صحيت لاقيت نفسي نايم ملط علي الأرض و مفيش حد جمبي ، بسرعة مسكت الهدوم ألبس و بصيت في الساعة كانت 5 و نص بعد الفجر، يعني انا نايم بتاع تلات اربع ساعات ،
بعد ما لبست الهدوم بسرعة جريت علي الاوضة بتاعت نجوي و انا متوتر و خايف و كنت بحاول افتح الباب كان مقفول بالمفتاح
بصيت علي اوضة ريهام اختي كانت نايمة و مش حاسة بحاجة خالص و باين عليها التعب فشخ
جريت علي الصالة اخدت نسخة المفاتيح اللي ادهالي كرم و نزلت علي الشارع جري ، و انا بفكر في اللي عملته، انا اغتــصبت نجوي حماة اختي، الموضوع مبقاش طلاق اختي و بس ، دا انا ممكن اتسجن لو نجوي بلغت عليا ، انا عملت ايه بس (جوليان
كل دا كان في دماغي و انا بجري عشان اوصل لشقة كرم ، و بعد مسافة و انا بجري و تعبت ، وصلت للشقة و كنت بجري علي السلم و انا طالع شفت كرم في وشي قدام باب الشقة
كرم : رياض ! اي يبني مالك راجع عرقان ليه كدا و ايه اللي جابك وش الصبح كدا
انا بنهج : مفيش
و دخلت الشقة و كرم دخل ورايا الشقة
كرم : مالك يبني ؟
انا : مفيش يا كرم مفيش سبني دلوقتي بس
كرم : شكلك عملت مصيبة ، طيب قولي ايه هي ؟
انا بعصبية : قولتك مفيش ، سبني في حالي يا كرم
كرم : طيب يعم خلاص بالراحة عليا ، علي العموم انا مسافر لابويا تاني عشان عمي اتوفي و ابويا رن عليا اركب و اروحله ، رياض .. ريااااض انت معايا ؟
انا : ماشي ماشي يا كرم خلاص
كرم : لولا اني مستعجل ما كنتش سبتك ، بس لينا قاعدة سلام
ألفاريــــــــز
كرم نزل و سابني في الشقة لوحدي و انا بفكر في مية سيناريو هيحصل ، و بتخيل نفسي البوليس جاي يقبض عليا و الناس كلها بتبص عليا ، فضلت اتخيل في سيناريوهات كتير و انا في الشقة لوحدي لغاية ما الباب خبط جامد و انا مرعوب
انا : مم مين ؟ الباب بيخبط اكتر
انا : مين بيخبط ؟
شخص : افتح الباب بالهداوة كدا احسنلك عشان انت مش هتفلت من اللي عملته ، يلا افتح
انا : و* غصب عني و* غصب
الباب اتكسر مرة واحدة و دخل ظابط و اتنين عساكر مسكوني
ظابط : انت بقي اللي عامل دكر و ماشي تنيك اللي علي مزاجك مش كدا ؟
انا : و* يا باشا كنت مسطول و شارب و مش حاسس بنفسي و* غصب عني يا باشا ، ابوس ايدك متحبسنيش
ظابط : و كمان مخدرات كدا عليك قضيتين يا حبيبي يلا كدا بالهداوة ألبس الكلابشات دي و انزل من غير شوشرة
انا : و نب*ي يا باشا ابوس ايدك لا لا غصب عني
و فضلو العساكر يشدو فيا عشان انزل معاهم تحت و انا معصلج معاهم
انا : لا لا لاااااا سبوني انا بريييييييييئ
صحيت من الكابوس دا و انا عرقان و ريقي ناشف و لاقيت نفسي نمت علي الكنبة مكاني ، ركبي كانت بتخبط في بعض و انا مش عارف اعمل ايه، اكلم مين ، ولا خالتي و لا امي هيقدرو يخرجوني من المصيبة دي ،
فضلت افكر و افكر لغاية ما ملقتلهاش حل خالص ، دخلت غسلت راسي تحت الحنافية بمياه ساقعة و قلبي كان بيدق جامد ،
نزلت من الشقة علي بيت نجوي عدل و كل خطوة كانت تقيلة و متردد اني ارجع في اي لحظة بس مش راضي اقف و مكمل مشي عشان لو وقفت هرجع ، و فضلت ماشي لغاية ما وصلت (جوليان ألفاريـــ،ـــــز
طلعت قدام باب الشقة و اخدت نفس عميق و خبط علي الباب و قلبي سامع ضرباته بودني حرفيآ ،
دقيقه و فتحت نجوي الباب و خدها الشمال محمر سنة بيسطة من اللي عملته فيها
نجوي وقفت و بصتلي برفعة حاجب
انا بصوت مش طالع : ام رضا .. انا .. انا .. انا تحت امرك في اللي انتي عاوزة ... و .. و هعمل كل اللي هتطلبيه مني بس ابوس ايدك متحبسنيش ، انا عارف ان مفيش اي حاجة تخليكي تسمحيني • بلعت ريقي • و من حقك تعملي اللي انتي عاوزة ، بس ارجوكي و* انا ما كنت حاسس بنفسي ، كنت مسطول و شارب ، و عارف ان دا كمان بيطلعني اقذر من الاول ، بس صدقيني لو كنت في وعيي و* ما كنت عملت كدا ولا حتي فكرت في كدا، ام رضا ، انا تحت امرك و هنفذ اللي انتي عاوزة مني
نجوي بثبات انفعال : ادخل
بصتلها كانت هي بصالي بنظرة حادة و هادية جدآ ، دخلت و وقفت ورا شوية ، و هي دخلت و رايا
نجوي بهدوء موترني : مش عاوزة حد يحس باللي حصل ، فاهم ؟
انا بلعت ريقي : حاضر
نجوي : ادخل خود غيار و استحمي
دخلت الاوضة و انا برضه مش مستريح حاسس ان نجوي هتعملي كامين ، بس انا مقدميش اي حل ، جايز نجوي تغير رأيها لما تلاقيني بعمل اللي هي عاوزة
دخلت اخد دوش و طلعت كانت نجوي خارجة من الاوضة بتاعت ريهام
جولــيان
نجوي بصالي بهدوء : ادخل اطمن علي اختك
انا بهز راسي : حاضر
نجوي خرجت للصالة و انا دخلت الاوضة عند ريهام اللي كانت بدءت تتحسن عن الاول
ريهام بتعب : اي يا رياض مالك ؟
انا : مفيش يا ريهام انا كويس ، انتي بس امشي علي العلاج و انشاء *** تتحسني
ريهام : انشاء *** ،اي بقي مش ناوي تصالح امك ؟
انا : حاضر يا ريهام هبقي اشوف الموضوع دا ، انتي بس ارتاحي دلوقتي
سبت ريهام و خرجت الصالة كانت نجوي دخلت المطبخ بتحضر الغدا و مش بتتكلم معايا خالص و هادية جدآ ، و دا حرفيآ مخليني خايف و ركبي مش شيلاني ، و كنت بفكر اهرب ، بس دا مش حل ، هروح فين يعني لو هربت، مقدميش حل ،
طول النهار كنت مستني اشوف نجوي ناوية علي ايه ، بس هي بتتصرف بهدوء علي غير عادتها ،
بالليل دخلت الاوضة بتاعتي عشان احاول انام و انا عارف ان مش هياجيلي نوم خالص غير لما اشوف نجوي ناوية علي ايه،
فضلت ساعة و انا مضلم الاوضة خالص يدوب سرسوب نور الطرقة منور شوية صغيرة كدا من تحت الباب ، و انا قلعت كل هدومي و فضلت بالبوكسر لاني لما بكون متوتر بعرق ،
دقيقتين و حسيت باب الاوضة بيتفتح و نجوي كانت داخلة منه لابسة روب و دخلت قفلت باب الاوضة تاني و الدنيا بقت شبه ضملة ، كنت انا قعدت علي طرف السرير علي اساس نجوي جاية تتكلم معايا ، و فعلآ نجوي جات قعدت جمبي علي طرف السرير ، و فضلت ساكتة دقيقه
انا : ام رياض انا...
