NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية اصحاب من الحفلة الجامعية الي الحفلة الجماعية | السلسلة الاولي | - عشرة أجزاء 7/9/2023

  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و MrOmar
اسلوب وسرد ممتاز بس ياخسارة الاحداث قليلة ويعتبر الجزء صغير..
شكرا على ذوقك

موضوع قلة الاحداث دة علشان متكونش كلها جنسية بحت او احداث عامة بس
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
اسلوب وسرد ممتاز بس ياخسارة الاحداث قليلة ويعتبر الجزء صغير..
ةالجزء مش صغير انا بقعد اكتب فيه كتير جدا لحد ما يعدي تارجت انا عامله
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و MrOmar
انتظااااار الاجزااء القادمة روووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad
قصة حلوة بس خد بالك أنتا خمتنا و عملت أجزاء صغيرة فى الاول و تانى و أول جزء فيهم تكرار لمقطع كبير , فى أنتظار الاجزاء الجديدة فى أسرع وقت ممكن
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad
قصة حلوة بس خد بالك أنتا خمتنا و عملت أجزاء صغيرة فى الاول و تانى و أول جزء فيهم تكرار لمقطع كبير , فى أنتظار الاجزاء الجديدة فى أسرع وقت ممكن
فين التكرار دة طيب ممكن تقولهولي علشان اخد بالي منه

والجزء الجاي قريب جدا
الوقت مشغول بس
 
  • عجبني
التفاعلات: fucker one
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا ابتديت امل 😬
الجزء السادس انت اتأخرت عليه اوي
شكلي هنكسل القصه دي
رغم ان بدايتها جميله وممتعه جداااا
 
  • عجبني
التفاعلات: Moheb sex و الحريف Gehad
انا ابتديت امل 😬
الجزء السادس انت اتأخرت عليه اوي
شكلي هنكسل القصه دي
رغم ان بدايتها جميله وممتعه جداااا
اتقلي تاخدي حاجة نضيفة
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad
تم أضافة الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad
عااااااش السابع علطول بقي
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad
مشاهدة المرفق 264402


بداية الكلام ان دى اول قصة ليا ومتسلسلة واي ملاحظات ياريت


الابطال الاوائل في القصة (( علي / دعاء / يونس / رضوى ))

تبدأ الحكاية في اوائل ايام في الجامعة واول معرفة دعاء ب علي صاحب اخوها يونس "دعاء و يونس اخوات توأم "

بداية الاحداث لما علي صاحب يونس يعدي عليه بعربيته وهما رايحين الجامعة ولاول مرة يشوف دعاء اخت يونس ويستغرب الزاي مشافش الوحش دة قبل كدة ويتفاجىء ان دعاء رايحة معاهم الجامعة ويركبوا معاه العربية وعلي عمال يفكر في القمر اللي راكب معاه وشاغلة دماغه وتمر الايام ويبقوا سوا مع بعض مع الجامعة ويتصاحبوا علي ودعاء وياخدوا على بعض في عدم تركيز من يونس

وفي يوم يونس ميروحش الجامعة ويتقابل علي مع دعاء ويتكلموا ويعرض عليها يوصلها وبعد لحظات ارتباك وتردد واقناع من علي تقبل دعاء وتركب معاه العربية وفي لحظات صمت واحراج واعجاب لانهم اول مرة يبقوا في العربية مع بعض لوحدهم من غير يونس يبدأوا يتكلموا كلام مالوش علاقة بحاجة غير انه يدل على ان في حاجة بتبدأ جواهم ويطلب علي من دعاء رقم موبايلها وتديهوله بعد احراج ويوصلها لقرب البيت ويمشوا وطول اليوم عمالين يفكروا في بعض وسر الصمت علي الكلام الغير متناسق و الاعجاب الخفي اللي بينهم ومستنيين اشارة اللي ينورها الاول فيهم في موبايل التاني



وفي اخر اليوم ودعاء مستنية التليفون يرن تلاقي رسالة عالواتساب من علي بيسأل عليها ويبدأ الشات والكلام منهم في تفاصيل وكلام كتير ويوصل الكلام للاعجاب والصحوبية والحب ويبدأ معاكسات علي لدعاء وغزله في جمالها وشعرها والكلام يبقي فيديو ومرة وهما بيتكلموا فيديو دعاء متاخدش بالها من التيشرت الكت اللي لابساه والرقبة المفتوحة وواسعة ويبلم علي اول ما يشوف المنطر دة ويعاكسها لحد ما فجأة دعاء تاخد بالها من لبسها تقوم ترتبك وتقفل الفيديو في لحظة وتظبط لبسها وعلي يتصل بيها تاني وهي مش عارفة ترد عليه لحد بعد محاولات اتصال كتير ترد عليه وتقوله الزاي مينبهاش باللبس اللي لابساه فيقولها



علي : حد يبقي قدامه الجمال والجسم دة ويطلب انه يستخبى منه دة انا لو عليا اطلب اشوف اكتر

دعاء : (بكسوف وخجل ومفاجأة من الكلام ) اتلم يا قليل الادب انا غلطانة اني كلمتك فيديو اصلا

علي : موافقك اني قليل الادب وعايز اقل ادبي اكتر بس اشوف الجسم الصاروخ دة تاني

دعاء : لو مبطلتش كلامك عن جسمي هقفل

علي : اهون عليكي تقفلي وتسيبي النار جوايا من اللي شوفته

دعاء : باي يا علي

علي : لا خلاص هسكت ومش هعاكسك تاني دلوقتي

دعاء : يعني ايه مش هتعاكسني دلوقتي - معني كدة انك هتعاكسني كمان شوية يعني ولا ايه

علي : انا لو عليا معاكسش بس

دعاء : مش فاهمة

علي : مش فاهمة ايه - في ايه اللي بعد المعاكسة - اكيد فعل

دعاء : انت اتجننت - قول انت قصدك ايه

علي : هقولك قصدي بس متزعليش

دعاء : لو هيزعلني هقفل

علي : خلاص مش قايل بقي وهسيبها جوايا

دعاء : ( الفضول بيحركها وعايزة تعرف) طيب قول وهحاول مزعلش

علي : عايز بوسة

دعاء : (مبتردش و اتصدمت من الكلمة وان الزاي علي اتجرأ يقولها كدة )

علي : الووو - الووووو - الوووو



تقوم دعاء قافلة السكة وضربات قلبها بتدق على اخرها ومش عارفة تاخد نفسها من قلة ادب علي اللي ظهرت فجأة كدة وبتحس بتأنيب الضمير انها هي اللي سمحتله انه يقول الكلام دة وقررت توقف المهزلة دي علشان علي مبتجرأش عليها اكتر من كدة وقررت انها متركبش عربية علي تاني مع يونس اخوها وهتقرر تروح الجامعة لوحدها

وفي نفس الوقت علي عمال يتصل بيها مبتردش ويكلمها عالشات ومفيش اي رد و القلق بدأ يدخله من ان علاقته ب دعاء كدة خلاص باظت وهو اتسرع في الكلام معاها والاكتر من كدة انها ممكن تقول ليونس وتحصل مشكلة وفضل طول الليل مش عارف ينام وبيفكر هيعمل ايه في لما يقابل يونس لحد ما تاني يوم لقى تليفونه بيرن ويونس بيتصل بيه الساعة 9 الصبح وهو لسه منامش ومش عارف يرد ولا يكنسل ولا يعمل ايه لحد ما قرر انه ميردش لقى رسالة عالواتساب من يونس

يونس : انت فين يا بني مبتردش ليه

علي : ( اطمن من طريقة الكلام وقال يرد ) في البيت مكنتش سامع التليفون

يونس : طب يلا انا مستنيك هتعدي عليا ولا اجيلك انا

علي : لا انا هالبس واجيلك ربع نصاية وابقي عندك



علي لبس ونزل وبيفكر الزاي هيقابل دعاء وعايز يكلمها لوحدهم يعرف ايه اللي زعلها كدة ويحاول يعتذرلها ووصل لبيت يونس رن عليه لقاه نازل لوحده - استغرب بس مرضيش يسأل علي دعاء علشان ميعكش الدنيا ويونس يشك ان في حاجة والموضوع مش ناقص - فيونس بيقوله في ايه يا عم انت ساكت ليه كدة اليوم دة غريب جدا انت ساكت ودعاء بتقول مش عايزة تنزل معايا وبتقول هتروح لوحدها وبسالها بقولها في ايه بتقولي تغيير وبتفكر تشوف حد من اصحابها يروحوا مع بعض بس انا حاسس ان في حاجة غريبة -



علي حس ان الموضوع اتقفل وكدة يونس ممكن يشك فحاول يفك الدنيا ويعدي اليوم لحد ما يلاقي فرصة يكلم دعاء ويعرف يعتذرلها ويوضح لها ان يونس بيقول ان في حاجة غريبة وكدة ممكن الموضوع يتقلب عليهم هما الاتنين - لحد ما شافوا دعاء في نص اليوم في الجامعة واقفة مع واحدة صاحبتها (رضوى) وشافوا يونس وعلي وشافوهم وراحوا لدعاء وصاحبتها واتكلموا مع بعض والكلام جاب بعضه وفي وسط الكلام جه تليفون ليونس انه عنده مشوار يخلصه ولازم يمشي من الكلية بسرعة ومش هيعرف يروح مع علي وقال لدعاء بقي لو هتروح هي مع علي علشان اليوم في محاضرات كتير وهيتأخروا للساعة 8 وعلي وافق طبعا وعرض علي صاحبتها رضوى كمان لو تروح معاهم فرضوى اتحرجت ويونس قالها عادى يا رضوى ما دعاء معاكي وكدة كدة علي ودعاء هيوصلوكي الاول فمتقلقيش مفيهاش حاجة

علي حس ان الحجر اللي على قلبه اتشال ان في فرصة انه يتكلم مع دعاء لفترة طويلة وهما مروحين بعد ما يوصلوا رضوي وفضل يفكر في الكلام اللي هيقولهولها ومع نهاية اليوم ركبت دعاء ورضوى مع علي وطول الطريق مفيش كلام يذكر اتقال لحد ما وصلوا رضوى ونزلت .. وبدأ الحوار بين علي ودعاء

علي : متزعليش يا دعاء انا مكانش قصدي انك تزعلي

دعاء : ( مبتردش ومش عارفة تقول ايه )

علي : انا عارف انك زعلانة وبتفكري في بطريقة مش كويسة غير تأنيب الضمير بس انا معرفش قولت كدة الزاي

دعاء : (بعصبية ) انت مدرك انت قولت ايه بالظبط

علي : عارف ومش عايزك تزعلي

دعاء : ازعل ايه انت اتجننت

علي : ( بيقلب الموضوع بهزار ) ما هو انا عندي حق برده . حد يقدر يمسك نفسه و القمر ادامه كدة بجس...

دعاء : بس احترم نفسك

علي : لا مش هحترم نفسي

دعاء : متكملش واسكت يا اما هنزل واركب اي تاكسي

علي : هحاول بس موعدكيش



وفضلوا طول الطريق مناوشات وكلام خفيف لحد ما وصلوا قرب بيت دعاء وعلي ركن العربية ودعاء كانت هتنزل خلاص من العربية راح علي ماسك ايديها وقالها بحبك - دعاء اتكسفت وارتبكت - قام علي مقرب من وشها واداها بوسة خفيفة علي خدها - راحت دعاء اتخضت ونزلت جري من العربية ومشيت علي بيتها - قام علي نازل وراها ودخل وراها لحد البيت لقى دعاء واقفة ورا الباب ادام الاسانسير ومغمضة عينيها ومش عارفة تاخد نفسها راح علي مقرب منها وقالها دعاء بحبك ولسه بتفتح عينيها قام علي حاضنها حضن جامد جدا وبدأ علي يملس على شعرها وقرب من وشها وباسها تاني في خدها ودعاء مش عارفة تتحرك كأنها اتجمدت ووشها احمر قام علي مقرب شفايفه من شفايفها وباسها في شفايفها ودعاء كانت هتقع من اللي بيحصلها قام علي ماسكها من جنبها وفضل يبوس شفايفها اكتر وبدأت دعاء تتجاوب معاه وجسمها كله اكنه اتكهرب وعلي اتجرأ اكتر وفضل يحسس علي جنب دعاء اكتر واول ما بدأ يوصل بايديه لصدر دعاء قامت انتفضت وسايباه وجريت دخلت الاسانسير وعلي بيبصلها وهو مذهول من اللي داقه في حلاوة شفايفها و اد ايه جسم دعاء طري وملبن اوي كدة



طلعت دعاء ومشي علي وكل واحد فيهم في ملكوت تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه



علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي - انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ

دعاء : اوعي تقول كدة تاني

علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي



علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف - اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي



علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية



والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))



وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )



علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي

ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه



علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي - انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ - امال لو قولتلك اسمه الحقيقي

دعاء : اوعي تقول كدة تاني وبطل قلة ادب

علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي



علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف - اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي



علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية



والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))


-------

نهاية الجزء الأول


انتهى الجزء الاول بالاحداث بين علي ودعاء في اوضة يونس وهي خارجة

-------------------------------------------------------------------------------------------------

الجزء الثاني

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))



وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )



علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي

ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه



علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي - انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ - امال لو قولتلك اسمه الحقيقي

دعاء : اوعي تقول كدة تاني وبطل قلة ادب

علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي



علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف - اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي



علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية



والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))



وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )



علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري دعاء هتقول ليونس اخوها عاللي حصل دة ويبقي في مشكلة بينهم وفضيحة ومشاكل بس يا ترى هتقوله ايه - هتقوله انه بعد ما باسها ولمس صدرها اتفقوا انه يطلع يبوسها كمان في اوضة اخوها - وطرد الفكرة دى من دماغه لان دعاء مشتركة معاه بشكل ما من وجهة نظره في اللي عملوه مع بعض واثناء التفكير دة الوقت خده ونسي يكلم دعاء ويتصل بيها



- ودعاء الناحية التانية مستنية علي يتصل وبتفكر في نفس الموضوع اللي بينهم وهل تساهلها دة بداية منها انها تفرط في اخلاقها قبل جسمها بالسهولة دى واللي زود احساسها دة انها تجاوبت لكلام علي بعد اللي حصل في مدخل البيت ووافقت انه يطلع وتروح تسلم عليه وتعمدهم هما الاتنين انهم يعملوا دة في غياب اخوها اللي تم في اقل من دقيقة وقررت انها توقف المهزلة دى لما علي يتصل بيها - واللي ضايقها اكتر ان علي متصلش ودة خلاها تضايق جدا وتقرر فعلا توقف الموضوع دة



تاني يوم الصبح علي اتصل بيونس وقاله انه جايله في الطريق علشان يروحوا الجامعة ويونس قاله انه مستنيه وهيقول لدعاء علي ما تجهز وينزلوا - وعلي وصل تحت البيت ويونس قاله 5 دقايق وهنزلك انا - دعاء مش هتيجي النهاردة بتقول مكسلة - فقاله ماشي انه مستنيه - وبعدين بعت لدعاء عالواتس

علي : صباح الجمال على احلى قمر

دعاء : ( شافت الرسالة ومردتش)

علي : ايه الجميل تقلان عليا ليه

دعاء : ( مبتردش برده )

علي : طيب انتي مش جاية الجامعة ليه

دعاء : (مبتردش برده )

علي : طيب لو مردتيش عليا وقولتي انك نازلة انا هقول ليونس انا كمان مش رايح وجالي مشوار وهوصله الجامعة وارجعلك وانا عارف ان والدك ووالدتك نزلوا ومفيش حد في البيت - دة غير ان يونس كدة هيشك ان في حاجة اننا لما نقول احنا الاتنين فجأة اننا مش رايحين الجامعة خصوصا بعد ما وصلتك امبارح لوحدنا

دعاء : ( شافت الرسالة واتفاجئت من كلام علي انه ممكن يرجعلها وتحصل فضيحة حرفيا لو حد شافه راجع وهي في البيت لوحدها دة غير موضوع شك يونس دة - وقررت انها تنزل وخلاص علشان اليوم دة يعدي لحد ما تفكر كويس ممكن تعمل ايه مع علي )

علي : طيب لما يونس ينزل هقوله اني هوصله وارجعلك واستحمليني بقي



دعاء قامت بسرعة تلحق يونس وقالتله انها نازلة وافتكرت انها عندها معاد مع واحدة صاحبتها في الجامعة وكانت ناسية وقالتله استنى هنزل او انزل انت وانا هحصلك عالعربية -

ومفيش دقيقة وعلي لقى يونس بيتصل بيه وبيقوله استنى يا عم 10 دقايق معلش دعاء غيرت رأيها وقالت انها هتنزل معانا ولو عايز تطلع بدل ما انت واقف في الشارع كدة -

علي قاله لا انا هستنى هنا انزل انت ونستنى مع بعض

وفعلا يونس نزل وقعد مع علي في العربية شوية ومفيش ربع ساعة ولقوا دعاء جاية عليهم

وعلي اكنه بيشوفها من اول وجديد شايف صاروخ حقيقي جاي عالعربية واد ايه دعاء حلوة اكتر ما كان شايفها حلوة قبل كدة من اول يوم شافها فيه

- ودعاء فتحت العربية وركبت ومقالتش ولا حرف ولا حتى سلمت على علي

- ويونس بيقولها مش تسلمي عالراجل اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش بالليل وانتي بتقولي لازم اطلع اشكره على انه رجع مخصوص (بتريقة عليها)

- دعاء نفخت بزهق ومردتش على اخوها

- وعلي قاله يا عم سيبها براحتها انا غلطان اني رجعت مخصوص بس انت علشان حبيبي يا يونس مردتش اكدرك انت وتقولك روح هاتلي الكتاب من علي

- ودعاء عمالة تنفخ على اخرها من كلامهم ومفتحتش بؤها بكلمة وعمالة تزهق وتنفخ لحد ما وصلوا الجامعة ادام الكلية راحت نازلة وقافلة الباب وسايباهم وداخلة من غير ولا كلمة

- يونس قال مالها دى

وراحوا نازلين هما الاتنين وقضوا اليوم تمام وكل حاجة وفي اخر اليوم يونس راح لدعاء وقالها هتيجي معانا ولا هتعملي زي الصبح وتبقي مكشرة طول السكة

- دعاء قالتله ايه السخافة دى انت بتتكلم كدة ليه انا براحتي

- علي تدخل في الحوار يلطف الجو ويقولها طبعا براحتك يا دعاء تعالي يلا ومش هخلي يونس يقولك حاجة وانت يا يونس بطل ترخيم علي دعاء



وفعلا ركبوا هما التلاتة العربية وطول الطريق الكلام بين يونس علي - ودعاء ساكتة بتلعب في الموبايل-

ويونس قاله : ادخل الشارع الجاي دة

علي : ليه دة مش طريقنا

يونس : ادخل بس في محل موبايلات هنزل اجيب منه حاجات للموبايل وهقابل حد هناك وانت معلش وصل دعاء بقي واستحمل رخامتها

دعاء : (بتبصله بغيظ وفجاة راحت قايلاله ) انت بتهرج انت كل يوم متروحش البيت على طول - تعالي وابقي انزل بكرة هات اللي انت عايزه

علي : متقولش كدة يا بني وبطل تغليس على اختك

يونس : يا عم ادخل الشارع ونزلني وابقى اديني درس الاخلاق دة بعدين - وانا هنزل يا دعاء وابقي قوليلهم في البيت اني هتأخر شوية - ونزل من العربية

دعاء :(مردتش عليه وفضلت تلعب بالموبايل- وهي لسه راكبة ورا )

علي : خليكي براحتك يا جميل وانا هشتغلك سواق كمان لو عايزة بس ترضي عني يا دودو

دعاء : (مبتردش ولسه بتلعب بالموبايل )

علي : (بطأ العربية وفجأة راح مادد ايده ناتش الموبايل منها وحاطه ادامه عالتابلوه ) وقالها ابقي ردي عليا بقى وانا اجيبلك الموبايل

دعاء : انت بتهرج - انت الزاي تشد الموبايل من ايدي - هات الموبايل دة

علي : (مردش عليها وعمال يدندن)

دعاء : هات الموبايل يا علي متهزرش وبلاش تعمل الطريقة دي

علي : (مردش برده)

دعاء : طيب لو مجبتش الموبايل ورديت عليا كويس انا هنزل من العربية وهي ماشية

علي : لو عايزاه مدي ايدك خديه ( وهو بيهدي وراح راكن في شارع جانبي هادي مفيهوش حركة كتيرة)

دعاء : انت ركنت ليه هات الموبايل ونفضها سيرة

علي : ما قولتلك مدي ايدك خديه هو انا منعتك

دعاء : ماشي يا علي ( وبتمد ايدها تجيب الموبايل وطلعت بايديها ووشها وصدرها تقريبا ما بين الكرسيين اللي ادام)



قام علي مقرب منها بسرعة وبايسها علي خدودها وراح ماسكها من بطنها يسندها - دعاء انتفضت ومدت ايدها بسرعة خدت الموبايل ووهي بترجع علي راح مرجع ضهر كرسيه لورا عالاخر مع سندته ومسكته لبطنها وراح ماسك دعاء ساندها على ضهر الكنبة في الجزء اللي فاضي فيه وراح بايسها في شفايفها ودعاء بتحاول تهرب منه وخايفة من حد يشوفهم - وفجأة علي مسكها من رقبتها بايد وايده التانية مسك بيها صدرها وهي بتحاول تفلت منه بس حركة ايده علي رقبتها وصدرها خلت اعصابها اكتر تسيب ومتقدرش تقاوم وفضل علي واخد شفايفها في شفايفه وهاريها بوس وايده في نفس الوقت بتلعب في صدرها ونزل بلسانه وشفايفه علي رقبتها بوس وعض ولحس وايديه الاتنين عمال يلعب في صدر دعاء وهي مش قادرة تتحرك وعلي مش عاتقها هاريها بوس وتقفيش وهو بيقولها ايه الصدر الجميل دة وهي بتتأوه من ايده اللي على صدرها وبطنها ومش عارفة ترد - وعلي قالها عارفة بقى صدرك دة اسمه الحقيقي ايه - ودعاء مش قادرة ترد ونفسها عالي جدا وضربات قلبها سريعة عالاخر - وعلي بيقولها - هقولك طالما مش عارفة - انا ببوسك دلوقتي من شفايفك ورقبتك وماسك في ايدي احلى بزاز ملبن طرية عالاخر - دعاء اول ما سمعت كلمته دي فضلت تتأوة جامد اه اه اه اه وتشد شفايف علي اكتر على شفايفها - وعلي عمال يبوسها اكتر وبدأ جسمها يهدى واحدة واحدة وتبص في عيون علي نظرة بتقول (ايه اللي انت عملته فيا دة ) - وعلي فهم نظرتها وقالها بحبك يا دعاء - ودي كانت اول مرة علي يقولها لدعاء اللي حست انه فعلا بيحبها وقامت حضناه حضن جامد اوي - وعلي قالها للدرجة دى - وراح بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها

