اكتر مرة جبتهم فيها كنت في البيت القديم قبل ما ننقل كان ليا جارة اسمها دينا
دينا دي كان عودها طويل و فاير زي ياسمين عبدالعزيز كدة طويلة و حاجات فوق و تحت
كنت في الفترة في سن مراهقة و اي واحدة اشوفها الاقي حنكش بقا مقولكش
مرات اخوها سمر كانت جسمها رفيع بس على طول بتنشر بعبايات نانسي الضيقة نيك دي متعرفش ليه
كنت انا في البيت اللي قصادهم على طول و كنت هيجان بقا فقولت ليه متفرجش عليهم
المهم جيت عند الشباك اللي فوق بلكونتهم و فتحته سنة كدة بحيث ابقا كاشف البلكونة
و حطيت سلم و بقيت كل ما اسمع صوت واحدة منهم بتنشر ولا بتلم الهدوم ولا بتمسح اقوم جري ع الشباك ابص عليهم
من ضمن المرات اللي كنت بتفرج عليهم كانت دينا بتنشر و لابسة عبايات كرداسة من المطرزه ع الصدر دي
و اذ تمسك التيشرت عشان تنشره في اول حبل و عينك ما تشوف الا النور
بزازها ميلت على سور البلكونة حرفيا نص صدرها طلع برة انا مصدقتش المشهد بصراحة
قولت انا اول مرة اشوف الهيجان دة طبيعي ( بما اني كنت تقريبا مفيش فيلم سكس الا لما شفته )
حسيت ان الطبيعة احلى بكتير و اذ فجأة ايدي تروح على زوبري اللي كان زي الحجر
و افضل شغال فيه حوالي عشر دقايق او ربع ساعة و لبني ينزل
و هي اللبوة لسة مخلصتش نشر روحت قايل لنفسي الفرص الجامدة دي مبتجيش كل يوم
روحت ماسك زبي تاني بس المرة دي طولت شوية و روحت منزلهم علي منظر بزازها للمرة التانية
اللبوة كانت تميل نص بزها يطلع برة و بزها ابيض و ملبن و حاجة هيجان
ساعتها بجد حسيت ان انا مكنتش بتفرج علي سكس الطبيعي كان اجمد بكتير
و هي لسة بتنشر بنت القحبة و سمر اللبوة التانية واقفة معاها و بتبص على بزازها و هي طالعة برة و ساكتة