محارم قصيرة اختي المطلقه

[ريهام]

مساء الخير انا ريهام هبدا معاكم سلسلة قصص قصيره بافكار هتعجبكم ومعادنا انهارده مع قصة خالد واخته المطلقه
خالد : ٢٠ سنه مش طويل اوي جسمه في عضلات بسبب الجيم
ناهد: ٣٢ سنه طول متوسط وبزاز ملبن وطيز مشدوده

بتبدا قصتنا على طلاق ناهد من جوزها والسبب كان انه مش بيخلف وهي حابه تخلف ، ناهد اطلقت وجت تقعد فبيت امها

فيوم من الايام ناهد بتخش تصحي خالد البيكون نايم ملط وزبه واقف وخالد نايم ملط بسبب الحر ، ناهد بتخش تصحيه وبتلاقي زبه واقف زي الحديد بتعض على شفايفها بس بتمسك نفسها وبتقول ان ده اخوها ومينفعش الهي بتفكر فيه وبتغطي زبه وبتصحيه .
خالد بيقوم مفزوع وبيقولها ايه يناهد في ايه ناهد بترد عليه تقوله مفيش يبني اصحى علشان محاضرتك وبتسيبه وبتمشي ، مصطفي لما بيفوق كده ويبص لنفسه بيلاقي انه كان نايم عريان وزبه واقف وبيتكسف من الموقف ده المهم نكمل

خالد: اعمليلي فطار بسرعه يناهد على ما البس
ناهد: حاضر البس انت بس

خالد بيلبس وبيروح المطبخ يلاقي ناهد مدياله ضهرها وواقفه بتعمله الاكل بيبصلها نظرة هيجان وده بسبب جسمها الفاير



ناهد بتلف وبتلاقي زب خالد باين م البنطلون وهو باصصلها بس بتعمل نفسها مش واخده بالها وبتقوله الفطار خلص افطر وانزل محاضرتك وبتطلع وهي طالعه بتقوله فودنه وابقى البسلك حاجة وانت نايم بدل الفضايح البشوفها
خالد رشه بيحمر وبيتكسف ىبيفطر وبينزل كليته

اخر اليوم
خالد بيرجع ولاول نظره كده مش بيلاقي حد فالبيت بس بعد ما بيخش وبيقفل الباب وبيخش نحيه اوضته بيلاقي ان باب اوضة ناهد مفتوح شويه وان ناهد قاعده جوه وفاتحة رجليها وبتلعب فكسها ، حالد بيفشل يتفرج وزبه بيقف اكتر لحد ما بيحس انه هيجيبهم فبيخش اوضته.
تاني يوم البيت بيصحى عادي بس خالد نظرته لاخته بقت مختلفه نظرة هيجان واحساس انه عايز ينيكها بيبدا يركز مع هدومها جوه البيت العادة كانت كاش مايوه وفلقة صدرها طالعه منه وبيبدا يهزر معاها هزار زي انه يضربها على طيزها او يبعبصها والموضوع بيتطور وخالد بيهيج اكتر واكتر على ناهد اخته

فيوم ناهد بتخش تصحي خالد كالعاده بس المرادي الشرموطه الجوه ناهد بتطلع ، ناهد بتخش على خالد ببرا واندر وفوطه على شعرها لانها خارجة من دس، صدرها هينفجر من البرا والاندر شكله يهيج على طيزها وقد كان خالد برده نايم وزبه واقف بس المرادي ناهد مش بتغطيه ناهد بتحاول تلمسه وتمسكه ، الظاهر ان ناهد بدات نفسها تجيبها لزبر اخوها واول ما بتحس انت بيبدا يصحى سابت زبه وقالتله اصحى يخالد يلا هتتاخر خالد وهو بيفتح عينه لقى بزاز مايانه فالبرا وطيز فشيخة طالعة من الاوضه وحس ان زبه حد كان مسكه بس مركزش اوي وقام وهو بيفكر فجسم ناهد اخته وقد ايه هو جسم جامد ويستاهل النيك

خالد: انا نازل يناهد
ناهد: هلي بالك على نفسك ومتتاخرش
خالد: حاضر

خالد مش بيبقى مركز فيومه خالص وكل تفكيره فجسم اخته الشرموطه وانه ازاي هايج عليها ونفسه ينيكها خالد بيرجع البيت هايج على ناهد بيغير هدومه وبيخش الحمام بيلاقي اندر وبرا لناهد اسود وشكله يهيج خالد بياخد الاندر ويقعد يشم مكان كس اخته اللبوه ويحك زبه فيه لحد ما بينطرهم وفي نقطه بتيجي على الاندر بس خالد مبياخدش باله وبيحط الاندر مكانه وبيطلع
ناهد بتخش الحمام بتلاقي ان مكان الاندر متغير بتبص عليه بتلاقي ان في نقطة لبن على الاندر بتتصدم وفي نفس الوقت بتهيج اكتر بسبب ان النفسها فيه هيحصل وان اخوها هايج عليها.
ناهد بتبدا تفكر ازاي تتعب خالد اكتر وتهيج فيه فبتبدا تقعد فالبيت باندر وبرا بس وبتتبسط لما بتشوف خالد اخوها هايح وزبه بيقف عليها وبيفضلوا ع الحال ده فتره خالد بيشم كلوتات اخته وبينطرهم وناهد بتضرب سبعه ونص وهي متخيله ان اخوها بينيك كسها لحد ما بييجي اليوم الموعود ، ناهد خلاص جابت اخرها وبتقرر انها هتتناك من خالد انهارده ، بتخلي خالد يروح الكليه وبتشيل شعر كسها كله وخالد بيرجع يتغدو سوا ويسهروا
اخر ااسهره
ناهد بتخلي خالد يقعد جنبها وبتبدا تخليه ينام على كتفها وبتكون لابسه قميص نوم صدرها بارز منه خالد بيهيج وزبه بيقف وبيبان على الشورت الهو لابسه فبيحاول يقولها انه هيقوم تقوله لا انت رايح فين انا عايزاك انت هتتكسف مني؟ خالد بيعمل عبيط ويقولها اتكسف من ايه مش فاهم وهو عينه مش نازله من على بزاز اخته تقوله بزازي عاجبينك يخالد ؟ يبصلهم وميردش ويتكسف ناهد تساله تاني تقوله عاجبينك؟ طب مش عايز تمسكهم؟ بصوت مله لبونه وهيجان ، ناهد بتاخد ايد خالد وبتحطها على بزازها وبتقوله امسكهم يجبيبي والعب فيه وكلهم دول بتوعك خالد مش مستوعب بس يبدا يقفش فبزازها ويهيج اكتر ناهد بتبدا تنزل ايدها على بتاعه وتلعبله فيه من فوق الشووت وتقوله انا عارفه انك بتهيج عليا وعلى جسمي انا اصلا مبسوطه اني جسمي عاجبك وتفضل تحكله فبتاعه وتقوله انا عارفه انك كنت بتضرب عشره وتنزل لبنك على اندراتي بس خلاص من انهارده انت مش محتاج تعمل ده لاني عخليك تنيكني وقت ما تحب خالد كل ده مش مستوعب، ناهد بتشيل ايده وبتقلعه الشورت وبتبدا تمصله بتاعه ، وواضح ان ناهد كانت شرموطه اوي ويتمص باحتراف بتاخد زبر خالد فبوقها لحد زورها وهو بيخنقها بيه لحد نا بتتعب وبتطلعه وبتفضل تلحسله فيه نيك وتمصله بضانه وبتقوم بتنزل الاندر الفتله الكانت لابساه وبتقعد على بتاع خالد وبتنزل القميص وبتطلعله بزازها وبتخليه ياكلهم ويمصهم وتحشر وشه فيهم وهي هايجة ومتناكه بتقوله كل بزاز شرموطتك انا شرموطتك انت يخالد وهي بتتلبون على زبره وخالد بيقولها اححح يقحبه انا نفسي فيكي من زمان انتي وجسمك النجس ده وبيدخله زبره كله فكسها وبينزل نيك فيها مبيرحمهاش وناهد بتصوت من الوجع ومش قادره وتقوله اكتر يمنيوكي افشخ لبوتك حسسها بجمدانك وخالد بينص فصدرها وبينططها على زبه اكتر واكتر لحد ما ناهد بتقوم وبتقوله نيكني فطيزي بيقولها هتبقى ضيقه تقوله لا انا كنت بتناك فيها من جوزي وبتنامله دوجي وبيدخل زبه براحه وهي موجوعة وبتصوت لحد ما بيخش كله وبيبدا نيك فيها ومش بيبطل رزع فطيزها وبيمسكلها شعرها وينزل نيك فيها اكتر ويقولها انتي متناكتي من انهاردع هنيكك كل يوم وانزل لبني على جسمك الوسخ ده خالد بيفضل ينيك فيها لحد ما بيحس انه هينطرهم بيقولها عايزاهم فين يلبوه بتقوله جوه طيزي عايزه احس بيهم خالد بيقولها خديهم يمتناكه جوه طيزك المفشوخة وبيفسل يرزع فيها ويضرب طيازها اللبن لحد ما بيجيبهم جواها وبيطلع زبه وبياكل شفايفها ويقولها انا هنيكك كل يوم من انهارده وناهد تقوله انا من انهارده مراتك

