- إنضم
- 19 يوليو 2023
- المشاركات
- 305
- مستوى التفاعل
- 168
- الإقامة
- مصر .. الغربيه
- نقاط
- 1,059
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
البدايه هتكون من وصفى لنفسى
محمد
الطول : ١٨٨
جسمى عريض ومعضل
سنى ٣٠ سنه
مهتم اوى بالرياضه خصوصا العنيفه منها
شغال بيزنس مان ليا اعمال ومشاريع بتحيبلى دخل حلو اوي
كنت لسه ناقل جديد فى مكان راقى وجميل شفته صدفه وانا كنت راكب عربيتى وماشى
روحت لبيت عباره عن عماره كبيره وفى جنينه بتحاوطها فكانت مريحه جدا للعين و النفس بالنسبالى
اول ما نقلت اتعرفت على عم عبدو البواب ومراتو زكيه وعندو عيلين مش مهمين اصلا
المهم انا فى اخر يوم بنقل فيه الحاجه بتاعتى كنت بنقل مكتبه
المكتبه دى فيها كتب انا بعتبرها الحياه لانها بتهتم بعلم النفس و لغه الجسد و القصص التاريخية وغيره وهى اللى ساعدتنى علشان اوصل للمكانه دى
وانا بنقل اخر كتب شوفت بنت جميله اوى شعرها بنى مصفر وعنيها واسعه وفيها سنه خضار
مشروع اوروبى
ولبسها كان ضيق فشخ بس واضح انها صغيره فى السن بس كيرفى اوى اوى اوى
بزاز ملبن وكبيره تقريبا بزاز واحده ٢٥ سنه وطيزها طيز كيرفى وواحده بتروح جيم
كانت نازله بسرعه من على السلم فخبطت فيا ووقعت الكتب فنزلت تلم الكتب وكانت بتعتزر بس انا كنت ببتسم فى وشها وبقولها ولا يهمك عادى
بس حسيت انها تنحت شويه وصوتها بقى فيه اهتزاز غريب او بمعنى اصح ربكه شويه بصتلها وقولتلها خلاص ولا يهمك وبعدين شكلك مستعجله
قالت بسرعه وكانها افتكرت ايوا صح صح انا اسفه عن اذنك
صوتها ناعم وباين انها كيوت ودلوعه بس جسمها ملبن دا غير كدا انا اعجبت
لانى عارف التتنيحه دى كويس خصوصا انى شيك اوى وعضلا وطويل ووسيم شويه
ولما قومت هى كانت بتبصلى لفوق ودا منظر لوحدو يضحك 😂😂
المهم انا قعدت فى دور كامل لوحدى
بمعنى اصح انا اشتريت شقتين و الدور كان عباره عن شقتين ولو حد سالنى ليه هرد عليه ببساطه ان العقارات بتزيد مش بتقل فمنها انو راحه ليا ونها انو بزنس بعيد المدى
نرجع لموضوعنا
جيت فى مره وانا لسه رايح اطلع السلم
ملحوظه الاسانسير كان عطلان
لقيتها نازله وكالعاده نازله بسرعه فخبطت فيا بس البنت يعينى كانها خبطت فى جدار
داخت شويه وانا كنت ماسكها لتقع واستغليت دا وقربتها منى اوى كانى حاضنها وهى لما استوعبت الموقف اترمت عليا وبعدين رجعت بسرعه لورا واتاسفت فانا بابتسامه قولتلها انتى علطول كدا مستعجله قالتلى اصلى خارجه مع صحباتى بس قولتلها طب انتى كويسه قالتلى اه انا تمام
عملت انى بعدلها شعرها وقولتلها تمام كدا شكلك جميل روح انبسطى
وسيبتها وطلعت
بس انا كنت شاكك فيها لان ببساطه كلامها باين انها بتخبى حاجه
كنت عايز عم عبدو علشان اساله عن المطقه شويه فمكنش موجود وكانت زكيه موجوده فسالتها عن السكان وقالتلى عن اسماءهم واعمارهم واذواقهم وشويه كمان وكانت هتجيب مقاساتهم الداخليه للحظه شكيت انها مخابرات بس افتكرت ان دى الستات عادى
قالتلى على الاء البنت اللى بخبط فيها ديما وانها شاكه فيها لانها وهى نازله من عند الست مريم فوق فى مره لقيتها ارتبكت وكانت بتعدل فى هدومها وكانها كانت مع حد وشافت الاستاذ عمرو بيمشى هو كمان معاها بس هو عمل انو بيصبح عليها وانو لسه شايفها
