- إنضم
- 7 يناير 2024
- المشاركات
- 18
- مستوى التفاعل
- 66
- نقاط
- 807
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مين يتوقع اوي يصدق ان بعد يوم طويل كنت فيه انا و اختي في كامل الاحترام و الادب اد اهلنا و ادا الناس كل دا يبقي عشان بنحضر لاخلى فقرة في يومنا عشان تبداء
اول لما بندخل اوضتنا علي اساسا اننا هنام يعني و اهلنا ينامو بيبدا اختي الصغيرة تتحول من البنت المحترمة المؤدبة الي الكل بشهد علي احترمها الي لبوة و شرموطة لاخواها الكبير
و انا بتحول من الاخ الكبير الي كل همه يخلي باله من اخته و يحافظ عليها و يحميها الي فحلها الي كل هامه انه ينكها و يعشرها و يجيب لبنه علي كل حتة في جسمها لحد لما يكفيها طبعا في حدود انها لسه بنت بيحافظ علي شرفها ادام الناس
شكلي و انا فاشخ كسها و بزازها لحس و تفريش لحد لما ساحت خالص بقيت احلي لبوة لاخوها في الدنيا
و دا شكلها لما قامت تمص و تلحسلي زبي عشان ميوجعهاش و انا بدخله فيها
قعدت تمص في زبي و بتلحسه لحد لما هيجتني فشخ و حسيت اني اتحولت لفحلها الي لازم يفشخها نيك في طيزها و يملها بلبنه لحد لما يكفيها و يريحها
شكلي و انا بنيك اختي و مش في دماغي اي حاجة غير اني اوصل زبي لبعد حتة ممكن يوصل جوه طيزها فيها بس و مش مهتم خالص بان الصوت البنت الي تاحتيا دي و صوتها جايب اخر الشارع من كتر الوجع و ابصويت الي هي بتصوته هي اختى الصغيرة الي احنا اتربينا مع بعض عملنا كل حاجة بنحبها مع بعض لحد لما وصلنا اني بنكها دلوقتي و نايم فوقيها و هي مبسوطة اكتر مني
بعد لما فضلت انيك فيها جبت لبني جواها و مليت خرم طيزها بيه فضلنا نايمين في حضن بعض زي ما امنا ولدتنا و احنا صغيرين ملط و قفلينا علينا الباب بالمفتاح عشان نفضل اكتر وقت مع بعض و احنا كدا
لحد لما النهار طلع و كل واحد فين لبس هدومه و طلع استحمى و رجع ينام
اول لما بندخل اوضتنا علي اساسا اننا هنام يعني و اهلنا ينامو بيبدا اختي الصغيرة تتحول من البنت المحترمة المؤدبة الي الكل بشهد علي احترمها الي لبوة و شرموطة لاخواها الكبير
و انا بتحول من الاخ الكبير الي كل همه يخلي باله من اخته و يحافظ عليها و يحميها الي فحلها الي كل هامه انه ينكها و يعشرها و يجيب لبنه علي كل حتة في جسمها لحد لما يكفيها طبعا في حدود انها لسه بنت بيحافظ علي شرفها ادام الناس
شكلي و انا فاشخ كسها و بزازها لحس و تفريش لحد لما ساحت خالص بقيت احلي لبوة لاخوها في الدنيا
و دا شكلها لما قامت تمص و تلحسلي زبي عشان ميوجعهاش و انا بدخله فيها
قعدت تمص في زبي و بتلحسه لحد لما هيجتني فشخ و حسيت اني اتحولت لفحلها الي لازم يفشخها نيك في طيزها و يملها بلبنه لحد لما يكفيها و يريحها
شكلي و انا بنيك اختي و مش في دماغي اي حاجة غير اني اوصل زبي لبعد حتة ممكن يوصل جوه طيزها فيها بس و مش مهتم خالص بان الصوت البنت الي تاحتيا دي و صوتها جايب اخر الشارع من كتر الوجع و ابصويت الي هي بتصوته هي اختى الصغيرة الي احنا اتربينا مع بعض عملنا كل حاجة بنحبها مع بعض لحد لما وصلنا اني بنكها دلوقتي و نايم فوقيها و هي مبسوطة اكتر مني
بعد لما فضلت انيك فيها جبت لبني جواها و مليت خرم طيزها بيه فضلنا نايمين في حضن بعض زي ما امنا ولدتنا و احنا صغيرين ملط و قفلينا علينا الباب بالمفتاح عشان نفضل اكتر وقت مع بعض و احنا كدا
لحد لما النهار طلع و كل واحد فين لبس هدومه و طلع استحمى و رجع ينام