اهلا بيكم كل اعضاء منتدي نسوانجي
القصه دي هتبقي طويلة شويه ومتقسمه كذا سلسله
القصه بعنوان
( ابن الجناينى )
القصه دي يا جماعه بقالي فترة كبيرة بحضرلها عشان اكتبها .. وواخده مني تفكير ذهني كبير ووقت اكتر
فاتمني متحكومش علي القصه من اول جزء وتقرو للنهايه 🥰
اخوكم الفاجر ♥️😎
السلسله الاولي
الجزء الاول
القصه دي يا جماعه محاارم تمام
وهيبقي فيها جزء دياثه وجزء تعريص وجزء سحاق وجزء ساديه بس هي عموما محاارم بس بعض المشاهد هيبقي فيها الحجات اللي قولتها فوق دي تمام
لان القصه طويله اوي
والاحداث مش هتبقي سريعه اووي
بس عشان نبقي متفقين والقصه متفقدش اثارتها
مقدمه بسيطه عن القصه
احنا اساسا من الصعيد وابويا اتجوز امي صغيره وجابها وجه بيها علي مصر يشتغل جانيني لانو مكنش عندو لا ارض زراعيه زي معظم الفلاحين
خالد
ده اسمي وعندي ٢١ سنه طالب ف كليه تجاره
جسمي رياضي وحلوو مع اني مش بلعب حديد ولا اي حاجه بس الشغل والشيل والحط خلي جسمي حلوو وزني ٧٠ كيلوو طولي ١٧٠ سم
ابويا
وده اسمو عزيز عندو ٥٥ سنه شغال جانيني في فيلا في حي من احياء ****** شغلتو يهتم بالزرع والاشجار ويسقيهم والحجات دي
امي
ودي منال عندها ٤٠ سنة جسمها كيرفي بالمعني الحرفي يعني طياز كبيره ومش مترهله خالص وسطها صغير وبزازها كبيره بس مش قوي مظبوطه مع جسمها بيضا زي القشطه شعرها بني فاتح
وكانت بتخدم في الفيلا حاجه كدا زي رئيسه الخدم
ابويا طبعا مش بيقوم بواجباتو الجنسيه بسبب سنو يعني ممكن مره كل شهر او مرتين بالكتير قووووي
اختي
ودي اسمها ورده عندها ١٥ سنه بس طالعه لامها ف كل حاجه شكل جسمها ومشيتها بس عنيها عسلي ومهتمه بنفسها تشوفها تقول بنت باشا او وزير مش بنت جانيني وف تالته اعدادي
السكن بتاعنا كان ف حته ارض صغيرة جوه الفيلا
عباره عن اوضتين ومطبخ وحمام
اوضه لابويا وامي واوضه لاختي وانا كنت بنام ف الصاله والصبح لو بذاكر بخش اوضه اختي
عادل باشا
وده صاحب الفيلا اللي ابويا شغال فيها عندو ٤٨ سنة راجل له هيبه كدا شعرو اسود مع بعض الشعر الابيض دقنو كلها سوده الا الحته اللي ف النص بيضا جسموو كويس معندوش كرش ولا تراهلات صاحب شركات استيراد وتصدير وعندو ولد وبنت
منار هانم
ودي مرات عادل باشا ست بمعني الكلمه عندها ٤٣
سنه بس تشوفها تقول عندها ٢٥ سنة بالكتير عود فرنساووي بس بالطابع المصري طياز كبيره ومفرشحه بزاز قد حبايه الشمام الصغيره
ومعاها سلسله محلات ملابس ماركه وبتروح جيم وبتلاعب رياضه كتير
كريم
وده ابن عادل باشا ومن نفس سني ٢٢ وف كليه طب خاصه شب عادي معاه عربيته الخاصه ومعظم وقتو بره الفيلا مقضيها خروجات وفسح مع صحابو وشرب ومسخره بس محدش من اهلو يعرف انو بيشرب
مي
دي بنت عادل باشا بنت ف تالته ثانوي عندها ١٨ سنة مش بتحب الدراسه قوي بس بتروح عشان تقابل صحابها وكدا وتقضي اليوم بره البيت
( دول الابطال الاساسين بتوت القصه)
(طبعا في شخصيات كتير جدا تاني هتخش القصه بس هتعرفوها اثناء القصه ما شغاله
تبتدي قصتنا ف اجازه الصيف
ابويا شغال ف الجنينه بيسقي الزرع وامي ف الفيلا جوا شغاله واختي ف البيت ..
وانا قاعد ف حته كدا صغيره ف اخر الجنينه نايم علي ضهري علي النجيله وباصص للسما والجوو كان جميل جدا
سرحان ف السما وف لحظه
مي : انتا يابني
مي كانت لابسه فستان قصير لحد الركبه كت لونو اسود وشيك كدا
خالد : مي هانم .. انا اسف مخدتش بالي و**** انك هنا
مي : هانم اي يبني قلتلك ميه مره بلاش هانم دي بحس اني عجوزة اووي
خالد : مينفعش و****
مي : لا ينفع ومتقلهاش تاني فاهم ولا لاء
خالد :فاهمه يا ها .. مي
مي : ايوة كدا شاطر قولي بقي سرحان ف اي
خالد : ولا حاجه و**** بفكر هعمل اي ف مصاريف الكليه السنه الجايه ودورت علي شغل كتير مش لاقي
مي : بسيطه شغلك عندي
خالد : الحقيني بسرعه ابوس دماغك
مي : (بهزار ) بوس الاول ههه
خالد : ههههه
مي : انت بتعرف تسوق صح
خالد : طبعا ومعايا رخصه خاصه
مي : خلاص عم شاكر السواق ساب الشغل وبابا بيدور علي سواق انا هكلمهولك
خالد : تسلمي يا ست هانم
مي : هانم تاني يخربيتك
خالد: خلاص و**** نسيت يا مي
مي : ايوة كدا
ومشيت مي وسابت خالد اللي رجع سرحان تاني بس المره دي وهو مبستسم وعنيه فرحانه انو لاقي شغل وهيقدر يوفر منو شويه فلوس للجامعه ومصاريفها ف نفس الوقت جوه الفيلا
عادل باشا: يمنال
منال خبطت علي باب المكتب بتاع عادل ودخلت
القهوة وحطتها علي المكتب قدام عادل اللي كان لابس نضاره نظر لانو كان شغال قلع النضاره وحطها قدامو ونده علي امي اللي كانت لسه رايحه تخرج من المكتب
عادل باشا : منال
منال : نعم يا بيه
عادل باشا : عامله اي
منال : بخير يا سعدت الباشا عايشين في خيرك
عادل باشا :وجوزك واولادك عاملين اي مش بخير
منال : بخير يا باشا **** يبارك فيك ويديك الصحه
منال :تامرني بحاجه تاني
عادل باشا :لا اتفضلي انتي يا منال
خرجت امي من عند عادل من مكتبو وخلصت باقي شغل الفيلا ورجعت البيت كنت انا كمان ف البيت قاعد بتفرج علي التلفزيون وورده ف اوضتها وابويا كان قدام البيت بيشد حجرين معسل علي كنبه صغيره كدا عاملها ..
