيل الرقيقة. نشوة اخرى سيطرت عليها. واحده تلو الأخرى. اغمضت عينيها وتركت نفسها لتذهب بعيدا.

بعد عده دقائق فتحت جوليا عينيها ونظرت الى دانيل كان في حاله من الحلم كالعادة بعد ان يقذف. ولكن نظره قلق تعتري وجهه. وضعت يديها على صدره وشعرت بالقضيب الطويل مازال يعشش داخلها.

"كل شيء على ما يرام" لم تكن تريد ان تكون منافقة. كانت اخر واحده تتكلم عن قضية الحمل. "كنت اعلم ان براد وبينلوب يريدون ان يكونوا عائله خلال سنه او سنتين. جاء الموضوع مبكر قليلا، ولكن اعتقد انهم سيكونون على ما يرام. هل انت سعيد أنك ستصبح عم؟"

"نعم؟" دانيل لم يكن متأكدا من الإجابة الصحيحة.

"جيد" فكرت جوليا في شيء "هل اخبرتها عنا؟ اعرف كيف تسير المحادثات على الوسادة"

"لا" نفض دانيل راسه "لم أخبر أحدا"

"ولد جيد" عصرت جوليا مهبلها على قضيب دانيل الذي رد بثني قضيبه داخلها. "انا محبطه لأنك لم تستمع الى كلامي. استمريت في مقابلتها، ولكني افهم كيف يتصرف المراهقون. أنتم هائجون جدا" ابتسمت جوليا "هل تعدني انك سترتدي الواقي الذكري من الان وصاعدا بغض النظر عن ما تقول الفتاه بشان حبوب منع الحمل؟"

"اعدك" بالتأكيد سيحاول دانييل

"ولا يمكنك ان تنام مع امراه اخيك مجددا" كانت جوليا تحاول ان تبدو حازمه. ولكن كان من الصعب القيام بهذا وهي عاريه في حجر ابنها. "لا اريدها ان تكسر قلب براد"

"اعدك بذلك" مد دانيل يديه وبدا يعجن اثدائها. كان واثق انه لن يقع في مشكله. كان يفكر كيف سيكون الامر لو أخبر امه انه جعل امراه اخيه تحمل قبل ان ينتقلوا الى هذا المنزل. تنهدت جوليا وبدا حوضها يتحرك من الامام الى الخلف.

"حسنا. ربما مره اخرى قبل ان اذهب لإعداد الطعام. ابوك سيكون مشغول في القبو لفتره" في الحقيقة كانت الساعة قد مرت، ولكن جوليا شعرت بانها متفائلة. "املاني.... مرة... أخرى".

كانت تراقص حوضها وهي تستمع الي الاصوات الفاحشة التي يصدرها مهبلها عندما يخترقها قضيب دانيل ويخرج المني من داخلها. لماذا ممارسه الجنس مع ابنها رائعة لهذه الدرجة.



الجزء الثاني


سرت قشعريرة في جسد جوليا. الجو في الصالة كان بارد وجوليا تنسل من غرفتها وهي لا ترتدي سوى قميص فضفاض وكلسون. وضعت يدها على بطنها بشكل تلقائي لتحميه. تستطيع الان الاحساس بانتفاخ صغير في بطنها. لم تكن لتستطيع ان تخفيه الى الابد. بهدوء اغلقت جوليا باب الغرفة. لم تكن تريد ايقاظ زوجها النائم في فراش الزوجية. ايضا براد وبينلوب ينامون في الجهة المقابلة. لم تكن تريد ايقاظهم أيضا. والاهم من ذلك لم تكن تريد ايقاظ المنزل. لا زالت تذكر جيدا تلك الليلة التي لاحقها فيها فريدريك بالمار. لم تره منذ ذلك الوقت. مشت جوليا في الممر حتى وصلت باب غرفه دانيل. مدت يدها الى الباب ثم توقفت. "ليس الليلة". حاولت جوليا ان تعطي توأمها وقت متساوي. تسللت في الظلام الى البرج الشرقي حيث تنام بريتاني. توقفت جوليا امام باب بريتاني. اولادها الثلاثة ينامون الان في البيت تحت سقف واحد.

براد كان دائما مختلف. كان يحظى دائما بمعامله خاصه، ولكن هو الان خارج المعادلة. ارتبطت جوليا مع التوأم بشكل لم تتصوره من قبل. لا يدري براد المسكين انه تم ازاحته الى الهامش. حتى زوجته تخونه مع دانيل وقضيبه المتوحش. في مكان ما في المنزل تدق عقارب الساعة. فتحت جوليا باب غرفه ابنتها وانسلت الى الداخل.

00000000000000000

ضربت اجراس الساعة عند الساعة الحاديه عشر ثم الثانية عشر ثم الواحدة في الليل. ترقد بينلوب في السرير وجسدها منهك من الانتظار. حتى وبراد يشخر جانبها لم تستطع النوم ولو لبرهه. كانت تستلقي في السرير وتتخيل ماذا ستفعل مع دانيل. عندما دقت الساعة الواحدة نهضت بينيلوب من السرير بحذر حتى لا توقظ زوجها. كانت ترتدي قميص وكلسون لكن الجو بارد. ارتدت بنطلونها ولفت نفسها ببطانيه كانت قد تركتها جوليا لهم وتحركت الى الممر. كل شيء كان هادئ وهي تتجه الى غرفه دانيل. ضمت البطانية المطوية بقوه الى صدرها. عندما وصلت غرفه دانيل وقفت بجانب السرير وهي تهزه.

"داني استيقظ. انا هنا"

"امي؟" استدار دانيل على ظهره. كان قضيبه منتصب لدرجه الألم. "تعالي تحت البطانية يا امي"

"انا بينلوب" توقفت وامالت راسها في تساؤل "انه شيء غريب لتقوله"

"ماذا؟" فتح دانيل عينيه ونظر الى الشقراء الجميلة "اوه مرحبا بين. اسف كنت مرتبك"

"حسنا" ابتسمت بينلوب "اريد ان اذهب معك الى البرج. سيكون ذلك مثير تحت ضوء القمر والثلج. مكان مثالي للمضاجعة. لقد احضرت معي بطانيه في حال كان الجو هناك براد"

"لا يمكننا ان نتضاجع في غرفه اختي"

"اقصد البرج الاخر ايها السخيف" سحبت البطانية من على اخي زوجها المراهق. كان يرتدي بيجامة خفيفة. كان هناك بروز ضخم يخبر بينلوب انه جاهز لها. "هيا بسرعه امامنا فقط عده ساعات"

"حسنا. حسنا" نهض دانييل "يمكنني ان احمل البطانيات" مد ذراعيه.

"انت دائما رجل مهذب يا داني. يمكن لأخيك ان يتعلم بعض الاشياء منك" ناولته البطانيات مع غمزه وقادته في الممر. صعدوا الدرجات حتى وصلوا الى البرج الغربي.

"انظر داني" همست بينلوب وهي تتحرك في الظلال باتجاه الشباك الشرقي. "الضوء في غرفه اختك موقد وهي مع... هي مع... اوه.. يا الهي" وقفت بينلوب وهي مذهولة بجوار الشباك.

"علينا ان نعود الى..." مشى دانيل باتجاه بينلوب وتجمد عندما رأى ما تشاهد. سقطت البطانيات من يديه "هل هم... هل يرضعون من اثداء امي؟"

"اجل" نظرت بينلوب الى دانيل تحت ضوء القمر. بجانب نظره الدهشة التي توقعت ان تراها على وجهه رات ايضا شيء اخر. ربما نظره غيرة؟ اشتياق؟ نظرت مره اخرى الى البرج الاخر. "هل يمكنهم رؤيتنا؟"

"لا اظن ذلك. والضوء مشتعل عندهم لا يمكنهم رؤية شيء في الخارج" نظر دانيل من الشباك.

كان الثلج يتساقط ويغطي الحقول والاشجار حول المنزل. كان المنظر جميل. كانت بينلوب محقه بهذا الشأن. نظر مره اخرى الى غرفه اخته حيث جوليا تمسك أحد اثدائها وتضع الحلمة في فمها وفم بريتاني يلتقط الثدي الاخر.

"هذا مثير بشكل لا يصدق" خلعت بينلوب بنطلونها وقميصها وكلسونها ووضعت يديها على إطار الشباك. قدمت مؤخرتها لدانيل. "يجب ان تضعه داخلي الان يا داني"

"حسنا" خلع دانيل بيجامته ونظر الى مؤخره بينلوب المستديرة الشاحبة. "ولكن إذا اطفؤوا النور يجب علينا ان ننخفض"

"حسنا" باعدت بينلوب بين ساقيها وانزلت حوضها الى الاسفل "ضعه في الداخل. ضعه في الداخل... ااااااههههه... يا إلهي. لقد اخترقتني بشكل عميق" كانت تشعر بالقضيب الطويل ينزلق من الخلف. عيناها كانت تركز على الام والابنة وهما يرضعان. "إذا امسكناهم وهم يفعلون هذا فمن المؤكد انهم يفعلون هذا منذ مده طويله" بينلوب كانت ترى المتعة على وجه جوليا وهي تمص حلمتها. كانت تبتلع شيء ما. "يا إلهي داني. اعتقد انها تدر اللبن" ارجعت بينلوب مؤخرتها الى الخلف لتقابل دانييل وهي تنظر الى بريتاني وهي تقبل بطن جوليا وتنزل الى الاسفل حتى لم تعد بينلوب ترى سوا شعر بريتاني البني وهو يتحرك بين ساقي جوليا.

"اعرف ذلك. لديها لبن" تشبث دانيل بحوضها وبدا بتهشيم مؤخرتها بشكل عنيف.

في الفضاء الخالي تردد صدى اصوات ارتطام حوضه بمؤخرتها الممتلئة.

"اقصد هذا ما أستطيع رؤيته الان ممم...هل بريتاني بين ساقيها الان؟"

"اللعنة نعم" شاهدت بينلوب جوليا وهي تضع ثديها وتنحني على الشباك الذي خلفها. بينما بينلوب تضاجع أحد التوائم كانت جوليا تفعل ذلك مع التوأم الأخر "اررررغغغههههه" ارتعشت بينلوب وهي تفكر في ذلك.

عندما استعادت وعيها كان دانيل لايزال يدكها من الخلف. كان دانيل دائما يدكها بشكل عنيف، ولكن هذه الليلة يفعلها بشكل مبالغ فيه. ما الذي قاله دانيل؟ هل فعلا لديها لبن.

"كيف تعرف ان امك تدر اللبن من اثدائها؟" نظرت اليه من فوق اكتافها.

"انا...اه..اه...فقط" حاول دانيل ان لا ينظر في عيون بينلوب الزرقاء. بدل من ذلك كان ينظر الى البرج الاخر حيث تنتشي امه على لسان اخته.

وهي تمتص الضربة تلو الضربة بدأت الامور تتضح لبينلوب.

"اللعنه. اذن فامك هي صديقتك السرية؟" نظرت الى وجهه. بالرغم من الشهوة التي ترتسم عليه كانت ترى ايضا نظرات الحقيقة "لا عجب في ذلك. لم أكن كافيه لك. أمك عندها..." شعرت باول دفقه من المني الساخن داخلها. فركت بينلوب اسنانها. لم يقذف دانيل في حياته بهذه السرعة. بدا عقلها يمتلئ بنشوه الطرب وهو يملاها.

"لا أصدق هذا" سحب دانيل قضيبه من بينلوب وهما يلهثان. شاهد بريتاني تمد يديها لتسحب امها من اثدائها ويختفيا داخل الغرفة. غالبا الى سرير بريتاني.

"عندما كانت أمك تهيج الم تذكر انها هي واختك يفعلان هذا؟" نهضت بينلوب واستدارت باتجاه دانيل.

"اخرسي" قطب دانيل حاجبيه. "ليس الامر كما يبدو. لم أكن اعرف. انا فقط لم أكن اعرف"

"انا اسفه" سحبته بينيلوب في حضنها لتسحب جسديهما غير المتناسقين في الحجم في عناق طويل. دائما ما كان دانيل حساس. "انا كنت اعنى فقط ان الموضوع مفاجأة بالنسبة لك" شعرت برأسه يستند الى كتفها وقضيبه محشور بين افخاذها.

"اجل" أومأ راسه فاتحا لها المجال ان تغلف جسده النحيف بجسدها الساخن الممتلئ.

"حسنا لا يوجد شيء لتقلق بشأنه يا داني" بدأت بتحريك حوضها من الخلف الى الامام حتى يحتك قضيبه بأفخاذها المليئة بالمني. "سلسله النيك التي تقوم بها عائله اندرسون هو أكثر الاشياء اثاره على وجه الأرض. انا أعنى انا مع اخو زوجي المراهق الطالب النجيب هو شيء مثير جدا" مدت يديها وغلفت مؤخرته النحيفة. "ايضا انت مع قضيبك العملاق داخل أمك الملتزمة والمحتشمة أسخن من النار. لقد قمت بمضاجعه أمك. اليس كذلك؟"

أومأ دانيل برأسه.

"رائع" بدأت بنلوب بتحريك افخاذها بشكل أسرع حول قضيبه النابض. "ايضا بريتاني تفعلها مع أمك الرائعة. يا إلهي سأصل الى النشوة وانا أفكر في هذا العبث"

قفزت بين يدي دانيل لتضع ساقيها حول خصره. تعثر خطوه الى الخلف لكنه حافظ على توازنه. "انا سعيدة جدا لأنني تزوجت براد" مدت يدها تحتها وقادت قضيبه الى مهبلها الرطب "ليس لشيء، ولكن لأكون جزء من هذا النعيم... او الجحيم.. او ايا كان... اااااااههههههه" وضعت ذراعيها حول عنقه واحست به وهو يمسك مؤخرتها بيديه. بدأت تقفز في الهواء "اعطيني اياه ...... تماما كما تعطيه لامك انننننغغغغغغغغ يا إلهي ذات القضيب الذي بداخلي كان في داخل جوليا عاهره اندرسون اااااااااااااههههههه"

وارتعشت مره أخرى. بعد فتره كان دانيل وبينلوب يستلقون على البطانية على الارض واجسادهم المتعرقة مازالت متشابكه.

"اريد ان أرى" مررت بنلوب اصابعها على صدره النحيف.

"ماذا؟"

"اريد ان اراك مع أمك وانت تنكحها" كان جسم بينيلوب ينمل من الرعشة التي جاءتها. الوقت الذي تمضي مع دانيل أفضل من اي رجل اخر عرفته. في الحقيقة وليسوا في نفس الملعب ولا حتى نفس الرياضة. لكن تلك الليلة مع كل تجلياتها المنحرفة كان أفضل جنس مارست في حياتها. "يجب ان ارى هذا يا داني"

"لا يمكن" حدق دانيل في السقف. كان يجب ان يذهب الى السرير كان لا يريد ان تراه امه في الطريق. "مستحيل يا بين"

"حسنا. لا اريد ان اراها بشكل مباشر. يمكنك ان تسجل فيديو على التلفون. أخبرها انه لك انت فقط. اللعنة انا ادع براد يسجل لي. سجل مقطع هذا الاسبوع ارجوك. ربما إذا قمت بذلك" لم تستطع بينلوب ان تخفي ابتسامتها " يمكنك ان تمر على منزلي بعد المدرسة لتريني المقطع"

"لا اعرف" تنهد دانييل فكره ان يصور امه وهو يضاجعها ويريها لبينلوب كانت مغريه.

"شكرا لك يا داني. سأعوضك عن هذا واجعلها مناسبه خاصه جدا" عضت شفتها السفلى "لا اعرف ان كان سيدخل ولكن يمكنك ان تجرب مؤخرتي اذا كنت تريد ذلك ونحن نشاهد المقطع" امالت راسها وهي تنظر اليه. "يا إلهي يبدو أنك قد ادخلته في مؤخرتها. الم تفعل ذلك؟"

"لم أكن اريد ان اجعلها تحمل" ابتسم دانيل نصف ابتسامه. كان الحديث عن امه مع شخص اخر يجعل الموضوع أكثر حقيقيه.

"لم تكن تستعمل الواقي الذكري؟" ضحكت بينلوب "انت مجنون يا داني" ضغطت جسدها بإحكام على جسد دانيل.

كانت تسحق دانيل بوزنها الذي يفوقه بكثير. الاحساس بما سيقدم عليه جعلها هائجة. دقت اجراس الساعة الرابعة. نهضوا وقاموا بارتداء ملابسهم.

"دعنا نتسلل الى غرفنا واحد تلو الاخر. سأموت لو امسكتنا امي" قال دانيل.

"حسنا"

00000000000000000

"ما الذي تفعله بهاتفك يا كتكوتي" كانت جوليا تجلس على السرير بين ساقي ابنها ويديها الاثنتين على الوحش. كانت على وشك ان تدخله في فمها عندما سحب هاتفه.

"اريد ان اصور فيديو لك يا امي... لنا نحن" رفع دانيل التليفون وصوبه باتجاهها.

"بالتأكيد لا" رفعت جوليا يدها اليسرى عن قضيبه ووضعتها لتخفي عينيها "ضعه جانبا يا داني" ها هي الان عاريه تمسك قضيب ابنها العملاق وهو يريد ان يصورها.

"هيا يا امي أرجوكي. اريد شيئا لأشاهده عندما لا تكوني هنا" كان دانيل عاري أيضا. كان دانيال يصور بشكل عمودي ليظهر قضيبه الثخين الذي يبلغ طوله 32 سنتيمتر بالكامل.

"ولكني في سريرك كل ليله تقريبا يا سيد" بينما يدها اليسرى مازالت تحجب عينيها بدأت بتحريك يدها اليمنى على قضيبه من اعلى الى أسفل. لم تكن تستطيع المقاومة. "الان ضع الهاتف جانبا"

"امي هل يمكنك ان تضعي ذراعك بجوار قضيبي؟" ابتسم من وراء التلفون "انت تعرفين لكي أقارن الحجم"

"كيف قمت بإنجاب هذا الولد القذر؟" لكن جوليا ابعدت يدها من امام عينيها. وضعت كوعها الايسر على قاعده قضيبه ووضعت ساعدها بجوار قضيبه. "اوه يا إلهي داني. انه أكبر وأثخن من ساعدي" كانت تحدق بعيون متسعه.

"هذا مدهش. شكرا امي" لم يكن دانيل يصدق انها تفعل هذا. سوف تفقد بينلوب صوابها عندما تشاهد ذلك. "هل يمكن ان تبتسمي للكاميرا الان"

"اوه... يا إلهي" المقارنة قد فعلت أفاعيلها مع جوليا. لقد تعودت على حجم قضيبه، ولكن الان مع المقارنة احست بانها تراه لأول مره. نظرت الى هاتف دانيل وابتسمت ابتسامه ذهول.

"جميل" كان دانيال حريص على ان يظهر خاتم زواجها في الصورة "انا اراهن ان ابي لم يطلب منك انت تقارني حجمه مع حجم ذراعك.

"لا" تسلقت جوليا عليه. كانت تريد دانيل بداخلها الان فورا. "لم يفعل"

"استديري. اريد ان ارى مؤخرتك وهي ترتج"

"حسنا" استدارت جوليا وضعت قضيبه على مدخلها "اوه... يا حلوي... انت توسعني" بدأت تهبط على قضيبه انش تلو الاخر. بدا دانييل يصفع مؤخرتها بدون ان تعترض. الحقيقة بدأت تحب هذا النوع من الاهتمام. الطريقة التي يرغب فيها بجسدها الانثوي جعلها تفقد صوابها "املاني اننننغغغغ" وصل دانيل الى قعرها وبدأت تحس به يلمس اماكن عميقا داخلها "او يا إلهي يا داني. انت في داخل بطني"

"ابدأي بالركوب عليه يا امي" صفع دانيل مؤخرتها بيده اليسرى وبدا يشاهدها وهي ترتج.

كان دانيال يستمتع بآثار الاصابع الحمراء على جلد اردافها الأبيض. بيده اليمنى كان يمسك الهاتف ويستمر في التصوير. كانت امه تمتطيه بضربات طويله من مهبلها. كان يستطيع ان يرى الرغاوى الرطبة على قضيبه من مهبلها. فقط بصرخات وشخرات كانت جوليا تركب على ابنها لفتره طويله. كانت تعرف انه ما زال يصور. التفكير في ذلك اعطى افخاذها المزيد من الارتجاج. إذا كانت ستعطيه فيديو للأوقات الصعبة فيجب ان يكون فيديو جيد. بعد فتره تحولت افخاذها من الحركة المتأرجحة الى الدائرية.

وضعت يديها على افخاذه واغلقت عينيها "رائع جدا اننننننننغغغغغغغغ انا سوف.... انت ستجعلني..."

"انا... ايضا..." انزل دانيل تليفونه على السرير وامسك بحوض جوليا. رفعها الى اعلى وانزلها لترطم بأفخاذه عده مرات.

بدأت النجوم تتراقص امام عيون جوليا عندما شعرت بمنيه الساخن يغطيها من الداخل. الام والابن وصلا الى النشوة معا. بعد دقيقه نزلت جوليا واستلقت بجواره على ظهرها. كانت اثدائها ترتفع وتنزل وهي تحاول ان تلتقط نفسها.

"ارجو ان تكون احببت مقطعك يا حلوي"

"لا تنسى المشهد الثالث" كان دانيل يلهث ايضا وهو يحمل هاتفه ويضعه على الطاولة المجاورة ليصور ما سيحدث لاحقا. "دعينا نفعل شيء مثير للاهتمام"

"الم يكن هذا ...كفاية" لكن جوليا لم تكن متفاجئة. كان دانيل في العادة يريد ان يستمر ويستمر. "اوه" قالت بشكل غبي ودانييل يضعها بخشونة على ظهرها ويباعد بين ساقيها.

استدار دانيل ليضع ظهره في اتجاه وجهها. رفعت راسها لتنظر من بين اثدائها. كان أكثر المناظر شذوذا. كانت ترى مؤخرته البيضاء النحيفة وخصيتيه العظيمة الكبيرة تتدلى وهو يضع كل ساق على جانب من جوانب حوضها. يا إلهي. كانت تشاهده وهو يموضع قضيبه داخلها من هذه الزاوية الغريبة. عندما ارتطم بالجدار الخلفي لمهبلها رمت جوليا راسها الى الخلف على الفرشة.

"كيف هذا يا امي؟" نظر دانيل الى الخلف ليرى جوليا وهي تنفض راسها من الخلف الى الامام. انحنى الى الامام ووضع يديه على الفرشة بجوار ركبتيها وهبط بحوضه عليها مرارا وتكرارا.

"رائع اااااههههه يا حلوي" وضعت جوليا يديها على مؤخرته النحيفة وضغطت اظافرها في لحمه القاسي "انت تضربني في الاماكن الصحيحه اووووووههه" نشوة اخرى اعترت جوليا. كانت حياتها تبدو كسلسلة من ارتعاشات النشوة في الآونة الأخيرة. كل واحده أفضل من الأخرى.

استمر دانيل في هذا الوضع لمده. كان يستمتع بالطريقة التي يضغط فيها مؤخره امه على الفرشة. مع كل ضربه يرتفع حوضها قليلا في الهواء ليتلقاها بالضربة التأليه. كانت جوليا في البداية تشجعه كلاميا في وضعها الجديد. بعد ذلك تحول الى همهمات غير واضحة. عندما أفرغ دانيل خصيتيه فيها مجددا تنهدت وهي تستقبل حمولته. عندما بدأت ضربات قلبه تهدأ سحب دانيل قضيبه من امه ومد يديه الى الهاتف. اقفل التسجيل واستلقى بجوارها وهو يضع راسه على ثديها الايسر. كان يستطيع سماع ضربات قلبها كالحصان الهائج.

"انا أكثر الامهات حظا في العالم" مدت جوليا يدها اليمنى وبدأت تداعب شعر دانييل الأشقر.

"حقا؟" فكر دانيل في ذكر بريتاني لكنه تجاهل الامر. بغض النظر عن الاسرار التي تحتفظ بها فسوف تفشيها في النهاية.

"لم تكن دائما سهلا" تنهدت "ولكن انظر الى الحصاد في النهاية. لم أكن اصدق ان مثل هذا الشيء ممكن"

"ولا انا" استمتع دانيل بضربات قلبها المتباطئة. "ولكني كنت دائما سهلا. براد هو الذي كان صعب في المعاملة"

"كلكم كنتم صعبين بطريقتكم الخاصة" داعبت شعره ثم دفعته لتنهض من السرير. "كل واحد مختلف بطريقته الخاصة" كانت معالم وجهها حالمة وهي ترتدي احدى قمصان زوجها. بحثت عن كلسونها على الارض ووجدته بجوار الدولاب.

"شكرا لك على الفيديو يا امي" شاهدها وهي ترتدي كلسونها وترفعه على سيقانها الملتفة. كانت جميله جدا لدرجه ان قلبه كان يؤلم وهو ينظر اليها. لكن بالطبع لم يكن يستطيع ان يبعد نظره.

"على الرحب والسعه يا كتكوتي" استدارت جوليا باتجاه الباب توقفت ويدها على المقبض. نظرت الى دانييل بطريقه جاده "بدون ان اخبرك يجب ان تحتفظ بهذا الفيديو بأمان. إذا رأى ابوك هذا الفيديو فانه.." خفت صوتها.

"ربما يموت بازمه قلبيه" أومأ دانيل. "سأتأكد ان ابي لن يشاهده ابدا"

"شكرا لك داني" ابتسمت جوليا وفتحت الباب وتسللت إلى القاعة. كانت تشعر بمهبلها يسرب في كلسونها. كان عليها تنظيف نفسها قبل العودة إلى الفراش مع جورج. أغلقت الباب خلفها وسارعت إلى الممر، مصحوبة بدقّات الساعة المستمرة غير المرئية.

00000000000000000000000000

"اوه يا إلهي... اننغ... انننغغ... هذا أكثر الاشياء اثاره رايته في حياتي" كانت بينلوب تستلقي على الأريكة في غرفه الضيافة. كانت أحد ساقيها على السجادة والساق الاخرى في الهواء ودانييل يتشابك معها كالمقص. كانت تشعر بثقل خصيتيه مع كل ضربه على افخاذها. كانت بنلوب تضع الهاتف على اثدائها المرتجة وتنظر الي الشاشة حيث جوليا تضع ذراعها بجوار قضيب دانيل. "اللعنة يا داني. قضيبك أكبر من ساعدها. هذا جنون. انها ليست بالمرأة الصغيرة"

"اوه نعم" ابتسم دانيل. كان يستطيع سماع امه في الهاتف "كيف انجبت هذا الولد القذر" وبعد ذلك صوت صرخاتها.

"اجل ايها الطالب النجيب" نظرت اليه بحذر، ولكن دانيل كان لا يبالي من وصفه بالطالب النجيب "هل مارست معها الجنس وانت تصور؟"

"استمري في المشاهدة" حضن دانيل فخذ بينيلوب الى صدره وشاهد قدمها وهي تترنح في الهواء.

"اللعنة يا داني" حدقت بينلوب في الشاشة وجوليا تجلس على قضيب دانيل بشكل معاكس. "انظر الى كل هذا القضيب وهو يختفي...انننغغغغ... داخلها. انا..." ضغطت بينلوب على اسنانها. شعرها الاشقر سقط على وجهها من قوه هجوم دانيل، ولكن لم يكن لديها القوه لفعل اي شيء حيال ذلك. تشبثت بالهاتف أكثر وهي تشاهد مؤخره ام زوجها وهي تتراقص "لقد جاءتني النشوة" سرت قشعريرة في اعصاب بينلوب "اااااااااااييييييييي" تردد صدى صرخاتها في ارجاء المنزل.

"تبدين مدهشه جدا وانت ترتعشين يا بين" لم يبطئ دانيل من حركته وهي ترتعش واستمر في دكها. عندما استطاعت بينلوب التركيز مره اخرى على الهاتف كانت جوليا تتحرك بمؤخرتها حركات دائريه على قضيب دانيل ولم تعد تقفز في الهواء. لم تستطع بينلوب الا ان تركز في مؤخرة هذه المرأة.

"رائع جدا.. انننغغغ... سوف تجعلني..." صوت جوليا كان يردد في الهاتف.

شاهدت بينلوب الام والابن يصلون الذروة في نفس الوقت. "لقد أفرغت نفسك...داخل كسها؟"

"انا اقترب يا بين" استمر دانيل في ركوبها.

"تماما كما ستفعل في كسي" خطر ببال بينيلوب انها قد لا تكون المرأة الوحيدة الحامل في ال اندرسون. كان هذا جنون "اقذف داني اقذف اووووه" رعشه اخرى جاءتها وهي تستمع الى اصوات دانيل. شعرت بمنيه الساخن داخلها.

في العادة عندما يهرب دانيل من المدرسة كانت تدعه يفرغ حمولته ثم تنظفه وترسله مره اخرى الى البيت او الى المدرسة قبل ان يأتي براد من العمل. لكن اليوم قد هرب باكرا من المدرسة.

"لدينا المزيد من الوقت اليوم. هل تريد فعلها مره أخرى؟"

نظر اليها دانييل وهو يبتسم "بالتأكيد كيف تريدين هذا؟"

"حسنا ممم" نظرت بينلوب الى الهاتف الذي في يدها "تماما هكذا"

شاهد دانيل الهاتف وهو يهشم امه في الوضع المقلوب "حسنا" سحب دانيل قضيبه من داخلها واستدار.

"هل تريد بعض الوقت لترتاح؟" نظرت اليه بينلوب وهو يضع قضيبه على مهبلها

"لا انا بخير طالما أنك تستطيعين ان تأخذيه مره أخرى"

"هل تعنى كعاهره مطيعه؟" شاهدت مؤخرته النحيفة تنقبض وهو يندفع داخلها.

"نعم... ااااههههه... انت شرموطتي" كان مستوى دانيل يتحسن في الكلام القذر يبدو ان ليزا ستكون فخورة به.

" نعم هذا صحيح... اننننغغغغ" صرخت بينلوب.

"انتي لستي شرموطة براد" بدأ دانيل يضاجعها بشكل همجي.

"لا" همست. في هذه الوضعيه كانت بينلوب مثبته على الارض بهذه الهراوة العظيمة.

"انتي لي" دانيل لم يكن يصدق ان الملكة العائدة هي ملكه. بدأ يحفر مهبلها كحيوان. "انتي الكس الخاص بي"

"انا ملكك يا داني... اووهه.. وكسي ملكك أيضا" كان صوتها مثل الاوبرا وهي ترتعش.

كانت تماما تحت رحمه هذا المراهق. كانت بينلوب تتلوى من نشوه الى أخرى. وقتها مع دانيل كان أفضل من اي عقار تناولت. كانت تنظر الى خصيتي دانيل العملاقة وهي تصفعها مره تلو الأخرى. هناك الكثير من المني مخزن داخلهم. الكثير من المني الذي سيضعه داخل امه وداخلها. ما هو المستنقع الذي وقعت فيه. لاحقا بعد ان قذف دانيل مره اخرى وجد نفسه عاريا على الأريكة وهو ينظر الي بينلوب وهي تنظف قضيبه بلسانها.

"هل يمكنني الحصول على نسخه من الفيديو؟"

"هل تمزحين معي؟" هز دانيل راسه "ولا بعد مليون سنة، ولكن ساريك المقطع عندما تريدين. يمكنني ايضا عمل المزيد من المقاطع"

"ارجوك اعمل المزيد" شعرت بينلوب بالتنميل في بطنها وهي تتخيل المزيد من المقاطع لجوليا الفاسقة. "دعنا نرتدي الملابس يا داني واوصلك الى المنزل"

"شكرا لك يا بين" قبلها دانيل على خدها "انتي الأفضل"

"نعم حقيقه انا الأفضل" نهضت "عاهرتك الخاصة"

ابتسم دانيل والتقط ملابسه كان يجب ان يذهب الى البيت.



الجزء الثالث

"واو امي. لقد اشتقت لبزازك كثيرا" نظر دانيل الى جوليا من حافه السرير حيث يجلس. عيونه كانت كالقطة البريئة المليئة بالحب.

"يا إلهي داني" ضمت جوليا اثدائها بقوه حول قضيب ابنها. بدأت بتحريكهم من أسفل الى اعلى بإيقاع منتظم. "أولا لا تقل عليهم بزاز. مفهوم؟"

"ولكنك قلتي للتو بزاز يا امي" ابتسم دانيال "هذا.. انغغ.. مثير جدا"

"ثانيا لقد فعلناها هذا الصباح. كيف يمكنك ان تشتاق لي بهذه السرعة؟" ابتسمت جوليا لابنها المتعطش لها بشكل كبير. هياج ابنها عليها كانت تعتبره اطراء لها.

"انا على وشك ان اقذف" انحنى دانيل الى الخلف. لقد كان في نعيم.

"حسنا افعلها يا كتكوتي" تركت جوليا اثدائها وانزلت فمها على قضيبه.

"لا. انا اريد ان اقذف على كل انحاء جسدك" بصقت جوليا قضيبه مصدرة صوت فرقعه "حقا؟" امسكت قضيبه الطويل بيديها الاثنتين وبدأت بتدليكه من اعلى الى أسفل. "لا اعرف بالنسبة للفوضى التي ستحدثها يا داني" كانت شفتاها متباعدة وهي تنظر الى الراس الوردي المنتفخ. كانت معتادة على ان يفرغ نفسه في احدى فتحاتها الثلاثة. لكنه لم يقم برشها من قبل.

"أرجوكي امي" كان دانيل قريب.

"حسنا. إذا كنت تريد هذا بشده يا سيد. اعطيني حيواناتك المنوية" بدأت جوليا تعمل على قضيبه بيديها بشكل أسرع وقضيبه يلمع من لعابها.

"أخبريني ان اعطيك لبنى"

توقفت جوليا. لقد قالت قبل هذا كلمه بزاز حتى ولو كانت عرضيه. وبدأت تقول كلمه كس أيضا. والان هي على وشك ان تقول له اعطيني لبنك. لقد كانت تتحدث كسافلة. يبدو ان دانيل يحب هذا.

اخذت نفسا عميقا "اعطيني لبنك يا داني. غطيني بمنيك الساخن"

"نعم امي" شخر دانيل وأطلق العنان لنفسه. منيه السميك هبط على وجه جوليا وفي شعرها ونزل على اثدائها وتناثر على الارض حولها.

"اوه يا إلهي" اغلقت جوليا عينيها وتركت القضيب ذو الثمانية عشر عاما يقوم بواجبه. كانت كلوحه ودانيل يقوم بوضع لمساته عليها ليكمل تحفته الفنية.

عندما انتهي مسحت جوليا المني من على عينيها ونظرت "يجب ان استحم الان واعود لوالدك. انه يعمل على نفس الصمام الذي يسرب في القبو"

"نفس الصمام؟" ترك دانيل ابتسامته الحالمة تتسع "والدي أحمق" نظر دانيل الى خاتم الزواج في إصبع امه. مازالت يداها على قضيبه المنتصب. المني يتساقط على الالماس المرصع. "المنزل يعبث معه انه مخنث يا امي"

"كن حذرا عندما تتحدث عن والدك يا دانيل" حاولت جوليا ان تبدو حازمة لكنها تنهدت عندما تحرك القضيب في يديها. على الرغم من موقفها بدأت يداها تدلك قضيبه ببطء.

"ولكنه أحمق يا امي" سحبها دانيل الى حجره "انه الشخص الذي اراد ان يشتري المنزل. صحيح؟"

"نعم" امتطت دانيل بشكل طوعي واثدائها الثقيلة المغطاة بالمني ترتج وهي تتحرك. بدون ان تفكر قامت بإدخال قضيبه في مهبلها. "اوه يا إلهي" ارتعش جسدها عندما ارتطم قضيبه بنقطه عميقه داخلها.

"حتى انه رأى قضيبي يا امي. كل العائلة شاهدت كم هو ضخم. ولكنه لم يقوم بحمايتك منه" قام بإمساك كميه من اللحم الطري حول حوضها وبدا يأرجحها على قضيبه. "اما انه غبي واما انه يريدني ان اركبك. كان يجب عليه ان يعلم. حتى ان البائع حذركم من المنزل صحيح؟"

"نعم.... تحذير.... اوه يا الهي" كانت جوليا تتساءل كيف يبدو جسدها الانثوي وهو يرتج على رجلها الصغير يجب عليها ان تساله ان يصور فيديو في وقت لاحق. "ولكنه ليس خطأ والدك"

"انه أحمق يا امي" اصبح دانيل اكثر جراه بعد مضاجعته لبينلوب بعنف "انا احب والدي ولكنه مغفل. كم مره نمتي بجواره ولبني يملؤك؟"

"الكثير. الكثير من المرات" بدأت جوليا تقترب من النشوة.

