NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,502
نقاط
20,614
انا سحر زوجة اكرم انا هاحكى ليكم حكايتى مع الجنس يمكن فى حكايات مكنش يعرفها زوجى من قبل بس دلوقتى كلكم هاتعرفوا انا قبل ما اتجوز اكرم كنت زى اى واحده عاديه وكان ابى غنى الى ان حدث له خلل فى مدياته وباع كل اللى عنده وسكنا فى حى شعبى وكان بيتنا بعيد شويه عن البيوت المجاوره بجانب المقطم وكان البيت دورين ونحن نسكن فى الدور التانى وامامنا بيت مكون من دور ارضى فقط يسكن بها رجل وامراءه ساعرفكم عليها فيما بعد وطبعا بطبيعة الحى اتغير طريقة لبسى حسب المكان فبعد ما كنت بالبس الجينز والجوب القصير خلاص بقت عبايات سوداء وجوبات واسعه وبلوزات عاديه وايشاربات رخيصه كالتى ترونها مع اغلب السيدات الشعبيه وكنت وقتها مخطوبه لشاب غنى شعرت وقتها بانه يبتعد عنى وبيغيب عليه فى مواعيده الاسبوعيه بالرغم انى كنت بحبه جداااا وكنت بسيبله نفسى لما كان بيجى يزورنا فكان بابا فى عمله وما فيش غير ماما معايا فكانت بتسيبنا لوحدنا فتره كبيره بس طبعا مش كل حاجه كان بياخدها يعنى بيبوسنى ويبفتحلى البلوزه ويطلع بزازى من السوتيان وكان يحسس على كسى وطيازى من تحت الجوب بتاعى ومرت الايام على ذالك الى ان تركنى خطيبى فى اوئل دخول الصيف وكنت عارفه ان دا هايحصل وكنت فى حالة اكتئاب شديده وكنت دائما اختلى بنفسى ليلا داخل البلكونه ومطفيه نور الغرفه وعينى على صحراء المقطم عين على جارتنا التى تسكن امامنا فكنت اراها تنشر الغسيل وهى بقميصها القصير وكيلوتها ايضا الصغير الذى يكشف نصف طيزها وبزازها العاريه من غير سونتيان وكانت تنظر الى اعلى فترانى على الضوء الخافت وتشاور بيدها لتحيتى فاحيها فكنت اشاهد زوجها لما بيجى بالليل وتدخل هى لتجهيز العشاء وهوا فى الحمام ياخذ الدش بتاعه وبعدها اراه يدخل غرفة النوم وهوا يرتدى الكيلوت بتاعه وجارتى تغلق شباك البلكونه وعينها على وتشاور بتحيه الوداع ولغاية انا ما اتعب وادخل انام فى بعض الاحيان اتخيل منظر جارتى هى وزوجها وهما يعاشران بعض واحيان اخرى اتذكر خطيبى وهوا بيحسس على كسى وساعتها اروح فاتحه رجلى وقالعه الكيلوت وامارس العاده السريه الى ان انام ومرت الايام على ذالك الا ان كنت فى البلكونه صباحااا ورايت جارتنا تشاور لى وتكلمنى وتقول انا جايالك دلوقتى ينفع وفعلا طلعت وحيت امى وقالت انا طبعا قولت اجى ارحب بيكم احنا جيران من فتره وازاى كل دا ومنعرفش بعض وتكلمنا احنا التلاته وحكت امى ما جرى لنا وما جرى ليى من خطيبى وتاثرت ماجده جارتنا للحكايه وقالت لامى لا انتى تسيبى لى سحر وانا هنسيهالك الدنيا واعتبرينى اخت لسحر وفعلا ماجده بقت تاخدنى السوق نشترى الخضراوات كل يوم واوقات كتيره كنت بقعد عندها لغاية بالليل قبل جوزها ما يجى وقد اشتد حر الصيف وكنت يوما عندها وكانت تردى كيلوتها فقط وانا ارتدى جوب واسع وبلوزه فقالت ماجده انتى ايه مش حرانه فقلت طبعا حرانه بس فقالت بقولك ايه انتى خلاص المفروض نكون اخدنا على بعض اقلعى هاجيبلك قميص من عندى فقلت لا انا لابسه كمبيلوزون من تحت فضحكت ماجده