Life Arch
🕊️Brilliantly & terriblely🐍
العضوية الذهبيه
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
- إنضم
- 1 يونيو 2023
- المشاركات
- 27,444
- مستوى التفاعل
- 22,200
- الإقامة
- شاطئ اللا معقول
- نقاط
- 67,765
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- اسكندراني
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
قرأت نظرية زات مره تقول :-
هل من الممكن ان نعمل Download لهذه الأصوات،
نسماعها، نعيدها مرار و تكرار بتمعن كما لم نفعل في المره الاولي
لو هذا حدث
اتخيل أكوام أو جبال ضخمة وهائلة من "أشرطة الكاسيت" و"أقراص السي دي"
ملتصقة بباطن السماء.
الأمر مرعب نفسيا
مثير علميا
رومانسيا بعضا ما
هل سيكون بامكاننا أن نسمع كلمات سقراط الأخيرة وهو منقوع في السمّ،
أشعار قيس ل ليلي في اولي لياليهم
صارخ نيل ارمسترونغ في اولي خطواته للقمر
قد تسمع صوت أبيك قبل 30 سنة حين كان يثرثر مع سائق التاكسي وهو ذاهب لتسجيل حادثة ولادتك أو وهو يتشاور مع أمك على اسمك!
سيصبح الأمر سهلاً ويكفي أن تدخل على " Google " ، وتكتب اسم وتاريخ الصوت الذي تريد أن تسمعه
فقد تسمع صوت تلك المرأة التي كانت فتاه قبل 15 سنة، ثم أضعتها في الزحام،
يكفيك الآن أن تتذكر اسمها، لتسمع ما قالته لك،
وتظلُّ تعيده بفرحة وأنت تتقافز حوله!
و بالطبع سيكون بإمكان مستثمرين أذكياء تغليف أقراص أنيقة بتسجيلات صوتية منتخبة وبيعها،
مثل اول اغنيه غنتها لحك حبيبتك في غرفتها
الفكرة مُفزعة
أقصد استعادة التاريخ الممحو تماماً،
والاستماع لذكريات منسيه غفلنا عنها قصدا بصوتٍ نقي،
وستسهر الناس لشهورٍ طويلة وهم يستعيدون ساعات الحب الأولى،
وستصبح أكثر العبارات رواجاً،
على مُحرِّك البحث هذا عبارة :
- الفكرة مقتبسه من مقال المبدع
ابراهيم جابر ابراهيم
يوم حكالي بحبك
أن "الأصوات" لا تفنى
وأنَّها تظل مُعَلَّقةٌ في مكان ما في أعالي الفضاء،
اسفل تلك المظلة الزرقاء المهيبة
اتخيل اننا يمكننا قريبا "استحضارها"، وأنَّها تظل مُعَلَّقةٌ في مكان ما في أعالي الفضاء،
اسفل تلك المظلة الزرقاء المهيبة
هل من الممكن ان نعمل Download لهذه الأصوات،
نسماعها، نعيدها مرار و تكرار بتمعن كما لم نفعل في المره الاولي
لو هذا حدث
اتخيل أكوام أو جبال ضخمة وهائلة من "أشرطة الكاسيت" و"أقراص السي دي"
ملتصقة بباطن السماء.
الأمر مرعب نفسيا
مثير علميا
رومانسيا بعضا ما
هل سيكون بامكاننا أن نسمع كلمات سقراط الأخيرة وهو منقوع في السمّ،
أشعار قيس ل ليلي في اولي لياليهم
صارخ نيل ارمسترونغ في اولي خطواته للقمر
قد تسمع صوت أبيك قبل 30 سنة حين كان يثرثر مع سائق التاكسي وهو ذاهب لتسجيل حادثة ولادتك أو وهو يتشاور مع أمك على اسمك!
سيصبح الأمر سهلاً ويكفي أن تدخل على " Google " ، وتكتب اسم وتاريخ الصوت الذي تريد أن تسمعه
فقد تسمع صوت تلك المرأة التي كانت فتاه قبل 15 سنة، ثم أضعتها في الزحام،
يكفيك الآن أن تتذكر اسمها، لتسمع ما قالته لك،
وتظلُّ تعيده بفرحة وأنت تتقافز حوله!
و بالطبع سيكون بإمكان مستثمرين أذكياء تغليف أقراص أنيقة بتسجيلات صوتية منتخبة وبيعها،
مثل اول اغنيه غنتها لحك حبيبتك في غرفتها
الفكرة مُفزعة
أقصد استعادة التاريخ الممحو تماماً،
والاستماع لذكريات منسيه غفلنا عنها قصدا بصوتٍ نقي،
وستسهر الناس لشهورٍ طويلة وهم يستعيدون ساعات الحب الأولى،
وستصبح أكثر العبارات رواجاً،
على مُحرِّك البحث هذا عبارة :
"أريد أن أسمع ما قال لي أول مرَّة"،
أو
"أوّل مرة حكالي بحبِّك".
أو
"أوّل مرة حكالي بحبِّك".
- الفكرة مقتبسه من مقال المبدع
ابراهيم جابر ابراهيم
يوم حكالي بحبك