NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أنا وعاملة المصنع (الحلقة الثالثة )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

osama fadl

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
6 أكتوبر 2022
المشاركات
34
مستوى التفاعل
126
نقاط
854
الجنس
ذكر
الدولة
lwv
توجه جنسي
أنجذب للإناث
وقفنا الحلقة الماضية لما خرجت من المطبخ وقعدت اما التليفزيون وعقلى فى المطبخ ومنتظر الفطار ومنتظر سماح تخرج من المطبخ بالفطار لأنى جعت بجد وعايز اعرف بتفكر فى ايه فات 10 دقايق ولقيت سماح خرجت من المطبخ وبتحط الاطباق على السفرة وقالتلى اتفضل دوق اكلى بقا وقولى رأيك

أنا : من غير ما ادوق أكيد هاكل صوابعى وراه ده احلى فطار فى حياتى تعالى اقعدى جنبى

سماح : لازم يعنى مش تفطر الأول عشان تعرف تاكل

أنا : وانتى جنبى نفسى هتتفتح اكتر جت قعدت على الكرسى اللى جنبى وانا مديت ايدى ومسكت لقمة وقولتلها انا هأكلك بايدى .

سماح : كده هاخد على الدلع ياروحى وبعد كده ارجع وحيده بين اربع حيطان .

أنا : بعد النهارده مش هتبقى لوحدك أنا روحت فين انا هفضل جنبك على طول .

سماح : متحرمش منك يا قلبى كده كتير عليا ومش عايزه اسببلك مشاكل كفاية انى حسيت بحنانك واول مره اكون مبسوطة معاك .