وقالت هوا فى حد دلوقتى بيلبس كمبى وقلعت هدومى وكان الكمبيى قصير وجسمى طبعا بان ونظرت اليه ماجده كان رجل ينظر اليه لدرجة انى وشى احمر وقالت ايه دا كله ومسكتنى من يدى ولفتنىو قالت ايه الجمال دا كله وايه البياض دا يخربيت طيازك وكسك انا لو جوزى شافك مش هايعتقك الا لما ينيك خمسين زب بس ايه الشعر دا كله الى على رجليكى لا انتى كويس انك قلعتى انا هاعملك حتة حلاوه اخليكى عروسه فقلت بيائس علي يا ماجى هاتعملي لى سويت فقالت هوا يعنى لازم يكون فى راجل فى حياتك عشان تهتمى بنفسك لا خلاص انتى اسمك سحر والاسم دا جميل ولازم يبقى جمالك على اسمك فدخلت معها المطبخ الى ان خلصت الحلاوه وقعدنا فى الصاله وفرشت ملايه على الارض ومسكت رجلى وقعدت تشيل الشعر وانا اتوجع فقالت لا انتى تكلمينى عن نفسك عشان تنسى الوجع فقلت اكلمك عن ايه فقاتلت كلمينى عن خطيبك فاخذت اكلمها منذ ما عرفته وانهيت الحديث وقالت ماجده كلمينى بقى لما كنتى بتقعدى معاه لوحدك فضحكت وكانت ماجده وصلت عند فخادى من فوق ووجدت نفسى بفرد ظهرى على الارض ويد ماجده تفتح فخادى وتمشى بيدها بقطعة الحلاوه فى بطنىء وعلى فخادى وانا اقص عليها ما كان بنى وبين خطيبى من تحسيس وبوس ومص لسكس انا كيف كنت امصلو زبو وراحت يد ماجده نحو كيلوتى تنزعه برفق وانا اصعد بوسطى لاعلى لكى اسهل لها قلع الكيلوت ووصلت يدها الى كسى تنزع عنه الشعر الغزير الي علي كسي فاخذت اتاؤه من الوجع ومن الشهوه التى اجتاحتنى وهى تردد وماذا كنتى تفعلى عندما كان يمسك بكسك وانا احكى وهى تنزع الشعر وعندما انتهت مسكت ايدى ووضعتها على كسى وتقول شوفى كنت مخبيه الجمال للكس دا كله تحت حبة الشعر دول وتحسست كسى لاول مره بدون شعر ووجدته شديد النعومه واشتدت شهوتى ووجدت ماجده تباعد فخادى اكتر وشعرت بانفاسها تقترب من كسى ثم راحت مطلعه لسانها وادخلته بكسى فشاهقت من شدة اللذه واخذت تفتح كسى باصابعها وتلحس بلسانها واخذت اتئاوه بصوت عالى الى ان انزلتهم مية وعسل كسي فقمت وحضنت ماجده من سعادتى واذادت علاقتى جدا بيها وفى احدى جلساتى معها فكنت خلاص اخدت عليها لدرجة انها كانت بتعطينى قمصان نوم من عندها لكى اجلس بيها وانا معها وفى بعض الايام كنت اجلس عاريه تماما وكانت اوقات كتيره جدا ماجده تلحس كسى فاصبحت مدمنه لماء كسى وكنت اكلمها عن زوجها بينها وبينه فكانت تضحك وتقول انى لو مكنتيش بنت كنت وريتك احساس الزبر لما بيدخل جوا كسك وكانت تكلمني عن مدا سعادتها وزبر جوزها داخل كسها وهو بينيك فيها بأنها سعادة لاتوصف بس عموما انتى لو عملتى علاقه مع حد ممكن تجيبيه عندى هنا على شان يفرشك كسك وينيكك من طيزك علشان انت بنت مفيش مانع وضحكت وقلت طيب ممكن اطلب طلب منك فقالتلي عيونى يا سحر فقلت انا عاوزه اشوفك وانتى بتتناكى مع جوزك فقالت بس كده انهرده خليكى فى البلكونه وانا هاسيب الشباك مفتوح عشان تتفرجى علي ابراحتك وانا وجوزي ابنتنايك وكيف بينيكني وبالفعل اخدت وقتى عندها وطلعت وجلست بالبلكونه وطلعت ماجده تشاور لى وهى بقميصها القصير لكى استعد لكي أشوفها وجوزها بينيكها ودخل زوجها