من علي لسان صديق بيحكي القصة
الإسم أمير 24 سنة اتخرجت من كلية زي باقي الشباب لكن مفيش حد بيشتغل بالمؤهل ونزلت اشتغلت مندوب مبيعات بلف بالحاجة علي الناس والمحلات وهكذا طبيعة جسمي مليان من تحت لكن مش أوي فوق المتوسط بحاجة بسيطة علشان كده كنت بلجا للبناطيل الميلتون مقاسات أكبر من مقاسي علشان ملفتش النظر طبيعة أي راجل بيميل للحريم وكنت بقابل نسوان كتير بطبيعة ظروف شغلي لحد ما أول مرة أحس الإحساس ده في يوم طبيعي ركبت اتوبيس في وسط البلد والدنيا زحمة والناس فوق بعضيها رجالة وحريم وتحرش علي عينك فجأة لقيت راجل خمسيني لازق فيا من ورا فا بقوله لو سمحت أتأخر شوية يخبط فيا وشوية يلزق لحد ما بدفع التذكرة وعرف مكام نزولي أول ما منطقتي قربت ولسه بروح ناحية الباب أنزل شدني ناحيته ولقيت صباعه داخل جوه طيزي اتنطرت في ساعتها ولقيته جه جمب ودني وقالي طيزك طرية أوي ليه مداريها ومحدش خد باله لأني لابس شنطة ضهر مدارية كل حاجة زقيته ونزلت جري من لاتوبيس وببص علي بتاعي لقيته واقف وأنا هايج على الآخر لأول مرة أحس برعشة كده لما بعبصني بقيت ماشي في الشارع تايه بفكر في اللي حصل قلت اقعد علي قهوة واشرب حاجة علشان بتاعي كان واقف وعايز ألف بالشغل لحد ما هديت وقعدت ألف علي كذا محل وأنا في بالي كل شوية إللي حصل المشكلة أنه كان يوم لازم اوزع فيه الشغل إللي معايا بأي طريقة علشان أخد الحافز قعدت ألف لحد ما رجلي ورمت ببص لقيت شاب جاي عليا اسود شكله من دول أفريقيا بس بيدرس في مصر بيقولي لو سمحت وبيسال علي عنوان أنا عيني جت عليه من تحت لقيت بتاعه نايم ولا اكنه واقف مش عارف إيه إللي خلاني هايج من ساعة البعبوص وأنا دايخ لحد ما قلتله ممكن اطلب منك حاجة وقربت جمب ودنه قلتله أنا عايز اشوف بتاعك لقيت برق كده قلتله هديك 200 جنيه وهوصلك للمكان قعد يقولي مينفعش يا صديقي إحنا رجالة قلتله هشوفه بس وتلقاءيا قلتله تعالا ورايا أنا واخده ومش عارف رايح فين لقيت عمارة قديمة خدته ودخلت ورا محدش يشوفنا قلتله اقغد علي السلم وفتح رجله وأنا لسه بنزل البنطلون بتاعه لقيت حاجة كده خيال زب أسمر في حدود 25 سنتي ومش ببالغ واول ما مسكته مشيت لساني عليه من تحت اترعش وطلعت امصه واحدة واحدة لحد ما وصلت الطربوش وحطيته كله في بوقي وشغال هايج عليه ونازل مص لحد ما قالي هجيب قلتله ماشي معرفش كان مالي جابهم كلهم في بوقي وبلعتهم كلهم وقمنا طلعنا بره العمارة وقلتله أنا عايز أنام معاك النهاردة قالي إزاي قلتله انتا ساكن فين مع حد قالي لا أنا ماجر شقة اوضة صغيره قلتله هاجي آبات معاك وهو كل ده مستغرب كلمت البيت قلتلهم أنا هبات عند واحد صاحبي وهاجي الصبح وخدت الساعة كانت حوالي 6 اتمشينا شوية وكلنا بره وطلعنا البيت علي 11 قلتله خليك في الاوضة هخش الحمام دخلت لقيت مكنة حلاقة حلقت بيها طيزي كلها ومن عند الخرم خليت جسمي بيلمع ودهنت زيت من ازازة كنت يوزعها من الشغل وأنا نسيت اقولكم جسمي أساسا ابيض ولفيت فوطة حواليا قلتله اطلع علي السرير أنا وهو مبينكلمش ساكت طلعت مسكت بتاعه مص لحد ما بقي زي السيخ وقمت قالع الفوطة ونمت علي بطني وطيزي بتلمع شمع هو أول ما شافها اتجن فضل يبوس فيها ويلحس فيها وفي الخرم قلتله خلي بالك علشان أنا أول مرة هتناك واحدة واحدة دهنت زيت علي الخرم وبدا يدخل الراس بس صوت وقعدت اعض في المخدة قالي معلش انتا كويس قلتله كمل فضل يدخل لحد نصه وأنا روحي بتطلع لحد ما فضل شوية علي الوضع ده ابتديت