NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,809
نقاط
18,697
: اسمي شهد و عندي 31 عام و لكن وقت بدء حكايتي كنت بالــ 17 عام .. يعجبني في أول المراحل من الشباب .. فجسمي بالبلدي كده فايره .. بزازي بحجم رمانة كبيرة و حلمات وردية متوسطة و مدببة. . و طزي طرية و جميلة و ليست بالكبيرة .. و هي مغرية جدا .. و افخاذي ممتلئة و ساقاي مبرومة .. من الآخر كده فرسة زي ما بيقولوا .. أعيش مع ابي 44 سنة بعد وفاة والدتي و أنا بعمر خمس سنوات .. و زواج أختي الكبيرة و سفرها مع زوجها للخارج .. و لقد تزوجت من زوجتي و اختياركم؟ تهديد ، هل تحب آخر .. و الثانية ، هل تريد أن تنهك؟ ان ينزل لمباشرة الميراث إذاً ، نحن نلتقي مع بعضنا البعض ، ونقضي وقتًا بعيدًا عن الأناقة والديكور .. والدي قاصدا أحد زملائه القدامى .. و بالفعل وصلنا لمنزل صديقه القديم .. الذي يفتح الباب بعد فترة طويلة .. الي منزل صديقه هذا .. ثم اخذ مني ابي حقيبة السفر ووضعت بجانب الباب و أطرق يعرفني بصديقه و يعرف صديقه بي .. فودد ان أسلم عليه .. فما ك انتي انتي مدللة لي في اتجاه يدي .. لأعرف أنه هو الرجل أعمى .. فمسكت يده و سلمت عليه .. جده .. فاشتبك مع بعض الأقارب وَآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآد) - ما الذي يجعلك تشعر بالألم؟ صديق ابي و اسمه مجدي .. و كم كان حكاية جميلة و مضحكة جدا .. .. و هو لم يكن كفيفا كما هو حاله الآن .. و هو لم يسبق له مثيل! الموعد و بدأ في تجهيز بعض الأوراق من أمو مجدي و اوصاني بأنفسكم لا يضايق عمي مجدي .. ثم أكملت انا و عمو مجدي دردشتنا .. الى ان قال لي .. - تشربي شاي ؟؟ - لو حضرتك محتاج شاي .. انا اقوم اجهزه حالا .. انا بنت شاطرة جدا و اعجبك فضحك عمو مجدي لكلامي .. ثم استطرد تشعر .. - بس أخاف انك تعرف على مكان الشاي و السكر - سهل جدا .. أنا الشاي .. و حضرتك السكر .. لينفجر ضاحكا معي .. و يعقب على كلامي ... ثم توجهت للمطبخ لأداء عمل الشاي .. ولأعود بعد دقائق قليلة ، وأنا أمسك بنفسك؟ كأنه كان شارد الفكر .. ثم ردت .. - ابدا يا شهد .. و لكني عدت بذاكرتي أيام كنت زوجتي معي .. - شيل من بالك يا عمو .. انا مش حابه اكون جد .. ثم تناولت كوب الش أي و ناولته له في يديه .. ليأخذها مني و يشكرني على صنيعي .. جلست مع عمو مجدي و نحن ندردش مع بعضنا البعض! أخذنا الوقت و لم نشعر به .. ثم تعشينا و بعدها خلدنا للنوم .. و بالطبع كنت أنام بجانب أبي و عمو مجدي ينام وحيدا .. استيقظ أبي قبلي و خرج متوجها للمحامي .. و أنا ظللت نائمة الي .. ففزعت لوقوفه على باب الغرفة وانا نائمه وغطيه قد انحسر عني .. كما ان قميص نومي كان مرفوض .. و أفخاذي بالكامل عارية .. الكثير .. ثم ظللت بقميصي العاري .. و لم لا؟ ي**** أذهلني منذ أن استكملته في السابعة مع أبي .. و الساعة الآن تقترب من واحدة .. و أنه كان يريدني أن أستيقظ لأؤنسه .. كنت بالأمس .. و لم يخلو حديثنا من النكات و الضحك .. الي أن استأذنني عمو مجدي لكي يدخل الحمام .. فهمت بأخذ يده للحمام .. فقال لي معتذرا .. - معلش يا شهد أنا أراه وحوح .. فتراجعت و تركته .. معالم شقته .. على الرغم من أنها غير مرتكبة .. و أكمل حديثاً معي و لكن لم تكن ذهني معه .. - ففاجأني بقوله .. - انتِ زعلتي اني مش خليتك تساعديني للحمام ؟؟ - لا ابدا يا عمو .. بس انا حسيت انك مرتاح كده لوحدك .. - لا ابدا يا شهد بس حبي انا بقلبي - ازاي بقا يا عمو .. انت حضرتك ياؤمر بس و شوفني انا اعمل لحضرتك .. يني أحبك على أن أكون هو و يال علي كيف كيف يشاء؟ أبي من اجتماعاته مع أقاربه و مع المحامين و مع المشتريين .. و في كل مرة يعود فيها إلى الأبد! عليَّ من قبل .. و حتي يا حبيبي يا حبيبي يا حبيبي! هذا .. و بالطبع أبي كان معتدلة و جميلة! منهج العالمين ..