قلم ابن حرام نزل علي وشي منها خضني حرفيآ ،
نجوي : دا عشان اللي عملته معايا امبارح غصب عني ،
ألفاريــــــــز
و لاقيتها بعد كدا هجمت علي شفيفي بتبوسني و بتمص شفيفي جامد و هي ماسكة راسي و بعدين رجعت و سابت شفيفي
نجوي : و دي عشان متزعلش مني ،
انا : • ساكت و مش فاهم حاجة •
نجوي : انا مفيش حد يضربني ولا يأذيني إلا و رديت الأذي دا ، بس انا هسمحك المرادي عشان انت مكنتش عارف بتعمل ايه، و اختك تبقي مرات ابني ، و كل اللي يهمني سعادة ابني ، لكن اوعي تفكر تعملها تاني فاهم ؟
انا بلعت ريقي و صوتي مش طالع : فا.. احم احمم فاهم
جوليان
نجوي سكتت و لقيتها وقفت قدامي و انا لسه قاعد علي طرف السرير و قلعت الروب و كانت لابسة قميص نوم عريان ، بس مكنتش قادر احدد ملامح جسمها عشان الاوضة مضلمة و يدوب نور من تحت عقب الباب داخل
نجوي : لو معرفتش تبطسني و حياة ابني لأبلغ عنك ، مليون واحد غيرك يتمني اللحظة دي معايا ،
انا كنت لسه مش مستوعب اللي بيحصل ، و نجوي حست اني لسه خايف و معني كدا زبي مش هيقوم اصلآ ، فا لقيتها حطت ايدها علي خدي بالراحة و رفعت وشي ليها
ألفاريــــــــز
نجوي بصوت حنين : متخافش انا بس قاصدي انك تبسطني ، و لو بسطني هتشوف كل الحلو معايا ، بس دا ميمنعش اني حالفة بحياة ابني انك لو معرفتش تبطسني هبلغ عنك، يلا بقي وريني هتنقذ نفسك من الحبس ازاي ،
انا حاولت اتشجع و لقيت ان فعلآ لازم احاول ابسطها عشان انقذ نفسي من المصيبة دي ،
شديت نجوي من ايدها و نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجلها و انا بحاول ابوسها من شفيفها ، و ايدي قفشت بزازها اقفش فيهم و بقيت ابوس فيها و هي ايدها علي ضهري بتحضني و انا بابوسها ، و فضلت خمس دقايق لغاية ما نجوي قطعت البوسة و هي ايدها علي زبي و انا بين رجلها و كان زبي يدووووب بدء يقوم، ألفاريــــــــز جوليان
نجوي بسخرية : كنت فكراك راجل
انا عارف انا نجوي بتقول كدا عشان تستفزني ، بس فعلآ الكلمة استفزتني ، و هجمت عليها تاني طلعت بزازها من قميص النوم بتاعها و بقيت اقرصها منهم و ابوسها من رقبتها بعنف و لاحظت انها بتحب العنف لما بقت تحضني جامد و تتأوة ، و صوتها هيجني و انا كنت مضايق عشان مش شايف جسمها بسبب الضملة، روحت قايم مرة واحدة و هي مندمجة معايا و سبتها
نجوي : انت رايح فين ؟
مردتش عليها و روحت ولعت النور و بصيت عليها و شوفتها لابسة قميص نوم اسود ضيق فيها فشخ و جسمها الابيض بيلمع و كانت لابسة كلوت فتلة و كسها محلوق و كانت شكلها مجهزة نفسها للنيكة دي من اول الصبح، زبي بدء يقوم و يتخنق في البوكسر من اللي شوفته، و انا اصلآ كنت هايج علي نجوي من اول ما شوفتها، عشان كدا رجعت و انا بهجم عليها و قولت في بالي ، انا لازم اثبتلها اني دكر و هقدر عليها، و كمان انقذ نفسي من السجن، ألفاريــــــژ
بقيت ابوس فيها و انا بشدها من شعرها ، و نازل علي رقبتها بوس و عض خفيف عشان مسيبش علامة ، و نزلت علي بزازها اقرصها منها جامد و هي بتتجوع بس بتتفاعل اكتر، و حبيت اجرب حاجة بس كنت خايف، روحت ضربتها بالقلم علي وشها و انا بابوسها لاقيتها بتتأوة و مدت ايدها تدعك كسها جامد و هي بتتهز اوي و بتتطلع لفوق بوسطها و جابت عسلها في الكلوت، عرفت انها عاوزة سادية فشخ و عنف
نزلت علي كسها جبت الكلوت علي جمب و بقيت امص و الحس في كسها جامد و هي بتتأوه و بتدوس علي راسي و تشدني من شعري و كانت بتصرخ بصوت واطي شوية و هي مطمنة ان العلاج بيدوخ ريهام و مش هتحس بينا ، بس كانت برضه بتحاول تهدي صوتها و انا بابوسها من شفيفها عشان تكتم الصوت شوية،
بقيت امص كسها و ادعك البظر جامد و بقرصها منه ، و اضربها علي شفيف كسها و هي بتجيب في عسل و كل ما اضربها تطلع بوسطها فوق ، و كسها حرفيآ غرق الدنيا، فضلت اعذبها من كسها شوية لغاية ما نجوي جابتهم للمرة التانية ،
وقفت فوق السرير و قلعت البوكسر و زبي قايم فشخ قدامي و جبت نجوي من شعرها قدام زبي و حشرته في بوقها و هي اخدت زبي بقت تمص فيه ، و قولت اجرب اشتمها
انا : عاجبك زبي يا لبوة
نجوي بقت تمص اكتر ، روحت مسكتها من شعرها بقيت انيك بقها بزبي و هي مش عارف تتكيف مع سرعتي و كل شوية احشر زبي لغاية زورها اخليها تتخنق و بعدين اطلعه تاني ، و اكرر الحركة و اطلع زبي من بوقها و اضربها علي وشها قلم و احشر زبي في بوقها تاني، ألفاريــــــــز
بعدين نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجليها بقيت افرش زبي بكسها و اضرب بظرها بسرعة بزبي ورا بعض و هي بتعض شفتها جامد و بتفتح رجلها اكتر و مستعجلة اني ادخل زبي بس انا مش راضي اريحها ،
نجوي : اااه دخلو دخلو يا رياض عاوزه
انا : عاوزة زبي يا لبوة
نجوي : ايوة ايوة دخلو بسرعة مش قادرة
انا : اتبسطي ؟
نجوي : لسه عاوزة في كسي
انا : هتبلغي عني ؟
نجوي : لا لا و*** مش هعمل كدا بس ابوس رجلك دخلو بسرعة
كنت قاصد اخلي نجوي تقول كدا تحت تأثير شهوتها ، و فعلآ دخلت راسي زبي و مرة واحدة حشرت باقي زبي في كسها و هي صرخت و قفلت علي وسطي و حضنتني جامد، و حسيت كسها بيديق علي زبي من جوا و كان مولع نار حرفيآ ، استنيت نص دقيقه ، و بعدين بدءت انيك فيها جامد بس مش بسرعة عشان اكيفها ، اطلع زبي لغاية الراس و ارجع اضربه في كسها جامد و هي كانت بتتوجع و هي بصالي بمحن و بتعض شفتها ، روحت ضربتها بالقلم و هي ابتسمت و بتعض شفتها جامد، بقيت انيكها اسرع شوية و جامد، و خنقتها من رقبتها و انا بفشخ كسها و هي كانت مش عارفة تتنفس بس مش بتبعد ايدي ، و انا لما الاقي وشها ارزق من قلة الهوا اسبيها تاخود نفسها و ارزعها قلم علي وشها تاني، بعدين غيرت الوضع و خليتها وضع الدوجي و حشرت زبي في كسها من ورا و بقيت انيك فيها و انا ماسكها من وسطها و طيزها بتترج قدامي جامد و انا كل ما اشوف كدا اهيج اكتر، روحت مسكتها من شعرها شديته جامد لغاية ما خليت نجوي بصت للسقف و اغيب و اضربها علي طيزها جامد و هي بتتأوة و عنيها بتنزل دموع من الألم، بس انا مش مهتم ، و بقيت ادقها جامد في كسها لغاية ما حسيت اني قربت اجيب ، بقيت انيك اعنف و اسرع و سرعت جامد لغاية ما جبت لبن كتير فشخ في كسها و هي نامت علي بطنها و دخلت ايدها تحتها تدعك كسها جامد و جابت للمرة التالتة و انا لسه فوق منها بس زبي اترخي و طلع من كسها ،