"زوجته تنام مع ابنه امام عينيه" قام دانيل بصفع احدى اثدائها المتدلية. كان صوت الصفع رطب بسبب المني الذي يغطي اثدائها. "قولي انه أحمق يا امي"

"يا إلهي يا إلهي يا إلهي والدك أحمق يا داني اااااااااهههههههههههه" بدا حوضها ينتفض بعنف و بدأت ترتعش على قضيب ابنها العظيم. غرست اصابعها في صدره النحيف.

"واو امي. انت مذهله" نظر دانيل الى وجهها الملتوي الجميل والمني يتساقط من على خدها الايسر وذقنها.

هل كانت هذه نفس المرأة التي ربته لسنوات؟ نفس المرأة التي كانت تحكي له قصه ما قبل النوم وكانت تقبله عندما يخدش ركبته. ارتعشت جوليا ثلاث مرات اخرى وهي تركب على ابنها قبل ان يفرغ خصيتيه داخلها.

"واو يا حلوي. يبدو أنك كنت تحتاجني حقا اليوم" استلقت فوقه واثداءها تضغط على جسده النحيف ورأسها بجوار راسه على الوسادة.

انتفض قضيبه داخلها عندما قالت هذا فردت بشهقة.

"نعم" مد يده الى الاسفل وقام بصفع مؤخرتها الممتلئة. "انت أفضل ام في العالم. شكرا لك لقولك هذه الاشياء لي"

"حسنا، ولكن لا تعتد على هذا" جلست ونظرت اليه. كانت جوليا تعرف انها تبدو في حاله رثه الان "وايضا على الرحب والسعه" بعض المني تساقط الى داخل فمها قامت بلحسه بلسانها ثم ابتلعت "والان من الافضل ان أحضر العشاء. اتمنى ان والدك لم ينتهى من اصلاح الصمام بعد"

"والدي الاحمق"

تنهدت جوليا "دعنا نأمل ان والدك الاحمق لم ينتهي بعد"

"شكرا امي" اقترب دانيل وقرص حلمتها. القليل من اللبن الساخن انسكب على أصابعه. "لدي شعور انه ما زال يعمل في الأسفل"

"هناك شيء اخر اريد الحديث معك بشأنه" سحبت نفسها من على قضيب دانيل بصوت فرقعه ونهضت. بدأت تمشي وهي تتعثر وتعرج الى مكان ملابسها والمني يتساقط من مهبلها. لقد قام دانيل بتدميرها بشكل كامل. التقطت قميصها وبدأت بمسح المني عن جسدها "خضره سوف تبقى عندنا بضع ايام لان زوجها مختفي"

"اوه" اثار هذا اهتمام دانيل.

"حالتها صعبه" نظرت جوليا الى ابنها وقضيبه العملاق مازال منتصب كما دائما. مسحت جوليا بعض المني على حاجبيها "ارجوك لا تمارس الجنس معها"

"حسنا" حاولت جوليا ان تنظر الى عيني دانيل، ولكنه نظر بعيدا.

ارتدت تنورتها "حسنا إذا حصل شيء بينكما وهو ما لا يجب ان يحصل ولكنك رجل صغير و يبدو انك هائج طول الوقت وفقط تفعلها و تفعلها و تفعلها" عضت جوليا شفتها السفلى "اذا حصل شيء ارجوك ان تستعمل الواقي الذكري الذي اشتريته لك"

"بالتأكيد يا امي" نظر دانيل الى عيون امه البنية وابتسم "شكرا"

0000000000000000000000000000

في تلك الليلة كانت طاوله العشاء في منزل ال اندرسون تعج بالحياة. كانت بريتاني دعت صديقتها ماديسون للعشاء. كانت ماديسون تطلق النكات طول الوقت وكانت رفيقه جيده في الجلسة. كانت طول الوقت تدفع شعرها الازرق خلف اذنها لتتمكن من سرقه بعض النظرات الى دانيل. براد كان ايضا موجود بالرغم من ان زوجته قد غادرت كرسيها على الطاولة.

حاول ان يواكب روح الدعابة لماديسون، ولكنه تمادى في ذلك.

"يا داني" ضحك براد "الفرق الوحيد بين أمك والغسالة انه في كل مرة أفرغ حمولتي داخل الغسالة لا تلاحقني لمده اسبوع ههههههههه"

"انها والدتك ايضا ايها الغبي" حدقت بريتاني في براد.

"جورج" عبست جوليا "انظر الى ابنك"

"ماذا؟" لم يكن جورج يحب ان يتورط في مثل هذه الاشياء، ولكن تعليق براد الاخير تجاوز الحدود. "الان يا عزيزي. هذا الكلام بشأن والدتك غير لائق"

"لقد كانت نكته فقط" قال براد.

فجاه دخلت زوجه براد الطويلة الشقراء "يجب ان اذهب الان. والدتي في المستشفى"

"ولكن المسافة بعيده يجب ان اذهب معك يا حلوتي" قالت جوليا. "هل تستطيع ان تمسك زمام الامور يا جورج في غيابي"

"لا مشكله" تمتم جورج. كان من الممكن ان يستفيد من مساعدتها في المنزل ولكن بما ان الصمام الان تم تصليحه يمكن لجورج ان يبدا بالعمل في غرفه النوم البديلة.

"ولكن امممممييييييي" قال التوأم في نفس الوقت ثم نظرا الى بعضهم بطريقه متشككة.

"ماذا؟ هل لست جيدا كفاية" نظر جورج الى التوأم

"داني الصغير دلوع امه" ابتسم براد

"توقف عن هذا" ضربت بينلوب كتف براد بقسوة "اترك داني وشانه"

"ماذا؟" بدأ براد يحك كتفه "انا الذي يجب ان يشتكي لان زوجتي ستغادر"

"يبدو أنك انت الذي تشتكي الان" قالت بينلوب "يجب ان تركز. امي في المستشفى"

"اسف" لم يكن براد معتاد على التوبيخ من زوجته

"وانا سأذهب معكم" قالت خضره

"نعم يمكننا ان نستفيد من وجودك" قالت بينلوب

"وانا أيضا" قال دانيل وهو يترجى امه

"يجب ان تذهب الى مدرستك" مد جورج يده وبدأ يداعب شعر دانيل "ولكني سعيد لرؤيتك وانت تريد ان تساعد العائلة في وقت الحاجة"

"ولكن اقتربت اجازه نصف العام. يمكنني ان اغيب بعض الأيام"

"والدك على حق" نظرت جوليا بحرص الى ابنها "لا اريدك ان تقع في المتاعب" كانت جوليا ايضا لا تريد ان يسافر دانيل مع بينلوب. كانت تريدها ان تبقى زوجه جيده لبراد.

شاهد دانيل النساء وهي تصعد في السيارة وجوليا تقودها بعيدا ببطء.

000000000000000000000000

"اذا هل يواعد دانيل أحدا؟" جلست ماديسون على الأريكة في القبو و كانت تنظر بعيدا عن فيلم حرب الفضاء الممل الذي يبث على التلفزيون.

"لا" كانت بريتاني تجلس وهي متقززه من الفيلم. الفضائيين قد هربوا من الحاويات وكانت تعرف انهم سوف يقومون ببعض الاشياء المقززة للعالمة التي تقف بجوارهم.

"حقا؟ كنت اعتقد ان لديه صديقه. حيث انه كما تعرفين......" كانت ماديسون متوترة قليلا

"لا. انا لا اعرف" نظرت بريتاني الى صديقتها "أخبريني"

"حسنا. انا وبعض الفتيات في المدرسة قد لاحظنا... انه أصبح وسيم في الفترة الأخيرة. لا اعرف هناك شيء ما بشأنه. وايضا لاحظنا انه هناك انتفاخ ضخم في سرواله"

"هذا مقزز يا ماديسون" لوت بريتاني وجهها لتعبرعن شعورها بالقرف.

"حسنا. انه توأمك هل...؟ هل رايتيه من قبل؟"

"يييييييييييي" امسكت بريتاني وساده ورمتها على ماديسون وهي تضحك "انت منحرفه يا ماديسون"

احتضنت ماديسون الوسادة "حسنا. ولكن هل رايتيه؟"

"لا اصدق أنك تسألينني عن قضيب اخي. يا إلهي يا ماديسون" قلبت بريتاني عيونها الى الخلف، "ولكن ان كنت مصرة ان تعرفي. والداي يعتقدان ان هناك شيء خاطئ فيه. وكل العائلة قد رأته وهما يتجادلان اذا كانا سيأخذانه الى الطبيب"

"شيء خاطئ فيه؟ هل تقصدين امراض تنتقل جنسيا؟" همست ماديسون

"لا لا ليس هكذا" هزت بريتاني راسها "لقد كان فقط ضخم جدا. واعتقد انه كان متضايق من الموضوع. اتحدث مع داني عن الكثير من الاشياء، ولكن ليس عن هذا الشيء"

"إذا كم كان حجمه؟" اتسعت عيون ماديسون.

"كان في الحقيقة يتدلى بعيدا الى الأسفل" شعرت بريتاني بالسخونة في بطنها وهي تتذكر ذلك اليوم. "لا تقولي للفتيات في المدرسة انني شاهدت قضيبه حسنا؟ سوف يعتقدون انني منحرفه"

"بالتأكيد"

"اعتقد ان طوله كان يبلغ 20 سنتيمتر" كانت بريتاني تشعر بالتنميل في معدتها. كانت تعتقد انها سحاقية لما فعلته مع امها، ولكنها الان غير متأكدة تماما.

"هل رايتيه وهو منتصب؟" فتحت ماديسون فمها في صدمه.

"لا لقد كان ذلك وهو مرتخي"

"اوه يا إلهي" شعرت ماديسون مهبلها وهو يفيض "هذا ضخم جدا. اخوك كالحيوان" رمت ماديسون الوسادة على بريتاني.

"اخرسي" امسكت بريتاني الوسادة وهي تضحك ووضعتها على حجرها.

"حسنا سوف اخرس" استلقت ماديسون ووضعت راسها على الوسادة واستمرت في مشاهده الفيلم وهي تفكر فيما وصفته بريتاني.

بدأت بريتاني تلعب في شعر صديقتها وهي تفكر في جسد صديقتها الساخن وقضيب اخيها غير المعقول.

000000000000000000

مشي التوأم في اتجاه البيت والحافلة تقود بعيدا. كانت درجه الحرارة في اواخر الثلاثينات وكان الجليد قد بدا في الذوبان مما جعل الطريق موحل. كانت بريتاني في العادة تسرع وتسبق دانيل الى المنزل، ولكنها اليوم مشت بجواره.

"اعتقد ان صديقتي تحبك" قالت بريتاني "هل تعتقد أنك تريد ان تواعدها؟"

"لا اعرف" صعد دانيل الدرجات وفتح الباب وتركه لأخته

"هل هذا بسبب...." نظرت بريتاني داخل المنزل ولم تجد أثر لوالدها يبدو انه يصلح شيء ما في ركن بعيد "هل هذا بسبب حجم الشيء الخاص بك؟ هل انت قلق ان الفتيات لن يحبوه؟" بدأت تشعر بالتنميل في بطنها مجددا. لماذا اخبرتها ماديسون هذه الاشياء يجب عليها ان تخرج هذا الموضوع من راسها لترى اخاها التوأم كما دائما اخوها الحبيب الطالب النجيب.

"ماذا؟" رمي حقيبته جانبا. لم يكن يتوقع ان يسير النقاش في هذا الاتجاه

"لقد رأيناه جميعا في ذلك اليوم وبراد كان يسخر منه وانت لا تواعد أحدا لذلك ...." انتفضت بريتاني ولم تستطع النظر في عيون اخيها.

"حسنا" خلع دانييل حذاءه ووضعه جانبا "اعتقد انني لو اواعد ماديسون ستكون هذه مشكله"

"اعتقد انها تحبه يا داني. اعتقد انها فضوليه. ربما...." قامت بمساعده دانيل في خلع معطفه وقامت بتعليقه "ربما إذا جعلتني أشاهده مره أخرى.... ربما أستطيع ان اخبرك إذا كان كبير جدا بالنسبة لها او لا. فقط كما تعلم كأخت محايده وهكذا" يا الهي ما الذي فعلته المحادثة مع ماديسون لها. كانت تشعر بكلسونها مبلل. هل هي هائجة الان لان امها قد غادرت؟

"انت... تريدين..." اخفض دانيل صوته في حاله ان والده الاحمق سيدخل عليهم "ان تشاهدي أيري"

"فقط لا ساعدك مع ماديسون" قالت بسرعه. امسكت بيده. "لا تكن غبي. لا يوجد الكثير من الاخوات الذين يفعلون هذا لأخيهم" سحبته من يده الى المكتبة وقامت بإغلاق الباب وراءهم وهي تشبك ذراعيها على صدرها لتغطي اثدائها الصغيرة بالكامل.

"هيا انزل بنطلونك يا أحمق" كان قلبها يدق في صدرها كالمطرقة.

"حقا؟" كان يستطيع ان يجادلها، ولكنه يعرف بريتاني عندما تريد شيء فلا يمكن لاحد ايقافها "حسنا" على اي حال كان دانيل يود ان يرى النظرة في عيونها الزرقاء كموج البحر عندما تحدق في قضيبه مجددا.

قام بسحب بنطلونه وملابسه الداخلية الى الاسفل ليحرر قضيبه. كان يتدلى في الهواء بشكل شبه مرتخي.

"انه جميل يا داني" كانت تحدق الى الطول والسمك غير الممكن. "اقصد انه مرعب نوعا ما. ولكن ايضا جميل"

كانت عيونها تتحرك وهي تتفقد كل وريد على طول قضيبه. كانت تستطيع ان ترى ايضا عروق زرقاء على جلده. "هل يستطيع هل يستطيع ان يصبح أكبر"

لا أستطيع التحكم به" قال دانيل

"اعتقد انني افهمك" انتقلت عيونها الى وجه اخيها وهي ترى التعطش في عينيه ثم مره اخرى الى الشيء الذي يمتلئ بثبات مع كل نبضه من نبضات قلب اخيها. كان يبدو كمخلوق ينهض من سباته. في كل مره تعتقد انه لا يمكن ان

يتضخم أكثر يفعلها مجددا. اخيرا توقف عن التضخم. كان يصل الى مسافة بعيده من جسد اخيها. كان صدر بريتاني يرتفع وينزل مع انفاسها غير المنتظمة وهي تحتضن نفسها بذراعيها

"كم طوله؟"

" 32 سنتيمتر"

"هل يمكنني ان.... المسه" كان صوتها بالكاد يسمع في الغرفة

"لا اعتقد انها فكره جيده" قام بسحب بنطلونه الى اعلى وحشر قضيبه في الداخل

"ماذا؟" عبست بريتاني. يبدو ان اخاها حساس جدا بشأن قضيبه "كنت اريد فقط ان المسه لأرى إذا كانت ماديسون ستحبه"

"ربما في وقت اخر" داعب دانيل كتف اخته. "حسنا يجب ان اذهب" توجه مباشره الى الحمام كان يريد بشده ان يستمني.

شاهدت بريتاني اخاها وهي لا تصدق. هل هو فعلا محتشم جدا؟ ربما تستطيع ان تغريه قليلا. وبالتأكيد ستفعل هذا فقط لتساعد صديقتها.


الجزء الرابع

بدأت عطله نصف السنة. عاد التوأم من المدرسة. جلسوا على الطاولة مع ابيهم وهم يتناولون طعام الإفطار.

"متى ستعود امي؟" لم تكن بريتاني تريد ان تبدو يائسة، ولكنها بالفعل كانت. كان مهبلها يحترق بدون لمسة امها الرقيقة ولتصبح الامور أكثر سوءا لم تكن تستطيع ابعاد صوره قضيب دانيل العملاق من مخيلتها.

"لقد بدأت والدة بينلوب تتعافى" نظر جورج الى ابنته "أمك ستعود قريبا. انا متأكد من ذلك".

"ستحضر معنا اعياد الميلاد. اليس كذلك؟" كان القلق يتسرب الى عيون دانيل الزرقاء.

"سوف تعود وسنحظى بأعياد الميلاد كما نفعل دائما" اخذ جورج قضمه اخرى من طعامه.

بشكل مستقل كان التوأم يشكون ان احتفال عيد الميلاد سيكون مثل كل عام في حاله عودة امهم في الوقت المناسب. كل منهما قد اعد الخطط لجوليا في مخيلته وهما يحدقان في الفراغ.

"على اي حال ماذا خططتم لهذا اليوم؟" كان جورج يعرف ما سيقوم به. الصمام اللعين في القبو كان يسرب مجددا. كيف سيحقق اي تقدم في المنزل وكل صمام جديد يبدا بالتسريب. كان يريد ان ينهي اعمال التجديد بحلول الربيع، ولكن يبدو هذا اقل احتماليه.

"سأقوم بالتسكع مع أصدقائي" قال دانيل.

"بعض الوقت للأخ مع اخته" قالت بريتانى في نفس الوقت. نظرت الى دانيل "اعتقدت اننا سنقضي بعض الوقت معا اليوم" قالت وهي متألمة.

"لم ارى اصدقائي منذ مده يا بريتاني"

"اعتقد انني سأذهب الى ماديسون إذا" قالت بريتاني "هل يمكننا ان نقضي بعض الوقت قبل ان أغادر"

كان جورج يشاهد ابنائه واختلافاتهم. التوأم دائما منسجمون مع بعضهم. لماذا لا يفعل براد نفس الشيء؟

"انا.. أمم.." كان دانيال ينوي ان يستمني وهو يشاهد الفيديو الذي يقارن فيه ساعد امه مع قضيبه. نظره التوهان في عيون جوليا في تلك اللحظة جعلت خصيتي دانييل تنقبض "بالتأكيد يا بريت. نستطيع ان نقضي بعض الوقت" تنهد. يجب ان ينتظر الاستمناء بعض الوقت.

"اوه لا تنسوا هذا اول يوم في عطله نصف العام. اريد ان تبقوا الليلة هنا في المنزل لمشاهده الفيلم المفضل للجميع في هذه المناسبة" ابتسم جورج لأبنائه "لن يكون الأمر نفس الشيء كما لو مع جوليا، ولكن حضور فيلم عيد الميلاد في اول يوم من عطله الشتاء هو تقليد اصيل لعائله اندرسون" كانوا كل سنه يشاهدون فيلم كريسماس ستوري او فيلم داي هارد في اول يوم من عطله الشتاء. "جيد جدا سنشاهد هذه السنة فيلم داي هارد"

"حسنا سنكون هنا يا ابي" اومأت بريتاني

"انا كذلك" ابتسم دانيل بشكل ودود

0000000000000000000

"إذا ما الذي تريدين فعله" نظر دانيال الى اخته من المقعد الذي امام الحاسوب.

"حسنا لم ننهي محادثتنا بالأمس" جلست بريتاني على حافه سريره ويداها في حجرها.

"هل هذا بشأن قضيبي؟" توقف دانيل عن الدوران على كرسيه "انظري. هذه بالنسبة لي ليست مشكله انا..." لماذا يحاول مره اخرى تجنب ان تشاهد قضيبه. إذا كانت تريد رؤيته فعليه ان يريه لها. يحب دانيل الطريقة التي تنظر فيها النساء الى قضيبه ودانيل يعشق بريتاني وهي امراه جميله "ساريك اياه مره اخرى إذا كنت ترغبين"

"نعم" أومأت بريتاني. حاولت جاهده ان يبقى وجهها بدون اي تعابير، ولكنها في الداخل كانت تتلوى لمجرد التفكير في رؤية هذا القضيب الاخاذ. "لا زالت ماديسون تسألني عنه دائما. يمكنني ان أخبرها كيف يبدو عندما اراها لاحقا اليوم وربما أستطيع ان اوفق بينكم لتبدؤوا بالمواعدة"

"هل ستخبرينها أنك رايتي قضيبي اليوم؟" نهض دانيل وخلع بنطلونه ورماه في الدولاب. وقف فقط بالبوكسر والتيشيرت "وانكي قد لمستيه أيضا"

"حسنا.. لا... اعتقد انني لا استطيع اخبارها انني رايته مره أخرى" في العادة تكون بريتاني مفكره استراتيجيه لكنها في الحقيقة لم تفكر في هذا الامر "و..اممم.. لماذا تقول انني سوف المسه؟"

"لقد اردتي ان تلمسيه المرة السابقة. لذلك..." خلع دانييل التيشيرت ورماها بجوار البنطلون. حتى وقت قريب كانت دانيل يخجل ان يرى جسده العاري لاي شخص حتى اخته لكن يبدو ان النساء تحب ذلك. "إذا هل تريدين ان تلمسيه" خلع دانييل البوكسر ورماه جانبا. كان دانيل قد استحم منذ قليل وكان الفضول يقتله ليعرف ما الذي تريده بريتاني.

"واو" عيون بريتاني الزرقاء تركزت على الشيء المتضخم "انظر اليه. انه يتمدد" هزت مؤخرتها قليلا على السرير. "ربما يجب على ان المسه فقط لأرى.." كان كل هذا خطا ماديسون لتضع هذه الافكار في راسها. وخطا امها لتتركها هائجة هكذا. "تعال الى هنا ايها الاحمق" شاهدت بريتاني القضيب وهو يتأرجح من جانب الى اخر ودانيل يمشي. أصبح الان تقريبا منتصب تماما.

"هل يجب على ان اقفل الباب" توقف دانيل تماما امام اخته. كان قضيبه يبعد عدة إنشات عن انفها الجميل

"لا" نظرت بريتاني الى الباب ثم الى القضيب الذي امامها مباشرة. اغلاق الباب سيوحي بأنهم يقومون بإخفاء شيء وهي لا تريد ذلك. على اي حال كان والدهم مشغول بالعمل في القبو. "سيستغرق هذا فقط ثانيه وبعدها يمكننا ربما ان نذهب نتمشى في الجليد معا او نفعل شيء اخر"

"اكيد" شاهد دانييل يدها اليمنى وهي تتجه الى قضيبه بتردد. ثم حركت فكها وكأنها تتخذ قرار. مدت يدها وصفعت قضيبه. بدا دانيل يضحك وهم يشاهدون قضيبه يتأرجح من جانب الى اخر بسرعه حتى فقد سرعته "ما الذي تفعلينه؟"

"انا اقوم باختباره ايها الاحمق" فعلتها مره اخرى ولم تتمالك الا ان تبتسم الى دانيل والى عبثيه هذا الشيء العظيم الذي يتأرجح كبندول خطير. "إذا كنت تريد مواعده صديقتي يجب ان اكون صارمة"

"بغض النظر قومي بإكمال فحصك" وضع دانيل يديه على حوضه

"اريد ان ارى كم هو سميك" وجه بريتاني أصبح جاد مره اخرى عندما امسكت به وبدأت تعصره بيدها اليمنى. أطلقت زفير طويل بينما اللحم الطري يدفع بأصابعها. قضيب دانيل مختلف عن اي قضيب شاهدته من قبل كما لو كانت تلمس قضيب للمرة الاولى في حياتها. عندما بدأت السخونة تنتشر في بطنها والرطوبة تنتشر في كلسونها عرفت انها ليست سحاقية.

"حسنا كم سمكه إذا؟"

"ثخين جدا" همست.

"هل تعتقدين ان ماديسون ستحبه؟" راي دانيل نظره الغيرة على وجهها

"نعم" بدأت بريتاني تعصره بشكل منتظم. لم تكن تحاول ان تجعل دانيل. بدأت تلمس الشيء المليء بالأوردة بأطراف اصابعها ثم تنتقل الى راسه الوردي. وضعت اصبعين كل على ناحية من فتحه قضيبه وبدأت بتوسيعه. بدأت الفتحة تتوسع قليلا. "هل تتبول من هنا وتقذف من هنا أيضا؟"

"امم انت تعرفين هذا يا بريت" رفع دانيل حاجبه

"انني لم ارى قضيبا من هذا القرب من قبل وانا كما تعلم لدي فتحات مختلفة" دفعت يدها مره اخرى الى الاسفل وقبضت على قضيبه و بدأت بتدليكه. كانت يدها تبدو صغيره بجوار قضيبه. "كان الامر سيكون مختلف لو كنا توأم متماثل"

"انا سعيد لأننا لسنا كذلك"

"انا أيضا" كانت تشعر بالسعادة لأنها تدلك قضيب اخيها. كانت تشعر بجسدها ينمل. "اذن هل هذا ما تريد ان تفعله ماديسون لك" نظرت اليه بعيون جاده

"حسنا في الحقيقة كنت سأجعلها تستعمل يديها معا" قاوم دانيل الرغبة في وضع يده على راس بريتاني. كان هذا شيء طبيعي بالنسبة له في مثل هذه المواقف لكن كان يعتقد ان بريتاني سترفض.

"يبدو هذا منطقيا" وضعت بريتاني يد اخرى على قضيبه وبدأت تدلكه "واو دانيل. قضيبك شيء. اعتقد ان ماديسون ستحبه"

"هل ستخبرينها عن هذا؟"

"اخرس ايها الاحمق" نظرت اليه نظره غاضبه ثم ركزت مره اخرى على قضيبه. استمرت في التدليك وهي صامته لمده.

كسر دانيل الصمت "ربما يجب عليك ان تبلليه"

"كيف؟" نظرت بريتاني الي دانيل. كان يبدو سعيدا. اثارها انها تجعل اخاها سعيدا.

"فقط ابصقي في يديك"

"أليس هذا مقزز؟" لم تكن بريتاني واثقه انه يتلاعب بها

"لا هذا رائع"

"حسنا" رفعت بريتاني يديها وبصقت عليهم واكملت عملها. "دانيل. هل ضاجعت امراه من قبل؟"

"نعم" كان دانيل يحب الصوت الذي يصدر عن يديها وهي تدلك قضيبه "لكني لا اريد الحديث عن هذا الان" لم يكن يعرف كيف سيخبرها بأنهم ينامان مع نفس المرأة

"حسنا" استمررت في اللعب في قضيبه لعده دقائق في صمت "قد مضى وقت طويل يا داني. هل ستقذف؟"

"هل تريديني؟" لم يكن متأكدا كيف تتفاعل عندما يغطيها بمنيه الساخن.

فكرت بريتاني في الموضوع وهي تداعب قضيبه "لا. اعتقد ان هذا يكفي. سوف أخبر ماديسون أنك جاهز لتواعدها إذا كانت مهتمة" رفعت يديها عنه ونهضت بحذر لتتحرك بجانب القضيب العملاق "انا اسفه لأني لم انهي الامر. هل انت متأكد أنك على ما يرام؟"

"نعم، ولكن من الافضل ان تذهبي" اعطاها دانيل ابتسامه حالمة. لم يكن بعيدا عن القذف. "سأشاهد بعض الافلام الإباحية الان"

"اوه حسنا" قبلته بريتاني على خده وخرجت من الغرفة.

كم هو غريب. قبل بضعه ايام لو أخبرها اخوها انه سيشاهد الافلام الإباحية كانت ستدعوه بالمنحرف، ولكنها الان تامل ان يستمتع بنشوته. أغلقت الباب وتوجهت الى غرفتها.

00000000000000000000

كان ال اندرسون الثلاثة يجلسون على الأريكة ويضحكون وهم يشاهدون الفلم. كان دانيال يجلس على نهاية الأريكة وبجواره اخته تلف نفسها بالبطانية ووالده على الطرف الاخر. كان جورج يتناول الفشار. شعر دانيل بيد اخته على فخذه من تحت البطانية من فوق البيجامة التي يرتديها وهي تتقدم ببطء الى طرف البنطلون.

"ما الذي تفعليه؟" همس دانيل لاخته.

"شششششش" ابتسمت ونظرت مره اخرى الى الفيلم.

نظر دانيل الى والده وهو يتناول الفشار ويركز على الفيلم "لا اعتقد ان..."

"شششش" قال جورج بدون ان ينظر.

استدار دانيل مره اخرى الى الفيلم وهو يشعر بيد برتاني الصغيرة الساخنة تتسلل الى داخل البنطلون والبوكسر. اقتربت بريتاني منه أكثر وانحنت الى أذن دانيل.

"ماديسون تقول انها مازالت مهتمة" همست "هل تعتقد انها ستفعل هذا لو كنتم تتواعدون" لمسته ولعبت في راسه، ولكن بوكسر دانيل كان صغير كي تستطيع ان تدلك قضيبه مره أخرى.

أومأ دانيل وفسح المجال لأخته كي تلتصق بجانبه الايسر. لقد كان منتصب بالكامل وهي تلعب براس قضيبه الذي يبرز من خارج البوكسر. كان الاندرسون الثلاثة ينظرون الى الفيلم، ولكن جورج كان الوحيد الذي يهتم بما يحصل على الشاشة.

"هذا ليس عدلا" همس دانيل في اذنها. عندما بدا المبنى يتفجر في التلفاز مد يده اليسرى من تحت البطانية وحركها بسرعه من تحت بنطلون البيجامة وكلسون بريتاني. بدأت تتلوى قليلا، ولكن بمجرد ان وصل الى فتحتها الرطبة هدأت حركتها. مرر اصبعه على طول حافه شفة مهبلها. كان يشعر بأكتافها تتشنج لكنها لم توقفه. بدأ التوأم يعملون على بعضهم بهدوء تام فجأة صدر صوت قوي من غرفه الغسيل.

"اوه. اللعنة" وضع جورج الفشار جانبا ونهض واتجه الى الباب "حسنا على الاقل ليس ذلك الصمام مجددا" سحب دانيل وبريتاني ايديهم بسرعه من تحت البطانية وحاولوا ان يظهروا بمظهر الأبرياء. استدار جورج الى ابنائه "يجب ان اتعامل مع هذا" هز راسه "انا اسف لقد كنا جميعا نستمتع بالفيلم. ولكن يمكنكم ان تكملوا ما تفعلوه بدوني" استدار مره اخرى واتجه الى القبو.

"حسنا" نظر دانيل الى بريتاني.

أومأت بريتاني. "غرفتي ام غرفتك؟"

"غرفتي" قال دانيل "فيها خصوصيه أكثر"

نهضوا وهم يمسكون بيدي بعض. كانت بريتاني تلاحظ ان يده تلتصق من سوائلها.

"هل تعلم أنى كنت اعتقد أنى سحاقية" نزلت بريتاني على ركبتيها امام اخيها الواقف. مازالت ترتدي بيجامتها. دانيل كان يرتدي قميص فقط. كانت تحدق الى قضيبه العملاق الذي يبعد قليلا عن وجهها. كان يهتز قليلا مع كل دقه من دقات قلب دانيل. "ولكن الان اعتقد انني أحب الاولاد والفتيات"

"يجب ان اخبرك بشيء يا بريت" شاهدها دانييل وهي تفتح شفتيها "لقد شاهدتك انت وامي"

"هل رأيت..؟" نظرت الى وجهه الوسيم فعرفت انه يتكلم عن الاشياء الخاطئة التي فعلتها مع امها "اوه يا إلهي" وضعت يديها على وجهها وخدودها محمره "هل شاهدتنا ونحن نفعلها؟ سوف اموت يا داني. لم نكن نقصد ذلك. لقد حدث فقط. اقصد ان المنزل...".

"كل شيء على ما يرام يا بريت" وضع دانيل يديه على شعرها البني وربت على راسها ككلب صغير "لقد فعلتها انا ايضا مع امي"

"ماذا؟" نظرت بريتاني من بين اصابعها لترى ان كان يمازحها، ولكنه يبدو جادا "هل فعلتها؟"

"لقد بدا الموضوع قبل فتره" ابتسم دانيل وهو يتذكر نظره الصدمة على وجه جوليا الجميل لأول مره عندما غطاها بمنيه. "انها أفضل ام على الاطلاق"

"نعم هي كذلك" رفعت بريتاني يديها ببطء من على وجهها الذي ما زال محمر "دانيل هل غير المنزل امي؟ هل غيرك؟ اقصد كنت دائما صغير في الاسفل والان انظر" نظرت الى القضيب الثخين والطويل

"نعم هناك امراه اسمها ليزا بالمر. لقد عرضت علينا اتفاق"

"لقد قابلتها" همست بريتاني. مدت يديها وامسكت بقضيب دانييل لقد كان ساخنا "انا اريد هذا الاتفاق ايضا

"هل تريدين ذلك فعلا" رفع دانيل حاجبيه

"ولماذا لا؟" انحنت قليلا الى الامام وهي تلعق شفتيها.

"سوف يؤلم قليلا. في البداية تصبحين ساخنه جدا، ولكن بعد ذلك سيختفي كل شيء"

"لا يهمني ذلك إذا عقدت الاتفاق انت وامي فأريد ذلك أيضا" بدأت بريتاني تلعق الراس الوردي الذي امامها

"حسنا" وضع دانيل يده على كتفها ورفعها على قدميها. رفعت يديها عن قضيبه "دعينا نأخذ دوش بارد. ثقي بي سوف تحتاجينه" غادروا الغرفة واتجهوا الى الحمام "يجب ان تخلعي ملابسك" فتح دانيل ماء الدوش على البارد.

"هذا غريب" ولكن بريتاني خلعت ملابسها واصبحت عاريه تماما ّماذا سنفعل الان؟"

فكر دانيل في الكلمات التي كان يسمعها دائما من ليزا عندما تعقد الاتفاق "حسنا الان يجب ان توافقي على الاتفاق". نظر اليها من أسفل الى اعلى. كانت مخلوقا رقيقا. اثدائها الصغيرة وحلماتها الوردية الصغيرة. حفظ الصورة في مخيلته لأنها ستتغير الان. "الرابط الاتفاق العقد قد تم. دفعنا واستلمنا واخذ الشر ضريبته. كل ما نريده منك هو الموافقة"

"الشر؟" اتسعت عيون بريتاني الزرقاء.

"لا تقلقي انه رجل لطيف" اخذ دانيل يدها في يده "ولكنه لا يحب القواعد"

"اوه" ابتسمت ابتسامه شاحبه "انا لا اهتم بذلك اريد فقط ان اكون معك ومع امي يا داني" اعتصرت يده "انا أوافق على الاتفاق" بدأت تشعر بالسخونة في صدرها وحوضها وبين ساقيها كان دانيال محق انه يؤلم "ااااااهههه دااااااااننننننييييييييي" وهج احمر ملأ الحمام كان يصدر منها.

"انزلي تحت الماء سوف يساعد" خلع دانيل قميصه وحملها تحت الماء. كان الماء البارد صدمه لجسده لكنه لم يهتم. بدأت بريتاني تسب وتلعن والحرارة تنتشر في جسدها. شاهد دانيل واثدائها المتوهجة تتضخم وحوضها يتسع. وضعها على قدميها وادارها لينزل الماء على صدرها الملتهب "سوف تشعرين بتحسن" نزل على ركبتيه ودفن راسه بين ساقيها

"اوه داني"

"ممممبببففف" كان دانييل يركز على بظرها. امسك اردافها التي اصبحت الان ممتلئة ومستديره بيديه الاثنتين ليثبتها في مكانها. كان يشعر بها ترتعش وهي تقترب من النشوة

"دااااااننننننييييييي" كانت تصرخ والنجوم تتراقص امام عينيها. عندما انتهت سحبت دانيل الى اعلى وطبعت قبله على شفتيه.

استمروا في تقبيل بعضهم تحت الماء البارد وقضيبه العملاق يغرس في بطنها. اصبحت المياه الباردة مؤذيه لهم. قاموا بإقفالها وخرجوا. بدأوا بتجفيف أنفسهم وهم يضحكون ويصفعون بعضهم على اجسادهم العارية. بعدها اقفلوا شفاههم على بعضها وبدأ يلثمها وهم يتحركون ويحاولون فتح مقابض الابواب بدون ان ينظروا. دفعها دانيل داخل غرفته وهو يقبلها ويتحسس جسدها في منتصف الغرفة.

"اريد ان اعيد لك الجميل" قالت بريتاني بين القبلات. جثت على ركبتيها مدت يديها الى خصيتي دانيل. وضعت كل واحده ثقيلة في يد "انها ممتلئة تماما" ثم اكملت طريقها الى قضيبه وبدأت تلعب به لعده دقائق. كانت تقترب أكثر وأكثر حتى بدأت بلعق راس القضيب "لست متأكدة كيف سأدخل هذا في فمي"

"فقط ادخلي راسه"

"حتى راسه عملاق" لحسته بريتاني مجددا "فمي صغير يا داني. ولكني سأحاول. اريد ان اجعلك سعيد" فتحت فمها على اخره ووضعت الراس الوردي في الداخل. كانت عيونها تكاد تخرج من المجهود، ولكنها بعد قليل تعودت على الحجم. بدا راسها يتحرك قليلا من الامام الى الخلف على دانيل وهي تدلك قضيبه بيديها الاثنتين.