احس بمتعة غريبة قالي أكمل قلتله كمل أنا عايزك تدخله كله جوايا وقام مدخله كله قعدت اتلوي زي التعبان كام كبير وتخين وقرب جمب ودني بيقولي انتا كويس قلتله أنا عايزك تنكني جامد اوي وهو سمع كده قام نايم عليا وفضل يرزع فيا وصوت طرقة طيزي المليانة وبتاعه صوت عالي وبتاعه زي السيخ قايد نار السرير كان بتهز هيتكسر وأنا بتلوي تحته مش قادر فضل تلت ساعة أنا تعبت قلتله كفاية وازق فيه وهو ولا هنا وصوت الترزيع يعلي ويرزع جامد فيا أنا استسلمت تحته قلت أنا مش هعرف امشي وأنا حاسس بالوجع والمتعة في نفس الوقت لحد ما بيقولي هنزل وبيقوم قلتله لا أنا عايزهم جوا لقيت كمية داخلة جو بطني كتير وقام قايم من عليا وقالي انتا كويس قلتله آه فضلت نايم علي بطني خمس دقايق مش قادر اقوم وبحط صباعي حسيت أن خرم طيزي واسع لدرجة كبيرة قلتله ممكن تقومني عايز اخش الحمام علشان استحمي وهو زي ما هو عريان شالني ودخلني وفتح الدوش وقف تحت الماية معايا وفجأة صوت لقيته راشق زوبره تاني من ورا بس المرة دي دخله كله مره واحده أنا محستش بنفسي مسكني من رقبتي وشدني ناحيته وفضل ينيك فيا علي الواقف تحت الماية بعنف أوي ولقيته رافع رجلي التنين وشايلني وقعد يرزع فيا يجي ربع ساعة وأنا خلاص هيغمي عليا لحد ما حسيت انه هيجبهم لقيت اللبن بتاعه وهو رافعني خرطوم نازل من خرم طيزي لقيته بيقولي معلشي أنا مقدرتش امسك نفسي أنا أول مرة انيك حد وطيزك طرية وحلوة أوي افتكرت كلمت الراجل بتاع الاوبيس قلتله ولا يهمك واستحميت أنا وهو ولبست هدومي ولقيته جايبلي مسكن الوجع من عنده لأني فعلاً كنت هلكان ونزلنا وخدت رقمه ووقفت تاكسي وروحت وقاتله أنا هقابلك تاني وياريت إللي حصل ده يبقي سر ما بينا قالي متقلقش يا صديقي
الإسم أمير 24 سنة اتخرجت من كلية زي باقي الشباب لكن مفيش حد بيشتغل بالمؤهل ونزلت اشتغلت مندوب مبيعات بلف بالحاجة علي الناس والمحلات وهكذا طبيعة جسمي مليان من تحت لكن مش أوي فوق المتوسط بحاجة بسيطة علشان كده كنت بلجا للبناطيل الميلتون مقاسات أكبر من مقاسي علشان ملفتش النظر طبيعة أي راجل بيميل للحريم وكنت بقابل نسوان كتير بطبيعة ظروف شغلي لحد ما أول مرة أحس الإحساس ده في يوم طبيعي ركبت اتوبيس في وسط البلد والدنيا زحمة والناس فوق بعضيها رجالة وحريم وتحرش علي عينك فجأة لقيت راجل خمسيني لازق فيا من ورا فا بقوله لو سمحت أتأخر شوية يخبط فيا وشوية يلزق لحد ما بدفع التذكرة وعرف مكام نزولي أول ما منطقتي قربت ولسه بروح ناحية الباب أنزل شدني ناحيته ولقيت صباعه داخل جوه طيزي اتنطرت في ساعتها ولقيته جه جمب ودني وقالي طيزك طرية أوي ليه مداريها ومحدش خد باله لأني لابس شنطة ضهر مدارية كل حاجة زقيته ونزلت جري من لاتوبيس وببص علي بتاعي لقيته واقف وأنا هايج على الآخر لأول مرة أحس برعشة كده لما بعبصني بقيت ماشي في الشارع تايه بفكر في اللي حصل قلت اقعد علي قهوة واشرب حاجة علشان بتاعي كان واقف وعايز ألف بالشغل لحد ما هديت وقعدت ألف علي كذا محل وأنا في بالي كل شوية إللي حصل المشكلة أنه كان يوم لازم اوزع فيه الشغل إللي معايا بأي طريقة علشان أخد الحافز قعدت ألف لحد ما رجلي ورمت ببص لقيت شاب جاي عليا اسود شكله من دول أفريقيا بس بيدرس في مصر بيقولي لو سمحت وبيسال علي عنوان أنا عيني جت عليه من تحت لقيت بتاعه نايم ولا اكنه واقف مش عارف إيه إللي خلاني هايج من ساعة البعبوص وأنا دايخ لحد ما قلتله ممكن اطلب منك حاجة وقربت جمب ودنه