دخلت امي وسلمت علي ابويا وسلمت عليا واترمت قدامي من كتر التعب علي الكنبه وبتنهج
خالد : مالك يا امي في اي شكلك تعبانه
منال : شغل الفيلا النهردة هد حيلي
خالد : معلش يا امي **** يديكي الصحه .. انا كمان يمكن اشتغل بدل عم شاكر السواق
وف اللحظه دي دخل ابويا
ابويا : مبروك يا ابني واهو تساعد ف مصاريف كليتك
خالد : من غير متقول يا ابويا انا عارف اني تعبتكم انتو وامي قووي
امي : لا متقلش كدا يبني
خالد : مي هانم قالتلي انها هتكلم بباها
ابويا : علي خير يبني
ف اللحظه دي دخلت ورده اختي وكانت لابسه بيجامه برمودا والتيشرت بتاعها نص كوم وسلمت علينا كلنا
ورده : انا هخش اجهز العشا يا امي
امي : ماشي يا حببتي كتر خيرك
ودخلت ورده تجهز عشا قعدنا كلنا نتعشا وشربنا شاي وكلو دخل ينام كانت حوالي الساعه ١٠ وانا فضلت صاحي لحد الساعه ١ تقريبا لحد ما سمعت صوت جاي من اوضه امي وابويا لان الصاله اصلا قريبه من باقي الاوض لان الشقه كلها صغيرة يعني
قربت شويه يمكن اسمع حاجه وسمعت صوت اهاات خفيفه قربت اكتر وسمعت
امي : يلا يا راجل ريح كسي بقي مش قادره
ابويا : متصبري يا منال لحد ما يقف
امي : احا عليك انت وزبك يا راجل هو هيقف امتي يا خول كسي مولع عاوزة اتناك
ابويا : اصبري يا مره يا متناكه
امي : طب يلا عاوزة زب ف كسي مش قادره يراجل كسي بيحرقني جامد
ابويا : يا مره وطي صوتك العيال بره
امي : كسي بيحرقني مش قادره مولعه يا عزيز
طبعا خالد سمعع الكلام ده استغرب جدا امو بتشتم ابوه وبتقولو يا خول هو في اي طبعا بعد عن الاوضه لان ده المعاد الشهري لنيكه امو وابوة
رجع مكانو علي الكنبه ونام مصحاش الا تاني يوم الصبح الساعه طلعت قلت اتمشي شويه ف جمب الجنينه لقيت ابويا بيسقي شويه شجر قلتلو عنك يا ابويا اقعد انت ارتاح وانا كملت مكانو وخلصت شوية الشجر اللي كان هيسقيهم وهو كان شرب حجر معسل ورجع خد الخرطوم يكمل شغلوو وانا كملت مشي لحد ما وصلت لباب الفيلا قعدت جمب الامن وكان اسمو فارس ودن كان شاب ٢٥ سنه مش متجوز قعدت جمبو وبدء الحوار
فارس : عاش من شافك يا عم
خالد : حبيبي يا فارس انت اي اخبارك
فارس : بخير وانت يا عم طمني عليك واخبار كليتك اي
خالد : كلوو تمام يا صحبي ماشي الحال اهوو
فارس طلع سجارتين من علبتو وادا خالد سجاره وقام عمل شاي وولعو سجارتين وفضلو يتكلمو لحد ما خالد زهق وقال لفارس انا خارج اتمشي شوية
وخرج خالد فضل يتمشي لحد ما بعد عن الفيلا وف لحظه من بعيد شاف مي هانم بنت عادل باشا وفي ٣ شباب ماشين وراها بيعاكسوها جري طبعا نحيتها وقف قدام الشباب دول وفضل يزعق معاهم لحد ما الموضوع اتطور ومسكوو ف بعض وطبعا مي استخبت وخالد روق العيال دي ضرب لحد مجه واحد من ورا ضهروو وضربو بعصايه علي دماغو محسش بحاجه تاني وقتها واغمي عليه
فاق لقي نفسو ف اوضه اختوو وامو وابوة ودكتور بيقلهم بسيطه جدا كلها يومين بس راحه وهيرجع احسن من الاول واقفين حواليه ومي جمبهم بتعيط
خالد : هو في اي ايه اللي حصل
مي وهي بتعيط : اسفه و**** كل ده بسببو
وحكولو اللي حصل
فضل خالد يهدي ف مي لحد ما هديت وروحت وطبعا كانت حكت كل حاجه لامها وامها لما عرفت راحت لخالد
منار هانم : الف سلامه يا خالد
خالد : **** يسلمك يا منار هانم
منار هانم : مش عارفه اشكرك ازاي علي اللي انت عملتو ده ( وحطت ايدها ف جيبها وخرجت فلوس تديها لخالد)
خالد : وايه لازمه الفلوس دي يا هانم انتي كدا بتشتميني مش بتشكريني علي فكرة .. خلي فلوسك ف جيبك يا هانم انا لحم كتافي من خيرك انتي وعادل باشا
ابتسمت منار اللي شكرت عادل تاني وسلمت عليه ومشيت
بعد شوية نوم صحي خالد علي صوت امو بتصحيه
امي : اصحي يا خالد في ضيوف جاينلك
خالد : ضيوف مين يا امي
مي : انا يخالد
خالد : يا اهلا وسهلا نورتي يا ست هانم اتفضلي اتفضلي
مي قعدت علي كرسي قصاد السرير
ام خالد راحت تعملهم عصير
مي : الف سلامه يا خالد وانا اسفه علي اللي حصل
خالد : بلاش اسف عشان خاطري وبعدين انا معملتش حاجه وكفايه كلام ف الموضوع ده
مي : ماشي يا سيدي من غير اسف شكرا
خالد : العفو
مي كانت لابسه فستان فوق الركبه وقصير جدا ونص بزازها باينه قصاد خالد
وتلقائيا بدون مقدمات زب خالد بقي عامل خيمه تحت البنطلون ومي خدت بالها وحاولت تخبي نظرتها وخالد كمان حاول يخبي زبو بايدو بس معرفش لان زبو كبير فعلا
مي : طب استاذن اني بقي
خالد : لسه بدري وبعدين امي بتعمل العصير جوه
مي : مره تانيه بقي .. اه صحيح اقلك
خالد : اتفضلي
مي : انت هتستلم الشغل من اول الشهر الجاي
تكون بقيت احسن
خالد : بجد **** يخليكي
فرح خالد جدا انو اخيرا هيشتغل
ومشيت مي وخالد اتكسف جدا من اللي حصل وعدت الايام وخالد بقي كويس ورجع طبعا ينام مكانو تاني ف الصاله والعلاقه ابتدت تقوي بينو وبين مي اللي حست وقتها بشهامه وشجاعه خالد ابن الجنايني
وبقت اوقات كتير تروح فمكانو المفضل ف جمب الجنينه عشان تتكلم معاها بس كان كلام عادي عن الدراسه والصحاب والحجات دي ...
وعدت الايام وخالد استلم الشغل وكان سواق خاص لمنار هانم ومي هانم واوقات كان بيوصل عادل باشا الشغل ويجيبو وكدا
لحد ما فيوم صحي خالد علي صويت وصراخ امو واختو
وكان خبر وفاه ابوه نزل عليه زي الطلقه ...
طبعا خدو ابوة عشان يدفنوه ف البلد وعادل باشا ادي لخالد ٥٠٠٠ جنيه وقلو خليهم معاك لحسن تختاج فلوس خالد رفض كتير ومرضاش ياخدهم الا لما عادل باشا قلو هبقي اخصمهم من مرتبك بس خد
خدهم خالد
وخد امو واختو وراحو البلد دفنوه وقعدو ف بيتهم القديم اسبوع
وطول الاسبوع ده يوميا مي كانت تتصل علي خالد تطمن عليه ..
وطبعا عادل باشا اتصل وراح البلد عزاه ف والدو هو وابنو كريم ..
عادل باشا : مكانك انت وامك واختك ف الفيلا مستنيكم خلصو العزا وتعالو
خالد : بس ابويا كان جنايني الفيلا وده اللي كان مخلينا قاعدين ف الفيلا
عادل باشا : مامتك وانت شغالين برضو ف الفيلا وده يديكم الحق ترجعو يا خالد ومش هتكلم تاني تخلصو واجب العزا وترجعو فاهمه ولا لاء
خالد : اللي تشوفو يا عادل باشا
ومشي عادل باشا وابنو
وعدا الاسبوع ورجع خالد وامه واخته للفيلا تاني
خالد سواق وامو زي ما هي بتخدم ف الفيلا
وعدت سنه وخلال السنه دي خالد اتخرج من الكليه
واختو خلصت الاعداديه ودخلت تمريض
ومي خلصت ثانوي ودخلت كليه تجاره
وكريم خلص كليه ولسه مقررش هيعمل اى فحياتو
وفي يوم من الايام خالد كان نايم وقلق بالليل قام عشان يشرب ويدخل الحمام .. لكن لفت انتبهواا ان في صوات اهات بس هو مش مركز الصوت ده جاي منين بالظبط وكل ما يقرب ناحيه الحمام اللي كان يعتبر ف طرقه وسط الاوضتين الصوت بيقي اوضح واعلي
وهنا انتهي الجزء الاول من قصتنا
واعزروني علي قله المشاهد الجنسيه
بس هو اول جزء كدا بس لكن بعدين هتبقي اكتر
استنوني ف الاجزاء الجايه
واتمني الدعم منكم والردود
الجزء الثاني
ف البدايه احب اقلكم ان المشاهد الجنسيه قليله ف اول كام جزء والاحداث كتيره انا بحاول اخليكم تعيشو القصه وتستمتو ومشاهد الجنس هتزيد ف القصه بالتدريج فبلاش تستعجلو عشان الحلو كلو لسه جاي
وقفنا ف الجزء اللي فات ان خالد صحي بالليل قلقان وكان دخل الحمام واثناء ما هو ماشي ف الطرقه سمعت صوت اهات وكل لما يقرب صوت الاهات يعلي ويزيد
لحد ما وصل قصاد اوضه اموو اللي كانت علي اليمين وحط ودنوو علي الباب ملقاش صوت خالص ف استغرب جدا ومشي يدوب خطوتين وعلي شمالو كانت اوضه اختوو وردة اللي لما قرب منها صوت الاهات علي اووي حط ودنو علي الباب وسمع واتاكد فعلا ان الاهات دي من اختوو ورده .. جه ف تفكيروو وبالو انو يخش عليها ويقتلها هي واللي معاها لكن خد نفس عميق وصبر شوية وفكر وقرر انو يبص من خرم الباب .. ولما بص من خرم الباب مشافش الا نص جسم اختو اللي تحت لان السرير كان بعيد شويه عن الباب بس لاقي اختو ايدها علي كسها وبتلعب في كسها والاهات كل شوية بتعلي ... هدي شوية خالد بعد ما اتاكد ان اختوو لوحدها ف الاوضه ومفيش حد معاها وانها بتلعب ف كسها .. فضل برضو باصص من خرم الباب بعد ماتاكد ومكنش يعرف اي سبب انو فضل باصص
بس بعد دقيقتين اختوو كانت وصلت لنشوتها وجابت عسل كسها علي ملايه سرير وشالت ايديها من علي كسها لكن خالد اتصدم من اللي شافووو
كس اختو ورده كان لونو وردي وجميل جدا ونضيف قوي مفهوش ولا شعرايه وشفايف كسها من النوع المنفوخ .. خالد لاحظ ان زبوو وقف وورده اختو قامت تلبس عشان تنام وف الوقت ده خالد رجع مكانوو ونسي اصلا انو كان داخل الحمام ..
