NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

في جزء جديد اليوم لان شوقتنا كتييير
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
فى انتظار باقى الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.

الجزء الرابع



HUNHgTJ.md.jpg




بعد ان عدت لغرفتي بهدوء وانا اشعر بالانهاك تماما لكثرة ممارستي الجنس مع امي. بدات افكر بالمرحلة القادمة.. كيف يجب علي ان احور حياتها حتى استطيع التوفيق بين عروستي وامي؟ ماذا لو حملت امي؟ كيف ساتصرف بشكل صحيح.. لن ارغب باي فضيحة او ان يُكتشف امري.

بعد انتهاء اول اسبوع في الفندق من شهر العسل عدنا للبيت لحياتنا العادية. كنت انا وامي نتصرف بشكل طبيعي جدا كأي علاقة عادية بين أم وابنها امام اخوتي الصغار وامام الجميع.

حتى طلبت مني امي دعوة اهل اسماء للعشاء عندنا فهذه هي الاصول.

طبعا في البيت كنت اعاني من صعوبة في ترك اسماء في فراشها نائمة فاذا شككتُ بانها ستشعر بتركي السرير ليلا.. الغي ذهابي لغرفة امي. وهذا ما حصل في اول يوم عودة لبيتنا. كان الوضع جديد جدا علي وخفت ان أُكتشَف.

في صباح اليوم التالي كان الوضع طبيعيا جدا حتى ان تصرفات امي كانت عادية جدا. لقد استطعنا بالسيطرة على انفسنا ان نخفي سر هذه العلاقة طوال سنوات.

المفاجاة اني في اليوم التالي حين استطعت التسلل من سرير اسماء نحو غرفة امي وجدتها وقد تغيرت ملامحها وبمزاج سيء.

/ لماذا لم تأتِ بالأمس؟ قالتها بنبرة زعل وعتاب. كانها تريد ان تقول.. الآن بدأت تنساني حين وجدت زوجة لك!

حظنتها بحنان وقبلتها..وقلت لها

/ رغما عني أمي(seeker75 ) اقسم بحياتك اني لم اقدر وكان فكري كله فيك..

هدات امي قليلا

/ احذر .. الغياب لا يعفيك من الواجب

قالتها بابتسامة فيها لُئم.

/ واجب! قلت في استغراب

/ نعم واجبك يا بني.. عليك تعويضي عن يومين الآن..

كانت ترتدي ثوب نوم شفاف لا يستر اي شيءمن جسمها.. فكان كلشيء واضح..وكان زبري حديد يتطاير شررا لحرارته فامسكتها بقوة وقبلتها بقوة ورحنا نمارس الجنس كالمجانين.. حتى اجبرتني على ان اقذف ست مرات في كسها!!

/ انت تعبت ؟ اسفاه على الزمان !! يا حيف

وكانها تلمح باني انيك اسماءكثيرا فلا يبقى لي مجهود لها.. وهي لاتدري اني اقتصد مع اسماء لكي اوفر لها الحصة الاكبر.

ماذا تريد مني اكثر بحق الجحيم.. انها ست مرات.. سيجعلني مجتمع الرجال بطلا خارقا لهذا الرقم.

لكني كنت سعيدا ومستمتعا معها.




يوم العزومة



جاء ليوم العزومة والد اسماء (seeker75 ) و امها غادة التي اخذت اسماء منها معظم ملامحها الجمالية.امراة قليلة البدانة وقصيرة بعض الشيءعلى عكس اسماء بنتها. كانت غادة بحدود 46 او 47 ووالد اسماء '' صلاح في بداية الخمسينات كان طويلا ووجهه بشوش وكانك تشعر به صديق تعرفه من زمان ولسوف تستظرفه وتحبه بسرعة. كان خفيف الدم.

اخوتي الصغار لعبوا مع اخوة اسماء..وضج بيتنا بالحركة والحياة.

بعد انتهاء التبريكات والكلام المعتاد في هذه المناسبات استرسل صلاح بالحديث عن مهنته حيث انه كان يعمل نجارا ولديه محل خاص به. فكانت امي (سميرة) تنظر له وتستمع باهتمام لحديثه. اما غادة فكانت تضحك كثيرا وكنت انتبه لحجم صدرها الذي برز من فتحة ثوبها فكان ابيضا جميلا. اعشق لحم النساء الكبيرات..احبهن.

كان صلاح يسترسل باحاديثه كانه يحاول اثارة اعجاب امي. اما انا فزاغت عيني على حماتي.

لكن يبدو ان امي ايضا لاحظت اهتمامي بحماتي وكانت تراقبني.

(seeker75 ) كانت امسية رائعة حتى دعاني صلاح للحديقة الصغيرة بعيدا عن احاديث النساء فلبيت دعوته. تصرف صلاح بالبداية بشكل تقليدي واسالته لي كانت كاسألة اي حمى لزوج ابنته. الفرق انه كان ودودا جدا.

احسست باننا صرنا اصدقاء اكثر من علاقة نسب وفرحت بهذا الشيء لاني بسبب العمل لم يكن لدي اصدقاء مقربون كثار.

بداء بعدها صلاح يسالني كثيرا عن امي وعن حياتنا وتاريخ عائلتنا.

/ عم صلاح.. كأنك ناوي تتزوج على حماتي غادة..ههههه

قلتها مازحا..فضحك صلاح بشيء من الاحراج وحاول تغيير الموضوع. حتى عدنا للعائلة داخل الصالة.

كانت امي سميرة وغادة واسماء مندمجات في احاديث النسوة وضحكاتهن المتعالية. لكن فور دخولي فوجئت بعيون غادة وهي تترك كل شيء حولها لتنظر نحوي مباشرة مع ابتسامة خفيفة بانت على ملامحها واستطاعت ان تحرك الشعور في طرف زبري قليلا.

يبدو ان القادم مليءبالمفاجئات!

كانت غادة تضع ساق على ساق وبمجرد ان راتني عكست وضع سيقانها لتكون التحت فوق.. ولكن اثناء هذه الحركة التي استغرقت عدة ثواني كاني لمحت شيئا مابين فخذها بشكل خاطف. لقد تعمدت غادة فعل ذلك(seeker75 ) استطعت خطف نظرة على لباسها الداخلي الذي كان ابيضا شفاف مخملي.. بين من تحته شعرتها النامية التي ضغطت على اللباس ودفعته للخارج وجعلت شكله مكورا. بل حتى ان بعض الشعيرات هربت من الفتحات المخملية واطلت براسها للخارج. اووووف.. منظر مثير. يكفي لاي رجل ان يفهم هذه الدعوة الصريحة وليس عليه بعد سوا ان يتخذ الخطوة التالية ويبادر بها في الوقت المناسب.

الوضع الان نظرات صلاح لاتنزل عن جسم امي وتفاصيله و انا استرق نظرات لغادة كل قليل.

فاجأني صلاح بحديث هامس

/ أعجبتك؟

/ مممننن.. أسماء... طبعا .. اكيد!!!

/يا ولد.. هو انا اسالك عن اسماء؟؟؟ ما تفهم!!؟؟

ماهذا السؤال المفاجيء.. الغير متوقع؟؟ ايقصد حماتي غادة؟؟ هل حماي ديوث؟؟ لا لا... انا مصدوم

/ لماذا سكتت يا ولد.. قول الحقيقة لا تخف.

ثم استرسل

/ انا اعرف اني فاجأتك.. ساخبرك بشيء(seeker75 ) انا وغادة متزوجون منذ عشرون عام وزواجنا ناحج وسعيد لسبب بسيط.. التغيير.. فانت لازلت عريس جديد لكنك ستواجه مشكلة تهدد معظم الزيجات .. هي الملل والرتابة. ولذلك.. انا اتخذت قرارا.. ان اغير كل فترة.. فاصاحب نساءخارج الزواج.. لكن هذا لا يكفي.. فوجتي ايضا انسانة ولها مشاعر وعليها ان تستمتع بحياتها.. فتركت لها الحرية.. اي اني غضضت النظر عن علاقاتها خارج الزواج. اياك ان تتصورني ديوثا.. لا.. انا لا استمتع بالدياثة. انا مجرد اتغاضى عنها ولتصاحب متى شائت خارج الزواج. المهم اننا نبقى سعداءلان التغيير يحيي زواجنا. ولا تخف..اسماءبنتنا حقا..ههههه.

قال هذا الكلام وانا مصدوم وفاغر فاهي لشدة الذهول.

ثم تابع صلاح قائلا

/نحن رجال نفهم بعضنا.. لو اردت غادة فاخبرك(seeker75 ) هي لا تمانع لان نظرات عيونها لك فضحتها.

/ لهذا سالتني عن امي؟؟

قلتها بانفعال ثم اضفت

/ لا.. لا.. امي ليست كذلك. نحن لا نفعل هذه الاشياء.

/ انا اسف يا كمال.. اسحب كلامي كله لو ضايقتك.

سكتت لم اجيبه. وانتهت العزومة ليلتها على خير وغادرنا اهل اسماءولاتزال غادة تفضحها عيونها وكانها تشتهي زوج ابنتها وتريده لها.

في الليل بعد ان نكت اسماء وانا كنت اتخيل امها بدلا منها.. استطعت ان انيكها مرتين على غير العادة. لاشتهائي لامها. وحين نامت اسماء كان على التوجه لغرفة امي كي لا تزعل مني واعطيها نصيبها من المني المتبقي في مخزوني.

استقبلتني امي ببرود في غرفتها وانهالت علي باسالة كثيرة جدا.. وتحقيق طويل(seeker75 ) كيف انها لاحظت اهتمامي بغادة وكيف اني تجاوبت معها وكيف ان امي لم يفتها شيء وانها غيورة جدا.

/ خلي بالك.. انت لي وبس.. الا يكفي ان اسماء تشاركني بك؟

وراحت تنهار من البكاء والحزن..

/ لماذا تبكين.. امي.. انا احبك..لتذهب غادة للجحيم.. انت حبيبتي وانا ليك.

وعندها امسكتها بقوة فانا اعرف نقطة ضعف امي واستسلامها السريع للمساتي ودفعتها على الفراش وكشفت كسها الرطب لالحسه واشبعه مصا وشربا حتى نكتها وهي تصرخ من بين شفاهنا المتلاصقة لتكب معي بسرعة ونجدد جولات نيكنا مثل كل مرة . نكتها مرتين فقط. فلقد كان يوما متعبا لي.

مرت الايام ودخلنا الشهر السادس من بعد زواجي.ونحن على هذا الحال. كانت امي تعرف ماذا تتسوق لي فتكثر لي من الجرجير في الخضار والعسل بالمكسرات كي استطيع استرداد طاقتي. فحتى من كان متزوج من اثنين نساء.. سيكون لكل واحدة يوم(seeker75 ) اما انا..فكل يوم على ان انيك كلاهما. صار التعب يتسلل لجسمي. رغم ان رغبتي لم تتغير تجاه امي.. لكن الطاقة صارت محدودة بعض الشيء. فصرت انيك اسماء مرة كل يوم. وامي مرتين. لان امي لا تشبع بسهولة وكذلك لا بد ان اثبت لها انها هي الاولى فتحظى بنيك اكثر من اسماء.

وفي احدى الليالي وانا كنت مع امي في غرفتها وقد اعتليتها للتو بعد قبل ساخنه. وانا كنت ارهز بها.. ومستمتعا قاطعت نيكتي لها وقالت

/ انا حامل!!!!!

فاجاتني امي بهذاالقول الذي نزل كالصاعقة علي. اسماء لم تحمل بعد.. فكيف سبقتها امي؟ هل لانها تحظى بمني اكثر؟ هل لان غيرة النساء تلعب دورا في جعل المراة اكثر خصوبة.

/يعني ماذا حامل؟؟؟ حامل؟؟ حامل!

/ لازم حضرتك نسيت.. اني من يوم زواجك باسماء وانا توقفت عن حبوب منع الحمل.. وانت لم تمانع.

/ حسنا.. حسنا.. دعيني افكر!!

/ ليكن في علمك.. لن اسقط هذا الحمل.. انا اريد طفلك!!

قالتها بعقلية الضرة وليس الام(seeker75 ) وبدون اي تفكير.

/ ماما.. انا لست ضد الحمل.. لكن كيف وماذا سنقول للناس.. ماذا ساقول لاسماء.. ماذا ؟؟

/ لا اعرف.. انا احبك واغار عليك.. صرت نادمة لاني زوجتك بيدي لامراة اخرى. فانا طوال اربع سنوات اعتبر نفسي زوجتك وليس امك. انت لم تعد تحبني كالسابق.واضح عليك

تركتني امي امام هذا الخبر الصاعق حائرا وبنفس الوقت انا ايضا احبها.

/ انا احبك..ولم اتغير. لا تنسي انك انت من زوجتني.. وانا قلت لك لا اريد .. انت تكفيني.. انت واخوتي عائلتي التي اريدها.. لا اريد اكثر.

/ معك حق فيما تقول.. لكن الغيرة تقتلني.. ياريتني لم ازوجك.. كنت تمارس معي الجنس كل يوم وكانه لاول مرة .لم تكن تمل مني او تكل او تتعب. طوال اربع سنوات وانا اعيش في دور الزوجة المخلصة المطيعة لك. ادمنت ذلك واحببته ولا اريد سواه.

/ حسنا ..حسنا.. دعيني افكر..

هل اطلق اسماء.. لا لا.. هذا ليس حلا. لا ذنب لاسماء ولا اهلها.. ثم ماذا سيقول الناس عنا وكيف ساتصرف بحمل امي.

رغم ان الخبر صاعقا كان.. الا اني شعرت رغم كل شيءبالفرح.. نعم فرحت.. لاني احب امي التي وقفت معي في اصعب الظروف وعوضتني عن كل نساء الكون وصارت زوجتي وعشيقتي وامي ايضا. وكان شيئا جميلا ان يكلل حبنا بطفل(seeker75 ) لست ضد هذا الموضوع. لكن كيف سنتصرف في ظل الوضع الراهن.

/ فكر يا كمال.. لكن كوني حامل لا يعني ان تنقطع عن واجباتك الجنسية تجاهي.. مفهوم؟

/ مفهوم حبيبتي.


قلتها ولايزال زبري غاطسا في كسها .. فزدت من حركاتي ورهزي حتى قذفتُ فيها وقذفتْ هي معي و صرختْ لشهوتها العالية.

في الصباح وانا في العمل. كنت افكر بالوضع الراهن وغارق في التفكير. تركت موقع العمل الذي املكه وتوجهت لمكان عام اسرح فيه وافكر بحل دون ان يشغلني احد.




HUNHQ2t.md.jpg



الجزء الخامس

الموضوع معقد. تذكرت الكثير من افلام العربي القديمة التي شاهدتها لعلي اشتق منها حلا ينجدني.

لو اردات ***. هي تحتاج لزوج اما الناس وامام اخوتي. زوج على الورق.. فقط لينقذ الموقف. لكن هذا الزوج إما ان يكون موثوقا جدا بحيث نكشف له كل اوراقنا.. او نخفي عنه كل شيء فيتوهم ان امي حملت منه(seeker75 ) لكن في هذه الحالة كيف ساضمن انا وامي انه سيطلقها ويتركنا بحالنا؟؟ سيتصور انه ابنه ولن يتخلى عنه بسهولة. نحن نحتاج فقط لزواج صوري..

هههه.. اضحك مع نفسي.. لو كانت صاحبتي او اختي حملت من شخص ما لبحثنا لها عن زوج ليستر لها فضيحتها.. لكن ان يستر فضيحة حمل أم من أبنها.. هنا الكارثة! لا احد يستطيع تحمل ذلك.

بقيت افكر كثيرا.. كثيرا جدا حتى اصابني صداع هائل..

لم اجد حلا.. الا في شخص اسلمه مفاتيح اسراري ويكون جديرا بالثقة ليخلصنا من هذه المعضلة.. فمن سيكون؟؟

صلاح!!!!لا لا لا.... كيف اكشف له كل شيءبسهولة. هو شخص منفتح.. لكن أيعقل ان يكون منفتحا لدرجة يتقبل علاقة ابن بامه؟

حسنا. ساحاول ان ارى رد فعله.. ساشتق من الافلام العربي القديمة.. ساقول له ان لدي صديق مقرب لي عنده مشكلة مشابهة.. سانتظر رد فعله.. لن اخسر شيئا. انا اريد ان تبقى أمي لي.. واريد ابني منها حتى تكون بعد ولادته زوجتي وأمرأتي للأبد.

مر الوقت سريعا فلم اشعر ان وقت العمل انتهى. لن اذهب للبيت. ساتصل بصلاح.. الذي اعتبره صديقا قبل ان يكون حماي.

المواجهة.....

بعد الاتصال بصلاح والاتفاق على خروجة لشرب القهوة في احد الأماكن العامة. وبعد اجراء محادثات عادية (seeker75 )اخذت اسرح بعيدا..

صلاح/ مابك يا كمال؟ اراك شردت بذهنك وسرحت بعيدا؟! طمني عنك..هل كل شيء بخير؟

كمال/ هااا.. لااا.. مجرد مسألة تشغل بالي قليلا

صلاح/ احكي لي.. ربما اقد ان اساعدك..انا صديقك قبل ان اكون حماك.. ام ماذا تعتبرني؟؟

كمال/بالتأكيد.. انت نعم الصديق يا صلاح..بصراحة الموضوع يخص احد اصدقائي.

صلاح/ هل انا اعرفه...

كمال/ لا..لا.. انت لا تعرفه.

صلاح/ فما به اذا.. بحيث شغل تفكيرك لهذه الدرجة؟

كمال/ بصراحة موضوعه معقد جدا.. حسنا.. ساخبرك بمشكلته.. فقط اوعدني ان الموضوع يبقى سرا بيننا.

صلاح/ بالتاكيد يا كمال.. انا بئر أسرارك. قالها بنبر جادة وهو يبدو عليه الاهتمام حقا والتركيز.

كمال/ شوف... صديقي لديه مشكله خطيرة جدا!!!

صلاح/ لهذه الدرجة خطيرة!!؟؟

كمال/ نعم.. خطيرة جدا.

صلاح/ انا بدأت اقلق(seeker75 ) اخبرني بسرعة

كمال/ هو على علاقة بوالدته !!

ظهرت تعابير على وجه صلاح حالما سمع ذلك..تعابير صدمة. ولكن لم تكن صدمة كبرى.. وكان صلاح قد سمع عن هذه الامور من قبل.

صلاح/ اهااا... علاقة... تقصد جنسية؟!

كمال/ ... تقدر ان تقول ذلك!

صلاح/ انا تكهنت فقط..انا لا اعلم مانوع العلاقة بين صديقك وامه.. ولكن من طريقة كلامك واهتمامك واعتبار الامر خطيرا.. فلن يخطر ببالي سوا ذلك.

كمال/ حسنا..هو..او هما.. فعلا ذلك بدون قصد.. يعني...صار الامر دون تخطيط بينهما.

صلاح وهو يبدي الاهتمام والتفهم في حديثه قال

/ حسنا.. مالمشكلة في ذلك.. ممكن الانسان يغلط..ليست نهاية العالم.. ممكن تحدث احيانا بين بعض الناس.. اكيد هي ظاهرة موجودة بيننا في المجتمع. لكن ليست على نطاق واسع . ممكن يملوا من بعض بعد فترة ويتوقفوا عن الاستمرار..

كمال / لا(seeker75 ) الامر اكبر من ذلك..

صباح/ كبير الى اي درجة؟

كمال/لدرجة نشأت علاقة حب بينهما؟!!؟؟

هنا بدات ملامح صلاح فعلا بالتفير والدهشة فقال

/ حسنا.. انا سمعت عن جنس المحارم.. يحدث هنا وهناك.. ممكن بسبب ضغوط الحياة او الحرمان او الفقر.. لكن لم اسمع عن نشوء حب. امر غريب.

كمال/ حب.. نعم هو..اقصد هما احبا بعضهما البعض..

صلاح/ ليحبا بعضهما.. ماداما لا يضران بالآخرين.. مالمشكلة؟

كمال/ امه حملت منه!!!

هنا صلاح فغر فاه في صدمة اكبر.. وتعجب وكأنه هنا انكر الأمر وبان اعتراضه

صلاح/ لا..لا.. المفروض ياخذوا حذرهم وتدابيرهم.. هذا خطاءكبير.

كمال/ وهما قررار ان يحتفظا بهذا الطفل!!!

هنا توقف صلاح عن الرد واكتفى بالصمت والذهول(seeker75 ) لم يعلق اي شيء.. كأنه ينتظر توضيحا اكثر من كمال.

كمال/ فقط يحتاجان الان.. لشخص يتزوج الام.. على الورق واما الناس.. وبعد ظهور حملها .. يطلق الأم.!!!

صلاح/ مممم.. هل ايجاد هذا الشخص صعب؟؟؟

كمال/ نعم.. صعب جدا.

وهنا وضح كمال لصلاح كل المخاوف حول الرجل الذي ممكن ان يتزوج ألأم. وكيف انه قد لا يطلق ألأم لظنه ان الطفل ابنه. ولهذا لا بد من رجل موثوق جدا.. يعلم السر ويحافظ عليه. ويقدر الحب بين هذا الابن وأمه ويطلقها بعد ان تظع مولودها او قبيل ذلك بقليل.

صلاح/ مممم... الآن فهمت المعضلة. اذا هما لا يريدان التوقف.. بل وان ينشئا عائلة معا!

حسنا يا كمال.. انت الان طرحت لي هذه المشكلة فقط لتشاركنا الحديث ام تريد مني حلاً(seeker75 ) هل ترشحني مثلا لاتزوج تلك المرأة..

هنا تفاجأ كمال من مداخلة صلاح المباشرة. يبدو ان صلاح مباشر ويريد ان يصيب الهدف.

كمال/ صلاح... انا ليس لدي غيرك الآن... انت فقط بيدك الحل.

صلاح/ مممم.. دعني افكر. تريد مني ان اتزوج تلك المراة ثم اطلقها..ليظن الناس انها حملت مني؟

كمال/.. تقدر ان تقول هذا..نعم

صلاح/ صعب.. صعب ان تتزوج أمراة.. دون ان تنيكها على الأقل ..هههههه

ضحك صلاح وسط صمت كمال الذي حاول مجاراته بضحكه باهته مزيفة.

كمال/ ههه.. نننعم.. مممعك حق. لكن المهم ان يطلقها.

صلاح/حسنا.. لا مشكلة.. ساساعد صديقك. قل لي من هو؟

كمال/ ولكن ماذا ستقول لغادة..؟؟

صلاح/ياسيدي.. لا تاكل همها.. قلت لك انا وهي منفتحين زيادة ..ههههه.

ضحك صلاح وهو يغمز لي بعينه(seeker75 ) ذكرني بحركة نفادي في مسلسل الكبير.

وهنا جائت لحظة المواجهة.

كمال/حسنا.. صلاح.. اننننتتت.... تتتعرفها..

صلاح/ ااانا اااعرففها.!!! قالها بذهول كبير.

كمال/نننعم... هي أمي... سميرة!!!!!!!!!!!!.

نهاية الجزء الخامس .

لو اعجبتكم القصة ارجو دعمي بتفاعلاتكم وتعليقاتكم. وانتظروني فالقادم أ

هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.

الجزء الرابع



HUNHgTJ.md.jpg




بعد ان عدت لغرفتي بهدوء وانا اشعر بالانهاك تماما لكثرة ممارستي الجنس مع امي. بدات افكر بالمرحلة القادمة.. كيف يجب علي ان احور حياتها حتى استطيع التوفيق بين عروستي وامي؟ ماذا لو حملت امي؟ كيف ساتصرف بشكل صحيح.. لن ارغب باي فضيحة او ان يُكتشف امري.

بعد انتهاء اول اسبوع في الفندق من شهر العسل عدنا للبيت لحياتنا العادية. كنت انا وامي نتصرف بشكل طبيعي جدا كأي علاقة عادية بين أم وابنها امام اخوتي الصغار وامام الجميع.

حتى طلبت مني امي دعوة اهل اسماء للعشاء عندنا فهذه هي الاصول.

طبعا في البيت كنت اعاني من صعوبة في ترك اسماء في فراشها نائمة فاذا شككتُ بانها ستشعر بتركي السرير ليلا.. الغي ذهابي لغرفة امي. وهذا ما حصل في اول يوم عودة لبيتنا. كان الوضع جديد جدا علي وخفت ان أُكتشَف.

في صباح اليوم التالي كان الوضع طبيعيا جدا حتى ان تصرفات امي كانت عادية جدا. لقد استطعنا بالسيطرة على انفسنا ان نخفي سر هذه العلاقة طوال سنوات.

المفاجاة اني في اليوم التالي حين استطعت التسلل من سرير اسماء نحو غرفة امي وجدتها وقد تغيرت ملامحها وبمزاج سيء.

/ لماذا لم تأتِ بالأمس؟ قالتها بنبرة زعل وعتاب. كانها تريد ان تقول.. الآن بدأت تنساني حين وجدت زوجة لك!

حظنتها بحنان وقبلتها..وقلت لها

/ رغما عني أمي(seeker75 ) اقسم بحياتك اني لم اقدر وكان فكري كله فيك..

هدات امي قليلا

/ احذر .. الغياب لا يعفيك من الواجب

قالتها بابتسامة فيها لُئم.

/ واجب! قلت في استغراب

/ نعم واجبك يا بني.. عليك تعويضي عن يومين الآن..

كانت ترتدي ثوب نوم شفاف لا يستر اي شيءمن جسمها.. فكان كلشيء واضح..وكان زبري حديد يتطاير شررا لحرارته فامسكتها بقوة وقبلتها بقوة ورحنا نمارس الجنس كالمجانين.. حتى اجبرتني على ان اقذف ست مرات في كسها!!

/ انت تعبت ؟ اسفاه على الزمان !! يا حيف

وكانها تلمح باني انيك اسماءكثيرا فلا يبقى لي مجهود لها.. وهي لاتدري اني اقتصد مع اسماء لكي اوفر لها الحصة الاكبر.

ماذا تريد مني اكثر بحق الجحيم.. انها ست مرات.. سيجعلني مجتمع الرجال بطلا خارقا لهذا الرقم.

لكني كنت سعيدا ومستمتعا معها.




يوم العزومة



جاء ليوم العزومة والد اسماء (seeker75 ) و امها غادة التي اخذت اسماء منها معظم ملامحها الجمالية.امراة قليلة البدانة وقصيرة بعض الشيءعلى عكس اسماء بنتها. كانت غادة بحدود 46 او 47 ووالد اسماء '' صلاح في بداية الخمسينات كان طويلا ووجهه بشوش وكانك تشعر به صديق تعرفه من زمان ولسوف تستظرفه وتحبه بسرعة. كان خفيف الدم.

اخوتي الصغار لعبوا مع اخوة اسماء..وضج بيتنا بالحركة والحياة.

بعد انتهاء التبريكات والكلام المعتاد في هذه المناسبات استرسل صلاح بالحديث عن مهنته حيث انه كان يعمل نجارا ولديه محل خاص به. فكانت امي (سميرة) تنظر له وتستمع باهتمام لحديثه. اما غادة فكانت تضحك كثيرا وكنت انتبه لحجم صدرها الذي برز من فتحة ثوبها فكان ابيضا جميلا. اعشق لحم النساء الكبيرات..احبهن.

كان صلاح يسترسل باحاديثه كانه يحاول اثارة اعجاب امي. اما انا فزاغت عيني على حماتي.

