- إنضم
- 11 أغسطس 2022
- المشاركات
- 243
- مستوى التفاعل
- 188
- نقاط
- 379
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اهلا دي اول مشاركه ليا علي المنتدي انا كنت ف المنتدي القديم بس طبعا لسا واخد قرار أن أبدأ اكتب ي ريت القصه تعجبكم
✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️
الجزء الاول :
انا اسمي جاسر عمري ٢٢ سنه خريج كليه حاسبات و هكر محترف ( وده هتعرفوا سببه قدام ) مهتم ب جسمي و بروح الجيم طولي ١٧٦ سنتي لو بشرتي قمحي و مش هقول زبي خارق ٢٠٠ سنتي و انا عنتيل زماني لا زبي ١٦ سنتي عائلتي بتتكون من ابويا ممدوح الشهاوي ٥٤ سنه رياضي و محافظ علي جسمه و ده عالم كيميا مشهور و فاز ب جائزه نوبل ( معلش علي الهري الكتير بس لزوم احداث القصه ) والدتي و دي اسمها ميار الببلاوي ( متسالنيش اختارت الاسم ده ليه هوا كدا ) دي بقا حاجه كدا زي زبادي بالقشطه فراوله بالبن حاجه كدا لوز العنب زي م بيقولوا واخده بالها من نفسها بيضا بياض الثلج و حاجه كدا بزاز وسط و طيز جيلي . فاتحه بيوتي سنتر كبير انا بقا ليا أختين الأولي ليلي و دي اكبر مني ب سنه خريجه الجامعه الامريكيه و دي بقا جسمها كيرفي و بزازه كبار و طيز جيلي زي طيز أمها بظبط بتهتم ب مظهرها تحسها من الناس الي رافعه مناخيرها دي و محدش عاجبها بس معايا انا غير كدا خالص. و تعرفوا لي دلوقت اختي التانيه بقا و دي اخر العنقود مي و دي بقا لسا بتدرس تجاره انجلش بزازها كبار و ملبن كدا بس طيزها وسط ندخل بقا ف الاحدث معلش طولت عليكم شويه يلا نبدا الأحداث
تبدأ احداث القصه وانا عندي ١٦ سنه ف اول سنه البلوغ لسه معرفتي بالجنس كانت معرفه سطحيه بس طبعا مع الاجسام الجباره الي ف البيت طبعا عندنا ف البيت العيله كلها اوبن مايند يعني اخواتي بيقعدوا ف البيت ب قمصان النوم سعات من غير برا و انتا عارف بقا ي صاحبي البزاز الكبيره من غير برا دي بيكون شكلها عامل ازاي ف قميص النوم المهم انا كنت متفوق جدا ف دراستي مع أن مكنتش بفتح كتاب كنت لسا مخلص تالته اعدادي و طالع من الاوائل و طبعا من كتر شغفي للتكنولوجيا وانا صغير و شايف انها سهله بالنسبالي مع أن ده شئ غريب قررت ادخل مدرسه زويل طبعا اهلي رحبوا بالفكره جدا لأنهم عارفين أن انا بحب المجال ده و المدرسه دي هتحققلي احلامي ف بيتنا الساعه ٨ الصبح الاقي اختي ليلي داخله عماله بتصحي
ليلي : قوم ي جاسر الساعه ٧ علشان تلحق تروح المدرسه
انا : حاضر حاضر قائم اهو بس طبعا قومت لاقيت اختي ليلي باصه مكان زبري : وبتقولي و**** و كبرت ي جاسر و ضحكه دحكه زي الشراميط.كدا ببص علي زبري لاقيت. زبي واقف علي اخره و طالع من البوسكر ف طبعا اتكسفت و قومت جريت غلي الحمام اخد دش
اختي ليلي بعد م انا مشيت ف دماغها ( **** يخربيت زبرك ي جاسر سخنتني علي الصبح بس هموت و اجربه ) و خرجت من الأوضه طبعا أنا اخدت دش و خرجت طبعا لاقيت الفطار محطوط و الكل قاعد علي السفره بدأ والدي الكلام
بابا : جاسر انتا اول يوم دراسه النهارده عاوزك تركز كدا علشان عايزك من الاوائل كالعاده انتا داخل مدرسه جديده اختار الصديق قبل الطريق
ماما : خلاص ي ممدوح خلي جاسر يكمل اكل كل ي حبيبي
انا : حاضر ي ماما و ان شاء **** ارفع راسك ي بابا
خلصنا اكل و اخواتي قاموا راحوا مدارسهم و انا كان الباص جه ف مشيت انا كمان بعد م مشيت عند ماما و بابا
ماما : تفتكر لما يعرف الي انتا عملته هيسامحك
بابا : اكيد هيسامحني بعدين جاسر هيكون نقله كبيره ف حياه البشريه كلها سيبي كل حاجه ماشيه زي ما هي بعدين شايفه ابنك تفكيره عامل ازاي ده بينجح من غير م يقرأ المواد انا مبسوط جدا أن المشروع ماشي كويس و هقله ف الوقت المناسب المهم يلا شوفي هتروحي السنتر دلوقت ولا هتعملي اي علشان عندي شغل كتير اوي ف المعمل ( هوا كيميائي خليك فاكر )