طبعآ كنت تعبت فشخ و نومت زي ما انا كدا ملط و محستش بحاجة ،
ألفاريــــــــز
تاني يوم الصبح صحيت لاقيت نفسي متغطي باللحاف و انا لسه ملط، بصيت في الساعة كانت 12 الضهر ، لبست هدومي و خرجت ، سمعت صوت نجوي بتتكلم مع اختي في الاوضة عندها ، روحت هناك و شوفت نجوي كانت بتفطر ريهام
انا : صباح الخير
ريهام : • كانت احسن من الاول • صباح الخير يا رياض انت مروحتش الجامعة ولا اي ؟
انا : لا ما هوووو انا مش عليا محضرات النهارده
نجوي بهدوء : روح اغسل وشك علي ما احضرلك الفطار
انا : حاضر و شكرآ ليكي يا ام رياض
خرجت من الاوضه و روحت الحمام غسلت وشي و بوقي و طلعت كانت نجوي في المطبخ بتحضر الفطار، دخلت بالراحة و حضنتها من ورا ، و نجوي اول ما حست بيا بعدت و لفت رزعتني بقلم فوقتني
نجوي بصوت واطي : اي اللي بتعلمه دا
انا متفاجئ : هو في ايه ؟
نجوي بصوت واطي : عاوزك تفصل بين السرير و برا السرير ، اوعي تكرر اللي عملته دا تاني ابدآ فاهم ؟
انا اتبضنت : فاهم
و طلعت برا المطبخ و انا مبضون نيك، فضلت خمس دقايق و نجوي طلعت بصنية الفطار علي السفرة ، و كانت داخلة جوا بس بصت عليا لاقتني لسه قاعد مكاني مروحتش اقعد علي السفرة افطر، لاقتها جات قعدت جمبي بهدوء و حطت ايدها علي فخدتني اليمين
ألفاريــــــــز
نجوي بصوت واطي : رياض بوص متزعلش مني ، بس انا من النوع اللي بحب افصل بين كل حاجه ، مش بحب المجاملات علي حساب نفسي ولا تأثير العلاقات علي الشغل و لا اجي علي نفسي عشان حد ، بحب كل حاجه بنظام و ترتيب و عقل ، و اللي حصل بينا دا يفضل في الاوضة ، اول ما تخرج منها تمحي اي حاجة من تفكيرك ، و انا عمري ما طيبت بخاطر حد ولا اهتاميت بزعله، بس مش عاوزاك تزعل مني و تشل في نيتك حاجة ، ماشي يا رياض
انا اقتنعت : ماشي يا نجوي
نجوي ابستمت : ماشي هعديها المرادي بس بعد كدا انا ام رياض مش عاوزة لغبطة •عدلت شعري اللي كان نازل علي قورتي • يلا قوم افطر
نجوي قامت و انا ركزت في طيزها و هي بتترج قدامي ، و نجوي بصت عليا شفتني و هزت راسها بلاء ، عشان انا برضه مفصلتش و كنت مركز في جسمها ،
اخر الليل حصل نفس الكلام ، نجوي جات الاوضة عندي بالليل و عملت معاها واحد بعنف و كنت بطلع كل غلي فيها علي مدت ايدها عليا الصبح، بس دا كان بيبسطها اكتر مش بيديقها ، ألفاريــــــــز
و تاني يوم كان رجع رضا ابنها من السفرية و كان صعب نعمل حاجه في اليوم دا ، او حتي بعد كدا لانه هيفضل موجود طبعآ بالليل ، و مش بس كدا لا ريهام بدءت تقوم من علي السرير و تتمشي شوية عشان تشد نفسها ، و بعد يوم كمان ريهام كانت خلاص بدءت تنضف في البيت علي خفيف و نقدر نقول انها خفت من التعب ، و بالليل كنا قعدين بنتعشي و نجوي كانت متعصبة علي خفيف و تغيب و تبصلي و كأنها بتقولي انا تعبت و عاوزاك، بس طبعآ مكانش في حاجة في ايدي ، و حسيت نجوي بدءت تطلع كبتها علي ريهام من تاني، رجعت تتلكك علي اي حاجة ، و تخلي ريهام تشتغل في البيت و تتعبها ، و تفتعل مشكلة اخر الليل عشان رضا ينام هو و ريهام متخانقين ، اللي هو ان لم تستطيع اسعاد نفسك ، فعكر مزاج الأخرين ، و هي اكيد بتفكر ان ريهام اللي مديقة الدنيا علينا من ساعة ما خفت و صحتها رضد
في اليوم دا كنت داخل الاوضة انام ، و ريهام ورضا جوزها مع بعض في الاوضة بعد ما نجوي خربت عليهم الليلة ،
دخلت قعدت علي السرير مسكت الفون و لسه هفتح داتا لقيت الباب اتفتح بسرعة و نجوي دخلت عليا
نجوي : اسمعني كويس بكرا الصبح اعمل نفسك رايح الجامعة و اول ما ارن عليك ترجع بسرعة و خليك قريب من البيت فاهم
انا : ماشي ماشي بس اهدي
نجوي : متقوليش اهدي
نجوي طلعت من الاوضة و هي بتتسحب عشان محدش يحس بيها من ريهام و لا رضا
و فعلآ تاني يوم الصبح نجوي صحتني عشان افطر معاهم ، و بعد الفطار رضا نزل الشغل و انا بعده بخمس دقايق نزلت و عملت نفسي رايح الجامعة بس قعدت علي كفاتريا قريب من البيت
ألفاريــــــــز
المشهد عندي نجوي و ريهام في البيت
نجوي : ريهام انزلي هاتي طلابات الغدا
ريهام : غريبة ما انت بتحبي تجيبها بنفسك
نجوي : تعبت ، اي هو انا مش بشر يعني ولا اي ؟
ريهام : حاضر يا حماتي ، هروح ألبس و انزل اجيب الطلابات
نجوي : و عوزاكي تجيبي لحمة من عند سليمان الجزار اللي في السوق
ريهام : و اشمعنا يعني سليمان ؟
نجوي : اللحمة بتاعته حلوة و كويسة مفهاش شغت ولا عضم
ريهام : ايوة بس الجزار دا زحمة اوي يا حماتي ، و هقعد كتير علي ما امشي
نجوي : تعالي علي نفسك شوية فيها اي يعني لو وقفتي تجيبي لحمة كويسة ، احسن من الناس اللي هناك يعني
ريهام : حاااضر يا حماتي هروح ألبس و انزل اجيب من عنده اللحمة و امري ***
ألفاريــــــــز
ريهام دخلت تلبس و نزلت تجيب الطلابات و نجوي قعدت عشر دقايق و بعدين رنت عليا
نجوي : ألو ايوة يا رياض انت فين ؟
انا : قريب من البيت
نجوي : ارجع بسرعة طيب يلا