لكن يبدو ان امي ايضا لاحظت اهتمامي بحماتي وكانت تراقبني.

(seeker75 ) كانت امسية رائعة حتى دعاني صلاح للحديقة الصغيرة بعيدا عن احاديث النساء فلبيت دعوته. تصرف صلاح بالبداية بشكل تقليدي واسالته لي كانت كاسألة اي حمى لزوج ابنته. الفرق انه كان ودودا جدا.

احسست باننا صرنا اصدقاء اكثر من علاقة نسب وفرحت بهذا الشيء لاني بسبب العمل لم يكن لدي اصدقاء مقربون كثار.

بداء بعدها صلاح يسالني كثيرا عن امي وعن حياتنا وتاريخ عائلتنا.

/ عم صلاح.. كأنك ناوي تتزوج على حماتي غادة..ههههه

قلتها مازحا..فضحك صلاح بشيء من الاحراج وحاول تغيير الموضوع. حتى عدنا للعائلة داخل الصالة.

كانت امي سميرة وغادة واسماء مندمجات في احاديث النسوة وضحكاتهن المتعالية. لكن فور دخولي فوجئت بعيون غادة وهي تترك كل شيء حولها لتنظر نحوي مباشرة مع ابتسامة خفيفة بانت على ملامحها واستطاعت ان تحرك الشعور في طرف زبري قليلا.

يبدو ان القادم مليءبالمفاجئات!

كانت غادة تضع ساق على ساق وبمجرد ان راتني عكست وضع سيقانها لتكون التحت فوق.. ولكن اثناء هذه الحركة التي استغرقت عدة ثواني كاني لمحت شيئا مابين فخذها بشكل خاطف. لقد تعمدت غادة فعل ذلك(seeker75 ) استطعت خطف نظرة على لباسها الداخلي الذي كان ابيضا شفاف مخملي.. بين من تحته شعرتها النامية التي ضغطت على اللباس ودفعته للخارج وجعلت شكله مكورا. بل حتى ان بعض الشعيرات هربت من الفتحات المخملية واطلت براسها للخارج. اووووف.. منظر مثير. يكفي لاي رجل ان يفهم هذه الدعوة الصريحة وليس عليه بعد سوا ان يتخذ الخطوة التالية ويبادر بها في الوقت المناسب.

الوضع الان نظرات صلاح لاتنزل عن جسم امي وتفاصيله و انا استرق نظرات لغادة كل قليل.

فاجأني صلاح بحديث هامس

/ أعجبتك؟

/ مممننن.. أسماء... طبعا .. اكيد!!!

/يا ولد.. هو انا اسالك عن اسماء؟؟؟ ما تفهم!!؟؟

ماهذا السؤال المفاجيء.. الغير متوقع؟؟ ايقصد حماتي غادة؟؟ هل حماي ديوث؟؟ لا لا... انا مصدوم

/ لماذا سكتت يا ولد.. قول الحقيقة لا تخف.

ثم استرسل

/ انا اعرف اني فاجأتك.. ساخبرك بشيء(seeker75 ) انا وغادة متزوجون منذ عشرون عام وزواجنا ناحج وسعيد لسبب بسيط.. التغيير.. فانت لازلت عريس جديد لكنك ستواجه مشكلة تهدد معظم الزيجات .. هي الملل والرتابة. ولذلك.. انا اتخذت قرارا.. ان اغير كل فترة.. فاصاحب نساءخارج الزواج.. لكن هذا لا يكفي.. فوجتي ايضا انسانة ولها مشاعر وعليها ان تستمتع بحياتها.. فتركت لها الحرية.. اي اني غضضت النظر عن علاقاتها خارج الزواج. اياك ان تتصورني ديوثا.. لا.. انا لا استمتع بالدياثة. انا مجرد اتغاضى عنها ولتصاحب متى شائت خارج الزواج. المهم اننا نبقى سعداءلان التغيير يحيي زواجنا. ولا تخف..اسماءبنتنا حقا..ههههه.

قال هذا الكلام وانا مصدوم وفاغر فاهي لشدة الذهول.

ثم تابع صلاح قائلا

/نحن رجال نفهم بعضنا.. لو اردت غادة فاخبرك(seeker75 ) هي لا تمانع لان نظرات عيونها لك فضحتها.

/ لهذا سالتني عن امي؟؟

قلتها بانفعال ثم اضفت

/ لا.. لا.. امي ليست كذلك. نحن لا نفعل هذه الاشياء.

/ انا اسف يا كمال.. اسحب كلامي كله لو ضايقتك.

سكتت لم اجيبه. وانتهت العزومة ليلتها على خير وغادرنا اهل اسماءولاتزال غادة تفضحها عيونها وكانها تشتهي زوج ابنتها وتريده لها.

في الليل بعد ان نكت اسماء وانا كنت اتخيل امها بدلا منها.. استطعت ان انيكها مرتين على غير العادة. لاشتهائي لامها. وحين نامت اسماء كان على التوجه لغرفة امي كي لا تزعل مني واعطيها نصيبها من المني المتبقي في مخزوني.

استقبلتني امي ببرود في غرفتها وانهالت علي باسالة كثيرة جدا.. وتحقيق طويل(seeker75 ) كيف انها لاحظت اهتمامي بغادة وكيف اني تجاوبت معها وكيف ان امي لم يفتها شيء وانها غيورة جدا.

/ خلي بالك.. انت لي وبس.. الا يكفي ان اسماء تشاركني بك؟

وراحت تنهار من البكاء والحزن..

/ لماذا تبكين.. امي.. انا احبك..لتذهب غادة للجحيم.. انت حبيبتي وانا ليك.

وعندها امسكتها بقوة فانا اعرف نقطة ضعف امي واستسلامها السريع للمساتي ودفعتها على الفراش وكشفت كسها الرطب لالحسه واشبعه مصا وشربا حتى نكتها وهي تصرخ من بين شفاهنا المتلاصقة لتكب معي بسرعة ونجدد جولات نيكنا مثل كل مرة . نكتها مرتين فقط. فلقد كان يوما متعبا لي.

مرت الايام ودخلنا الشهر السادس من بعد زواجي.ونحن على هذا الحال. كانت امي تعرف ماذا تتسوق لي فتكثر لي من الجرجير في الخضار والعسل بالمكسرات كي استطيع استرداد طاقتي. فحتى من كان متزوج من اثنين نساء.. سيكون لكل واحدة يوم(seeker75 ) اما انا..فكل يوم على ان انيك كلاهما. صار التعب يتسلل لجسمي. رغم ان رغبتي لم تتغير تجاه امي.. لكن الطاقة صارت محدودة بعض الشيء. فصرت انيك اسماء مرة كل يوم. وامي مرتين. لان امي لا تشبع بسهولة وكذلك لا بد ان اثبت لها انها هي الاولى فتحظى بنيك اكثر من اسماء.

وفي احدى الليالي وانا كنت مع امي في غرفتها وقد اعتليتها للتو بعد قبل ساخنه. وانا كنت ارهز بها.. ومستمتعا قاطعت نيكتي لها وقالت

/ انا حامل!!!!!

فاجاتني امي بهذاالقول الذي نزل كالصاعقة علي. اسماء لم تحمل بعد.. فكيف سبقتها امي؟ هل لانها تحظى بمني اكثر؟ هل لان غيرة النساء تلعب دورا في جعل المراة اكثر خصوبة.

/يعني ماذا حامل؟؟؟ حامل؟؟ حامل!

/ لازم حضرتك نسيت.. اني من يوم زواجك باسماء وانا توقفت عن حبوب منع الحمل.. وانت لم تمانع.

/ حسنا.. حسنا.. دعيني افكر!!

/ ليكن في علمك.. لن اسقط هذا الحمل.. انا اريد طفلك!!

قالتها بعقلية الضرة وليس الام(seeker75 ) وبدون اي تفكير.

/ ماما.. انا لست ضد الحمل.. لكن كيف وماذا سنقول للناس.. ماذا ساقول لاسماء.. ماذا ؟؟

/ لا اعرف.. انا احبك واغار عليك.. صرت نادمة لاني زوجتك بيدي لامراة اخرى. فانا طوال اربع سنوات اعتبر نفسي زوجتك وليس امك. انت لم تعد تحبني كالسابق.واضح عليك

تركتني امي امام هذا الخبر الصاعق حائرا وبنفس الوقت انا ايضا احبها.

/ انا احبك..ولم اتغير. لا تنسي انك انت من زوجتني.. وانا قلت لك لا اريد .. انت تكفيني.. انت واخوتي عائلتي التي اريدها.. لا اريد اكثر.

/ معك حق فيما تقول.. لكن الغيرة تقتلني.. ياريتني لم ازوجك.. كنت تمارس معي الجنس كل يوم وكانه لاول مرة .لم تكن تمل مني او تكل او تتعب. طوال اربع سنوات وانا اعيش في دور الزوجة المخلصة المطيعة لك. ادمنت ذلك واحببته ولا اريد سواه.

/ حسنا ..حسنا.. دعيني افكر..

هل اطلق اسماء.. لا لا.. هذا ليس حلا. لا ذنب لاسماء ولا اهلها.. ثم ماذا سيقول الناس عنا وكيف ساتصرف بحمل امي.

رغم ان الخبر صاعقا كان.. الا اني شعرت رغم كل شيءبالفرح.. نعم فرحت.. لاني احب امي التي وقفت معي في اصعب الظروف وعوضتني عن كل نساء الكون وصارت زوجتي وعشيقتي وامي ايضا. وكان شيئا جميلا ان يكلل حبنا بطفل(seeker75 ) لست ضد هذا الموضوع. لكن كيف سنتصرف في ظل الوضع الراهن.

/ فكر يا كمال.. لكن كوني حامل لا يعني ان تنقطع عن واجباتك الجنسية تجاهي.. مفهوم؟

/ مفهوم حبيبتي.


قلتها ولايزال زبري غاطسا في كسها .. فزدت من حركاتي ورهزي حتى قذفتُ فيها وقذفتْ هي معي و صرختْ لشهوتها العالية.

في الصباح وانا في العمل. كنت افكر بالوضع الراهن وغارق في التفكير. تركت موقع العمل الذي املكه وتوجهت لمكان عام اسرح فيه وافكر بحل دون ان يشغلني احد.




HUNHQ2t.md.jpg



الجزء الخامس

الموضوع معقد. تذكرت الكثير من افلام العربي القديمة التي شاهدتها لعلي اشتق منها حلا ينجدني.

لو اردات ***. هي تحتاج لزوج اما الناس وامام اخوتي. زوج على الورق.. فقط لينقذ الموقف. لكن هذا الزوج إما ان يكون موثوقا جدا بحيث نكشف له كل اوراقنا.. او نخفي عنه كل شيء فيتوهم ان امي حملت منه(seeker75 ) لكن في هذه الحالة كيف ساضمن انا وامي انه سيطلقها ويتركنا بحالنا؟؟ سيتصور انه ابنه ولن يتخلى عنه بسهولة. نحن نحتاج فقط لزواج صوري..

هههه.. اضحك مع نفسي.. لو كانت صاحبتي او اختي حملت من شخص ما لبحثنا لها عن زوج ليستر لها فضيحتها.. لكن ان يستر فضيحة حمل أم من أبنها.. هنا الكارثة! لا احد يستطيع تحمل ذلك.

بقيت افكر كثيرا.. كثيرا جدا حتى اصابني صداع هائل..

لم اجد حلا.. الا في شخص اسلمه مفاتيح اسراري ويكون جديرا بالثقة ليخلصنا من هذه المعضلة.. فمن سيكون؟؟

صلاح!!!!لا لا لا.... كيف اكشف له كل شيءبسهولة. هو شخص منفتح.. لكن أيعقل ان يكون منفتحا لدرجة يتقبل علاقة ابن بامه؟

حسنا. ساحاول ان ارى رد فعله.. ساشتق من الافلام العربي القديمة.. ساقول له ان لدي صديق مقرب لي عنده مشكلة مشابهة.. سانتظر رد فعله.. لن اخسر شيئا. انا اريد ان تبقى أمي لي.. واريد ابني منها حتى تكون بعد ولادته زوجتي وأمرأتي للأبد.

مر الوقت سريعا فلم اشعر ان وقت العمل انتهى. لن اذهب للبيت. ساتصل بصلاح.. الذي اعتبره صديقا قبل ان يكون حماي.

المواجهة.....

بعد الاتصال بصلاح والاتفاق على خروجة لشرب القهوة في احد الأماكن العامة. وبعد اجراء محادثات عادية (seeker75 )اخذت اسرح بعيدا..

صلاح/ مابك يا كمال؟ اراك شردت بذهنك وسرحت بعيدا؟! طمني عنك..هل كل شيء بخير؟

كمال/ هااا.. لااا.. مجرد مسألة تشغل بالي قليلا

صلاح/ احكي لي.. ربما اقد ان اساعدك..انا صديقك قبل ان اكون حماك.. ام ماذا تعتبرني؟؟

كمال/بالتأكيد.. انت نعم الصديق يا صلاح..بصراحة الموضوع يخص احد اصدقائي.

صلاح/ هل انا اعرفه...

كمال/ لا..لا.. انت لا تعرفه.

صلاح/ فما به اذا.. بحيث شغل تفكيرك لهذه الدرجة؟

كمال/ بصراحة موضوعه معقد جدا.. حسنا.. ساخبرك بمشكلته.. فقط اوعدني ان الموضوع يبقى سرا بيننا.

صلاح/ بالتاكيد يا كمال.. انا بئر أسرارك. قالها بنبر جادة وهو يبدو عليه الاهتمام حقا والتركيز.

كمال/ شوف... صديقي لديه مشكله خطيرة جدا!!!

صلاح/ لهذه الدرجة خطيرة!!؟؟

كمال/ نعم.. خطيرة جدا.

صلاح/ انا بدأت اقلق(seeker75 ) اخبرني بسرعة

كمال/ هو على علاقة بوالدته !!

ظهرت تعابير على وجه صلاح حالما سمع ذلك..تعابير صدمة. ولكن لم تكن صدمة كبرى.. وكان صلاح قد سمع عن هذه الامور من قبل.

صلاح/ اهااا... علاقة... تقصد جنسية؟!

كمال/ ... تقدر ان تقول ذلك!

صلاح/ انا تكهنت فقط..انا لا اعلم مانوع العلاقة بين صديقك وامه.. ولكن من طريقة كلامك واهتمامك واعتبار الامر خطيرا.. فلن يخطر ببالي سوا ذلك.

كمال/ حسنا..هو..او هما.. فعلا ذلك بدون قصد.. يعني...صار الامر دون تخطيط بينهما.

صلاح وهو يبدي الاهتمام والتفهم في حديثه قال

/ حسنا.. مالمشكلة في ذلك.. ممكن الانسان يغلط..ليست نهاية العالم.. ممكن تحدث احيانا بين بعض الناس.. اكيد هي ظاهرة موجودة بيننا في المجتمع. لكن ليست على نطاق واسع . ممكن يملوا من بعض بعد فترة ويتوقفوا عن الاستمرار..

كمال / لا(seeker75 ) الامر اكبر من ذلك..

صباح/ كبير الى اي درجة؟

كمال/لدرجة نشأت علاقة حب بينهما؟!!؟؟

هنا بدات ملامح صلاح فعلا بالتفير والدهشة فقال

/ حسنا.. انا سمعت عن جنس المحارم.. يحدث هنا وهناك.. ممكن بسبب ضغوط الحياة او الحرمان او الفقر.. لكن لم اسمع عن نشوء حب. امر غريب.

كمال/ حب.. نعم هو..اقصد هما احبا بعضهما البعض..

صلاح/ ليحبا بعضهما.. ماداما لا يضران بالآخرين.. مالمشكلة؟

كمال/ امه حملت منه!!!

هنا صلاح فغر فاه في صدمة اكبر.. وتعجب وكأنه هنا انكر الأمر وبان اعتراضه

صلاح/ لا..لا.. المفروض ياخذوا حذرهم وتدابيرهم.. هذا خطاءكبير.

كمال/ وهما قررار ان يحتفظا بهذا الطفل!!!

هنا توقف صلاح عن الرد واكتفى بالصمت والذهول(seeker75 ) لم يعلق اي شيء.. كأنه ينتظر توضيحا اكثر من كمال.

كمال/ فقط يحتاجان الان.. لشخص يتزوج الام.. على الورق واما الناس.. وبعد ظهور حملها .. يطلق الأم.!!!

صلاح/ مممم.. هل ايجاد هذا الشخص صعب؟؟؟

كمال/ نعم.. صعب جدا.

وهنا وضح كمال لصلاح كل المخاوف حول الرجل الذي ممكن ان يتزوج ألأم. وكيف انه قد لا يطلق ألأم لظنه ان الطفل ابنه. ولهذا لا بد من رجل موثوق جدا.. يعلم السر ويحافظ عليه. ويقدر الحب بين هذا الابن وأمه ويطلقها بعد ان تظع مولودها او قبيل ذلك بقليل.

صلاح/ مممم... الآن فهمت المعضلة. اذا هما لا يريدان التوقف.. بل وان ينشئا عائلة معا!

حسنا يا كمال.. انت الان طرحت لي هذه المشكلة فقط لتشاركنا الحديث ام تريد مني حلاً(seeker75 ) هل ترشحني مثلا لاتزوج تلك المرأة..

هنا تفاجأ كمال من مداخلة صلاح المباشرة. يبدو ان صلاح مباشر ويريد ان يصيب الهدف.

كمال/ صلاح... انا ليس لدي غيرك الآن... انت فقط بيدك الحل.

صلاح/ مممم.. دعني افكر. تريد مني ان اتزوج تلك المراة ثم اطلقها..ليظن الناس انها حملت مني؟

كمال/.. تقدر ان تقول هذا..نعم

صلاح/ صعب.. صعب ان تتزوج أمراة.. دون ان تنيكها على الأقل ..هههههه

ضحك صلاح وسط صمت كمال الذي حاول مجاراته بضحكه باهته مزيفة.

كمال/ ههه.. نننعم.. مممعك حق. لكن المهم ان يطلقها.

صلاح/حسنا.. لا مشكلة.. ساساعد صديقك. قل لي من هو؟

كمال/ ولكن ماذا ستقول لغادة..؟؟

صلاح/ياسيدي.. لا تاكل همها.. قلت لك انا وهي منفتحين زيادة ..ههههه.

ضحك صلاح وهو يغمز لي بعينه(seeker75 ) ذكرني بحركة نفادي في مسلسل الكبير.

وهنا جائت لحظة المواجهة.

كمال/حسنا.. صلاح.. اننننتتت.... تتتعرفها..

صلاح/ ااانا اااعرففها.!!! قالها بذهول كبير.

كمال/نننعم... هي أمي... سميرة!!!!!!!!!!!!.

نهاية الجزء الخامس .

لو اعجبتكم القصة ارجو دعمي بتفاعلاتكم وتعليقاتكم. وانتظروني فالقادم أفضل
انتا متميز ديما ننتظر منك الكثير
ننتظر الجديد يانجم
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، nnedooo و الباحـــث
قصة مثيرة و شيقة
اتمنى الا يبتعد كمال عن امه لو تزوجت صلاح
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
رووووووووووووووووعه اكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
القصة منتهي الاثارة استمر بدون تاخير
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
تم إضافة الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
Hgenucl.md.jpg
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: وليد فحل نياك, gary wolf, Mostafaelshazly و 6 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.

الجزء الرابع



HUNHgTJ.md.jpg




بعد ان عدت لغرفتي بهدوء وانا اشعر بالانهاك تماما لكثرة ممارستي الجنس مع امي. بدات افكر بالمرحلة القادمة.. كيف يجب علي ان احور حياتها حتى استطيع التوفيق بين عروستي وامي؟ ماذا لو حملت امي؟ كيف ساتصرف بشكل صحيح.. لن ارغب باي فضيحة او ان يُكتشف امري.

بعد انتهاء اول اسبوع في الفندق من شهر العسل عدنا للبيت لحياتنا العادية. كنت انا وامي نتصرف بشكل طبيعي جدا كأي علاقة عادية بين أم وابنها امام اخوتي الصغار وامام الجميع.

حتى طلبت مني امي دعوة اهل اسماء للعشاء عندنا فهذه هي الاصول.

طبعا في البيت كنت اعاني من صعوبة في ترك اسماء في فراشها نائمة فاذا شككتُ بانها ستشعر بتركي السرير ليلا.. الغي ذهابي لغرفة امي. وهذا ما حصل في اول يوم عودة لبيتنا. كان الوضع جديد جدا علي وخفت ان أُكتشَف.

في صباح اليوم التالي كان الوضع طبيعيا جدا حتى ان تصرفات امي كانت عادية جدا. لقد استطعنا بالسيطرة على انفسنا ان نخفي سر هذه العلاقة طوال سنوات.

المفاجاة اني في اليوم التالي حين استطعت التسلل من سرير اسماء نحو غرفة امي وجدتها وقد تغيرت ملامحها وبمزاج سيء.

/ لماذا لم تأتِ بالأمس؟ قالتها بنبرة زعل وعتاب. كانها تريد ان تقول.. الآن بدأت تنساني حين وجدت زوجة لك!

حظنتها بحنان وقبلتها..وقلت لها

/ رغما عني أمي(seeker75 ) اقسم بحياتك اني لم اقدر وكان فكري كله فيك..

هدات امي قليلا

/ احذر .. الغياب لا يعفيك من الواجب

قالتها بابتسامة فيها لُئم.

/ واجب! قلت في استغراب

/ نعم واجبك يا بني.. عليك تعويضي عن يومين الآن..

كانت ترتدي ثوب نوم شفاف لا يستر اي شيءمن جسمها.. فكان كلشيء واضح..وكان زبري حديد يتطاير شررا لحرارته فامسكتها بقوة وقبلتها بقوة ورحنا نمارس الجنس كالمجانين.. حتى اجبرتني على ان اقذف ست مرات في كسها!!

/ انت تعبت ؟ اسفاه على الزمان !! يا حيف

وكانها تلمح باني انيك اسماءكثيرا فلا يبقى لي مجهود لها.. وهي لاتدري اني اقتصد مع اسماء لكي اوفر لها الحصة الاكبر.

ماذا تريد مني اكثر بحق الجحيم.. انها ست مرات.. سيجعلني مجتمع الرجال بطلا خارقا لهذا الرقم.

لكني كنت سعيدا ومستمتعا معها.




يوم العزومة



جاء ليوم العزومة والد اسماء (seeker75 ) و امها غادة التي اخذت اسماء منها معظم ملامحها الجمالية.امراة قليلة البدانة وقصيرة بعض الشيءعلى عكس اسماء بنتها. كانت غادة بحدود 46 او 47 ووالد اسماء '' صلاح في بداية الخمسينات كان طويلا ووجهه بشوش وكانك تشعر به صديق تعرفه من زمان ولسوف تستظرفه وتحبه بسرعة. كان خفيف الدم.

اخوتي الصغار لعبوا مع اخوة اسماء..وضج بيتنا بالحركة والحياة.

بعد انتهاء التبريكات والكلام المعتاد في هذه المناسبات استرسل صلاح بالحديث عن مهنته حيث انه كان يعمل نجارا ولديه محل خاص به. فكانت امي (سميرة) تنظر له وتستمع باهتمام لحديثه. اما غادة فكانت تضحك كثيرا وكنت انتبه لحجم صدرها الذي برز من فتحة ثوبها فكان ابيضا جميلا. اعشق لحم النساء الكبيرات..احبهن.

كان صلاح يسترسل باحاديثه كانه يحاول اثارة اعجاب امي. اما انا فزاغت عيني على حماتي.

لكن يبدو ان امي ايضا لاحظت اهتمامي بحماتي وكانت تراقبني.

(seeker75 ) كانت امسية رائعة حتى دعاني صلاح للحديقة الصغيرة بعيدا عن احاديث النساء فلبيت دعوته. تصرف صلاح بالبداية بشكل تقليدي واسالته لي كانت كاسألة اي حمى لزوج ابنته. الفرق انه كان ودودا جدا.

احسست باننا صرنا اصدقاء اكثر من علاقة نسب وفرحت بهذا الشيء لاني بسبب العمل لم يكن لدي اصدقاء مقربون كثار.

بداء بعدها صلاح يسالني كثيرا عن امي وعن حياتنا وتاريخ عائلتنا.

/ عم صلاح.. كأنك ناوي تتزوج على حماتي غادة..ههههه

قلتها مازحا..فضحك صلاح بشيء من الاحراج وحاول تغيير الموضوع. حتى عدنا للعائلة داخل الصالة.

كانت امي سميرة وغادة واسماء مندمجات في احاديث النسوة وضحكاتهن المتعالية. لكن فور دخولي فوجئت بعيون غادة وهي تترك كل شيء حولها لتنظر نحوي مباشرة مع ابتسامة خفيفة بانت على ملامحها واستطاعت ان تحرك الشعور في طرف زبري قليلا.

يبدو ان القادم مليءبالمفاجئات!

كانت غادة تضع ساق على ساق وبمجرد ان راتني عكست وضع سيقانها لتكون التحت فوق.. ولكن اثناء هذه الحركة التي استغرقت عدة ثواني كاني لمحت شيئا مابين فخذها بشكل خاطف. لقد تعمدت غادة فعل ذلك(seeker75 ) استطعت خطف نظرة على لباسها الداخلي الذي كان ابيضا شفاف مخملي.. بين من تحته شعرتها النامية التي ضغطت على اللباس ودفعته للخارج وجعلت شكله مكورا. بل حتى ان بعض الشعيرات هربت من الفتحات المخملية واطلت براسها للخارج. اووووف.. منظر مثير. يكفي لاي رجل ان يفهم هذه الدعوة الصريحة وليس عليه بعد سوا ان يتخذ الخطوة التالية ويبادر بها في الوقت المناسب.

الوضع الان نظرات صلاح لاتنزل عن جسم امي وتفاصيله و انا استرق نظرات لغادة كل قليل.

فاجأني صلاح بحديث هامس

/ أعجبتك؟

/ مممننن.. أسماء... طبعا .. اكيد!!!

/يا ولد.. هو انا اسالك عن اسماء؟؟؟ ما تفهم!!؟؟

ماهذا السؤال المفاجيء.. الغير متوقع؟؟ ايقصد حماتي غادة؟؟ هل حماي ديوث؟؟ لا لا... انا مصدوم

/ لماذا سكتت يا ولد.. قول الحقيقة لا تخف.

ثم استرسل

/ انا اعرف اني فاجأتك.. ساخبرك بشيء(seeker75 ) انا وغادة متزوجون منذ عشرون عام وزواجنا ناحج وسعيد لسبب بسيط.. التغيير.. فانت لازلت عريس جديد لكنك ستواجه مشكلة تهدد معظم الزيجات .. هي الملل والرتابة. ولذلك.. انا اتخذت قرارا.. ان اغير كل فترة.. فاصاحب نساءخارج الزواج.. لكن هذا لا يكفي.. فوجتي ايضا انسانة ولها مشاعر وعليها ان تستمتع بحياتها.. فتركت لها الحرية.. اي اني غضضت النظر عن علاقاتها خارج الزواج. اياك ان تتصورني ديوثا.. لا.. انا لا استمتع بالدياثة. انا مجرد اتغاضى عنها ولتصاحب متى شائت خارج الزواج. المهم اننا نبقى سعداءلان التغيير يحيي زواجنا. ولا تخف..اسماءبنتنا حقا..ههههه.

قال هذا الكلام وانا مصدوم وفاغر فاهي لشدة الذهول.

