وصلنا الجزء الفات لما رحمه و مريم اختي لبسوا و كانوا جاهزين للحفله و المعازيم ابتدوا يجوا
الساعه ٨ كان بوده جه و دخل سلم علي رحمه و مكنش شاف مريم من الصبح دخل خدها بالحضن و هي كانت مبسوطه اوي لانها بقت بتحبوا جدا و حضنتوا قالها القمر ده بقي بتاعي لوحدي و هي مكسوفه طبعا و قايم بايسها من شفايفها...