NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول قصيرة أنا وصديق الفيس وزوجته المنتقبة - للكاتب (متعتي)

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,804
نقاط
18,684
اهلا وسهلا أصدقائي في منتدى نسوانجي ....
أعرفكم بنفسي أنا عماد 33 عام طولي ١٧٨ ووزني ٨٠ بلعب سباحة وكمال أجسام مدرس ومتزوج وهذه القصة حدثت معي حقيقة وليس من وحي الخيال .
منذ سنتين كنت قد مللت من حياتي الزوجية المملة خاصة لو مفيش تفاهم بينك وبين زوجتك فقد رزقت بزوجة غير مثقفة وأنا رجل أحب الجنان والتغيير كما سميت أسمي في المنتدى ولكن حتي لا أطيل عليكم أنا لن أقول أني فحل وهكذا أوصاف غالبا ما يصف بها الأشخاص أنفسهم خاصة من الرجال لكني فعلا أحب الجنس بشراهة وكنت أتمنى أن أصوم عن النساء إلا عن زوجتي بعد الزواج ولكننا للأسف لا نختار أقدرانا .
نرجع لقصتنا ..لقد ذهب عقلي يبحث عن طريقة لأريح بها نفسي من الملل الذي أجده في علاقتي مع زوجتي وكنت أظن أني بطريقتي هذه سأرتاح دون أن أقع في النيك الطبيعي لكن للأسف كما سأروي لكم الأن وقعت بل وتمتعت وأدمنت هذا النوع من الجنس .
قمت لإنشاء حساب باسم وهمي على موقع فيس بوك للتواصل وافراغ ما بي من طاقة لا أحب أن أشارك بها زوجتي للأسباب التي ذكرتها من قبل من قلة ذكائها وثقل دمها وتراجع ثقافتها وأنا ع النقيض .
وبعدما عملت الحساب المذكور ع الفيس بصراحة أستهدفت المنتقبات لأني أحبهن وأثار عليهن بشدة ...
وبعد مدة من الإنتهاء من عمل الإميل وجدت طلب صداقة من أحد رجال المساچ وأنا لا أحب إضافتهم لأنهم غالبا ليكونوا ولا لهم في المساج ولكن هدفهم الوحيد التسلل للنساء بطريق المساچ المهم قبلته دون إهتمام .
واليوم التالي وجدت رسالة من هذا الشخص ..فرحبت به من الذوق ولكن دون تركيز ولكن رب ضارة نافعة ....وإذا بعد التعارف بالشخص هذا الذي كان اسمه أحمد وكان عمره حوالي 38 عام بيقولي أنت بتحب المنتقبات أوي كدا وهذا طبعا
ظهر من صوري وبوستاتي قلت له أه ليه هتلبس لي **** وأنا بصراحه وقتها أعتقدت أنه سالب ...ولكن فوجئت أنه إنسان جدااا وزوق للغاية وقالي متستعجلش واصبر بس المهم قالي ما رأيك لو جبت لك منتقبة تنيكها قلت ولماذا أنت من تأتي لي بها ...قال لي من الأخر أنا زوجتي منتقبة المهم الموضوع شدني بس قلت أكيد هيهري ع الفاضي وصور وكدا قلت له يا أستاذ أحمد أنا ماليش في هري الشات دا أنا ببحث عن صديقة بجد ع أرض الواقع ....وطبعا دا مش صح لأني كما ذكرت أنا هدفي كان الشات بس حتي لا تقيم علاقة جنسية أندم فيها لأني في الآخر أسمي متزوج بس قولت أشوفه ناوي ع أيه
والمفاجأة لقيته حد جد جدا رد عليا قالي أنا مش قلت لك متسرع المهم أنت ساكن فين وكنا من نفس المحافظة بل بيني وبينه أقل من ربع ساعة وقت اتفقنا أن نتقابل أنا وهو أولا حتي نتعرف ع بعض ...