--------------------------------------------------

نهاية الجزء الثاني




الجزء التالت

انتهى الجزء التاني بين دعاء وعلي في العربية واللي حصل بينهم

--------------------------------------------------------------


الجزء الرابع


علي بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها



علي اتحرك بالعربية و دعاء في ملكوت تاني خالص ومغمضة عينيها ومبتتحركش ولا بتنطق نص كلمة وعلي عمال يبص عليها وهو سايق من مراية العربية ووصلوا على اول شارع دعاء - وعلي بيقولها يلا يا دودو هتوحشيني مع اني مكنتش عايز اوصلك بيتك - كنت عايز اخدك ونكلع على بيتنا احنا وانا هعيشك ملكة فيه انا وانتي بس - دعاء بصتله وهي بتتحرك بالعافية وفتحت الباب ونزلت ونسيت شنطتها وكل حاجتها عالكنبة من اللي حصللها ويادوب خدت الموبايل ومفتحتش بؤها بكلمة حتي ومشيت ناحية البيت ودخلت وقفت ادام الاسانسير ومتحركتش -) قامت باعتة رسالة لعلي اللي كان مستنيها تدخل البيت ويطمن عليها بتقوله في الرسالة ) بتقوله انا مستنياك جوة - علي شاف الموبايل والرسالة وراح قافل العربية جري وداخل على بيت دعاء وشافها واقفة ادام الاسانسير راح ماسكها من ايديها وشاددها وطلعوا سلالم نص دور بحيث محدش يشوفهم لا اللي داخل العمارة ولا اللي واقف في اول دور حتى وقام ماسك دعاء من وسطها وهي اول ما لمسها ساحت في ايديه ومبقتش قادرة تقف وعلي مفوتش دة وراح زانقها في الحيطة وماسك وسطها جامد ونازل بوس على شفايفها ورقبتها وبايديه بيلعب في صدرها جامد وهاريها تقفيش ودعاء ضايعة منه عالاخر وعلي بيمدح في جسمها وهو بيبوسها ويقولها شفايف تهبل يا دعاء ورقبة ولا صدرك قصدي بزازك ملبن يتاكلوا اكل ويترضعوا اوي ودعاء مش عارفة تتحكم في جسمها ومغمضة عينيها وبتسمع كلام علي في جسمها ومش قادرة تنطق وعلي تمادي ونزل ايديه مسكها من ورا وقالها دي اللي في ايدي دي طيزك يا دعاء طيز صاروخ من اول يوم شوفتك فيه وانا بحلم امسك طيزك دي وراح ضاربها عليهة من فوق البنطلون ودعاء مش قادرة تقف وعلي زنقها اكتر وعمال يلعب في جسمها في بزازها وطيزها بايديه وبشفايفه علي شفايفها ورقبتها وودانها ووشها كله ومد ايده علي بين رجليها من ادام وقالها دة بقي اللي فيه الشهد كله دة كسك يا دعاء اللي مدوبك من عمايل ايدي في جسمك واللي مسيره ادوق الشهد بلساني من عليه - هنا دعاء مقدرتش تمسك نفسها من كلام علي وايديه اللي عمالة تلعب في كسها زي ما بيقولها ولولا ان علي خد باله انها بتجيب عسلها وقفل بؤها بشفايفه كانت صرخت باعلى صوتها في العمارة - وفضلت تنتفض وعلي مش سايب كسها ومش مبطل لعب فيه بصوابعه وايده التانية علي بزازها لحد ما خلاص دعاء مبقتش قادرة تقف حرفيا وعلي مسكها حضنها علشان متقعش وفضلت في حضنه لحد ما هديت وجسمها استعاد توازنه وبتبصله وبتشاورله وتقوله بصوت خافت جدا بحبك يا علي - وبدأ صوتها يطلع واحدة واحدة وبتقوله انا هطلع وعلشان خاطري متلمسنيش دلوقتي انا مش قادرة - كل دة وعلي عمال يبصلها وهي بتتكلم ومبسوط بانه وصل لمرحلة فشيخة مع دعاء ومبسوط اكتر انها انبسطت وقالها وانا كمان بحبك يا احلى واجمد دعاء - وطلع معاها باقي الدور الاول لحد الاسانسير وملقهاش حركة في الدور راح مدخل دعاء الاسنسير وخاطف بوسة سريعة على شفايفها فبتحاول دعاء انها تزقه راح لاففها وحاضنها من ورا وقالها انا هاكلك بعد كدة وراح زانقها على الاسانسير بجسمها ادام وضهرها كله ليه وراح ضاربها علي طيزها ضربة خفيفة وقالها علشان تحرمي تزقيني تاني وراح قايلها خدي بقي صباعي دة بين طيزك ودة اسمه بعبوص في طيزك بختم بيه على جسمك النهاردة يا دودو وراح سايبها وخرج والاسانسير قفل على دعاء وطلع بيها لفوق في وسط انبساط ومتعة متبادلة من علي ودعاء


دعاء طلعت فوق الشقة ومكانش حد موجود لقت علي بيرن عليها

وعلي : يقولها ايه الاخبار عندك يا مزة

دعاء : مفيش حد

علي : يا ريتني كنت وصلتك لفوق بقي - كنت دوقت من العشل اكتر

دعاء : (بكسوف ووشها احمر) حرام عليك كفاية اللي عملته فيا دة انا دماغي مش فيا ومش عارفة اتلم على بعضي

علي : ما انا اللي هلملك جسمك كله في ايدي واظبهطولك

دعاء : احترم نفسك بقي يا علي

علي : دة انا محترم خالص اهو - هو في احترام اكتر من كدة

دعاء : انت سافل يا علي واللي بتعمله دة مش هيجيبها لبر

علي : دة هيوصلنا البر والبحر كمان ونبقي فيه لوحدنا واكلك اكل انتي وجسمك وحلاوتك دى

دعاء : انا جسمي مفيهوش حيل للي بتعمله دة - كفاية عليك سفالتك عليه من شوية - والالفاظ اللي قولتها

علي : انا قولت ايه

دعاء : انت عارف وبطل صياعة

علي : فكريني كدة

دعاء : انت بتستعبط - مش هقول طبعا

علي : ااااه قصدك يعني لما قولت شفايفك وصدرك

دعاء : انت قولت كدة برده - انت مسبتش جسمي كله الا لما حددته بالاسم ولمسته بايديك كمان

علي : معذور يا دودو - حد يبقي راكب معاه فرس كدة ويسيبه في حاله - دة الفرس لازم يترك...٠

دعاء : ( مقاطعاه بسرعة) بااااس متكملش سفالة يا علي احترم نفسك انا ميتقاليش كدة

علي : امال يتقاللك ايه - وانا قولت ايه - انا بقول عالفرس اللي لازم يتركب

دعاء : يا سلام - ما انت اللي لسه قايل فرس دة على مين

علي : قصدك الفرس اللي يتركب - عليكي طبعا يا فرسة

دعاء : انت قليل الادب يا علي واحترم نفسك

علي : هحترم نفسي بس بشرط

دعاء : من غير شروط - انت شروطك اخرها مصايب

علي : لا ما هو الشرط دة يا اما هعمل مصيبة فعلا

دعاء : عايز ايه

علي : بوسة وصورة

دعاء : نعم !! الزاي يعني

علي : بوسة كدة ( وراح بايسها في التليفون ) وصورة كدهو بكاميرا الموبايل

دعاء : ماشي - بوسة اهي ( ويعتتله بوسة سريعة ) وصورة اهي وصلتك عالواتس ( وبعتتله صورة لنفسها سلفي وهي لسه باللبس اللي لابساه )

علي : ايه السربعة دى - انا عايز بوسة بصوت حلو -

دعاء : اهو ( وبعتتله بوسة طويلة حاجة بسيطة ) خالصين بقي

علي : وللصورة ؟ ما اناةلسه شايفك كدة

دعاء : انت عايز ايه يا علي بالظبط

علي : صورة بالبجاما اللي كنتي لابساها من كام يوم الكت واللي رقبتها مفتوحة

دعاء : لا طبعا - دة كانت غلطة ومش هتتكرر

علي : طيب انا ادام العمارة لسه ممشتش بالعربية - وانتي فوق لوحدك - هتبعتي الصورة ولا اطلع اشوفها بنفسي

دعاء : انت اتجننت - مش هفتح طبعا

علي : عادي هخبط والناس تشوفني بقي وتبقي مصيبة

دعاء : بلاش استعباط يا علي - بص استني هغير والبس الطقم دة تاني وتشوفني بيه ثانية واحدة بس بالكاميرا وهقفل على طول

علي : ماشي - ادامك دقيقة واحدة بس يا اما هتلاقيني بقولك طالع

دعاء : ماشي - دقيقة


علي قرر يفاجئ دعاء ويربكها بجرس الباب وهي في لحظات عدم تركيز وقلق وعقلها مش فيها بكامل طاقته - وخصوصا انه عارف ان النهاردة الخميس بابا ومامتها بيعملوا زيارات عائلية وبيرجعوا مش قبل الساعة ١٠ ودة كان عرفه من يونس في خلال فترة معرفتهم - ويونس كمان لسه ادامه مش قبل الساعة ١٢ بالليل على ما يوصل البيت - والساعة كانت لسه يا دوب ٧ - فقرر يطلع بسرعة قبل ما دعاء تفكر تغير بحيث انه يخبط عالباب وفي نفس الوقت يبعتلها انه مستني الصورة في العربية - ومكانش عنده خطة انه يعرف يعمل ايه مع دعاء او ميعرفش وساب الموضوع لظروفها

- وفجأة دعاء لقت الجرس بيرن فيعتتله تقوله

دعاء : الجرس بيرن شكل بابا ومام جم -

علي : لا محدش طلع انا قاعد واخد بالي - يمكن البواب او حد من الجيران عايز حاجة شوفي كدة ومتتأخريش -

دعاء : ماشي اصبر بقي عالصورة -

علي : ماشي بس مش هستني كتير -


ومن لغبطة دعاء فتحت الباب من غير ما تسأل مين على اساس ان العمارة كلها معارف وفجأة لقت علي في وشها ولسه بتفتح بؤها قام علي قافلها بؤها بصباعه وماسك ايديها وبيشاورلها تسكت ودخلها جوة وقفل الباب وهي مصدومة - وقالها

علي : وحشتيني - مقدرتش استنى الدقيقة وتبقي صورة وانا في ايدي اني اشوف الحقيقة

دعاء : ( مصدومة ومش عارفة تنطق ولا فاهمة الجرأة دي حاتله منين انه يطلعلها الشقة ولا مصدقة )

علي : ايه مفيش اتفضل يا علي

دعاء ( اخيرا نطقت ) اطلع برة يا علي انت اتجننت - انت عايز تجيبلي مصيية

علي : اخص عليكي يا دودو - مصيبة ايه - دة انا بحبك ( وقام مقرب منها ودعاء بتبعد ولزقت في باب الشقة )

دعاء : علي - انزل يا علي ونتكلم في التليفون

علي : لا مش هنزل الا لما تعمليلي شروطي ( وقام مقرب من وش دعاء ومن شفايفها ويقولها دة اول شرط البوس )

دعاء : انت اكيد اتجننت ( انزل يا ع..)

علي : ( قام بايس دعاء من شفايفها ومانعها عن الكلام ودعاء بتحاول تفلفص من ايده ووشها منه بس علي مش سايبلها فرصة وزانقها جامد في الباب وفضل يبوس فيها حوالي دقيقة لحد ما ظعاء كان نفسها هيتقطع وبعدين ساب شفايفها ولسه مقرب وشه في وشها) ايه الشفايف العسل دي

دعاء : انزل يا ( لسه هتفتح بؤها تتكلم قام علي بايسها تاني وماسكها كويس بس المرة دى كانت دعاء بتلين خالص واعصابها بتبوظ خالص وعلي بدل ما كان ماسكها علشان متهربش بقي ماسكها علشان متقعش )

علي : ( بدأ يسيب دعاء و يهدى ايديه بدل ما هو ماسكها علشان مش تهرب بدأ يطلع بايده على صدرها وجنبها ويحسس عليهم براحة وساب شفايف، دعاء وقالها ) بقى كنتى عايزة تحرمينا من المتعة دى يا مزتى - اهون عليكى تبقى حلوة و جامدة كدة وابقى انا محروم ومنتعذب اوى كدة

دعاء: روح يا علي - انا مش هستحمل اللى بتعمل ده

على: ده اول طلب - فيه الثانى

دعاء - تانى ايه - انا معدتش قادرة اتحرك

على - الطلب التانى (الصورة)

دعاء - صورة ايه انا قدامك أهو - عايز ايه تانى

على - لا - البيجاما الكت - والا ..٠ ٠

دعاء َ من غير والا - اصبر وانا هلبسها واجى بس تنزل على طول بعدها

على - البيجاما الاول

دعاء - دقيقة وراجعة

على ( بيفكر دعاء فعلا هتغير البيجاما وتطلع ولما يشوف الفرس ده كده هيعمل ايه -)

خرجت دعاء لابسة تيشرت البيجاما عاابنطلون الجينز اللي كانت لابساه وعلي اول ما شافها صفر ومتفاجئ - البيجاما كانت كت وصدرها مفتوح لاول الفتحة اللي بين الصدر وكمان قصيرة يا دوب مغطية الصرة - وقال دة الجسم دة احلي بكتير من الصور - انا امي بتحبني اني طلعت كنتي هتضحكي عليا بصورة -

دعاء - ارتحت - انزل بقي يا علي قبل ما حد ييجي

علي - محدش جاي قبل الساعة ١٠ - انا عارف الروتين كويس اوي

دعاء - دة انت مخطط لكل حاجة بقي

علي - ابدا دة من حظي بس - بس ممكن احط خطة وانفذها

دعاء - كفاية كدة يا علي

علي - طلب اخير وهنزل علي طول

دعاء - ايه

علي - بنكلون البيجاما اشوفك بيها كاملة وهنزل

دعاء - ايه - لا طبعا مش هينفع يا علي - لو عملت ايه ابدا

علي - خلاص انا قاعد

دعاء - يا علي مش هينفع متحاولش

علي - ليه مش هينفع

دعاء ( بعد تردد ) لانه مش بنطلون دة شورت

علي - انا كدة مش نازل يعني مش نازل ) وبعد محايلات وتمنع من دعاء كتير استجابت ودخلت تغير لشورت البيجاما واول ما خرجت كانت مكسوفة لان الشورت يا دوب معدي نص رجليها من فوق واقرب للهوت شورت من الشورت (

علي قام مقرب من دعاء وقالها ولا كلمة - وماسكها بوس في شفايفها وايده علي صدرها ودعاء كانت استوت من نظراته وحالة الهياج اللي بقالها حوالي نص ساعة معاكسات وبوس وقبلها موضوع العربية والاسانسير )

وعلي عمال يفعص في صدر دعاء ويقولها بزازك ملبن يا دودو وعمال يبوس في شفايفها وفجأة نيمهاةعالكتبة اللي وراها ونام فوقها وعمال نزل يبوس في رقبتها لحد ما وصل لاول صدرها لاول البيجاما وعمال يبوس ويقفش فيه وبدأ يبوس صظرها من فوق البيجاما اللي يا دوب اكنه بيبوس بزازها لان البرا كان صغيرة ومع الحركة ولعب ايديه فيها نزلها علي بطنها ودعاء في عالم تاني من المتعة وعمالة تتأوة واول ما علي لمس بلسانه جوة حلمة بزازها بعد ما حرك البيحاما ووسع فتحتها لقى دعاء اتشنجت ومسكت راسه جامد ونزلت عسلها وعلي مش سايبها ومش مبطل بوس وقام رافعةالبيجاما خالص لرقبتها وبانت بزازها كلها ادامه وفكلها البرا ودعاء مش قادرة تقوله لا او اه من كتر المتعة وعلي ماسك بزازها الاتنين بوس وتقفيش ولحس الخلمات وعمال يهيجها بكلامه ووصفهةلبزازها اللي زى الملبن وجرية وتترضع وتتقفش ومتتسابش دى ودعاء عمالة تنزل عسل على اخرها من عمايل علي ولسانه علي بزازها وعمالة تتأوه على اخرها

وفجأة علي اتهور ونزل علي سرتها ويلحس في بطنها لاول الهوت شورت وبيحاول يحرك الاستك لتحت علشان يقلعه لدعاء ودعاء اتخشبت ومسكت ايديه بتمنعه وعلي فهم وقرر يغير من اسلوبه علشان ميفصلوشوراح منيمها على بطنها ورافعلها ركبتها وبدأ يحسس على طيزها ويضربهاةضرب خفيف ويحاول ينزلهاةالشورت واحدو واحدة من ورا وفعلا شاف اول طيزها بالخط الفاصل بينها وحاول ينزله اكتر ونزله فعلا لنصه وكانت دعاء لابسة اندر ٧ لونه اسود شكله هيجه اكتر عليها وكان هاين عليه يقوم يركبها وهي فرسة ادامه كدة واللي يخصل يحصل بس قرر يهدى شوية وبعدين نزلها الهوت شورت لحد ركبتها وباين ادامه طيز كرية وبيضة ومش مصدق انه من ساعة مكانش عارف الجسم دة كله عامل الزاي وفجأة بقي بيلمس ٩٥ % منه وعمال علي يبعبص في طيز دعاء وصباع تاني بيبعبص في كسها ودعاء في دنيا تانية من المجون والمحن والتأوهات والعسل اللي بينزل من غير حساب واللي حس بيه علي بالل الاندر بتاعها عالاخر ودة سهله انه يحس بكس دعاء اكتر واكتر اكنه لامسه هو وقرر علي انه يتمادى في الموضوع اكتر في جسم دعاء ودخل صباعه جوة للاندر من ورا من عند طيزها وصباعه التاني بيهيج كسها اكار وراح مدخله هو كمانوعلي كسها


وهنا دعاء صرخت من اللي بيحصلهاةدة - هي البنت المحترمة اللي كانت من يومين بس بتكشم لاي حد يكلمها دلوقتي بس شبه عريانة الا من اندر رفيع شفاف مبلول من عسل كسها فيبين ملامحه اكتر من لعب ولد في جسمها وانتهك كل مكان فيه بايده ولسانه والفاظه اللي وصفت كل مكان فيه وبعدين لمسته ومكسته ولعبت فيه ومش قاظرة حتي تمنعه وكل دة علي كنبة بيتها في الصالة اللي لو اي حد قرر يكنسل مشواره فجأة هتلاقيه بيفتح الباب واول حاجة هيشوفها جسم بنتهم العريان وفي واحد بيلعب فيه زى ما هو عايز وشخصيتها اللي مش موجودة والغالب عليها شخصية كسها اللي مسيطرة ومتحكمة فيه كله واللي علي بيتمادي وبتحس بصباعه على كسها حرفيا من جوة الاندر والصباع التاني دخل جوة الاتدر بيبعبص في طيزها وفجأة حست بالاندر بيتشال من علي جسمها وفعلا سقط اخر حصن من دفاع جسمها عنها وهو الاندر اللي شده علي فجأة من علي طيزها اللي بقت واضحة ادامه كلها من غير اي ساتر ولسه هتحاول تعترض او تقول حاجة لقت ايد علي نازلة علي طيزها ضربة اد ما هي خفيفة في الام الا انها كبيرة في الهياج واكبر في احكام سيطرة متعة طيزها وكسها في جسمها وسامعة صوت علي بيقولها انا كان عندي حق ما قولت جسم فرس عايز يتركب - والمفاجئ ليها انها مقدرتش تعترض على كلمته دي زي ما اعترضت عليها من اقل من ساعة واكتفت بتأوتها وتعبير عن هيجيانها من الضربة اللي خلى علي يزود في الضرب وبعبصة كسها اكتر وعسلها اللي استمر في النزول - كل جشمها بيعبر عن نفسه الا لسانها مش قادر يقول لأ

------------------------------------------------------------------

وكدة تبقى نهاية الجزء التالت قبل بوابة الجنس ما تتفتح على اخرها بينهم



انتهى الجزء التالت بحوار بين دعاء ونفسها وهي نايمة على ركبها ومستسلمة لعلي يعمل فيها كل اللي هو عايزه لحد ما دخل عليها الشقة مرورا بتحرشه وتجرأه عليها نهاة بانه قلعها كل لبسها علشان يبدأ فصل الحكاية التاني ( الحب والجنس)



منظر دعاء وهي على ركبها وعريانة من كل حاجة حتي من شخصيتها الاغتراضية خلى علي يتجرأ ويفكر اكتر وسكوتها وعدم اعتراضها على كلمته اللي رماها ان دة جسم فرسة محتاج يتركب علي انها طعم خلاه يحاول يدخل صباعه ففي طيز دعاء من مستعينا بعسل كسها واللي من خلاله سمع اول كلمة قالتها دعاء من اكتر من نص ساعة

دعاء - بيوجع يا علي -

وعلي - يرد عليها متخافيش هدخله بالراحة وهفتحلك طيزك بالراحة يا دودو

دعاء - ايه - لا

علي - بس يا فرسة - هفتحلك طيزك واركبك كمان - زى ما احنا متفقين دى طيز فرسة محتاج تتركب - واناةالفارس اللي هركبها

دعاء - لا يا علي - انا خايفة - بيوجع

- علي - متخافيش يا دودو ( وبدأ علي فعلا يحاول يدخل صباعه في طيز دعاء اللي كانت ضيقة جدا والموضوع كان صعب جدا على دعاء اللي عمالة تتاوة وتترجاه انه يعمل بالراحة - لحد ما دخل علي صباعين مش كاملين في وسط صريخ دعاء - )

وراح علي سأل دعاء اللي كانت في دنيا تانية تايهة فيها في بحر المتعة - سألها على كريم او مرطب - ترد عليه دعاء بصوت مبحوح جوة في اوضتي عالتسريحة في كذا واحد - ويفكر علي انه يدخل يجيبه وقرر ياخد دعاء معاه ومسك ايدها قومها تمشي معاه لجوة وهي منومة مغناطيسيا او اكتر تمشي ادامه وشايف جسمها وكيزها بتترحك ادامه زي الجيلي الطري وتشاورله على التسريحة وترمي نفسها عالسرير علي بطنها ويرجع علي يكلع برة يجيب لبسها اللي واقع منها برة تحسبا لو حد جه ويبص بسرعة على اي حاجة تخصه عالارض ملقاش حاجة ودخل في ثواني كل دة لدعاء اللي شافها عمالة بتتلوي بجسمها عالسرير ويروح عالتسريحة يفتح علبة كريم جسم ويقفل الباب عليهم ويدهن بالكريم طيز دعاء كلها ويقومها على ركبها ويرجع يبعبصها تاني في طيزها وصوابعه على كسها يهيجها اكتر ويدخل صباعه في طيزها ويدخل بسهولة اكتر مع الكريم ويحاول في التاني يدخل بصعوبة شوية ويزود كريم اكتر ودعاء عمالة تتأوة وتقوله كفاية كدة سيبني يا علي وعلي مش سامعها اصلا ويضربها علي طيزها شوية يهيجها اكتر


وقلع علي لبسه وهو عمال يبعبص في كس وطيز دعاء وصوابعه جوة طيزها ويحط كريم على زبه ويبدأ يحط زبه على كس دعاء يمشيع عليه لتنتفض -- دعاء وتقوله لا هنا لا --في اول كلام عاقل تقوله من ساعة مثلا -- ويحرك زبه ويزود الكريم عليه ويوقفه على خرم طيز دعاء ويضربها عليها ويبدأ يدخل زبه في طيز دعاء واحدة واحدة وتحاول دعاء تتحرك تمنعه بس بعد ايه - علي ماسكها من جنبها كويس وراكب عليها وحاكمها اوي - ويقوم مدخل راس زبه في خرم طيز دعاء اللي تصرخ صرخة يكتمهالها علي ويضربها اكتر على طيزها وهو مهدي الدخول ويبدأ يدخل واحدة واحدة في زبه في طيز دعاء اللي عمالة تصرخ بصوت واكي وتتاوة وترجو علي انه يطلع بس علي خلاص قرر وركب وبينيك كمان فلو البيت اتملى ناس اهل دعاء هيفضل ينيك برده ومش هيبطل الا لما يشبع من طيز دعاء - واكتر من نص زب علي دخل في طيز دعاء وبدأ يحاول يخرجه ويدخله ببطأ ويسرع شوية وتبدأ دعاء تستجيب وتأوهاتها تقل - ويقولها خدي زبي في طيزك يا دعاء - انا بنيكك دلوقتي بزبي - انتي بقيتي متناكتي يا دودو والدليل زبي اللي في طيزك بينيكك دة -


ودعاء تحس بزب علي جواها بعد صوابعه اللي فشخت طيزها وبعبصت كسها وجسمها كله واحساسها وعلي بيقولها عالكريم وهي مش مصدقة انها على اعتاب انها تسلم جسمها رسمي لواحد يكمل فيه اللي بدأه من اول الليل - وكان جوابها على طلب علي لكريم بدل انه يفوقها بالعكس هيجها اكتر وقالتله على مكان الكريم على تسريحة اوضتها في اشارة وتصريح منه انها موافقة بالرد عليه انه يفتحها زي ما بيقول - ويركب طيز الفرسة اللي تحته اللي هي نفسها (دعاء ) - وكمان بتدله عالمكان اللي يركبها فيه ويفتح حصون طيزها فيه وخو اوضتها وسريرها اللي هتفضل تنام عليه بعد كدة وتفتكرت كل يوم وعلي راكبها - وزي ما هي رمتله التصريح علي لقطه وخدها من ايدها لعرشها سريرها اللي هتنهزم عليه بدل ما كانت هي سيدته عرشها في سريرها - خلت فارس يطلع على عرشها ويحطها علي عرشها ويركبها فوقيه ويحتل عرشها وحصونه ودفاعاته في اول ليلة من الحرب - وتدخل دعاء الاوضة وزي ما اتمنت ان علي يجيب لبسها من برة عمل فعلا دة - علشان تنفرد بانهزامها ليه اكتر و كمله بقفل بابها عليهم - وان مفيش قوة هتقدر تمنعه انه يسحقها ويعتلي عرشها - ومع قرب زب علي لكسها وقولتها لأ له اللي لو كان حاول مرة واحدة بس كمان مكانتش هتقدر تكرر الاعتراض والتمنع - وباحساس المتعة جواها اللي يخليها تفتحله كل جسمها له - ومع احساسها بزب علي على خرم طيزها - واحساس زب حقيقي علي طيزها وهو بيفتح خرم طيزها وبتحس بيه بيدخل طيزها فعلا -


وكلامها لنفسها انا دعاء الدلوعة القوية المتمردة اللي بملك كل حاجة عايزاها - انا دعاء اللي شخصيتي قوية ومثقفة وليا اراء ومطالبي - انا المحترمة المؤدبة روحت فين - ومع دخول زب علي في طيزي يضيع كل دة - - بقيت مجرد فرسة على رأي علي وهو راكبني - انا حاسة بزب ولد جوايا راكبني - بينيكني بمعنى ادق على رأي علي - انا بقيت متناكة وفي زب جوايا - ااااه ااااه - مش قادرة اقول او ادافع عن نفسي غير بالتأوهات والعسل اللي بينزل من كسي -