ماما : اه انا هروح اتابع الشغل مع البنات هناك بس صعبان عليا جاسر اوي خايفه نخسره ام يعرف يلا انا خارجه
بعد م خرجت بابا ف دماغه ( اكيد هيسامحني بس ي رب كل حاجه تمشي زي مانا مخطط )
نرجع عندي انا بقا اول م وصلت المدرسه طبعا انبهرت ب جمالها ( اي حد راح مدرسه زويل اكيد هيكون عارف كميه العظمه الي هناك ) بدأت اتمشي ف المدرسه و أخد جوله سريعه المهم وانا ماشي منبهر كدا خبطت ف شخص كان آخر شخص ممكن اتوقع ان الاقيه هنا يوسف سرحان ده صاحبي من ابتدائي بس جه ف اعدادي اهلوا نقلوا محافظه تانيه لظروف شغل والده ( وصف يوسف ) طوله ١٧٠ سنتي وزنه ٧٠ كليوا رياضي و جسمه يعتبر فورمه صاحبي من زمان و من اكتر الناس القريبه مني. نكمل
يوسف : جاسر ازيك عامل اي وحشتني جدا علي فكره
انا : ازيك ي جو انا كويس الحمد لله انتا كمان واحشني جدا بس انتا اي الي جابك هنا
يوسف : حابب المدرسه هنا و انتا عارف بقا اخوك بيحب التكنولوجيا
انا : طب يلا نشوف بقيه المدرسه
اتمشينا شفنا بقيه المدرسه و طبعا المدير طلع أتكلم كلميتن
المدير : اهلا بيكوا كلكوا طبعا النهارده اول يوم ليكوا ف الدراسه هنا احنا هنا كلنا اخوات كلنا هنا علشان نوصلك علشان تحقق حلمك بس مفيش حاجه بتتحقق من غير اجتهاد و كل م تجتهد اكتر كل م الاستفاده هتزيد اكتر اسيبكوا علشان تروحوا تشوفوا المحاضرات
طبعا ف المدرسه دي الحصص عبارره عن محاضرات خلصنا اليوم قبل م نمشي طبعا اخدت رقم يوسف وطبعا روحت وصلت البيت دخلت طبعا ملقتش حد بس وانا معدي من جمب اوضه ليلي سمعه صوت اهات طبعا انصدمت لاقيت الباب موارب و هي مطلعه صدرها و حاطه أيدها ف البنطلون و بتلعب فى كسها و يخربيت المنظر الي خلا بتاعي يقف بس لاقيتها بتقول قربت اجيب ي حبيبي و ماسكه الفون ف أيدها طبعا كنت عايز ف الوقت ده ادخل عليها بس سبتها تخلص و دخلت اوضتي و طلعت الاب توب بتاعي و بدأت احاول اههكر تلفونها طبعا هتقولي ازاي
فلاش باك.
من ٣ سنين كنت انا بدأت ادور ف موضوع البرمجه و الاختراق و ثغرات المواقع بدأت اخد كورسات برمجهه و كنت بخلص الكوري و بتقن الغه ف أقل من يوم و دي.حاجه غريبه جدا بالنسبالي لان الي اعرفه عن المجال انوا صعب و علشان احترف لغه لزمن مش اقل من شهر المهم بدأت اتعلم كل الغات و طبعا ف خلال شهر بقيت عارف كل حاجه عن البرمجه و الاختراق و و طبعا وصلت ل الدارك ويب و بقا ليا اسم هناك ارثر ده اسمي علي الدارك و طبعا اشتغلت علي الدارك و جمعت فلوس بس طبعا مفيش حد ف العيله يعرف الكلام ده
عوده من الفلاش باك
طبعا تلفونها مخادش معايا وقت مكملش خمس دقائق و كنت راكب الفون لاقيت بقا كميه حجات صدمتني دخلت علي الواتس اب عند اختي لاقيت اول شات واحده صاحبتها اسمها مروه و لاقيت ليلي حكيالها كل الموقف الي حصل الصبح و لاقيتهم عملوا سحاق ف الشات من كلامهم خلاني انسي الي كنت داخل علشانه اصلا بس كدا انا عرفت أن اختي بتسخن عليا لاقيت تاني شات ل شاب اسموا مجدي طبعا من الشات الي بينهم عرفت انوا معاها ف المدرسه و انوا راسم عليها حوار ان هوا بيحبها و هيجي يتقدملها و الكلام ده طبعا نا قفلت و قلت لزمن اشوف احل للموضوع ده طبعا الوقت اخدني لاقيت اختي الصغيره مي بتخبط علي الباب و بتقولي يلا علشان الغدا نزلت و اكلنا بس لاحظت نظرات غريبه من ليلي ليا طبعا عملت مش واخد بالي بس حسيت انها شافتني بس وانا قاعد حسيت ب حاجه غريبه بدأت اصوات تيجي ف دماغي مكنتش عارف ده من اي بس لما ركزت حسيت أن دماغي هتنفجر طبعا والدي حس و عارف ده من اي طبعا اغمي عليا و محستش بنفسي بعد كدا غير ف المستشفي.