كالعاده يرتدى كلوته الابيض وجلست ماجده بجانبه وامسكت بزبره تداعبه وتكلمه الى ان اخرجت زبره وقعدت ماجده تمص زوبر جوزها ثم صعدت عليه وهى تعطيه طيزها وامسك كيلوتها وانزله من على طيزها واخذ يلحس كسها وخرم طيزها من الخلف وماجده تمص زبره وهى تنظر الى وانا فى قمة شهوتى فازلت انا ايضا كيلوتى واخذت العب بكسى وانا اشاهدهم وقد اعطتنى ماجده ظهرها وامسكت زبر جوزها وادخلته بكسها واخذت تنزل وتصعد عليه الى ان انزلتهم انا وجريت على الحمام اعمل بيبى واغسل كسى من العسل الي نزل من كسي وما زال المشهد يدور براسى ودخلت البلكونه مره اخرى وجدت ماجده نائمه جنب زوجها وهى فاتحه رجليها ولبن جوزها على كوسها وزجها بجانبها بينيكها من الخلف وحاطط زبو بطيزها ويتحدثان.مع بعض وهو بينيكها من طيزها وهي في قمه السعادة .....وفى اليوم التانى ذهبت اليها كالعاده احدثها عن اللذه التى رايتها فقلت لها بس انا بسمع عن الملل مع الازواج فقالت ماجده لا الملل مش معايا انا شوفى انتى تلبسى العبايه دى ونروح نجيب الخضار وهقولك انا بضيع الملل ازاى فقلت طيب ما انا لابسه اهوا قالت لا اقلعى الجيبه دى والبسى العبايه دى وخدى الكيلوت دا البسيه فاعتطنى كيلوت قطن طرى جداا والبستنى العبايه بدون كمبيى وخرجنا انا وهى ووجدتها تاخذنى على محطه اتوبيس فقلت ايه دا احنا رايحين فين فقالت رايحين السوق فقلت بس احنا بنروح السوق على رجلينا لانه قريب منا فقالت انتى مش عايزه تعرفى ازاى مش بيجيلى ملل فقلت اه فقالت خلاص استنى وانتى هاتعرفى لوحدك وكنت اسير وانا اشعر بانى مش لابسه حاجه وكنت اشعر بان طيازى تتجه فى كل مكان من الكيلوت الطرى الذى ارتديه وجاء الاتوبيس وكان مذدحم بشده فقلت دا زحمه اوى فقالت هوا دا المطلوب فصعدنا انا وهيا وكنا ندخل الاتوبيس بجانبنا ووقفنا بالعافيه امام احدى الكراسى وكان امامى رجل فى الاربعين وامام ماجده شاب بالعشرين فكنت احاول الابتعاد بقدر ال***ان ان ابعد بطنى عن كتف الرجل الجالس امامى فقالت ماجده بوشوشه فى اذنى لا سيبى نفسك خالص بصى عليه واتعلمى ووجدت ماجده تضع طيزها بكتف الشاب الذى احمرت اذنه من احساسه باللذه وفعلا تركت نفسى لهزات الاتوبيس وانا اضغط ببطنى على كتف الرجل وابتعد حسب هزات الاتوبيس الى ان وجدت الرجل يرفع كوعه ويقربه ناحية كسى وانا عامله مش واخده بالى وطبعا الناس ورايا مش سايبنى اللى حاطط كف ايده على طيازى وكل ما ينزل الرجل الذى يلعب بيده ياتى رجل تانى يلتصق بزبره خلفى ورجل ثالث يدخل يده بفلقتى طيازىويدخل يده لكى يحسس على كسى كل هذا ايضا يحدث لماجده الى ان نزلنا وقالت ها ايه رايك فقلت ماجده انا عايزه اتناك دلوقتى فضحكت وقالت ها الملل موجود فقلت طبعا لا انتى طبعا انهرده هاتتناكى فقالت طبعا فقلت يا بختك فقالت لا تقلقى هاسيبلك الشباك مفتوح وانتهينا من الشراء وركبنا الاتوبيس واحنا راجعين ولكن للا سف الاتوبيس مكنش زحمه ورجعنا ومرت الايام على هذا النحو اللى ان جئت بيوم عالكعاده ذهبت لكى نذهب انا وماجده الى السوق فقالت لي انا تعبانه انهرده يا سحر روحى انتى وتبقى تجيبلى