هكذا هي الحياه نصرخ من الألم والخوف بينما يبتهج الاخرين في سعاده وفرح بقدمنا إليهم ويكونون هم أقرب منا من أنفسنا عجبا لذلك
وحين يأتي موعد وصول الرحله للنهايه يكون أغلب من حضر مولدنا مبتهجا وسعيدا بقدومنا إليهم إما ان تكون رحلته إنتهت بأمر من لا يؤمر
والباقي منهم يكون أبعد عنا كمثل المشرق والمغرب
الدنيا دانيه فانيه لو علم كل منا ذلك واتبع الطريق لوجد نعم الرفيق
الرساله يا صديقي أننا لم نحدد بعد ماذا نريد ونسوف إختيار الطريق