دي نهاية القصه اتمنى تكون عجبتكم

اضغط لقراءة المزيد...

 

[سويتش سويتي]

جميله كملي

 

[metoo2009]

مساء الخير انا ريهام هبدا معاكم سلسلة قصص قصيره بافكار هتعجبكم ومعادنا انهارده مع قصة خالد واخته المطلقه
خالد : ٢٠ سنه مش طويل اوي جسمه في عضلات بسبب الجيم
ناهد: ٣٢ سنه طول متوسط وبزاز ملبن وطيز مشدوده

بتبدا قصتنا على طلاق ناهد من جوزها والسبب كان انه مش بيخلف وهي حابه تخلف ، ناهد اطلقت وجت تقعد فبيت امها

فيوم من الايام ناهد بتخش تصحي خالد البيكون نايم ملط وزبه واقف وخالد نايم ملط بسبب الحر ، ناهد بتخش تصحيه وبتلاقي زبه واقف زي الحديد بتعض على شفايفها بس بتمسك نفسها وبتقول ان ده اخوها ومينفعش الهي بتفكر فيه وبتغطي زبه وبتصحيه .
خالد بيقوم مفزوع وبيقولها ايه يناهد في ايه ناهد بترد عليه تقوله مفيش يبني اصحى علشان محاضرتك وبتسيبه وبتمشي ، مصطفي لما بيفوق كده ويبص لنفسه بيلاقي انه كان نايم عريان وزبه واقف وبيتكسف من الموقف ده المهم نكمل

خالد: اعمليلي فطار بسرعه يناهد على ما البس
ناهد: حاضر البس انت بس

خالد بيلبس وبيروح المطبخ يلاقي ناهد مدياله ضهرها وواقفه بتعمله الاكل بيبصلها نظرة هيجان وده بسبب جسمها الفاير



ناهد بتلف وبتلاقي زب خالد باين م البنطلون وهو باصصلها بس بتعمل نفسها مش واخده بالها وبتقوله الفطار خلص افطر وانزل محاضرتك وبتطلع وهي طالعه بتقوله فودنه وابقى البسلك حاجة وانت نايم بدل الفضايح البشوفها
خالد رشه بيحمر وبيتكسف ىبيفطر وبينزل كليته

اخر اليوم
خالد بيرجع ولاول نظره كده مش بيلاقي حد فالبيت بس بعد ما بيخش وبيقفل الباب وبيخش نحيه اوضته بيلاقي ان باب اوضة ناهد مفتوح شويه وان ناهد قاعده جوه وفاتحة رجليها وبتلعب فكسها ، حالد بيفشل يتفرج وزبه بيقف اكتر لحد ما بيحس انه هيجيبهم فبيخش اوضته.
تاني يوم البيت بيصحى عادي بس خالد نظرته لاخته بقت مختلفه نظرة هيجان واحساس انه عايز ينيكها بيبدا يركز مع هدومها جوه البيت العادة كانت كاش مايوه وفلقة صدرها طالعه منه وبيبدا يهزر معاها هزار زي انه يضربها على طيزها او يبعبصها والموضوع بيتطور وخالد بيهيج اكتر واكتر على ناهد اخته

فيوم ناهد بتخش تصحي خالد كالعاده بس المرادي الشرموطه الجوه ناهد بتطلع ، ناهد بتخش على خالد ببرا واندر وفوطه على شعرها لانها خارجة من دس، صدرها هينفجر من البرا والاندر شكله يهيج على طيزها وقد كان خالد برده نايم وزبه واقف بس المرادي ناهد مش بتغطيه ناهد بتحاول تلمسه وتمسكه ، الظاهر ان ناهد بدات نفسها تجيبها لزبر اخوها واول ما بتحس انت بيبدا يصحى سابت زبه وقالتله اصحى يخالد يلا هتتاخر خالد وهو بيفتح عينه لقى بزاز مايانه فالبرا وطيز فشيخة طالعة من الاوضه وحس ان زبه حد كان مسكه بس مركزش اوي وقام وهو بيفكر فجسم ناهد اخته وقد ايه هو جسم جامد ويستاهل النيك