حاجتى معاكى وترددت فقالت مالك فقلت طلعيلى العبايه اصلى عايزه اركب الاتوبيس فضحكت ماجده وقالت خلاص احنا شدينا حالنا اهوا وفعلا لبست العبايه والكيلوت ونزلت وانا نازله على السلالم وقفت فجئاه ثم امسكت الكيلوت وقلعته ووضعته فى الشنطه التى معى ومشيت فى الشارع بدون الكلسون وانا اشعر بان طيازى ترقص من الفرح لاننى حررتها فكانت فلقتى اليمين طلع لفوق وتنزل وتبادلها فلقتى الشمال الى ان ركبت الاتوبيس ولكننى لاحظت بان هناك رجل صعيدى يتبعنى ويركب الاتوبيس معى و وقف الصعيدى ورايا تماما واعطيت بطنى لشاب بالعشرين يجلس امامى والصعيدى يدخل زبو بفلقتى طيازى من خلف العباية وعندها احسست بزبره وهوا نائم يلمس فخادى من عن الركبه ورويدا وقف زبره كقطة الحديد يدخل بين فلقتى طيازى لدرجه انى حسيت بالعبايه وهى تدخل بطيزى الى ان جائت المحطه ونزلت ونزل ورايا وما زالت العبايه تدخل فى فلقتى طيازى وتركتها وكانت مصيده لمعظم الرجال فكل من رانى بالسوق احتك بيه الى ان اشريت واتجهت الى الاتوبيس معاوده وايضا الرجل الصعيدى ورايا واكن الاتوبيس فى قمة زحمته وركبت ولصق ورايا الصعيدى بين فلقتى طيازى ورجلين اخرين يضعون يدهم علي طيزي من الجنب يحسسون الى اننى انزلت سائلى عسل كسي اكثر من ثلاث مرات ونزلت من الاتوبيس والصعيدى ورايا الى ان دخلت بمدخل بيت ماجده ونظر اليه وقال ابوس جزمتك اطلع معاكى فقلت طيب استنانى شويه فدخلت فقلت لماجده فى راجل معايا ادخله فقالت فيه حد شافه معاكى فقلت لا دا كان ماشى ورايا لا تقلقى فناديت عليه ودخل الصعيدى يجرى وشافته ماجده وضحكت وقالت ايه دا فقلت لا استنى انتى شوفتى حاجه و***ست زبر الصعيدى ورفعت الجلابيه واتخيضت ماجده من منظر زبه الي كان طوله حوالي خمسة وعشرون سنتمتر وضخم وقالت لا انتى تاخديه لفه وتسبهولى أنا عوزاه ينيكني زيك بهالزب الضخم وفعلا دخلنا انا وهوا غرفة النوم وقلعت العبايه هوا شافنى وراح قايل يابوى هااااااااا وراح ناطط عليه منيمنى على السرير وراح قالع الجلابيه وراح رافع رجلى على كتافه وعايز يدخله فى كسى فقلت لالا انا بنت فكانى قلت للهواء وادخله بكسى دفعه واحده وصرخت من شدة الالم ودخلت ماجده ورات زبره بداخل كسى وصرخت وقالت سيب البنت والرجل لا يسمع احد فنظرت الى ماجده وقلت لها خلاص سيبيه ينيك كسي اه ه ه ه ورحت خالعه السونتيان بتاعى ومسكت راسه وشديتهم ناحيه بزازى لكى يرضع منهم وراتنى ماجده وانا فى دنيا تانيه ونامت جانبى وقلعت الكيلوت وفتحت رجليها لكى تنعم بزبر هذا الصعيدى الفحل ورات ماجده الصعيدى وهوا يرتعش ثم امسكت بزبره واخرجته من كسى لكى ينزل اللبن على بطنى وما زال بزر الصعيدى واقف وهوا ينهج وراحت ماجده شتدته ناحيتها وبلت كسها بيرقها ووضعت راس زبره بكسها وادخل الصعيدى زبره بكس ماجده التى صرخت من ضخامة الزب الي دخل كسها وصار ينيك فيها بعد ما خلص ينيكني واستمر ينيكني انا وماجدة اكتر من ساعتين وهو ينيكني مرة وينيك ماجدة مرة لما كسي استوي من النيك وماجدة ايضا والى لقاء تانى مع أحلي نيك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%