أنا : خلاص هخلى كل ايامك فرح وسعادة ومش هسيبك ابدا وروحت بايسها من خدها وحسيت انها فى دنيا تانيه وبقت تأكلنى فى بوقى وانا أاكلها فى بوقها لحد مخلصنا اكل وشيلنا الاطباق ولقيتها بتغسل الاطباق وانا ولعت على الشاى ولفيت وهى بتغسل وضهرها ليا وروحت حاضنها من ورا وبايس رقبتها وقولتلها انتى تجننى يا قلبى وابوس رقبتها وخدها وانا وراها وحسيت زبى صحى وبقا زى الحديدة وطوله 18 سم وعرف مكانه بين فلقتين طيزها خصوصا انها لابسه بنطلون طرى وناعم وطيزها متقسمه عليه وهى نفسها على فجأة وغمضت عينيها ولقيتها بتقولى حبيبى اخلص غسيل الاطباق على ما متعمل الشاى وانا مفيش فى دماغى شاى روحت طفيت البوتاجاز وقولتلها نبقى نشرب الشاى بعدين انتى جننتينى وحسيتها بتحرك طيزها شويه وزبى شد اكتر وأنا حاضنها وايدى شويه على خدها وشويه انزل على بطنها وابوس رقبتها خصوصا شحمة ودانها من ورا وبدأ نفسها يزيد وانا كمان زودت فى التحسيس لحد ايدى ما وصلت على صدرها ومسكت بزازها الملبن ولفيتها عليها وهى مغمضة وروحت ماسك شفايفها بوس ومص وهى فى عالم تانى وحسيتها بدأت تتجاوب معايا فى البوس ووتدخل لسانها فى بوقى وتلمس لسانى وشفايفنا فى معركة طاحنة وسحبتها من المطبخ ومشيت بيها على اوضة النوم وهى بتقول هتعمل ايه يا مجنون انا مش قدك وانا ولا كلمة لحد ما وصلنا الاوضه وقولتلها بحبك ولقيها قالت وانا بموت فيك وكنت بحلم انى اكون جنبك قولتلها انتى فى حضنى وقلبى ومحستش غير وانا برفع التيشرت بتاعها واشوف اجمل بزاز فى حياتى حلمات واقفة لونها محمر خفيف والهاله لونها كاكاو مش غامقه وطعمها يسكر العقل ومسكتها بسنانى فصرخت بالراحة عليا يا حبيبى انا تعبانه قولتلها هريحك يا حبيبتى ومسكت فرده بز بايدى ادلك حوالين الحلمة والتانيه فى بوقها برضعها وايدها على راسى تلعب فى شعرى وتشدنى عليها ونزلت بايدى على ضهرها ونزلت لحد ايدى ما لمست طيزها ودعكتها جامد وهى نفسها بقا يحرق فى رقبتى وايدى نازله وداخله من فوق البنطلون وبتفحص لحم طيزها واضغط عليها وصوابعى بتلعب وتدخل وحسيت ان فيه حاجه نازله منها خلت ايدى زى فيها صابون وسهلت حركة صوابعى اكتر وبدأت تتنفض واهاتها المكتومة طلعت ونزلت بايدى بالبنطلون لحد تحت وقلعتها البنطلون وانا قلعت بنطلونى وفجأة زبى هب من مخبأه وهى تنظر اليه وفتحت بوقها متعجبه ايه ده مش ممكن انا اموت قولتلها متخافيش مش هتحسى غير بالمتعة وقعدتها على السرير وفتحت رجليها لأرى اجمل وانعم كس ونضيف مفيش ولا شعره ولونه من بره فاتح ومن جوه احمر ونازل منه عسل خيوط ونزلت بلسانى على شفراته لحس ومص لحد لسانى ما وصل لزنبورها وكان زى حبه الحمص ولعبت فيه بلسان وهى تتنفض وترتعش وتهمهم بكلام مش واضح وزودت المص ودعك زنبورها لحد رعشتها ما زادت وقفلت على راسى وفجأة لقيت شلال نازل من كسها فى بوقى وطعمه كان جميل وانا من شهوتى وشهوتها مش عايز انزل نقطة بره بقيت ازود فى دعك بظرها اكتر وهى هتتجنن وترتعش جامد وانا بدخل لسانى جوه كسها وهى فى عالم تانى وبقيت ادخل صباعين فى كسها وادخلهم واطلعهم بسرعة جامدة وكل دخلتين تلاتة الاقى العسل يتنطر نص متر من كسها وهى مش قادره تاخد نفسها سيبتها شويه تهدى وتاخد نفسها لحد نفسها ما هدى ولقيتها بتقولى انت عملت فيا ايه انا اول مره يحصل معايا كده عمرى ما حسيت ولا جبت كده ولا كنت اعرف ان فيه متعة كده قولتلها انتى لسه شوفتى حاجة انا عايزك تسيبى نفسك خالص وانا همتعك لقيتها شدتنى عليها ومسكت شفايفى هتقطها وراحت مسكت زبى وقالتلى مش قادره خلاص دخله فى كسى قولتلها لسه شويه خليتها نامت على ضهرها وانا فوقها بالعكس قولتلها مصى زبى وانا الحس واشرب عسل كسك ومسكت زبى تلحس فيه من بره ومش عارفه تعمل ازاى سيبتها تتعلم بنفسه وانا بقيت الحس شفايف كسها وامسك زنبورها اعضه خفيف بسنانى وهى تتنفض وتصرخ وتجيب شهوتها تانى فى بوقى لحد ما روحها راحت ومش قادرهتتحرك نزلت كتير يمكن 3 مرات ولسه مدخلتش زبى فى كسها ولما بدأت تفوق وهى مفيش غير امممممم واحححححححح واووووووووف حرام عليك موتنى وقبل ما تفوق وترجع للدنيا كنت قومت من عليها ورافع رجلها ومسكت زبى وقعدت ادعك راسه فى شفايف كسها وزنبوره لحد ما زبى اتبل من شهوتها ورحت حاطه خلى خرم كسها وضغطت شويه دخلت الراس وكان ضيق اوى وحسيت انها ما تنكتش من فترة كبيرة وطلعته وفشت بيه كسها ولمسته الخرم ووطيت عليها حطيت شفايفى على شفايفها عشان لما ادخله صوتها ما يطلع وفعلا روحت مدخله مره واحدة فى كسها وصوتها طلع فى بوقى وانا كاتم بوقها وفضلت ثابت وزبى فى كسها دقيقه وحركته بره شويه وادخله تانى لحد ما كسها اخد عليه وبقا يدخل ويطلع بسهوله بفعل شهوتها وفضلت ارزع في كسها لحد البيوض ما كانت بتخبط فى طيزها وعشان اول مره احس انى مستمتع حسيت انى هجيب قولتلها هجيبهم قالتلى هاتهم على بزازى طلعته وحطيته بين بزازها وقفلت عليه بزازها وانا بحركة لحد منزلتهم شلال طار على وشها وبوقها وكانت اول مره احس انى جبت كمية لبن كبيرة بس لسه زبى منتصب بفعل الفياجرة وبعدين نمت جنبها على السرير وعينى وعينها متقابلين يقرأون لغة الجنس والمتعة وكأنهم يتساءلون لماذا لم نلتقى من زمان وبصيت فى الساعة لقيتها داخله على 12 ونص يعنى فات ساعتين فى المعركة الشرسة من الاحضان واللمسات والبوس والمص واللحس والمتعة فقولتلها يلا ناخد دش ونشرب الشاى قالتلى يلا يا روحى انا مش عارفه انت عملت فيا ايه رجعت فيا احساس الانثى اللى نسيته والحب اللى محستهوش قبل كده وقمنا على الحمام دخلتها البانيو وحطيت الشامبو على جسمها وفتحت الدش لينزل الماء على جسمها اللامع الذهبى واضع يدى على ضهرها مع الشامبو وادعك جسمها الناعم كالحرير وبزاز تفاح تكاد لا تشبع منهما وشفايف فراولة تشفى العليل لو مصهما وفضلت ادعك الشامبو على جسمها وزبى لا يرضى بما افعله فقد ذاق حلاوة المتعة فأعلن عن غضبه مرة اخرى وانا ادعك ضهرها وانزل على بزازها ادعكهما وهما فى يدى كالجيلى عندما يهتز من ليونتهما قولتلها وطى اغسل رجليكى وعندما انحنت ظهر لى خرم طيزها ولونه الفاتح بحمار ونظيفا ورائحته جميلة لا يمكن ان تستطيع منع لسانك عن تفحصه وملامسته وتذوقه وبالفعل نزلت بلسان ادعكه والحس جوانبه وهى مستمتعه لا تسمع منها سوى كلمات التأوه والهمهمة واهات المتعة التى تزيدك شهوة ومتعة انك استطعت ان تمتعها وترفع رأسك وتجعلها تموت فيك وبلمساتك لها ولا ادرى بنفسى الا وزبى يقف غاضبا يريد تذوق هذا المنظر الممتع من الخلف وامامه خرمين اجمل من بعضهما فما كان منى الا ان انقضضت عليها مرة اخرى واضعا زبى فى خرم كسها ضاغطا بقوة ليدخل معربا عن فرحته وهو يغوص فى جنبات رحمها ويخبط فى جدران مكان متعتها لتعلن هى الاخرى عن متعتها وسعادتها واهاتها مستمتعه وكنت اريد ان ازور خرمها الأخر لكنها رفضت هذه المرة على وعد ان ازورها فى مرة اخرى وازدادت متعتى دخولا وخروجا بقوة حتى احسست انها هى ايضا تنتفض وقالت هجيب هجيب وانا كمان قولتلها هجيب فين قالت هاتهم فى كسى ارويه حسسنى باللبن اللى اتحرمت منه وفجأة انطلق صاروخ لبن فى كسها ممزوجا بشهوتها وصرخت متعة وسعادة حتى انى ظننت ان الجيران سمعونا ولكن وانا هكذا تخيلت كأن خيال احد فى زجاج باب الحمام ولكنى لم اهتم او اننى تخيلت واذا كان مراتى دخلت فلماذا سكتت ولم تدخل او تصوت وتفضحنا ثم اغتسلنا ونشفتها ولفيتها بالبشكير وخرجنا الى اوضة النوم ولبست بنطلون وتيشرت وتركتها تلبس وروحت اعمل الشاى ونظرت فى الساعة وجدتها قربت على 2 ونص وعملنا الشاى وجلسنا على الانتريه وافكارى تلعب يا ترى مين اللى كان هنا وازاى مسمعناش صوت الباب حتى وقعت عينى على الجزامة فلم اجد تليفونى عليها ولكن بحثت عنه وفوجئت انه على طقطوقة بين الحمام والمطبخ وتذكرت جيدا اننى وضعته على الجزامة قبل ان افتح الباب لسماح ولم امسكه منذ وصولها وبدأت الافكار تلعب بى وتؤكد ان احد كان هنا ورأنا ولكن من هو ولماذا خرج بهدوء دون ان اعرف من هو وانا افكر حتى فوجئت بسماح بتقولى روحت فين انا بنادى عليك مش بترد .

