- إنضم
- 12 فبراير 2023
- المشاركات
- 73
- مستوى التفاعل
- 312
- نقاط
- 460
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
فى احد الصفحات على الفيس بوك
وجد منشور يسال فيه كاتبه عن المتعه التى تفتقدها
وعن مواصفات الانثي التى تتمنى ان تمارس معها الجنس فى هذه اللحظه
او بمعنى ادق نوع الجنس التى تفتقده وتريده
فكتبت تعليقا من كلمتين ( اريدها ماسوشيه )
كانت هذه الكلمات كفيله بان تدخلنى الى عالم من المتعه لم اعرف الخروج منه حتى الان
فبعد مرور حوالى ساعتين
وجدت ردود كتيره على تعليقى مابين مستفسر ومابين مؤيد ومابين الباحثين عن اى متعه
الى انىى وجدت تعليقا مكتوبا فيه ( ارسلت لك رساله )
فتحت طلبات الرسائل ووجدت طلب من صاحبة الرد
وجدتها انثى اسمها (منى )
قالت : حسيت انك فاهم يعنى ايه ميول وماسوشيه حبيت اتواصل معاك
رديت يشرفنى وابتدينا نتكلم
من اسكندريه وعندها 36 سنه بتشتغل فى وظيف مرموقه ومتجوزه وعندها اولاد
لكن الميول لا يرحم والمتعه لا تعرف لها طريق فهى محرومه من ممارسة ميولها
ولا تجد سعادتها الا فى الخضوع لذا فالفيس بوك هو طريقها او نافذتها لذلك
تحدثنا فتره طويله حتى صارت بيننا ثقه للقاء
اتفقنا على موعد بالخارج
وجدتها انثى كم ا تحمل الكلمه من عنى
جسم متوسط الحجم ابيض كالشمع / عيون زرقاء / شعر ذهبي / بزاز متوسطه / طياز مدوره مرفوعه
فستان سكسي كت وشعر يطير من حولها
كن مبهور بجمالها ولكنى تعمدت تجاهل ذلك بمجرد رؤيتها اقتربت منى وقالتلى كان نفسي اول مااقابلك اركع تحت رجلك
قلتلها لما يتقفل علينا باب قعدنا وحكينا وفجاه انا وقفت وقلتلها ياللا بينا
واخدتها ورحنا على شقتى
دخلنا الشقه . دخلتها وانا وراها وقفلت الباب وبمجرد مالفيت لقيتها بتجرى على حضنى وبتقولى انا ملكك وتحت امرك انا خدامتك وجاريتك
جيت حاضنها جامد وشايلها ورميتها عالكنبه بكل عنف ورافع رجلى فوق صدرها
قلعتنى الجزمه والشراب وفضلت تبوس فى رجلى
جيت فضلت اضربها برجلى وهى بتبوسها وجيت شاددها من شعرها وقعدتها عالارض وانا عالكنبه
وحاطط رجلى على بزازها بعد مالقعتها كل هدومها
واضربها برجلى على وشها ورقبتها
واديها بالاقلام على وشها
قلعتنى البنطلون وطلعت زوبرى وفضلت تمص فيه وانا اديها بالعصايه على طيازها وهى تصوت وطيزها تحمر
وكل مااضربها اكتر كل ماتمص وشهوتها تعلى اوى
لحد مامسكهتا من شعرها وحاطط وشها فالارض ودايس عليه برجلى وانا وراها وراشق زوبرى جوه كسها من وره
وعمال اشد فى شعرها وانا بنكها من كسها وهى تصوت وانا اشتمها ورجلى فوق رقبتها
ءواخدتها ودخلت على اوضة النوم وربطها فالسرير من ايدها ورجليها
وابتديت معاها اجمل سيشن سادى
وجد منشور يسال فيه كاتبه عن المتعه التى تفتقدها
وعن مواصفات الانثي التى تتمنى ان تمارس معها الجنس فى هذه اللحظه
او بمعنى ادق نوع الجنس التى تفتقده وتريده
فكتبت تعليقا من كلمتين ( اريدها ماسوشيه )
كانت هذه الكلمات كفيله بان تدخلنى الى عالم من المتعه لم اعرف الخروج منه حتى الان
فبعد مرور حوالى ساعتين
وجدت ردود كتيره على تعليقى مابين مستفسر ومابين مؤيد ومابين الباحثين عن اى متعه
الى انىى وجدت تعليقا مكتوبا فيه ( ارسلت لك رساله )
فتحت طلبات الرسائل ووجدت طلب من صاحبة الرد
وجدتها انثى اسمها (منى )
قالت : حسيت انك فاهم يعنى ايه ميول وماسوشيه حبيت اتواصل معاك
رديت يشرفنى وابتدينا نتكلم
من اسكندريه وعندها 36 سنه بتشتغل فى وظيف مرموقه ومتجوزه وعندها اولاد
لكن الميول لا يرحم والمتعه لا تعرف لها طريق فهى محرومه من ممارسة ميولها
ولا تجد سعادتها الا فى الخضوع لذا فالفيس بوك هو طريقها او نافذتها لذلك
تحدثنا فتره طويله حتى صارت بيننا ثقه للقاء
اتفقنا على موعد بالخارج
وجدتها انثى كم ا تحمل الكلمه من عنى
جسم متوسط الحجم ابيض كالشمع / عيون زرقاء / شعر ذهبي / بزاز متوسطه / طياز مدوره مرفوعه
فستان سكسي كت وشعر يطير من حولها
كن مبهور بجمالها ولكنى تعمدت تجاهل ذلك بمجرد رؤيتها اقتربت منى وقالتلى كان نفسي اول مااقابلك اركع تحت رجلك
قلتلها لما يتقفل علينا باب قعدنا وحكينا وفجاه انا وقفت وقلتلها ياللا بينا
واخدتها ورحنا على شقتى
دخلنا الشقه . دخلتها وانا وراها وقفلت الباب وبمجرد مالفيت لقيتها بتجرى على حضنى وبتقولى انا ملكك وتحت امرك انا خدامتك وجاريتك
جيت حاضنها جامد وشايلها ورميتها عالكنبه بكل عنف ورافع رجلى فوق صدرها
قلعتنى الجزمه والشراب وفضلت تبوس فى رجلى
جيت فضلت اضربها برجلى وهى بتبوسها وجيت شاددها من شعرها وقعدتها عالارض وانا عالكنبه
وحاطط رجلى على بزازها بعد مالقعتها كل هدومها
واضربها برجلى على وشها ورقبتها
واديها بالاقلام على وشها
قلعتنى البنطلون وطلعت زوبرى وفضلت تمص فيه وانا اديها بالعصايه على طيازها وهى تصوت وطيزها تحمر
وكل مااضربها اكتر كل ماتمص وشهوتها تعلى اوى
لحد مامسكهتا من شعرها وحاطط وشها فالارض ودايس عليه برجلى وانا وراها وراشق زوبرى جوه كسها من وره
وعمال اشد فى شعرها وانا بنكها من كسها وهى تصوت وانا اشتمها ورجلى فوق رقبتها
ءواخدتها ودخلت على اوضة النوم وربطها فالسرير من ايدها ورجليها
وابتديت معاها اجمل سيشن سادى
