NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

S A R A H

Exceptional & Selective
العضوية الذهبيه
نمبر وان فضفضاوى
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
إنضم
6 سبتمبر 2022
المشاركات
7,832
مستوى التفاعل
8,991
نقاط
27,132
الجنس
أنثي
الدولة
.......
توجه جنسي
عدم الإفصاح
ويحدث....
أن تغمض عينيك في لحظة لتعود إليك كل تلك التفاصيل الغائبة......
تلك التي كنت تظن أن سحب النسيان قد حملتها بعيدا عن شرفات ناظريك كي لا ترافقك ملامحها ما تبقى لك من سنين العمر فوق دروب هذه الحياة ......


تغمض عينيك....

ثم سرعان ما تتسرب عبر نوافذ ذاكرتك المشرعة صور ملامحهم كما تتسرب قطرات الماء بعضها يحمل وجه ابتسامتهم لتظل منحوتة فوق راحة يديك....

وبعضها الأخر ما زال يحتفظ بأنفاس عطرهم التي اختبأت بين حقائب وحدتك كطفلة هاربة من برد كانون دفعها جسدها المبلل لتتسلل بينها كي تحظى بلحظة دفء......

تلك التفاصيل.....
تقف أمامك لتنهال عليك معاولها من كل صوب ....
تشعرك انك بدونهم بلا وطن وكأنهم يشكلون بحضورهم عنوانا لوجودك أو مرآة لا ترى وجهك إلا فيها....

هنا....
تشعر أن رقاص ساعتك قد توقف....
وأن تلك الفراغات المكانية عادت لتستوطن ما تبقى من مساحات ذاكرتك...
عادت لتدفع بنفسك المتعبة كي تستنهض روح الذكريات من جديد لتجعلك تتخذ من الوحدة وطنا.....
ومن الصمت سكنا...
وكأنها تختصر عليك هذا العمر لتظل صورهم مطبوعة في عمق ذاكرة لا تموت......
ورهينة لظل لن يفارقك طيفه ما حييت.....




dHTLDhv.md.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • محزن
التفاعلات: doctorgynecologyandobst, AlFã7d, Horny wolf و 8 آخرين
dHTEBSa.jpg
 
  • بيضحكني
التفاعلات: S A R A H
ويحدث....
أن تغمض عينيك في لحظة لتعود إليك كل تلك التفاصيل الغائبة......
تلك التي كنت تظن أن سحب النسيان قد حملتها بعيدا عن شرفات ناظريك كي لا ترافقك ملامحها ما تبقى لك من سنين العمر فوق دروب هذه الحياة ......

تغمض عينيك....

ثم سرعان ما تتسرب عبر نوافذ ذاكرتك المشرعة صور ملامحهم كما تتسرب قطرات الماء بعضها يحمل وجه ابتسامتهم لتظل منحوتة فوق راحة يديك....

وبعضها الأخر ما زال يحتفظ بأنفاس عطرهم التي اختبأت بين حقائب وحدتك كطفلة هاربة من برد كانون دفعها جسدها المبلل لتتسلل بينها كي تحظى بلحظة دفء......

تلك التفاصيل.....

تقف أمامك لتنهال عليك معاولها من كل صوب ....
تشعرك انك بدونهم بلا وطن وكأنهم يشكلون بحضورهم عنوانا لوجودك أو مرآة لا ترى وجهك إلا فيها....

هنا....
تشعر أن رقاص ساعتك قد توقف....
وأن تلك الفراغات المكانية عادت لتستوطن ما تبقى من مساحات ذاكرتك...
عادت لتدفع بنفسك المتعبة كي تستنهض روح الذكريات من جديد لتجعلك تتخذ من الوحدة وطنا.....
ومن الصمت سكنا...