و دي.كدا نهايه الجزء الاول حابب اشوف ارائكوا طبعا في ناس هتشوف الجزي ده غريب بس مع الوقت هتبدا الصوره توضح يلا انجووووي ✌️
✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️
الجزء التاني
طبعا بعد الصداع و الاصوات طبعا اغمي عليا و مفقتش غير ف المستشفي لاقيت جمبي اختي مي و ليلي الناحيه التانيه و عينهم حمرا انا استنتجت أن ده من كتر العياط طبعا اختي مي قامت لاقاتني صحيت قامت بسرعه تنادي ل بابا ة الدكتور
مي : بابااااا الحقققق ي باباااااا جاسر فاق
بابا : بتتكلمي بجد ي مي طب يلا بينا نشوفه بسرعه
و هما رايحين لاقوا ماما قاعده برا ف قالو لها و جات معاهم طبعا كانت ليلي صحيت هي كمان و طبعا فرحت جدا و قامت اخدتني بالحضن وقاعدته تضربني براحه ف كتفي
ليلي : انتا لي عملت فينا كدا حرام عليك ي اخي كلنا كنا هنموت
انا بتكلم بصعوبه : معلش ي ليلي نادي ل الدكتور علشان عاوز أخرج ف الحظه دي لاقيت ابويا و امي و مي داخلين و معاهم الدكتور
الدكتور : حمد**** ع السلامه ي بطل الحمد لله بقيت احسن دلوقت
انا : الحمد لله ي دكتور بس انا مش عارف انا اي حصل معايا كدا
طبعا امي دخلت اخدتني ف حضنا و ابويا نفس الكلام و كان جو عائلي دافي قطعه علينا الدكتور و هوا بيقول
الدكتور : معلش ي جماعه لزمن يرتاح سيبوه يرتاح دلوقت علشان هوا لسا متعافاش بالكامل
طبعا الكل خرج معادا مي لأنها اكتر شخص متعلق بيا سعات بخس أن انا و هي توءم وانا طبعا الممرضه.دخلت قاستلي الضغط و ضربات القلب و علقتلي محلول
برا عند.ابويا و الدكتور الي طلعوا اصحاب
نسيت اعرفكم علي الدكتور اسمه ياسين ساويرس ( هتقولي ليه هقولك مزاجي ) ده صاحب والدي من زمان اوي و صحاب جدا وانا مكنتش اعرف الكلام ده ياسين متجوز و عند ٤ عيال مرضتش اقول خمسه احسن تفكروني بغزي العين ولا حاجه المهم و جه الحوار بين ابويا و الدكتور ياسين كالتالي
الدكتور ياسين : يا ممدوح ابنك كدا داخل علي مرحله تانيه خالص انا لاحظت ف الاشعه دي أن خلايا المخ حدث فيها تضخم بعدين رجعه ل حجمها الطبيعي و ده دليل أن الي انا وانتا خايفين منه هيبدا يظهر قبل أوانه
بابا : انا خايف اوي علي الواد ي ياسين تفتكر ممكن يسامحني بعد م يعرف الحقيقه انا هحاول اعمل اي حاجه علشان الي خايفين منه ميحصلش لزمن ميحصلش ( متحلمش أن اقولك هنهزر)
الدكتور ياسين : الايام جايه و هنشوف اي الي هيحصل المهم خد الماده دي القائد عايزك تحللها و تعرفلنا اي الماده دي و ف اسرع وقت ( طبعا في علامات استفهام كتير دلوقت بس هتوضح مع الوقت )
بابا : اي الماده دي و جبتوها منين
ياسين : كان في فرقه استطلاع دخلت علي مخزن من المخازن بتاعه الجماعه لاقت كراتين من الماده دي ف عايزين نعرف هي اي ف اسرع وقت لان شكل الموضوع دخل ف الجد و لزمن ابنك يتأهل بدري
بابا : حاضر حاضر ف اسرع وقت هتكون النتائج عندك
ياسين : ماشي ي ممدوح اسيبك تروح تطمن علي ابنك و انا كتبتله علي خروح ام يخلص المحلول الي ف أيده يعني كمان ساعه اتنين كدا و هتروحوا و ركز الفتره الجايه مش عايز اي غلطات سلام
طبعا ممدوح مشي و ف دماغه الف سؤال و بيندب حظه لانه كان عايز يعيش حياه طبيعيه زي كل الناس بس كل واحد
بياخد نصيبه نرجع عندي و طبعا وقت م بابا كان بيكلم ياسين كنت انا باخد المحلول و دماغي بدأت اسمع فيها نفس الاصوات بتاعه الصبح و كان حد بيكلمني عاوز يقلي حاجه بس فجاه الاصوات بترجع تختفي تاني و الصداع بيروح انا ف دماغي ( انا لزمن اعرف اي الحجات الي بتحصل معايا دي و ليه) اسئله كتير بتدور ف دماغي و محتاج ليها اجابات فضلت قاعد مستني المحلول يخلص علشان امشي طبعا بابا خلص مع الدكتور ياسين و دخل عندي الأوضه و قعدنا كلنا