"واو بريت. انت مدهشه" وضع دانيل يديه على راسها الحريري وتركها تتحرك بإرادتها. بالتأكيد لم تكن بريتاني فنانة في المص مثل بينلوب او حتى جوليا، ولكن حماسها كان عظيم. "استمري في هذا" استمرت بريتاني في تحريك راسها بحركات سريعة من الامام الى الخلف لمده 20 دقيقه

"ممممبببففف" كانت تريده ان يقذف.

"اين تريدينه يا بريت"

"اووووببببهههه" عملت على قضيبه بشكل اقوى. كان راس قضيبه يدفع على مؤخره فمها. كانت تريد مني اخيها في معدتها.

"حسنا سأبدأ الان" شد دانيل قبضته على شعرها وهو يحاول ان لا يدخل في حلقها الصغير جدا. بدأ حوضه يهتز وهو يتنهد ليطلق العنان لنفسه داخل فم اخته.

"ااااااههههكككككك" لم تكن بريتاني مستعدة لنهر اللبن التي اندفعت من قضيب اخيها. لم تستطع ان تبتلع اي منه.

قام بملء فمها ونفخ خدودها ثم بدا ينفجر من شفتيها وهو ينهمر على اثدائها الضخمة وافخاذها وعلى الأرض. سحبت فمها وهي متأكدة انه انتهى لكن دانيل استمر في الاطلاق مرارا وتكرارا وهو يرش وجهها وشعرها بالمني. عندما انتهي بدأت تبحث على الارض عن شيء لتمسح المني من عينيها.

"ساعدني يا داني" اخيرا ابتلعت المني الذي كان داخل فمها لتشعر برعشه سعادة. لقد كان طعمه جيد.

"اسف" سحب دانيل الملاءة من سريره وناولها اياها "خذي"

"شكرا" مسحت نفسها. "لقد كان هذا الكثير من المني". فتحت عينيها "ومازلت منتصبا"

"داي هارد. اليس كذلك؟" ابتسم دانيل.

"نعم يا ابن المتناكة" ضحكت بريتاني نهضت ونظرت اليه من الاعلى الى الأسفل.

"اذن هل سنفعل المزيد ام ماذا؟"

لم أكن مع شخص من قبل يبقى منتصبا بعد ما حصل"

"هل تريدين ان احاول ادخاله فيكي" نظر اليها وهي تميل بحوضها. اثدائها الصغيرة اصبحت ضخمه. حوضها واردافها اصبحت ممتلئة وطريه.

"نعم اريد. كل شيء جنوني، ولكني اريد" نظرت الى الباب "ولكن لو جاء والدي لينظر"

"انا متأكد انه مشغول في القبو"

"كيف تريد ان نفعلها؟" ذهبت الى السرير ونامت على ظهرها لتباعد بين ساقيها. كانت تعرف كيف تريدها كانت تريد ان تشاهد قضيبه وهو ينغرس داخلها.

"هذا سيفي بالغرض" وضع نفسه بين ساقيها. نظر الى الدرج وهو يتذكر الوعد الذي قطعه امام امه "هل يجب ان استخدم واقي؟"

"هل تستخدم ذلك مع امي؟" نظرت الى اثدائها. كانوا يتدللون على الجانبين. نظرت الى قضيبه المتوحش وهو يتدلى فوق مهبلها

"لا" وضع دانيل قضيبه على بطنها وخصيتيه على مهبلها لترى كم سيكون عميقا داخلها "ولكنا في العادة نستعمل مؤخرتها"

"لا يمكن" نظرت اليه بوجهها الشاحب "ليس لدي فكره كيف يمكن ان تفعل هذا. ولكنني اقولها لك الان لن تدخل هذا الشيء ابدا في مؤخرتي"

"حسنا" رفع دانيل يديه في استسلام "إذا هل تريدين واقي ذكري؟"

"ليس هذه المرة" لم تكن بريتاني تصدق انه يستطيع ادخاله في مهبلها وقضيبه يرتاح عليها من الخارج كان يتجاوز منتصف بطنها "المرة القادمة سنستعمل واقي، ولكني اريد ان اشعر بما تشعر به امي لمره واحده فقط. اسحبه الى الخارج عندما يحين الوقت"

"حسنا" وضع دانيل قضيبه بمحاذاة مهبلها وبدا يحشر الراس في الداخل. كانت مبلله بطريقه لا تصدق ومع ذلك كان يلاقي مقاومه. بدون الاتفاق لم يكن يستطيع ان يدخل حتى الراس داخلها، ولكنه الان استطاع ان يحشر راس قضيبه داخل مهبلها

"اوووووووووووووه" حدقت بريتاني من بين اثدائها الى القضيب العملاق الذي يختفي داخلها "انه في الداخل. لقد استطعت ادخاله يا داني"

"مازال هناك طريق طويل ليسلكه" بدأ يحشوها انش تلو الانش. جعل قضيبه ينزلق داخلها أكثر حتى صفعت خصيتيه مؤخرتها. بدأت تحرك حوضها وترتعش لأول مره مع رجل داخلها "هل تحبين مشاهدته" كان من الصعب عليها ان تبقى راسها مرفوع، ولكنها ارادت ان ترى ما الذي يحصل لمهبلها. لذلك انتظر حتى تنتهي من نشوتها وقبض على وساده ووضعها تحت راسها "والان تمسكي جيدا. سأبدأ الان. سأبدأ الان بدك مهبلك بقوه"

"حسنا" صرخت بريتاني بصوت خفيف. امسكت بالملاية من على الجانبين وفتحت ساقيها بشكل أوسع. لم يكن شيء ليهيئ برتاني للهجوم الذي ستتعرض له الان.

كان هناك فقط الكثير من القضيب الذي يستمر في الاختفاء داخلها. الذي جعل الامر أكثر فحشا انها كانت تستطيع ان ترى قضيبه وهو يبرز من بطنها من الداخل. كفضائي من احدى افلامها المحببة. استمر اخوها في حفر مهبلها لأكثر من ساعة وبريتاني احبت كل لحظه. استمرت في الارتعاش المرة تلو الأخرى. كانت اثدائها تكاد ترتطم بوجهها وهم يتأرجحون بعنف.

"أنت ضيقه جدا"

"لا يمكنني ان اصدق انني اشاهد هذا الشيء الضخم يدخل داخلي"

لم تقل شيئا طول المدة لكن بعض الاحيان كانت تقول سوف ارتعش مره اخرى او انه كبير جدا. اخيرا أصبح دانيل جاهز.

"سوف اقذف يا بريت" توقف عن الادخال. تراجع الى الخلف ليسحب قضيبه منها.

"لا" مدت بريتاني يديها وامسكت بمؤخرته بكل قوه "هل.. تقذف.. داخل.. كس امي ااوووه .."

"أحيانا"

"افعلها معي إذا" كان الامر يستحق المخاطرة. كانت تريد ان تشعر وهي تأخذ كل ما يخرجه اخوها كانت على حافه نشوة أخرى. هل كانت الثامنة او التاسعة لم تكن تعرف.

"حسنا" عقل دانيل كان يرسل تحذيرات، ولكن التفكير المنطقي لم يكن ليكسب هذا اليوم. انتقل حوضه الى ضربات طويله وعنيفة مما جعل مؤخره اخته تنغرس عميقا في الفرشة مع كل ضربه الى أسفل. بعد دقيقه فقد الايقاع وأطلق سلسله من التنهيدات. "سوف اقذف" قام بصب كل شيء يمتلكه داخل اخته. صرخت بريتاني ايضا من النشوة تماما مع اخيها. الشعور بمنيه الساخن داخلها كان كثيرا عليها. مرت خمس دقائق قبل ان يتكلم أحدهم. دانيل كان يستلقي فوق اخته وراسه يرتاح بجانب أذنها اليمني. كانوا يتنفسون معا وهم يلهثون من المجهود.

"هل تتناولين مانع الحمل؟" همس دانيل في اذنها. عندما هزت راسها نفيا أحس دانيل بخصيتيه تنقبض. "اعتقد سيكون كل شيء على ما يرام"

أومأت بريتاني "نعم اعتقد ذلك" حركت يديها على ظهره. "ميري كريسماس يا داني"

"ميري كريسماس يا بريت" تحرك حوض دانييل قليلا الى الداخل والخارج وهو منتصب.

"مره أخرى؟" همست بريتاني.

"لما لا؟" أفرغ دانيال خصيتيه داخل اخته خمس مرات.

عندما نهضت بريتاني اخيرا لتأخذ حماما وتذهب الى سريرها وجدت نفسها تترنح وكأنها كانت على ظهر حصان طول اليوم. سوف يستخدمون واقي ذكري المرة القادمة قالت لنفسها. اوه يا إلهي هل سيكون مره قادمه. لم تكن تستطيع الانتظار.

0000000000000000



بعد عشاء عائلي جميل تجمع الجميع في غرفه المعيشة الرئيسية لتزيين شجره عيد الميلاد. كانت نيران المدفئة تشتعل لتبث ضوء مبهج ودافئ في انحاء الغرفة.

"كنت اعتقد ان المدفئة معطله. كيف استطعت ان تشغلها يا جورج؟" قبلت جوليا زوجها على خده.

"ولكني لم اشعلها. اعتقدت أنك انت من فعلت هذا" سحب جورج كره حمراء من الكيس وزين بها شجره عيد الميلاد.

"الجو هنا ممتع اليس كذلك؟" قال دانيل وهو يجلس على الموقد وحوضه يلتصق بحوض اخته.

"نعم" قالت بريتاني وهي تضحك.

وضع دانييل هاتفه بجواره ووضع موسيقى عيد الميلاد.

"ارجو من الجميع الانتباه" وضعت جوليا ذراعها حول اكتاف بينلوب. "براد انت ايضا تود سماع ذلك. ما تفعله يستطيع الانتظار قليلا"

نظر براد الى الاسفل من على السلم وهو يحاول تعليق بعض الزينة في الأعلى.

"لدينا اخبار ساره" ابتسمت جوليا ونظرت الى بينيلوب.

"نحن حوامل" قالت جوليا وبينلوب في نفس الوقت.

رمي جورج الكره التي في يده وتدحرجت على الأرض. نظر بعيون متسعه الى زوجته.

"ماذا؟" نظر براد من فوق السلم بذهول.

"اممم.. انتما الاثنتان؟" تحول وجه دانيل الى رماد. تفحصت بريتاني وجه اخيها وضعت يدها بينهم واعتصرتها. كانت تعرف فيما يفكر. كانت موسيقى عيد الميلاد مازالت تصدح والجميع يحاول معالجه المعلومات.

"اممم حسنا. اعتقد ان هذه معجزه عيد الميلاد" حاول جورج ان يبتسم "لقد وهبنا عضوين جديدين في عائله اندرسون" توجه الى زوجته ونزل على ركبته ونظر في عينيها "هل انت سعيدة؟"

" نعم كثيرا" ابتسامه جوليا الدافئة انتشرت على وجهها. لقد تقبل الموضوع أكثر مما اعتقدت

"حسنا. اللعنة" بدا السلم يهتز ببراد وهو يفقد توازنه. امسكت خضرة السلم ومنعته من السقوط. "لقد نسيتي تناول حبوب منع الحمل يا بينلوب. كنت اعرف ان هذا سيحصل"

"براد.. هذا وقت الفرح" نظر جورج الى ابنه نظره تهديد "سوف تصبح اب"

"اسف" نظر براد الى زوجته

"نعم" لسبب ما كانت زوجته تنظر الى أخيه. كان هذا يضايق براد.

انحنت بريتاني باتجاه دانيل وهمست في اذنه "ما الذي فعلته؟"

ضغط دانيل على يدها ثم نهض ومعه كره حمراء "هذا عيد ميلاد مميز. دعنا نجعلها أفضل شجره على الاطلاق"

استمرت الموسيقى والمحادثات عادت بين افراد العائلة والبهجة انتشرت مره اخرى في الغرفة. بينما دانيل يؤدي شعائر عيد الميلاد المعهودة كان يستمع لأصوات دقات الساعة. كان يستطيع سماع اصوات اقدام من بعيد. بالتأكيد لم يكن سانتا كلاوز. الاخبار بشأن الحمل قد غيرت بالتأكيد شيء في المنزل كان سعيد لان شركائه ليزا وضوء النهار يشاهدوه هو و ذريته.



الجزء الخامس
اجتمعت العائلة في صباح يوم عيد الميلاد في غرفه المعيشة الرئيسية لفتح الهدايا. لاحظت جوليا ان التوأم منسجمون مع بعضهم. قريبون اكثر من العادة. بالرغم من كل الضغوطات التي تتعرض لها جوليا الا انها كانت تستمتع بيوم عيد الميلاد. في نهاية اليوم كان يجلس دانيل على الأريكة وبينلوب تضغط نفسها على جانب وبريتاني تضغط نفسها على جانبه الاخر. كانت جوليا دائما تريد من دانييل ان يجد فتاه في عمره. لكنه لا يريد وهي لا تريد. بينما كانت تشاهدهم احست بانهم بالطبع يريدون. كانت جوليا لا تستطيع ان تقول لا لاحد منهم. وبالطبع لن يقول احد للآخر لا. كان الموضوع فقط مساله وقت ولم تكن جوليا تعرف ماذا ستفعل حيال ذلك. و بالطبع اول شيء ستفعله الان هو ان تغير كلسونها الذي اصبح الان مبتل.

00000000000000000

حتى والبيت ممتلئ كان دانييل وبريتاني يجدون بعض الوقت لوحدهم. يوم الاربعاء كانت بريتاني تمتطي دانييل على الكرسي في المكتبة.

"هل قضيت بعض الوقت مع امي منذ ان عادت؟" نظرت بريتاني الى القضيب العملاق الذي يصنع بروز في بطنها مرارا وتكرارا. كانت تفكر دائما في استعمال واقي ذكري وتنسى ذلك.

"فقط القليل من الوقت" صفع دانيل ثديها المتراقص "وانتي؟"

"احاول تجنبها" بدأت تنتفض. كانت رعشه اخرى في طريقها. "سوف تلاحظ جسدي عندما اكون عاريه" كتفها النحيف انحنى الى الامام. كان وجهها يتلوى من المتعة وتحولت حركه حوضها من الرقص الى حركات دائريه. "ممتع جدا" انتابتها رعشه. عندما عادت الى وعيها كان دانيل يبتسم.

"من الافضل في ممارسه الجنس انا ام امي؟" وضع دانيل يديه على مؤخرتها وعصرها. كان لحمها اقل وفره من امها ولكنه مازال رائع ومستدير.

مسحت بريتاني العرق من على جبينها "هذا سؤال غبي. هل يمكن ان تجيب على سؤالي؟ من افضل انا ام امي ام بينلوب ام خضره؟ هل فعلت اي شيء مع خضره منذ ان عادت؟"

"هل تغارين منها؟"

"نعم" ابتسمت بريتاني "لكني اغار عليها منك وليس العكس"

"تقصدين أنك تحبينها" ترك دانيل اخته تركبه. مهبلها الضيق يقربه أكثر واكثر الى الحافه "هل تريدين ممارسه الجنس معها؟"

أومأت بريتاني التكلم عن هذه الاشياء المنحرفة بينما قضيب اخيها العملاق يوسعها جعلها تقترب من رعشه اخرى "في هذه الحالة" انحنى دانيل وبدا يمص ثديها. اخرج حلمتها من فمه ونظر الي عيونها الزرقاء "هل تريدين ان نضاجعها معا"

"نعم يا داني" أومـت بريتاني

"سيكون هذا جنوني، ولكن الحياة كلها جنون"

"هل اقتربت من القذف؟"

"نعم" امسك دانيل مؤخرتها "في الداخل؟"

"نعم. من فضلك" بدأت بريتاني ترتعش فوق قضيب اخيها.

بعد 30 ثانيه ارتعشت مره اخرى وهو يملؤها. يبدو انها ستكون أفضل اجازه نصف سنه على الاطلاق.

000000000000000

"اعرف دائما عندما تحاولا اخفاء شيء عني" وقفت جوليا وهي تشابك ذراعيها وتنظر الى التوأم وهما يجلسان على الأريكة في غرفه المعيشة. شجره عيد الميلاد تلمع بجانبهم "يجب ان نتحدث"

كانت بريتاني ترتدي احدى قمصان جوليا الفضفاضة. لاحظت جوليا ان بريتاني ترتدي الكثير من الملابس الفضفاضة في الآونة الأخيرة. لم تعد بريتاني تقضي الاوقات الحميمة مع جوليا منذ ان عادت. زاد الامر من شكوكها.

"ما الامر يا امي؟" حاول دانيل ان يظهر ملامح البراءة. كان يريد ان يمسك يد بريتاني لكنه أبقي يده في حجره.

"اذا كنا في مشكله افترض ان ابي سيكون هنا" مررت بريتاني اصابعها في شعرها البني لتبعده عن عيونها الزرقاء.

"والدك في القبو يعمل على ذلك الصمام مجددا" عبست جوليا. جورج المسكين المنزل يلهو معه بشكل واضح. ربما دانيل على حق ربما جورج مغفل كبير "إذا كنت محققه في ظنوني اعتقد انه أفضل شيء ان لا يكون والدكم هنا"

"ماذا تقصدين؟" انتفض دانيل

"لا تحاول يا داني" لم تكن بريتاني تعرف رد فعل امها لكنها لن تتخلى باي حال من الاحوال عما تفعله مع اخيها "امي تعرف. انها تعرف ذلك تماما" مدت بريتاني يدها اليسرى لتمسك بيد دانييل اليمني. امسكتها بقوه ووضعتها في حجرها "لقد كانت فكرتي يا امي انا اردت ان المسه. اسفه لأنني لم اخبرك من قبل"

"اوه عزيزتي" هزت جوليا راسها ببطء

"لم أكن اريدك ان تفزعي" تشنجت اكتاف بريتاني "نحن الاثنان بالغون"

"أنتم اخ واخت" قالت جوليا

"وانت امي ولم يوقفنا هذا" قالت بريتاني

"بريتاني..." همست جوليا. نظرت الى دانيل في ذعر

"انه يعرف" ضغطت بريتاني على يد دانيل "لا تنظري الي هكذا لم أخبره" سقط قلب جوليا يبدو ان كل شيء ينكشف. ولكن جورج ما زال لا يعلم شيئا. بدأ مهبل جوليا ينقبض وهي تفكر في الاشياء التي يفعلها التوأم.

"تبدين مثل قرصان يا امي" ابتسم دانيل ابتسامه شاحبه

"اغلق فمك ايها الغبي" ضربت بريتاني دانيل على كتفه. لم تكن تريد ان تغضب أمها.

"هل تستعملون واقي ذكري على الأقل؟" نظرت جوليا وهي مصدومة

"نعم" قال دانيل

"لا" قالت بريتاني في نفس الوقت. نظرت الى اخيها "لا يوجد سبب ان نكذب عند هذه النقطة يا داني"

"اعتقد هذا" وافق داني

"يا إلهي لماذا لم..." استدارت جوليا واتجهت الى المدفئة "انا اقصد لا يمكنكم فعل هذا. ستحملين" نظرت جوليا الى ابنتها

"حسنا سنستعمل واقي ذكري من الان فصاعدا" نظرت بريتاني الى اخيها الذي أومأ برأسه.

"من الان فصاعدا؟" جوليا في استنكار

"لا تكوني منافقة يا امي" اشارت بريتاني الى بطن جوليا المنتفخ

"لم أكن اريد ان افعلها مع اخيك. اقصد كنت اريد ان أبقي الموضوع في امان، ولكن..." شعرت جوليا بالضياع "لا اريدك ان ترتكبي اخطاءي يا بريت" نظرت الى القميص الفضفاض "لا بد أنك قد قمت بعقد الصفقة. اقصد غير ذلك لم يكن ليستطيع ان يدخله فيك ابدا. لا اصدق اننا وصلنا الى هذه النقطة" نظرت الى خلف الأريكة حيث تقف ليزا بالمر في الزاوية وهي تمسك بطنها الحامل. نظرت الى جوليا نظره تشجيع.

"إذا هذا الذي في بطنك ابني حقا يا امي" مرر اصابعه في شعره الذهبي "اعتقد انه كان يجب ان اعرف"

"انا اسفه يا حلوي" تنهدت جوليا "انا ام سيئة وابوك كان يجب عليه ان يعرف ذلك. كان يجب ان يوقف ذلك"

"هذا هراء. انت أفضل ام في العالم" نظر دانيل الى ليزا وهي تمشي خلف الأريكة لتقف بجوارهم. "مرحبا سيده بالمر"

"نحن لا نحب القواعد. اليس كذلك يا اندرسون؟" استندت ليزا الى الأريكة "الكثير من الامهات رضخوا لرغباتهم في هذا المنزل، ولكن من النادر ان نحصل على شخص مخلص لقضيتنا مثلك يا دانيل. والان انضمت لك بريتاني الحلوة" نظرت ليزا لبريتاني وكأنها تتفحص فرس اصيل "ربما نحتاج ايضا الى توأم. أنتم معا قوه عظيمه"

"قضية ماذا وقوه ماذا؟ لا يمكن لابنتي ان تصبح حامل" نظرت جوليا الى المرأة الشبح "ما الذي يحصل لعائلتي؟"

"الحرية يا جوليا" نظرت ليزا الى المدفئة "لقد خلصناكي من كل القيود"

"انا مشوشه الان" نهضت جوليا واتجهت الى الباب "يجب ان أفكر في كل هذه الأمور"

"امي" قال التوأم معا

"سنتكلم لاحقا" سحبت جوليا فستانها وراءها وخرجت

"هل يجب ان نذهب وراءها" نهض دانيل وهو يسحب بريتاني معه

"لا يا عزيزي" هزت ليزا راسها في ثقة

"ستكون بخير يا بريت" نظر دانيل الى اخته

"والان اذهبوا الى خضره" صفعت ليزا التوأم على مؤخرتهم "سأراقب لكم الأمور"

وهم لا يزالون يمسكون ايديهم ذهب التوأم الى خضرة. بعد عده ساعات كانت الاصوات تملا المكتبة. كانت بريتاني تركب على اخيها وهي تشاهد اثداء خضرة ترتج وهي تجلس على وجه دانيل. أفرغ دانيل نفسه أربع مرات داخل كل واحده منهم. كانت بريتاني تشعر بتأنيب الضمير لأنها نسيت وعدها لامها في استعمال الواقي الذكري.

خرجت بريتاني وخضره من المكتبة بعد عده ساعات وارجلهم تهتز وهم يتعثرون من ما فعله دانيل بهم.

000000000000000000000

في الليل اتجهت جوليا الى غرفه بريتاني. كانت ابنتها نائمه. جلست جوليا على حافه السرير. "استيقظي يا عزيزتي"

"امي؟؟" كانت بريتاني تتثاءب "كان اليوم جنوني.. هل تريدين ان تحضنيني؟؟"

"لا ليس الان يا عزيزتي" انحنت جوليا الى الامام لتمسح شعر ابنتها البني عن وجهها "اريد الحديث معك قليلا. اريد ان أرتب افكاري. اصبحت الامور مثل الجني الذي لا نستطيع اعادته الى المصباح" كانت جوليا ترتدي قميص زوجها الفضفاض وهي تشعر بحلماتها المنتصبة تحتك بالقماش "لا يمكنني ان اطلب منك ان تتوقفي عن رؤية داني بالطريقة الخاصة التي تفعلوها. ولكن يجب ان تعديني ان تكوني حريصة"

"اسفه امي" نظرت بريتاني الى الورود التي على البطانية "انا ودانيل فعلنا بعض الاشياء اليوم مع خضره. لم نقم باستعمال الواقي الذكري"

"اوه يا إلهي" لماذا شعرت جوليا بالتنميل في بطنها عندما سمعت هذا. "هل أفرغ نفسه مجددا داخلك؟"

"نعم يا امي" جلست بريتاني على السرير "انه أفضل شيء حصل لي مطلقا. انا وداني نريد نفس الشيء"

"يا إلهي لا يمكن السيطرة على هذا الصبي. اوه يا إلهي" وضعت جوليا يدها على بطنها المستدير

"امي" فتحت بريتاني ازرار قميصها بشكل بطيء "لقد اخفيت عنك هذا طول الفترة السابقة. هل تريدين رؤية اثدائي الجديدة؟"

"لا ليس الان يا بريتاني" تسارعت افكار جوليا وهي ترى ابنتها تفتح القميص وتخرج اثدائها من مخبأهم. الحلمات الصغيرة كانت نفسها، ولكن صدرها اصبح اكثر ضخامة

"لا تقلقي بشأن داني يا امي" اقتربت بريتاني منها حتى تلامست ركبهم "هذا المنزل اعطانا أفضل شيء لا قواعد"

"ولكننا نحتاج الى القواعد" تباعدت شفتا جوليا بشكل لا ارادي عندما رات وجه ابنتها يقترب

"اخرسي وقبليني يا امي"

"حسنا" قالت جوليا بغباء لتضع شفتيها على شفتي ابنتها.

استمروا في التقبيل لمده طويله ثم بدأت جوليا تنزل وجهها على صدر ابنتها بينما تمص جوليا اثداء ابنتها الممتلئة. وجدت بريتاني مهبل جوليا وبدأت بتحريك اصبعين داخله. بعد ساعتين غادرت جوليا غرفه ابنتها وهي تشعر بالعار في طريقها الى السرير مع جورج. لا يمكنها فعل شيء لإيقاف التوأم عن المضاجعة كالأرانب. اللعنة ولا يمكنها حتى السيطرة على نفسها. فكرت في الواقي الذكري الضخم الذي اشترته ووضعته في الدولاب ولم تستعمله حتى الان. إذا كانت لا تستطيع ايقاف الجنس في هذا المنزل فعليهم استعمال الواقي الذكري.

00000000000000000000

استيقظت خضرة على حلم مفزع. كان فريدريك يلاحقها ببندقيه. شعرت خضره بالخوف واحسست انها يجب ان تذهب الى شخص ما. اتجهت بشكل لا ارادي الى غرفه جوليا وجورج. كانوا نائمين. بدل ان توقظ جوليا رفعت الغطاء واستلقت بجوارها.

"بريتاني؟ انت تعرفين لا يجب ان تتواجدي هنا وابوك بجواري" قالت جوليا

"انه انا يا جوليا" وضعت خضرة راسها على صدر جوليا العاري "انا اسفه. لقد رأيت كابوسا. اريد ان اشعر بالأمان. لقد كان فريدريك بالمر"

"اوه" شعرت جوليا بالتعاطف معها. كانت تعرف الرعب الذي يسببه فريدريك "كل شيء على ما يرام. انت الان معي. انت في امان" القماش الناعم الذي ترتديه خضرة كان يحتك على جلد جوليا العاري

"شكرا يا جوليا" وضعت راسها بين اثداء جوليا العملاقة الساخنة وبدأت تتنفس بينهم

"ما الذي تفعلينه؟"

"فقط احاول ان اضع راسي في مكان مريح" قالت خضرة بين القبلات التي كانت تزرعها على لحم جوليا الطري. كانت اثداء خضره ضخمه، ولكن اثداء جوليا كانت أضخم بكثير. كان العالم كله في تلك اللحظة هو الملجأ الذي وجدته في ثدي جوليا. "اريد ان اكون قريبه من شخص ما" قالت وهي تقبل اثداء جوليا

"توقفي عن هذا" همست جوليا "زوجي بجواري"

"انا اسفه، ولكني اشعر بالرعب" لم تتوقف عن تقبيل جوليا. لقد كان فريدريك مخيف جدا. وجدت شفتا خضرة السمراء حلمة جوليا. شعرت بالسعادة عندما احسست باللبن الساخن الحلو يتدفق على لسانها. بدأت تلتهم بطمع

"اووووووووه" وضعت جوليا يدها على مؤخره راس خضرة. "ربما بعض اللبن سيجعلك تشعرين بتحسن، ولكن اذهبي بعدها فورا الى سريرك"

"ممممممممممم" استمرت خضرة في مص ثدي جوليا وابتلاع اللبن. بدأت السخونه تنتشر في بطن خضرة وتحس بالأمان

"استمري واشربي" همست جوليا.

مصت خضره اثداء جوليا لفتره طويله حتى نامت وشفتاها حول حلمة جوليا الطرية. في الصباح هزت جوليا ضيفتها "يجب ان تخرجي قبل ان يستيقظ جورج" خرجت خضرة من السرير وبطنها ممتلئ وهي تشعر بالأمان

0000000000000000000000

"اريد ان اخبرك شيئا يا كتكوتي" كانت جوليا تركع على ركبتيها امام ابنها في الحمام لتدلك قضيبه الطويل بيديها الاثنتين. مازالت ترتدي فستانها الاخضر القصير. كانت تريد ان تنهي ابنها بسرعه وتنزل لتعد طعام الإفطار. "لقد كانت خضرة في سريري الليلة السابقة"

"حقا؟" نظر دانيل بعيون واسعه الى امه "ما الذي فعلتموه؟"

"لا شيء. في الواقع لا شيء" نظرت جوليا الى عيون ابنها الزرقاء ويداها مازالت تدلك قضيبه "اقصد رضعت من صدري قليلا هذا كل شيء"

"اوه امي" وضع دانيل يديه على خصره "لماذا تخبريني هذا؟"

"لان الامور يا داني تصبح كل يوم أكثر وأكثر تعقيدا. لم اعد بالكاد اعي ما الذي سأفعله. يبدو ان المنزل يشابك علاقاتنا معا كشبكه عنكبوت" بدأت بالعمل على قضيبه بشكل اقوى "اريد منك الصرف كشخص مسؤول. هل تستطيع ان تفكر جيدا في هذه الأيام؟"

"هل هذا بشأن بريتاني؟"

"اعرف ما الذي فعلته انت وبريتاني مع خضره يا حلوي" رفعت راسها الى اعلى لتنظر الى وجهه "لا تقلق لست غاضبه منك. كنت اريد فقط ان تكون حذرا. هل تريد ان تحمل كل النساء في هذا المكان؟"

"لا؟"

"جيد. ارجوك لا تقذف داخل اختك او اي شخص اخر مجددا" ارتعشت جوليا وهي تفكر بلبنه الحار يملا مهبل اخته "يجب ان تكون مسؤول"

"حسنا" كان دانيل يرى الصدق في وجه امه. كان يريد ان يحاول

"شكرا لك" ابتسمت جوليا ونظرت الى الوحش المليء بالعروق في يدها "والان اين تريد ان تفرغ لبنك"

"لقد قلت لبنك يا امي؟" كان دانيل يقترب أكثر

"اعرف أنك تحب عندما اتكلم بهذه الطريقة" بدأت بلعق راس القضيب "هل تريد ان تفرغ لبنك في كسي يا كتكوتي"

"لا اريد ان ارش كل جسدك"

"لا والدك ما زال في الأعلى ربما يراني" أدخلت جوليا راس قضيبه في فمها وبدأت تحركه بطريقه سريعة. كان شعرها البني يتراقص من الخلف الى الامام

"ابي غبي جدا. ربما لا يلاحظ حتى عندما تذهبين اليه وانت مغطاة بالكامل بلبني" امسك دانيل بأكتافها ليسحبها عن قضيبه ويجعلها تقف ويجعلها تستدير.

"انه ليس... بذلك الغباء" امسكت جوليا حافه الحوض وانزلت حوضها الى أسفل ليصبح مهبلها بمحاذاة قضيب ابنها

"انه أحمق جدا يا امي" رفع دانيل فستانها فوق مؤخرتها وأزاح كلسونها جانبا "زوجته ستمشي بجواره وكسها مليء بالمني من دون ان يعرف حتى"

"اوه يا إلهي. نعم اعتقد ان جورج ابله اووووووووووه" انتشرت السعادة في جسم جوليا عندما دخل دانييل مهبلها "لم اكون ...اننننغغغغغ... اعرف ذلك عندما تزوجته"

"انا أحب عندما تتكلمين هكذا يا امي" بدأ دانيل يدكها من الخلف "هل تريدين فعلا ان تنجبي منى؟"

"نعم" أدركت جوليا انها تقول الحقيقة كانت تريد ان تحمي وتربي ابنه "نعم اريد ان أنجب منك. انا سعيدة جدا لأنك ستعطيني حفيدي يا حلوي" بدأت ترتعش بالرغم انه بالكاد وضع قضيبه داخلها

"سوف اقذف يا امي" أفرغ دانيال خصيتيه داخل امه وهو يستمع لصرخاتها وهي تستقبل لبنه. عندما انتهي اخرجه من داخلها ونظر الى قضيبه المليء بالرغاوى "هل يمكن ان تنظفيه؟"

"نعم يا حلوي" كانت اصابع جوليا اصبحت بيضاء في الاماكن التي تضغط فيها على الحوض. كان خاتم زواجها ايضا يضغط على الحوض. تركت يديها واستدارت لتنزل على ركبتيها مره اخرى "لكن يجب ان اذهب لأحضر الافطار قريبا" بدأت بلحس القضيب من أسفل الى اعلى وتقوم بتنظيفه بلسانها

"هل ستتركين خضرة تذهب الى سريرك مره أخرى" كان يشاهد امه وهي تلعق قضيبه

"هل تريدني ان افعل هذا يا حلوي؟"

"نعم" أومأ دانيل بحماس.

"الان تفضل.. نظيف بالكامل" انهت جوليا تنظيف راسه ووقفت "اذا كنت تريد ذلك يمكنني ان اعطيها بعض اللبن ولكن لا يمكنها ان تأتي الى سريري وابوك هناك"

"حسنا" ابتسم

"وانت ايها الفتى الصغير هل تمانع في ان تزورها انت واختك مره أخرى" عدلت جوليا كلسونها وهزت خصرها لتنزل فستانها الى أسفل

"هل تمانعين لو قمت انا وخضره بزيارتك" رفع بنطلونه وملابسه الداخلية

"لا امانع طالما كنت تتحلى بالمسؤولية" نظرت جوليا الى أسفل الى عينيه "هل تستطيع التفكير جيدا في هذه الايام يا داني"

"اكيد" لم يكن دانيل متأكدا، ولكنه سيحاول

"هذا ابني الجيد" قبلته على خده وفتحت الباب لتتأكد ان الممر خالي "سيكون الفطور جاهز خلال ربع ساعة" قالت بدون ان تنظر الى الخلف. انسلت من الغرفة الى الممر واختفت.


الجزء السادس

قرر ال اندرسون ان يملئوا البيت بمناسبه حلول السنة الجديدة. دعوا اصدقائهم من الكنيسة والمدرسة وجيرانهم القدماء. لم يكونوا يتوقعوا ان يحصلوا على منزل واسع مثل هذا المنزل عندما يبيعونه لذلك كانت هذه مناسبه لعمل حفله كبيره. كانت بريتاني تحتسي الجعة مع صديقتها ماديسون.

"تناولي هذا الكاس واشربي معنا" قالت بريتاني لخضره

"لا. لا يمكنني ذلك. لا يسمح لي بان اشرب" اختفت خضرة بين الجموع.

"لقد كان هذا غريب جدا" عبست ماديسون

"انه اختلاف ثقافات على ما اعتقد" اتسعت ابتسامتها عندما شاهدت دانيل يمشي باتجاههم ويده في يد بينلوب

"هل تعتقدين ان دقات الساعة اعلى من المعتاد هذه الليلة" تناول دانيل كاس الجعة بيده الاخرى وارتشف بعضا منها

"نعم اعتقد ذلك" قالت بينلوب

توقفت بريتاني لتستمع. بما انه ذكر ذلك تستطيع الان ان تسمع دقات الساعة اعلى من الضوضاء التي تصدرها الجموع "نعم صوتها عالي"

"اممم" لم تكن ماديسون تستطيع ان تسمع اي شيء.

"خمس دقائق حتى حلول منتصف الليل" قال أحد الحاضرين.

"مرحبا ماديسون" استغربت ماديسون من الطريقة التي تنظر فيها بينلوب لدانييل. يبدو انها مفتونه به مثلها تماما.

"مرحبا دانيل"

"في الحقيقة كنت اريد ان اتحدث معكي" ترك دانيل ذراع بينلوب واعطى كاس الجعة لأخته ومد يده لماديسون "هل لديك دقيقه" كانت دقات الساعة تعلوا اكثر واكثر

"بالتأكيد" احمر وجه ماديسون واخذت يد دانيل

"سأعود بعد قليل" غمز دانيل لأخته التي كانت تبتسم ابتسامه ماكره له.