وبدء رحله تفكير ف اللي شافوو من اختوو ورده
هي ازاي بتعمل كدا وياتري بتعمل كدا من امتي وليه بتعمل كدا هي للدرجادي هايجه
قرر خالد انو لازم يعرف اختو مدمنه العاده السريه ولا دي مره وخلاص ..
تعب خالد من كتر التفكير وراح ف النوم بعد صراع كبير مع عقلووو
مصحيش الا تاني يوم وامو بتصحيه عشان يروح الشغل وفعلا صحي دخل الحمام ولبس اليونيفورم بتاع الشغل ورجع الصاله لقي امو واختو حاطين الاكل ومستنينو فطر معاهم وهو عينو منزلت من علي ورده اختو طول ما هو بيفطر
ورده : بس قلي يا واد يا خالد اي حكايت مي هانم معاك
خالد : مالها مي وحكايتي ازاي
ورده : يا واد دنا اختك حفظاك اكتر من نفسك دي بتتصل بيك كل يوم يا اخويا وبتفضلو ترغوو
خالد : اولا هي بالنسبالي مي هانم وانا سواق عندهم وبعدين هي شايله جميلت اني اتخانقت مع العيال اللي كانو بيعكسوها ويا مقصوفه الرقبه انتي ايش عرفك الحجات دي اصلا
ورده : لا اعرف يخويا
خالد : وعرفتي منين
ورده : من التللفزيون يعني هيكون منين
خالد حس ان ورده ارتبكت لما سالها كدا بس عدا الموضوع وقلهم انا هروح الشغل وسابهم وقام راح ناحيه العربيه اللي بيسوقها وجابها من جراج العربيات وكان علي ديما نضيف يعني كان يحب ديما يغسل العربيه ويمسحها ويحط فيها فوحات تخلي ريحتها حلوة عكس عم شاكر اللي كان كبير ومكنش يقدر يعمل الحجات دي .. شغل خالد العربيه وراح وقف قدام باب الفيلا جوه مستني منار هانم تنزل عشان يروح يوديها مكتبها وكانت الساعه ٨ الصبح ..
٨ وربع بالظبط نزلت منار هانم وسلمت علي خالد
وكانت لابسه بنطلون استريتش ديق جدا اسود لدرجه ان كسها باين منوو وتشيرت ربع كوم اسود
منار هانم : صباح الخير يا خالد
خالد : صباح الفل يا هانم علي فين النهرده
منار هانم : وديني النادي
خالد : تحت امرك
ركبت منار هانم العربيه وخالد كان بيحب يسمع اغاني وكدا وكان نسي يوطي الصوت فلما ركبت منار هانم العربيه سمعت الصوت خالد اتكسف ووطي الصوت بسرعه ..
منار هانم : وطيت ليه
خالد : لحسن ادايق حضرتك
منار هانم : لا لا شغل بس لو مهرجانات والكلام الفاضي ده بلاش
خالد : لالالالا مهرجانات اي دي ام كلثوم
منار هانم : يبقي علي الصوت
علي الصوت خالد شويه ومشي ف الطريق نحيه النادي وخالد كان بيحب يمشي براحه الوقت من الفيلا لحد النادي تقريبا تلت ساعه بس خالد كان ممكن يوصل ف نص ساعه
خالد فضل سايق بمنار هانم وشويه مسمعش صوت منار هانم فتلقائيا بص ف المرايه شاف دماغها لورا علي الكرسي ومغمضه عنيها ورايحه فدنيا تانيه خالص ومش حاسه بنفسها ولا باللي حواليا اصلا واندمجت مع الاغانيه وايديها نزلت علي بزازها وبقت تحركها بهدوووء جدا وخالد مصدوم ومش عارف يقول ولا يعمل ومنار هانم لسه ف دنيا تانيه وايديها التانيه لسه هتنزل علي كسها قام خالد
خالد : احم احم احنا وصلنا يا هانم حمدلله علي السلامه
منار هانم وهي مرتبكه الل.. الل.. **** يسلمك
وقبل متنزل قالتلو ياريت تيجيلي الساعه ١ تروحني وقلها تحتك امرك يا هانم وسابها وساق العربيه ناحيه الفيلا راجع وهو بيفكر ف اللي شافوو ..
هو ايه اللي منار هانم عملتو ده باين عليها تعبانه قوووي ليه بس تعبانه ليه مهو عادل باشا موجود ..
يمكن مش بيريحها وصل خالد قدام الفيلا وركن العربيه ونزل وقف شويه قدام باب الفيلا ونزلتو مي من فوق وقالتلو انها مش خارجه النهارده وبباها خرج بعربيتو
خد العربيه ووقف بعيد عن الفيلا شوية شغل اغاني وفضل يغسل ف العربيه بعد نص ساعه خلص وكانت الساعه جت ١٠ تقريبا قال لما اروح اكل لقمه واشرب شاي دخل البيت وراح الصاله ملقاش حد طبعا امو ف الفيلا راح ناحيه الحمام بس سمع برضو نفس صوت الاهات علي طول عرف انها اخته ورده قرب من الباب عشان يسمع ويتاكد بص من خرم المفتاح لقي ورده اخته ماسكه التليفون ف ايدها وقاعده علي حرف السرير وهاريه كسها لعب بس المرة دي خالد شاف كس ورده بوضوح لانها كانت قاعده وفاتحه رجليها قصاد الباب وهنا فتح خالد الباب علي ورده ودخل اللي اول ما شافتو التليفون وقع من ايديها ومعرفتش تتحرك وهو وقف قدامها وهي انهارات وبدءت تعيط
خالد : اللبسي هدومك وتعالي ورايا علي الصاله
خرج خالد وقفل الباب وراه و١٠ دقايق واختو طلعت وراه اللي كانت ماشيه وعنيها في الارض ودموعها ماليه خدها قعدت علي الكنبه اللي قصادو قام خالد وراح قعد جمبها لما لاقاها مش مبطله عياط
خالد : ممكن تبطلي عياط عشان نعرف نتكلم
ورده : حا .. حا.. حاضر
خالد : متخافيش انا مش هعملك حاجه ولا هقول لامك حاجه فاهدي بقي ..
بعد ما ورده سمعت الكلمتين دول من خالد اخوها ابتدت تهداا وتمسح عنيها بايدها وتاخد نفسها براحه
ورده : حاضر يا خالد
خالد : انا عارف يا حببتي انك بنت وعندك شهوه وفاهم كل الحجات دي بس انتي لسه صغيرة علي الحجات دي
ورده : انا اسفه وحقك عليا بس انا مش صغيره انا عندي ١٦ سنه وكبيرة
خالد : اسفك مقبول وانتي مش صغيرة يا ستي انتي كبيرة وست البنات كمان ايه رئيك
ورده ابتسمت والفرحه بانت ف عنيها من كلام خالد اخوها اللي قرب منها وحط دماغها علي صدرو وباسها من دماغها ومسكها من دقنها ورفع دماغها لفوق وبدون اي مقدمات حط شفايفو علي شفايفها هو اصلا مش عارف عمل كدا ازاي يمكن لما افتكر شكل كسها الوردي وشفايف كسها المنفوخ ..
