- إنضم
- 11 أبريل 2024
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 20
- نقاط
- 121
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
قبل أي حاجه حابب أقول إن دي اول مرة اكتب فيها قصة و تجيني الشجاعة اني اشارك و انفاعل كدا ف سامحوني ع اي حاجه هتشوفوها سواء ملل أو احداث أو غيره و طبعا حابب اعرف رأيكم عن اللي هكتبه و اللي يعتبر مقدمة لسه🥰...و ياريت تعرفوني رأيكم
_____________________________________
قصتي حقيقية أو اتمني لو كانت كلها حقيقية لكن زي ما فيه جزء كبير حقيقي ف نفس الوقت فيه جزء كبير هيكون خيال..ولنا في الخيال حياة فعلاً...مبدئيا اعرفكم بنفسي و مظنش أن محدش مهتم اصلا انا عندي ٢٠ سنة و داخل ع ال ٢١ اهو شاب عادي خالص زي اي شاب مفيش حاجه مميزة جسمي رياضي بس مش لدرجة العضلات اللي هي برضه شعر كيرلي اسود قصير مش طويل و اسمراني عيونه سمرا واد جدع...معلش دي الاغنيه سرحت شويه بس انا قمحاوي سيكا و عيني عسلي أو بني مش عارف بس برضه كل دا مش مهم...هي كل اللي يهم و لاني طبعا مش هقدر أقول اسمها الحقيقي ف هنسميها أمنية لأنها فعلا أمنية بالنسبالي...أمنية عندها 25 سنه فرق السن بيننا بسيط إلي حد ما بس بحكم انها اتجوزت بدري و يادوب معاها شهادة دبلوم ف فرق السن مش بسيط ف نفس الوقت...طولها و ما اطولها بالنسبة لأي انثي لأنها تكاد تتعدي ال 170 جسم متفصل حرفيا كيرڤي كما يقول الكتاب وش ملائكي أبيض زي اللبن و عيون خضرا و من النص بني تبص فيهم تنسي نفسك......مهما وصفت جمالها مش نخلص و بما إن محدش مهتم ل دا كله ف هننقل ع اللي بعده...........
.....................
تبدأ أحداث قصتنا من حوالي ١٠ سنين لما أمنية اتجوزت ف شارعنا و من ساعتها و انا مفتون بجمال ملامحها و شخصيتها و أنوثتها اه كنت عيل صغير بس من ساعتها و انا اتعودت اني مش يلتفت لاي حاجه ف الانثي أكتر من ملامحها و هيئتها...و طبعا و بحكم إننا جيران و بعد ما عدي الكام يوم بتوع الفرح كنت بروح اقعد معاها هي و جوزها و كان فيه قبول و بيحبوا اني اقعد معاهم لكني ف الحقيقة كنت بروح عشان اشوفها هي و بس و اقعد معاها حتي ف اغلب الوقت اللي جوزها مكنش موجود فيه و عمرها ما حسستني اني تقيل عليها أو وجودي مش مرغوب لكن كانت تبعتلي عادي اقعد. معاها كمان....و كل شئ كان طبيعي و حب عفوي برئ لحد ما كبرت شويه وبقيت ف اعدادي و هنا طبعا بدأت اتغير زي اي شاب و اكبر و جه اليوم اللي نظرتي ليها اتغيرت من حب عفوي الي حب آخر...كنا ف يوم قاعدين كالعادة و انا قاعد جت و كانت لابسة عباية كحلي واسعة و سائبة شعرها و أثناء ما بتميل قدامي تحط الحاجات اللي هناكلها و احنا بنتفرج ع التليفزيون شوفت صدرها و انا طبعا مكنتش مصدق عنيا و حرفيا حسيت أن الزمن و كل حاجه وقفت حواليا و أثناء ما انا متنح هي خدت بالها و ابتسمت ابتسامة عفوية و عدت الموضوع جت و قعدت عشان نتفرج و بتقولي خد لي اتسلي قولتلها شكرا مليش نفس و كنت متوتر و زعلان اني بصيتلها بشهوة كدا زعلت و قالت لا لازم تاخد و فرفش كدا مالك و بتمد أيدها ليا بشوية لب ف أنا باخدهم عادي لاحظت جرح ف كف ايدي اتخضت كإنها هي اللي اتعورت و لما عرفتها اني عورته نفسي بالسكينة بالغلط زعقتلي بس بحنية كدا انا نفسي مكنتش عارف اي اللي بيحصل و قامت جابتلي مرهم عشان الجرح و دهنت بيه ايدي مع اني كنت حاسس ب ألم بس سرحت معاها و نسيت انا فين اصلا و دا كله و هي بتبصلي بنفس النظرة العفوية و الابتسامه اللي مش هشوف منها اتنين.....