ثم تابع صلاح قائلا

/نحن رجال نفهم بعضنا.. لو اردت غادة فاخبرك(seeker75 ) هي لا تمانع لان نظرات عيونها لك فضحتها.

/ لهذا سالتني عن امي؟؟

قلتها بانفعال ثم اضفت

/ لا.. لا.. امي ليست كذلك. نحن لا نفعل هذه الاشياء.

/ انا اسف يا كمال.. اسحب كلامي كله لو ضايقتك.

سكتت لم اجيبه. وانتهت العزومة ليلتها على خير وغادرنا اهل اسماءولاتزال غادة تفضحها عيونها وكانها تشتهي زوج ابنتها وتريده لها.

في الليل بعد ان نكت اسماء وانا كنت اتخيل امها بدلا منها.. استطعت ان انيكها مرتين على غير العادة. لاشتهائي لامها. وحين نامت اسماء كان على التوجه لغرفة امي كي لا تزعل مني واعطيها نصيبها من المني المتبقي في مخزوني.

استقبلتني امي ببرود في غرفتها وانهالت علي باسالة كثيرة جدا.. وتحقيق طويل(seeker75 ) كيف انها لاحظت اهتمامي بغادة وكيف اني تجاوبت معها وكيف ان امي لم يفتها شيء وانها غيورة جدا.

/ خلي بالك.. انت لي وبس.. الا يكفي ان اسماء تشاركني بك؟

وراحت تنهار من البكاء والحزن..

/ لماذا تبكين.. امي.. انا احبك..لتذهب غادة للجحيم.. انت حبيبتي وانا ليك.

وعندها امسكتها بقوة فانا اعرف نقطة ضعف امي واستسلامها السريع للمساتي ودفعتها على الفراش وكشفت كسها الرطب لالحسه واشبعه مصا وشربا حتى نكتها وهي تصرخ من بين شفاهنا المتلاصقة لتكب معي بسرعة ونجدد جولات نيكنا مثل كل مرة . نكتها مرتين فقط. فلقد كان يوما متعبا لي.

مرت الايام ودخلنا الشهر السادس من بعد زواجي.ونحن على هذا الحال. كانت امي تعرف ماذا تتسوق لي فتكثر لي من الجرجير في الخضار والعسل بالمكسرات كي استطيع استرداد طاقتي. فحتى من كان متزوج من اثنين نساء.. سيكون لكل واحدة يوم(seeker75 ) اما انا..فكل يوم على ان انيك كلاهما. صار التعب يتسلل لجسمي. رغم ان رغبتي لم تتغير تجاه امي.. لكن الطاقة صارت محدودة بعض الشيء. فصرت انيك اسماء مرة كل يوم. وامي مرتين. لان امي لا تشبع بسهولة وكذلك لا بد ان اثبت لها انها هي الاولى فتحظى بنيك اكثر من اسماء.

وفي احدى الليالي وانا كنت مع امي في غرفتها وقد اعتليتها للتو بعد قبل ساخنه. وانا كنت ارهز بها.. ومستمتعا قاطعت نيكتي لها وقالت

/ انا حامل!!!!!

فاجاتني امي بهذاالقول الذي نزل كالصاعقة علي. اسماء لم تحمل بعد.. فكيف سبقتها امي؟ هل لانها تحظى بمني اكثر؟ هل لان غيرة النساء تلعب دورا في جعل المراة اكثر خصوبة.

/يعني ماذا حامل؟؟؟ حامل؟؟ حامل!

/ لازم حضرتك نسيت.. اني من يوم زواجك باسماء وانا توقفت عن حبوب منع الحمل.. وانت لم تمانع.

/ حسنا.. حسنا.. دعيني افكر!!

/ ليكن في علمك.. لن اسقط هذا الحمل.. انا اريد طفلك!!

قالتها بعقلية الضرة وليس الام(seeker75 ) وبدون اي تفكير.

/ ماما.. انا لست ضد الحمل.. لكن كيف وماذا سنقول للناس.. ماذا ساقول لاسماء.. ماذا ؟؟

/ لا اعرف.. انا احبك واغار عليك.. صرت نادمة لاني زوجتك بيدي لامراة اخرى. فانا طوال اربع سنوات اعتبر نفسي زوجتك وليس امك. انت لم تعد تحبني كالسابق.واضح عليك

تركتني امي امام هذا الخبر الصاعق حائرا وبنفس الوقت انا ايضا احبها.

/ انا احبك..ولم اتغير. لا تنسي انك انت من زوجتني.. وانا قلت لك لا اريد .. انت تكفيني.. انت واخوتي عائلتي التي اريدها.. لا اريد اكثر.

/ معك حق فيما تقول.. لكن الغيرة تقتلني.. ياريتني لم ازوجك.. كنت تمارس معي الجنس كل يوم وكانه لاول مرة .لم تكن تمل مني او تكل او تتعب. طوال اربع سنوات وانا اعيش في دور الزوجة المخلصة المطيعة لك. ادمنت ذلك واحببته ولا اريد سواه.

/ حسنا ..حسنا.. دعيني افكر..

هل اطلق اسماء.. لا لا.. هذا ليس حلا. لا ذنب لاسماء ولا اهلها.. ثم ماذا سيقول الناس عنا وكيف ساتصرف بحمل امي.

رغم ان الخبر صاعقا كان.. الا اني شعرت رغم كل شيءبالفرح.. نعم فرحت.. لاني احب امي التي وقفت معي في اصعب الظروف وعوضتني عن كل نساء الكون وصارت زوجتي وعشيقتي وامي ايضا. وكان شيئا جميلا ان يكلل حبنا بطفل(seeker75 ) لست ضد هذا الموضوع. لكن كيف سنتصرف في ظل الوضع الراهن.

/ فكر يا كمال.. لكن كوني حامل لا يعني ان تنقطع عن واجباتك الجنسية تجاهي.. مفهوم؟

/ مفهوم حبيبتي.


قلتها ولايزال زبري غاطسا في كسها .. فزدت من حركاتي ورهزي حتى قذفتُ فيها وقذفتْ هي معي و صرختْ لشهوتها العالية.

في الصباح وانا في العمل. كنت افكر بالوضع الراهن وغارق في التفكير. تركت موقع العمل الذي املكه وتوجهت لمكان عام اسرح فيه وافكر بحل دون ان يشغلني احد.




HUNHQ2t.md.jpg



الجزء الخامس

الموضوع معقد. تذكرت الكثير من افلام العربي القديمة التي شاهدتها لعلي اشتق منها حلا ينجدني.

لو اردات ***. هي تحتاج لزوج اما الناس وامام اخوتي. زوج على الورق.. فقط لينقذ الموقف. لكن هذا الزوج إما ان يكون موثوقا جدا بحيث نكشف له كل اوراقنا.. او نخفي عنه كل شيء فيتوهم ان امي حملت منه(seeker75 ) لكن في هذه الحالة كيف ساضمن انا وامي انه سيطلقها ويتركنا بحالنا؟؟ سيتصور انه ابنه ولن يتخلى عنه بسهولة. نحن نحتاج فقط لزواج صوري..

هههه.. اضحك مع نفسي.. لو كانت صاحبتي او اختي حملت من شخص ما لبحثنا لها عن زوج ليستر لها فضيحتها.. لكن ان يستر فضيحة حمل أم من أبنها.. هنا الكارثة! لا احد يستطيع تحمل ذلك.

بقيت افكر كثيرا.. كثيرا جدا حتى اصابني صداع هائل..

لم اجد حلا.. الا في شخص اسلمه مفاتيح اسراري ويكون جديرا بالثقة ليخلصنا من هذه المعضلة.. فمن سيكون؟؟

صلاح!!!!لا لا لا.... كيف اكشف له كل شيءبسهولة. هو شخص منفتح.. لكن أيعقل ان يكون منفتحا لدرجة يتقبل علاقة ابن بامه؟

حسنا. ساحاول ان ارى رد فعله.. ساشتق من الافلام العربي القديمة.. ساقول له ان لدي صديق مقرب لي عنده مشكلة مشابهة.. سانتظر رد فعله.. لن اخسر شيئا. انا اريد ان تبقى أمي لي.. واريد ابني منها حتى تكون بعد ولادته زوجتي وأمرأتي للأبد.

مر الوقت سريعا فلم اشعر ان وقت العمل انتهى. لن اذهب للبيت. ساتصل بصلاح.. الذي اعتبره صديقا قبل ان يكون حماي.

المواجهة.....

بعد الاتصال بصلاح والاتفاق على خروجة لشرب القهوة في احد الأماكن العامة. وبعد اجراء محادثات عادية (seeker75 )اخذت اسرح بعيدا..

صلاح/ مابك يا كمال؟ اراك شردت بذهنك وسرحت بعيدا؟! طمني عنك..هل كل شيء بخير؟

كمال/ هااا.. لااا.. مجرد مسألة تشغل بالي قليلا

صلاح/ احكي لي.. ربما اقد ان اساعدك..انا صديقك قبل ان اكون حماك.. ام ماذا تعتبرني؟؟

كمال/بالتأكيد.. انت نعم الصديق يا صلاح..بصراحة الموضوع يخص احد اصدقائي.

صلاح/ هل انا اعرفه...

كمال/ لا..لا.. انت لا تعرفه.

صلاح/ فما به اذا.. بحيث شغل تفكيرك لهذه الدرجة؟

كمال/ بصراحة موضوعه معقد جدا.. حسنا.. ساخبرك بمشكلته.. فقط اوعدني ان الموضوع يبقى سرا بيننا.

صلاح/ بالتاكيد يا كمال.. انا بئر أسرارك. قالها بنبر جادة وهو يبدو عليه الاهتمام حقا والتركيز.

كمال/ شوف... صديقي لديه مشكله خطيرة جدا!!!

صلاح/ لهذه الدرجة خطيرة!!؟؟

كمال/ نعم.. خطيرة جدا.

صلاح/ انا بدأت اقلق(seeker75 ) اخبرني بسرعة

كمال/ هو على علاقة بوالدته !!

ظهرت تعابير على وجه صلاح حالما سمع ذلك..تعابير صدمة. ولكن لم تكن صدمة كبرى.. وكان صلاح قد سمع عن هذه الامور من قبل.

صلاح/ اهااا... علاقة... تقصد جنسية؟!

كمال/ ... تقدر ان تقول ذلك!

صلاح/ انا تكهنت فقط..انا لا اعلم مانوع العلاقة بين صديقك وامه.. ولكن من طريقة كلامك واهتمامك واعتبار الامر خطيرا.. فلن يخطر ببالي سوا ذلك.

كمال/ حسنا..هو..او هما.. فعلا ذلك بدون قصد.. يعني...صار الامر دون تخطيط بينهما.

صلاح وهو يبدي الاهتمام والتفهم في حديثه قال

/ حسنا.. مالمشكلة في ذلك.. ممكن الانسان يغلط..ليست نهاية العالم.. ممكن تحدث احيانا بين بعض الناس.. اكيد هي ظاهرة موجودة بيننا في المجتمع. لكن ليست على نطاق واسع . ممكن يملوا من بعض بعد فترة ويتوقفوا عن الاستمرار..

كمال / لا(seeker75 ) الامر اكبر من ذلك..

صباح/ كبير الى اي درجة؟

كمال/لدرجة نشأت علاقة حب بينهما؟!!؟؟

هنا بدات ملامح صلاح فعلا بالتفير والدهشة فقال

/ حسنا.. انا سمعت عن جنس المحارم.. يحدث هنا وهناك.. ممكن بسبب ضغوط الحياة او الحرمان او الفقر.. لكن لم اسمع عن نشوء حب. امر غريب.

كمال/ حب.. نعم هو..اقصد هما احبا بعضهما البعض..

صلاح/ ليحبا بعضهما.. ماداما لا يضران بالآخرين.. مالمشكلة؟

كمال/ امه حملت منه!!!

هنا صلاح فغر فاه في صدمة اكبر.. وتعجب وكأنه هنا انكر الأمر وبان اعتراضه

صلاح/ لا..لا.. المفروض ياخذوا حذرهم وتدابيرهم.. هذا خطاءكبير.

كمال/ وهما قررار ان يحتفظا بهذا الطفل!!!

هنا توقف صلاح عن الرد واكتفى بالصمت والذهول(seeker75 ) لم يعلق اي شيء.. كأنه ينتظر توضيحا اكثر من كمال.

كمال/ فقط يحتاجان الان.. لشخص يتزوج الام.. على الورق واما الناس.. وبعد ظهور حملها .. يطلق الأم.!!!

صلاح/ مممم.. هل ايجاد هذا الشخص صعب؟؟؟

كمال/ نعم.. صعب جدا.

وهنا وضح كمال لصلاح كل المخاوف حول الرجل الذي ممكن ان يتزوج ألأم. وكيف انه قد لا يطلق ألأم لظنه ان الطفل ابنه. ولهذا لا بد من رجل موثوق جدا.. يعلم السر ويحافظ عليه. ويقدر الحب بين هذا الابن وأمه ويطلقها بعد ان تظع مولودها او قبيل ذلك بقليل.

صلاح/ مممم... الآن فهمت المعضلة. اذا هما لا يريدان التوقف.. بل وان ينشئا عائلة معا!

حسنا يا كمال.. انت الان طرحت لي هذه المشكلة فقط لتشاركنا الحديث ام تريد مني حلاً(seeker75 ) هل ترشحني مثلا لاتزوج تلك المرأة..

هنا تفاجأ كمال من مداخلة صلاح المباشرة. يبدو ان صلاح مباشر ويريد ان يصيب الهدف.

كمال/ صلاح... انا ليس لدي غيرك الآن... انت فقط بيدك الحل.

صلاح/ مممم.. دعني افكر. تريد مني ان اتزوج تلك المراة ثم اطلقها..ليظن الناس انها حملت مني؟

كمال/.. تقدر ان تقول هذا..نعم

صلاح/ صعب.. صعب ان تتزوج أمراة.. دون ان تنيكها على الأقل ..هههههه

ضحك صلاح وسط صمت كمال الذي حاول مجاراته بضحكه باهته مزيفة.

كمال/ ههه.. نننعم.. مممعك حق. لكن المهم ان يطلقها.

صلاح/حسنا.. لا مشكلة.. ساساعد صديقك. قل لي من هو؟

كمال/ ولكن ماذا ستقول لغادة..؟؟

صلاح/ياسيدي.. لا تاكل همها.. قلت لك انا وهي منفتحين زيادة ..ههههه.

ضحك صلاح وهو يغمز لي بعينه(seeker75 ) ذكرني بحركة نفادي في مسلسل الكبير.

وهنا جائت لحظة المواجهة.

كمال/حسنا.. صلاح.. اننننتتت.... تتتعرفها..

صلاح/ ااانا اااعرففها.!!! قالها بذهول كبير.

كمال/نننعم... هي أمي... سميرة!!!!!!!!!!!!.

نهاية الجزء الخامس .

لو اعجبتكم القصة ارجو دعمي بتفاعلاتكم وتعليقاتكم. وانتظروني فالقادم أفضل





الجزء السادس




وبشكل مفاجيء.. وخلافا لكل التوقعات قال صلاح

/ انا كنت حاسس بهذا الشيء وراهنتُ على ذلك !!!!

يبدو ان صلاح لم تخضه المفاجئة بل قال

/ انا عندي خبرة .. انا شعرت بوجود شيء ما مختلف عن المألوف بينك انت وامك.. لكني لم اكن متأكدا من ذلك..

(seeker75)

نظرات سميرة أمك لك التي تسرقها كل قليل محاولة عدم اثلرة انتباه الناس لكي تتابع ماهو ملكها.. ابنها.. هذه النظرات قد رأيتها أنا.. صدفة لعدة مرات.. لم تكن نظرة ام لابنها.. لا.. لا.. انا شعرتُ بأنها نظرات أمرأة غيورة على حبيبها. كنت قد راهنت على وجود شيء ما ... راهنت ...

وهنا ضحك صلاح ضحكة منتصر.

انتبهتُ انا لحديثه وتعليقه ..

كمال/ راهنتْ؟ من؟من راهنت يا صلاح.. انك تثير قلقي

صلاح/ لا تخف.. لا تخف.. ليس عليك القلق يا كمال..

كمال/ارجوك.. اخبرني.. لا تجعلني اندم اني كشفت لك سري

صلاح/ حسنا..حسنا.. لا داعي للقلق.. انا سوف أزعل منك على كلامك هذا..فأنا اجدر الناس بثقتك. انها غادة!

تكلم صلاح كأنه غير راضي عما قلته انا في عبارتي الأخيرة.

كمال/ غادة!!!!حماتييييي... معقول؟

صلاح/ يبني(seeker75 ) لا تخف.. ألم اقل لك نحن ناس منفتحين جدا؟ لكن اخبرني اولا.. عن علاقتك بأمك.. احتاج تفاصيل.. متى وكيف بدأت.

ورحت اشرح له كيف ان الموضوع صار بدون اي تخطيط وكيف ان ألظروف القاهرة لم تسمح لي بالزواح في وقتها وان أمي في وقتها عطفت علي.. وعوضتني عن حرماني بممارسة الجنس معها. واخبرته كيف انها اتفقت معي على ان الجنس بيننا مؤقت لغاية تحسن الظروف وانها هي نفسها من شجعتني بالزواج من اسماء. وهكذا شرحت له كل شيءبالتفصيل.

صلاح/ اها... يعني امك تصرفت بدافع الغيرة وجعلت نفسها تحمل منك.. لكي لا تتخلى عنها حتى بعد زواجك من ابنتي!؟ اربع سنوات.. ليست فترة قليلة..بالتأكيد مدة كافية لتبني علاقة حب وارتباط قوي بينكما.

كمال/ انا اتكلم لك وقلبي يرتجف.. لا اصدق اني اتكلم معك عن امي.. واعترف لك بهذا السر

صلاح/ احسنت صنعا لانك اخترتني(seeker75 ) ليس كل الناس تتفهم علاقتك بأمك.. بالنسبة لي انا انسان فري.. ومادمتما لم تضرا احدا فلا يوجد اي مشكلة. لكني الان فقط احمل هم ابنتي اسماء.. صرت اخاف على مستقبلها معك..فاسماء الآن ليس لديها حماة فحسب.. بل وهي ضرتها بنفس الوقت.. **** يستر.

كمال/ اؤكد لك يا صلاح.. ان علاقتي باسماء طيبة جدا واحبها واحترمها ولم اقصر بواجباتي الزوجية تجاهها.

هنا ابتسم صلاح.. وقال

/**** يعينك.. انت تحتاج مجهود جبار على ما أظن!

حسنا.. الان دعنا نجد لك حلا.. لكن اوعدني يا كمال ان لا تظلم اسماء.

/ أعدك يا صلاح.. لن اظلمها ابدا.. فقط خلصني من المعضلة

/ حسنا..حسنا.. اولا فاتح انت امك بهذا الموضوع..عليها ان تتقبل زواجي منها حتى نلملم الموضوع وتاتي بحملها على خير.. سيكون زواج على الضيق.. فقط اهل المنطقة سيعلمون بالزواح وليكن بسيطا. زواج مأذون فقط.. لا داعي للمحاكم والشوشرة.

/ وماذا بشأن غادة..

/غادة..ممم.. حسنا.. هي امراة ليست سهلة(seeker75 ) هي ترضا بخيانتي لها.. اما ان اتزوج عليها فالامر ليس سهل.. هذه مهمتك انت يا كمال؟

كمال/ مهمتي انا؟ كيف؟

صلاح/ هي معجبة بك.. انا اؤكد لك ذلك.. هي ستسمع كلامك.. حين اطلب منك التدخل.. ستاتي انت لتتحدث معها وتقنعها!!!

كمال/ ماااااذا.. كيف؟؟؟

صلاح/ فتح مخك معي..انت تقدر تقنعها..انت تفهمني صح؟

هنا احسست بان صلاح يلمح الى امكانية بناءعلاقة جنسية مع غادة وهي الطريقة الاسهل لاقناعها ..



/ لحظة.. لحظة.. وماذا عن اسماء.. ماذا سنقول لها حين تتقدم انت للزواج من امي؟

/ اترك هذا الموضوع على غادة.. اسماء تسمع كلام امها وتطيعها طاعة عمياء فهي تثق بامها جدا. عليك انت فقط ان تقنع غادة اولا يا كازانوفا النساء..

ضحك صلاح مازحا بعبارته الاخيرة.

اذا امامنا الكثير الموضوع يحتاج للكثير. سابداء بأمي أولا.. وحين يحتاجني صلاح سارى الى اي مستوى مع غادة قد وصل. المهم ان نعدي الامر على خير.

في ذلك اليوم رجعت من صلاح للبيت متاخرا جدا. لم اجد اسماءبانتظاري(seeker75 ) لقد ملتْ ونامت.. لكن امي لا تفوت ليلة دون ان تسائلني وتعرف مني كل شيء..فلقد وجدتها تنتظرني على باب غرفتها وهي ترتدي ثوب نوم لركبتها ويبرز كتفيها بالكاد يسترها.كانت تقف على الباب وتنظر لي وهمست لي تدعوني للدخول لانها تعلم بنوم اسماء.

/ اليوم.. ليس لك عذر.. حتى اسماء نامت.. اليوم حصتها لي انا ايضا..مفهوم!

وكالعادة بدون ان اجيبها اخذتها اقبلها نحو السرير.. وطرحتها على ظهرها ورفعت فخذيها بيدي كي يبرز كسها مثل كل مرة فاشبعه لحسا ومصا تحت اناتها واهاتها.. ثم صعدت فوقها لاغرز زبري في كسها دفعه واحدة ورحت ارهز وارهز وهي تقبض على خصري بقوة وتكاد تصرخ من اللذه فاسكتها بقبلاتي فلا اريد صوتها يسمع.. وكأن امي تريد ان تتحدى ضرتها اسماء.. فصارت تعلو من صوتها.. فزدت من قبلي لها حتى لا يظهر صوتها..لاستعجالي قذفت اول مرة بسرعة لكن تقلصات مهبلها على زبري دلت على قذفها معي ايضا. احب النيك معها جدا.. هو غير ممل ببساطة.. كأني انيكها لاول مرة ..في كل مرة.

ثم ارادت ان تعتليني فهي تحب ركوب زبري ووجهي قبالي.. ولكي استمتع بمنظر ثدييها وانا الاعبهما واشدهما بقوة(seeker75 ) فامي تحب ان اؤلما قليلا وانا افرش صدرها واحاول اقتلاعه من مكانه..وهي تخاطبني كشرموطة

/ يا رجلي.. كب في يا رجلي.. كب في مراتك حبيبتك امك.. يارجلي..ااااه..

تقولها وهي تتدلع وتتشرمط وكانها تريد تذكيري دوما باني رجلها هي. وبعدما اقذف.. فانا لا استحمل اكثر بسبب سخونتها ودلعها.. تسقط بثقلها على جسمي ونبقى ملتصقين.. وزبري رغم قذفه لا يخرج من كسها فلا يزال نابتا فيه.فتبقى تغازلني وتقبلني واسمعها انا ايضا غزلا وعشقا ونحن هكذا .. صدرها الكبير المحصور على صدري .. جلدها على جلدي لا يفصلنا شيء..

/ ريحتك حبيبي؟

/ طبعا..ريحتيني امي

/ اكثر من اسماء؟

/ اسماء مين؟؟

تضحك امي بدلع فرحة بتطبيلي لها.

/ تحبني كمال؟؟

/ واحارب الدنيا لاجلك..

/ بجد يا كمال؟

/ بكل جدية

/ انت لي يا كمال؟ انت رجلي انا يا كمال؟

/ انا ليك..وانا رجلك وانت امراتي..

/ ولا يمكن تبص لغيري او تستمتع مع غيري؟

/ انا لا استمتع الا معاكي.. ولا اريد غيرك

/ تطلق اسماء.. لاجلي؟؟

هنا فاجأتني الضرة الي في داخل امي(seeker75 ) كنت اعرف انها تريد استغلال حبي لها وتعلقي فيها

/ كله في اوانه.. امي..

/ انا السبب.. انا اللي استاهل.. انا ماذا جرا في دماغي وزوجتك بيدي..

/ اهدأي قليلا.. اهدأي بس..

/ حتى انا حملت منك.. وهي لسه..فلماذا تحتاجها بعد.. انا وحكون ام ابنك.. حتحتاح ايه اكثر؟

/ احنا لازم نتكلم بخصوص هذا الموضوع؟؟

/ اي موضوع؟

/ الحمل؟؟

/ انا قلتلك.. انسى اني ممكن اتصرف بالحمل.. لو على جثتي..

/ اسمعيني بس..اصبري علي..

/ اسمعك..

قالتها وهي بدات تحرك بحوضها فزبري الهائج لايزال نابتا في كسها رغم قذفه. كيف ساتكلم وهي تحاول ان تهيجني من جديد بحركتها.

/ ححححسنننا(seeker75 ) وجدت حل لكي يولد ابننا ويكون ثمرة ارتباطنا ورابطنا الابدي معا..

فرحت امي بكلامي فزادت من تحريك خوضها على زبري.. تريد نيكة اخرى.. وانا ايضا اريد.. لكني لابد ان استغل الموقف لافاتحها.

/ بجد.. اي هو هذا الحل.. قووول

/ تتزوجين!!!

/ اتزوج ؟! اتزوج كيف؟؟!!! من؟؟!! ولماذا؟!؟

هدات امي من تحريك حوضها يبدو ان كلامي. لم يعجبها فتغير مزاجها.. لكنها لم تزل فوقي ولم تبعد زبري من كسها.

/ حسنا .. اسمعيني جيدا.. لو فعلا اردت معي ان ننقذ حبنا ونرزق بابننا بدون مشاكل. لازم نستمع للعقل قليلا..

/ اي عقل.. انت خليت فيها عقل؟!؟

وهنا تغير مود امي(seeker75 ) فنهضت عني وعن زبري..وتساقط من كسها منيي الذي كان محبوسا في كسها بزبري فلوث عانتي.. وهي تنهض وتسقط بجانبي عارية تماما.. وهادئة.. وقد صمتت والحزن واضح على معالم وجهها.

بدات اشرح لها الخطة بشكل مفصل. كل شيء.. وكيف انه هو الحل الامثل لنا.. لكي نضمن طلاقها.. واحتفاظنا بالطفل. وكيف اننا سنقدر على تربيته معا بدون مشاكل..لكن هي كانت تبدو سارحه في عالم اخر ولم تنطق بكلمة. بعد ما اتممت حديثي.. رايتها تلتحف الغطاء وتتكور على نفسها لتنام..

/ تصبح عل خير كمال!!!

كانها تطردني بتهذيب من غرفتها.

/ اعرف ان الكلام لم يعجبك.. امي.. صدقيني هو الحل الامثل والوحيد لنا.. فكري بهدوء.. خذي راحتك للتفكير.. انا انتظر ردك.

لم تجبني امي.. اما انا.. فخرجت ولازلت اشتهيها لان كان المفروض ان انيكها بعد للمرة الثالثة لكن لم يحصل.

ارتديت ملابسي كيفما اتفق.. وخرجت بهدوء لغرفة اسماء. ونمت.

في اليوم التالي خرجت للعمل كالعادة(seeker75 ) لكن امي لم تُصبح علي في هذا الصباح على غير عادتها. عرفت انها غير راضية عن اقتراحي. لا اعلم.. هي من ورطتني بهذا الزواج.. والان تريدني ان اطلق من اجلها.. انا سأُجَن...