بابا : الدكتور كتبلك علي خروح وانا خلصت كل الإجراءات
ليلي : طب هوا كان ماله ي بابا و لي اغمي عليه
بابا ( طبعا بيهبد اي حاجه علشان مينفعش تعرفوا دلوقت ) كان عنده هبوط ف الدوره الدمويه و انيميا علشان كدا اغمي عليه جاسر لزمن تهتم بصحتك شويه
انا : حاضر ي بابا ( انا ل نفسي) بس انا باكل كويس انا لزمن اعرف في اي
دخلت الممرضه لاقت المحلول خلص فصلته من دراعي و طبعا قمت غيرت لبست طقم بابا نزل اشتراه لان مجبناش هدوم واحنا جايين و طبعا وصلنا البيت كل واحد راح أوضته معادا مي جات قعدت معايا طبعا كان الوقت الساعه ١٠ بليل كدا جبنا اللاب توب بتاعي و شغلت فيلم و قعدنا انا و مي نتفرج و هي نائمه ف حضني ومره واحده لاقينا الباب بيخبط مي قامت فتحت لاقتها ليلي داخله و جايبه بيتزا
ليلي : قلت اجي ناكل سوا بدل م اقعد اكل لوحدي ( طبعا في ناس هتستغرب لان قلت فوق أن هيا من النوع الي متكبر و كدا ده مع اي حد غيري انا و مي بالنسبه ليا انا و اخواتي ف المعامله بنا حلوه و بنحب بعض و بتقعد مع بعض كتير بس الأقرب ليا هي مي لان متعودين علي كدا من صغرنا إنما ليلي ف الفتره الاخيره بدأت تهتم ب صحابها زياده شويه ف بقا قعدتنا قليله ) المهم قعدنا كلنا ناكل سوا و نكمل الفيلم خلصنا الفيلم و كانت الساعه عدت ١٢ و كل واحده راحه اوضتها وانا قعدت افكر ف حالي و اي كل الي بيحصلي ف الوقت ده لاقيت تلفوني بيرن و كان المتصل يوسف
انا : ايوا ي يوسف ازيك عامل اي
يوسف : كويس انتا الي عامل اي و مجتش لي النهارده
انا: كنت تعبان شويه
يوسف : تعبان من اي الف سلامه يا اخويا انا هاجيلك بكرا اقعد معاك شويه
انا : تنور ي اخويا ف اي وقت
يوسف : ماشي ي اخويا هسيبك ترتاح و بكرا ام اجيلك عايزاك ف موضوع سلام
انا : سلام
قفلت المكالمه و مش عارف يوسف عايزني ف موضوع اي قلت اسيب كل حاجه ل وقتها كان الوقت اتاخر قلت أنام شويه بس قبل م انام افتكرت موضوع مجدي الي بيكلم ليلي ف جبت الاب و فتحت فونها لاقيتها لسا بتكلمه قلت أنا لزمن اخلص الموضوع ده واعرف مجدي ده مين بظبط و عايز من اختي اي اخدت رقم مجدي و بدأت ادخل تلفونه ( طبعا مش لزمن أوضح كل شويه انا دخلت تلفونه ازاي افهمها انتا بقا يصاحبي ) و الموضوع مخدتش ف ايدي خمس دقائق و فتحت تلفونه و يخرابييي الي الي لاقيته و ينهارابيض علي رأي مدحت شلبي طبعا لاقيت الباشا عنده كميه نودز ل بنات و ارقام بنات و بيقولهم كلهم انا بحبك و شغل المحن ده و هوا من كس دي ل طيز دي مش عاتق😋 و فديوهات و هوا بينيك بنات و حاجه اخر حلاوه طبعا اخدت نسخه من كل ده معايا و شلتهم ل وقت عوزه ( طبعا كل واحد من أحلامه أن يبقي زي مجدي كدا 😂)
خلصت حوارات مجدي ورحت انام بس وانا نايم حلمت ب حلم غريب حلمت أن انا دخلت جوا دماغي و أن في غرفه جوا مخي غرفه تحكم و في مجموعه من الناس جوا مخي بتنضم العمليات الحيويه داخل مخي و لما سمعت صوتهم حسيت أن ده نفس الصوت الي بيجيلي مع الصداع بس مره واحده حسيت بوجع جامد ف دماغي و صحيت لاقيت نفسي صحيت ووقعت من علي السرير ولاقيتني عرقان و بنهج قمت غسلت وشي و اخدت دش علشان اهدي و قعدت اراجع شويه بس وسط مانا قاعد براجع سمعت صوت حد بيصرخ و كان عالي اوي ............
