دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
ما اجملها من حلاوة جنسية حين كنت الحس بزاز خالتي في ذلك اليوم و رغم ان خالتي كبيرة في السن الا انها تملك صدر مكور كبير و متماسك جدا و شديد البياض حيث كانت تلاحظني دائما اتلصص النظر الى صدرها خاصة لما ترتدي الفساتين المفتوحة المكشوفة . و انا كثيرا ما كنت اشتهي صدر خالتي بل وصل بي الامر احيانا ان اسرع الى الاستمناء حين ارى جزء منه و في احد الايام رايت صدرها كاملا بحلماته فقذفت من شدة الشبق الذي اشتعل في داخلي على ثيابي و انا ارتعش على بياض صدر خالتي و جماله و نعومته و صرت اكثر من اي وقت مضى اشتهيه و اريد ان ارضع منه و لكن لم اكن اريد ان انيكها من الكس لاني احب صدرها الكبير فقط و اريد ان الحس منه و اذوق حلماته
و حتى خالتي كانت تبدو انها تريد ايضا تجربة معي فهي لا تستحي مني و احيانا ما زالت تراني اصغر من عمر الرجال رغم اني وصلت الى العشرين تقريبا لكن ذات يوم رات زبي منتصب يكاد يمزق بنطلوني و فهمت ان كل ذلك من اجل صدرها الكبير اللذيذ الذي يمحن و انا اريد ان الحس بزاز خالتي الكبيرة وارضع . وكانت في ذلك اليوم في قمة تعريها حيث ارتدت امامي روب خفيف جدا و على اللحم و الحلمات واقفة جعلت زبي يقوم من نومه و احسست ان شيئا ما سيحدث فهي كانت متجاوبة معي و تريد فقط ان ابادر اليها و فعلا جلست امامها و كنا لوحدنا في البيت و وضعت يدي على كتفها و نظرت الي و هي تبتسم ثم وضعت عيني مباشرة على صدر خالتي الكبير الجميل و انا ابتسم
و فهمت خالتي مطلبي و راحت تخرج لي بزازها الواحدة تلوى الاخرى حتى توزعت بزازها الكبيرة امامي و انا مذهول مما كنت ارى حيث رايت احلى نهدين في حياتي و بياضهما جميل جدا و احلى حلمات كانت زهرية اللون مائلة الى البني . و بسرعة كبيرة بدات الحس بزاز خالتي و العق و لساني يدهن الحلمة و الشهوة كانت كبيرة جدا و جميلة و جعلتني اسخن بسرعة و اذوب فيهما و خالتس كانت جالسة و اجبرتني ان اجلس بجنبها و حين كنت الحس لها بزازها راحت هي تفتح سحاب بنطلوني و من دون ان احس اخرجت خالتي زبي و امسكته و كانت يدها دافئة جدا حتى التهبت الشهوة في داخلي اكثر و خالتي تفرك زبي و تلعب به و انا هائج جدا الحس بزاز خالتي والعق و اذوب في حلاوتها و طراوتهما
و لم تكن بزازها جميلة فقط و كبيرة و حتى اللذة كانت لذيذة و حلماتها حين كنت ارضع فيها شعرت ان خالتي كانت تسخن و شهوتها تزيد فهي كانت تلعب بزبي و تفرك عليه و تمنحني احلى و اجمل متعة جنسية و انا اذوب و العب بصدرها و اعجن و الشهوة في داخلي تتحرك اكثر . ثم قمت و قررت ان اتركها ترضع لي و لكن حرارة فمها كانت تجعلني اشعر اني لن اصمد و اقذف و لذيك اخرجت زبي من فمها و وضعته قليلا بين بزازها الكبيرة الطرية و خالتي اعجبها الامر و لكن كنت اريد ان الحس بزاز خالتي و ابقى ارضع فقط و انا احب الرضع و هي كانت تتكفل بالبقية و باللعب بزبي بيدها الدافئة الناعمة و تتركني اذوب في احضانها و في رضاعة صدرها الكبير الشهي جدا و اللذيذ