اسمى شريف عندى 22 سنه ..
زى اى شاب فى اخر سنه من كليته وكنت مرتبط ببنت من محافظه غير محافظتى عرفتها من على النت ، هى من اسكندرية وانا من القاهره .
حبيبتى اسمها يارا .. بيضه وصدرها متوسط وابيض شمع وطيزها مدوره ووسط وعود زى ما الكتاب بيقول ...
فى البدايه يارا انسانه محترمه جدا ومكنش ليها فى اى حاجه ومكنش ليا كلام معاها وكنا بنعمل لايكات لبعض بس ةاتعرفت عليها فى يوم كانت نزلت صورتها فى قصة الفيسبوك ودخلت قولتلها انها جميله وقالت عليا ان كمان جميل ودار الحوار وانتهى باعترفنا باعجبنا ببعض .
يارا عمرها 19 سنه فى اولى كليه .. كنت بحلم انى انيكها . كان كلامنا كله على النت وكنا بنتخانق كتير ووقتها اختها شروق بس ال كانت عارفه موضوعنا .. شروق فى عمرى 22 سنه كانت جميله جدا لونها ابيض بس درجة لونها اقل من يارا وكانت بزازها صغيره بس وسطها وطيزها كيرڤى ومثيره اوى .
اول مره كنت بعتلها طلب صداقه علشان اعرف اتكلم معاها لما اتخانق مع يارا بعد كده خصوصا ان يارا من النوع اللى بيتقمص كتير .
وبالفعل اتعرفت ع شروق وبقينا صحاب جدا بتيجى تحكيلى اللى بيحصل مع خطيبها وانا بحكيلها خناقاتى مع يارا .
المهم انا ويارا بدانا الحب ياخدنا فى طريق تاني وبدانا نتكلم فى السكس وبدانا نعمل سكس شات مع بعض واوريها زبى وتفضل تمدح فيه بشرمطه
زبى 19 سنتى وتخين فى عرق فى النص بارز ، يارا كانت بتعشق زبى بس مكنتش بتوافق اشوف جسمها غير بالبرا والاندر .
ليهم ام اسمها سماح كانت عرفت فى يوم ان يارا بتكلم شاب لما شافتها علطول ماسكه الموبايل وكانت بتزعق مع يارا وفى الوقت ده شروق خدت موبايل يارا تمسح الشات علشان امهم متشوفش الشات بتاعى انا ويارا بس قبل ما تمسحه دخلت الشات وفضلت تقلب فيه ولقت زبى باعته كتير ليارا وشافتنى وانا بنيك يارا فى الشات وخجل يارا منى وانها مبتتصورش ليا وده بيزعلنى وبعدها مسحت الشات
ومن بعدها بقت شروق بتكلمنى كل يوم وبتدلع عليا وبتقولى كلام انى اجمل راجل شافته فى حياتها ولطيف وبتحب عضلات جسمى وبدات اوريلها عضلات بطنى ورجلى وكنت بتعمد اوقف زبى حاجه بسيطه يبقا منفوخ فى البوكسر وانا بصور عضلات جسمى كله وانا لابس البوكسر بس
وكانت بتوصفنى انى اقوى راجل فى العالم وبتبالغ فى مدحها وبدات تتصور بشعرها وتاخد رايي فيها .
وفى مره روحت اسكندريه بليل هقابل يارا شويه اول مره فى حياتنا واتفقنا هنتقابل فى مكان كذا ومجتش ورنيت عليها قالت انها مش هتقدر تنزل ومش عارفه تودى وشها منى فين وحاسه انها لسه مش جاهزه اننا نتقابل من ورا اهلها وقفلت فى وشي وقفلت موبايلها .
كلمت اختها وحكتلها وقالت انها عند صاحبتها وهتخرج بعد العشا هتجيلى وقالتلى مروحش ، واستنتها فعلا وجاتلى وفضلنا نضحك وقولتلها انتى فى الحقيقه اجمل وقالت عليا نفس الكلام ، وقالت معلش اختى خنيقه شويه
قولتلها عادى ، بعد كده كلنا سوا برا واتبسطنا وكنا ماشيين بنزق فى بعض وكنت حاسس بحب كبير تجاهها وكنا جيبنا عصير وواقفين بنشربه سوا وشكل شفايفها هيجنى نيك وزبى وقف فشخ وقولتلها ان محتاج امشى علشان متاخرش
فقالتلى مالك انا مبسوطه وانا معاك ، وقتها زبى بقا ع اخره وهى بصت ع زبى وانا بحاول اداريه وقالت تعالى معايا
ودتنى شارع ضلمه ودخلتنى فى بيت غريب وطلع ده بيتهم القديم
ودخلنا قعدنا جوا وشغلنا النور وكنا عمالين بنضحك ومكسوفين واتاسفتلها وقولتلها ان انا مش عارف ازاى ده حصل ووقف
قالت نفسك فيا صح
قولتلها ايه اللى بتقوليه ده انا مش خاين
قالتلى انها لاحظت انى ببص ع شفايفها من بدرى
قولتلها بتلقائيه انا بحبك ونفسي فيكى
قالت وانا كمان اوى
وقلعت التيشرت وزنقتها فى للحيطه وقلعتها التيشرت بتاعها والطرحه والسنتيانه وهرتها بوس وهى بتدعك زبى من فوق البنطلون .
نزلت ع ركابها وقلعتلى البنطلون والبوكسر ومسكت زبى اتصورت سيلفى معاه
وقالتلى انه طلع اكبر مما تتخيله وفضلت تمصص فيه فشخخ وانا مش قادر
بتمص بغباء وهى بترجه وبتمص بضانى ولا اجدعها شرموطه
وكنت هجيب قولتلها انا هجيب
قالت لا استنى
قولتلها فى ايه
قامت لفت ونزلت البنطلون والاندر وفتحت طيزها وقالت لسه دى
خرم طيزها كان فااجرررررر
قولتلها احا هو واسع كده ليه ، فحكتلى انها شافتنى بنيك اختها شات فى طيزها ومن يومها بتدخل جزر فى خرم طيزها وبتتخيلنى
انا هيجت فشخخخ وتفيت ع خرم طيزها وضربتها ع طيزها وهى بتقول اااههه
بدات ادخل زبى فى طيز شروق اخت حبيبتى اللى بحلم بيها
وهى بتصوت : ااااههه يلهوييي بيوجعع اوووف براحه والنبييي
ضربتها ع طيزها وقولتلها بحبك
قالتلى اوففف بموت فييكك ااااههه
انا : بدخل زبى براحه اكتر واخرج وادخل براحه وبدات استمتع بالنيك
شروق : اااااههه ايووه ايوه متوقفششش اااييي يطيزييي
انا : مش هوقف يشرموطتى
شروق : اووه اااااه
فضلت انيك فيها لمدة عشر دقايق واحنا بنتصور سيلفى وانا بنيكها وهى جابتهم مرتين وفضلت تمموحن تحتى وتصوت بصوت واطى
ورميت الموبايل ومسكتها من وسطها وفضلت انيك فيها بسرعه بسرعه لحد اما طلعت زبى وجيبت ع طيزها من فوق وخرم طيزها عمال بينبض
نمنا ع السرير وحضنتها وانا ببوس شفايفها بكل حب بينا سوا
وسمعنا صوت باب الشقه بيتفتح ...
استنو الجزء التانى $
زى اى شاب فى اخر سنه من كليته وكنت مرتبط ببنت من محافظه غير محافظتى عرفتها من على النت ، هى من اسكندرية وانا من القاهره .
حبيبتى اسمها يارا .. بيضه وصدرها متوسط وابيض شمع وطيزها مدوره ووسط وعود زى ما الكتاب بيقول ...
فى البدايه يارا انسانه محترمه جدا ومكنش ليها فى اى حاجه ومكنش ليا كلام معاها وكنا بنعمل لايكات لبعض بس ةاتعرفت عليها فى يوم كانت نزلت صورتها فى قصة الفيسبوك ودخلت قولتلها انها جميله وقالت عليا ان كمان جميل ودار الحوار وانتهى باعترفنا باعجبنا ببعض .
يارا عمرها 19 سنه فى اولى كليه .. كنت بحلم انى انيكها . كان كلامنا كله على النت وكنا بنتخانق كتير ووقتها اختها شروق بس ال كانت عارفه موضوعنا .. شروق فى عمرى 22 سنه كانت جميله جدا لونها ابيض بس درجة لونها اقل من يارا وكانت بزازها صغيره بس وسطها وطيزها كيرڤى ومثيره اوى .
اول مره كنت بعتلها طلب صداقه علشان اعرف اتكلم معاها لما اتخانق مع يارا بعد كده خصوصا ان يارا من النوع اللى بيتقمص كتير .
وبالفعل اتعرفت ع شروق وبقينا صحاب جدا بتيجى تحكيلى اللى بيحصل مع خطيبها وانا بحكيلها خناقاتى مع يارا .
المهم انا ويارا بدانا الحب ياخدنا فى طريق تاني وبدانا نتكلم فى السكس وبدانا نعمل سكس شات مع بعض واوريها زبى وتفضل تمدح فيه بشرمطه
زبى 19 سنتى وتخين فى عرق فى النص بارز ، يارا كانت بتعشق زبى بس مكنتش بتوافق اشوف جسمها غير بالبرا والاندر .
ليهم ام اسمها سماح كانت عرفت فى يوم ان يارا بتكلم شاب لما شافتها علطول ماسكه الموبايل وكانت بتزعق مع يارا وفى الوقت ده شروق خدت موبايل يارا تمسح الشات علشان امهم متشوفش الشات بتاعى انا ويارا بس قبل ما تمسحه دخلت الشات وفضلت تقلب فيه ولقت زبى باعته كتير ليارا وشافتنى وانا بنيك يارا فى الشات وخجل يارا منى وانها مبتتصورش ليا وده بيزعلنى وبعدها مسحت الشات
ومن بعدها بقت شروق بتكلمنى كل يوم وبتدلع عليا وبتقولى كلام انى اجمل راجل شافته فى حياتها ولطيف وبتحب عضلات جسمى وبدات اوريلها عضلات بطنى ورجلى وكنت بتعمد اوقف زبى حاجه بسيطه يبقا منفوخ فى البوكسر وانا بصور عضلات جسمى كله وانا لابس البوكسر بس
وكانت بتوصفنى انى اقوى راجل فى العالم وبتبالغ فى مدحها وبدات تتصور بشعرها وتاخد رايي فيها .
وفى مره روحت اسكندريه بليل هقابل يارا شويه اول مره فى حياتنا واتفقنا هنتقابل فى مكان كذا ومجتش ورنيت عليها قالت انها مش هتقدر تنزل ومش عارفه تودى وشها منى فين وحاسه انها لسه مش جاهزه اننا نتقابل من ورا اهلها وقفلت فى وشي وقفلت موبايلها .
كلمت اختها وحكتلها وقالت انها عند صاحبتها وهتخرج بعد العشا هتجيلى وقالتلى مروحش ، واستنتها فعلا وجاتلى وفضلنا نضحك وقولتلها انتى فى الحقيقه اجمل وقالت عليا نفس الكلام ، وقالت معلش اختى خنيقه شويه
قولتلها عادى ، بعد كده كلنا سوا برا واتبسطنا وكنا ماشيين بنزق فى بعض وكنت حاسس بحب كبير تجاهها وكنا جيبنا عصير وواقفين بنشربه سوا وشكل شفايفها هيجنى نيك وزبى وقف فشخ وقولتلها ان محتاج امشى علشان متاخرش
فقالتلى مالك انا مبسوطه وانا معاك ، وقتها زبى بقا ع اخره وهى بصت ع زبى وانا بحاول اداريه وقالت تعالى معايا
ودتنى شارع ضلمه ودخلتنى فى بيت غريب وطلع ده بيتهم القديم
ودخلنا قعدنا جوا وشغلنا النور وكنا عمالين بنضحك ومكسوفين واتاسفتلها وقولتلها ان انا مش عارف ازاى ده حصل ووقف
قالت نفسك فيا صح
قولتلها ايه اللى بتقوليه ده انا مش خاين
قالتلى انها لاحظت انى ببص ع شفايفها من بدرى
قولتلها بتلقائيه انا بحبك ونفسي فيكى
قالت وانا كمان اوى
وقلعت التيشرت وزنقتها فى للحيطه وقلعتها التيشرت بتاعها والطرحه والسنتيانه وهرتها بوس وهى بتدعك زبى من فوق البنطلون .
نزلت ع ركابها وقلعتلى البنطلون والبوكسر ومسكت زبى اتصورت سيلفى معاه
وقالتلى انه طلع اكبر مما تتخيله وفضلت تمصص فيه فشخخ وانا مش قادر
بتمص بغباء وهى بترجه وبتمص بضانى ولا اجدعها شرموطه
وكنت هجيب قولتلها انا هجيب
قالت لا استنى
قولتلها فى ايه
قامت لفت ونزلت البنطلون والاندر وفتحت طيزها وقالت لسه دى
خرم طيزها كان فااجرررررر
قولتلها احا هو واسع كده ليه ، فحكتلى انها شافتنى بنيك اختها شات فى طيزها ومن يومها بتدخل جزر فى خرم طيزها وبتتخيلنى
انا هيجت فشخخخ وتفيت ع خرم طيزها وضربتها ع طيزها وهى بتقول اااههه
بدات ادخل زبى فى طيز شروق اخت حبيبتى اللى بحلم بيها
وهى بتصوت : ااااههه يلهوييي بيوجعع اوووف براحه والنبييي
ضربتها ع طيزها وقولتلها بحبك
قالتلى اوففف بموت فييكك ااااههه
انا : بدخل زبى براحه اكتر واخرج وادخل براحه وبدات استمتع بالنيك
شروق : اااااههه ايووه ايوه متوقفششش اااييي يطيزييي
انا : مش هوقف يشرموطتى
شروق : اووه اااااه
فضلت انيك فيها لمدة عشر دقايق واحنا بنتصور سيلفى وانا بنيكها وهى جابتهم مرتين وفضلت تمموحن تحتى وتصوت بصوت واطى
ورميت الموبايل ومسكتها من وسطها وفضلت انيك فيها بسرعه بسرعه لحد اما طلعت زبى وجيبت ع طيزها من فوق وخرم طيزها عمال بينبض
نمنا ع السرير وحضنتها وانا ببوس شفايفها بكل حب بينا سوا
وسمعنا صوت باب الشقه بيتفتح ...
استنو الجزء التانى $