خالد: انا نازل يناهد
ناهد: هلي بالك على نفسك ومتتاخرش
خالد: حاضر

خالد مش بيبقى مركز فيومه خالص وكل تفكيره فجسم اخته الشرموطه وانه ازاي هايج عليها ونفسه ينيكها خالد بيرجع البيت هايج على ناهد بيغير هدومه وبيخش الحمام بيلاقي اندر وبرا لناهد اسود وشكله يهيج خالد بياخد الاندر ويقعد يشم مكان كس اخته اللبوه ويحك زبه فيه لحد ما بينطرهم وفي نقطه بتيجي على الاندر بس خالد مبياخدش باله وبيحط الاندر مكانه وبيطلع
ناهد بتخش الحمام بتلاقي ان مكان الاندر متغير بتبص عليه بتلاقي ان في نقطة لبن على الاندر بتتصدم وفي نفس الوقت بتهيج اكتر بسبب ان النفسها فيه هيحصل وان اخوها هايج عليها.
ناهد بتبدا تفكر ازاي تتعب خالد اكتر وتهيج فيه فبتبدا تقعد فالبيت باندر وبرا بس وبتتبسط لما بتشوف خالد اخوها هايح وزبه بيقف عليها وبيفضلوا ع الحال ده فتره خالد بيشم كلوتات اخته وبينطرهم وناهد بتضرب سبعه ونص وهي متخيله ان اخوها بينيك كسها لحد ما بييجي اليوم الموعود ، ناهد خلاص جابت اخرها وبتقرر انها هتتناك من خالد انهارده ، بتخلي خالد يروح الكليه وبتشيل شعر كسها كله وخالد بيرجع يتغدو سوا ويسهروا
اخر ااسهره
ناهد بتخلي خالد يقعد جنبها وبتبدا تخليه ينام على كتفها وبتكون لابسه قميص نوم صدرها بارز منه خالد بيهيج وزبه بيقف وبيبان على الشورت الهو لابسه فبيحاول يقولها انه هيقوم تقوله لا انت رايح فين انا عايزاك انت هتتكسف مني؟ خالد بيعمل عبيط ويقولها اتكسف من ايه مش فاهم وهو عينه مش نازله من على بزاز اخته تقوله بزازي عاجبينك يخالد ؟ يبصلهم وميردش ويتكسف ناهد تساله تاني تقوله عاجبينك؟ طب مش عايز تمسكهم؟ بصوت مله لبونه وهيجان ، ناهد بتاخد ايد خالد وبتحطها على بزازها وبتقوله امسكهم يجبيبي والعب فيه وكلهم دول بتوعك خالد مش مستوعب بس يبدا يقفش فبزازها ويهيج اكتر ناهد بتبدا تنزل ايدها على بتاعه وتلعبله فيه من فوق الشووت وتقوله انا عارفه انك بتهيج عليا وعلى جسمي انا اصلا مبسوطه اني جسمي عاجبك وتفضل تحكله فبتاعه وتقوله انا عارفه انك كنت بتضرب عشره وتنزل لبنك على اندراتي بس خلاص من انهارده انت مش محتاج تعمل ده لاني عخليك تنيكني وقت ما تحب خالد كل ده مش مستوعب، ناهد بتشيل ايده وبتقلعه الشورت وبتبدا تمصله بتاعه ، وواضح ان ناهد كانت شرموطه اوي ويتمص باحتراف بتاخد زبر خالد فبوقها لحد زورها وهو بيخنقها بيه لحد نا بتتعب وبتطلعه وبتفضل تلحسله فيه نيك وتمصله بضانه وبتقوم بتنزل الاندر الفتله الكانت لابساه وبتقعد على بتاع خالد وبتنزل القميص وبتطلعله بزازها وبتخليه ياكلهم ويمصهم وتحشر وشه فيهم وهي هايجة ومتناكه بتقوله كل بزاز شرموطتك انا شرموطتك انت يخالد وهي بتتلبون على زبره وخالد بيقولها اححح يقحبه انا نفسي فيكي من زمان انتي وجسمك النجس ده وبيدخله زبره كله فكسها وبينزل نيك فيها مبيرحمهاش وناهد بتصوت من الوجع ومش قادره وتقوله اكتر يمنيوكي افشخ لبوتك حسسها بجمدانك وخالد بينص فصدرها وبينططها على زبه اكتر واكتر لحد ما ناهد بتقوم وبتقوله نيكني فطيزي بيقولها هتبقى ضيقه تقوله لا انا كنت بتناك فيها من جوزي وبتنامله دوجي وبيدخل زبه براحه وهي موجوعة وبتصوت لحد ما بيخش كله وبيبدا نيك فيها ومش بيبطل رزع فطيزها وبيمسكلها شعرها وينزل نيك فيها اكتر ويقولها انتي متناكتي من انهاردع هنيكك كل يوم وانزل لبني على جسمك الوسخ ده خالد بيفضل ينيك فيها لحد ما بيحس انه هينطرهم بيقولها عايزاهم فين يلبوه بتقوله جوه طيزي عايزه احس بيهم خالد بيقولها خديهم يمتناكه جوه طيزك المفشوخة وبيفسل يرزع فيها ويضرب طيازها اللبن لحد ما بيجيبهم جواها وبيطلع زبه وبياكل شفايفها ويقولها انا هنيكك كل يوم من انهارده وناهد تقوله انا من انهارده مراتك

دي نهاية القصه اتمنى تكون عجبتكم

مش تشد ولا فيها جديد وطريقتها مش حلوة بجد

 

[UnIdEnTItY]

كمل ياعم خالد.. متغيبش علينا بالجديد

 

[أديب]

مساء الخير انا ريهام هبدا معاكم سلسلة قصص قصيره بافكار هتعجبكم ومعادنا انهارده مع قصة خالد واخته المطلقه
خالد : ٢٠ سنه مش طويل اوي جسمه في عضلات بسبب الجيم
ناهد: ٣٢ سنه طول متوسط وبزاز ملبن وطيز مشدوده

بتبدا قصتنا على طلاق ناهد من جوزها والسبب كان انه مش بيخلف وهي حابه تخلف ، ناهد اطلقت وجت تقعد فبيت امها

فيوم من الايام ناهد بتخش تصحي خالد البيكون نايم ملط وزبه واقف وخالد نايم ملط بسبب الحر ، ناهد بتخش تصحيه وبتلاقي زبه واقف زي الحديد بتعض على شفايفها بس بتمسك نفسها وبتقول ان ده اخوها ومينفعش الهي بتفكر فيه وبتغطي زبه وبتصحيه .
خالد بيقوم مفزوع وبيقولها ايه يناهد في ايه ناهد بترد عليه تقوله مفيش يبني اصحى علشان محاضرتك وبتسيبه وبتمشي ، مصطفي لما بيفوق كده ويبص لنفسه بيلاقي انه كان نايم عريان وزبه واقف وبيتكسف من الموقف ده المهم نكمل

خالد: اعمليلي فطار بسرعه يناهد على ما البس
ناهد: حاضر البس انت بس

خالد بيلبس وبيروح المطبخ يلاقي ناهد مدياله ضهرها وواقفه بتعمله الاكل بيبصلها نظرة هيجان وده بسبب جسمها الفاير



ناهد بتلف وبتلاقي زب خالد باين م البنطلون وهو باصصلها بس بتعمل نفسها مش واخده بالها وبتقوله الفطار خلص افطر وانزل محاضرتك وبتطلع وهي طالعه بتقوله فودنه وابقى البسلك حاجة وانت نايم بدل الفضايح البشوفها
خالد رشه بيحمر وبيتكسف ىبيفطر وبينزل كليته