قاد ماديسون خلال الغرفة المزدحمة ونزلوا الى القبو الذي كان خالي تماما. كانت الساعة تدق باتجاه منتصف الليل في مكان ما في المنزل.

"ماذا هناك يا داني" حاولت ان تتكلم بشكل طبيعي وهي تجلس بجواره على الأريكة. رتبت فستانها الذي كانت ترتديه للحفلة.

"اعتقد أنك جميله يا ماديسون" وضع يده على فخذها

"حقا؟" احمر وجه ماديسون.

انحنى دانيل باتجاهها وقبل شفتيها. ازال شعرها الذي كان ينسدل على وجهها. قبلها مره اخرى والساعة تدق لتعلن حلول منتصف الليل.

"هل تستطيعين سماع هذا؟"

"الساعة؟ نعم انه منتصف الليل" لاحظت انها ما زالت تكتم نفسها. أطلقت تنهيدة. الغرفة كانت تدور حولها. لم تشرب لهذا الحد.

"والان المزيد من القبلات في السنة الجديدة" انحنى دانيل باتجاهها وادخل لسانه في فمها

"يييمممم" وضعت يدها على اكتافه. اعتقدت ماديسون انها أفضل طريقه للانتقال للعام الجديد. كانت الجموع تصيح لحلول السنة الجديدة في غرفه المعيشة. لم تقم حتى بإبعاد يد دانيل التي تغلف ثديها الايسر.

"اوه اسف" كان جورج ينزل على السلم بدون ان ينظر الى المراهقين الذين يقبلون بعضهم. "يجب انت أصلح شيء في غرفه الغسيل"

توقف دانيل عن التقبيل، ولكن ترك يده على ثدي ماديسون "ابي انها السنه الجديدة ما الذي دهاك؟"

"اسف" قال جورج "ابقوا كما انتم" اتجه الى غرفه الغسيل واغلق الباب خلفه

"لماذا يصلح والدك شيء ما الان؟" كانت ماديسون متعجبة

"انه مشغول بصمام هناك منذ فتره" هز دانييل اكتافه بدون اكتراث ."اين كنا؟" قبل ماديسون مره أخرى. كانت ليزا تقف في الظلال وهي تشاهد طيور الحب. بشكل واضح كانت قوى المنزل تتغير. كانت ليزا تزدهر وفريدريك يضمحل. كان ال اندرسون متعه حقيقيه. استمروا في القبلات حوالي نصف ساعه والمنزل يسبح من حولهم وقد نسوا تماما ان جورج في الغرفة المجاورة. في النهاية توجهوا الى الحفلة وهم يشابكون أيديهم.

000000000000000000000000

"انه اختلاف ثقافات على ما اعتقد" اتسعت ابتسامتها عندما شاهدت دانيل يمشي باتجاههم ويده في يد بينلوب.

"هل تعتقدين ان دقات الساعة اعلى من المعتاد هذه الليلة" تناول دانيل كاس الجعة بيده الاخرى وارتشف بعضا منها

"نعم اعتقد ذلك" قالت بينلوب

توقفت بريتاني لتستمع. بما انه ذكر ذلك تستطيع الان ان تسمع دقات الساعة اعلى من الضوضاء التي تصدرها الجموع. "نعم صوتها عالي"

"اممم" لم تكن ماديسون تستطيع ان تسمع اي شيء.

"خمس دقائق حتى حلول منتصف الليل" قال أحد الحاضرين

"سيحل منتصف الليل قريبا" اعتصر دانيل يد بنلوب. كان يحس بطنها المنتفخ يضغط على جانبه "هل براد في المكان؟" تفحص الغرفة وهو يبحث عن أخيه.

"اعتقد انه كان مشغول في الحديث مع أحد أصدقائه" أومأت بينلوب

"جيد" غمز دانييل لأخته "اراكم انتما الاثنان بعد قليل" ابتسم لماديسون التي كان يرتسم على وجهها اغرب نظره.

قاد بينلوب بين الجموع وصوت الضحكات والأحاديث الجانبية من حولهم حتى وصلوا الى المكتبة

"اريد ان انتقل الى السنة الجديدة معك. ارجو ان لا تقبلي زوجك عندما يحل منتصف الليل"

"حسنا" سحبت بنلوب فستانها الى اعلى لتكشف عن كلسونها الذي ارتدته خصيصا لدانيل وهي تامل بان تحين هذه اللحظة "ولكني لا اريد قبلة فقط" استدارت وفتحت ساقيها ورفعت مؤخرتها الى اعلى

"أنك رومانسية جدا يا بين" كان قضيب دانيل يؤلم من شده الانتصاب. رمي البنطلون والبوكسر ووقف خلفها "طيزك جميله جدا" صفع فلقه مؤخرتها العاجية

"اوه شكرا داني" ارتعشت بينلوب. شعرت به وهو يزيح كلسونها جانبا وينزلق في الداخل. كانت مبلله جدا

"السنة القادمة سنحظى بابننا. يجب ان نبدأ في الكلام عن الأسماء" قبض دانيل على حوضها وبدا يدكها من الخلف

"اووووووه هل تريد ان تختار له اسم؟" كانت بينلوب تسمع دقات الساعة المرتفعة

"نعم انه ابني" بدأت الساعة تدق بحلول منتصف الليل. اصوات الجموع وهي تهلل كانت تملا الغرفة. بدا المنزل يسبح من حولهم وهو يضاجعها بعنف. انحنى الى الامام وامسك بشعرها الاشقر ولفه حول يده ليسحب راسها الى الوراء ويقبلها قبله منتصف الليل

"نعم انه ابنك" فجاه بدأت تقبل دانيل من فوق كتفها مع حلول السنة الجديدة. السنة السابقة كانت تشفق على دانيل في السنة الجديدة اصبحت تشفق على زوجها. كان براد يبعد عده غرف عنها، ولكنها كانت في عالم اخر. عندما توقفت الساعة توقف دانيل عن التقبيل وهو لا يزال يسمع صدى صوت دقات الساعة

"انت لي يا بين. ولكني سأعيرك لأخي"

"نعم" كانت تقترب من النشوة "انا لك للأبد" استمر دانيل بالإمساك بشعرها وهي ترتعش على قضيبه وتنزل سوائلها عليه. خلفهم تماما كانت تقف ليزا وابتسامه دافئة تنتشر على شفتيها. شاهدتهم لفتره وهو يعاشرها ثم اختفت بعد ان أفرغ دانيل خصيتيه داخل بينلوب.

000000000000000

"انه اختلاف ثقافات على ما اعتقد" اتسعت ابتسامتها عندما شاهدت دانيل يمشي باتجاههم ويده في يد بينلوب

"هل تعتقدين ان دقات الساعة اعلى من المعتاد هذه الليلة؟" تناول دانيل كاس الجعة بيده الاخرى وارتشف بعضا منها

"نعم اعتقد ذلك" قالت بينلوب

توقفت بريتاني لتستمع. بما انه ذكر ذلك تستطيع الان ان تسمع دقات الساعة اعلى من الضوضاء التي تصدرها الجموع. "نعم صوتها عالي"

"اممم" لم تكن ماديسون تستطيع ان تسمع اي شيء

"خمس دقائق حتى حلول منتصف الليل" قال أحد الحاضرين

"بريتاني هل يمكن ان استعيرك لدقيقه؟" ترك دانيل يد بينلوب

"بالتأكيد ماذا هناك؟" اخذت بريتاني يد اخيها

"سنعود بعد لحظات" غمز دانيل لبينلوب. كانت ترتسم على وجه ماديسون اغرب نظره وكأنها تحاول ان تتذكر شيء ما.

قاد دانيل بريتاني خلال الغرفة "لدي أفضل طريقه للانتقال للسنه الجديدة"

"حسنا" افسحت بريتاني المجال لدانيال ليقودها.

بينما دانيل يقبل اخته على الأريكة في القبو نزل جورج على السلم "اسف. كما أنتم" اتجه الى غرفه الغسيل واغلق الباب.

"اللعنة" ابتسمت بريتاني

بدأ دانيل يضاجع اخته حتى دقت الساعة لتعلن حلول منتصف الليل

00000000000000000000000

"انه اختلاف ثقافات على ما اعتقد" اتسعت ابتسامتها عندما شاهدت دانيل يمشي باتجاههم ويده في يد بينلوب

"هل تعتقدين ان دقات الساعة اعلى من المعتاد هذه الليلة؟" تناول دانيل كاس الجعة بيده الاخرى وارتشف بعضا منها

"نعم اعتقد ذلك" قالت بينلوب

توقفت بريتاني لتستمع. بما انه ذكر ذلك تستطيع الان ان تسمع دقات الساعة اعلى من الضوضاء التي تصدرها الجموع "نعم صوتها عالي"

"اممم" لم تكن ماديسون تستطيع ان تسمع اي شيء

"خمس دقائق حتى حلول منتصف الليل" قال احد الحاضرين

"بهذه السرعة؟" ترك دانيل يد بينلوب واعطي اخته كاس الجعة "يجب ان اتحدث مع امي قبل منتصف الليل. سأعود بعد قليل" غمز لبريتاني التي غمزت له. عبست ماديسون وبينلوب وهم يشاهدونه يشق طريقه في الزحام.

"امي" وجد دانيل جوليا تتحدث مع مجموعه من الناس

"ماذا هناك يا كتكوتي" نظرت جوليا الى دانيل نظره حائره

"هل يمكننا التحدث؟" القى اليها ابتسامه قصيره

"نعم بالتأكيد" امسكت جوليا بيد دانيل وخرجوا من الغرفة. يبدو ان دانيل يحتاجها بشكل حرج. قادها دانيل بين الجموع حتى وصلوا الى القبو "ماذا هناك يا داني؟"

"سيحل منتصف الليل بعد قليل يا امي" اقترب دانيل منها أكثر ووضع ذراعيه حول جسدها. كان بطنها المنفوخ يضغط باتجاهه. انزل يديه الى مؤخرتها الممتلئة "ولا يوجد شخص اخر اريد ان اقبل وانتقل معه الى السنه الجديدة أكثر منكي"

"انت لطيف جدا يا كتكوتي، ولكني اريد ان اقبل والدك في منتصف الليل. هذه احدى عادات الاندرسون" لم تتحرك من مكانها. اصوات دقات الساعة تدوي في الغرفة

"ابي أحمق. ابقى معي" اعتصر مؤخرتها وهو يقبض على كميه كبيره من فلقات مؤخرتها من فوق الفستان

"نعم والدك أحمق قليلا. لا اعرف لماذا لم ألاحظ هذا من قبل" تنهدت جوليا "ولكن مع ذلك اريد ان اعود" قاطعتها اصوات دقات الساعة التي هزت الغرفة

"لقد تاخرتي يا امي" وجدت شفتا دانييل شفتيها.

الام والابن يعانقون بعضهم والمنزل يدور من حولهم. كانوا من بعيد يستطيعوا سماع الجموع وهي تهلل بحلول منتصف الليل. انتهت دقات الساعة ومازالوا واقفين وهم يقبلون بعضهم. لم يلاحظ أحد منهم ليزا وهي تجلس على كرسي بالقرب منهم "هيا استمروا" همست ليزا.

قطعت جوليا القبلة "يجب ان نعود الى الحفلة. لا تشعر بالحزن. اي ام سأكون لو تركتك بهذه الحال؟ هل تستطيع ان تنتهي بسرعه؟"

"بالتأكيد" أومأ دانيل بشغف

"ولد مطيع" استدارت جوليا ورفعت فستانها ووضعت يديها على الحائط "هل تريد كسي ام مؤخرتي يا حلوي"

"كلسونك رائع جدا. هل ارتديته لابي؟" أنزل دانيل البنطلون والبوكسر ووقف خلف امه. أبدا اعجابه باتساع مؤخرتها المغطاة بالكلسون الاحمر الشفاف.

"لقد ارتديته لك يا داني. لقد اعتقدت ان مثل هذا الشيء يمكن ان يحدث الليلة. هل احببته؟" لاحظت جوليا ليزا وهي تشاهدهم. لم تعلق على ذلك لقد اصبح الموضوع طبيعي

"لقد احببته" سحب دانيل كلسون جوليا حتى ركبتيها "اريد ان ابدا بكسك" بدأ دانيل يحك الراس الوردي على شفتي كسها

"لك كل ما تريد. ولكن انتهى سريعا. الناس سوف اااااااهههههه..." تشنجت جوليا. دفع دانيل قضيبه داخل جوليا مره واحده فبدأت ترتعش

"هذه السنه التي سنحظى فيها بابننا يا امي" غرز دانيل اصابعه في حوضها واخذ ايقاع سريع في مضاجعتها

" نععععععععم" انتهت جوليا من رعشتها

"وابي يعتقد انه ابنه" نظر دانيل الي خاتم زواجها وهو مضغوط على الحائط "لكنه ليس ابنه"

"لا انه ليس... اووه... سوف تكون اب" زادت جوليا من تقويس ظهرها "انت مازلت مراهق، ولكنك تجعل افراد عائلتنا يزداد" الصوت المنتظم لصفع حوضه النحيف على مؤخرتها الواسعة كان يملا المكان.

"هذه سنة... اووووه.. الأبناء" كان دانيل يعطيها كل ما عنده. لاحظ دانيل ليزا وهي تجلس. ابتسمت له وهي تشجعه "لا اريد ان استعمل الواقي الذكري يا امي. ولا مع اي احد"

"اوه يا الهي" كانت جوليا تواجه وقت صعب وهي تحاول انكار انها تريده ان ينشر بذوره في كل مكان

"سأجعل الجميع يحمل"

"لا ليس الجميع" ارتعشت جوليا "ليس اختك"

"ولكن برتني تريد هذا. الا تريدين ان تكبر عائلتنا؟"

"اوه نععععععم" بدأت جوليا ترتعش مره اخرى وعقلها حلق بعيدا.

عندما استعادت وعيها كان قضيب ابنها الضخم محشور في طيزها.

"سوف اعاشر برتني ايضا واجعلها تحمل" فقد دانيل ايقاعه لقد طلبت منه امه ان يكون سريع والحديث عن الابناء دفعه نحو الحافه "قولي لي انكي تريديني ان اجعلها تحمل. هذا هو عام الابناء يا امي"

"نعم انننغغغغ" كانت جوليا تشخر مثل الخنزير.

كان ابنها عميق جدا داخل طيزها. "عام... انننغغغ... الأبناء. ضع ابنك اووووووه داخل اختك"

"سأقذف" بدأ دانيل يصيح ثم افرغ خصيتيه داخل طيز جوليا.

صفقت ليزا ثم اختفت. استغرق الموضوع عده دقائق حتى استطاع دانيل ان يسحب قضيبه من طيز امه.

"واو. لقد كان هذا رائع"

"نعم" ما زالت جوليا تلهث "لقد كان رائع" استدارت بشكل تلقائي ونزلت على ركبتيها ونظفت قضيبه بلسانها. لم يزعجها ان هذا القضيب الضخم كان منذ قليل في مؤخرتها. كم هذا غريب.

"هل كنتي تعنين ما تقولين؟" مد دانيل يده وربت على وجهها الجميل وهي تنهي تنظيف القضيب "هل يمكنني انا و بريتاني ان...؟"

"اوه داني" اعطت جوليا قضيبه قبلة اخيره وسحبت بوكسره الى اعلى وحشرت قضيبه في الداخل "لا أستطيع ان اقول لا لك" وقفت وعدلت كلسونها وانزلت فستانها الى اسفل "سأفكر في الموضوع"

"شكرا امي" انحنى دانيل باتجاهها وقبل خدها. كان يعرف انها عندما تقول لذلك فإنها تقصد نعم "انت أفضل ام على الاطلاق"

"وانت لا تنسى" صفعت جوليا مؤخرته النحيفة وقادته نحو الباب. "والان دعنا نعود الى الحفلة".

ارتعشت جوليا عندما فكرت كيف ستكون مضيفة جيدة وغالون من لبن ابنها يملا طيزها. خرجوا الى القاعة وانضموا الى الحفلة.



الجزء السابع

كان هناك شيء ليس على ما يرام. استيقظت ماديسون في أول يوم من السنة الجديدة على ذاكرة ضبابية للاحتفال برأس السنة بعدة طرق. هل هو بسبب النبيذ ولكنها لم تشرب إلا القليل. كانت تتذكر المتعة التي شعرت بها عندما قبلت دانيل والساعة تدق لتعلن منتصف الليل. كان ذلك رائعا. يبدو أن دانيل بدأ يقترب منها ولكنها تتذكر أيضا أنها احتفلت في منتصف الليل أيضا مع الجموع عندما دقت الساعة لتعلن حلول منتصف الليل. كيف حصلت كل هذه الأشياء معا في نفس الوقت؟

الكثير من الناس استيقظوا في ذلك اليوم على نفس الذاكرة الضبابية. ابتعدت بينلوب عن زوجها الذي ما يزال يشخر في سريره. كانت تشعر بالدوار لأن دانيال اختارها ليقضي معها رأس السنة، ولكنها تتذكر أيضا أنه ذهب في نفس الوقت مع نساء أخريات وتركها لتقضي وقتها مع الجموع. كيف لهذا أن يحصل؟

استيقظ دانيل وهو يتذكر سماع دقات الساعة وهو يضاجع عدة نساء. كان ممتنا لذلك على وجه الخصوص لأنه تمكن من مشاركة هذه الأوقات الخاصة مع أخته وأمه. كانوا في النهاية أكثر الأشخاص أهمية في حياته. كان يعرف أن المنزل قام بتعديل الزمان والمكان من أجله. هذا ما حصل عليه من صداقته مع نجم النهار. هل كانوا أصدقاء؟ أم شركاء؟ أخذ دانيل نفسا عميقا ونهض من سريره وتوجه إلى الأسفل. كان هناك الكثير من الأكواب المتناثرة وقبعات الحفلة على الدرج ولكن لم يكن الأمر بذلك السوء. تنهد دانيل وتوجه إلى المطبخ ليحضر كيس قمامة. بما أنه أول شخص يستيقظ فعليه أن يقوم بجمع القمامة. توقف دانيل شيء ما جذب انتباهه. استدار بشكل بطيء نحو اليمين ليفتح فمه على آخره. شخص ما قد أزاح الملح من أمام باب الغرفة المغلقة. فوقها تماما كان باب الغرفة مفتوح.

"اللعنة" زحف دانييل ببطء شديد باتجاه الغرفة كان الصمت يعم المنزل. حتى الساعة التي كانت تدق على الدوام كانت متوقفة. الشيء الوحيد الذي كان يسمعه هو صوت دقات قلبه في أذنيه.

في الأعلى توقفت بينلوب عن خيالاتها وقفزت من سريرها على الأرضية الباردة وهي مذهولة. ارتدت قميصا فضفاضا وانطلقت مسرعة تاركة زوجها النائم خلفها. شيء ما ليس على ما يرام. يبدو أن المنزل يحتاجها.

"مرحبا" كان دانييل لا يستطيع أن يرى داخل الغرفة من الزاوية التي يقف بها ولكن ضوء برتقالي كان يلمع "هل هناك أحد" زحفت قدماه العارية شيئا فشيئا. مشى باتجاه الباب المفتوح ونظر إلى الداخل. الدب العملاق كان يقف في الزاوية. آخر رجل كان يتوقع دانييل أن يراه على الكرسي الخشبي وهو يلوح بإصبعه في اتجاه دانيل "سيد سميح؟"

لم يقل سميح أي شيء ولم يتحرك حتى من مكانه ولكن استمر إصبعه في تحذير دانيل. كان يرتدي إحدى بزاته الداكنة مع ربطة عنق حمراء. خط أحمر كان يسيل فوق جبهته الداكنة ويدور حول عينه اليمنى ويتتساقط على خده.

"امممم هل أنت على ما يرام؟" نظر دانيل حوله. كان كل شيء داخل الغرفة كما يتذكر. الرف الجانبي الزجاجات الأريكة فانوس الزيت كان كل شيء في مكانه. عندما نظر دانيل إلى الدب كان قد تحرك خطوة إلى الأمام. كانت عيونه الزجاجية تركز على دانيل "علينا أن نخرج الآن يا سميح" مد دانييل يديه. في رمشة عين كان الدب قد أصبح مباشرة أمام دانيل. كانت أسنانه الصفراء بارزة.

استمر سميح في تحريك إصبعه والغضب يبدو على وجهه.

"داني" صوت بينلوب دوى وهي تنزل على السلم.

"أنا هنا" نظر دانيل إلى السلم ثم إلى الغرفة. كان الدب يحجب الرؤية تماما. كان يبدو غاضبا جدا. اتسعت عيون دانيل وهو يحاول جاهدا أن لا يرمش "هيا سميح. الآن أو إلى الأبد. دعنا نخرج من هنا"

لم يكن يبدو على سميح أنه سمع دانيل. كان يجلس في كرسيه وهو يحرك إصبعه.

"دانييل لا" وصلت بينلوب إلى نهاية السلم. قفزت باتجاه الغرفة سحبت دانيل من قميصه وأغلقت الباب. آخر شيء رأته داخل الغرفة كان الدب البني العملاق وهو يحاول أن ينشب مخالبه في دانيل. صوت إغلاق الباب دوى في أرجاء المنزل. وضعت بينلوب يديها على ركبتيها وهي تلهث "هذه غرفة سيئة يا داني"

"نعم" استجمع دانيل قوة "ولكن أنتظري. السيد سميح ما زال في الداخل. يجب أن نخرجه"

"لا يوجد أحد حي ....في الداخل" التقطت بينلوب نفسها

"كيف تعرفين؟" مد دانيل يده إلى مقبض الباب وحاول أن يفتحه ولكنه كان مغلق

"لقد دخلت هذه الغرفة من قبل" اعتدلت بينلوب

أراد دانيل أن يسأل عما كانت تفعله داخل الغرفة ولكن ليس الآن. بدر في ذهنه فكرة مريعة "لقد أخبرتنا خضرة عندما وضعت رمز الملح على الباب أنها حبست فريدريك داخل هذه الغرفة. إذا فهو الآن قد خرج. ما الذي يفعله في هذه اللحظة؟"

"في الأعلى" قالت بينلوب

"في الأعلى" قال دانيل في نفس الوقت

استدارا معا وتوجها إلى الأعلى. لم يكونا يعرفا من هو هدف فريدريك القادم خضرة؟ براد؟ بريتاني؟ جوليا؟ جورج؟ كلهم نائمون وأهداف سهلة

00000000000000000000000

"في هذه الغرفة أقوم بتقديم القربان" كان فريدريك يجلس على كرسي خشبي ويلوح بيده في الغرفة الصغيرة. دب عملاق يقف بجانبه الأيمن ورف على جانبه الأيسر "سأصب لهم المشروب ولن يستيقظوا حتى لحظة الاحتفال"

"قربان؟" كان جورج يجلس على أريكة مريحة وهو يمسك بكأس "ما الذي فعلته؟"

"لقد قمت بسفك الدماء. هيا سيد أندرسون" ابتسم فريدريك. دفع شعره الذي ينسدل على جبهته إلى الوراء وقام بترتيب بدلته الأنيقة "لقد كان هذا منذ زمن طويل ولكن العالم يزداد ظلاما منذ ذلك الوقت. لتغيير مسار الأمور نحتاج إلى المزيد من القرابين"

"هذا كابوس" تحرك جورج من مكانه "هذا ليس منزلي. هذا انحراف للحقيقة"

"إذا دعنا نتكلم عن الانحراف يا سيد أندرسون" اتسعت ابتسامة فريدريك

0000000000000000000000

كانت النساء تتساقط أمام دانيل. كانت جوليا تشاهدهم يسقطون في حلمها. لسبب ما كانت سعيدة. كانت ترى الزوجات يتخلون عن عقود من الإخلاص من أجل فرصة مع ابنها تماما كما فعلت. جوليا كانت تبتهج في كل مرة يسيطر فيها على إمرأة في حلمها. كانت جوليا ترى مني دانيل ينتشر في كل مكان مثل الوباء. لا لم يكن هذا صحيحا. كان ينتشر في كل مكان كالمصل الذي يستأصل المرض.

ولكن شيء ما امتد إليه. شيء ما كان يبحث عن دانيل في الظلام. كان بشكل يائس يريد أن يقطع غصنه قبل أن يثمر. شيء مظلم تماما وكان في نفس الغرفة مع جوليا. فتحت عيونها جلست وصرخت.

على الناحية الأخرى من السرير كان رجل ضخم تعرفه جوليا يجثو فوق جورج ويهمس في أذنه. اتجهت عيون فريدريك المظلمة إلى جوليا عندما استيقظت ولكن شفتاه استمرت في الهمس في أذن جورج.

"غادر أرجوك" حشرج صوت جوليا في حلقها

"لن أغادر منزلي" ابتسم فريدريك و وقف

اقتحم دانيل و بينلوب باب الغرفة خلف فريدريك

بالرغم من صراخ لجوليا استمر جورج في الشخير

"لا يمكن حبسي داخل غرفتي. كانت محاولة غبية" دفع فريدريك بيده إلى الخلف ليلقي بدانيال جانبا. ارتطم دانيل بالأرض وانزلق حتى ارتطم بالحائط بالقرب من باب الحمام. اندفعت بينلوب إلى الشبح لتلقى نفس مصير دانيل. كانوا يئنون من الألم على الجانب الآخر من الغرفة.

"داني" صرخت جوليا

"لقد حبستني هناك لعقود" كان صوت فريدريك يحمل هدوء ورزانة غير معتادة

"ما الذي فعلته له" نظرت جوليا إلى زوجها النائم

"لا شيء" أخذ خطوة باتجاه دانيل و بينلوب الذين يرقدون على الأرض "لست أنا الذي ألبس هذا الرجل قرون. و جعلتي الجميع يستهزئ به"

"أنا...؟ أنا...؟" احتضنت جوليا صدرها العاري وتراجعت.

"اخرج أيها العفريت" دخلت خضرة وهي ترتدي كلسونها فقط إلى الغرفة وهي تحمل صندوق من الملح ورسمت نصف دائرة حول فريدريك على الأرض ولكنها توقفت عندما نظر إليها بعيونه المظلمة.

"انظري إلى المومس التي أصبحتي عليها" رمى فريدريك بكلماته "شعرك مكشوف. نهداك معروضة أمام رجل ليس بزوجك...."

وهو يتكلم تسللت ليزا من تحت السرير الذي خلفه. وقفت ونظرت إلى خضرة. المرأة الحامل التي ترتدي الفستان من العصر الفيكتوري أومأت إلى الصندوق. لم يكن فريدريك يستطيع أن يرى زوجته خلفه.

أكمل فريدريك "أستطيع أن أجمعك مع زوجك"

"لا تفعلي" نظر دانييل إليها "سميح ميت. لقد رأيته. أعتقد أن فردريك قد قتله"

انتشر الغضب على وجهه خضرة. نظرت إلى دانييل ثم فريدريك. القت بصندوق الملح على الأرض ثم ركلته بين قدمي فريدريك. أوقفت ليزا الصندوق بقدمها والتقطت الصندوق لتكمل الدائرة حول زوجها.

"لقد أخذت زوجي" تقدمت خضرة باتجاه فريدريك وهو متجمد في مكانه.

لم يستطع فريدريك فعل شيء باستثناء تحريك عيونه.

"وداعا يا عزيزي" لوحت ليزا بيدها على صدره. تحول الشبح إلى أجزاء صغيرة ثم اختفى.

"هل ذهب؟" جلس دانييل على الأرض وهو يتكئ على الحائط.

"فقط مؤقتا" اقتربت ليزا من خضرة واحتضنتها "شكرا لك. لم أعرف أنه عاد مجددا بعد أن قدم زوجك كقربان. إنه أقوى مما توقعت. أنا حزينة جدا على خسارتك"

"هل هو...؟" انهمرت الدموع من عيون خضرة واحتضنت ليزا "هل مات حقا؟"

"أعتقد ذلك" ربتت ليزا على ظهرها "لقد أخفى فريدريك هذا عني. لم أستطع رؤية ذلك" قادت خضرة إلى السرير وأجلستها على الحافة. نظرت ليزا إلى جورج وهو يستمر في الشخير.

"هل زوجي على ما يرام؟" نظرت جوليا وهي تشعر بانقباض في صدرها.

"لقد كانت حيلة ذكية من صديقنا" وضعت ليزا يدها الشاحبة على كتف خضرة الداكن. الأحجار الكريمة على خاتم زواجها كانت تلمع تحت أشعة الشمس التي تنسدل من الشباك "لقد دفعنا فريدريك بعيدا عنا. ولكن راقبي جورج. اذا لاحظتي أنه يضل طريقه فحاولي أن تبعديه عن المنزل لفترة من الزمن. إذا أردنا أن نحبس فريدريك مرة أخرى فإنني أحتاج إلى مزيد من القوة"

"سأقوم بفعل أي شيء لأمنحكي القوة" قال دانيل. "كلنا سنفعل اللازم لنمنحكي القوة".

أومأت جوليا بينلوب وخضرة ليعبروا عن استعدادهم لفعل اللازم لمنح ليزا القوة. استمر جورج في شخيره.

"حسنا" ابتسمت ليزا والدفء يشع من وجهها. قامت بإخبارهم كيف يقومون بإمدادها بالقوة اللازمة للتعامل مع فريدريك.

000000000000000

أن تجد جوليا التوأم معا كان أمر لا يمكن تجنبه. حصل هذا في إحدى الليالي الباردة. كانت ترتدي قميص نوم وفوقه الروب. كان المنزل بارد جدا والحرارة تقترب من الصفر. نظرت إلى زوجها النائم. كان يقوم بعمل جيد في الأسابيع الماضية. كانت جوليا تأمل أن يستمر بانشغاله في المنزل وأن لا يلاحظ أي شيء. كانت تتساءل ماذا سيحصل عندما ينتهي جورج من عمله في المنزل. هل سيقوم فعلا ببيعه؟ حتى مع تهديد فريدريك كانت جوليا لا تريد المغادرة.

تسللت جوليا من الغرفة وهي تمشي في الممر باتجاه غرفة دانيال. في الليلة السابقة زارت بريتاني واليوم هو دور ابنها في جسد أمه. كانت النار تشتعل داخل جوليا. كانت تحتاج التوأم أكثر وأكثر. عندما لا تكون معهم كانت تحلم بالمتعة التي يمنحها لها التوأم.

دقات الساعة العظيمة كانت تدوي في أرجاء المنزل القديم. وصلت جوليا إلى باب غرفة دانيل وتسللت إلى الداخل. أغلقت الباب خلفها واستدارت باتجاه سريره تجمدت في مكانها عندما سمعت صوت أنين ثم التقط بصرها هيكل بريتاني الصغير يتلوى فوق أخوها "أوه يا..." وضعت جوليا يدها على فمها "أنا... أنا لم أريد أن أقاطعكم"

أدارت بريتاني وجهها باتجاه أمها وابتسمت "كل شيء على ما يرام يا أمي نحن ...ممم...ممم... نحب أن تكوني هنا"

نعم" ارتسمت على وجه دانيل ابتسامة حالمة و رأسه على الوسادة "تذكري الذي اتفقنا عليه"

"هل تعني...؟" اتسعت عيون جوليا "هل تطأها بدون استعمال واقي ذكري الآن؟"

"نعم هو يفعل ذلك" اهتز صوت بريتاني "وهو قد قام بالفعل.. اوووووووووه.. بالقذف داخلي مرة هذه الليلة" قامت بتحريك حوضها بشكل دائري.

"أوه يا إلهي" إنهمر مهبل جوليا كالشلال وهي تشاهد "داخل مهبلك؟"

"في كسها نعم" قبض دانيال على حوضها وبدأ بتحريك حوضه بمزيد من القوة.

"داخل كسها" همست جوليا "سوف تجعلها تحمل بالتأكيد"

"أعتقد أنه قد قام بذلك بالفعل" فقدت بريتاني تركيزها للحظة وانقلبت عيونها إلى الخلف وقضيب دانيل العملاق يحرك أعضاءها في الداخل. ركزت مرة أخرى مع أمها "ولكن هذا جيد يا أمي. داني وأنا دائما ما كنا قريبين والآن نحن أكثر قربا. سوف أحظى بابنه"

"سوف نحظى جميعا بأبناء دانيل" فركت جوليا ساقيها معا "حسنا سوف أتيح لكم أنتم الإثنين مساحتكم الخاصة" وضعت يدها على مقبض الباب.

"لا أمي. إبقي هنا" انحنت بريتاني إلى الخلف قليلا وهي تدفع صدرها الضخم إلى الأمام. وضعت يديها خلفها على أفخاذ دانيل "ماذا أووووووه تحت هذا الروب؟"

"أوه ...ممم... دانييل يحب عندما أرتدي ملابس داخلية مثيرة له" رفعت جوليا يدها عن مقبض الباب.

"أراهن أنني سأحب ذلك أيضا" تأملت بريتاني أمها الطويلة من الأعلى إلى الأسفل. لقد كانت مثيرة جدا "هذا ليس عدلا أن تظهري ذلك لدانيل فقط"

"أنتي فتاة لذلك لم أعتقد... لم أعتقد أنك ستحبين مثل هذه الأشياء" أخذت جوليا نفس عميق وأنزلت الروب على الأرض "هل أعجبكي يا كتكوتتي" استدارت جوليا حول نفسها لتعرض جسدها أمامهم.

"اللعنة يا أمي" تفقدت عيون بريتاني جسد أمها "أنت ساخنة جدا" كان من الواضح أن جوليا اشترت قميص النوم بعد أن قامت بعقد الصفقة لأن الصدارة كانت تناسب حجم أثداءها الضخمة ولكن مع ذلك كان لحم أثدائها الطري ينسكب من كل مكان و كلسونها الفاضح كان لا يكاد يغطي مؤخرتها المستديرة الطرية "هل أبي الأحمق؟ اشتراهم لكي والآن ..اوه.. هي لنا"

"لا تقومي أنت أيضا بالتسفيه من أبيكي يا بريتاني" عبست جوليا وهي تنظر إلى ابنتها وهي تتلوى على قضيب ابنها "إنه الآن في وضع سيء. لا أريد أن أتحدث عنه بهذه الطريقة"

"هيا يا أمي" ضحك دانيل وهو يصفع ثدي أخته الأيمن "لقد قام أبي بتسليمك لنا. لأبنائه المراهقين. إنه غبي بخصوص حماية زوجته"

شعرت جوليا بوجهها يحمر من الإحراج. لقد كانا في الثامنة عشر من عمرهم وجورج تركها لتسقط أمامهم. بالتأكيد كانا على حق. لقد كان جورج أحمق لا يوجد تفسير آخر.

"تعالي إلى هنا هيا أمي" كان دانييل يستطيع أن يسمع الأصوات اللزجة التي يصدرها كس أخته وهي تقوم بامتطائه بشكل بطيء. لقد كان صوتا جميلا يضاهي صوت أجمل المعزوفات.

"حسنا" مدت جوليا يديها إلى الوراء وقامت بخلع صدارتها جعلتها تسقط على الأرض لتقفز اثداءها الثقيلة من مهجعها. وضعت أصابعها في كلسونها و قامت بإنزاله بشكل بطيء وهي تدرك العرض الذي تقدمه لابنيها التوأم وهما يتضاجعان بينما تتدلى أثداءها أمامها. رمت كلسونها جانبا وتوجهت ببطء إلى السرير "هل سنقوم بفعل ذلك حقا؟ نحن ثلاثة معا؟"

"تعالي اجلسي على وجهي" استدعاها دانيل والابتسامة تنتشر على وجهه

"حقا؟" شعرت جوليا بأنها كالحمقاء وهي تتسلق على السرير لتمتطي وجه ابنها الوسيم. لقد كان حجمها أكبر بكثير منهم الإثنين عيون جوليا البنية كانت تتأمل عيون ابنتها الزرقاء بينما يشق لسان دانيل طريقه إلى كس جوليا "أوه .. بريتاني إنه رائع جدا. أليس كذلك؟" لم تكن جوليا متأكدة ما ستفعل بيديها لذلك رفعتهم في الهواء بشكل غريب وهي تشاهد وجه ابنتها المليء بالرغبة.

"نعم. إنه كذلك وأنت....اااااهههههه.... كذلك أيضا. أنتم الإثنين....اننننغغغغغ.... الأفضل" وصلت بريتاني إلى رعشة أخرى "امسكي بزازي"

"بزاز؟" مدت جوليا يديها ورفعت أثداء ابنتها. قامت بقرص حلماتها بشكل لطيف "أوه داني.. ستجعلني..." بدأت اكتاف جوليا تتشنج.