اتصل بي صلاح بعد الظهر اتصالا عاديا.. لكنه قبل ان يغلق الهاتف.. سالني بشكل مباشر ان كنت قد فاتحت أمي بالموضوع ام بعد؟

طبعا لم اخبره بالحقيقة.. كذبت عليه وقلت له اني لم اجد الوقت المناسب بعد.

علي ان اكون حازما مع أمي لكي نجد مخرجا لهذا المأزق.

حين رجعت للبيت.. كانت الامور طبيعية مثل كل يوم. فنحن انا وأمي اعتدنا طوال علاقتنا في السنوات الماضية ان نتصرف بشكل طبيعي جدا في النهار امام الجميع كي لا نثير الشبهات بأي حال من الأحوال.

لكن بعد العشاء.. وعندما نامت اسماء.. كان المفروض ان اتوجه لغرفة امي في الليل ..فانا لا اريد عتبها وزعلها علي ان لم آتي لها في الليل واعطيها حصتها المعتادة من النيك..

فوجئت انها كانت قد اغلقت الباب.. فهي تتركه عادة مفتوح لي لكي أنسل بهدوء لغرفتها..ماهذا..مالذي يجري؟؟

حاولت ان (seeker75 ) احرك أكرة الباب عدة مرات دون فائدة. الباب مغلق. طرقت بشكل خفيف.. لعل أمي تسمعني فتفتح الباب.. لكن ايضا دون فائدة. بالطبع حاولت ان لا اصدر المزيد من الاصوات.. فتقهقرت خائبا لغرفتي..وعلمتُ ان امي زعلت علي زعل شديد..وهكذا مر اول يوم منذ زواجي باسماء ليلة الدخلة .. اي حوالي اكثر من ستة اشهر.. اول يوم من غير جنس مع أمي.

في الصباح مثل اي يوم كانت الامور اعتيادية. لكني حين كنت انظر لوجه امي مباشرة .. احاول ان اقراءعينيها.. كنت ارى فيها برود وزعل شديد.بصراحة.. لا احتمل هذا.. لقد تعودتُ ان تكون امي لي طوال السنوات الماضية فادمنتُ جسمها وعطرها ومتعة الجنس معها(seeker75 ) لا اعرف ان كانت امي حقا تريد ان تدفعني للجنون.. ام تريد ان تكتشف مقدار تعلقي وحبي لها؟؟ هي تعلم جيدا أني احبها واعشقها بجنون..لا استطيع العيش من دونها..

حسنا.. حسنا.. سأجد حلا. علي بالصبر.

استمر الحال عدة ايام.. ومر اسبوع بحاله ولاتزال امي تغلق باب غرفتها في الليل.. كنت اجرب حظي كل ليلة بعد نوم اسماء. لكن لا فائدة. لقد صعدت شهوتي ورغبتي لها كثيرا.. لم اتعود ان افارقها هكذا.. لقد ادمنت نيكها الجنوني.

اليوم هو العاشر .. عدتُ من العمل مبكرا..وجدتُ أسماء وهي تعد الغداء لنا. سالت اسماء عن أمي.. فاخبرتني انها بالحمام!

هناك حمام في الطابق العلوي تستخدمه أمي دوما.

اخبرت اسماء أني سأغير ملابسي اولا. لكني صعدتُ بهدوءعلى اطراف اصابعي نحو الحمام. لم أعد أحتمل..سادخل عليها الحمام.. ليحدث ما يحدث.. لن اطيق فراقها اكثر. تذكرت ان هذا الحمام بابه لا يوصد بشكل صحيح.. ولهذا لن يصعب علي فتحه..

اخيرا نجحت.. فتحت الباب ودخلت بسرعة واغلقته خلفي.. كانت أمي عاريه تماما تستحم تحت الدش.. شعرتْ بوجودي مباشرةً

/يا مجنووون.. يا مجنووون..انت ستفضحنا.. ماذا تعمل هنا .. اخرج بسرعة.. اخرج!

/ مجنون... نعم.. مجنووون. جننتيني بيك.. لا اقدر ان احتمل..اكثر..

هجمت عليها وهي تحت الدش عاريه(seeker75 ) .ولم يسعفني الوقت لاخلع كل ملابسي..اسرعتُ نحوها وامسكتها بقوه بيدي وكان زبري حديدة هائجة.. تحاول تمزيق بنطالي لكي تخرج نحو كسها فتنيكه..صارت امي تدفعني مذعوره وهي تتوسل بي ان اخرج كي لا تحصل مصيبه او فضيحة وتكشفنا اسماء..لكن عبثا كانتْ تحاول.

وصرت كالمجنون.. اقبها وهي تشبح بوجهها عني.. واعصر نهديها وافرشهما.. وانا اقول لها باني احبها واعشقها ولا اطيق فراقها..خوفها كان اكبر من ان تندمج معي..

واخيرا تمكنت من رفع احد فخذيها بيدي وهي واقفه وصارت تستند بظهرها على الحمام.. وباقي وزنها على الساق الاخرى..كي احصل على مساحة ولوج افضل.. وعندها اخرجت زبري الحديدي فقط من سوستت البنطلون.. ودفعته مباشره بداخل كسها بين شفرتيها البارزتين..

/ كمال انت.. تعمل ايييييييش.. انت ناوي تفضحنننا...

/ جننتيني.. احبك.. مجنون بيك.. انت لي.. ملكي.. لن تمنعيني من حقي فيكي..

وهنا دفعت زبري كله بكسها للعمق(seeker75 ) وصرت ارهز بسرعة جنونيه..ونحن على هذا الحال..حين اخترق زبري كسها شعرت براحة كبيره لا اشعرها مع اسماء او اي امراة اخرى..لقد تعود زبري على رطوبة كسها ودفئه.. وتعودت يدي على ملمس جلدها ونهديها..

فجاة وانا ارهز.. سمعت صوت اسماء من تحت وهي تناديني للغداء..وتستعجلني ..

/ يامجنوووون... ستفضحنا.. ستفضحنا يامجنووون.

/ انتظري قلللللليييلااااااا...ساقذف الآن.. سأاااااااقذف..

وعندها قذفت موجات متتاليه كأنها لن تنتهي في اعماق كسها اللذيذ. لم اهتم ان كانت امي قد تلذذت معي.. لكن المهم اني نكتها واوصلت لها الرسالة.. بانها ملكي انا..ولن تمنعني عن نفسها ابدا. اخبرتها اني سازورها الليلة

/ لو اردتي عدم حصول فضيحة.. خيى لك ان تفتحي غرفتك لي الليلة!



وهنا.. بعد ان ارتحتُ وانا افرغ منيي في كس امي اللذيذ..لململت ملابسي المفككة بسرعه.. وهرولت بسرعة نحو الغرفة المجاورة للحمام .. وكان مابقي على جسمي من ملابس قد ابتل بسبب الدش..

تداركت الموضوع.. بسرعة البرق وخبئت الملابس المبتله وارتديت جلبيه للسرعة (seeker75 ) ونزلت بهدوء للمطبخ كي لا اطيل انتظار اسماء.

انا/ لو ننتظر امي على الغداء .. افضل ..صح؟

اسماء/ اكيد يحبيبي .. ننتظرها.. لازم تذوق طبخي اليوم.. اتمنى يعجبها.يارب يحفظها ليك ولي.

بعد دقائق نزلت امي وهي ترتدي ملابسها المنزلية المعتادة. غير انها لفت شعرها بالفوطة لبلله.

كانت تنظر لي بنظرات غريبه

وانا تصرفت كالابن البار المؤدب ورحبت بها على السفرة وجلست قبالتنا انا واسماء.. وصارت اسماء تمتدح أمي وتهنئها على الحمام المنعش..وهي لا تعلم ان كس امي قد امتلاء للتو بكمية هائلة من منيي زبري. تواصلت عيناي مع عينا أمي اثناء الغداء.. كانت امي تبتسم بلُئم.. لتشعرني بانها شرموطتي التي احبها دوما واحب اثارتها لي. رغم زعلها لكن شعرتُ بانها هي الاخرى ارتاحت بعد نيكي لها وفرحه ان كسها الآن ممتليء بمنيي.

عند حلول الليل.. بعد ان نكت اسماء على الماشي.. كي لا اثير اي شكوك محتملة.. فانا لا اهملها ولا اتركها بدون نيك الا ما ندر..

وكالعادة..نامت اسماء بسرعة فيما بقيت صاحيا حتى أتأكد تماما من نومها. بعدها تسللت بهدوء خارجا نحو غرفة أمي. فتحت أكرة الباب.. فاذا به مفتوح.. دخلت غرفة امي.. لقيتها مستلقيه على السرير كانت تلبس روب ابيض (seeker75 ) ففتحت ساقيها ونزل الروب عنها لتكشف لي كسها المنتفخ.. وهي تنظر لي باغراء قحبة شرموطة تنتظر مني ان أقطع كسها تقطيع حتى ترتاح..

زحفت على السريع وهي تفرج عن ساقيها اكثر ولم نتكلم كلانا اي كلام..اكتفينا بالافعال.. زحفت على السرير نحو كسها التهمه باسناني وفمي وهي تعض شفتيها وتان من اللذه..

واطلت مدة لحسي لشفريها وزنبورها المنتصب ولعقت عسلتها وهي تأن تائهة في بحر اللذة.زخفت فوق بطنها قبلت عانتها وثم صرتها .. وصلت نهديها وانا اشمهما واحاول التهامها كلهما في فمي دفعة واحدة لكن لكبر

نهد امي .. صعب جدا.. رغم ذلك عضضته وعضضت حلمته المنتصبه وانا اشد النهد الثاني بيدي احاول مثل كل مرة ان اقتلعه من مكانه..وامي تان من اللذة ومستمتعة بالالم.

زصلت فمها فمسكت وجهها ورحت اقبل شفتيها وهي تتجاوب معي فتخرج لسانها ليعانق لساني واتذوق لعابها اللذيذ الذي يشبه طعم الفراولة..وانا اخاطبها

/ انتي. امرأتي انا.. انتي ليه انا..

وانظر في عينيها وكان زبري على اخره..ارتطم بشفرتيها اللتان كانتا مبللتان جدا بحيث بللا راس زبري (seeker75 ) معلنتان كامل جهوزية كسها لاستقبال زبري المتوحش.

/ انا امراتك.. انت وبس.. وانت رجلي وسيدي وتاج راسي..

/كيف طاوعك قلبك ان تهجريني عشرة ايام.. كيف استحمل كسك فراق زبري له عشرة ايام.. كيف

/ انت.. السبب.. كمال.. انت تريدني اتزوج .. وانا امراتك؟؟ كيف يمكن ذلك.. انا امراتك.. وزوجتك .. وام ابنك القادم..ولست امك فقط

بدات ادخل راس زبري بكسها الجاهز.. ببطيء وهي تفتح فمها من اللذه فالجمه بقبلاتي ومصي للسانها..

بدات اسرع قليلا من وتيرتي وانا ادخل زبري للكامل يدق سقف رحمها .. وهي تمتصه بعضلات مهبلها بخبرة.. فاجد صعوبه عند سحبه.. وسهوله عند دفعه.. فتكون متعة كبيرة جدا ..كأن كسها يعمل كشفاطة.. يسحب زبري للعمق ويمنع خروجه..وزدت من الحركات مع حركة حوض امي الفنية (seeker75 ) لتزيد من متعتنا كلانا.. وها انا وصلت.. ساقذف.. ساقذف.. وقذفت.. ياااااه.. ياااه.. ياله من شعور رائع.. لماذا لا اشعر بهذه المتعه مع اي امراة اخرى غيى أمي.. لماذا..

راح مهبل امي ينقبض ويرتخي بشكل متتالي بسرعة.. فهمت انها قذفت معي..

كنت لا ازال فوقها.. وزبي تعود عليها فيأبى الخروج من منزله.. كسها..وكان لايزال نابتا في كسها فهو لايفقد انتصابه من اول مرة .. وكنت اقبلها واستنشق انفاسها العطرة وامص لسانها بنهم..

قررت ان اشرح لها بشكل اسهل

/اسمعيني.. سميرة.. حبيبتي امي.. انا احبك.. احبك حد الجنون.. واعطيتك دليل اليوم ظهرا في الحمام . . اني لا اهتم للعالم كله.. المهم ان تكوني لي. كذلك لا اريد ان يشاركني احد فيك

/ يا سلام.. وهل انا راضية بشراكتك لاسماء .. او هو سهل علي.. تتصور انه سهل علي.. انا احترق غيرة وغل..وانا اراك باحظانها.. اريدك لي انا فقط.

/ لا داعي نرجع لنفس الموضوع.. واقول لك انت السبب وانت من زوجني اسماء (seeker75 ) وعملتيلي فيها امي ليلتها..

/ ياريتني مانطقت يومها..ياريتني.. لا اريد ان اكون امك بوجود اسماء بعد اليوم.. انا امراتك وزوجتك وام ابنك.. فاهمني؟؟؟

/ حبيبتي اسمعيني..

الان.. لو نفذت كل ماتتمنيه وهو طبعا كلام القلب.. ممكن تقولين لي لو ظهر حملك .. ماهو ردك لاسماء..للناس.. لاخوتي الصغار.. ماذا سنقول؟؟

هنا سكتت امي..لان ما اقوله منطقي وعقلاني

/ احبك.. كمال..اموت الف مرة وانت بحظنها.. اريد لي..فقط

/ وانا ايضا احبك ولا اطيق فراقك لحظة واريدك لي وحدي.. لكن اسمعيني للاخر..

لو تزوجتي انت فقط على الورق..امام الجميع.. زواج صوري .. اي كلام.. ليس زواج حقيقي.. وزواج مأذون فقط.. وبعدما يظهر حملك للناس.. سنطالب بالطلاق.. وكل شيءيعود لاصله.. وبس!

/ كيف يعني.. بالسهولة هذه العريس حيتركني ويطلقني؟

/ التفاصيل هذه ساشرحهها لك في وقتها.. المهم الفكرة.. لابد ان توافقي عليها.. لو فعلا تحبيني وتريديني ان اكون اباً لأبننا..ويولد بسلام من غير مشاكل.. لابد ان نضحي قليلا..

/ والعريس.. انت تضمنه؟

/ لو لم اكن ضامنه له.. لما فكرت بالموضوع ولا فاتحتك..تخيلي.. عندما يطلقك.. ستصبحين حرة بحملك.. ولن يعيرك احد وسنلجم افواه الجميع..وبعدها يعود كل شيء لوضعه.. تعيشين معي وتكوني ام ابني وزوجتي لبقية حياتي.

بدات علامات الاقتناع تظهر على امي (seeker75 ) مما اعطى الحيويه مجددا لزبري الذي لايزال نابتا في كسها.. ورحت احركه ببطيء لاعلن بداية الجولة الثانيه.. لكن امي قالت قبل ان تسلمني نفسها

/ بس بشرط...

/ اشرطي يا امي.. انا تحت امرك

/ بعد طلاقي.. تطلق اسماء!!!!!!

ماذا..... لقد صدمتني امي.. هي كانت تقول هذا الكلام سابقا لكن اي كلام..اعتبره غيره منها لكن ان تجعله شرطا لاتمام الزواج.. كان مفاجأة لي.

/ أطلق اسماااااء!!!؟؟

/ نعم..تطلقها.. ام كأنك احببتها وارتحت لها وتحب تنيكها اكثر مني ..اعجبك نيكها.. صحيح؟؟

/ كيف اطلقها.. كيف

/ تطلقها.. مثل ما يفعل الناس .. لا اريدها ان تشاركني فيك..اريدك لي وحدي..فهمت؟

اخوتك سيكبرون. علي سيذهب للجيش. ومحمود سيذهب بعده باقل من سنة للجامعه.. واحمد سارسله لبيت جده يعمل في الحقل ليتعلم صنعه تفيده فهو لا يفقه شيئا في المدرسه (seeker75 ) سنبقى بعد سنتين بالكثير انا وانت وابننا فقط..سنعيش معا بحريتنا.. ساكون لك زوجتك وعروستك وعشيقتك وحبيبتك.. ساخدمك بعيوني.. ساكون جاريتك.. سنتزوج معا ونعيش كالازواج معا.. للابد.. فما هو رايك.. ام انك لا تريدني زوجة لك ؟؟

هنا كان تفكير امي بمستقبلنا معا مغريا جدا لي

/ طبعا اريدك زوجة لي..بدون اي نقاش..فانا لا اريد امراة اخرى في الكون سواك..

/ كنت اريد لك ان تكوِّن اسرة..بعيدا عني.. لكني لا اريد هذا الان.. اريد ان اكون انا اسرتك وعائلتك التي تريد ان تنشئها.. معي سنكون الاسرة التي تريدها يا كمال.. معي انا وليس مع امراة اخرى غيري.. هل انت موافق..؟؟

/ بالطبع موافق يا امي.. طبعا موافق..

/ وخلي ببالك.. *** واحد لا يكفيني منك.. مادمت احيض.. فهذا يعني لازلت قادرة على الانجاب.. وعليك ان تستغل تلك الفترة مني لتكون اسرتك معي.. مفهوم..

/ مفهوم امي مفهوم..

وراحت امي تحرك حوضها استجابة لزبري اللذي بداءيتحرك في كسها. (seeker75 ). لنبداء جولة جديدة مجنونه كنت اقبل امي بجنون كي امنعها من ان تفلت الصراخ لشدة استمتاعها وتلذذها.. فلما شعرت امي باقترابي من القذف.. فجاة اخرجتْ امي زبري من كسها بيدها.. ونظرت بعيني..وقالت

/ تطلق اسماء.. اوعدني

/ اطلقها .. اعدك..

وهنا قامت هي بيديها بثنيه بقوة وبادخاله في كسها مرة اخرى وقالت

/ الآن.. كب فياااا.. براحتك.. كب بكس امراتك وامك حبيبتك

وهنا صرت اقذف (seeker75 ) منيي بكميات هائلة في كسها اللذيذ ونحن غائبان في لذتنا وفجورنا الجنسي.

في تلك. الليلة نكتها اربعة مرات.. كأني احاول تعويض العشرة ايام التي منعتني امي منها. بصراحة لا امل من نيكها ولن اتردد في الزواج منها لانها المراة الوحيدة التي استطيع ان استمتع معها بالجنس بهذا الشكل..بدون كلل او ملل.

[/QQUOTEحلوة يا سيكيير
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
جزاء هايل يافنان ابدعت تحياتى لك كمل يابرنس تسلم ايدك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
طريقة تعبيرك جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و الباحـــث
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
هذه القصة ليست واقعية لكنها مقتبسة من احداث واقعية