فضل خالد يمص ف شفايف ورده اللي كانت مستسلمه خالص ومش بتتحرك اصلا فضل خالد يبوس فيها لحد ما ايدوو نزلت علي كسها من فوق بنطلون البيجامه واول محط ايدو علي كسها لاقاه غرقان ف اللحظه دي عرف ان اختو هايجه بدء خالد يحرك ايدو علي كسها لفوق ولتحت وعلي شكل دائري لحد ما ورده طلعت منها اااه خفيفه وفيها نعومه .. هيجت خالد اللي وقف ووقف ورده قدامو وقلعها التيشرت بتاع البيجامه ومكانتش لابسه برا فظهر قدامو احلي بزاز بزاز متوسطه ف حجم بزاز بنت عندها ٢٥ سنه مش ١٦ مرفوعين لفوق كانهم جبال وحلمات بزازها اللي واقفه وبتثبت هيجانها هجم خالد علي بزازا ورده وبدء يعضعض حلماتها وايدو بتلعب تحت ف كسها وهنا ورده مقدرتش تمسك نفسها وطلعت منها اااه دوبت خالد اللي قعدها قدامو علي الكنبه ونزلها البنطلون ف ظهر قدامو كسها اللي كان مبلول وظهرت شفايفو المنفوخه ولونو الوري
خالد : ده احلي كس شفتوو ف حياتي احلي من بتوع افلام السكس
ونزل خالد يلحس ف كس ورده اللي اخيرا نطقت
ورده : ااه ااه براحه يخالد
خالد : معلش مش قادر امسك نفسي كسك سخن اووي
وكمل خالد لحس ف كسها لحد منزلت كل عسلها علي وشوو قام خالد وقعد جمبها وايدو بتلعب ف حلمات بزاز اختوو
خالد : كدا تغرقيني وانا ورايا شغل يلا بقي نضفيلي وشي والحسي عسلك بلسانك
ورده مترددتش لحظه وفضلت تلحس بلسانها وش خالد اللي حس من طريقه لحسها انها شرموطه مش اختو ف اللحظه دي خالد كان نزل البنطلون لحد ركبتو وخرج زبوو من البوكسر زبو كان كبير حوالي ٢٣ سم وشد ايد ورده اللي خلصت لحس ونضفت وشو وحطها علي زبوو وهي بدءت تلعب ف زبو فوق وتحت فوق وتحت لحد مقرب ينزل قام نزلها قدام زبوو وقلها
خالد : زي مغرقتي وشي هغرق وشك
ومسك زبوو بايدو فضل يلعب فيه لحد منزل كل لبنوو علي وشها وقومها وقلهل البسي هدومك لحد ماخد دش واجي وفعلا دخل خالد خد دش وخرج لقي اختو مستنياه قعدزجمبها وقرب منها
خالد : انا مش عاوزك تزعلي من اللي حصل ده كان غصب عننا
ورده : مش زعلانه وزي منتا قلت كان غصب عننا
خالد : وبلاش تتفرجي علي الحجات دي تاني فاهمه
ورده : فاهمه
خالد : وانا جمبك اهوو لا عاوزك تقلقي ولا تخافي
ورده فرحت جدا باخوها وخرج خالد كانت جت الساعه ١٢ راح ناحيه العربيه وشغل اغنيه لام كلثوم ومسك فايدو فوطه وفضل يمسح ف العربيه وهو معلي الصوت وف اللحظه دي كانت مي هانم واقفه ف البلكونه ومبتسمه وبتتفرج علي خالداللي لابسه بنطلون جينز عدوكان خالع التيشرت وقاعد بالفانله الحملاات وعضلات بطنه باينه وهو لما خد بالو وهي شافتو عملتلو باي وهو كمان شاورلها بيبص ف الساعه لاقها الساعه واحده وريع لبس التيشرت وراك ف طريق النادي عشان يجيب منار هنام وفعلا الساعه ٢ بالظيط كان وصل هناك ومنار هانم خرجت الساعه ٢ وخمسه ركبت وهي عنيها ف الارض من موقف الصبح وروخا وراح راكن العربيه ف الجراج وروح سال علي اموو ملقهاش ورده قالتلو انها هتتاخر عشان وراها شغل كتير قوووي وممكن تيجي بالليا متاخر
ورده : انا هجهزلك غدا
خالد : ماشي ياريت بسرعه
ودخلت ورده جهزت غدا لخالد وقلها تعالي افطري قالتلو انها لسه واكله عملتلو الشاي خدو وخرج ف الجنينه يشربو مع سجاره ورده دخلت اوضتها شرب الشاي خالد ودخل البيت راح ناحيه اوضه ورده وخبط ودخل لقي ورده قاعده بتلعب ف التليفون فحب ينكشها
خالد : فرجيني معاكي (بنظره خباثه )
ورده اتكسفت قرب منها خالد وقعد جمبها
خالد : انتي لسه مكسوفه بعد اللي حصل الصبح
ورده برضو مردتش قرب منها خالد اللي كان هايج وبدء يحط ايدو علي كتف اختو ويبوسها من خدها واحده واحده لحد ما وصل لشفايفها واول ما شفايفهم لمست بعض ورده داخت وراحت مريحه جسمها كلو علي السرير وخالد نام فوق منها وفضل يلحس شفايفها بلسانو ويمص لسانها جواا بقوو وهي بدءت تتجاوب معاه وتعمل زي ما بيعمل بل بالعكس كانت بتبوس احسن منوو خالد سخن اكتر من الاول وقلع كل هدومو وقلع لختو البيجامه اللي برضو كانت لابسها الصبح من غير اندر ولا سنتيانه وشاف جسمها وفضل يلحس في من اول دماغها لحد صوابع رجليها وهي راحت ف عالم تاني لحد ما وصل لكسها وقضل يلحس في ويحرك صياعو علي خرم طيزها براحه اللي كان ديق اوووي وخالد كان بيواجه صعوبه انو يدخل صباعو ف بص علي يمينو لقي علي التسريحه كريمات راح ناحيه التسريحه جاب علبه كريم وبل صباعو وخرم طيز اختو منها
ورده : انت بتعمل اي
خالد : متخافيش يا قلبي انا مستحيل اضرك
ورده اطمنت وخالد بدء بشويش يدخل عقله من صباعو اللي حست بوجع بس بسرعه اتبدل الوجع لمتعه لما خالد دخل صباعو كامل جوه طيزها وسابو ثابت لحد مخرم طيزها اتعود عليه خرج صباعو وبدء يدخل صباعين وبرضو اتوجعت شويه ف الاول بس بدءت تتعود ودخل ٣ صوابع وثبت ايدو شويه لحد مخرم طيزها وسع وقام مخرج صوايعو
ورده : خرجتهم ليه
خالد : هدخلك حاجه احسن
وخرج خالد زبو ودهنوو شويه كريم وبدء يحط زبو علي باب كس اختو وبقي يفرشها وهي هاجت علي الاخر
ورده : دخل بقي يا خالد
خالد : ادخل اي وفين
ورده :دخل زبك ف طيزي مش قادره
خالد ساب كس اختو وبطل يفرشوو وحط زبو علي خرم طيزها وبدء يدخلوو ولحده واحده
ورده : لا لا بيوجع اوووي
خالد : معلش اولو بس وبعد كدة هتتعودي
وبدء خالد شويه بشويه يدخل زبو لحد مدخل زبو كلو جواها سابو شويه لحد مطيزها تتعود عليه وبعدين بدء يدخل ويخرج واحده زبو ف طيزها براحه وهي سخنت
ورده : اه اه اه
خالد : مالك يقلبي
ورده : بيوجع اووي
خالد : خلاص هخرجوو
ورده : لالالا سيبو جواا سيبووو
خالد سمع كدا وبدء يزود ف النيك وايدو بتلعب ف زنبور كس اختو اللي نزلت علي ايدو وغرقتها وهو جاب لبنو جوا طيزها بعدها بدقيقتين ونامو جمب بعض علي السرير وهما بيبصو لبعض ومبتسمين وماسكين ايدين بعض اكنهم ٢ عشاق مش اخوات
فضلو علي الوضع ده ٥ دقايق
وبعدين قام خالد عشان ياخد دش وبعدو دخلت ورده خدت دش وخرجت
وقعدو ف الصاله يتكلمو
خالد : انا مبسوط اوووي
ورده بكسوف : وانا كمان يخالد مبسوطه قوي
خالد : بس انتي خبره ف البوس اتعلمتي فين كل ده
وردة : من الافلام بصراحه ..
خالد وورده اتفقو ان ده يفضل سر بينهم ومحدش يقول حاجه وخرج خالد وكانت خوالي الساعه ٥ وراح لمكانو المفضل ف الجنينه وفرد ضهرو علي النجيله وعنيه قفلت وغفل ونام صحي علي ايد بتتحرك علي زبوو فتح عنيه براحه اتفاجء باللي شافو لدرجه انو مقدرش يتحرك ولا يقوم من مكانو اصلا وعنيه برقت ..
