ألست وعدتني يا قلب أنّـي إذا ما تبت عن ليلى تـتوب؟
فها أنا تائـب عن حب ليلى فمـا لك كلما ذكرت تـذوب؟
إن كان ذنبي أنّ حـبـك شاغلي عمّن سـواك
فلست عنه بتائـب لــو رام قلـبـي عن هـواك تصبرًا
ما كان لي طول الحياة بصاحب سلب الهوى عقلي وقلبي عنوة
لم يبق منّي غير جـسمٍ شاحب صـبـرًا علـيـك
فما أرى من حلـيةٍ إلا الـتـمـسّـك بالرجاء الخـائـب
لــم أعــد داريًا أيــن أذهــب كــل يــومٍ أحــس أنــكِ أقــرَب كـل يـومٍ يصيرُ وَجـهـُكِ جـزءًا من حياتي ويُصبحُ العُمرُ أَخصَب وتَصيرُ الأشكالُ أجـمـل شكلًا
وتصـيـر الأشـيـاءُ أحـلـى وأطـيـب قد تسرّبت في مسامات جلدي مـثـلـمـا قـطـرة الـنـدى تـتـسـرّب اعتيادي على غـيـابـك صعـب واعتـيـادي عـلـيّ حـضـوركِ أصـعـب
كم أنا؛ كم أنا أحبكِ؛ حتى أن نـفـسـي مـن نـفـسـهـا تـتـعـجّـب يسكن الشعرُ في حدائق عينيكِ فـلـولا عـيـنـاكِ لا شــعــر يــكــتــب منذ أحببتك الشموس استدارت والسموات.. صرن أنقى وأرحب مـنـذُ أحــبــبــتــكِ الـبـحـارُ جميعًا أصـبـحـت مـن مـيـاه عـيـنـيـكِ تـشـرب حبك البربري .. أكبر مني فلماذا … على ذراعيك أصلب؟ خطأي… أنني تصورت نفسي ملكًا، يا صديقتي، ليس يغلب وتصرفت مثل *** صغير يشتهي أن يطول أبعد كوكب سامحيني.. إذا تماديت في الحلم وألبستك الحرير المقصب أتمنى.. لو كنت بؤبؤ عيني أتراني طلبت ما ليس يطلب؟ أخبريني من أنت؟ إن شعوري كشعور الذي يُطارد أرنب حـُـبـك الـبـربـريُ أكـبـرُ مـنـي فـلـمـاذا عـلـى ذراعـيـكِ أُصـلـب؟ أنتِ أحلى خُرافـةٍ في حـيـاتـي والـــذي يــتــبــعُ الــخــرافــات يـتـعـب
فها أنا تائـب عن حب ليلى فمـا لك كلما ذكرت تـذوب؟
إن كان ذنبي أنّ حـبـك شاغلي عمّن سـواك
فلست عنه بتائـب لــو رام قلـبـي عن هـواك تصبرًا
ما كان لي طول الحياة بصاحب سلب الهوى عقلي وقلبي عنوة
لم يبق منّي غير جـسمٍ شاحب صـبـرًا علـيـك
فما أرى من حلـيةٍ إلا الـتـمـسّـك بالرجاء الخـائـب
لــم أعــد داريًا أيــن أذهــب كــل يــومٍ أحــس أنــكِ أقــرَب كـل يـومٍ يصيرُ وَجـهـُكِ جـزءًا من حياتي ويُصبحُ العُمرُ أَخصَب وتَصيرُ الأشكالُ أجـمـل شكلًا
وتصـيـر الأشـيـاءُ أحـلـى وأطـيـب قد تسرّبت في مسامات جلدي مـثـلـمـا قـطـرة الـنـدى تـتـسـرّب اعتيادي على غـيـابـك صعـب واعتـيـادي عـلـيّ حـضـوركِ أصـعـب
كم أنا؛ كم أنا أحبكِ؛ حتى أن نـفـسـي مـن نـفـسـهـا تـتـعـجّـب يسكن الشعرُ في حدائق عينيكِ فـلـولا عـيـنـاكِ لا شــعــر يــكــتــب منذ أحببتك الشموس استدارت والسموات.. صرن أنقى وأرحب مـنـذُ أحــبــبــتــكِ الـبـحـارُ جميعًا أصـبـحـت مـن مـيـاه عـيـنـيـكِ تـشـرب حبك البربري .. أكبر مني فلماذا … على ذراعيك أصلب؟ خطأي… أنني تصورت نفسي ملكًا، يا صديقتي، ليس يغلب وتصرفت مثل *** صغير يشتهي أن يطول أبعد كوكب سامحيني.. إذا تماديت في الحلم وألبستك الحرير المقصب أتمنى.. لو كنت بؤبؤ عيني أتراني طلبت ما ليس يطلب؟ أخبريني من أنت؟ إن شعوري كشعور الذي يُطارد أرنب حـُـبـك الـبـربـريُ أكـبـرُ مـنـي فـلـمـاذا عـلـى ذراعـيـكِ أُصـلـب؟ أنتِ أحلى خُرافـةٍ في حـيـاتـي والـــذي يــتــبــعُ الــخــرافــات يـتـعـب