دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
أنا إبراهيم عندي ٢٥سنة طولي ١٧٥ووزني ٧٢ جسمي معقول نسكن في بيت العيلة كل عم من أعمامي الخمسة له شقة في البيت حديث التخرج من كلية التربية قسم اللغة الإنجليزية وأعمل حاليا في إحدي المدارس الخاصة بمرتب زهيد معروف بين الأقارب وأهالي قريتنا بالاحترام ودماسة الأخلاق واللي متطلعشي منه العيبة أبدا وده صحيح لكن بجانبه أنني أعشق النساء وخاصة المتزوجات لا أعلم لماذا؟هي غريزة وخاصة اللواتي تخطين الثلاثين وتبدأ الحكاية عندما أقترح علي أحدي الأقارب أن أعطي درسا لابنها وهو في الصف الثاني الابتدائي فوافقت دون تفكير فإنكم لا تعلمون من الاي طلبت مني ذلك ......
إنها صابرين مرات عمي ماهر وعمي ماهر يعمل في القاهرة يقعد هناك طول الاسبوع وينزل أجازة خميس وجمعة صاحبة الوجه الملائكي تملك من العمر ٣٠ وجسدها يعجز عن وصفه الشعراء حاجة كدة صاروخ بزازها واقفة طول الوقت بسبب ومن دون سبب طويلة وياسلام علي الطيز حاجة كدة كرباج واتفقت معها بعد استأذان عمي ماهر علي ثلاث أيام في الاسبوع السبت والاثنين والأربعاء من الساعة ٥المغرب وعلاقتي بها كانت عادية جدا أو هكذا تظهر وشقتها هي الشقة الملاصقة لنا في البيت وجاء عمي يوم الخميس واتفقت معه علي الموعد طبعا مفيش فلوس ده انا ممكن اتعلق فيها لو طلبت :smi: لأنه عيب عندنا وتبدأ الحكاية يوم السبت ضربت الجرس في الموعد وفتحت لي مرات عمي تلبس جلابية بيتي كما هو العادة دائما وشعرها الأسود الحرير ملموم ودخلت قعدت مع بودي وكان عيل لمض وسئيل لكن هنعمل ايه" لأجل الورد يتسقي العليق "وكانت مرات عمي تجلس معنا في نفس الغرفة وتضحك علي رد ابنها علي وشوية راحت تعمل الشاي الأنبوبة خلصت فنادت علي عشان أجيب الأنبوبة الاستبن من عندنا واركبها وكان المطبخ ضيق فانا داخل افك الفاضية حكيت فيها من الجنب كدة فقولتلها معلشيقالت ماشي بزهق كدة وركبت الانبوبة وانا خارج كانت هي بتجهز الكوباية عشان تحط فيها الشاي والسكر فحكيت فيها برده راحت مزعقة لي المرة دي وتقولي مش تحاسب يا زفت رحت أنا سايبها وماشي ومكملتش الدرس مع بودي وكأني زعلان ......وتستمر الحكاية دي كانت مجرد مقدمة أتمني تعجبكم إلي اللقاء:wave:
إنها صابرين مرات عمي ماهر وعمي ماهر يعمل في القاهرة يقعد هناك طول الاسبوع وينزل أجازة خميس وجمعة صاحبة الوجه الملائكي تملك من العمر ٣٠ وجسدها يعجز عن وصفه الشعراء حاجة كدة صاروخ بزازها واقفة طول الوقت بسبب ومن دون سبب طويلة وياسلام علي الطيز حاجة كدة كرباج واتفقت معها بعد استأذان عمي ماهر علي ثلاث أيام في الاسبوع السبت والاثنين والأربعاء من الساعة ٥المغرب وعلاقتي بها كانت عادية جدا أو هكذا تظهر وشقتها هي الشقة الملاصقة لنا في البيت وجاء عمي يوم الخميس واتفقت معه علي الموعد طبعا مفيش فلوس ده انا ممكن اتعلق فيها لو طلبت :smi: لأنه عيب عندنا وتبدأ الحكاية يوم السبت ضربت الجرس في الموعد وفتحت لي مرات عمي تلبس جلابية بيتي كما هو العادة دائما وشعرها الأسود الحرير ملموم ودخلت قعدت مع بودي وكان عيل لمض وسئيل لكن هنعمل ايه" لأجل الورد يتسقي العليق "وكانت مرات عمي تجلس معنا في نفس الغرفة وتضحك علي رد ابنها علي وشوية راحت تعمل الشاي الأنبوبة خلصت فنادت علي عشان أجيب الأنبوبة الاستبن من عندنا واركبها وكان المطبخ ضيق فانا داخل افك الفاضية حكيت فيها من الجنب كدة فقولتلها معلشيقالت ماشي بزهق كدة وركبت الانبوبة وانا خارج كانت هي بتجهز الكوباية عشان تحط فيها الشاي والسكر فحكيت فيها برده راحت مزعقة لي المرة دي وتقولي مش تحاسب يا زفت رحت أنا سايبها وماشي ومكملتش الدرس مع بودي وكأني زعلان ......وتستمر الحكاية دي كانت مجرد مقدمة أتمني تعجبكم إلي اللقاء:wave:
