NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

masterzip

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
8
مستوى التفاعل
2
نقاط
516
انا شاب عندي 25 سنه وليه اخت اسمها ميرا عندها 37 سنه جميله جمال مايتوصف كانت اختي الكبيره وكنت بحترمها جداااا ولما تزوجت واصبحت انا وامي وابي في الشقه وكنت ديما في عزله لوحدي في غرفتي علي الكمبيوتر والنت كنت بحس بملل ديما وفي يوم كنت بعمل دون لود لفيلم اجنبي ولما اتفرجت عليه اكتشفت انه فيلم حارم لاخ مع اختك بس كانت قصه روعه شدتني اووووي وكان حب قوي بي الاخ واخته وتاثرت بالفيلم جدا لحد ما جاء اختي ميرا في يوم الي البيت وكانت غاضبه من زوجها وكانت مشاكل ماديه وقررت الطلاق منه وكانت ديما حزينه في البيت وفي يوم قررت اني اخرجها من الحزن وقلتلها تعالي يا ميرا نتفرج سوا علي فيلم علي النت واتفرجنا سوا وكنا في الشتاء والجو برد واعدنا علي السرير سوا واتغطينا وانا جمبها قلتلها مالك يا ميرا ديما حزينه قالت مفيش يا وليد انا بس زهقانه شويه قلتلها انا اخووكي احكيلي ايه مزعلك قالت تعرف يا وليد انت الي مهون عليه الملل الي انا فيه دا قلتلها يا ميرا انتي مليون شاب يتمناكي ويتمني كلمه منك انتي جميله ولسه صغيره وفجاه حضنتني اووووي وقالت يا حبيبي يا وليد انت اخويه وحبيبي وديما ترفع معنوياتي لفوق حضنتها انا كمان وفضلت ادعك في ظهرها ولما حست سابت حضني بسرعه وحسيت انها وشها اتغير وزعلت وسبتني وخرجت من الغرفه وراحت غرفتها حسيت اني عكيت الدنيا وهي كانت بتحضني حضن اخويه بس انا زوتها وحضنتها بشهوتي وخرجت وراها ودخلت غرفتها وقلت لها انتي زعلتي مني يا ميرا قالت يا وليد اللي انت عملته دا ما يتكررش تاني انت فاهم انت ازاي تعمل كده انا اختك انت اجننت انا ممكن اقول لبابا دلوقت وافضحك اترجتها وقلتلها لا ارجوكي يا ميرا بلاش انا مش هعمل كده تاني سمحيني قالت طيب اخرج دلوقت وروح غرفتك ومرت الاياموميرا كانت بتاخد بالها من كل الي بتعمله معايا من بعد الي حصل وكنت حاسس اني كل يوم بيزيد حبي ليها بقووه وكان حب مش اخويه لا حب عشق بجنوون وكانت لما تستحمه كنت بحاول ابص عليها من خرم الباب مكان مفتاح الباب كنت بشيله واخبيه علشان متحطهوش في الباب وكنت بشوف اجمل جسم في الدنيا وكانت ديما لازم تمارس العاده وهي بتستحمه تحت الدش وكنت بتخيل اني نايم عليها وبدخل زبي بكسسها اووووي وهي بتمارس العاده وكانت لما تستحمه كانت بتطلع تنام علطول وكانت بتقفل باب غرفتها عليها وفي يوم امي وابويه قرروا انهم يسافرو البلد ووصوني علي اختي اني مسبهاش لوحدها وانزل وقررت اني لازم انيك ميرا باي طريقه لانها كانت فرصه مش هتتعوض وقررت اخبي مفتاح غرفتها علشان متقفلش علي نفسها وهي نايمه وكنت ديما بكون معاها نتغدي سوا وننظف الشقه سوا ونعمل الاكل سوا ومن وقتها اتغير معمله اختي معايه شويه وفي يوم كنا اعدين نتفرج علي التليفزيون بليل وكانت نايمه علي بطنها علي السرير وكانت لبسه بنطلون براموده وكنت مركز علي الهنشه مش علي الفيلم وهي بتبص عليه لحظت اني ببص علي الهنشه بتاعتها راحت اتعدلت واعدت علي السرير وكنت اعد هجنن واحضنها وادخل زبي بكسها وكان زبي واقف وهي
لحظت ان زبي باين من البنطلون وواقف وكات بتكلم معايه وتقولي عيزين يا وليد نجيب اكل لبكره علشان مفيش في البيت اكل قلتلها حاضر يا وميرا وكانت بتبص علي زبي لانه واقف وكبير اووووي
وباين من البنطلون وكانت بتبص عليه وتبلع ريقها قالت انا هدخل انام ولما دخلت تنام استنيت ساعه وفتحت عليها باب غرفتها براحه وكان قلبي بيدق بطريقه غريبه وعرقي بينزل مني كتير اوووي ومقدرش اوصفلكو خوفي اد ايه كنت خايف اوووي وانا داخل عندها ولقتها نايمه ببنطلون براموده ومتغطيه كانت نايمه ولما سمعت صوت نفسها اطمنت واعت جمبها علي السرير وشلت الغطا من عليها براحه ونزلت البنطلون من علي الهنشه وانا بشده شفت الهنشه وكانت لبسه اندر فتله لونه اسود وانا بحب اللون دا اوووي ولما شفته لقيت زبي وقف جامد وكان هيقطع البنطلون بتاعي ولما نزلت البنطلون جبت الاندر علي جمب وشفت كسسها وفضلت احسس علي كسسها من ورا من نحيه الهنشه وكنت مرعوب اووووي وطلعت زبي وفضلت ادعك فيه واحسس علي كسسها وادعك في كسسها وفجاه لقتها صحيت وقامت اتخضت ولقتني بدعك بزبي وبدعك في كسسها في نفس الوقت قامت ضربتني بالقلم علي وجهي وقالتلي انت اجننت انت بتعمل ايه يا مجنون انتي وفضلت تلبس الكلوت والبنطلون وقالتلي امشي اطلع بره وليه تصرف تاني معاك الصبخ وخرجت وقلبي بيدق بسرعه وحاسس اني هموت ومعرفتش انام غير الصبح ولما صحيت لقيت ميرا بتحضر الفطار وقلتلها صباح الخير ما ردت عليه وقالتلي فطارك اهو وسبتني ومشيت ودخلت غرفتها ودخلت وراها الغرفه وقولتلها اختي ميرا ارجوكي سمحيني انا بحبك علشان انا بحبك عملت كده قالت انت مجنون يا وليد انا اختك قلتلها غصب عني بحبك والحب ميعرفش يفرق بين اختي وصديقتي لاني بحبك حب بجنون بصتلي باستغراب وفضلت اقولها يا ميرا انا بحبك بجد متحرمنيش منك انا بعشقق انا مليش حد غيرك انا اكتر حد هعوضك عن كل شئ انتي مفتقده لقيت ميرا بتسمعلي وسكته ووشها في الارض قربت منها اوووي وفجاه رفعت عيونها في عيوني وقربت من اذنها وهمست في اذنها بحبك يا ميرا اقسملك اني بحبك وبصيت علي صدرها لقيتها بتنهج وصدرها طالع وتازل بسرعه وصوت نفسها عالي اوووي وبتنهج وبعيونها في عيوني وقربت منها بشويش وكانت بتنهج جامد وقالت لي ايه في ايه يا وليد وكانت شبه دايخه وكانت بتقول لي انا اختك يا وليد في ايه بلاش يا وليد ورحت بيسها من رقبتها وكانت اول بوسه ليها ولقتها بتنهج اكتر وصوت نفسها عالي اكتر وبتهمس بصوت واطي بلاش يا وليد مش هقدر بلاش انا هضيع يا وليد وكنت نازل بوس في رقبتها وشفيفها وخدها واذنها وكانت عيونها شبه مغمضه وكانت بتقولي انا ديخه يا وليد مش حسه بنفسي في ايه ياوليد انت تعبتني انا جسمي سايب وليد احضني اووووووووووي وقلتلها حاضر يا حبيبتي يا ميرا وحضنتها اوووووي لقتها وقعت وجسمها كله سايب ووقعت جوه حضني ورفعت رجليها ونيمتها علي السرير وحطيت المخده تحت راسها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها واقولها بحبك بحبك يا واختي يا حبيبتي يا ميرا كانت تقولي وليد احضني اوووووي وليد احضني بتسبنيش من حضنك ابدااا وفضلت ابوسها واحضنها ورحت منزلها البنطلون وانا خالع البنطلون وخلعت الكلوت وهي خلعتها الاندر واول لما خلعتها الاندر انكسفت مني وحطت اديها علي كسسسها رحت شايل اديها بشويش ونازل ابوس بشفيفي في كسسها والحس كسسها بشفيفي وكانت بتقول ااااه اااااااااااااه مش ادره ااااااه اااااه وليد كنت بقولها نعم حبيبتي كانت تقولي مش قادره هموت خدني بحضنك عايزه اموت بحضنك قلتلها بعد الشر عليكي حبيبتي وحضنتها بقوه وراحت مدخل راس زبي في كسسها بشويش وصرخت صرخه حسيت انها طلعه من قلبها وحضنتني بقوه ولفت رجليها حولين وسطي وفضلت ادخل زبي واطلعه في كسسها وفضلت تصرخ وتقول اااااااااه ااااه ااااه ااااه ومع هزها وحركتها علي السرير كان صوتها وهي بتقول ااااه كان مقطع وهي بتقول ااه اااه اااااااه اااااااااااااه وكان صوتها يعطيني قوه وحماس وكنت بدخله كله فيها واحضنها من قلبي كنت حاسس اني جعان من اختي ميرا اوووووووي جعان وعطشان منها ومن صدرها ومن كل حته فيها وفضلت انيك فيها وهي مغمضه عيونها وبتقول ااااااااه وطلعت زبي وقلبتها علي بطنها وفتحت طيزها عن بعض ودخلت زبي بطيزها وفجاه نزلت وانا جي انزل طلعت زبي من طيزها وقلبتها علي ظهرها واعت فوق صدرها ونزلت اللبن علي صدرها ووجهها وشعرها رحت قمت من عليها وهي قامت اتعدلت وجابت ملابسها وبتلبسها وكان عيونها في الارض مش قادره ترفعها فيه ولحظت ان دموعها بتنزل علي خدها وهي بتلبس هدومها وقلتلي اخت الي انت عيزه عملت الي نفسك فيه ممكن تطلع بره تسبني انام لاني تعبانه وقلتلها يا ميرا انا عايز اقولك علي حاجه قالت يا وليد ارجوك سبني دلوقت ونكلم الصبح وفعلا سبتها وخرجت ودخلت غرفتي نمت لاني كنت تعبان اوووي ولما صحيت الصبح اتصدمت من الي شفته لما دخلت عليها المطبخ
 
رغم عدم وجود صراع اطول داخل عقلية ميرا الا انها قصة حلوة
في انتظار الجزء القادم ويكون اطول شوية
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة نارية،تابع و استمرر
 
انا شاب عندي 25 سنه وليه اخت اسمها ميرا عندها 37 سنه جميله جمال مايتوصف كانت اختي الكبيره وكنت بحترمها جداااا ولما تزوجت واصبحت انا وامي وابي في الشقه وكنت ديما في عزله لوحدي في غرفتي علي الكمبيوتر والنت كنت بحس بملل ديما وفي يوم كنت بعمل دون لود لفيلم اجنبي ولما اتفرجت عليه اكتشفت انه فيلم حارم لاخ مع اختك بس كانت قصه روعه شدتني اووووي وكان حب قوي بي الاخ واخته وتاثرت بالفيلم جدا لحد ما جاء اختي ميرا في يوم الي البيت وكانت غاضبه من زوجها وكانت مشاكل ماديه وقررت الطلاق منه وكانت ديما حزينه في البيت وفي يوم قررت اني اخرجها من الحزن وقلتلها تعالي يا ميرا نتفرج سوا علي فيلم علي النت واتفرجنا سوا وكنا في الشتاء والجو برد واعدنا علي السرير سوا واتغطينا وانا جمبها قلتلها مالك يا ميرا ديما حزينه قالت مفيش يا وليد انا بس زهقانه شويه قلتلها انا اخووكي احكيلي ايه مزعلك قالت تعرف يا وليد انت الي مهون عليه الملل الي انا فيه دا قلتلها يا ميرا انتي مليون شاب يتمناكي ويتمني كلمه منك انتي جميله ولسه صغيره وفجاه حضنتني اووووي وقالت يا حبيبي يا وليد انت اخويه وحبيبي وديما ترفع معنوياتي لفوق حضنتها انا كمان وفضلت ادعك في ظهرها ولما حست سابت حضني بسرعه وحسيت انها وشها اتغير وزعلت وسبتني وخرجت من الغرفه وراحت غرفتها حسيت اني عكيت الدنيا وهي كانت بتحضني حضن اخويه بس انا زوتها وحضنتها بشهوتي وخرجت وراها ودخلت غرفتها وقلت لها انتي زعلتي مني يا ميرا قالت يا وليد اللي انت عملته دا ما يتكررش تاني انت فاهم انت ازاي تعمل كده انا اختك انت اجننت انا ممكن اقول لبابا دلوقت وافضحك اترجتها وقلتلها لا ارجوكي يا ميرا بلاش انا مش هعمل كده تاني سمحيني قالت طيب اخرج دلوقت وروح غرفتك ومرت الاياموميرا كانت بتاخد بالها من كل الي بتعمله معايا من بعد الي حصل وكنت حاسس اني كل يوم بيزيد حبي ليها بقووه وكان حب مش اخويه لا حب عشق بجنوون وكانت لما تستحمه كنت بحاول ابص عليها من خرم الباب مكان مفتاح الباب كنت بشيله واخبيه علشان متحطهوش في الباب وكنت بشوف اجمل جسم في الدنيا وكانت ديما لازم تمارس العاده وهي بتستحمه تحت الدش وكنت بتخيل اني نايم عليها وبدخل زبي بكسسها اووووي وهي بتمارس العاده وكانت لما تستحمه كانت بتطلع تنام علطول وكانت بتقفل باب غرفتها عليها وفي يوم امي وابويه قرروا انهم يسافرو البلد ووصوني علي اختي اني مسبهاش لوحدها وانزل وقررت اني لازم انيك ميرا باي طريقه لانها كانت فرصه مش هتتعوض وقررت اخبي مفتاح غرفتها علشان متقفلش علي نفسها وهي نايمه وكنت ديما بكون معاها نتغدي سوا وننظف الشقه سوا ونعمل الاكل سوا ومن وقتها اتغير معمله اختي معايه شويه وفي يوم كنا اعدين نتفرج علي التليفزيون بليل وكانت نايمه علي بطنها علي السرير وكانت لبسه بنطلون براموده وكنت مركز علي الهنشه مش علي الفيلم وهي بتبص عليه لحظت اني ببص علي الهنشه بتاعتها راحت اتعدلت واعدت علي السرير وكنت اعد هجنن واحضنها وادخل زبي بكسها وكان زبي واقف وهي
لحظت ان زبي باين من البنطلون وواقف وكات بتكلم معايه وتقولي عيزين يا وليد نجيب اكل لبكره علشان مفيش في البيت اكل قلتلها حاضر يا وميرا وكانت بتبص علي زبي لانه واقف وكبير اووووي
وباين من البنطلون وكانت بتبص عليه وتبلع ريقها قالت انا هدخل انام ولما دخلت تنام استنيت ساعه وفتحت عليها باب غرفتها براحه وكان قلبي بيدق بطريقه غريبه وعرقي بينزل مني كتير اوووي ومقدرش اوصفلكو خوفي اد ايه كنت خايف اوووي وانا داخل عندها ولقتها نايمه ببنطلون براموده ومتغطيه كانت نايمه ولما سمعت صوت نفسها اطمنت واعت جمبها علي السرير وشلت الغطا من عليها براحه ونزلت البنطلون من علي الهنشه وانا بشده شفت الهنشه وكانت لبسه اندر فتله لونه اسود وانا بحب اللون دا اوووي ولما شفته لقيت زبي وقف جامد وكان هيقطع البنطلون بتاعي ولما نزلت البنطلون جبت الاندر علي جمب وشفت كسسها وفضلت احسس علي كسسها من ورا من نحيه الهنشه وكنت مرعوب اووووي وطلعت زبي وفضلت ادعك فيه واحسس علي كسسها وادعك في كسسها وفجاه لقتها صحيت وقامت اتخضت ولقتني بدعك بزبي وبدعك في كسسها في نفس الوقت قامت ضربتني بالقلم علي وجهي وقالتلي انت اجننت انت بتعمل ايه يا مجنون انتي وفضلت تلبس الكلوت والبنطلون وقالتلي امشي اطلع بره وليه تصرف تاني معاك الصبخ وخرجت وقلبي بيدق بسرعه وحاسس اني هموت ومعرفتش انام غير الصبح ولما صحيت لقيت ميرا بتحضر الفطار وقلتلها صباح الخير ما ردت عليه وقالتلي فطارك اهو وسبتني ومشيت ودخلت غرفتها ودخلت وراها الغرفه وقولتلها اختي ميرا ارجوكي سمحيني انا بحبك علشان انا بحبك عملت كده قالت انت مجنون يا وليد انا اختك قلتلها غصب عني بحبك والحب ميعرفش يفرق بين اختي وصديقتي لاني بحبك حب بجنون بصتلي باستغراب وفضلت اقولها يا ميرا انا بحبك بجد متحرمنيش منك انا بعشقق انا مليش حد غيرك انا اكتر حد هعوضك عن كل شئ انتي مفتقده لقيت ميرا بتسمعلي وسكته ووشها في الارض قربت منها اوووي وفجاه رفعت عيونها في عيوني وقربت من اذنها وهمست في اذنها بحبك يا ميرا اقسملك اني بحبك وبصيت علي صدرها لقيتها بتنهج وصدرها طالع وتازل بسرعه وصوت نفسها عالي اوووي وبتنهج وبعيونها في عيوني وقربت منها بشويش وكانت بتنهج جامد وقالت لي ايه في ايه يا وليد وكانت شبه دايخه وكانت بتقول لي انا اختك يا وليد في ايه بلاش يا وليد ورحت بيسها من رقبتها وكانت اول بوسه ليها ولقتها بتنهج اكتر وصوت نفسها عالي اكتر وبتهمس بصوت واطي بلاش يا وليد مش هقدر بلاش انا هضيع يا وليد وكنت نازل بوس في رقبتها وشفيفها وخدها واذنها وكانت عيونها شبه مغمضه وكانت بتقولي انا ديخه يا وليد مش حسه بنفسي في ايه ياوليد انت تعبتني انا جسمي سايب وليد احضني اووووووووووي وقلتلها حاضر يا حبيبتي يا ميرا وحضنتها اوووووي لقتها وقعت وجسمها كله سايب ووقعت جوه حضني ورفعت رجليها ونيمتها علي السرير وحطيت المخده تحت راسها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها واقولها بحبك بحبك يا واختي يا حبيبتي يا ميرا كانت تقولي وليد احضني اوووووي وليد احضني بتسبنيش من حضنك ابدااا وفضلت ابوسها واحضنها ورحت منزلها البنطلون وانا خالع البنطلون وخلعت الكلوت وهي خلعتها الاندر واول لما خلعتها الاندر انكسفت مني وحطت اديها علي كسسسها رحت شايل اديها بشويش ونازل ابوس بشفيفي في كسسها والحس كسسها بشفيفي وكانت بتقول ااااه اااااااااااااه مش ادره ااااااه اااااه وليد كنت بقولها نعم حبيبتي كانت تقولي مش قادره هموت خدني بحضنك عايزه اموت بحضنك قلتلها بعد الشر عليكي حبيبتي وحضنتها بقوه وراحت مدخل راس زبي في كسسها بشويش وصرخت صرخه حسيت انها طلعه من قلبها وحضنتني بقوه ولفت رجليها حولين وسطي وفضلت ادخل زبي واطلعه في كسسها وفضلت تصرخ وتقول اااااااااه ااااه ااااه ااااه ومع هزها وحركتها علي السرير كان صوتها وهي بتقول ااااه كان مقطع وهي بتقول ااه اااه اااااااه اااااااااااااه وكان صوتها يعطيني قوه وحماس وكنت بدخله كله فيها واحضنها من قلبي كنت حاسس اني جعان من اختي ميرا اوووووووي جعان وعطشان منها ومن صدرها ومن كل حته فيها وفضلت انيك فيها وهي مغمضه عيونها وبتقول ااااااااه وطلعت زبي وقلبتها علي بطنها وفتحت طيزها عن بعض ودخلت زبي بطيزها وفجاه نزلت وانا جي انزل طلعت زبي من طيزها وقلبتها علي ظهرها واعت فوق صدرها ونزلت اللبن علي صدرها ووجهها وشعرها رحت قمت من عليها وهي قامت اتعدلت وجابت ملابسها وبتلبسها وكان عيونها في الارض مش قادره ترفعها فيه ولحظت ان دموعها بتنزل علي خدها وهي بتلبس هدومها وقلتلي اخت الي انت عيزه عملت الي نفسك فيه ممكن تطلع بره تسبني انام لاني تعبانه وقلتلها يا ميرا انا عايز اقولك علي حاجه قالت يا وليد ارجوك سبني دلوقت ونكلم الصبح وفعلا سبتها وخرجت ودخلت غرفتي نمت لاني كنت تعبان اوووي ولما صحيت الصبح اتصدمت من الي شفته لما دخلت عليها المطبخ
بص انا لاول مره أعجز عن الرد بس بجد عاش جدا واتمني انك تكمل القصه بس طول القصه شويه عشان أحداثها حلوه
 
قصة ممتعه جدا ياريت تكمل الجزء التانى بسرعة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%