نهايه الجزء التاني يلا انجوووووووي
ي ريت اشوف توقعاتكوا مين الي كان بيصرخ بالشكل ده ✌️😋
✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️
الجزء الاول :
انا اسمي جاسر عمري ٢٢ سنه خريج كليه حاسبات و هكر محترف ( وده هتعرفوا سببه قدام ) مهتم ب جسمي و بروح الجيم طولي ١٧٦ سنتي لو بشرتي قمحي و مش هقول زبي خارق ٢٠٠ سنتي و انا عنتيل زماني لا زبي ١٦ سنتي عائلتي بتتكون من ابويا ممدوح الشهاوي ٥٤ سنه رياضي و محافظ علي جسمه و ده عالم كيميا مشهور و فاز ب جائزه نوبل ( معلش علي الهري الكتير بس لزوم احداث القصه ) والدتي و دي اسمها ميار الببلاوي ( متسالنيش اختارت الاسم ده ليه هوا كدا ) دي بقا حاجه كدا زي زبادي بالقشطه فراوله بالبن حاجه كدا لوز العنب زي م بيقولوا واخده بالها من نفسها بيضا بياض الثلج و حاجه كدا بزاز وسط و طيز جيلي . فاتحه بيوتي سنتر كبير انا بقا ليا أختين الأولي ليلي و دي اكبر مني ب سنه خريجه الجامعه الامريكيه و دي بقا جسمها كيرفي و بزازه كبار و طيز جيلي زي طيز أمها بظبط بتهتم ب مظهرها تحسها من الناس الي رافعه مناخيرها دي و محدش عاجبها بس معايا انا غير كدا خالص. و تعرفوا لي دلوقت اختي التانيه بقا و دي اخر العنقود مي و دي بقا لسا بتدرس تجاره انجلش بزازها كبار و ملبن كدا بس طيزها وسط ندخل بقا ف الاحدث معلش طولت عليكم شويه يلا نبدا الأحداث
تبدأ احداث القصه وانا عندي ١٦ سنه ف اول سنه البلوغ لسه معرفتي بالجنس كانت معرفه سطحيه بس طبعا مع الاجسام الجباره الي ف البيت طبعا عندنا ف البيت العيله كلها اوبن مايند يعني اخواتي بيقعدوا ف البيت ب قمصان النوم سعات من غير برا و انتا عارف بقا ي صاحبي البزاز الكبيره من غير برا دي بيكون شكلها عامل ازاي ف قميص النوم المهم انا كنت متفوق جدا ف دراستي مع أن مكنتش بفتح كتاب كنت لسا مخلص تالته اعدادي و طالع من الاوائل و طبعا من كتر شغفي للتكنولوجيا وانا صغير و شايف انها سهله بالنسبالي مع أن ده شئ غريب قررت ادخل مدرسه زويل طبعا اهلي رحبوا بالفكره جدا لأنهم عارفين أن انا بحب المجال ده و المدرسه دي هتحققلي احلامي ف بيتنا الساعه ٨ الصبح الاقي اختي ليلي داخله عماله بتصحي
ليلي : قوم ي جاسر الساعه ٧ علشان تلحق تروح المدرسه
انا : حاضر حاضر قائم اهو بس طبعا قومت لاقيت اختي ليلي باصه مكان زبري : وبتقولي و**** و كبرت ي جاسر و ضحكه دحكه زي الشراميط.كدا ببص علي زبري لاقيت. زبي واقف علي اخره و طالع من البوسكر ف طبعا اتكسفت و قومت جريت غلي الحمام اخد دش
اختي ليلي بعد م انا مشيت ف دماغها ( **** يخربيت زبرك ي جاسر سخنتني علي الصبح بس هموت و اجربه ) و خرجت من الأوضه طبعا أنا اخدت دش و خرجت طبعا لاقيت الفطار محطوط و الكل قاعد علي السفره بدأ والدي الكلام
بابا : جاسر انتا اول يوم دراسه النهارده عاوزك تركز كدا علشان عايزك من الاوائل كالعاده انتا داخل مدرسه جديده اختار الصديق قبل الطريق
ماما : خلاص ي ممدوح خلي جاسر يكمل اكل كل ي حبيبي
انا : حاضر ي ماما و ان شاء **** ارفع راسك ي بابا
خلصنا اكل و اخواتي قاموا راحوا مدارسهم و انا كان الباص جه ف مشيت انا كمان بعد م مشيت عند ماما و بابا
ماما : تفتكر لما يعرف الي انتا عملته هيسامحك
بابا : اكيد هيسامحني بعدين جاسر هيكون نقله كبيره ف حياه البشريه كلها سيبي كل حاجه ماشيه زي ما هي بعدين شايفه ابنك تفكيره عامل ازاي ده بينجح من غير م يقرأ المواد انا مبسوط جدا أن المشروع ماشي كويس و هقله ف الوقت المناسب المهم يلا شوفي هتروحي السنتر دلوقت ولا هتعملي اي علشان عندي شغل كتير اوي ف المعمل ( هوا كيميائي خليك فاكر )