وكانت المقابلة في مكان عام بعدما ع كافيه في شارع جسر السويس وتبادلنا الحديث والميول ووراني صورة المدام وعرفني أنها أسمها ناهد وعمرها ٣٠ وقلت له إيه القمر دا يلا ع البيت مات ع نفسه من الضحك وقالي برضو متسرع ؟ المهم اديته صورة ليا يوريها المدام وقلت له لو تحب اديك صورة لعضوي قالي لا بلاش بس ممكن أشوفه وأوصفهولها وريته وعجبه جدا مع تعليقه أنه مش سالب بس عاوزها تتمتع قلت له بحبه يكون ازاي وهو معانا وهو كان بيحب كدا برضو وهفهمكم بحبه ازاي لما يبدأ الأكشن وقالي استني لما امهد لها الموضوع دي لسه محدش لمسنها غيري طبعا شكيت في كلامه لأنه كان شكله متسرع أكتر مني بس راسم الهدؤ قلت ومالوا اتقل شوية وأنت خد وقتك وتبادلنا الفونات ووصلته لبيته بالعربية بعد طلبه بكدا علشان أعرف البيت لكن لما وصلنا قالي استني دا بيتي انتظر اجيب حاجة من هنا ومشي شوية لحد ماركت قريب وطلع فونه وأنا مراقبه بالعقل طبعا أول مرة أخوض تجربه زي دي وقلقان بس فهمت أنه ممكن يكون بيكلمها تشوفني من شقتهم وانا واقف تحت البيت جاب شوية حاجات من الماركت وجه وسلمنا علي بعض ومشيت وأنا متأكد أنه كان بيكلمها لأنه كان ممكن أمشي من غير ما أستناه يرجع لي ...
يومين واتصل بيا كان يوم ثلاثاء وقالي بتعرف تعمل مساج يا عمدة قلت له فنان مساج سألني شوية أسألة لأنه كان كابتن مساج وفاهم جاوبته قالي تمام أنت شكلك عفريت ...المهم قالي فاضي الخميس الجاي قلت له عندي شغل وهرجع متأخر وهلكان خاصة أنا نسيت أقولكم أني مدير مؤسسة تعليمية وبرجع ع آخري من صداع الإدارة وبصراحة أنا كنت بتقل عليه شوية لاني حسيت أني متسرع فعلا فقالي خلاص قبل ما تخلص شغل بساعتين رن عليا وأنا هفوقك مرضتش أتقل اكتر من كدا للعلاقة تبوظ قلت له تمام .
واستنيت اليومين دول يعدوا بفارغ الصبر بس يوم الخميس دا كأنه يوم فرحي أجزت من الشغل وحلقت دقني وشعري من تحت رزقت عليه وحمام الكريم والبلسم وكأني رايح أتجوز وكويت لي بدلة شيك وأشتريت حذاء جديد وبقيت بضحك ع نفسي اتصلت عليه ع الساعة ٩ قلت له ساعة وهخلص قالي السهرة كلها عليا متجبش حاجة وأنت جاي أنا بحب كدا قلت له تمام بس طبعا مينفعش أروح لعروستي من غير حاجة في أيدي بس فهمته أني عاوز أجي الاقيها لابسه كل لبسها كأني هتعرف عليها في الشارع حتي ال**** ووافق وقفلت معاه ونزلت ع محل ملابس لانجيري جبت لها قميص أسود علي ما أظن ع مقاسها لأني شوفت الصورة وتخيلت جسمها وزجاجة برفيوم راقية وجذابة وثلاث زجاجات اي دي وثلاثة استلام وروحت واتصلت عليه وأنا تحت قالي اطلع طلعت له قابلني هو ع باب الشقة ولقيته بيقولي بعد ما قفل باب الشقة بصوت أظنه تسمعه من غرفتها أنت برضو تعبت نفسك أيه اللي أنت جايبه دا وبيغمز لي اسمعها رديت بسرعة دا لعروستي مش ليك وضحكنا وكان لابس زي ما أنا عاوزه وكنت طالب منه يقعد بترنج عادي ميقلعش بما أنه مش هينكها معايا وعلشان لو أرتاحنا مع بعض أنا والمدام ممكن أبعته يجيب لنا حاجات من تحت ويروق لنا الجو شوية المهم بعدما يعرفني أوضاع هي بتحبها المهم أنا قلت له سيبني أكتشفها وأعرفها بنفسي أنا عارف هعمل أيه بس هو كان مصمم أن علاقتنا تستمر دائما وأحنا احترمت تقديره ليا جدا...
المهم لقيته دخل ورجع بصنية عليها زجاجة خمرة وصبت لي توت صغير وولعنا سيجارتين وشربنا ولقيت بعدها بقليل جسمي بيسخن خاصة أني كنت واخد برع تامول وأول مرة أخده بس أنا كنت رايق جدا وكنت سخن لوحدي وعندي أحساس مختلط فيه الخوف مع الشوق مع الهيجان والإثارة للتجربة الجديدة .
المهم قلت له فين القطة قالي بتجهز لك قلت له طب روح يا نجم جهزهالي بنفسك وتعالي مأنجشها .