انا عملت اهبل وقولت اما اجرب انا كمان خصوصا انى بحب النوع دا
ملحوظه انا مهنتى الاساسيه مبرمج
روحت وقعدت على اللاب شويه وقعدت اخلص شويه شغل وقولت انزل وكانت الساعه ٨ بالليل وانا نازل شوفت الاء مع واحد كبير فى السن ٣٧ كان ماسكها زانقها وكاتم صوتها بايده
ملحوظه انا حطواتى محدش بيحس بيها ودا بسبب الكوتشى وانى كنت بتدرب على كدا
وسمعته بيقولها :اااااااه يشرموطه كسك احلى من كس مراتى
الاء : اااااااه نيكنى كمان يا عمو مش قادره وهو كان مسرع اوى وبيقولها هجيب قالتله هاتهم بره
وقام جايبهم على طيزها و الشرموطه لبست البنطلون من غير ما تمسح طيزها حتى وطلعت وانا كنت واقف مستنيها وهى طالع اتخضت منى وانا قومت ماسكها وانا ببتسم وقولتلها وانا بهمس ايه اللى انتى عملتيه دا كانت يعينى بتحاول تمسك فسها قولتلها ششششششش تعالى
وطلعت بيها للدور بتاعى وقومت منزلها على ركبتها
هى من نفسها فهمت ونزلت سوسته البنطلون
واول ما طلت زبى برقت اوى وبصتلى بخوف
لانه كبير شويه عليها
بحركه رومانسيه قومت محسس على شفايفها وفاتح شفتها التحتانيه وهى بتبص فى عينى بخوف وهيجان
وقومت مسك زبى حاطه على شفايفها
وهى بدات تمص وكانت كويسه فى المص
مسكتها بالراحه وقعدت اسرع واحده واحده وهى بتمص زبى وكانت اصوات المص ايه مزيكا لوحدها
بعد كدا حبيت انى اهيجها او اجننها بمعنى اصح
قولتلها انتى شكلك اصلا قلقانه روحى دلوقتى
انا كنت عايز انيكها بس انا بقرف ان حد يكون قبلى وقولت تروح تاخد دش وتجيلى على نظافه
المهم نزلت بعدها علشان اخرج انا وروحت قعدت على البحر شويه وكنت هايج كل ما افكر فى الموضوع لدرجه ان فى واحده شحاته وهى بتطلب شافت زبى عامل خيمه
جت وقالتلى مش محتاج حاجه يا بيه وبتبتسم كدا قولتلها لا
وقومت اروح علشان عايز اشتغل على حجات كتير
بعد يومين وانا نازل الصبح عندى اتفاقيه رايح اخلصها لقيتها نازله مع ابوها وامها كانو ناس جينتل وكمان ذوق اوى وكان الاسانسير اتصلح
فنزلنا سوا وانا كنت عامل فيها من بنها علشان محدش يحس بحاجه وهى كانت بيس خالص
وانا راجع كانت هيا فى الاسانسير واستنتنى لحد ما طلعت معاها وكنت واقف عادى بس هى كانت بتحاول تقرب منى قولتلها مش هنا علشان هنا سهل نتقفش
هى ساكنه فوقى و انا قومت طالع ولقيتها واقفه جوه
قومت ساحبها وقولتلها تعالى
كانت لابسه تنوره مبينه فخادها وانا ماسك نفسى بالعافيه
قالتلى مستعجله
قولتلها معلش هنتاخر شويه قالتلى طب بسرعه
فبدات ابوس شفايفها وهى مبسوطه و بتضحك ومسكت بزازها عصرتهم كنت ببوس الشفايف وانزل على رقبتها وكانت صوت نفسها عالى شويه ونزلت على بزازها وهى بالهدوم وكنت بقفشهم اوى وبعد كدا طلعتهم بره وياااااه على الملبن الوردى
كانت تهبل كنت عمال ارضع فيهم اوى ولانها قصيره قومت شايلها وقعدت ابوس وارضع من شفايفها وبزازها
وبعد كدا نزلتها وخلتها تنزل تمص وكانت كويسه فعلا فى المص وسالتها انت من امتى بتتناكى قالتلى من وانا عندى ١٤ سنه
قومتها ولفيتها وسندتها على الباب بتاع شقتى ورفعت اديها لفوق ومسكتهم ثبتهم على الباب
ودخلت زبى فى كسها لصغير دا