خلص الفيلم أو المسلسل مش فاكر ما هو مش دا اللي كان شاغل بالي بقي و مشيت...تقدروا تقولوا مشوفتش النوم ف اليوم دا وعمال افكر فيها بس من تفكير برئ الي اوحش من البراءة سيكا....و عدت السنين و انا ع هذا الوضع وهي كل اللي شاغلة بالي و خيالي لحد ما ف يوم داخل البيت نادتلي أشيل معاها الغسالة ف طلعت بقولها خير قالتلي عايزة انقل الغسالة شوية بس مش قادرة و انت فيك صحة و هتقدر يا وحش يلا ف أنا بقولها خمسة و خميسة و بعمل ب ايدي خمسة ف وشها قولت اجيب ايدي ع وشها و انا بعمل كدا و لتاني مرة حسيت أن الزمن وقف..انا حرفيا لامس وشها لأن دا ملمس حريري و هي لسه ع وشها نفس الابتسامة الجميلة.. و لما راحت تجيب لي كوباية عصير شوفت الاندر و البرا بتوعها ع وش الغسالة و من فضول شميت البرا و عشان اكون صريح مش متذكر الريحة كويسة لكن فاكر أنها حلوة.....روحت و طبعا كل اللي ف دماغي هي و بقي جزء من يومي أفكر فيها مش بشهوانية و اني بفكر و انا نائم معاها و كدا لا اني عايش معاها حياة متكاملة مش تفكير جنسي بحت...عدت الايام تاني و تالت لحد ما بقينا زي الاغراب تقدر تقول أنا اللي كبرت او هي اللي اتغيرت مع اني كان ليا حدود معاها جدا و يحترمها بشكل كبير لكن بقت تشوفني متسلمش عليا بالكلام حتي مبقيتش حاسس انها قابلاني و ف يوم جت عندنا البيت كان معاها المفتاح و كانت مفكرة أن مفيش حد ف البيت و داخلة تاخد حاجه عادي بعد ما استأذنت من اهلي ع الفون و دا الي عرفته بعدين و بحكم إننا جيران عادي و كنت بستحمي و مكنش فيه حد غيري ف البيت ف و انا طالع من الحمام لافف الفوطة ع وسطي و هي داخلة ف طبعا بصت عليا و بصيت عليها بس فيه حاجه غريبة حصلت انا مش ف بالي اي تفكير نهائي و هي كمان كانت مستغربة من المنظر طبعا لكن ف نفس الوقت مفيش صدمة أو ذهول أو هلع حتي و انا دخلت أوضتي و هي دخلت المطبخ كل دا ف كام ثانية من غير اي انفعال و كإن محدش فينا شاف التاني...و بقي كل اللي شاغلني دلوقت هو (اي اللي حصل ) وليه أمنية مبقتش تقبلني زي الاول...مع اني لما كنت بشوفها بترضع ابنها حتي مكنتش ببصلها و امشي ابص ف الأرض و هي تشوفني و حتي المرة اللي بصيت عليها فيها و ني مش واحدة بالها مكنش ف بالي اي شهوة كل اللي ف بالي حب و حنان.........
هكمل لما اعرف رأيكم في أول حاجه اكتبها و التمهيد دا
_____________________________________
قصتي حقيقية أو اتمني لو كانت كلها حقيقية لكن زي ما فيه جزء كبير حقيقي ف نفس الوقت فيه جزء كبير هيكون خيال..ولنا في الخيال حياة فعلاً...مبدئيا اعرفكم بنفسي و مظنش أن محدش مهتم اصلا انا عندي ٢٠ سنة و داخل ع ال ٢١ اهو شاب عادي خالص زي اي شاب مفيش حاجه مميزة جسمي رياضي بس مش لدرجة العضلات اللي هي برضه شعر كيرلي اسود قصير مش طويل و اسمراني عيونه سمرا واد جدع...معلش دي الاغنيه سرحت شويه بس انا قمحاوي سيكا و عيني عسلي أو بني مش عارف بس برضه كل دا مش مهم...هي كل اللي يهم و لاني طبعا مش هقدر أقول اسمها الحقيقي ف هنسميها أمنية لأنها فعلا أمنية بالنسبالي...أمنية عندها 25 سنه فرق السن بيننا بسيط إلي حد ما بس بحكم انها اتجوزت بدري و يادوب معاها شهادة دبلوم ف فرق السن مش بسيط ف نفس الوقت...طولها و ما اطولها بالنسبة لأي انثي لأنها تكاد تتعدي ال 170 جسم متفصل حرفيا كيرڤي كما يقول الكتاب وش ملائكي أبيض زي اللبن و عيون خضرا و من النص بني تبص فيهم تنسي نفسك......مهما وصفت جمالها مش نخلص و بما إن محدش مهتم ل دا كله ف هننقل ع اللي بعده...........
.....................