هنا ينتهي الجزء الثاني من قصتنا
لو حد عندو اي ملاحظات يتفضل يقول ❤👉
السلسله الاولي
الجزء الثالث
وقفنا ف الجزء اللي فات لما خالد صحي وكان في حد بيلعب ف زبوو وفاق خالد ومكنش قادر يتحرك من مكانو من الصدمه ركز قوي وشاف مي هانم هي اللي بتلعب ف زبوو
خالد : مي هانم انتي بتعملي هنا في اي
مي : خالد اهدا بقي انا بحبك ومن فتره بلمحلك بالكلام وانت ولا حاسس بيا ولما زهقت وملقتش حل معاك كان لازم اخد خطوه
خالد سكت شويه ومعرفش يرد عليها ازاي ابن الجنايني يحب الهانم بنت الباشا
خالد : بس الحب مش كدا يا مي
مي سمعت الكلمتين دول وقامت بسرعه تجري وهي بتعيط ومنهاره ازاي تعمل كدة ورد خالد كان قاسي عليها
جري خالد وراها ومسكها من ايدها بسرعه وهي كانت منهاره فعلا من العياط خالد شدها بهدوء من ايديها ورجعو مكانو تاني وقعدها وقعد جمبها وهي لسه بتعيط
خالد : ممكن تهدي ثواني عشان بس اعرف اكلمك
مي : م .. م..
خالد : طب اهدي بقي مش عارف اشوف جمال عيونك دي
مي هديت شويه وابتسامتها ظهرت علي وشها وخالد طبطب عليها وقرب من خدها بايدو ولف وشها ناحيتو وقلها ازاي الجمال والرقه دي تعيط وبعدين حصل اي لكل ده عياط وجري يخربيتك قطعتي نفسي
مي بضحكه خفيفه : تستاهل
خالد : **** بهون عليكي من اولها اهوو لا دانا هرجع ف الكلام اللي كنت هقولو بقي
مي : لالالالالا لا خلاص و**** قول قول
خالد لف وشو الناحيه التانيه وتمل انو زعلان قامت مي من مكانها وقعدت قدامو وهي دموعها بدءت تنزل تاني وفضل تتحايل علي خالد وتقولو
مي : حقك عليا مش كنت اقصد انا اسفه
خالد ف اللحظه دي ان مي مش بس بتحبوو دي بتعشق التراب اللي بيمشي عليه
خالد : خلاص مش زعلان بس بلاش تتكرر فاهمه
مي : فاهم و**** فاهمه
خالد : بصي يا مي انا مش هكدب عليكي ولا اخبي حبي عنك بس انا فعلا بحبك وبحبك من زمان بحبك وانا شايفك قدامي يوم عن يوم بتكبري وبتبقي احلي واجمل بحب طفولتك بحبك بكل تفاصيلك بس كل مره ارجع واقول لا دي بنت الباشا وانت ابن الجنايني
بس خلاص انا مبقاش فارق معايا الا حبك
مي فرحت جدا بكلام خالد واترمي ف حضنو وفضلت تقولو بحبك .. خالد قلها وانا كمان وهستتا لما تخلصي كليتك وهتقدملك واطلبك من ابوكي ولو رفض هاخدك ونهرب واللي يحصل يحصل
مي : بجد يا خالد
خالد : بجد جدا يقلب خالد
وغابو هما الاتنين ف بوسه بتاع ٥ دقايق كدا خالد سخن جدا وهاج وتلقائي ايدو نزلت علي بزاز مي من فوق الهدوم اللي ساحت ونامت علي الارض وطلع خالد فوق منها وهو بيمص بزازها بعد مقلعها التيشرت اللي كانت لابسه ومي هاجت خالد نزل بايدو علي كسها لقي كسها مبلول فعرف انها هايجه وقرر ينزلها الهوت شورت اللي كانت لابسه ومش لابسه حاجه تحت منوو
وشاف كسها اللي كان بيلمع بمعني الكلمه وصغير ومفهوش ولا شعرايه واحده ونزل بين رجليها بلسانو يلحسس كسها وهي مستحملتش ونزلت عسلها علي وشو سابها دقيقتين تهدا وبعدين طلع زبوو وحطو علي كسها وبدء يفرش كسها
مي : اححح بلاش يا احمد انا لسه بنت
خالد : متخافيش واخد بالي
قام خالد قلب مي فوضع الدوجي وبل خرم طيزها من عسلها وفضل وحط صباعوو علي خرم طيزها اللي دخل بسهوله خالد استغرب جدا ان صباعو دخل بسهولة اوي كدا بس قال يمكن من هياجنها ومركزش لكن لما جه يحط صباعين برضو دخلو بسهوله
قام خالد وبل زبو من ريقوو وحط زبو علي باب طيزها وفضل يحركو من بره واحده واحدة لحد مدخل راس زبو
مي : اه اه براحه
خالد : اهوو بدخل براحه
وفضل خالد ينيك ف مي نص ساعه وهي في الوقت ده جابت ٣ مرات ومكنتش قادره تقف وبعد النص ساعه نطر لبنوو جوه طيزها واترمو جمب بعض علي الارض علي ضهرهم وبصو لبعض وهما في غايه السعاده والمتعه وابتدوو هما الاتنين حوار رومنسي استمر لمده نص ساعه اللي انتهي ان مي وخالد لبسوو هدومهم واداها بوسه علي دماغها ومشيت مي وخالد مرضاش يكلم مي ف موضوع طيزها المفتوحه دي وقال يخليها وقت تاني وخالد روح لاقي امو واختو بيتغدوو
امي : كنت فين برن عليك من بدري
خالد : معلش يا امي كنت بظبط العربيه
امي : طب اقعد اتغدا
وقعدو التلاته يتغدوو وبعد الغدا قام خالد عشان ياخد دش و ينام شويه
صحي تقريبا الساعه ٧ ملقاش حد ف البيت الا اختو ورده اللي كانت لابسه عبايه ديقه جدا وحز الاندر كان باين منها ومكانتش لابسه براا .. صحي سال علي امو واختو قالتلو راحت تخلص شوية شغل ف الفيلا واحتمال تبات هناك عشان منار هانم تعبانه شوية
خالد فرح جدا وقرب من اختو ورده
خالد : دي ليلتنا هتبقي فله يا موزة ( وقرصها من بزها )
ورده ابتسمت وجريت علي الاوضه خالد ولع سيجاره وقلع البنطلون والتيشرت وفضل بالبوكسر بس وراح ناحيه اوضه اختو اللي لاقها قاعده قدام التسريحه بتحط برفان قرب منها وحضنها من ضهرها
خالد : هو احنا ليلتنا عنب ولا حاجه يا عروسه
ومسكها من وسطها ولفها نحيتو وكانت حاططه مكياج خفيف جدا سكسي وريحتها حلوووة قووي قرب من شعرها ومسكتوو بايدوو وفضل يشموو
راح ماسك رقبتها بايدو وشدها عليه وخدها فبوسه طويله وهي اندمجت معاه وفضلت تمشي ايديها علي صدروو لحد ما وصلت لزبوو اللي كان عامل خيمه تحت البوكسر وفضلت تلعب ف زبوو لحد ما خالد وقف وشدها وقفها هي كمان وقلعها العبايه وكانت لابسه اندر فتله لون اسود شفاف
خالد : اوبااا اي الجمال ده يا بت
ورده : بكسوف بجد
خالد : بجد جدا طبعا احلي شرموطه دي ولا اي وقرصها من كسها اللي كان مبلول ..
راح خالد زق اختو علي السرير وقعت
ورده : براحه يا متوحش
خالد : هو انتي لسه شفتي حاجه
ونط خالد نزل بين رجلين اختوو وفضل يلحس شفايف كسها ويعض زنبورها لحد ما نزلت عسلها
خالد : اخاا هو انا لحقت اعمل حاجه
ورده : اعمل اي منتا اللي بتلحس حلوو
وقرب خالد من كس ورده اختو تاني اللي كان وصل لقمه هيجانو وفضل يلحس ويبعبص بايدو خرم طيزها ولسانو بيعزف سنفونيه علي كس اختوو
اللي نزلت للمره التانيه خالد ف اللحظه دي عرف واتاكد ان اختوو مولعه بمعني الكلمه
خالد : دنتي هايجه قوووي يا لبوة
ورده : قووي قووي يا خالد ريحني بقي
خالد سمع الكلمتين دول من اختو وقام من فوقها ونيمها علي بطنها وفتح رجليها وداهم بعيد عن بعض ونزل يلحس ف خرم طيزها وصباعو بيلعب ف زنبور كسها عدلهت وقالها مصي زبي يا لبوة ..