انا : حاضر انا جاي اهو
عشر دقايق و رجعت خبط علي الباب و اول ما نجوي فتحت شدتني من ايدي و قفلت الباب و شدتني وراها علي اوضة النوم بتاعتها ، و هي مستعجلة فشخ ،
دخلنا الاوضة و زقتني علي السرير جامد علي ضهري و هجمت عليا بوس بكل هيجان و قعدت بطيزها علي زبي
و مخلصتش غير و انا تعبها خالص و هديت حيلها ، بعدين لبست و نزلت و رجعت في معادي كأني راجع من الجامعة
و من بعد كدا بقي دا وقتنا انا و نجوي ، رضا ينزل الشغل، و نجوي تبعت ريهام السوق و انا اعمل نفسي رايح الجامعة و ارجع اعمل واحد مع نجوي و انزل اضيع وقت لغاية معاد الرجوع
ألفاريــــــــز
بعد اربع ايام و انا علي نفس الروتين الجديد مع نجوي ، لغاية ما كان اليوم دا الجمعة اجازة طبعآ صحيت الصبح افطر معاهم كالعادة و كنا قعدين علي السفرة
ريهام : رضا
رضا : ايوة
ريهام : انا هنزل اروح عند خالتي نادية انضفلها البيت عشان هي تعبانة شوية و مش قادرة تشتغل في البيت ، دا بعد أذنك طبعآ يا حماتي
نجوي : الرأي رأي جوزك
رضا : ماشي يا ريهام بس متتأخريش هناك
ريهام : لا مش هتأخر و متقلقش انا كدا كدا هاخود رياض معايا
انا : رياض مين دا رياض انا ؟
ريهام : اه معلش يا رياض تشيل بس الحاجات التقيلة معايا و تسلم علي خالتك نادية بالمرة
انا : ماشي يا ريهام ، انا فعلآ بقالي كتير مسلمتش علي خالتي نادية
ريهام : خلاص علي الضهر كدا هننزل
انا : طيب
ألفاريــــــــز
و فعلآ علي الضهر انا و ريهام نزلنا اخدنا تاكسي لبيت خالتي نادية و طلعنا فوق ، بس لاقيت ريهام بتفتح الباب بالمفاتيح
انا : اي دا هي خالتي مش قاعدة ؟
ريهام : ادخل بس الاول
دخلت و انا شامم ريحة عوء في الموضوع ، ريهام قفلت الباب و جات
انا : ايه فين خالتي ؟
و قبل ما اكمل كلامي ريهام رزعتني بالقلم و هي بتدمع ، و انا متفاجئ
ألفاريــــــــز
انا : ريهام ! في ايه ؟
ريهام : في انك فعلآ وسخ و قذر و حيوان
انا : حصل اي انا مش فاهم حاجة
ريهام : ايه اللي بتعمله انت و حماتي دا يا اقذر خلق *** يا زبالة
انا : بعمل ايه انا مش فاهم حاجه يا ريهام
ريهام : في ايه ! انا هعرفك ، اتفضل اسمع
ريهام شغلت تسجيل صوت و كان صوتي انا و نجوي لما كنا مع بعض امبارح و انا مكنتش مصدق ان ريهام ممكن تكشفنا
ريهام : انا كنت شاكة في حماتي انها بتجيب حد البيت في غيابنا ، و كنت ناوية افضحها بس مكنتش متخيلة ان انت اللي جوا
و ريهام قعدت علي الكنبة و هي بتعيط و حاطة ايدها علي وشها ، و انا واقف زي ما انا مش عارف اعمل ايه، حسيت اني فعلآ بقيت شيطان ، مش بفكر غير في متعتي ، و بستغل كل اللي حواليا، و حتي ريهام اللي كانت مقعداني في بيتها عشان مقعدش في الشوارع انا استغليت غيابها و نومت مع حماتها ،
فوقت من ثابتي و روحت قعدت جمب ريهام و هي بتعيط
انا : ريهام .. صدقني انا ... مكنتش مخطط لكدا ، و* الموضوع كله جيه ورا بعض ، و* مكنتش ناوي علي كدا ابدآ ،
ريهام ردت و هي بتحاول تهدي و تمسك عياطها
ريهام : انت ملكش رجوع للبيت دا تاني انت فاهم ، و لو الرخصية حماتي سألت عليك هقولها اتصالح مع ماما و رجع البيت و و*** لو عرفت ان لسه في حاجة بينكم انا هفضحك انت و هي ، حتي لو فيها طلاقي انا بقولك اهو
انا : طيب ممكن تهدي حاضر هعمل كل اللي عاوزة
و كنت بحط ايدي علي كتفها لاقتها وقفت و بعدت عني
ريهام : متلمسنيش ، انا مش رخصية زيها ابعد عني ،
انا : ريهام انتي بتقولي ايه، انتي اختي مستحيل افكر في كدا
ريهام : اوعي ترجع عندي البيت تاني انت فاهم ، اوعي حتي تفكر في كدا،
و ريهام نزلت و هي بتمسح دموعها و سبتني لوحدي في شقة خالتي ، و انا قعدت علي الكنبة و انا بفكر في اللي حصل، و كنت مبضون و مضايق و قرفان من نفسي ، فضلت نص ساعة زي ما انا و بعدين لاقيت رسالة من ريهام بتقولي
( تعال خود هدومك و امشي و فهمها انك صالحت ماما )
ألفاريــــــــز
مكانش قدامي حل نهائي، لبست و نزلت علي بيت ريهام خبط فتحتلي نجوي
ريهام طلعت من جوا : رياض انا حضرتلك هدومك في الشنطة جوا ماشي
انا : ماشي يا ريهام
ريهام : هتوحشني يا رياض ابقي زورني بقي
انا : اكيد يا ريهام
انا فاهم ان ريهام مش عاوزة تحسس نجوي بأي حاجه خالص ، كأني فعلآ اتصالحت انا و امي و راجع البيت
اخدت الشنطة و نزلت علي شقة كرم اللي بنقعد فيها و هو طبعآ سابلي نسخة من المفاتيح ،
فضلت في الشقة اليوم دا و تاني يوم صحيت مع الضهر ، عملت فنجان قهوة اشربه و انا بفكر في اللي وصلتله ، خسرت امي و اخواتي ، كله من شهوتي، لو كنت سيطرت عليها مكانش كل دا حصل، دا انا وصلت لحماة اختي المتكبرة ، قد اي انا مش بفكر غير في شهوتي و متعتي بس
الساعة تلاتة تلفوني رن و كانت رضوي ، ياااه رضوي بقالي كتير مشوفتهاش ، مفتحتش عليها ، بس هي رنت تاني ، برضه مفتحتش بس المرة التالتة فتحت
انا : ايوة يا رضوي
رضوي : رياض تعال بسرعة ماما في المستشفى
انا بخضة : امي مالها ؟ انتو فين
رضوي : في مستشفى ***
انا : انا جاي حالآ
نهاية الجزء و بصراحة الجزء الجديد مكتبتش فيه كلمة لسه 😂 ، عشان كدا محتاج احلي دعم و تحفيز من اخواتي، لو هتدخل تشخر في الكومنتات حتي ، اي حاجة عشان اتحمس و اكتب الجديد في اقرب و قت ، احلي مساء عليكم ، سلام من ( چـولـيان ألفاريــــــــز )
يسطا حكاية تحديد المعاد دي صعب ، طيب افرض قتلك بعد اربع ايام و انا خلصته بعد يوم ، اسيبه و لا انزله، فا صعب و خصوصآ انا متكركب اليومين دول فهمني مش عارف ظروفي ايه
صحيت لاقيت نفسي نايم ملط علي الأرض و مفيش حد جمبي ، بسرعة مسكت الهدوم ألبس و بصيت في الساعة كانت 5 و نص بعد الفجر، يعني انا نايم بتاع تلات اربع ساعات ،