وكأنها تختصر عليك هذا العمر لتظل صورهم مطبوعة في عمق ذاكرة لا تموت......
ورهينة لظل لن يفارقك طيفه ما حييت.....



dHTLDhv.md.jpg
طفولتي الغيبه و**** يا ساره مبدعه دائما كعادتك
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
  • عجبني
التفاعلات: ZEUS I
ويحدث....
أن تغمض عينيك في لحظة لتعود إليك كل تلك التفاصيل الغائبة......
تلك التي كنت تظن أن سحب النسيان قد حملتها بعيدا عن شرفات ناظريك كي لا ترافقك ملامحها ما تبقى لك من سنين العمر فوق دروب هذه الحياة ......

تغمض عينيك....

ثم سرعان ما تتسرب عبر نوافذ ذاكرتك المشرعة صور ملامحهم كما تتسرب قطرات الماء بعضها يحمل وجه ابتسامتهم لتظل منحوتة فوق راحة يديك....

وبعضها الأخر ما زال يحتفظ بأنفاس عطرهم التي اختبأت بين حقائب وحدتك كطفلة هاربة من برد كانون دفعها جسدها المبلل لتتسلل بينها كي تحظى بلحظة دفء......

تلك التفاصيل.....

تقف أمامك لتنهال عليك معاولها من كل صوب ....
تشعرك انك بدونهم بلا وطن وكأنهم يشكلون بحضورهم عنوانا لوجودك أو مرآة لا ترى وجهك إلا فيها....

هنا....
تشعر أن رقاص ساعتك قد توقف....
وأن تلك الفراغات المكانية عادت لتستوطن ما تبقى من مساحات ذاكرتك...
عادت لتدفع بنفسك المتعبة كي تستنهض روح الذكريات من جديد لتجعلك تتخذ من الوحدة وطنا.....
ومن الصمت سكنا...

وكأنها تختصر عليك هذا العمر لتظل صورهم مطبوعة في عمق ذاكرة لا تموت......
ورهينة لظل لن يفارقك طيفه ما حييت.....



dHTLDhv.md.jpg
👏🏼👏🏼👏🏼
 
  • عجبني
التفاعلات: S A R A H
  • عجبني
التفاعلات: Life Arch
ويحدث....
أن تغمض عينيك في لحظة لتعود إليك كل تلك التفاصيل الغائبة......
تلك التي كنت تظن أن سحب النسيان قد حملتها بعيدا عن شرفات ناظريك كي لا ترافقك ملامحها ما تبقى لك من سنين العمر فوق دروب هذه الحياة ......

تغمض عينيك....

ثم سرعان ما تتسرب عبر نوافذ ذاكرتك المشرعة صور ملامحهم كما تتسرب قطرات الماء بعضها يحمل وجه ابتسامتهم لتظل منحوتة فوق راحة يديك....

وبعضها الأخر ما زال يحتفظ بأنفاس عطرهم التي اختبأت بين حقائب وحدتك كطفلة هاربة من برد كانون دفعها جسدها المبلل لتتسلل بينها كي تحظى بلحظة دفء......

تلك التفاصيل.....

تقف أمامك لتنهال عليك معاولها من كل صوب ....
تشعرك انك بدونهم بلا وطن وكأنهم يشكلون بحضورهم عنوانا لوجودك أو مرآة لا ترى وجهك إلا فيها....

هنا....
تشعر أن رقاص ساعتك قد توقف....
وأن تلك الفراغات المكانية عادت لتستوطن ما تبقى من مساحات ذاكرتك...
عادت لتدفع بنفسك المتعبة كي تستنهض روح الذكريات من جديد لتجعلك تتخذ من الوحدة وطنا.....
ومن الصمت سكنا...

وكأنها تختصر عليك هذا العمر لتظل صورهم مطبوعة في عمق ذاكرة لا تموت......
ورهينة لظل لن يفارقك طيفه ما حييت.....



dHTLDhv.md.jpg
روعه
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
كلام حلو
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
ويحدث....
أن تغمض عينيك في لحظة لتعود إليك كل تلك التفاصيل الغائبة......
تلك التي كنت تظن أن سحب النسيان قد حملتها بعيدا عن شرفات ناظريك كي لا ترافقك ملامحها ما تبقى لك من سنين العمر فوق دروب هذه الحياة ......