توفي ابي وترك لنا حملا ثقيلا ولازلت لم اتعدى ال16 من عمري. عائلة فقيرة نسكن ببيت صغير جدا.غرفة نوم وصالة فقط. كان لي 3 اخوة صغار وامي الارملة التي وجدت نفسها وحيدة دون سند ومسؤلة عن 4 ابناء ولا تعرف كيف تتصرف.تركت الدراسة وطرقت ابواب المحلات بحثا عن عمل كي اعيل امي واخوتي الصغار الذين لم يكونو بعد قادرين على مواجهة المصاعب. قررت ان يبقوا في مدارسهم من اجل مستقبل افضل لهم حرام ان يضيع الجميع دراستهم. وهكذا كان هو الحال الجديد.. كنت اعمل في مختلف الاعمال فلم يكن لدي عمل ثابت.. لاني لم اتعلم حرفة مبكرا ولهذا اغلب اعمالي كانت متعبة ومجهدة وخاصة كعامل بناء فاعود منهكا للبيت متعبا استحم وبالكاد اتعشى وانام. كانت امي امراة لاتزال تحمل معاني الجمال رغم جسمها النحيل و تعبها وثقل الحياة وهي في ال40 من عمرها. كانت امراة حنونة وصابرة وكذلك كانت حزينة اغلب الوقت واحيانا اراها تبكي وينكسر قلبي عليها وكنت اخبرها انني طالما موجود ليس عليها البكاء ساكون بمثابة الاب لاخوتي ورب الاسرة. احيانا كانت تشتكي لي من بعض المضايقات في السوق بسبب طمع الرجال بها لجمالها ولاستغلال ظرفها وظعفها لكنها كانت تصدهم وتخبرني انها تشعر بالقوة لاني انا ابنها تحملت المسؤلية وعوضتها وعوضت اخوتي عن فقدان ابي المبكر.
  • استمر الحال هكذا شهور عديدة.. ولكن الوضع لم يتحسن كثيرا فكل ما اكسبه كان بالكاد يسد رمق الاسرة ويغطي مصاريفها. فلم نكن قادرين على شراء شيء جديد او ادخار بعض المال. حين بلغت 18 من عمري.. بدات اسمع اخبار اصدقائي وهم يخطبون او يتزوجون واحدا تلو الاخر وانا لازلت في مكاني لا اتقدم.. فحاجتي للنساء كاي رجل زادت ولكن ماباليد حيلة حتى اني لم استطع ان اجد حبيبة لاني اعمل دوما ولا وقت عندي.. ولا مال كذلك. فبنات
    اليوم يحبن الهدايا والخروج لاماكن ترفيه وكل هذا يحتاج للمال.احببت جارتنا منال وحاولت التقرب منها.. لكنها بعد علاقة بسيطة وقصيرة صدمتني واتخطبت لاول عريس طرق بابها.. كرهت الحياة وانصدمت وكنت اعود للبيت مهموما وابكي بهدوء..فلاحظت امي ذلك.. وسالتني عن السبب.. ترددت في البداية كثيرا..لكني اخبرتها بالقصة. حزنت امي كثيرا واحست بالذنب كثيرا. وقالت لي الذنب ذنبها وانها تعرف اني كبرت واصبحت رجل وانه من حقي حين اعود متعب من العمل ان اجد امراتي تستقبلني بالاحظان وتدلعني وتلبي حاجتي كرجل.هي تحس بذلك وتتعذب كثيرا لاجلي ومن ثم بكت..اخبرتها انه ليس ذنبها واني فخور بما اقوم به لكي احفظها واحفظ كرامتها هي واخوتي ولن احتاج غير ذلك وكففت دموعها بيدي وحظنتها وقلت لها وانا انظر لوجهها الذي زاد جمالا بالدموع.،اني احبها واعتبرها كل شيء ولتذهب منال للجحيم،، لكنها قالت لكن يا ابني انا لست مثل منال.. وانت بحاجة لبنت مثلها.. ليتني استطيع ان اكون مثلها! فاجاتني هذه العبارة ماذا تعنيه اامي بهذا؟ حظنتها ببرائة وقلت لها لا تهتمي مادمت انت بحياتي لا احتاج لاحد.
    فمرت بضع ايام على هذه العبارة التي حفرت بمخي. الى ان وجدت امي تبكي بعد عودتي من العمل. سالتها عن السبب. فقالت ان احد اصحاب المحلات راودها عن نفسها وكادت تضعف ثم هربت باللحظة الاخيرة وانها شعرت بذنب كبير وانها هي ايضا امراة وتحتاج لرجل يلبي حاجتها.. كففت دموعها وقلت لها لا تحزني يا امي انا افهم ذلك. وانا لن ادعها تحتاج لاي شيء مادمت موجود.. لكنها قاطعتني قالت ولكن ليس كلشيء! فهي امراة كذلك..ونظرت لي بنظرة غريبة لم افهمها وكانها تريدني ان اقبلها؟ كنت عائد متاخر من العمل واخوتي كلهم نيام وامي بغرفتها وانا بجانبها ع السرير امسح دموعها واصبح وجهها يشع جمالا.ولا شعوريا وجدتني اقبلها وتجاوبت معي بسهولة وزاد من قوة حظني لها ووجدتها مستسلمة لي.. دفعتها ع السرير لا شعوريا وبدون اي مقدمات ولا كلام افلام خيالي مثير.. رفعت ثوبها وصرت فوقها ونحن نتبادل قبل طويلة غائبين عن العالم،، واخرجت عضوي وانزعتها لباسها الداخلي وادخلته بسرعة فتنهدت تنهيدة عالية خغت ان يستيقظ اخوتي عليها فزدت من تقبيلي لها كي احبس صوتها.، كان كسها رطبا جدا مستعدا جدا للجماع..وبعد قليل شعرت باني ساقذف.. فانتبهت امي وتكلمت وقالت لي ليس بالداخل ارجوك.. بالكاد سيطرت ع نفسي واخرجته وقذفت فوق كسها الذي كان مشعرا جدا ربما لانها لم تعتني به بالفترة الاخيرة ولم تتوقع ان يحدث كل ذلك بسرعة. لم يكن عندي خبرة بالنيك ولم تكن هي اول امراة انيكها فكان عندي بعض المغامرات القليلة من هناك واعرف كيف امارس الجنس. بعد ان اكملت القذف.. وجدتني انهض بهدوء.. وصارت امي تلفلف نفسها بالغطاء كانها تحاول اخفاء وجهها وتنام.. لم اعرف ماذا اصنع.. خرجت بهدوء لانام وسط اخوتي بالصالة.. اهل ماحدث كان حقيقة ام خيال؟ لقد فككت زنقتي بامي.. وهي كذلك.. ولكن الامر حدث دون اي تخطيط. فلم اكن اشتهي امي ابدا ولم اكن ابصبص لها ولا هي.. نعم كانت امي جميلة وجمالها واضح لكن لم افكر بان هذا سيحدث.
    في الصباح التاي خرجت للعمل كالمتاد وانا فكري مشوش.، ولازلت احاول ان اقنع نفسي بان ما حدث هو حلم من وحي الخيال.ترى ماذا سيحدث بعد ذلك، عندما رجعت للبيت كان كلشيء طبيعي.. امي جهزت العشاء وااستقبلتني مثل كل مرة وكأن شيئا لم يحدث.. استغربت هذا ولكن يبدوا انها هي الاخرى تحاول ان تنكر ذلك وتنساه وتعيد الامور لطبيعتها. وفعلا مر هذا اليوم بشكل عادي.. لكن فكري لايزال مشوش.. انا استمتعت بالجنس مع امي ونسيت انها كانت امي بل كاانت امراة جميلة ورقيقة تلك التي نمت معها بسهولة وكانها زوجتي التي اجدها امامي كل يوم .. بل واني بدات اشعر ان مافعلته كان من حقي. فانا اولى بها من التجار الغرباء وكذلك هي.. ليس عليها ان تحتاج لرجل اخر وانا رجل البيت منذ عامين. بدات الكثير من الافكار تراودني.. حتى مرت اسابيع ع الحدث ونحن نتصرف بشكل اعتيادي جدا..ولكن نحن بشر ولدينا رغبات. فانا كان عندي شهوة غالية في هذا اليوم واريد اطفائها.. وجدت نفسي اتسلل لغرفة امي وجدتها نائمة جلست بجانبها اطالع وجهها الجميل واقتربت بهدوء من شفتيها قبلتها بهدوء ثم كررت القبلة فاحسست بها بدات تفيق وفتحت عيونها بصعوبة وقالت لي انت جيت حبيبي! كانت تقول لي حبيبي عادة ولكن هذه المرة سمعتها بشكل مغاير. ولم تبدي اي مقاومة.. بل بادلتني القبل برومانسبة وبدات امسك صدرها من خارج الملابس فانا اريد ان اتحسس جسدها واستمتع به فاول مرة فعلناها خارج الملابس،، ولم استطع التمتع بمنظر لحمها وجسدها. وبدات ارفع ثوبها عنعا وكانت لا تبدي اي مقاومة بل بالعكس كانت تحاول فك ملابسي عني.. نجحت برفع ثوبها كانت ترتدي قميص نوم فقط لونه احمر مثير جدا.. وحلمة ثدييها بارزتان من خلاله.. جسمها ابيض واملس وناعم كالزبدة.. ارت ان ارها وهي عارية تماما.، هي فهمتني وخلعته فورا بنفسها فصارت عارية تماما امامي جسمها خارق.. مثير جدا وجميل جدا لا يوصف،، ثدييها متوسطين الحجم مكورين ليسا منتصبين جدا لكن قابلين للاكل فهجمت عليهما واحد بفمي احاول التهامه والثاني بيدي اعصره وهي تعض شفتيها من اللذه والالم وتحاول كتم تنهيداتها.. رضعت ثدييها بكل قوة.. وهي تخور قواها بين يدي.. نزلت فتحت ساقيها.، هذه المرة رايت كسها واضحا وقد اعتنت به جيدا منتوف الشعر وابيض ونظيف.. وكانها مستعدة لهذا اليوم فهي اخيرا وجدت رجلها الذي تحتاجه وتحتاج ان تكون جاهزة له بكل الاوقات.. لحست كسها وبدات تتاوه.. لم اطل اللحس بصراحة.، لاني كنت احاول ان الحس جسدها كله..من اسفل قدميها حتى شفتيها.. واخيرا صعدت فوقها وادخلته بسهولة فكسها كان مستعدا للجماع وتقبلتني بكل سلاسه.. وبدات تبادلني القبل والاحظان حتى اقتربت من الذروة ومثل تلك المرة نظرت لي بنظرة لا انساها ممزوجة بين الحياء والاغراء والغنج والدلع وكانها تقول لي انا الان زوجتك ومراتك..لكن لا تقذق بداخلي .. قالت لي اقذف بره.. فاخرجته وقذفت فوق بطنها.. وهدئت بجسمي فوقها ولازلت اقبلها .. هذه المرة لم اتركهها وبقيت احظنها ولم تحاول اخفاء وجهها.. بل بقينا نقبل بعضنا كالعشاق.. حتى استعدت قدرتي مجددا.. فادخلته مرة اخرى.. وهي مستمتعه معي.. وهذه المرة استغرقت طويلا حتى قذفت مرة اخرى فوق كسها الاملس المحمر،، وارتحت كثيرا.، الشعور هذه المرة مختلف كثيرا.. شعرت بانها زوجتي ومن حقي .. هذه المرة لم اشعر بالذنب كثيرا..
    قبلتها من جبينها وقلت لها احبك.. فابتسمت لي وقالت انها ايضا تحبني.. وخرجت من غرفتها بهدوء لانام بين اخوتي .
    في اليوم التالي ذهبت للعمل كالعادة هذه المرة شعوري مختلف لم اكن مشوشا بل كنت سعيدا وكاني ادخل قصة حب جديدة .. وكاني من احبها هي زوجتي بنفس الوقت،،
    صرت اشتاق لها واحسب الوقت حتى اعود للبيت واراها. هذه المرة استقبلتني بابتسامة ونظرة خجولة ووجظتها قد هيات كل شيء لي مثل العادة ولكن هذه المرة بشكل مختلف فلقد اعطتني احساس الرجل المتزوج الذي تستقبله زوجته بكل محبة. ورغم الاجواء الودية التي خيمت علينا لكننا لا نزال لم نتكلم عن ماحصل بشكل صريح.. كنا نتجنت الحوار حول هذا الامر ونتجنب اي تلامس امام اخوتي ونكتفي بتبادل النظرات الخجولة الخاطفة وبعض الابتسامات. رغم كل هذا لم افكر ان ادخل غرفتها هذا اليوم.. رغم ان الامر عجبني كثيرا واستسهلته لكن لا يزال الامر يسبب التردد قليلا.. وقررت ان انام مع اخوتي هذه الليلة.. حتى احسست يدا تحاول ان تفيقني من النوم بهدء فوجدتها امي وهي تضع اصبع يدها ع فمها وتقول (اششش) بهدوء حتى لا يصحوا احد.. بالكاد فتحت عيني ففهمت من اشارتها انها تريدني ان انهض .. بصراحة خفت توقعت ان مكروها قد حصل.. ربما سمعت امي شيئا اثار قلقها او قد يكون لصا.. فذهبت معها لغرفة نومها.. ففاجاتني بقولها لي: لماذا لم تاتي لي؟ صعقت لم اعرف ماذا اجيب.. وبدون مقدمات حظنتني وقبلتني وسرعان ما بادلتها القبل..وطرحتها ع السرير وفعلنا مثل الامس.. قبل واحضان ولحس ومص ولكن هذه المرة عند الذروة اردت اخراجه لاقذف خارحا فوجدتها تعصر حوضي عليها بيديها ورجليها بقوة وتطلب مني اقذف بداخلها.. ترددت حتى قالت لي اطمئن بلعت حبوب مانع.. عندها فككت زنقتي بكل حرية ووجدت نفسي اقذف دفعات متتالية كانها لاتنتهي بداخلها وارتحت ايما راحة وارتخت كل اجزاء جسمي لشدة ما قذفت فيها وهي كذلك احسست بكسها وهي ينبض بقوة حول عضوي فهي قذفت بقوة واول مرة اشعر بقذفها بهذا الشكل الواضح.
    حين اكملت وارتحت فوقها.. قالت لي علينا ان نتحدث! حسنا لاسمع ما تقول. ..
    قالت لي ان الامر الان تكرر واصبحنا متعودين عليه وان الوضع سيبقى هكذا خاصة وانعا اخذت تتناول مانع الحمل .. قالت لي امي: انا اعرف انك تعبت وضحيت وصرت رجل البيت وانك تحتاج للزواج والوضع المادي صعب وانا اتفهم حاجاتك كرجل وكذلك انا امراة مترملة والكثير يطمعون بي ويحاولون نعي لكني شعرت انك انت الوحيد اولى بي منهم كلهم فانت تستحق امراة تلبي رغباتك بانتظام ولا تحملك فوق طاقتك بمصاريف الزواج فانت اصلا العب دور رب الاسرة وشايل البيت كله وطلبات اخوتك وطلباتي ولكن لا احد يشيل طلباتك فلا تظن ان هذا الامر هين علي.. فقرتت ان البيلك كل احتياجاتك للنساء فانت رب الاسرة الان ولا ينقصك الا المراة التي تكون بمثابة زوجة لك.. وانا ساكون لك كالزوجة.. بدون اي شروط.. البي كل احتياجاتك وتلبي لي احتياجي ولا تدعني بحاجة للغريب وانت موجود.. واظن من استجابتك لي انك ماعنك مانع؟ قلت لها: انني فرحان جدا لانك اجمل واطيب واحن امراة بالكون وانا اغير عليك واحبك واريد احتويك واكيد لن ارغب باكثر من هذا وانا موافق طبعا بدون تردد. فقالت لي: لكن يبقى الامر سري بيننا عاهدني على ذلك . اجبتها : طبعا سري.. انا احرص الناس عليك. ثم قالت: سابقى لك كزوجة حتى تتحسن اوضاعنا وفي وقتها يحلها حلال وربما تستطيع الزواج ماديا.
    قلت لها: مادمت معي لن احتاج لشيء اخر. ابتسمت بخجل وقالت: دعنا نتفق على هذا الشيء حتى يتحسن وضعك ويفرجها **** وتستطيع الزواج.
    وافقتها وعدت لحظنها لامارس معها الجنس هذه المرة حتى الصباح وكاننا عريسين بليلة الدخلة فقذفت اربع مرات فيها وقبل الفجر بقليل تسللت مجددا بهدوء لانام بين اخوتي.
    صرت سعيدا واشعر برجولتي وكاني وجدت الاسرة التي كنت اخطط لبنائها.. اسرة جاهزة ..امراة جميلة ورقيقة تلبي لي كل احتياحاتي واخوة صغار مسؤلين مني. عشت ايام جميل جدا.. وصارت علاقتي بامي كعلاقة اي رجل بامراته زوجته..كنا نمارس الجنس بشكل يومي وبانتظام وبدون اي ملل. صار عندي مشاعر اخرى تجاه امي فصرت احبها واغار عليها واخاف عليها واشعر بحلاوة العلاقة الرومانسية فيما بيننا فهي كانت تبادلني المشاعر بكل شيء. صارت زوجتي وحبيبتي بنقس الوقت. لم تكن حاجة للجنس فقط.، ربما بداء الامر كذلك.. لكنه تحول لحاجة عاطفية وعلاقة حب رومانسية.كنت اشتاق لها
    لدرجة كبيرة وهي تشتاق لي فتتصل بي وانا بالعمل تخبرني عن اشتياقها وحبها وانها الان لوحدها في البيت .. احيانا يذهبون اخوتي لاقاربنا يطيلون البقاء، فاترك العمل باي عذر واذهب مسرعا للبيت فاجدها تهيئت كالعروس..ملابس مغرية شفافة.. جسم جنوني ناعم املس وشهي وترف.. منذ اول مرة نكنتها واعتادت امي بعدها ان تحرص على نظافة جسدها وخلوه من اي شعر. كالعروس. فالحس كسها بنهم وارضع ثدييها بجنون اكاد اقتلعهما من مكانهما ورغم الالم كانت تستحمل وتستمتع بالالم.. فاجاتني هذه المرة دفعتي على الارض ونزلت تمص عضوي بنهم.. لم اعهد منها ذلك.. فقالت لي اني رجلها واستحق منها ذلك.. وبعدعا هي صعدت كالفارسة وادخلته كسها وصارت ترتفع وتنخفض بجنون وانا انهش جسمها ولحمها بنظراتي ويدي.. وثدييها ينزلان ويصعدان معها كبالونين من الجلي.. وبدات امي تصرخ وهي تعتليني فاول مرة نكون لوحدنا كالعرسان.. رايت انسانة اخرى مليئة بالشهوة.. وهي تصرخ وتزيد من حركاتها ثم تقول لي بشهوة: كب فيا ريحني ..كبه كله. وقذفت شلالا كانه لا ينتهي حتى سال المني من كسها ونزل على بطني وهي هدات وتعبت فالقت بجسدعا فوقي وحضنتها وتبادلنا القبل وكررنا الامر باوضاع مختلفة. ليس في عذا اليوم فحسب بل بايام اخرى.. فنكتها بوضع الدوجي ونكتها فرنسي ونكتها بمختلف الاوضاع.. المثير ان علاقتنا بقيت شهور طويلة لم يفت منها يوم بدون جنس... كل يوم.. وفي ايام الدورة الشهرية.. كنت افاخذها واو اضعه بين ثدييها واقذف على وجهها. استمر الوضع نحن كلانا منغمسين بالسعادة والرضا الجنسي واصبح واقع حال يومي حتى دخلت عامي العشرين.
    اذ تحسن عملي ودخلي وبدات اوضاعنا المادية تتحسن وتصبح افضل.

    ان اعجبتكم القصة اخبروني بالتعليقات كي اكمل لكم الجزؤ الثاني

شكرا لكل من تفاعل مع قصتي.. وتعبيرا عن امتناني لكم ساطرح الجزء الثاني وانتظر منكم تعليقاتكم الجميلة واي نصائح قد تكون مفيدة لي في تاليف القصص


الجزء الثاني



بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج

كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكان اللحظة التي ظنتها بعيدة قد حانت الآن. الناس يريدون ان يروا ابنها عريس و وبعض النساء تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.

في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها...

عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.

قالت : حسنا الان لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.

قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟

فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن.. انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لانظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..

قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..

لن ابقى لك طول العمر.

هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لاربعة اعوام مضت

قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة .. لن انكر ذلك.. لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنت شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب وكان من حقك ان تجد انراة تعوضك كلشيء .. حتى الجنس ورايت انا انك اولى بي من الغير..

عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟

اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..

امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ اربع اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتيلتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.

في الصباح ذهبت للعمل . كان يومي خاويا.. فراغ ملاءقلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلهاالمليئة بالاشواق.. كان كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..

عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كانها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او نفسها التي عرفتها قبل اربع سنوات.

ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..

مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيءشديد.. وبدأت أرضخ للواقع..

حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..

بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا عهود.. المعروفه بام كريم..

كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.

قلت لامي.. وانتِ مارأيك فيها؟

قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟ وافقت انا طبعا.. قلت لامي: مثل ما تريدين يا امي.

طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسولد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاءوطولها مناسب.

وهكذا.. فاتحت امي .. ام كريم.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة.. في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعدت بعد لذلك.. كاني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد اربع سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة.. في حفل الخطوبة كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا.. ولكن وانا البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس... الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاءذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاءذلك..

مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي للبيت.. وكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وقلانة قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكانها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدخ بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها.. قالت لي : ارايت كم هي جميلة..

قلت لها: ليست اجمل منك

حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كانها لم تسمعني. وهكذا.. عدنا للبيت.. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل.. يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟

لن اتحمل.. ساذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..

صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف ساحرم منها..

=================

نهاية النصف الاول من الجزءالثاني




النصف الثاني من الجزء الثاني


اتمنى من المشرفين دمجه مع باقي القصة

في انتظار تعليقاتكم ونقدكم ونصحكم وارحب بكل التعليقات



قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت: عن ماذا؟ قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لاجلك. فلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احبك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكانها لم تستطع المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟ تعودت ان تبقى بلا لباس طوال الاربع سنوات الماضية غهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي..بدات تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك..ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا..
2 فشهقت من اللذه كانها غابت عن الوعي.. واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكن كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..، فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالامر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسانفذ كل ماترغبين به..
صمتت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
3 وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا. كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فارى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بالف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي باسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية.. اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كان اسالتها مسموعه من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده.. كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للامر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للاحراج.






الجزء الثالث.

عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي...

لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..

اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.

في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للافطار..

كانت اسماءسعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.

تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.

كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.

انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين.. ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام.. لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر. تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بامي كان الفصل.. الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.

ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.

مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول

/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي

ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟

دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة

انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.

قلت لهت لها

/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.

تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.

لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس.. ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس اربع سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساءالكون كله.

صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة. فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء. صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناءالجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.

بالغت بشد قبضتي على نهد اسماءفاحسيت بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.

ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاءمنه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم.. واخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها

كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.

عاودت الادخال وكنت ارهز بببطءشديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كانها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.

/ مبروك ..ياعروسه..

قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماءلاتزال عروس جديدة ستحتاج لايام عديدة حتى تتعود على زبري.

طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماءبسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.

كنت ارغب بمواجهة اني بكل الاسألة التي في بالي.

بعد ساعة تاكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي . طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.

كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيءتحته.. وكانها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكانها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه.دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة

/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟

/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.

كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.

/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.

كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.

/ تريد ان تعرف؟ حسنا... ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء.. لكن في نفس الوقت... انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..

انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.

قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا

/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماءكنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟

/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزءمني كامراة يريدك معي.

/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناءمن اسماء.. لماذا الآن

/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيءفي يريدك.

وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.

امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها

/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.

ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.

فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال

/ بجد..ااانا كنت ببالك؟

/ اقسم لك..كل الوقت

فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها.. احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.

لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش...رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس

/ احلا من كس اسماء؟

/ احلا واجمل والذ..

/ تقدر تفارقه وتتركه

/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي

/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.

هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.

وهي تتاوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناءذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..

/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.

قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.

حتى زدت من حركاتي واقتربت لاقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..

/ مابلعت حبووووب..

وانا اهم بالقذف.. قلت لها

/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي

/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها

فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..

/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي

وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي.... وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.

استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماءولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها

/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..

/ ولا تنسى.. انا امك ايضا

/ نعم...لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك *** يكون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول

قالت بدلع ورضا وخجل خفيف

/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.

هممت بالخروج.. لكني لك استطع...احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به.. فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا.. لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول

/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..

وهي تضحك وانا اضحك..

وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.

الجزء الرابع



HUNHgTJ.md.jpg




بعد ان عدت لغرفتي بهدوء وانا اشعر بالانهاك تماما لكثرة ممارستي الجنس مع امي. بدات افكر بالمرحلة القادمة.. كيف يجب علي ان احور حياتها حتى استطيع التوفيق بين عروستي وامي؟ ماذا لو حملت امي؟ كيف ساتصرف بشكل صحيح.. لن ارغب باي فضيحة او ان يُكتشف امري.

بعد انتهاء اول اسبوع في الفندق من شهر العسل عدنا للبيت لحياتنا العادية. كنت انا وامي نتصرف بشكل طبيعي جدا كأي علاقة عادية بين أم وابنها امام اخوتي الصغار وامام الجميع.

حتى طلبت مني امي دعوة اهل اسماء للعشاء عندنا فهذه هي الاصول.

طبعا في البيت كنت اعاني من صعوبة في ترك اسماء في فراشها نائمة فاذا شككتُ بانها ستشعر بتركي السرير ليلا.. الغي ذهابي لغرفة امي. وهذا ما حصل في اول يوم عودة لبيتنا. كان الوضع جديد جدا علي وخفت ان أُكتشَف.

في صباح اليوم التالي كان الوضع طبيعيا جدا حتى ان تصرفات امي كانت عادية جدا. لقد استطعنا بالسيطرة على انفسنا ان نخفي سر هذه العلاقة طوال سنوات.

المفاجاة اني في اليوم التالي حين استطعت التسلل من سرير اسماء نحو غرفة امي وجدتها وقد تغيرت ملامحها وبمزاج سيء.

/ لماذا لم تأتِ بالأمس؟ قالتها بنبرة زعل وعتاب. كانها تريد ان تقول.. الآن بدأت تنساني حين وجدت زوجة لك!

حظنتها بحنان وقبلتها..وقلت لها

/ رغما عني أمي(seeker75 ) اقسم بحياتك اني لم اقدر وكان فكري كله فيك..

هدات امي قليلا

/ احذر .. الغياب لا يعفيك من الواجب

قالتها بابتسامة فيها لُئم.

/ واجب! قلت في استغراب

/ نعم واجبك يا بني.. عليك تعويضي عن يومين الآن..

كانت ترتدي ثوب نوم شفاف لا يستر اي شيءمن جسمها.. فكان كلشيء واضح..وكان زبري حديد يتطاير شررا لحرارته فامسكتها بقوة وقبلتها بقوة ورحنا نمارس الجنس كالمجانين.. حتى اجبرتني على ان اقذف ست مرات في كسها!!

/ انت تعبت ؟ اسفاه على الزمان !! يا حيف

وكانها تلمح باني انيك اسماءكثيرا فلا يبقى لي مجهود لها.. وهي لاتدري اني اقتصد مع اسماء لكي اوفر لها الحصة الاكبر.

ماذا تريد مني اكثر بحق الجحيم.. انها ست مرات.. سيجعلني مجتمع الرجال بطلا خارقا لهذا الرقم.

لكني كنت سعيدا ومستمتعا معها.




يوم العزومة



جاء ليوم العزومة والد اسماء (seeker75 ) و امها غادة التي اخذت اسماء منها معظم ملامحها الجمالية.امراة قليلة البدانة وقصيرة بعض الشيءعلى عكس اسماء بنتها. كانت غادة بحدود 46 او 47 ووالد اسماء '' صلاح في بداية الخمسينات كان طويلا ووجهه بشوش وكانك تشعر به صديق تعرفه من زمان ولسوف تستظرفه وتحبه بسرعة. كان خفيف الدم.

اخوتي الصغار لعبوا مع اخوة اسماء..وضج بيتنا بالحركة والحياة.

بعد انتهاء التبريكات والكلام المعتاد في هذه المناسبات استرسل صلاح بالحديث عن مهنته حيث انه كان يعمل نجارا ولديه محل خاص به. فكانت امي (سميرة) تنظر له وتستمع باهتمام لحديثه. اما غادة فكانت تضحك كثيرا وكنت انتبه لحجم صدرها الذي برز من فتحة ثوبها فكان ابيضا جميلا. اعشق لحم النساء الكبيرات..احبهن.

كان صلاح يسترسل باحاديثه كانه يحاول اثارة اعجاب امي. اما انا فزاغت عيني على حماتي.

لكن يبدو ان امي ايضا لاحظت اهتمامي بحماتي وكانت تراقبني.

(seeker75 ) كانت امسية رائعة حتى دعاني صلاح للحديقة الصغيرة بعيدا عن احاديث النساء فلبيت دعوته. تصرف صلاح بالبداية بشكل تقليدي واسالته لي كانت كاسألة اي حمى لزوج ابنته. الفرق انه كان ودودا جدا.

احسست باننا صرنا اصدقاء اكثر من علاقة نسب وفرحت بهذا الشيء لاني بسبب العمل لم يكن لدي اصدقاء مقربون كثار.

بداء بعدها صلاح يسالني كثيرا عن امي وعن حياتنا وتاريخ عائلتنا.

/ عم صلاح.. كأنك ناوي تتزوج على حماتي غادة..ههههه

قلتها مازحا..فضحك صلاح بشيء من الاحراج وحاول تغيير الموضوع. حتى عدنا للعائلة داخل الصالة.

كانت امي سميرة وغادة واسماء مندمجات في احاديث النسوة وضحكاتهن المتعالية. لكن فور دخولي فوجئت بعيون غادة وهي تترك كل شيء حولها لتنظر نحوي مباشرة مع ابتسامة خفيفة بانت على ملامحها واستطاعت ان تحرك الشعور في طرف زبري قليلا.

يبدو ان القادم مليءبالمفاجئات!

كانت غادة تضع ساق على ساق وبمجرد ان راتني عكست وضع سيقانها لتكون التحت فوق.. ولكن اثناء هذه الحركة التي استغرقت عدة ثواني كاني لمحت شيئا مابين فخذها بشكل خاطف. لقد تعمدت غادة فعل ذلك(seeker75 ) استطعت خطف نظرة على لباسها الداخلي الذي كان ابيضا شفاف مخملي.. بين من تحته شعرتها النامية التي ضغطت على اللباس ودفعته للخارج وجعلت شكله مكورا. بل حتى ان بعض الشعيرات هربت من الفتحات المخملية واطلت براسها للخارج. اووووف.. منظر مثير. يكفي لاي رجل ان يفهم هذه الدعوة الصريحة وليس عليه بعد سوا ان يتخذ الخطوة التالية ويبادر بها في الوقت المناسب.

الوضع الان نظرات صلاح لاتنزل عن جسم امي وتفاصيله و انا استرق نظرات لغادة كل قليل.

فاجأني صلاح بحديث هامس

/ أعجبتك؟

/ مممننن.. أسماء... طبعا .. اكيد!!!

/يا ولد.. هو انا اسالك عن اسماء؟؟؟ ما تفهم!!؟؟

ماهذا السؤال المفاجيء.. الغير متوقع؟؟ ايقصد حماتي غادة؟؟ هل حماي ديوث؟؟ لا لا... انا مصدوم

/ لماذا سكتت يا ولد.. قول الحقيقة لا تخف.

ثم استرسل

/ انا اعرف اني فاجأتك.. ساخبرك بشيء(seeker75 ) انا وغادة متزوجون منذ عشرون عام وزواجنا ناحج وسعيد لسبب بسيط.. التغيير.. فانت لازلت عريس جديد لكنك ستواجه مشكلة تهدد معظم الزيجات .. هي الملل والرتابة. ولذلك.. انا اتخذت قرارا.. ان اغير كل فترة.. فاصاحب نساءخارج الزواج.. لكن هذا لا يكفي.. فوجتي ايضا انسانة ولها مشاعر وعليها ان تستمتع بحياتها.. فتركت لها الحرية.. اي اني غضضت النظر عن علاقاتها خارج الزواج. اياك ان تتصورني ديوثا.. لا.. انا لا استمتع بالدياثة. انا مجرد اتغاضى عنها ولتصاحب متى شائت خارج الزواج. المهم اننا نبقى سعداءلان التغيير يحيي زواجنا. ولا تخف..اسماءبنتنا حقا..ههههه.

قال هذا الكلام وانا مصدوم وفاغر فاهي لشدة الذهول.

ثم تابع صلاح قائلا

/نحن رجال نفهم بعضنا.. لو اردت غادة فاخبرك(seeker75 ) هي لا تمانع لان نظرات عيونها لك فضحتها.

/ لهذا سالتني عن امي؟؟

قلتها بانفعال ثم اضفت

/ لا.. لا.. امي ليست كذلك. نحن لا نفعل هذه الاشياء.

/ انا اسف يا كمال.. اسحب كلامي كله لو ضايقتك.

سكتت لم اجيبه. وانتهت العزومة ليلتها على خير وغادرنا اهل اسماءولاتزال غادة تفضحها عيونها وكانها تشتهي زوج ابنتها وتريده لها.

في الليل بعد ان نكت اسماء وانا كنت اتخيل امها بدلا منها.. استطعت ان انيكها مرتين على غير العادة. لاشتهائي لامها. وحين نامت اسماء كان على التوجه لغرفة امي كي لا تزعل مني واعطيها نصيبها من المني المتبقي في مخزوني.

استقبلتني امي ببرود في غرفتها وانهالت علي باسالة كثيرة جدا.. وتحقيق طويل(seeker75 ) كيف انها لاحظت اهتمامي بغادة وكيف اني تجاوبت معها وكيف ان امي لم يفتها شيء وانها غيورة جدا.

/ خلي بالك.. انت لي وبس.. الا يكفي ان اسماء تشاركني بك؟

وراحت تنهار من البكاء والحزن..

/ لماذا تبكين.. امي.. انا احبك..لتذهب غادة للجحيم.. انت حبيبتي وانا ليك.

وعندها امسكتها بقوة فانا اعرف نقطة ضعف امي واستسلامها السريع للمساتي ودفعتها على الفراش وكشفت كسها الرطب لالحسه واشبعه مصا وشربا حتى نكتها وهي تصرخ من بين شفاهنا المتلاصقة لتكب معي بسرعة ونجدد جولات نيكنا مثل كل مرة . نكتها مرتين فقط. فلقد كان يوما متعبا لي.

مرت الايام ودخلنا الشهر السادس من بعد زواجي.ونحن على هذا الحال. كانت امي تعرف ماذا تتسوق لي فتكثر لي من الجرجير في الخضار والعسل بالمكسرات كي استطيع استرداد طاقتي. فحتى من كان متزوج من اثنين نساء.. سيكون لكل واحدة يوم(seeker75 ) اما انا..فكل يوم على ان انيك كلاهما. صار التعب يتسلل لجسمي. رغم ان رغبتي لم تتغير تجاه امي.. لكن الطاقة صارت محدودة بعض الشيء. فصرت انيك اسماء مرة كل يوم. وامي مرتين. لان امي لا تشبع بسهولة وكذلك لا بد ان اثبت لها انها هي الاولى فتحظى بنيك اكثر من اسماء.

وفي احدى الليالي وانا كنت مع امي في غرفتها وقد اعتليتها للتو بعد قبل ساخنه. وانا كنت ارهز بها.. ومستمتعا قاطعت نيكتي لها وقالت

/ انا حامل!!!!!

فاجاتني امي بهذاالقول الذي نزل كالصاعقة علي. اسماء لم تحمل بعد.. فكيف سبقتها امي؟ هل لانها تحظى بمني اكثر؟ هل لان غيرة النساء تلعب دورا في جعل المراة اكثر خصوبة.

/يعني ماذا حامل؟؟؟ حامل؟؟ حامل!

