فانتازيا وخيال استدرجت بنت عمي

[iiiKHALEDiii]

مرحبا
قصتي في أيام المراهقة مع بنت عمي
أنا اسمي خالد ق وبطلة القصة بنت عمي اسمها ندى كانت اصغر مني بسنوات بسيطة القصة قديمة في بداية عام 2000

عمي أبو ندى عنده ولد أصغر منها و كانوا ساكنين في بيت جدتي وزوجة عمي كانت تحبني كثير ومن لما كنت صغير دايم تقول لي راح أزوجك بنتي ندى وأنا بصراحة كنت صغير وما فكرت فيها
لكن لما كبرنا ندى جسمها بدأ يتغير وكانوا عماتي يقولون لأمها لبسيها حمالات ترى صدرها أكبر من عمرها ودائماً يتنمرون عليها عشان بزازها كبرت بسرعة لكن ندى كانت بريئة وماتتحسس من كلامهم ولما صرنا بعمر المراهقة بديت أشوفها بمنظور ثاني كانت بزازها متورمة وكأنه بزاز وحدة لسى والده وصدرها مليان حليب واللي يشوف جسمها مايتوقع انها مراهقة ابداً إلا من وجهها وتصرفاتها الطفولية كنت دائماً أتخيل أني أمص صدرها الأبيض وحلماتها الوردية

طبعاً أحنا كنا نزورهم في عطلت نهاية الاسبوع عشان نشوف جدتي
وعندي ولد عمة بعمري دائما نلعب مع بعض لما نزور جدتي لكن كان أسبوع يزور جدتي وأسبوع يكون عند خواله
فأجلس هذا اليوم كله وحيد لأن مافيه أحد بعمري وبهذا اليوم اللي أكون وحيد فيه قلت لازم أستغله واقرب من ندى وأحاول استدرجها لأني كنت متأكد أنها بريئة وماتعرف شيء
عن الجنس وماراح تقول لأحد

بيت جدتي فيه مجلس رجال كبير على يمين البيت وله ثلاث ابواب الأول من الحوش على المغاسل وبعد المغاسل في باب ثاني يدخل على المجلس والثالث من المجلس للصالة
وماكان أحد يجلس في هذا المجلس ولايدخله إلا في المناسبات والحريم دائما يجتمعون في آخر البيت عندهم جلسة قريبة من المطبخ وبعيدة مرة عن مجلس الرجال

وبعد تخطيط شهور قررت أني استدرج ندى لمجلس الرجال
لأن أبوابه كثير ولو جاء أحد من خارج البيت نقدر نطلع من الباب الداخلي على الصالة وميزة الباب اللي يطلع على الصالة فيه مفتاح فأضمن أنو محد يدخل من هذي الجهة لما اقفله
جاء يوم من الأيام دخلت المجلس وكان مجلس قديم وكل إضاءاته فلورسنت الطويلة ((النيون)) رحت فكيت كل الفيوزات الصغيرة حقت اللمبات عشان محد يقدر يشغلها
بعدها رحت على الصالة وجلست انتظر ندى تمر من عندي سواء كانت نازلة من غرفتها أو بتطلع لغرفتها وانتظرت فترة لحد ماشفتها تنزل من الدرج وكنت مركز على بزازها اللي بتتنطط مع كل خطوة تنزلها
ولما نزلت قالت مرحبا وهي مستحية وتمشي بسرعة لأن شكي كان غبي وأنا أطالع فيها لأن شكلي كان غبي وأنا أطالع فيها وطبعاً أحنا مانشوف بعض كثير إلا بالصدف و مانأخذ ونعطي مع بعض بالكلام يادوب سلام وكيف الحال وبس

لما مرت من عندي قلت لها ندى لو سمحتي أنا حاب أجلس في المجلس لكن المكان مظلم حاولت اضغط الازرار اللمبات لكن ما اشتغلت ممكن توريني في أي جهة او تشغلينها
قالت لي حاضر ومشت قدامي وحاولت تفتح الباب اللي من جهة الصالة لأنه قريب من أزرار الإضاءة لكن مافتح لأني قفلت الباب لما شلت الفيوزات

