NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية ابناء الجيران حتي الجزء الثاني

مجنون جنس

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
18 ديسمبر 2021
المشاركات
186
مستوى التفاعل
1,054
العمر
54
الإقامة
القاهره
نقاط
1,943
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
القصه دي واقعيه و حدثت بالفعل ..

الجزء الاول

زمان كان عمري وقتها حوالي ٢١ سنه كنا ساكنين في شقه في منطقه شعبيه شويه و عزلنا في مكان تاني و شقه اكبر و لكن والدي لم يترك الشقه القديمه و كنا بنروحها احيانا و جه ظروف شغلي قريب من الشقه القديمه و لقربها من شغلي بقيت تقريبا اقضي فيها الاسبوع كله و اروح لاهلي خميس و جمعه و في يوم لاقيت جارتنا بتخبط عليا و معاها ابنها احمد عايزاني اذاكر معاه لانه مش عارف يعمل الواجب و ده طبعا عشم الجيران في الاحياء الشعبيه و ابنها كان لسه في المرحله الثانوية المهم ذاكرت للواد و فهم و نزل لامه فرحان و طبعا امه العشم زاد و بقت تبعت الواد كل شويه و جارتنا التانيه طلعت بنتها هند اذاكر معاها مع الولد بصراحه انا كنت واخد الموضوع تسليه لغاية و العيال كانو بيحبوني لاني كنت بعاملهم كويس ما جه اليوم الي غير الموضوع خالص هما كانو متعودين يقعدوا علي سلم البيت او يتجمعو يتكلمو هما وعيال البيت زي اي عيال في سنهم و في يوم خميس رجعت من الشغل متأخر كسلت اروح لبيت اهلي لاني بروح كل خميس حتي كل سكان العماره عارفه ان الخميس و الجمعه انا مش موجود المهم دخلت من التعب ريحت علي الكنبه الي في الصاله و شبه نمت حوالي ساعه قمت علشان ادخل اخد دش و حسيت ان في حد واقف علي باب الشقه روحت براحه ابص من العين السحريه و الاقي مفاجأه لاقيت احمد و هند حاضنين بعض و بيبوسو بعض و طبعا معتمدين ان الشقه فاضيه و انا مش موجود احمد ساكن في الشقه الي امامي بس باب شقتهم مقفول قعدت ابص عليهم و هما بيبوسو بعض و يحضنو بعض لاقيت نفسي بافتح الباب و هما شافوني هند صرخت و هو كان هايغمي عليه عيطو و قعدو يتحايلو عليا ما قلش لاحد قمت مدخلهم عندي و هديتهم و قلت لهم الي حصل ده هايفضل سر بينا و انا مش زعلان و قلتله مش خايف امك تفتح تشوفك قالي ماما مش هنا نسيت اقولكم ان احمد عايش مع امه و ابوه في الخليج بينزل كل سنه كام اسبوع المهم فضلت معاهم لغاية ما اطمنو الاتنين خالص و قعدنا نضحك و نهزر علشان يطمنو اكتر المهم انهم روحو و انا دماغي شغاله و هايج عليهم يوم السبت كالعاده لاقيتهم جايين اذاكر لهم لان كان امهم اتعودو خلاص يبعتو العيال تذاكر معايا تقريبا يوميا دخلتهم و عملت لهم عصير و هزرنا شويه فقلت لهم تيجي ناخد اجازه النهارده من المذاكره و نتكلم و نتعرف علي بعض ما دمنا بقينا اصحاب و بقي بينا اسرار فقالو ماشي سئلتهم قوليلي بصراحه انتو بتحبو بعض و لا الي حصل ده عادي كده علشان تنبسطو فبصو لبعض رد احمد قال انا باكون مبسوط فسئلت هند بتكوني مبسوطه ؟ اتكسفت و ماردتش قلت ليها مافيش بينا كسوف خلاص احنا بقينا اصحاب و انا عارف كل حاجه عنكم قولي بقي قالت اه باكون مبسوطه فقلت لهم انا ليا عندكم مفاجأه قالو ايه هي قلت هاسيبكم مع بعض تنبسطو عادي احمد لاقيته قال ماشي هند قالت لا خلاص قلت ليها ما دمتي بتكوني مبسوطه انبسطي انا هادخل الغرفه دي شويه و اسيبكم هي قالت لا فقمت فعلا و سيبتهم و بصيت عليهم من خرم الباب لاقيت احمد بيحاول يبوسها او يحضنها و هي رافضه خالص حاول كتير و هي ترفض خرجت ليهم قلت شكلكم ما حصل حاجه هي قالت لا فقلت ليه ؟ قالت كده فقلت ليها ممكن نتكلم وحدنا فقالت ماشي اخدتها غرفة النوم و قفلت الباب و قلت ليها بصي تيجي نتكلم بصراحه و من غير كسوف ؟ قالت ماشي قلت ليها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت شويه فقلت ليها طب ايه رأيك لو خليتك ما تخافيش خالص قالت ازاي ؟ قلت ابوسك و بكده مش هاقدر اتكلم خالص لاني مش هافضح نفسي سكتت كده تفكر فقلت اخلص عليها فسئلتها ايه شكلي مش عاجبك ؟ قالت لا ابدا انت امور بس مش عارفه قمت رافع وشها ليا بنعومه و نزلت بوستها من شفايفها لاقيتها غمضت عينيها و راحت في عالم تاني بس قافله شفايفها و سايباني انا ابوسها فقلت ليها حلوه البوسه هزت دماغها بآه فقلت ليها طب مش تبوسيني زي ما بابوسك قافله شفايفك ليه حسيت انها اصلا مش عارفه تبوس و انا بابوسها حسست علي جسمها لاقيته حلو و بزازها في بداية البلوغ حلوين قوي و حسيتها ساحت مني خالص فوقتها براحه و اخدتها و خرجنا احمد حس انها متغيره قالي مالها فقلت له مخضوضه شويه حاول انت تفكها بقي و هزرت معاه و هزر و هي بدأت تبتسم و تضحك و تتكلم فقلت ليهم بقالكم كتير بتبوسو بعض احمد قالي احنا كنا زمان بنلعب مع بعض و احيانا كنا نلعب عريس و عروسه بس دولتي مش بنلعبها فقلت بطلتو اللعب و قلبتوها جد و ضحكنا و حكي لي ان معظم عيال العماره بتعمل كده مع بعض فقلت ليهم انتو الاتنين محتاجين تتعلمو البوس انا شوفتكم مش بتعرفو تبوسو فضحكو و قعدت اتريق عليهم و قعدت اشرح ليهم ازاي البوسه و ازاي يتمعو بيها لاقيتهم متجاوبين فقلت ليهم وروني بتبوسو بعض ازاي فباسو بعض باستحياء كده بوسه عبيطه فقلت ليهم انتو مش محتاجين دروس في المنهج و بس انتو كمان محتاجين دروس في كل حاجه فضحكنا و قلت تعالو اعلمكم بقي ازاي البوس و فضميت هند عليا كده و قلت ليها ما تقفليش شفايفك و حسي البوسه و اعملي زي ما هاعمل و قمت بايسها لاقيتها بتتجاوب معايا و بتسيح مني تاني بس المره ده كانت بتبوسني و لعبت بلسانها معايا زي ما باعمل و طولنا قوي في البوسه و كان واضح انها عجباها و مش عايزه توقفها و جه الدور علي احمد فقالي انت هاتبوسني فقلت له اعمل ايه ماهو لازم علشان تتعلم عملي تردد شويه و بعدها سلم و هو كان امور و مربرب شويه بوسته و برضه في الاول كان متحفظ و لكن مع الوقت تجاوب للبوسه و طول معايا و خليتهم يبوسو بعض و قعدنا نبوس بعض طول القعده لغاية ما روحو ....تفاعلكم علشان اتشجع و نكمل في الجزء التاني