/ لازم حضرتك نسيت.. اني من يوم زواجك باسماء وانا توقفت عن حبوب منع الحمل.. وانت لم تمانع.

/ حسنا.. حسنا.. دعيني افكر!!

/ ليكن في علمك.. لن اسقط هذا الحمل.. انا اريد طفلك!!

قالتها بعقلية الضرة وليس الام(seeker75 ) وبدون اي تفكير.

/ ماما.. انا لست ضد الحمل.. لكن كيف وماذا سنقول للناس.. ماذا ساقول لاسماء.. ماذا ؟؟

/ لا اعرف.. انا احبك واغار عليك.. صرت نادمة لاني زوجتك بيدي لامراة اخرى. فانا طوال اربع سنوات اعتبر نفسي زوجتك وليس امك. انت لم تعد تحبني كالسابق.واضح عليك

تركتني امي امام هذا الخبر الصاعق حائرا وبنفس الوقت انا ايضا احبها.

/ انا احبك..ولم اتغير. لا تنسي انك انت من زوجتني.. وانا قلت لك لا اريد .. انت تكفيني.. انت واخوتي عائلتي التي اريدها.. لا اريد اكثر.

/ معك حق فيما تقول.. لكن الغيرة تقتلني.. ياريتني لم ازوجك.. كنت تمارس معي الجنس كل يوم وكانه لاول مرة .لم تكن تمل مني او تكل او تتعب. طوال اربع سنوات وانا اعيش في دور الزوجة المخلصة المطيعة لك. ادمنت ذلك واحببته ولا اريد سواه.

/ حسنا ..حسنا.. دعيني افكر..

هل اطلق اسماء.. لا لا.. هذا ليس حلا. لا ذنب لاسماء ولا اهلها.. ثم ماذا سيقول الناس عنا وكيف ساتصرف بحمل امي.

رغم ان الخبر صاعقا كان.. الا اني شعرت رغم كل شيءبالفرح.. نعم فرحت.. لاني احب امي التي وقفت معي في اصعب الظروف وعوضتني عن كل نساء الكون وصارت زوجتي وعشيقتي وامي ايضا. وكان شيئا جميلا ان يكلل حبنا بطفل(seeker75 ) لست ضد هذا الموضوع. لكن كيف سنتصرف في ظل الوضع الراهن.

/ فكر يا كمال.. لكن كوني حامل لا يعني ان تنقطع عن واجباتك الجنسية تجاهي.. مفهوم؟

/ مفهوم حبيبتي.


قلتها ولايزال زبري غاطسا في كسها .. فزدت من حركاتي ورهزي حتى قذفتُ فيها وقذفتْ هي معي و صرختْ لشهوتها العالية.

في الصباح وانا في العمل. كنت افكر بالوضع الراهن وغارق في التفكير. تركت موقع العمل الذي املكه وتوجهت لمكان عام اسرح فيه وافكر بحل دون ان يشغلني احد.




HUNHQ2t.md.jpg



الجزء الخامس

الموضوع معقد. تذكرت الكثير من افلام العربي القديمة التي شاهدتها لعلي اشتق منها حلا ينجدني.

لو اردات ***. هي تحتاج لزوج اما الناس وامام اخوتي. زوج على الورق.. فقط لينقذ الموقف. لكن هذا الزوج إما ان يكون موثوقا جدا بحيث نكشف له كل اوراقنا.. او نخفي عنه كل شيء فيتوهم ان امي حملت منه(seeker75 ) لكن في هذه الحالة كيف ساضمن انا وامي انه سيطلقها ويتركنا بحالنا؟؟ سيتصور انه ابنه ولن يتخلى عنه بسهولة. نحن نحتاج فقط لزواج صوري..

هههه.. اضحك مع نفسي.. لو كانت صاحبتي او اختي حملت من شخص ما لبحثنا لها عن زوج ليستر لها فضيحتها.. لكن ان يستر فضيحة حمل أم من أبنها.. هنا الكارثة! لا احد يستطيع تحمل ذلك.

بقيت افكر كثيرا.. كثيرا جدا حتى اصابني صداع هائل..

لم اجد حلا.. الا في شخص اسلمه مفاتيح اسراري ويكون جديرا بالثقة ليخلصنا من هذه المعضلة.. فمن سيكون؟؟

صلاح!!!!لا لا لا.... كيف اكشف له كل شيءبسهولة. هو شخص منفتح.. لكن أيعقل ان يكون منفتحا لدرجة يتقبل علاقة ابن بامه؟

حسنا. ساحاول ان ارى رد فعله.. ساشتق من الافلام العربي القديمة.. ساقول له ان لدي صديق مقرب لي عنده مشكلة مشابهة.. سانتظر رد فعله.. لن اخسر شيئا. انا اريد ان تبقى أمي لي.. واريد ابني منها حتى تكون بعد ولادته زوجتي وأمرأتي للأبد.

مر الوقت سريعا فلم اشعر ان وقت العمل انتهى. لن اذهب للبيت. ساتصل بصلاح.. الذي اعتبره صديقا قبل ان يكون حماي.

المواجهة.....

بعد الاتصال بصلاح والاتفاق على خروجة لشرب القهوة في احد الأماكن العامة. وبعد اجراء محادثات عادية (seeker75 )اخذت اسرح بعيدا..

صلاح/ مابك يا كمال؟ اراك شردت بذهنك وسرحت بعيدا؟! طمني عنك..هل كل شيء بخير؟

كمال/ هااا.. لااا.. مجرد مسألة تشغل بالي قليلا

صلاح/ احكي لي.. ربما اقد ان اساعدك..انا صديقك قبل ان اكون حماك.. ام ماذا تعتبرني؟؟

كمال/بالتأكيد.. انت نعم الصديق يا صلاح..بصراحة الموضوع يخص احد اصدقائي.

صلاح/ هل انا اعرفه...

كمال/ لا..لا.. انت لا تعرفه.

صلاح/ فما به اذا.. بحيث شغل تفكيرك لهذه الدرجة؟

كمال/ بصراحة موضوعه معقد جدا.. حسنا.. ساخبرك بمشكلته.. فقط اوعدني ان الموضوع يبقى سرا بيننا.

صلاح/ بالتاكيد يا كمال.. انا بئر أسرارك. قالها بنبر جادة وهو يبدو عليه الاهتمام حقا والتركيز.

كمال/ شوف... صديقي لديه مشكله خطيرة جدا!!!

صلاح/ لهذه الدرجة خطيرة!!؟؟

كمال/ نعم.. خطيرة جدا.

صلاح/ انا بدأت اقلق(seeker75 ) اخبرني بسرعة

كمال/ هو على علاقة بوالدته !!

ظهرت تعابير على وجه صلاح حالما سمع ذلك..تعابير صدمة. ولكن لم تكن صدمة كبرى.. وكان صلاح قد سمع عن هذه الامور من قبل.

صلاح/ اهااا... علاقة... تقصد جنسية؟!

كمال/ ... تقدر ان تقول ذلك!

صلاح/ انا تكهنت فقط..انا لا اعلم مانوع العلاقة بين صديقك وامه.. ولكن من طريقة كلامك واهتمامك واعتبار الامر خطيرا.. فلن يخطر ببالي سوا ذلك.

كمال/ حسنا..هو..او هما.. فعلا ذلك بدون قصد.. يعني...صار الامر دون تخطيط بينهما.

صلاح وهو يبدي الاهتمام والتفهم في حديثه قال

/ حسنا.. مالمشكلة في ذلك.. ممكن الانسان يغلط..ليست نهاية العالم.. ممكن تحدث احيانا بين بعض الناس.. اكيد هي ظاهرة موجودة بيننا في المجتمع. لكن ليست على نطاق واسع . ممكن يملوا من بعض بعد فترة ويتوقفوا عن الاستمرار..

كمال / لا(seeker75 ) الامر اكبر من ذلك..

صباح/ كبير الى اي درجة؟

كمال/لدرجة نشأت علاقة حب بينهما؟!!؟؟

هنا بدات ملامح صلاح فعلا بالتفير والدهشة فقال

/ حسنا.. انا سمعت عن جنس المحارم.. يحدث هنا وهناك.. ممكن بسبب ضغوط الحياة او الحرمان او الفقر.. لكن لم اسمع عن نشوء حب. امر غريب.

كمال/ حب.. نعم هو..اقصد هما احبا بعضهما البعض..

صلاح/ ليحبا بعضهما.. ماداما لا يضران بالآخرين.. مالمشكلة؟

كمال/ امه حملت منه!!!

هنا صلاح فغر فاه في صدمة اكبر.. وتعجب وكأنه هنا انكر الأمر وبان اعتراضه

صلاح/ لا..لا.. المفروض ياخذوا حذرهم وتدابيرهم.. هذا خطاءكبير.

كمال/ وهما قررار ان يحتفظا بهذا الطفل!!!

هنا توقف صلاح عن الرد واكتفى بالصمت والذهول(seeker75 ) لم يعلق اي شيء.. كأنه ينتظر توضيحا اكثر من كمال.

كمال/ فقط يحتاجان الان.. لشخص يتزوج الام.. على الورق واما الناس.. وبعد ظهور حملها .. يطلق الأم.!!!

صلاح/ مممم.. هل ايجاد هذا الشخص صعب؟؟؟

كمال/ نعم.. صعب جدا.

وهنا وضح كمال لصلاح كل المخاوف حول الرجل الذي ممكن ان يتزوج ألأم. وكيف انه قد لا يطلق ألأم لظنه ان الطفل ابنه. ولهذا لا بد من رجل موثوق جدا.. يعلم السر ويحافظ عليه. ويقدر الحب بين هذا الابن وأمه ويطلقها بعد ان تظع مولودها او قبيل ذلك بقليل.

صلاح/ مممم... الآن فهمت المعضلة. اذا هما لا يريدان التوقف.. بل وان ينشئا عائلة معا!

حسنا يا كمال.. انت الان طرحت لي هذه المشكلة فقط لتشاركنا الحديث ام تريد مني حلاً(seeker75 ) هل ترشحني مثلا لاتزوج تلك المرأة..

هنا تفاجأ كمال من مداخلة صلاح المباشرة. يبدو ان صلاح مباشر ويريد ان يصيب الهدف.

كمال/ صلاح... انا ليس لدي غيرك الآن... انت فقط بيدك الحل.

صلاح/ مممم.. دعني افكر. تريد مني ان اتزوج تلك المراة ثم اطلقها..ليظن الناس انها حملت مني؟

كمال/.. تقدر ان تقول هذا..نعم

صلاح/ صعب.. صعب ان تتزوج أمراة.. دون ان تنيكها على الأقل ..هههههه

ضحك صلاح وسط صمت كمال الذي حاول مجاراته بضحكه باهته مزيفة.

كمال/ ههه.. نننعم.. مممعك حق. لكن المهم ان يطلقها.

صلاح/حسنا.. لا مشكلة.. ساساعد صديقك. قل لي من هو؟

كمال/ ولكن ماذا ستقول لغادة..؟؟

صلاح/ياسيدي.. لا تاكل همها.. قلت لك انا وهي منفتحين زيادة ..ههههه.

ضحك صلاح وهو يغمز لي بعينه(seeker75 ) ذكرني بحركة نفادي في مسلسل الكبير.

وهنا جائت لحظة المواجهة.

كمال/حسنا.. صلاح.. اننننتتت.... تتتعرفها..

صلاح/ ااانا اااعرففها.!!! قالها بذهول كبير.

كمال/نننعم... هي أمي... سميرة!!!!!!!!!!!!.

نهاية الجزء الخامس .

لو اعجبتكم القصة ارجو دعمي بتفاعلاتكم وتعليقاتكم. وانتظروني فالقادم أفضل





الجزء السادس




وبشكل مفاجيء.. وخلافا لكل التوقعات قال صلاح

/ انا كنت حاسس بهذا الشيء وراهنتُ على ذلك !!!!

يبدو ان صلاح لم تخضه المفاجئة بل قال

/ انا عندي خبرة .. انا شعرت بوجود شيء ما مختلف عن المألوف بينك انت وامك.. لكني لم اكن متأكدا من ذلك..

(seeker75)

نظرات سميرة أمك لك التي تسرقها كل قليل محاولة عدم اثلرة انتباه الناس لكي تتابع ماهو ملكها.. ابنها.. هذه النظرات قد رأيتها أنا.. صدفة لعدة مرات.. لم تكن نظرة ام لابنها.. لا.. لا.. انا شعرتُ بأنها نظرات أمرأة غيورة على حبيبها. كنت قد راهنت على وجود شيء ما ... راهنت ...

وهنا ضحك صلاح ضحكة منتصر.

انتبهتُ انا لحديثه وتعليقه ..

كمال/ راهنتْ؟ من؟من راهنت يا صلاح.. انك تثير قلقي

صلاح/ لا تخف.. لا تخف.. ليس عليك القلق يا كمال..

كمال/ارجوك.. اخبرني.. لا تجعلني اندم اني كشفت لك سري

صلاح/ حسنا..حسنا.. لا داعي للقلق.. انا سوف أزعل منك على كلامك هذا..فأنا اجدر الناس بثقتك. انها غادة!

تكلم صلاح كأنه غير راضي عما قلته انا في عبارتي الأخيرة.

كمال/ غادة!!!!حماتييييي... معقول؟

صلاح/ يبني(seeker75 ) لا تخف.. ألم اقل لك نحن ناس منفتحين جدا؟ لكن اخبرني اولا.. عن علاقتك بأمك.. احتاج تفاصيل.. متى وكيف بدأت.

ورحت اشرح له كيف ان الموضوع صار بدون اي تخطيط وكيف ان ألظروف القاهرة لم تسمح لي بالزواح في وقتها وان أمي في وقتها عطفت علي.. وعوضتني عن حرماني بممارسة الجنس معها. واخبرته كيف انها اتفقت معي على ان الجنس بيننا مؤقت لغاية تحسن الظروف وانها هي نفسها من شجعتني بالزواج من اسماء. وهكذا شرحت له كل شيءبالتفصيل.

صلاح/ اها... يعني امك تصرفت بدافع الغيرة وجعلت نفسها تحمل منك.. لكي لا تتخلى عنها حتى بعد زواجك من ابنتي!؟ اربع سنوات.. ليست فترة قليلة..بالتأكيد مدة كافية لتبني علاقة حب وارتباط قوي بينكما.

كمال/ انا اتكلم لك وقلبي يرتجف.. لا اصدق اني اتكلم معك عن امي.. واعترف لك بهذا السر

صلاح/ احسنت صنعا لانك اخترتني(seeker75 ) ليس كل الناس تتفهم علاقتك بأمك.. بالنسبة لي انا انسان فري.. ومادمتما لم تضرا احدا فلا يوجد اي مشكلة. لكني الان فقط احمل هم ابنتي اسماء.. صرت اخاف على مستقبلها معك..فاسماء الآن ليس لديها حماة فحسب.. بل وهي ضرتها بنفس الوقت.. **** يستر.

كمال/ اؤكد لك يا صلاح.. ان علاقتي باسماء طيبة جدا واحبها واحترمها ولم اقصر بواجباتي الزوجية تجاهها.

هنا ابتسم صلاح.. وقال

/**** يعينك.. انت تحتاج مجهود جبار على ما أظن!

حسنا.. الان دعنا نجد لك حلا.. لكن اوعدني يا كمال ان لا تظلم اسماء.

/ أعدك يا صلاح.. لن اظلمها ابدا.. فقط خلصني من المعضلة

/ حسنا..حسنا.. اولا فاتح انت امك بهذا الموضوع..عليها ان تتقبل زواجي منها حتى نلملم الموضوع وتاتي بحملها على خير.. سيكون زواج على الضيق.. فقط اهل المنطقة سيعلمون بالزواح وليكن بسيطا. زواج مأذون فقط.. لا داعي للمحاكم والشوشرة.

/ وماذا بشأن غادة..

/غادة..ممم.. حسنا.. هي امراة ليست سهلة(seeker75 ) هي ترضا بخيانتي لها.. اما ان اتزوج عليها فالامر ليس سهل.. هذه مهمتك انت يا كمال؟

كمال/ مهمتي انا؟ كيف؟

صلاح/ هي معجبة بك.. انا اؤكد لك ذلك.. هي ستسمع كلامك.. حين اطلب منك التدخل.. ستاتي انت لتتحدث معها وتقنعها!!!

كمال/ ماااااذا.. كيف؟؟؟

صلاح/ فتح مخك معي..انت تقدر تقنعها..انت تفهمني صح؟

هنا احسست بان صلاح يلمح الى امكانية بناءعلاقة جنسية مع غادة وهي الطريقة الاسهل لاقناعها ..



/ لحظة.. لحظة.. وماذا عن اسماء.. ماذا سنقول لها حين تتقدم انت للزواج من امي؟

/ اترك هذا الموضوع على غادة.. اسماء تسمع كلام امها وتطيعها طاعة عمياء فهي تثق بامها جدا. عليك انت فقط ان تقنع غادة اولا يا كازانوفا النساء..

ضحك صلاح مازحا بعبارته الاخيرة.

اذا امامنا الكثير الموضوع يحتاج للكثير. سابداء بأمي أولا.. وحين يحتاجني صلاح سارى الى اي مستوى مع غادة قد وصل. المهم ان نعدي الامر على خير.

في ذلك اليوم رجعت من صلاح للبيت متاخرا جدا. لم اجد اسماءبانتظاري(seeker75 ) لقد ملتْ ونامت.. لكن امي لا تفوت ليلة دون ان تسائلني وتعرف مني كل شيء..فلقد وجدتها تنتظرني على باب غرفتها وهي ترتدي ثوب نوم لركبتها ويبرز كتفيها بالكاد يسترها.كانت تقف على الباب وتنظر لي وهمست لي تدعوني للدخول لانها تعلم بنوم اسماء.

/ اليوم.. ليس لك عذر.. حتى اسماء نامت.. اليوم حصتها لي انا ايضا..مفهوم!

وكالعادة بدون ان اجيبها اخذتها اقبلها نحو السرير.. وطرحتها على ظهرها ورفعت فخذيها بيدي كي يبرز كسها مثل كل مرة فاشبعه لحسا ومصا تحت اناتها واهاتها.. ثم صعدت فوقها لاغرز زبري في كسها دفعه واحدة ورحت ارهز وارهز وهي تقبض على خصري بقوة وتكاد تصرخ من اللذه فاسكتها بقبلاتي فلا اريد صوتها يسمع.. وكأن امي تريد ان تتحدى ضرتها اسماء.. فصارت تعلو من صوتها.. فزدت من قبلي لها حتى لا يظهر صوتها..لاستعجالي قذفت اول مرة بسرعة لكن تقلصات مهبلها على زبري دلت على قذفها معي ايضا. احب النيك معها جدا.. هو غير ممل ببساطة.. كأني انيكها لاول مرة ..في كل مرة.

ثم ارادت ان تعتليني فهي تحب ركوب زبري ووجهي قبالي.. ولكي استمتع بمنظر ثدييها وانا الاعبهما واشدهما بقوة(seeker75 ) فامي تحب ان اؤلما قليلا وانا افرش صدرها واحاول اقتلاعه من مكانه..وهي تخاطبني كشرموطة

/ يا رجلي.. كب في يا رجلي.. كب في مراتك حبيبتك امك.. يارجلي..ااااه..

تقولها وهي تتدلع وتتشرمط وكانها تريد تذكيري دوما باني رجلها هي. وبعدما اقذف.. فانا لا استحمل اكثر بسبب سخونتها ودلعها.. تسقط بثقلها على جسمي ونبقى ملتصقين.. وزبري رغم قذفه لا يخرج من كسها فلا يزال نابتا فيه.فتبقى تغازلني وتقبلني واسمعها انا ايضا غزلا وعشقا ونحن هكذا .. صدرها الكبير المحصور على صدري .. جلدها على جلدي لا يفصلنا شيء..

/ ريحتك حبيبي؟

/ طبعا..ريحتيني امي

/ اكثر من اسماء؟

/ اسماء مين؟؟

تضحك امي بدلع فرحة بتطبيلي لها.

/ تحبني كمال؟؟

/ واحارب الدنيا لاجلك..

/ بجد يا كمال؟

/ بكل جدية

/ انت لي يا كمال؟ انت رجلي انا يا كمال؟

/ انا ليك..وانا رجلك وانت امراتي..

/ ولا يمكن تبص لغيري او تستمتع مع غيري؟

/ انا لا استمتع الا معاكي.. ولا اريد غيرك

/ تطلق اسماء.. لاجلي؟؟

هنا فاجأتني الضرة الي في داخل امي(seeker75 ) كنت اعرف انها تريد استغلال حبي لها وتعلقي فيها

/ كله في اوانه.. امي..

/ انا السبب.. انا اللي استاهل.. انا ماذا جرا في دماغي وزوجتك بيدي..

/ اهدأي قليلا.. اهدأي بس..

/ حتى انا حملت منك.. وهي لسه..فلماذا تحتاجها بعد.. انا وحكون ام ابنك.. حتحتاح ايه اكثر؟

/ احنا لازم نتكلم بخصوص هذا الموضوع؟؟

/ اي موضوع؟

/ الحمل؟؟

/ انا قلتلك.. انسى اني ممكن اتصرف بالحمل.. لو على جثتي..

/ اسمعيني بس..اصبري علي..

/ اسمعك..

قالتها وهي بدات تحرك بحوضها فزبري الهائج لايزال نابتا في كسها رغم قذفه. كيف ساتكلم وهي تحاول ان تهيجني من جديد بحركتها.

/ ححححسنننا(seeker75 ) وجدت حل لكي يولد ابننا ويكون ثمرة ارتباطنا ورابطنا الابدي معا..

فرحت امي بكلامي فزادت من تحريك خوضها على زبري.. تريد نيكة اخرى.. وانا ايضا اريد.. لكني لابد ان استغل الموقف لافاتحها.

/ بجد.. اي هو هذا الحل.. قووول

/ تتزوجين!!!

/ اتزوج ؟! اتزوج كيف؟؟!!! من؟؟!! ولماذا؟!؟

هدات امي من تحريك حوضها يبدو ان كلامي. لم يعجبها فتغير مزاجها.. لكنها لم تزل فوقي ولم تبعد زبري من كسها.

/ حسنا .. اسمعيني جيدا.. لو فعلا اردت معي ان ننقذ حبنا ونرزق بابننا بدون مشاكل. لازم نستمع للعقل قليلا..

/ اي عقل.. انت خليت فيها عقل؟!؟

وهنا تغير مود امي(seeker75 ) فنهضت عني وعن زبري..وتساقط من كسها منيي الذي كان محبوسا في كسها بزبري فلوث عانتي.. وهي تنهض وتسقط بجانبي عارية تماما.. وهادئة.. وقد صمتت والحزن واضح على معالم وجهها.

بدات اشرح لها الخطة بشكل مفصل. كل شيء.. وكيف انه هو الحل الامثل لنا.. لكي نضمن طلاقها.. واحتفاظنا بالطفل. وكيف اننا سنقدر على تربيته معا بدون مشاكل..لكن هي كانت تبدو سارحه في عالم اخر ولم تنطق بكلمة. بعد ما اتممت حديثي.. رايتها تلتحف الغطاء وتتكور على نفسها لتنام..

/ تصبح عل خير كمال!!!

كانها تطردني بتهذيب من غرفتها.

/ اعرف ان الكلام لم يعجبك.. امي.. صدقيني هو الحل الامثل والوحيد لنا.. فكري بهدوء.. خذي راحتك للتفكير.. انا انتظر ردك.

لم تجبني امي.. اما انا.. فخرجت ولازلت اشتهيها لان كان المفروض ان انيكها بعد للمرة الثالثة لكن لم يحصل.

ارتديت ملابسي كيفما اتفق.. وخرجت بهدوء لغرفة اسماء. ونمت.

في اليوم التالي خرجت للعمل كالعادة(seeker75 ) لكن امي لم تُصبح علي في هذا الصباح على غير عادتها. عرفت انها غير راضية عن اقتراحي. لا اعلم.. هي من ورطتني بهذا الزواج.. والان تريدني ان اطلق من اجلها.. انا سأُجَن...

اتصل بي صلاح بعد الظهر اتصالا عاديا.. لكنه قبل ان يغلق الهاتف.. سالني بشكل مباشر ان كنت قد فاتحت أمي بالموضوع ام بعد؟

طبعا لم اخبره بالحقيقة.. كذبت عليه وقلت له اني لم اجد الوقت المناسب بعد.

علي ان اكون حازما مع أمي لكي نجد مخرجا لهذا المأزق.

حين رجعت للبيت.. كانت الامور طبيعية مثل كل يوم. فنحن انا وأمي اعتدنا طوال علاقتنا في السنوات الماضية ان نتصرف بشكل طبيعي جدا في النهار امام الجميع كي لا نثير الشبهات بأي حال من الأحوال.

لكن بعد العشاء.. وعندما نامت اسماء.. كان المفروض ان اتوجه لغرفة امي في الليل ..فانا لا اريد عتبها وزعلها علي ان لم آتي لها في الليل واعطيها حصتها المعتادة من النيك..

فوجئت انها كانت قد اغلقت الباب.. فهي تتركه عادة مفتوح لي لكي أنسل بهدوء لغرفتها..ماهذا..مالذي يجري؟؟

حاولت ان (seeker75 ) احرك أكرة الباب عدة مرات دون فائدة. الباب مغلق. طرقت بشكل خفيف.. لعل أمي تسمعني فتفتح الباب.. لكن ايضا دون فائدة. بالطبع حاولت ان لا اصدر المزيد من الاصوات.. فتقهقرت خائبا لغرفتي..وعلمتُ ان امي زعلت علي زعل شديد..وهكذا مر اول يوم منذ زواجي باسماء ليلة الدخلة .. اي حوالي اكثر من ستة اشهر.. اول يوم من غير جنس مع أمي.

في الصباح مثل اي يوم كانت الامور اعتيادية. لكني حين كنت انظر لوجه امي مباشرة .. احاول ان اقراءعينيها.. كنت ارى فيها برود وزعل شديد.بصراحة.. لا احتمل هذا.. لقد تعودتُ ان تكون امي لي طوال السنوات الماضية فادمنتُ جسمها وعطرها ومتعة الجنس معها(seeker75 ) لا اعرف ان كانت امي حقا تريد ان تدفعني للجنون.. ام تريد ان تكتشف مقدار تعلقي وحبي لها؟؟ هي تعلم جيدا أني احبها واعشقها بجنون..لا استطيع العيش من دونها..

حسنا.. حسنا.. سأجد حلا. علي بالصبر.

استمر الحال عدة ايام.. ومر اسبوع بحاله ولاتزال امي تغلق باب غرفتها في الليل.. كنت اجرب حظي كل ليلة بعد نوم اسماء. لكن لا فائدة. لقد صعدت شهوتي ورغبتي لها كثيرا.. لم اتعود ان افارقها هكذا.. لقد ادمنت نيكها الجنوني.

اليوم هو العاشر .. عدتُ من العمل مبكرا..وجدتُ أسماء وهي تعد الغداء لنا. سالت اسماء عن أمي.. فاخبرتني انها بالحمام!

هناك حمام في الطابق العلوي تستخدمه أمي دوما.

اخبرت اسماء أني سأغير ملابسي اولا. لكني صعدتُ بهدوءعلى اطراف اصابعي نحو الحمام. لم أعد أحتمل..سادخل عليها الحمام.. ليحدث ما يحدث.. لن اطيق فراقها اكثر. تذكرت ان هذا الحمام بابه لا يوصد بشكل صحيح.. ولهذا لن يصعب علي فتحه..