بعد ما لبست الهدوم بسرعة جريت علي الاوضة بتاعت نجوي و انا متوتر و خايف و كنت بحاول افتح الباب كان مقفول بالمفتاح
بصيت علي اوضة ريهام اختي كانت نايمة و مش حاسة بحاجة خالص و باين عليها التعب فشخ
جريت علي الصالة اخدت نسخة المفاتيح اللي ادهالي كرم و نزلت علي الشارع جري ، و انا بفكر في اللي عملته، انا اغتــصبت نجوي حماة اختي، الموضوع مبقاش طلاق اختي و بس ، دا انا ممكن اتسجن لو نجوي بلغت عليا ، انا عملت ايه بس (جوليان
كل دا كان في دماغي و انا بجري عشان اوصل لشقة كرم ، و بعد مسافة و انا بجري و تعبت ، وصلت للشقة و كنت بجري علي السلم و انا طالع شفت كرم في وشي قدام باب الشقة
كرم : رياض ! اي يبني مالك راجع عرقان ليه كدا و ايه اللي جابك وش الصبح كدا
انا بنهج : مفيش
و دخلت الشقة و كرم دخل ورايا الشقة
كرم : مالك يبني ؟
انا : مفيش يا كرم مفيش سبني دلوقتي بس
كرم : شكلك عملت مصيبة ، طيب قولي ايه هي ؟
انا بعصبية : قولتك مفيش ، سبني في حالي يا كرم
كرم : طيب يعم خلاص بالراحة عليا ، علي العموم انا مسافر لابويا تاني عشان عمي اتوفي و ابويا رن عليا اركب و اروحله ، رياض .. ريااااض انت معايا ؟
انا : ماشي ماشي يا كرم خلاص
كرم : لولا اني مستعجل ما كنتش سبتك ، بس لينا قاعدة سلام
ألفاريــــــــز
كرم نزل و سابني في الشقة لوحدي و انا بفكر في مية سيناريو هيحصل ، و بتخيل نفسي البوليس جاي يقبض عليا و الناس كلها بتبص عليا ، فضلت اتخيل في سيناريوهات كتير و انا في الشقة لوحدي لغاية ما الباب خبط جامد و انا مرعوب
انا : مم مين ؟ الباب بيخبط اكتر
انا : مين بيخبط ؟
شخص : افتح الباب بالهداوة كدا احسنلك عشان انت مش هتفلت من اللي عملته ، يلا افتح
انا : و* غصب عني و* غصب
الباب اتكسر مرة واحدة و دخل ظابط و اتنين عساكر مسكوني
ظابط : انت بقي اللي عامل دكر و ماشي تنيك اللي علي مزاجك مش كدا ؟
انا : و* يا باشا كنت مسطول و شارب و مش حاسس بنفسي و* غصب عني يا باشا ، ابوس ايدك متحبسنيش
ظابط : و كمان مخدرات كدا عليك قضيتين يا حبيبي يلا كدا بالهداوة ألبس الكلابشات دي و انزل من غير شوشرة
انا : و نب*ي يا باشا ابوس ايدك لا لا غصب عني
و فضلو العساكر يشدو فيا عشان انزل معاهم تحت و انا معصلج معاهم
انا : لا لا لاااااا سبوني انا بريييييييييئ
صحيت من الكابوس دا و انا عرقان و ريقي ناشف و لاقيت نفسي نمت علي الكنبة مكاني ، ركبي كانت بتخبط في بعض و انا مش عارف اعمل ايه، اكلم مين ، ولا خالتي و لا امي هيقدرو يخرجوني من المصيبة دي ،
فضلت افكر و افكر لغاية ما ملقتلهاش حل خالص ، دخلت غسلت راسي تحت الحنافية بمياه ساقعة و قلبي كان بيدق جامد ،
نزلت من الشقة علي بيت نجوي عدل و كل خطوة كانت تقيلة و متردد اني ارجع في اي لحظة بس مش راضي اقف و مكمل مشي عشان لو وقفت هرجع ، و فضلت ماشي لغاية ما وصلت (جوليان ألفاريـــ،ـــــز
طلعت قدام باب الشقة و اخدت نفس عميق و خبط علي الباب و قلبي سامع ضرباته بودني حرفيآ ،
دقيقه و فتحت نجوي الباب و خدها الشمال محمر سنة بيسطة من اللي عملته فيها
نجوي وقفت و بصتلي برفعة حاجب
انا بصوت مش طالع : ام رضا .. انا .. انا .. انا تحت امرك في اللي انتي عاوزة ... و .. و هعمل كل اللي هتطلبيه مني بس ابوس ايدك متحبسنيش ، انا عارف ان مفيش اي حاجة تخليكي تسمحيني • بلعت ريقي • و من حقك تعملي اللي انتي عاوزة ، بس ارجوكي و* انا ما كنت حاسس بنفسي ، كنت مسطول و شارب ، و عارف ان دا كمان بيطلعني اقذر من الاول ، بس صدقيني لو كنت في وعيي و* ما كنت عملت كدا ولا حتي فكرت في كدا، ام رضا ، انا تحت امرك و هنفذ اللي انتي عاوزة مني
نجوي بثبات انفعال : ادخل
بصتلها كانت هي بصالي بنظرة حادة و هادية جدآ ، دخلت و وقفت ورا شوية ، و هي دخلت و رايا
نجوي بهدوء موترني : مش عاوزة حد يحس باللي حصل ، فاهم ؟
انا بلعت ريقي : حاضر
نجوي : ادخل خود غيار و استحمي
دخلت الاوضة و انا برضه مش مستريح حاسس ان نجوي هتعملي كامين ، بس انا مقدميش اي حل ، جايز نجوي تغير رأيها لما تلاقيني بعمل اللي هي عاوزة
دخلت اخد دوش و طلعت كانت نجوي خارجة من الاوضة بتاعت ريهام
جولــيان
نجوي بصالي بهدوء : ادخل اطمن علي اختك
انا بهز راسي : حاضر
نجوي خرجت للصالة و انا دخلت الاوضة عند ريهام اللي كانت بدءت تتحسن عن الاول
ريهام بتعب : اي يا رياض مالك ؟
انا : مفيش يا ريهام انا كويس ، انتي بس امشي علي العلاج و انشاء *** تتحسني
ريهام : انشاء *** ،اي بقي مش ناوي تصالح امك ؟
انا : حاضر يا ريهام هبقي اشوف الموضوع دا ، انتي بس ارتاحي دلوقتي
سبت ريهام و خرجت الصالة كانت نجوي دخلت المطبخ بتحضر الغدا و مش بتتكلم معايا خالص و هادية جدآ ، و دا حرفيآ مخليني خايف و ركبي مش شيلاني ، و كنت بفكر اهرب ، بس دا مش حل ، هروح فين يعني لو هربت، مقدميش حل ،
طول النهار كنت مستني اشوف نجوي ناوية علي ايه ، بس هي بتتصرف بهدوء علي غير عادتها ،
بالليل دخلت الاوضة بتاعتي عشان احاول انام و انا عارف ان مش هياجيلي نوم خالص غير لما اشوف نجوي ناوية علي ايه،
فضلت ساعة و انا مضلم الاوضة خالص يدوب سرسوب نور الطرقة منور شوية صغيرة كدا من تحت الباب ، و انا قلعت كل هدومي و فضلت بالبوكسر لاني لما بكون متوتر بعرق ،
دقيقتين و حسيت باب الاوضة بيتفتح و نجوي كانت داخلة منه لابسة روب و دخلت قفلت باب الاوضة تاني و الدنيا بقت شبه ضملة ، كنت انا قعدت علي طرف السرير علي اساس نجوي جاية تتكلم معايا ، و فعلآ نجوي جات قعدت جمبي علي طرف السرير ، و فضلت ساكتة دقيقه
انا : ام رياض انا...