مقدرش اقول غير ااااه - بالراحة يا علي

علي - بالراحة ايه يا دودو

دعاء - بالراحة اللي بتعمله فيا ااااااه -اعمل بالراحة

علي - بالراحة نيكك ؟ قصدك انيك بالرااحة -؟

دعاء - اااه قصدي كدة

علي - اللي هو ايه ( وعمال يزود في النيك اسرع علشان يضغط على دعاء انها تستجيب لكلامه وتقوله)

دعاء - اااه بالراااااحة - نيك بالراحة -

علي - ( اللي اول ما سمع كلمة نيك من دعاء مقدرش يبطأ - بالعكس سرع اكتر ) هنيييكككك في طيززك يا متناكة

دعاء - ( بتصرخ ) بقولك بالراااحة علشان خاطري طيزي مولعة -

علي - هطفيلك نارها اهو ( وفصل ينيك اكتتتررررر واسرع ودعاء عمالة تنتفض وتترجاه يبطأ لحد ما سرع نيك عالاخر ودعاء كانت فصلت عالاخر ومش فادرة تقف علي ركبتها اكتر من كدة ونزلت براسها خالص عالسرير وعلي عمال ينيك في طيزها ويزود ضرب بايده ويقولها هنزززل هطفي نار طيزك يا متناكة )

دعاء - ااااه اااااه ااااه ااااه

علي - اهو بنزل في طيزك يا متناكة يا احلى دودو انتى كدة متناكتي انا رسمي

( ونزل علي اللبن في طيز دعاء اللي اول ما حست بسخونة جوة طيزها اكن بركان في طيزها ولعها وهداها في نفس الوقت ونزلت ببطنها عالسرير وعلي نازل معاها وزبه لسه في طيزها واحساسها بان علي مش مجرد حد بينكها - لا دة حست انها ملكه هي وجسمها وطيزها وكل اللي يطلبه منها )

علي - في حد متناكة حلوة كدة - انا كش هسيبك خالص ولا خسيب جسمك وطيزك دول *( وقام علي بايس دعاء من خدها وضهرها وقام لبس هدومه ودخل الحمام بسرعة يغسل مكان لبن زبه وخرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا


نهاية الجزء الرابع وبداية مرحلة الحب والجنس الصريح بين علي ودعاء


الجزء الخامس

انتهي الجزء الرابع علي

ان علي خرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا

صحيت دعاء على صوت جرس الباب ورنة الموبايل من مامتها حوالي 5 مرات - قامت مخضوضة وبتبص على اوضتها لقت الاوضة مفتوحة والنور منور في الصالة برة ولقت السرير متبهدل و يا دوب لابسة تيشرت البيجاما والشورت على جسمها على طول وافتكرت لثانية اللي حصل ولقت البرا والاندر عالارض وعلب الكريم والمرطبات بتاعتها مفتوحين عالارض وقامت مخضوضة الزاي باب الشقة مقفول وعلي اللي قافل وماشي - وظبطت نفسها في ثانية وغيرت لبست بيجاما طويلة وخرجت لقت ان المفتاح في الباب من جوة فعلشان كدة اللي برة مش عارف يفتح - وفتحت لقت مامتها بتقولها في ايه انتي كنتي بتعملي ايه - قالتها كنت نايمة يا ماما وباستها من خدها وقالتلها هدخل اكمل نوم بقي - ولمحت وهي داخلة الساعة الابل والاير بود بتوع علي واقعين عالارض ورجعت بسرعة تسأل مامتها امال فين بابا قالتلها بيركن العربية تحت خدي مني الشنط دي وبطلي كلام كتير - وخدت منها الحاجة وحطتها مكان الساعة والاير بود بتوع علي وخدت منها حاجات تانية ولحقت تحط في شنطة منهم الساعة والاير بود - ودخلتهم المطبخ وفتحت الشنط بسرعة خدت الحاجة منهم - وقالت لمامتها اني هكمل نوم وسلمي على بابا لما يطلع ودخلت اوضتها - لقت علي رانن عليها مرتين - سابت الموبايل وقامت حطت الساعة والاير بود في الدولاب وعانتهم كويس - وكملت نوم

صحي علي تاني يوم بص في الموبايل والساعة كانت 11 واليوم اجازة وملقاش دعاء رنت عليه - قام متصل بيها تاني مردتش لحد ما الساعة 1 دعاء بقت اونلاين عالواتس - راح باعتلها
علي : صباحية مباركة يا عروسة
دعاء : (شافت الكلام واتكسفت ووشها احمر من تذكير علي ليها باللي حصل امبارح )
علي : ايه يا عروسة مفيش مبروك يا عريس انا كمان ولا ايه
دعاء : لا مفيش
علي : طيب مبروك انتي يا عروسة وصباحية مباركة تاني
دعاء : انت عايز ايه تاني - بعد اللي عملته امبارح انا كان عقلي فين اني طاوعتك وسبتك
علي : عقلك كان في شفايفك وبزازك وكسل وطيزك
دعاء : ( اتصدمت من كلام علي انه بعته كمان عالشات بينهم ) متبعتش الحاجات دي عالموبايل
علي : يعني اقولهم بس ومبعتهمش ( وراح باعتلها فويس بيقولها ) صباحية مباركة يا عروسة وعقلك كان في شفايفك وبزازك وكسك وطيزك وجسمك كله وانا زبي اللي كان ممشيهم كلهم
دعاء : ( شغلت الفويس بصوت واطي الاول بس خافت حد يسمع افتكرت الايربود وقمت جابتها ووصلتها بالموبايل وشغلت الفويس تاني وبعتتله ) انت سافل اوي وقليل الادب واحترم نفسك بقي
علي : احترم نفسي ايه اكتر من كدة ما انا كنت محترم خالص امبارح معاكي
دعاء : يا سلام انت بتهرج دة انت سافل جدا = امال لو مكنتش نحترم كنت عملت ايه اكتر من اللي عملته
علي : كنت موقفتش نيك في طيزك بس - كنت فتحتلك كسك ونيكتك في بزبي في كسك كمان
دعاء : انت سااااافل - وانت استحليتها بقى - مين بقي اللي هيسمحلك تعمل كدة تاني اصلا
علي : اللي سمحلي اولاني هيسمحلي تاني - انا نيكتك بمزاجي وهنيكك تاني بمزاجي وهفتحلك كسك بمزاجي كمان
دعاء : انت مجنون رسمي انت كدة هتجيبلي فضيحة فعلا

علي :( مردش على دعاء وافتكر الايربود قام يدور عليها ملقاهاش قال ممكن تبقي في العربية - بعتلها) دقيقة وجايلك هشوف الايربود في العربية واجي علشان اتصل -
دعاء : (شافت كلامه وضحكت من جواها ومردتش )
علي : (اتأخر على كا طلع ودور وافتكر ان الساعة كمان مش موجودة وطلع بعت لدعاء ) قلبت الدنيا عالسماعة والساعة كمان مش موجودة
دعاء : دور كويس يمكن تكون كنت بتعمل حاجة امبارح ووقعوا منك او وقعوا وانت يتغير هدومك او بتلبس ولا حاجة
علي : قلبت الشقة والعربية عليهم
دعاء : طب انت غيرت هدومك فين امبارح افتكر كدة
علي : هنا في الاوضة ورميتهم عالسرير ( وافتكر علي انه قلع هدومه امبارح فعلا عند دعاء )وقالها في مكان انا قلعت فيه الهدوم امبارح ومدورتش فيه - اكيد في المكان دة -
دعاء : ايه بقي المكان دة - كويس روح دور فيه هتلاقيهم هههههههه ( وبتضحك عليه في الشات )
علي : المكان دة في عندك في الشقة ( وافتكر فعلا ان قلع الساعة عالكنبة برده والسماعة والموبايل حطهم جنبها ووهو داخل بدعاء اوضتها افتكر الموبايل خده ومركزش ان السماعة والساعة يكونوا وقعوا عالارض )
دعاء : خلاص ابقي تعالي دور عليهم بقي هههههههههه
علي : انا مجنون واعملها وهاجي فعلا
دعاء : تعالي بس ابقي دور كويس الانهم عالسرير بتاعي جبني هنا انا لقيتهم برة عالارض وماما بتخبط عليا بالليل وكويس انك مخدتش بالك ان المفتاح في الباب من جوة فمعرفتش تفتح - كان زمانها دهلت شافت الكركبة اللي برة عالكنبة والساعة والسماعة كمان ودخلت لقتني نايمة عالسرير كدة وجسمي يعتبر كله باين ما انا ملبستش كويس ما انت مشيت نمت علي طول
علي : طيب هاتيهم بقي انا عملت فيكي معروف اهو بدل ما كانوا دخلوا لقوكي عالسرير كدة زى العروسة يوم صباحيتها فعلا وهي لسه متناكة من جوزها
دعاء : لا مش هتاخد حاجة الا بمزاجي بقي - مش انت بتقول عروسة وجوزها - اعتبرها هدية عريس لعروسته يوم صباحيتها هاهاها
علي : متغلاش عليكي يا دودو - بس هاتيهم وانا هبقي اظبط شوية فلوس اجيبلك غيرهم
دعاء : لا - هو انت سبتني اظبط حاجة قبل اللي عملته فيا امبارح - انت خدتني علي طول عملت فيا اللي انت عايزه
علي : مممم - طيب لما نتقابل نبقي نشوف الموضوع دة
دعاء : ابقى قابلني بقي ومش هتاخدهم - زى ما انت خدت اللي انت عايزه - انا كمان خدت اللي انا عايزاه
وفضل الحوار بين علي ودعاء طول اليوم عالشات شوية وتليفون شوية وكل شوية علي يلمح للي حصل بينهم امبارح ودعاء تقفله وفضلوا كدة لمدة يومين

لحد ما يومين الاجازة خلصوا وحصل اللقاء اليومي بين علي و يونس ودعاء وهما راكبين العربية و الحوار بين علي ويونس ودعاء بتتكلم بتغليس عليهم هما الاتنين وكل شوية تطلع الساعه و السماعة و توريه لعلي من المراية لحد ما وصلوا الجامعة واليوم عدى عادى جدا وهما مروحين كذلك مفيش إلى جديد يذكر لحد ما وصلوا تحت بيت يونس قامت دعاء مطلعة الساعة والسماعة وورتهم ليونس وعلي وقالت لهم اصحابى جابولى دول هدية مع ان لسه عيد ميلادى كمان شهر علشان الامتحانات قالوا يفاجئوني دلوقتي وهلحق بقي اطلع اوريهم لماما - وسابتهم وخرجت من العربية جري مستنتش يونس حتى في وسط مفاجأة من علي - ويونس مربطش ان دي ساعة علي لان الساعات قريبة كلها من بعضها -



دعاء حست بالانتصار وانها خدت حقها من علي بعد اللي عمله في جسمها في بيتها وعلى سريرها - ولكن العكس هو اللي كان حاصل ان تمسك دعاء بالساعة والسماعة استخدمه علي في احكام شباكه على دعاء اكتر وان دة كان سبب قوي انه يتمادى باللي هيعمله في جسم دعاء هتبقى تكلملة لرحلة الحب والجنس بينهم واللي بدأت اولى مراحلها بينهم في شقة دعاء - واللي دعاء قبلت العقد بالشروط اللي حاططها علي وكان المقابل المبدأي الساعة والسماعة بتوع علي


دعاء طلعت ويونس طلع بعدها بشوية ولقت رسالة على موبايلها من علي

علي : كل سنة وانتي طيبة يا دودو - عيد ميلاد سعيد بدري خالص اهو

دعاء : وانت طيب يا علي - خلاص هداياك بقت رسمي معايا بقى 😋

علي : مبروك عليكي يا دودو - وميغلوش عليكي ال ٣ هدايا

دعاء : ( باستغراب انهم ٣ هدايا وهي خدت الموبايل والسماعة بس ) ٣ الزاي - انا خدت ٢ بس

علي : كدة لحقتي تنسي

دعاء : انسى ايه - هما الساعة والسماعة بس

علي : يعني مش ناسية حاجة واهم حاجة ؟

دعاء : لا مش فاهمة

علي : طب والسكس اللي بيننا - مش دة هدية برده ؟ محدش جابهالك قبلي على فكرة

دعاء : انت سافل

علي : وانتي جامدة

دعاء : اتلم يا علي بلاش كلام في الموضوع دة

علي : لا مش هتلم - انا جبت ٣ هدايا وانتي قولتيلهم على ٢ بس - كدة صاحب الهدية الاخيرة يزعل

دعاء : ما انت حلو اهو مش زعلان

علي : هو انا صاحب الهدية ؟ مش انا طبعا

دعاء : امال مين يعني

علي : هو انا اللي كنت معاكي في الليلة دي لوحدي ؟ وانا بنيكك يا دودو ؟

دعاء : (اتخضت) امال ايه ! انت فايق انت بتقول ايه !!! وبطل سفالة

علي : لا مش هبطل طالما انتي ناسية زبي اللي كان بينيكك يا دودو

دعاء : (جسمها بدأ يسخن من كلام علي وتلميحاته ودلوقتي صراحته والفاظه) بطل سفالة

علي : لا مش هبطل - مش انا جايب هدايا ؟ هقول اللي انا عايزه - وبعدين انا بقول اللي عملته انا وزبي - في جسمك وبزازك وكسك وطيزك

دعاء : بس يا علي

علي : لا مش بس - انتي ناسية اني نكتك في طيزك الجامدة لمتناكة دي ؛؟ اصل طيزك جامدة اوي يا بت يا دودو ! صورتها مش مفارقة خيالي ! يا ريتني كنت صورتها وانا بنيكك فيها

دعاء : بس يا علي انا مش ناقصة وانت سافل

علي : ايه - سخنتي ؟ وكسك ولع وطيزك بتحرقك ؟ اكيد افتكرت زبي وهو بينيكها

دعاء : انت ساااافل

علي : وانتي متناكة يا دودو - وانا مش هسيبك الا لما انيكك وافشخك تاني والمرة دي هصور طيزك وانا بنيكك فعلا وزبي جواها

دعاء : ااااه - بس يا علي انا جسمي ولع

علي : ايوة كدة اعترفي انك هايجة وانا واحشك

دعاء : ايوة واحشني - بس انت سافل انت عايز جسمي بس مش وحشاك

علي : دة انا بحبك وبحبك كمان - وهو انا لو مش بحبك هعوزجسمك ليه - دة السكس احلى بكتير مع اللي بنحبه

دعاء : وانا كمان بحبك

علي : طيب طالما بنحب بعض ليه بقي بتتقلي عليا -

دعاء : علشان انت قليل الادب ومش عايز حب - انت عايز حاجات تانية

علي : قصدك سكس ؟ ما الحب هو السكس - هو في احلى من الواحد ينيك اللي بيحبها - وان البنت تتناك من اللي بتحبه - دة هو دة الحب كله بيبقى احلى نيك يا دودو - وانا علشان بحبك عايز انيكك بقى ووحشتيني نيك وواحشني بزازك الملبن دول - وكسك الناعم دة - وطيزك المتناكة اوي دي اللي بلعت زبي كله بمنيكتها وجموديتها

دعاء : ااااه اااه بطل بقى حرام عليك

علي : ابطل ايه - كلام ولا فعل - امال لما انيكك تاني هتعملي ايه لما انتي مش قادرة عالكلام وبيهيجك اوي كدة - دة انا هفشخك نيك لما امسكك تاني - علشان وحشاني فشخ

دعاء : ااااه وانت واحشني اوي اوي

علي : وانتي وحشاني نيك - انا هموت واشوفك دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي بقى - ما احنا كنا لسه مع بعض

علي : اشوفك فيديو كول

دعاء : حاضر هفتحلك الكاميرا اهو - ( وفتحت فعلا دعاء الكاميرا لعلي )

علي : انتي كدة بتضحكي عليا - انا عايزة طقم زي بتاع المرة اللي فاتت

دعاء : انت استحليتها بقى

علي : طبعا مش بحبك يلا عايز بيجاما بقى جلوة على ذوقك - او وريني بقى وانا اختار

دعاء : ( سمعت كلام علي وقامت فتحت الدولاب وورته كذا بيجاما وهي ماسكة الموبايل وعلي لمح بيجاما لونها ابيض في الجنب )

علي : انا عايز اللي لونها ابيض في الجنب دى

دعاء : قالتله لا طبعا - دة تيشرت طويل مفتوح من فوق اوي و من غير بنطلون ولا اي حاجة

علي : عز الطلب - يلا يا دودو علشان احبك اجمد

دعاء : انت مش ناوي على بر شكلك كدة

علي : لا مش ناوي - دة انا هاين عليا اجي اشوفها عليكي دلوقتي

دعاء : خلاص انا اعارفاك مجنون - هغير وارجعلك

قفلت دعاء الموبايل مع علي وهي بتقلع هدومها و بتفكر في تسلسل اللي بيحصل دة ويا تري علي هيعمل معاها ايه اكتر من كدة وهيكرر الجنس بينهم تاني زى ما بيقول وسرحت مع نفسها لقت علي بيتصل بيها يستعجلها - افتكرت فاستعجلت وكانت قلعت لبسها كله ومن سرحانها وتفكيرها لبست تيشرت البيجاما الطويل علي جسمها من غير برا او اندر - وفتحت الكاميرا مع علي اللي اول ما شاف دعاء اتفاجئ زى كل مرة من حلاوة جسمها والمرة دى اتفاجئ اكتر ان نص صدر دعاء بارز من التيشرت وهي بتكلمه وقاعدة علي طرف السرير

علي : الطقم دة جامد اوي عليكي يا دودو - ابقي البسيهولي بقي المرة الجاية

دعاء : مرة جاية ايه - انت مش ناوي ترحمني

علي : ارحمك ايه بس - ببزازك اللي باينة من التيشرت دى - يا بت دة انتي صاروخ لازم كل مرة ينضرب

دعاء : بقولك بطل سفالة -

علي : هو النيك سفالة - بذمتك مش نفسك ابقى معاكي دلوقتي وارضع من بزازك الحلوين اوي دول

دعاء : (( بتسخن من كلام علي )) وهو انت هترضع بس - انت هتتسافل اكتر

علي : (( شاف ان دعاء سخنت من كلامه واستغل حالة الهياج دى وقالها )) انا مش هتسافل بس - انا هنيكك كمان وهفشخك جامد

دعاء : ااااه - مش بقولك سافل

علي : سافل وعجباكي سفالتي ونفسي انيكك حالا - زى ما انتي نفسك تتناكي مني يا دودو

دعاء : اه نفسي اوي - ااااه

علي : وانا مش هسيبك نفسك في حاجة ومعملهاش - انا همسكك كدة من بزازك دى من عالتيشرت وافعصهم اقفشهم خالص - وبعدين انزل علي بطنك وسرتك الحسهم اوي وابوسهم - وبعدين انيمك علي ضهرك وافتحلك رجليكي الناعمين البيض اوي دول -

دعاء : (( بتتأوة على اخرها من كلام علي )) ااااه - كمان

علي : وابعبصك بصباعي في كسك السخن نار اللي مليان عسل دة والحس العسل من جواه - وافشخلك رجليكي اكتر واضمها علي بزازك دى - واقوم مطلع زبي ممشيه على فتحة طيزك المتناكة دي

دعاء : عايزاه اوي (( وبترد بكل تأوهاتها وبصوت ممحون من كتر الهيجان والسخونية اللي في كسها ))

علي : ايوة عارف انك عايزاه في طيزك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة (( وعلي قصد يتكى عليها في موضوع الالفاظ والشتايم الجنسية علشان عرف ان دعاء بتهيج اكتر من الاباحة ))

دعاء : ااااااه اوووي

علي : واقوم ماسك زبي ومدخله في طيزك - ادخل راسه في خرم طيزك وانا بضربك عليها من برة وانتي متقدريش تنطقي علشان انتي متناكتي انا ولبوتي انا وشرموطتي انا - وافضل ادخله كله في خرم طيزك وافضل انيكك اكتر واكتر واكتر

دعاء : ((صوتها بدأ يعلى اكتر وتأوهاتها تزيد اكتر وهيجانها يزيد اكتر وكل جة وعلي شايفها مش عارفة تمسك نفسها في الفيديو )) اكتر كمان دخله اكتر

علي : هفضل انيكك بزبي في طيزك يا متناكتني وانا عمال اقفش في بزازك وبلعب في شفايف كسك بصوابعي وانيكك اكتر واكتر لحد ما انزل لبني في طيزك واملاها من كتر النيك واللبن يفضل جواها مالي طيزك

دعاء كانت اهاتها عليت جدا ونزلت هي كمان مع كلام علي اللي شايفها عمالة تتأوة ونفسها يزيد ويهدى لحد ما هديت خالص - وقالها انتي فعلا فشيخة وانا مش هسيبك خالص وحضري نفسك بقي لنيكة حقيقة افشخ من اللي حصلت دلوقتي دى - وعاء مش عارفة ترد عليه من الهيجان والمحن اللي كانت فيه يا دوب قالتله كلمتين اتنين بس - انت فظيع وقليل الادب انا هقفل وانام مش قادرة -

-------------------------------------------------------------------

وبكدة خلص الجزء الخامس على الكلام والجنس المفتوح بين علي ودعاء
والعلاقات اللي هتحصل جديدة بينهم

ومستني دعمكم وارائكم



الجزء السادس

مرت الايام بين علي ودعاء في الشات الجنسي والفيديوهات الجنسية ما بينهم وزيادة الهيجان والسكس

على محاولات كتير من علي انه يقنع دعاء بتجربة نيكة تانية مع زمزقة دعاء انها تخوض التجربة لاسباب منها الخوف من انهم ينكشفوا وتاني حاجة تلميحات علي الجنسية انه هينيكها في كل حتة في جسمها خلاها تقلق على موطن عفتها الاخير وهو شرف كسها

ولكن مع استمرار علي من ناحية في التليفون ومقابلاته ليها وهما في الطريق للجامعة وهما راجعين والوقت اللي ممكن يبقوا فيه لوحدهم في غياب يونس اخوها خلى دماغها تبدأ تلين وعلي قرر انه ميفوتش اي فرصة في انه ينفرد بدعاء علشان يتكى عليها ويهيجها اكتر ويقضوا متعة اكبر من الشات والفيديوهات


لحد ما في يوم يونس كان متفق مع علي انه مش هيروح الجامعة تاني يوم علشان ميعديش عليه عالفاضي - وعلي قاله عادي يا عم هعدي اخد دعاء واعمل فيك جميل وخلاص - وفعلا علي عدي تاني يوم وكان محضر في دماغه سيناريو مع دعاء مختلف عن مشوار الجامعة خالص

وحصل شد وجذب بين دعاء ويونس الصبح علشان علي جه ياخدها وانها بتقوله كنت تقولي انك مش رايح الجامعة يا يونس وانا كنت هتصرف بدل ما علي ييجي مخصوص - وخلص الحوار ان دعاء نزلت وهي بتركب مع علي حذرته انها مش عايزة تتأخر على الجامعة واليوم يخلص خفيف ويسيبها في حالها علشان متحصلش مصيبة


علي سمع كلام دعاء ولاكأنه سمعه وقالها - هو انا يبقى معايا الصاروخ دة في العربية واسيبه كدة يفلت من تحت ايدي - دة انا هفجره كله

دعاء - بطل جنان واحترم نفسك - ويلا عالجامعة

علي - جامعة ايه - احنا رايحين عالبيت عندي يا عروسة

دعاء - بيت ايه يا علي انت اتجننت لو مش هنطلع عالجامعة نزلني (بزعيق وصريخ)

علي - جامعة ايه بقولك طالعين عالبيت ولو عملتي ايه حتى مش هسيبك النهاردة (واتحرك علي فعلا في طريقه للبيت عنده - وخصوصا انه قاعد في البيت لوحده لان ابوه وامه في شغلهم برة مصر واخته متجوزة في منطقة جنب بيتهم واخوه الكبير مسافر في شغله برده برة مصر)


وفضل علي ماشي فعلا في الطريق ناحية البيت في اقل من ربع ساعة كانوا ادام البيت عنده وطول الطريق محاولات ورجاء من دعاء لعلي انه يعقل ويبطل دة ويخاف عليها اكتر من كدة وعلي ولا في دماغه وعمال يدندن بكلام اغاني لحد ما


علي قالها - يلا يا دودو احنا احت البيت اهو هتطلعي وتسبقيني ولا نطلع سوا - زى ما انتي عايزة كدة كدة محدش يعرف حد هنا واحنا لسه بدري الناس كلها يا اما نايمين يا اما في شغلهم

دعاء -(خايفة ومش عارفة ترد ) روحني يا علي

علي - طيب يا عروسة - انا هنزل انزلك بنفسي وافتحلك بابك كمان

دعاء (في صمت وخوف ومبتردش )

علي - ( فتح الباب ومسك ايد دعاء وشدها تنزل معاه وفعلا نزلت وماشيين جنب بعض وهو راكن جنب البيت بحوالي 50 متر ) يلا كدة ماسكين ايد بعض زي المتجوزين

دعاء - (باستسلام ) طيب سيب ايدي علشان خاطري وادخل طيب استناني جوة في الاسانسير وهاجي وراك بس بلاش فضايح