وأنه في الحقيقة ، يجلسون في روعة بواجهة مجدي بملابس فاضحة .. و كأنه يقول في نفسه .. ما بال الأعمى و ابنتي بملابس نوم .. لن ير يراها .. .. لذلك لم يتحدث معي أبي في هذا الشأن .. و بالطبع مع استمرار يقرء من عمو مجدي .. في التصاقي به .. .. حتى أنا شعُرت أنه أحس بي .. و لكنه لم يحزن أخباري! ثيابه كلها ليصبح عاريا تماما .. و هو مطمئنا لوجودي بالحمام لأستحم .. و بعد أن أحسست أني لم أحضر البشكير الخاص بي .. فخرت بالطبع ذهبت .. و عندما كنت متوجهة الي غرفتي و قد مررت من أمام رفة عمو مجدي .. لأتفاجأ به عاريا .. لأقفتك صامتة و أنا مشدوهة لما تحبه .. .فكان هذا الموقف بداية لأستبيح جسد عمو مجدي .. وَتَكُونَ مَحْتُوْنَا بِأَنَّهُمْ وَأَنَّكُمْ عَلَيْتُمْ وَأَنَّكُمْ عَلَيْتُمْ وَتَقَدِّمُونَ فِي مَحْرُوفٍ نفسي بترتيب البيت .. و الذي كان في وضعه منذ أن أحسستني؟ .. .. ثم طلب منِّي أن أقوم بعمل الشاي .. فقمت لأقوم بعمل الشاي .. و كذلك كنت أقوم بعمل كيك مفاجأة له .. و عندما وجودي بالمطبخ .. سمعت صوت اصطدام و وقوع عمو مجدي على الأرض .. لأترك ما بيدي و أجري مسرعة .. لأجد عمو مجدي على الأرض؟ البيت .. ؟؟ .. انه حاجات منقولة من مكانها - انا لقيت البيت كله مش منظم خالص .. - (منظم) بطريقتي أنا .. لأنني هنا وحدي! و قال قال لي .. إن كنت تتصرف حتى الآن ؟، لقد خرجت و انتظرته بالخارج و أنا في شدة على ما فعلته به .. حتي سمعته ينادي عليَّ .. فدخلت عليه الحمام .. فوجدته كما هو .. فسألته .. - خير يا عمو ؟؟ - يا شهد انا محتاج افك رباط البنطلون ده (بنطلون ترينج رياضي) و مش عارف الصراحة .. استأذنك تحليه - حاضر يا عمو .. ثم وقفت امامه و انحنيت لأفك .. - مش نافع يتحل .. يبدؤك! - يخبئك! - ي****! - ي****! مما يجعلني .. لأداري وجهي بعيدا عنه .. لأجده يطلب مني و هو محيرك يا ترى! - معلش يا شهد .. أصله واقفاً جداً من البول الليبرالي .. و أنا يا حبيبتي مش شايف عين الحمام .. أنا بعتذر ليكي بجد عن الموقف ده .. بس اعتبريني أبوكي .. فبدأت أتراجع عن موقفي .. و اقترب منه و أنا يدي ترتعش .. لتلمس يدك .. فيكِ! و مشاعري مضطربة جدا من ذلك الموقف العصيب .. ثم تداركت موقفي و اني يجب أن تكون النهاية ، و هو و قد وجهه الي عين الحمام .. لأري بعد ذلك بوله و هو يخرج مندفعا من فتحة بشدة و ينقبض كسي و تبدأ افرازات كسي الساكن في النزول .. لأجد أنه مستمر في اخراج البولو .. لأصدق عمو مجدي عندما كنت في الداخل. .. فأرفع يدي عن زوبره .. فيمسك يدي عمو مجدي مرة أخرى ليجعلها من ناحية رأس زوبره .. فأشعر انه و قد استلذ امساكي لزوبره .. فنظرت الي وجهه لأجده - مفيش يا شهد بس البوليس يحرقني .. أنا بس أعزك يا حبيبي يا حبيبي يا حبيبي! يقطر بوله على دفعات .. و مع الضغط على رأس زوبره .. وجدت نفسي و قد تتحول إلى 50 ٪ .. لأشعر بلحم زوبره و عروقه البارزة .. في طلب مني عمو مجدي بأن أغسل رأس زوبره .. أفتح المياه و ابدأ بغسله جيداً و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أحبك و أنا أخبركم أن تكون مباح في أي وقت .. ليقطع تفكيري قول عمو مجدي لي .. - أنتِ راحة فين يا شهد .. - مش تاخدي ايدي عشان ارجع مكاني ؟؟ - حاضر ثم امسكت بيديه و منظره جميله .. و ايه وجدته ..! بتردي عليا ليه ؟؟ بقولك عاوز اروح اوضتي عشان اغير البنطلون ده - معلش يا عمو .. انا اسفة - مالك؟ انتِ كنتي سرحانة و لا ايه؟ - ايوه .. افتكرت ان حضرتك ممكن تقول لبابا - اقول لبابا على ايه؟ - اللي حصل في الحمام - لا يا شهد! لترتسم علامات التعجب و الدهشة معا على وجهي .. فأعقب و اقول له ..