"ممممممممممم" كان دانييل يستمتع باللحظة. أول مرة له مع امرأتين من أل أندرسون. ستنتشي بينلوب عندما يخبرها بذلك.

"أنا ارتعش" نفضت بريتاني رأسها إلى الوراء وإلى الأمام. كانت الشهوة تتملك كل حواسها. إذا لم تكن حامل بالفعل فهي تتمنى أن تكون هذه الليلة. كانت لحظة مثالية لتشاركها مع أمها.

بعد عدة ساعات كان دانييل يتجه إلى نشوته الرابعة والأخيرة لهذه الليلة. كانت أمه ترقد على بطنها على السرير وبريتاني تستلقي على ظهر جوليا وهي تحتضنها. مؤخرتان من آل أندرسون كانت معروضة أمام دانيل الذي كان ينيك أمه من كسها تارة ومن طيزها تارة أخرى ثم ينيك كس أخته ليعاود بعدها الاستمتاع بنيك كس وطيز أمه. المني كان يغطي شعر بريتاني وجوليا وقد جف على جلدهم.

"اوووووووووووووووووههههههه" صرخت جوليا وهي ترتعش بينما دانيل يحفر طيزها من الخلف. صوت ابنتها الجميل كان يتردد في أذنها وهي تخبرها كم هي أم جيدة لتضاجع أبناءها معا. عندما هدأت رعشة جوليا سحب دانيل قضيبه الضخم من طيزها. شعرت بابنتها تتشنج فوقها.

"لا داني لا لا لن تستطيع إدخاله" بريتاني كانت تتلوى فوق أمها وكسها يحتك في ظهر جوليا.

"أمي تأخذه في فتحة طيزها طوال الوقت" كان قضيب دانيل مغطى بالمني وكان يعرف أنه سينزلق بدون جهد يذكر. قام بفرك رأس قضيبه الضخم على فتحة طيز أخته الصغيرة.

"لقد سمحت لك ...اوووه... باستعمال فتحة طيزها فقط كي لا تحمل" في الواقع لم يكن يؤلمها ولكن في كل مرة يدفع قضيبه داخل طيزها كانت تتوقع صرخة ألم.

"هذا صحيح يا بريتاني ولكنها بعد ذلك أحبته وفي الواقع أقوم بنيكها في طيزها مع أنها حامل" قام دانيل بدفع قضيبه الضخم إلى الأمام حتى دخل رأس قضيبه في فتحة طيز أخته "أخبريها يا أمي"

كانت جوليا ما زالت تلهث من رعشتها ووجهها على السرير. قامت بإدارة وجهها جانبا حتى تتكلم "أنا أحب ذلك.. لم أتوقع أن أفعل... ولكني..."

"هل رأيتي؟" دفع دانيال قضيبه إلى الأمام قليلا

"في الحقيقة لا أشعر بالألم" عضلات بريتاني كانت تنقبض وترتخي "هل تحبين ذلك إلى هذه الدرجة يا أمي؟" دفعت بريتاني شعرها البني جانبا حتى تستطيع أن ترى وجه أمها.

"نعم" أومأت جوليا. ما أزال يسري في أعصابها رعشات، "ولكن.. يجب عليك أن تفعلي.. ما تشعرين أنكي.. مرتاحة معه"

"اممم" بريتاني كانت تعرف أنها لحظة محورية. إذا أكملت في هذا فإن دانيل سوف يسيطر عليها بشكل كامل ولكن لدهشتها كانت مستمتعة برأس قضيب أخوها وهو يوسع طيزها. شعور مختلف وجميل. ولماذا لا تدعه يجرب هذا معها. لقد أعطته كل شيء لديها "تقدم بشكل بطيء وتوقف إذا شعرت بالألم"

"بالتأكيد" قام دانيل بضغط قضيبه إلى الأمام.

لا يجب على أي أم أن تشاهد مثل هذه اللحظات. كانت جوليا تشعر ببريتاني وهي ترتجف فوقها وقبضتها تشتد على أمها. اللعنة ولا يجب على أي توأم أن يجربوا مثل هذه الأشياء معا فكرت جوليا.

"كل شيء على ما يرام" ارتعدت بريتاني. كانت تشعر بالألم ولكن ليس كالمتوقع. سمحت له غرس المزيد من قضيبه داخل طيزها "هل.. دخل كله"

"أنت بطلة يا بريتاني" لم يكن دانيل يستطيع أن يبعد نظره عن قضيبه الضخم وهو يختفي داخل طيز أخته. كان متأكد أن العقد هو الذي يسمح لفتحة طيزها الصغيرة باستقبال قضيبه العملاق "ولكن ما زال معظم قضيبي في الخارج"

"أوه يا إلهي" كانت جوليا تستطيع سماع شهقات ابنتها بينما دانييل يستكشف أمعائها بقضيبه الضخم "أعطيها له يا بريتاني" قبضت جوليا على ملايات السرير وهي تشعر بالشفقة اتجاه بريتاني "أعطيه طيزك"

بعد عدة دقائق كان قضيب دانييل قد استقر في مضجعه وهو مغروس بالكامل داخل أخته. بعد دقيقة بدأ بأخذ إيقاع جميل. كان يسند وزنه على يديه المضغوطة على فلقتي طيز بريتاني. كان يأمل أن لا يكون الضغط شديد على أمه في الأسفل "كيف تشعرين؟" كان يقترب من النشوة. كانت طيزها ضيقة جدا وصرخاتها كانت جميلة. وجود أمه تحتها كان يزيد شهوته.

"شعور جميل.. أعتقد أني... أحبه" نوع جديد من المتعة سرى في أنحاء جسدها "اووووووووووووه أنا أحبه"

"هذه هي فتاتي" كان دانييل يرغب في تخفيف ضرباته ليحمي أمه في الأسفل.

"اقذف داخل طيز أختك يا داني" كانت جوليا خارج وعيها. لا يوجد كتيب إرشادات للأمومة. ولو كان هناك واحد فبالتأكيد لن يحتوي على باب يتحدث عن الذي حصل في غرفة دانيال تلك الليلة "استمر. اغرس قضيبك داخل طيز أختك. أفرغ خصيتيك داخل شرجها. املأ طيزها باللبن" نظرت جوليا إلى الخلف لتشاهد أسنان ابنتها تنقبض ونظراته تائهة.

"انننننغغغغغغغغغ" جربت بريتاني أول رعشة شرجية في حياتها.

شعور دانيل بأخته وهي ترتعش وقضيبه محشور في طيزها كان كثيرعليه. كانت شخراته تملأ الغرفة وبدأ لبنه يملأ طيز بريتاني.

عندما أفرغ خصيتيه بالكامل داخل طيز أخته سقط على السرير بجانب الإمرأتين التي يحبهم. نزلت بريتاني من على ظهر أمها لتستلقي بينهما وهي تحتضن دانيل. استدارت جوليا لتنام على جانبها وتضغط أثداءها على ظهر ابنتها. يدها فوقهم وخلدوا جميعا إلى النوم.

0000000000000000000

"أعتقد أنني تزوجت الأندرسون الخطأ" ابتسمت بينلوب وهي تنظر إلى أخي زوجها النحيف. نظرت من بين أثدائها إلى كسها الأشقر وبطنها المنتفخ. فكرت في أن براد لا يستحق أن يربي إبن دانيل" إذا ما الذي حصل عندما دخلت أمك؟"

"لقد كانت ليلة ساخنة جدا يا بينلوب" كان دانيل يدك بينلوب على سرير الزوجية ويداه تمسك بكاحليها ليقوم بفتح ساقيها الطويلين بشكل واسع. كان يستطيع أن يرى قضيبه العملاق وهو يستكشف كسها بوضوح. كان يحب زيارتها بعد المدرسة. أخبرها بما حصل الليلة السابقة عندما أعطى أخته أول رعشة شرجية في حياتها وأمه تستلقي تحتها.

"هل استطعت إدخال قضيبك في طيزها؟" تلوت بينلوب بينما يحرك دانيل قضيبه كالمنشار داخل كسها وهي تفكر في نساء أل أندرسون المحترمات وهن يسقطن بشكل كامل أمام قضيب دانيال.

"نعم" ابتسم دانيل وهو يدكها بشكل أعنف. كان قد قذف داخل كسها مرة ولم يكن في عجلة ليملأها مرة أخرى.

"وهل تريد أن تجعل أختك تحمل منك؟ أمك وأختك سيحملون أبناءك" ضغطت بينلوب رأسها إلى الخلف على السرير. كانت ممتنة لأنه تم اختيارها كجزء من هذه المتعة. لقد أصبح هذا هو محور حياتها.

"وأيضا خضرة حامل" كان دانيل يمسح العرق بساق بينلوب عن جبينه

"ولكنني كنت أول امرأة تحمل منك؟ صحيح؟"

"لا. أعتقد أن أمي كانت أول امرأة تحمل مني" نفض دانيل رأسه وشعره الأشقر ملتصق بجبينه.

وهي تتلقى ضربات دانيل لم تشعر بنلوب بالغيرة "حسنا إذا أنا الثانية صحيح؟"

"نعم"

"سأهتم بابنك يا داني" وضعت يديها على بطنها "أعدك"

"أعرف أنكي ستقومين بهذا. ستكونين أم مثالية"

"أوه يا إلهي. لقد حولتني إلى كثير من الأشياء. والآن جعلتني أم" أغمضت عيناها وهي تحسس على بطنها وترتعش على قضيبه العملاق.

بعد فترة كانت بينلوب تحرك أصابعها على صدر دانيل النحيف ولبنه ينساب بشكل بطيء من كسها و تتساقط على ملايات السرير "ماذا ستقول لو أخبرتك أني أريد أن أترك زوجي؟"

"حقا؟" نهض دانيل قليلا "واو لا أعرف أنا أعني... براد شخص سيء"

"نعم إنه كذلك" همست بينلوب كانت تريد دعم دانييل.

"هل هذا بسببي؟" نظر فيه عيونها الزرقاء الجميلة.

"بالتأكيد" أومأت بينلوب وهي تحرك أصابعها إلى الأسفل على بطنه النحيف.

"كنت أعتقد أنك تريدين أن تربي ابني مع براد"

"هل تريد أن يربي براد ابنك؟"

"لا"

"ولا أنا" مدت بينلوب يدها وعصرت قضيب دانيل المرتخي. كان أكبر من قضيب براد بكثير حتى وهو مرتخي.

"إذا ما الذي ستقومين بفعله؟" كان عقل دانييل يتسارع. لن تكون أمه سعيدة بانفصال ابنها عن زوجته بسببه.

"حسنا سأفكر في الموضوع لعدة أيام ثم سأخبره بأنني سأنفصل عنه وسأعطيه المنزل" اعتصرت قضيب دانييل بشكل أقوى

"واو" عبس دانيل وهو يفكر إذا ما كانت ستعود إلى منزل والديها "وأين ستذهبين؟"

"سأتكلم مع أمك إذا كانت ستسمح لي أن أعيش معكم" بدأت بينلوب بتحريك يدها من أعلى إلى أسفل على قضيبه وهي تنحني إلى الأمام وتقبل رأس قضيبه. كانت أثداءها تتدلى على بطن دانيل.

"ماذا؟" شاهدها دانيل وهي تعتني بقضيبه بحنكة "أنا أعني إنه من الصعب إقناع أمي. ستكون غاضبة"

"يجب أن تساعدني في هذا يا داني" قبلت رأس قضيبه و خاتم زواجها يضغط على لحم قضيبه.

"سأفعل.. أوه.. ما أستطيع" كان دانيل يرغب في وجودها معه في المنزل.

"شكرا لك. لدينا ساعة قبل أن يعود براد. جولة جديدة؟ سأجعلك تنيكني في طيزي كما نكت أمك وأختك في طيازهم" أدخلت بينلوب قضيبه في فمها. كان منتصب تماما. بدأت بدفعه بشكل بطيء في حلقها.

"نعم بالتأكيد" مرر دانيال أصابعه في شعرها الأشقر الحريري

00000000000000000000




الجزء الثامن و الأخير

"بفضل دانيال أصبحت الآن قوتنا عظيمة" جلست ليزا في الغرفة المغلقة وهي تحمل كأسا من النبيذ "في صحة أبيك"

ابتسم توماس وقرع كأسه معها "ولكن أمي هل عليكي فعلا أن تشربي وأنت في هذه الحالة؟" أشار إلى بطنها المنتفخ حيث يجهز ابنه نفسه ليخرج إلى هذا العالم.

ملأت ضحكت ليزا الغرفة. نظرت إلى الدب الممزق على الأرض وعلت ضحكاتها. ضحكوا معا لفترة طويلة. لقد كان النصر على بعد خطوات منهم وكان مذاقه جميل "بفضل دانيال فعلت الكثير من النساء ما فعلناه معا منذ سنوات طويلة. والآن علينا أن ندق الحديد وهو ساخن. يجب أن نحضر والدك إلى البيت مجددا"

"ولكن كيف سنقوم بإعادته بعد أن أبعدناه؟" كان توماس يقتله الفضول. نادرا ما كانت تشاركه أمه خططها .

"الحب هو ما يجذب أغلب الرجال ولكن ليس هذا الحال مع أبيك. لكن عندما نتشارك أنا وأنت لحظاتنا الخاصة تنفجر الغيرة والغضب منه" تفحصت ليزا ابنها. كان يشبه أبيه كثيرا.

"علاقتنا ستشعل غضبه؟" توقف توماس "ولكن ألن يزيده ذلك قوة؟"

"سيعطيه التركيز ولكن ليس القوة. قوتنا الآن بفضل دانيل تعادل قوته على الأقل"

"إذا هل حان الوقت لنا كي....." نظر إليها توماس نظرة رجاء

"تقريبا يا عزيزي" انحنت ليزا إلى الأمام وطبعت قبلة على خده "القوة تسري الآن في هذا المنزل. أنتظر فقط ساعات قليلة"

0000000000000000000

كانت ماديسون ترتعش وهي تتبع دانيل وبريتاني إلى الأعلى. لقد كان يوم عظيم. أخبرها دانيال أنه سيفقدها عذريتها اليوم. لم تكن تعرف كيف سيدخل قضيبه العملاق داخلها، ولكنهم سيحاولون.

الساعات التالية كانت كالإعصار للمراهقين الثلاثة. سألها دانيال سؤال لم تفهم معناه ولكنها أجابت بالإيجاب. دفعها دانيال إلى الحمام ووضعها تحت الماء البارد. كان جسدها يشتعل بعدها أصبح جسدها أكثر أنوثة. لقد كانت معجزة. قادها إلى غرفة بريتاني في الأعلى حيث ضاجعها دانيال على سرير أخته. كانت ماديسون تنظر إلى بريتاني وهي تقف عند الشباك ويدها تمتد من تحت التنورة وتتحرك بسرعة كبيرة.

"أوه داني... سوف... مرة أخرى" زاد دانيل من وتيرته.

شيء ما لفت انتباه بريتاني في الحديقة "ليزا في الحديقة يا داني. إنها تفعلها... مع ابنها" عندما قالت هذه الكلمات ارتج المنزل فجأة. في العادة كان رؤية ابن يضاجع أمه وهي تنحني أمامه سيسعد بريتاني حتى ولو كانوا أشباح ولكن إ بريتاني شعرت بمهبلها يجف. شيء ما لم يكن على ما يرام.

ماديسون ودانيل لم يكادوا يسمعوها واستمروا في المضاجعة. ارتج المنزل مرة أخرى ليتساقط الغبار من سقف الغرفة. كانت بريتاني تستطيع سماع خطوات ثقيلة تقترب. رعشة عميقة سرت في أنحاء جسدها. هناك شيء ليس على ما يرام.

000000000000000

"هل.. هو.. انننغغغغغغ ..الآن هنا.. يا أمي" كان توماس يضاجع مؤخرة أمه المستديرة بضربات طويلة. لم يتسنى له مضاجعة أمه منذ أن حاولوا إغواء دانيل.

"نعم. إنه قادم" اهتزت ليزا بينما قضيب ابنها العملاق ينتهكها بهمجية "استمر.. في المضاجعة.. عندما يأتي.. حتى نستطيع إدخاله في الكمين... ضاجعني يا توماس... دمر مهبل أمك"

00000000000

طرقة عالية دوت على الباب. أخيرا توقف حوض ماديسون "ما هذا؟" غطت ماديسون أثدائها التي أصبحت الآن ضخمة بذراعها ونظرت إلى الباب بعيون متسعة. ما زالت تجلس على قضيب دانيل والعرق يتصبب على ظهرها وصدرها.

"بريتاني" تجمد دانيل من الخوف "ما هذا؟" ولكن في أعماقه كان دانيال يعرف من الذي يطرق.

انفتح الباب واتجه فريدريك إليهم مسرعا. كان يرتدي بدلة رسمية وقبعة. كانت شواربه وعيونه مظلمة جدا وكان يرتسم على فمه ملامح الإصرار والتحدي "إنها تحاول خداعي ولكن محاولاتها لن تزيدني إلا قوة"

"انتظر.. انتظر.. انتظر" ما زالت ماديسون تجلس على قضيب دانيل عندما دخل هذا الرجل الغريب وقضيب دانيل الذي كان داخلها لم يعد داخلها. قبض الرجل على شعرها وحملها في الهواء.

"أنت لستي الزانية التي أبحث عنها" رمى فريدريك بالفتاة جانبا.

"أنت" نظر فريدريك إلى دانييل "لقد كنت أريد دائما مساعدة أمثالك ولكن روحك الآن مصبوغة بالفساد. آسف لأني لم أستطع الوصول إليك قبل هذا. ولكني أستطيع أن أنقذ الآخرين" مد فريدريك يده ورفع دانيل إلى أعلى من كتفه الأيمن. صوت تكسر عظام دوى في الغرفة. نظر فريدريك إلى قضيب الفتى المرتخي "دودتك المقززة كانت تستخدم فقط للشر. عندما أنتهي من مهمتي قد يسامحك"

كان دانيال يئن من الألم وعظام كتفه تتكسر "ابتعد عني" كان دانييل يقاوم ولكن مع كل قوته لم يكن يستطيع أن يبعد أصابع الشبح عن كتفه.

"دعه وشأنه" هاجمت بريتاني فريدريك، ولكنه أمسكها من شعرها البني ورفعها لينظر إلى وجهها. كانت بريتاني ترفس بأقدامها في الهواء وهي تترنح بجوار أخيها.

"لقد كان من الذكاء من زوجتي أن تستعمل توأم لأعمالها الشريرة" رفع فريدريك بريتاني إلى أعلى لينظر إلى وجهها بشكل أفضل. يستطيع أن يشم رائحة فسوقها في الهواء وعلى أصابعها "لقد أهديت زوجتي ذلك الخاتم يوم زواجنا كرمز لما يمكن أن نحققه معا. كنت أعتقد أننا سنقوم بعمل عظيم ولكن بدلا من ذلك سلكنا طريقين مختلفين" حمل فريدريك التوأم و نزل بهم إلى الأسفل.

"دعهم وشأنهم" هاجمت بينلوب فريدريك وهي تلوح بعصاة المكنسة وخلفها خضرة.

"ظلام" لوح فريدريك بجسد دانيال المرتخي باتجاه بينلوب ليدفعها بعيدا وترتطم بالحائط. بعد ذلك ضرب خضرة ليرسلها إلى الحائط الآخر "كلكم تحملون داخلكم ظلام وسوف تنشرونه في كل أرجاء العالم. سأعود لأتخلص منكم بعد لحظات" نزل فريدريك على السلم الرئيسي كان يحمل التوأم بيديه كأنه يخرج فأرين من المخزن.

"ما الذي فعلته؟" وقفت جوليا في صدمة على السلم وهي تشاهد هذا الرجل الضخم يحمل أبناءها كالدمية "دعهم وشأنهم"

"من فضلك تنحي جانبا" استمر فريدريك في طريقه إلى أسفل السلم "لقد تم تلويثكم جميعا. لا أستطيع إنقاذكم، ولكنني أستطيع إنقاذ العالم" عندما لم تتحرك جوليا استعمل فريدريك جسد ابنتها الساكن ليرميها جانبا. نهضت جوليا مرة أخرى وأسرعت خلفه.

"ما زلتي مثل الكلبة في موسم التزاوج يا عزيزتي" كان فريدريك في مدى نظر زوجته وابنه الآن. مشى من خلال الحشائش العالية وتوقف على بعد عدة أقدام منهم. الكمين كان خلفهم تماما "خطة مثيرة للشفقة تليق بخنزيرة من نوعك"

"ابتعد عني يا توماس" مدت ليزا يدها إلى الخلف ودفعت حوض ابنها لتخرج قضيبه من داخلها. بطنها المنتفخ وجلدها الشاحب يلمعان تحت أشعة الشمس. وضعت يديها على بطنها المنتفخ "لا علاقة لهؤلاء الصغار في صراعنا"

بجوار ليزا سحب توماس بنطاله إلى أعلى وأحكم اغلاقه. "ما الذي سنفعله يا أمي الآن؟"

"اصبر" قالت ليزا لابنها "هل قمت بإيذاء ال أندرسون يا فريدريك؟"

"على الأقل قد قمت بإيذائهم أقل مما فعلت أنت" كان التوأم يتدلون من يديه بلا حراك. بريتاني ترتدي ملابسها ودانيل عاري تماما. كان جسد دانيل النحيف يترنح مع كل حركة من فريدريك "لقد قمتي بتلويثهم لا أحد يمكنه أن يعيدهم كالسابق"

انحنت ليزا باتجاه توماس "سأحاول أن أجذب انتباهه يا عزيزي. احرص على أن يكون التوأم في أمان" همست

"ولكن أمي.." نظر توماس إليها بعيون متسعة

"لا أريد أن أرى هذه الملامح الحزينة يا توماس" خلف ليزا انكشف السجن الذي أعدته لفريدريك. كانت أغصان الأشجار تتحرك كالمجسات وتتلوى كالأفاعي. كانت الأزهار ترتجف.

توقفت جوليا خلف فريدريك وهي تنظر بذهول إلى المرأة الحامل العارية وخلفها أغصان الأشجار تتلوى في غضب "دع ابنائي وشأنهم" صرخت جوليا.

"ولكن ليس اليوم" زمجر فريدريك وهو ينظر إلى جوليا. كانت لوحدها ولا تستحق أي اهتمام منه. نظر مرة أخرى إلى زوجته "تراجعي إلى داخل السجن الذي قمتي بعمله كي لا أؤذي الأندرسون. حاولي أن تتحديني فسأقوم باقتلاع الظلام من داخلهم"

توماس تحرك جانبا ليحاول الالتفاف على أبيه. بجوار توماس كانت أغصان الأشجار تعلو وأشواكها تصبح أكثر حدة لتستعد لفريستها.

"الحرية ليست ظلام. الاستبداد هو الظلام" لم تعطي ليزا فريدريك فرصة ليرد. قفزت في الهواء. بطنها المنتفخ وأثدائها الضخمة تتحدى الجاذبية وهي تنطلق في اتجاه زوجها. كان الألماس الذي يزين خاتم زواجها يلمع.

كان فريدريك يحتاج أن يستعمل يديه. ألقى بالتوأم على الأرض ومد يديه ليشتبك مع زوجته. موجة ضخمة من الاهتزاز انتشرت في كل مكان عندما اصطدم الأشباح. الرجل الطويل في بدلته السوداء والمرأة الأقصر المتوحشة تصارعا على الأرض. كان يثبت يديها بقوة لكن يبدو أنه قوتهم متقاربة. بدأوا يتدحرجوا باتجاه الكمين. الأغصان بدأت تتلوى وترتجف مع اقترابهم.

شعرت بأن فرصتها تقترب. أسرعت جوليا إلى الأمام. شاهدت توماس وهو يتجه إلى دانيل وتحركت هي باتجاه بريتاني. كان الزوجان ما زالا يتعاركان بين الحشائش. تجاهلتهم جوليا وسحبت ابنتها الغائبة عن الوعي بعيدا. عندما ابتعدت عنهم جلست على الأرض ووضعت ابنتها في حجرها.

بدأت عيون بريتاني الزرقاء ترفرف. نظرت في عيون أمها الخائفة "ما الذي حصل؟"

"فيريدريك" همست جوليا. نظرت مرة أخرى إلى المعركة عندما سمعت صرخة تدوي في المكان. واحدة من الأغصان كانت تمسك فريدريك من كاحله وتسحبه ومعه ليزا إلى الداخل.

نظرت بريتاني لترى توماس وهو يضع دانيل بجوارهم.

"أنا قادم يا أمي" اندفع توماس باتجاههم

"داني" سحبت جوليا دانيال إلى حجرها بجوار أخته لتشعر بالطمأنينة عندما فتح عينيه.

"أمي" نظر دانيل إلى العراك "سوف يسجنون فريدريك" عند ذلك أطلقت ليزا صرخة. إحدى الأغصان كانت تلتف حول ذراعها. قطرات قرمزية كانت تسيل من المكان. "ليزا" حاول دانيل أن ينهض ولكن أمه سحبته إلى صدرها فاشتدت الام كتفه المكسور.

"ارجع يا توماس" صرخت ليزا بينما تلتف حولها المزيد من الأغصان المليئة بالشوك.

"لا يا أمي" حاول توماس أن يبعد الأغصان عن أمه ولكن في لمح البصر التفت الأغصان حوله. كان الثلاثة معلقون في الهواء.

"إلى اللقاء عزيزي" نظرت ليزا إلى عيون دانيل بابتسامة حزينة ثم اختفوا جميعا.

"أنا... أنا.." حاولت جوليا البحث عن الجملة المناسبة. كان صدرها يرتفع وينخفض من فرط الأدرينالين. "لم أكن أريد منكم أن تقتربوا بتاتا من هذه الأزهار"

"نعم يا أمي" دفعت بريتاني نفسها عميقا داخل حضن أمها

لم يقل دانيال شيئا كان يحدق في المكان الذي كانت ليزا فيه منذ لحظات.

0000000000000000000000000000

عادت الأمور في المنزل إلى طبيعتها. كان الجميع يستمتعون بإجازة الصيف في المنزل و كانت جوليا قد وضعت ابنها الجديد. كان دانيل جالس في غرفته عندما دخلت عليه جوليا وهي عارية. أخرج دانيل صندوق صغير كان بداخله خمس خواتم يضعها على قطعة قطيفة حمراء. كانت مصنوعة من البلاتينيوم تتزين في منتصفها بحجر أسود صغير. كل واحد من الحجارة السوداء مرسوم عليه وريد ينبض باللون الأحمر "لقد قمت بصناعتهم بنفسي لقد استغرق مني الأمر أيام طويلة"

"أنا لا أفهم" نظرت جوليا بحيرة إلى عيون دانيل

"أنت لا تزالين ترتدين خاتم والدي. اخلعيه" شاهدها دانيل وهي تخلع الخاتم من إصبعها "ضعي هذا مكانه" أعطاها أول خاتم في الصندوق.

"ألا يجب أن تركع أمامي على ركبة واحدة" ضحكت جوليا وهي تطلق دعابة، ولكن دانييل لم يضحك وكانت ترتسم على وجهه علامات الجدية. وضعت خاتم جورج على الطاولة وأخذت الخاتم الجديد من يد دانيل. كانت تشعر بالسخونة في يدها. وضعته في إصبعها ومدت يدها باتجاه دانيل "شكرا لك يا كتكوتي. كيف يبدو على إصبعي؟"

"مثالي يا أمي" أنزل دانيل بنطلونه وكلسونه. قفز قضيبه في الهواء. "هل أنت جاهزة ل...امممم..؟"

"نعم" أومأت جوليا وهي لا تزال تبتسم وتسلقت على حجره "هل تريد كسي أم طيزي يا حلوي؟"

"الكس من فضلك"

"هل تريد أن تزرع إبن جديد داخل أمك ها؟" مدت جوليا يدها إلى أسفل وقادت قضيبه الثخين إلى داخلها "انننننغغغغغههههه" كادت أن تنسى ملمس قضيبه داخلها.

"أعتقد ذلك" زرع دانيل وجهه بين أثداءها وتشبث بحوضها الواسع

"هذا الخاتم...انننغغغ.. لا يعني أنني زوجتك يا داني" أخذت جوليا إيقاع جيد على قضيبه. كانت تشعر برعشتها الأولى تقترب "أنا... ما زلت أمك"

"أنا... أعرف" كان صوت دانيل مكتوم بأثداء جوليا "إنه فقط... خاتم وعد"

"ما الذي..اه...اه..اه.. تعدني به؟" كانت جوليا تشعر بنشوتها تقترب.

"بأن أنيكك دائما... يا أمي"

"هذا..اه.. وعد..اه.. جميل" مع آخر كلمة طحنت حوضها على دانيل وأطلقت صرخة. مثل هذه المتعة لم تجدها في حياتها قبل أن يدخل ابنها قضيبه العملاق داخلها. الآن تتساءل إذا ما كانت تستطيع الحياة من دونه.

بعد حوالي ساعة أفرغ دانيال خصيتيه داخل جوليا. بعد ذلك بدأ دانيل من جديد يحفر في طيز أمه بقضيبه المتوحش حتى أفرغ داخل طيز جوليا مرتين. عندما انتهوا كانت جوليا تستلقي على سرير دانيل وهي مملوءة بالسوائل. جسمها وشعرها في حالة يرثى لها. يجب أن تغسل الملايات، ولكن في وقت لاحق فدانيل لم يعد ينام في سريره. إنه يقضي كل ليلة معها في غرفتها.

000000000000000

"بريتاني. أريد منك أن تأخذي هذا" كان دانيل يستلقي بجوار أخته على سريرها. أشعة الشمس الذهبية تنساب من الشباك الغربي. كانت رؤوسهم بجوار بعضها على وسادة بريتاني. مد دانيل يده وهو يتأمل أثداء بريتاني وهي تعلو وتهبط. كان بطنها منفوخ كتلة يجب أن يصعد عليها.

"ما هذا؟" أخذت الخاتم من يد دانيل رفعت الخاتم فوق وجهها وتفحصت الحجر الأسود "أنا لن أتزوجك أيها الأحمق؟"

ضحكا معا

"إنه فقط هدية. ضعيه" شاهدها دانيل وهي تضعه في يدها اليمنى

"إنه دافئ" رفعت يدها اليمنى وهي تتأمل اللون الأحمر النابض "أنا أحبه. شكرا داني"

"على الرحب والسعة" قالها وهو يعتصر بزها الأيمن "هل تريدين أن أنيكك مرة أخرى؟"

هزت بريتاني رأسها بحماس.

بدأ دانيل ينيك كس وطيز أخته بالتناوب لعدة ساعات حتى ملأ كسها وطيزها بلبنه.



000000000000000000

"ولكننا لا نرتدي خاتم في ثقافتنا" كانت خضرة تجثو على ركبتيها بين ساقي دانيل عندما قدم لها الخاتم

"إننا لن نتزوج" شاهدها دانيل وهي تعض شفتها السفلى وترتدي الخاتم في يدها اليسرى

"أوه إنه جميل" كان على خضرة أن تميل برأسها جانبا حتى تستطيع أن تنظر إلى عيون دانيال الزرقاء من وراء قضيبه "شكرا لك دانيل"

قدم لها دانيل ابتسامة جميلة "على الرحب والسعة"

"أريد أن أجعلك سعيدا. ما الذي أستطيع أن أفعله؟"

"في هذه الحالة تسلقي" قدم لها دانييل يده وسحبها إلى حجره.

00000000000000000

"أوه إنه جميل يا داني" تكلمت بينلوب بحماس وهي ترفع خاتمها الجديد. رمت بخاتم براد في صندوق القمامة "هل هذا يعني...؟" اتسعت ابتسامتها

"أنا فقط في الثامنة عشر من عمري لا أستطيع الزواج" كان دانيل يتعجب من الموقف. بينلوب كانت عارية وتقفز من الفرحة بجواره. أثدائها تهتز لكن دانيل خيب ظنها.

"ألا تريد أن تكون زوجي" توقفت بينلوب عن القفز وعبست "كنت أظن.."

"أنا أريدك أن تكوني...اممم.." لم يكن دنيل يعتقد أنها ستشعر بالحزن "أريد أن تكوني زوجتي السرية. حسنا؟"

عادت الابتسامة لبينلوب "أنا أفهم. العالم ليس مستعد لدانيل وزوجاته" قفزت على سرير دانيل على يديها وركبتيها. سرحت شعرها الأشقر جانبا ونظرت إليه إلى الخلف من فوق كتفها "حسنا ما الذي تنتظره. يجب أن نوثق زواجنا السري" ارتعشت من الإثارة والتوقع عندما شعرت بالفرشة تنخفض من خلفها.

"هل ستكونين زوجة سرية مطيعة؟" تموضع دانيال خلفها وقضيبه كالصلب. لم يكن يستطيع أن يمسح الابتسامة الماكرة عن وجهه بينما يعطي طيزها الشاحبة صفعة قوية.

"أوه" صرخت بينلوب "سأكون زوجتك السرية المطيعة. سأنجب لك الكثير من الأبناء.. اوووووووووووه" انقلبت عيونها عندما دخل قضيبه الضخم في كسها. سقطت إلى الأمام من قوة الضربات "الكثير.. من.. الأبناء" كانت ترتعش من الشهوة

000000000000000000

مشى دانيل في حديقة المنزل في يوم صيف حار. كان العالم حوله مليء باللون الأخضر. كومة الأزهار التي اختفت فيها ليزا كانت تبدو طبيعية وكانت مليئة بالورود الحمراء.

لا يعرف دانيال أي نوع من السحر يوجد في الداخل، ولكنه لا يريد الاقتراب. كانت النساء داخل المنزل تجهز لحفلة وداع ماديسون التي كانت ستذهب إلى الجامعة. كان دانييل قد دعا كل أصدقائه في المدرسة وأمهاتهم بالطبع. كان يفكر إذا ما كانت ليزا ستشاهد الحفلة فإنها ستكون فخورة به.

"أعتقد أنني متزوج الآن بالسر" أخذ نفس عميق و لبس الخاتم الخامس. كان شعور جميل ودافئ كسرير مريح ودافئ في ليلة شتاء باردة "أنا.." لم يكن دانيل يعرف إذا ما كانت ليزا تسمعه "أنا أريد أن أقول فقط شكرا لك"

هب النسيم و سقطت وردة حمراء على الأرض. فكر دانيل أن يذهب ويلتقطها، ولكنه تذكر كيف ابتلع هذا الشيء ال بالمارز.

"حسنا. وداعا" استدار دانيل ومشى باتجاه الباب الأمامي. كان يجب أن يساعد نساءه في التحضير. كان في الحقيقة يتطلع إلى الحفلة. كان يعرف أنه مع وجود زملائه وأمهاتهم لديه الكثير من الأشياء التي يتطلع إليها. كانت الورود تهتز خلفه مع هبات النسيم. بجواره كان يقف المنزل كما كان يفعل منذ مئات السنين.


النهاية
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: كريممم, K lion, Hus9 و 5 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: nizar
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات و ناقد بناء

رؤعـــــــــــــــه​

 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
تحية واحترام
🎩
👏👏👏
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات و ناقد بناء
جميلة استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
استمر برافو
 
  • عجبني
التفاعلات: ahmed22z و حاكم الشاات
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
ياريت ما اطولون بلقصة كملوهة
 
تسلم ايدك مستنيها بقالي كتير
 
تسلم ايدك
 
اتأخرت في الجزء الثالث ياريت تعرفنا الموقع الاصلي للقصة واحنا ندور عليها
 
  • عجبني
التفاعلات: هولاكو و Hameeedd
الاجزاء متأخره جدا ياريت لو تقدر تكملها فى اسرع وقت
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ياريت بقية الاجزاء بسرعة
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
تم أضافة الجزء الرابع
 
تم تثبيت قصتك
 

لمتابعة السلسلة الأولي​



الجزء الأول

"امي" نظر دانيل الى الساعة التي بجوار سريره.

الصباح كان قد حل تقريبا. كان مع امه قد فقدوا صوابهم الليلة السابقة وقد خلدت الى النوم وهي تركبه. كان قضيبه كبير كفأيه ليبقى داخلها حتى وهو مرتخي. مرر دانيل يديه على جوانبها الطرية وعلى انحناءات افخاذها الرائعة. كانت اثدائها الضخمة تلتصق بترقوته ورأسها يرتاح على الوسادة وفمها بجوار اذنه. كان يستطيع سماع صوت انفاسها الرقيقة وهي نائمه. "لقد حل الصباح يا امي. يجب ان تعودي الى ابي"

"ماذا؟ ماذا كان ذلك يا كتكوتي؟" فتحت جوليا عينيها. استغرقت لحظات لتدرك اين هي. عندما أدركت انها في سرير ابنها تجمدت في مكانها. "ما هو الوقت الان؟" يا إلهي هل كان ذلك هو قضيبه المرتخي الذي مازال محشور في مهبلها. مهبلها انتفض بشكل غير ارادي. اوه لا لقد كان ينتصب.