تبدأ أحداث قصتنا من حوالي ١٠ سنين لما أمنية اتجوزت ف شارعنا و من ساعتها و انا مفتون بجمال ملامحها و شخصيتها و أنوثتها اه كنت عيل صغير بس من ساعتها و انا اتعودت اني مش يلتفت لاي حاجه ف الانثي أكتر من ملامحها و هيئتها...و طبعا و بحكم إننا جيران و بعد ما عدي الكام يوم بتوع الفرح كنت بروح اقعد معاها هي و جوزها و كان فيه قبول و بيحبوا اني اقعد معاهم لكني ف الحقيقة كنت بروح عشان اشوفها هي و بس و اقعد معاها حتي ف اغلب الوقت اللي جوزها مكنش موجود فيه و عمرها ما حسستني اني تقيل عليها أو وجودي مش مرغوب لكن كانت تبعتلي عادي اقعد. معاها كمان....و كل شئ كان طبيعي و حب عفوي برئ لحد ما كبرت شويه وبقيت ف اعدادي و هنا طبعا بدأت اتغير زي اي شاب و اكبر و جه اليوم اللي نظرتي ليها اتغيرت من حب عفوي الي حب آخر...كنا ف يوم قاعدين كالعادة و انا قاعد جت و كانت لابسة عباية كحلي واسعة و سائبة شعرها و أثناء ما بتميل قدامي تحط الحاجات اللي هناكلها و احنا بنتفرج ع التليفزيون شوفت صدرها و انا طبعا مكنتش مصدق عنيا و حرفيا حسيت أن الزمن و كل حاجه وقفت حواليا و أثناء ما انا متنح هي خدت بالها و ابتسمت ابتسامة عفوية و عدت الموضوع جت و قعدت عشان نتفرج و بتقولي خد لي اتسلي قولتلها شكرا مليش نفس و كنت متوتر و زعلان اني بصيتلها بشهوة كدا زعلت و قالت لا لازم تاخد و فرفش كدا مالك و بتمد أيدها ليا بشوية لب ف أنا باخدهم عادي لاحظت جرح ف كف ايدي اتخضت كإنها هي اللي اتعورت و لما عرفتها اني عورته نفسي بالسكينة بالغلط زعقتلي بس بحنية كدا انا نفسي مكنتش عارف اي اللي بيحصل و قامت جابتلي مرهم عشان الجرح و دهنت بيه ايدي مع اني كنت حاسس ب ألم بس سرحت معاها و نسيت انا فين اصلا و دا كله و هي بتبصلي بنفس النظرة العفوية و الابتسامه اللي مش هشوف منها اتنين.....خلص الفيلم أو المسلسل مش فاكر ما هو مش دا اللي كان شاغل بالي بقي و مشيت...تقدروا تقولوا مشوفتش النوم ف اليوم دا وعمال افكر فيها بس من تفكير برئ الي اوحش من البراءة سيكا....و عدت السنين و انا ع هذا الوضع وهي كل اللي شاغلة بالي و خيالي لحد ما ف يوم داخل البيت نادتلي أشيل معاها الغسالة ف طلعت بقولها خير قالتلي عايزة انقل الغسالة شوية بس مش قادرة و انت فيك صحة و هتقدر يا وحش يلا ف أنا بقولها خمسة و خميسة و بعمل ب ايدي خمسة ف وشها قولت اجيب ايدي ع وشها و انا بعمل كدا و لتاني مرة حسيت أن الزمن وقف..انا حرفيا لامس وشها لأن دا ملمس حريري و هي لسه ع وشها نفس الابتسامة الجميلة.. و لما راحت تجيب لي كوباية عصير شوفت الاندر و البرا بتوعها ع وش الغسالة و من فضول شميت البرا و عشان اكون صريح مش متذكر الريحة كويسة لكن فاكر أنها حلوة.....روحت و طبعا كل اللي ف دماغي هي و بقي جزء من يومي أفكر فيها مش بشهوانية و اني بفكر و انا نائم معاها و كدا لا اني عايش معاها حياة متكاملة مش تفكير جنسي بحت...عدت الايام تاني و تالت لحد ما بقينا زي الاغراب تقدر تقول أنا اللي كبرت او هي اللي اتغيرت مع اني كان ليا حدود معاها جدا و يحترمها بشكل كبير لكن بقت تشوفني متسلمش عليا بالكلام حتي مبقيتش حاسس انها قابلاني و ف يوم جت عندنا البيت كان معاها المفتاح و كانت مفكرة أن مفيش حد ف البيت و داخلة تاخد حاجه عادي بعد ما استأذنت من اهلي ع الفون و دا الي عرفته بعدين و بحكم إننا جيران عادي و كنت بستحمي و مكنش فيه حد غيري ف البيت ف و انا طالع من الحمام لافف الفوطة ع وسطي و هي داخلة ف طبعا بصت عليا و بصيت عليها بس فيه حاجه غريبة حصلت انا مش ف بالي اي تفكير نهائي و هي كمان كانت مستغربة من المنظر طبعا لكن ف نفس الوقت مفيش صدمة أو ذهول أو هلع حتي و انا دخلت أوضتي و هي دخلت المطبخ كل دا ف كام ثانية من غير اي انفعال و كإن محدش فينا شاف التاني...و بقي كل اللي شاغلني دلوقت هو (اي اللي حصل ) وليه أمنية مبقتش تقبلني زي الاول...مع اني لما كنت بشوفها بترضع ابنها حتي مكنتش ببصلها و امشي ابص ف الأرض و هي تشوفني و حتي المرة اللي بصيت عليها فيها و ني مش واحدة بالها مكنش ف بالي اي شهوة كل اللي ف بالي حب و حنان.........
هكمل لما اعرف رأيكم في أول حاجه اكتبها و التمهيد دا