في الجزء الاول انتهينا ان احمد و هند روحو بعد ما بوسنا بعض كلنا و تقريبا اترفعت الحواجز بينا و في اليوم التاني لاقيت احمد بيخبط عليا دخلته قالي ان امه راحت مشوار و هو جاي يقعد معايا قعدنا نتكلم و يحكيلي كل الي كان بيحصل في العماره كلها و ان كل عيال العماره بيلعبو مع بعض و حكالي ان فلان مع فلانه و فلان مع فلان عرفت ان عيال العماره مدورينا علي بعض فقلت فرصه انه معايا وحدنا انيكه و خصوصا اني لاقيته في البوس حلو و جسمه عجبني فقلت له قولي بصراحه ايه رأيك في البوس بتاع امبارح ؟ قالي حلو فقلت له تعرف ان شفايفك عجبتني فقالي بجد ؟ قالت اه و كمان وحشاني فقربت منه لاقيته متجاوب و بيبوس بوس حلو قوي قوي فقلت له تحب تتفرج علي فيلم سكس لاقيته بيقولي بجد ؟ فقلت له اه كنت فاتح عندي القنوات الاوروبيه و فاتح قنوات السكس فتحت علي قناه منهم حظنا كان فيلم لواحد بينيك واحده في كل الاوضاع في كسها و طيزها قعدنا نتفرج و هو مذهول لانه كان اول مره يشوف فيلم كان لسه مافيش اندرويد بقي الي مخلي العيال بتتفرج اكتر من الكبار دلوقتي المهم حسيته في دنيا تانيه قمت ضمه لصدري و بوسته بوسه كان دايب في ايدي من الهيجان اقعدت احسس علي جسمه و الفيلم شغال و هو بقي جاهز لاي حاجه قمت ماسك ايده و حاطه علي زبي هو قفش فيه و قعد يلعب فيه براحه و حنيه قمت مطلع زبي و قعد يلعب فيه فقلت له مصه زي ما كنت البنت بتمص في الفيلم تردد شويه و نزلت دماغه نزل معايا و قرب شفايفه عليه قلت له بوسه و حبه هاتلاقي نفسك بتمصه احلي من البنت فعلا باس الراس و لحسها بلسانه كده و هو ماسكه و بدا يدخله في بوقه و شويه شويه فعلا كان بيدلعه مص و هو مندمج قوي و انا عمال احسس علي ظهره و انزل احسس علي طيزه فقمت قلعت كل هدومي و قلعته هو كمان و بقينا ملط فقلت له زبرك صغير قالي انت بتاعك كبير فقلت له حبيته قالي اه بوسته بوسه جامده و نيمته علي الكنبه و نمت فوقه و هو هايج مولع تحتي زي الشرموطه البكر قمت رافع رجليه و بدأت العب بزبره في طيزه و اقوله حلو يقولي ايوه اقوله شوفت البنت كان عاجبها ازاي يقولي ايوه اقوله طب قولي زيها بدأء يقول اه و انا ازنقه طبعا هي طيزه مقفوله بس انا قلت اهيجها و نمت جنبه و قعدت ابعبص فيه و انا نازل بوس فيه و هو تحول الي بنت لانه كان بيعمل الي بتعمله الستات في الافلام الي شغاله دخلت صباعي في خرمه اتوجع و قال اه ده بيوجع فقلت له علشان انت لسه بكر قالي يعني ايه بدأت افهمه بقي ازاي انه لازم يتفتح و انه هايوجعك في الاول بس هاتتمتع بعد كده جامد قالي لا بلاش علشان هايوجعني فقلت خلاص مش هادخله و اتمتع انت من بره فقالي ماشي بدأت انيكه و هو قايم بدور الست فقلت له نفسي اناديك بأسم واحده قالي مين فقلت له اقولك هبه علي اسم والدتك علشان تبقي فاكره بس ده لما نكون وحدنا بس فقالي ماشي المهم قعدت ابوسه و اقفش فيه و اناديه بأسم امه و هو هايج مولع و بقيت اقوله كسك حلو قوي يا هبه و هو يسخن و يقولي انت كمان زبك حلو يا حبيبي سخنته علي الاخر و نزلت الحس طيزه هو ولع اكتر و اقوله كس مين ده يقولي كس هبه و اقوله كس هبه عايز يتناك من زبري ؟ يقولي قوي حبيبي سخنت قوي جيت اجيبهم نيمته علي وشه و نمت قوه و زنقت زبي في خرمه جامد هو حس بيه و بدأ يتوجه و قمت جايب لبني علي خرمه قالي ايه ده ؟ قلت له لبني قالي يعني ايه قلت له تعالي بس اشطفك و افهمك انشطفنا و قعدت فهمته كل حاجه و اتفقنا نكررها و اننا نحاول نخلي هند تشاركنا و ننبسط جت امه و روح بيتهم و انا نمت و تاني يوم لاقيت هند بتخبط عليا علشان اذاكر لها و سئلتها عن احمد قالت ما اعرفش المهم قلت ليها طب شوفيه علشان لو هاذاكر لكم سوا فراحت شافته و رجعت قالت مامته بتقول راح مع خالته مشوار و زمانه جاي قلت ليها ماشي بس بصراحه انتي عسل و انا مبسوط باللي حصل المره الي فاتت و شفايفك عسل اتكسفت كده شويه و قلت ليها وحشتني شفايفك ايه ما وحشتكيش شفايفي و ضمتها ليا و بوستها بوسه راحت مني و بقت تبوسني بشهوه و انا احسس علي ظهرها لغاية ما نزلت لطيزها حسست عليها و نزلت ايديد من تحت بنطلونها و قعدت احسس علي طيزها و هي بتهيج اكتر قمت منيمها علي الكنبه و نزلت بوس فيها و اقولها حلو تقولي اه قعدت احسس علي بطنها لغاية ما وصت لكسها لعبت فيه لاقيتها سايبه نفسها دخلت ايدي من تحت البنطلون و لعبت في كسها لاقيته منزل عسل كده و هي بدأت تنهج نزلت بنطلونها و شوفت كس صغير احمر عسل نزلت عليه ابوسه و الحس فيه و هي من هيجانها فتحت رجليها و رفعتهم و بدأ يطلع منها اصوات فقلت ليها كسك حلو قوي و نزلت علي شفايفها لاقيتها بتقطع شفايفي من الهيجان قمت مطلع زبري و خليتها تمسكه في ايديها حسيت بخضتها لما مسكته قمت معدول و مخلي زبري في وشها و قلت ليها مصيه زي ما لحستلك قالت ازاي عرفتها بدأت تدخله و تخرجه في بوقها و هي مش عارفه نمت جنبها و نزلت بوس و لعب في كسها و قمت قالبها و قعدت الحس في خرمها و ابعبص فيها و هي تهيج اكتر و زنقت زبي في خرمها و دعكت خرمها و كسها بيه و هي هايجه فضلت افرش فيها و ادعك فيها لغاية ما جيبتهم علي بطنها سئلت ايده ده برضه نضفتها و لبسنا و قعدت افهمها كل حاجه و ان مش هاينفع ادخله في كسها لكن ممكن في طيزها قالت هايوجع فقلت ليها ماهو لما تكبري و تتجوزي و جوزك يدخله في كسك هايوجعك برضه في الاول و عرفتها ان امها كانت زيها و ان ابوها فتحها و خلفتك كده و برضه وجعها في الاول لكن بعد كده بقت تنمتع خلصنا و قلت ليها خلاص روحي دلوقتي و لما يجي احمد هاخليه ينادي عليكي و لو سئلتك امك قولي ليها راجعنا و كنتي بتحلي امتحانات .. روحت و نكمل في الجزء الي جاي لو عجبتكم
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: ahmedalbakry, البرنس احمد, المغرور33 و 9 آخرين
حلوة، مستني البقية
 