قلم ابن حرام نزل علي وشي منها خضني حرفيآ ،
نجوي : دا عشان اللي عملته معايا امبارح غصب عني ،
ألفاريــــــــز
و لاقيتها بعد كدا هجمت علي شفيفي بتبوسني و بتمص شفيفي جامد و هي ماسكة راسي و بعدين رجعت و سابت شفيفي
نجوي : و دي عشان متزعلش مني ،
انا : • ساكت و مش فاهم حاجة •
نجوي : انا مفيش حد يضربني ولا يأذيني إلا و رديت الأذي دا ، بس انا هسمحك المرادي عشان انت مكنتش عارف بتعمل ايه، و اختك تبقي مرات ابني ، و كل اللي يهمني سعادة ابني ، لكن اوعي تفكر تعملها تاني فاهم ؟
انا بلعت ريقي و صوتي مش طالع : فا.. احم احمم فاهم
جوليان
نجوي سكتت و لقيتها وقفت قدامي و انا لسه قاعد علي طرف السرير و قلعت الروب و كانت لابسة قميص نوم عريان ، بس مكنتش قادر احدد ملامح جسمها عشان الاوضة مضلمة و يدوب نور من تحت عقب الباب داخل
نجوي : لو معرفتش تبطسني و حياة ابني لأبلغ عنك ، مليون واحد غيرك يتمني اللحظة دي معايا ،
انا كنت لسه مش مستوعب اللي بيحصل ، و نجوي حست اني لسه خايف و معني كدا زبي مش هيقوم اصلآ ، فا لقيتها حطت ايدها علي خدي بالراحة و رفعت وشي ليها
ألفاريــــــــز
نجوي بصوت حنين : متخافش انا بس قاصدي انك تبسطني ، و لو بسطني هتشوف كل الحلو معايا ، بس دا ميمنعش اني حالفة بحياة ابني انك لو معرفتش تبطسني هبلغ عنك، يلا بقي وريني هتنقذ نفسك من الحبس ازاي ،
انا حاولت اتشجع و لقيت ان فعلآ لازم احاول ابسطها عشان انقذ نفسي من المصيبة دي ،
شديت نجوي من ايدها و نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجلها و انا بحاول ابوسها من شفيفها ، و ايدي قفشت بزازها اقفش فيهم و بقيت ابوس فيها و هي ايدها علي ضهري بتحضني و انا بابوسها ، و فضلت خمس دقايق لغاية ما نجوي قطعت البوسة و هي ايدها علي زبي و انا بين رجلها و كان زبي يدووووب بدء يقوم، ألفاريــــــــز جوليان
نجوي بسخرية : كنت فكراك راجل
انا عارف انا نجوي بتقول كدا عشان تستفزني ، بس فعلآ الكلمة استفزتني ، و هجمت عليها تاني طلعت بزازها من قميص النوم بتاعها و بقيت اقرصها منهم و ابوسها من رقبتها بعنف و لاحظت انها بتحب العنف لما بقت تحضني جامد و تتأوة ، و صوتها هيجني و انا كنت مضايق عشان مش شايف جسمها بسبب الضملة، روحت قايم مرة واحدة و هي مندمجة معايا و سبتها
نجوي : انت رايح فين ؟
مردتش عليها و روحت ولعت النور و بصيت عليها و شوفتها لابسة قميص نوم اسود ضيق فيها فشخ و جسمها الابيض بيلمع و كانت لابسة كلوت فتلة و كسها محلوق و كانت شكلها مجهزة نفسها للنيكة دي من اول الصبح، زبي بدء يقوم و يتخنق في البوكسر من اللي شوفته، و انا اصلآ كنت هايج علي نجوي من اول ما شوفتها، عشان كدا رجعت و انا بهجم عليها و قولت في بالي ، انا لازم اثبتلها اني دكر و هقدر عليها، و كمان انقذ نفسي من السجن، ألفاريــــــژ
بقيت ابوس فيها و انا بشدها من شعرها ، و نازل علي رقبتها بوس و عض خفيف عشان مسيبش علامة ، و نزلت علي بزازها اقرصها منها جامد و هي بتتجوع بس بتتفاعل اكتر، و حبيت اجرب حاجة بس كنت خايف، روحت ضربتها بالقلم علي وشها و انا بابوسها لاقيتها بتتأوة و مدت ايدها تدعك كسها جامد و هي بتتهز اوي و بتتطلع لفوق بوسطها و جابت عسلها في الكلوت، عرفت انها عاوزة سادية فشخ و عنف
نزلت علي كسها جبت الكلوت علي جمب و بقيت امص و الحس في كسها جامد و هي بتتأوه و بتدوس علي راسي و تشدني من شعري و كانت بتصرخ بصوت واطي شوية و هي مطمنة ان العلاج بيدوخ ريهام و مش هتحس بينا ، بس كانت برضه بتحاول تهدي صوتها و انا بابوسها من شفيفها عشان تكتم الصوت شوية،
بقيت امص كسها و ادعك البظر جامد و بقرصها منه ، و اضربها علي شفيف كسها و هي بتجيب في عسل و كل ما اضربها تطلع بوسطها فوق ، و كسها حرفيآ غرق الدنيا، فضلت اعذبها من كسها شوية لغاية ما نجوي جابتهم للمرة التانية ،
وقفت فوق السرير و قلعت البوكسر و زبي قايم فشخ قدامي و جبت نجوي من شعرها قدام زبي و حشرته في بوقها و هي اخدت زبي بقت تمص فيه ، و قولت اجرب اشتمها
انا : عاجبك زبي يا لبوة
نجوي بقت تمص اكتر ، روحت مسكتها من شعرها بقيت انيك بقها بزبي و هي مش عارف تتكيف مع سرعتي و كل شوية احشر زبي لغاية زورها اخليها تتخنق و بعدين اطلعه تاني ، و اكرر الحركة و اطلع زبي من بوقها و اضربها علي وشها قلم و احشر زبي في بوقها تاني، ألفاريــــــــز
بعدين نيمتها علي ضهرها و دخلت بين رجليها بقيت افرش زبي بكسها و اضرب بظرها بسرعة بزبي ورا بعض و هي بتعض شفتها جامد و بتفتح رجلها اكتر و مستعجلة اني ادخل زبي بس انا مش راضي اريحها ،
نجوي : اااه دخلو دخلو يا رياض عاوزه
انا : عاوزة زبي يا لبوة
نجوي : ايوة ايوة دخلو بسرعة مش قادرة
انا : اتبسطي ؟
نجوي : لسه عاوزة في كسي
انا : هتبلغي عني ؟
نجوي : لا لا و*** مش هعمل كدا بس ابوس رجلك دخلو بسرعة