علي - ماشي يا دودو بس اوعي ترجعي هزعل منك واجي اخدك ادخلك ادام الناس كلها

(وسبق علي فعلا ودخل فتح الاسانسير والعمارة فاضية زى ما قال ولقي دعاء داخلة العمارة في اقل من دقيقة فعلا وفتح باب الاسانسير ودخلت جري وهو بيضحك على جريها ودخل وراها وراح ضاربها على طيزها )

طلب علي دور الشقة بتاعتهم والدور فيه 3 شقق وهما اقرب باب للاسانسير وقالها استني ثانية وراح فتح باب الشقة وندهلها تدخل جري )


علي : نورتي بيتك يا عروسة

دعاء : انا طاوعتك اهو يا علي -سيبني اروح بقى ابوس ايدك

علي : انتي هتبوسي فعلا يا عروسة بس مش ايدي -(وراح مقرب منها وهي بتبعد عنه لحد ما اتكعبلت في الكنبة اللي وراها ووقعت عليها وعلي ما صدق وهجم عليها بوس في شفايفها مع محاولات دعاء انها اتزقه وتبعده بس مفيش مفر من ايد علي )

دعاء - ارحمني يا علي - انا بحبك خاف عليا اكتر من كدة

علي - ما انا كمان بحبك وعلشان كدة مش قادر اسيبك كدة بعيد عن حضني (وهو عمال يبوس فيها اكتر )

دعاء - انت لو بتحبني سيبني اروح

علي - انا علشان بحبك مش هسيبك تروحي


(وبدأعلي يضغط علي شفايفها اكتر وينزل بايديه علي رقبتها ويحاول يفكلها التوكة اللي في شعرها ومقاومة دعاء بتبدأ تقل ويبدأ علي يلاحظ دة ويضغط اكتر بشفايفه على رقبتها ويبدأ ينزل بايديه علي جسمها ويفك اول زراير البلوزة اللي لابساها ويتكى علي صدرها بايده التانية ودعاء جسمها يبدأ يولع وعلي عمال يلعب في جسمها في صدرها من فوق البلوزة وايده التانية بيفكلها اكتر من نص زراير البلوزة اللي لابساها ويبدأ يدخل ايده جوة البلوزة ويرفعلها البادى لفوق بزازها ويمسك البرا بتاعتها ويفعص بزازها فيها ودعاء كانت استوت عالاخر ونيمها علي اكتر عالكنبة على ضهرها عالاخر ونزل بشفايفه على بزازها وفتحلهم السكة علشان يخرجوا برة البرا وبلسانه عمال يلحس في حلمات بزازها وبايديه فتحلها البلوزة عالاخر وشالها البرا والبادي من على جسمها وبقت دعاء نص جسمها اللي فوق متاح للسان علي وايديه يفشخ فيه زى ما هو عايز وعلي متوصاش ومسابش حتة في بزازها الا ورضعها بلسانه وشفايفه ونزل بوس في بطنها وبدأ يفكلها حزام البنطلون وعلى عكس المرة اللي فاتت لما ناكها علي وقلعها لبسها على كنبة بيتها قاوحته شوية ومنعته - المرة دي دعاء مقدرتش تقول لا او تتمنع ولو جزء من الثانية بالعكس ساعدته في انه يفكلها الحزام اسرع وعلي نزل بايديه يشد البنطلون مرة واحدة وشد معاه الاندر بتاعها وفجأة دعاء بقت عريانة ومعليهاش اي فتلة حتى تخبي فيها جسمها وعلي نزل بوس في كسها اللي كان عسله بيغرق الدنيا وبيلمع من كتر المحن والهيجان وعمايل علي فيه


ومسك علي ايد دعاء وقام وسحبها وراه على اوضته ودخل رماها عالسرير ونيمها على ضهرها وفتحلها رجلها لفوق عالاخر وبدأ يلحس في كسها ويبوسه ويعضه جامد وسط تأوهات دعاء وصراخها من لحس على لكسها وبعبصته لطيزها ومحاولات انه يدخل صباعه في طيزها اكتر من عسل كسها اللي نازل شلال مبيقفش -


وشافت دعاء علي بيقلع هدومه قطعة قطعة وفكرت في حالها انها الزاي وصلت لانها تروح مع واحد شقته وتقلع هدومها كلها في اقل من نص ساعة وايديه بتلعب في كل حتة في جسمها ومش هيعدي دقايق وهيكون زبه في طيزها بينيكها زى ما صباعه بيبعبصها دلوقتي - وشافت نفسها انها مجرد شرموطة سلمت نفسها وجسمها لواحد عارفاه من شهور - ان لم يكن اسابيع - وانه قدر ينكيها مرة حتى لو كانت مش في وعيها - بس الزاي مش في وعيها وهي اللي قلعتله وسلمته جسمها وناكها على سريرها - فايه عذرها المرة دى وهي جاية معاه بكامل ارادتها زي اي شرموطة واخدها من الشارع وعلى اعتاب انها تتناك النيكة التانية من زبه واللي زاد احساسها بالشرمطة هو استسلامها بعد اقل من دقايق من التمنع المزعوم - وكمان سيلان عسل كسها وتأوهاتها وتمنيها ان علي ينيكها وبتحارب الوقت والزمن علشان تاخد زبه في طيزها بس عندها جدار هش جدا مانعها انها هي اللي تطلب تتناك منه وسيباه هو اللي يمشي في انتهاكه لجسمها وعملية نيكه ليها بخطته هو من غير تدخل منها باي حالة غير الاستجابة والمساعدة ورد الفعل -


في الوقت دة كان علي وهو بيخلع هدومه مد ايده جاب علبة جل سكس كان محضرها استعدادا لخطته انه يجيب دعاء شقته وينيكها على سريره واللي نجح فيها وعلى اعتاب تحقيق نهايتها بمجرد انه يبدأ ينيك دعاء فعليا - بدأ علي يحط من الجل على زبه وهو بيبعص في طيز دعاء وبيلعب في كسها وحط من الجل علي كسها وطيزها فعلا - ودعاء مبتديش اي رد فعل غير التأوة والصريخ المتقطع - وبدأ على يمشي زبه على كس دعاء من برة ويلعب في بزازها وهي في دنيا تانية وحاسة كمان بزبه على كسها ومش قادرة تمنعه زي اول مرة انها تقوله ان كسها لأ - بالعكس كانت محنتها بتشدها انها تتناك في كسها لو علي حاول ومكانتش هتمنعه - وغير على اتجاه زبه على طيز دعاء وعمال يبعبص في كسها - وحصل فعلا اللي دعاء مقدرتش تمنعه وهو صراخها فيه اول ما لمس زبه خرم طيزها


ودعاء قالتله - (( بصريخ )) نيكني مش قادرة

علي - ايه (باستعباط )

دعاء : نيكني يا علي - مش قادرة خلاص

علي : حاضر يا دودو - هنيكك وهفشخك (((ودخل علي راس زبه في طيز دعاء اللي صرخت وتأوهاتها زادت اكتر)

دعاء : ااااه نيكني يا علي - بحبك تنيكني - نيكني

علي : ما انا بنيك اهو يا متناكة - وزبي في طيزك اهو

دعاء : نيكني اكتر - نيييكنيييي

علي : (سمع كلام دعاء وهيجانها وفضل ينيك في طيزها لحد ما دخل زبه كله في طيزها ) زبي كله اهو في طيزك يا شرموطة - حاسة بيه بيفشخك

دعاء : اه جامد اوي - نيك اكتر (وصوت اهاتها وهيجانها من دخول زب علي في طيزها وصوابعه اللي عمالة تلعب في كسها كان اقوي من اي كلام)

علي : بنيكك اكتر - خدي زبي في طيزك يا لبوة يا متناكة ((مع لعب علي في كسها بصوابعه وبايده في بزازها )


وفضل علي ينيك في دعاء وهي تتأوة وتتشرمط على زبه اكتر وهو يسخنها اكتر لحد ما اتكي علي على كسها اكتر وسرع في نيك زبه لطيز دعاء اللي بدات اهاتها تعلى وعسلها كان مغرق زب علي وطيزها من نزوله عليهم - وفجاة صرخت اكتر ونزلها شهوتها بشدة وعلي مستخملش هو كمان ونزل لبنه في طيز دعاء - اللي حست بسخونته جوة طيزها - وامتدت سخونته اكتر جوة احساسها بان سخونة لبن علي مش بس في طيزها - دة وصل للجدار الوحيد اللي كانت تقدر ترجع من خلاله لنفسها - وزاد احساس الشرمطة اكتر وبقى هو دة الجدار اللي محاوطها وملهاش خروج منه


نزل علي لبنه في طيز دعاء وراح نايم اكتر في حضنها عالسرير ولم رجلها حوالين ضهره وبدأ يبص في عينيها و


يقولها علي : انتي فشيخة اوي يا دودو - انا بعشقك

دعاء : وانا كمان بموت فيك

علي : يعني مبسوطة

دعاء : (بكسوف) انت شايف ايه

علي : انا شايف انك تتاكلي اكل - وانك مولعة

دعاء : ما انت طفيت الولعة خلاص بامارة ما انا في حضنك بعد اللي عملته

علي : عملت ايه

دعاء : انت عارف

علي : بعد ما نكتك صح

دعاء : انت سافل اوي - انا مش عارفة سيباك تعمل فيا كدة ليه ومسلمالك اوي

علي : علشان بحبك وانتي بتحبيني

دعاء : بحبك اوي - (وراحوا في بوسة طويلة وقطعها طلب دعاء يلا قوم عايزة ادخل الحمام )


وقامت دعاء فعلا تدخل حمام اوضة علي ( وبتفكر في احاسيسها الملغبطة بين المتعة والحب والشرمطة والانكسار ) وقطع تفكيرها دخول علي معاها وسفالته عليها بالكلام تحت الدش - وفجأة رن موبايل علي ودعاء قالتله شوف مين - قالها مش مهم - ووسط محاولاتها ورن الموبايل لكذا مرة طلع وشاف لقى اخته (سحر) بتتصل بيه واتصال من جوزها (حسام) ودعاء طالعة ورا بتنشف جسمها من المية ورد علي عالموبايل


علي : الو - ايوة يا سحر ازيك

سحر : ايه يابني بنرن عليك انا وحسام ومبتردش - احنا جنب البيت - انت فين

علي : ايه فين بالظبط - ليه في حاجة

سحر : ايه اللي جاية ليه - انت ناسي ان بابا وماما باعتين حاجات وحسام استلمها - وهتلاقيه بيرن عليك دلوقتي زمانه وصل تحت البيت ونسي ياخد مني المفتاح - و انا في السوبر ماركت اللي جنبك - وكسل يرجعلي قالي هستناكي لو ملقتش علي فوق - افتحله بقى زمانه طالع

علي : ايه - طيب اقفلي اقفلي هكلمه - سلام


في وسط ربكة علي وانه بيقول لدعاء ان جوز اخته زمانه طالع - واخته هتحصله - وطلعوا جري دعاء بتحاول تلم حاجتها - وعلي بيرن على حسام وقاله انه بيركن العربية -وعلي لبس ودعاء بتلبس ومرعوبة من اللي ممكن يحصل والفضيحة

وانها خلاص اتفضحت رسمي - وفجأة الجرس ضرب - وعلي قال لدعاء تدخل جري على اوضته ومتتحركش منها مهما حصل او تستخبى في الحمام ( وفي وسط اللهوجة دي دعاء ملحقتش تلبس الكوتشي اللي دخل فردة منه تحت الكنبة اللي قلعت عليها والفردة التانية جنب الكنبة ) ودخلت جري


علي راح فتح الباب - ودخل حسام وبعد السلامات وخد منه الحاجة وحطوها على ترابيزة السفرة - علي لقى رسالة من دعاء بتقوله الكوتشي عندك - اتصرف - وعلي بيحاول يعطل في حسام انه يروح يقعد وخده يفتحوا الحاجات اللي اتبعتت من برة - ولقوا سحر احت علي داخلة وعلي ارتبك وفاق على صوت اخته انه يشيل معاها الشنط تدخلها المطبخ - وخدمه ان حسام خد منها الشنط هو كمان ودخلوا التلاتة المطبخ - وعلي بيحاول يطلع قبل ما اخته او جوزها يسبقوه على برة ويشوفوا الكوتشي - جه تليفون لحسام وخرج وملحقش علي يوقفه - اللي خرج وراه على طول وسحر في المطبخ بتنده عليه يرتب معاها الحاجة - وخرج لقى حسام وصل للكنبة اللي كان عليها المعركة من شوية - وخلص تليفونه - وشاف كوتشي تحت رجليه وهو بيقعد وعلي وهو بصوا لبعض في نظرة ان حسام فهم ان دة كوتشي حريمي واكيد مش بتاع سحر اللي كانت بتنده من جوة حد يدخلها - ومع خروج سحر من المطبخ تاخد حد فيهم كان حسام اتصرف وزق الكوتشي برجليه تحت الكنبة وفهم ان علي كان بيعطله ليه - وفي نظرة فضل وامتنان من علي لحسام - وكمان حسام قام بسرعة ولحق سحر ودخل معاها المطبخ وبيقولها انا جاي ارتب انا معاكي الحاجة - خلي علي مريح انتي جاية تقلب كيانه وهو واخد اجازة


علي تنفس الصعداء ودور تكون حاجة تانية اتنست وقام على طول دخل الكوتشي اوضته وقفل وراه وحكى لدعاء على اللي حصل وان حسام عرف ان في واحدة معاه جوة - وقالها استني بقي اما اشوف هعمل ايه - في ذهول من دعاء ولوم لعلي ان هو اللي عمل كدة فيها وانه يتصرف وميفضحهاش اكتر من كدة - وخرج علي وقفل الباب وراه - ولقى سحر وحسام قاعدين عالسفر وبيتكلموا عادي واطمن علي ان حسام مقالش حاجة لسحر - وكانت سحر جايبة فطار معاها وقالوا لعلي ييجي يفطر معاهم - وبتقوله اتأخرت ليه جوة وسايبنا هنا - ارتبك علي وحسام رد بداله قالها سيبيه براحته ويلا نفطر وننزل علشان جالي مشوار ضروري واخدك اوصلك معايا في السكة - قالتله سحر لا انا اخويا واحشني هقعد معاه شوية وهبقى اطلع عالكوافير وتيجي تاخدني من هناك - وفي وسط محاولات حسام انه ياخد سحر ويمشي علشان علي يتصرف ويمشي البنت اللي معاه جوة ومرضيش يتكى عليها اكتر علشان متشكش في حاجة قاله علي خلاص يا حسام سيبها وانا هتصرف - قصدي هبقى اوصلها انا للكوافير - وفعلا حسام قام بعد ما فطروا وقال لعلي وهو بيوصله للباب خد بالك بس ومتستعجلش لاختك تاخد بالها -


ورجع علي لسحر وقاعد متململ مش راسي - ودعاذ عمالة تبعتله عالواتس انه يتصرف بقى وعمالين شد وجذب هو وهي عالشات - فسحر خدت بالها ان في حاجة - وقالت ان دي بنت بيكلمها -


وسحر ققالتله : ايه يا لولو هي مزعلاك ولا ايه

علي : ( اتخض ) وقالها ايه - مين

سحر : البنت اللي عمال تكلمها وتنفخ ولا اكني موجودة - احكيلي يا لولو وانا اساعدك - انا اختك حبيبتك برده

علي : ( خد نفسه وانها مش فاهمو حاجة ) وقالها لا مش مزعلاني ولا حاجة

سحر : اوبا بقي - احكيلي يلا مين دي - وعرفتها امتي و و و ( اسءلة كتير منها)

علي : دي اخت واحد صاحبي وفي بننا كلام كدة ( وحكالها على مشاعر انجذاب وحب بينهم )

سحر ؛ وهي ؟ بتحبك ؟

علي : انا بحبها بس مش عارف هي بتحبني ولا لأ ( كانت دعاء سامعة الكلام بينهم وانبسطت اول ما سمعت علي بيعلن حبه ليها ادام اخته وانه مش مجرد علاقة جنسية بس )

سحر :طب ما تقولها ؟

علي : ما انا قولتلها ومعرفتش ترد ( في اللحظة دي دعاء بعتتله عالشات ( بحبك يا حمار))

سحر : طيب صارحها واتلكم معاها اكتر وطالما مصدتكش تبقى معجبة بيك انت كمان بس انت اصبر عليها وهي هتحبك اكتر

علي : حاضر هعمل كدة -


كانت دعاء في الوقت دة قاعدة في الاوضة بتاعة علي وبتسمعهم من ورا الباب وتحول غضبها من علي ل انبساط ومتعة وبعتت لعلي انها بتحبه ودخلت نامت عالسرير وافتكرت اللي حصل عليه بينها وبين علي وانها اتناكت عالسرير دة وبدأت الشهوة تسري في جسمها تاني وقررت تفاجئ علي وتديله جسمها اكتر وبقت قاعدة مش مستحملة النار اللي في جسمها

وبعتت لعلي تقوله (( مشي اختك - اتصرف ))

علي قالها : الزاي يعني - هي هتمشي كمان شوية -

دعاء : مشيها ومش هتندم -

علي : هتعملي ايه يا مجنونة

دعاء : انت لسه شوفت جنان ( وقامت دعاء قالعة هدومها كلها ونايمة عالسرير بتاع علي وباعتاله صورة من ضهرها باين فيها جسمها كله - في خطوة مجنوخة فعلا هي مش عارفة عملتها الزاي واخت علي موجودة معاه برة )

علي : ( شاف الصورة اتصدم و ملحقش يرد )

دعاء : هتمشيها ولا البس ؟

علي : تمشي فين دة انا مش هسيبك النهاردة

دعاء : مشيها يلا - مستنياك ( وبعتتله صورة تانية وهي نايمة على ضهرها وجايبة جسمها كله ما عدا وشها )

علي : هفشخك يا متناكة

دعاء : وانا مستنية وفتحالك رجلي - يلا مشيها


علي قعد ينكلم مع اخته ودعاء كل شوية تبعتله صور وتهيجه عليها اكتر وحست سحر ان علي مشغول عنها فقالتله


سحر : خليك معايا شوية

علي : معاكي يا سوسو -

سحر : فجأة كدة بقيت سوسو - هي ردت عليك ولا ايه

علي : لا بس انا بدأت افصل وهدخل انام - منمتش بالليل كويس

سحر : خلاص وانا همشي - انا غلطانة اني جيت اقعد معاك شوية وما صدقت لقيتك


وقامت سحر مشيت ووصلها علي لتحت وطلبلها عربية وركبت - وطلع جري لدعاء - ودخل عليها الاوضة لقاها نايمة على ضهرها ومش لابسة اي حاجة زي الصور اللي بعتتهاله ولسه هيتكلم شاورتله


دعاء : ( شاورتله دعاء ) هووووس

علي : ايه

دعاء : مش انت بتحبني - هثبتلك بقى اني بموت فيك ( وقامت وقفت تبوس في علي اللي متفاجئ التغير دة مرة واحدة واستجاب علي وبدأ يبوسها هي كمان وبدأ يقلع لبسه )

علي : انا هنام بقى عالسرير واثبتيلي اكتر ( وقعد عالسرير ساند ضهره )

دعاء : هثبتلك اوي ( وهجمت عليه تبوسه اكتر اكنها بتاكله ونزلت تبوس في صدره بحب ومسك علي ايدها وقربها من زبه اللي ارتبكت اول ما لمسته )

علي :(اثبتيلي اكتر وفضل يمشب ايدها على زبه وخدت دعاء عليه وبدأت تلاعب زبه احسن وعلي عمال يلعب في بزاز دعاء وباقي جسمها ودعاء ولعت اكتر واكتر وقالها علي ) بوسيه

دعاء : ايه

علي : بوسي زبي علشان ينيكك

دعاء : لا مش هعرف

علي : ( مسابش القرار لدعاء ومسك راسها ونزلها على زبه وقرب شفايفها من زبه وخلاها تبوسه وفضل ضاغط بايده على راسها ويقولها مصيه كمان وافتحي بؤك لتستجيب دعاء لكلام علي اللي زي السحر بتأثير هيجان كسها وحالة المجون اللي هي فيها كلها ) مصي زبي اكتر يا لبوة - مصيه علشان يركبك وينيكك

دعاء :( بتنفذ كلام علي زي المسحورة ومش عارفة هي بتمص كويس ولا لأ وناسية اي حاجة ادام هيجان جسمها ولعب علي فيه)


بدأ علي يوجه راس وشفايف ولسان دعاء على زبه ووصل لحالة هياج مش طبيعية ومسك ايد دعاء وشدها بجسمها نيمها على السرير على ركبها وجاب الجل ودهن زبه اكتر وطيز دعاء وهو يبعبص كسها وطيزها وبدأ يضربها على طيزها ويزود قوة الضرب في وسط رد فعلا مليان محن وهيجان وصريخ اكتر من دعاء


علي : هنيكك يا دودو يا لبوة ( ودخل نص زبه مرة واحدة في طيز دعاء )

دعاء :( صرخت بصوت عالي ) اااااااه

علي : خدي زبي في طيزك يا شرموطة - اتناكي واتفشخي من زبي

دعاء : ( اهات الوجع بتقل ومكانها بيزيد تاوهات المتعة ) نيكني يا لولو

علي : ( سمع كلمة لولو منها افتكر شرمطتها في الصور اللي بعتتهاله وهو قاعد مع اخته برة واد ايه كان عايز يقوم ينيكها واللي يحصل يحصل ) هنيكك يا شرموطة - خدي زبي اكتر في طيزك

دعاء : نيكني يا لولو



( بيدخل باقي زبه وعمال ينيك في طيز دعاء ويضربها على طيزها اجمد لحد كا احمرت من ايده وتاوهات دعاء بتزيد ودخول زب علي بيسرع اكتر في طيزها وسط حالة هيجان من دعاء غير طبيعية وطلبات اكتر منها بانه ينيك اسرع لحد ما نزلت عسلها وشهوتها اللي مقدرش بعدها علي انه يستنر اكتر ونزل هو كمان لبنه في طيزها - علشان تنزل دعاء علي بطنها وعلي يخرج زبه من طيزها ومنظر اللبن وهو سايح علي طيزها وبنقط من زب علي عليها خلى علي يحس بسعادة ومتعة غير طبيعية - ونزل علي نام جنبها وقالها انه بيعشقها هي وجسمها بكل حاجة فيهم - وتترمي دعاء في حضنه وهو بيلعب في شعرها وهما الاتنين عرايا ولبن علي بيختلط بعسل كس دعاء على سريره ويفضلوا في حالة صمت لدقايق وياخدهم الوقت ويناموا


ينبههم صوت تليفون دعاء - اللي كانت سايباه عالمخدة لما كانت بتصور نفسها بيه لعلي - وتلاقي اللي بيتصل رضوى صاحبتها - ويقولها علي متردش - وتقوله لا عايزى ارد وانا في حضنك كدة بس مسمعش همسة حتى


دعاء : ايوة يا رضوى - ازيك

رضوى : ايه يا بنتي انتي فين - برن بقالي شوية

دعاء : كنت نايمة في السرير وصحيت على تليفونك -

رضوى : سرير !! سرير ايه يا بنتي - هو انتي في البيت - امال يونس مكملني بيسأل عليكي ليه !!

دعاء : ( قامت مخضوضة وترد بارتباك ) اه في البيت - هكون نايمة فين يعني ! وانتي قولتيله ايه لما سأل عليا - قولتيله انا فين

رضوى : ايه يا بنتي في ايه - اخوكي كدة شكله بيهزر - اتصل قال ايه بيسأل عليكي ومش عارف يوصلك انتي وعلي - وانه مراحش الجامعة النهاردة فبيطمن - قولتله انا كمان مروحتش وقفلت معاه الكلام

دعاء : (بصت في تليفونها لقت يونس متصل بيها من نص ساعةو قامت خدت تليفون علي وبتفتحه لقته متصل بيه هو كمان وحاولت تمسك نفسها وتتمالك اعصابهاوتحاول تاخد هي الكلام رضوى ) وانتي مجيتيش الجامعة ليه صحيح ؟

رضوى : مجتش ايه يابنتي انا في الجامعة ومروحة اهو - انتوا اللي محدش جه منكوا انتوا التلاتة -( ورن موبايل علي في نفس الوقت وسمعته رضوى وسألتها ) بت مش دة رنة موبايل علي !! انتوا بتصيعوا فين - انا كنت شاكة فيكوا وشكيت انكوا مزوغين مع بعض لما اخوكي اتصل علشان كدة قولتله اني انا اللي مروحتش - كدة من غير ما تحكيلي واعرف صدفة -

دعاء : ( بارتباك وتلعثم في الكلام ) اه طبعا يا رضوى هحكيلك - كويس انك قولتي كدة ليونس - حبيبتي يا دودو - انا مع علي فعلا وهقابلك واحكيلك كل حاجة -

رضوى : ( شكت في كلام دعاء وطريقتها وانها بتقول اي كلام ) ايه يا بنتي مالك - هو الحب بيعمل كدة - امال علي فين - ومسمعتوش رد عالتليفون -

دعاء : قام يتكلم بعيد هبقى اقوله


رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء - انتي مع علي الزاي - وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية - دعاء - انتوا مع بعض عالسرير !!!انتوا فين !!!!!!