وكانت احلى ااااه سمعتها
الاء: اااااه بالراحه زبك كبير اوى يا عمو
انا شويه وهتاخدى عليه
الاء :طب بسرعه علشان ماما
قولتلها انتى قولتى بسرعه متزعليش بقى
وبدات انيك فيها بسرعه يعينى البنت كانت بتحاول تكتم صوتها وانا كنت برزع فيها وطيزها الجيلى اوى د. كانت بتترج على الاخر وهى ابتدت تصوت فقومت كاتم صوتها وكنت بسمعها بتزووم وبتترجانى اخلص وانا الصراحه مش قادر اوقف خصوصا ان منظرها وهى تحتى وانا ماسك اديها الاتنين بايد ولازقهم فى الباب بتاع شقتى و رافع التنوره لفوق وطيزها بتترج وانا برزع على الاخر و كمان نعتبر على السلم لا وكمان اللبوه كانت لابسه اندر فتله
وكانت عماله تبصلى لفوق وعنيها فيها متعه رهيبه وبتقولى خلاص كفايه وهى فعلا كانت استوت اوى لانى حسيت انها جابتهم
وهى كانت كل شويه اوووووف اااااااااااه يا عمووووو انت رهيييييب بررااااحه
هاتهم بره مش فى كسييييي
وكنت خلاص هجيب قولتلها عايزاهم فين قالت على طيزى قولتلها لا هجيبهم فى كسك يا لبوه
وكنت بديها سبانكات خلت طيزها الملبن دى حمرا اوى اوى
وفضيت لبنى فى كسها وهى اححححححححح سخن اوى يا عمووو
كانت بتحاول تمسك نفسها بعد ما سيبت اديها
وبدات تعدل التنوره وترجع بزازها اللى كانو بيترجو من شده النيك ولبست الاندر وفجاه نزلت على ركبها تبوس زبى وبتقولى تسلم يا عمو انت متعتنى اوى بس ينفع اللى انت عملتو دا انا كسى اتقطع قولتلها دا لسه كدا احنا فى الحوله الاولى قالتلى لا مينفعش وقمت تجرى على السلم تطلع فوق
وهى طالعه شوفت كسها وهو بينزل لبنى على رجليها والاندر غرقان منظر خلانى عايز انيك تانى وزبى وقف اوى
بس كدا دى اول قصه اكتبها حابب اسمع الاراء 🥰
محمد
الطول : ١٨٨
جسمى عريض ومعضل
سنى ٣٠ سنه
مهتم اوى بالرياضه خصوصا العنيفه منها
شغال بيزنس مان ليا اعمال ومشاريع بتحيبلى دخل حلو اوي
كنت لسه ناقل جديد فى مكان راقى وجميل شفته صدفه وانا كنت راكب عربيتى وماشى
روحت لبيت عباره عن عماره كبيره وفى جنينه بتحاوطها فكانت مريحه جدا للعين و النفس بالنسبالى
اول ما نقلت اتعرفت على عم عبدو البواب ومراتو زكيه وعندو عيلين مش مهمين اصلا
المهم انا فى اخر يوم بنقل فيه الحاجه بتاعتى كنت بنقل مكتبه
المكتبه دى فيها كتب انا بعتبرها الحياه لانها بتهتم بعلم النفس و لغه الجسد و القصص التاريخية وغيره وهى اللى ساعدتنى علشان اوصل للمكانه دى
وانا بنقل اخر كتب شوفت بنت جميله اوى شعرها بنى مصفر وعنيها واسعه وفيها سنه خضار
مشروع اوروبى
ولبسها كان ضيق فشخ بس واضح انها صغيره فى السن بس كيرفى اوى اوى اوى
بزاز ملبن وكبيره تقريبا بزاز واحده ٢٥ سنه وطيزها طيز كيرفى وواحده بتروح جيم
كانت نازله بسرعه من على السلم فخبطت فيا ووقعت الكتب فنزلت تلم الكتب وكانت بتعتزر بس انا كنت ببتسم فى وشها وبقولها ولا يهمك عادى
بس حسيت انها تنحت شويه وصوتها بقى فيه اهتزاز غريب او بمعنى اصح ربكه شويه بصتلها وقولتلها خلاص ولا يهمك وبعدين شكلك مستعجله
قالت بسرعه وكانها افتكرت ايوا صح صح انا اسفه عن اذنك
صوتها ناعم وباين انها كيوت ودلوعه بس جسمها ملبن دا غير كدا انا اعجبت
لانى عارف التتنيحه دى كويس خصوصا انى شيك اوى وعضلا وطويل ووسيم شويه