اخيرا نجحت.. فتحت الباب ودخلت بسرعة واغلقته خلفي.. كانت أمي عاريه تماما تستحم تحت الدش.. شعرتْ بوجودي مباشرةً

/يا مجنووون.. يا مجنووون..انت ستفضحنا.. ماذا تعمل هنا .. اخرج بسرعة.. اخرج!

/ مجنون... نعم.. مجنووون. جننتيني بيك.. لا اقدر ان احتمل..اكثر..

هجمت عليها وهي تحت الدش عاريه(seeker75 ) .ولم يسعفني الوقت لاخلع كل ملابسي..اسرعتُ نحوها وامسكتها بقوه بيدي وكان زبري حديدة هائجة.. تحاول تمزيق بنطالي لكي تخرج نحو كسها فتنيكه..صارت امي تدفعني مذعوره وهي تتوسل بي ان اخرج كي لا تحصل مصيبه او فضيحة وتكشفنا اسماء..لكن عبثا كانتْ تحاول.

وصرت كالمجنون.. اقبها وهي تشبح بوجهها عني.. واعصر نهديها وافرشهما.. وانا اقول لها باني احبها واعشقها ولا اطيق فراقها..خوفها كان اكبر من ان تندمج معي..

واخيرا تمكنت من رفع احد فخذيها بيدي وهي واقفه وصارت تستند بظهرها على الحمام.. وباقي وزنها على الساق الاخرى..كي احصل على مساحة ولوج افضل.. وعندها اخرجت زبري الحديدي فقط من سوستت البنطلون.. ودفعته مباشره بداخل كسها بين شفرتيها البارزتين..

/ كمال انت.. تعمل ايييييييش.. انت ناوي تفضحنننا...

/ جننتيني.. احبك.. مجنون بيك.. انت لي.. ملكي.. لن تمنعيني من حقي فيكي..

وهنا دفعت زبري كله بكسها للعمق(seeker75 ) وصرت ارهز بسرعة جنونيه..ونحن على هذا الحال..حين اخترق زبري كسها شعرت براحة كبيره لا اشعرها مع اسماء او اي امراة اخرى..لقد تعود زبري على رطوبة كسها ودفئه.. وتعودت يدي على ملمس جلدها ونهديها..

فجاة وانا ارهز.. سمعت صوت اسماء من تحت وهي تناديني للغداء..وتستعجلني ..

/ يامجنوووون... ستفضحنا.. ستفضحنا يامجنووون.

/ انتظري قلللللليييلااااااا...ساقذف الآن.. سأاااااااقذف..

وعندها قذفت موجات متتاليه كأنها لن تنتهي في اعماق كسها اللذيذ. لم اهتم ان كانت امي قد تلذذت معي.. لكن المهم اني نكتها واوصلت لها الرسالة.. بانها ملكي انا..ولن تمنعني عن نفسها ابدا. اخبرتها اني سازورها الليلة

/ لو اردتي عدم حصول فضيحة.. خيى لك ان تفتحي غرفتك لي الليلة!



وهنا.. بعد ان ارتحتُ وانا افرغ منيي في كس امي اللذيذ..لململت ملابسي المفككة بسرعه.. وهرولت بسرعة نحو الغرفة المجاورة للحمام .. وكان مابقي على جسمي من ملابس قد ابتل بسبب الدش..

تداركت الموضوع.. بسرعة البرق وخبئت الملابس المبتله وارتديت جلبيه للسرعة (seeker75 ) ونزلت بهدوء للمطبخ كي لا اطيل انتظار اسماء.

انا/ لو ننتظر امي على الغداء .. افضل ..صح؟

اسماء/ اكيد يحبيبي .. ننتظرها.. لازم تذوق طبخي اليوم.. اتمنى يعجبها.يارب يحفظها ليك ولي.

بعد دقائق نزلت امي وهي ترتدي ملابسها المنزلية المعتادة. غير انها لفت شعرها بالفوطة لبلله.

كانت تنظر لي بنظرات غريبه

وانا تصرفت كالابن البار المؤدب ورحبت بها على السفرة وجلست قبالتنا انا واسماء.. وصارت اسماء تمتدح أمي وتهنئها على الحمام المنعش..وهي لا تعلم ان كس امي قد امتلاء للتو بكمية هائلة من منيي زبري. تواصلت عيناي مع عينا أمي اثناء الغداء.. كانت امي تبتسم بلُئم.. لتشعرني بانها شرموطتي التي احبها دوما واحب اثارتها لي. رغم زعلها لكن شعرتُ بانها هي الاخرى ارتاحت بعد نيكي لها وفرحه ان كسها الآن ممتليء بمنيي.

عند حلول الليل.. بعد ان نكت اسماء على الماشي.. كي لا اثير اي شكوك محتملة.. فانا لا اهملها ولا اتركها بدون نيك الا ما ندر..

وكالعادة..نامت اسماء بسرعة فيما بقيت صاحيا حتى أتأكد تماما من نومها. بعدها تسللت بهدوء خارجا نحو غرفة أمي. فتحت أكرة الباب.. فاذا به مفتوح.. دخلت غرفة امي.. لقيتها مستلقيه على السرير كانت تلبس روب ابيض (seeker75 ) ففتحت ساقيها ونزل الروب عنها لتكشف لي كسها المنتفخ.. وهي تنظر لي باغراء قحبة شرموطة تنتظر مني ان أقطع كسها تقطيع حتى ترتاح..

زحفت على السريع وهي تفرج عن ساقيها اكثر ولم نتكلم كلانا اي كلام..اكتفينا بالافعال.. زحفت على السرير نحو كسها التهمه باسناني وفمي وهي تعض شفتيها وتان من اللذه..

واطلت مدة لحسي لشفريها وزنبورها المنتصب ولعقت عسلتها وهي تأن تائهة في بحر اللذة.زخفت فوق بطنها قبلت عانتها وثم صرتها .. وصلت نهديها وانا اشمهما واحاول التهامها كلهما في فمي دفعة واحدة لكن لكبر

نهد امي .. صعب جدا.. رغم ذلك عضضته وعضضت حلمته المنتصبه وانا اشد النهد الثاني بيدي احاول مثل كل مرة ان اقتلعه من مكانه..وامي تان من اللذة ومستمتعة بالالم.

زصلت فمها فمسكت وجهها ورحت اقبل شفتيها وهي تتجاوب معي فتخرج لسانها ليعانق لساني واتذوق لعابها اللذيذ الذي يشبه طعم الفراولة..وانا اخاطبها

/ انتي. امرأتي انا.. انتي ليه انا..

وانظر في عينيها وكان زبري على اخره..ارتطم بشفرتيها اللتان كانتا مبللتان جدا بحيث بللا راس زبري (seeker75 ) معلنتان كامل جهوزية كسها لاستقبال زبري المتوحش.

/ انا امراتك.. انت وبس.. وانت رجلي وسيدي وتاج راسي..

/كيف طاوعك قلبك ان تهجريني عشرة ايام.. كيف استحمل كسك فراق زبري له عشرة ايام.. كيف

/ انت.. السبب.. كمال.. انت تريدني اتزوج .. وانا امراتك؟؟ كيف يمكن ذلك.. انا امراتك.. وزوجتك .. وام ابنك القادم..ولست امك فقط

بدات ادخل راس زبري بكسها الجاهز.. ببطيء وهي تفتح فمها من اللذه فالجمه بقبلاتي ومصي للسانها..

بدات اسرع قليلا من وتيرتي وانا ادخل زبري للكامل يدق سقف رحمها .. وهي تمتصه بعضلات مهبلها بخبرة.. فاجد صعوبه عند سحبه.. وسهوله عند دفعه.. فتكون متعة كبيرة جدا ..كأن كسها يعمل كشفاطة.. يسحب زبري للعمق ويمنع خروجه..وزدت من الحركات مع حركة حوض امي الفنية (seeker75 ) لتزيد من متعتنا كلانا.. وها انا وصلت.. ساقذف.. ساقذف.. وقذفت.. ياااااه.. ياااه.. ياله من شعور رائع.. لماذا لا اشعر بهذه المتعه مع اي امراة اخرى غيى أمي.. لماذا..

راح مهبل امي ينقبض ويرتخي بشكل متتالي بسرعة.. فهمت انها قذفت معي..

كنت لا ازال فوقها.. وزبي تعود عليها فيأبى الخروج من منزله.. كسها..وكان لايزال نابتا في كسها فهو لايفقد انتصابه من اول مرة .. وكنت اقبلها واستنشق انفاسها العطرة وامص لسانها بنهم..

قررت ان اشرح لها بشكل اسهل

/اسمعيني.. سميرة.. حبيبتي امي.. انا احبك.. احبك حد الجنون.. واعطيتك دليل اليوم ظهرا في الحمام . . اني لا اهتم للعالم كله.. المهم ان تكوني لي. كذلك لا اريد ان يشاركني احد فيك

/ يا سلام.. وهل انا راضية بشراكتك لاسماء .. او هو سهل علي.. تتصور انه سهل علي.. انا احترق غيرة وغل..وانا اراك باحظانها.. اريدك لي انا فقط.

/ لا داعي نرجع لنفس الموضوع.. واقول لك انت السبب وانت من زوجني اسماء (seeker75 ) وعملتيلي فيها امي ليلتها..

/ ياريتني مانطقت يومها..ياريتني.. لا اريد ان اكون امك بوجود اسماء بعد اليوم.. انا امراتك وزوجتك وام ابنك.. فاهمني؟؟؟

/ حبيبتي اسمعيني..

الان.. لو نفذت كل ماتتمنيه وهو طبعا كلام القلب.. ممكن تقولين لي لو ظهر حملك .. ماهو ردك لاسماء..للناس.. لاخوتي الصغار.. ماذا سنقول؟؟

هنا سكتت امي..لان ما اقوله منطقي وعقلاني

/ احبك.. كمال..اموت الف مرة وانت بحظنها.. اريد لي..فقط

/ وانا ايضا احبك ولا اطيق فراقك لحظة واريدك لي وحدي.. لكن اسمعيني للاخر..

لو تزوجتي انت فقط على الورق..امام الجميع.. زواج صوري .. اي كلام.. ليس زواج حقيقي.. وزواج مأذون فقط.. وبعدما يظهر حملك للناس.. سنطالب بالطلاق.. وكل شيءيعود لاصله.. وبس!

/ كيف يعني.. بالسهولة هذه العريس حيتركني ويطلقني؟

/ التفاصيل هذه ساشرحهها لك في وقتها.. المهم الفكرة.. لابد ان توافقي عليها.. لو فعلا تحبيني وتريديني ان اكون اباً لأبننا..ويولد بسلام من غير مشاكل.. لابد ان نضحي قليلا..

/ والعريس.. انت تضمنه؟

/ لو لم اكن ضامنه له.. لما فكرت بالموضوع ولا فاتحتك..تخيلي.. عندما يطلقك.. ستصبحين حرة بحملك.. ولن يعيرك احد وسنلجم افواه الجميع..وبعدها يعود كل شيء لوضعه.. تعيشين معي وتكوني ام ابني وزوجتي لبقية حياتي.

بدات علامات الاقتناع تظهر على امي (seeker75 ) مما اعطى الحيويه مجددا لزبري الذي لايزال نابتا في كسها.. ورحت احركه ببطيء لاعلن بداية الجولة الثانيه.. لكن امي قالت قبل ان تسلمني نفسها

/ بس بشرط...

/ اشرطي يا امي.. انا تحت امرك

/ بعد طلاقي.. تطلق اسماء!!!!!!

ماذا..... لقد صدمتني امي.. هي كانت تقول هذا الكلام سابقا لكن اي كلام..اعتبره غيره منها لكن ان تجعله شرطا لاتمام الزواج.. كان مفاجأة لي.

/ أطلق اسماااااء!!!؟؟

/ نعم..تطلقها.. ام كأنك احببتها وارتحت لها وتحب تنيكها اكثر مني ..اعجبك نيكها.. صحيح؟؟

/ كيف اطلقها.. كيف

/ تطلقها.. مثل ما يفعل الناس .. لا اريدها ان تشاركني فيك..اريدك لي وحدي..فهمت؟

اخوتك سيكبرون. علي سيذهب للجيش. ومحمود سيذهب بعده باقل من سنة للجامعه.. واحمد سارسله لبيت جده يعمل في الحقل ليتعلم صنعه تفيده فهو لا يفقه شيئا في المدرسه (seeker75 ) سنبقى بعد سنتين بالكثير انا وانت وابننا فقط..سنعيش معا بحريتنا.. ساكون لك زوجتك وعروستك وعشيقتك وحبيبتك.. ساخدمك بعيوني.. ساكون جاريتك.. سنتزوج معا ونعيش كالازواج معا.. للابد.. فما هو رايك.. ام انك لا تريدني زوجة لك ؟؟

هنا كان تفكير امي بمستقبلنا معا مغريا جدا لي

/ طبعا اريدك زوجة لي..بدون اي نقاش..فانا لا اريد امراة اخرى في الكون سواك..

/ كنت اريد لك ان تكوِّن اسرة..بعيدا عني.. لكني لا اريد هذا الان.. اريد ان اكون انا اسرتك وعائلتك التي تريد ان تنشئها.. معي سنكون الاسرة التي تريدها يا كمال.. معي انا وليس مع امراة اخرى غيري.. هل انت موافق..؟؟

/ بالطبع موافق يا امي.. طبعا موافق..

/ وخلي ببالك.. *** واحد لا يكفيني منك.. مادمت احيض.. فهذا يعني لازلت قادرة على الانجاب.. وعليك ان تستغل تلك الفترة مني لتكون اسرتك معي.. مفهوم..

/ مفهوم امي مفهوم..

وراحت امي تحرك حوضها استجابة لزبري اللذي بداءيتحرك في كسها. (seeker75 ). لنبداء جولة جديدة مجنونه كنت اقبل امي بجنون كي امنعها من ان تفلت الصراخ لشدة استمتاعها وتلذذها.. فلما شعرت امي باقترابي من القذف.. فجاة اخرجتْ امي زبري من كسها بيدها.. ونظرت بعيني..وقالت

/ تطلق اسماء.. اوعدني

/ اطلقها .. اعدك..

وهنا قامت هي بيديها بثنيه بقوة وبادخاله في كسها مرة اخرى وقالت

/ الآن.. كب فياااا.. براحتك.. كب بكس امراتك وامك حبيبتك

وهنا صرت اقذف (seeker75 ) منيي بكميات هائلة في كسها اللذيذ ونحن غائبان في لذتنا وفجورنا الجنسي.

في تلك. الليلة نكتها اربعة مرات.. كأني احاول تعويض العشرة ايام التي منعتني امي منها. بصراحة لا امل من نيكها ولن اتردد في الزواج منها لانها المراة الوحيدة التي استطيع ان استمتع معها بالجنس بهذا الشكل..بدون كلل او ملل.
متى التكمله القصه جميله
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث و Hayde
الجزء الثامن
ارجو الدمج من المشرفين لطفا


لا بأس أمي.. لا بأس عليكِ.. انا موجود وسأظل الى جانبك.

اخيرا تكلمتُ بعد صمت من جانبي دام مايقرب النصف ساعة حتى كادت دموع أمي ان تجف.

/ الخاين.. الخاين.. سيرسل لي ورقة طلاقي.. !!!

/ مالمكتوب(seeker75 ) في الخطاب يا أمي؟؟

/ الخاين يعترف انه على علاقة غرامية بسكرتيرته وسيتزوجها عن قريب!!!

/ دعيني القي نظرة... لو سمحتِ..

وسط تردد من امي اعطتني الخطاب بيد مرتعشه.

{ عزيزتي سهام..

قضينا معا مايزيدُ على عشرون عام.. قضينا نصفها الأخير ونحن نمثل دور المتزوجين السعداء الراضين بحياتنا .. لكننا لم نكن كذلك..

ما جعلنا نستمر ونحتمل بعضنا ألبعض هو وجود نصير في حياتنا. والآن هو اصبح رجلا ويستطيع الأعتماد على نفسه.

لا يجب ان نستمر في التمثيل وخداع النفس. الزواج حين يختفي منه الحب يصبح مجرد علاقة اجتماعية ليس لها لا طعم ولا لون ولا رائحة.

سأفِكُ القيود و أحررنا منها..

خذي حريتكِ.. كما سأخذ حريتي انا.

سأتزوج حبيبتي الجديدة.. لن اخفي عنك ..نعم لقد احببتُ فتاة أخرى غيرك سأجدد شبابي بها.

أما أنتِ(seeker75 ) فأنت الآن حره.. افعلي ما ترغبين وما تشائين.أحبي.. او تزوجي من تحبيه..المهم ان تكوني سعيدة.




فيما يخص الأمور الرسمية فأن كافة حقوقكِ مضمونة لكِ. حتى البيت فهو لكِ.

اتمنى ان تسامحيني وان تتفهميني.

اما نصير.. فاتمنى ان يتفهم الأمر هو الآخر.




الوداع... خليل }

انتهى الخطاب الذي كان مبعوث ببريد رسمي لضمان استلامه من قبل المستلم.

حسنا...بالنسبة لي.. ليست صدمة كبرى في ظل علاقتي بأمي.

ربما لو طلقها ابي قبل ماحدث بيننا.. لكنتُ سأحاول ايضا بشكل ما ان اطور علاقتي بأمي وآخذ دوره.. لكننا اختصرنا وقتا كثيرا.

بالنسبة لي فإن أمي مُزّة.. ليس من ناحية الجمال وحسب.. لا.. فهي ايضا امراة ***** وملتزمة وسمعتها طيبة جدا بين الناس. هي امراة صبورة وتحتمل المر لاجل اسرتها(seeker75 ) وجود علاقة جنسية مع ابنها لا يجعل منها بالضرورة أمرأة ساقطة.. رغبات البشر لا تحدد هوياتهم دوما..

حتى اصحاب المباديء لهم شهواتهم ورغباتهم.. المسألة ليست سهلة لنحكم على الناس ونقيمهم على اساس رغباتهم.

لقد سرحتُ كثيرا ولاتزال أمي باكية وتنعى حظها السيء

/ لماذا تبكين.. كفاكي.. كفاكي..هو من خسركِ.. لم تخسرِ شيئاً..

قلتها بصوت عال وبنبرة حازمة اريد من امي ان تكف..

/ انت تقول لي ذلك حتى تراضيني !؟

/ لا.. قطعا.. انا جاد يا أمي.. لم تخسري شيئاً.. انت سيدة جميلة جدا والف الف واحد يتمنى رضاكي.وانا اولهم..

/ يا سلااام(seeker75 ) رجعنا للشعر والكلام الناعم.. انت تظن كلامك سيريحني؟

/ لا.. لا اقول كلام اعتباطي أمي.. انا اقول الحق. انا اول واحد أتمناكي.. لو انت فعلا أمرأتي.. مستحيل افكر في غيرك او انظر لغيرك.

/ انت بس تحاول تطبطب علي يا نصير.. اتركني في همي وحزني يحبيبي!

/ لا..لا..لا.. لماذا لا تصدقيني؟ انا اعني ما اقول! لو انتي لي .. ساكتفي من بعدك.. لا اريد احد آخر غيرك..

/ اوووف.. نصير.. انا مزاجي ليس بجيد..لا تظن انك كلما تغازلني ستحصل بعدها على مرادك مني.. انتم الرجال همكم في....

وقد نظرت الى مكان زبري في جسمي ففهمتُ قصدها!

/ لا.. انا لا اغازل ولا اجامل.. على العموم (seeker75 ) انت الان متوترة وموجوعه والافضل ان اتركك لترتاحي.

صمتت امي وصمتُ انا. ثم صعدتُ الى غرفتي لكي ارتاح بعد يومين من النيك المتواصل فانا ابقى بشر ولابد لي ان ارتاح ايضا.

بعد عدة أيام.. وامي كانت لاتزال في حالة حزن واكتئاب.. كان الوقت يسير بروتين ممل بسبب جو الإكتئاب الذي سيطر على البيت. لم نتحدث مع بعضنا ..حتى انا احترمتُ حزنها. تبقى امي أمرأة حساسة ولها خصوصيتها في تلك الأمور الخاصة. فأبي كان زوجها لأكثر من عقدين.

كنت اقضي الوقت بالخروج والعودة متأخرا للبيت. كنت اتسائل أيضا لماذا لم يحاول أبي الأتصال بي على الأقل؟ للأطمئنان عليّ او على أمي.. هل أخذَتْهُ حبيبته لعالم آخر؟؟

وكأي عاطل عن العمل يقضي وقته مابين البحث عن عمل في أي مكان (seeker75 ) او التسكع مع اصدقائه العاطلين مثله في المقاهي..

لم يكن لي أصدقاء كثيرون. ورغم علاقتي الجيدة بهم لم اكن مستعدا بأي شكل من الأشكال للتطرق حول ماحصل بيني وبين أمي . هكذا مسائل خطيرة للغاية. تذكرتُ تايتل أجنبي keep it in the family حسناً لأبقيها فقط في العائلة بيني وبين أمي. سرنا الكبير.

لحظة!! أيُ سر؟ وجماعة كمال الطحان يحتفظون بفيديوهات لي وانا انكح أمي مرارا وتكرارا؟؟

وهنا.. تذكرت فجأة شيئاً مهما فاتني.. فضربت بيدي على رأسي...

لقد نسينا المهلة؟ كم مضى علينا ونحن لاهون.. ياربي؟؟؟

حسنا..حسنا.. حسبتها جيدا.. لايزال امامنا اسبوع تقريبا.. اسبوع واحد فقط..لقد مرت الأيام المملة عليّ سريعا..لم اشعر بها.. كما اني لم اتجراء خلالها على نيك أمي فلقد كنت احترم حزنها.

الان لابد من اخذ موقف وقرار مهم. بالنسبة لي انا عزمت على الأمر.. لا اريد شيئٌ آخر. اريد امي ان تكون لي (seeker75 )ان تكون أمرأتي. كما انها الآن ستدخل شهر حملها الثالث.. أي سيبدو عليها حملها إن عاجلا ام آجلا..ماذا سنقول للناس والجيران والمعارف والاقارب؟

امي فقط هي من تعترض وتتردد.. لابد من اقناعها قبل فوات الأوان.

ذهبتُ للبيت وفي نيتي ان افاتح أمي بخصوص هذا الموضوع. وليكن ما يكن.

دخلت البيت وعلامات التعب والسير سريعا واضحة علي.

/ أمي.. أمي.. أين أنت..

ناديت عليها فاذا بها في غرفتها..بالكاد سمعت ردها فتوجهت اليها. وجدتها جالسة على السرير تتصفح البوم الصور وعيونها اغرورقت بالدموع.

/ أمي.. عليك ان تسمعيني.

لم تكن امي في حالة تركيز.. أومأتْ برأسها أيجاباً لكن دون أهتمام..

هنا تعصبتُ.. اخذت الالبوم من يديها وصفقته بيدي اغلقه.. ثم رميته على الارض.

/ هل تظنين ان خليل الآن يبكي على الاطلال مثلك؟ هل تظنين انه يهتم لدمعة واحدة من دموعك وهو يحتضن فتاته الصغيرة او ربما هما الآن يسبحان في مسبح فندقهما الخاص..ويشربان الفخفخينه ويضحكان و يمارسا الجنس ؟أصحي(seeker75 ) أصحي يا أمي.. فابي لم يسأل حتى عني.. لقد باعنا وانتهى الأمر..

كانت أمي صامته ساكته لا تعابير لها.. سوا انها بدات تنصت لي.

/ انظري لي ..أمي.. انظري لي.

جلست بجانبها وامسكت كف يدها الناعم وانا انظر لوجهها الحزين الجميل.

/ انظري لنفسك.. اخرجي من الماضي.. لا تعيشي على اطلال الذكريات..انا حقا أصغر منك بالعمر.. لكن صدقيني ما اقوله هو عين العقل والمنطق. عليك المضي قدما.

هنا كسرت أمي صمتها فقالت

/ انت تتكلم لانك تفكر في نفسك انت !

هنا صرت عصبيا اكثر ورحت اشد بكفي على كفيها بقوة

/هل تظنين اني (seeker75 ) حيوان؟؟ لا افكر الا بغرائزي؟؟؟ هااااا. لو كنتُ حيوانا لما احترمت حزنك طوال تلك الفترة.. لم افكر ابدا في اقتحام خصوصيتك.. تركتك تاخذين وقتك للحزن. والآن.. كفى..كفااااااا.

تغيرت ملامح وجه امي فصارت مصدومة لعصبيتي وشعرتْ بجديتي في الموقف. فاكملت انا حديثي

/ لقد سالت نفسي اليوم لماذا لا يسال ابي عني؟ للاطمئنان فقط علي او عليك؟ لانه لم يعد يهتم.. امي.. لم يعد يهتم بنا ولا بمشاعرنا. والآن علينا .. وعليك انت بالذات ألّا تهدري لحظة اخرى من حياتك حزنا على هذا الانسان. افيقي مما أنت فيه.. انظري لحالك.. فكري بنفسك.. لاتزالين شابة(seeker75 ) وان كنت في الاربعين.. امامك عمر بحاله لتعيشيه وتسعدي فيه..فكري بنفسك.

سادت لحظات صمت وانا اخفف من قوة شدي على كفيها فتحولت لمسكة حنان وتعاطف ومحبه. بدات أمي تطأطأ رأسها نحو الارض وسحبت احدى يديها من بين يدي لتكفكف دموعها. يبدو انها بدات تستفيق فعلا.

/ اسمعيني امي للاخر.. انت امراة جميلة جدا.. ولديك صفات يحلم بها الكثير من الشباب..ليس للمتعة.. بل اقصد يحلم بها الشباب في فتيات احلامهم..

كسرت امي صمتها وقالت

/ حقاً.. انت لا تجامل.. صح؟

/ لم اكن جادا في حياتي مثل الآن أمي. لا مجاملة ابدا في كلامي. الان انت حرة..لو علم شباب المنطقة بانك تطلقتي.. ستجدين نصفهم غدا يطرقون بابك ليطلبوك للزواج(seeker75 ) اقسم باني اقول الحقيقة.

ابتسمت امي قليلا وقالت

/ نصفهم فقط!!

/هل تريدين ان اقول لك كلهم.. فتعودين تطلبين مني الّا أجاملك!؟

بدات اسارير أمي بالانفراج. يجب ان استغل الفرصة لاواجهها بكل مايدور في بالي.

ابتسمت امي مجددا.. جميلة وهي تبتسم..

/ ايييي.. نعم... اضحكي هكذا.. اخيرا.!.. وغلاوتك الدنيا كلها لا تساوي دمعة واحدة من عينيك.

/ لا اعرف ماذا افعل من غيرك يا نصير..

/ ولا انا امي.. ولا انا..

سادت لحظات بريئة صامتة بيننا. ثم قلت

/ امي.. يجب ان تسمعيني جيدا للآخر. اتتذكرين مهلة السيد كامل الطحان وكرت هاتفه التي اعطاها لنا؟ لقد (seeker75 ) مضى ثلاثة اسابيع.. لم يتبقى الا اسبوع واحد.

فوجئت أمي بانعطافتي الأخيرة لهذا الموضوع.

/ انت لسه تفكر في هذا الموضوع؟؟؟؟؟

/ نعم.. امي. افكر فيه دوما ولا استطيع التوقف.