اخر اليوم
خالد بيرجع ولاول نظره كده مش بيلاقي حد فالبيت بس بعد ما بيخش وبيقفل الباب وبيخش نحيه اوضته بيلاقي ان باب اوضة ناهد مفتوح شويه وان ناهد قاعده جوه وفاتحة رجليها وبتلعب فكسها ، حالد بيفشل يتفرج وزبه بيقف اكتر لحد ما بيحس انه هيجيبهم فبيخش اوضته.
تاني يوم البيت بيصحى عادي بس خالد نظرته لاخته بقت مختلفه نظرة هيجان واحساس انه عايز ينيكها بيبدا يركز مع هدومها جوه البيت العادة كانت كاش مايوه وفلقة صدرها طالعه منه وبيبدا يهزر معاها هزار زي انه يضربها على طيزها او يبعبصها والموضوع بيتطور وخالد بيهيج اكتر واكتر على ناهد اخته

فيوم ناهد بتخش تصحي خالد كالعاده بس المرادي الشرموطه الجوه ناهد بتطلع ، ناهد بتخش على خالد ببرا واندر وفوطه على شعرها لانها خارجة من دس، صدرها هينفجر من البرا والاندر شكله يهيج على طيزها وقد كان خالد برده نايم وزبه واقف بس المرادي ناهد مش بتغطيه ناهد بتحاول تلمسه وتمسكه ، الظاهر ان ناهد بدات نفسها تجيبها لزبر اخوها واول ما بتحس انت بيبدا يصحى سابت زبه وقالتله اصحى يخالد يلا هتتاخر خالد وهو بيفتح عينه لقى بزاز مايانه فالبرا وطيز فشيخة طالعة من الاوضه وحس ان زبه حد كان مسكه بس مركزش اوي وقام وهو بيفكر فجسم ناهد اخته وقد ايه هو جسم جامد ويستاهل النيك

خالد: انا نازل يناهد
ناهد: هلي بالك على نفسك ومتتاخرش
خالد: حاضر

خالد مش بيبقى مركز فيومه خالص وكل تفكيره فجسم اخته الشرموطه وانه ازاي هايج عليها ونفسه ينيكها خالد بيرجع البيت هايج على ناهد بيغير هدومه وبيخش الحمام بيلاقي اندر وبرا لناهد اسود وشكله يهيج خالد بياخد الاندر ويقعد يشم مكان كس اخته اللبوه ويحك زبه فيه لحد ما بينطرهم وفي نقطه بتيجي على الاندر بس خالد مبياخدش باله وبيحط الاندر مكانه وبيطلع
ناهد بتخش الحمام بتلاقي ان مكان الاندر متغير بتبص عليه بتلاقي ان في نقطة لبن على الاندر بتتصدم وفي نفس الوقت بتهيج اكتر بسبب ان النفسها فيه هيحصل وان اخوها هايج عليها.
ناهد بتبدا تفكر ازاي تتعب خالد اكتر وتهيج فيه فبتبدا تقعد فالبيت باندر وبرا بس وبتتبسط لما بتشوف خالد اخوها هايح وزبه بيقف عليها وبيفضلوا ع الحال ده فتره خالد بيشم كلوتات اخته وبينطرهم وناهد بتضرب سبعه ونص وهي متخيله ان اخوها بينيك كسها لحد ما بييجي اليوم الموعود ، ناهد خلاص جابت اخرها وبتقرر انها هتتناك من خالد انهارده ، بتخلي خالد يروح الكليه وبتشيل شعر كسها كله وخالد بيرجع يتغدو سوا ويسهروا
اخر ااسهره
ناهد بتخلي خالد يقعد جنبها وبتبدا تخليه ينام على كتفها وبتكون لابسه قميص نوم صدرها بارز منه خالد بيهيج وزبه بيقف وبيبان على الشورت الهو لابسه فبيحاول يقولها انه هيقوم تقوله لا انت رايح فين انا عايزاك انت هتتكسف مني؟ خالد بيعمل عبيط ويقولها اتكسف من ايه مش فاهم وهو عينه مش نازله من على بزاز اخته تقوله بزازي عاجبينك يخالد ؟ يبصلهم وميردش ويتكسف ناهد تساله تاني تقوله عاجبينك؟ طب مش عايز تمسكهم؟ بصوت مله لبونه وهيجان ، ناهد بتاخد ايد خالد وبتحطها على بزازها وبتقوله امسكهم يجبيبي والعب فيه وكلهم دول بتوعك خالد مش مستوعب بس يبدا يقفش فبزازها ويهيج اكتر ناهد بتبدا تنزل ايدها على بتاعه وتلعبله فيه من فوق الشووت وتقوله انا عارفه انك بتهيج عليا وعلى جسمي انا اصلا مبسوطه اني جسمي عاجبك وتفضل تحكله فبتاعه وتقوله انا عارفه انك كنت بتضرب عشره وتنزل لبنك على اندراتي بس خلاص من انهارده انت مش محتاج تعمل ده لاني عخليك تنيكني وقت ما تحب خالد كل ده مش مستوعب، ناهد بتشيل ايده وبتقلعه الشورت وبتبدا تمصله بتاعه ، وواضح ان ناهد كانت شرموطه اوي ويتمص باحتراف بتاخد زبر خالد فبوقها لحد زورها وهو بيخنقها بيه لحد نا بتتعب وبتطلعه وبتفضل تلحسله فيه نيك وتمصله بضانه وبتقوم بتنزل الاندر الفتله الكانت لابساه وبتقعد على بتاع خالد وبتنزل القميص وبتطلعله بزازها وبتخليه ياكلهم ويمصهم وتحشر وشه فيهم وهي هايجة ومتناكه بتقوله كل بزاز شرموطتك انا شرموطتك انت يخالد وهي بتتلبون على زبره وخالد بيقولها اححح يقحبه انا نفسي فيكي من زمان انتي وجسمك النجس ده وبيدخله زبره كله فكسها وبينزل نيك فيها مبيرحمهاش وناهد بتصوت من الوجع ومش قادره وتقوله اكتر يمنيوكي افشخ لبوتك حسسها بجمدانك وخالد بينص فصدرها وبينططها على زبه اكتر واكتر لحد ما ناهد بتقوم وبتقوله نيكني فطيزي بيقولها هتبقى ضيقه تقوله لا انا كنت بتناك فيها من جوزي وبتنامله دوجي وبيدخل زبه براحه وهي موجوعة وبتصوت لحد ما بيخش كله وبيبدا نيك فيها ومش بيبطل رزع فطيزها وبيمسكلها شعرها وينزل نيك فيها اكتر ويقولها انتي متناكتي من انهاردع هنيكك كل يوم وانزل لبني على جسمك الوسخ ده خالد بيفضل ينيك فيها لحد ما بيحس انه هينطرهم بيقولها عايزاهم فين يلبوه بتقوله جوه طيزي عايزه احس بيهم خالد بيقولها خديهم يمتناكه جوه طيزك المفشوخة وبيفسل يرزع فيها ويضرب طيازها اللبن لحد ما بيجيبهم جواها وبيطلع زبه وبياكل شفايفها ويقولها انا هنيكك كل يوم من انهارده وناهد تقوله انا من انهارده مراتك

دي نهاية القصه اتمنى تكون عجبتكم

جميلة جدا وجذابة منتظر الجديد

 

[Newyaso]