رحنا من الجهة الخارجية للمجلس هنا قلبي بدأ ينبض بسرعة وأنا أمشي وراها وأتأمل طيزها المشدود وخايف من ردة فعلها أول ما أحط يدي عليها
ولما عدينا الباب الأول دفيت الباب شيء بسيط وأنا أمشي وراها عشان مايدخل النور الخارجي لما دخلنا كانت الأزرار في أخر المجلس وحرفياً مانشوف شيء قلت لها تشوفين قالت لا بس انا حافظة المجلس قلت لها أمسك يدك عشان ماتضرب رجلك في شيء قالت لا مايحتاج وصلت للازرار وكانت الأزرار فوق الكنبة فعشان توصل لها لازم تنحني لأن ركبها تلمس القعدة حقت الكنبة بدأت أسمعها تضغط في الازارير وتحاول ما اشتغلت جيت من وراها لصقت فيها قلت لها معقولة بيتكم وماتعرفين أماكن اللمبات قالت لي انت ماتسمع صوت الازارير وانا اضغطهم قلت لها اسمعها بس شكلك ملخبطة لأن هذي اللي انا جربتها قبل قالت لا انا متأكدة وتحاول تطفي وتشغل الازارير بشكل سريع وطيزها يرج ويحك في زبي وأنا أحاول استعبط أقول وين قاعدة تضغطين وحطيت يدي على يدها شالت يدها بسرعة وجربت اضغط في الازارير واقول يمكن تأخذ وقت قالت خلاص أنا هروح انت عرفت المكان جرب لوحدك لما حاولت تمشي وتلف جسمها عشان تطلع ضميتها بقوة من الخلف وشديتها من بطنها على زبي واليد الثانية على رقبتها وبديت أبوس رقبتها وخلف أذنها البنت ماتكلمت ولا كلمة كانت هادية وماني عارف احساسها وزبي قاعد يكبر وهو لاصق في طيزها ولأني لابس ثوب زبي قاعد يرتفع بشكل كبير وصار قاسي وينغز طيزها حستها تحاول تبعد طيزها وماتعرف ايش الشيء القاسي اللي ينغزها حاولت تتأكد وتمسكه بيدها أول مالمست زبي نفضت يدها وحاولت تبعد شديت رقبتها على صدري وهمست في أذنها وقلت لها تعرفين من متى أتخيل أنك تكوني في حظني... لكن ماردت علي كانت خايفة بزيادة وصوت انفاسها يرتفع في الظلام والهدوء بصراحة خفت عليها حسيت أنها خايفة كثير لكن جزء من المتعة خلاها تبقى

بديت انزل يدي على بزازها واحرك يدي بهدوء واضم اصابعي وافردها على بزازها من فوق البلوزة وأنا أحس بنبض قلبها في يدي بدأت ترخي جسمها وبوستها بوسة طويلة من شفايفها لقيتها تميل رأسها على صدري واستسلمت تماماً بعدها نزلت يدي من صدرها على بطنها بهدوء وشفايفي تمص شفايفها لحد ما وصلت لكسها وبدأت أفركه بأصبعي وهي تعلى أنفاسها وتهمم بصوت خافت بعدها حطيت يديني على خصرها ودفعتها بزبي لحد ما لمست ركبها في الكنبة ورمت نفسها ونامت على بطنها على الكنب رميت نفسي عليها وبديت افرك زبي في طيزها ويدي تلعب في بزازاها وابوس رقبتها وخدها واهاتها مكتومة لأن وجهها على الكنب وفضلت ادعك زبي في طيزها ويدي على كسها لحد مابديت احس برطوبة كسها من ورى البنطلون قررت افتح زرار بنطلونها عشان ألحس لها لقيتها اتنفضت من مكانها وتبغى تقوم عرفت إنها ماراح ترضى انزع ملابسها وخفت تروح شلت يدي على طول من البنطلون وحطيت شفايفي على اذنها وهمست بصوت خافت وقلت لها لاتخافي أوعدك ماراح انزل بنطلونك وماراح اسوي شيء يضايقك تمام

ماردت علي بس حسيتها تطمنت وكملت ادعك كسها واحرك زبي على طيزها بدأت تطلع منها اهات خافته وأنفاس سريعة وأنا ادعك كسها لحد مابدأت أنفاسها ترتجف وتحاول تشيل يدي اللي على كسها شلت يدي من كسها وظميت يدينها الثنتين مع بعض ورى ظهرها ومسكتهم بيد وحدة ورجعت يدي الثانية على كسها وبديت افرك اسرع من أول لحد ما بديت اسمعها تقول اشياء غير مفهومة وكأنها مو عارفة ايش اللي يحصل بجسمها وحسيت بطيزها ورجليها ترجف رجفات متقطعة وكأنها بتتكهرب ويدينها ارتخت بين يديني عرفت انها نزلت شهوتها رجعت ورميت جسمي عليها وحضنتها وبديت افرك زبي بسرعة كبيرة عشان انزل معاها لحد ما حسيت بنشوة غريبة أول مرة أحسها وكأني دايخ وعيوني تغمض غصب عني و عضلاتي مشدودة ومتشنجة وأنا حاضنها بقوة وتشنجت اصابعي وانا عاصر صدرها بكل قوتي وزبي قاعد ينزل في ملابسي صحيت من نشوتي لما سمعت صرخة بسيطة منها لأني عصرت بزازها بقوة واتعورت رميت نفسي جنبها وبديت ابوس جبينها واحسس على شعرها لكن ندى قامت بسرعة وكأنها صحت من المنام فجأة وأسمعها تمشي بسرعة في الظلام وتتخبط بين الكراسي لحد ما طلعت من غير ماتنطق بكلمة وحدة.

اضغط لقراءة المزيد...