حلوه يانجم كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
حلو كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Mahmoud abdo7
ابو في خليج ومنطقة شعبية يا راجل هههههههه بلاش كدب بقا
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
القصه دي واقعيه و حدثت بالفعل ..

الجزء الاول

زمان كان عمري وقتها حوالي ٢١ سنه كنا ساكنين في شقه في منطقه شعبيه شويه و عزلنا في مكان تاني و شقه اكبر و لكن والدي لم يترك الشقه القديمه و كنا بنروحها احيانا و جه ظروف شغلي قريب من الشقه القديمه و لقربها من شغلي بقيت تقريبا اقضي فيها الاسبوع كله و اروح لاهلي خميس و جمعه و في يوم لاقيت جارتنا بتخبط عليا و معاها ابنها احمد عايزاني اذاكر معاه لانه مش عارف يعمل الواجب و ده طبعا عشم الجيران في الاحياء الشعبيه و ابنها كان لسه في المرحله الثانوية المهم ذاكرت للواد و فهم و نزل لامه فرحان و طبعا امه العشم زاد و بقت تبعت الواد كل شويه و جارتنا التانيه طلعت بنتها هند اذاكر معاها مع الولد بصراحه انا كنت واخد الموضوع تسليه لغاية و العيال كانو بيحبوني لاني كنت بعاملهم كويس ما جه اليوم الي غير الموضوع خالص هما كانو متعودين يقعدوا علي سلم البيت او يتجمعو يتكلمو هما وعيال البيت زي اي عيال في سنهم و في يوم خميس رجعت من الشغل متأخر كسلت اروح لبيت اهلي لاني بروح كل خميس حتي كل سكان العماره عارفه ان الخميس و الجمعه انا مش موجود المهم دخلت من التعب ريحت علي الكنبه الي في الصاله و شبه نمت حوالي ساعه قمت علشان ادخل اخد دش و حسيت ان في حد واقف علي باب الشقه روحت براحه ابص من العين السحريه و الاقي مفاجأه لاقيت احمد و هند حاضنين بعض و بيبوسو بعض و طبعا معتمدين ان الشقه فاضيه و انا مش موجود احمد ساكن في الشقه الي امامي بس باب شقتهم مقفول قعدت ابص عليهم و هما بيبوسو بعض و يحضنو بعض لاقيت نفسي بافتح الباب و هما شافوني هند صرخت و هو كان هايغمي عليه عيطو و قعدو يتحايلو عليا ما قلش لاحد قمت مدخلهم عندي و هديتهم و قلت لهم الي حصل ده هايفضل سر بينا و انا مش زعلان و قلتله مش خايف امك تفتح تشوفك قالي ماما مش هنا نسيت اقولكم ان احمد عايش مع امه و ابوه في الخليج بينزل كل سنه كام اسبوع المهم فضلت معاهم لغاية ما اطمنو الاتنين خالص و قعدنا نضحك و نهزر علشان يطمنو اكتر المهم انهم روحو و انا دماغي شغاله و هايج عليهم يوم السبت كالعاده لاقيتهم جايين اذاكر لهم لان كان امهم اتعودو خلاص يبعتو العيال تذاكر معايا تقريبا يوميا دخلتهم و عملت لهم عصير و هزرنا شويه فقلت لهم تيجي ناخد اجازه النهارده من المذاكره و نتكلم و نتعرف علي بعض ما دمنا بقينا اصحاب و بقي بينا اسرار فقالو ماشي سئلتهم قوليلي بصراحه انتو بتحبو بعض و لا الي حصل ده عادي كده علشان تنبسطو فبصو لبعض رد احمد قال انا باكون مبسوط فسئلت هند بتكوني مبسوطه ؟ اتكسفت و ماردتش قلت ليها مافيش بينا كسوف خلاص احنا بقينا اصحاب و انا عارف كل حاجه عنكم قولي بقي قالت اه باكون مبسوطه فقلت لهم انا ليا عندكم مفاجأه قالو ايه هي قلت هاسيبكم مع بعض تنبسطو عادي احمد لاقيته قال ماشي هند قالت لا خلاص قلت ليها ما دمتي بتكوني مبسوطه انبسطي انا هادخل الغرفه دي شويه و اسيبكم هي قالت لا فقمت فعلا و سيبتهم و بصيت عليهم من خرم الباب لاقيت احمد بيحاول يبوسها او يحضنها و هي رافضه خالص حاول كتير و هي ترفض خرجت ليهم قلت شكلكم ما حصل حاجه هي قالت لا فقلت ليه ؟ قالت كده فقلت ليها ممكن نتكلم وحدنا فقالت ماشي اخدتها غرفة النوم و قفلت الباب و قلت ليها بصي تيجي نتكلم بصراحه و من غير كسوف ؟ قالت ماشي قلت ليها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت شويه فقلت ليها طب ايه رأيك لو خليتك ما تخافيش خالص قالت ازاي ؟ قلت ابوسك و بكده مش هاقدر اتكلم خالص لاني مش هافضح نفسي سكتت كده تفكر فقلت اخلص عليها فسئلتها ايه شكلي مش عاجبك ؟ قالت لا ابدا انت امور بس مش عارفه قمت رافع وشها ليا بنعومه و نزلت بوستها من شفايفها لاقيتها غمضت عينيها و راحت في عالم تاني بس قافله شفايفها و سايباني انا ابوسها فقلت ليها حلوه البوسه هزت دماغها بآه فقلت ليها طب مش تبوسيني زي ما بابوسك قافله شفايفك ليه حسيت انها اصلا مش عارفه تبوس و انا بابوسها حسست علي جسمها لاقيته حلو و بزازها في بداية البلوغ حلوين قوي و حسيتها ساحت مني خالص فوقتها براحه و اخدتها و خرجنا احمد حس انها متغيره قالي مالها فقلت له مخضوضه شويه حاول انت تفكها بقي و هزرت معاه و هزر و هي بدأت تبتسم و تضحك و تتكلم فقلت ليهم بقالكم كتير بتبوسو بعض احمد قالي احنا كنا زمان بنلعب مع بعض و احيانا كنا نلعب عريس و عروسه بس دولتي مش بنلعبها فقلت بطلتو اللعب و قلبتوها جد و ضحكنا و حكي لي ان معظم عيال العماره بتعمل كده مع بعض فقلت ليهم انتو الاتنين محتاجين تتعلمو البوس انا شوفتكم مش بتعرفو تبوسو فضحكو و قعدت اتريق عليهم و قعدت اشرح ليهم ازاي البوسه و ازاي يتمعو بيها لاقيتهم متجاوبين فقلت ليهم وروني بتبوسو بعض ازاي فباسو بعض باستحياء كده بوسه عبيطه فقلت ليهم انتو مش محتاجين دروس في المنهج و بس انتو كمان محتاجين دروس في كل حاجه فضحكنا و قلت تعالو اعلمكم بقي ازاي البوس و فضميت هند عليا كده و قلت ليها ما تقفليش شفايفك و حسي البوسه و اعملي زي ما هاعمل و قمت بايسها لاقيتها بتتجاوب معايا و بتسيح مني تاني بس المره ده كانت بتبوسني و لعبت بلسانها معايا زي ما باعمل و طولنا قوي في البوسه و كان واضح انها عجباها و مش عايزه توقفها و جه الدور علي احمد فقالي انت هاتبوسني فقلت له اعمل ايه ماهو لازم علشان تتعلم عملي تردد شويه و بعدها سلم و هو كان امور و مربرب شويه بوسته و برضه في الاول كان متحفظ و لكن مع الوقت تجاوب للبوسه و طول معايا و خليتهم يبوسو بعض و قعدنا نبوس بعض طول القعده لغاية ما روحو ....تفاعلكم علشان اتشجع و نكمل في الجزء التاني
جامدة
 
  • عجبني
التفاعلات: مجنون جنس
القصه دي واقعيه و حدثت بالفعل ..