وفعلا ربع ساعة وأنا طبعا خلالها كنت برسم شكل الليلة اللي كنت أظن أني رسمتها خمسة عشرة مرة قبل كدا كان زبي وقتها في صراع مع البوكسر وبنطولني لحد ما لقيت ستارة غرفتها اتفتح وأحمد ومراته جايين وهي لابسة نقابها وكلها خجل وحسيتها فعلا ما بتتصنعش الخجل كانت مش عارفة تمشي من الكسوف المهم قعدت قدامي ع كرسي الانتريه وأحمد قعد ع كرسي جنبها وأنا قدامهم قلت لها طب مش هترحبي بيا يا مدام ناهد دا أنا جايلكم بيتكم حتي ...ردت بخجل أهلا أستاذ عماد قلت لها أستاذ كمان دنا بقالي يومين مستني أجي لك وأنتي تقولي لي أستاذ ع العموم بعد كدا هنبقي واحد ضحكت أنا وأحمد جوزها وقلت لها ممكن ترفعي ال**** .
رفعته قلت لها أيه القمر دا نونو أنا شوفت صورتك زي ما قالك أحمد بس مكونتش متخيل الجمال دا كله قالت لي ميرسي من زوقك أنت اللي زي القمر شكرتها وقمت بوست أيدها لقيتها اترعشت وبوست حدودها ودماغها واحمد قالي اعملك حاجة تشربها قلت له ياريت وغمزت له فقام وسبنا وأنا قعدت جنبها وأمسكت أيدها اللي كانت عرقت في عز الشتاء روحت فضلت احسس عليها واروحت بايسه من شفايفها بكل حنيه كأنها خطيبتي وبسرق بوسه من ورا أهلها اهتزت وحسيت حرارة أنفسها مع ارتباكها واتأكدت أني فعلا أول حد يلمسها غير أحمد جوزها وقلت لها ممكن نونو تدخلي غرفتنا تغيري وتلبسي القميص دا وورتهولها شكراني بنبرة مهتزة وقامت وهي قائمة كنت باكل جسمها اللي مش باين من العباية اوي لكني بما أني عاشق المنتقبات عرفت التفاصيل كلها من العباية الفيزون بتاعتها دخلت خمسة ولقيت أحمد جاي بيقولي يخرب عقلك المدام مش عارفة تتلم ع نفسها وبتقولي دا زوق أوي وبصراحة كنت هجت أوي وقلت له بصرامة طيب ادخل لبسها القميص بتاعي يا أحمد هو ابتسم وقلي أمرك حبيبي وعرف اني خلاص بغلي من الهيجان خمسة تانيين وناداني رديت عليه قالي اتفضل عروستك جاهزة
دخلت لهم لقيت قمررر طولها كان حوالي ١٦٥ ووزنها حوالي ٧٠ بيضة زي القشطة شعر أسود مرفوع لفوق رأسها وميك أب رائع خفيف جدا .
دخلت وهي قاعدة ع كرسي التسريحة وأحمد جنبها واقف سحبت كرسي وقعدت جنبها اتغزل فيها وأنا باصص لها في المراية وقلت لأحمد روح هات التي دي والبيرة والسجائر جابهم ودخل لقاني واخدها في حضني وببوس فيها قالي اتفضل حبيبي اخدتهم منه وحطيتهم ع التسريحة وصب لنا أحمد كاسين شربتها كاس وشربتني هي كاسي وولعت لها سيجارة وأنا كمان وريحنا ع السرير بالسيجارتين وأحمد قاعد ع أخر السرير يتفرج ويقول لنا سهرة سعيدة حبايبي ولقيت القمر فك وبيقولوا أنت جميل اوي كدا يا أحمد عماد عارف يستخدمك صح لقيته بيقولها علشانك قلبي وعلشان عماد أعمل أي حاجة ...السيجارتين وروحت واخدها في حضني وابتديت أمشي أيدي علي شعرها وابوس شفايفها وهي كمان ابتدت تمص شفايفي والحس لسانها وهي بتاخد لساني وترضع فيه ولقيت اللي كانت خجولة سخنت ع الآخر وبتمصمص فيا كأنها شرموطة محترفة وأنا روحت بشفايفي ع خدودوها بوس وروحت بشفايفي علي وكأنها بوس ولحس ورقبتها اممممم ناعمة أوي فضلت ابوس فيها وامسح شفايفي فيها وهي مغمضة عنيها وفي دنيا تانية مبسمعش منا غير أمممم اااه بتموتني كدا تعبت منك حبيبي وانا سخنت أكتر وبقيت امص في رقبتها