كنت قاصد اخلي نجوي تقول كدا تحت تأثير شهوتها ، و فعلآ دخلت راسي زبي و مرة واحدة حشرت باقي زبي في كسها و هي صرخت و قفلت علي وسطي و حضنتني جامد، و حسيت كسها بيديق علي زبي من جوا و كان مولع نار حرفيآ ، استنيت نص دقيقه ، و بعدين بدءت انيك فيها جامد بس مش بسرعة عشان اكيفها ، اطلع زبي لغاية الراس و ارجع اضربه في كسها جامد و هي كانت بتتوجع و هي بصالي بمحن و بتعض شفتها ، روحت ضربتها بالقلم و هي ابتسمت و بتعض شفتها جامد، بقيت انيكها اسرع شوية و جامد، و خنقتها من رقبتها و انا بفشخ كسها و هي كانت مش عارفة تتنفس بس مش بتبعد ايدي ، و انا لما الاقي وشها ارزق من قلة الهوا اسبيها تاخود نفسها و ارزعها قلم علي وشها تاني، بعدين غيرت الوضع و خليتها وضع الدوجي و حشرت زبي في كسها من ورا و بقيت انيك فيها و انا ماسكها من وسطها و طيزها بتترج قدامي جامد و انا كل ما اشوف كدا اهيج اكتر، روحت مسكتها من شعرها شديته جامد لغاية ما خليت نجوي بصت للسقف و اغيب و اضربها علي طيزها جامد و هي بتتأوة و عنيها بتنزل دموع من الألم، بس انا مش مهتم ، و بقيت ادقها جامد في كسها لغاية ما حسيت اني قربت اجيب ، بقيت انيك اعنف و اسرع و سرعت جامد لغاية ما جبت لبن كتير فشخ في كسها و هي نامت علي بطنها و دخلت ايدها تحتها تدعك كسها جامد و جابت للمرة التالتة و انا لسه فوق منها بس زبي اترخي و طلع من كسها ،
طبعآ كنت تعبت فشخ و نومت زي ما انا كدا ملط و محستش بحاجة ،
ألفاريــــــــز
تاني يوم الصبح صحيت لاقيت نفسي متغطي باللحاف و انا لسه ملط، بصيت في الساعة كانت 12 الضهر ، لبست هدومي و خرجت ، سمعت صوت نجوي بتتكلم مع اختي في الاوضة عندها ، روحت هناك و شوفت نجوي كانت بتفطر ريهام
انا : صباح الخير
ريهام : • كانت احسن من الاول • صباح الخير يا رياض انت مروحتش الجامعة ولا اي ؟
انا : لا ما هوووو انا مش عليا محضرات النهارده
نجوي بهدوء : روح اغسل وشك علي ما احضرلك الفطار
انا : حاضر و شكرآ ليكي يا ام رياض
خرجت من الاوضه و روحت الحمام غسلت وشي و بوقي و طلعت كانت نجوي في المطبخ بتحضر الفطار، دخلت بالراحة و حضنتها من ورا ، و نجوي اول ما حست بيا بعدت و لفت رزعتني بقلم فوقتني
نجوي بصوت واطي : اي اللي بتعلمه دا
انا متفاجئ : هو في ايه ؟
نجوي بصوت واطي : عاوزك تفصل بين السرير و برا السرير ، اوعي تكرر اللي عملته دا تاني ابدآ فاهم ؟
انا اتبضنت : فاهم
و طلعت برا المطبخ و انا مبضون نيك، فضلت خمس دقايق و نجوي طلعت بصنية الفطار علي السفرة ، و كانت داخلة جوا بس بصت عليا لاقتني لسه قاعد مكاني مروحتش اقعد علي السفرة افطر، لاقتها جات قعدت جمبي بهدوء و حطت ايدها علي فخدتني اليمين
ألفاريــــــــز
نجوي بصوت واطي : رياض بوص متزعلش مني ، بس انا من النوع اللي بحب افصل بين كل حاجه ، مش بحب المجاملات علي حساب نفسي ولا تأثير العلاقات علي الشغل و لا اجي علي نفسي عشان حد ، بحب كل حاجه بنظام و ترتيب و عقل ، و اللي حصل بينا دا يفضل في الاوضة ، اول ما تخرج منها تمحي اي حاجة من تفكيرك ، و انا عمري ما طيبت بخاطر حد ولا اهتاميت بزعله، بس مش عاوزاك تزعل مني و تشل في نيتك حاجة ، ماشي يا رياض
انا اقتنعت : ماشي يا نجوي
نجوي ابستمت : ماشي هعديها المرادي بس بعد كدا انا ام رياض مش عاوزة لغبطة •عدلت شعري اللي كان نازل علي قورتي • يلا قوم افطر
نجوي قامت و انا ركزت في طيزها و هي بتترج قدامي ، و نجوي بصت عليا شفتني و هزت راسها بلاء ، عشان انا برضه مفصلتش و كنت مركز في جسمها ،
اخر الليل حصل نفس الكلام ، نجوي جات الاوضة عندي بالليل و عملت معاها واحد بعنف و كنت بطلع كل غلي فيها علي مدت ايدها عليا الصبح، بس دا كان بيبسطها اكتر مش بيديقها ، ألفاريــــــــز
و تاني يوم كان رجع رضا ابنها من السفرية و كان صعب نعمل حاجه في اليوم دا ، او حتي بعد كدا لانه هيفضل موجود طبعآ بالليل ، و مش بس كدا لا ريهام بدءت تقوم من علي السرير و تتمشي شوية عشان تشد نفسها ، و بعد يوم كمان ريهام كانت خلاص بدءت تنضف في البيت علي خفيف و نقدر نقول انها خفت من التعب ، و بالليل كنا قعدين بنتعشي و نجوي كانت متعصبة علي خفيف و تغيب و تبصلي و كأنها بتقولي انا تعبت و عاوزاك، بس طبعآ مكانش في حاجة في ايدي ، و حسيت نجوي بدءت تطلع كبتها علي ريهام من تاني، رجعت تتلكك علي اي حاجة ، و تخلي ريهام تشتغل في البيت و تتعبها ، و تفتعل مشكلة اخر الليل عشان رضا ينام هو و ريهام متخانقين ، اللي هو ان لم تستطيع اسعاد نفسك ، فعكر مزاج الأخرين ، و هي اكيد بتفكر ان ريهام اللي مديقة الدنيا علينا من ساعة ما خفت و صحتها رضد
في اليوم دا كنت داخل الاوضة انام ، و ريهام ورضا جوزها مع بعض في الاوضة بعد ما نجوي خربت عليهم الليلة ،
دخلت قعدت علي السرير مسكت الفون و لسه هفتح داتا لقيت الباب اتفتح بسرعة و نجوي دخلت عليا
نجوي : اسمعني كويس بكرا الصبح اعمل نفسك رايح الجامعة و اول ما ارن عليك ترجع بسرعة و خليك قريب من البيت فاهم
انا : ماشي ماشي بس اهدي
نجوي : متقوليش اهدي
نجوي طلعت من الاوضة و هي بتتسحب عشان محدش يحس بيها من ريهام و لا رضا
و فعلآ تاني يوم الصبح نجوي صحتني عشان افطر معاهم ، و بعد الفطار رضا نزل الشغل و انا بعده بخمس دقايق نزلت و عملت نفسي رايح الجامعة بس قعدت علي كفاتريا قريب من البيت
ألفاريــــــــز
المشهد عندي نجوي و ريهام في البيت
نجوي : ريهام انزلي هاتي طلابات الغدا
ريهام : غريبة ما انت بتحبي تجيبها بنفسك
نجوي : تعبت ، اي هو انا مش بشر يعني ولا اي ؟
ريهام : حاضر يا حماتي ، هروح ألبس و انزل اجيب الطلابات
نجوي : و عوزاكي تجيبي لحمة من عند سليمان الجزار اللي في السوق
ريهام : و اشمعنا يعني سليمان ؟
نجوي : اللحمة بتاعته حلوة و كويسة مفهاش شغت ولا عضم
ريهام : ايوة بس الجزار دا زحمة اوي يا حماتي ، و هقعد كتير علي ما امشي
نجوي : تعالي علي نفسك شوية فيها اي يعني لو وقفتي تجيبي لحمة كويسة ، احسن من الناس اللي هناك يعني
ريهام : حاااضر يا حماتي هروح ألبس و انزل اجيب من عنده اللحمة و امري ***
ألفاريــــــــز
ريهام دخلت تلبس و نزلت تجيب الطلابات و نجوي قعدت عشر دقايق و بعدين رنت عليا
