- إنضم
- 1 أغسطس 2023
- المشاركات
- 30
- مستوى التفاعل
- 41
- نقاط
- 337
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- maroc
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
هل أفتح الموضوع مع زوجتي بخصوص رغبات جنسية؟
أنا رجل متزوج منذ عامين ونصف ولدي ابنة ربي يحفظها.. وعلى مستوى دعنا نقول الجيد من التدين، محافظ على الصلوات مطالع في الكتب الدينية التراثية وناشر كذلك لبعض الموضوعات على الشبكة، وعلى مستوى جيد من التعليم والثقافة فيما أزعم وأحسب، إذ درست الكيمياء في الجامعة، وأتابع حاليا دورات عن بعد في مختلف المجالات دينية، اقتصادية، ثقافية.
زوجتي لم أكن أعرفها قبل الزواج، وإنما تعارفنا خلال فترة الخطوبة لمدة سنة، وكنت ألتقي معها في بيتها لما نزور أهلها.. وقبل الزواج لم أكن يعني مهتما بالبنات ولا أعاكسهن، وربما قد تمر من أمامي الفتاة الفاتنة ولا ألق لها بالا.. أين مربط الفرس؟ بعد الزواج اكتشفت عندي ميولات جنسية غريبة: أن أكون خاضعا لزوجتي، وأحيانا أن تكون هي الخاضعة.. أن أعيش معها تخيلات جنسية أثناء الممارسة.. علما أني أمارس معها بشكل جيد دون أن أقوم بما أميل إليه، أعني طبيعي جدا.
بخصوص التخيلات الجنسية لا أدري كيف وصلنا إليها، حيث أصبحنا أثناء الممارسة في مرحلة من مراحلها نتخيل أشياء مثل أن يكون معنا طرف ثالث ذو عضو أكبر، وماذا سيفعل بك؟ وماذا ستفعلين معي إذا جاء؟ وماذا تفعلين له و.. و.. يعني نطرح أسئلة على بعضنا ونجيب بمثل: سأقدمك له، سأشاهدك فقط تمارسين معه، سنتعاون عليك كلانا.. ونحو ذلك.. فهناك تجاوب كبير في هذه المسألة، طبعا يبقى الأمر مجرد تخيلات ولا يمكن أبدا أبدا أن تحدث في الواقع.
أما بخصوص الخضوع فلا أجدني أستطيع مفاتحتها في الموضوع، وأعني بالخضوع أن أكون عبدا، كلبا ألحس الأقدام، وتضربني بأقدامها، وتمارس علي، وتتحكم في الممارسة معها و.. و.. وأن يكون هذا متبادلا، بمعنى أن تكون خاضعة هي مرة، ومرة أن أكون أنا الخاضع.. لا أدري هل بهذه الأفكار أكون إنسانا سويا أم لا؟ وهل علي مفاتحتها في الموضوع أم لا؟ أرجو منكم معالجة حالتي من كل الجوانب بالتحليل والتفسير..
وحتى لو أغفلت ذكر أمور أرجو أخذها بالاحتمال..
أشكر لكم حسن تفهمهم وتجأوبكم.
أنا رجل متزوج منذ عامين ونصف ولدي ابنة ربي يحفظها.. وعلى مستوى دعنا نقول الجيد من التدين، محافظ على الصلوات مطالع في الكتب الدينية التراثية وناشر كذلك لبعض الموضوعات على الشبكة، وعلى مستوى جيد من التعليم والثقافة فيما أزعم وأحسب، إذ درست الكيمياء في الجامعة، وأتابع حاليا دورات عن بعد في مختلف المجالات دينية، اقتصادية، ثقافية.
زوجتي لم أكن أعرفها قبل الزواج، وإنما تعارفنا خلال فترة الخطوبة لمدة سنة، وكنت ألتقي معها في بيتها لما نزور أهلها.. وقبل الزواج لم أكن يعني مهتما بالبنات ولا أعاكسهن، وربما قد تمر من أمامي الفتاة الفاتنة ولا ألق لها بالا.. أين مربط الفرس؟ بعد الزواج اكتشفت عندي ميولات جنسية غريبة: أن أكون خاضعا لزوجتي، وأحيانا أن تكون هي الخاضعة.. أن أعيش معها تخيلات جنسية أثناء الممارسة.. علما أني أمارس معها بشكل جيد دون أن أقوم بما أميل إليه، أعني طبيعي جدا.
بخصوص التخيلات الجنسية لا أدري كيف وصلنا إليها، حيث أصبحنا أثناء الممارسة في مرحلة من مراحلها نتخيل أشياء مثل أن يكون معنا طرف ثالث ذو عضو أكبر، وماذا سيفعل بك؟ وماذا ستفعلين معي إذا جاء؟ وماذا تفعلين له و.. و.. يعني نطرح أسئلة على بعضنا ونجيب بمثل: سأقدمك له، سأشاهدك فقط تمارسين معه، سنتعاون عليك كلانا.. ونحو ذلك.. فهناك تجاوب كبير في هذه المسألة، طبعا يبقى الأمر مجرد تخيلات ولا يمكن أبدا أبدا أن تحدث في الواقع.
أما بخصوص الخضوع فلا أجدني أستطيع مفاتحتها في الموضوع، وأعني بالخضوع أن أكون عبدا، كلبا ألحس الأقدام، وتضربني بأقدامها، وتمارس علي، وتتحكم في الممارسة معها و.. و.. وأن يكون هذا متبادلا، بمعنى أن تكون خاضعة هي مرة، ومرة أن أكون أنا الخاضع.. لا أدري هل بهذه الأفكار أكون إنسانا سويا أم لا؟ وهل علي مفاتحتها في الموضوع أم لا؟ أرجو منكم معالجة حالتي من كل الجوانب بالتحليل والتفسير..
وحتى لو أغفلت ذكر أمور أرجو أخذها بالاحتمال..
أشكر لكم حسن تفهمهم وتجأوبكم.