"انها الرابعة والنصف" اصابع دانيل كان تضغط على لحم مؤخرتها الطري اللين. حتى وهو يعرف انها يجب ان تغادر.

"اوه عزيزي.. اوه عزيزي" رفعت جوليا حوضها وسحبته من داخلها. تساقط المني البارد على ساقيها. لقد كنت خائفة من ان يحدث هذا. "لو وجد ابوك.." التقطت صدارتها وكلسونها بعد ان وجدتهم على الارض في ضوء القمر. الهواء البارد أرسل قشعريرة في ساقيها وذراعيها. غطت عريها بروب الاستحمام. "يجب ان اغادر يا حلوي" استدارت جوليا باتجاه الباب.

"وداعا امي. انا احبك"

"انا احبك أيضا" استدارت جوليا مره اخرى باتجاه السرير واسرعت الى دانيل. قبلته على شفتيه وعلى خده الطري ثم اسرعت الى الباب. "ساراك على الفطور خلال ساعات قليله" نظرت مره اخرى من فوق كتفها وهي تفتح الباب لترى قضيب ابنها المراهق منتصب مره اخرى ويبرز في الهواء. ياله من منظر جميل.

"امي"

"نعم" توقفت جوليا على الباب.

"هل تذكرين تلك المرة التي فعلناها معا بعد ان كنت تركضين على جهاز المشي في البدروم" شاهد دانيل وجهها الجميل الرقيق يتخفى في الظلال.

"نعم" ارتعشت جوليا عندما تذكرت كيف اخذها من الخلف على الغسالة.

"هل تستطيعين.. ربما.. مممم.. ان تركضي عليها عاريه عندما اعود من المدرسة؟"

"عاريه؟ لا يا داني. لا أستطيع ان افعل هذا. اثدائي تحتاج الى الدعم وابوك في المنزل واختك أيضا. لماذا تسال في الاساس مثل هذه الأشياء؟" كانت نبرتها حازمه أكثر من المقصود.

"اسف" طاطا دانييل راسه. "فقط اعتقدت انه سيكون مثير"

"مثير؟" التفكير في اسعاد ابنها المراهق الذي لا يمكن اشباعه كان لا يزال جديد ومداعب لجوليا. انه يريدها حقا. "ربما مره أخرى. حسنا؟"

"حسنا" شاهد دانيل جسمها الملفوف بالروب وهو يختفي من الباب. كان يحتاج فقط ان يستمني بشده. التفكير بجسمها المرتج على جهاز المشي أرسل موجات من السعادة في جسمه.

000000000000000000

"هل تسمعين هذا يا عزيزتي؟" توقف جورج عن العمل في غرفه الضيوف.

"ماذا؟" توقفت جوليا عن ترتيب السرير. براد وبينلوب كانوا سينامون عندهم في الغد وكانت تريد تجهيز غرفه الضيوف. استمعت جوليا. "انه صوت دقات. انها ساعة يا جورج"

"اعرف انها ساعة" الطريقة التي تملا فيها زوجته رداءها كانت مغريه. النظر الي جمالها كان يرهق قلبه، "ولكن ليس لدينا ساعة جدي ولا اي ساعة تدق" مشى خلفها وامسك بحوضها الواسع. امتدت يده الى ما فوق بطنها. هناك الكثير من الانحناءات. أكثر مما يتذكر. ربما كانت تلك الأثداء الأكبر نذيرًا لمزيد من الدهون في المستقبل.

"توقف يا جورج. انا أرتب السرير" دفعت جوليا يديه بعيدا. "ربما قطرات من الماء تتساقط في مكان ما" ولكن جوليا كانت تعرف انها ساعة. لم تراها من قبل، ولكن تسمعها منذ شهور.

"امل ان لا يكون ذلك. تخيلي هذه الكارثة" ادارها باتجاهه وقبلها على شفتيها. "

انت متسخ من العمل يا جورج. ربما لاحقا" دفعت جوليا بدون بذل الكثير من الجهد.

"تبدين رائعة يا جوليا" بابتسامه دفعها جورج على السرير ورفع فستانها وركب عليها.

"تحتاج الى واقي ذكري" ولكن جوليا لم تصر على هذا. تركته يفعل ما يحلو له. كان من العدل ان يأخذ دوره بعد ما فعل ابنه بها في الليلة السابقة.

"سأكون حذرا" شد جورج كلسونها جانبا ودخلها. بعد ثلاث دقائق استلقى عليها وهو يلهث ومرهق تماما. "كيف كان هذا؟"

"رائع" كذبت جوليا. لم تكد تحس به. انتهى الامر قبل حتى ان يبدا. امضت حياتها وهي تعتقد ان ممارسه الجنس مع جورج هو الجنس الحقيقي لكنها كانت مخطئه. "والان انهض"

"اعطيني دقيقه فقط" كان جورج ينفخ ويلهث.

"ابنك وزوجته سينامون هنا غدا على هذا السرير. الا تخجل من نفسك يا سيد اندرسون؟" ضربت جوليا كتفه ممازحة وهي تتذكر كل تلك المرات التي دمر فيها دانيل مهبلها على سريرها الزوجي.

"لا" تدحرج جورج عن زوجته وسحب بنطلونه "سأعود الى العمل كما اعتقد"

0000000000000000000

مرت بينلوب على المدرسة واخذت دانيل في سيارتها.

"لقد نسيت أنك الملكة العائدة الى وطنها" نظر دانيل الى بينلوب. كانت عيونها الزرقاء حازمه وهي تنظر الى الطريق.

"نعم. المضحك في الموضوع ان براد لم يتغلب على الملك العائد الى الوطن" رفعت يدها اليمنى عن عجله القيادة ومدتها الى حجر دانيل. فتحت زر بنطلونه بخفه ثم انزلت السحاب واخرجت قضيبه الثقيل شبه المنتصب. كان ساخن في يديها الباردة.

"ربما عليك ان تضعي يديك الاثنتين على عجله القيادة" كان دانيال يحب الاهتمام، ولكنه يحب الحياة أكثر. كانت الثلوج تتساقط على السيارة. كانت تبدو كسفينة فضاء من افلام حرب النجوم التي يشاهدها.

"ايام الجامعة كان براد يشك انني اخونه مع كابتن فريق كره القدم. كان غبي اليس كذلك؟" استمرت يدها في تدليك قضيبه من اعلى الى أسفل. مع كل لمسه كان قضيبه يصبح أكبر وأكبر "ربما كان يعتقد انني اخونه لان هذا ما كان سيفعله" ضحكت بينلوب. "كل الفتيات كانوا يحبون كابتن الفريق. كلهم كانوا يحبون الملك، ولكن مراهقة صغيره غبيه مثلي كانت ترى براد فقط".

"اوه.. بين" أحب دانيل فكره ان براد غيور من الملك العائد الى الوطن واخلاص بينلوب الراسخ. سيطرت الفكرة على خيال دانيل لدرجه ان خصيتيه بدأت تنقبض.

"هل تتذكر العراك الذي قام به براد ايام الجامعة" اتسعت ابتسامتها "كانت عينه زرقاء في حفله التخرج. هل تتذكر؟ لقد كانت من كابتن فريق كره القدم. لقد اتهمه ابراد انه سرق صديقته وقام بمهاجمته، ولكن الكابتن دافع عن نفسه"

"سوف اقذف يا بين"

"اوه" انحرفت بينلوب بالسيارة الى شارع جانبي. "لا يمكنك ان تحدث فوضى في سيارتي"

نظرت حولها وجعلت السيارة تتوقف ثم قامت بإنزال راسها الى حجر دانيل. شعرت انها ستتقيأ عندما اجبرت طوله المتوحش الى داخل حلقها. يا له من شعور. بيدها اليسرى قامت بتدليك خصيتيه الثقيلة. عندما فكرت ان هذه الخصيتين المتدلية سترطم بمؤخرتها قريبا بدا مهبلها يسيل.

"ملكتي العائدة الى الوطن" قال دانيل. بدا بالتأوه وهو يفرغ خصيتيه مباشره في بطنها. صوتها وهي تبتلع ملا السيارة. نظفت راس قضيبه بحذر.

اخيرا اعتدلت في مقعد السائق وابتسمت "دعنا نذهب الى منزلي" قادت السيارة واتجهت الى الطريق. لاحظت ان دانيل لم يدخل قضيبه. لم تكن هذه مشكله بالنسبة لها.

بعد عشر دقائق بينيلوب ترتدي حماله الصدر فقط. كانت تضغط يديها على حائط الباب الامامي. كانت اطارات الصور تتراقص مع كل ضربه تمتصها من الخلف.

"انا... انننننغغغغغغ... أحب هذا يا داني. انت تخرج احشائي الى الخارج" كانت تشعر بأصابعه تنغرس في اللحم الذي حول حوضها. الرغبة التي ولدتها كانت جامحه.

"لا تمارسي الجنس مع براد لمده أسبوع" نظر دانيل الى احدى الصور المتراقصة. احدى صور حفل الزفاف وغطاء وجه بينلوب مرفوع الى اعلى وابتسامه كبيره ترتسم على وجهها. لم تكن هذه المرأة تعرف انها ستمنح نفسها لصبي يجلس في الزحام ذلك اليوم.

"لماذا؟" نظرت الى صور مختلفة هي وبراد في شهر العسل ترتدي بدله السباحة على الشاطئ.

"اريد ان يبقى بدون حتى القليل" مد دانيل يده وسحب شعرها.

"حسنا... غغغغغغغغغغغغ" ارتعشت بينلوب. وصلت الى النشوة وهي تنظر الى ماضيها وهي سعيدة جدا على الشاطئ. عندما استعادت وعيها كان دانيل لايزال يعطيها من الخلف بضربات قوية وطويله. "اريد ان اخبرك شيء"

"نعم"

"انا..." كان من الصعب ان تقول، ولكنها كانت تريد ان يعرف دانيل "انا... حامل"

"ماذا؟" توقف دانيل وترك قضيبه بالكامل داخلها. "حقا؟ هل هو من براد؟" ارخى قبضته عن شعرها. هزت بنلوب راسها وحركت مؤخرتها الشاحبة الى الخلف باتجاهه "هل هو مني؟"

أومأت بينلوب ونظرت الى الخلف. "انه شيء جيد يا داني. اريد طفلك".

"لقد كنت اعتقد أنك تتناولين حبوب منع الحمل" كان دانيال يشعر بمهبلها يعتصر قضيبه وهو ساكن في اعماقها. سيل المشاعر كان متضارب ومربك.

"لقد حصل" هزت بينلوب كتفها بدون مبالاة. بالأخص عندما تنسي اخذ حبوب منع الحمل لسبب مجنون. وهذا ما لم تقله.

"هل يجب ان اسحب قضيبي الى الخارج؟ انا أعنى من الممكن ان أؤذي الجنين"

"لا كل شيء على ما يرام" راقصت مؤخرتها ليستعيد ايقاعه مجددا. "افعلها معي يا داني"

"واو" وضع دانيل يديه على حوضها وبدا يحرك نفسه من الداخل الى الخارج ليستعيد ايقاعه مره أخرى. "وماذا سنفعل بشأن هذا؟"

"انا.. لا.. اوه... اعلم يا داني. سأربيه.. انا.. وبراد.. كما أعتقد" كانت تشعر بنشوه اخرى تقترب. "لقد اخبرته بانه سيصبح اب"

كانت بينلوب هي اول من يحضر لدانيل هذه الهدية وليست صديقته الغبيه. جعلها هذا تشعر بالفخر. بدا زجاج الصور يصدر اصواتا ودانييل يقترب من القذف. لقد زرع بذوره في امراه اخيه والان تثمر. كانت الفكرة مقلقة، لكنها أيضًا مقنعة للغاية. فكر في كل تلك المرات التي قذف فيها داخل امه. هل تجنبا فعلا هذه الطلقة. وخضره أيضا.

"ااااااااااااااااااه" قام بإفراغ نفسه في مهبل بينلوب وهو يفكر في كل النساء التي يمكن ان يحبلها.

عندما استراحوا قليلا سحبته من داخلها واستدارت ونزلت على ركبتيها وبدأت بتنظيف المني بلسانها. بينما تلعق نظرت الى دانيل "هل يمكنني ان أصبح صديقتك الحميمة؟ انا اعني... انا اعرف ان لديك تلك الصديقة الغامضة" ادخلته في فمها وحركت لسانها حول راس قضيبه ثم اخرجته مره أخرى. "ولكن هل يمكنني ان أصبح صديقتك الحميمة السرية أيضا؟"

ماذا يستطيع ان يقول دانيل لقد نكحها وجعلها تحمل. "بالتأكيد يا بين. انت صديقتي الحميمة السرية أيضا"

"إذا صديقتك الحميمة الاخرى سر؟" قبلت كل خصيه ووقفت.

"لم اقل ذلك" ارتدى دانييل ثيابه وهو يشاهد مؤخرتها الشاحبة الواسعة وهي ترتج عندما ارتدت كلسونها.

"نعم لقد قلت ذلك. سأكتشف من هي يوما ما ايها الذكي"

"كما تريدين" ارتدي حذائه "لدي اختبار بعد قليل. هل يمكن ان تأخذيني الى المدرسة؟"

"بالطبع. انا متأكدة أنك ستحقق الدرجة الكاملة. انت دائما تلميذ مجتهد"

قلبت عينيها وهي تمازحه وفي نفس الوقت تلاحظ رد فعله. ضحك دانيل فتنهدت بينلوب. كانت تعرف انه احيانا يكون حساس عندما تستفزه في هكذا مواضيع. "هل ستاتي غدا؟"

"بالطبع" مشي دانيل واعطي مؤخرتها صفعه من فوق الفستان. كان يريد قول شيء بالنسبة للحمل لكن لم يكن يعرف ماذا سيقول.

"لا تقلق بشأن الحمل يا داني" وضعت يدها على بطنها. "سأتدبر الامر انا وبراد"

"حسنا" أومأ دانيل. "سيكون كل شيء على ما يرام" تبع بنلوب الى كراج السيارة ليلحق امتحانه.

0000000000000000000000000000

الهواء البارد في القبو كان يلفح جوليا وهي تتعرى. بدأيه قامت بخلع حذائها، ثم جراباتها، ثم بنطلون اليوجا، ثم الكلسون والقميص وحماله الصدر. وقفت عاريه ترتعش. عاد جهاز المشي الى الحياة عندما قامت جوليا بالضغط على زر البدء. بدأت بزيادة سرعتها بالتدريج حتى بدأت تهرول. كانت اثدائها الثقيلة تقفز قفزات طويله من جانب الى اخر ومن الاعلى الى الأسفل. كانت تؤلمها، ولكن ليس بالدرجة التي توقعتها جوليا. كان وقت عوده التوأم من المدرسة وفي العادة لم تكن تتوقع ان يأتي اي شخص الى القبو. لكنها تركت ملاحظه جميله لدانيل على مكتبه لتخبره اين سيجدها وما هي الحالة التي ستكون عليها. لذلك كانت جوليا تتوقع ابنها في كل لحظه.

"ماذا تفعلين بحق الجحيم يا جوليا؟" كان جورج يقف أسفل السلم يشاهد زوجته العارية تهرول على جهاز الركض. الطريقة التي تهتز فيها فلقات مؤخرتها كانت أخاذة، ولكن في نفس الوقت فاضحه. ماذا لو دخل اي شخص غير زوجها الى القبو.

نظرت جوليا من فوق كتفها وكادت تتعثر. حافظت على توازنها بعد ان وضعت يدها على الحامل ورفعت قدميها عن الحزام المتحرك.

"جورج لقد كنت فقط..." نزلت عن جهاز المشي وغطت اثداءها ومهبلها بيديها وذراعيها.

"ماذا؟"

"كنت فقط..."

"ماذا؟" مشى جورج من خلال القبو الى غرفه الغسيل. "انت محظوظة انني انا الذي وجدتك وانت تركضين كالمجنونة وانت عاريه. سيصل التوأم الى المنزل في اي لحظه. ماذا لو دخل أحدهم اليك وانت عاريه؟"

"الركض وانت عاري... من المفترض ان يكون جيد ل....." نظرت جوليا الى السقف وهي تفكر في كذبه. "لقد قرات على الانترنت ان الركض عاري جيد للشيخوخة. انها تحمي اجسادنا من الترهلات. انت تعرف ايام الاغريق لم تكن النساء ترتدي ملابس داخليه"

"هل يجب عليك ان تركضي كرجل الكهف؟" وقف جورج عند باب غرفه الغسيل.

"امراه الكهف. نعم" أومأت جوليا وهي ترتدي ملابسها.

"لا يجب ان تقلقي من الترهلات يا جوليا" نظر جورج الى اثدائها وهي تختفي خلف الصدارة. "انا أعنى اثدائك تتدلى قليلا الى الاسفل، ولكنهم رائعين. أفضل من يوم زواجنا"

"شكرا لك عزيزي" احمرت جوليا وسحبت بنطلونها الى اعلى.

"واو امي انا...." تجمد دانييل على السلم. "اوه. مرحبا يا ابي"

"أغمض عينيك يا داني أمك ترتدي ملابسها" نظر جورج الى جوليا نظره لقد اخبرتك بذلك. عندما ارتدت قميصها نظر جورج مره اخرى الى دانيل "مرحبا في المنزل. لقد حذرت شخص ما من مثل هذا الموقف"

"ماذا؟" رفع دانيل حاجبيه ونقل نظرته بين والديه. "انا اسف للمقاطعة. لقد رأيت ملاحظتك يا امي واعتقدت..." هز دانيل كتفيه بشكل مبالغ فيه.

"ملاحظه؟" أحس جورج انه يجهل شيء ما.

"اوه. لقد تركت ملاحظه على مكتب داني لأرحب به في المنزل واهنئه على امتحانه" تفحصت جوليا وجه جورج لترى مدى اقتناعه بالكذبة. كان يبدو مقتنع. متى أصبح الكذب عاده لديها. متى اصبحت جيده في الكذب.

"امتحان؟" نظر جورج. "لقد حققت درجات جيده في امتحان؟"

"نعم. لقد حصلت على الدرجة الكاملة في امتحان الرياضيات اليوم" كانت هذه كذبه أيضا. بالكاد نجح في الامتحان. بعد ان احضرته بنلوب الى المدرسة لم يستطيع التركيز بعد الاخبار التي جاءته بها. عدم الدراسة لم يساعد أيضا.

"ممتاز. لك حلوى زيادة هذه الليلة ايها الولد"

ابتسم جورج وفتح الباب واختفى في غرفه الغسيل. نظر دانيل الى جوليا نظره ماذا يفعل هنا بحق الجحيم. حركت جوليا شفتيها بكلمه اسفه دون ان تنطقها.

" نعم الكثير من الحلوى لك هذه الليلة يا داني. الان اصعد السلم وسألحق بك لاحقا" غمزت له. "إذا كنت في غرفتك ربما احضر لك حلوى مبكرا خلال دقائق"

"اوه حسنا. شكرا امي" ابتسم دانيل وصعد السلم.

"جورج هل انت مشغول في الساعة القادمة" نادت جوليا.

"نعم يجب ان اعمل على هذا الصمام الذي يسيل. لماذا؟ هل تريدين شيئا؟" نادي جورج عليها.

"لا كل شيء على ما يرام يا عزيزي" لم تكن جوليا تستطيع ان تبعد الابتسامة التي ترتسم على وجهها.

"ساراك عند العشاء ستكون المياه مقطوعة لفتره" قام جورج بقفل المحبس الرئيسي وعاد الى العمل. المنزل بالتأكيد يبقيه مشغول.

"لا مشكله" استدارت جوليا واتجهت الى السلم وهي تامل ان تعود المياه في الوقت الذي تحتاج فيه الى الاستحمام. يجب ان يكون هذا سريعا هذه المرة. ليس أكثر من ساعة و عدت نفسها.

00000000000000000000



"لقد كنت أفكر أنك يمكن ان تضعه في مؤخرتي اليوم. ما الذي تريده انت يا حلوي؟" قامت جوليا بتدليك قضيبه بأثدائها وتلحس راس قضيبه من حين الى اخر.

"بالنسبة لهذا..." اخذ دانيل نفسا عميقا. كان يأمل ان لا تغضب منه. من الافضل ان يخبرها وهي تلف اثدائها حول قضيبه. بهذه الطريقة ستكون احتماليه انت توبخه قليلة. "اللسان الصادق يدوم للأبد واللسان الكاذب فقط للحظه. اليس كذلك؟"

"لا تستخدم نصوص مقدسه وانا افعل هذا لك يا كتكوتي" كانت تنظر اليه بأعجاب متسائلة متى سيركبها. من الافضل ان يركبها الان والا سينفذ منهم الوقت.

"لقد جعلت فتاه تحمل"

"انت ماذا؟" توقفت جوليا عن تحريك اثدائها من الاعلى الى الأسفل. اوقفتهم ومازال قضيبه محشور في الداخل. نظرت الى ابنها الوسيم بعيون واسعه "ما الذي فعلته؟"

"لقد كان حادثا"

"لقد كنت اتحسب لهذا دائما" تحركت يداها وكأنها تتحرك من تلقاء نفسها لتضغط على اثدائها وتحركهم من اعلى الى أسفل ببطء. "من هي؟ هل هي احدى زميلاتك في الفصل؟ هل قمت باستعمال الواقي الذكري الذي احضرته لك؟ اعتقد ان هذا حصل قبل ان احضر لك الواقي الذكري. ربما تأخرت كثيرا"

بدأت يداها تسرع في الحركة "انها ليست زميلتي" انحنى دانيل الى الخلف على سريره. كان دانيال لا يصدق انها اكملت في تدليك قضيبه بعد الاخبار العاجلة التي جاء بها.

"لقد سيطرت على مراهقة بهذا الشيء العملاق؟ ألم تفعل ذلك؟" وقفت جوليا وامتطت ابنها. وضعت راس قضيبه على مدخلها. كان يجب ان تكون غاضبة. ولكن التفكير في ان ابنها نكح احدى الفتيات المراهقات سيطر عليها تماما. كانت تود رؤية عيون تلك الفتاه عندما قام دانييل بتحطيم رحمها. "اااااااااااااااااااه" انزلت جوليا نفسها على قضيبه وكانت تشعر به انش تلو الاخر ينزلق الى الداخل. "هذا هو القضيب الذي... انننننننننغغغغغغغغغ.. اخترق فتاه بريئة"

"لقد اخبرتك.. اوه.. اوه.. يا امي" شخر دانيل عندما ثبتت امه قدميها على السرير وبدأت بركوبه بحركات طويله متراقصه. "انها أكبر مني"

"هل فعلت هذا؟" كان وجه جوليا يتلوى من الشهوة. نظرت الى عيون دانييل الزرقاء وعرفت. الام تعرف هذا دائما. "انت... اننننننننغغغغغغ... لم تتوقف عن فعل هذا مع... بينلوب. اليس كذلك؟"

هز دانييل راسه وراقب اثدائها وهي تهتز وتقفز.

"اوه يا إلهي داني. هل نكحت امراه اخوك؟" التفكير في ذلك جعل جوليا تشتعل. اسرعت من حركتها وبدأت تحك بظرها على دانيل بحركات متلويه "ما الذي فعلته؟"

"لقد كانت تأخذ حبوب منع الحمل"

"ساءلك المنوي كان قوي جدا... اووووههه... ليتغلب على حبوب منع الحمل" كم هي عدد الذنوب التي ترتكب في هذه اللحظة. نشوه عارمه اعترت جوليا وبدأت تتشنج بحركات سريعة منتفضه أعلى دانيل "اااااههههههه"

عندما استعادت وعيها من النشوة شعرت برشقه ساخنه داخلها وسمعت تنهيدات دانيل الرقيقة. نشوة اخرى سيطرت عليها. واحده تلو الأخرى. اغمضت عينيها وتركت نفسها لتذهب بعيدا.

بعد عده دقائق فتحت جوليا عينيها ونظرت الى دانيل كان في حاله من الحلم كالعادة بعد ان يقذف. ولكن نظره قلق تعتري وجهه. وضعت يديها على صدره وشعرت بالقضيب الطويل مازال يعشش داخلها.

"كل شيء على ما يرام" لم تكن تريد ان تكون منافقة. كانت اخر واحده تتكلم عن قضية الحمل. "كنت اعلم ان براد وبينلوب يريدون ان يكونوا عائله خلال سنه او سنتين. جاء الموضوع مبكر قليلا، ولكن اعتقد انهم سيكونون على ما يرام. هل انت سعيد أنك ستصبح عم؟"

"نعم؟" دانيل لم يكن متأكدا من الإجابة الصحيحة.

"جيد" فكرت جوليا في شيء "هل اخبرتها عنا؟ اعرف كيف تسير المحادثات على الوسادة"

"لا" نفض دانيل راسه "لم أخبر أحدا"

"ولد جيد" عصرت جوليا مهبلها على قضيب دانيل الذي رد بثني قضيبه داخلها. "انا محبطه لأنك لم تستمع الى كلامي. استمريت في مقابلتها، ولكني افهم كيف يتصرف المراهقون. أنتم هائجون جدا" ابتسمت جوليا "هل تعدني انك سترتدي الواقي الذكري من الان وصاعدا بغض النظر عن ما تقول الفتاه بشان حبوب منع الحمل؟"

"اعدك" بالتأكيد سيحاول دانييل

"ولا يمكنك ان تنام مع امراه اخيك مجددا" كانت جوليا تحاول ان تبدو حازمه. ولكن كان من الصعب القيام بهذا وهي عاريه في حجر ابنها. "لا اريدها ان تكسر قلب براد"

"اعدك بذلك" مد دانيل يديه وبدا يعجن اثدائها. كان واثق انه لن يقع في مشكله. كان يفكر كيف سيكون الامر لو أخبر امه انه جعل امراه اخيه تحمل قبل ان ينتقلوا الى هذا المنزل. تنهدت جوليا وبدا حوضها يتحرك من الامام الى الخلف.

"حسنا. ربما مره اخرى قبل ان اذهب لإعداد الطعام. ابوك سيكون مشغول في القبو لفتره" في الحقيقة كانت الساعة قد مرت، ولكن جوليا شعرت بانها متفائلة. "املاني.... مرة... أخرى".

كانت تراقص حوضها وهي تستمع الي الاصوات الفاحشة التي يصدرها مهبلها عندما يخترقها قضيب دانيل ويخرج المني من داخلها. لماذا ممارسه الجنس مع ابنها رائعة لهذه الدرجة.



الجزء الثاني


سرت قشعريرة في جسد جوليا. الجو في الصالة كان بارد وجوليا تنسل من غرفتها وهي لا ترتدي سوى قميص فضفاض وكلسون. وضعت يدها على بطنها بشكل تلقائي لتحميه. تستطيع الان الاحساس بانتفاخ صغير في بطنها. لم تكن لتستطيع ان تخفيه الى الابد. بهدوء اغلقت جوليا باب الغرفة. لم تكن تريد ايقاظ زوجها النائم في فراش الزوجية. ايضا براد وبينلوب ينامون في الجهة المقابلة. لم تكن تريد ايقاظهم أيضا. والاهم من ذلك لم تكن تريد ايقاظ المنزل. لا زالت تذكر جيدا تلك الليلة التي لاحقها فيها فريدريك بالمار. لم تره منذ ذلك الوقت. مشت جوليا في الممر حتى وصلت باب غرفه دانيل. مدت يدها الى الباب ثم توقفت. "ليس الليلة". حاولت جوليا ان تعطي توأمها وقت متساوي. تسللت في الظلام الى البرج الشرقي حيث تنام بريتاني. توقفت جوليا امام باب بريتاني. اولادها الثلاثة ينامون الان في البيت تحت سقف واحد.

براد كان دائما مختلف. كان يحظى دائما بمعامله خاصه، ولكن هو الان خارج المعادلة. ارتبطت جوليا مع التوأم بشكل لم تتصوره من قبل. لا يدري براد المسكين انه تم ازاحته الى الهامش. حتى زوجته تخونه مع دانيل وقضيبه المتوحش. في مكان ما في المنزل تدق عقارب الساعة. فتحت جوليا باب غرفه ابنتها وانسلت الى الداخل.

00000000000000000

ضربت اجراس الساعة عند الساعة الحاديه عشر ثم الثانية عشر ثم الواحدة في الليل. ترقد بينلوب في السرير وجسدها منهك من الانتظار. حتى وبراد يشخر جانبها لم تستطع النوم ولو لبرهه. كانت تستلقي في السرير وتتخيل ماذا ستفعل مع دانيل. عندما دقت الساعة الواحدة نهضت بينيلوب من السرير بحذر حتى لا توقظ زوجها. كانت ترتدي قميص وكلسون لكن الجو بارد. ارتدت بنطلونها ولفت نفسها ببطانيه كانت قد تركتها جوليا لهم وتحركت الى الممر. كل شيء كان هادئ وهي تتجه الى غرفه دانيل. ضمت البطانية المطوية بقوه الى صدرها. عندما وصلت غرفه دانيل وقفت بجانب السرير وهي تهزه.

"داني استيقظ. انا هنا"

"امي؟" استدار دانيل على ظهره. كان قضيبه منتصب لدرجه الألم. "تعالي تحت البطانية يا امي"

"انا بينلوب" توقفت وامالت راسها في تساؤل "انه شيء غريب لتقوله"

"ماذا؟" فتح دانيل عينيه ونظر الى الشقراء الجميلة "اوه مرحبا بين. اسف كنت مرتبك"

"حسنا" ابتسمت بينلوب "اريد ان اذهب معك الى البرج. سيكون ذلك مثير تحت ضوء القمر والثلج. مكان مثالي للمضاجعة. لقد احضرت معي بطانيه في حال كان الجو هناك براد"

"لا يمكننا ان نتضاجع في غرفه اختي"

"اقصد البرج الاخر ايها السخيف" سحبت البطانية من على اخي زوجها المراهق. كان يرتدي بيجامة خفيفة. كان هناك بروز ضخم يخبر بينلوب انه جاهز لها. "هيا بسرعه امامنا فقط عده ساعات"

"حسنا. حسنا" نهض دانييل "يمكنني ان احمل البطانيات" مد ذراعيه.

"انت دائما رجل مهذب يا داني. يمكن لأخيك ان يتعلم بعض الاشياء منك" ناولته البطانيات مع غمزه وقادته في الممر. صعدوا الدرجات حتى وصلوا الى البرج الغربي.

"انظر داني" همست بينلوب وهي تتحرك في الظلال باتجاه الشباك الشرقي. "الضوء في غرفه اختك موقد وهي مع... هي مع... اوه.. يا الهي" وقفت بينلوب وهي مذهولة بجوار الشباك.

"علينا ان نعود الى..." مشى دانيل باتجاه بينلوب وتجمد عندما رأى ما تشاهد. سقطت البطانيات من يديه "هل هم... هل يرضعون من اثداء امي؟"

"اجل" نظرت بينلوب الى دانيل تحت ضوء القمر. بجانب نظره الدهشة التي توقعت ان تراها على وجهه رات ايضا شيء اخر. ربما نظره غيرة؟ اشتياق؟ نظرت مره اخرى الى البرج الاخر. "هل يمكنهم رؤيتنا؟"

"لا اظن ذلك. والضوء مشتعل عندهم لا يمكنهم رؤية شيء في الخارج" نظر دانيل من الشباك.

كان الثلج يتساقط ويغطي الحقول والاشجار حول المنزل. كان المنظر جميل. كانت بينلوب محقه بهذا الشأن. نظر مره اخرى الى غرفه اخته حيث جوليا تمسك أحد اثدائها وتضع الحلمة في فمها وفم بريتاني يلتقط الثدي الاخر.

"هذا مثير بشكل لا يصدق" خلعت بينلوب بنطلونها وقميصها وكلسونها ووضعت يديها على إطار الشباك. قدمت مؤخرتها لدانيل. "يجب ان تضعه داخلي الان يا داني"

"حسنا" خلع دانيل بيجامته ونظر الى مؤخره بينلوب المستديرة الشاحبة. "ولكن إذا اطفؤوا النور يجب علينا ان ننخفض"

"حسنا" باعدت بينلوب بين ساقيها وانزلت حوضها الى الاسفل "ضعه في الداخل. ضعه في الداخل... ااااااههههه... يا إلهي. لقد اخترقتني بشكل عميق" كانت تشعر بالقضيب الطويل ينزلق من الخلف. عيناها كانت تركز على الام والابنة وهما يرضعان. "إذا امسكناهم وهم يفعلون هذا فمن المؤكد انهم يفعلون هذا منذ مده طويله" بينلوب كانت ترى المتعة على وجه جوليا وهي تمص حلمتها. كانت تبتلع شيء ما. "يا إلهي داني. اعتقد انها تدر اللبن" ارجعت بينلوب مؤخرتها الى الخلف لتقابل دانييل وهي تنظر الى بريتاني وهي تقبل بطن جوليا وتنزل الى الاسفل حتى لم تعد بينلوب ترى سوا شعر بريتاني البني وهو يتحرك بين ساقي جوليا.

"اعرف ذلك. لديها لبن" تشبث دانيل بحوضها وبدا بتهشيم مؤخرتها بشكل عنيف.

في الفضاء الخالي تردد صدى اصوات ارتطام حوضه بمؤخرتها الممتلئة.

"اقصد هذا ما أستطيع رؤيته الان ممم...هل بريتاني بين ساقيها الان؟"

"اللعنة نعم" شاهدت بينلوب جوليا وهي تضع ثديها وتنحني على الشباك الذي خلفها. بينما بينلوب تضاجع أحد التوائم كانت جوليا تفعل ذلك مع التوأم الأخر "اررررغغغههههه" ارتعشت بينلوب وهي تفكر في ذلك.

عندما استعادت وعيها كان دانيل لايزال يدكها من الخلف. كان دانيل دائما يدكها بشكل عنيف، ولكن هذه الليلة يفعلها بشكل مبالغ فيه. ما الذي قاله دانيل؟ هل فعلا لديها لبن.

"كيف تعرف ان امك تدر اللبن من اثدائها؟" نظرت اليه من فوق اكتافها.

"انا...اه..اه...فقط" حاول دانيل ان لا ينظر في عيون بينلوب الزرقاء. بدل من ذلك كان ينظر الى البرج الاخر حيث تنتشي امه على لسان اخته.

وهي تمتص الضربة تلو الضربة بدأت الامور تتضح لبينلوب.

"اللعنه. اذن فامك هي صديقتك السرية؟" نظرت الى وجهه. بالرغم من الشهوة التي ترتسم عليه كانت ترى ايضا نظرات الحقيقة "لا عجب في ذلك. لم أكن كافيه لك. أمك عندها..." شعرت باول دفقه من المني الساخن داخلها. فركت بينلوب اسنانها. لم يقذف دانيل في حياته بهذه السرعة. بدا عقلها يمتلئ بنشوه الطرب وهو يملاها.

"لا أصدق هذا" سحب دانيل قضيبه من بينلوب وهما يلهثان. شاهد بريتاني تمد يديها لتسحب امها من اثدائها ويختفيا داخل الغرفة. غالبا الى سرير بريتاني.

"عندما كانت أمك تهيج الم تذكر انها هي واختك يفعلان هذا؟" نهضت بينلوب واستدارت باتجاه دانيل.

"اخرسي" قطب دانيل حاجبيه. "ليس الامر كما يبدو. لم أكن اعرف. انا فقط لم أكن اعرف"

"انا اسفه" سحبته بينيلوب في حضنها لتسحب جسديهما غير المتناسقين في الحجم في عناق طويل. دائما ما كان دانيل حساس. "انا كنت اعنى فقط ان الموضوع مفاجأة بالنسبة لك" شعرت برأسه يستند الى كتفها وقضيبه محشور بين افخاذها.

"اجل" أومأ راسه فاتحا لها المجال ان تغلف جسده النحيف بجسدها الساخن الممتلئ.