الجزء الاول

زمان كان عمري وقتها حوالي ٢١ سنه كنا ساكنين في شقه في منطقه شعبيه شويه و عزلنا في مكان تاني و شقه اكبر و لكن والدي لم يترك الشقه القديمه و كنا بنروحها احيانا و جه ظروف شغلي قريب من الشقه القديمه و لقربها من شغلي بقيت تقريبا اقضي فيها الاسبوع كله و اروح لاهلي خميس و جمعه و في يوم لاقيت جارتنا بتخبط عليا و معاها ابنها احمد عايزاني اذاكر معاه لانه مش عارف يعمل الواجب و ده طبعا عشم الجيران في الاحياء الشعبيه و ابنها كان لسه في المرحله الثانوية المهم ذاكرت للواد و فهم و نزل لامه فرحان و طبعا امه العشم زاد و بقت تبعت الواد كل شويه و جارتنا التانيه طلعت بنتها هند اذاكر معاها مع الولد بصراحه انا كنت واخد الموضوع تسليه لغاية و العيال كانو بيحبوني لاني كنت بعاملهم كويس ما جه اليوم الي غير الموضوع خالص هما كانو متعودين يقعدوا علي سلم البيت او يتجمعو يتكلمو هما وعيال البيت زي اي عيال في سنهم و في يوم خميس رجعت من الشغل متأخر كسلت اروح لبيت اهلي لاني بروح كل خميس حتي كل سكان العماره عارفه ان الخميس و الجمعه انا مش موجود المهم دخلت من التعب ريحت علي الكنبه الي في الصاله و شبه نمت حوالي ساعه قمت علشان ادخل اخد دش و حسيت ان في حد واقف علي باب الشقه روحت براحه ابص من العين السحريه و الاقي مفاجأه لاقيت احمد و هند حاضنين بعض و بيبوسو بعض و طبعا معتمدين ان الشقه فاضيه و انا مش موجود احمد ساكن في الشقه الي امامي بس باب شقتهم مقفول قعدت ابص عليهم و هما بيبوسو بعض و يحضنو بعض لاقيت نفسي بافتح الباب و هما شافوني هند صرخت و هو كان هايغمي عليه عيطو و قعدو يتحايلو عليا ما قلش لاحد قمت مدخلهم عندي و هديتهم و قلت لهم الي حصل ده هايفضل سر بينا و انا مش زعلان و قلتله مش خايف امك تفتح تشوفك قالي ماما مش هنا نسيت اقولكم ان احمد عايش مع امه و ابوه في الخليج بينزل كل سنه كام اسبوع المهم فضلت معاهم لغاية ما اطمنو الاتنين خالص و قعدنا نضحك و نهزر علشان يطمنو اكتر المهم انهم روحو و انا دماغي شغاله و هايج عليهم يوم السبت كالعاده لاقيتهم جايين اذاكر لهم لان كان امهم اتعودو خلاص يبعتو العيال تذاكر معايا تقريبا يوميا دخلتهم و عملت لهم عصير و هزرنا شويه فقلت لهم تيجي ناخد اجازه النهارده من المذاكره و نتكلم و نتعرف علي بعض ما دمنا بقينا اصحاب و بقي بينا اسرار فقالو ماشي سئلتهم قوليلي بصراحه انتو بتحبو بعض و لا الي حصل ده عادي كده علشان تنبسطو فبصو لبعض رد احمد قال انا باكون مبسوط فسئلت هند بتكوني مبسوطه ؟ اتكسفت و ماردتش قلت ليها مافيش بينا كسوف خلاص احنا بقينا اصحاب و انا عارف كل حاجه عنكم قولي بقي قالت اه باكون مبسوطه فقلت لهم انا ليا عندكم مفاجأه قالو ايه هي قلت هاسيبكم مع بعض تنبسطو عادي احمد لاقيته قال ماشي هند قالت لا خلاص قلت ليها ما دمتي بتكوني مبسوطه انبسطي انا هادخل الغرفه دي شويه و اسيبكم هي قالت لا فقمت فعلا و سيبتهم و بصيت عليهم من خرم الباب لاقيت احمد بيحاول يبوسها او يحضنها و هي رافضه خالص حاول كتير و هي ترفض خرجت ليهم قلت شكلكم ما حصل حاجه هي قالت لا فقلت ليه ؟ قالت كده فقلت ليها ممكن نتكلم وحدنا فقالت ماشي اخدتها غرفة النوم و قفلت الباب و قلت ليها بصي تيجي نتكلم بصراحه و من غير كسوف ؟ قالت ماشي قلت ليها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت شويه فقلت ليها طب ايه رأيك لو خليتك ما تخافيش خالص قالت ازاي ؟ قلت ابوسك و بكده مش هاقدر اتكلم خالص لاني مش هافضح نفسي سكتت كده تفكر فقلت اخلص عليها فسئلتها ايه شكلي مش عاجبك ؟ قالت لا ابدا انت امور بس مش عارفه قمت رافع وشها ليا بنعومه و نزلت بوستها من شفايفها لاقيتها غمضت عينيها و راحت في عالم تاني بس قافله شفايفها و سايباني انا ابوسها فقلت ليها حلوه البوسه هزت دماغها بآه فقلت ليها طب مش تبوسيني زي ما بابوسك قافله شفايفك ليه حسيت انها اصلا مش عارفه تبوس و انا بابوسها حسست علي جسمها لاقيته حلو و بزازها في بداية البلوغ حلوين قوي و حسيتها ساحت مني خالص فوقتها براحه و اخدتها و خرجنا احمد حس انها متغيره قالي مالها فقلت له مخضوضه شويه حاول انت تفكها بقي و هزرت معاه و هزر و هي بدأت تبتسم و تضحك و تتكلم فقلت ليهم بقالكم كتير بتبوسو بعض احمد قالي احنا كنا زمان بنلعب مع بعض و احيانا كنا نلعب عريس و عروسه بس دولتي مش بنلعبها فقلت بطلتو اللعب و قلبتوها جد و ضحكنا و حكي لي ان معظم عيال العماره بتعمل كده مع بعض فقلت ليهم انتو الاتنين محتاجين تتعلمو البوس انا شوفتكم مش بتعرفو تبوسو فضحكو و قعدت اتريق عليهم و قعدت اشرح ليهم ازاي البوسه و ازاي يتمعو بيها لاقيتهم متجاوبين فقلت ليهم وروني بتبوسو بعض ازاي فباسو بعض باستحياء كده بوسه عبيطه فقلت ليهم انتو مش محتاجين دروس في المنهج و بس انتو كمان محتاجين دروس في كل حاجه فضحكنا و قلت تعالو اعلمكم بقي ازاي البوس و فضميت هند عليا كده و قلت ليها ما تقفليش شفايفك و حسي البوسه و اعملي زي ما هاعمل و قمت بايسها لاقيتها بتتجاوب معايا و بتسيح مني تاني بس المره ده كانت بتبوسني و لعبت بلسانها معايا زي ما باعمل و طولنا قوي في البوسه و كان واضح انها عجباها و مش عايزه توقفها و جه الدور علي احمد فقالي انت هاتبوسني فقلت له اعمل ايه ماهو لازم علشان تتعلم عملي تردد شويه و بعدها سلم و هو كان امور و مربرب شويه بوسته و برضه في الاول كان متحفظ و لكن مع الوقت تجاوب للبوسه و طول معايا و خليتهم يبوسو بعض و قعدنا نبوس بعض طول القعده لغاية ما روحو ....تفاعلكم علشان اتشجع و نكمل في الجزء التاني
حلوة ابعتهالي اعلمها البوس وانيكها كمان
 