مسصصص ولحس ولساني ورا وكأنها وبمص حلمة وكأنها اوووف كنت زي المجنون وقلعتها القميص وبقيت عريانة تماما ونزلت ع صدرها لساني بيتنقل علي جسمها مبيترفعش من عليها نلزت بلساني فوق صدرها وبينه ولساني بقى بيدور حوالين حلمتها وهي اااااح عماد تعبت حرام عليك كدا الحفني يا أحمد أنا مرات وهو بياكل لحمي الجماد دي خلتني اتجنن اكتر وامصمص حلمتها وأكلها أكل فضلت أكل فيها لحد ما قالت لي يخرب بيتك مش قادرة أبوس ايدك أنا مردتش ولا بقا عندي وقت أرد نزلت بلساني ع بطنها وبوس بوس في كل حته ولساني دخل في سرتها لقيتها بترفع وسطها وبتحك كسها في صدري من الهيجان ونزلت ع سوتها بوس ولحس ونزلت علي كسها وما أروحه ابيض قشطة وشفايفه أحمر شهد وبظهر يخربيته قد عقله صباعي بقيت مش ملاحق الحس في شفايف كسها واللعب بظرها بلساني وارضع فيهم أوي وانزل بلساني بين شفايف كسها وابعبصها بلساني وهي بقيت تصرخ كأني برزع فيها بزبي ومرة واحدة لقيتها هتجيب وببوص لأحمد بطرف عيني لقيته ملتزم بالتعليمات بكل لبسه بس حاطت ايده جوا البنطولن وعمال يدعك قولت له شيل ايدك يا عرص وتعالي خد لبن مراتك ع وشك مكملتش الكلمة ولقيت بقه ع كسها وهي بتنفجر ااااه اااااح ااااح يا عرص يا عرص ياعرص جابت في بق أحمد جوزها وأنا نمت جنبها راحت حضناني اوووي وبتقولي ايه الجمال دا أنا تعبت وارتحت وأنت لسه معملتش حاجة قلت لها أنتي هتبقي بتاعتي أنا من هنا ورايح وسيبك أحمد هنشوف له واحدة تانية فضلنا نضحك احنا الاتنين .وهكمل بقيت القصة لو عجبتكم

عد ما ضحكنا جميعا ...قومت أخدت شاور أنا وناهد وأحمد جوزها كان بيغسل لنا جسمنا واحنا قاعدين ع طرف البانيو و موالعين سيجارتين
أنا ونانا وهو يوطي يغسل أجسامنا وأقدامنا بطل طاعة وباحترام .وأنا وناهد نازلين بوس في شفايف بعض وايدي ع ظهرها نازل تحسيس بكل رقة وباطراف صوابعي وهي بتدغدغ جسمي برضو باطرافها وتحسس ع رجلي وكتافي ورقبتي وزبي طبعا هينفجر لأنه مرتاحش من ساعة ما كنت بمصمصها علي السرير قمنا وأحمد جوزها نشف جسمنا بالغوطة ودخلنا قعدنا ع كرسيين وفرش لنا أحمد عليهم فوطتين دام التسريحة في غرفة نومهم وليست روب بتاعه كان أبيض وهي ليست روب وردي أنا سرحت شعري وحطيت برفيوم وهو حط لها ميك اب وأخدتها في حضني وحطيت لها برفيوم وقلت لأحمد قوم شيل مراتك ونيمها ع السرير يا أبو حميد قالي تؤمر يا سيد العمد أنت وحبيبتي نونا وفعلا نيمها علي بطنها زي ما طلبت منه وطعلت جنبها وأنا لابس بوكسري وزبي هينفجر منه وركنت جوزها ع طرف السرير وطلعت فوقها وهي بين رجلي ونايمة مسترخية خالص ع بطنها وقلت له يجيب لي زيت سمسم وابتديت انقط نقاط الزيت ع رقبتها بتسلسل وانا نازل بنقاط الزيت لحد حدود الأندرويد بعد ما فكيت لها البرا طبعا اللي كان لبسهولها أحمد هو والأندر ونزلست بأطراف صوابعي أفرد لها الزيت ع ظهرها من أول رقبتها وبعدين بحركات خفيفة ابتديت ادلك لها رقبتها من الخلف وكتافها ونزلت علي عمودها الفقري وجنابها مسح خفيف كانت هي استعادة نشاطها الجسدي والجنسي وأنا بصراحة كنت هائج جدا وزبي راشق بين فخادها علي الاندر بتاعها وابتديت امسح الزيت بفوطه ناسفة ثم فوطة فيها ماء ورد واابتديت انزل