ماما : اه انا هروح اتابع الشغل مع البنات هناك بس صعبان عليا جاسر اوي خايفه نخسره ام يعرف يلا انا خارجه
بعد م خرجت بابا ف دماغه ( اكيد هيسامحني بس ي رب كل حاجه تمشي زي مانا مخطط )
نرجع عندي انا بقا اول م وصلت المدرسه طبعا انبهرت ب جمالها ( اي حد راح مدرسه زويل اكيد هيكون عارف كميه العظمه الي هناك ) بدأت اتمشي ف المدرسه و أخد جوله سريعه المهم وانا ماشي منبهر كدا خبطت ف شخص كان آخر شخص ممكن اتوقع ان الاقيه هنا يوسف سرحان ده صاحبي من ابتدائي بس جه ف اعدادي اهلوا نقلوا محافظه تانيه لظروف شغل والده ( وصف يوسف ) طوله ١٧٠ سنتي وزنه ٧٠ كليوا رياضي و جسمه يعتبر فورمه صاحبي من زمان و من اكتر الناس القريبه مني. نكمل
يوسف : جاسر ازيك عامل اي وحشتني جدا علي فكره
انا : ازيك ي جو انا كويس الحمد لله انتا كمان واحشني جدا بس انتا اي الي جابك هنا
يوسف : حابب المدرسه هنا و انتا عارف بقا اخوك بيحب التكنولوجيا
انا : طب يلا نشوف بقيه المدرسه
اتمشينا شفنا بقيه المدرسه و طبعا المدير طلع أتكلم كلميتن
المدير : اهلا بيكوا كلكوا طبعا النهارده اول يوم ليكوا ف الدراسه هنا احنا هنا كلنا اخوات كلنا هنا علشان نوصلك علشان تحقق حلمك بس مفيش حاجه بتتحقق من غير اجتهاد و كل م تجتهد اكتر كل م الاستفاده هتزيد اكتر اسيبكوا علشان تروحوا تشوفوا المحاضرات
طبعا ف المدرسه دي الحصص عبارره عن محاضرات خلصنا اليوم قبل م نمشي طبعا اخدت رقم يوسف وطبعا روحت وصلت البيت دخلت طبعا ملقتش حد بس وانا معدي من جمب اوضه ليلي سمعه صوت اهات طبعا انصدمت لاقيت الباب موارب و هي مطلعه صدرها و حاطه أيدها ف البنطلون و بتلعب فى كسها و يخربيت المنظر الي خلا بتاعي يقف بس لاقيتها بتقول قربت اجيب ي حبيبي و ماسكه الفون ف أيدها طبعا كنت عايز ف الوقت ده ادخل عليها بس سبتها تخلص و دخلت اوضتي و طلعت الاب توب بتاعي و بدأت احاول اههكر تلفونها طبعا هتقولي ازاي
فلاش باك.
من ٣ سنين كنت انا بدأت ادور ف موضوع البرمجه و الاختراق و ثغرات المواقع بدأت اخد كورسات برمجهه و كنت بخلص الكوري و بتقن الغه ف أقل من يوم و دي.حاجه غريبه جدا بالنسبالي لان الي اعرفه عن المجال انوا صعب و علشان احترف لغه لزمن مش اقل من شهر المهم بدأت اتعلم كل الغات و طبعا ف خلال شهر بقيت عارف كل حاجه عن البرمجه و الاختراق و و طبعا وصلت ل الدارك ويب و بقا ليا اسم هناك ارثر ده اسمي علي الدارك و طبعا اشتغلت علي الدارك و جمعت فلوس بس طبعا مفيش حد ف العيله يعرف الكلام ده
عوده من الفلاش باك
طبعا تلفونها مخادش معايا وقت مكملش خمس دقائق و كنت راكب الفون لاقيت بقا كميه حجات صدمتني دخلت علي الواتس اب عند اختي لاقيت اول شات واحده صاحبتها اسمها مروه و لاقيت ليلي حكيالها كل الموقف الي حصل الصبح و لاقيتهم عملوا سحاق ف الشات من كلامهم خلاني انسي الي كنت داخل علشانه اصلا بس كدا انا عرفت أن اختي بتسخن عليا لاقيت تاني شات ل شاب اسموا مجدي طبعا من الشات الي بينهم عرفت انوا معاها ف المدرسه و انوا راسم عليها حوار ان هوا بيحبها و هيجي يتقدملها و الكلام ده طبعا نا قفلت و قلت لزمن اشوف احل للموضوع ده طبعا الوقت اخدني لاقيت اختي الصغيره مي بتخبط علي الباب و بتقولي يلا علشان الغدا نزلت و اكلنا بس لاحظت نظرات غريبه من ليلي ليا طبعا عملت مش واخد بالي بس حسيت انها شافتني بس وانا قاعد حسيت ب حاجه غريبه بدأت اصوات تيجي ف دماغي مكنتش عارف ده من اي بس لما ركزت حسيت أن دماغي هتنفجر طبعا والدي حس و عارف ده من اي طبعا اغمي عليا و محستش بنفسي بعد كدا غير ف المستشفي.