مساء الخير انا ريهام هبدا معاكم سلسلة قصص قصيره بافكار هتعجبكم ومعادنا انهارده مع قصة خالد واخته المطلقه
خالد : ٢٠ سنه مش طويل اوي جسمه في عضلات بسبب الجيم
ناهد: ٣٢ سنه طول متوسط وبزاز ملبن وطيز مشدوده

بتبدا قصتنا على طلاق ناهد من جوزها والسبب كان انه مش بيخلف وهي حابه تخلف ، ناهد اطلقت وجت تقعد فبيت امها

فيوم من الايام ناهد بتخش تصحي خالد البيكون نايم ملط وزبه واقف وخالد نايم ملط بسبب الحر ، ناهد بتخش تصحيه وبتلاقي زبه واقف زي الحديد بتعض على شفايفها بس بتمسك نفسها وبتقول ان ده اخوها ومينفعش الهي بتفكر فيه وبتغطي زبه وبتصحيه .
خالد بيقوم مفزوع وبيقولها ايه يناهد في ايه ناهد بترد عليه تقوله مفيش يبني اصحى علشان محاضرتك وبتسيبه وبتمشي ، مصطفي لما بيفوق كده ويبص لنفسه بيلاقي انه كان نايم عريان وزبه واقف وبيتكسف من الموقف ده المهم نكمل

خالد: اعمليلي فطار بسرعه يناهد على ما البس
ناهد: حاضر البس انت بس

خالد بيلبس وبيروح المطبخ يلاقي ناهد مدياله ضهرها وواقفه بتعمله الاكل بيبصلها نظرة هيجان وده بسبب جسمها الفاير



ناهد بتلف وبتلاقي زب خالد باين م البنطلون وهو باصصلها بس بتعمل نفسها مش واخده بالها وبتقوله الفطار خلص افطر وانزل محاضرتك وبتطلع وهي طالعه بتقوله فودنه وابقى البسلك حاجة وانت نايم بدل الفضايح البشوفها
خالد رشه بيحمر وبيتكسف ىبيفطر وبينزل كليته

اخر اليوم
خالد بيرجع ولاول نظره كده مش بيلاقي حد فالبيت بس بعد ما بيخش وبيقفل الباب وبيخش نحيه اوضته بيلاقي ان باب اوضة ناهد مفتوح شويه وان ناهد قاعده جوه وفاتحة رجليها وبتلعب فكسها ، حالد بيفشل يتفرج وزبه بيقف اكتر لحد ما بيحس انه هيجيبهم فبيخش اوضته.
تاني يوم البيت بيصحى عادي بس خالد نظرته لاخته بقت مختلفه نظرة هيجان واحساس انه عايز ينيكها بيبدا يركز مع هدومها جوه البيت العادة كانت كاش مايوه وفلقة صدرها طالعه منه وبيبدا يهزر معاها هزار زي انه يضربها على طيزها او يبعبصها والموضوع بيتطور وخالد بيهيج اكتر واكتر على ناهد اخته

فيوم ناهد بتخش تصحي خالد كالعاده بس المرادي الشرموطه الجوه ناهد بتطلع ، ناهد بتخش على خالد ببرا واندر وفوطه على شعرها لانها خارجة من دس، صدرها هينفجر من البرا والاندر شكله يهيج على طيزها وقد كان خالد برده نايم وزبه واقف بس المرادي ناهد مش بتغطيه ناهد بتحاول تلمسه وتمسكه ، الظاهر ان ناهد بدات نفسها تجيبها لزبر اخوها واول ما بتحس انت بيبدا يصحى سابت زبه وقالتله اصحى يخالد يلا هتتاخر خالد وهو بيفتح عينه لقى بزاز مايانه فالبرا وطيز فشيخة طالعة من الاوضه وحس ان زبه حد كان مسكه بس مركزش اوي وقام وهو بيفكر فجسم ناهد اخته وقد ايه هو جسم جامد ويستاهل النيك

خالد: انا نازل يناهد
ناهد: هلي بالك على نفسك ومتتاخرش
خالد: حاضر

خالد مش بيبقى مركز فيومه خالص وكل تفكيره فجسم اخته الشرموطه وانه ازاي هايج عليها ونفسه ينيكها خالد بيرجع البيت هايج على ناهد بيغير هدومه وبيخش الحمام بيلاقي اندر وبرا لناهد اسود وشكله يهيج خالد بياخد الاندر ويقعد يشم مكان كس اخته اللبوه ويحك زبه فيه لحد ما بينطرهم وفي نقطه بتيجي على الاندر بس خالد مبياخدش باله وبيحط الاندر مكانه وبيطلع
ناهد بتخش الحمام بتلاقي ان مكان الاندر متغير بتبص عليه بتلاقي ان في نقطة لبن على الاندر بتتصدم وفي نفس الوقت بتهيج اكتر بسبب ان النفسها فيه هيحصل وان اخوها هايج عليها.
ناهد بتبدا تفكر ازاي تتعب خالد اكتر وتهيج فيه فبتبدا تقعد فالبيت باندر وبرا بس وبتتبسط لما بتشوف خالد اخوها هايح وزبه بيقف عليها وبيفضلوا ع الحال ده فتره خالد بيشم كلوتات اخته وبينطرهم وناهد بتضرب سبعه ونص وهي متخيله ان اخوها بينيك كسها لحد ما بييجي اليوم الموعود ، ناهد خلاص جابت اخرها وبتقرر انها هتتناك من خالد انهارده ، بتخلي خالد يروح الكليه وبتشيل شعر كسها كله وخالد بيرجع يتغدو سوا ويسهروا
اخر ااسهره
ناهد بتخلي خالد يقعد جنبها وبتبدا تخليه ينام على كتفها وبتكون لابسه قميص نوم صدرها بارز منه خالد بيهيج وزبه بيقف وبيبان على الشورت الهو لابسه فبيحاول يقولها انه هيقوم تقوله لا انت رايح فين انا عايزاك انت هتتكسف مني؟ خالد بيعمل عبيط ويقولها اتكسف من ايه مش فاهم وهو عينه مش نازله من على بزاز اخته تقوله بزازي عاجبينك يخالد ؟ يبصلهم وميردش ويتكسف ناهد تساله تاني تقوله عاجبينك؟ طب مش عايز تمسكهم؟ بصوت مله لبونه وهيجان ، ناهد بتاخد ايد خالد وبتحطها على بزازها وبتقوله امسكهم يجبيبي والعب فيه وكلهم دول بتوعك خالد مش مستوعب بس يبدا يقفش فبزازها ويهيج اكتر ناهد بتبدا تنزل ايدها على بتاعه وتلعبله فيه من فوق الشووت وتقوله انا عارفه انك بتهيج عليا وعلى جسمي انا اصلا مبسوطه اني جسمي عاجبك وتفضل تحكله فبتاعه وتقوله انا عارفه انك كنت بتضرب عشره وتنزل لبنك على اندراتي بس خلاص من انهارده انت مش محتاج تعمل ده لاني عخليك تنيكني وقت ما تحب خالد كل ده مش مستوعب، ناهد بتشيل ايده وبتقلعه الشورت وبتبدا تمصله بتاعه ، وواضح ان ناهد كانت شرموطه اوي ويتمص باحتراف بتاخد زبر خالد فبوقها لحد زورها وهو بيخنقها بيه لحد نا بتتعب وبتطلعه وبتفضل تلحسله فيه نيك وتمصله بضانه وبتقوم بتنزل الاندر الفتله الكانت لابساه وبتقعد على بتاع خالد وبتنزل القميص وبتطلعله بزازها وبتخليه ياكلهم ويمصهم وتحشر وشه فيهم وهي هايجة ومتناكه بتقوله كل بزاز شرموطتك انا شرموطتك انت يخالد وهي بتتلبون على زبره وخالد بيقولها اححح يقحبه انا نفسي فيكي من زمان انتي وجسمك النجس ده وبيدخله زبره كله فكسها وبينزل نيك فيها مبيرحمهاش وناهد بتصوت من الوجع ومش قادره وتقوله اكتر يمنيوكي افشخ لبوتك حسسها بجمدانك وخالد بينص فصدرها وبينططها على زبه اكتر واكتر لحد ما ناهد بتقوم وبتقوله نيكني فطيزي بيقولها هتبقى ضيقه تقوله لا انا كنت بتناك فيها من جوزي وبتنامله دوجي وبيدخل زبه براحه وهي موجوعة وبتصوت لحد ما بيخش كله وبيبدا نيك فيها ومش بيبطل رزع فطيزها وبيمسكلها شعرها وينزل نيك فيها اكتر ويقولها انتي متناكتي من انهاردع هنيكك كل يوم وانزل لبني على جسمك الوسخ ده خالد بيفضل ينيك فيها لحد ما بيحس انه هينطرهم بيقولها عايزاهم فين يلبوه بتقوله جوه طيزي عايزه احس بيهم خالد بيقولها خديهم يمتناكه جوه طيزك المفشوخة وبيفسل يرزع فيها ويضرب طيازها اللبن لحد ما بيجيبهم جواها وبيطلع زبه وبياكل شفايفها ويقولها انا هنيكك كل يوم من انهارده وناهد تقوله انا من انهارده مراتك