اتعدلت اهتو وحط زبو ف بوقها وقضلت تمص وتلحس ف زبو وبضانو لحد مخلاص كان قرب يجيب عدبها وحطها ف وضع الدوجي وبدء يدخل زبو واحده واحده
ورده : اححح بيحرق براحه
خالد : انتي لسه شوفتي حرقان يا متناكه دنا هفشخك
ورده : افشخني اوووي طيز اختك مولعه مش قادره
وفضل خالد طالع نازل علي اختو وردن وزبو بيحفر خرم طيزها واهات وردن عليت جدا وابتدت تشخر وتصوت من المتعه اللي هي فيها فضل خالد ينيك لووي ف اختو ويضربها علي طيزها ضربات خفيفه لحد مخلاص مبقتش قادره تسند نفسها
لانها جابت لكتر من مره ف الوقت ده
خالد : هنزل يكسمك انزل فين
ورده : ف بوقي عاوزة ادوق طعمهم وحيات عندك
عدلها خالد وحط زبو ف بوقها قضلت تمص اختو ف زبو لحد منزل واختو مرضيتش تخرج زبوو من بوقها غير لما صفا كل اللبن وهي بلعتو كلوو مسابتش نقطه واحده في
خالد : يخربيتك حلبتي زبي .. انتي عاوزة تفهميني انك اتعلمتي كل ده من افلام السكس يا بت
ورده : اه وبصراحه انا وصحابي البنات اوقات كنا بنتكلم ف الحجات دي
خلص خالد مع اختو ورده وقام خد دش كانت جات الساعه ٨ وخرج وقال لاختو انو هيخرج يقعد بره وفعلا خرج يتمشي ف الجنينه وكان الجوو جميل جدا ووقت شاعري وسط الاشجار والورد طلع تليفونو من جيبو بعد ما ولع سيجاره فتح الفيس ملقاش حاجه دخل علي الواتس يقلب في لقي مي فاتحه
خالد : هاي
مي : هاي يقلبي
خالد : عامله اي
مي : كويسه يقلبي
خالد : اي هتخرجي بكره
مي : اه هخرج انا وانت ننفسح
خالد : ازاي يا مجنونه وهنقولي لامك اي
مي : هقولها انك هتوصلني عند واحده صحبتي وتستناني عشان ترجعني
خالد : تمام يقلبي يلا تصبحي علي خير
وقفل خالد مع مي وفضل يتمشي شويه ف الجنينه ويفكر ف مستقبلو وحياتو وفضب يتمشي لحد ما وصل لحد بيتهم دخل لاقي اختو قاعده بتتفرج علي التلفزيون سلم عليها وقعد معاها وفضلو يرغو ف اي كلام لحد الساعه ٩ وقامت ورده جهزتلو عشا اتعشي وشرب شاي ونام وصحي تاني يوم الصبح الساعه ٧ علي صوت امو بتصحيه عشان الشغل صحي خالد ودخل الحمام خد دش وفطر ولبس تيشرت وبنطلون علي غير العاده هو متعود يلبس اليونيفورم هو مش اجباري بس تعود
خرج راح الجراج وشغل العربيه وخدها وراح وقف قدام باب الفيلا وكانت الساعه ٨ بالظبط ف الوقت ده نزلت مي ومنار هانم
منار هانم : صباح الخير يا خالد
خالد : صباح الخير يا هانم ،، والف سلامه عليكي سمعت انك تعبانه
منار هانم : **** يسلمك ،، بص يا خالد هتروح توصل مي النهرده عند واحده صاحبتها وتستنها تجيبها تاني بعد ازنك
مي كانت لابسه بنطلون استريتش اسود ديق وتيشرت ابيض شفاف
خالد : تحت امرك يا هانم
ركب مي مع خالد واول مخرجو من باب الفيلا ومشيو شويه
مي : اوقف علي جمب يا خالد
خالد : ليه في اي
مي : اقف بس
وقف خالد ونزلت مي من العربيه وراحت فاتحه الباب اللي قدام وقعدت جمبوو ابتسن خالد واتحرك بالعربيه وطول الطريق وهو ماشين مش عارفين رايحين فين وخالد بيتغزل ف جمال مي اللي كانت لابسه بنطلون جينز ديق اوووي اوووي اوووي عليها وتيشرت نص كوم مرسوم عليه من قدام قطه صغيرة وطول ما هو ماشي بيحسس علي رجلين مي ويحط ايديه علي كسها ومي تقولو بس احنا ف الطريق مى قالتلو علس كافيه ممكن يقعدو عليه وبعد ١٠ دقايق وصلو للكافيه نزل خالد ومي وقعدو وجه الجرسون مي طلبت عصير مانجه وخالد طلب قهوة
وبعد مطلببو
خالد : كل سنه وانتي طيبه وعيد سعيد يقلبي والعيد الجاي نكون مع بعض
مي فرحت اوووي انا خالد كان اول واحد يهنيها بعيد الاضحي اللي كان فاضل عليه ٤ ايام
مي : ونت طيب يقلبي وسنه سعيده عليك وبعد شويه رغي تاني
خالد : كنت عاوز اسالك سؤال يا مي
مي : اتفضل يا روحي
خالد : بس قبل اي حاجه مش عاوزك تزعلي
مي : خير يا خالد انت كدا قلقتني في اي
خالد: انتي مين فتح طيزك يا مي ،، وقبل ما تردي ياريت متكذبيش عليا
مي خدت نفسها ورجعت بضهرها علي الكرسي وسابت كوبايه العصير من ايديها
مي : هقلك بس اوعدني انك مش هتبعد عني
خالد : اوعدك اني مش هبعد عنك مهما حكيتي وقولتي ومهما كان السبب عشان انا بحبك فاهمه
ارتاحت مي من كلام خالد وقالتلو انا هحكيلك ،،،
وبدءت مي تحكي لخالد ..
ف يوم كان بابا وماما مسافرين
ومكنش في حد ف الفيلا غيري انا وكريم اخويا وقتها كنت ف ١ ثانوي
( فلاش بااااااااااك ) ( مي بتحكي )
ف اليوم ده كنا ف اجازه نص السنه وكنت سهرانه قدام التليفون بكلم صحابي وبنهزر ونضحك وكانت تقريبا الساعه ١ بالليل وكنت قاعده بقميص نوم واندر بس لان اليوم ده كان حر اوووي
لحد ما كريم دخل عليا الاوضه
مي : كريم في اي
كريم : هق ، كنت بطمن عليكي بس
مي : انت سكران يا كريم
كريم :لا لا سكران اي انا فايق قووي ،، هق
مي : طب اخرج بره عاوزة انام
كريم : لا انا عاوز اتكلم معاكي شويه
مي : والكلام ده مينفعش يتاجل لحد الصبح تكون فوقت
كريم قرب من مي وقعد جمبها علي السرير وقميص مي كان قصير جدا لدرجه ان الاندر كان باين حاولت مي تخبي جسمها بس معرفتش كريم قرب منها وشدلها القميص قطعو لانو كان خفيف اووي اصلا
مي : انت اتجننت يا كريم انت بتعمل اي انا اختك فوووق
كريم مكنش داري هو بيعمل اي اصلا وهجم علي اختو ومي وفضل يبوس ويحس علي بزازها وكسها اللي مع الوقت بدء يتبل من حركه صوابع كريم عليه وهي تدريجيا مقوامتها ليه ابتدت تقل واستسلمت للامر الواقع وان اخوها سكران ومش حاسس بحاجه غير شهوتو فضل كريم يحضن ويبوس ف اختو لحد مقلبها علي بطنها ونزل البنطبون لحد تخت ركبتو وبل زبو من ريقوو وحطوو علي خرم طيزها وفضل ريع ساعه يحاول يدخلوو لحد مطيز اختو ابتدت تستقبل الزب وهي بتصرخ من الوجع
مي : اي اي حرام عليك انت بتعمل اي
وكريم مكنش هنا فضل كريم يحاول ويحاول لحد مطيز اختو بلعت زبوو كلوو وفضل ينيك فيها لحد مفتح طيزها وجاب كل لبنو طواها وسابها مرميه علي السرير وخرج طبعا مي قامت لبس ومن التعب والصدمه نامت محستش بنفسها غير تاني يوم الصبح وكريم اخوها بيصحيها هي شافتوو افتكرت اللي خصل امبارح اتخضت وفضلت تعيط وتقولو لا بلاش عشان خاطري كفايه اللي حصل امبارح ابوس ايدك
كريم : اهدي يا مي انا مكنتش ف وعي اصلا
مي : طب ابعد عني بثي
كريم : مش هينفع اسيبك وانتي كدا
وقعد كريم جمبها وفضل يهدي فيها وهي هديت خالص
ومع تحسيس ايد كريم علي كتف اختو وكوعو بيخبط ف بزازها هديت بسبب المتعه وكريم حس بكدا حس ان اختوو هاجه فزود طبطبه عليها وبقي يزود خبط ف بزازها لحد مطلعت منها اه مكتوووومه كريم قرب وحط ايدو علي كسها لاقاه مبلول اتلكد انها هاجت فضل يلعب فكسها لحد منزلت عسلها سابها دقيقه تهدا وقام مقعدها ف وضه الدوجي ورفع القميص اللي كانت لابسه ونزلها الاندر وبدء وصله نيك ف اختو لمده نص ساعه ،،
نص ساعه وهو بيدخل ويخرج ف اختو
لحد ما مي اخيرا نطقت
مي : اي اي بيوجع براحه شوية
كريم : هو حد يقدر يشوف الطيز دي ويمسك نفسوو ،، دي احلي من طيز ممثلات افلام السكس يا متناكه
مي سمعت الشتيمه وهاجت اكتر وكريم حس بكدا وعرف ان اختوو بتحب الشتيمه وفضل كريم ينيك ف اختوو ويشتمها
كريم : هفشخ طيزك دي يا لبوة
مي : اححححح افشخها اووووي انا لبوة
كريم: انتي اي
مي : لبوووة
كريم : واي كمان
مي : انا لبوة ومتناكه وشرموطه ومومس احححح افشخني
وف اللحظه دي نزل كريم لبنو فطيز اختووو وهي كمان نزلت عسلها للمره التانيه وخلصو واتفقو ان ده هيفضل سر بينهم وبقي ينيكها كل فتره اهلو مش يكونو ف البيت يعني كل شهر مره او كل اسبوعين مره واوقات مش بينكها خالص يعني علي فترات بعيده ...