وبكدة يبقى خلص الجزء السادس


ومعلش عالتأخير انا هنزل جزء في كل اسبوع او اقل من كدة

مستني اراءكم
شكرا لك يا بطل
 
قص
مشاهدة المرفق 264402


بداية الكلام ان دى اول قصة ليا ومتسلسلة واي ملاحظات ياريت


الابطال الاوائل في القصة (( علي / دعاء / يونس / رضوى ))

تبدأ الحكاية في اوائل ايام في الجامعة واول معرفة دعاء ب علي صاحب اخوها يونس "دعاء و يونس اخوات توأم "

بداية الاحداث لما علي صاحب يونس يعدي عليه بعربيته وهما رايحين الجامعة ولاول مرة يشوف دعاء اخت يونس ويستغرب الزاي مشافش الوحش دة قبل كدة ويتفاجىء ان دعاء رايحة معاهم الجامعة ويركبوا معاه العربية وعلي عمال يفكر في القمر اللي راكب معاه وشاغلة دماغه وتمر الايام ويبقوا سوا مع بعض مع الجامعة ويتصاحبوا علي ودعاء وياخدوا على بعض في عدم تركيز من يونس

وفي يوم يونس ميروحش الجامعة ويتقابل علي مع دعاء ويتكلموا ويعرض عليها يوصلها وبعد لحظات ارتباك وتردد واقناع من علي تقبل دعاء وتركب معاه العربية وفي لحظات صمت واحراج واعجاب لانهم اول مرة يبقوا في العربية مع بعض لوحدهم من غير يونس يبدأوا يتكلموا كلام مالوش علاقة بحاجة غير انه يدل على ان في حاجة بتبدأ جواهم ويطلب علي من دعاء رقم موبايلها وتديهوله بعد احراج ويوصلها لقرب البيت ويمشوا وطول اليوم عمالين يفكروا في بعض وسر الصمت علي الكلام الغير متناسق و الاعجاب الخفي اللي بينهم ومستنيين اشارة اللي ينورها الاول فيهم في موبايل التاني



وفي اخر اليوم ودعاء مستنية التليفون يرن تلاقي رسالة عالواتساب من علي بيسأل عليها ويبدأ الشات والكلام منهم في تفاصيل وكلام كتير ويوصل الكلام للاعجاب والصحوبية والحب ويبدأ معاكسات علي لدعاء وغزله في جمالها وشعرها والكلام يبقي فيديو ومرة وهما بيتكلموا فيديو دعاء متاخدش بالها من التيشرت الكت اللي لابساه والرقبة المفتوحة وواسعة ويبلم علي اول ما يشوف المنطر دة ويعاكسها لحد ما فجأة دعاء تاخد بالها من لبسها تقوم ترتبك وتقفل الفيديو في لحظة وتظبط لبسها وعلي يتصل بيها تاني وهي مش عارفة ترد عليه لحد بعد محاولات اتصال كتير ترد عليه وتقوله الزاي مينبهاش باللبس اللي لابساه فيقولها



علي : حد يبقي قدامه الجمال والجسم دة ويطلب انه يستخبى منه دة انا لو عليا اطلب اشوف اكتر

دعاء : (بكسوف وخجل ومفاجأة من الكلام ) اتلم يا قليل الادب انا غلطانة اني كلمتك فيديو اصلا

علي : موافقك اني قليل الادب وعايز اقل ادبي اكتر بس اشوف الجسم الصاروخ دة تاني

دعاء : لو مبطلتش كلامك عن جسمي هقفل

علي : اهون عليكي تقفلي وتسيبي النار جوايا من اللي شوفته

دعاء : باي يا علي

علي : لا خلاص هسكت ومش هعاكسك تاني دلوقتي

دعاء : يعني ايه مش هتعاكسني دلوقتي - معني كدة انك هتعاكسني كمان شوية يعني ولا ايه

علي : انا لو عليا معاكسش بس

دعاء : مش فاهمة

علي : مش فاهمة ايه - في ايه اللي بعد المعاكسة - اكيد فعل

دعاء : انت اتجننت - قول انت قصدك ايه

علي : هقولك قصدي بس متزعليش

دعاء : لو هيزعلني هقفل

علي : خلاص مش قايل بقي وهسيبها جوايا

دعاء : ( الفضول بيحركها وعايزة تعرف) طيب قول وهحاول مزعلش

علي : عايز بوسة

دعاء : (مبتردش و اتصدمت من الكلمة وان الزاي علي اتجرأ يقولها كدة )

علي : الووو - الووووو - الوووو



تقوم دعاء قافلة السكة وضربات قلبها بتدق على اخرها ومش عارفة تاخد نفسها من قلة ادب علي اللي ظهرت فجأة كدة وبتحس بتأنيب الضمير انها هي اللي سمحتله انه يقول الكلام دة وقررت توقف المهزلة دي علشان علي مبتجرأش عليها اكتر من كدة وقررت انها متركبش عربية علي تاني مع يونس اخوها وهتقرر تروح الجامعة لوحدها

وفي نفس الوقت علي عمال يتصل بيها مبتردش ويكلمها عالشات ومفيش اي رد و القلق بدأ يدخله من ان علاقته ب دعاء كدة خلاص باظت وهو اتسرع في الكلام معاها والاكتر من كدة انها ممكن تقول ليونس وتحصل مشكلة وفضل طول الليل مش عارف ينام وبيفكر هيعمل ايه في لما يقابل يونس لحد ما تاني يوم لقى تليفونه بيرن ويونس بيتصل بيه الساعة 9 الصبح وهو لسه منامش ومش عارف يرد ولا يكنسل ولا يعمل ايه لحد ما قرر انه ميردش لقى رسالة عالواتساب من يونس

يونس : انت فين يا بني مبتردش ليه

علي : ( اطمن من طريقة الكلام وقال يرد ) في البيت مكنتش سامع التليفون

يونس : طب يلا انا مستنيك هتعدي عليا ولا اجيلك انا

علي : لا انا هالبس واجيلك ربع نصاية وابقي عندك



علي لبس ونزل وبيفكر الزاي هيقابل دعاء وعايز يكلمها لوحدهم يعرف ايه اللي زعلها كدة ويحاول يعتذرلها ووصل لبيت يونس رن عليه لقاه نازل لوحده - استغرب بس مرضيش يسأل علي دعاء علشان ميعكش الدنيا ويونس يشك ان في حاجة والموضوع مش ناقص - فيونس بيقوله في ايه يا عم انت ساكت ليه كدة اليوم دة غريب جدا انت ساكت ودعاء بتقول مش عايزة تنزل معايا وبتقول هتروح لوحدها وبسالها بقولها في ايه بتقولي تغيير وبتفكر تشوف حد من اصحابها يروحوا مع بعض بس انا حاسس ان في حاجة غريبة -



علي حس ان الموضوع اتقفل وكدة يونس ممكن يشك فحاول يفك الدنيا ويعدي اليوم لحد ما يلاقي فرصة يكلم دعاء ويعرف يعتذرلها ويوضح لها ان يونس بيقول ان في حاجة غريبة وكدة ممكن الموضوع يتقلب عليهم هما الاتنين - لحد ما شافوا دعاء في نص اليوم في الجامعة واقفة مع واحدة صاحبتها (رضوى) وشافوا يونس وعلي وشافوهم وراحوا لدعاء وصاحبتها واتكلموا مع بعض والكلام جاب بعضه وفي وسط الكلام جه تليفون ليونس انه عنده مشوار يخلصه ولازم يمشي من الكلية بسرعة ومش هيعرف يروح مع علي وقال لدعاء بقي لو هتروح هي مع علي علشان اليوم في محاضرات كتير وهيتأخروا للساعة 8 وعلي وافق طبعا وعرض علي صاحبتها رضوى كمان لو تروح معاهم فرضوى اتحرجت ويونس قالها عادى يا رضوى ما دعاء معاكي وكدة كدة علي ودعاء هيوصلوكي الاول فمتقلقيش مفيهاش حاجة

علي حس ان الحجر اللي على قلبه اتشال ان في فرصة انه يتكلم مع دعاء لفترة طويلة وهما مروحين بعد ما يوصلوا رضوي وفضل يفكر في الكلام اللي هيقولهولها ومع نهاية اليوم ركبت دعاء ورضوى مع علي وطول الطريق مفيش كلام يذكر اتقال لحد ما وصلوا رضوى ونزلت .. وبدأ الحوار بين علي ودعاء

علي : متزعليش يا دعاء انا مكانش قصدي انك تزعلي

دعاء : ( مبتردش ومش عارفة تقول ايه )

علي : انا عارف انك زعلانة وبتفكري في بطريقة مش كويسة غير تأنيب الضمير بس انا معرفش قولت كدة الزاي

دعاء : (بعصبية ) انت مدرك انت قولت ايه بالظبط

علي : عارف ومش عايزك تزعلي

دعاء : ازعل ايه انت اتجننت

علي : ( بيقلب الموضوع بهزار ) ما هو انا عندي حق برده . حد يقدر يمسك نفسه و القمر ادامه كدة بجس...

دعاء : بس احترم نفسك

علي : لا مش هحترم نفسي

دعاء : متكملش واسكت يا اما هنزل واركب اي تاكسي

علي : هحاول بس موعدكيش



وفضلوا طول الطريق مناوشات وكلام خفيف لحد ما وصلوا قرب بيت دعاء وعلي ركن العربية ودعاء كانت هتنزل خلاص من العربية راح علي ماسك ايديها وقالها بحبك - دعاء اتكسفت وارتبكت - قام علي مقرب من وشها واداها بوسة خفيفة علي خدها - راحت دعاء اتخضت ونزلت جري من العربية ومشيت علي بيتها - قام علي نازل وراها ودخل وراها لحد البيت لقى دعاء واقفة ورا الباب ادام الاسانسير ومغمضة عينيها ومش عارفة تاخد نفسها راح علي مقرب منها وقالها دعاء بحبك ولسه بتفتح عينيها قام علي حاضنها حضن جامد جدا وبدأ علي يملس على شعرها وقرب من وشها وباسها تاني في خدها ودعاء مش عارفة تتحرك كأنها اتجمدت ووشها احمر قام علي مقرب شفايفه من شفايفها وباسها في شفايفها ودعاء كانت هتقع من اللي بيحصلها قام علي ماسكها من جنبها وفضل يبوس شفايفها اكتر وبدأت دعاء تتجاوب معاه وجسمها كله اكنه اتكهرب وعلي اتجرأ اكتر وفضل يحسس علي جنب دعاء اكتر واول ما بدأ يوصل بايديه لصدر دعاء قامت انتفضت وسايباه وجريت دخلت الاسانسير وعلي بيبصلها وهو مذهول من اللي داقه في حلاوة شفايفها و اد ايه جسم دعاء طري وملبن اوي كدة



طلعت دعاء ومشي علي وكل واحد فيهم في ملكوت تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه



علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي - انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ

دعاء : اوعي تقول كدة تاني

علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي



علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف - اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي



علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية



والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))



وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )



علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي

ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه



علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي - انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ - امال لو قولتلك اسمه الحقيقي

دعاء : اوعي تقول كدة تاني وبطل قلة ادب

علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي



علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف - اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي



علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية



والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))


-------

نهاية الجزء الأول


انتهى الجزء الاول بالاحداث بين علي ودعاء في اوضة يونس وهي خارجة

-------------------------------------------------------------------------------------------------

الجزء الثاني

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))



وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )



علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل الزاي

ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه



علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح

دعاء : انا معرفش رديت الزاي - انا هقفل

علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا

دعاء : انت اتجننت رسمي

علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان

دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني

علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي

دعاء : (مبتردش)

علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه

دعاء : ( مبتردش )

علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...

دعاء :(مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي

علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ - امال لو قولتلك اسمه الحقيقي

دعاء : اوعي تقول كدة تاني وبطل قلة ادب

علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه

دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة

علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان

دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم

علي : يا بخت الدش

دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل

علي : لا

دعاء : انا قايمة باي

علي : باي



علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه

وقالها علي : الدش عامل ايه

دعاء : جميل لسه خارجة حالا

علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك

دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر

علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو

علي : لا عالحقيقة

دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج الزاي يعني واشوفك الزاي الساعة 10 بالليل

علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك

دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة

علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء

دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح

علي : انا لسه مكملتش كلامي

دعاء : اوووف - اخلص يا علي

علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك

دعاء : بس انا منستش حاجة

علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة

دعاء : بطل جنان

علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي

دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي

علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه

دعاء : ماشي علشان نخلص

علي : بس انا هشوفك برده

دعاء : الزاي بقي دي كمان يا حلال العقد

علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -

دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك

علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي

دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة

علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن

دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير

علي : هتصل بيونس باي



علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية



والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي

علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش

دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي

علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )

دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك

علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )

قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))



وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )



علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري دعاء هتقول ليونس اخوها عاللي حصل دة ويبقي في مشكلة بينهم وفضيحة ومشاكل بس يا ترى هتقوله ايه - هتقوله انه بعد ما باسها ولمس صدرها اتفقوا انه يطلع يبوسها كمان في اوضة اخوها - وطرد الفكرة دى من دماغه لان دعاء مشتركة معاه بشكل ما من وجهة نظره في اللي عملوه مع بعض واثناء التفكير دة الوقت خده ونسي يكلم دعاء ويتصل بيها



- ودعاء الناحية التانية مستنية علي يتصل وبتفكر في نفس الموضوع اللي بينهم وهل تساهلها دة بداية منها انها تفرط في اخلاقها قبل جسمها بالسهولة دى واللي زود احساسها دة انها تجاوبت لكلام علي بعد اللي حصل في مدخل البيت ووافقت انه يطلع وتروح تسلم عليه وتعمدهم هما الاتنين انهم يعملوا دة في غياب اخوها اللي تم في اقل من دقيقة وقررت انها توقف المهزلة دى لما علي يتصل بيها - واللي ضايقها اكتر ان علي متصلش ودة خلاها تضايق جدا وتقرر فعلا توقف الموضوع دة



تاني يوم الصبح علي اتصل بيونس وقاله انه جايله في الطريق علشان يروحوا الجامعة ويونس قاله انه مستنيه وهيقول لدعاء علي ما تجهز وينزلوا - وعلي وصل تحت البيت ويونس قاله 5 دقايق وهنزلك انا - دعاء مش هتيجي النهاردة بتقول مكسلة - فقاله ماشي انه مستنيه - وبعدين بعت لدعاء عالواتس

علي : صباح الجمال على احلى قمر

دعاء : ( شافت الرسالة ومردتش)

علي : ايه الجميل تقلان عليا ليه

دعاء : ( مبتردش برده )

علي : طيب انتي مش جاية الجامعة ليه

دعاء : (مبتردش برده )

علي : طيب لو مردتيش عليا وقولتي انك نازلة انا هقول ليونس انا كمان مش رايح وجالي مشوار وهوصله الجامعة وارجعلك وانا عارف ان والدك ووالدتك نزلوا ومفيش حد في البيت - دة غير ان يونس كدة هيشك ان في حاجة اننا لما نقول احنا الاتنين فجأة اننا مش رايحين الجامعة خصوصا بعد ما وصلتك امبارح لوحدنا

دعاء : ( شافت الرسالة واتفاجئت من كلام علي انه ممكن يرجعلها وتحصل فضيحة حرفيا لو حد شافه راجع وهي في البيت لوحدها دة غير موضوع شك يونس دة - وقررت انها تنزل وخلاص علشان اليوم دة يعدي لحد ما تفكر كويس ممكن تعمل ايه مع علي )

علي : طيب لما يونس ينزل هقوله اني هوصله وارجعلك واستحمليني بقي



دعاء قامت بسرعة تلحق يونس وقالتله انها نازلة وافتكرت انها عندها معاد مع واحدة صاحبتها في الجامعة وكانت ناسية وقالتله استنى هنزل او انزل انت وانا هحصلك عالعربية -

ومفيش دقيقة وعلي لقى يونس بيتصل بيه وبيقوله استنى يا عم 10 دقايق معلش دعاء غيرت رأيها وقالت انها هتنزل معانا ولو عايز تطلع بدل ما انت واقف في الشارع كدة -

علي قاله لا انا هستنى هنا انزل انت ونستنى مع بعض

وفعلا يونس نزل وقعد مع علي في العربية شوية ومفيش ربع ساعة ولقوا دعاء جاية عليهم

وعلي اكنه بيشوفها من اول وجديد شايف صاروخ حقيقي جاي عالعربية واد ايه دعاء حلوة اكتر ما كان شايفها حلوة قبل كدة من اول يوم شافها فيه

- ودعاء فتحت العربية وركبت ومقالتش ولا حرف ولا حتى سلمت على علي

- ويونس بيقولها مش تسلمي عالراجل اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش بالليل وانتي بتقولي لازم اطلع اشكره على انه رجع مخصوص (بتريقة عليها)

- دعاء نفخت بزهق ومردتش على اخوها

- وعلي قاله يا عم سيبها براحتها انا غلطان اني رجعت مخصوص بس انت علشان حبيبي يا يونس مردتش اكدرك انت وتقولك روح هاتلي الكتاب من علي

- ودعاء عمالة تنفخ على اخرها من كلامهم ومفتحتش بؤها بكلمة وعمالة تزهق وتنفخ لحد ما وصلوا الجامعة ادام الكلية راحت نازلة وقافلة الباب وسايباهم وداخلة من غير ولا كلمة

- يونس قال مالها دى

وراحوا نازلين هما الاتنين وقضوا اليوم تمام وكل حاجة وفي اخر اليوم يونس راح لدعاء وقالها هتيجي معانا ولا هتعملي زي الصبح وتبقي مكشرة طول السكة

- دعاء قالتله ايه السخافة دى انت بتتكلم كدة ليه انا براحتي

- علي تدخل في الحوار يلطف الجو ويقولها طبعا براحتك يا دعاء تعالي يلا ومش هخلي يونس يقولك حاجة وانت يا يونس بطل ترخيم علي دعاء



وفعلا ركبوا هما التلاتة العربية وطول الطريق الكلام بين يونس علي - ودعاء ساكتة بتلعب في الموبايل-

ويونس قاله : ادخل الشارع الجاي دة

علي : ليه دة مش طريقنا

يونس : ادخل بس في محل موبايلات هنزل اجيب منه حاجات للموبايل وهقابل حد هناك وانت معلش وصل دعاء بقي واستحمل رخامتها

دعاء : (بتبصله بغيظ وفجاة راحت قايلاله ) انت بتهرج انت كل يوم متروحش البيت على طول - تعالي وابقي انزل بكرة هات اللي انت عايزه

علي : متقولش كدة يا بني وبطل تغليس على اختك

يونس : يا عم ادخل الشارع ونزلني وابقى اديني درس الاخلاق دة بعدين - وانا هنزل يا دعاء وابقي قوليلهم في البيت اني هتأخر شوية - ونزل من العربية

دعاء :(مردتش عليه وفضلت تلعب بالموبايل- وهي لسه راكبة ورا )

علي : خليكي براحتك يا جميل وانا هشتغلك سواق كمان لو عايزة بس ترضي عني يا دودو

دعاء : (مبتردش ولسه بتلعب بالموبايل )

علي : (بطأ العربية وفجأة راح مادد ايده ناتش الموبايل منها وحاطه ادامه عالتابلوه ) وقالها ابقي ردي عليا بقى وانا اجيبلك الموبايل

دعاء : انت بتهرج - انت الزاي تشد الموبايل من ايدي - هات الموبايل دة

علي : (مردش عليها وعمال يدندن)

دعاء : هات الموبايل يا علي متهزرش وبلاش تعمل الطريقة دي

علي : (مردش برده)

دعاء : طيب لو مجبتش الموبايل ورديت عليا كويس انا هنزل من العربية وهي ماشية

علي : لو عايزاه مدي ايدك خديه ( وهو بيهدي وراح راكن في شارع جانبي هادي مفيهوش حركة كتيرة)

دعاء : انت ركنت ليه هات الموبايل ونفضها سيرة

علي : ما قولتلك مدي ايدك خديه هو انا منعتك

دعاء : ماشي يا علي ( وبتمد ايدها تجيب الموبايل وطلعت بايديها ووشها وصدرها تقريبا ما بين الكرسيين اللي ادام)



قام علي مقرب منها بسرعة وبايسها علي خدودها وراح ماسكها من بطنها يسندها - دعاء انتفضت ومدت ايدها بسرعة خدت الموبايل ووهي بترجع علي راح مرجع ضهر كرسيه لورا عالاخر مع سندته ومسكته لبطنها وراح ماسك دعاء ساندها على ضهر الكنبة في الجزء اللي فاضي فيه وراح بايسها في شفايفها ودعاء بتحاول تهرب منه وخايفة من حد يشوفهم - وفجأة علي مسكها من رقبتها بايد وايده التانية مسك بيها صدرها وهي بتحاول تفلت منه بس حركة ايده علي رقبتها وصدرها خلت اعصابها اكتر تسيب ومتقدرش تقاوم وفضل علي واخد شفايفها في شفايفه وهاريها بوس وايده في نفس الوقت بتلعب في صدرها ونزل بلسانه وشفايفه علي رقبتها بوس وعض ولحس وايديه الاتنين عمال يلعب في صدر دعاء وهي مش قادرة تتحرك وعلي مش عاتقها هاريها بوس وتقفيش وهو بيقولها ايه الصدر الجميل دة وهي بتتأوه من ايده اللي على صدرها وبطنها ومش عارفة ترد - وعلي قالها عارفة بقى صدرك دة اسمه الحقيقي ايه - ودعاء مش قادرة ترد ونفسها عالي جدا وضربات قلبها سريعة عالاخر - وعلي بيقولها - هقولك طالما مش عارفة - انا ببوسك دلوقتي من شفايفك ورقبتك وماسك في ايدي احلى بزاز ملبن طرية عالاخر - دعاء اول ما سمعت كلمته دي فضلت تتأوة جامد اه اه اه اه وتشد شفايف علي اكتر على شفايفها - وعلي عمال يبوسها اكتر وبدأ جسمها يهدى واحدة واحدة وتبص في عيون علي نظرة بتقول (ايه اللي انت عملته فيا دة ) - وعلي فهم نظرتها وقالها بحبك يا دعاء - ودي كانت اول مرة علي يقولها لدعاء اللي حست انه فعلا بيحبها وقامت حضناه حضن جامد اوي - وعلي قالها للدرجة دى - وراح بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها

--------------------------------------------------

نهاية الجزء الثاني




الجزء التالت

انتهى الجزء التاني بين دعاء وعلي في العربية واللي حصل بينهم

--------------------------------------------------------------


الجزء الرابع


علي بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها



علي اتحرك بالعربية و دعاء في ملكوت تاني خالص ومغمضة عينيها ومبتتحركش ولا بتنطق نص كلمة وعلي عمال يبص عليها وهو سايق من مراية العربية ووصلوا على اول شارع دعاء - وعلي بيقولها يلا يا دودو هتوحشيني مع اني مكنتش عايز اوصلك بيتك - كنت عايز اخدك ونكلع على بيتنا احنا وانا هعيشك ملكة فيه انا وانتي بس - دعاء بصتله وهي بتتحرك بالعافية وفتحت الباب ونزلت ونسيت شنطتها وكل حاجتها عالكنبة من اللي حصللها ويادوب خدت الموبايل ومفتحتش بؤها بكلمة حتي ومشيت ناحية البيت ودخلت وقفت ادام الاسانسير ومتحركتش -) قامت باعتة رسالة لعلي اللي كان مستنيها تدخل البيت ويطمن عليها بتقوله في الرسالة ) بتقوله انا مستنياك جوة - علي شاف الموبايل والرسالة وراح قافل العربية جري وداخل على بيت دعاء وشافها واقفة ادام الاسانسير راح ماسكها من ايديها وشاددها وطلعوا سلالم نص دور بحيث محدش يشوفهم لا اللي داخل العمارة ولا اللي واقف في اول دور حتى وقام ماسك دعاء من وسطها وهي اول ما لمسها ساحت في ايديه ومبقتش قادرة تقف وعلي مفوتش دة وراح زانقها في الحيطة وماسك وسطها جامد ونازل بوس على شفايفها ورقبتها وبايديه بيلعب في صدرها جامد وهاريها تقفيش ودعاء ضايعة منه عالاخر وعلي بيمدح في جسمها وهو بيبوسها ويقولها شفايف تهبل يا دعاء ورقبة ولا صدرك قصدي بزازك ملبن يتاكلوا اكل ويترضعوا اوي ودعاء مش عارفة تتحكم في جسمها ومغمضة عينيها وبتسمع كلام علي في جسمها ومش قادرة تنطق وعلي تمادي ونزل ايديه مسكها من ورا وقالها دي اللي في ايدي دي طيزك يا دعاء طيز صاروخ من اول يوم شوفتك فيه وانا بحلم امسك طيزك دي وراح ضاربها عليهة من فوق البنطلون ودعاء مش قادرة تقف وعلي زنقها اكتر وعمال يلعب في جسمها في بزازها وطيزها بايديه وبشفايفه علي شفايفها ورقبتها وودانها ووشها كله ومد ايده علي بين رجليها من ادام وقالها دة بقي اللي فيه الشهد كله دة كسك يا دعاء اللي مدوبك من عمايل ايدي في جسمك واللي مسيره ادوق الشهد بلساني من عليه - هنا دعاء مقدرتش تمسك نفسها من كلام علي وايديه اللي عمالة تلعب في كسها زي ما بيقولها ولولا ان علي خد باله انها بتجيب عسلها وقفل بؤها بشفايفه كانت صرخت باعلى صوتها في العمارة - وفضلت تنتفض وعلي مش سايب كسها ومش مبطل لعب فيه بصوابعه وايده التانية علي بزازها لحد ما خلاص دعاء مبقتش قادرة تقف حرفيا وعلي مسكها حضنها علشان متقعش وفضلت في حضنه لحد ما هديت وجسمها استعاد توازنه وبتبصله وبتشاورله وتقوله بصوت خافت جدا بحبك يا علي - وبدأ صوتها يطلع واحدة واحدة وبتقوله انا هطلع وعلشان خاطري متلمسنيش دلوقتي انا مش قادرة - كل دة وعلي عمال يبصلها وهي بتتكلم ومبسوط بانه وصل لمرحلة فشيخة مع دعاء ومبسوط اكتر انها انبسطت وقالها وانا كمان بحبك يا احلى واجمد دعاء - وطلع معاها باقي الدور الاول لحد الاسانسير وملقهاش حركة في الدور راح مدخل دعاء الاسنسير وخاطف بوسة سريعة على شفايفها فبتحاول دعاء انها تزقه راح لاففها وحاضنها من ورا وقالها انا هاكلك بعد كدة وراح زانقها على الاسانسير بجسمها ادام وضهرها كله ليه وراح ضاربها علي طيزها ضربة خفيفة وقالها علشان تحرمي تزقيني تاني وراح قايلها خدي بقي صباعي دة بين طيزك ودة اسمه بعبوص في طيزك بختم بيه على جسمك النهاردة يا دودو وراح سايبها وخرج والاسانسير قفل على دعاء وطلع بيها لفوق في وسط انبساط ومتعة متبادلة من علي ودعاء