ولما قومت هى كانت بتبصلى لفوق ودا منظر لوحدو يضحك 😂😂
المهم انا قعدت فى دور كامل لوحدى
بمعنى اصح انا اشتريت شقتين و الدور كان عباره عن شقتين ولو حد سالنى ليه هرد عليه ببساطه ان العقارات بتزيد مش بتقل فمنها انو راحه ليا ونها انو بزنس بعيد المدى
نرجع لموضوعنا
جيت فى مره وانا لسه رايح اطلع السلم
ملحوظه الاسانسير كان عطلان
لقيتها نازله وكالعاده نازله بسرعه فخبطت فيا بس البنت يعينى كانها خبطت فى جدار
داخت شويه وانا كنت ماسكها لتقع واستغليت دا وقربتها منى اوى كانى حاضنها وهى لما استوعبت الموقف اترمت عليا وبعدين رجعت بسرعه لورا واتاسفت فانا بابتسامه قولتلها انتى علطول كدا مستعجله قالتلى اصلى خارجه مع صحباتى بس قولتلها طب انتى كويسه قالتلى اه انا تمام
عملت انى بعدلها شعرها وقولتلها تمام كدا شكلك جميل روح انبسطى
وسيبتها وطلعت
بس انا كنت شاكك فيها لان ببساطه كلامها باين انها بتخبى حاجه
كنت عايز عم عبدو علشان اساله عن المطقه شويه فمكنش موجود وكانت زكيه موجوده فسالتها عن السكان وقالتلى عن اسماءهم واعمارهم واذواقهم وشويه كمان وكانت هتجيب مقاساتهم الداخليه للحظه شكيت انها مخابرات بس افتكرت ان دى الستات عادى
قالتلى على الاء البنت اللى بخبط فيها ديما وانها شاكه فيها لانها وهى نازله من عند الست مريم فوق فى مره لقيتها ارتبكت وكانت بتعدل فى هدومها وكانها كانت مع حد وشافت الاستاذ عمرو بيمشى هو كمان معاها بس هو عمل انو بيصبح عليها وانو لسه شايفها
انا عملت اهبل وقولت اما اجرب انا كمان خصوصا انى بحب النوع دا
ملحوظه انا مهنتى الاساسيه مبرمج
روحت وقعدت على اللاب شويه وقعدت اخلص شويه شغل وقولت انزل وكانت الساعه ٨ بالليل وانا نازل شوفت الاء مع واحد كبير فى السن ٣٧ كان ماسكها زانقها وكاتم صوتها بايده
ملحوظه انا حطواتى محدش بيحس بيها ودا بسبب الكوتشى وانى كنت بتدرب على كدا
وسمعته بيقولها :اااااااه يشرموطه كسك احلى من كس مراتى
الاء : اااااااه نيكنى كمان يا عمو مش قادره وهو كان مسرع اوى وبيقولها هجيب قالتله هاتهم بره
وقام جايبهم على طيزها و الشرموطه لبست البنطلون من غير ما تمسح طيزها حتى وطلعت وانا كنت واقف مستنيها وهى طالع اتخضت منى وانا قومت ماسكها وانا ببتسم وقولتلها وانا بهمس ايه اللى انتى عملتيه دا كانت يعينى بتحاول تمسك فسها قولتلها ششششششش تعالى
وطلعت بيها للدور بتاعى وقومت منزلها على ركبتها
هى من نفسها فهمت ونزلت سوسته البنطلون
واول ما طلت زبى برقت اوى وبصتلى بخوف
لانه كبير شويه عليها
بحركه رومانسيه قومت محسس على شفايفها وفاتح شفتها التحتانيه وهى بتبص فى عينى بخوف وهيجان
وقومت مسك زبى حاطه على شفايفها
وهى بدات تمص وكانت كويسه فى المص
مسكتها بالراحه وقعدت اسرع واحده واحده وهى بتمص زبى وكانت اصوات المص ايه مزيكا لوحدها
بعد كدا حبيت انى اهيجها او اجننها بمعنى اصح
قولتلها انتى شكلك اصلا قلقانه روحى دلوقتى
انا كنت عايز انيكها بس انا بقرف ان حد يكون قبلى وقولت تروح تاخد دش وتجيلى على نظافه
المهم نزلت بعدها علشان اخرج انا وروحت قعدت على البحر شويه وكنت هايج كل ما افكر فى الموضوع لدرجه ان فى واحده شحاته وهى بتطلب شافت زبى عامل خيمه