هنا ينتهي الجزء الثالث انتظروني ....
الجزء الرابع
اتمني ف البدايه يا جماعه يكون في شويه دعم وتقدرو التعب يا جماعه
وقفنا ف الجزء اللي فات لما مي هانم بنت عادل باشا
بتكحي لخالد هي ازاي طيزها اتفتحت وبعد مخلصت كلام
خالد : يعني كريم اخوكي هو اللي عمل فيكي كدا
مي : ايوة ،،طبعا انت دلوقتي مش طايقني ولا طايق تبص ف وشي وعاوز تسيبني وتمشي صح
خالد سكت شوية ومسك ايد مي وباسها بوسه رومنسيه وقلها انا مش هحاسبك علي حاجه حصلت غصب عنك ودي حكايه حصلت ف اكتر من عيله وانتي ملكيش فيها زنب ..
مي اطمنت شويه م كلام خالد وهديت وعدي الموضوع وفضلو ف الكافيه شوية يتكلموو
خالد : انتي وحشاني اووي
مي : وحشاك ازاي منا معاك اهوو
خالد : تمز لمي بقلك وحشاني
مي فهمت خالد وقالتلو احنا عندنا شقه قريبه من هنا ممكن نروح نقعد شوية مع بعض ابتسم خالد وطلب الحساب ومششي هو ومي ركبو العربيه ومي قالتلو علي العنوان واتحرك وهو ماشي ف الطريق نزل عند مطعم جاب ساندوتشات شاورما خخدها معاه ووصل قدام العماره اللي كانت بعيده عن الفيلا بنص ساعه نزلو وطلعو ومي فتحت الباب كانو بيسيبو المفتاح تحت الماشيه اللي قدام باب الشقه عشان مرات البواب تيجي تنضفها ..
دخلو الشقه وكانت عباره عن ٤ اوض وصاله ومطبخ وحمام اول مدخلو خالد حط السندوتشات علي السفره وجري علي مي وخدها ف حضنو من ضهرها
خالد : وحشتيني قوي
مي : طب اهدا عارفه ونت كمان وحشتني
خالد شال مي علي ايديه زي اللي شايل عيل صغير وقلها فين الاوضه شاورتلو وهي مبتسمه دخل خالد الاوضه ونزل مي علي السرير وبدء يقلع هدومو واحده واحده ومي بتبص عليه من تحت لتحت بعد مقلع كل هدومو وبقي ملط وزبو واقف قدامو وعروقو نافره ..
قرب منها وبدء يبوس ف رقبتها ويلحسها زي المجنون ويحسس علي جسمها من فوق الهدوم لحد ما وصل لكسها اللي كان مبلول عرف خالد انها هايجه قلعها البنطلون بسرعه وجاب الاندر علي جمب كدا ونزل يلحس كسها وبعد ٥ دقايق لحسن كانت نزلت عسلها سايها خالد تهدي دقيقه وبعدين رجع عليها تاني وقلعها كب هدومها وبقت ملط ووقف قدامها وهي قاعده علي السرير قداموو وبتمص بمعته ويتلعب ف بضانوو خالد حش انو هيجيب قام ساحب زبو من بوق مي ونيمها علي ضهرها علي السرير ورفع رجليها لفوق وابتدي يبوس ويلحس ف خرم طيزعا اللي كان بينبض من الهيجان خالد سخن وحس بمتعه رهيبه ومي بتتاووه تحت منو واهاتها ابتدت تعلي قام خالد نام علي ضهروو وخلي مي تقعد علي زبوو مي طلعت براحه علي زبوو وابتدت تقعد واحده واحده لحد مدخل كلو ف طيزها وابتدت تطلع وتنزل وهي بتتاوه لحد بعد ١٠ دقايق تعبت مي وخالد حس بكدا قام مسكها من وسطها وبقي يرفعها وينزلها علي زبوو
مي : مش قادره تعبت جيب بقي
خالد : اجيب فينن خخخ
مي : في طيزي جووة
خالد : خدي اهوو يا شرموطه
مي : هات يا قلب الشرموطه
ونزل خالد لبنوو ف طيز مي اللي مرضيتش تقوم من علي زبوو لحد منزل كل لبنو جوه طيزها
ونلمو الاتنين جمب بعض علي السرير وهما بينهجوو ..
وبيبصو لبعض بابتسامه خفيفه قطعها خالد
خالد : يلا ناخد دش
مي : يلا يا حبيبي
دخلو الاتنين الحمام خدو دش وهما تحت الدش خالد شاف الميه نازله علي جسمها هاج مقدرش يمسك نفسسو
مي بصت علي زبوو لقيتو واقف زي الحديده
مي : اهدي يخالد انا مش قادره
خالد مستناش مي تكمل كلامها واترمي ف حضنها وفضل يبوس فيها وبدون اي مقدمات حط رجلها علي قعده الحمام ودخل زبو فطيزها مره واحده وبدءو جوله نيك تاني لمدة ربع ساعه كانت مي نزلت مرتين وحسن نزل علي طيزها من بره وخدو دش وخرجوو اكلو السندوتشات بعد ما لبسوو هدومهم
خالد : عاوز اسالك سؤال
مي : اتفضل
خالد : هو اخر مره كريم عمل كدا معاكي امتي
مي اترددت تقول وبان عليها القلق
خالد قطع تفكير مي وسرحانها وقلها متخبيش عني حاجه واتكلمي بصراحه زي ما عودتيني
مي : حاضر ،، اخر مره كانت لما رجعتو من عزا بباك
خالد : ممممم ،، وناويه تعملي كدا تاني معاه
مي : لا طبعا مستحيل
خالد: ولو سالك رفضتي ليه
مي : هتلكك باي حاجه تعبانه مش فاضيه
خالد : مش عارفه وهتفضلي تتهربي لحد امتي
مي : تقصد اي
خالد : اقصد عشان ميشكش ف حاجه خليكي معاه بس حاولي تقللي الموضوع معاه بالتدريج لحد منتجوز ونبقي مع بعض ماشي
مي : حاضر يا حبيبي اللي تشوفو
خرج خالد ومي ووصلها الفيلا وكانت الساعه ١١ ونص
واول ما وصل باب الفيلا كانت منار هانم ف الجنينه اللي قدام باب الفيلا نزلت مي سلمت علي مامتها وطلعت لفوق علي طول وخالد لسه هيركب الغربيه عشان يمشي
منار هانم : خالد تعالي ورايا علي المكتب عوزاك
خالد : تحت امرك يا هانم وراح وراها علي المكتب دخلوو قعدت منار هانم وطلبت منو يقعد فقعد خالد
منار هانم كانت لابسه هوت شورت وفانله كت مبينن نص بزازها
منار هانم : خالد
خالد : امرك يا ست هانم
منار هانم : انا بفكر بقالي كام يوم ف اللي حصل لما كنت معاك ف العربيه وسرحت شويه
خالد فهم انها قصدها لما فضلت تلعب ف نفسها
خالد : يا هانم انا نسيت الموضوع اصلا ولا اكن حاجه حصلت
قامت منار هانم من علي كرسي المكتب وقعدت علي الكرسي اللي قصادو وحطيت ايديها علي رجلو وقالتلو
ميرسي يخالد لكن خالد حس ان ايد منار راحت لحد زبو بص عليها لاقيها مش مركزه خالص وايديها بتطلع ناحيه زبوو خالد بص علي بزاز منار هانم اللي كانت باينه وهي موطيه كدا عشان تلمس زبوو هاج قووي وايدو تلقائيا راحه ناحيه بزازها وفضل يلعب فيهم وهي هاجت جدا خالد مستحملش وحس انو هيجيب قام وقف مره واحده ووقفها قصادو وفضل يلعب ف بزازها ويحرك ايديه علي كسها منن تحت ولاقي كسها غرقان بمعني الكلمه عرف انها كدا مولعه مش هايجه بس قام مسكها من وسطها وحطها علي المكتب ونزل بين رجليها يلحس ف كسها اللي مجرد ما خالد لمس شفايف كسها كدا نزلت شلالت من كسها خالد مستناش لحظه وقام منزل البنطلون لحد ركبتو وقام مطلع زبوو وغرسو ف كسها اللي مستحملتش وطلعت منها اه تحرك الجبل من مكانوو
منار هانم : احححححححححح ااااااه مش قادرة
خالد : دنتي مولعه باين عليكي متنكتيش من زمان
منار هانم : من زمان قوووي ريحني بقي مولعه
خالد : دنا هفشخ كسك ده يا متناكه
منار هانم : اه افشخوو ابن الوسخه اللي تاعبني ده
خالد كمل رزع ف كس منار هانم لحد محس انو هيجيب