دعاء طلعت فوق الشقة ومكانش حد موجود لقت علي بيرن عليها

وعلي : يقولها ايه الاخبار عندك يا مزة

دعاء : مفيش حد

علي : يا ريتني كنت وصلتك لفوق بقي - كنت دوقت من العشل اكتر

دعاء : (بكسوف ووشها احمر) حرام عليك كفاية اللي عملته فيا دة انا دماغي مش فيا ومش عارفة اتلم على بعضي

علي : ما انا اللي هلملك جسمك كله في ايدي واظبهطولك

دعاء : احترم نفسك بقي يا علي

علي : دة انا محترم خالص اهو - هو في احترام اكتر من كدة

دعاء : انت سافل يا علي واللي بتعمله دة مش هيجيبها لبر

علي : دة هيوصلنا البر والبحر كمان ونبقي فيه لوحدنا واكلك اكل انتي وجسمك وحلاوتك دى

دعاء : انا جسمي مفيهوش حيل للي بتعمله دة - كفاية عليك سفالتك عليه من شوية - والالفاظ اللي قولتها

علي : انا قولت ايه

دعاء : انت عارف وبطل صياعة

علي : فكريني كدة

دعاء : انت بتستعبط - مش هقول طبعا

علي : ااااه قصدك يعني لما قولت شفايفك وصدرك

دعاء : انت قولت كدة برده - انت مسبتش جسمي كله الا لما حددته بالاسم ولمسته بايديك كمان

علي : معذور يا دودو - حد يبقي راكب معاه فرس كدة ويسيبه في حاله - دة الفرس لازم يترك...٠

دعاء : ( مقاطعاه بسرعة) بااااس متكملش سفالة يا علي احترم نفسك انا ميتقاليش كدة

علي : امال يتقاللك ايه - وانا قولت ايه - انا بقول عالفرس اللي لازم يتركب

دعاء : يا سلام - ما انت اللي لسه قايل فرس دة على مين

علي : قصدك الفرس اللي يتركب - عليكي طبعا يا فرسة

دعاء : انت قليل الادب يا علي واحترم نفسك

علي : هحترم نفسي بس بشرط

دعاء : من غير شروط - انت شروطك اخرها مصايب

علي : لا ما هو الشرط دة يا اما هعمل مصيبة فعلا

دعاء : عايز ايه

علي : بوسة وصورة

دعاء : نعم !! الزاي يعني

علي : بوسة كدة ( وراح بايسها في التليفون ) وصورة كدهو بكاميرا الموبايل

دعاء : ماشي - بوسة اهي ( ويعتتله بوسة سريعة ) وصورة اهي وصلتك عالواتس ( وبعتتله صورة لنفسها سلفي وهي لسه باللبس اللي لابساه )

علي : ايه السربعة دى - انا عايز بوسة بصوت حلو -

دعاء : اهو ( وبعتتله بوسة طويلة حاجة بسيطة ) خالصين بقي

علي : وللصورة ؟ ما اناةلسه شايفك كدة

دعاء : انت عايز ايه يا علي بالظبط

علي : صورة بالبجاما اللي كنتي لابساها من كام يوم الكت واللي رقبتها مفتوحة

دعاء : لا طبعا - دة كانت غلطة ومش هتتكرر

علي : طيب انا ادام العمارة لسه ممشتش بالعربية - وانتي فوق لوحدك - هتبعتي الصورة ولا اطلع اشوفها بنفسي

دعاء : انت اتجننت - مش هفتح طبعا

علي : عادي هخبط والناس تشوفني بقي وتبقي مصيبة

دعاء : بلاش استعباط يا علي - بص استني هغير والبس الطقم دة تاني وتشوفني بيه ثانية واحدة بس بالكاميرا وهقفل على طول

علي : ماشي - ادامك دقيقة واحدة بس يا اما هتلاقيني بقولك طالع

دعاء : ماشي - دقيقة


علي قرر يفاجئ دعاء ويربكها بجرس الباب وهي في لحظات عدم تركيز وقلق وعقلها مش فيها بكامل طاقته - وخصوصا انه عارف ان النهاردة الخميس بابا ومامتها بيعملوا زيارات عائلية وبيرجعوا مش قبل الساعة ١٠ ودة كان عرفه من يونس في خلال فترة معرفتهم - ويونس كمان لسه ادامه مش قبل الساعة ١٢ بالليل على ما يوصل البيت - والساعة كانت لسه يا دوب ٧ - فقرر يطلع بسرعة قبل ما دعاء تفكر تغير بحيث انه يخبط عالباب وفي نفس الوقت يبعتلها انه مستني الصورة في العربية - ومكانش عنده خطة انه يعرف يعمل ايه مع دعاء او ميعرفش وساب الموضوع لظروفها

- وفجأة دعاء لقت الجرس بيرن فيعتتله تقوله

دعاء : الجرس بيرن شكل بابا ومام جم -

علي : لا محدش طلع انا قاعد واخد بالي - يمكن البواب او حد من الجيران عايز حاجة شوفي كدة ومتتأخريش -

دعاء : ماشي اصبر بقي عالصورة -

علي : ماشي بس مش هستني كتير -


ومن لغبطة دعاء فتحت الباب من غير ما تسأل مين على اساس ان العمارة كلها معارف وفجأة لقت علي في وشها ولسه بتفتح بؤها قام علي قافلها بؤها بصباعه وماسك ايديها وبيشاورلها تسكت ودخلها جوة وقفل الباب وهي مصدومة - وقالها

علي : وحشتيني - مقدرتش استنى الدقيقة وتبقي صورة وانا في ايدي اني اشوف الحقيقة

دعاء : ( مصدومة ومش عارفة تنطق ولا فاهمة الجرأة دي حاتله منين انه يطلعلها الشقة ولا مصدقة )

علي : ايه مفيش اتفضل يا علي

دعاء ( اخيرا نطقت ) اطلع برة يا علي انت اتجننت - انت عايز تجيبلي مصيية

علي : اخص عليكي يا دودو - مصيبة ايه - دة انا بحبك ( وقام مقرب منها ودعاء بتبعد ولزقت في باب الشقة )

دعاء : علي - انزل يا علي ونتكلم في التليفون

علي : لا مش هنزل الا لما تعمليلي شروطي ( وقام مقرب من وش دعاء ومن شفايفها ويقولها دة اول شرط البوس )

دعاء : انت اكيد اتجننت ( انزل يا ع..)

علي : ( قام بايس دعاء من شفايفها ومانعها عن الكلام ودعاء بتحاول تفلفص من ايده ووشها منه بس علي مش سايبلها فرصة وزانقها جامد في الباب وفضل يبوس فيها حوالي دقيقة لحد ما ظعاء كان نفسها هيتقطع وبعدين ساب شفايفها ولسه مقرب وشه في وشها) ايه الشفايف العسل دي

دعاء : انزل يا ( لسه هتفتح بؤها تتكلم قام علي بايسها تاني وماسكها كويس بس المرة دى كانت دعاء بتلين خالص واعصابها بتبوظ خالص وعلي بدل ما كان ماسكها علشان متهربش بقي ماسكها علشان متقعش )

علي : ( بدأ يسيب دعاء و يهدى ايديه بدل ما هو ماسكها علشان مش تهرب بدأ يطلع بايده على صدرها وجنبها ويحسس عليهم براحة وساب شفايف، دعاء وقالها ) بقى كنتى عايزة تحرمينا من المتعة دى يا مزتى - اهون عليكى تبقى حلوة و جامدة كدة وابقى انا محروم ومنتعذب اوى كدة

دعاء: روح يا علي - انا مش هستحمل اللى بتعمل ده

على: ده اول طلب - فيه الثانى

دعاء - تانى ايه - انا معدتش قادرة اتحرك

على - الطلب التانى (الصورة)

دعاء - صورة ايه انا قدامك أهو - عايز ايه تانى

على - لا - البيجاما الكت - والا ..٠ ٠

دعاء َ من غير والا - اصبر وانا هلبسها واجى بس تنزل على طول بعدها

على - البيجاما الاول

دعاء - دقيقة وراجعة

على ( بيفكر دعاء فعلا هتغير البيجاما وتطلع ولما يشوف الفرس ده كده هيعمل ايه -)

خرجت دعاء لابسة تيشرت البيجاما عاابنطلون الجينز اللي كانت لابساه وعلي اول ما شافها صفر ومتفاجئ - البيجاما كانت كت وصدرها مفتوح لاول الفتحة اللي بين الصدر وكمان قصيرة يا دوب مغطية الصرة - وقال دة الجسم دة احلي بكتير من الصور - انا امي بتحبني اني طلعت كنتي هتضحكي عليا بصورة -

دعاء - ارتحت - انزل بقي يا علي قبل ما حد ييجي

علي - محدش جاي قبل الساعة ١٠ - انا عارف الروتين كويس اوي

دعاء - دة انت مخطط لكل حاجة بقي

علي - ابدا دة من حظي بس - بس ممكن احط خطة وانفذها

دعاء - كفاية كدة يا علي

علي - طلب اخير وهنزل علي طول

دعاء - ايه

علي - بنكلون البيجاما اشوفك بيها كاملة وهنزل

دعاء - ايه - لا طبعا مش هينفع يا علي - لو عملت ايه ابدا

علي - خلاص انا قاعد

دعاء - يا علي مش هينفع متحاولش

علي - ليه مش هينفع

دعاء ( بعد تردد ) لانه مش بنطلون دة شورت

علي - انا كدة مش نازل يعني مش نازل ) وبعد محايلات وتمنع من دعاء كتير استجابت ودخلت تغير لشورت البيجاما واول ما خرجت كانت مكسوفة لان الشورت يا دوب معدي نص رجليها من فوق واقرب للهوت شورت من الشورت (

علي قام مقرب من دعاء وقالها ولا كلمة - وماسكها بوس في شفايفها وايده علي صدرها ودعاء كانت استوت من نظراته وحالة الهياج اللي بقالها حوالي نص ساعة معاكسات وبوس وقبلها موضوع العربية والاسانسير )

وعلي عمال يفعص في صدر دعاء ويقولها بزازك ملبن يا دودو وعمال يبوس في شفايفها وفجأة نيمهاةعالكتبة اللي وراها ونام فوقها وعمال نزل يبوس في رقبتها لحد ما وصل لاول صدرها لاول البيجاما وعمال يبوس ويقفش فيه وبدأ يبوس صظرها من فوق البيجاما اللي يا دوب اكنه بيبوس بزازها لان البرا كان صغيرة ومع الحركة ولعب ايديه فيها نزلها علي بطنها ودعاء في عالم تاني من المتعة وعمالة تتأوة واول ما علي لمس بلسانه جوة حلمة بزازها بعد ما حرك البيحاما ووسع فتحتها لقى دعاء اتشنجت ومسكت راسه جامد ونزلت عسلها وعلي مش سايبها ومش مبطل بوس وقام رافعةالبيجاما خالص لرقبتها وبانت بزازها كلها ادامه وفكلها البرا ودعاء مش قادرة تقوله لا او اه من كتر المتعة وعلي ماسك بزازها الاتنين بوس وتقفيش ولحس الخلمات وعمال يهيجها بكلامه ووصفهةلبزازها اللي زى الملبن وجرية وتترضع وتتقفش ومتتسابش دى ودعاء عمالة تنزل عسل على اخرها من عمايل علي ولسانه علي بزازها وعمالة تتأوه على اخرها

وفجأة علي اتهور ونزل علي سرتها ويلحس في بطنها لاول الهوت شورت وبيحاول يحرك الاستك لتحت علشان يقلعه لدعاء ودعاء اتخشبت ومسكت ايديه بتمنعه وعلي فهم وقرر يغير من اسلوبه علشان ميفصلوشوراح منيمها على بطنها ورافعلها ركبتها وبدأ يحسس على طيزها ويضربهاةضرب خفيف ويحاول ينزلهاةالشورت واحدو واحدة من ورا وفعلا شاف اول طيزها بالخط الفاصل بينها وحاول ينزله اكتر ونزله فعلا لنصه وكانت دعاء لابسة اندر ٧ لونه اسود شكله هيجه اكتر عليها وكان هاين عليه يقوم يركبها وهي فرسة ادامه كدة واللي يخصل يحصل بس قرر يهدى شوية وبعدين نزلها الهوت شورت لحد ركبتها وباين ادامه طيز كرية وبيضة ومش مصدق انه من ساعة مكانش عارف الجسم دة كله عامل الزاي وفجأة بقي بيلمس ٩٥ % منه وعمال علي يبعبص في طيز دعاء وصباع تاني بيبعبص في كسها ودعاء في دنيا تانية من المجون والمحن والتأوهات والعسل اللي بينزل من غير حساب واللي حس بيه علي بالل الاندر بتاعها عالاخر ودة سهله انه يحس بكس دعاء اكتر واكتر اكنه لامسه هو وقرر علي انه يتمادى في الموضوع اكتر في جسم دعاء ودخل صباعه جوة للاندر من ورا من عند طيزها وصباعه التاني بيهيج كسها اكار وراح مدخله هو كمانوعلي كسها


وهنا دعاء صرخت من اللي بيحصلهاةدة - هي البنت المحترمة اللي كانت من يومين بس بتكشم لاي حد يكلمها دلوقتي بس شبه عريانة الا من اندر رفيع شفاف مبلول من عسل كسها فيبين ملامحه اكتر من لعب ولد في جسمها وانتهك كل مكان فيه بايده ولسانه والفاظه اللي وصفت كل مكان فيه وبعدين لمسته ومكسته ولعبت فيه ومش قاظرة حتي تمنعه وكل دة علي كنبة بيتها في الصالة اللي لو اي حد قرر يكنسل مشواره فجأة هتلاقيه بيفتح الباب واول حاجة هيشوفها جسم بنتهم العريان وفي واحد بيلعب فيه زى ما هو عايز وشخصيتها اللي مش موجودة والغالب عليها شخصية كسها اللي مسيطرة ومتحكمة فيه كله واللي علي بيتمادي وبتحس بصباعه على كسها حرفيا من جوة الاندر والصباع التاني دخل جوة الاتدر بيبعبص في طيزها وفجأة حست بالاندر بيتشال من علي جسمها وفعلا سقط اخر حصن من دفاع جسمها عنها وهو الاندر اللي شده علي فجأة من علي طيزها اللي بقت واضحة ادامه كلها من غير اي ساتر ولسه هتحاول تعترض او تقول حاجة لقت ايد علي نازلة علي طيزها ضربة اد ما هي خفيفة في الام الا انها كبيرة في الهياج واكبر في احكام سيطرة متعة طيزها وكسها في جسمها وسامعة صوت علي بيقولها انا كان عندي حق ما قولت جسم فرس عايز يتركب - والمفاجئ ليها انها مقدرتش تعترض على كلمته دي زي ما اعترضت عليها من اقل من ساعة واكتفت بتأوتها وتعبير عن هيجيانها من الضربة اللي خلى علي يزود في الضرب وبعبصة كسها اكتر وعسلها اللي استمر في النزول - كل جشمها بيعبر عن نفسه الا لسانها مش قادر يقول لأ

------------------------------------------------------------------

وكدة تبقى نهاية الجزء التالت قبل بوابة الجنس ما تتفتح على اخرها بينهم



انتهى الجزء التالت بحوار بين دعاء ونفسها وهي نايمة على ركبها ومستسلمة لعلي يعمل فيها كل اللي هو عايزه لحد ما دخل عليها الشقة مرورا بتحرشه وتجرأه عليها نهاة بانه قلعها كل لبسها علشان يبدأ فصل الحكاية التاني ( الحب والجنس)



منظر دعاء وهي على ركبها وعريانة من كل حاجة حتي من شخصيتها الاغتراضية خلى علي يتجرأ ويفكر اكتر وسكوتها وعدم اعتراضها على كلمته اللي رماها ان دة جسم فرسة محتاج يتركب علي انها طعم خلاه يحاول يدخل صباعه ففي طيز دعاء من مستعينا بعسل كسها واللي من خلاله سمع اول كلمة قالتها دعاء من اكتر من نص ساعة

دعاء - بيوجع يا علي -

وعلي - يرد عليها متخافيش هدخله بالراحة وهفتحلك طيزك بالراحة يا دودو

دعاء - ايه - لا

علي - بس يا فرسة - هفتحلك طيزك واركبك كمان - زى ما احنا متفقين دى طيز فرسة محتاج تتركب - واناةالفارس اللي هركبها

دعاء - لا يا علي - انا خايفة - بيوجع

- علي - متخافيش يا دودو ( وبدأ علي فعلا يحاول يدخل صباعه في طيز دعاء اللي كانت ضيقة جدا والموضوع كان صعب جدا على دعاء اللي عمالة تتاوة وتترجاه انه يعمل بالراحة - لحد ما دخل علي صباعين مش كاملين في وسط صريخ دعاء - )

وراح علي سأل دعاء اللي كانت في دنيا تانية تايهة فيها في بحر المتعة - سألها على كريم او مرطب - ترد عليه دعاء بصوت مبحوح جوة في اوضتي عالتسريحة في كذا واحد - ويفكر علي انه يدخل يجيبه وقرر ياخد دعاء معاه ومسك ايدها قومها تمشي معاه لجوة وهي منومة مغناطيسيا او اكتر تمشي ادامه وشايف جسمها وكيزها بتترحك ادامه زي الجيلي الطري وتشاورله على التسريحة وترمي نفسها عالسرير علي بطنها ويرجع علي يكلع برة يجيب لبسها اللي واقع منها برة تحسبا لو حد جه ويبص بسرعة على اي حاجة تخصه عالارض ملقاش حاجة ودخل في ثواني كل دة لدعاء اللي شافها عمالة بتتلوي بجسمها عالسرير ويروح عالتسريحة يفتح علبة كريم جسم ويقفل الباب عليهم ويدهن بالكريم طيز دعاء كلها ويقومها على ركبها ويرجع يبعبصها تاني في طيزها وصوابعه على كسها يهيجها اكتر ويدخل صباعه في طيزها ويدخل بسهولة اكتر مع الكريم ويحاول في التاني يدخل بصعوبة شوية ويزود كريم اكتر ودعاء عمالة تتأوة وتقوله كفاية كدة سيبني يا علي وعلي مش سامعها اصلا ويضربها علي طيزها شوية يهيجها اكتر


وقلع علي لبسه وهو عمال يبعبص في كس وطيز دعاء وصوابعه جوة طيزها ويحط كريم على زبه ويبدأ يحط زبه على كس دعاء يمشيع عليه لتنتفض -- دعاء وتقوله لا هنا لا --في اول كلام عاقل تقوله من ساعة مثلا -- ويحرك زبه ويزود الكريم عليه ويوقفه على خرم طيز دعاء ويضربها عليها ويبدأ يدخل زبه في طيز دعاء واحدة واحدة وتحاول دعاء تتحرك تمنعه بس بعد ايه - علي ماسكها من جنبها كويس وراكب عليها وحاكمها اوي - ويقوم مدخل راس زبه في خرم طيز دعاء اللي تصرخ صرخة يكتمهالها علي ويضربها اكتر على طيزها وهو مهدي الدخول ويبدأ يدخل واحدة واحدة في زبه في طيز دعاء اللي عمالة تصرخ بصوت واكي وتتاوة وترجو علي انه يطلع بس علي خلاص قرر وركب وبينيك كمان فلو البيت اتملى ناس اهل دعاء هيفضل ينيك برده ومش هيبطل الا لما يشبع من طيز دعاء - واكتر من نص زب علي دخل في طيز دعاء وبدأ يحاول يخرجه ويدخله ببطأ ويسرع شوية وتبدأ دعاء تستجيب وتأوهاتها تقل - ويقولها خدي زبي في طيزك يا دعاء - انا بنيكك دلوقتي بزبي - انتي بقيتي متناكتي يا دودو والدليل زبي اللي في طيزك بينيكك دة -


ودعاء تحس بزب علي جواها بعد صوابعه اللي فشخت طيزها وبعبصت كسها وجسمها كله واحساسها وعلي بيقولها عالكريم وهي مش مصدقة انها على اعتاب انها تسلم جسمها رسمي لواحد يكمل فيه اللي بدأه من اول الليل - وكان جوابها على طلب علي لكريم بدل انه يفوقها بالعكس هيجها اكتر وقالتله على مكان الكريم على تسريحة اوضتها في اشارة وتصريح منه انها موافقة بالرد عليه انه يفتحها زي ما بيقول - ويركب طيز الفرسة اللي تحته اللي هي نفسها (دعاء ) - وكمان بتدله عالمكان اللي يركبها فيه ويفتح حصون طيزها فيه وخو اوضتها وسريرها اللي هتفضل تنام عليه بعد كدة وتفتكرت كل يوم وعلي راكبها - وزي ما هي رمتله التصريح علي لقطه وخدها من ايدها لعرشها سريرها اللي هتنهزم عليه بدل ما كانت هي سيدته عرشها في سريرها - خلت فارس يطلع على عرشها ويحطها علي عرشها ويركبها فوقيه ويحتل عرشها وحصونه ودفاعاته في اول ليلة من الحرب - وتدخل دعاء الاوضة وزي ما اتمنت ان علي يجيب لبسها من برة عمل فعلا دة - علشان تنفرد بانهزامها ليه اكتر و كمله بقفل بابها عليهم - وان مفيش قوة هتقدر تمنعه انه يسحقها ويعتلي عرشها - ومع قرب زب علي لكسها وقولتها لأ له اللي لو كان حاول مرة واحدة بس كمان مكانتش هتقدر تكرر الاعتراض والتمنع - وباحساس المتعة جواها اللي يخليها تفتحله كل جسمها له - ومع احساسها بزب علي على خرم طيزها - واحساس زب حقيقي علي طيزها وهو بيفتح خرم طيزها وبتحس بيه بيدخل طيزها فعلا -


وكلامها لنفسها انا دعاء الدلوعة القوية المتمردة اللي بملك كل حاجة عايزاها - انا دعاء اللي شخصيتي قوية ومثقفة وليا اراء ومطالبي - انا المحترمة المؤدبة روحت فين - ومع دخول زب علي في طيزي يضيع كل دة - - بقيت مجرد فرسة على رأي علي وهو راكبني - انا حاسة بزب ولد جوايا راكبني - بينيكني بمعنى ادق على رأي علي - انا بقيت متناكة وفي زب جوايا - ااااه ااااه - مش قادرة اقول او ادافع عن نفسي غير بالتأوهات والعسل اللي بينزل من كسي -


مقدرش اقول غير ااااه - بالراحة يا علي

علي - بالراحة ايه يا دودو

دعاء - بالراحة اللي بتعمله فيا ااااااه -اعمل بالراحة

علي - بالراحة نيكك ؟ قصدك انيك بالرااحة -؟

دعاء - اااه قصدي كدة

علي - اللي هو ايه ( وعمال يزود في النيك اسرع علشان يضغط على دعاء انها تستجيب لكلامه وتقوله)

دعاء - اااه بالراااااحة - نيك بالراحة -

علي - ( اللي اول ما سمع كلمة نيك من دعاء مقدرش يبطأ - بالعكس سرع اكتر ) هنيييكككك في طيززك يا متناكة