"حسنا لا يوجد شيء لتقلق بشأنه يا داني" بدأت بتحريك حوضها من الخلف الى الامام حتى يحتك قضيبه بأفخاذها المليئة بالمني. "سلسله النيك التي تقوم بها عائله اندرسون هو أكثر الاشياء اثاره على وجه الأرض. انا أعنى انا مع اخو زوجي المراهق الطالب النجيب هو شيء مثير جدا" مدت يديها وغلفت مؤخرته النحيفة. "ايضا انت مع قضيبك العملاق داخل أمك الملتزمة والمحتشمة أسخن من النار. لقد قمت بمضاجعه أمك. اليس كذلك؟"

أومأ دانيل برأسه.

"رائع" بدأت بنلوب بتحريك افخاذها بشكل أسرع حول قضيبه النابض. "ايضا بريتاني تفعلها مع أمك الرائعة. يا إلهي سأصل الى النشوة وانا أفكر في هذا العبث"

قفزت بين يدي دانيل لتضع ساقيها حول خصره. تعثر خطوه الى الخلف لكنه حافظ على توازنه. "انا سعيدة جدا لأنني تزوجت براد" مدت يدها تحتها وقادت قضيبه الى مهبلها الرطب "ليس لشيء، ولكن لأكون جزء من هذا النعيم... او الجحيم.. او ايا كان... اااااااههههههه" وضعت ذراعيها حول عنقه واحست به وهو يمسك مؤخرتها بيديه. بدأت تقفز في الهواء "اعطيني اياه ...... تماما كما تعطيه لامك انننننغغغغغغغغ يا إلهي ذات القضيب الذي بداخلي كان في داخل جوليا عاهره اندرسون اااااااااااااههههههه"

وارتعشت مره أخرى. بعد فتره كان دانيل وبينلوب يستلقون على البطانية على الارض واجسادهم المتعرقة مازالت متشابكه.

"اريد ان أرى" مررت بنلوب اصابعها على صدره النحيف.

"ماذا؟"

"اريد ان اراك مع أمك وانت تنكحها" كان جسم بينيلوب ينمل من الرعشة التي جاءتها. الوقت الذي تمضي مع دانيل أفضل من اي رجل اخر عرفته. في الحقيقة وليسوا في نفس الملعب ولا حتى نفس الرياضة. لكن تلك الليلة مع كل تجلياتها المنحرفة كان أفضل جنس مارست في حياتها. "يجب ان ارى هذا يا داني"

"لا يمكن" حدق دانيل في السقف. كان يجب ان يذهب الى السرير كان لا يريد ان تراه امه في الطريق. "مستحيل يا بين"

"حسنا. لا اريد ان اراها بشكل مباشر. يمكنك ان تسجل فيديو على التلفون. أخبرها انه لك انت فقط. اللعنة انا ادع براد يسجل لي. سجل مقطع هذا الاسبوع ارجوك. ربما إذا قمت بذلك" لم تستطع بينلوب ان تخفي ابتسامتها " يمكنك ان تمر على منزلي بعد المدرسة لتريني المقطع"

"لا اعرف" تنهد دانييل فكره ان يصور امه وهو يضاجعها ويريها لبينلوب كانت مغريه.

"شكرا لك يا داني. سأعوضك عن هذا واجعلها مناسبه خاصه جدا" عضت شفتها السفلى "لا اعرف ان كان سيدخل ولكن يمكنك ان تجرب مؤخرتي اذا كنت تريد ذلك ونحن نشاهد المقطع" امالت راسها وهي تنظر اليه. "يا إلهي يبدو أنك قد ادخلته في مؤخرتها. الم تفعل ذلك؟"

"لم أكن اريد ان اجعلها تحمل" ابتسم دانيل نصف ابتسامه. كان الحديث عن امه مع شخص اخر يجعل الموضوع أكثر حقيقيه.

"لم تكن تستعمل الواقي الذكري؟" ضحكت بينلوب "انت مجنون يا داني" ضغطت جسدها بإحكام على جسد دانيل.

كانت تسحق دانيل بوزنها الذي يفوقه بكثير. الاحساس بما سيقدم عليه جعلها هائجة. دقت اجراس الساعة الرابعة. نهضوا وقاموا بارتداء ملابسهم.

"دعنا نتسلل الى غرفنا واحد تلو الاخر. سأموت لو امسكتنا امي" قال دانيل.

"حسنا"

00000000000000000

"ما الذي تفعله بهاتفك يا كتكوتي" كانت جوليا تجلس على السرير بين ساقي ابنها ويديها الاثنتين على الوحش. كانت على وشك ان تدخله في فمها عندما سحب هاتفه.

"اريد ان اصور فيديو لك يا امي... لنا نحن" رفع دانيل التليفون وصوبه باتجاهها.

"بالتأكيد لا" رفعت جوليا يدها اليسرى عن قضيبه ووضعتها لتخفي عينيها "ضعه جانبا يا داني" ها هي الان عاريه تمسك قضيب ابنها العملاق وهو يريد ان يصورها.

"هيا يا امي أرجوكي. اريد شيئا لأشاهده عندما لا تكوني هنا" كان دانيل عاري أيضا. كان دانيال يصور بشكل عمودي ليظهر قضيبه الثخين الذي يبلغ طوله 32 سنتيمتر بالكامل.

"ولكني في سريرك كل ليله تقريبا يا سيد" بينما يدها اليسرى مازالت تحجب عينيها بدأت بتحريك يدها اليمنى على قضيبه من اعلى الى أسفل. لم تكن تستطيع المقاومة. "الان ضع الهاتف جانبا"

"امي هل يمكنك ان تضعي ذراعك بجوار قضيبي؟" ابتسم من وراء التلفون "انت تعرفين لكي أقارن الحجم"

"كيف قمت بإنجاب هذا الولد القذر؟" لكن جوليا ابعدت يدها من امام عينيها. وضعت كوعها الايسر على قاعده قضيبه ووضعت ساعدها بجوار قضيبه. "اوه يا إلهي داني. انه أكبر وأثخن من ساعدي" كانت تحدق بعيون متسعه.

"هذا مدهش. شكرا امي" لم يكن دانيل يصدق انها تفعل هذا. سوف تفقد بينلوب صوابها عندما تشاهد ذلك. "هل يمكن ان تبتسمي للكاميرا الان"

"اوه... يا إلهي" المقارنة قد فعلت أفاعيلها مع جوليا. لقد تعودت على حجم قضيبه، ولكن الان مع المقارنة احست بانها تراه لأول مره. نظرت الى هاتف دانيل وابتسمت ابتسامه ذهول.

"جميل" كان دانيال حريص على ان يظهر خاتم زواجها في الصورة "انا اراهن ان ابي لم يطلب منك انت تقارني حجمه مع حجم ذراعك.

"لا" تسلقت جوليا عليه. كانت تريد دانيل بداخلها الان فورا. "لم يفعل"

"استديري. اريد ان ارى مؤخرتك وهي ترتج"

"حسنا" استدارت جوليا وضعت قضيبه على مدخلها "اوه... يا حلوي... انت توسعني" بدأت تهبط على قضيبه انش تلو الاخر. بدا دانييل يصفع مؤخرتها بدون ان تعترض. الحقيقة بدأت تحب هذا النوع من الاهتمام. الطريقة التي يرغب فيها بجسدها الانثوي جعلها تفقد صوابها "املاني اننننغغغغ" وصل دانيل الى قعرها وبدأت تحس به يلمس اماكن عميقا داخلها "او يا إلهي يا داني. انت في داخل بطني"

"ابدأي بالركوب عليه يا امي" صفع دانيل مؤخرتها بيده اليسرى وبدا يشاهدها وهي ترتج.

كان دانيال يستمتع بآثار الاصابع الحمراء على جلد اردافها الأبيض. بيده اليمنى كان يمسك الهاتف ويستمر في التصوير. كانت امه تمتطيه بضربات طويله من مهبلها. كان يستطيع ان يرى الرغاوى الرطبة على قضيبه من مهبلها. فقط بصرخات وشخرات كانت جوليا تركب على ابنها لفتره طويله. كانت تعرف انه ما زال يصور. التفكير في ذلك اعطى افخاذها المزيد من الارتجاج. إذا كانت ستعطيه فيديو للأوقات الصعبة فيجب ان يكون فيديو جيد. بعد فتره تحولت افخاذها من الحركة المتأرجحة الى الدائرية.

وضعت يديها على افخاذه واغلقت عينيها "رائع جدا اننننننننغغغغغغغغ انا سوف.... انت ستجعلني..."

"انا... ايضا..." انزل دانيل تليفونه على السرير وامسك بحوض جوليا. رفعها الى اعلى وانزلها لترطم بأفخاذه عده مرات.

بدأت النجوم تتراقص امام عيون جوليا عندما شعرت بمنيه الساخن يغطيها من الداخل. الام والابن وصلا الى النشوة معا. بعد دقيقه نزلت جوليا واستلقت بجواره على ظهرها. كانت اثدائها ترتفع وتنزل وهي تحاول ان تلتقط نفسها.

"ارجو ان تكون احببت مقطعك يا حلوي"

"لا تنسى المشهد الثالث" كان دانيل يلهث ايضا وهو يحمل هاتفه ويضعه على الطاولة المجاورة ليصور ما سيحدث لاحقا. "دعينا نفعل شيء مثير للاهتمام"

"الم يكن هذا ...كفاية" لكن جوليا لم تكن متفاجئة. كان دانيل في العادة يريد ان يستمر ويستمر. "اوه" قالت بشكل غبي ودانييل يضعها بخشونة على ظهرها ويباعد بين ساقيها.

استدار دانيل ليضع ظهره في اتجاه وجهها. رفعت راسها لتنظر من بين اثدائها. كان أكثر المناظر شذوذا. كانت ترى مؤخرته البيضاء النحيفة وخصيتيه العظيمة الكبيرة تتدلى وهو يضع كل ساق على جانب من جوانب حوضها. يا إلهي. كانت تشاهده وهو يموضع قضيبه داخلها من هذه الزاوية الغريبة. عندما ارتطم بالجدار الخلفي لمهبلها رمت جوليا راسها الى الخلف على الفرشة.

"كيف هذا يا امي؟" نظر دانيل الى الخلف ليرى جوليا وهي تنفض راسها من الخلف الى الامام. انحنى الى الامام ووضع يديه على الفرشة بجوار ركبتيها وهبط بحوضه عليها مرارا وتكرارا.

"رائع اااااههههه يا حلوي" وضعت جوليا يديها على مؤخرته النحيفة وضغطت اظافرها في لحمه القاسي "انت تضربني في الاماكن الصحيحه اووووووههه" نشوة اخرى اعترت جوليا. كانت حياتها تبدو كسلسلة من ارتعاشات النشوة في الآونة الأخيرة. كل واحده أفضل من الأخرى.

استمر دانيل في هذا الوضع لمده. كان يستمتع بالطريقة التي يضغط فيها مؤخره امه على الفرشة. مع كل ضربه يرتفع حوضها قليلا في الهواء ليتلقاها بالضربة التأليه. كانت جوليا في البداية تشجعه كلاميا في وضعها الجديد. بعد ذلك تحول الى همهمات غير واضحة. عندما أفرغ دانيل خصيتيه فيها مجددا تنهدت وهي تستقبل حمولته. عندما بدأت ضربات قلبه تهدأ سحب دانيل قضيبه من امه ومد يديه الى الهاتف. اقفل التسجيل واستلقى بجوارها وهو يضع راسه على ثديها الايسر. كان يستطيع سماع ضربات قلبها كالحصان الهائج.

"انا أكثر الامهات حظا في العالم" مدت جوليا يدها اليمنى وبدأت تداعب شعر دانييل الأشقر.

"حقا؟" فكر دانيل في ذكر بريتاني لكنه تجاهل الامر. بغض النظر عن الاسرار التي تحتفظ بها فسوف تفشيها في النهاية.

"لم تكن دائما سهلا" تنهدت "ولكن انظر الى الحصاد في النهاية. لم أكن اصدق ان مثل هذا الشيء ممكن"

"ولا انا" استمتع دانيل بضربات قلبها المتباطئة. "ولكني كنت دائما سهلا. براد هو الذي كان صعب في المعاملة"

"كلكم كنتم صعبين بطريقتكم الخاصة" داعبت شعره ثم دفعته لتنهض من السرير. "كل واحد مختلف بطريقته الخاصة" كانت معالم وجهها حالمة وهي ترتدي احدى قمصان زوجها. بحثت عن كلسونها على الارض ووجدته بجوار الدولاب.

"شكرا لك على الفيديو يا امي" شاهدها وهي ترتدي كلسونها وترفعه على سيقانها الملتفة. كانت جميله جدا لدرجه ان قلبه كان يؤلم وهو ينظر اليها. لكن بالطبع لم يكن يستطيع ان يبعد نظره.

"على الرحب والسعه يا كتكوتي" استدارت جوليا باتجاه الباب توقفت ويدها على المقبض. نظرت الى دانييل بطريقه جاده "بدون ان اخبرك يجب ان تحتفظ بهذا الفيديو بأمان. إذا رأى ابوك هذا الفيديو فانه.." خفت صوتها.

"ربما يموت بازمه قلبيه" أومأ دانيل. "سأتأكد ان ابي لن يشاهده ابدا"

"شكرا لك داني" ابتسمت جوليا وفتحت الباب وتسللت إلى القاعة. كانت تشعر بمهبلها يسرب في كلسونها. كان عليها تنظيف نفسها قبل العودة إلى الفراش مع جورج. أغلقت الباب خلفها وسارعت إلى الممر، مصحوبة بدقّات الساعة المستمرة غير المرئية.

00000000000000000000000000

"اوه يا إلهي... اننغ... انننغغ... هذا أكثر الاشياء اثاره رايته في حياتي" كانت بينلوب تستلقي على الأريكة في غرفه الضيافة. كانت أحد ساقيها على السجادة والساق الاخرى في الهواء ودانييل يتشابك معها كالمقص. كانت تشعر بثقل خصيتيه مع كل ضربه على افخاذها. كانت بنلوب تضع الهاتف على اثدائها المرتجة وتنظر الي الشاشة حيث جوليا تضع ذراعها بجوار قضيب دانيل. "اللعنة يا داني. قضيبك أكبر من ساعدها. هذا جنون. انها ليست بالمرأة الصغيرة"

"اوه نعم" ابتسم دانيل. كان يستطيع سماع امه في الهاتف "كيف انجبت هذا الولد القذر" وبعد ذلك صوت صرخاتها.

"اجل ايها الطالب النجيب" نظرت اليه بحذر، ولكن دانيل كان لا يبالي من وصفه بالطالب النجيب "هل مارست معها الجنس وانت تصور؟"

"استمري في المشاهدة" حضن دانيل فخذ بينيلوب الى صدره وشاهد قدمها وهي تترنح في الهواء.

"اللعنة يا داني" حدقت بينلوب في الشاشة وجوليا تجلس على قضيب دانيل بشكل معاكس. "انظر الى كل هذا القضيب وهو يختفي...انننغغغغ... داخلها. انا..." ضغطت بينلوب على اسنانها. شعرها الاشقر سقط على وجهها من قوه هجوم دانيل، ولكن لم يكن لديها القوه لفعل اي شيء حيال ذلك. تشبثت بالهاتف أكثر وهي تشاهد مؤخره ام زوجها وهي تتراقص "لقد جاءتني النشوة" سرت قشعريرة في اعصاب بينلوب "اااااااااااييييييييي" تردد صدى صرخاتها في ارجاء المنزل.

"تبدين مدهشه جدا وانت ترتعشين يا بين" لم يبطئ دانيل من حركته وهي ترتعش واستمر في دكها. عندما استطاعت بينلوب التركيز مره اخرى على الهاتف كانت جوليا تتحرك بمؤخرتها حركات دائريه على قضيب دانيل ولم تعد تقفز في الهواء. لم تستطع بينلوب الا ان تركز في مؤخرة هذه المرأة.

"رائع جدا.. انننغغغ... سوف تجعلني..." صوت جوليا كان يردد في الهاتف.

شاهدت بينلوب الام والابن يصلون الذروة في نفس الوقت. "لقد أفرغت نفسك...داخل كسها؟"

"انا اقترب يا بين" استمر دانيل في ركوبها.

"تماما كما ستفعل في كسي" خطر ببال بينيلوب انها قد لا تكون المرأة الوحيدة الحامل في ال اندرسون. كان هذا جنون "اقذف داني اقذف اووووه" رعشه اخرى جاءتها وهي تستمع الى اصوات دانيل. شعرت بمنيه الساخن داخلها.

في العادة عندما يهرب دانيل من المدرسة كانت تدعه يفرغ حمولته ثم تنظفه وترسله مره اخرى الى البيت او الى المدرسة قبل ان يأتي براد من العمل. لكن اليوم قد هرب باكرا من المدرسة.

"لدينا المزيد من الوقت اليوم. هل تريد فعلها مره أخرى؟"

نظر اليها دانييل وهو يبتسم "بالتأكيد كيف تريدين هذا؟"

"حسنا ممم" نظرت بينلوب الى الهاتف الذي في يدها "تماما هكذا"

شاهد دانيل الهاتف وهو يهشم امه في الوضع المقلوب "حسنا" سحب دانيل قضيبه من داخلها واستدار.

"هل تريد بعض الوقت لترتاح؟" نظرت اليه بينلوب وهو يضع قضيبه على مهبلها

"لا انا بخير طالما أنك تستطيعين ان تأخذيه مره أخرى"

"هل تعنى كعاهره مطيعه؟" شاهدت مؤخرته النحيفة تنقبض وهو يندفع داخلها.

"نعم... ااااههههه... انت شرموطتي" كان مستوى دانيل يتحسن في الكلام القذر يبدو ان ليزا ستكون فخورة به.

" نعم هذا صحيح... اننننغغغغ" صرخت بينلوب.

"انتي لستي شرموطة براد" بدأ دانيل يضاجعها بشكل همجي.

"لا" همست. في هذه الوضعيه كانت بينلوب مثبته على الارض بهذه الهراوة العظيمة.

"انتي لي" دانيل لم يكن يصدق ان الملكة العائدة هي ملكه. بدأ يحفر مهبلها كحيوان. "انتي الكس الخاص بي"

"انا ملكك يا داني... اووهه.. وكسي ملكك أيضا" كان صوتها مثل الاوبرا وهي ترتعش.

كانت تماما تحت رحمه هذا المراهق. كانت بينلوب تتلوى من نشوه الى أخرى. وقتها مع دانيل كان أفضل من اي عقار تناولت. كانت تنظر الى خصيتي دانيل العملاقة وهي تصفعها مره تلو الأخرى. هناك الكثير من المني مخزن داخلهم. الكثير من المني الذي سيضعه داخل امه وداخلها. ما هو المستنقع الذي وقعت فيه. لاحقا بعد ان قذف دانيل مره اخرى وجد نفسه عاريا على الأريكة وهو ينظر الي بينلوب وهي تنظف قضيبه بلسانها.

"هل يمكنني الحصول على نسخه من الفيديو؟"

"هل تمزحين معي؟" هز دانيل راسه "ولا بعد مليون سنة، ولكن ساريك المقطع عندما تريدين. يمكنني ايضا عمل المزيد من المقاطع"

"ارجوك اعمل المزيد" شعرت بينلوب بالتنميل في بطنها وهي تتخيل المزيد من المقاطع لجوليا الفاسقة. "دعنا نرتدي الملابس يا داني واوصلك الى المنزل"

"شكرا لك يا بين" قبلها دانيل على خدها "انتي الأفضل"

"نعم حقيقه انا الأفضل" نهضت "عاهرتك الخاصة"

ابتسم دانيل والتقط ملابسه كان يجب ان يذهب الى البيت.



الجزء الثالث

"واو امي. لقد اشتقت لبزازك كثيرا" نظر دانيل الى جوليا من حافه السرير حيث يجلس. عيونه كانت كالقطة البريئة المليئة بالحب.

"يا إلهي داني" ضمت جوليا اثدائها بقوه حول قضيب ابنها. بدأت بتحريكهم من أسفل الى اعلى بإيقاع منتظم. "أولا لا تقل عليهم بزاز. مفهوم؟"

"ولكنك قلتي للتو بزاز يا امي" ابتسم دانيال "هذا.. انغغ.. مثير جدا"

"ثانيا لقد فعلناها هذا الصباح. كيف يمكنك ان تشتاق لي بهذه السرعة؟" ابتسمت جوليا لابنها المتعطش لها بشكل كبير. هياج ابنها عليها كانت تعتبره اطراء لها.

"انا على وشك ان اقذف" انحنى دانيل الى الخلف. لقد كان في نعيم.

"حسنا افعلها يا كتكوتي" تركت جوليا اثدائها وانزلت فمها على قضيبه.

"لا. انا اريد ان اقذف على كل انحاء جسدك" بصقت جوليا قضيبه مصدرة صوت فرقعه "حقا؟" امسكت قضيبه الطويل بيديها الاثنتين وبدأت بتدليكه من اعلى الى أسفل. "لا اعرف بالنسبة للفوضى التي ستحدثها يا داني" كانت شفتاها متباعدة وهي تنظر الى الراس الوردي المنتفخ. كانت معتادة على ان يفرغ نفسه في احدى فتحاتها الثلاثة. لكنه لم يقم برشها من قبل.

"أرجوكي امي" كان دانيل قريب.

"حسنا. إذا كنت تريد هذا بشده يا سيد. اعطيني حيواناتك المنوية" بدأت جوليا تعمل على قضيبه بيديها بشكل أسرع وقضيبه يلمع من لعابها.

"أخبريني ان اعطيك لبنى"

توقفت جوليا. لقد قالت قبل هذا كلمه بزاز حتى ولو كانت عرضيه. وبدأت تقول كلمه كس أيضا. والان هي على وشك ان تقول له اعطيني لبنك. لقد كانت تتحدث كسافلة. يبدو ان دانيل يحب هذا.

اخذت نفسا عميقا "اعطيني لبنك يا داني. غطيني بمنيك الساخن"

"نعم امي" شخر دانيل وأطلق العنان لنفسه. منيه السميك هبط على وجه جوليا وفي شعرها ونزل على اثدائها وتناثر على الارض حولها.

"اوه يا إلهي" اغلقت جوليا عينيها وتركت القضيب ذو الثمانية عشر عاما يقوم بواجبه. كانت كلوحه ودانيل يقوم بوضع لمساته عليها ليكمل تحفته الفنية.

عندما انتهي مسحت جوليا المني من على عينيها ونظرت "يجب ان استحم الان واعود لوالدك. انه يعمل على نفس الصمام الذي يسرب في القبو"

"نفس الصمام؟" ترك دانيل ابتسامته الحالمة تتسع "والدي أحمق" نظر دانيل الى خاتم الزواج في إصبع امه. مازالت يداها على قضيبه المنتصب. المني يتساقط على الالماس المرصع. "المنزل يعبث معه انه مخنث يا امي"

"كن حذرا عندما تتحدث عن والدك يا دانيل" حاولت جوليا ان تبدو حازمة لكنها تنهدت عندما تحرك القضيب في يديها. على الرغم من موقفها بدأت يداها تدلك قضيبه ببطء.

"ولكنه أحمق يا امي" سحبها دانيل الى حجره "انه الشخص الذي اراد ان يشتري المنزل. صحيح؟"

"نعم" امتطت دانيل بشكل طوعي واثدائها الثقيلة المغطاة بالمني ترتج وهي تتحرك. بدون ان تفكر قامت بإدخال قضيبه في مهبلها. "اوه يا إلهي" ارتعش جسدها عندما ارتطم قضيبه بنقطه عميقه داخلها.

"حتى انه رأى قضيبي يا امي. كل العائلة شاهدت كم هو ضخم. ولكنه لم يقوم بحمايتك منه" قام بإمساك كميه من اللحم الطري حول حوضها وبدا يأرجحها على قضيبه. "اما انه غبي واما انه يريدني ان اركبك. كان يجب عليه ان يعلم. حتى ان البائع حذركم من المنزل صحيح؟"

"نعم.... تحذير.... اوه يا الهي" كانت جوليا تتساءل كيف يبدو جسدها الانثوي وهو يرتج على رجلها الصغير يجب عليها ان تساله ان يصور فيديو في وقت لاحق. "ولكنه ليس خطأ والدك"

"انه أحمق يا امي" اصبح دانيل اكثر جراه بعد مضاجعته لبينلوب بعنف "انا احب والدي ولكنه مغفل. كم مره نمتي بجواره ولبني يملؤك؟"

"الكثير. الكثير من المرات" بدأت جوليا تقترب من النشوة.

"زوجته تنام مع ابنه امام عينيه" قام دانيل بصفع احدى اثدائها المتدلية. كان صوت الصفع رطب بسبب المني الذي يغطي اثدائها. "قولي انه أحمق يا امي"

"يا إلهي يا إلهي يا إلهي والدك أحمق يا داني اااااااااهههههههههههه" بدا حوضها ينتفض بعنف و بدأت ترتعش على قضيب ابنها العظيم. غرست اصابعها في صدره النحيف.

"واو امي. انت مذهله" نظر دانيل الى وجهها الملتوي الجميل والمني يتساقط من على خدها الايسر وذقنها.

هل كانت هذه نفس المرأة التي ربته لسنوات؟ نفس المرأة التي كانت تحكي له قصه ما قبل النوم وكانت تقبله عندما يخدش ركبته. ارتعشت جوليا ثلاث مرات اخرى وهي تركب على ابنها قبل ان يفرغ خصيتيه داخلها.

"واو يا حلوي. يبدو أنك كنت تحتاجني حقا اليوم" استلقت فوقه واثداءها تضغط على جسده النحيف ورأسها بجوار راسه على الوسادة.

انتفض قضيبه داخلها عندما قالت هذا فردت بشهقة.

"نعم" مد يده الى الاسفل وقام بصفع مؤخرتها الممتلئة. "انت أفضل ام في العالم. شكرا لك لقولك هذه الاشياء لي"

"حسنا، ولكن لا تعتد على هذا" جلست ونظرت اليه. كانت جوليا تعرف انها تبدو في حاله رثه الان "وايضا على الرحب والسعه" بعض المني تساقط الى داخل فمها قامت بلحسه بلسانها ثم ابتلعت "والان من الافضل ان أحضر العشاء. اتمنى ان والدك لم ينتهى من اصلاح الصمام بعد"

"والدي الاحمق"

تنهدت جوليا "دعنا نأمل ان والدك الاحمق لم ينتهي بعد"

"شكرا امي" اقترب دانيل وقرص حلمتها. القليل من اللبن الساخن انسكب على أصابعه. "لدي شعور انه ما زال يعمل في الأسفل"

"هناك شيء اخر اريد الحديث معك بشأنه" سحبت نفسها من على قضيب دانيل بصوت فرقعه ونهضت. بدأت تمشي وهي تتعثر وتعرج الى مكان ملابسها والمني يتساقط من مهبلها. لقد قام دانيل بتدميرها بشكل كامل. التقطت قميصها وبدأت بمسح المني عن جسدها "خضره سوف تبقى عندنا بضع ايام لان زوجها مختفي"

"اوه" اثار هذا اهتمام دانيل.

"حالتها صعبه" نظرت جوليا الى ابنها وقضيبه العملاق مازال منتصب كما دائما. مسحت جوليا بعض المني على حاجبيها "ارجوك لا تمارس الجنس معها"

"حسنا" حاولت جوليا ان تنظر الى عيني دانيل، ولكنه نظر بعيدا.

ارتدت تنورتها "حسنا إذا حصل شيء بينكما وهو ما لا يجب ان يحصل ولكنك رجل صغير و يبدو انك هائج طول الوقت وفقط تفعلها و تفعلها و تفعلها" عضت جوليا شفتها السفلى "اذا حصل شيء ارجوك ان تستعمل الواقي الذكري الذي اشتريته لك"

"بالتأكيد يا امي" نظر دانيل الى عيون امه البنية وابتسم "شكرا"

0000000000000000000000000000

في تلك الليلة كانت طاوله العشاء في منزل ال اندرسون تعج بالحياة. كانت بريتاني دعت صديقتها ماديسون للعشاء. كانت ماديسون تطلق النكات طول الوقت وكانت رفيقه جيده في الجلسة. كانت طول الوقت تدفع شعرها الازرق خلف اذنها لتتمكن من سرقه بعض النظرات الى دانيل. براد كان ايضا موجود بالرغم من ان زوجته قد غادرت كرسيها على الطاولة.

حاول ان يواكب روح الدعابة لماديسون، ولكنه تمادى في ذلك.

"يا داني" ضحك براد "الفرق الوحيد بين أمك والغسالة انه في كل مرة أفرغ حمولتي داخل الغسالة لا تلاحقني لمده اسبوع ههههههههه"

"انها والدتك ايضا ايها الغبي" حدقت بريتاني في براد.

"جورج" عبست جوليا "انظر الى ابنك"

"ماذا؟" لم يكن جورج يحب ان يتورط في مثل هذه الاشياء، ولكن تعليق براد الاخير تجاوز الحدود. "الان يا عزيزي. هذا الكلام بشأن والدتك غير لائق"

"لقد كانت نكته فقط" قال براد.

فجاه دخلت زوجه براد الطويلة الشقراء "يجب ان اذهب الان. والدتي في المستشفى"

"ولكن المسافة بعيده يجب ان اذهب معك يا حلوتي" قالت جوليا. "هل تستطيع ان تمسك زمام الامور يا جورج في غيابي"

"لا مشكله" تمتم جورج. كان من الممكن ان يستفيد من مساعدتها في المنزل ولكن بما ان الصمام الان تم تصليحه يمكن لجورج ان يبدا بالعمل في غرفه النوم البديلة.

"ولكن امممممييييييي" قال التوأم في نفس الوقت ثم نظرا الى بعضهم بطريقه متشككة.

"ماذا؟ هل لست جيدا كفاية" نظر جورج الى التوأم

"داني الصغير دلوع امه" ابتسم براد

"توقف عن هذا" ضربت بينلوب كتف براد بقسوة "اترك داني وشانه"

"ماذا؟" بدأ براد يحك كتفه "انا الذي يجب ان يشتكي لان زوجتي ستغادر"

"يبدو أنك انت الذي تشتكي الان" قالت بينلوب "يجب ان تركز. امي في المستشفى"

"اسف" لم يكن براد معتاد على التوبيخ من زوجته

"وانا سأذهب معكم" قالت خضره

"نعم يمكننا ان نستفيد من وجودك" قالت بينلوب

"وانا أيضا" قال دانيل وهو يترجى امه

"يجب ان تذهب الى مدرستك" مد جورج يده وبدأ يداعب شعر دانيل "ولكني سعيد لرؤيتك وانت تريد ان تساعد العائلة في وقت الحاجة"

"ولكن اقتربت اجازه نصف العام. يمكنني ان اغيب بعض الأيام"

"والدك على حق" نظرت جوليا بحرص الى ابنها "لا اريدك ان تقع في المتاعب" كانت جوليا ايضا لا تريد ان يسافر دانيل مع بينلوب. كانت تريدها ان تبقى زوجه جيده لبراد.

شاهد دانيل النساء وهي تصعد في السيارة وجوليا تقودها بعيدا ببطء.

000000000000000000000000

"اذا هل يواعد دانيل أحدا؟" جلست ماديسون على الأريكة في القبو و كانت تنظر بعيدا عن فيلم حرب الفضاء الممل الذي يبث على التلفزيون.

"لا" كانت بريتاني تجلس وهي متقززه من الفيلم. الفضائيين قد هربوا من الحاويات وكانت تعرف انهم سوف يقومون ببعض الاشياء المقززة للعالمة التي تقف بجوارهم.

"حقا؟ كنت اعتقد ان لديه صديقه. حيث انه كما تعرفين......" كانت ماديسون متوترة قليلا

"لا. انا لا اعرف" نظرت بريتاني الى صديقتها "أخبريني"

"حسنا. انا وبعض الفتيات في المدرسة قد لاحظنا... انه أصبح وسيم في الفترة الأخيرة. لا اعرف هناك شيء ما بشأنه. وايضا لاحظنا انه هناك انتفاخ ضخم في سرواله"

"هذا مقزز يا ماديسون" لوت بريتاني وجهها لتعبرعن شعورها بالقرف.

"حسنا. انه توأمك هل...؟ هل رايتيه من قبل؟"

"يييييييييييي" امسكت بريتاني وساده ورمتها على ماديسون وهي تضحك "انت منحرفه يا ماديسون"

احتضنت ماديسون الوسادة "حسنا. ولكن هل رايتيه؟"

"لا اصدق أنك تسألينني عن قضيب اخي. يا إلهي يا ماديسون" قلبت بريتاني عيونها الى الخلف، "ولكن ان كنت مصرة ان تعرفي. والداي يعتقدان ان هناك شيء خاطئ فيه. وكل العائلة قد رأته وهما يتجادلان اذا كانا سيأخذانه الى الطبيب"

"شيء خاطئ فيه؟ هل تقصدين امراض تنتقل جنسيا؟" همست ماديسون

"لا لا ليس هكذا" هزت بريتاني راسها "لقد كان فقط ضخم جدا. واعتقد انه كان متضايق من الموضوع. اتحدث مع داني عن الكثير من الاشياء، ولكن ليس عن هذا الشيء"

"إذا كم كان حجمه؟" اتسعت عيون ماديسون.

"كان في الحقيقة يتدلى بعيدا الى الأسفل" شعرت بريتاني بالسخونة في بطنها وهي تتذكر ذلك اليوم. "لا تقولي للفتيات في المدرسة انني شاهدت قضيبه حسنا؟ سوف يعتقدون انني منحرفه"

"بالتأكيد"

"اعتقد ان طوله كان يبلغ 20 سنتيمتر" كانت بريتاني تشعر بالتنميل في معدتها. كانت تعتقد انها سحاقية لما فعلته مع امها، ولكنها الان غير متأكدة تماما.

"هل رايتيه وهو منتصب؟" فتحت ماديسون فمها في صدمه.

"لا لقد كان ذلك وهو مرتخي"

"اوه يا إلهي" شعرت ماديسون مهبلها وهو يفيض "هذا ضخم جدا. اخوك كالحيوان" رمت ماديسون الوسادة على بريتاني.

"اخرسي" امسكت بريتاني الوسادة وهي تضحك ووضعتها على حجرها.

"حسنا سوف اخرس" استلقت ماديسون ووضعت راسها على الوسادة واستمرت في مشاهده الفيلم وهي تفكر فيما وصفته بريتاني.

بدأت بريتاني تلعب في شعر صديقتها وهي تفكر في جسد صديقتها الساخن وقضيب اخيها غير المعقول.

000000000000000000

مشي التوأم في اتجاه البيت والحافلة تقود بعيدا. كانت درجه الحرارة في اواخر الثلاثينات وكان الجليد قد بدا في الذوبان مما جعل الطريق موحل. كانت بريتاني في العادة تسرع وتسبق دانيل الى المنزل، ولكنها اليوم مشت بجواره.

"اعتقد ان صديقتي تحبك" قالت بريتاني "هل تعتقد أنك تريد ان تواعدها؟"

"لا اعرف" صعد دانيل الدرجات وفتح الباب وتركه لأخته

"هل هذا بسبب...." نظرت بريتاني داخل المنزل ولم تجد أثر لوالدها يبدو انه يصلح شيء ما في ركن بعيد "هل هذا بسبب حجم الشيء الخاص بك؟ هل انت قلق ان الفتيات لن يحبوه؟" بدأت تشعر بالتنميل في بطنها مجددا. لماذا اخبرتها ماديسون هذه الاشياء يجب عليها ان تخرج هذا الموضوع من راسها لترى اخاها التوأم كما دائما اخوها الحبيب الطالب النجيب.

"ماذا؟" رمي حقيبته جانبا. لم يكن يتوقع ان يسير النقاش في هذا الاتجاه

"لقد رأيناه جميعا في ذلك اليوم وبراد كان يسخر منه وانت لا تواعد أحدا لذلك ...." انتفضت بريتاني ولم تستطع النظر في عيون اخيها.

"حسنا" خلع دانييل حذاءه ووضعه جانبا "اعتقد انني لو اواعد ماديسون ستكون هذه مشكله"

"اعتقد انها تحبه يا داني. اعتقد انها فضوليه. ربما...." قامت بمساعده دانيل في خلع معطفه وقامت بتعليقه "ربما إذا جعلتني أشاهده مره أخرى.... ربما أستطيع ان اخبرك إذا كان كبير جدا بالنسبة لها او لا. فقط كما تعلم كأخت محايده وهكذا" يا الهي ما الذي فعلته المحادثة مع ماديسون لها. كانت تشعر بكلسونها مبلل. هل هي هائجة الان لان امها قد غادرت؟

"انت... تريدين..." اخفض دانيل صوته في حاله ان والده الاحمق سيدخل عليهم "ان تشاهدي أيري"

"فقط لا ساعدك مع ماديسون" قالت بسرعه. امسكت بيده. "لا تكن غبي. لا يوجد الكثير من الاخوات الذين يفعلون هذا لأخيهم" سحبته من يده الى المكتبة وقامت بإغلاق الباب وراءهم وهي تشبك ذراعيها على صدرها لتغطي اثدائها الصغيرة بالكامل.