قلتله أنا عايز اشوف بتاعك لقيت برق كده قلتله هديك 200 جنيه وهوصلك للمكان قعد يقولي مينفعش يا صديقي إحنا رجالة قلتله هشوفه بس وتلقاءيا قلتله تعالا ورايا أنا واخده ومش عارف رايح فين لقيت عمارة قديمة خدته ودخلت ورا محدش يشوفنا قلتله اقغد علي السلم وفتح رجله وأنا لسه بنزل البنطلون بتاعه لقيت حاجة كده خيال زب أسمر في حدود 25 سنتي ومش ببالغ واول ما مسكته مشيت لساني عليه من تحت اترعش وطلعت امصه واحدة واحدة لحد ما وصلت الطربوش وحطيته كله في بوقي وشغال هايج عليه ونازل مص لحد ما قالي هجيب قلتله ماشي معرفش كان مالي جابهم كلهم في بوقي وبلعتهم كلهم وقمنا طلعنا بره العمارة وقلتله أنا عايز أنام معاك النهاردة قالي إزاي قلتله انتا ساكن فين مع حد قالي لا أنا ماجر شقة اوضة صغيره قلتله هاجي آبات معاك وهو كل ده مستغرب كلمت البيت قلتلهم أنا هبات عند واحد صاحبي وهاجي الصبح وخدت الساعة كانت حوالي 6 اتمشينا شوية وكلنا بره وطلعنا البيت علي 11 قلتله خليك في الاوضة هخش الحمام دخلت لقيت مكنة حلاقة حلقت بيها طيزي كلها ومن عند الخرم خليت جسمي بيلمع ودهنت زيت من ازازة كنت يوزعها من الشغل وأنا نسيت اقولكم جسمي أساسا ابيض ولفيت فوطة حواليا قلتله اطلع علي السرير أنا وهو مبينكلمش ساكت طلعت مسكت بتاعه مص لحد ما بقي زي السيخ وقمت قالع الفوطة ونمت علي بطني وطيزي بتلمع شمع هو أول ما شافها اتجن فضل يبوس فيها ويلحس فيها وفي الخرم قلتله خلي بالك علشان أنا أول مرة هتناك واحدة واحدة دهنت زيت علي الخرم وبدا يدخل الراس بس صوت وقعدت اعض في المخدة قالي معلش انتا كويس قلتله كمل فضل يدخل لحد نصه وأنا روحي بتطلع لحد ما فضل شوية علي الوضع ده ابتديت احس بمتعة غريبة قالي أكمل قلتله كمل أنا عايزك تدخله كله جوايا وقام مدخله كله قعدت اتلوي زي التعبان كام كبير وتخين وقرب جمب ودني بيقولي انتا كويس قلتله أنا عايزك تنكني جامد اوي وهو سمع كده قام نايم عليا وفضل يرزع فيا وصوت طرقة طيزي المليانة وبتاعه صوت عالي وبتاعه زي السيخ قايد نار السرير كان بتهز هيتكسر وأنا بتلوي تحته مش قادر فضل تلت ساعة أنا تعبت قلتله كفاية وازق فيه وهو ولا هنا وصوت الترزيع يعلي ويرزع جامد فيا أنا استسلمت تحته قلت أنا مش هعرف امشي وأنا حاسس بالوجع والمتعة في نفس الوقت لحد ما بيقولي هنزل وبيقوم قلتله لا أنا عايزهم جوا لقيت كمية داخلة جو بطني كتير وقام قايم من عليا وقالي انتا كويس قلتله آه فضلت نايم علي بطني خمس دقايق مش قادر اقوم وبحط صباعي حسيت أن خرم طيزي واسع لدرجة كبيرة قلتله ممكن تقومني عايز اخش الحمام علشان استحمي وهو زي ما هو عريان شالني ودخلني وفتح الدوش وقف تحت الماية معايا وفجأة صوت لقيته راشق زوبره تاني من ورا بس المرة دي دخله كله مره واحده أنا محستش بنفسي مسكني من رقبتي وشدني ناحيته وفضل ينيك فيا علي الواقف تحت الماية بعنف أوي ولقيته رافع رجلي التنين وشايلني وقعد يرزع فيا يجي ربع ساعة وأنا خلاص هيغمي عليا لحد ما حسيت انه هيجبهم لقيت اللبن بتاعه وهو رافعني خرطوم نازل من خرم طيزي لقيته بيقولي معلشي أنا مقدرتش امسك نفسي أنا أول مرة انيك حد وطيزك طرية وحلوة أوي افتكرت كلمت الراجل بتاع الاوبيس قلتله ولا يهمك واستحميت أنا وهو ولبست هدومي ولقيته جايبلي مسكن الوجع من عنده لأني فعلاً كنت هلكان ونزلنا وخدت رقمه ووقفت تاكسي وروحت وقاتله أنا هقابلك تاني وياريت إللي حصل ده يبقي سر ما بينا قالي متقلقش يا صديقي