جت وقالتلى مش محتاج حاجه يا بيه وبتبتسم كدا قولتلها لا
وقومت اروح علشان عايز اشتغل على حجات كتير
بعد يومين وانا نازل الصبح عندى اتفاقيه رايح اخلصها لقيتها نازله مع ابوها وامها كانو ناس جينتل وكمان ذوق اوى وكان الاسانسير اتصلح
فنزلنا سوا وانا كنت عامل فيها من بنها علشان محدش يحس بحاجه وهى كانت بيس خالص
وانا راجع كانت هيا فى الاسانسير واستنتنى لحد ما طلعت معاها وكنت واقف عادى بس هى كانت بتحاول تقرب منى قولتلها مش هنا علشان هنا سهل نتقفش
هى ساكنه فوقى و انا قومت طالع ولقيتها واقفه جوه
قومت ساحبها وقولتلها تعالى
كانت لابسه تنوره مبينه فخادها وانا ماسك نفسى بالعافيه
قالتلى مستعجله
قولتلها معلش هنتاخر شويه قالتلى طب بسرعه
فبدات ابوس شفايفها وهى مبسوطه و بتضحك ومسكت بزازها عصرتهم كنت ببوس الشفايف وانزل على رقبتها وكانت صوت نفسها عالى شويه ونزلت على بزازها وهى بالهدوم وكنت بقفشهم اوى وبعد كدا طلعتهم بره وياااااه على الملبن الوردى
كانت تهبل كنت عمال ارضع فيهم اوى ولانها قصيره قومت شايلها وقعدت ابوس وارضع من شفايفها وبزازها
وبعد كدا نزلتها وخلتها تنزل تمص وكانت كويسه فعلا فى المص وسالتها انت من امتى بتتناكى قالتلى من وانا عندى ١٤ سنه
قومتها ولفيتها وسندتها على الباب بتاع شقتى ورفعت اديها لفوق ومسكتهم ثبتهم على الباب
ودخلت زبى فى كسها لصغير دا
وكانت احلى ااااه سمعتها
الاء: اااااه بالراحه زبك كبير اوى يا عمو
انا شويه وهتاخدى عليه
الاء :طب بسرعه علشان ماما
قولتلها انتى قولتى بسرعه متزعليش بقى
وبدات انيك فيها بسرعه يعينى البنت كانت بتحاول تكتم صوتها وانا كنت برزع فيها وطيزها الجيلى اوى د. كانت بتترج على الاخر وهى ابتدت تصوت فقومت كاتم صوتها وكنت بسمعها بتزووم وبتترجانى اخلص وانا الصراحه مش قادر اوقف خصوصا ان منظرها وهى تحتى وانا ماسك اديها الاتنين بايد ولازقهم فى الباب بتاع شقتى و رافع التنوره لفوق وطيزها بتترج وانا برزع على الاخر و كمان نعتبر على السلم لا وكمان اللبوه كانت لابسه اندر فتله
وكانت عماله تبصلى لفوق وعنيها فيها متعه رهيبه وبتقولى خلاص كفايه وهى فعلا كانت استوت اوى لانى حسيت انها جابتهم
وهى كانت كل شويه اوووووف اااااااااااه يا عمووووو انت رهيييييب بررااااحه
هاتهم بره مش فى كسييييي
وكنت خلاص هجيب قولتلها عايزاهم فين قالت على طيزى قولتلها لا هجيبهم فى كسك يا لبوه
وكنت بديها سبانكات خلت طيزها الملبن دى حمرا اوى اوى
وفضيت لبنى فى كسها وهى اححححححححح سخن اوى يا عمووو
كانت بتحاول تمسك نفسها بعد ما سيبت اديها
وبدات تعدل التنوره وترجع بزازها اللى كانو بيترجو من شده النيك ولبست الاندر وفجاه نزلت على ركبها تبوس زبى وبتقولى تسلم يا عمو انت متعتنى اوى بس ينفع اللى انت عملتو دا انا كسى اتقطع قولتلها دا لسه كدا احنا فى الحوله الاولى قالتلى لا مينفعش وقمت تجرى على السلم تطلع فوق
وهى طالعه شوفت كسها وهو بينزل لبنى على رجليها والاندر غرقان منظر خلانى عايز انيك تانى وزبى وقف اوى
بس كدا دى اول قصه اكتبها حابب اسمع الاراء 🥰