"هيا انزل بنطلونك يا أحمق" كان قلبها يدق في صدرها كالمطرقة.

"حقا؟" كان يستطيع ان يجادلها، ولكنه يعرف بريتاني عندما تريد شيء فلا يمكن لاحد ايقافها "حسنا" على اي حال كان دانيل يود ان يرى النظرة في عيونها الزرقاء كموج البحر عندما تحدق في قضيبه مجددا.

قام بسحب بنطلونه وملابسه الداخلية الى الاسفل ليحرر قضيبه. كان يتدلى في الهواء بشكل شبه مرتخي.

"انه جميل يا داني" كانت تحدق الى الطول والسمك غير الممكن. "اقصد انه مرعب نوعا ما. ولكن ايضا جميل"

كانت عيونها تتحرك وهي تتفقد كل وريد على طول قضيبه. كانت تستطيع ان ترى ايضا عروق زرقاء على جلده. "هل يستطيع هل يستطيع ان يصبح أكبر"

لا أستطيع التحكم به" قال دانيل

"اعتقد انني افهمك" انتقلت عيونها الى وجه اخيها وهي ترى التعطش في عينيه ثم مره اخرى الى الشيء الذي يمتلئ بثبات مع كل نبضه من نبضات قلب اخيها. كان يبدو كمخلوق ينهض من سباته. في كل مره تعتقد انه لا يمكن ان

يتضخم أكثر يفعلها مجددا. اخيرا توقف عن التضخم. كان يصل الى مسافة بعيده من جسد اخيها. كان صدر بريتاني يرتفع وينزل مع انفاسها غير المنتظمة وهي تحتضن نفسها بذراعيها

"كم طوله؟"

" 32 سنتيمتر"

"هل يمكنني ان.... المسه" كان صوتها بالكاد يسمع في الغرفة

"لا اعتقد انها فكره جيده" قام بسحب بنطلونه الى اعلى وحشر قضيبه في الداخل

"ماذا؟" عبست بريتاني. يبدو ان اخاها حساس جدا بشأن قضيبه "كنت اريد فقط ان المسه لأرى إذا كانت ماديسون ستحبه"

"ربما في وقت اخر" داعب دانيل كتف اخته. "حسنا يجب ان اذهب" توجه مباشره الى الحمام كان يريد بشده ان يستمني.

شاهدت بريتاني اخاها وهي لا تصدق. هل هو فعلا محتشم جدا؟ ربما تستطيع ان تغريه قليلا. وبالتأكيد ستفعل هذا فقط لتساعد صديقتها.


الجزء الرابع

بدأت عطله نصف السنة. عاد التوأم من المدرسة. جلسوا على الطاولة مع ابيهم وهم يتناولون طعام الإفطار.

"متى ستعود امي؟" لم تكن بريتاني تريد ان تبدو يائسة، ولكنها بالفعل كانت. كان مهبلها يحترق بدون لمسة امها الرقيقة ولتصبح الامور أكثر سوءا لم تكن تستطيع ابعاد صوره قضيب دانيل العملاق من مخيلتها.

"لقد بدأت والدة بينلوب تتعافى" نظر جورج الى ابنته "أمك ستعود قريبا. انا متأكد من ذلك".

"ستحضر معنا اعياد الميلاد. اليس كذلك؟" كان القلق يتسرب الى عيون دانيل الزرقاء.

"سوف تعود وسنحظى بأعياد الميلاد كما نفعل دائما" اخذ جورج قضمه اخرى من طعامه.

بشكل مستقل كان التوأم يشكون ان احتفال عيد الميلاد سيكون مثل كل عام في حاله عودة امهم في الوقت المناسب. كل منهما قد اعد الخطط لجوليا في مخيلته وهما يحدقان في الفراغ.

"على اي حال ماذا خططتم لهذا اليوم؟" كان جورج يعرف ما سيقوم به. الصمام اللعين في القبو كان يسرب مجددا. كيف سيحقق اي تقدم في المنزل وكل صمام جديد يبدا بالتسريب. كان يريد ان ينهي اعمال التجديد بحلول الربيع، ولكن يبدو هذا اقل احتماليه.

"سأقوم بالتسكع مع أصدقائي" قال دانيل.

"بعض الوقت للأخ مع اخته" قالت بريتانى في نفس الوقت. نظرت الى دانيل "اعتقدت اننا سنقضي بعض الوقت معا اليوم" قالت وهي متألمة.

"لم ارى اصدقائي منذ مده يا بريتاني"

"اعتقد انني سأذهب الى ماديسون إذا" قالت بريتاني "هل يمكننا ان نقضي بعض الوقت قبل ان أغادر"

كان جورج يشاهد ابنائه واختلافاتهم. التوأم دائما منسجمون مع بعضهم. لماذا لا يفعل براد نفس الشيء؟

"انا.. أمم.." كان دانيال ينوي ان يستمني وهو يشاهد الفيديو الذي يقارن فيه ساعد امه مع قضيبه. نظره التوهان في عيون جوليا في تلك اللحظة جعلت خصيتي دانييل تنقبض "بالتأكيد يا بريت. نستطيع ان نقضي بعض الوقت" تنهد. يجب ان ينتظر الاستمناء بعض الوقت.

"اوه لا تنسوا هذا اول يوم في عطله نصف العام. اريد ان تبقوا الليلة هنا في المنزل لمشاهده الفيلم المفضل للجميع في هذه المناسبة" ابتسم جورج لأبنائه "لن يكون الأمر نفس الشيء كما لو مع جوليا، ولكن حضور فيلم عيد الميلاد في اول يوم من عطله الشتاء هو تقليد اصيل لعائله اندرسون" كانوا كل سنه يشاهدون فيلم كريسماس ستوري او فيلم داي هارد في اول يوم من عطله الشتاء. "جيد جدا سنشاهد هذه السنة فيلم داي هارد"

"حسنا سنكون هنا يا ابي" اومأت بريتاني

"انا كذلك" ابتسم دانيل بشكل ودود

0000000000000000000

"إذا ما الذي تريدين فعله" نظر دانيال الى اخته من المقعد الذي امام الحاسوب.

"حسنا لم ننهي محادثتنا بالأمس" جلست بريتاني على حافه سريره ويداها في حجرها.

"هل هذا بشأن قضيبي؟" توقف دانيل عن الدوران على كرسيه "انظري. هذه بالنسبة لي ليست مشكله انا..." لماذا يحاول مره اخرى تجنب ان تشاهد قضيبه. إذا كانت تريد رؤيته فعليه ان يريه لها. يحب دانيل الطريقة التي تنظر فيها النساء الى قضيبه ودانيل يعشق بريتاني وهي امراه جميله "ساريك اياه مره اخرى إذا كنت ترغبين"

"نعم" أومأت بريتاني. حاولت جاهده ان يبقى وجهها بدون اي تعابير، ولكنها في الداخل كانت تتلوى لمجرد التفكير في رؤية هذا القضيب الاخاذ. "لا زالت ماديسون تسألني عنه دائما. يمكنني ان أخبرها كيف يبدو عندما اراها لاحقا اليوم وربما أستطيع ان اوفق بينكم لتبدؤوا بالمواعدة"

"هل ستخبرينها أنك رايتي قضيبي اليوم؟" نهض دانيل وخلع بنطلونه ورماه في الدولاب. وقف فقط بالبوكسر والتيشيرت "وانكي قد لمستيه أيضا"

"حسنا.. لا... اعتقد انني لا استطيع اخبارها انني رايته مره أخرى" في العادة تكون بريتاني مفكره استراتيجيه لكنها في الحقيقة لم تفكر في هذا الامر "و..اممم.. لماذا تقول انني سوف المسه؟"

"لقد اردتي ان تلمسيه المرة السابقة. لذلك..." خلع دانييل التيشيرت ورماها بجوار البنطلون. حتى وقت قريب كانت دانيل يخجل ان يرى جسده العاري لاي شخص حتى اخته لكن يبدو ان النساء تحب ذلك. "إذا هل تريدين ان تلمسيه" خلع دانييل البوكسر ورماه جانبا. كان دانيل قد استحم منذ قليل وكان الفضول يقتله ليعرف ما الذي تريده بريتاني.

"واو" عيون بريتاني الزرقاء تركزت على الشيء المتضخم "انظر اليه. انه يتمدد" هزت مؤخرتها قليلا على السرير. "ربما يجب على ان المسه فقط لأرى.." كان كل هذا خطا ماديسون لتضع هذه الافكار في راسها. وخطا امها لتتركها هائجة هكذا. "تعال الى هنا ايها الاحمق" شاهدت بريتاني القضيب وهو يتأرجح من جانب الى اخر ودانيل يمشي. أصبح الان تقريبا منتصب تماما.

"هل يجب على ان اقفل الباب" توقف دانيل تماما امام اخته. كان قضيبه يبعد عدة إنشات عن انفها الجميل

"لا" نظرت بريتاني الى الباب ثم الى القضيب الذي امامها مباشرة. اغلاق الباب سيوحي بأنهم يقومون بإخفاء شيء وهي لا تريد ذلك. على اي حال كان والدهم مشغول بالعمل في القبو. "سيستغرق هذا فقط ثانيه وبعدها يمكننا ربما ان نذهب نتمشى في الجليد معا او نفعل شيء اخر"

"اكيد" شاهد دانييل يدها اليمنى وهي تتجه الى قضيبه بتردد. ثم حركت فكها وكأنها تتخذ قرار. مدت يدها وصفعت قضيبه. بدا دانيل يضحك وهم يشاهدون قضيبه يتأرجح من جانب الى اخر بسرعه حتى فقد سرعته "ما الذي تفعلينه؟"

"انا اقوم باختباره ايها الاحمق" فعلتها مره اخرى ولم تتمالك الا ان تبتسم الى دانيل والى عبثيه هذا الشيء العظيم الذي يتأرجح كبندول خطير. "إذا كنت تريد مواعده صديقتي يجب ان اكون صارمة"

"بغض النظر قومي بإكمال فحصك" وضع دانيل يديه على حوضه

"اريد ان ارى كم هو سميك" وجه بريتاني أصبح جاد مره اخرى عندما امسكت به وبدأت تعصره بيدها اليمنى. أطلقت زفير طويل بينما اللحم الطري يدفع بأصابعها. قضيب دانيل مختلف عن اي قضيب شاهدته من قبل كما لو كانت تلمس قضيب للمرة الاولى في حياتها. عندما بدأت السخونة تنتشر في بطنها والرطوبة تنتشر في كلسونها عرفت انها ليست سحاقية.

"حسنا كم سمكه إذا؟"

"ثخين جدا" همست.

"هل تعتقدين ان ماديسون ستحبه؟" راي دانيل نظره الغيرة على وجهها

"نعم" بدأت بريتاني تعصره بشكل منتظم. لم تكن تحاول ان تجعل دانيل. بدأت تلمس الشيء المليء بالأوردة بأطراف اصابعها ثم تنتقل الى راسه الوردي. وضعت اصبعين كل على ناحية من فتحه قضيبه وبدأت بتوسيعه. بدأت الفتحة تتوسع قليلا. "هل تتبول من هنا وتقذف من هنا أيضا؟"

"امم انت تعرفين هذا يا بريت" رفع دانيل حاجبه

"انني لم ارى قضيبا من هذا القرب من قبل وانا كما تعلم لدي فتحات مختلفة" دفعت يدها مره اخرى الى الاسفل وقبضت على قضيبه و بدأت بتدليكه. كانت يدها تبدو صغيره بجوار قضيبه. "كان الامر سيكون مختلف لو كنا توأم متماثل"

"انا سعيد لأننا لسنا كذلك"

"انا أيضا" كانت تشعر بالسعادة لأنها تدلك قضيب اخيها. كانت تشعر بجسدها ينمل. "اذن هل هذا ما تريد ان تفعله ماديسون لك" نظرت اليه بعيون جاده

"حسنا في الحقيقة كنت سأجعلها تستعمل يديها معا" قاوم دانيل الرغبة في وضع يده على راس بريتاني. كان هذا شيء طبيعي بالنسبة له في مثل هذه المواقف لكن كان يعتقد ان بريتاني سترفض.

"يبدو هذا منطقيا" وضعت بريتاني يد اخرى على قضيبه وبدأت تدلكه "واو دانيل. قضيبك شيء. اعتقد ان ماديسون ستحبه"

"هل ستخبرينها عن هذا؟"

"اخرس ايها الاحمق" نظرت اليه نظره غاضبه ثم ركزت مره اخرى على قضيبه. استمرت في التدليك وهي صامته لمده.

كسر دانيل الصمت "ربما يجب عليك ان تبلليه"

"كيف؟" نظرت بريتاني الي دانيل. كان يبدو سعيدا. اثارها انها تجعل اخاها سعيدا.

"فقط ابصقي في يديك"

"أليس هذا مقزز؟" لم تكن بريتاني واثقه انه يتلاعب بها

"لا هذا رائع"

"حسنا" رفعت بريتاني يديها وبصقت عليهم واكملت عملها. "دانيل. هل ضاجعت امراه من قبل؟"

"نعم" كان دانيل يحب الصوت الذي يصدر عن يديها وهي تدلك قضيبه "لكني لا اريد الحديث عن هذا الان" لم يكن يعرف كيف سيخبرها بأنهم ينامان مع نفس المرأة

"حسنا" استمررت في اللعب في قضيبه لعده دقائق في صمت "قد مضى وقت طويل يا داني. هل ستقذف؟"

"هل تريديني؟" لم يكن متأكدا كيف تتفاعل عندما يغطيها بمنيه الساخن.

فكرت بريتاني في الموضوع وهي تداعب قضيبه "لا. اعتقد ان هذا يكفي. سوف أخبر ماديسون أنك جاهز لتواعدها إذا كانت مهتمة" رفعت يديها عنه ونهضت بحذر لتتحرك بجانب القضيب العملاق "انا اسفه لأني لم انهي الامر. هل انت متأكد أنك على ما يرام؟"

"نعم، ولكن من الافضل ان تذهبي" اعطاها دانيل ابتسامه حالمة. لم يكن بعيدا عن القذف. "سأشاهد بعض الافلام الإباحية الان"

"اوه حسنا" قبلته بريتاني على خده وخرجت من الغرفة.

كم هو غريب. قبل بضعه ايام لو أخبرها اخوها انه سيشاهد الافلام الإباحية كانت ستدعوه بالمنحرف، ولكنها الان تامل ان يستمتع بنشوته. أغلقت الباب وتوجهت الى غرفتها.

00000000000000000000

كان ال اندرسون الثلاثة يجلسون على الأريكة ويضحكون وهم يشاهدون الفلم. كان دانيال يجلس على نهاية الأريكة وبجواره اخته تلف نفسها بالبطانية ووالده على الطرف الاخر. كان جورج يتناول الفشار. شعر دانيل بيد اخته على فخذه من تحت البطانية من فوق البيجامة التي يرتديها وهي تتقدم ببطء الى طرف البنطلون.

"ما الذي تفعليه؟" همس دانيل لاخته.

"شششششش" ابتسمت ونظرت مره اخرى الى الفيلم.

نظر دانيل الى والده وهو يتناول الفشار ويركز على الفيلم "لا اعتقد ان..."

"شششش" قال جورج بدون ان ينظر.

استدار دانيل مره اخرى الى الفيلم وهو يشعر بيد برتاني الصغيرة الساخنة تتسلل الى داخل البنطلون والبوكسر. اقتربت بريتاني منه أكثر وانحنت الى أذن دانيل.

"ماديسون تقول انها مازالت مهتمة" همست "هل تعتقد انها ستفعل هذا لو كنتم تتواعدون" لمسته ولعبت في راسه، ولكن بوكسر دانيل كان صغير كي تستطيع ان تدلك قضيبه مره أخرى.

أومأ دانيل وفسح المجال لأخته كي تلتصق بجانبه الايسر. لقد كان منتصب بالكامل وهي تلعب براس قضيبه الذي يبرز من خارج البوكسر. كان الاندرسون الثلاثة ينظرون الى الفيلم، ولكن جورج كان الوحيد الذي يهتم بما يحصل على الشاشة.

"هذا ليس عدلا" همس دانيل في اذنها. عندما بدا المبنى يتفجر في التلفاز مد يده اليسرى من تحت البطانية وحركها بسرعه من تحت بنطلون البيجامة وكلسون بريتاني. بدأت تتلوى قليلا، ولكن بمجرد ان وصل الى فتحتها الرطبة هدأت حركتها. مرر اصبعه على طول حافه شفة مهبلها. كان يشعر بأكتافها تتشنج لكنها لم توقفه. بدأ التوأم يعملون على بعضهم بهدوء تام فجأة صدر صوت قوي من غرفه الغسيل.

"اوه. اللعنة" وضع جورج الفشار جانبا ونهض واتجه الى الباب "حسنا على الاقل ليس ذلك الصمام مجددا" سحب دانيل وبريتاني ايديهم بسرعه من تحت البطانية وحاولوا ان يظهروا بمظهر الأبرياء. استدار جورج الى ابنائه "يجب ان اتعامل مع هذا" هز راسه "انا اسف لقد كنا جميعا نستمتع بالفيلم. ولكن يمكنكم ان تكملوا ما تفعلوه بدوني" استدار مره اخرى واتجه الى القبو.

"حسنا" نظر دانيل الى بريتاني.

أومأت بريتاني. "غرفتي ام غرفتك؟"

"غرفتي" قال دانيل "فيها خصوصيه أكثر"

نهضوا وهم يمسكون بيدي بعض. كانت بريتاني تلاحظ ان يده تلتصق من سوائلها.

"هل تعلم أنى كنت اعتقد أنى سحاقية" نزلت بريتاني على ركبتيها امام اخيها الواقف. مازالت ترتدي بيجامتها. دانيل كان يرتدي قميص فقط. كانت تحدق الى قضيبه العملاق الذي يبعد قليلا عن وجهها. كان يهتز قليلا مع كل دقه من دقات قلب دانيل. "ولكن الان اعتقد انني أحب الاولاد والفتيات"

"يجب ان اخبرك بشيء يا بريت" شاهدها دانييل وهي تفتح شفتيها "لقد شاهدتك انت وامي"

"هل رأيت..؟" نظرت الى وجهه الوسيم فعرفت انه يتكلم عن الاشياء الخاطئة التي فعلتها مع امها "اوه يا إلهي" وضعت يديها على وجهها وخدودها محمره "هل شاهدتنا ونحن نفعلها؟ سوف اموت يا داني. لم نكن نقصد ذلك. لقد حدث فقط. اقصد ان المنزل...".

"كل شيء على ما يرام يا بريت" وضع دانيل يديه على شعرها البني وربت على راسها ككلب صغير "لقد فعلتها انا ايضا مع امي"

"ماذا؟" نظرت بريتاني من بين اصابعها لترى ان كان يمازحها، ولكنه يبدو جادا "هل فعلتها؟"

"لقد بدا الموضوع قبل فتره" ابتسم دانيل وهو يتذكر نظره الصدمة على وجه جوليا الجميل لأول مره عندما غطاها بمنيه. "انها أفضل ام على الاطلاق"

"نعم هي كذلك" رفعت بريتاني يديها ببطء من على وجهها الذي ما زال محمر "دانيل هل غير المنزل امي؟ هل غيرك؟ اقصد كنت دائما صغير في الاسفل والان انظر" نظرت الى القضيب الثخين والطويل

"نعم هناك امراه اسمها ليزا بالمر. لقد عرضت علينا اتفاق"

"لقد قابلتها" همست بريتاني. مدت يديها وامسكت بقضيب دانييل لقد كان ساخنا "انا اريد هذا الاتفاق ايضا

"هل تريدين ذلك فعلا" رفع دانيل حاجبيه

"ولماذا لا؟" انحنت قليلا الى الامام وهي تلعق شفتيها.

"سوف يؤلم قليلا. في البداية تصبحين ساخنه جدا، ولكن بعد ذلك سيختفي كل شيء"

"لا يهمني ذلك إذا عقدت الاتفاق انت وامي فأريد ذلك أيضا" بدأت بريتاني تلعق الراس الوردي الذي امامها

"حسنا" وضع دانيل يده على كتفها ورفعها على قدميها. رفعت يديها عن قضيبه "دعينا نأخذ دوش بارد. ثقي بي سوف تحتاجينه" غادروا الغرفة واتجهوا الى الحمام "يجب ان تخلعي ملابسك" فتح دانيل ماء الدوش على البارد.

"هذا غريب" ولكن بريتاني خلعت ملابسها واصبحت عاريه تماما ّماذا سنفعل الان؟"

فكر دانيل في الكلمات التي كان يسمعها دائما من ليزا عندما تعقد الاتفاق "حسنا الان يجب ان توافقي على الاتفاق". نظر اليها من أسفل الى اعلى. كانت مخلوقا رقيقا. اثدائها الصغيرة وحلماتها الوردية الصغيرة. حفظ الصورة في مخيلته لأنها ستتغير الان. "الرابط الاتفاق العقد قد تم. دفعنا واستلمنا واخذ الشر ضريبته. كل ما نريده منك هو الموافقة"

"الشر؟" اتسعت عيون بريتاني الزرقاء.

"لا تقلقي انه رجل لطيف" اخذ دانيل يدها في يده "ولكنه لا يحب القواعد"

"اوه" ابتسمت ابتسامه شاحبه "انا لا اهتم بذلك اريد فقط ان اكون معك ومع امي يا داني" اعتصرت يده "انا أوافق على الاتفاق" بدأت تشعر بالسخونة في صدرها وحوضها وبين ساقيها كان دانيال محق انه يؤلم "ااااااهههه دااااااااننننننييييييييي" وهج احمر ملأ الحمام كان يصدر منها.

"انزلي تحت الماء سوف يساعد" خلع دانيل قميصه وحملها تحت الماء. كان الماء البارد صدمه لجسده لكنه لم يهتم. بدأت بريتاني تسب وتلعن والحرارة تنتشر في جسدها. شاهد دانيل واثدائها المتوهجة تتضخم وحوضها يتسع. وضعها على قدميها وادارها لينزل الماء على صدرها الملتهب "سوف تشعرين بتحسن" نزل على ركبتيه ودفن راسه بين ساقيها

"اوه داني"

"ممممبببففف" كان دانييل يركز على بظرها. امسك اردافها التي اصبحت الان ممتلئة ومستديره بيديه الاثنتين ليثبتها في مكانها. كان يشعر بها ترتعش وهي تقترب من النشوة

"دااااااننننننييييييي" كانت تصرخ والنجوم تتراقص امام عينيها. عندما انتهت سحبت دانيل الى اعلى وطبعت قبله على شفتيه.

استمروا في تقبيل بعضهم تحت الماء البارد وقضيبه العملاق يغرس في بطنها. اصبحت المياه الباردة مؤذيه لهم. قاموا بإقفالها وخرجوا. بدأوا بتجفيف أنفسهم وهم يضحكون ويصفعون بعضهم على اجسادهم العارية. بعدها اقفلوا شفاههم على بعضها وبدأ يلثمها وهم يتحركون ويحاولون فتح مقابض الابواب بدون ان ينظروا. دفعها دانيل داخل غرفته وهو يقبلها ويتحسس جسدها في منتصف الغرفة.

"اريد ان اعيد لك الجميل" قالت بريتاني بين القبلات. جثت على ركبتيها مدت يديها الى خصيتي دانيل. وضعت كل واحده ثقيلة في يد "انها ممتلئة تماما" ثم اكملت طريقها الى قضيبه وبدأت تلعب به لعده دقائق. كانت تقترب أكثر وأكثر حتى بدأت بلعق راس القضيب "لست متأكدة كيف سأدخل هذا في فمي"

"فقط ادخلي راسه"

"حتى راسه عملاق" لحسته بريتاني مجددا "فمي صغير يا داني. ولكني سأحاول. اريد ان اجعلك سعيد" فتحت فمها على اخره ووضعت الراس الوردي في الداخل. كانت عيونها تكاد تخرج من المجهود، ولكنها بعد قليل تعودت على الحجم. بدا راسها يتحرك قليلا من الامام الى الخلف على دانيل وهي تدلك قضيبه بيديها الاثنتين.

"واو بريت. انت مدهشه" وضع دانيل يديه على راسها الحريري وتركها تتحرك بإرادتها. بالتأكيد لم تكن بريتاني فنانة في المص مثل بينلوب او حتى جوليا، ولكن حماسها كان عظيم. "استمري في هذا" استمرت بريتاني في تحريك راسها بحركات سريعة من الامام الى الخلف لمده 20 دقيقه

"ممممبببففف" كانت تريده ان يقذف.

"اين تريدينه يا بريت"

"اووووببببهههه" عملت على قضيبه بشكل اقوى. كان راس قضيبه يدفع على مؤخره فمها. كانت تريد مني اخيها في معدتها.

"حسنا سأبدأ الان" شد دانيل قبضته على شعرها وهو يحاول ان لا يدخل في حلقها الصغير جدا. بدأ حوضه يهتز وهو يتنهد ليطلق العنان لنفسه داخل فم اخته.

"ااااااههههكككككك" لم تكن بريتاني مستعدة لنهر اللبن التي اندفعت من قضيب اخيها. لم تستطع ان تبتلع اي منه.

قام بملء فمها ونفخ خدودها ثم بدا ينفجر من شفتيها وهو ينهمر على اثدائها الضخمة وافخاذها وعلى الأرض. سحبت فمها وهي متأكدة انه انتهى لكن دانيل استمر في الاطلاق مرارا وتكرارا وهو يرش وجهها وشعرها بالمني. عندما انتهي بدأت تبحث على الارض عن شيء لتمسح المني من عينيها.

"ساعدني يا داني" اخيرا ابتلعت المني الذي كان داخل فمها لتشعر برعشه سعادة. لقد كان طعمه جيد.

"اسف" سحب دانيل الملاءة من سريره وناولها اياها "خذي"

"شكرا" مسحت نفسها. "لقد كان هذا الكثير من المني". فتحت عينيها "ومازلت منتصبا"

"داي هارد. اليس كذلك؟" ابتسم دانيل.

"نعم يا ابن المتناكة" ضحكت بريتاني نهضت ونظرت اليه من الاعلى الى الأسفل.

"اذن هل سنفعل المزيد ام ماذا؟"

لم أكن مع شخص من قبل يبقى منتصبا بعد ما حصل"

"هل تريدين ان احاول ادخاله فيكي" نظر اليها وهي تميل بحوضها. اثدائها الصغيرة اصبحت ضخمه. حوضها واردافها اصبحت ممتلئة وطريه.

"نعم اريد. كل شيء جنوني، ولكني اريد" نظرت الى الباب "ولكن لو جاء والدي لينظر"

"انا متأكد انه مشغول في القبو"

"كيف تريد ان نفعلها؟" ذهبت الى السرير ونامت على ظهرها لتباعد بين ساقيها. كانت تعرف كيف تريدها كانت تريد ان تشاهد قضيبه وهو ينغرس داخلها.

"هذا سيفي بالغرض" وضع نفسه بين ساقيها. نظر الى الدرج وهو يتذكر الوعد الذي قطعه امام امه "هل يجب ان استخدم واقي؟"

"هل تستخدم ذلك مع امي؟" نظرت الى اثدائها. كانوا يتدللون على الجانبين. نظرت الى قضيبه المتوحش وهو يتدلى فوق مهبلها

"لا" وضع دانيل قضيبه على بطنها وخصيتيه على مهبلها لترى كم سيكون عميقا داخلها "ولكنا في العادة نستعمل مؤخرتها"

"لا يمكن" نظرت اليه بوجهها الشاحب "ليس لدي فكره كيف يمكن ان تفعل هذا. ولكنني اقولها لك الان لن تدخل هذا الشيء ابدا في مؤخرتي"

"حسنا" رفع دانيل يديه في استسلام "إذا هل تريدين واقي ذكري؟"

"ليس هذه المرة" لم تكن بريتاني تصدق انه يستطيع ادخاله في مهبلها وقضيبه يرتاح عليها من الخارج كان يتجاوز منتصف بطنها "المرة القادمة سنستعمل واقي، ولكني اريد ان اشعر بما تشعر به امي لمره واحده فقط. اسحبه الى الخارج عندما يحين الوقت"

"حسنا" وضع دانيل قضيبه بمحاذاة مهبلها وبدا يحشر الراس في الداخل. كانت مبلله بطريقه لا تصدق ومع ذلك كان يلاقي مقاومه. بدون الاتفاق لم يكن يستطيع ان يدخل حتى الراس داخلها، ولكنه الان استطاع ان يحشر راس قضيبه داخل مهبلها

"اوووووووووووووه" حدقت بريتاني من بين اثدائها الى القضيب العملاق الذي يختفي داخلها "انه في الداخل. لقد استطعت ادخاله يا داني"

"مازال هناك طريق طويل ليسلكه" بدأ يحشوها انش تلو الانش. جعل قضيبه ينزلق داخلها أكثر حتى صفعت خصيتيه مؤخرتها. بدأت تحرك حوضها وترتعش لأول مره مع رجل داخلها "هل تحبين مشاهدته" كان من الصعب عليها ان تبقى راسها مرفوع، ولكنها ارادت ان ترى ما الذي يحصل لمهبلها. لذلك انتظر حتى تنتهي من نشوتها وقبض على وساده ووضعها تحت راسها "والان تمسكي جيدا. سأبدأ الان. سأبدأ الان بدك مهبلك بقوه"

"حسنا" صرخت بريتاني بصوت خفيف. امسكت بالملاية من على الجانبين وفتحت ساقيها بشكل أوسع. لم يكن شيء ليهيئ برتاني للهجوم الذي ستتعرض له الان.

كان هناك فقط الكثير من القضيب الذي يستمر في الاختفاء داخلها. الذي جعل الامر أكثر فحشا انها كانت تستطيع ان ترى قضيبه وهو يبرز من بطنها من الداخل. كفضائي من احدى افلامها المحببة. استمر اخوها في حفر مهبلها لأكثر من ساعة وبريتاني احبت كل لحظه. استمرت في الارتعاش المرة تلو الأخرى. كانت اثدائها تكاد ترتطم بوجهها وهم يتأرجحون بعنف.

"أنت ضيقه جدا"

"لا يمكنني ان اصدق انني اشاهد هذا الشيء الضخم يدخل داخلي"

لم تقل شيئا طول المدة لكن بعض الاحيان كانت تقول سوف ارتعش مره اخرى او انه كبير جدا. اخيرا أصبح دانيل جاهز.

"سوف اقذف يا بريت" توقف عن الادخال. تراجع الى الخلف ليسحب قضيبه منها.

"لا" مدت بريتاني يديها وامسكت بمؤخرته بكل قوه "هل.. تقذف.. داخل.. كس امي ااوووه .."

"أحيانا"

"افعلها معي إذا" كان الامر يستحق المخاطرة. كانت تريد ان تشعر وهي تأخذ كل ما يخرجه اخوها كانت على حافه نشوة أخرى. هل كانت الثامنة او التاسعة لم تكن تعرف.

"حسنا" عقل دانيل كان يرسل تحذيرات، ولكن التفكير المنطقي لم يكن ليكسب هذا اليوم. انتقل حوضه الى ضربات طويله وعنيفة مما جعل مؤخره اخته تنغرس عميقا في الفرشة مع كل ضربه الى أسفل. بعد دقيقه فقد الايقاع وأطلق سلسله من التنهيدات. "سوف اقذف" قام بصب كل شيء يمتلكه داخل اخته. صرخت بريتاني ايضا من النشوة تماما مع اخيها. الشعور بمنيه الساخن داخلها كان كثيرا عليها. مرت خمس دقائق قبل ان يتكلم أحدهم. دانيل كان يستلقي فوق اخته وراسه يرتاح بجانب أذنها اليمني. كانوا يتنفسون معا وهم يلهثون من المجهود.

"هل تتناولين مانع الحمل؟" همس دانيل في اذنها. عندما هزت راسها نفيا أحس دانيل بخصيتيه تنقبض. "اعتقد سيكون كل شيء على ما يرام"

أومأت بريتاني "نعم اعتقد ذلك" حركت يديها على ظهره. "ميري كريسماس يا داني"

"ميري كريسماس يا بريت" تحرك حوض دانييل قليلا الى الداخل والخارج وهو منتصب.

"مره أخرى؟" همست بريتاني.

"لما لا؟" أفرغ دانيال خصيتيه داخل اخته خمس مرات.

عندما نهضت بريتاني اخيرا لتأخذ حماما وتذهب الى سريرها وجدت نفسها تترنح وكأنها كانت على ظهر حصان طول اليوم. سوف يستخدمون واقي ذكري المرة القادمة قالت لنفسها. اوه يا إلهي هل سيكون مره قادمه. لم تكن تستطيع الانتظار.

0000000000000000



بعد عشاء عائلي جميل تجمع الجميع في غرفه المعيشة الرئيسية لتزيين شجره عيد الميلاد. كانت نيران المدفئة تشتعل لتبث ضوء مبهج ودافئ في انحاء الغرفة.

"كنت اعتقد ان المدفئة معطله. كيف استطعت ان تشغلها يا جورج؟" قبلت جوليا زوجها على خده.

"ولكني لم اشعلها. اعتقدت أنك انت من فعلت هذا" سحب جورج كره حمراء من الكيس وزين بها شجره عيد الميلاد.

"الجو هنا ممتع اليس كذلك؟" قال دانيل وهو يجلس على الموقد وحوضه يلتصق بحوض اخته.

"نعم" قالت بريتاني وهي تضحك.

وضع دانييل هاتفه بجواره ووضع موسيقى عيد الميلاد.

"ارجو من الجميع الانتباه" وضعت جوليا ذراعها حول اكتاف بينلوب. "براد انت ايضا تود سماع ذلك. ما تفعله يستطيع الانتظار قليلا"

نظر براد الى الاسفل من على السلم وهو يحاول تعليق بعض الزينة في الأعلى.

"لدينا اخبار ساره" ابتسمت جوليا ونظرت الى بينيلوب.

"نحن حوامل" قالت جوليا وبينلوب في نفس الوقت.

رمي جورج الكره التي في يده وتدحرجت على الأرض. نظر بعيون متسعه الى زوجته.

"ماذا؟" نظر براد من فوق السلم بذهول.

"اممم.. انتما الاثنتان؟" تحول وجه دانيل الى رماد. تفحصت بريتاني وجه اخيها وضعت يدها بينهم واعتصرتها. كانت تعرف فيما يفكر. كانت موسيقى عيد الميلاد مازالت تصدح والجميع يحاول معالجه المعلومات.

"اممم حسنا. اعتقد ان هذه معجزه عيد الميلاد" حاول جورج ان يبتسم "لقد وهبنا عضوين جديدين في عائله اندرسون" توجه الى زوجته ونزل على ركبته ونظر في عينيها "هل انت سعيدة؟"

" نعم كثيرا" ابتسامه جوليا الدافئة انتشرت على وجهها. لقد تقبل الموضوع أكثر مما اعتقدت

"حسنا. اللعنة" بدا السلم يهتز ببراد وهو يفقد توازنه. امسكت خضرة السلم ومنعته من السقوط. "لقد نسيتي تناول حبوب منع الحمل يا بينلوب. كنت اعرف ان هذا سيحصل"

"براد.. هذا وقت الفرح" نظر جورج الى ابنه نظره تهديد "سوف تصبح اب"

"اسف" نظر براد الى زوجته

"نعم" لسبب ما كانت زوجته تنظر الى أخيه. كان هذا يضايق براد.

انحنت بريتاني باتجاه دانيل وهمست في اذنه "ما الذي فعلته؟"

ضغط دانيل على يدها ثم نهض ومعه كره حمراء "هذا عيد ميلاد مميز. دعنا نجعلها أفضل شجره على الاطلاق"

استمرت الموسيقى والمحادثات عادت بين افراد العائلة والبهجة انتشرت مره اخرى في الغرفة. بينما دانيل يؤدي شعائر عيد الميلاد المعهودة كان يستمع لأصوات دقات الساعة. كان يستطيع سماع اصوات اقدام من بعيد. بالتأكيد لم يكن سانتا كلاوز. الاخبار بشأن الحمل قد غيرت بالتأكيد شيء في المنزل كان سعيد لان شركائه ليزا وضوء النهار يشاهدوه هو و ذريته.
قصة جميلة تابع
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%