نجوي : ألو ايوة يا رياض انت فين ؟
انا : قريب من البيت
نجوي : ارجع بسرعة طيب يلا
انا : حاضر انا جاي اهو
عشر دقايق و رجعت خبط علي الباب و اول ما نجوي فتحت شدتني من ايدي و قفلت الباب و شدتني وراها علي اوضة النوم بتاعتها ، و هي مستعجلة فشخ ،
دخلنا الاوضة و زقتني علي السرير جامد علي ضهري و هجمت عليا بوس بكل هيجان و قعدت بطيزها علي زبي
و مخلصتش غير و انا تعبها خالص و هديت حيلها ، بعدين لبست و نزلت و رجعت في معادي كأني راجع من الجامعة
و من بعد كدا بقي دا وقتنا انا و نجوي ، رضا ينزل الشغل، و نجوي تبعت ريهام السوق و انا اعمل نفسي رايح الجامعة و ارجع اعمل واحد مع نجوي و انزل اضيع وقت لغاية معاد الرجوع
ألفاريــــــــز
بعد اربع ايام و انا علي نفس الروتين الجديد مع نجوي ، لغاية ما كان اليوم دا الجمعة اجازة طبعآ صحيت الصبح افطر معاهم كالعادة و كنا قعدين علي السفرة
ريهام : رضا
رضا : ايوة
ريهام : انا هنزل اروح عند خالتي نادية انضفلها البيت عشان هي تعبانة شوية و مش قادرة تشتغل في البيت ، دا بعد أذنك طبعآ يا حماتي
نجوي : الرأي رأي جوزك
رضا : ماشي يا ريهام بس متتأخريش هناك
ريهام : لا مش هتأخر و متقلقش انا كدا كدا هاخود رياض معايا
انا : رياض مين دا رياض انا ؟
ريهام : اه معلش يا رياض تشيل بس الحاجات التقيلة معايا و تسلم علي خالتك نادية بالمرة
انا : ماشي يا ريهام ، انا فعلآ بقالي كتير مسلمتش علي خالتي نادية
ريهام : خلاص علي الضهر كدا هننزل
انا : طيب
ألفاريــــــــز
و فعلآ علي الضهر انا و ريهام نزلنا اخدنا تاكسي لبيت خالتي نادية و طلعنا فوق ، بس لاقيت ريهام بتفتح الباب بالمفاتيح
انا : اي دا هي خالتي مش قاعدة ؟
ريهام : ادخل بس الاول
دخلت و انا شامم ريحة عوء في الموضوع ، ريهام قفلت الباب و جات
انا : ايه فين خالتي ؟
و قبل ما اكمل كلامي ريهام رزعتني بالقلم و هي بتدمع ، و انا متفاجئ
ألفاريــــــــز
انا : ريهام ! في ايه ؟
ريهام : في انك فعلآ وسخ و قذر و حيوان
انا : حصل اي انا مش فاهم حاجة
ريهام : ايه اللي بتعمله انت و حماتي دا يا اقذر خلق *** يا زبالة
انا : بعمل ايه انا مش فاهم حاجه يا ريهام
ريهام : في ايه ! انا هعرفك ، اتفضل اسمع
ريهام شغلت تسجيل صوت و كان صوتي انا و نجوي لما كنا مع بعض امبارح و انا مكنتش مصدق ان ريهام ممكن تكشفنا
ريهام : انا كنت شاكة في حماتي انها بتجيب حد البيت في غيابنا ، و كنت ناوية افضحها بس مكنتش متخيلة ان انت اللي جوا
و ريهام قعدت علي الكنبة و هي بتعيط و حاطة ايدها علي وشها ، و انا واقف زي ما انا مش عارف اعمل ايه، حسيت اني فعلآ بقيت شيطان ، مش بفكر غير في متعتي ، و بستغل كل اللي حواليا، و حتي ريهام اللي كانت مقعداني في بيتها عشان مقعدش في الشوارع انا استغليت غيابها و نومت مع حماتها ،
فوقت من ثابتي و روحت قعدت جمب ريهام و هي بتعيط
انا : ريهام .. صدقني انا ... مكنتش مخطط لكدا ، و* الموضوع كله جيه ورا بعض ، و* مكنتش ناوي علي كدا ابدآ ،
ريهام ردت و هي بتحاول تهدي و تمسك عياطها
ريهام : انت ملكش رجوع للبيت دا تاني انت فاهم ، و لو الرخصية حماتي سألت عليك هقولها اتصالح مع ماما و رجع البيت و و*** لو عرفت ان لسه في حاجة بينكم انا هفضحك انت و هي ، حتي لو فيها طلاقي انا بقولك اهو
انا : طيب ممكن تهدي حاضر هعمل كل اللي عاوزة
و كنت بحط ايدي علي كتفها لاقتها وقفت و بعدت عني
ريهام : متلمسنيش ، انا مش رخصية زيها ابعد عني ،
انا : ريهام انتي بتقولي ايه، انتي اختي مستحيل افكر في كدا
ريهام : اوعي ترجع عندي البيت تاني انت فاهم ، اوعي حتي تفكر في كدا،
و ريهام نزلت و هي بتمسح دموعها و سبتني لوحدي في شقة خالتي ، و انا قعدت علي الكنبة و انا بفكر في اللي حصل، و كنت مبضون و مضايق و قرفان من نفسي ، فضلت نص ساعة زي ما انا و بعدين لاقيت رسالة من ريهام بتقولي
( تعال خود هدومك و امشي و فهمها انك صالحت ماما )
ألفاريــــــــز
مكانش قدامي حل نهائي، لبست و نزلت علي بيت ريهام خبط فتحتلي نجوي
ريهام طلعت من جوا : رياض انا حضرتلك هدومك في الشنطة جوا ماشي
انا : ماشي يا ريهام
ريهام : هتوحشني يا رياض ابقي زورني بقي
انا : اكيد يا ريهام
انا فاهم ان ريهام مش عاوزة تحسس نجوي بأي حاجه خالص ، كأني فعلآ اتصالحت انا و امي و راجع البيت
اخدت الشنطة و نزلت علي شقة كرم اللي بنقعد فيها و هو طبعآ سابلي نسخة من المفاتيح ،
فضلت في الشقة اليوم دا و تاني يوم صحيت مع الضهر ، عملت فنجان قهوة اشربه و انا بفكر في اللي وصلتله ، خسرت امي و اخواتي ، كله من شهوتي، لو كنت سيطرت عليها مكانش كل دا حصل، دا انا وصلت لحماة اختي المتكبرة ، قد اي انا مش بفكر غير في شهوتي و متعتي بس
الساعة تلاتة تلفوني رن و كانت رضوي ، ياااه رضوي بقالي كتير مشوفتهاش ، مفتحتش عليها ، بس هي رنت تاني ، برضه مفتحتش بس المرة التالتة فتحت
انا : ايوة يا رضوي
رضوي : رياض تعال بسرعة ماما في المستشفى
انا بخضة : امي مالها ؟ انتو فين
رضوي : في مستشفى ***
انا : انا جاي حالآ
نهاية الجزء و بصراحة الجزء الجديد مكتبتش فيه كلمة لسه 😂 ، عشان كدا محتاج احلي دعم و تحفيز من اخواتي، لو هتدخل تشخر في الكومنتات حتي ، اي حاجة عشان اتحمس و اكتب الجديد في اقرب و قت ، احلي مساء عليكم ، سلام من ( چـولـيان ألفاريــــــــز )
يسطا حكاية تحديد المعاد دي صعب ، طيب افرض قتلك بعد اربع ايام و انا خلصته بعد يوم ، اسيبه و لا انزله، فا صعب و خصوصآ انا متكركب اليومين دول فهمني مش عارف ظروفي ايه