و دي.كدا نهايه الجزء الاول حابب اشوف ارائكوا طبعا في ناس هتشوف الجزي ده غريب بس مع الوقت هتبدا الصوره توضح يلا انجووووي ✌️
✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️✌️
الجزء التاني
طبعا بعد الصداع و الاصوات طبعا اغمي عليا و مفقتش غير ف المستشفي لاقيت جمبي اختي مي و ليلي الناحيه التانيه و عينهم حمرا انا استنتجت أن ده من كتر العياط طبعا اختي مي قامت لاقاتني صحيت قامت بسرعه تنادي ل بابا ة الدكتور
مي : بابااااا الحقققق ي باباااااا جاسر فاق
بابا : بتتكلمي بجد ي مي طب يلا بينا نشوفه بسرعه
و هما رايحين لاقوا ماما قاعده برا ف قالو لها و جات معاهم طبعا كانت ليلي صحيت هي كمان و طبعا فرحت جدا و قامت اخدتني بالحضن وقاعدته تضربني براحه ف كتفي
ليلي : انتا لي عملت فينا كدا حرام عليك ي اخي كلنا كنا هنموت
انا بتكلم بصعوبه : معلش ي ليلي نادي ل الدكتور علشان عاوز أخرج ف الحظه دي لاقيت ابويا و امي و مي داخلين و معاهم الدكتور
الدكتور : حمد**** ع السلامه ي بطل الحمد لله بقيت احسن دلوقت
انا : الحمد لله ي دكتور بس انا مش عارف انا اي حصل معايا كدا
طبعا امي دخلت اخدتني ف حضنا و ابويا نفس الكلام و كان جو عائلي دافي قطعه علينا الدكتور و هوا بيقول
الدكتور : معلش ي جماعه لزمن يرتاح سيبوه يرتاح دلوقت علشان هوا لسا متعافاش بالكامل
طبعا الكل خرج معادا مي لأنها اكتر شخص متعلق بيا سعات بخس أن انا و هي توءم وانا طبعا الممرضه.دخلت قاستلي الضغط و ضربات القلب و علقتلي محلول
برا عند.ابويا و الدكتور الي طلعوا اصحاب
نسيت اعرفكم علي الدكتور اسمه ياسين ساويرس ( هتقولي ليه هقولك مزاجي ) ده صاحب والدي من زمان اوي و صحاب جدا وانا مكنتش اعرف الكلام ده ياسين متجوز و عند ٤ عيال مرضتش اقول خمسه احسن تفكروني بغزي العين ولا حاجه المهم و جه الحوار بين ابويا و الدكتور ياسين كالتالي
الدكتور ياسين : يا ممدوح ابنك كدا داخل علي مرحله تانيه خالص انا لاحظت ف الاشعه دي أن خلايا المخ حدث فيها تضخم بعدين رجعه ل حجمها الطبيعي و ده دليل أن الي انا وانتا خايفين منه هيبدا يظهر قبل أوانه
بابا : انا خايف اوي علي الواد ي ياسين تفتكر ممكن يسامحني بعد م يعرف الحقيقه انا هحاول اعمل اي حاجه علشان الي خايفين منه ميحصلش لزمن ميحصلش ( متحلمش أن اقولك هنهزر)
الدكتور ياسين : الايام جايه و هنشوف اي الي هيحصل المهم خد الماده دي القائد عايزك تحللها و تعرفلنا اي الماده دي و ف اسرع وقت ( طبعا في علامات استفهام كتير دلوقت بس هتوضح مع الوقت )
بابا : اي الماده دي و جبتوها منين
ياسين : كان في فرقه استطلاع دخلت علي مخزن من المخازن بتاعه الجماعه لاقت كراتين من الماده دي ف عايزين نعرف هي اي ف اسرع وقت لان شكل الموضوع دخل ف الجد و لزمن ابنك يتأهل بدري
بابا : حاضر حاضر ف اسرع وقت هتكون النتائج عندك
ياسين : ماشي ي ممدوح اسيبك تروح تطمن علي ابنك و انا كتبتله علي خروح ام يخلص المحلول الي ف أيده يعني كمان ساعه اتنين كدا و هتروحوا و ركز الفتره الجايه مش عايز اي غلطات سلام
طبعا ممدوح مشي و ف دماغه الف سؤال و بيندب حظه لانه كان عايز يعيش حياه طبيعيه زي كل الناس بس كل واحد
بياخد نصيبه نرجع عندي و طبعا وقت م بابا كان بيكلم ياسين كنت انا باخد المحلول و دماغي بدأت اسمع فيها نفس الاصوات بتاعه الصبح و كان حد بيكلمني عاوز يقلي حاجه بس فجاه الاصوات بترجع تختفي تاني و الصداع بيروح انا ف دماغي ( انا لزمن اعرف اي الحجات الي بتحصل معايا دي و ليه) اسئله كتير بتدور ف دماغي و محتاج ليها اجابات فضلت قاعد مستني المحلول يخلص علشان امشي طبعا بابا خلص مع الدكتور ياسين و دخل عندي الأوضه و قعدنا كلنا