خالد : هجيب يا متناكه هججججييييب
سمعت الكلمتين دول ولقت رجليها حواليه لحد مخالد نزل كل لبنوو جواها خالد فاق من المتعه اللي كان فيها والشهوة
خالد : منار هانم انا اسف انا مقصدتش و****
منار هانم : اللي حصل ده يفضل سر بينا فاهم ولا لا
خالد : فاهم
منار هانم : واوعدك هنككرها كتير بس توعدني انو يفضل سر اتفقنا
خالد : اتفقنا يا هانم
لبس خالد هدومو وخرج روحو ملقاش حد ف البيت خد دش ونام ف نفس اللحظه منار قامت وحطيت ايديها علي كسها وبقت تاخد من لبن خالد وتمص فيه وتلحسوو وتبلعوو لبست وخرجت
عادل باشا : منار يا مناااار انتي فين
منار هانم : انا هنا يا عادل ف البلكوننه
عادل بااشا : معلش يا حببتي انا مسافر لندن لحجات تخص الشغل وممكن اتاخر كام يوم كدا
منار هانم : يعني مش هتقضي العيد دن معانا كمان مش كفايه العيد اللي فات
عادل باشا : معلش يا حببتي دي ظروف شغل
منار هانم : ماشي يا عادل
عادل باشا : هتحتاحي حاجه
منار هانم : ميرسي تروح وترجعلنا بالسلامه خرج عادل باشا واتصل علي خالد
خالد : الو يا عادل باشا
عادل باشا : تعلالي يا خالد عشان توصلني المطار لاني مسافر
خالد : تحت امرك يا باشا ٥ دقايق واكون عندك
خالد قام بسرعه لبس بيبص ملقاش حد ف البيت بؤضو بص ف الساعه كانت ٥ استغرب بس محطش ف بالو خرج بسرعه لعادل بيه وحطو الشنط ف العربيه ووصلو للمطار وقبل ما عادل باشا ينزل وصي خالد يخلي بالو من منار ومي وكريم ولو احتاجوة ف اي وقت يلاقوه
خالد قالوو تحت امرك يا باشا من غير توصيه و****
ونزل عادل باشا وراح ناحيه المطار وخالد خد العربيه ومشي وهو ماشي ف الطريق افاكر انو دخل البيت الساعه ١١ ونص وخرج الساعه ٥ ومكنش في حد ف البيت فاتصل علي اموو ٣ مرات مردتش واتصل اختو ورده ردت من تاني مره
خالد : انتي فين يا زفته من الصبح لا نتي ولا امك ف البيت وبرن علي امك مش بترد
ورده : احنا ف مشوار انا وماما لما اجي هحيكلك سلام دلوقتي
قفل خالد مع ورده وبدء وصله تفكير مشوار اي دة دول من الصبح مش ف البيت هما راحوو فين وبيعملو اي كل ده ممكن يكونو فين ياتري ..
سكت عادل وبيبص ف الساعه لقي الساعه ٧ ولقي نفسوو قدام النيل ركن العربيه ونزل وقف علي النيل شوية وبيفكر هو ايه اللي حصلي ف حياتي ده ..
انا نكت اختي ورده ازاي وازاي اوصل لكده وكمان مي هانم اللي مكنتش احلم اكلمها لا وكمان انيك امها احاا هو انا بقيت هايج كدا ازاي سرح خالد ومفقش من تفكيرو الا علي رنه تليفونو وكانت اختوو
ورده : اكنا روحنا يخالد انت فين
خالد : انا ف الطريق اهوو كنت بوصل عادل باشا المطار وراجع
ورده : طب متتاخرش احنا بنجهز عشاا
خالد : ريع ساعه واوصل
ركب خالد العربيه وبعد تلت ساعه وصل البيت وركن العربيه ف الجراج وروح لاقي امو واختو بيحطو الاكل
قعد واستناهم واثناء ما هما بياكلو خالد لاحظ ان وش لمو واختو محمرين شوية كدا ف من قبل ما لمو او اختو يتكلمو ويقولو كانو فين هو استنتج انهم كانو ف االكوافير بيعملو جسمهم وكدة
امي : معلش يا ضنايا معرفتش ورد عليك لما اتصلت اصلي كنت عند الكوافير انا واختك
خالد : كوافير ليه يعني
امي : عادي يبني كل الستات بتروح للكوافير قبل العيد
سكت وقلتلها ماشؤ كلنا وشربنا الشاي وامي دخلت اوضتها وورده راحت لاوضتها وانا نمت مكاني علي الكنبه وبدءت وصله تفكير يا تري امي واختي راحو الكوافير ليه يعني انا اعرف ان الستات اللي يتروح للكوافير قبل العيد دي بتبقي عشان جوزها وسهره العيد طب امي ابويا مات راحت ليه طب واختي يمكن عشان هتخرج مع صحابها مثلا ظن كتر التفكير خالد راح ف النوم ومصحاش الا علي صوت امو اللي بتصحيه عشان يروح الشغل ..
لبس خالد وراح الجراج جاب العربيه ووقف شويه قدام باب الفيلا ملقاش حد فضل نص ساعه ومفيش حد ظهر بعد النص ساعه نزل كريم وخرج من باب الفيلا
كريم : صباح الفل يا خالد
خالد : صباح الخير يا كريم باشا
كريم : يبني قلتلك مليون مره بلاش باشا دي انا من سنك انت كدة هتخليني احس اني عجوز
خالد : اللي تشوفو يا كريم من غير باشا
كريم : ايوة كدا يبني
خالد : هو الهوانم خرجو ولا اي اصلي من بدري واقف ومحدش خرج
كريم : ايوة يا سيدي راحوو الكواافير عشان العيد كل سنه وانت طيب
خالد : وانت طيب يا كريم ،، طب تحب اوصلك اي مكان
كريم : لا يا حب تسلم انا هخرج بعربيتي
ومشي كريم وخالد رجع العربيه الجراج وراح علي مكانو المفضل ف الجنينه وبدء يفكر احاا هي منار راحت للكوافير ليه دي جوزها سافؤ واناواللي وصلتو وكمان مي احيه احيه
قال فدماغو ما يمكن الستات يتروح للكوافير عادي قبل العيد ومش عاوزة تتناك فعلا سرح كريم شويه وراح ف النوم وصحي بعد ساعه علي تليفونو بيرن وكانت مي واتكلموو مع بعض شويه وقلتلو انها خرجت بدري راحت للكوافير ومرضيتش ترن عليه عشان تصحيه وفضلو يقولو كلام رومنسي وقفلو سابها خالد وروح البيت وكانت الساعه ٩ ونص دخل البيت وكان متوقع انو هيلاقيهم بس ملقاش حد فاستغرب قووي قال يمكن امي راحه الفيلا عشان تشوف اللي وراها طب ورده راحت فين دلوقتي ده لسه بدري ..
خرج خالد من البيت وفضل يتمشي لحد ما وصل لحد المخزن والمخزن ده كان عباره عن ٣ اوض اوضه فيها سرير صغير كدا ..
والاوضتين التانين واحده فيها جرار زراعي صغير مركون بقالو سنين والاوضه التانيه فيها خراطيم لزوم الري كان بيستخدمها ابوة قبل ما يموت
قربت من المخزن وقلت اشوف اي حاجه مفيدة فيه بس لاحظت ان الباب مفتوح استغربت جدا لان مفتاح المخزن ده عندنا احنا ف البيت طب مين فتحوو ياتري فتحو ليه وياتري امي ممكن تكون بتحيب حجات منوو بطلت تفكير وقلت اخش بهدوء اشوووف في اي قربت واحده واحده سمعت صوت اهاات مكتومه قربت اكتر والاهات المكتومه بتعلي لكتر واكتر كل لما انا اقرب وصلت لحد الاوضه اللي فيها السرير وانا بنضات قلبي يتزيد وبتضرب بسرعه ججددا وانا خايف ممن اللي هشوووفو ..
ومع الخوف اللي كان جوايا لقيت باب الاوضه دي مفتوح شويه ببص علي السرير لاقيت المفجاءه .. اللي صدمتني ومسمرتني مكاني ومبقتش قادر اتحرك من مكاني من شده المنظر ...
اللي خالد بيشوفو دلوقتي ده مش بس هيغير حياتو ده هيشقلبها ١٨٠ درجه ... وهنا ينتهي الجزء الرابع بتاعنا استنوني ف الاجزاء الجايه عشان قصتنا بدءت تزيد ف المتعه والاثاره