تغمض عينيك....

ثم سرعان ما تتسرب عبر نوافذ ذاكرتك المشرعة صور ملامحهم كما تتسرب قطرات الماء بعضها يحمل وجه ابتسامتهم لتظل منحوتة فوق راحة يديك....

وبعضها الأخر ما زال يحتفظ بأنفاس عطرهم التي اختبأت بين حقائب وحدتك كطفلة هاربة من برد كانون دفعها جسدها المبلل لتتسلل بينها كي تحظى بلحظة دفء......

تلك التفاصيل.....

تقف أمامك لتنهال عليك معاولها من كل صوب ....
تشعرك انك بدونهم بلا وطن وكأنهم يشكلون بحضورهم عنوانا لوجودك أو مرآة لا ترى وجهك إلا فيها....

هنا....
تشعر أن رقاص ساعتك قد توقف....
وأن تلك الفراغات المكانية عادت لتستوطن ما تبقى من مساحات ذاكرتك...
عادت لتدفع بنفسك المتعبة كي تستنهض روح الذكريات من جديد لتجعلك تتخذ من الوحدة وطنا.....
ومن الصمت سكنا...

وكأنها تختصر عليك هذا العمر لتظل صورهم مطبوعة في عمق ذاكرة لا تموت......
ورهينة لظل لن يفارقك طيفه ما حييت.....



dHTLDhv.md.jpg
احسنت
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
  • عجبني
التفاعلات: مدرس جنسى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: ali1hasan
جميله ياساره احـسـنـتي 🌺
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: ali1hasan و DR Hamdan
برافو 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
ويحدث....
أن تغمض عينيك في لحظة لتعود إليك كل تلك التفاصيل الغائبة......
تلك التي كنت تظن أن سحب النسيان قد حملتها بعيدا عن شرفات ناظريك كي لا ترافقك ملامحها ما تبقى لك من سنين العمر فوق دروب هذه الحياة ......

تغمض عينيك....

ثم سرعان ما تتسرب عبر نوافذ ذاكرتك المشرعة صور ملامحهم كما تتسرب قطرات الماء بعضها يحمل وجه ابتسامتهم لتظل منحوتة فوق راحة يديك....

وبعضها الأخر ما زال يحتفظ بأنفاس عطرهم التي اختبأت بين حقائب وحدتك كطفلة هاربة من برد كانون دفعها جسدها المبلل لتتسلل بينها كي تحظى بلحظة دفء......

تلك التفاصيل.....

تقف أمامك لتنهال عليك معاولها من كل صوب ....
تشعرك انك بدونهم بلا وطن وكأنهم يشكلون بحضورهم عنوانا لوجودك أو مرآة لا ترى وجهك إلا فيها....

هنا....
تشعر أن رقاص ساعتك قد توقف....
وأن تلك الفراغات المكانية عادت لتستوطن ما تبقى من مساحات ذاكرتك...
عادت لتدفع بنفسك المتعبة كي تستنهض روح الذكريات من جديد لتجعلك تتخذ من الوحدة وطنا.....
ومن الصمت سكنا...

وكأنها تختصر عليك هذا العمر لتظل صورهم مطبوعة في عمق ذاكرة لا تموت......
ورهينة لظل لن يفارقك طيفه ما حييت.....



dHTLDhv.md.jpg
ابدعتي بالوصف و اري انه من القلب و هذا ما يؤلم و لكن افضل من ذكريات اخري تكون وهم تزيد الجراح و الذكريات المؤلمه علي أمل انها تزيلها .
السلام لروحك
 
  • حبيته
التفاعلات: S A R A H
ابدعتي بالوصف و اري انه من القلب و هذا ما يؤلم و لكن افضل من ذكريات اخري تكون وهم تزيد الجراح و الذكريات المؤلمه علي أمل انها تزيلها .
السلام لروحك
شكرا لمرورك والسلام لقلبك ولروحك الجميلة 🌺
 
  • أتفق
التفاعلات: Ahmedmah

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%