بابا : الدكتور كتبلك علي خروح وانا خلصت كل الإجراءات
ليلي : طب هوا كان ماله ي بابا و لي اغمي عليه
بابا ( طبعا بيهبد اي حاجه علشان مينفعش تعرفوا دلوقت ) كان عنده هبوط ف الدوره الدمويه و انيميا علشان كدا اغمي عليه جاسر لزمن تهتم بصحتك شويه
انا : حاضر ي بابا ( انا ل نفسي) بس انا باكل كويس انا لزمن اعرف في اي
دخلت الممرضه لاقت المحلول خلص فصلته من دراعي و طبعا قمت غيرت لبست طقم بابا نزل اشتراه لان مجبناش هدوم واحنا جايين و طبعا وصلنا البيت كل واحد راح أوضته معادا مي جات قعدت معايا طبعا كان الوقت الساعه ١٠ بليل كدا جبنا اللاب توب بتاعي و شغلت فيلم و قعدنا انا و مي نتفرج و هي نائمه ف حضني ومره واحده لاقينا الباب بيخبط مي قامت فتحت لاقتها ليلي داخله و جايبه بيتزا
ليلي : قلت اجي ناكل سوا بدل م اقعد اكل لوحدي ( طبعا في ناس هتستغرب لان قلت فوق أن هيا من النوع الي متكبر و كدا ده مع اي حد غيري انا و مي بالنسبه ليا انا و اخواتي ف المعامله بنا حلوه و بنحب بعض و بتقعد مع بعض كتير بس الأقرب ليا هي مي لان متعودين علي كدا من صغرنا إنما ليلي ف الفتره الاخيره بدأت تهتم ب صحابها زياده شويه ف بقا قعدتنا قليله ) المهم قعدنا كلنا ناكل سوا و نكمل الفيلم خلصنا الفيلم و كانت الساعه عدت ١٢ و كل واحده راحه اوضتها وانا قعدت افكر ف حالي و اي كل الي بيحصلي ف الوقت ده لاقيت تلفوني بيرن و كان المتصل يوسف
انا : ايوا ي يوسف ازيك عامل اي
يوسف : كويس انتا الي عامل اي و مجتش لي النهارده
انا: كنت تعبان شويه
يوسف : تعبان من اي الف سلامه يا اخويا انا هاجيلك بكرا اقعد معاك شويه
انا : تنور ي اخويا ف اي وقت
يوسف : ماشي ي اخويا هسيبك ترتاح و بكرا ام اجيلك عايزاك ف موضوع سلام
انا : سلام
قفلت المكالمه و مش عارف يوسف عايزني ف موضوع اي قلت اسيب كل حاجه ل وقتها كان الوقت اتاخر قلت أنام شويه بس قبل م انام افتكرت موضوع مجدي الي بيكلم ليلي ف جبت الاب و فتحت فونها لاقيتها لسا بتكلمه قلت أنا لزمن اخلص الموضوع ده واعرف مجدي ده مين بظبط و عايز من اختي اي اخدت رقم مجدي و بدأت ادخل تلفونه ( طبعا مش لزمن أوضح كل شويه انا دخلت تلفونه ازاي افهمها انتا بقا يصاحبي ) و الموضوع مخدتش ف ايدي خمس دقائق و فتحت تلفونه و يخرابييي الي الي لاقيته و ينهارابيض علي رأي مدحت شلبي طبعا لاقيت الباشا عنده كميه نودز ل بنات و ارقام بنات و بيقولهم كلهم انا بحبك و شغل المحن ده و هوا من كس دي ل طيز دي مش عاتق😋 و فديوهات و هوا بينيك بنات و حاجه اخر حلاوه طبعا اخدت نسخه من كل ده معايا و شلتهم ل وقت عوزه ( طبعا كل واحد من أحلامه أن يبقي زي مجدي كدا 😂)
خلصت حوارات مجدي ورحت انام بس وانا نايم حلمت ب حلم غريب حلمت أن انا دخلت جوا دماغي و أن في غرفه جوا مخي غرفه تحكم و في مجموعه من الناس جوا مخي بتنضم العمليات الحيويه داخل مخي و لما سمعت صوتهم حسيت أن ده نفس الصوت الي بيجيلي مع الصداع بس مره واحده حسيت بوجع جامد ف دماغي و صحيت لاقيت نفسي صحيت ووقعت من علي السرير ولاقيتني عرقان و بنهج قمت غسلت وشي و اخدت دش علشان اهدي و قعدت اراجع شويه بس وسط مانا قاعد براجع سمعت صوت حد بيصرخ و كان عالي اوي ............
نهايه الجزء التاني يلا انجوووووووي
ي ريت اشوف توقعاتكوا مين الي كان بيصرخ بالشكل ده ✌️😋