بلساني اعملها مساج ع رقبتها من الخلف وهي بتئن من حركة لساني ع رقبتها وبصراحة كانت رقبتها قشطة وأنا كنت شامم ريحة ماء الورد المختلط بالزيت اللي منعم بشرتها وابتديت الحس لها ورا ودانها وامصمص حلمة ودنها وهجت من صوتها لبونتها وبقيت برضع حلمة ودنها ورقبتها رضاااااعة مش مجرد لحس ولا حتي مص ونزلت طبعا بوسة ع حدودها وشفايفها من الجنب ونزلت بلساني ع بداية ظهرها وسلسلة عمودها الفقري بلعاب فمي الساخن من آهة شفتيها وبمصيت كل ثغرة في جلد ظهرها وهي بقيت ترفع طيازها كل دا وأحمد طبعا نايم بلبسه جنبها ووشه في وشها بيقولها مالك حبيبتي عماد تاعبك فوجئت بردها أسكت أنت يا عرص دا حبيبي ودكري أنا مراته هو أنت تخدم وبس
أنا هجت علي كلمها وسبت المساج وقلعتها الاندر ونزلت خرست بقي بين طيازها وكاااانت قشطة ايه وطريان أيه ولون خرمها فاتح كأنه مصدر ومنبع ماء أجمل الأنهار مع أني مكنتش أحب ألحس خرم الطيز بس لقيت نفسي وأكله لحس ومص وهي بقيت تتمحن اوووف ااااح تعبانة حبيبي نكني قدام عرصي
ورفعت لي طيزها بشكل يجنن وانا نزلت بلساني علي كسها من ورا مص ولحس وشفط ولعب بلساني علي بظرها ورضاعة لشفايف كسها ومص في بظرها وهي بقيت كأنها بتولد مش بتتناك من الصويت وجابت تاني ع شفايفي وقمت قفشت شعرها ورأسها زنقتهم في السرير ورفعت طيازها لفوق وبزازها نازلة ع السرير في أكثر الأوضاع هيجانا لي ولزبي قمت ماسك زبي واعدت اضرب ع كسها من الخلف وأضرب ع كسها بايدي ومسكت زبي وبدون مقدمات روحت روعه في كسها وكنت متوقع صويت وأهات لاكن لقيت شرموطة تحتي بترزع نفسها فيا وبتقولي نيك حبيبتك أوي أنا لبوتك وأوف بتاعتها دي بقيت اضرب بزبي في رحمها بكل افتري وسمعت الاهات بقا وأنا زبي نااااار وقلبتها ع جنبها وزبي فيها ومسكت جوزها رجليها امسك رجل مراتك يا عرص وأنا بقيت كلي عرق معرفش من الهيجان ولا المجهود ولا الخمرة ولا التامول وانا فارد ظهري وعمال ارزع وهو وشه في وشها وعمال يمسح لها عرقها وفوجئت أنه حط رأسه بين زبي وكسها قلت بيتفرج ع زبي وهو راشق في رحم نونا مراته اللي بقيت زي الخلقة الدائرة تحت مني وانا عمال أزوم من الهيجان واقوله شايف يا أحمد مراتك حبيبتك بقيت مستسلمة لنبي ازاي هي ترد تقوله عماد قطع لحمي يا ابن المتناكة يا معرص وهو فوجئت أنه نزل يلحس كسها وزبي وبمجرد ما لمس لسانه زبي وهو في كس مراته لقيت نفسي بجيب وأنا بزوووووم ااااوي اااااه بجيب في شرف مراتك يا ابن اللبوة وأنا ذانق زبي جوا كسها ولقيت نفسي بزنق رأسه بين زبي وكسها وهي بتوحوح اااااه لبنك سخن وكتير بيلسعني حبيبي وبعد ما جبت نمت في حضنها وهو فضل بين رجلينا حبة يمسح شفايفه ووشه في لبنا وقام يغسل وشه وأنا وهي روحنا في غيبوبة نوم في حضن بعض ........
أشكركم إلي لقاء آخر ....
 
  • عجبني
التفاعلات: sid mkr, ابن ابليس, أيام و بنعيشها و 4 آخرين
سؤال لأحبتي @ناقد فني
يجيبوني عن التالي
هل القصة قصيرة أو متسلسلة ولو متسلسلة مكتملة أو لا وكم جزء
والمرجو من أحبتي @مشرفين قصص
يتابعون كلام النقاد ويضعوا البادئة المناسبة أو يتخذو الإجراء المناسب
 
حلوة مقدمة كمل.....
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%