دي نهاية القصه اتمنى تكون عجبتكم

 

[Newyaso]

بجد قصتك تجنن استمرى بس عاوزين احداث اكتر تشويق

 

[Newyaso]

مساء الخير انا ريهام هبدا معاكم سلسلة قصص قصيره بافكار هتعجبكم ومعادنا انهارده مع قصة خالد واخته المطلقه
خالد : ٢٠ سنه مش طويل اوي جسمه في عضلات بسبب الجيم
ناهد: ٣٢ سنه طول متوسط وبزاز ملبن وطيز مشدوده

بتبدا قصتنا على طلاق ناهد من جوزها والسبب كان انه مش بيخلف وهي حابه تخلف ، ناهد اطلقت وجت تقعد فبيت امها

فيوم من الايام ناهد بتخش تصحي خالد البيكون نايم ملط وزبه واقف وخالد نايم ملط بسبب الحر ، ناهد بتخش تصحيه وبتلاقي زبه واقف زي الحديد بتعض على شفايفها بس بتمسك نفسها وبتقول ان ده اخوها ومينفعش الهي بتفكر فيه وبتغطي زبه وبتصحيه .
خالد بيقوم مفزوع وبيقولها ايه يناهد في ايه ناهد بترد عليه تقوله مفيش يبني اصحى علشان محاضرتك وبتسيبه وبتمشي ، مصطفي لما بيفوق كده ويبص لنفسه بيلاقي انه كان نايم عريان وزبه واقف وبيتكسف من الموقف ده المهم نكمل

خالد: اعمليلي فطار بسرعه يناهد على ما البس
ناهد: حاضر البس انت بس

خالد بيلبس وبيروح المطبخ يلاقي ناهد مدياله ضهرها وواقفه بتعمله الاكل بيبصلها نظرة هيجان وده بسبب جسمها الفاير



ناهد بتلف وبتلاقي زب خالد باين م البنطلون وهو باصصلها بس بتعمل نفسها مش واخده بالها وبتقوله الفطار خلص افطر وانزل محاضرتك وبتطلع وهي طالعه بتقوله فودنه وابقى البسلك حاجة وانت نايم بدل الفضايح البشوفها
خالد رشه بيحمر وبيتكسف ىبيفطر وبينزل كليته

اخر اليوم
خالد بيرجع ولاول نظره كده مش بيلاقي حد فالبيت بس بعد ما بيخش وبيقفل الباب وبيخش نحيه اوضته بيلاقي ان باب اوضة ناهد مفتوح شويه وان ناهد قاعده جوه وفاتحة رجليها وبتلعب فكسها ، حالد بيفشل يتفرج وزبه بيقف اكتر لحد ما بيحس انه هيجيبهم فبيخش اوضته.
تاني يوم البيت بيصحى عادي بس خالد نظرته لاخته بقت مختلفه نظرة هيجان واحساس انه عايز ينيكها بيبدا يركز مع هدومها جوه البيت العادة كانت كاش مايوه وفلقة صدرها طالعه منه وبيبدا يهزر معاها هزار زي انه يضربها على طيزها او يبعبصها والموضوع بيتطور وخالد بيهيج اكتر واكتر على ناهد اخته

فيوم ناهد بتخش تصحي خالد كالعاده بس المرادي الشرموطه الجوه ناهد بتطلع ، ناهد بتخش على خالد ببرا واندر وفوطه على شعرها لانها خارجة من دس، صدرها هينفجر من البرا والاندر شكله يهيج على طيزها وقد كان خالد برده نايم وزبه واقف بس المرادي ناهد مش بتغطيه ناهد بتحاول تلمسه وتمسكه ، الظاهر ان ناهد بدات نفسها تجيبها لزبر اخوها واول ما بتحس انت بيبدا يصحى سابت زبه وقالتله اصحى يخالد يلا هتتاخر خالد وهو بيفتح عينه لقى بزاز مايانه فالبرا وطيز فشيخة طالعة من الاوضه وحس ان زبه حد كان مسكه بس مركزش اوي وقام وهو بيفكر فجسم ناهد اخته وقد ايه هو جسم جامد ويستاهل النيك