دعاء - ( بتصرخ ) بقولك بالراااحة علشان خاطري طيزي مولعة -

علي - هطفيلك نارها اهو ( وفصل ينيك اكتتتررررر واسرع ودعاء عمالة تنتفض وتترجاه يبطأ لحد ما سرع نيك عالاخر ودعاء كانت فصلت عالاخر ومش فادرة تقف علي ركبتها اكتر من كدة ونزلت براسها خالص عالسرير وعلي عمال ينيك في طيزها ويزود ضرب بايده ويقولها هنزززل هطفي نار طيزك يا متناكة )

دعاء - ااااه اااااه ااااه ااااه

علي - اهو بنزل في طيزك يا متناكة يا احلى دودو انتى كدة متناكتي انا رسمي

( ونزل علي اللبن في طيز دعاء اللي اول ما حست بسخونة جوة طيزها اكن بركان في طيزها ولعها وهداها في نفس الوقت ونزلت ببطنها عالسرير وعلي نازل معاها وزبه لسه في طيزها واحساسها بان علي مش مجرد حد بينكها - لا دة حست انها ملكه هي وجسمها وطيزها وكل اللي يطلبه منها )

علي - في حد متناكة حلوة كدة - انا كش هسيبك خالص ولا خسيب جسمك وطيزك دول *( وقام علي بايس دعاء من خدها وضهرها وقام لبس هدومه ودخل الحمام بسرعة يغسل مكان لبن زبه وخرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا


نهاية الجزء الرابع وبداية مرحلة الحب والجنس الصريح بين علي ودعاء


الجزء الخامس

انتهي الجزء الرابع علي

ان علي خرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا

صحيت دعاء على صوت جرس الباب ورنة الموبايل من مامتها حوالي 5 مرات - قامت مخضوضة وبتبص على اوضتها لقت الاوضة مفتوحة والنور منور في الصالة برة ولقت السرير متبهدل و يا دوب لابسة تيشرت البيجاما والشورت على جسمها على طول وافتكرت لثانية اللي حصل ولقت البرا والاندر عالارض وعلب الكريم والمرطبات بتاعتها مفتوحين عالارض وقامت مخضوضة الزاي باب الشقة مقفول وعلي اللي قافل وماشي - وظبطت نفسها في ثانية وغيرت لبست بيجاما طويلة وخرجت لقت ان المفتاح في الباب من جوة فعلشان كدة اللي برة مش عارف يفتح - وفتحت لقت مامتها بتقولها في ايه انتي كنتي بتعملي ايه - قالتها كنت نايمة يا ماما وباستها من خدها وقالتلها هدخل اكمل نوم بقي - ولمحت وهي داخلة الساعة الابل والاير بود بتوع علي واقعين عالارض ورجعت بسرعة تسأل مامتها امال فين بابا قالتلها بيركن العربية تحت خدي مني الشنط دي وبطلي كلام كتير - وخدت منها الحاجة وحطتها مكان الساعة والاير بود بتوع علي وخدت منها حاجات تانية ولحقت تحط في شنطة منهم الساعة والاير بود - ودخلتهم المطبخ وفتحت الشنط بسرعة خدت الحاجة منهم - وقالت لمامتها اني هكمل نوم وسلمي على بابا لما يطلع ودخلت اوضتها - لقت علي رانن عليها مرتين - سابت الموبايل وقامت حطت الساعة والاير بود في الدولاب وعانتهم كويس - وكملت نوم

صحي علي تاني يوم بص في الموبايل والساعة كانت 11 واليوم اجازة وملقاش دعاء رنت عليه - قام متصل بيها تاني مردتش لحد ما الساعة 1 دعاء بقت اونلاين عالواتس - راح باعتلها
علي : صباحية مباركة يا عروسة
دعاء : (شافت الكلام واتكسفت ووشها احمر من تذكير علي ليها باللي حصل امبارح )
علي : ايه يا عروسة مفيش مبروك يا عريس انا كمان ولا ايه
دعاء : لا مفيش
علي : طيب مبروك انتي يا عروسة وصباحية مباركة تاني
دعاء : انت عايز ايه تاني - بعد اللي عملته امبارح انا كان عقلي فين اني طاوعتك وسبتك
علي : عقلك كان في شفايفك وبزازك وكسل وطيزك
دعاء : ( اتصدمت من كلام علي انه بعته كمان عالشات بينهم ) متبعتش الحاجات دي عالموبايل
علي : يعني اقولهم بس ومبعتهمش ( وراح باعتلها فويس بيقولها ) صباحية مباركة يا عروسة وعقلك كان في شفايفك وبزازك وكسك وطيزك وجسمك كله وانا زبي اللي كان ممشيهم كلهم
دعاء : ( شغلت الفويس بصوت واطي الاول بس خافت حد يسمع افتكرت الايربود وقمت جابتها ووصلتها بالموبايل وشغلت الفويس تاني وبعتتله ) انت سافل اوي وقليل الادب واحترم نفسك بقي
علي : احترم نفسي ايه اكتر من كدة ما انا كنت محترم خالص امبارح معاكي
دعاء : يا سلام انت بتهرج دة انت سافل جدا = امال لو مكنتش نحترم كنت عملت ايه اكتر من اللي عملته
علي : كنت موقفتش نيك في طيزك بس - كنت فتحتلك كسك ونيكتك في بزبي في كسك كمان
دعاء : انت سااااافل - وانت استحليتها بقى - مين بقي اللي هيسمحلك تعمل كدة تاني اصلا
علي : اللي سمحلي اولاني هيسمحلي تاني - انا نيكتك بمزاجي وهنيكك تاني بمزاجي وهفتحلك كسك بمزاجي كمان
دعاء : انت مجنون رسمي انت كدة هتجيبلي فضيحة فعلا

علي :( مردش على دعاء وافتكر الايربود قام يدور عليها ملقاهاش قال ممكن تبقي في العربية - بعتلها) دقيقة وجايلك هشوف الايربود في العربية واجي علشان اتصل -
دعاء : (شافت كلامه وضحكت من جواها ومردتش )
علي : (اتأخر على كا طلع ودور وافتكر ان الساعة كمان مش موجودة وطلع بعت لدعاء ) قلبت الدنيا عالسماعة والساعة كمان مش موجودة
دعاء : دور كويس يمكن تكون كنت بتعمل حاجة امبارح ووقعوا منك او وقعوا وانت يتغير هدومك او بتلبس ولا حاجة
علي : قلبت الشقة والعربية عليهم
دعاء : طب انت غيرت هدومك فين امبارح افتكر كدة
علي : هنا في الاوضة ورميتهم عالسرير ( وافتكر علي انه قلع هدومه امبارح فعلا عند دعاء )وقالها في مكان انا قلعت فيه الهدوم امبارح ومدورتش فيه - اكيد في المكان دة -
دعاء : ايه بقي المكان دة - كويس روح دور فيه هتلاقيهم هههههههه ( وبتضحك عليه في الشات )
علي : المكان دة في عندك في الشقة ( وافتكر فعلا ان قلع الساعة عالكنبة برده والسماعة والموبايل حطهم جنبها ووهو داخل بدعاء اوضتها افتكر الموبايل خده ومركزش ان السماعة والساعة يكونوا وقعوا عالارض )
دعاء : خلاص ابقي تعالي دور عليهم بقي هههههههههه
علي : انا مجنون واعملها وهاجي فعلا
دعاء : تعالي بس ابقي دور كويس الانهم عالسرير بتاعي جبني هنا انا لقيتهم برة عالارض وماما بتخبط عليا بالليل وكويس انك مخدتش بالك ان المفتاح في الباب من جوة فمعرفتش تفتح - كان زمانها دهلت شافت الكركبة اللي برة عالكنبة والساعة والسماعة كمان ودخلت لقتني نايمة عالسرير كدة وجسمي يعتبر كله باين ما انا ملبستش كويس ما انت مشيت نمت علي طول
علي : طيب هاتيهم بقي انا عملت فيكي معروف اهو بدل ما كانوا دخلوا لقوكي عالسرير كدة زى العروسة يوم صباحيتها فعلا وهي لسه متناكة من جوزها
دعاء : لا مش هتاخد حاجة الا بمزاجي بقي - مش انت بتقول عروسة وجوزها - اعتبرها هدية عريس لعروسته يوم صباحيتها هاهاها
علي : متغلاش عليكي يا دودو - بس هاتيهم وانا هبقي اظبط شوية فلوس اجيبلك غيرهم
دعاء : لا - هو انت سبتني اظبط حاجة قبل اللي عملته فيا امبارح - انت خدتني علي طول عملت فيا اللي انت عايزه
علي : مممم - طيب لما نتقابل نبقي نشوف الموضوع دة
دعاء : ابقى قابلني بقي ومش هتاخدهم - زى ما انت خدت اللي انت عايزه - انا كمان خدت اللي انا عايزاه
وفضل الحوار بين علي ودعاء طول اليوم عالشات شوية وتليفون شوية وكل شوية علي يلمح للي حصل بينهم امبارح ودعاء تقفله وفضلوا كدة لمدة يومين

لحد ما يومين الاجازة خلصوا وحصل اللقاء اليومي بين علي و يونس ودعاء وهما راكبين العربية و الحوار بين علي ويونس ودعاء بتتكلم بتغليس عليهم هما الاتنين وكل شوية تطلع الساعه و السماعة و توريه لعلي من المراية لحد ما وصلوا الجامعة واليوم عدى عادى جدا وهما مروحين كذلك مفيش إلى جديد يذكر لحد ما وصلوا تحت بيت يونس قامت دعاء مطلعة الساعة والسماعة وورتهم ليونس وعلي وقالت لهم اصحابى جابولى دول هدية مع ان لسه عيد ميلادى كمان شهر علشان الامتحانات قالوا يفاجئوني دلوقتي وهلحق بقي اطلع اوريهم لماما - وسابتهم وخرجت من العربية جري مستنتش يونس حتى في وسط مفاجأة من علي - ويونس مربطش ان دي ساعة علي لان الساعات قريبة كلها من بعضها -



دعاء حست بالانتصار وانها خدت حقها من علي بعد اللي عمله في جسمها في بيتها وعلى سريرها - ولكن العكس هو اللي كان حاصل ان تمسك دعاء بالساعة والسماعة استخدمه علي في احكام شباكه على دعاء اكتر وان دة كان سبب قوي انه يتمادى باللي هيعمله في جسم دعاء هتبقى تكلملة لرحلة الحب والجنس بينهم واللي بدأت اولى مراحلها بينهم في شقة دعاء - واللي دعاء قبلت العقد بالشروط اللي حاططها علي وكان المقابل المبدأي الساعة والسماعة بتوع علي


دعاء طلعت ويونس طلع بعدها بشوية ولقت رسالة على موبايلها من علي

علي : كل سنة وانتي طيبة يا دودو - عيد ميلاد سعيد بدري خالص اهو

دعاء : وانت طيب يا علي - خلاص هداياك بقت رسمي معايا بقى 😋

علي : مبروك عليكي يا دودو - وميغلوش عليكي ال ٣ هدايا

دعاء : ( باستغراب انهم ٣ هدايا وهي خدت الموبايل والسماعة بس ) ٣ الزاي - انا خدت ٢ بس

علي : كدة لحقتي تنسي

دعاء : انسى ايه - هما الساعة والسماعة بس

علي : يعني مش ناسية حاجة واهم حاجة ؟

دعاء : لا مش فاهمة

علي : طب والسكس اللي بيننا - مش دة هدية برده ؟ محدش جابهالك قبلي على فكرة

دعاء : انت سافل

علي : وانتي جامدة

دعاء : اتلم يا علي بلاش كلام في الموضوع دة

علي : لا مش هتلم - انا جبت ٣ هدايا وانتي قولتيلهم على ٢ بس - كدة صاحب الهدية الاخيرة يزعل

دعاء : ما انت حلو اهو مش زعلان

علي : هو انا صاحب الهدية ؟ مش انا طبعا

دعاء : امال مين يعني

علي : هو انا اللي كنت معاكي في الليلة دي لوحدي ؟ وانا بنيكك يا دودو ؟

دعاء : (اتخضت) امال ايه ! انت فايق انت بتقول ايه !!! وبطل سفالة

علي : لا مش هبطل طالما انتي ناسية زبي اللي كان بينيكك يا دودو

دعاء : (جسمها بدأ يسخن من كلام علي وتلميحاته ودلوقتي صراحته والفاظه) بطل سفالة

علي : لا مش هبطل - مش انا جايب هدايا ؟ هقول اللي انا عايزه - وبعدين انا بقول اللي عملته انا وزبي - في جسمك وبزازك وكسك وطيزك

دعاء : بس يا علي

علي : لا مش بس - انتي ناسية اني نكتك في طيزك الجامدة لمتناكة دي ؛؟ اصل طيزك جامدة اوي يا بت يا دودو ! صورتها مش مفارقة خيالي ! يا ريتني كنت صورتها وانا بنيكك فيها

دعاء : بس يا علي انا مش ناقصة وانت سافل

علي : ايه - سخنتي ؟ وكسك ولع وطيزك بتحرقك ؟ اكيد افتكرت زبي وهو بينيكها

دعاء : انت ساااافل

علي : وانتي متناكة يا دودو - وانا مش هسيبك الا لما انيكك وافشخك تاني والمرة دي هصور طيزك وانا بنيكك فعلا وزبي جواها

دعاء : ااااه - بس يا علي انا جسمي ولع

علي : ايوة كدة اعترفي انك هايجة وانا واحشك

دعاء : ايوة واحشني - بس انت سافل انت عايز جسمي بس مش وحشاك

علي : دة انا بحبك وبحبك كمان - وهو انا لو مش بحبك هعوزجسمك ليه - دة السكس احلى بكتير مع اللي بنحبه

دعاء : وانا كمان بحبك

علي : طيب طالما بنحب بعض ليه بقي بتتقلي عليا -

دعاء : علشان انت قليل الادب ومش عايز حب - انت عايز حاجات تانية

علي : قصدك سكس ؟ ما الحب هو السكس - هو في احلى من الواحد ينيك اللي بيحبها - وان البنت تتناك من اللي بتحبه - دة هو دة الحب كله بيبقى احلى نيك يا دودو - وانا علشان بحبك عايز انيكك بقى ووحشتيني نيك وواحشني بزازك الملبن دول - وكسك الناعم دة - وطيزك المتناكة اوي دي اللي بلعت زبي كله بمنيكتها وجموديتها

دعاء : ااااه اااه بطل بقى حرام عليك

علي : ابطل ايه - كلام ولا فعل - امال لما انيكك تاني هتعملي ايه لما انتي مش قادرة عالكلام وبيهيجك اوي كدة - دة انا هفشخك نيك لما امسكك تاني - علشان وحشاني فشخ

دعاء : ااااه وانت واحشني اوي اوي

علي : وانتي وحشاني نيك - انا هموت واشوفك دلوقتي

دعاء : تشوفني الزاي بقى - ما احنا كنا لسه مع بعض

علي : اشوفك فيديو كول

دعاء : حاضر هفتحلك الكاميرا اهو - ( وفتحت فعلا دعاء الكاميرا لعلي )

علي : انتي كدة بتضحكي عليا - انا عايزة طقم زي بتاع المرة اللي فاتت

دعاء : انت استحليتها بقى

علي : طبعا مش بحبك يلا عايز بيجاما بقى جلوة على ذوقك - او وريني بقى وانا اختار

دعاء : ( سمعت كلام علي وقامت فتحت الدولاب وورته كذا بيجاما وهي ماسكة الموبايل وعلي لمح بيجاما لونها ابيض في الجنب )

علي : انا عايز اللي لونها ابيض في الجنب دى

دعاء : قالتله لا طبعا - دة تيشرت طويل مفتوح من فوق اوي و من غير بنطلون ولا اي حاجة

علي : عز الطلب - يلا يا دودو علشان احبك اجمد

دعاء : انت مش ناوي على بر شكلك كدة

علي : لا مش ناوي - دة انا هاين عليا اجي اشوفها عليكي دلوقتي

دعاء : خلاص انا اعارفاك مجنون - هغير وارجعلك

قفلت دعاء الموبايل مع علي وهي بتقلع هدومها و بتفكر في تسلسل اللي بيحصل دة ويا تري علي هيعمل معاها ايه اكتر من كدة وهيكرر الجنس بينهم تاني زى ما بيقول وسرحت مع نفسها لقت علي بيتصل بيها يستعجلها - افتكرت فاستعجلت وكانت قلعت لبسها كله ومن سرحانها وتفكيرها لبست تيشرت البيجاما الطويل علي جسمها من غير برا او اندر - وفتحت الكاميرا مع علي اللي اول ما شاف دعاء اتفاجئ زى كل مرة من حلاوة جسمها والمرة دى اتفاجئ اكتر ان نص صدر دعاء بارز من التيشرت وهي بتكلمه وقاعدة علي طرف السرير

علي : الطقم دة جامد اوي عليكي يا دودو - ابقي البسيهولي بقي المرة الجاية

دعاء : مرة جاية ايه - انت مش ناوي ترحمني

علي : ارحمك ايه بس - ببزازك اللي باينة من التيشرت دى - يا بت دة انتي صاروخ لازم كل مرة ينضرب

دعاء : بقولك بطل سفالة -

علي : هو النيك سفالة - بذمتك مش نفسك ابقى معاكي دلوقتي وارضع من بزازك الحلوين اوي دول

دعاء : (( بتسخن من كلام علي )) وهو انت هترضع بس - انت هتتسافل اكتر

علي : (( شاف ان دعاء سخنت من كلامه واستغل حالة الهياج دى وقالها )) انا مش هتسافل بس - انا هنيكك كمان وهفشخك جامد

دعاء : ااااه - مش بقولك سافل

علي : سافل وعجباكي سفالتي ونفسي انيكك حالا - زى ما انتي نفسك تتناكي مني يا دودو

دعاء : اه نفسي اوي - ااااه

علي : وانا مش هسيبك نفسك في حاجة ومعملهاش - انا همسكك كدة من بزازك دى من عالتيشرت وافعصهم اقفشهم خالص - وبعدين انزل علي بطنك وسرتك الحسهم اوي وابوسهم - وبعدين انيمك علي ضهرك وافتحلك رجليكي الناعمين البيض اوي دول -

دعاء : (( بتتأوة على اخرها من كلام علي )) ااااه - كمان

علي : وابعبصك بصباعي في كسك السخن نار اللي مليان عسل دة والحس العسل من جواه - وافشخلك رجليكي اكتر واضمها علي بزازك دى - واقوم مطلع زبي ممشيه على فتحة طيزك المتناكة دي

دعاء : عايزاه اوي (( وبترد بكل تأوهاتها وبصوت ممحون من كتر الهيجان والسخونية اللي في كسها ))

علي : ايوة عارف انك عايزاه في طيزك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة (( وعلي قصد يتكى عليها في موضوع الالفاظ والشتايم الجنسية علشان عرف ان دعاء بتهيج اكتر من الاباحة ))

دعاء : ااااااه اوووي

علي : واقوم ماسك زبي ومدخله في طيزك - ادخل راسه في خرم طيزك وانا بضربك عليها من برة وانتي متقدريش تنطقي علشان انتي متناكتي انا ولبوتي انا وشرموطتي انا - وافضل ادخله كله في خرم طيزك وافضل انيكك اكتر واكتر واكتر

دعاء : ((صوتها بدأ يعلى اكتر وتأوهاتها تزيد اكتر وهيجانها يزيد اكتر وكل جة وعلي شايفها مش عارفة تمسك نفسها في الفيديو )) اكتر كمان دخله اكتر

علي : هفضل انيكك بزبي في طيزك يا متناكتني وانا عمال اقفش في بزازك وبلعب في شفايف كسك بصوابعي وانيكك اكتر واكتر لحد ما انزل لبني في طيزك واملاها من كتر النيك واللبن يفضل جواها مالي طيزك

دعاء كانت اهاتها عليت جدا ونزلت هي كمان مع كلام علي اللي شايفها عمالة تتأوة ونفسها يزيد ويهدى لحد ما هديت خالص - وقالها انتي فعلا فشيخة وانا مش هسيبك خالص وحضري نفسك بقي لنيكة حقيقة افشخ من اللي حصلت دلوقتي دى - وعاء مش عارفة ترد عليه من الهيجان والمحن اللي كانت فيه يا دوب قالتله كلمتين اتنين بس - انت فظيع وقليل الادب انا هقفل وانام مش قادرة -

-------------------------------------------------------------------

وبكدة خلص الجزء الخامس على الكلام والجنس المفتوح بين علي ودعاء
والعلاقات اللي هتحصل جديدة بينهم

ومستني دعمكم وارائكم



الجزء السادس

مرت الايام بين علي ودعاء في الشات الجنسي والفيديوهات الجنسية ما بينهم وزيادة الهيجان والسكس

على محاولات كتير من علي انه يقنع دعاء بتجربة نيكة تانية مع زمزقة دعاء انها تخوض التجربة لاسباب منها الخوف من انهم ينكشفوا وتاني حاجة تلميحات علي الجنسية انه هينيكها في كل حتة في جسمها خلاها تقلق على موطن عفتها الاخير وهو شرف كسها

ولكن مع استمرار علي من ناحية في التليفون ومقابلاته ليها وهما في الطريق للجامعة وهما راجعين والوقت اللي ممكن يبقوا فيه لوحدهم في غياب يونس اخوها خلى دماغها تبدأ تلين وعلي قرر انه ميفوتش اي فرصة في انه ينفرد بدعاء علشان يتكى عليها ويهيجها اكتر ويقضوا متعة اكبر من الشات والفيديوهات


لحد ما في يوم يونس كان متفق مع علي انه مش هيروح الجامعة تاني يوم علشان ميعديش عليه عالفاضي - وعلي قاله عادي يا عم هعدي اخد دعاء واعمل فيك جميل وخلاص - وفعلا علي عدي تاني يوم وكان محضر في دماغه سيناريو مع دعاء مختلف عن مشوار الجامعة خالص

وحصل شد وجذب بين دعاء ويونس الصبح علشان علي جه ياخدها وانها بتقوله كنت تقولي انك مش رايح الجامعة يا يونس وانا كنت هتصرف بدل ما علي ييجي مخصوص - وخلص الحوار ان دعاء نزلت وهي بتركب مع علي حذرته انها مش عايزة تتأخر على الجامعة واليوم يخلص خفيف ويسيبها في حالها علشان متحصلش مصيبة


علي سمع كلام دعاء ولاكأنه سمعه وقالها - هو انا يبقى معايا الصاروخ دة في العربية واسيبه كدة يفلت من تحت ايدي - دة انا هفجره كله

دعاء - بطل جنان واحترم نفسك - ويلا عالجامعة

علي - جامعة ايه - احنا رايحين عالبيت عندي يا عروسة

دعاء - بيت ايه يا علي انت اتجننت لو مش هنطلع عالجامعة نزلني (بزعيق وصريخ)

علي - جامعة ايه بقولك طالعين عالبيت ولو عملتي ايه حتى مش هسيبك النهاردة (واتحرك علي فعلا في طريقه للبيت عنده - وخصوصا انه قاعد في البيت لوحده لان ابوه وامه في شغلهم برة مصر واخته متجوزة في منطقة جنب بيتهم واخوه الكبير مسافر في شغله برده برة مصر)


وفضل علي ماشي فعلا في الطريق ناحية البيت في اقل من ربع ساعة كانوا ادام البيت عنده وطول الطريق محاولات ورجاء من دعاء لعلي انه يعقل ويبطل دة ويخاف عليها اكتر من كدة وعلي ولا في دماغه وعمال يدندن بكلام اغاني لحد ما


علي قالها - يلا يا دودو احنا احت البيت اهو هتطلعي وتسبقيني ولا نطلع سوا - زى ما انتي عايزة كدة كدة محدش يعرف حد هنا واحنا لسه بدري الناس كلها يا اما نايمين يا اما في شغلهم

دعاء -(خايفة ومش عارفة ترد ) روحني يا علي

علي - طيب يا عروسة - انا هنزل انزلك بنفسي وافتحلك بابك كمان

دعاء (في صمت وخوف ومبتردش )

علي - ( فتح الباب ومسك ايد دعاء وشدها تنزل معاه وفعلا نزلت وماشيين جنب بعض وهو راكن جنب البيت بحوالي 50 متر ) يلا كدة ماسكين ايد بعض زي المتجوزين

دعاء - (باستسلام ) طيب سيب ايدي علشان خاطري وادخل طيب استناني جوة في الاسانسير وهاجي وراك بس بلاش فضايح

علي - ماشي يا دودو بس اوعي ترجعي هزعل منك واجي اخدك ادخلك ادام الناس كلها

(وسبق علي فعلا ودخل فتح الاسانسير والعمارة فاضية زى ما قال ولقي دعاء داخلة العمارة في اقل من دقيقة فعلا وفتح باب الاسانسير ودخلت جري وهو بيضحك على جريها ودخل وراها وراح ضاربها على طيزها )

طلب علي دور الشقة بتاعتهم والدور فيه 3 شقق وهما اقرب باب للاسانسير وقالها استني ثانية وراح فتح باب الشقة وندهلها تدخل جري )


