القصه دي حكايتي الحقيقيه في 2005 قبل ما ابقي اكيتا كنت صغير عنده 16سنه كاره أبوه بسبب أنه بيضرب أمه ادام الناس وادام أصحابه وممكن توصل للشارع طردها كتير اوي وكانت بتقعد عند جارتنا باليوم والاثنين كرهته من كل حاجه بيعملها كل ده بسبب أنه كان بيشرب مخدرات حتي لما كان بيقسي عليا كنت بقول خليك...

القصه مفيهاش جنس كتير لو انت داخل علشان الجنس بس اقري باقي القصص بتاعتي انا اكيتا مساعد صيدلي ٣٢سنه من القاهره القصه وقتها كان عندي ٢٣سنه اشتغلت ف صيدليه ف المهندسين جنب نادي ليلي كان معايا ٢ دكاتره بنات مي وأمنيه ودكتور كبير ف السن عزت ومساعد صيدلي جديد عمر أمور وجسمه قريب للبنات عنده صدر...

كنت راكب ميني باص للشغل بتاعي الساعه ٧الصبح وكان زحمه فشخ وفيه ولد أمور اوي طوله ١٦٠سم وجسمه جامد طيزه مرفوعه لفوق من النوع اللي انا بحبه جدا وقفت وراه مع المطبات كنت كأني بنيكه وهوا حس بده طلع أدام شويه افتكرت انه اتضايق فضلت ف مكاني متحركتش لقيته بيبص وراه عليا كنت حاطط الايربودز وف عالم تاني...

كنت هيجان جدا وعاوز انيك دخلت على جروبات سكس لقيت ان تجمع الجاي ف أماكن متفرقه أقرب حاجه ليا ف رمسيس بس اهم حاجه تخلي بالك اوي منهم علشان في حراميه رحت هناك لقيت كتير اوي وأشكال غريبه وفي ليديهات لقيت واحد قاعد لواحده وقفت جنبه قالي الساعه كام قولتله على حسب هنكون فين ضحك وقالي عندك مكان قولتله...

انا اكيتا حاليا ٣٢سنه من القاهره توب قصه حصلت معايا النهارده ف المترو كنت راكب المترو ف طريقي لمصر الجديده المترو كان فاضي خالص مفيش غيري انا وواحد لابس كمامه لما جيت انزل لقيته جي عدي من جنبي ولمس زوبري بطرف ايده وقالي سوري مكنش قصدي طريقه الكلام حسيته يأما عيل فرفور يأما حد عاوز يتمتع فا قولت...

انا أمير ٣٠ سنه شاب رياضي ليا صاحب اسمه بودي ٢٢سنه سليف نفسه أمه تتناك مني أمه اسمها ناديه ٤٠ سنة جسمها فرنساوي صدرها مليان وطيزها كبيره حاجه جامده اوي اتجوزت وهيا صغيره كان كل يوم يبعتلي فيديو ليها وهيا بتتمشي ف الصاله أو وهيا رايحه السوق كانت شرموطه اوي ف نفسها اتفقنا ف يوم اننا نتقابل ونفكر...

انا امير عندي ٣٢سنه رياضي طولي ١٧٢ وزني ٧٢ قصتي بدائت لما كان عندي ٢٥سنه كنت بشتغل ف صيدليه وطلعت أدى واحده حقنه جسمها كيرفي طولها ١٥٥سم مثلا عنيها بني وشعرها اسود داكن دخلت بكل أدب وبتكلم معاها كانت لابسه بنطلون جينز لازق اوي على جسمها وتيشيرت قصير مبين الصره فا كنت بحضر الحقنه وجهزتها دخلتني...