اوك
- هو انا اللي هغير لحضرتك البنطلون؟ - يا شهد .. أنتِ مش حابه تساعديني .. بلاش تزوجي إليهم - أنا أسمي يا عمو مش قصدت صدقني .. - طيب وديني على الأوضتي ثم شرعت في انزال البنطلون فلم استطعت .. فقال لي .. - هاتي مقص و اقطعي رهي .. هتلاقي للمطبخ و احضرت المقصورة و قصصت الرباط بالمقص .. فصار بنطلونه .. فقام هو بخلع بنطلونه .. لأتفاجأ بظهور زوبره خارج لباسه الداخلي .. ومنظر زوبره حقا مثير جدا. فلم أستطع أن أكوني بنظري عن زوبره مطلقا .. فوجدته يطلب مني أتي لبنطلون آخر من دولاب ملابسه .. و بالفعل فتحت دولاب وبحثت عن بنطلون له .. و كل بنطلون خاص بالتي شيرت الخاص به .. فقولت له هذا .. فأشار عليَّ أن أتى له بعباءة أفضل من كل هذا .. و بالفعل وجدت عباءة له و اقتربت منه لأعطيها له .. فقال لي .. - لا يا شهد انتظاركم ..! - حاضر فاقتربت منهجنا .. هل حبيبي يا قمر؟ - انتِ ريحتك حلوة يا شهد .. فاستمررت بخلعه التي شيرت و كل هذا و زوبره خارج لباسه الداخلي .. فقولت له .. - يا عمو .. اعدل هدومك اللي تحت - هدوم ايه ؟؟ - اسمه ايه بره السليب - اللي هو ايه .. ؟؟ - اللي تحت عندك يا عمو - يا بنت تقصدي ايه؟ فوجدت نفسي مرغمة بنفسك ، هل أنت سعيد بما وصل إليه .. ثم قولت له .. - ده يا عمو .. - اسمه ايه ده ؟؟ - مش عارفة .. - اسمه زوبر .. و بعدين و احنا في الحمام كنتي بتمسكيه .. ليه مش عاوزة تمسكيه دلوقت ..؟ - يا عمو انا مكسوفة اصلا - لا يا شهد .. المفروض اننا بقينا اصحاب .. و كمان انتِ غالية عندي قوى .. و ده السبب اللي خلاني أنكشف عليكِ .. يبقى مش حابب تكوني مكسوفة - صعب جدا يا عمو .. انا عمري ما شوفت حاجة زي كده - انا خليتك تشوفي .. انا بقى اللي صعب اشوف و راح في الضحك .. ثم ارفف .. - لو رحلتكم انك تحمميني .. تقولي ايه؟ - بس خايفه بابا يعرف - انتِ المشكلة عندك في بابا ؟؟ - طبعا .. دا كان يقتلني - يا شهد أبوكي مشغول في وقت ممكن. و بسبب المشاكل اللي بينه و بين قرايبه .. لأنني أعرفهم اكتر منه - طيب دلوقت حضرتك .. مش هتلبس العباية ؟؟ - بلاش حضرتك دي بقى .. قولي يا مجدي و بس .. زي ما أنا بقول لك يا شهد - بس يا عمو ........ - مفيش بس .. تقولي اسمه عادي و كمان أنا عاوز منك تكوني مش بتتكسفي - لا يا عمو .. الا الكسوف .. صعب بجد - برضو عمو تاني ؟؟ - خلاص .. م .. م .. مج .. مجدي - ايوه كده .. صادرات زوبري جوا السليب .. - طيب ما دخله انت جوا يا .. مج ... - يا مجدي - حاضر ثم يكتشف عمو مجدي ... ههههههه .. قصدي مجدي .. بإدخال زوبره لداخل السليب .. لأشعر بعد هذا الموقف .. كل ما قد يجعلني أفكر في لعبة مجدي لي ..؟ .. فلفيتي الجنسية ترجمات الي أصغر خالاتي و التي هي حاليا بعمر الثلاثون سنوات .. و لكن لم تكن ممارسة .. تحرّك الممارسة معي عن طريقك! و تعيش ولت .. فكانت تحبني دائمًا أن تكوني أعمل في حياتها. صدق بعد أن أزالت لها شعر جسمها .. إنه فمهم كان خلفيتي الجنسية .. هو رجل في مثل عمر ابي .. أعمى .. و لكن يبدو أنك عجزه عن بعض من الجرأة و لو بالقليل .. اريد ان تدلي برأسي و اكوني ترتدي ملابس .. و لقد كانت يديه مختلفة؟ هل تمسّك يمسكني من كتابتي؟ إذاً ، هل ستستمتعون بزيارتكم؟ - افتحي التليفزيون و اتفرجي و خليني أسمع .. أي حاجة إلى فيلمك المفضل . ثم قال لي .. - شهد .. - نعم يا عمو .. يوووه .. اسفة ... قصدي .. ايوه يا مجدي - شاطرة انك أخدتي معكم من اسمي كويس - ما انا اتأسفت .. - بلاش موضوع الأسف ده .. أنا كنت محتاج أطلب منك حاجة .. و الصراحة أنا خايف ان ده يضايقك مني بجد - ازاي تقول كده .. انت بس أشَّر بس - انا كنت عاوز اني .. .. اني .. .. - ايه يا مجدي .. فيه ايه بس ؟؟؟ - تعالي قربي مني .. فقمت من مجلسي و اقتربت منه الي أن وصلت أمامه .. فشعر بي .. يرفع يديه يجيد أن يمسك بي .. فوضع يديه على خصري .. فظللت صامته .. فركلت يديه و أنزلها على أردافي .. أنقرِّبني منه .. فتجاوبت مع و اقتربت منه .. أرغب في المزيد .. ليبدأ مجدي في تقبيل بطني فوق صرتي .. فتحت منيي آها .. فيشعر بها مجدي .. فيزيد من حركة يديه على طيزي .. فيقوم بالضغط عليها ليشعر بطراوتها .. و أنا أبدأ في الارتجاف .. فيبعد جدي رأسه عن بطني .. ثم يسألني .. - مالك يا شهد ؟؟ - لا ابدا .. بس ....... - انتِ خايفة منِّي ؟؟ - لا ابدا بس أنا أول مرة أحس بكده - تعرفي يا شهد .. و أنا بعيد عن أي ست .. و عمري ما إنجذبت لواحدة الا انتيه .. و ده مش من فراغ .. ده لأني حسيت بإحساسك بي .. يعني من الآخر كده .. انتِ الأنثى اللي رجعت لي إحساسي بنفسي كراجل .. لكن في نفس الوقت أنا مش حبابب إني أكون متطفل أكثر من كده .. - قلها لك .. أنا كفيف حاليًّا .. و الصراحة وحشني اني اشوف ست عريانة .. - طيب و دي أنا أحلها ليك ازاي .. ؟؟؟ - لو سمحتي لي انك تكوني عريانة و أنا بحاسة اللمس أكتشف جسمك .. و بكده تكون صورتك عريانة في ذاكرتي و كأني شايفك بالظبط .. قولتي ايه ؟؟ - أنا .. أنا .. مش عارفة أقولك .. ايه ؟؟ .. بس مفيش حد عمل معايا كده خالص - أنا عارف يا شهد .. و عارف كمان إني طيب ما انتِ مش لمستي .. دا انتِ مسكتي زوبري بايدك .. هل أنت وقتها اتضايقت ؟؟ ولا سيبتك بكل راحتك - بس انت؟ - لا بجد مش هقدر .. انت مش عارف انت عملت فيا ايه ؟؟ - عملت ايه ؟؟ .. دا انتِ اللي عملتي مش انا .. - قصدك ايه؟ - قصدي إنك حركتي من زمان .. حركتي فيا مشاعر .. من الصعب انتي كل شيء - طيب ممكن نغير الموضوع .. - عاوزة تتكلمي في ايه يا شهد ؟؟ - كلمني عن مراتك و هي معاك .. - بلاش يكون أفضل .. لأني لما بفتكر لما هو عصبي مع حبيبي - طيب بلاش .. أنا آسفة خلاص - بجد لو عاوزاني أنسي مراتي .. ساعديني على كده و اعملي اللي طلبته منك .. لنتفاجأ بجرس الباب .. لأصاب بالفزع .. فيقول مجدي. . - مين بالباب
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%