خالد: انا نازل يناهد
ناهد: هلي بالك على نفسك ومتتاخرش
خالد: حاضر

خالد مش بيبقى مركز فيومه خالص وكل تفكيره فجسم اخته الشرموطه وانه ازاي هايج عليها ونفسه ينيكها خالد بيرجع البيت هايج على ناهد بيغير هدومه وبيخش الحمام بيلاقي اندر وبرا لناهد اسود وشكله يهيج خالد بياخد الاندر ويقعد يشم مكان كس اخته اللبوه ويحك زبه فيه لحد ما بينطرهم وفي نقطه بتيجي على الاندر بس خالد مبياخدش باله وبيحط الاندر مكانه وبيطلع
ناهد بتخش الحمام بتلاقي ان مكان الاندر متغير بتبص عليه بتلاقي ان في نقطة لبن على الاندر بتتصدم وفي نفس الوقت بتهيج اكتر بسبب ان النفسها فيه هيحصل وان اخوها هايج عليها.
ناهد بتبدا تفكر ازاي تتعب خالد اكتر وتهيج فيه فبتبدا تقعد فالبيت باندر وبرا بس وبتتبسط لما بتشوف خالد اخوها هايح وزبه بيقف عليها وبيفضلوا ع الحال ده فتره خالد بيشم كلوتات اخته وبينطرهم وناهد بتضرب سبعه ونص وهي متخيله ان اخوها بينيك كسها لحد ما بييجي اليوم الموعود ، ناهد خلاص جابت اخرها وبتقرر انها هتتناك من خالد انهارده ، بتخلي خالد يروح الكليه وبتشيل شعر كسها كله وخالد بيرجع يتغدو سوا ويسهروا
اخر ااسهره
ناهد بتخلي خالد يقعد جنبها وبتبدا تخليه ينام على كتفها وبتكون لابسه قميص نوم صدرها بارز منه خالد بيهيج وزبه بيقف وبيبان على الشورت الهو لابسه فبيحاول يقولها انه هيقوم تقوله لا انت رايح فين انا عايزاك انت هتتكسف مني؟ خالد بيعمل عبيط ويقولها اتكسف من ايه مش فاهم وهو عينه مش نازله من على بزاز اخته تقوله بزازي عاجبينك يخالد ؟ يبصلهم وميردش ويتكسف ناهد تساله تاني تقوله عاجبينك؟ طب مش عايز تمسكهم؟ بصوت مله لبونه وهيجان ، ناهد بتاخد ايد خالد وبتحطها على بزازها وبتقوله امسكهم يجبيبي والعب فيه وكلهم دول بتوعك خالد مش مستوعب بس يبدا يقفش فبزازها ويهيج اكتر ناهد بتبدا تنزل ايدها على بتاعه وتلعبله فيه من فوق الشووت وتقوله انا عارفه انك بتهيج عليا وعلى جسمي انا اصلا مبسوطه اني جسمي عاجبك وتفضل تحكله فبتاعه وتقوله انا عارفه انك كنت بتضرب عشره وتنزل لبنك على اندراتي بس خلاص من انهارده انت مش محتاج تعمل ده لاني عخليك تنيكني وقت ما تحب خالد كل ده مش مستوعب، ناهد بتشيل ايده وبتقلعه الشورت وبتبدا تمصله بتاعه ، وواضح ان ناهد كانت شرموطه اوي ويتمص باحتراف بتاخد زبر خالد فبوقها لحد زورها وهو بيخنقها بيه لحد نا بتتعب وبتطلعه وبتفضل تلحسله فيه نيك وتمصله بضانه وبتقوم بتنزل الاندر الفتله الكانت لابساه وبتقعد على بتاع خالد وبتنزل القميص وبتطلعله بزازها وبتخليه ياكلهم ويمصهم وتحشر وشه فيهم وهي هايجة ومتناكه بتقوله كل بزاز شرموطتك انا شرموطتك انت يخالد وهي بتتلبون على زبره وخالد بيقولها اححح يقحبه انا نفسي فيكي من زمان انتي وجسمك النجس ده وبيدخله زبره كله فكسها وبينزل نيك فيها مبيرحمهاش وناهد بتصوت من الوجع ومش قادره وتقوله اكتر يمنيوكي افشخ لبوتك حسسها بجمدانك وخالد بينص فصدرها وبينططها على زبه اكتر واكتر لحد ما ناهد بتقوم وبتقوله نيكني فطيزي بيقولها هتبقى ضيقه تقوله لا انا كنت بتناك فيها من جوزي وبتنامله دوجي وبيدخل زبه براحه وهي موجوعة وبتصوت لحد ما بيخش كله وبيبدا نيك فيها ومش بيبطل رزع فطيزها وبيمسكلها شعرها وينزل نيك فيها اكتر ويقولها انتي متناكتي من انهاردع هنيكك كل يوم وانزل لبني على جسمك الوسخ ده خالد بيفضل ينيك فيها لحد ما بيحس انه هينطرهم بيقولها عايزاهم فين يلبوه بتقوله جوه طيزي عايزه احس بيهم خالد بيقولها خديهم يمتناكه جوه طيزك المفشوخة وبيفسل يرزع فيها ويضرب طيازها اللبن لحد ما بيجيبهم جواها وبيطلع زبه وبياكل شفايفها ويقولها انا هنيكك كل يوم من انهارده وناهد تقوله انا من انهارده مراتك

دي نهاية القصه اتمنى تكون عجبتكم

ياريت يا ربهام تحملى من اخوكى وتخلية بنزل لبنه في كسك اكيد كسك محتاج لبن

 

[1𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸]

حلوة كملى

 

[الصقر_الجارح]

شكلك نفسك​

 

[samrnapal]

حلوووووووووووة

 

[A7m3d]

كملي يا قمر

 

[Free_rules]

اااه من كسك

 

[عاشق ارهقه الامل]

بصي هيه حلوة اوي بس هيه نقصها شوية تكات

 

[ابن متحرر]

مساء الخير انا ريهام هبدا معاكم سلسلة قصص قصيره بافكار هتعجبكم ومعادنا انهارده مع قصة خالد واخته المطلقه
خالد : ٢٠ سنه مش طويل اوي جسمه في عضلات بسبب الجيم
ناهد: ٣٢ سنه طول متوسط وبزاز ملبن وطيز مشدوده

بتبدا قصتنا على طلاق ناهد من جوزها والسبب كان انه مش بيخلف وهي حابه تخلف ، ناهد اطلقت وجت تقعد فبيت امها

فيوم من الايام ناهد بتخش تصحي خالد البيكون نايم ملط وزبه واقف وخالد نايم ملط بسبب الحر ، ناهد بتخش تصحيه وبتلاقي زبه واقف زي الحديد بتعض على شفايفها بس بتمسك نفسها وبتقول ان ده اخوها ومينفعش الهي بتفكر فيه وبتغطي زبه وبتصحيه .
خالد بيقوم مفزوع وبيقولها ايه يناهد في ايه ناهد بترد عليه تقوله مفيش يبني اصحى علشان محاضرتك وبتسيبه وبتمشي ، مصطفي لما بيفوق كده ويبص لنفسه بيلاقي انه كان نايم عريان وزبه واقف وبيتكسف من الموقف ده المهم نكمل

خالد: اعمليلي فطار بسرعه يناهد على ما البس
ناهد: حاضر البس انت بس

خالد بيلبس وبيروح المطبخ يلاقي ناهد مدياله ضهرها وواقفه بتعمله الاكل بيبصلها نظرة هيجان وده بسبب جسمها الفاير



ناهد بتلف وبتلاقي زب خالد باين م البنطلون وهو باصصلها بس بتعمل نفسها مش واخده بالها وبتقوله الفطار خلص افطر وانزل محاضرتك وبتطلع وهي طالعه بتقوله فودنه وابقى البسلك حاجة وانت نايم بدل الفضايح البشوفها
خالد رشه بيحمر وبيتكسف ىبيفطر وبينزل كليته