القصه دي واقعيه و حدثت بالفعل ..

الجزء الاول

زمان كان عمري وقتها حوالي ٢١ سنه كنا ساكنين في شقه في منطقه شعبيه شويه و عزلنا في مكان تاني و شقه اكبر و لكن والدي لم يترك الشقه القديمه و كنا بنروحها احيانا و جه ظروف شغلي قريب من الشقه القديمه و لقربها من شغلي بقيت تقريبا اقضي فيها الاسبوع كله و اروح لاهلي خميس و جمعه و في يوم لاقيت جارتنا بتخبط عليا و معاها ابنها احمد عايزاني اذاكر معاه لانه مش عارف يعمل الواجب و ده طبعا عشم الجيران في الاحياء الشعبيه و ابنها كان لسه في المرحله الثانوية المهم ذاكرت للواد و فهم و نزل لامه فرحان و طبعا امه العشم زاد و بقت تبعت الواد كل شويه و جارتنا التانيه طلعت بنتها هند اذاكر معاها مع الولد بصراحه انا كنت واخد الموضوع تسليه لغاية و العيال كانو بيحبوني لاني كنت بعاملهم كويس ما جه اليوم الي غير الموضوع خالص هما كانو متعودين يقعدوا علي سلم البيت او يتجمعو يتكلمو هما وعيال البيت زي اي عيال في سنهم و في يوم خميس رجعت من الشغل متأخر كسلت اروح لبيت اهلي لاني بروح كل خميس حتي كل سكان العماره عارفه ان الخميس و الجمعه انا مش موجود المهم دخلت من التعب ريحت علي الكنبه الي في الصاله و شبه نمت حوالي ساعه قمت علشان ادخل اخد دش و حسيت ان في حد واقف علي باب الشقه روحت براحه ابص من العين السحريه و الاقي مفاجأه لاقيت احمد و هند حاضنين بعض و بيبوسو بعض و طبعا معتمدين ان الشقه فاضيه و انا مش موجود احمد ساكن في الشقه الي امامي بس باب شقتهم مقفول قعدت ابص عليهم و هما بيبوسو بعض و يحضنو بعض لاقيت نفسي بافتح الباب و هما شافوني هند صرخت و هو كان هايغمي عليه عيطو و قعدو يتحايلو عليا ما قلش لاحد قمت مدخلهم عندي و هديتهم و قلت لهم الي حصل ده هايفضل سر بينا و انا مش زعلان و قلتله مش خايف امك تفتح تشوفك قالي ماما مش هنا نسيت اقولكم ان احمد عايش مع امه و ابوه في الخليج بينزل كل سنه كام اسبوع المهم فضلت معاهم لغاية ما اطمنو الاتنين خالص و قعدنا نضحك و نهزر علشان يطمنو اكتر المهم انهم روحو و انا دماغي شغاله و هايج عليهم يوم السبت كالعاده لاقيتهم جايين اذاكر لهم لان كان امهم اتعودو خلاص يبعتو العيال تذاكر معايا تقريبا يوميا دخلتهم و عملت لهم عصير و هزرنا شويه فقلت لهم تيجي ناخد اجازه النهارده من المذاكره و نتكلم و نتعرف علي بعض ما دمنا بقينا اصحاب و بقي بينا اسرار فقالو ماشي سئلتهم قوليلي بصراحه انتو بتحبو بعض و لا الي حصل ده عادي كده علشان تنبسطو فبصو لبعض رد احمد قال انا باكون مبسوط فسئلت هند بتكوني مبسوطه ؟ اتكسفت و ماردتش قلت ليها مافيش بينا كسوف خلاص احنا بقينا اصحاب و انا عارف كل حاجه عنكم قولي بقي قالت اه باكون مبسوطه فقلت لهم انا ليا عندكم مفاجأه قالو ايه هي قلت هاسيبكم مع بعض تنبسطو عادي احمد لاقيته قال ماشي هند قالت لا خلاص قلت ليها ما دمتي بتكوني مبسوطه انبسطي انا هادخل الغرفه دي شويه و اسيبكم هي قالت لا فقمت فعلا و سيبتهم و بصيت عليهم من خرم الباب لاقيت احمد بيحاول يبوسها او يحضنها و هي رافضه خالص حاول كتير و هي ترفض خرجت ليهم قلت شكلكم ما حصل حاجه هي قالت لا فقلت ليه ؟ قالت كده فقلت ليها ممكن نتكلم وحدنا فقالت ماشي اخدتها غرفة النوم و قفلت الباب و قلت ليها بصي تيجي نتكلم بصراحه و من غير كسوف ؟ قالت ماشي قلت ليها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت شويه فقلت ليها طب ايه رأيك لو خليتك ما تخافيش خالص قالت ازاي ؟ قلت ابوسك و بكده مش هاقدر اتكلم خالص لاني مش هافضح نفسي سكتت كده تفكر فقلت اخلص عليها فسئلتها ايه شكلي مش عاجبك ؟ قالت لا ابدا انت امور بس مش عارفه قمت رافع وشها ليا بنعومه و نزلت بوستها من شفايفها لاقيتها غمضت عينيها و راحت في عالم تاني بس قافله شفايفها و سايباني انا ابوسها فقلت ليها حلوه البوسه هزت دماغها بآه فقلت ليها طب مش تبوسيني زي ما بابوسك قافله شفايفك ليه حسيت انها اصلا مش عارفه تبوس و انا بابوسها حسست علي جسمها لاقيته حلو و بزازها في بداية البلوغ حلوين قوي و حسيتها ساحت مني خالص فوقتها براحه و اخدتها و خرجنا احمد حس انها متغيره قالي مالها فقلت له مخضوضه شويه حاول انت تفكها بقي و هزرت معاه و هزر و هي بدأت تبتسم و تضحك و تتكلم فقلت ليهم بقالكم كتير بتبوسو بعض احمد قالي احنا كنا زمان بنلعب مع بعض و احيانا كنا نلعب عريس و عروسه بس دولتي مش بنلعبها فقلت بطلتو اللعب و قلبتوها جد و ضحكنا و حكي لي ان معظم عيال العماره بتعمل كده مع بعض فقلت ليهم انتو الاتنين محتاجين تتعلمو البوس انا شوفتكم مش بتعرفو تبوسو فضحكو و قعدت اتريق عليهم و قعدت اشرح ليهم ازاي البوسه و ازاي يتمعو بيها لاقيتهم متجاوبين فقلت ليهم وروني بتبوسو بعض ازاي فباسو بعض باستحياء كده بوسه عبيطه فقلت ليهم انتو مش محتاجين دروس في المنهج و بس انتو كمان محتاجين دروس في كل حاجه فضحكنا و قلت تعالو اعلمكم بقي ازاي البوس و فضميت هند عليا كده و قلت ليها ما تقفليش شفايفك و حسي البوسه و اعملي زي ما هاعمل و قمت بايسها لاقيتها بتتجاوب معايا و بتسيح مني تاني بس المره ده كانت بتبوسني و لعبت بلسانها معايا زي ما باعمل و طولنا قوي في البوسه و كان واضح انها عجباها و مش عايزه توقفها و جه الدور علي احمد فقالي انت هاتبوسني فقلت له اعمل ايه ماهو لازم علشان تتعلم عملي تردد شويه و بعدها سلم و هو كان امور و مربرب شويه بوسته و برضه في الاول كان متحفظ و لكن مع الوقت تجاوب للبوسه و طول معايا و خليتهم يبوسو بعض و قعدنا نبوس بعض طول القعده لغاية ما روحو ....تفاعلكم علشان اتشجع و نكمل في الجزء التاني
حلوة
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
خيالية أو واقعية يا















@CESAR
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%