قولتلها سرحت فيكى يا قلبى اول مره احس بالمتعة معاكى واول مره اكون مبسوط كده معاكى واحس انك مبسوطة ونفسى اخليكى دايما سعيدة وانا بتكلم وعقلى فى اللى شافنا وخرج وياترى ناوى على ايه او ناويه على ايه وسماح عملت الشاى وجت قعدت جنبى ولعت سيجارة وانا بشرب الشاى وسماح جنبى بتقولى النهار خلص محستش بيه معاك ونفس متكونش مرة وعدت قولتلها انا مش ممكن ابعد عنك انا حبيبتك اوى ولازم نتقال تانى ونظبط مع بعض الفرص اللى نقدر نتقابل فيها ولقيتها بتبص فى الساعة وقالتلى يادوب امشى بقا الساة 3 ونص عشان الحق اوصل وانت كمان لو عايز تنام عشان انت منمتش امبارح وتلاقيك تعبان وانا بصراحة مكنتش عايزها تمشى لكن ما باليد حيلة حضنتها وبوستها من شفايفها وخدودها ومصيت شفايفها اللى اتعلقت بيها وبحلاوتها وانا بفكر ياترى مين اللى شافنا وهيعمل ايه وليه اخد التليفون بتاعى وحطه على الترابيزة وخرجت سماح وودعتها فى اجمل ساعات عشتها معها واغلقت الباب والتفكير هيشلنى ولكن قولت انا قلقان من ايه لو مراتى اللى كانت هنا كانت عملت فضيحة لكن اللى دخل وشافنا وخرج بدون صوت يعنى مش عايزنا نحس بيه واكيد هعرف مين .

فى الحلقة القادمة فرح اخت مراتى الصغيرة واللى هنعرف فيها مين اللى دخل وشاف وخرج دون ان يحدث اى شىء .

والى ان نلتقى غدا لكم منى ارق تحياتى وتصبحون على خير


3

6
 
  • عجبني
التفاعلات: Midochekk
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%