اخر اليوم
خالد بيرجع ولاول نظره كده مش بيلاقي حد فالبيت بس بعد ما بيخش وبيقفل الباب وبيخش نحيه اوضته بيلاقي ان باب اوضة ناهد مفتوح شويه وان ناهد قاعده جوه وفاتحة رجليها وبتلعب فكسها ، حالد بيفشل يتفرج وزبه بيقف اكتر لحد ما بيحس انه هيجيبهم فبيخش اوضته.
تاني يوم البيت بيصحى عادي بس خالد نظرته لاخته بقت مختلفه نظرة هيجان واحساس انه عايز ينيكها بيبدا يركز مع هدومها جوه البيت العادة كانت كاش مايوه وفلقة صدرها طالعه منه وبيبدا يهزر معاها هزار زي انه يضربها على طيزها او يبعبصها والموضوع بيتطور وخالد بيهيج اكتر واكتر على ناهد اخته

فيوم ناهد بتخش تصحي خالد كالعاده بس المرادي الشرموطه الجوه ناهد بتطلع ، ناهد بتخش على خالد ببرا واندر وفوطه على شعرها لانها خارجة من دس، صدرها هينفجر من البرا والاندر شكله يهيج على طيزها وقد كان خالد برده نايم وزبه واقف بس المرادي ناهد مش بتغطيه ناهد بتحاول تلمسه وتمسكه ، الظاهر ان ناهد بدات نفسها تجيبها لزبر اخوها واول ما بتحس انت بيبدا يصحى سابت زبه وقالتله اصحى يخالد يلا هتتاخر خالد وهو بيفتح عينه لقى بزاز مايانه فالبرا وطيز فشيخة طالعة من الاوضه وحس ان زبه حد كان مسكه بس مركزش اوي وقام وهو بيفكر فجسم ناهد اخته وقد ايه هو جسم جامد ويستاهل النيك

خالد: انا نازل يناهد
ناهد: هلي بالك على نفسك ومتتاخرش
خالد: حاضر

خالد مش بيبقى مركز فيومه خالص وكل تفكيره فجسم اخته الشرموطه وانه ازاي هايج عليها ونفسه ينيكها خالد بيرجع البيت هايج على ناهد بيغير هدومه وبيخش الحمام بيلاقي اندر وبرا لناهد اسود وشكله يهيج خالد بياخد الاندر ويقعد يشم مكان كس اخته اللبوه ويحك زبه فيه لحد ما بينطرهم وفي نقطه بتيجي على الاندر بس خالد مبياخدش باله وبيحط الاندر مكانه وبيطلع
ناهد بتخش الحمام بتلاقي ان مكان الاندر متغير بتبص عليه بتلاقي ان في نقطة لبن على الاندر بتتصدم وفي نفس الوقت بتهيج اكتر بسبب ان النفسها فيه هيحصل وان اخوها هايج عليها.
ناهد بتبدا تفكر ازاي تتعب خالد اكتر وتهيج فيه فبتبدا تقعد فالبيت باندر وبرا بس وبتتبسط لما بتشوف خالد اخوها هايح وزبه بيقف عليها وبيفضلوا ع الحال ده فتره خالد بيشم كلوتات اخته وبينطرهم وناهد بتضرب سبعه ونص وهي متخيله ان اخوها بينيك كسها لحد ما بييجي اليوم الموعود ، ناهد خلاص جابت اخرها وبتقرر انها هتتناك من خالد انهارده ، بتخلي خالد يروح الكليه وبتشيل شعر كسها كله وخالد بيرجع يتغدو سوا ويسهروا
اخر ااسهره
ناهد بتخلي خالد يقعد جنبها وبتبدا تخليه ينام على كتفها وبتكون لابسه قميص نوم صدرها بارز منه خالد بيهيج وزبه بيقف وبيبان على الشورت الهو لابسه فبيحاول يقولها انه هيقوم تقوله لا انت رايح فين انا عايزاك انت هتتكسف مني؟ خالد بيعمل عبيط ويقولها اتكسف من ايه مش فاهم وهو عينه مش نازله من على بزاز اخته تقوله بزازي عاجبينك يخالد ؟ يبصلهم وميردش ويتكسف ناهد تساله تاني تقوله عاجبينك؟ طب مش عايز تمسكهم؟ بصوت مله لبونه وهيجان ، ناهد بتاخد ايد خالد وبتحطها على بزازها وبتقوله امسكهم يجبيبي والعب فيه وكلهم دول بتوعك خالد مش مستوعب بس يبدا يقفش فبزازها ويهيج اكتر ناهد بتبدا تنزل ايدها على بتاعه وتلعبله فيه من فوق الشووت وتقوله انا عارفه انك بتهيج عليا وعلى جسمي انا اصلا مبسوطه اني جسمي عاجبك وتفضل تحكله فبتاعه وتقوله انا عارفه انك كنت بتضرب عشره وتنزل لبنك على اندراتي بس خلاص من انهارده انت مش محتاج تعمل ده لاني عخليك تنيكني وقت ما تحب خالد كل ده مش مستوعب، ناهد بتشيل ايده وبتقلعه الشورت وبتبدا تمصله بتاعه ، وواضح ان ناهد كانت شرموطه اوي ويتمص باحتراف بتاخد زبر خالد فبوقها لحد زورها وهو بيخنقها بيه لحد نا بتتعب وبتطلعه وبتفضل تلحسله فيه نيك وتمصله بضانه وبتقوم بتنزل الاندر الفتله الكانت لابساه وبتقعد على بتاع خالد وبتنزل القميص وبتطلعله بزازها وبتخليه ياكلهم ويمصهم وتحشر وشه فيهم وهي هايجة ومتناكه بتقوله كل بزاز شرموطتك انا شرموطتك انت يخالد وهي بتتلبون على زبره وخالد بيقولها اححح يقحبه انا نفسي فيكي من زمان انتي وجسمك النجس ده وبيدخله زبره كله فكسها وبينزل نيك فيها مبيرحمهاش وناهد بتصوت من الوجع ومش قادره وتقوله اكتر يمنيوكي افشخ لبوتك حسسها بجمدانك وخالد بينص فصدرها وبينططها على زبه اكتر واكتر لحد ما ناهد بتقوم وبتقوله نيكني فطيزي بيقولها هتبقى ضيقه تقوله لا انا كنت بتناك فيها من جوزي وبتنامله دوجي وبيدخل زبه براحه وهي موجوعة وبتصوت لحد ما بيخش كله وبيبدا نيك فيها ومش بيبطل رزع فطيزها وبيمسكلها شعرها وينزل نيك فيها اكتر ويقولها انتي متناكتي من انهاردع هنيكك كل يوم وانزل لبني على جسمك الوسخ ده خالد بيفضل ينيك فيها لحد ما بيحس انه هينطرهم بيقولها عايزاهم فين يلبوه بتقوله جوه طيزي عايزه احس بيهم خالد بيقولها خديهم يمتناكه جوه طيزك المفشوخة وبيفسل يرزع فيها ويضرب طيازها اللبن لحد ما بيجيبهم جواها وبيطلع زبه وبياكل شفايفها ويقولها انا هنيكك كل يوم من انهارده وناهد تقوله انا من انهارده مراتك

دي نهاية القصه اتمنى تكون عجبتكم

ريهام اتا وليد ١٩ لاعب سله و اختي شقيقة ١٧ صور حقيقي و صور قصه متواجده في السر