/ انت تتكلم بجدية يا نصير؟

/ طبعا بجدية

/ هل تتصور ان الموضوع سهل؟

/ نحن لم نناقشه بعد معا.. حتى نحكم عليه سهل ام صعب..

/نناقش ماذا يا نصير؟ هل انت جاد؟

/ نعم جاد للمرة الألف.. اتقدرين ان تقولي لي.. ماذا ستفعلين بعد شهر من الآن والحمل سيكون واضحا عليك؟؟؟

/ حسنا..انا ربما طاوعتك واندمجت معك(seeker75 ) ربما تفوهت بكلام لم اكن اقصده بسبب لحظات الضعف والشهوة. لكن علينا ان نستمع لكلام العقل والمنطق يا نصير.. صح؟؟

/ ومن قال لك انني افكر من دون عقل او منطق؟ بل عين العقل والمنطق ما افكر فيه..فقط دعيني اكمل حديثي للآخر ثم اعطني رأيك

لن تخسري شيئا.. كلانا لن نخسر شيئا.. لنجرب حظنا...نتصل ونرى ماهو العرض المقدم.. لا تنسي اخر مرة قضيناها في فندق راق.. ولم ندفع شيء من اموالنا.

/ لا تنسى انهم صورونا.. يعني لم يكن الفندق بلا مقابل!

/ امي.. بقي اسبوع فقط.. الا يدفعك الفضول لمعرفة العرض؟ قد تكون رحلة نبتعد فيها عن أعين الناس ونحظى بهدوء بعيد عن المشاكل. وقد نجد حلا لحملك.


بدأتْ امي بالصمت ويبدو انها بدات تقتنع قليلا برأيي.

/ حسنا.. يا نصير.. لكن..لن اعدك بأي شيء قبل ان نسمع منهم اولا(seeker75 ) ونفكر جيدا معا.. قبل اتخاذ اي قرار..

/ أحقاً تقوليييين....!؟!!!!




لم تسعني الفرحة.. لموافقتها.. بحثت كالمجنون عن البطاقة .. وحالما وجدتها اتصلت بالرقم المكتوب.

/ اهلا بكم..كنا نتوقع اتصالكم.. رغم انكم اخذتم وقتا طويلا..حتى قررتم الاتصال

كان هو نفسه صوت المتصل الذي يجيبنا كل مرة. والذي بقي يتحدث لي

/ عليكم لقاء الزعيم مرة اخرى. الموضوع لا يمكن شرحه عبر الهاتف. عليكم الحضور لموعد ومكان محدد. ستقابلون فيه الزعيم ليشرح لكم كل شيء بالتفصيل.

وهنا كتبت انا العنوان على ورقة ودونت الموعد. بعد غد..وانتهى الاتصال دون ان انطق انا بأي كلمة.

كانت امي تستمع للاتصال لاني فتحت سبيكر(seeker75 ) وعرفت معي متى الموعد.

/حسنا يا نصير.. هذه المرة حين نذهب..لن تجبرني على ان اخلع نقابي.. انا امراة ***** ولن اغير من شخصيتي..

/ بالتأكيد أمي.. لن يجبركي احد على لبس شيء لا تقتنعين به.

/ اسمعني جيدا يا نصير.. اعرف انك شاب ومندفع ولديك طاقه.. صدقني ليس صحيحا ان اكون انا من تفرغ به هذه الطاقه يا بني.. مانفعله غير صحيح..

قاطعتها مستغربا تقلب رأيها كل ساعة

/ امي.. امي.. اسمعيني.. توقفي.. توقفي الآن.

/ وهل انا قلت كلاما خاطئا؟؟؟؟

/ امي.. انا... وانت.. عبرنا الحدود وتجاوزناها.. شئنا أم ابينا.. نحن الان في نقطة اللارجوع يا أمي..

/ اللارجوع!!! لماذا لا رجوع يا نصير.. هل غلطتنا هي جريمة لا تغتفر فلا نقدر ان نغفرها لانفسنا ونتوب عنها؟؟هل برايك نحن اول ام آخر من مارس زنا المحارم.؟؟.

/ لا.. لسنا كذلك(seeker75 ) لكننا الان في نقطة بعيدة جدا للتفكير في العودة

.. شيء اقرب للمستحيل

/لماذا مستحيل.؟؟. لان الأمر أعجبك وراق لك.!!اليس كذلك... فصار مستحيل!!؟ تريد ان تنكح امك كلما اردت؟ أأعجبك الامر؟؟

تكلمتْ أمي بتهكم وكانها تلقي علي الاتهامات بعباراتها تلك..

/ امي.. لانك الآن حااااامل.. حاااامل.. أنسيتي..؟؟ حين تحمل الام من ابنها.. فان هذه هي نقطة اللاعودة..علينا ان ننظر للامام فقط.. لا تنظري خلفكِ امي.

صمتت امي واخذتْ نفسا عميقا ثم حسرة طويلة. ثم قالت

/نصير.. انت ابني..وانا أمك.. صعب علي ان اتعود على الامر ويغدو طبيعيا بلا اي شعور بالندم او التردد.

/امي الحبيبه.. صدقيني.. انا ايضا افكر مثل تفكيرك(seeker75 ) .الفرق انني صرت انظر لك بعين الزوج المحب.. وليس الابن فقط.. الان انت مطلقة من ابي.. والان صرتُ اغار جدا عليك.. لا احتمل التفكير .. مجرد التفكير بان رجلا غريبا سيلمسك..هذا سيقطّع قلبي.. يؤلمني جدا. حتى لو لم تكن لي معك علاقه جنسيه.. فالامر يؤلمني جدا. كيف وانت الان اصبحت لي الحبيبه والعشيقه.

بدا التأثر واضحا على ملامح امي وهي تنصت لي باهتمام.

/ الان.. كل ما اطلبه منك يا امي.. ان نقابل السيد كمال الطحان.. ونسمع منه.. لن يجبرنا.. ولن اجبرك على فعل اي شيء انت لا تقتنعين فيه ..

/ حسنا.. انا لي شرط.. او طلب.. سميه مثلما تحب..

/ اامريني يا امي

/ لا تواصل جسدي بيننا بعد الآن.. مفهوم.. لا جنس(seeker75 ) ارجوك..

لقد طلبتْ امي مني المستحيل.. لكني كنت مظطرا لمجاراتها فقبلت شرطها.

/ساقبل بشرطك.. على الاقل لغاية لقائنا مع السيد كامل.

/ كم انت لحوح ومزعج.. انت فتى مشاكس حقا يا نصير!

قالتها كانها رضيت بحكمي على الاقل .. لانها تعرف باعماقها .. انها هي ايضا لن تصبر كثيرا دون جنس.

وهكذا..علي ان اتحمل ليومين كاملين دون ان ازعج امي او احاول ان اتواصل معها جسديا. استغللنا اليومين في البيت .. كانت امي ترتب البيت وكانها تستعد للسفر.. فهي تبداء ذلك مبكرا وتبقى منشغلة جدا حتى انها نست اعداد الطعام اكثر من مره واظطررت لطلبه ديليفري. كانت تنظم ديلابها وتقسم ملابسها وتوزعهم بين شتوي وصيفي وحسب الالوان وقسم ستخزنه للعام القادم وقسم اعدته لتضعه في حقائب(seeker75 ) حتى انها طردتني من غرفتي حيث رجعتْ تمارس دور الأم الشغوفه بتنظيم منزلها. وهكذا صارت ترتب ملابسي ايضا حسب ذوقها.. وجزء اخذته للغسيل.. نظفتْ البيت كله ورتبت الاثاث والاواني التي تتباهى بها والتي تخزنها منذ زواجها بأبي وتعتز بها لدرجة انها تنظفها فقط ولا تسمح لي ابدا بلمسها. هكذا تأكدتُ من انها عادت لدور الام بامتياز.. خاصه حين تجدني افتح الثلاجة لآكل تفاحة او اشرب عصير..فتصرخ بي..

/ لا تنسى غلق باب الثلاجة.. كل مرة تنساه وتفسد مابداخلها!!!!

حتى ان البيت ضاق بي فلا اجد مكانا اجلس فيه الا وطاردتني..تنظف جنبي او تحتي..

/ يعني حبكت...لازم تنظفي جنبي ..عندك البيت كله.. لحقتيني لهنا يا سهام!!!

/قووووم...بلا كسل .. دعني اشتغل .. لست بمزاج لعكننتك..

كنت. اراقبها وهي نشيطة وتلهث وتنتقل في ارجاءالبيت كالنحلة الرشيقة(seeker75 )كانت السعادة تدب لقلبي ويسير بي شعور جميل جدا.. فكاني اراها زوجة الاحلام..التي اتمناها واتمنى قضاء حياتي. معها..

احيانا احاول ان امازحها حتى لو كانت بمزاج عكر.. فكنت اضحك لانها تصرخ علي او تحاول ضربي بأي شيء خفيف تحمله بيدها..وهي تطالبني بالتوقف عن ازعاجها.

صرت انظر لها وهي غارقة بعرقها وثوبها البيتي الفضفاض ذو اللون الأحمر المبتل قليلا من فتحة الصدر وتحت ابطيها.. فيثيرني هذا المنظر وانا ارى حبات العرق اللذيذة مستقرة بين وادي نهديها..

كنت اتمنى لو حقا اطرحهها الان ارضا وهي في تلك الحالة وامارس معها الجنس.. فهي جدا مغرية الان. لكن علي ان اتحمل واتمسك بالاتفاق لئلا تتراجع امي عن موافقتها.. ساترك القليل الآن لأجل الكثير لاحقاً.. ملحوقة يا سهام ⁦^⁠_⁠^⁩

مر اليومان كأنهما دهر..لكنهما كانا من اجمل الايام التي عشتها مع امي(seeker75 ) لان نظرتي لها كانت مختلفه.. كانت نظرة عاشق محب .. نظرة زوج شاب لزوجته التي تزوجها للتو.

سننطلق فموعدنا اليوم السابعة مساءا في كافتيريا مشهورة راقية تبعد حوالي نصف ساعة بالسيارة.

ارتدت امي نقابها.. مثل ما ارادت.. ولم امانع ولم اعترض. وانا ارتديت بنطلون رمادي مخطط وقميص ابيض عادي جدا. فالجو كان حارا رغم بداية الصيف.

لم نجري اي حوارات مهمة فيما بيننا قبل الانطلاق. كانت حواراتي مع امي عادية جدا. كأننا ذاهبان الى زيارة احدهم. استقلينا سيارة اجرة. وجلست امي في الخلف.

كان السائق حشريا جدا.. لم يرحمني من اسالته.لكن قبل ان نصل بقليل اعطيته اجره زيادة(seeker75 )لعله يسكت ويرحمني من ثرثرته في الدقائق الاخيرة.. فدعى لي بأن يحفظ لي المدام؟! كان يتصورها زوجتي !!..فأمي رشيقة وحين تلبس ال**** تبدو فيه اصغر بكثير من عمرها.

على باب الكافتيريا.. يقف جرسون انيق .. رحب بقدومنا

ثم دخلت مع امي الى طاولة فاضية اخترتها لتكون مطلة على الشارع. اكيد سيعرفنا السيد كمال فور قدومه وسياتي ليجلس معنا.

مرت بضع دقائق..طلبت خلالها قهوة سادة.. كي احافظ على تركيزي.

كانت امي تحاول ان تبدو طبيعية.. رغم انها ترتدي نقابا.. يساعد في اخفاءحالتها النفسية.. لكني اعرف هيئتها العامة حين تتوتر.

كانت الكافتيريا نصف ممتلئة على غير العادة فهذا المكان معروف ونادرا مايخلو من الزبائن.. ربما اختار السيد كامل هذا الوقت لعلمه بان وقت الذروة لن يحين الا ليلا متأخرا.

اخيرا.. بعد ان تجاوزت الساعة السابعة ببضعة دقائق.. دخل من الباب الرئيسي السيد كامل.. لوحده بنفس مظهره حين قابلنا آخر مرة(seeker75 ) رآني من بعيد. بعد ان رفعت يدي ملوحاً له لعله يلمحني..وفعلا. توجه نحوي.. بخطى بطيئة بعض الشيء.

وبهدوء سحب كرسيا وجلس امامنا.. ثم طلبتُ له من الجرسون كوب قهوة سادة ايضا.

اراحني السيد كامل بحديثه فورا معي.. لاني بصراحة لم اعد اطيق صبرا لاسمع عرضه.

/ اها.. بالطبع .. تودون ان اختصر المقدمات والمجاملات لابداء كلامي مباشرة.. وهذا ما سافعله.

/ حسنا سيد كامل.. اتمنى ان تريحنا من توترنا ..

/ بالطبع .. بالطبع..اسمعوني الان..ساروي لكم قصه قصيره.. مهمة جدا يجب ان تعرفوها قبل ان تسمعوا عرضي..

قبل اربعون عاما.. ضاع *** من عائلته..الثرية جدا.. بعد ايام قليلة من ولادته .

لم تجد العائلة ابنها رغم كل مابذلته من اموالها وجهودها.

تبنى الطفل عائلة اخرى بطريقة ما(seeker75 )البعض يعتقد ان تلك العائلة اشترته بمبلغ زهيد من خاطفيه


لما كبر الطفل وصار شاباً شق طريقه في الحياة معهم بنجاح. لكن القدر قال كلمته..

حين اصبح شابا.. تعرف على راقصة واحبها حبا جماً.. ولم يكتفي بعلاقته الغرامية معها..بل اراد الزواج منها بأي ثمن رغم معارضة اهله.

قبيل ان يتزوج بالراقصة تدخل القدر مرة اخرى.. وكأنك تشاهد فيلم هندي.. فلقد تعرفت جدة الشاب من اهله الحقيقيين عليه من وحمة في جبينه..!! حيث ان ألجدة كانت حاضرة في تلك المناسبة

/ حسنا سيد كامل .. ومادخل جدته بالراقصة..حين تعرفتْ عليه ؟

/ حسنا.. دعني اكمل ارجوك..

الجدة تعرف الراقصة ايضا.. فابنها الثري تزوج منها سرا وخلف منها طفلا.. لكن هذا الطفل ضاع..او خُطف اتعرف لماذا؟؟ لان زوجة الثري الاولى كانت عاقر.. وحين اكتشفت الامر حاكت مؤامرة لتنتقم من زوجها..وتحرمه من ابنه.. وشرّدتْ ضرتها التي يبدو ان الظروف أجبرتها ان تعمل كراقصه(seeker75 ) بالطبع بعد عدة سنوات مات الثري في حسرته على ولده.. وكذلك ماتت زوجته بعده.. لم تبق الا الجدة التي كانت تعرف الراقصه و كانت تتواصل معها لكن بشكل نادر كل عدة سنوات..

وبهذا ادرك الشاب بعد تدخل ألجدة التي صارت تعرفهما كلاهما الآن ان الراقصة هي المرأة التي أنجبته!

هااا.. مارايك بهذه القصه.. ستقول انها فيلم هندي صح؟؟؟

/ ياسيد كامل.. لا اعرف مدى صحة قصتك.. لكني لا استبعد ان تكون حقيقية.. فكل شيء وارد الحدوث في عالمنا الغريب. لكن مايهمني الآن.. العبرة من قصتك.. ومادخلها بنا نحن.

بالطبع امي كانت تنصت بصمت.. وفضلتْ ألّا تشارك بالحوار.

/ سوف تعرف بعد قليل رابط القصة بكما(seeker75 )لنرجع للقصة.. الشاب حين اكتشف ان الراقصة هي أمه التي ولدته.. جن جنونه.. فلقد كانت الراقصه ليست كبيره بالسن.. فلقد تزوجتْ من أبيه وهي بنت 16 في ذلك الوقت وخلفت ابنها ..كما انها كانت على قدر كبير من الجمال.

لقد احبها الشاب حبا جنونيا..لقد مارسا الغرام كثيرا قبل ان يكتشفا الحقيقة.. الان فقط لا يستطيعان الزواج بسبب الجدة التي كشفت الاسرار واظهرت الحقائق.

/ فماذا حصل بعد ذلك... حين كُشِفَت الحقائق؟؟

/ أُلغي الزواج.. وعاد الشاب لجدته.. ليجد نفسه الوريث الشرعي الوحيد لاملاك والده الطائلة. لكن .. مانفع كل هذا المال وهو في قلبه حسره وحرقة على حبه الضائع..لن يمنعه من الارتباط بالانسانة التي احبها حواجز بيولوجية لاقيمة لها بالنسبة له.. فهو لم يعرفها سوى كحبيبه..ولا يهمه ان كانت الأم الجينية له..لكن بقي امامه عائق كبير.. المجتمع!! نعم .. كيف يستطيع مواجهة المجتمع والعرف والتقاليد والعقائد(seeker75 ) كيف؟؟ لن تنفعه ثروته بشيء..

وهنا قرر هذا الشاب ان يصنع تجربه .. مشابه لتجربته التي وجد نفسه فيها رغما عنه

تجربة يرى فيها كيف يتصرف الانسان في مواجهة القيود.. بكل انواعها.. معادلة صعبة طرفيها الحب والقيود.. فلمن سترجح الكفة؟ وعليه.. سيكون للعلم رأي في ما سيقرره.. فان كان العلم والحسابات رأي ..فسوف يتبعه..

/ كيف يكون للعلم رأي.. ؟

/ من خلال التجارب والنتائج يا سيد نصير.. لو كانت اغلب النتائج متقاربه.. فهذا هو راي العلم..

/..اهااا.. وماذا كان ياترى رأي العلم سيد كمال؟

/ ممم.. حسنا.. النتائج حُسمت.. عدة مرات.. وليست لمرة واحدة.. حسمت لصالح رأي الثري..

/ اذا... فلماذا نحن في تجربة الآن ياسيدي العزيز !!!!!

/ لانك حين تنجح في تجربتك.. ستظل تحاول اثباتها قدر ما استطعت(seeker75 ) في كل مرة .. وكل مرة

/ لم افهمك.. اصابني صداع؟؟!!

/ ان الشاب الثري.. حين نجحت تجاربه.. قرر ان يكافيء كل من ساهم في تجربته.. بان يعطيهم نفس الفرصه..التي حظى هو بها ..لقد استطاع الثري الزواج بالراقصه التي هي امه.. !

/ كييييييففف... كيف معقوووول.. كيف ذلك؟؟؟؟

/ ان الحديث طويل جدا جدا..

/ وانا لابد ان اسمع وافهم واعرف كل شيء.. يا سيد كمال

ثم نظرتُ الى امي وفهمت من ايمائتها بانها وافقتني رأيي.. فهي ايضا اثارها الفضول. واضفتُ

/ وامي ايضا .. تحاول ان تفهم ..

/ حسنا.. حسنا.. اهدؤا قليلا.. ستعرفون كل شيء..

الرجل الثري.. بسبب امواله ونفوذه. (seeker75 ). استطاع تغيير الاوراق الرسمية ليستطيع الزواج بأمه. بقي شيء آخر.. يجب ان يحصل على السلام ويبتعد عن ازعاج المجتمع له .. فاختار مكانا نائيا بعيدا جدا.. في اقصى اقصى حدود الدولة..نحو الشمال..هناك حيث لايعرفه احد.. انشاء قرية صغيرة على شكل مجمع سكني.. تزوج امه وعاش بها..لكن.. جنة بلا ناس.. لا سعادة فيها


لكن لابد ان يكون هؤلاء الناس كلهم مشابهين له ولقصته.. كي لا يُعيره احد.. وكي يتشابه الجميع في قضيتهم. فكيف سيختار هؤلاء الناس؟؟! يجب ان يضعهم باختبار او اكثر . ثم يقرر هو..ان كان النموذج ناجح ويستحق ان يكون في قريته بعد اجراء كل مايلزم طبعا.

/ نمووووذج؟!؟ قلتها بامتعاض.. وانا مشدود بنفس الوقت لاستمع لبقية القصة.

/ نعم(seeker75 ) يا سيد نصير.. نموذج..

اتعرف كم وكم من النماذج تم اختبارها.. هناك بالطبع ايضا نتائج سلبية لكن الاغلبية كانت ايجابيه..هناك من احتاج لاختبار سهل وبسيط جدا ليجتازه بنجاح.. وهناك من احتاج منا لاختبارات اقوى واصعب ليجتازه بشكل مقبول

/ كيف.. سهل.. كيف صعب.. ممكن توضحلي

/ حسنا.. مثلا كان هناك شاب وجد نفسه عارٍ تماماً مع امه العارية ايضا في غرفه لوحدهما... غرفة في وسط المجهول..صحراء كبيره.. لا احد بقربهم.. فقط كاميرا سريه.. وبالطبع مع القليل من المؤن الضرورية للعيش

كنا نشاهدهم من خلال الكاميرا السرية... فلم يحتج هذا الشاب الا لبضعة دقائق فقط كي يركب امه ويمارس معها الجنس.. رغم انه لم يفكر بها يوما ولا هي ايضا. ولم يكتفي بمرة واحدة.. كأنه استغل الظرف لصالحه لكي يفرغ شهواته مع امه..حتى امه.. يبدو انها استساغت الأمر بعد ذلك واستحسنته..واحبته ايضا.. تخيل يا سيد نصير.. لولا اننا انهينا التجربة في الصباح التالي لبقي يعاشرها دون توقف.. تخيل.. انه ناكها تسعة مرات في يوم واحد... تسعة مرات!!!! صدق او لا تصدق.!

ان الانسان (seeker75 ) حين يشعر بان وجوده مهدد فان اول مايتبادر لذهنه هو الحفاظ على جنسه من الانقراض..لهذا ينشط جنسيا في ظروف قد تكون مميته

/ لكنكم خطفتمونا وارعبتمونا.. برايك.. هذه تجربه؟؟!؟ تحت التهديد؟؟ هل ستكون نتيجة ايجابية كما تصفها؟

/ قبلكم ايضا امراة وابنها تم وضعهم تحت نفس الظروف..لكن اختارت المراة ان يغتصبها الرجال على ان يعاشرها ابنها..فمالذي حصل برايك؟ لقد انتحر ابنها فيما بعد..بسبب اكتآبه لمنظر امه وهي تُعاشر من عدة عدة رجال امام عينيه.. وتواصلنا بطريقتنا مع تلك المراة بعد موت ابنها..التي اكدت لنا انها ندمت اشد الندم لفقدان ابنها ولو انها اختارت ان يعاشرها ابنها لكان لا يزال حيا معها. هناك تجارب عديدة.. وكثيرة.. لكل اصناف المحارم التي تتوقعها.. الاب وابنته.. الاخ واخته..الولد مع عمته او خالته..والعكس. كل الاصناف.




كان يقتلني الفضول والدهشة لما أسمع له من غرابة وجنون بنفس الوقت!

/ اريد أن أعرف ألمزيد ياسيد كامل..! هل انت هو الزعيم؟ ام انك الطفل الضائع(seeker75 ) من انت.. ؟ ام انك فقط مدير أعمال المشروع؟؟

/ حسنا.. ستبقى شخصية الرجل الثري مخفية عنكم الى ان تقبلوا بالعرض. أما أنا.. ستعرفون عني فيما بعد.. ليس الآن.

/ اذا.. سيد كامل.. ها نحن هنا.. لنسمع ماعندك!

/ حسنا..نحن.. اقصد الزعيم.. نعرض عليكم سكنا مجانيا في تلك القرية بعيدا عن اعين الناس.. فكما اعلم ان امك تطلقت من زوجها.. وهي حامل منك.. اليس كذلك؟

/ نننعم.. نننعم.. صحيححح!

/أنها فرصة لان تكملا مشواركما معا حتى تضع امك مولودها.. في مكان لا يعرفكم فيه احد.

فكما أتضح أظن ان هناك عاطفة بدأت تنمو فيما بينكما.ولو وافقتم.. سيتم تغيير اوراقكم الرسمية (seeker75 ) بحيث تصبحان زوجيين عاديين في نظر السلطات..وتستطيعان الاعتناء بمولودكما.. كما لكم ان تقرروا فيما بعد توسعة وزيادة افراد عائلتكم.

/ حسنا.. ومالذي ستجنوه انتم من هذا.. اعني ان هذا مكلف.. يحتاج مصاريف كثيره..فما مقدار هذه الثروة التي تغطي كل هذا؟؟

/انا لم اقل ان كل شيء مجاني هناك.. السكن فقط مجاني بدون ان تدفعوا الايجار. لنساعدكم على الاستقرار. لا تنسى هي قرية كبيرة وتحتاج الى عمال وموظفين لادارتها.. ليس كل من يسكنها هم مثلكم..فهناك ناس عاديين يعملون فيها وهناك متاجر واسواق ووحدة صحية.. كل شيء.. مجمع متكامل.. فقط الفرق.. انكم كوافدون جدد.. لن يعرفكم احد هناك.. وستدخلون فيها كازواج. لن يتدخل احد بحياتكم.

/ هل تقصد.. انه علي العمل هناك لكي اكسب قوتي؟

/ طبعا.. ولو شئتم فكلاكما يستطيع العمل ان اردتم.. فالاولوية بالتوظيف هي لكم.

واخيرا(seeker75 ) فكرت مع نفسي.. وقلت.. انا العاطل عن العمل ساجد عملا..وليس هذا فحسب.. عمل وعائلة كاملة من مجاميعها..ماهذا.. هل هذا هو حلم؟؟ ان كان حلما فمتى اصحو منه؟؟ انا احببت هذا العرض كثيرا.. لكن نحنحة أمي .. من تحت ال****.. جعلتني اتذكر وعدي لها بان نتخذالقرار سويا.. فلن اخالف وعدي لها.. وفعلا الأمر يحتاج للدراسة قليلا. لكن لايزال لدي سؤال

/ نعم.. سيد كامل.. لايزال جوابك غير كافي..ستظل القرية بحاجة لمصاريف كبيرة جدا..اكيد انكم تودون ارباحكم من البيوت التي بنيتموها..اليس كذلك؟

/ ليس علي ان اجيب على سؤالك.. ولكن هل تعلم كم من امثلة كثيرة في المجتمع .. لديها رغبة بالزواج من احد محارمها؟ هل تعلم ان هناك من يدفع مبالغ طائلة(seeker75 ) لكي يحصل على مكانك؟؟ ويشتري بيتا في القرية؟؟

هنا انا سكتُ عند هذا الحد.

بداء السيد كامل بتغيير وضعيته الجسدية فكأنه يريد انهاء اللقاء والخروج فختم قوله

/ العرض هذا.. لمدة محدودة فقط.. لديكم اسبوع واحد فقط.. لنسمع قراركم..بعدها تضيع عليكم الفرصه.

/ لو سمحت سيد كامل.. وماذا بشأن الافلام التي صورتوها عنا..ماهو مصيرها؟؟

/ فقط استطيع ان اقول لك.. اننا لن نهددكم بها بعد الان.. حتى لو قررتم عدم قبول العرض. لان الافلام كانت ضمن التجربة.. ولكل تجربة ملفاتها الخاصة والتي تخضع للسرية التامة ويشرف عليها الزعيم بنفسه.

ودعني اذكركم.. انكم بعد انتهاء المهلة للعرض.. لن تسمعوا بنا مجددا (seeker75 ) ابدا..حتى لو حاولتم انتم بأي طريقة التواصل معنا..فلن تقدروا على ايجادنا.




Hg6vRVe.jpg
اين الجزء السابع؟
هناك احداث ناقصة!!
 
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈 و Hayde
عارف انك بتكتب قصتين
و الاثنين احلى من بعض
فلا تطول علينا الغياب يا فنان
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hayde، الباحـــث و sekoseko87

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%