علي : نورتي بيتك يا عروسة

دعاء : انا طاوعتك اهو يا علي -سيبني اروح بقى ابوس ايدك

علي : انتي هتبوسي فعلا يا عروسة بس مش ايدي -(وراح مقرب منها وهي بتبعد عنه لحد ما اتكعبلت في الكنبة اللي وراها ووقعت عليها وعلي ما صدق وهجم عليها بوس في شفايفها مع محاولات دعاء انها اتزقه وتبعده بس مفيش مفر من ايد علي )

دعاء - ارحمني يا علي - انا بحبك خاف عليا اكتر من كدة

علي - ما انا كمان بحبك وعلشان كدة مش قادر اسيبك كدة بعيد عن حضني (وهو عمال يبوس فيها اكتر )

دعاء - انت لو بتحبني سيبني اروح

علي - انا علشان بحبك مش هسيبك تروحي


(وبدأعلي يضغط علي شفايفها اكتر وينزل بايديه علي رقبتها ويحاول يفكلها التوكة اللي في شعرها ومقاومة دعاء بتبدأ تقل ويبدأ علي يلاحظ دة ويضغط اكتر بشفايفه على رقبتها ويبدأ ينزل بايديه علي جسمها ويفك اول زراير البلوزة اللي لابساها ويتكى علي صدرها بايده التانية ودعاء جسمها يبدأ يولع وعلي عمال يلعب في جسمها في صدرها من فوق البلوزة وايده التانية بيفكلها اكتر من نص زراير البلوزة اللي لابساها ويبدأ يدخل ايده جوة البلوزة ويرفعلها البادى لفوق بزازها ويمسك البرا بتاعتها ويفعص بزازها فيها ودعاء كانت استوت عالاخر ونيمها علي اكتر عالكنبة على ضهرها عالاخر ونزل بشفايفه على بزازها وفتحلهم السكة علشان يخرجوا برة البرا وبلسانه عمال يلحس في حلمات بزازها وبايديه فتحلها البلوزة عالاخر وشالها البرا والبادي من على جسمها وبقت دعاء نص جسمها اللي فوق متاح للسان علي وايديه يفشخ فيه زى ما هو عايز وعلي متوصاش ومسابش حتة في بزازها الا ورضعها بلسانه وشفايفه ونزل بوس في بطنها وبدأ يفكلها حزام البنطلون وعلى عكس المرة اللي فاتت لما ناكها علي وقلعها لبسها على كنبة بيتها قاوحته شوية ومنعته - المرة دي دعاء مقدرتش تقول لا او تتمنع ولو جزء من الثانية بالعكس ساعدته في انه يفكلها الحزام اسرع وعلي نزل بايديه يشد البنطلون مرة واحدة وشد معاه الاندر بتاعها وفجأة دعاء بقت عريانة ومعليهاش اي فتلة حتى تخبي فيها جسمها وعلي نزل بوس في كسها اللي كان عسله بيغرق الدنيا وبيلمع من كتر المحن والهيجان وعمايل علي فيه


ومسك علي ايد دعاء وقام وسحبها وراه على اوضته ودخل رماها عالسرير ونيمها على ضهرها وفتحلها رجلها لفوق عالاخر وبدأ يلحس في كسها ويبوسه ويعضه جامد وسط تأوهات دعاء وصراخها من لحس على لكسها وبعبصته لطيزها ومحاولات انه يدخل صباعه في طيزها اكتر من عسل كسها اللي نازل شلال مبيقفش -


وشافت دعاء علي بيقلع هدومه قطعة قطعة وفكرت في حالها انها الزاي وصلت لانها تروح مع واحد شقته وتقلع هدومها كلها في اقل من نص ساعة وايديه بتلعب في كل حتة في جسمها ومش هيعدي دقايق وهيكون زبه في طيزها بينيكها زى ما صباعه بيبعبصها دلوقتي - وشافت نفسها انها مجرد شرموطة سلمت نفسها وجسمها لواحد عارفاه من شهور - ان لم يكن اسابيع - وانه قدر ينكيها مرة حتى لو كانت مش في وعيها - بس الزاي مش في وعيها وهي اللي قلعتله وسلمته جسمها وناكها على سريرها - فايه عذرها المرة دى وهي جاية معاه بكامل ارادتها زي اي شرموطة واخدها من الشارع وعلى اعتاب انها تتناك النيكة التانية من زبه واللي زاد احساسها بالشرمطة هو استسلامها بعد اقل من دقايق من التمنع المزعوم - وكمان سيلان عسل كسها وتأوهاتها وتمنيها ان علي ينيكها وبتحارب الوقت والزمن علشان تاخد زبه في طيزها بس عندها جدار هش جدا مانعها انها هي اللي تطلب تتناك منه وسيباه هو اللي يمشي في انتهاكه لجسمها وعملية نيكه ليها بخطته هو من غير تدخل منها باي حالة غير الاستجابة والمساعدة ورد الفعل -


في الوقت دة كان علي وهو بيخلع هدومه مد ايده جاب علبة جل سكس كان محضرها استعدادا لخطته انه يجيب دعاء شقته وينيكها على سريره واللي نجح فيها وعلى اعتاب تحقيق نهايتها بمجرد انه يبدأ ينيك دعاء فعليا - بدأ علي يحط من الجل على زبه وهو بيبعص في طيز دعاء وبيلعب في كسها وحط من الجل علي كسها وطيزها فعلا - ودعاء مبتديش اي رد فعل غير التأوة والصريخ المتقطع - وبدأ على يمشي زبه على كس دعاء من برة ويلعب في بزازها وهي في دنيا تانية وحاسة كمان بزبه على كسها ومش قادرة تمنعه زي اول مرة انها تقوله ان كسها لأ - بالعكس كانت محنتها بتشدها انها تتناك في كسها لو علي حاول ومكانتش هتمنعه - وغير على اتجاه زبه على طيز دعاء وعمال يبعبص في كسها - وحصل فعلا اللي دعاء مقدرتش تمنعه وهو صراخها فيه اول ما لمس زبه خرم طيزها


ودعاء قالتله - (( بصريخ )) نيكني مش قادرة

علي - ايه (باستعباط )

دعاء : نيكني يا علي - مش قادرة خلاص

علي : حاضر يا دودو - هنيكك وهفشخك (((ودخل علي راس زبه في طيز دعاء اللي صرخت وتأوهاتها زادت اكتر)

دعاء : ااااه نيكني يا علي - بحبك تنيكني - نيكني

علي : ما انا بنيك اهو يا متناكة - وزبي في طيزك اهو

دعاء : نيكني اكتر - نيييكنيييي

علي : (سمع كلام دعاء وهيجانها وفضل ينيك في طيزها لحد ما دخل زبه كله في طيزها ) زبي كله اهو في طيزك يا شرموطة - حاسة بيه بيفشخك

دعاء : اه جامد اوي - نيك اكتر (وصوت اهاتها وهيجانها من دخول زب علي في طيزها وصوابعه اللي عمالة تلعب في كسها كان اقوي من اي كلام)

علي : بنيكك اكتر - خدي زبي في طيزك يا لبوة يا متناكة ((مع لعب علي في كسها بصوابعه وبايده في بزازها )


وفضل علي ينيك في دعاء وهي تتأوة وتتشرمط على زبه اكتر وهو يسخنها اكتر لحد ما اتكي علي على كسها اكتر وسرع في نيك زبه لطيز دعاء اللي بدات اهاتها تعلى وعسلها كان مغرق زب علي وطيزها من نزوله عليهم - وفجاة صرخت اكتر ونزلها شهوتها بشدة وعلي مستخملش هو كمان ونزل لبنه في طيز دعاء - اللي حست بسخونته جوة طيزها - وامتدت سخونته اكتر جوة احساسها بان سخونة لبن علي مش بس في طيزها - دة وصل للجدار الوحيد اللي كانت تقدر ترجع من خلاله لنفسها - وزاد احساس الشرمطة اكتر وبقى هو دة الجدار اللي محاوطها وملهاش خروج منه


نزل علي لبنه في طيز دعاء وراح نايم اكتر في حضنها عالسرير ولم رجلها حوالين ضهره وبدأ يبص في عينيها و


يقولها علي : انتي فشيخة اوي يا دودو - انا بعشقك

دعاء : وانا كمان بموت فيك

علي : يعني مبسوطة

دعاء : (بكسوف) انت شايف ايه

علي : انا شايف انك تتاكلي اكل - وانك مولعة

دعاء : ما انت طفيت الولعة خلاص بامارة ما انا في حضنك بعد اللي عملته

علي : عملت ايه

دعاء : انت عارف

علي : بعد ما نكتك صح

دعاء : انت سافل اوي - انا مش عارفة سيباك تعمل فيا كدة ليه ومسلمالك اوي

علي : علشان بحبك وانتي بتحبيني

دعاء : بحبك اوي - (وراحوا في بوسة طويلة وقطعها طلب دعاء يلا قوم عايزة ادخل الحمام )


وقامت دعاء فعلا تدخل حمام اوضة علي ( وبتفكر في احاسيسها الملغبطة بين المتعة والحب والشرمطة والانكسار ) وقطع تفكيرها دخول علي معاها وسفالته عليها بالكلام تحت الدش - وفجأة رن موبايل علي ودعاء قالتله شوف مين - قالها مش مهم - ووسط محاولاتها ورن الموبايل لكذا مرة طلع وشاف لقى اخته (سحر) بتتصل بيه واتصال من جوزها (حسام) ودعاء طالعة ورا بتنشف جسمها من المية ورد علي عالموبايل


علي : الو - ايوة يا سحر ازيك

سحر : ايه يابني بنرن عليك انا وحسام ومبتردش - احنا جنب البيت - انت فين

علي : ايه فين بالظبط - ليه في حاجة

سحر : ايه اللي جاية ليه - انت ناسي ان بابا وماما باعتين حاجات وحسام استلمها - وهتلاقيه بيرن عليك دلوقتي زمانه وصل تحت البيت ونسي ياخد مني المفتاح - و انا في السوبر ماركت اللي جنبك - وكسل يرجعلي قالي هستناكي لو ملقتش علي فوق - افتحله بقى زمانه طالع

علي : ايه - طيب اقفلي اقفلي هكلمه - سلام


في وسط ربكة علي وانه بيقول لدعاء ان جوز اخته زمانه طالع - واخته هتحصله - وطلعوا جري دعاء بتحاول تلم حاجتها - وعلي بيرن على حسام وقاله انه بيركن العربية -وعلي لبس ودعاء بتلبس ومرعوبة من اللي ممكن يحصل والفضيحة

وانها خلاص اتفضحت رسمي - وفجأة الجرس ضرب - وعلي قال لدعاء تدخل جري على اوضته ومتتحركش منها مهما حصل او تستخبى في الحمام ( وفي وسط اللهوجة دي دعاء ملحقتش تلبس الكوتشي اللي دخل فردة منه تحت الكنبة اللي قلعت عليها والفردة التانية جنب الكنبة ) ودخلت جري


علي راح فتح الباب - ودخل حسام وبعد السلامات وخد منه الحاجة وحطوها على ترابيزة السفرة - علي لقى رسالة من دعاء بتقوله الكوتشي عندك - اتصرف - وعلي بيحاول يعطل في حسام انه يروح يقعد وخده يفتحوا الحاجات اللي اتبعتت من برة - ولقوا سحر احت علي داخلة وعلي ارتبك وفاق على صوت اخته انه يشيل معاها الشنط تدخلها المطبخ - وخدمه ان حسام خد منها الشنط هو كمان ودخلوا التلاتة المطبخ - وعلي بيحاول يطلع قبل ما اخته او جوزها يسبقوه على برة ويشوفوا الكوتشي - جه تليفون لحسام وخرج وملحقش علي يوقفه - اللي خرج وراه على طول وسحر في المطبخ بتنده عليه يرتب معاها الحاجة - وخرج لقى حسام وصل للكنبة اللي كان عليها المعركة من شوية - وخلص تليفونه - وشاف كوتشي تحت رجليه وهو بيقعد وعلي وهو بصوا لبعض في نظرة ان حسام فهم ان دة كوتشي حريمي واكيد مش بتاع سحر اللي كانت بتنده من جوة حد يدخلها - ومع خروج سحر من المطبخ تاخد حد فيهم كان حسام اتصرف وزق الكوتشي برجليه تحت الكنبة وفهم ان علي كان بيعطله ليه - وفي نظرة فضل وامتنان من علي لحسام - وكمان حسام قام بسرعة ولحق سحر ودخل معاها المطبخ وبيقولها انا جاي ارتب انا معاكي الحاجة - خلي علي مريح انتي جاية تقلب كيانه وهو واخد اجازة


علي تنفس الصعداء ودور تكون حاجة تانية اتنست وقام على طول دخل الكوتشي اوضته وقفل وراه وحكى لدعاء على اللي حصل وان حسام عرف ان في واحدة معاه جوة - وقالها استني بقي اما اشوف هعمل ايه - في ذهول من دعاء ولوم لعلي ان هو اللي عمل كدة فيها وانه يتصرف وميفضحهاش اكتر من كدة - وخرج علي وقفل الباب وراه - ولقى سحر وحسام قاعدين عالسفر وبيتكلموا عادي واطمن علي ان حسام مقالش حاجة لسحر - وكانت سحر جايبة فطار معاها وقالوا لعلي ييجي يفطر معاهم - وبتقوله اتأخرت ليه جوة وسايبنا هنا - ارتبك علي وحسام رد بداله قالها سيبيه براحته ويلا نفطر وننزل علشان جالي مشوار ضروري واخدك اوصلك معايا في السكة - قالتله سحر لا انا اخويا واحشني هقعد معاه شوية وهبقى اطلع عالكوافير وتيجي تاخدني من هناك - وفي وسط محاولات حسام انه ياخد سحر ويمشي علشان علي يتصرف ويمشي البنت اللي معاه جوة ومرضيش يتكى عليها اكتر علشان متشكش في حاجة قاله علي خلاص يا حسام سيبها وانا هتصرف - قصدي هبقى اوصلها انا للكوافير - وفعلا حسام قام بعد ما فطروا وقال لعلي وهو بيوصله للباب خد بالك بس ومتستعجلش لاختك تاخد بالها -


ورجع علي لسحر وقاعد متململ مش راسي - ودعاذ عمالة تبعتله عالواتس انه يتصرف بقى وعمالين شد وجذب هو وهي عالشات - فسحر خدت بالها ان في حاجة - وقالت ان دي بنت بيكلمها -


وسحر ققالتله : ايه يا لولو هي مزعلاك ولا ايه

علي : ( اتخض ) وقالها ايه - مين

سحر : البنت اللي عمال تكلمها وتنفخ ولا اكني موجودة - احكيلي يا لولو وانا اساعدك - انا اختك حبيبتك برده

علي : ( خد نفسه وانها مش فاهمو حاجة ) وقالها لا مش مزعلاني ولا حاجة

سحر : اوبا بقي - احكيلي يلا مين دي - وعرفتها امتي و و و ( اسءلة كتير منها)

علي : دي اخت واحد صاحبي وفي بننا كلام كدة ( وحكالها على مشاعر انجذاب وحب بينهم )

سحر ؛ وهي ؟ بتحبك ؟

علي : انا بحبها بس مش عارف هي بتحبني ولا لأ ( كانت دعاء سامعة الكلام بينهم وانبسطت اول ما سمعت علي بيعلن حبه ليها ادام اخته وانه مش مجرد علاقة جنسية بس )

سحر :طب ما تقولها ؟

علي : ما انا قولتلها ومعرفتش ترد ( في اللحظة دي دعاء بعتتله عالشات ( بحبك يا حمار))

سحر : طيب صارحها واتلكم معاها اكتر وطالما مصدتكش تبقى معجبة بيك انت كمان بس انت اصبر عليها وهي هتحبك اكتر

علي : حاضر هعمل كدة -


كانت دعاء في الوقت دة قاعدة في الاوضة بتاعة علي وبتسمعهم من ورا الباب وتحول غضبها من علي ل انبساط ومتعة وبعتت لعلي انها بتحبه ودخلت نامت عالسرير وافتكرت اللي حصل عليه بينها وبين علي وانها اتناكت عالسرير دة وبدأت الشهوة تسري في جسمها تاني وقررت تفاجئ علي وتديله جسمها اكتر وبقت قاعدة مش مستحملة النار اللي في جسمها

وبعتت لعلي تقوله (( مشي اختك - اتصرف ))

علي قالها : الزاي يعني - هي هتمشي كمان شوية -

دعاء : مشيها ومش هتندم -

علي : هتعملي ايه يا مجنونة

دعاء : انت لسه شوفت جنان ( وقامت دعاء قالعة هدومها كلها ونايمة عالسرير بتاع علي وباعتاله صورة من ضهرها باين فيها جسمها كله - في خطوة مجنوخة فعلا هي مش عارفة عملتها الزاي واخت علي موجودة معاه برة )

علي : ( شاف الصورة اتصدم و ملحقش يرد )

دعاء : هتمشيها ولا البس ؟

علي : تمشي فين دة انا مش هسيبك النهاردة

دعاء : مشيها يلا - مستنياك ( وبعتتله صورة تانية وهي نايمة على ضهرها وجايبة جسمها كله ما عدا وشها )

علي : هفشخك يا متناكة

دعاء : وانا مستنية وفتحالك رجلي - يلا مشيها


علي قعد ينكلم مع اخته ودعاء كل شوية تبعتله صور وتهيجه عليها اكتر وحست سحر ان علي مشغول عنها فقالتله


سحر : خليك معايا شوية

علي : معاكي يا سوسو -

سحر : فجأة كدة بقيت سوسو - هي ردت عليك ولا ايه

علي : لا بس انا بدأت افصل وهدخل انام - منمتش بالليل كويس

سحر : خلاص وانا همشي - انا غلطانة اني جيت اقعد معاك شوية وما صدقت لقيتك


وقامت سحر مشيت ووصلها علي لتحت وطلبلها عربية وركبت - وطلع جري لدعاء - ودخل عليها الاوضة لقاها نايمة على ضهرها ومش لابسة اي حاجة زي الصور اللي بعتتهاله ولسه هيتكلم شاورتله


دعاء : ( شاورتله دعاء ) هووووس

علي : ايه

دعاء : مش انت بتحبني - هثبتلك بقى اني بموت فيك ( وقامت وقفت تبوس في علي اللي متفاجئ التغير دة مرة واحدة واستجاب علي وبدأ يبوسها هي كمان وبدأ يقلع لبسه )

علي : انا هنام بقى عالسرير واثبتيلي اكتر ( وقعد عالسرير ساند ضهره )

دعاء : هثبتلك اوي ( وهجمت عليه تبوسه اكتر اكنها بتاكله ونزلت تبوس في صدره بحب ومسك علي ايدها وقربها من زبه اللي ارتبكت اول ما لمسته )

علي :(اثبتيلي اكتر وفضل يمشب ايدها على زبه وخدت دعاء عليه وبدأت تلاعب زبه احسن وعلي عمال يلعب في بزاز دعاء وباقي جسمها ودعاء ولعت اكتر واكتر وقالها علي ) بوسيه

دعاء : ايه

علي : بوسي زبي علشان ينيكك

دعاء : لا مش هعرف

علي : ( مسابش القرار لدعاء ومسك راسها ونزلها على زبه وقرب شفايفها من زبه وخلاها تبوسه وفضل ضاغط بايده على راسها ويقولها مصيه كمان وافتحي بؤك لتستجيب دعاء لكلام علي اللي زي السحر بتأثير هيجان كسها وحالة المجون اللي هي فيها كلها ) مصي زبي اكتر يا لبوة - مصيه علشان يركبك وينيكك

دعاء :( بتنفذ كلام علي زي المسحورة ومش عارفة هي بتمص كويس ولا لأ وناسية اي حاجة ادام هيجان جسمها ولعب علي فيه)


بدأ علي يوجه راس وشفايف ولسان دعاء على زبه ووصل لحالة هياج مش طبيعية ومسك ايد دعاء وشدها بجسمها نيمها على السرير على ركبها وجاب الجل ودهن زبه اكتر وطيز دعاء وهو يبعبص كسها وطيزها وبدأ يضربها على طيزها ويزود قوة الضرب في وسط رد فعلا مليان محن وهيجان وصريخ اكتر من دعاء


علي : هنيكك يا دودو يا لبوة ( ودخل نص زبه مرة واحدة في طيز دعاء )

دعاء :( صرخت بصوت عالي ) اااااااه

علي : خدي زبي في طيزك يا شرموطة - اتناكي واتفشخي من زبي

دعاء : ( اهات الوجع بتقل ومكانها بيزيد تاوهات المتعة ) نيكني يا لولو

علي : ( سمع كلمة لولو منها افتكر شرمطتها في الصور اللي بعتتهاله وهو قاعد مع اخته برة واد ايه كان عايز يقوم ينيكها واللي يحصل يحصل ) هنيكك يا شرموطة - خدي زبي اكتر في طيزك

دعاء : نيكني يا لولو



( بيدخل باقي زبه وعمال ينيك في طيز دعاء ويضربها على طيزها اجمد لحد كا احمرت من ايده وتاوهات دعاء بتزيد ودخول زب علي بيسرع اكتر في طيزها وسط حالة هيجان من دعاء غير طبيعية وطلبات اكتر منها بانه ينيك اسرع لحد ما نزلت عسلها وشهوتها اللي مقدرش بعدها علي انه يستنر اكتر ونزل هو كمان لبنه في طيزها - علشان تنزل دعاء علي بطنها وعلي يخرج زبه من طيزها ومنظر اللبن وهو سايح علي طيزها وبنقط من زب علي عليها خلى علي يحس بسعادة ومتعة غير طبيعية - ونزل علي نام جنبها وقالها انه بيعشقها هي وجسمها بكل حاجة فيهم - وتترمي دعاء في حضنه وهو بيلعب في شعرها وهما الاتنين عرايا ولبن علي بيختلط بعسل كس دعاء على سريره ويفضلوا في حالة صمت لدقايق وياخدهم الوقت ويناموا


ينبههم صوت تليفون دعاء - اللي كانت سايباه عالمخدة لما كانت بتصور نفسها بيه لعلي - وتلاقي اللي بيتصل رضوى صاحبتها - ويقولها علي متردش - وتقوله لا عايزى ارد وانا في حضنك كدة بس مسمعش همسة حتى


دعاء : ايوة يا رضوى - ازيك

رضوى : ايه يا بنتي انتي فين - برن بقالي شوية

دعاء : كنت نايمة في السرير وصحيت على تليفونك -

رضوى : سرير !! سرير ايه يا بنتي - هو انتي في البيت - امال يونس مكملني بيسأل عليكي ليه !!

دعاء : ( قامت مخضوضة وترد بارتباك ) اه في البيت - هكون نايمة فين يعني ! وانتي قولتيله ايه لما سأل عليا - قولتيله انا فين

رضوى : ايه يا بنتي في ايه - اخوكي كدة شكله بيهزر - اتصل قال ايه بيسأل عليكي ومش عارف يوصلك انتي وعلي - وانه مراحش الجامعة النهاردة فبيطمن - قولتله انا كمان مروحتش وقفلت معاه الكلام

دعاء : (بصت في تليفونها لقت يونس متصل بيها من نص ساعةو قامت خدت تليفون علي وبتفتحه لقته متصل بيه هو كمان وحاولت تمسك نفسها وتتمالك اعصابهاوتحاول تاخد هي الكلام رضوى ) وانتي مجيتيش الجامعة ليه صحيح ؟

رضوى : مجتش ايه يابنتي انا في الجامعة ومروحة اهو - انتوا اللي محدش جه منكوا انتوا التلاتة -( ورن موبايل علي في نفس الوقت وسمعته رضوى وسألتها ) بت مش دة رنة موبايل علي !! انتوا بتصيعوا فين - انا كنت شاكة فيكوا وشكيت انكوا مزوغين مع بعض لما اخوكي اتصل علشان كدة قولتله اني انا اللي مروحتش - كدة من غير ما تحكيلي واعرف صدفة -

دعاء : ( بارتباك وتلعثم في الكلام ) اه طبعا يا رضوى هحكيلك - كويس انك قولتي كدة ليونس - حبيبتي يا دودو - انا مع علي فعلا وهقابلك واحكيلك كل حاجة -

رضوى : ( شكت في كلام دعاء وطريقتها وانها بتقول اي كلام ) ايه يا بنتي مالك - هو الحب بيعمل كدة - امال علي فين - ومسمعتوش رد عالتليفون -

دعاء : قام يتكلم بعيد هبقى اقوله


رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء - انتي مع علي الزاي - وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية - دعاء - انتوا مع بعض عالسرير !!!انتوا فين !!!!!!


وبكدة يبقى خلص الجزء السادس


ومعلش عالتأخير انا هنزل جزء في كل اسبوع او اقل من كدة

مستني اراءكم
قصة جميلة كتير وافكترها حلوة-منتظرين البقية -
 
بأمانة انت فنان.. فنان في ترتيب الاحداث و في سردها و في اهتمامك بالتفاصيل دي كلها، انا متشديتش لقصة موضوعها جنسي قبل كدا ومعتقدش اني هلاقي بعدين حاجة بنفس الكواليتي دي ف ياريت متتأخرش ياصديقي.
ولما تخلص القصة دي اتمني اشوفك بتكتب حاجة أوسع من كدا ف شخصياتها وأحداثها.
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad
جميل الصبر جميل
 
  • عجبني
التفاعلات: الحريف Gehad و ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%